ترجمة : [ Yama ]
لم يعد بإمكانه سماع صوت “لوكاس”.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 398.5
…خريف.
لم يعد بإمكانه سماع صوت “لوكاس”.
ومع ذلك، اختار أن يطرق أولا.
لكن كلماته لم تُنسى بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلا يتركه لغيره، بل يتركه لنفسه.
“…أصبح جثة؟”
حقيقة أنه تحمل المصير الأثقل من بين جميع “اللوكاس”الآخرين في عالم الفراغ. ومع هذا اليقين جاءت القناعة القاتمة بأنه لن يتمكن أي شخص آخر من تحمل هذا الوزن.
لقد كانت دعوة ليصبح أحد الفاشلين. من لا شيء غير نفسه. قبضاته مشدودة بإحكام. وكانت الصدمة كبيرة لدرجة أنه شعر بضيق في صدره وغثيان في معدته.
كان ذلك لأنه لم يأتمن كل شيء على شخص آخر، بل على “نفس أخرى”.
“هل يطلب مني السماح لشخص آخر بالعناية بمشاكلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب لم يتمكن من نقلها.
بدأ الغضب يتسرب إلى صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الظلام مظلمًا، ولكن كان لا يزال من الممكن رؤية العلامات التي خلفتها جرها والتي تبدو وكأنها بقع دماء.
-لا.
كان ذلك لأنه لم يأتمن كل شيء على شخص آخر، بل على “نفس أخرى”.
لم يكن هذا هو الحال. وكان معنى كلماته مختلفا بعض الشيء.
كانت أمامه مساحة خالية، في وسطها مقصورة رثة. ربما لم يعرف الأطفال بوجود مكان مثل هذا في الغابة
فلا يتركه لغيره، بل يتركه لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب لم يفعل لوكاس أي شيء لمدة ثلاثة أيام على الرغم من معرفته بهوية الجاني.
وعندها فقط أدرك.
– “الأطفال” هي كلمة المنطوق.
السبب هو أن “لوكاس” كان مجرد خاسر، جثة تتدحرج في مكب النفايات. السبب هو أنه كان خاليًا من الهموم رغم تخليه عن كل شيء وعدم تحقيق أي شيء.
– “الأطفال” هي كلمة المنطوق.
كان ذلك لأنه لم يأتمن كل شيء على شخص آخر، بل على “نفس أخرى”.
…خريف.
وإذا كان الأمر كذلك، فهل لا يزال من الممكن اعتباره تخليًا عن مسؤولياته؟
بثبات، شرع في الظلام. ولم تكن وجهته بعيدة إلى هذا الحد. طالما أنه لم يضيع، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى هناك.
“كوك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الغابة في منتصف الليل عادةً مكانًا يسوده الظلام الدامس، لكن ضوء القمر كان ساطعًا بشكل خاص هذه الليلة. ومن حسن الحظ أن الغابة لم تكن كثيفة بما يكفي لحجب السماء.
هذا لا يهم. أو على الأقل، لم يكن الأمر يهم لوكاس.
لم يعد لوكاس يثق بأي شخص بعد الآن.
ومع ذلك، فإنه لا يزال يتعثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
نمت كراهيته لـ “ذاته الأخرى”. ومع ذلك، أكثر من ذلك، شعر بالاشمئزاز. – لأنه لم يكن مخطئا تماما.
لم يكن هذا هو الحال. وكان معنى كلماته مختلفا بعض الشيء.
-اعتقدت أنك ستكون “هكذا”
…
لم يكن مخطئا.
توقف عن المشي. ثم انحنى ظهره وأبطأ أنفاسه.
للحظة بعد أن عرف الحقيقة بشأن “لوكاس”، الذي تدحرج كجثة، شعر بالحسد. للحظة، فكرة الرغبة في القيام بذلك خطرت في ذهنه أيضًا.
غرقت نظرة لوكاس.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب لم يتمكن من نقلها.
لقد كان متأكداً من شيء واحد.
غرقت نظرة لوكاس.
حقيقة أنه تحمل المصير الأثقل من بين جميع “اللوكاس”الآخرين في عالم الفراغ. ومع هذا اليقين جاءت القناعة القاتمة بأنه لن يتمكن أي شخص آخر من تحمل هذا الوزن.
وبالإضافة إلى ذلك، كانت هناك مسارات في العشب أمامه. المسارات التي أظهرت أن شخصًا ما قد مر بهذا المكان مؤخرًا.
ولهذا السبب لم يتمكن من نقلها.
“…أصبح جثة؟”
لم يعد لوكاس يثق بأي شخص بعد الآن.
-اعتقدت أنك ستكون “هكذا”
ولا حتى نفسه.
ترجمة : [ Yama ]
* * *
ترجمة : [ Yama ]
…خريف.
هذا لا يهم. أو على الأقل، لم يكن الأمر يهم لوكاس.
وتذكر أن الاختفاء الأول سيحدث في هذا الوقت. لكنه لم يستطع أن يتذكر التاريخ المحدد. كان هذا لأنه ربما نسي الأمر تمامًا. بغض النظر عن مدى براعة عقل لوكاس، فهو لم يتمكن من تذكر الذكريات التي نسيها تمامًا.
لم يعد لوكاس يثق بأي شخص بعد الآن.
وكانت هناك أيضًا مشكلة أخرى.
“…”
لقد تذكر حدث الاختفاء نفسه. لقد تذكر بوضوح الضحية الأولى، إيلي، وعدد الضحايا الذين جاءوا بعد ذلك، وحتى الجاني.
…
ولكن بغض النظر عن الطريقة التي كان يفكر بها، لم يستطع أن يتذكر كيف استجاب هو نفسه للحادث. كان هذا مختلفًا عن نسيان الأمر.
للحظة بعد أن عرف الحقيقة بشأن “لوكاس”، الذي تدحرج كجثة، شعر بالحسد. للحظة، فكرة الرغبة في القيام بذلك خطرت في ذهنه أيضًا.
لم يكن هناك شعور غامض مثل محاولة البحث في الضباب، بدلا من ذلك، بدا الأمر وكأن الذاكرة المتعلقة بذلك قد تم محوها تماما.
ترجمة : [ Yama ]
ولهذا السبب لم يفعل لوكاس أي شيء لمدة ثلاثة أيام على الرغم من معرفته بهوية الجاني.
تردد صوت خطواته على العشب قليلا. وعندما هبت الريح، ارتفعت القشعريرة على جلده. كانت الغابة في إحدى ليالي الخريف باردة جدًا. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لصبي يبلغ من العمر 12 عامًا لا يرتدي معطفًا، لكن لوكاس لم يهتم.
لقد أراد أن يتحرك بعد أن تذكر كيف استجاب في الماضي.
انتظر لوكاس فترة كافية حتى تعتاد عيناه على الظلام قبل المضي قدمًا، مع وضع كل خطوة بعناية. لم تكن هناك حاجة للاندفاع. كانت الليلة طويلة.
…لأن لوكاس كان على يقين من أن الحكم الذي سيصدره بتفكيره الحالي كان مختلفًا تمامًا عما كان عليه في ذلك الوقت.
صوفيا اطلقت نفسا. بدت وكأنها مليئة بالإثارة. كما بدت سعيدة. مهما كان الأمر، كان وجهها مختلفًا تمامًا عن تعبيرها الهادئ المعتاد.
ومع ذلك، يبدو أن ذلك لم يعد ممكنا.
ولا حتى نفسه.
ولم يعد إلى الغرفة. بعد منتصف الليل بوقت طويل، توجه نحو غرفة في نهاية الردهة.
حقيقة أنه تحمل المصير الأثقل من بين جميع “اللوكاس”الآخرين في عالم الفراغ. ومع هذا اليقين جاءت القناعة القاتمة بأنه لن يتمكن أي شخص آخر من تحمل هذا الوزن.
لم يشعر بأي وجود خلف الباب.
ومع ذلك، يبدو أن ذلك لم يعد ممكنا.
ومع ذلك، اختار أن يطرق أولا.
هذا لا يهم. أو على الأقل، لم يكن الأمر يهم لوكاس.
دق دق.
بثبات، شرع في الظلام. ولم تكن وجهته بعيدة إلى هذا الحد. طالما أنه لم يضيع، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى هناك.
…
أصبحت هذه المسارات هي الطريق الذي قاد لوكاس إلى وجهته.
…
دق دق.
عندما لم يكن هناك رد، فتح لوكاس الباب.
تردد صوت خطواته على العشب قليلا. وعندما هبت الريح، ارتفعت القشعريرة على جلده. كانت الغابة في إحدى ليالي الخريف باردة جدًا. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لصبي يبلغ من العمر 12 عامًا لا يرتدي معطفًا، لكن لوكاس لم يهتم.
وكما توقع، لم يكن هناك أحد في الغرفة. على الطاولة، رأى شمعة نصف مشتعلة وكوبًا من الشاي البارد. لم ينظر لوكاس حول الغرفة. بدلا من ذلك، بعد إغلاق الباب، غادر دار الأيتام.
…خريف.
سحق-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت دعوة ليصبح أحد الفاشلين. من لا شيء غير نفسه. قبضاته مشدودة بإحكام. وكانت الصدمة كبيرة لدرجة أنه شعر بضيق في صدره وغثيان في معدته.
تردد صوت خطواته على العشب قليلا. وعندما هبت الريح، ارتفعت القشعريرة على جلده. كانت الغابة في إحدى ليالي الخريف باردة جدًا. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لصبي يبلغ من العمر 12 عامًا لا يرتدي معطفًا، لكن لوكاس لم يهتم.
وكما توقع، لم يكن هناك أحد في الغرفة. على الطاولة، رأى شمعة نصف مشتعلة وكوبًا من الشاي البارد. لم ينظر لوكاس حول الغرفة. بدلا من ذلك، بعد إغلاق الباب، غادر دار الأيتام.
قال “لوكاس” إن الغابة بأكملها لم تتجسد. كان يعلم لماذا يبلغ مدى هذا العالم 5 كيلومترات في كل اتجاه من دار الأيتام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشعر بأي وجود خلف الباب.
كانت الغابة في منتصف الليل عادةً مكانًا يسوده الظلام الدامس، لكن ضوء القمر كان ساطعًا بشكل خاص هذه الليلة. ومن حسن الحظ أن الغابة لم تكن كثيفة بما يكفي لحجب السماء.
حقيقة أنه تحمل المصير الأثقل من بين جميع “اللوكاس”الآخرين في عالم الفراغ. ومع هذا اليقين جاءت القناعة القاتمة بأنه لن يتمكن أي شخص آخر من تحمل هذا الوزن.
انتظر لوكاس فترة كافية حتى تعتاد عيناه على الظلام قبل المضي قدمًا، مع وضع كل خطوة بعناية. لم تكن هناك حاجة للاندفاع. كانت الليلة طويلة.
نمت كراهيته لـ “ذاته الأخرى”. ومع ذلك، أكثر من ذلك، شعر بالاشمئزاز. – لأنه لم يكن مخطئا تماما.
بثبات، شرع في الظلام. ولم تكن وجهته بعيدة إلى هذا الحد. طالما أنه لم يضيع، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى هناك.
وكما توقع، لم يكن هناك أحد في الغرفة. على الطاولة، رأى شمعة نصف مشتعلة وكوبًا من الشاي البارد. لم ينظر لوكاس حول الغرفة. بدلا من ذلك، بعد إغلاق الباب، غادر دار الأيتام.
وبالإضافة إلى ذلك، كانت هناك مسارات في العشب أمامه. المسارات التي أظهرت أن شخصًا ما قد مر بهذا المكان مؤخرًا.
-لا.
أصبحت هذه المسارات هي الطريق الذي قاد لوكاس إلى وجهته.
توقف عن المشي. ثم انحنى ظهره وأبطأ أنفاسه.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوك.”
توقف عن المشي. ثم انحنى ظهره وأبطأ أنفاسه.
تردد صوت خطواته على العشب قليلا. وعندما هبت الريح، ارتفعت القشعريرة على جلده. كانت الغابة في إحدى ليالي الخريف باردة جدًا. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لصبي يبلغ من العمر 12 عامًا لا يرتدي معطفًا، لكن لوكاس لم يهتم.
كانت أمامه مساحة خالية، في وسطها مقصورة رثة. ربما لم يعرف الأطفال بوجود مكان مثل هذا في الغابة
ولا حتى نفسه.
– “الأطفال” هي كلمة المنطوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
صرير-
لم يكن هناك شعور غامض مثل محاولة البحث في الضباب، بدلا من ذلك، بدا الأمر وكأن الذاكرة المتعلقة بذلك قد تم محوها تماما.
انفتح باب الكابينة وخرج شخص ما. إذا كان هناك طفل آخر مع لوكاس، فمن المحتمل أن يصرخوا.
توقف عن المشي. ثم انحنى ظهره وأبطأ أنفاسه.
الشخص الذي ظهر من المقصورة لم يكن سوى صوفيا. بالطبع، على الرغم من شكوكهم، إلا أن ذلك لن يكون كافيًا لجعلهم يصرخون.
قال “لوكاس” إن الغابة بأكملها لم تتجسد. كان يعلم لماذا يبلغ مدى هذا العالم 5 كيلومترات في كل اتجاه من دار الأيتام.
“هاه-”
قال “لوكاس” إن الغابة بأكملها لم تتجسد. كان يعلم لماذا يبلغ مدى هذا العالم 5 كيلومترات في كل اتجاه من دار الأيتام.
صوفيا اطلقت نفسا. بدت وكأنها مليئة بالإثارة. كما بدت سعيدة. مهما كان الأمر، كان وجهها مختلفًا تمامًا عن تعبيرها الهادئ المعتاد.
ومع ذلك، فإنه لا يزال يتعثر.
كانت صوفيا تحمل بين يديها كيسًا كبيرًا. يبدو أنه ثقيل للغاية حيث كانت تسحبه عبر الأرض بدلاً من حمله.
“…”
كان الظلام مظلمًا، ولكن كان لا يزال من الممكن رؤية العلامات التي خلفتها جرها والتي تبدو وكأنها بقع دماء.
كانت أمامه مساحة خالية، في وسطها مقصورة رثة. ربما لم يعرف الأطفال بوجود مكان مثل هذا في الغابة
صحيح. ربما كان الشيء الموجود في الكيس عبارة عن جثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتح باب الكابينة وخرج شخص ما. إذا كان هناك طفل آخر مع لوكاس، فمن المحتمل أن يصرخوا.
“…”
…
غرقت نظرة لوكاس.
كان ذلك لأنه لم يأتمن كل شيء على شخص آخر، بل على “نفس أخرى”.
– مديرة دار ترومان للأيتام صوفيا ترومان.
ولكن بغض النظر عن الطريقة التي كان يفكر بها، لم يستطع أن يتذكر كيف استجاب هو نفسه للحادث. كان هذا مختلفًا عن نسيان الأمر.
وكانت السبب في اختفاء 61 طفلاً، بالإضافة إلى الاختطاف والحبس والقتل وحتى أكل لحوم البشر.
لم يكن هذا هو الحال. وكان معنى كلماته مختلفا بعض الشيء.
ترجمة : [ Yama ]
“…أصبح جثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات