ترجمة : [ Yama ]
“ماذا؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 422
تحولت عيونها المحتقنة بالدم إلى لوكاس.
“هناك مكان يجب أن أتوقف فيه.”
للحظة، لم يدرك.
“أين؟”
“السجن.”
متجاهلاً سؤال سما ريونغ، استدار لوكاس.
“هل يمكنك أن تتخيل كيف يبدو ذلك؟”
سأل يعقوب، الذي كان في حيرة من أمره.
“…في المرة القادمة التي أراه فيها، سوف آكله.”
“إلى أين أنت ذاهب؟”
پيل… بدت وكأنها تخفي شيئًا ما.
ابتعد لوكاس دون أن يجيب، وبعد تبادل النظرات للحظة، تبعه يعقوب وپيل.
أدار لوكاس رأسه بسرعة.
قال تشيون جونغ وو وهو ينظر إلى ظهورهم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغرب عن وجهي حاليا”.
“هل من الجيد السماح لهم بالمغادرة بهذه الطريقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا يوجد شيء لا يمكنك تناوله، ولكنه قد يكون مزعجًا بعض الشيء…]
“…لن يكون الأمر كذلك في العادة.”
وكانت هناك آثار واضحة للمعركة حول مدخل السجن.
تنهدت ساما ريونغ وأضافت.
وأصبحت نفخات پيل غير مستقرة تدريجيًا.
“ومع ذلك، فهي حالة طارئة حاليا.”
“حتى لو أكلت… حتى لو أكلت، لا أشعر بالشبع. يبدو الأمر كما لو أن هناك ثقبًا في معدتي. حفرة ضخمة وعميقة تمتص كل ما تلمسه. أشعر وكأنني سأقع في تلك الحفرة يومًا ما. لذلك أنا قلق دائمًا.”
وهذا يعني أنهم ينبغي أن يولوا أهمية أكبر لفهم الوضع الحالي بدلا من تقييد أفعالهم.
ابتعد لوكاس دون أن يجيب، وبعد تبادل النظرات للحظة، تبعه يعقوب وپيل.
“يبدو أن أحدهم من ماجيك بلانيت، لكن الاثنين الآخرين غير معروفين. من هم بحق الجحيم؟
[الفتاة نحيفة بعض الشيء لذا لن تكون لذيذة جدًا، لكن الرجل سيكون طعامًا شهيًا تمامًا.]
تحدث جو سانغ آك بصوت منخفض.
الآن بعد أن فكر في الأمر، بدت أعراضه مشابهة لأعراض مستحضري الأرواح الذين أصيبوا بالجنون. كان مستحضر الأرواح ذو الحاويات الروحية الصغيرة يسمع باستمرار أصوات الاستياء التي تشبثت بعقولهم وأجسادهم. عادة ما يكون لمستحضري الأرواح الذين كانت عقولهم تنخر باستمرار من خلال همسات الأرواح الشريرة نهايتين. الجنون أو الموت.
على الرغم من افتقاره إلى تقنية السيف مقارنة بالأعضاء الآخرين في الزهور السبعة، إلا أن قوة جو سانغ آك جاءت في قدرته على البقاء صافي الذهن وقوته التحليلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لماذا لا نقتلهم فقط؟]
“…”
ابتعد لوكاس دون أن يجيب، وبعد تبادل النظرات للحظة، تبعه يعقوب وپيل.
ترددت ساما ريونغ في الإجابة. يمكنها أن تخبرهم الآن أنها تعرضت للتهديد إلى حد ما لقيادتهم إلى هنا، ولكن…
تحولت نظرة لوكاس إلى پيل.
“لن يؤذونا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل.
من المحتمل.
“لقد تحققت من حالة عمي.”
هذه المرة، كانت قادرة على ابتلاع نهاية جملتها بشكل صحيح.
* * *
على أية حال، لم تكن هناك حاجة لها لجعل إخوتها قلقين في الوقت الحالي.
“نعم.”
كما لو كان يريد تنقية الهواء، تحدث مان سيول غون بصوت بارد.
“…”
“نواياهم غير معروفة، لكن يمكننا على الأقل أن نعرف إلى أين يتجهون”.
پيل… بدت وكأنها تخفي شيئًا ما.
على الرغم من أن النيران كانت تشتعل بشكل فوضوي في كل اتجاه، إلا أنهم كانوا قادرين على تخمين الموقع المحيط تقريبًا باستخدام الجبل الرئيسي كنقطة مرجعية.
“كوك…”
أجاب جو سانغ آك برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث بصوت تقديري.
“السجن.”
حذر لوكاس الأصوات.
* * *
ولم يمض وقت طويل حتى وصل لوكاس إلى أعمق جزء من السجن تحت الأرض. كان لهذا المكان مظهر أكثر تدميراً. تحطمت جميع القضبان الممتدة على الجانبين. كان الأمر كما لو أن إعصارًا صغيرًا اجتاح كل شيء.
[إنهم يتابعوننا بشكل مزعج.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التحقق؟”
[لماذا لا نقتلهم فقط؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت پيل الفأر ذو الفراء في فمها وعضته.
[الفتاة نحيفة بعض الشيء لذا لن تكون لذيذة جدًا، لكن الرجل سيكون طعامًا شهيًا تمامًا.]
“عليك أن تذهب إلى القلعة السحرية. الأب الكريم سوف يعتني بالأمر نيابة عنك.”
ومن بين الهمسات في رأسه، كانت بعض الأصوات عالية بشكل خاص. بالطبع، كان هذا هو ما شعر به، ولم يكن الأمر كذلك في الواقع. وكانت الهمسات في أذنيه أو رأسه كلها بنفس الحجم.
فجأة.
ومع ذلك، فإن السبب وراء وضوح تلك الأصوات بشكل خاص كان بسيطًا. كان ذلك لأنهم يمثلون رغبات مشابهة لرغبات لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل يعقوب، الذي كان في حيرة من أمره.
كان وجود الشخصين اللذين يتبعانه مزعجًا للغاية. أراد لوكاس قتلهم فقط لهذا السبب.
أدار لوكاس رأسه بسرعة.
تمتمت پيل بمرح وهي تتبعه. كان الأمر في غير مكانه تمامًا في الغابة المحترقة ذات الأرض المتفحمة والمغطاة بالدخان الكثيف، لكنه بدا طبيعيًا أيضًا. لقد كان الأمر كذلك من قبل أيضًا.
سقط الدم أسفل ذقنها. لقد كانت وجبة شرهة. أخذ يعقوب بضع خطوات بعيدا عنها مع تعبير متوتر.
عندما كانوا يسيرون بين جبال الجثث في مكب النفايات. لسبب ما… شعرت پيل بجمال لا يوصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“لقد تحققت من حالة عمي.”
تغير تعبيرها بشكل جذري.
للحظة، لم يدرك.
لم يكن يعرف كيف ماتوا ولا عدد الأعداء.
قيل بصوت منخفض لدرجة أنه كاد يظن أنه أحد الأصوات التي ترن في رأسه بدلاً من صوت پيل. لكنه أدرك أنه لم يكن كذلك. وبخلاف تلك الأصوات التي كانت مليئة بالمشاعر السلبية، كان صوت پيل رطبا.
پيل… بدت وكأنها تخفي شيئًا ما.
“التحقق؟”
عندما كانوا يسيرون بين جبال الجثث في مكب النفايات. لسبب ما… شعرت پيل بجمال لا يوصف.
“أنت لم تأكل أي شيء منذ أن قابلتني، أليس كذلك؟ ومع ذلك، لا تظهر عليك أي علامات على الاختفاء على الإطلاق.
ربما… الرجل الذي كان لوكاس يبحث عنه قد مات بالفعل.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها نظر يعقوب إلى لوكاس بتعبير محير.
نظر إليه يعقوب بعيون متوترة ولكن بعيون حازمة.
تحولت نظرة لوكاس إلى پيل.
تصلب تعبير لوكاس فجأة. على الرغم من أن عدد الفئران التي مضغتها وابتلعتها تجاوزت العشرة حتى الآن، إلا أنها لم تظهر أي علامات على الشعور بالشبع.
صحيح. لم يعد الأكل وظيفة ضرورية للوكاس. كان هناك فراغ في معظم الأماكن في هذا العالم. وبسبب ذلك، يمكن تجديد قوته في أي وقت.
ومع ذلك، فإن السبب وراء وضوح تلك الأصوات بشكل خاص كان بسيطًا. كان ذلك لأنهم يمثلون رغبات مشابهة لرغبات لوكاس.
“هذا صحيح، لم تعد تشعر بالجوع بعد الآن، أليس كذلك؟ أنا أحسدك.”
على الرغم من افتقاره إلى تقنية السيف مقارنة بالأعضاء الآخرين في الزهور السبعة، إلا أن قوة جو سانغ آك جاءت في قدرته على البقاء صافي الذهن وقوته التحليلية.
توقف لوكاس عن المشي. وفي الوقت نفسه، انتشرت ابتسامة خطيرة على وجه پيل.
تغير تعبيرها بشكل جذري.
پيل: “انا دائما جائعة. لن يكون من المبالغة القول بأن الجوع يهيمن علي.”
“هل من الجيد السماح لهم بالمغادرة بهذه الطريقة؟”
لقد أخرجت شيئا من جيبها. لقد كان فأرًا ميتًا. لا، لا يمكن أن تكون جثة. لو كان الأمر كذلك، لكان قد اختفى بالفعل. الحيوانات التي لم تمت بعد لا يمكن أن تسمى طعاما. وبطبيعة الحال، لم يكن من الممكن معالجتها بعد لأنهم كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
ترجمة : [ Yama ]
وضعت پيل الفأر ذو الفراء في فمها وعضته.
وأصبحت نفخات پيل غير مستقرة تدريجيًا.
سحق.
[لا يستحق كل هذا العناء. دعونا نتخلى عنها.]
سقط الدم أسفل ذقنها. لقد كانت وجبة شرهة. أخذ يعقوب بضع خطوات بعيدا عنها مع تعبير متوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث جو سانغ آك بصوت منخفض.
پيل… بدت وكأنها تخفي شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسللت ابتسامة على شفاه لوكاس.
“حتى لو أكلت… حتى لو أكلت، لا أشعر بالشبع. يبدو الأمر كما لو أن هناك ثقبًا في معدتي. حفرة ضخمة وعميقة تمتص كل ما تلمسه. أشعر وكأنني سأقع في تلك الحفرة يومًا ما. لذلك أنا قلق دائمًا.”
تحولت عيونها المحتقنة بالدم إلى لوكاس.
انه خطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسللت ابتسامة على شفاه لوكاس.
حذرته غرائز لوكاس. لم يكن يعرف السبب، لكن پيل لم تبدو طبيعية في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [طالما أن الجثة لا تزال هناك.]
“هل يمكنك أن تتخيل كيف يبدو ذلك؟”
ترجمة : [ Yama ]
واصلت پيل البحث في جيوبها وأخرجت المزيد من الفئران. هاه، هاه. بدأت تتنفس بشدة وهي تأكل.
لقد وصف يعقوب أعراضه بدقة دون أي مطالبة. ولم يكن لديه القدرة على رؤية حالته. لذا يبدو أنه خمن أعراضه بناءً على معرفته المسبقة.
تصلب تعبير لوكاس فجأة. على الرغم من أن عدد الفئران التي مضغتها وابتلعتها تجاوزت العشرة حتى الآن، إلا أنها لم تظهر أي علامات على الشعور بالشبع.
* * *
وبدلا من ذلك، بدت أنحف من ذي قبل. لم يكن الأمر مجرد شعور، بل كان هذا هو الحال بالفعل. أصبحت خدود پيل غائرة وأصبح معصماها نحيفين للغاية بحيث بدا وكأنهما مجرد جلد وعظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإذا تجاهل تحذيره وتبعه، فسوف يمزق جسده. سوف يتناثر الدم.
“لا أستطيع الشعور بذلك.”
فجأة.
حتى مع قوة الفراغ، لم يتمكن من إلقاء نظرة خاطفة على جسد پيل.
ومع ذلك، فإن السبب وراء وضوح تلك الأصوات بشكل خاص كان بسيطًا. كان ذلك لأنهم يمثلون رغبات مشابهة لرغبات لوكاس.
…الفئران التي ابتلعتها پيل. أين اختفى “فراغ” تلك الفئران؟ هل كان هناك حقًا ثقب في بطنها التهم كل شيء؟
سبب مجيئه إلى هذا السجن قبل مقابلة يانغ إن هيون.
توك.
“يبدو أن أحدهم من ماجيك بلانيت، لكن الاثنين الآخرين غير معروفين. من هم بحق الجحيم؟
توقفت حركات يد پيل. وفي الوقت نفسه اختفت ابتسامتها.
كان هذا كل ما يستطيع قوله.
“…هاه.”
“أنا أعرف. لأنني عانيت أيضًا من أعراض مماثلة.”
تغير تعبيرها بشكل جذري.
انفجر لوكاس في ضحكة مكتومة بعد وقت طويل جدًا. ومن ناحية أخرى، أصبح تعبير يعقوب قاسياً كالصخرة. في حين أنها بدت وكأنها ضحكة ممتعة، في الواقع، كانت لزجة ويبدو أنها تحتوي على جنون لا يوصف.
“هل كان هذا الأخير؟ لا، إذن…”
على الرغم من افتقاره إلى تقنية السيف مقارنة بالأعضاء الآخرين في الزهور السبعة، إلا أن قوة جو سانغ آك جاءت في قدرته على البقاء صافي الذهن وقوته التحليلية.
عندما رأى يعقوب پيل تتمتم لنفسها، لم يستطع إلا أن يتمتم.
“أين؟”
“إنها لا تبدو عاقلة على الإطلاق. من تكون هذه المرأة؟”
“لم تكن جو…”
وبطبيعة الحال، لم يكن لوكاس يعرف أيضا.
“هناك مكان يجب أن أتوقف فيه.”
وأصبحت نفخات پيل غير مستقرة تدريجيًا.
للحظة، لم يدرك.
“لا لا لا. ما زلت جائع. أحتاج إلى شيء للأكل، في مكان ما…”
“نواياهم غير معروفة، لكن يمكننا على الأقل أن نعرف إلى أين يتجهون”.
تحولت عيونها المحتقنة بالدم إلى لوكاس.
“لا لا لا. ما زلت جائع. أحتاج إلى شيء للأكل، في مكان ما…”
كووا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأب الكريم؟ هل هذا هو ساحر البداية، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر؟”
يبدو أن الضغط الخانق يغلف المنطقة بأكملها. حتى لوكاس تذلل للحظة.
[إنهم يتابعوننا بشكل مزعج.]
“هوك…”
[الفتاة نحيفة بعض الشيء لذا لن تكون لذيذة جدًا، لكن الرجل سيكون طعامًا شهيًا تمامًا.]
وفي حالة يعقوب كان الأمر أسوأ بكثير. كانت ساقاه ترتجفان بشدة، ويتصبب العرق البارد من وجهه كما لو كان المطر يهطل.
“أنت لم تأكل أي شيء منذ أن قابلتني، أليس كذلك؟ ومع ذلك، لا تظهر عليك أي علامات على الاختفاء على الإطلاق.
سحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كووا.
قبض لوكاس قبضتيه… جوعاً. هذه المرأة، كانت تنظر إليه كطعام.
للحظة، لم يدرك.
“ليس هذا… إنه مرشح… ولكن… أنا جائع جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت پيل الفأر ذو الفراء في فمها وعضته.
فجأة.
تصلب تعبير لوكاس فجأة. على الرغم من أن عدد الفئران التي مضغتها وابتلعتها تجاوزت العشرة حتى الآن، إلا أنها لم تظهر أي علامات على الشعور بالشبع.
تحولت نظرة پيل في اتجاه آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن هادئاً.”
“اه اه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت حركات يد پيل. وفي الوقت نفسه اختفت ابتسامتها.
وبمجرد أن ارتسمت ابتسامة عريضة على شفتيها، اختفت شخصية پيل.
كانت السلالم تحت الأرض نظيفة ولم تكن هناك بقع دماء. ومع ذلك، تمكن لوكاس من رؤية علامات الجثث المتناثرة هناك.
وفي الوقت نفسه، اختفى الضغط الذي كان يقمع الرجلين.
لم تكن تلك كذبة.
“كوك…”
رد لوكاس بهزة خفيفة في رأسه. لم يكن يريد أن يقول أكثر مما هو ضروري حقًا.
تعثر يعقوب قليلا. أمسكه لوكاس من كتفه بشكل تلقائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت پيل الفأر ذو الفراء في فمها وعضته.
“آه… ال-، شكرًا لك.”
هذه المرة، كانت قادرة على ابتلاع نهاية جملتها بشكل صحيح.
تحدث بصوت تقديري.
في اللحظة التي رفع فيها لوكاس إصبعه على شفتيه، أغلق يعقوب فمه دون أن ينهي جملته.
لم يستجب لوكاس وبدلاً من ذلك نظر إلى المكان الذي كانت پيل تبحث فيه قبل اختفائها. كانت السماء. والآن بعد أن فكر في الأمر، نظرت پيل أيضًا إلى السماء عندما كانا في الصحراء.
“هل أبدو عاقلاً بالنسبة لك الآن؟ هل تعتقد أنني بخير لأنه يمكنني إجراء محادثات؟ إذا ظهر حتى جزء صغير مما أقوم بكتمه، وإذا كنت ستختبر هذا الجزء، فلن تجرؤ حتى على الوقوف.”
كانت السماء مغطاة بالضباب. هل كان هناك شيء هناك؟ بقدر ما استطاع لوكاس أن يرى، لم يكن هناك شيء هناك.
لقد مات هؤلاء الأسياد الأقوياء دون أن تتاح لهم فرصة للرد. كان هناك احتمال كبير أنهم لم يدركوا أنهم ماتوا.
…ماذا رأت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغرب عن وجهي حاليا”.
[إنها خطيرة.]
“ليس هذا… إنه مرشح… ولكن… أنا جائع جدًا.”
[لا يوجد شيء لا يمكنك تناوله، ولكنه قد يكون مزعجًا بعض الشيء…]
عندما كانوا يسيرون بين جبال الجثث في مكب النفايات. لسبب ما… شعرت پيل بجمال لا يوصف.
[لا يستحق كل هذا العناء. دعونا نتخلى عنها.]
“ماذا؟”
اسكتوا.
“هل يمكنك أن تتخيل كيف يبدو ذلك؟”
حذر لوكاس الأصوات.
پيل: “انا دائما جائعة. لن يكون من المبالغة القول بأن الجوع يهيمن علي.”
الآن بعد أن فكر في الأمر، بدت أعراضه مشابهة لأعراض مستحضري الأرواح الذين أصيبوا بالجنون. كان مستحضر الأرواح ذو الحاويات الروحية الصغيرة يسمع باستمرار أصوات الاستياء التي تشبثت بعقولهم وأجسادهم. عادة ما يكون لمستحضري الأرواح الذين كانت عقولهم تنخر باستمرار من خلال همسات الأرواح الشريرة نهايتين. الجنون أو الموت.
تنهدت ساما ريونغ وأضافت.
“هل أنت بخير؟”
تنهدت ساما ريونغ وأضافت.
سأل يعقوب بصوت قلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن النيران كانت تشتعل بشكل فوضوي في كل اتجاه، إلا أنهم كانوا قادرين على تخمين الموقع المحيط تقريبًا باستخدام الجبل الرئيسي كنقطة مرجعية.
رد لوكاس بهزة خفيفة في رأسه. لم يكن يريد أن يقول أكثر مما هو ضروري حقًا.
على الرغم من افتقاره إلى تقنية السيف مقارنة بالأعضاء الآخرين في الزهور السبعة، إلا أن قوة جو سانغ آك جاءت في قدرته على البقاء صافي الذهن وقوته التحليلية.
وذلك لأن معظم اهتمامه كان ضروريًا لقمع الجنون.
أغغ.
ولكن عندما سمع كلمات يعقوب التالية، لم يكن أمام لوكاس خيار سوى فتح فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“لن تدوم طويلاً.”
وبطبيعة الحال، لم يكن لوكاس يعرف أيضا.
“ماذا؟”
“حل؟ مرض؟ ذلك الرجل الذي تسميه “الأب المحترم”؟هاهاها!”
أدار لوكاس رأسه بسرعة.
وهذا يعني أنهم ينبغي أن يولوا أهمية أكبر لفهم الوضع الحالي بدلا من تقييد أفعالهم.
نظر إليه يعقوب بعيون متوترة ولكن بعيون حازمة.
“لم تكن جو…”
“لا بد أنك التهمت العديد من الجثث في مكب النفايات. أليس حالتك الحالية هي التي تسمع فيها صوتك باستمرار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يتعرض مدخل السجن لأضرار بالغة. وبطبيعة الحال، هذا لا يعني أن هذا المكان قد تم إنقاذه من لمسة “العدو”.
“…”
قرر لوكاس ما سيفعله بيعقوب. يمكنه أن يقدم له بعض الأدلة حول ساحر البداية وكوكب السحر . بالطبع، كانت فكرة جذابة، لكنه لم يكن بحاجة إلى التعلق بها كثيرًا. لقد بدأ وجود هذا الرجل يزعجه حقًا.
“أنا أعرف. لأنني عانيت أيضًا من أعراض مماثلة.”
سبب مجيئه إلى هذا السجن قبل مقابلة يانغ إن هيون.
لم تكن تلك كذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لوكاس تمكن من العثور على ناجٍ واحد في هذا المكان الفوضوي.
لقد وصف يعقوب أعراضه بدقة دون أي مطالبة. ولم يكن لديه القدرة على رؤية حالته. لذا يبدو أنه خمن أعراضه بناءً على معرفته المسبقة.
سأل يعقوب بصوت قلق.
“عليك أن تذهب إلى القلعة السحرية. الأب الكريم سوف يعتني بالأمر نيابة عنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبض لوكاس قبضتيه… جوعاً. هذه المرأة، كانت تنظر إليه كطعام.
“الأب الكريم؟ هل هذا هو ساحر البداية، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر؟”
“هوك…”
“نعم.”
…ماذا رأت؟
“…”
انفجر لوكاس في ضحكة مكتومة بعد وقت طويل جدًا. ومن ناحية أخرى، أصبح تعبير يعقوب قاسياً كالصخرة. في حين أنها بدت وكأنها ضحكة ممتعة، في الواقع، كانت لزجة ويبدو أنها تحتوي على جنون لا يوصف.
“ارجوك ثق بى. إنها ليست محنة من المستحيل التغلب عليها. إن له علاجا واضحا كالداء…”
سقط الدم أسفل ذقنها. لقد كانت وجبة شرهة. أخذ يعقوب بضع خطوات بعيدا عنها مع تعبير متوتر.
“كوكوكو…”
* * *
تسللت ابتسامة على شفاه لوكاس.
قرر لوكاس ما سيفعله بيعقوب. يمكنه أن يقدم له بعض الأدلة حول ساحر البداية وكوكب السحر . بالطبع، كانت فكرة جذابة، لكنه لم يكن بحاجة إلى التعلق بها كثيرًا. لقد بدأ وجود هذا الرجل يزعجه حقًا.
“حل؟ مرض؟ ذلك الرجل الذي تسميه “الأب المحترم”؟هاهاها!”
الآن بعد أن فكر في الأمر، بدت أعراضه مشابهة لأعراض مستحضري الأرواح الذين أصيبوا بالجنون. كان مستحضر الأرواح ذو الحاويات الروحية الصغيرة يسمع باستمرار أصوات الاستياء التي تشبثت بعقولهم وأجسادهم. عادة ما يكون لمستحضري الأرواح الذين كانت عقولهم تنخر باستمرار من خلال همسات الأرواح الشريرة نهايتين. الجنون أو الموت.
انفجر لوكاس في ضحكة مكتومة بعد وقت طويل جدًا. ومن ناحية أخرى، أصبح تعبير يعقوب قاسياً كالصخرة. في حين أنها بدت وكأنها ضحكة ممتعة، في الواقع، كانت لزجة ويبدو أنها تحتوي على جنون لا يوصف.
الآن بعد أن فكر في الأمر، بدت أعراضه مشابهة لأعراض مستحضري الأرواح الذين أصيبوا بالجنون. كان مستحضر الأرواح ذو الحاويات الروحية الصغيرة يسمع باستمرار أصوات الاستياء التي تشبثت بعقولهم وأجسادهم. عادة ما يكون لمستحضري الأرواح الذين كانت عقولهم تنخر باستمرار من خلال همسات الأرواح الشريرة نهايتين. الجنون أو الموت.
“جيد جدًا. لقد أعطتني ضحكة جيدة حقًا. لقد كانت مزحة سخيفة، لكنها كانت مضحكة حقًا”.
لم تكن تلك كذبة.
“لم تكن جو…”
قال تشيون جونغ وو وهو ينظر إلى ظهورهم:
“كن هادئاً.”
تجاهله لوكاس وابتعد. أصبحت الأصوات في رأسه صاخبة مرة أخرى. كانوا يشكون بشكل أساسي من حقيقة أنه لم يأكله على الفور. يمكن أن يشعر بغضبهم وعدم رضاهم. لقد جعله يشعر وكأنه يدمر كل شيء في عينيه. وفي النهاية سيحطم هذا الرأس. مجرد هذا الفكر كان منعشًا.
أغغ.
لقد مات هؤلاء الأسياد الأقوياء دون أن تتاح لهم فرصة للرد. كان هناك احتمال كبير أنهم لم يدركوا أنهم ماتوا.
في اللحظة التي رفع فيها لوكاس إصبعه على شفتيه، أغلق يعقوب فمه دون أن ينهي جملته.
“السجن.”
اقترب منه ببطء، وعيناه السوداء تطلان على جسد يعقوب بأكمله.
…الفئران التي ابتلعتها پيل. أين اختفى “فراغ” تلك الفئران؟ هل كان هناك حقًا ثقب في بطنها التهم كل شيء؟
“انظر أيها الساحر. هل تعتقد أنك فهمت كل شيء عني بعد أن قمت بتخمين تقريبي لوضعي؟ هل يبدو وضعي خفيفًا بالنسبة لك؟”
للحظة، لم يدرك.
“أبدا لست…”
“ماذا؟”
“لا، هذا ما فعلته. لكنك لا تفهم وضعي على الإطلاق. لأنك لم تكن لتقول شيئاً كهذا لو فهمت. انظر إليَّ. انظر إلي في عيني.”
“ماذا؟”
اهتز جسد يعقوب.
“ليس هذا… إنه مرشح… ولكن… أنا جائع جدًا.”
“هل أبدو عاقلاً بالنسبة لك الآن؟ هل تعتقد أنني بخير لأنه يمكنني إجراء محادثات؟ إذا ظهر حتى جزء صغير مما أقوم بكتمه، وإذا كنت ستختبر هذا الجزء، فلن تجرؤ حتى على الوقوف.”
“نواياهم غير معروفة، لكن يمكننا على الأقل أن نعرف إلى أين يتجهون”.
“آه، آه، آه…”
وهذا يعني أنهم ينبغي أن يولوا أهمية أكبر لفهم الوضع الحالي بدلا من تقييد أفعالهم.
“اغرب عن وجهي حاليا”.
“لن يؤذونا.”
انهار يعقوب.
تغير تعبيرها بشكل جذري.
تجاهله لوكاس وابتعد. أصبحت الأصوات في رأسه صاخبة مرة أخرى. كانوا يشكون بشكل أساسي من حقيقة أنه لم يأكله على الفور. يمكن أن يشعر بغضبهم وعدم رضاهم. لقد جعله يشعر وكأنه يدمر كل شيء في عينيه. وفي النهاية سيحطم هذا الرأس. مجرد هذا الفكر كان منعشًا.
“انظر أيها الساحر. هل تعتقد أنك فهمت كل شيء عني بعد أن قمت بتخمين تقريبي لوضعي؟ هل يبدو وضعي خفيفًا بالنسبة لك؟”
“…في المرة القادمة التي أراه فيها، سوف آكله.”
[الفتاة نحيفة بعض الشيء لذا لن تكون لذيذة جدًا، لكن الرجل سيكون طعامًا شهيًا تمامًا.]
قرر لوكاس ما سيفعله بيعقوب. يمكنه أن يقدم له بعض الأدلة حول ساحر البداية وكوكب السحر . بالطبع، كانت فكرة جذابة، لكنه لم يكن بحاجة إلى التعلق بها كثيرًا. لقد بدأ وجود هذا الرجل يزعجه حقًا.
عندما فكر في ذلك، شعر أنه قد لا يكون أمرًا سيئًا بالنسبة ليعقوب، الذي أزعجه وجوده، أن يظهر مرة أخرى.
وإذا تجاهل تحذيره وتبعه، فسوف يمزق جسده. سوف يتناثر الدم.
عندها نظر يعقوب إلى لوكاس بتعبير محير.
على الرغم من أنه لن يكون كافيًا لإخماد النيران المشتعلة من حوله، إلا أنه سيكون كافيًا لإشباع عطش لوكاس.
لم يستجب لوكاس وبدلاً من ذلك نظر إلى المكان الذي كانت پيل تبحث فيه قبل اختفائها. كانت السماء. والآن بعد أن فكر في الأمر، نظرت پيل أيضًا إلى السماء عندما كانا في الصحراء.
يمين. لن تكون وجبة، سيكون مجرد دم يتناثر في فمه مثل المطر. دم كائن حي…كم يجب أن يكون حلوًا.
[لا يستحق كل هذا العناء. دعونا نتخلى عنها.]
عندما فكر في ذلك، شعر أنه قد لا يكون أمرًا سيئًا بالنسبة ليعقوب، الذي أزعجه وجوده، أن يظهر مرة أخرى.
“…”
* * *
قيل بصوت منخفض لدرجة أنه كاد يظن أنه أحد الأصوات التي ترن في رأسه بدلاً من صوت پيل. لكنه أدرك أنه لم يكن كذلك. وبخلاف تلك الأصوات التي كانت مليئة بالمشاعر السلبية، كان صوت پيل رطبا.
ولم يتعرض مدخل السجن لأضرار بالغة. وبطبيعة الحال، هذا لا يعني أن هذا المكان قد تم إنقاذه من لمسة “العدو”.
“…”
وكانت هناك آثار واضحة للمعركة حول مدخل السجن.
“أين؟”
لا يبدو أن الجزء الداخلي من السجن، أي الكهف الموجود تحت الأرض، قد انهار. ولكن لا يمكن الشعور بأي علامات للنشاط داخلها.
…الفئران التي ابتلعتها پيل. أين اختفى “فراغ” تلك الفئران؟ هل كان هناك حقًا ثقب في بطنها التهم كل شيء؟
ربما… الرجل الذي كان لوكاس يبحث عنه قد مات بالفعل.
وفي حالة يعقوب كان الأمر أسوأ بكثير. كانت ساقاه ترتجفان بشدة، ويتصبب العرق البارد من وجهه كما لو كان المطر يهطل.
[ثم يمكننا أن نأكله.]
انفجر لوكاس في ضحكة مكتومة بعد وقت طويل جدًا. ومن ناحية أخرى، أصبح تعبير يعقوب قاسياً كالصخرة. في حين أنها بدت وكأنها ضحكة ممتعة، في الواقع، كانت لزجة ويبدو أنها تحتوي على جنون لا يوصف.
[طالما أن الجثة لا تزال هناك.]
[إنها خطيرة.]
الرغبة المظلمة جعلته يسيل لعابه. قمعها لوكاس للحظة ودخل السجن. يبدو أن التشكيل الذي كان يحيط بالسجن ذات يوم لم يعد يعمل بشكل صحيح. وهذا يعني أن الأحرف الرونية التي كانت تدعمها ربما تم تحطيمها.
“نعم.”
كانت السلالم تحت الأرض نظيفة ولم تكن هناك بقع دماء. ومع ذلك، تمكن لوكاس من رؤية علامات الجثث المتناثرة هناك.
أغغ.
وسار بينهم. يبدو أنه لا يشعر فقط بالجثث التي اختفت، بل يشم رائحة الدم أيضًا. على الرغم من اختفاء الجثث، إلا أن الفراغ الذي كان موجودًا فيها بدا وكأنه جزيئات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كووا.
وأظهرت هذه الجسيمات ما حدث هناك وكأنها تعيد مشاهد الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [طالما أن الجثة لا تزال هناك.]
حراس السجن.
“ماذا؟”
لقد مات هؤلاء الأسياد الأقوياء دون أن تتاح لهم فرصة للرد. كان هناك احتمال كبير أنهم لم يدركوا أنهم ماتوا.
اهتز جسد يعقوب.
كان هذا كل ما يستطيع قوله.
“لقد تحققت من حالة عمي.”
لم يكن يعرف كيف ماتوا ولا عدد الأعداء.
كما لو كان يريد تنقية الهواء، تحدث مان سيول غون بصوت بارد.
ولم يمض وقت طويل حتى وصل لوكاس إلى أعمق جزء من السجن تحت الأرض. كان لهذا المكان مظهر أكثر تدميراً. تحطمت جميع القضبان الممتدة على الجانبين. كان الأمر كما لو أن إعصارًا صغيرًا اجتاح كل شيء.
“لم تكن جو…”
لكن لوكاس تمكن من العثور على ناجٍ واحد في هذا المكان الفوضوي.
تحولت نظرة پيل في اتجاه آخر.
الرجل الذي كان يبحث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت پيل بمرح وهي تتبعه. كان الأمر في غير مكانه تمامًا في الغابة المحترقة ذات الأرض المتفحمة والمغطاة بالدخان الكثيف، لكنه بدا طبيعيًا أيضًا. لقد كان الأمر كذلك من قبل أيضًا.
سبب مجيئه إلى هذا السجن قبل مقابلة يانغ إن هيون.
ولم يمض وقت طويل حتى وصل لوكاس إلى أعمق جزء من السجن تحت الأرض. كان لهذا المكان مظهر أكثر تدميراً. تحطمت جميع القضبان الممتدة على الجانبين. كان الأمر كما لو أن إعصارًا صغيرًا اجتاح كل شيء.
استلقى لي جونغ هاك على وجهه أولاً وسط بركة من الدماء.
سأل يعقوب بصوت قلق.
ترجمة : [ Yama ]
لم يستجب لوكاس وبدلاً من ذلك نظر إلى المكان الذي كانت پيل تبحث فيه قبل اختفائها. كانت السماء. والآن بعد أن فكر في الأمر، نظرت پيل أيضًا إلى السماء عندما كانا في الصحراء.
سحق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات