ترجمة : [ Yama ]
“عن ماذا تتحدث؟”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 435
وقد شفيت جميع جروحه. حتى لحظة مضت، كان على شفا الموت، لكن قطعة من قديد پيل بحجم مفصل الإصبع كانت كافية لتجديد جميع جروحه بسهولة.
لم يعتقد أبدًا أنه سيخسر شيئًا ما في القتال.
تحدث كاساجين بصوت مكسور.
بالنسبة لكاساجين، كان القتال دائمًا عبارة عن صندوق هدايا لا يعرف محتوياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان عقله متصدع.
سواء كانت معركة كبرى أو صغيرة.
ولم يستطع تذكر أسمائهم. ولكن حتى لو لم يتمكن من تذكر أسمائهم، فقد نحت وجوههم بينما كانت تلك الذكريات لا تزال واضحة في ذهنه.
سواء كان الخصم ضعيفا أو قويا.
“هذا هو دورهم. ليس جوهرهم.”
سواء كان سيصاب أم لا.
لقد فقد ذكرياته، وفقد جوهره.
كان كاساجين دائمًا ممتنًا وسعيدًا في كل مرة يقاتل فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت پيل قبل أن تستمر.
لأنه تعلم دائما شيئا. وكان لديه الثقة في أنه سيكون قادرًا على القتال بشكل أفضل في المرة القادمة. حتى عندما اعتقد أنها كانت معركة تافهة حيث لم يحصل على أي شيء، في مرحلة ما، عندما نظر إليها مرة أخرى، أدرك أنه حصل على شيء ما.
وكانت حاويات المياه.
أذرع أو أرجل مقطوعة، مقل العيون، أسنان مكسورة، تمزق الأعضاء. على الرغم من أنها كانت أشياء يسميها الناس ضررًا، إلا أنه بالنسبة لكاساجين، كان يُنظر إليها على أنها ميداليات فاز بها في معركة شرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحتت سبعة جروح هناك، لكنها لم تكن ضرورية.
“-”
أراد أن يحميهم. لم يكن يريد أن ينسى أي شيء. لم يكن يريد أن يخسر أي شيء آخر.
لقد فقد وعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
لقد استخدم الشيطان تقنية أخرى من قبضة الملك المحارب.
وأشارت نحو [الشيطان 0] بإصبعها السبابة.
استخدام الأرض وباطن القدمين وحقنة المانا لزيادة التسارع اللحظي قبل ضرب الخصم براحة اليد. في الوقت نفسه، كان من الممكن حقن المانا الساخنة في أجسادهم لإحداث أضرار أكثر خطورة.
وبمجرد أن استعاد وعيه، سمع صوتًا.
لقد كان تطبيقًا لثلاث تقنيات من قبضة الملك المحارب في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوه.”
…ولكن تلك المهارة، ما كان اسمها؟
ولكن.
وبمجرد أن استعاد وعيه، سمع صوتًا.
ابتسمت پيل وهي تبدأ بصب الماء من أحد المقاصف إلى الآخر.
“سبع خسائر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كاساجين إلى كفه. كان بإمكانه رؤية أصابع رفيعة تبدو وكأنها مغطاة بالجلد فقط. كانت غريبة. شعرت وكأن جسده كان أقوى. في الواقع، ألم تقل پيل أيضًا أن جسده أصبح أقوى؟
كوك
“ما اسمك؟”
يل نحتت جرحًا آخر على الأرض.
“أجيبيني.”
نحتت سبعة جروح هناك، لكنها لم تكن ضرورية.
“…”
لأن كاساجين كان واعيا جدًا بشأن عدد الهزائم التي تعرض لها.
لقد فقد ذكرياته، وفقد جوهره.
“ماذا خسرت هذه المرة؟”
“إنهم يحملون الماء.”
وفي كل مرة خسر، فقد خسر شيئا.
لكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبهت لون الحروف الموجودة على صفحات الكتاب، بل تم تمزيق الصفحات. ولا يمكن رؤية محتويات الصفحات التي تم انتزاعها من الكتاب.
“لا أعرف.”
“…إنها ليست مجرد تقنيات. هذا الرجل، هل يأخذ ذكرياتي أيضًا؟”
الجزء الأكثر رعبًا هو أنه لم يتمكن أبدًا من معرفة ما فقده بالضبط. كان عليه أن يحارب الشيطان ليعرف. لأنه سيستخدم ما سرقه منه في المعركة.
“…إنها ليست مجرد تقنيات. هذا الرجل، هل يأخذ ذكرياتي أيضًا؟”
ليس ذلك فحسب، بل قامت أيضًا بتغييره ليناسب أسلوب القتال الخاص به.
كان صوته جافًا كالرمل دون أي رطوبة.
… لقد جعله يشعر بالقذارة. كأن أحدهم بصق في وجهه.
التمثال لا يستطيع الإجابة.
-قبضة الملك المحارب الخاصة بك ليست مشكلة كبيرة، لذا سأقوم بتحسينها إلى شكل أكثر فائدة.
حتى يتمكن من القتال مرة أخرى.
شعر كاساجين وكأنه قيل له ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توترت اليد التي تحمل التمثال. وانتشرت الشقوق في التمثال الذي تم نحته في الحجر.
“…”
“صحيح. لا أستطبع. لقد قدر لك أن تصبح سيد الفراغ [الشيطان 0]. ولا يمكن أن تكون هناك نتيجة أخرى. لذا…”
وقد شفيت جميع جروحه. حتى لحظة مضت، كان على شفا الموت، لكن قطعة من قديد پيل بحجم مفصل الإصبع كانت كافية لتجديد جميع جروحه بسهولة.
هل كان شعورًا بالالتزام؟ الشعور بالواجب؟
حتى يتمكن من القتال مرة أخرى.
قام كاساجين بتسوية وضعه، وسار نحو الشيطان.
مع ذلك…
ومع ذلك، شعر وكأنه لا يستطيع البقاء على قيد الحياة إذا لم يسأل.
‘-‘
التقطت پيل المقصف الفارغ وهزته قليلاً.
نفى كاساجين الفكرة التي خطرت في ذهنه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحتت سبعة جروح هناك، لكنها لم تكن ضرورية.
“إنك تفقد شيئًا ما في كل مرة تخسر فيها، لكن جسمك يصبح أقوى.”
لكن.
بدا صوت پيل الناعم وكأنه يسخر منه. نظر إليها كاساجين بنظرة غائرة.
“التماثيل لها حدود واضحة. لأنه يمكن أن يظهر نموذجًا واحدًا فقط. لهذا السبب، أنت…”
“أشعر بالفضول. هل أصبحت أقوى؟ أم أنك أضعف؟”
الوحيدان اللذان بقيا في هذا الفضاء الأسود هما كاساجين والشيطان…. كاساجين والشيطان؟
لم يكن يعرف.
“إنك تفقد شيئًا ما في كل مرة تخسر فيها، لكن جسمك يصبح أقوى.”
كان سؤال پيل شيئًا أراد كاساجين أيضًا أن يعرفه بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
هل كان يتقدم للأمام؟ أم أنه كان يتراجع؟
…صحييح. لقد كان بالتأكيد يزداد قوة.
…لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لمعرفة ذلك.
ومنذ ذلك اليوم، كان كاساجين ينحت التماثيل كلما أتيحت له الفرصة. وكانت المواد وفيرة. كان هناك عدد لا يحصى من الصخور ذات الشكل الغريب في المنطقة.
قام كاساجين بتسوية وضعه، وسار نحو الشيطان.
بالنسبة لكاساجين، كان القتال دائمًا عبارة عن صندوق هدايا لا يعرف محتوياته.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطبيعة الحال، كانت النتائج قذرة. لا يمكن أن يساعد أنهم كانوا فظيعين للغاية. بعد كل شيء، لم يكن لدى كاساجين أي براعة يمكن الحديث عنها.
“…أتذكر أننا كنا خمسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كان صوته جافًا كالرمل دون أي رطوبة.
كان كاساجين دائمًا ممتنًا وسعيدًا في كل مرة يقاتل فيها.
استمعت پيل بهدوء لهذا الصوت.
“…أتذكر أننا كنا خمسة.”
“لوكاس، وشفايزر، وكاساجين، و…”
ومع ذلك، شعر وكأنه لا يستطيع البقاء على قيد الحياة إذا لم يسأل.
عندما قال تلك الأسماء، توقف كاساجين. لكن فمه ظل مفتوحا. وبقي على هذا الحال لبعض الوقت وكأنه متردد أو غير متأكد.
بوم!
لأنه تعلم دائما شيئا. وكان لديه الثقة في أنه سيكون قادرًا على القتال بشكل أفضل في المرة القادمة. حتى عندما اعتقد أنها كانت معركة تافهة حيث لم يحصل على أي شيء، في مرحلة ما، عندما نظر إليها مرة أخرى، أدرك أنه حصل على شيء ما.
فجأة، أرجح قبضته على الأرض مثل المطرقة.
نظر كاساجين إلى التمثال وهو يتحدث.
انتشرت شقوق شبكة العنكبوت عبر الأرض. لهث كاساجين، غير قادر على تهدئة غضبه. تحولت عيناه الصارخة إلى پيل.
وأشارت نحو [الشيطان 0] بإصبعها السبابة.
“…إنها ليست مجرد تقنيات. هذا الرجل، هل يأخذ ذكرياتي أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهذه هي العملية التي تواجهها حاليًا.”
“هوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أجيبيني.”
“لا… تريد القتال بعد الآن.”
“التقنيات والذكريات.”
كان أحدهما فارغًا والآخر مملوءًا بالماء.
ابتسمت پيل بشكل مخيف.
سقط المقصف الفارغ من يدها وتدحرج على الأرض الجرداء.
“ولكن هل هذا حقا كل شيء؟”
نفى كاساجين الفكرة التي خطرت في ذهنه فجأة.
“هل تحاول اختبار صبري؟”
أليس من الأجدر أن نطلق على هذا اسم كاساجين؟
ارتفعت نية القتال من جسد كاساجين. أخذت پيل تحديه باستخفاف. أخذت حاويتين من جيبها.
سقط المقصف الفارغ من يدها وتدحرج على الأرض الجرداء.
وكانت حاويات المياه.
سقط المقصف الفارغ من يدها وتدحرج على الأرض الجرداء.
كان أحدهما فارغًا والآخر مملوءًا بالماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف.
“يا كاساجين، ما هو جوهر هذه المقاصف في رأيك؟”
كان صوته جافًا كالرمل دون أي رطوبة.
“…”
ارتفعت نية القتال من جسد كاساجين. أخذت پيل تحديه باستخفاف. أخذت حاويتين من جيبها.
“أجبني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قال تلك الأسماء، توقف كاساجين. لكن فمه ظل مفتوحا. وبقي على هذا الحال لبعض الوقت وكأنه متردد أو غير متأكد.
يبدو أن صوت پيل يحتوي على سحر لا يقاوم. لذا، على الرغم من أنه صر على أسنانه، لم يكن لديه خيار سوى الرد بقسوة.
“ماذا خسرت هذه المرة؟”
“إنهم يحملون الماء.”
بالنسبة لكاساجين، كان القتال دائمًا عبارة عن صندوق هدايا لا يعرف محتوياته.
“هذا هو دورهم. ليس جوهرهم.”
لأن كاساجين كان واعيا جدًا بشأن عدد الهزائم التي تعرض لها.
ضحكت پيل قبل أن تستمر.
“سبع خسائر.”
“إن جوهر المقصف هو الماء. هل تفهم؟ هذا مقصف جيد الصنع، ولكن بدون ماء، فهو ليس أكثر من قطعة خردة عديمة الفائدة.
كان صوته جافًا كالرمل دون أي رطوبة.
“عن ماذا تتحدث؟”
ولكن كيف؟
“هذا المقصف هو كاساجين. وهذا الفارغ… هو [الشيطان العاشر].”
-قبضة الملك المحارب الخاصة بك ليست مشكلة كبيرة، لذا سأقوم بتحسينها إلى شكل أكثر فائدة.
“…”
“لا يوجد ماء هنا. انها فارغة. فماذا يجب أن نسمي هذا المقصف الآن؟
“وهذه هي العملية التي تواجهها حاليًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف كاساجين ذلك.
ابتسمت پيل وهي تبدأ بصب الماء من أحد المقاصف إلى الآخر.
ومع ذلك، لا يزال من غير الممكن أن يتبادر إلى ذهني.
سبلاش، كان صوت السائل المتدفق غريبًا بشكل غريب بالنسبة لكاساجين.
هذا الرجل.
“الذكريات التي لديك. الشخصية التي شكلت طبيعتك وعلاقاتك الإنسانية وتجاربك. الذكريات التي لا يعرفها أحد سواك والعواطف التي شعرت بها في تلك الأوقات، والعواطف التي تشعر بها عندما تنظر إلى أحبائك، والعادات التافهة، والسلوكيات التي حتى أنت لا تدركها… سوف يأخذها الشيطان جميعًا.”
“ذكرياتي تتلاشى تدريجياً.”
“أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن. أنظر إلى هذا.”
“الآن. أنظر إلى هذا.”
على وجه الدقة، كان خائفا مما سيخسره عند الهزيمة.
التقطت پيل المقصف الفارغ وهزته قليلاً.
ولكن.
“لا يوجد ماء هنا. انها فارغة. فماذا يجب أن نسمي هذا المقصف الآن؟
كان كاساجين دائمًا ممتنًا وسعيدًا في كل مرة يقاتل فيها.
“…”
“…دعني أذهب.”
“حاوية فارغة، صدفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف.
توك.
نفى كاساجين الفكرة التي خطرت في ذهنه فجأة.
سقط المقصف الفارغ من يدها وتدحرج على الأرض الجرداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر كاساجين تمثال الشيطان.
“إذا واصلت الخسارة، فسوف تصبح صدفة فارغة. و…”
“هاها… أنا مجنون.”
تحولت نظرة پيل إلى الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى التمثال وقال.
“في أعماقه، هذا الكائن سوف يصبح أشبه بكاساجين.”
اختفوا جميعا.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الرجل ذو التعبير الفظ على وجهه، والذي كان مغطى برداء ويمسك عصا بطريقة مهيبة.
“…دعني أذهب.”
وفي كل مرة خسر، فقد خسر شيئا.
تحدث كاساجين بصوت مكسور.
نفى كاساجين الفكرة التي خطرت في ذهنه فجأة.
بدا صوته أضعف من شعرة، وأرق من صوت مريض يرقد على فراش الموت، لكن جسده كان لا يزال في حالة ممتازة.
تحولت نظرة پيل إلى الشيطان.
پيل كانت على حق. أصبح جسده أكثر قوة كلما قاتل أكثر.
“في الواقع، الآن.”
ومع ذلك، كان عقله متصدع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الرجل ذو التعبير الفظ على وجهه، والذي كان مغطى برداء ويمسك عصا بطريقة مهيبة.
“إيه؟”
كان له جسم يشبه الحجر الصلب، وعيناه مثل الوحش، وعلى الرغم من أن القرون الموجودة على رأسه وأجنحته لم تتغير، إلا أن ملامحه يبدو أنها تنتمي إلى شخص كان على دراية به جدًا.
پيل أمالت رأسها إلى الجانب.
“إنهم يحملون الماء.”
“لقد أحببت القتال. أليس كذلك؟”
“يا كاساجين، ما هو جوهر هذه المقاصف في رأيك؟”
“لا. هذا مختلف. أنا، أنا…”
يمكنه فقط أن يتذكر كونهما أصدقاء مقربين.
تقلص كاساجين.
“ما اسمك؟”
“لا… تريد القتال بعد الآن.”
فجأة، أرجح قبضته على الأرض مثل المطرقة.
إذا سمع أي شخص يعرف طبيعة كاساجين الحقيقية تلك الكلمات، فسوف يشك في أذنيه. أو ربما أخطأوا في ذلك على أنه خدعة أو أنه مزيف.
بالنسبة لكاساجين، كان القتال دائمًا عبارة عن صندوق هدايا لا يعرف محتوياته.
لكنه لم يكن شيئا من هذا القبيل.
* * *
لقد كان حقًا الملك المحارب السحري، الذي اعتقد أن القتال هو حياته، هو الذي تحدث بصوت ضعيف.
كوك
“لا أستطبع.”
“ما هو لون شعرك؟ عيناك؟ كيف كان صوتك؟”
رفضت پيل بهدوء ولكن بحزم.
“ما اسمك؟”
“لا يمكنك…؟”
نظر كاساجين إلى التمثال وهو يتحدث.
“صحيح. لا أستطبع. لقد قدر لك أن تصبح سيد الفراغ [الشيطان 0]. ولا يمكن أن تكون هناك نتيجة أخرى. لذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
وأشارت نحو [الشيطان 0] بإصبعها السبابة.
لقد مزق شعره. عض شفتيه، ومضغ أظافره. صرخ كالمجنون، وفي مرحلة ما، ضرب رأسه بالأرض حتى نزف.
“استمر بالقتال.”
يبدو أن صوت پيل يحتوي على سحر لا يقاوم. لذا، على الرغم من أنه صر على أسنانه، لم يكن لديه خيار سوى الرد بقسوة.
“…”
لم يعتقد أبدًا أنه سيخسر شيئًا ما في القتال.
“سواء كان ذلك مائة مرة، أو ألف مرة، أو عشرة آلاف مرة. استمر بالقتال. -الآن. كاساجين، لقد حصلت على ما يكفي من الراحة، أليس كذلك؟ إذن انهض الآن.”
وبينما كانت ذاكرته لا تزال واضحة، كان عليه أن ينحت الأشخاص الذين يعرفهم.
عند تلك الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمر بالقتال.”
نهض كاساجين من الأرض كالدمية بعد صدور الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان عقله متصدع.
ثم ترنح نحو الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
[هلم إلي.]
“في أعماقه، هذا الكائن سوف يصبح أشبه بكاساجين.”
استقبل الشيطان العاشر كاساجين بابتسامة بريئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الرجل ذو التعبير الفظ على وجهه، والذي كان مغطى برداء ويمسك عصا بطريقة مهيبة.
نظر إليه وفكر.
پيل كانت على حق. أصبح جسده أكثر قوة كلما قاتل أكثر.
…هل استولى الشيطان حتى على قدرته على التفكير الأساسية؟ لماذا استمر في القتال؟ لماذا كان لا يزال يخوض هذه المعارك الخاسرة؟ لماذا لم يستطع أن يعصي پيل؟
* * *
لم يكن يعرف.
پيل كانت على حق. أصبح جسده أكثر قوة كلما قاتل أكثر.
شعر عقله وكأنه محاط بالضباب. شعر وكأن هناك كتلة ثقيلة من الرصاص في صدره، ولم يعد يشعر بنبضات قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف كاساجين ذلك.
ولم يستطع التفكير في حل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توترت اليد التي تحمل التمثال. وانتشرت الشقوق في التمثال الذي تم نحته في الحجر.
لذلك لم يكن أمام كاساجين خيار سوى مواصلة القتال.
لقد استخدم الشيطان تقنية أخرى من قبضة الملك المحارب.
* * *
يمكنه أيضًا نحت شظايا الحجر المكسورة.
كان خائفا من الهزيمة.
ليس ذلك فحسب، بل قامت أيضًا بتغييره ليناسب أسلوب القتال الخاص به.
على وجه الدقة، كان خائفا مما سيخسره عند الهزيمة.
استخدام الأرض وباطن القدمين وحقنة المانا لزيادة التسارع اللحظي قبل ضرب الخصم براحة اليد. في الوقت نفسه، كان من الممكن حقن المانا الساخنة في أجسادهم لإحداث أضرار أكثر خطورة.
أراد أن يحميهم. لم يكن يريد أن ينسى أي شيء. لم يكن يريد أن يخسر أي شيء آخر.
اختفوا جميعا.
ولكن كيف؟
سقط المقصف الفارغ من يدها وتدحرج على الأرض الجرداء.
“-”
“من فضلك أجبني.”
تذكر كاساجين تمثال الشيطان.
ابتسمت پيل بشكل مخيف.
تمثال… صحيح. تماثيل حجرية.
كان أحدهما فارغًا والآخر مملوءًا بالماء.
وبينما كانت ذاكرته لا تزال واضحة، كان عليه أن ينحت الأشخاص الذين يعرفهم.
“كان هناك الكثير. كان لديه ألقاب أكثر من ذلك، أكثر بكثير…”
ومنذ ذلك اليوم، كان كاساجين ينحت التماثيل كلما أتيحت له الفرصة. وكانت المواد وفيرة. كان هناك عدد لا يحصى من الصخور ذات الشكل الغريب في المنطقة.
لأن كاساجين كان واعيا جدًا بشأن عدد الهزائم التي تعرض لها.
يمكنه أيضًا نحت شظايا الحجر المكسورة.
“إيه؟”
وبطبيعة الحال، كانت النتائج قذرة. لا يمكن أن يساعد أنهم كانوا فظيعين للغاية. بعد كل شيء، لم يكن لدى كاساجين أي براعة يمكن الحديث عنها.
لذا، استمر كاساجين في النحت.
“يمكنني أن أنسى أي شيء آخر. لكن…’
ثم كيف كان يبدو الآن؟
لكنه لا يريد أن ينسى أقرب أصدقائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف.
كاساجين صر على أسنانه. رجل استخدم السيف وامرأة استخدمت السحر الأسود.
رفضت پيل بهدوء ولكن بحزم.
ولم يستطع تذكر أسمائهم. ولكن حتى لو لم يتمكن من تذكر أسمائهم، فقد نحت وجوههم بينما كانت تلك الذكريات لا تزال واضحة في ذهنه.
يمكنه فقط أن يتذكر كونهما أصدقاء مقربين.
في مرحلة ما، لم يعد النحت يجلب أي سعادة لكاساجين.
لقد اختفوا.
خدش خدش-
التمثال لا يستطيع الإجابة.
نحت التماثيل بتعبير فارغ. ولم يسمح له بالكثير من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف.
هل كان شعورًا بالالتزام؟ الشعور بالواجب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كاساجين وكأنه قيل له ذلك.
أم أن هناك أمراً آخر جعله ينحت التمثال؟
…صحييح. لقد كان بالتأكيد يزداد قوة.
لم يكن يعرف.
نهض كاساجين من الأرض كالدمية بعد صدور الأمر.
لذا، استمر كاساجين في النحت.
بدا صوت پيل الناعم وكأنه يسخر منه. نظر إليها كاساجين بنظرة غائرة.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
وفي مرحلة ما، اختفت پيل.
“مهلا، هل يمكنك سماعي؟”
الوحيدان اللذان بقيا في هذا الفضاء الأسود هما كاساجين والشيطان…. كاساجين والشيطان؟
هذا الرجل.
نظر إلى الكائن الذي أمامه.
شعر عقله وكأنه محاط بالضباب. شعر وكأن هناك كتلة ثقيلة من الرصاص في صدره، ولم يعد يشعر بنبضات قلبه.
كان له جسم يشبه الحجر الصلب، وعيناه مثل الوحش، وعلى الرغم من أن القرون الموجودة على رأسه وأجنحته لم تتغير، إلا أن ملامحه يبدو أنها تنتمي إلى شخص كان على دراية به جدًا.
ومع ذلك، شعر وكأنه لا يستطيع البقاء على قيد الحياة إذا لم يسأل.
“في الواقع، الآن.”
“عن ماذا تتحدث؟”
أليس من الأجدر أن نطلق على هذا اسم كاساجين؟
التقطت پيل المقصف الفارغ وهزته قليلاً.
ثم كيف كان يبدو الآن؟
شعر عقله وكأنه محاط بالضباب. شعر وكأن هناك كتلة ثقيلة من الرصاص في صدره، ولم يعد يشعر بنبضات قلبه.
نظر كاساجين إلى كفه. كان بإمكانه رؤية أصابع رفيعة تبدو وكأنها مغطاة بالجلد فقط. كانت غريبة. شعرت وكأن جسده كان أقوى. في الواقع، ألم تقل پيل أيضًا أن جسده أصبح أقوى؟
…صحييح. لقد كان بالتأكيد يزداد قوة.
لم يستطع أن يتذكر في المقام الأول.
على الرغم من اختفاء عضلاته، شعر كاساجين وكأن جسده يحتوي على المزيد من القوة.
نفى كاساجين الفكرة التي خطرت في ذهنه فجأة.
ومع ذلك… هل كان هذا حقًا هو المسار الذي أراده؟
“لا… تريد القتال بعد الآن.”
* * *
نظر كاساجين إلى التمثال وهو يتحدث.
نظر إلى التمثال وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كان الخصم ضعيفا أو قويا.
“مهلا، هل يمكنك سماعي؟”
“هاها… أنا مجنون.”
بالطبع لم يستطع التمثال الإجابة، وكان كاساجين يعلم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن. أنظر إلى هذا.”
“ذكرياتي تتلاشى تدريجياً.”
لقد فقد وعيه.
لقد مزق شعره. عض شفتيه، ومضغ أظافره. صرخ كالمجنون، وفي مرحلة ما، ضرب رأسه بالأرض حتى نزف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت پيل قبل أن تستمر.
“الساحر العظيم. صديقي العزيز. المعلم الكبير… ”
اختفوا جميعا.
ومع ذلك، لا يزال من غير الممكن أن يتبادر إلى ذهني.
لقد استخدم الشيطان تقنية أخرى من قبضة الملك المحارب.
لم يستطع أن يتذكر في المقام الأول.
نهض كاساجين من الأرض كالدمية بعد صدور الأمر.
بعد كل شيء، ذكريات كاساجين لم تتلاشى أو تُنسى.
* * *
“ما كان ذلك مرة أخرى؟”
“ولكن هل هذا حقا كل شيء؟”
…
نفى كاساجين الفكرة التي خطرت في ذهنه فجأة.
“كان هناك الكثير. كان لديه ألقاب أكثر من ذلك، أكثر بكثير…”
خدش خدش-
لقد اختفوا.
خدش خدش-
اختفوا جميعا.
أذرع أو أرجل مقطوعة، مقل العيون، أسنان مكسورة، تمزق الأعضاء. على الرغم من أنها كانت أشياء يسميها الناس ضررًا، إلا أنه بالنسبة لكاساجين، كان يُنظر إليها على أنها ميداليات فاز بها في معركة شرسة.
مثل حرق الحطب، أو الضباب عند شروق الشمس.
“إنك تفقد شيئًا ما في كل مرة تخسر فيها، لكن جسمك يصبح أقوى.”
لم يبهت لون الحروف الموجودة على صفحات الكتاب، بل تم تمزيق الصفحات. ولا يمكن رؤية محتويات الصفحات التي تم انتزاعها من الكتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘-‘
لقد فقد ذكرياته، وفقد جوهره.
“ولكن هل هذا حقا كل شيء؟”
“لقد كان يشبهك.”
“-”
نظر كاساجين إلى التمثال وهو يتحدث.
حتى يتمكن من القتال مرة أخرى.
هذا الرجل.
ليس ذلك فحسب، بل قامت أيضًا بتغييره ليناسب أسلوب القتال الخاص به.
هذا الرجل ذو التعبير الفظ على وجهه، والذي كان مغطى برداء ويمسك عصا بطريقة مهيبة.
على الرغم من اختفاء عضلاته، شعر كاساجين وكأن جسده يحتوي على المزيد من القوة.
“التماثيل لها حدود واضحة. لأنه يمكن أن يظهر نموذجًا واحدًا فقط. لهذا السبب، أنت…”
انتشرت شقوق شبكة العنكبوت عبر الأرض. لهث كاساجين، غير قادر على تهدئة غضبه. تحولت عيناه الصارخة إلى پيل.
يمكنه فقط أن يتذكر كونهما أصدقاء مقربين.
وأشارت نحو [الشيطان 0] بإصبعها السبابة.
ولكن.
“في الواقع، الآن.”
“ما هو لون شعرك؟ عيناك؟ كيف كان صوتك؟”
-قبضة الملك المحارب الخاصة بك ليست مشكلة كبيرة، لذا سأقوم بتحسينها إلى شكل أكثر فائدة.
توترت اليد التي تحمل التمثال. وانتشرت الشقوق في التمثال الذي تم نحته في الحجر.
خدش خدش-
“هاها… أنا مجنون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قال تلك الأسماء، توقف كاساجين. لكن فمه ظل مفتوحا. وبقي على هذا الحال لبعض الوقت وكأنه متردد أو غير متأكد.
…
وكانت حاويات المياه.
“من فضلك أجبني.”
ولكن.
التمثال لا يستطيع الإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطبيعة الحال، كانت النتائج قذرة. لا يمكن أن يساعد أنهم كانوا فظيعين للغاية. بعد كل شيء، لم يكن لدى كاساجين أي براعة يمكن الحديث عنها.
عرف كاساجين ذلك.
يبدو أن صوت پيل يحتوي على سحر لا يقاوم. لذا، على الرغم من أنه صر على أسنانه، لم يكن لديه خيار سوى الرد بقسوة.
ومع ذلك، شعر وكأنه لا يستطيع البقاء على قيد الحياة إذا لم يسأل.
نهض كاساجين من الأرض كالدمية بعد صدور الأمر.
“…إذن اخبرني. أيها الساحر العظيم.”
هذا الرجل.
قال كاساجين بوجه يبدو وكأنه قد يبكي.
سقط المقصف الفارغ من يدها وتدحرج على الأرض الجرداء.
“ما اسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان عقله متصدع.
ترجمة : [ Yama ]
أذرع أو أرجل مقطوعة، مقل العيون، أسنان مكسورة، تمزق الأعضاء. على الرغم من أنها كانت أشياء يسميها الناس ضررًا، إلا أنه بالنسبة لكاساجين، كان يُنظر إليها على أنها ميداليات فاز بها في معركة شرسة.
ثم كيف كان يبدو الآن؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات