ترجمة : [ Yama ]
“…”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 436
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الطبيعي أن يتم رسمهم هناك. لم تكن مختلفة عن رائحة الزهور للنحل.
[لقد كانت معركة ممتعة.]
لم يستطع لوكاس أن يأخذ هذا الأمر باستخفاف، ولم يستطع أن يتركه يفلت من يديه. ولم يستطع مواساته أيضًا.
كان الشيطان هو الذي قال تلك الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن التوت أياديهم قبل أن تتمكن من الوصول إلى الفتاة. بعد الصوت المرعب لاختلاط اللحم والعظام، تساقط الدم.
الرجل الذي أمامه، والذي بدا هشا للغاية لدرجة أنه سوف ينهار إذا تم لمسه، بقي صامتا. لقد شعر بالبؤس والخطر والشفقة، وبعبارة أخرى، شعر بالبؤس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد تمكنت من الحصول على الكثير بفضلك. الأنا والشخصية والذكريات والقيم. وحتى الاسم.]
[لقد تمكنت من الحصول على الكثير بفضلك. الأنا والشخصية والذكريات والقيم. وحتى الاسم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر شخص ما من خلال الباب المحطم.
ضحك الشيطان كاساجين.
[هذا الشقي الوقح…!]
[أود أن أعرب عن خالص شكري. ومع ذلك، بصرف النظر عن ذلك، ليس لدي أي عمل معك.]
همهم “كاساجين” في نفسه.
شعر “الرجل بلا اسم” وكأنه يعرف طريقة الكلام هذه.
لكنها كانت كافية لـ “كاساجين”. أعطى إيماءة كبيرة.
[سأغادر هذا المكان. ربما لن أراك مرة أخرى. لذا أخبرني بما تريد.]
[هل تعتقد أن هناك مشكلة؟ لا تبالغ في التفكير في الأمر. بما أنني أخذت منك الكثير من الأشياء، أريد أن أعطيك شيئًا على الأقل. اعتبرها هدية فراق، لفتة تعاطف. أو حُسن نية خالصة. لا يهم الطريقة التي تأخذ بها.]
“…ماذا اريد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما زاد عدد الشياطين الذين تجمعوا، زاد المستوى العام.
الرجل بلا اسم تحدث لأول مرة.
لقد كان صوتًا صغيرًا وهادئًا لدرجة أنه كان من المستحيل سماعه إذا لم يكن الشخص منتبهًا جيدًا.
لقد كان صوتًا صغيرًا وهادئًا لدرجة أنه كان من المستحيل سماعه إذا لم يكن الشخص منتبهًا جيدًا.
تم إحضار كاساجين فجأة إلى مكان مجهول، وسحبته پيل، وفقد كل شيء، وتم ملؤه في النهاية بمكونات غير مرغوب فيها.
لكنها كانت كافية لـ “كاساجين”. أعطى إيماءة كبيرة.
وعندما انقشع الدخان انكشف مظهرهم.
[اي شئ بخير. حتى أنني سأعيد لك شيئًا فقدته، أي ما سرقته منك. أو ربما يكون شيئًا لم تخسره. في حالتي الحالية، ربما أستطيع أن أعطيك ما تريد.]
[هل تعتقد أن هناك مشكلة؟ لا تبالغ في التفكير في الأمر. بما أنني أخذت منك الكثير من الأشياء، أريد أن أعطيك شيئًا على الأقل. اعتبرها هدية فراق، لفتة تعاطف. أو حُسن نية خالصة. لا يهم الطريقة التي تأخذ بها.]
“…”
لم يستطع لوكاس أن يأخذ هذا الأمر باستخفاف، ولم يستطع أن يتركه يفلت من يديه. ولم يستطع مواساته أيضًا.
[هل تعتقد أن هناك مشكلة؟ لا تبالغ في التفكير في الأمر. بما أنني أخذت منك الكثير من الأشياء، أريد أن أعطيك شيئًا على الأقل. اعتبرها هدية فراق، لفتة تعاطف. أو حُسن نية خالصة. لا يهم الطريقة التي تأخذ بها.]
“أهلاً.”
بقي الرجل بلا اسم صامتاً لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت پيل على المدخل الوحيد للكهف وعقدت ذراعيها.
لم يتمكن “كاساجين” من معرفة ما كان يفكر فيه. تماما مثل المرة الأولى التي نظر فيها هذا الرجل إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
ولم يكن أفضل من قوقعة فارغة.
ورغم الخروج أمامه إلا أن “كاساجين” لم يغادر على الفور.
ولهذا السبب كان أكثر فضولاً.
لم يسمع أي كلمات تعزية من لوكاس، لكن يبدو أنه لم يهتم.
ماذا يطلب منه الرجل الذي لم يبق له شيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت پيل على المدخل الوحيد للكهف وعقدت ذراعيها.
“الشيطان 0.”
[أود أن أعرب عن خالص شكري. ومع ذلك، بصرف النظر عن ذلك، ليس لدي أي عمل معك.]
[…همم]
في تلك اللحظة، شعر الرجل بلا اسم بضغط هائل يلف جسده بالكامل.
همهم “كاساجين” في نفسه.
الرجل الذي أمامه، والذي بدا هشا للغاية لدرجة أنه سوف ينهار إذا تم لمسه، بقي صامتا. لقد شعر بالبؤس والخطر والشفقة، وبعبارة أخرى، شعر بالبؤس.
ثم نظر في عيني الرجل بلا اسم. وكان لا يزال غير قادر على رؤية أي شيء في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأل جيلتكس، أحد الرسل.”
“أعطني هذا الاسم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر وكأن شيئًا ما كان يتصاعد بداخله، وفي الوقت نفسه، شعر وكأن الضغط من الخارج كان يضغط عليه. الشعور بالضغط الكبير من الداخل والخارج في نفس الوقت جعله يشعر وكأن جسده بأكمله سينفجر في أي لحظة.
ومع ذلك، يبدو أن هناك قوة ضعيفة في صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صدره يؤلمه أكثر من غرس المسامير في جلده.
لقد شعر بالأسف لهذه الحقيقة. للحظة، ظهرت لمحة من الشفقة في عيون “كاساجين”.
ماذا يطلب منه الرجل الذي لم يبق له شيء؟
[ربما هذا ليس ما أردته.]
“الشيطان 0.”
“…”
ولم يكن أفضل من قوقعة فارغة.
[أشعر بالتعاطف الصادق مع مصيرك، كونك بلا اسم.]
“أعطني هذا الاسم.”
سووش.
“هذا المكان… هذا لا يعني الحفرة، أليس كذلك؟”
نشر “كاساجين” جناحيه. وهذا وحده خلق رياحًا قوية اجتاحت المنطقة. اهتزت مئات وآلاف التماثيل التي ملأت محيطهم.
[…أعتقد أنك فقدت طموحك.]
[لقد فقدت كل شيء. لتصبح فارغة. كان هذا هو الشرط المطلق لتصبح [الشيطان 0]. وبعبارة أخرى، لديك بالفعل اسم الشيطان 0.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكاساجين الهزيل، التمثال المنحوت الكاساجين، الكاساجين المعتق.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا اريد؟”
[أنت تطلب شيئًا لديك بالفعل. هل أنت متأكد أنك لا تريد أي شيء آخر؟]
أومأ كاساجين.
الرجل بلا اسم لم يجيب.
[سأغادر هذا المكان. ربما لن أراك مرة أخرى. لذا أخبرني بما تريد.]
[…أعتقد أنك فقدت طموحك.]
كان كاساجين جالسًا على العرش، والتفت لينظر إليه.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت پيل على المدخل الوحيد للكهف وعقدت ذراعيها.
[حسنا. إذا كان هذا هو كل ما تريد، سأعطيه لك. السبب الأساسي للمجيء إلى الحفرة. أنت تواصل النضال من أجل تحقيق ما كنت تسعى إليه. حتى لو لم يكن هذا ما تريده حقًا.]
هذا ما كان يعتقده لوكاس.
وبينما كان يتحدث، نظر “كاساجين” في العيون الفارغة للرجل بلا اسم.
لوكاس لم يجيب.
[من الآن فصاعدا، أنت الشيطان 0.]
[أود أن أعرب عن خالص شكري. ومع ذلك، بصرف النظر عن ذلك، ليس لدي أي عمل معك.]
جلجل-
[أنت تطلب شيئًا لديك بالفعل. هل أنت متأكد أنك لا تريد أي شيء آخر؟]
في تلك اللحظة، شعر الرجل بلا اسم بضغط هائل يلف جسده بالكامل.
ومع ذلك، يبدو أن هناك قوة ضعيفة في صوته.
لقد شعر وكأن شيئًا ما كان يتصاعد بداخله، وفي الوقت نفسه، شعر وكأن الضغط من الخارج كان يضغط عليه. الشعور بالضغط الكبير من الداخل والخارج في نفس الوقت جعله يشعر وكأن جسده بأكمله سينفجر في أي لحظة.
“لقد استعدت إحساسًا ضئيلًا بالذات. لكنني كنت لا أزال في حيرة من أمري. وزاد جوعي. في ذلك الوقت، لم يكن لدي أي سبب تقريبًا. وبدافع من غريزتي، خرجت مسرعًا من الحفرة وأكلت كل ما رأيته. ربما أكلت الكثير من الكاساجين في هذه العملية.
وفي الوقت نفسه، يبدو أن قوة مجهولة تتدفق.
في لحظة، بدا أن هالة هائلة تنطلق نحو السقف. إذا رأى شخص ما المشهد في الكهف، فربما أخطأ في اعتباره وميضًا أسود من الضوء.
“كو-، آه، آه…”
ومع ذلك، يبدو أن هناك قوة ضعيفة في صوته.
[من المحتمل أن تنام لفترة طويلة. ربما ستموت، ولكن هذا سيكون مصيرك أيضًا. و انا…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا…]
تحدث “كاساجين”.
كسر!
[سأغادر هذا المكان.]
جلجل-
في لحظة، بدا أن هالة هائلة تنطلق نحو السقف. إذا رأى شخص ما المشهد في الكهف، فربما أخطأ في اعتباره وميضًا أسود من الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حسنا. إذا كان هذا هو كل ما تريد، سأعطيه لك. السبب الأساسي للمجيء إلى الحفرة. أنت تواصل النضال من أجل تحقيق ما كنت تسعى إليه. حتى لو لم يكن هذا ما تريده حقًا.]
ورغم الخروج أمامه إلا أن “كاساجين” لم يغادر على الفور.
[اي شئ بخير. حتى أنني سأعيد لك شيئًا فقدته، أي ما سرقته منك. أو ربما يكون شيئًا لم تخسره. في حالتي الحالية، ربما أستطيع أن أعطيك ما تريد.]
كانت عيناه على شخص آخر.
[أود أن أعرب عن خالص شكري. ومع ذلك، بصرف النظر عن ذلك، ليس لدي أي عمل معك.]
“إلى أين أنت ذاهب؟”
الرجل الذي أمامه، والذي بدا هشا للغاية لدرجة أنه سوف ينهار إذا تم لمسه، بقي صامتا. لقد شعر بالبؤس والخطر والشفقة، وبعبارة أخرى، شعر بالبؤس.
انحنت پيل على المدخل الوحيد للكهف وعقدت ذراعيها.
ضحك الشيطان كاساجين.
[سأغادر هذا المكان.]
لكن كاساجين هز رأسه.
وظهرت ابتسامة على وجه پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما زاد عدد الشياطين الذين تجمعوا، زاد المستوى العام.
“هذا المكان… هذا لا يعني الحفرة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كاساجين عادةً قادرًا على التنبؤ بظهور الشياطين الأقوياء.
[لقد اشتعلت بسرعة. صحيح. سأغادر هذا العالم.]
“يوجد حاليًا مرشحان مؤكدان للملك. أنت. و ديابلو.”
“ألم تعلم؟ إن ذلك مستحيل.”
“هل هو مرشح الرسول؟”
[… بعد اكتساب الأنا، لم اكتسب ذكريات ذلك الرجل فحسب، بل اكتسبت أيضًا “الذكريات التي كانت لدي”. ذكريات البداية…]
[سأغادر هذا المكان. ربما لن أراك مرة أخرى. لذا أخبرني بما تريد.]
وظهرت ابتسامة على شفاه “كاساجين”.
وظهرت ابتسامة على وجه پيل.
[إذا كان هناك أي شخص يستحق ذلك، فهو أنا. سأذهب إلى ما وراء الكون لأجد نصفي الآخر. هل ذلك خطأ؟]
[أود أن أعرب عن خالص شكري. ومع ذلك، بصرف النظر عن ذلك، ليس لدي أي عمل معك.]
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت پيل على المدخل الوحيد للكهف وعقدت ذراعيها.
[مثل هذه السابقة موجودة بالفعل يا فارس المجاعة الأزرق.]
“يوجد حاليًا مرشحان مؤكدان للملك. أنت. و ديابلو.”
نظرت پيل إلى “كاساجين” بعينين باردتين للحظة قبل أن تشخر ببرود. ثم أدارت ظهرها له وقفزت إلى قاع الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أذهب للبحث عنهم. بعد أن غادر ذلك الرجل، لم أتحرك من الحفرة لفترة طويلة جدًا. ثم، في أحد الأيام، جاء إلي واحد من عدد لا يحصى من “الكاساجين” في عالم الفراغ، وأكلته.
لقد كان إذنًا ضمنيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما زاد عدد الشياطين الذين تجمعوا، زاد المستوى العام.
عند النظر إلى ظهرها، ابتسم “كاساجين”.
ومع ذلك، كان الأمر مختلفا.
[هذا ما فكرت به، يا تابع القواعد.]
ومع ذلك، كان الأمر مختلفا.
* * *
“…”
“…”
لم يكن كاساجين بحاجة إلى فعل أي شيء.
القصة المختصرة وصلت إلى نهايتها.
ماذا يطلب منه الرجل الذي لم يبق له شيء؟
نظر لوكاس إلى الرجل الذي أمامه وأجبر فمه على الفتح.
“-آه.”
“ثم كيف تذكرتني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا…]
“ألا تعلم؟ أي نوع من العالم هذا.”
“…”
“…!”
“…”
أحكم لوكاس قبضتيه.
كسر!
“لقد أكلت كاساجين آخر.”
[…أعتقد أنك فقدت طموحك.]
أومأ كاساجين.
عند النظر إلى ظهرها، ابتسم “كاساجين”.
“لم أذهب للبحث عنهم. بعد أن غادر ذلك الرجل، لم أتحرك من الحفرة لفترة طويلة جدًا. ثم، في أحد الأيام، جاء إلي واحد من عدد لا يحصى من “الكاساجين” في عالم الفراغ، وأكلته.
ممسكا بذراعيهما، انهار الرسولان. باك! وبسرعة غير مرئية تقريبًا، ركلتهم الفتاة في الفك. تراجعت عيون الرسل على الفور إلى رؤوسهم وفقدوا الوعي.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تعلم؟ إن ذلك مستحيل.”
“لقد استعدت إحساسًا ضئيلًا بالذات. لكنني كنت لا أزال في حيرة من أمري. وزاد جوعي. في ذلك الوقت، لم يكن لدي أي سبب تقريبًا. وبدافع من غريزتي، خرجت مسرعًا من الحفرة وأكلت كل ما رأيته. ربما أكلت الكثير من الكاساجين في هذه العملية.
كاساجين.
“…”
الرجل بلا اسم لم يجيب.
“لقد كانت جميعها احتمالات مختلفة لـ”كاساجين”، لكن كان لديهم جميعًا قاسم مشترك. ونتيجة لذلك، تحملت مصيرهم وحصلت على شيء مماثل لما كنت عليه في الماضي… هل تفهم؟ ولم أستعيد ما فقدته. بدلا من ذلك، كنت مليئا بشيء مماثل. ”
شعر “الرجل بلا اسم” وكأنه يعرف طريقة الكلام هذه.
نهض كاساجين وبدأ ينظر حوله ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أذهب للبحث عنهم. بعد أن غادر ذلك الرجل، لم أتحرك من الحفرة لفترة طويلة جدًا. ثم، في أحد الأيام، جاء إلي واحد من عدد لا يحصى من “الكاساجين” في عالم الفراغ، وأكلته.
“هل أحبُ الكحول؟ لوكاس.”
وعندما انقشع الدخان انكشف مظهرهم.
لوكاس لم يجيب.
شعر “الرجل بلا اسم” وكأنه يعرف طريقة الكلام هذه.
“قد أكون أو لا أكون. أريد أن أشرب الآن. لكنني لا أعرف إذا كان هذا حقًا ما فعلته في الماضي. لأنه، من الناحية الفنية، الشيء الذي يملأني ليس ملكي. لاستعارة تشبيه پيل، يبدو الأمر كما لو أنني امتلأت بسائل مختلف تمامًا. إنه ذو تركيبة مختلفة تماما.”
لقد شدد قبضاته بشكل أكثر إحكاما.
…كان الأمر مشابهًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت پيل على المدخل الوحيد للكهف وعقدت ذراعيها.
“لقد اختفت مكونات جوهري بالفعل. ونتيجة لذلك، لا أعرف ما إذا كان تكويني الآن هو حقًا ما كان يمتلكه “كاساجين الحالي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سأغادر هذا المكان.]
تماما مثل الحالي له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر في عيني الرجل بلا اسم. وكان لا يزال غير قادر على رؤية أي شيء في عينيه.
هذا ما كان يعتقده لوكاس.
“…!”
“الآن يمكنك أن تفهم. لماذا أنكرت كوني كاساجين في البداية، ولماذا لم يكن لدي خيار سوى أن أدعي أنني مجرد قوقعة فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا اريد؟”
ومع ذلك، كان الأمر مختلفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأل جيلتكس، أحد الرسل.”
حتى في أسوأ السيناريوهات، كان لدى لوكاس خيار على الأقل. بعد كل شيء، كان قراره التعسفي هو استهلاك الكثير من “اللوكاس”. من ناحية أخرى، لم يكن لدى “كاساجين” مثل هذا الاختيار. بالنسبة له، كان كل شيء غير متوقع وغير مرغوب فيه.
“قد أكون أو لا أكون. أريد أن أشرب الآن. لكنني لا أعرف إذا كان هذا حقًا ما فعلته في الماضي. لأنه، من الناحية الفنية، الشيء الذي يملأني ليس ملكي. لاستعارة تشبيه پيل، يبدو الأمر كما لو أنني امتلأت بسائل مختلف تمامًا. إنه ذو تركيبة مختلفة تماما.”
تم إحضار كاساجين فجأة إلى مكان مجهول، وسحبته پيل، وفقد كل شيء، وتم ملؤه في النهاية بمكونات غير مرغوب فيها.
بالمقارنة مع الهالات الشرسة للأيدي التي امتدت، بدا جسد الفتاة وكأنه في موقف محفوف بالمخاطر مثل شمعة في مهب الريح.
كيف شعر؟ ماذا كان يفكر؟ ماذا كانت مشاعره؟
في مرحلة ما، علم كاساجين أن عدد الشياطين الموجودين في الحفرة كان مشابهًا لعدد سكان الكون.
ربما كان يشعر وكأنه يمشي باستمرار على الجليد المتشقق. ربما حتى الآن.
[ربما هذا ليس ما أردته.]
على الرغم من أنه كان على علم بهذه الحقيقة، ظل لوكاس صامتا. شفتيه المغلقة بإحكام لن تفتح بسهولة.
وظهرت ابتسامة على شفاه “كاساجين”.
كان بإمكانه أن يقول شيئًا ما.
شعر “الرجل بلا اسم” وكأنه يعرف طريقة الكلام هذه.
كان بإمكانه أن يقول لكاساجين أبسط الكلمات وأكثرها تشجيعًا التي يمكن أن يسمعها الآن. كلمات قد تنقذه.
ومع ذلك، كان الأمر مختلفا.
على سبيل المثال، يمكنه أن يخبره أنه لا يزال صديقه. أو أنه لم يتغير على الإطلاق. يمكنه أن يبتسم وكأن الأمر لم يكن ويقول أن هذا لا يهم…
لقد شعر بالأسف لهذه الحقيقة. للحظة، ظهرت لمحة من الشفقة في عيون “كاساجين”.
“…فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت كائن خاص، يا لوكاس. كما قالت پيل، عدد قليل من الغرباء يأتون إلى هذا المكان. عندما يفعلون ذلك، يكون ذلك إما كمرشح ليكون لورد الفراغ الاثني عشر، أو مرشح ليكون فارس، أو…”
لم يستطع أن يقول ذلك.
بقي الرجل بلا اسم صامتاً لفترة طويلة.
لم يستطع أن يترك هذه الكلمات تخرج من فمه.
“قد أكون أو لا أكون. أريد أن أشرب الآن. لكنني لا أعرف إذا كان هذا حقًا ما فعلته في الماضي. لأنه، من الناحية الفنية، الشيء الذي يملأني ليس ملكي. لاستعارة تشبيه پيل، يبدو الأمر كما لو أنني امتلأت بسائل مختلف تمامًا. إنه ذو تركيبة مختلفة تماما.”
لم يستطع لوكاس أن يأخذ هذا الأمر باستخفاف، ولم يستطع أن يتركه يفلت من يديه. ولم يستطع مواساته أيضًا.
في مرحلة ما، علم كاساجين أن عدد الشياطين الموجودين في الحفرة كان مشابهًا لعدد سكان الكون.
لأن تأكيد كاساجين لن يختلف عن تأكيد نفسه.
[هذا ما فكرت به، يا تابع القواعد.]
‘لا أستطبع.’
هذا ما كان يعتقده لوكاس.
لقد شدد قبضاته بشكل أكثر إحكاما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد تمكنت من الحصول على الكثير بفضلك. الأنا والشخصية والذكريات والقيم. وحتى الاسم.]
كان صدره يؤلمه أكثر من غرس المسامير في جلده.
من هذه الحفرة، أو من كاساجين. هناك إحساس يتسرب باستمرار ويجذب مثل هذه الكائنات إلى هناك.
لم يستطع لوكاس الحالي أن يتعاطف مع نفسه أو يريحه. لا ينبغي له ذلك.
لقد كان إذنًا ضمنيًا.
فإذا فعل ذلك ظن أنه سينكسر حقاً، وينهار دون أن يتمكن من النهوض مرة أخرى.
ضحك الشيطان كاساجين.
“كان من الممكن بالنسبة لي أن أراقب الخارج إلى حد ما، سواء كان ذلك بفضل ‘الشيطان كاساجين’ الذي خرج، أو ما إذا كان أحد قوى [الشيطان 0]. وعندما تم نسيان وجودك في الكون، عندما لم تعد تنتمي إلى “كونك الأصلي”أو “عالم الفراغ”، أصبح من الممكن بالنسبة لي أن أتحدث معك.”
سووش.
كان يتحدث عن الوقت الذي التقيا فيه في الحلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر في عيني الرجل بلا اسم. وكان لا يزال غير قادر على رؤية أي شيء في عينيه.
“أنت كائن خاص، يا لوكاس. كما قالت پيل، عدد قليل من الغرباء يأتون إلى هذا المكان. عندما يفعلون ذلك، يكون ذلك إما كمرشح ليكون لورد الفراغ الاثني عشر، أو مرشح ليكون فارس، أو…”
كان هذا مكانًا لا يمكن أن يدخله إلا اللورد والرسل. ومع قليل من المبالغة، يمكن حتى أن يطلق عليه مكانًا لا تنتهك حرمته بالنسبة للشياطين. وبطبيعة الحال، لم يكن لأحد الحق في تحطيم الباب عند مدخله.
“مرشح ليكون ملك.”
من هذه الحفرة، أو من كاساجين. هناك إحساس يتسرب باستمرار ويجذب مثل هذه الكائنات إلى هناك.
لقد ادعى بلا خجل أنه كان مرشحًا لملك الفراغ أمام مايكل، لكنه لم يكن يعرف حقًا ما إذا كان هذا هو مصيره بالفعل.
في مرحلة ما، علم كاساجين أن عدد الشياطين الموجودين في الحفرة كان مشابهًا لعدد سكان الكون.
“يوجد حاليًا مرشحان مؤكدان للملك. أنت. و ديابلو.”
كان الشيطان هو الذي قال تلك الكلمات.
سمع هذا الاسم مرة أخرى.
لم يسمع أي كلمات تعزية من لوكاس، لكن يبدو أنه لم يهتم.
“هل لأنه يوجد في الأصل فارس بجانب مرشح الملك؟”
‘لا أستطبع.’
“صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حسنا. إذا كان هذا هو كل ما تريد، سأعطيه لك. السبب الأساسي للمجيء إلى الحفرة. أنت تواصل النضال من أجل تحقيق ما كنت تسعى إليه. حتى لو لم يكن هذا ما تريده حقًا.]
“إذن يجب أن يكون فارس ديابلو… واضحًا.”
نظرت پيل إلى “كاساجين” بعينين باردتين للحظة قبل أن تشخر ببرود. ثم أدارت ظهرها له وقفزت إلى قاع الحفرة.
“صحيح.”
كان لا يزال ينظر إليه بابتسامة.
تساءل لوكاس عن هدف لوسيد مرة أخرى، لكنه هز رأسه في النهاية. بطريقة ما، كان لدى لوسيد إيمان أقوى من أي شخص آخر. كان لا بد من وجود سبب مقنع لأفعاله.
لم يكن كاساجين بحاجة إلى فعل أي شيء.
وبينما كان هذا تفسيرًا متحيزًا ذاتيًا، اختار لوكاس تصديقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا…]
كاساجين.
الرجل الذي أمامه، والذي بدا هشا للغاية لدرجة أنه سوف ينهار إذا تم لمسه، بقي صامتا. لقد شعر بالبؤس والخطر والشفقة، وبعبارة أخرى، شعر بالبؤس.
كان لا يزال ينظر إليه بابتسامة.
“هذا المكان… هذا لا يعني الحفرة، أليس كذلك؟”
لم يسمع أي كلمات تعزية من لوكاس، لكن يبدو أنه لم يهتم.
[هذا ما فكرت به، يا تابع القواعد.]
‘…هكذا إذن.’
لقد شكلوا مجموعة، وصنعوا مجتمعًا، وفي هذه العملية، قاموا بطبيعة الحال بتعيين كاساجين سيدا لهم. وقد طوروا هذا المكان بأنفسهم.
الكاساجين الهزيل، التمثال المنحوت الكاساجين، الكاساجين المعتق.
في الواقع، كان هناك شخص واحد من هذا القبيل، لكنه حاليًا يجلس على العرش ويضع ذقنه على يده.
لقد تغير، لكنه لم يتغير.
لم يستطع لوكاس الحالي أن يتعاطف مع نفسه أو يريحه. لا ينبغي له ذلك.
“… هل هناك أي شيء آخر تريد أن تخبرني به؟”
[لقد كانت معركة ممتعة.]
قام لوكاس بتغيير الموضوع عمدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تعلم؟ إن ذلك مستحيل.”
كما لو كان يتوقع ذلك، ابتسم كاساجين.
[أود أن أعرب عن خالص شكري. ومع ذلك، بصرف النظر عن ذلك، ليس لدي أي عمل معك.]
“أجل. عن سيدي ترومان. التقيت بها بعد أن أصبحت [الحفرة] منطقة لائقة… حسنًا. لم يكن لي يد في ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
* * *
“هل هو مرشح الرسول؟”
عندما ظهر الكائن المعروف باسم سيدي في هذا العالم، تمكن كاساجين من إدراك ذلك على الفور.
ورغم الخروج أمامه إلا أن “كاساجين” لم يغادر على الفور.
“-آه.”
[سأغادر هذا المكان. ربما لن أراك مرة أخرى. لذا أخبرني بما تريد.]
“ما هذا؟”
لا، لم يكن الأمر مجرد مظهرهم. كلهم نشأوا من مفهوم الشياطين.
“سأل جيلتكس، أحد الرسل.”
ومع ذلك، يبدو أن هناك قوة ضعيفة في صوته.
كان كاساجين جالسًا على العرش، والتفت لينظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما-، ماذا كان ذلك؟!”
…في مرحلة ما، بدأت الكائنات تتجمع في الحفرة. كلهم كان لهم مظاهر الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت پيل على المدخل الوحيد للكهف وعقدت ذراعيها.
لا، لم يكن الأمر مجرد مظهرهم. كلهم نشأوا من مفهوم الشياطين.
همهم “كاساجين” في نفسه.
من هذه الحفرة، أو من كاساجين. هناك إحساس يتسرب باستمرار ويجذب مثل هذه الكائنات إلى هناك.
كما لو كان يتوقع ذلك، ابتسم كاساجين.
كان من الطبيعي أن يتم رسمهم هناك. لم تكن مختلفة عن رائحة الزهور للنحل.
لأن تأكيد كاساجين لن يختلف عن تأكيد نفسه.
الشياطين المتجمعة.
[لقد فقدت كل شيء. لتصبح فارغة. كان هذا هو الشرط المطلق لتصبح [الشيطان 0]. وبعبارة أخرى، لديك بالفعل اسم الشيطان 0.]
لقد شكلوا مجموعة، وصنعوا مجتمعًا، وفي هذه العملية، قاموا بطبيعة الحال بتعيين كاساجين سيدا لهم. وقد طوروا هذا المكان بأنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لم يكن كاساجين بحاجة إلى فعل أي شيء.
[ما هذا…!]
عندما استيقظ من الانغماس في أفكاره التي لا نهاية لها، بدت الحفرة وكأنها مدينة تطورت لعدة قرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد تمكنت من الحصول على الكثير بفضلك. الأنا والشخصية والذكريات والقيم. وحتى الاسم.]
كلما زاد عدد الشياطين الذين تجمعوا، زاد المستوى العام.
“الشيطان 0.”
في مرحلة ما، علم كاساجين أن عدد الشياطين الموجودين في الحفرة كان مشابهًا لعدد سكان الكون.
لقد شدد قبضاته بشكل أكثر إحكاما.
من بين عدد لا يحصى من الشياطين، أولئك الذين كانوا أقوياء بشكل خاص أطلق عليهم كاساجين اسم الرسل لتمييزهم.
كان كاساجين جالسًا على العرش، والتفت لينظر إليه.
“شخص ما هنا.”
أحكم لوكاس قبضتيه.
“هل هو مرشح الرسول؟”
وعندما انقشع الدخان انكشف مظهرهم.
كان كاساجين عادةً قادرًا على التنبؤ بظهور الشياطين الأقوياء.
كان كاساجين جالسًا على العرش، والتفت لينظر إليه.
لكن كاساجين هز رأسه.
“هل هو مرشح الرسول؟”
“لا. ربما-”
“الشيطان 0.”
بوم!
كيف شعر؟ ماذا كان يفكر؟ ماذا كانت مشاعره؟
وفجأة تحطم باب الغرفة الضخم.
“إذن يجب أن يكون فارس ديابلو… واضحًا.”
“ما-، ماذا كان ذلك؟!”
لم يتمكن “كاساجين” من معرفة ما كان يفكر فيه. تماما مثل المرة الأولى التي نظر فيها هذا الرجل إليه.
[ما هذا…!]
تماما مثل الحالي له.
كان هذا مكانًا لا يمكن أن يدخله إلا اللورد والرسل. ومع قليل من المبالغة، يمكن حتى أن يطلق عليه مكانًا لا تنتهك حرمته بالنسبة للشياطين. وبطبيعة الحال، لم يكن لأحد الحق في تحطيم الباب عند مدخله.
نشر “كاساجين” جناحيه. وهذا وحده خلق رياحًا قوية اجتاحت المنطقة. اهتزت مئات وآلاف التماثيل التي ملأت محيطهم.
في الواقع، كان هناك شخص واحد من هذا القبيل، لكنه حاليًا يجلس على العرش ويضع ذقنه على يده.
ولم يكن أفضل من قوقعة فارغة.
اضغط اضغط-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت پيل على المدخل الوحيد للكهف وعقدت ذراعيها.
ظهر شخص ما من خلال الباب المحطم.
“يوجد حاليًا مرشحان مؤكدان للملك. أنت. و ديابلو.”
وعندما انقشع الدخان انكشف مظهرهم.
الرجل بلا اسم تحدث لأول مرة.
كانت فتاة ذات شعر طويل و عيون حمراء زاهية.
“…”
“أهلاً.”
“…”
أعطت تحية غائبة عن الذهن.
[من الآن فصاعدا، أنت الشيطان 0.]
[هذا…]
لا، لم يكن الأمر مجرد مظهرهم. كلهم نشأوا من مفهوم الشياطين.
[هذا الشقي الوقح…!]
“ثم كيف تذكرتني؟”
تغيرت عيون الرسل القريبين، وفي لحظة مدوا يدهم إلى الفتاة. لم تكن هناك حاجة للحديث. بعد كل شيء، كانت هذه الفتاة قد ارتكبت بالفعل وقاحة تجاوزت حدود صبر الشياطين.
“يوجد حاليًا مرشحان مؤكدان للملك. أنت. و ديابلو.”
بالمقارنة مع الهالات الشرسة للأيدي التي امتدت، بدا جسد الفتاة وكأنه في موقف محفوف بالمخاطر مثل شمعة في مهب الريح.
“الآن يمكنك أن تفهم. لماذا أنكرت كوني كاساجين في البداية، ولماذا لم يكن لدي خيار سوى أن أدعي أنني مجرد قوقعة فارغة.
كسر!
الرجل بلا اسم تحدث لأول مرة.
لكن التوت أياديهم قبل أن تتمكن من الوصول إلى الفتاة. بعد الصوت المرعب لاختلاط اللحم والعظام، تساقط الدم.
“كان من الممكن بالنسبة لي أن أراقب الخارج إلى حد ما، سواء كان ذلك بفضل ‘الشيطان كاساجين’ الذي خرج، أو ما إذا كان أحد قوى [الشيطان 0]. وعندما تم نسيان وجودك في الكون، عندما لم تعد تنتمي إلى “كونك الأصلي”أو “عالم الفراغ”، أصبح من الممكن بالنسبة لي أن أتحدث معك.”
[كواك-!]
وظهرت ابتسامة على وجه پيل.
“ذراعي…!”
“صحيح.”
ممسكا بذراعيهما، انهار الرسولان. باك! وبسرعة غير مرئية تقريبًا، ركلتهم الفتاة في الفك. تراجعت عيون الرسل على الفور إلى رؤوسهم وفقدوا الوعي.
…كان الأمر مشابهًا.
“آسف على الانطباع الأول.”
الرجل بلا اسم لم يجيب.
تحدثت الفتاة دون أن تنظر إلى الرسل الذين سقطوا.
ماذا يطلب منه الرجل الذي لم يبق له شيء؟
“من هو الأقوى هنا؟”
نظر لوكاس إلى الرجل الذي أمامه وأجبر فمه على الفتح.
ترجمة : [ Yama ]
هذا ما كان يعتقده لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات