ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أعتقد أنك ميت. الناس الذين لا يعرفون شيئًا قالوا أنك مت، لكنني لم أصدقهم.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 437
كان الزخم الموجود في تلك الشظايا الحجرية غريبًا.
ولم يجب الرسل. بدلا من ذلك، كانوا ببساطة يحدقون في سيدي بنظرات مميتة. وينطبق الشيء نفسه على كاساجين. وكان الفرق أنه لم يكن هناك أي عداء في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …پيل، هل قادت سيدي إلى هنا؟
كان لا يزال ينظر إلى الفتاة مع ذقنه على قبضته وموقف غير مبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أصبح غبياً فجأة؟ هل فقد قدرته على الفهم؟ أم كان ذلك بسبب الأصوات في رأسه؟
“ما اسمك؟”
“…”
وبدلا من الإجابة، طرح سؤالا خاصا به.
“لا أريد أن أسبب الفوضى في هذا المكان. أتمنى أن توافق على هذا.”
نظرت الفتاة إلى كاساجين بعيون حمراء كالدم. في الواقع، كان هذا هو الحال منذ أن كسرت الفتاة الباب. على الرغم من أنها لم تتلق إجابة، إلا أن الفتاة عرفت بوضوح من هو الأقوى هناك.
“-آه.”
لقد اكتسحت شعرها الطويل من أمام جبهتها وهي تجيب.
لقد اكتسحت شعرها الطويل من أمام جبهتها وهي تجيب.
“سيدي ترومان”.
بمعنى آخر، هذا يعني أن هذا الطفل لم يكن على الأرجح ابن لوكاس وإيريس…
“… ترومان؟”
كان الزخم الموجود في تلك الشظايا الحجرية غريبًا.
كان هذا هو الاسم الأخير الذي لم يكن أمام كاساجين خيار سوى الاهتمام به.
“سيكون من الأفضل عدم التحرك. إذا كنت لا تريد أن تموت.”
عندما ارتعشت عيناه، كان رد فعل الفتاة سيدي، أكثر عنفًا مما فعل.
بوك!
“ما الأمر؟ هل سمعت ذلك في مكان ما من قبل؟”
“…”
“… كنت أعرف شخصًا يحمل نفس الاسم الأخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد لحظة قصيرة من التردد، بدأ كاساجين في الإجابة.
أشرقت عيون سيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مرة أخرى.”
“هاه. ماذا كان إسمه؟”
نظرت الفتاة إلى كاساجين بعيون حمراء كالدم. في الواقع، كان هذا هو الحال منذ أن كسرت الفتاة الباب. على الرغم من أنها لم تتلق إجابة، إلا أن الفتاة عرفت بوضوح من هو الأقوى هناك.
“لوكاس.”
… كانت لديها هالة غريبة ومنحلة تذكره بـ آيريس فيسفاوندر، لكن ملامحها كانت مختلفة تمامًا. عند النظر إلى ميزاتها فقط، بدت آيريس سهلة الانقياد تمامًا. تدلت زوايا عينيها قليلاً وانحنت زوايا فمها بهدوء. مع مثل هذا الوجه، كان من المرعب دائمًا سماع نوع الكلام الذي يخرج من فمها، لكن هذا لم يكن مهمًا في الوقت الحالي.
“-”
“بطبيعة الحال، هذا يعني أنها تتذكر أيضًا كل شيء عنك.”
انكمش الرسولان الأقرب إلى سيدي دون وعي. للحظة، شعروا كما لو أن نسيم بارد اجتاح أجسادهم.
“لوكاس.”
في وقت لاحق، عندما أدركوا أن هذه الظاهرة كانت بسبب تغير مزاج سيدي، تميزت وجوههم بالإذلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم سيدي بوجه خالي من التعبير.
“لقد قطعت كل هذه المسافة بعد مطاردة امرأة مزعجة، وحصلت على مكسب غير متوقع. مرحبًا، أيها الرجل العجوز المتعالي الجالس على كرسي، هل يجب علي تفجير كل شيء لمعرفة ذلك؟”
“قد يكون التقليد هو القتال هناك.”
“ما هي علاقتك مع لوكاس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك… فهل هذا يعني أن سيدي فقدت معظم نفسها مثل كاساجين؟ لا، لم تفعل ذلك. إذا كان الأمر كذلك، فإنها لن تطلق على نفسها اسم “سيدي ترومان”. إذن كم خسرت سيدي أمام كاساجين؟ في المقام الأول كانت قد خسرت أمام كاساجين فهل من الممكن أن يعيدها إليها؟
ردت سيدي بتعبير غير مبال.
[أعتقد أن لدينا عيون مماثلة.]
“أنا ابنته.”
وقبل أن يكمل جملته، فُتح الباب.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مرة أخرى.”
ومن ناحية أخرى، ذهب عقل كاساجين فارغا.
“من هذه؟”
بعد ذلك، فكر خمس مرات فيما إذا كان قد سمع خطأً أم لا. بالطبع، بما أنه لم يكن أصم، فلا يمكن أن يكون قد سمع خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قرر الحصول على التأكيد أولاً.
…بنت؟
استغرق لوكاس لحظة لفهم ما حدث.
أن لوكاس كان لديه ابنة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن سماع خطى باهتة خلف الباب. ظهرت نظرة من التوتر في عيون كاساجين.
ألقى نظرة خاطفة على مظهر سيدي مرة أخرى.
بالطبع، سوف تختفي مغازلتهم بمجرد رؤية ابتسامة الساحرة السوداء الداكنة، لكن هذا لم يكن مهمًا في الوقت الحالي.
كان شعرها الداكن الذي يذكرنا بالسماء الخالية من النجوم يتناقض بشكل صارخ مع عينيها الحمراء الزاهية. بالطبع، لم يكن لشعرها الأسود وعينيها الحمراء علاقة بلوكاس بقدر ما كان لها علاقة بأظافرها. ثم ماذا عن ملامح وجهها؟
“سيدي لم يخسر أي شيء.”
… كانت لديها هالة غريبة ومنحلة تذكره بـ آيريس فيسفاوندر، لكن ملامحها كانت مختلفة تمامًا. عند النظر إلى ميزاتها فقط، بدت آيريس سهلة الانقياد تمامًا. تدلت زوايا عينيها قليلاً وانحنت زوايا فمها بهدوء. مع مثل هذا الوجه، كان من المرعب دائمًا سماع نوع الكلام الذي يخرج من فمها، لكن هذا لم يكن مهمًا في الوقت الحالي.
حققت الحفرة تقدمًا سريعًا، ولكن تم الحفاظ على “قاعها”حيث حارب [الشيطان 0].
من ناحية أخرى، كانت سيدي تتمتع بملامح أقوى، زوايا عينيها المرتفعة بشكل حاد، والابتسامة الملتوية التي تستقر في زاوية فمها، والأنياب التي يمكن رؤيتها داخل فمها. لتلخيص ذلك، كان وجهها أكثر شراسة بخمس مرات على الأقل من وجه الساحرة السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان لوكاس يعاني حاليًا من أعظم الفوضى منذ دخوله إلى عالم الفراغ.
بمعنى آخر، هذا يعني أن هذا الطفل لم يكن على الأرجح ابن لوكاس وإيريس…
[عن ماذا تتحدث؟ قالوا إننا لم نكن مرتبطين بالدم في المرة السابقة.]
“من هي والدتك؟ هل هي آيريس؟”
“من هي والدتك؟ هل هي آيريس؟”
ومع ذلك، قرر الحصول على التأكيد أولاً.
ولم يجب الرسل. بدلا من ذلك، كانوا ببساطة يحدقون في سيدي بنظرات مميتة. وينطبق الشيء نفسه على كاساجين. وكان الفرق أنه لم يكن هناك أي عداء في عينيه.
“من هذه؟”
بعد سماع صوت ثقب شيء ما، توقفت الشياطين عن الحركة.
تم رفضه على الفور.
“أنا ابنته.”
…في الوقت الحالي، يبدو أن آيريس لم تفترس لوكاس بعد.
“…”
ثم من كان؟ كان يعاني من الصداع لأنه لم يستطع التفكير في أي شخص.
“لماذا تريد القتال هناك؟”
بالطبع، لم يكن هذا بسبب أن لوكاس لم يكن يحظى بشعبية لدى النساء. لقد كان عديم اللباقة وكان يتمتع أحيانًا بشخصية أكثر جدية من لوسيد، لكن هذا لا يعني أنه لم تكن هناك أي اهتمامات حب على الإطلاق، لأن مظهره لم يكن سيئًا، وكان أكاديميًا تمامًا. وفوق كل ذلك، كان يتمتع بطابع بطولي يمكن لأي شخص أن يحترمه ويعجب به، وهو ما تشتاق إليه النساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد لحظة قصيرة من التردد، بدأ كاساجين في الإجابة.
بالطبع، سوف تختفي مغازلتهم بمجرد رؤية ابتسامة الساحرة السوداء الداكنة، لكن هذا لم يكن مهمًا في الوقت الحالي.
ردت سيدي بتعبير غير مبال.
كان السبب الذي جعل كاساجين في حيرة من أمره بسيطًا.
“…انت تتذكرني؟”
“يجب أن تكون من “الخارج”…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد لحظة قصيرة من التردد، بدأ كاساجين في الإجابة.
بعد أن أصبح أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، تعلم كاساجين أيضًا الحقيقة حول العالم الثلاثة آلاف. لقد تعلم أن موطنه كان مثل حبة رمل في الصحراء. لقد فهم أيضًا بشكل غامض دور عالم الفراغ.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 437
“الخارج. أنت تقول نفس الشيء الذي فعلته المرأة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت سيدي للأمام ودفنت نفسها في صدره.
“تلك المرأة؟”
كانت ترتدي فستانًا أبيض وأسود، كان به القليل من الدانتيل، لكنه لم يكن يبدو متجدد الهواء. شعرت أيضًا أنها كانت ملفوفة. القفازات السوداء التي كانت ملفوفة حول ساعديها جعلت هذا الشعور أقوى. لقد كان زيًا لم يكن معتادًا عليه، لكن لم يكن من الصعب التعرف عليه.
“لقد كانت امرأة ذات شعر أزرق. وأنا أكره اللون الأزرق. مجرد رؤيته يجعلني أشعر بالمرض. لذلك أشعر بالرغبة في التقيء الآن.”
شعر لوكاس وكأن الفتاة التي بين ذراعيه كانت مثل تمثال زجاجي.
“…”
“من هذه؟”
امرأة ذات شعر أزرق.
“من هي والدتك؟ هل هي آيريس؟”
…پيل، هل قادت سيدي إلى هنا؟
لقد سمعها عدة مرات بالفعل.
تعمقت نظرة كاساجين.
“رؤيتك ضيقة جدًا.”
إذا كان الأمر كذلك، فيمكنه أن يفهم بشكل غامض ما يعنيه اجتماعه مع سيدي.
تمتمت الشياطين بأصوات لا معنى لها، لكن موقف سيدي كان باردا.
“ماذا قالت لك؟”
“لوكاس، اختبئ أولًا-”
“قالت إنني إذا هزمت أقوى شخص هنا، فإن أمنيتي ستتحقق.”
“…إذا اختفيت دون أن تنبس ببنت شفة مرة أخرى، فستكون هذه هي النهاية حقًا.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أصبح غبياً فجأة؟ هل فقد قدرته على الفهم؟ أم كان ذلك بسبب الأصوات في رأسه؟
“آسف على تدمير الباب، هل تم خداعي؟”
* * *
نظرت سيدي إلى الباب المكسور كما قالت ذلك.
ضحك كاساجين.
ضحك كاساجين.
“قالت إنني إذا هزمت أقوى شخص هنا، فإن أمنيتي ستتحقق.”
“لا.”
بادئ ذي بدء، لم يسبق لوكاس أن رأى هذا الجانب من سيدي. بقدر ما يتذكر لوكاس، على الرغم من أنها تحمل الاسم الأخير جلاستون، إلا أن سيدي حافظت دائمًا على تعبيرها الهادئ حتى في مواجهة الموت. ولا يهم إذا كان فعلًا أو تعبيرًا مزيفًا. ما أخبره به ذلك هو أن سيدي يكره أن يبدو ضعيفًا أكثر من الموت.
“هذا جيد. ثم…إلى متى ستستمر في الجلوس هناك؟”
“سيدي ترومان”.
“…”
كان هناك شعور ثقيل بعض الشيء، لمسة من القماش البارد، والدفء الذي يمكن أن يشعر به وراء ذلك.
“استيقظ. أنت أقوى رجل هنا.”
واصلت سيدي النظر حولها.
واصلت سيدي النظر حولها.
“أنا ابنته.”
“أنا لست مهتمًا بمحاربة هذه البطاطس الصغيرة.”
* * *
وكان هذا التصريح هو القشة التي قصمت ظهر البعير.
“…”
نظرًا لعدم قدرتهم على التحمل لفترة أطول، تحرك الرسل الخمسة المتبقين بشكل انعكاسي تقريبًا. لم يشعروا بالخجل في هجومهم التعاوني. واعترفوا بأن سيدي كانت قوية.
من ناحية أخرى، كانت سيدي تتمتع بملامح أقوى، زوايا عينيها المرتفعة بشكل حاد، والابتسامة الملتوية التي تستقر في زاوية فمها، والأنياب التي يمكن رؤيتها داخل فمها. لتلخيص ذلك، كان وجهها أكثر شراسة بخمس مرات على الأقل من وجه الساحرة السوداء.
ومع ذلك، كان من الصعب عليهم قبول ذلك.
لاحظت كاساجين أن سيدي لم تقتل أيًا منهم. كان الرسولان الأولان أيضًا لا يزالان على قيد الحياة، على الرغم من أن الأذرع التي مداها قد دمرت.
لم تكن هذه إهانة لأنفسهم فحسب، بل كانت إهانة لكاساجين.
“لا.”
“الثعبان والماعز والأسد والخفاش والحصان.”
ردت سيدي بتعبير غير مبال.
نقرت سيدي على لسانها.
[عن ماذا تتحدث؟ قالوا إننا لم نكن مرتبطين بالدم في المرة السابقة.]
لقد كانت مظاهر الشياطين فردية حقًا، أو بمعنى آخر، لم يكن هناك تناسق. ولم يكن تهديدا.
ومع ذلك، كان من الصعب عليهم قبول ذلك.
رفعت قدمها اليمنى ووضعتها للأسفل بخفة. لقد كانت خطوة بسيطة، لكن الأرض تحطمت مثل قطعة حلوى.
“لو أنك مت بمفردك بعد أن تحدثت معي بهذه الطريقة، كنت سأقتلك بنفسي”.
انهارت الأرض وتطايرت شظايا الحجر. أمسك سيدي بخمس شظايا وألقاها نحو الشياطين.
بالطبع، سوف تختفي مغازلتهم بمجرد رؤية ابتسامة الساحرة السوداء الداكنة، لكن هذا لم يكن مهمًا في الوقت الحالي.
كان الزخم الموجود في تلك الشظايا الحجرية غريبًا.
“من هي والدتك؟ هل هي آيريس؟”
‘خدعة.’
كان السبب الذي جعل كاساجين في حيرة من أمره بسيطًا.
كان لدى الشياطين الخمسة نفس الفكر في نفس الوقت.
لذلك وقف لوكاس هناك متصلبًا.
في هذه الحالة، ما هو هدفها الحقيقي؟
“هل أردتني أن أنساك؟”
بوك!
عندما ارتعشت عيناه، كان رد فعل الفتاة سيدي، أكثر عنفًا مما فعل.
بعد سماع صوت ثقب شيء ما، توقفت الشياطين عن الحركة.
[تلك الشقية… ابنتك؟]
تمتم سيدي بوجه خالي من التعبير.
“ماذا؟”
“ليس ضدكم جميعاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن سماع خطى باهتة خلف الباب. ظهرت نظرة من التوتر في عيون كاساجين.
[لماذا…]
وكان هذا النوع من الارتباك شيئًا لم يختبره من قبل.
“رؤيتك ضيقة جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك… فهل هذا يعني أن سيدي فقدت معظم نفسها مثل كاساجين؟ لا، لم تفعل ذلك. إذا كان الأمر كذلك، فإنها لن تطلق على نفسها اسم “سيدي ترومان”. إذن كم خسرت سيدي أمام كاساجين؟ في المقام الأول كانت قد خسرت أمام كاساجين فهل من الممكن أن يعيدها إليها؟
اخترقت الطاقة السوداء من أصابع سيدي أجساد الشيطان. لقد قام على الفور بتحييد خمسة من أعظم شياطين الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه. ماذا كان إسمه؟”
“كواك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أصبح غبياً فجأة؟ هل فقد قدرته على الفهم؟ أم كان ذلك بسبب الأصوات في رأسه؟
[ما هذا…]
ضحك كاساجين.
تمتمت الشياطين بأصوات لا معنى لها، لكن موقف سيدي كان باردا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدلا من الإجابة، طرح سؤالا خاصا به.
“سيكون من الأفضل عدم التحرك. إذا كنت لا تريد أن تموت.”
قاطعته سيدي، وأصبح تعبير كاساجين غير مريح بعض الشيء.
لاحظت كاساجين أن سيدي لم تقتل أيًا منهم. كان الرسولان الأولان أيضًا لا يزالان على قيد الحياة، على الرغم من أن الأذرع التي مداها قد دمرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الاسم الأخير الذي لم يكن أمام كاساجين خيار سوى الاهتمام به.
“ألا تعتقد أن الوقت قد حان حقًا لتستيقظ؟”
…في الوقت الحالي، يبدو أن آيريس لم تفترس لوكاس بعد.
أومأ كاساجين وقام من مقعده.
وكان هذا النوع من الارتباك شيئًا لم يختبره من قبل.
“هل نغير الموقع؟”
لم تتوقف أفكاره وأسئلته، واختلطت أصوات “لوكاسيس”مما جعل رأسه في حالة من الفوضى.
“هذا مزعج.”
“ما هي علاقتك مع لوكاس؟”
“لا أريد أن أسبب الفوضى في هذا المكان. أتمنى أن توافق على هذا.”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 437
“…حسنا. إذن أين؟”
ومع ذلك، ماذا عن الآن؟
“نهاية هذه المنطقة. الجزء السفلي من هذه الحفرة حيث لا يمكن للضوء أن يدخل “.
“بطبيعة الحال، هذا يعني أنها تتذكر أيضًا كل شيء عنك.”
حققت الحفرة تقدمًا سريعًا، ولكن تم الحفاظ على “قاعها”حيث حارب [الشيطان 0].
بعد سماع صوت ثقب شيء ما، توقفت الشياطين عن الحركة.
في البداية، اعتقد أن ذلك كان لحماية العديد من التماثيل والمنحوتات هناك، ولكن عند النظر إلى الماضي، ربما كانوا يستعدون لهذا اليوم إلى حد ما.
بعد ذلك، فكر خمس مرات فيما إذا كان قد سمع خطأً أم لا. بالطبع، بما أنه لم يكن أصم، فلا يمكن أن يكون قد سمع خطأ.
“لماذا تريد القتال هناك؟”
بادئ ذي بدء، لم يسبق لوكاس أن رأى هذا الجانب من سيدي. بقدر ما يتذكر لوكاس، على الرغم من أنها تحمل الاسم الأخير جلاستون، إلا أن سيدي حافظت دائمًا على تعبيرها الهادئ حتى في مواجهة الموت. ولا يهم إذا كان فعلًا أو تعبيرًا مزيفًا. ما أخبره به ذلك هو أن سيدي يكره أن يبدو ضعيفًا أكثر من الموت.
أجاب كاساجين.
“لوكاس.”
“قد يكون التقليد هو القتال هناك.”
أومأ كاساجين وقام من مقعده.
* * *
نظرت سيدي إلى الباب المكسور كما قالت ذلك.
توقف كاساجين عن الحديث واستدار لينظر إلى الباب خلف لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب كاساجين.
اضغط اضغط-
“… ترومان؟”
يمكن سماع خطى باهتة خلف الباب. ظهرت نظرة من التوتر في عيون كاساجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟”
“هذا خطير.”
“لقد خسرت أمام سيدي في معركتنا الأولى. وبطبيعة الحال، هذا يعني أنها أصبحت [الشيطان 0] دون أن تفقد أي شيء. ”
“ما الخطب؟”
كانت ترتدي فستانًا أبيض وأسود، كان به القليل من الدانتيل، لكنه لم يكن يبدو متجدد الهواء. شعرت أيضًا أنها كانت ملفوفة. القفازات السوداء التي كانت ملفوفة حول ساعديها جعلت هذا الشعور أقوى. لقد كان زيًا لم يكن معتادًا عليه، لكن لم يكن من الصعب التعرف عليه.
“لوكاس، اختبئ أولًا-”
كان وجهها لا يزال مدفونًا في صدره لذا لم يتمكن من رؤيته. لكن صوتها كان رقيقًا وخافتًا كما لو أنه تم عصره بالكاد.
وقبل أن يكمل جملته، فُتح الباب.
“…ماذا قلت للتو.”
“…”
“لقد خسرت أمام سيدي في معركتنا الأولى. وبطبيعة الحال، هذا يعني أنها أصبحت [الشيطان 0] دون أن تفقد أي شيء. ”
توقف لوكاس للحظة قبل أن يتصلب.
كان طرف أنفها أحمر اللون، وكانت عيناها حمراء بشكل مختلف عن المعتاد.
وقفت فتاة خارج الباب المفتوح.
إذا كان الأمر كذلك، فيمكنه أن يفهم بشكل غامض ما يعنيه اجتماعه مع سيدي.
كانت الفتاة سيدي ترتدي ملابس لم يرها من قبل.
إذا كان الأمر كذلك، فيمكنه أن يفهم بشكل غامض ما يعنيه اجتماعه مع سيدي.
كانت ترتدي فستانًا أبيض وأسود، كان به القليل من الدانتيل، لكنه لم يكن يبدو متجدد الهواء. شعرت أيضًا أنها كانت ملفوفة. القفازات السوداء التي كانت ملفوفة حول ساعديها جعلت هذا الشعور أقوى. لقد كان زيًا لم يكن معتادًا عليه، لكن لم يكن من الصعب التعرف عليه.
استغرق لوكاس لحظة لفهم ما حدث.
وكان شعرها المميز وعينيها لا يزالان على حالهما.
استنشقت سيدي قليلاً، ثم التقت أعينهما، وقالت:
“-آه.”
كانت سيدي هو من قام بالخطوة الأولى.
للحظة، لم يتمكن لوكاس من التفكير في أي شيء ليقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب كاساجين.
لقد سمعها عدة مرات بالفعل.
كانت الفتاة سيدي ترتدي ملابس لم يرها من قبل.
حقيقة أن سيدي أصبح [الشيطان العاشر]، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.
ثم من كان؟ كان يعاني من الصداع لأنه لم يستطع التفكير في أي شخص.
إذا كان الأمر كذلك… فهل هذا يعني أن سيدي فقدت معظم نفسها مثل كاساجين؟ لا، لم تفعل ذلك. إذا كان الأمر كذلك، فإنها لن تطلق على نفسها اسم “سيدي ترومان”. إذن كم خسرت سيدي أمام كاساجين؟ في المقام الأول كانت قد خسرت أمام كاساجين فهل من الممكن أن يعيدها إليها؟
“قد يكون التقليد هو القتال هناك.”
[تلك الشقية… ابنتك؟]
“سيدي لم يخسر أي شيء.”
[أعتقد أن لدينا عيون مماثلة.]
“…”
[عن ماذا تتحدث؟ قالوا إننا لم نكن مرتبطين بالدم في المرة السابقة.]
“لماذا تريد القتال هناك؟”
لم تتوقف أفكاره وأسئلته، واختلطت أصوات “لوكاسيس”مما جعل رأسه في حالة من الفوضى.
حقيقة أن سيدي أصبح [الشيطان العاشر]، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.
ربما كان لوكاس يعاني حاليًا من أعظم الفوضى منذ دخوله إلى عالم الفراغ.
بوك.
وانقطعت تلك الفوضى في لحظة.
نظرت سيدي إلى الباب المكسور كما قالت ذلك.
بوك.
“آسف على تدمير الباب، هل تم خداعي؟”
كان هناك شعور ثقيل بعض الشيء، لمسة من القماش البارد، والدفء الذي يمكن أن يشعر به وراء ذلك.
توقف كاساجين عن الحديث واستدار لينظر إلى الباب خلف لوكاس.
استغرق لوكاس لحظة لفهم ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه. ماذا كان إسمه؟”
تقدمت سيدي للأمام ودفنت نفسها في صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه. ماذا كان إسمه؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله.
“…انت تتذكرني؟”
لذلك وقف لوكاس هناك متصلبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أعتقد أنك ميت. الناس الذين لا يعرفون شيئًا قالوا أنك مت، لكنني لم أصدقهم.
كانت سيدي هو من قام بالخطوة الأولى.
لقد كانت مظاهر الشياطين فردية حقًا، أو بمعنى آخر، لم يكن هناك تناسق. ولم يكن تهديدا.
“…مرة أخرى.”
اخترقت الطاقة السوداء من أصابع سيدي أجساد الشيطان. لقد قام على الفور بتحييد خمسة من أعظم شياطين الحفرة.
تحدث سيدي أولا.
في تلك اللحظة ظهر منقذ غير متوقع.
كان وجهها لا يزال مدفونًا في صدره لذا لم يتمكن من رؤيته. لكن صوتها كان رقيقًا وخافتًا كما لو أنه تم عصره بالكاد.
شعر لوكاس وكأن الفتاة التي بين ذراعيه كانت مثل تمثال زجاجي.
“…إذا اختفيت دون أن تنبس ببنت شفة مرة أخرى، فستكون هذه هي النهاية حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أعتقد أنك ميت. الناس الذين لا يعرفون شيئًا قالوا أنك مت، لكنني لم أصدقهم.
ولم يكن يعرف ماذا ستكون النهاية. في الواقع، لم يكن قادرًا على التفكير بعمق في الأمر.
ولم يكن يعرف ماذا ستكون النهاية. في الواقع، لم يكن قادرًا على التفكير بعمق في الأمر.
كان لوكاس مذعورا.
هذا التطور الذي فاق توقعاته بكثير جعل لوكاس في حيرة من أمره للكلمات. ثم شعر فجأة بالدفء على صدره وخفض رأسه.
وكان هذا النوع من الارتباك شيئًا لم يختبره من قبل.
بوك.
بادئ ذي بدء، لم يسبق لوكاس أن رأى هذا الجانب من سيدي. بقدر ما يتذكر لوكاس، على الرغم من أنها تحمل الاسم الأخير جلاستون، إلا أن سيدي حافظت دائمًا على تعبيرها الهادئ حتى في مواجهة الموت. ولا يهم إذا كان فعلًا أو تعبيرًا مزيفًا. ما أخبره به ذلك هو أن سيدي يكره أن يبدو ضعيفًا أكثر من الموت.
لقد سمعها عدة مرات بالفعل.
ومع ذلك، ماذا عن الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدلا من الإجابة، طرح سؤالا خاصا به.
شعر لوكاس وكأن الفتاة التي بين ذراعيه كانت مثل تمثال زجاجي.
“ماذا قالت لك؟”
“لم أكن أعتقد أنك ميت. الناس الذين لا يعرفون شيئًا قالوا أنك مت، لكنني لم أصدقهم.
عند سماع صوتها الحاد، تراجع لوكاس قليلاً.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم سيدي بوجه خالي من التعبير.
“لو أنك مت بمفردك بعد أن تحدثت معي بهذه الطريقة، كنت سأقتلك بنفسي”.
“ماذا قالت لك؟”
كانت تتحدث بشكل غير متماسك. ولم يكن معتاداً على ذلك أيضاً.
“أنا لست مهتمًا بمحاربة هذه البطاطس الصغيرة.”
“…انت تتذكرني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مرة أخرى.”
في وقت لاحق، ربما لم يكن هذا ما كان ينبغي أن يقوله مباشرة بعد لم شملهم.
“نهاية هذه المنطقة. الجزء السفلي من هذه الحفرة حيث لا يمكن للضوء أن يدخل “.
رفعت سيدي رأسها إلى أعلى، وكشفت عن وجهها.
كانت تتحدث بشكل غير متماسك. ولم يكن معتاداً على ذلك أيضاً.
كان طرف أنفها أحمر اللون، وكانت عيناها حمراء بشكل مختلف عن المعتاد.
لقد كانت مظاهر الشياطين فردية حقًا، أو بمعنى آخر، لم يكن هناك تناسق. ولم يكن تهديدا.
“هل أردتني أن أنساك؟”
توقف لوكاس للحظة قبل أن يتصلب.
عند سماع صوتها الحاد، تراجع لوكاس قليلاً.
“ماذا قالت لك؟”
“لا، أنا فقط…”
“من هذه؟”
لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله. لم يستطع حتى أن ينظر إلى عينيها… اللعنة. لقد كان مضطربًا أكثر مما كان يتوقع. وربما كان ذلك ظاهرا على وجهه أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مرة أخرى.”
أصبحت الأصوات في رأسه عالية مرة أخرى. ولم يعد لوكاس في وضع يسمح له بالسيطرة على الاضطرابات.
توقف لوكاس للحظة قبل أن يتصلب.
في تلك اللحظة ظهر منقذ غير متوقع.
“لأن…”
“سيدي لم يخسر أي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
تحدث كاساجين مع تنهد.
“… ترومان؟”
“ماذا؟”
“لأن…”
“بطبيعة الحال، هذا يعني أنها تتذكر أيضًا كل شيء عنك.”
بادئ ذي بدء، لم يسبق لوكاس أن رأى هذا الجانب من سيدي. بقدر ما يتذكر لوكاس، على الرغم من أنها تحمل الاسم الأخير جلاستون، إلا أن سيدي حافظت دائمًا على تعبيرها الهادئ حتى في مواجهة الموت. ولا يهم إذا كان فعلًا أو تعبيرًا مزيفًا. ما أخبره به ذلك هو أن سيدي يكره أن يبدو ضعيفًا أكثر من الموت.
“كيف يعقل ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب كاساجين.
“لأن…”
“لو أنك مت بمفردك بعد أن تحدثت معي بهذه الطريقة، كنت سأقتلك بنفسي”.
وبعد لحظة قصيرة من التردد، بدأ كاساجين في الإجابة.
كان السبب الذي جعل كاساجين في حيرة من أمره بسيطًا.
“لم أخسر أمامه أبدًا.”
“ما هي علاقتك مع لوكاس؟”
قاطعته سيدي، وأصبح تعبير كاساجين غير مريح بعض الشيء.
“ماذا قالت لك؟”
“…ماذا قلت للتو.”
ترجمة : [ Yama ]
“…ما قالته للتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن سماع خطى باهتة خلف الباب. ظهرت نظرة من التوتر في عيون كاساجين.
هل أصبح غبياً فجأة؟ هل فقد قدرته على الفهم؟ أم كان ذلك بسبب الأصوات في رأسه؟
“ما الخطب؟”
وبينما وجد لوكاس صعوبة في فهم الموقف، استمر كاساجين في الشرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث كاساجين مع تنهد.
“لقد خسرت أمام سيدي في معركتنا الأولى. وبطبيعة الحال، هذا يعني أنها أصبحت [الشيطان 0] دون أن تفقد أي شيء. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك.”
هذا التطور الذي فاق توقعاته بكثير جعل لوكاس في حيرة من أمره للكلمات. ثم شعر فجأة بالدفء على صدره وخفض رأسه.
“بطبيعة الحال، هذا يعني أنها تتذكر أيضًا كل شيء عنك.”
استنشقت سيدي قليلاً، ثم التقت أعينهما، وقالت:
تمتمت الشياطين بأصوات لا معنى لها، لكن موقف سيدي كان باردا.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قطعت كل هذه المسافة بعد مطاردة امرأة مزعجة، وحصلت على مكسب غير متوقع. مرحبًا، أيها الرجل العجوز المتعالي الجالس على كرسي، هل يجب علي تفجير كل شيء لمعرفة ذلك؟”
ترجمة : [ Yama ]
“-”
للحظة، لم يتمكن لوكاس من التفكير في أي شيء ليقوله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات