ترجمة : [ Yama ]
شعر لوكاس وكأنه غارق في هذه الفتاة الصغيرة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 438
“ماذا ؟”
أجرى لوكاس محادثة مع سيدي. لقد أمضوا الكثير من الوقت معًا.
بالطبع، كان لوردات الفراغ الاثني عشر في ذلك الوقت مختلفين عن الآن. يانغ إن هيون لم يكن سيد جبل الزهرة الذي قاتل كاساجين. كان من الممكن أن يكون ساحر البداية الحالي قد ورث أيضًا اسمه ومنصبه وأنه أصبح الآن شخصًا مختلفًا تمامًا.
في الواقع، كان من الصعب أن نسميها محادثة. في الغالب، كانت سيدي تتحدث من جانب واحد. كان هذا لأن لوكاس لم يرغب في التحدث عن وضعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
لم تتوقف سيدي عن الحديث لبضع ساعات على الأقل. على الرغم من أنه كانت هناك مناسبات نادرة عندما توقفت لالتقاط أنفاسها، إلا أن صوتها لم يتوقف. بعد لم الشمل بعد فترة طويلة، أصبحت هذه الفتاة ثرثارة.
بدا الأمر وكأنها تتحدث إلى نفسها، ولكن يبدو أنها كانت تطرح سؤالاً على لوكاس.
ولم تذكر “اللعبة الكبرى” أو “التصفيات” أو “خاتم ترومان”. لقد تحدثت للتو عن مدى محاولتها اليائسة للعثور على لوكاس. مثل نفخة الأرز، كان معظمها مجوفًا. وكان معظمها مجرد أشياء تافهة.
تردد لوكاس للحظة قبل أن يومئ برأسه ببطء وبدون تعبير.
ولكن ربما كان هذا هو السبب وراء قدرته على الاستماع إليها لفترة طويلة دون أن يوقفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كما واجهها الآن.
“لقد تغيرت الكثير.”
بدأ يشعر بأن علاقاته على الأرض ترفرف مرة أخرى. ومن بينهم، كان مين ها رين هو أكثر من يتبادر إلى ذهنه. ولم يعرف السبب. ومع ذلك، من بين العلاقات التي أقامها هناك، كان التفكير فيها هو الأكثر إيلامًا.
التقت عيون كاساجين وسيدي. تش، لكن الذي أدار رأسه أولاً بنقرة لسانه كان كاساجين.
وانتهى الحديث الذي كان أقرب إلى القيل والقال.
“…”
حدقت سيدي بصراحة في لوكاس لفترة من الوقت قبل أن يتحدث.
“عندما تكون متحمسًا إلى هذا الحد، تكون ردود فعل الشخص الآخر مهمة حقًا. عندما تكون سعيدًا بلقاء صديق بعد فترة طويلة، فمن الطبيعي أن تبدو متحمسًا وسعيدًا حقًا. لكن الأمر محرج إذا كنت أنت الوحيد الذي يثير ضجة.”
“لقد تغيرت الكثير.”
باك!
بدا الأمر وكأنها تتحدث إلى نفسها، ولكن يبدو أنها كانت تطرح سؤالاً على لوكاس.
استغرق الأمر لحظة حتى يدرك لوكاس معنى كلمات سيدي.
“لقد كنت هادئًا من قبل، لكنك الآن أكثر هدوءًا.”
“وانت ايضا.”
“…”
“لم أظهر ذلك.”
“مصادفة…”
نظر سيدي إلى الفجوة بينهما قبل اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام.
كانت سيدي على وشك أن تقول شيئًا، لكنها أغلقت فمها في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ثم تحولت نظرتها إلى الأسفل قليلاً مع استمرارها.
“…”
“أنا سيدة هذا المكان الآن. لقد ركلت مؤخرة ذلك الرجل الذي كان يتظاهر بأنه اللورد”.
“هاي.”
“هاي.”
اعوج رأس لوكاس إلى الجانب.
“ماذا ؟”
ثم ما هو التعبير الذي كان يظهره ؟
التقت عيون كاساجين وسيدي. تش، لكن الذي أدار رأسه أولاً بنقرة لسانه كان كاساجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي تغيير في تعبير سيدي، ولم يكن هذا كل شيء.
والمثير للدهشة أنه يبدو أن هناك علاقة هرمية واضحة بين الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في الواقع، عندما كانت سيدي تتحدث، كان المحيط هادئًا. لم يكن يُسمع سوى صوت سيدي الهادئ في قبو النبيذ، ولم يقطع كاساجين محادثتهما.
“أنا لا أحاول أن أبدو رائعًة أو أي شيء من هذا القبيل، أريد فقط أن تكون مرتاحًا، وإذا كان أي شخص مزعجًا أو وقحًا معك، أخبرني على الفور.”
التقت عيون كاساجين وسيدي. تش، لكن الذي أدار رأسه أولاً بنقرة لسانه كان كاساجين.
“…”
… لقد تغير حقاً.
بعد قول ذلك، نظرت سيدي إلى لوكاس مرة أخرى.
“أجل.”
ثم عضت شفتها قليلاً واستدارت.
نظر سيدي إلى الفجوة بينهما قبل اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام.
“لدي بعض الأشياء للقيام بها لذا سأغادر أولاً. غرفتي في نهاية القلعة.”
توقف لوكاس.
وبدون كلمة أخرى، خرجت من الباب، وأغلقته بقوة في طريق خروجها. سقط القليل من الغبار الذي تجمع في المستودع.
“وانت ايضا.”
كان لوكاس لا يزال واقفاً.
لم تطرق. لم يكن ذلك بالتأكيد عرضًا للأخلاق التي تليق بسيدي… صوت الخطى. ربما كان هذا هو نوع آداب سيدي. لن يكون من الصعب عليها إزالة وجودها.
“انها مجنونة.”
هذه المرة، شعر بألم حاد في ذقنه. للحظة، اصطدمت أسنانه ببعضها البعض تقريبًا وشعر وكأن صاعقة ضربت رأسه. لقد كاد أن يعض لسانه.
قال كاساجين. وبطبيعة الحال، كان لوكاس يعرف ذلك أيضا.
… لقد تغير حقاً.
خدش كاساجين رأسه وسأل.
كما واجهها الآن.
“هل كان ذلك عن قصد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اقترب سيدي خطوة أخرى، أصبحوا وجهاً لوجه. كانت على بعد نصف خطوة فقط وكان بإمكانه لمسها إذا مد يده.
“ماذا ؟”
“ماذا ؟ لا تقل لي أنك لم تلاحظ. “لم تقل أكثر من خمس كلمات في الساعتين الماضيتين.”
“هل كنت باردًا عن قصد ؟”
ظهرت عيون حمراء أمامه.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الأقوى بين لوردات الفراغ الاثني عشر الحاليين’
“ماذا ؟ لا تقل لي أنك لم تلاحظ. “لم تقل أكثر من خمس كلمات في الساعتين الماضيتين.”
نظر سيدي إلى الفجوة بينهما قبل اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام.
كان يعلم أنه لم يقل الكثير. لكن لوكاس لم يدرك أنه قال خمس كلمات فقط.
خدش كاساجين رأسه وسأل.
كان هذا وهمًا خلقته الأصوات في رأس لوكاس. كان محيطه يشعر دائمًا بأنه كان صاخبًا حقًا.
في تلك اللحظة، سمع خطى في الردهة بالخارج. ثم انفتح الباب دون سابق إنذار. كان يعتقد أنه قد يكون پيل ، لكنه لم يكن كذلك.
لكن في الواقع، عندما كانت سيدي تتحدث، كان المحيط هادئًا. لم يكن يُسمع سوى صوت سيدي الهادئ في قبو النبيذ، ولم يقطع كاساجين محادثتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم تذكر “اللعبة الكبرى” أو “التصفيات” أو “خاتم ترومان”. لقد تحدثت للتو عن مدى محاولتها اليائسة للعثور على لوكاس. مثل نفخة الأرز، كان معظمها مجوفًا. وكان معظمها مجرد أشياء تافهة.
ولوكاس… كان الأمر كما قال كاساجين تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اقترب سيدي خطوة أخرى، أصبحوا وجهاً لوجه. كانت على بعد نصف خطوة فقط وكان بإمكانه لمسها إذا مد يده.
ولم يقل أكثر من خمس كلمات.
والآن بعد أن فكر في ذلك، أين كانت پيل الآن ؟
“شعرت بالسوء تجاهها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما هذا هو السبب وراء عدم رغبتي في مقابلتها.
وبطبيعة الحال، كان يشير إلى سيدي.
قبل كل شيء، لم يخفض رأسه حتى أمام پيل. كان هذا هو الموقف الذي لم يسبق لوكاس رؤيته بين لوردات الفراغ الاثني عشر.
“في البداية، لم تكن قادرة على إخفاء حماستها. لقد فوجئت قليلاً أيضًا. كنت أعرف القليل عن علاقتكما، لكنني لم أتوقع أن تأتي تلك الفتاة الباردة وتعانقك. فقط من خلال النظر إلى ذلك، أستطيع أن أقول كم أنت مميز بالنسبة لها. ”
“لقد تغيرت الكثير.”
“…”
مع إيماءة، اتخذت خطوة أخرى إلى الأمام.
“عندما تكون متحمسًا إلى هذا الحد، تكون ردود فعل الشخص الآخر مهمة حقًا. عندما تكون سعيدًا بلقاء صديق بعد فترة طويلة، فمن الطبيعي أن تبدو متحمسًا وسعيدًا حقًا. لكن الأمر محرج إذا كنت أنت الوحيد الذي يثير ضجة.”
“كنت أعتقد ذلك. لقد فوجئت بظهوري، لكنك لم تتفاجأ بوجودي. كان الأمر كما لو كنت في حيرة من أمرك في اجتماعنا غير المتوقع. ”
… لقد تغير حقاً.
“لن يتغير شيء إذا أخبرتك.”
“ولكن عندما يكون الشخص الآخر سعيدًا مثلك… عندها تضع الحسابات المزعجة جانبًا وتبدأ بالضحك.”
حاول لوكاس أن يفرض ابتسامة على وجهه. من الواضح أنه كان يبتسم كثيرًا في الماضي. أو بمعنى آخر عندما كان إنساناً. أو عندما كان ينقذ البشر كمطلق.
لم يكن الكاساجين الذي يعرفه شخصًا يفكر بعمق في أفكار الآخرين. وربما كان هذا الاعتبار شيئًا استوعبه من “الكاساجيين الآخرين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“ظل تعبيرها يتغير. في البداية، بدت سعيدة جدًا لدرجة أنها لم تعرف ماذا تفعل، ولكن بعد حوالي عشر دقائق من الثرثرة بسعادة، لاحظت أخيرًا تعبيرك. ومنذ ذلك الحين، ظلت تراقبك. ربما لن تصدق الشياطين في الحفرة ذلك أبدًا. كان سيدي ترومان يهتم بشخص ما. هل انت تنصت ؟”
كانت سيدي يمسك لوكاس من رقبته.
“…أنا أستمع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه نحيف ذو تعبير خالٍ من المشاعر يشبه الدمية.
“بعد فترة من الوقت، أصبح صوتها أقل من نصف ما كان عليه من قبل. ومع كل كلمة قالتها كانت تنظر إليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها ليست كذلك. “ليس الأمر أنني أكرهك، أنت فقط لا تريد مقابلتي.”
لقد أساء فهمه.
اعوج رأس لوكاس إلى الجانب.
سيدي لم تصبح ثرثرة. عندها فقط أدركت لوكاس سبب حديثها كثيرًا.
“ليس كل شيء يتطلب الخبرة.”
الجو المحرج.
الجو المحرج.
لقد أرادت بطريقة ما إصلاح الجو بينها وبين لوكاس.
كانت سيدي يمسك لوكاس من رقبته.
“وانت ايضا.”
“هل نظرت إليك بشكل صحيح ؟”
نظر كاساجين إلى لوكاس بعيون باردة.
حاول أن يبتسم.
“هل أظهرت أي علامات الترحيب بسيدي ولو مرة واحدة ؟”
“ماذا ؟”
* * *
جاء رفض واضح من فمه. اعتقد لوكاس أن ذلك سيجعلها مضطربة، أو على الأقل ستتفاجأ قليلاً. لقد كان مخطئا.
“لم أظهر ذلك.”
“…”
بينما كان مستلقيًا على السرير الصلب، فكر لوكاس في الإجابة متأخرًا.
“ولكن عندما يكون الشخص الآخر سعيدًا مثلك… عندها تضع الحسابات المزعجة جانبًا وتبدأ بالضحك.”
كان هناك الكثير من الأشياء التي كان بإمكانه القيام بها أو كان ينبغي عليه القيام بها.
بعد قول ذلك، تابع سيدي.
كان من الممكن أن يداعب رأسها، ويقول شيئًا لطيفًا. أو يكتفي بالابتسام فقط.
هذه المرة، شعر بألم حاد في ذقنه. للحظة، اصطدمت أسنانه ببعضها البعض تقريبًا وشعر وكأن صاعقة ضربت رأسه. لقد كاد أن يعض لسانه.
لكن لوكاس لم يظهر أي رد فعل. لذلك كان من الطبيعي أن يبرد موقف سيدي المتحمس بسرعة.
ولكن ربما كان هذا هو السبب وراء قدرته على الاستماع إليها لفترة طويلة دون أن يوقفها.
ثم ما هو التعبير الذي كان يظهره ؟
لكن…
نهض لوكاس. ثم وقف أمام المرآة التي كانت جالسة في زاوية الغرفة الكئيبة.
فأجاب.
شعر أشقر غامق، عيون سوداء. (هل أعاد ضبط نفسه بعيون سوداء هذه المرة ؟)
غاص بطنه. تراجع لوكاس إلى الخلف. تم دفن مرفق سيدي في معدة لوكاس. ولم يلاحظ هجومها على الإطلاق. هل كان ذلك لأنه كان مرتاحًا جدًا ؟ أم أن قدرة سيدي الجسدية تجاوزت حواس لوكاس ؟
وجه نحيف ذو تعبير خالٍ من المشاعر يشبه الدمية.
والمثير للدهشة أنه يبدو أن هناك علاقة هرمية واضحة بين الاثنين.
حاول أن يبتسم.
“أنت لم ترغب في مقابلتي، أليس كذلك ؟”
حاول لوكاس أن يفرض ابتسامة على وجهه. من الواضح أنه كان يبتسم كثيرًا في الماضي. أو بمعنى آخر عندما كان إنساناً. أو عندما كان ينقذ البشر كمطلق.
“لقد تغيرت الكثير.”
لم يكن في سلام أو سعيد حتى ذلك الحين. لقد كان بالتأكيد يكافح. جسديا وعقليا. ومع ذلك، لا يزال بإمكانه أن يبتسم.
لقد تلاشى هوسه بهدفه. لقد ضعف تصميمه على الموت. لقد احتل وجود سيدي بالفعل حصة كبيرة جدًا من أفكار لوكاس الداخلية.
لكن الآن… لم يكن يعرف كيف. لم يستطع أن يتذكر نوع الأفكار التي كانت تراوده في ذلك الوقت.
“ماذا ؟”
كيف يصنع ابتسامات تجعل الطرف الآخر يشعر بالارتياح ؟
لكن…
“…”
“لمجرد أن عينيك علي لا يعني أنك تنظر إلي. منذ أن قابلني، لم ينظر إليّ أبي بشكل صحيح.”
على أقل تقدير، لم تكن ابتسامة الرجل في المرآة هكذا. بغض النظر عن كيفية تغيير ابتسامته، بدا الأمر وكأنه نوع من السخرية الباردة.
“…”
كانت هذه الحقيقة غير مألوفة بالنسبة له وكان يكرهها قليلاً.
اعوج رأس لوكاس إلى الجانب.
عاد إلى السرير. هذه المرة، بدلا من الاستلقاء، جلس.
“إذن؟”
ربما هذا هو السبب وراء عدم رغبتي في مقابلتها.
باك.
لقد تلاشى هوسه بهدفه. لقد ضعف تصميمه على الموت. لقد احتل وجود سيدي بالفعل حصة كبيرة جدًا من أفكار لوكاس الداخلية.
“ربما حتى الآن. إذن اخبرني. ماهو السبب ؟ ما الذي يزعج أبي بحق الجحيم ؟”
…كانت الرغبة في الحياة ترفع رأسها خلسة.
كان يعلم أنه لم يقل الكثير. لكن لوكاس لم يدرك أنه قال خمس كلمات فقط.
هز رأسه. لم يتمكن من تغيير النهاية التي تم تحديدها بالفعل.
“إذن؟”
جاء لوكاس إلى الحفرة بهدف معرفة كيفية الوصول إلى الكوكب السحري. ربما كان كاساجين يعرف الطريق. بعد كل شيء، لقد قال أنه قاتل ساحر البداية في الماضي.
“هل كان ذلك عن قصد ؟”
‘الأقوى بين لوردات الفراغ الاثني عشر الحاليين’
في الواقع، كان من الصعب أن نسميها محادثة. في الغالب، كانت سيدي تتحدث من جانب واحد. كان هذا لأن لوكاس لم يرغب في التحدث عن وضعه.
عندما تذكر تلك الكلمات، سقطت رعشة في عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها ليست كذلك. “ليس الأمر أنني أكرهك، أنت فقط لا تريد مقابلتي.”
بالطبع، كان لوردات الفراغ الاثني عشر في ذلك الوقت مختلفين عن الآن. يانغ إن هيون لم يكن سيد جبل الزهرة الذي قاتل كاساجين. كان من الممكن أن يكون ساحر البداية الحالي قد ورث أيضًا اسمه ومنصبه وأنه أصبح الآن شخصًا مختلفًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيدي هو الذي ظهر مرة أخرى، هذه المرة، بتعبير فارغ.
ومع ذلك، فإن عبارة “الأقوى بين لوردات الفراغ الاثني عشر الحاليين” لقيت صدى لدى لوكاس بطريقة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيدي لم تصبح ثرثرة. عندها فقط أدركت لوكاس سبب حديثها كثيرًا.
قبل كل شيء، لم يخفض رأسه حتى أمام پيل. كان هذا هو الموقف الذي لم يسبق لوكاس رؤيته بين لوردات الفراغ الاثني عشر.
“كنت أعتقد ذلك. لقد فوجئت بظهوري، لكنك لم تتفاجأ بوجودي. كان الأمر كما لو كنت في حيرة من أمرك في اجتماعنا غير المتوقع. ”
وبطبيعة الحال، تحولت أفكاره المتجولة إلى پيل.
ربما كان هذا البيان هو المفتاح.
الآن بعد أن فكر في الأمر، كانت هي التي أخذت كاساجين إلى الكوكب السحري.
التقت عيون كاساجين وسيدي. تش، لكن الذي أدار رأسه أولاً بنقرة لسانه كان كاساجين.
…إذا كان عليه أن يسأل پيل عن الاتجاهات إلى ذلك المكان، هل ستجيبه ؟
ثم عضت شفتها قليلاً واستدارت.
والآن بعد أن فكر في ذلك، أين كانت پيل الآن ؟
ولم يقل أكثر من خمس كلمات.
في تلك اللحظة، سمع خطى في الردهة بالخارج. ثم انفتح الباب دون سابق إنذار. كان يعتقد أنه قد يكون پيل ، لكنه لم يكن كذلك.
“انظر إليَّ.”
كانت سيدي هو الذي ظهر مرة أخرى، هذه المرة، بتعبير فارغ.
هذه المرة، شعر بألم حاد في ذقنه. للحظة، اصطدمت أسنانه ببعضها البعض تقريبًا وشعر وكأن صاعقة ضربت رأسه. لقد كاد أن يعض لسانه.
لم تطرق. لم يكن ذلك بالتأكيد عرضًا للأخلاق التي تليق بسيدي… صوت الخطى. ربما كان هذا هو نوع آداب سيدي. لن يكون من الصعب عليها إزالة وجودها.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 438
“غرفتي في نهاية القلعة.”
كان يعلم أنه لم يقل الكثير. لكن لوكاس لم يدرك أنه قال خمس كلمات فقط.
“…”
هذه المرة، شعر بألم حاد في ذقنه. للحظة، اصطدمت أسنانه ببعضها البعض تقريبًا وشعر وكأن صاعقة ضربت رأسه. لقد كاد أن يعض لسانه.
استغرق الأمر لحظة حتى يدرك لوكاس معنى كلمات سيدي.
…إذا كان عليه أن يسأل پيل عن الاتجاهات إلى ذلك المكان، هل ستجيبه ؟
لقد كانت دعوة خرقاء ولكن واضحة لزيارتها كلما كان لديه الوقت. مشى سيدي إلى الأمام بضع خطوات وتوقف. وفتحت شفتيها.
“ها. لا تزال لديك تلك الطريقة القديمة في التحدث.”
“كنت تعلم أنني كنت هنا، أليس كذلك ؟”
ثم عضت شفتها قليلاً واستدارت.
تردد لوكاس للحظة قبل أن يومئ برأسه ببطء وبدون تعبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا أنظر.”
لم يكن سيدي مضطربًا. وتابعت وهي تلوي شعرها بأصابعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انها مجنونة.”
“كنت أعتقد ذلك. لقد فوجئت بظهوري، لكنك لم تتفاجأ بوجودي. كان الأمر كما لو كنت في حيرة من أمرك في اجتماعنا غير المتوقع. ”
لكن لوكاس لم يظهر أي رد فعل. لذلك كان من الطبيعي أن يبرد موقف سيدي المتحمس بسرعة.
“…”
بدا الأمر وكأنها تتحدث إلى نفسها، ولكن يبدو أنها كانت تطرح سؤالاً على لوكاس.
“أنت لم ترغب في مقابلتي، أليس كذلك ؟”
“كيف تعرف دون حتى أن تحاول ؟”
توقف لوكاس.
“…”
نظر سيدي إلى الفجوة بينهما قبل اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام.
ربما كان هذا هو الجواب الذي لم ترغب سيدي في سماعه كثيرًا.
“أجل.”
“هاي.”
لم يكن لوكاس يريدها أن تقترب أكثر.
أصبحت تلك الكلمات فتيلًا.
فأجاب.
“هل كان ذلك عن قصد ؟”
ربما كان هذا هو الجواب الذي لم ترغب سيدي في سماعه كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قول ذلك، نظرت سيدي إلى لوكاس مرة أخرى.
“لم أكن أريد مقابلتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
جاء رفض واضح من فمه. اعتقد لوكاس أن ذلك سيجعلها مضطربة، أو على الأقل ستتفاجأ قليلاً. لقد كان مخطئا.
ولوكاس… كان الأمر كما قال كاساجين تمامًا.
لم يكن هناك أي تغيير في تعبير سيدي، ولم يكن هذا كل شيء.
بدا الأمر وكأنها تتحدث إلى نفسها، ولكن يبدو أنها كانت تطرح سؤالاً على لوكاس.
“كما توقعت.”
“…أنا أستمع.”
مع إيماءة، اتخذت خطوة أخرى إلى الأمام.
“ربما حتى الآن. إذن اخبرني. ماهو السبب ؟ ما الذي يزعج أبي بحق الجحيم ؟”
“إذن؟”
كانت سيدي يمسك لوكاس من رقبته.
“ماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، أمسك بذراع سيدي الذي كان تمسكه من حلقه.
” إذن ماذا تريد مني أن أفعل ؟ هل أبي لا يريدني أن آتي لرؤيته بعد الآن ؟”
اعوج رأس لوكاس إلى الجانب.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطبيعة الحال، تحولت أفكاره المتجولة إلى پيل.
“إذا كان هذا ما يريده أبي حقًا، فسأفعله.”
استغرق الأمر لحظة حتى يدرك لوكاس معنى كلمات سيدي.
لكن…
كانت سيدي يمسك لوكاس من رقبته.
بعد قول ذلك، تابع سيدي.
* * *
“لكنها ليست كذلك. “ليس الأمر أنني أكرهك، أنت فقط لا تريد مقابلتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أب ؟ ابنة ؟ هل اعتقدتي حقًا أنه يمكن أن تكون لدينا علاقة كهذه ؟ هل تعتقد أنه من السهل جدًا أن يصبح اثنان من المطلقين عائلة ببضع كلمات فقط ؟ ها.”
ربما كان هذا البيان هو المفتاح.
جاء لوكاس إلى الحفرة بهدف معرفة كيفية الوصول إلى الكوكب السحري. ربما كان كاساجين يعرف الطريق. بعد كل شيء، لقد قال أنه قاتل ساحر البداية في الماضي.
“لقد أظهرت الكثير من الأشياء المثيرة للشفقة في وقت سابق والتي لم تكن مثلي. لا يوجد سبب يجعلني أتراجع بهذه الطريقة لمجرد أن أبي منسحب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يصنع ابتسامات تجعل الطرف الآخر يشعر بالارتياح ؟
شعر لوكاس وكأنه غارق في هذه الفتاة الصغيرة.
“…”
“أستطيع أن أقول ذلك فقط من خلال النظر إلى وجهك. من المحتمل أنك مررت بشيء فظيع.”
بالطبع، كان لوردات الفراغ الاثني عشر في ذلك الوقت مختلفين عن الآن. يانغ إن هيون لم يكن سيد جبل الزهرة الذي قاتل كاساجين. كان من الممكن أن يكون ساحر البداية الحالي قد ورث أيضًا اسمه ومنصبه وأنه أصبح الآن شخصًا مختلفًا تمامًا.
“…”
عندما تذكر تلك الكلمات، سقطت رعشة في عموده الفقري.
“ربما حتى الآن. إذن اخبرني. ماهو السبب ؟ ما الذي يزعج أبي بحق الجحيم ؟”
“لا تملق نفسك يا سيدي جلاستون. أنت تعتز بي لأنني عزيتك عندما كنت في أشد حالات الضعف. لكنه مضحك ومثير للشفقة-”
“ليس هناك سبب للحديث عن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت سيدي بصراحة في لوكاس لفترة من الوقت قبل أن يتحدث.
“لماذا ؟”
استغرق الأمر منه لحظة ليدرك أنه قد تعرض للصفع.
“لن يتغير شيء إذا أخبرتك.”
“كما توقعت.”
بعد أن اقترب سيدي خطوة أخرى، أصبحوا وجهاً لوجه. كانت على بعد نصف خطوة فقط وكان بإمكانه لمسها إذا مد يده.
“إذا كان هذا ما يريده أبي حقًا، فسأفعله.”
“كيف تعرف دون حتى أن تحاول ؟”
“لقد تغيرت الكثير.”
“ليس كل شيء يتطلب الخبرة.”
“هل نظرت إليك بشكل صحيح ؟”
“ها. لا تزال لديك تلك الطريقة القديمة في التحدث.”
“لم أكن أريد مقابلتك.”
هزت سيدي كتفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها ليست كذلك. “ليس الأمر أنني أكرهك، أنت فقط لا تريد مقابلتي.”
“سأقول مقدما أنني لست بخيبة أمل في الأب الحالي. وهذا… ليس من باب الغضب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه نحيف ذو تعبير خالٍ من المشاعر يشبه الدمية.
باك!
بينما كان مستلقيًا على السرير الصلب، فكر لوكاس في الإجابة متأخرًا.
غاص بطنه. تراجع لوكاس إلى الخلف. تم دفن مرفق سيدي في معدة لوكاس. ولم يلاحظ هجومها على الإطلاق. هل كان ذلك لأنه كان مرتاحًا جدًا ؟ أم أن قدرة سيدي الجسدية تجاوزت حواس لوكاس ؟
باك.
هذه المرة، شعر بألم حاد في ذقنه. للحظة، اصطدمت أسنانه ببعضها البعض تقريبًا وشعر وكأن صاعقة ضربت رأسه. لقد كاد أن يعض لسانه.
هذه المرة، شعر بألم حاد في ذقنه. للحظة، اصطدمت أسنانه ببعضها البعض تقريبًا وشعر وكأن صاعقة ضربت رأسه. لقد كاد أن يعض لسانه.
قبل كل شيء، لم يخفض رأسه حتى أمام پيل. كان هذا هو الموقف الذي لم يسبق لوكاس رؤيته بين لوردات الفراغ الاثني عشر.
ثم تم سحب الجزء العلوي من جسده إلى وضع مستقيم.
“ماذا ؟”
“انظر إليَّ.”
“هل كان ذلك عن قصد ؟”
ظهرت عيون حمراء أمامه.
“…”
كانت سيدي يمسك لوكاس من رقبته.
قبل كل شيء، لم يخفض رأسه حتى أمام پيل. كان هذا هو الموقف الذي لم يسبق لوكاس رؤيته بين لوردات الفراغ الاثني عشر.
“انظر إليَّ.”
بعد قول ذلك، تابع سيدي.
“…أنا أنظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لوكاس يريدها أن تقترب أكثر.
“لمجرد أن عينيك علي لا يعني أنك تنظر إلي. منذ أن قابلني، لم ينظر إليّ أبي بشكل صحيح.”
بالطبع، كان لوردات الفراغ الاثني عشر في ذلك الوقت مختلفين عن الآن. يانغ إن هيون لم يكن سيد جبل الزهرة الذي قاتل كاساجين. كان من الممكن أن يكون ساحر البداية الحالي قد ورث أيضًا اسمه ومنصبه وأنه أصبح الآن شخصًا مختلفًا تمامًا.
“هل نظرت إليك بشكل صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، أمسك بذراع سيدي الذي كان تمسكه من حلقه.
تصريحات سيدي الساخرة.
بينما كان مستلقيًا على السرير الصلب، فكر لوكاس في الإجابة متأخرًا.
أصبحت تلك الكلمات فتيلًا.
ثم ما هو التعبير الذي كان يظهره ؟
هذه المرة، أمسك بذراع سيدي الذي كان تمسكه من حلقه.
أصبحت تلك الكلمات فتيلًا.
“سوف أنظر إليك بشكل صحيح، إذن ماذا ؟ هل تريدين أن نتحدث ؟ إذا أخبرتك بكل شيء، بكل أسراري، هل تعتقدين أنكِ تستطيعين فعل شيء ما؟ هل تعتقدين أنه يمكنك تغيير هذا الوضع اللعين ؟ ”
“سوف أنظر إليك بشكل صحيح، إذن ماذا ؟ هل تريدين أن نتحدث ؟ إذا أخبرتك بكل شيء، بكل أسراري، هل تعتقدين أنكِ تستطيعين فعل شيء ما؟ هل تعتقدين أنه يمكنك تغيير هذا الوضع اللعين ؟ ”
كان هناك القليل من الحرارة ممزوجة بصوته. وازدادت قوة قبضته. كان هناك صوت صرير، ولكن على الرغم من الألم الواضح، بقيت سيدي بلا تعبير.
التقت عيون كاساجين وسيدي. تش، لكن الذي أدار رأسه أولاً بنقرة لسانه كان كاساجين.
“لا تكن سخيفا. علاقتنا ليست عميقة إلى هذا الحد. لا تحصل عليه بعد ؟ لقد أنقذتك بنزوة بسيطة. لأقولها بصراحة، حسبتها كوسيلة للعودة إلى الحاكم الشيطاني ذو القرن الأسود أو كوسيلة للحصول على معلومات عنه. ”
بدا الأمر وكأنها تتحدث إلى نفسها، ولكن يبدو أنها كانت تطرح سؤالاً على لوكاس.
لقد فقد لوكاس صبره.
ربما كان هذا البيان هو المفتاح.
“أب ؟ ابنة ؟ هل اعتقدتي حقًا أنه يمكن أن تكون لدينا علاقة كهذه ؟ هل تعتقد أنه من السهل جدًا أن يصبح اثنان من المطلقين عائلة ببضع كلمات فقط ؟ ها.”
ظهرت عيون حمراء أمامه.
أزمة، وقال انه صر أسنانه.
بعد قول ذلك، تابع سيدي.
“لا تملق نفسك يا سيدي جلاستون. أنت تعتز بي لأنني عزيتك عندما كنت في أشد حالات الضعف. لكنه مضحك ومثير للشفقة-”
هذه المرة، شعر بألم حاد في ذقنه. للحظة، اصطدمت أسنانه ببعضها البعض تقريبًا وشعر وكأن صاعقة ضربت رأسه. لقد كاد أن يعض لسانه.
اعوج رأس لوكاس إلى الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت سيدي بصراحة في لوكاس لفترة من الوقت قبل أن يتحدث.
اهتز الجزء الداخلي من خده واهتزت أسنانه.
“ليس هناك سبب للحديث عن ذلك.”
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في البداية، لم تكن قادرة على إخفاء حماستها. لقد فوجئت قليلاً أيضًا. كنت أعرف القليل عن علاقتكما، لكنني لم أتوقع أن تأتي تلك الفتاة الباردة وتعانقك. فقط من خلال النظر إلى ذلك، أستطيع أن أقول كم أنت مميز بالنسبة لها. ”
استغرق الأمر منه لحظة ليدرك أنه قد تعرض للصفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كنت باردًا عن قصد ؟”
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انها مجنونة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
