ترجمة : [ Yama ]
…شعر وكأنه يفتقد شيئًا ما، شيئًا حاسمًا.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 441
ارتفع صوته تدريجيا. ربما أدرك لوكاس نفسه ذلك قبل كاساجين.
اطلع على مكان الإقامة
الآن.
عند مقابلته شخصيًا للمرة الأولى، تذكر لوكاس الوصف الذي قدمه له كاساجين.
في غمضة عين، هبطت العشرات من الضربات المتتالية. رفرف جسد ساحر البداية مثل فزاعة اجتاحها إعصار.
كان جسده بالكامل مغطى برداء بني محمر، وكان وجهه مغطى بقناع بشع يذكرنا برجل عجوز مريض.
وقد أكد وفاة ذلك الرسول. لم يكن الوهم. لقد مات الرسول الأفعى دون أدنى شك.
الجزء الوحيد الذي لم يغطيه رداءه هو اليد التي كانت تحمل عصا ملتوية، ولكن حتى ذلك الحين لم يكن هناك لحم مكشوف.
ولكن حتى بعد مغادرته، لم يتمكن لوكاس من التحرك من هذا المكان لفترة من الوقت.
“إنه وحيد.”
“لأن “لوكاس ترومان” الذي تعرفه لم يكن هكذا؟ لأنني نقلت مسؤولياتي إلى شخص آخر وأخذت قسطًا من الراحة في غرفتي على مهل؟
والمثير للدهشة أن ساحر البداية لم يأت إلى الحفرة مع أي شخص آخر. كما أنه لا يبدو أنه يفرج عن أي ضغط. حتى عندما كان أمامه، شعر وكأنه ينظر إلى شبح. إذا أغمض عينيه ولم يركز حواسه، فلن يتمكن من الشعور بوجوده على الإطلاق.
قبضت قبضتي لوكاس دون وعي على تلك الكلمة. كان لا يزال يحدق في ساحر البداية بعيون واسعة بينما كان ضائعًا في أفكاره.
“…لقد اعتقدت ذلك من قبل، ولكن اللورد مختلف حقًا في شخصه.”
كانت غريبة. كلما فكر في الأمر أكثر، كلما شعر بعقله أكثر غيومًا.
أغرب جزء كان صوته. كان من المستحيل تخمين عمره أو جنسه من صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
بدا الأمر وكأنه عدة أصوات متداخلة، لذلك شعرت كما لو كان عدة أشخاص يتحدثون في نفس الوقت دون خطأ واحد.
بالطبع، لا يحتاج المرء إلى سبب لمقابلة صديق، ولكن هذا كان كاساجين. حتى لو تم إفراغه بالكامل وإعادة ملئه بشيء آخر، فإن ذلك لم يغير حقيقة أنه كان، في جوهره، كاساجين.
“سعيد بلقائك. الشيطان 0 الجديد، سيدي ترومان.”
قبل المغادرة، غمزت سيدي لوكاس. وهذا يعني بالنسبة له أن يترك الأمر لها. بعد التردد للحظة، أومأ لوكاس برأسه.
“إنطباعك الأول هو الأسوأ يا ساحر البداية.”
بينما كانت سيدي تزمجر بصوت تهديد، انفجر ساحر البداية بالضحك ومشى بجانبه. وبعد فترة من الوقت، اختفت شخصيته، التي كانت تبتعد أكثر، في نهاية المطاف.
“هل فعلت شيئا خطأ؟”
“أنا أحب مزاجك الحار.”
“إن الاتصال بي باسمي الكامل في التحية الأولى أمر مزعج للغاية بالنسبة لي. يبدو الأمر وكأنك فهمت شيئًا عني، وهو أمر مزعج.”
“بدلاً من تحية بسيطة، أظهرت لك القليل من السحر. هل استمتعت بها؟”
لا يبدو أن ساحر البداية قد أساء لملاحظاتها القاسية.
“…”
أو على الأقل هذا ما شعرت به.
“دعونا جميعا نهدأ قليلا.”
‘ما هذا…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
منذ اللحظة الأولى التي رآه فيها لوكاس، كان يشعر بالغرابة. كان بإمكانه رؤية العيون الزرقاء خلف القناع، وفي كل مرة يراها، يرفرف صدره.
“أنت سريعة الإدراك. أجل.”
بشكل غريزي تقريبًا، نشأ سؤال بداخله.
حتى عندما لم يكن لديه ما يتحدث عنه، كان يظهر فجأة ويسأل تلك الكلمات القليلة التي لم يتمكن أبدًا من معرفة سببها.
‘ أنا… هل أعرف هذا الشخص؟’ (ماذا لو كان بيران من عالم آخر أو لوكاس؟؟؟ من يدري)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
“لماذا أتيت هنا؟ هل تريد حرباً؟”
فجأة، انفتح الباب.
تحدثت سيدي بابتسامة استفزازية، ولكن من وجهة نظرها، ربما لم يكن هذا شيئًا فكرت فيه حقًا قبل أن تقوله.
ما الفرق بينه وبين الطفل الذي كان ينفعل بسبب ضميره؟
ولكن، بدلاً من إنكار ذلك، أومأ ساحر البداية.
لقد طرح كاساجين هذا السؤال على لوكاس عدة مرات.
“أنت سريعة الإدراك. أجل.”
باباباك!
“ماذا؟”
“هاي. لا تتحدث بالتراهات.”
بوب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر وكأنه عدة أصوات متداخلة، لذلك شعرت كما لو كان عدة أشخاص يتحدثون في نفس الوقت دون خطأ واحد.
كان الأمر كما لو أن إيماءة رأسه كانت إشارة.
انفجر جسد الرسول الثعبان الذي كان يقف بجانب سيدي الذي أرشدهما إلى هذه الغرفة. وتناثر اللحم والدم في كل اتجاه.
انفجر جسد الرسول الثعبان الذي كان يقف بجانب سيدي الذي أرشدهما إلى هذه الغرفة. وتناثر اللحم والدم في كل اتجاه.
ومع ذلك فقد تم إحياؤه… لا، هل تم إحياؤه؟
“أليس من المنعش دائمًا سماع صوت الفرقعة هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
“…!”
انفجر جسد الرسول الثعبان الذي كان يقف بجانب سيدي الذي أرشدهما إلى هذه الغرفة. وتناثر اللحم والدم في كل اتجاه.
ربما لم يكن هناك من يستطيع توقع هذا الوضع. على أقل تقدير، لوكاس لم يفعل ذلك. لم يستطع التنبؤ بالخدعة التي قام بها ساحر البداية. وكان سبب تأخره في الرد هو أنه كان يفكر في السبب. وربما لم يكن هذا هو السبب الوحيد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد لوكاس بهدوء إلى لوحة الرسم.
ومع ذلك، كانت سيدي مختلفة. كانت مثل لوكاس من حيث أنها لم تكن قادرة على التنبؤ بالموقف، لكنها استعادت رباطة جأشها بشكل أسرع من أي شخص آخر هناك.
في تلك اللحظة، كان هناك وميض من الرعد في ذهنه. بدا وكأنه قد تذكر أخيراً شيئاً كان قد نسيه.
فرقعة
لماذا حاول كاساجين منعه من مقابلة سيدي؟ ترجمة : [ Yama ]
اندفعت الطاقة السوداء من قبضاتها المشدودة. أصبح جسد سيدي بالكامل مصبوغًا باللون الأسود.
ومع ذلك فقد تم إحياؤه… لا، هل تم إحياؤه؟
ربما شعر ساحر البداية بفأل غير عادي، فتراجع برفرفة ردائه. لكن سيدي كانت قادرًا على تقريب المسافة بشكل أسرع من ذلك بكثير.
عند مقابلته شخصيًا للمرة الأولى، تذكر لوكاس الوصف الذي قدمه له كاساجين.
باباباك!
سيدي لم تنس لوكاس.
في غمضة عين، هبطت العشرات من الضربات المتتالية. رفرف جسد ساحر البداية مثل فزاعة اجتاحها إعصار.
اطلع على مكان الإقامة
أصبحت نظرة سيدي باردة. ولم يكن لأي من هجماتها السابقة أي تأثير.
ربما لم يكن هناك من يستطيع توقع هذا الوضع. على أقل تقدير، لوكاس لم يفعل ذلك. لم يستطع التنبؤ بالخدعة التي قام بها ساحر البداية. وكان سبب تأخره في الرد هو أنه كان يفكر في السبب. وربما لم يكن هذا هو السبب الوحيد…
“دعونا جميعا نهدأ قليلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما شعر ساحر البداية بفأل غير عادي، فتراجع برفرفة ردائه. لكن سيدي كانت قادرًا على تقريب المسافة بشكل أسرع من ذلك بكثير.
كان هناك تلميح من التسلية ممزوجًا بصوت ساحر البداية.
“اخرس.”
“اخرس.”
“…!”
“لماذا انت غاضبة جدا؟ لقد كانت مجرد تحية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن إذا كان الأمر كذلك، فلماذا؟
“قتل شخص دون أن يقول كلمة واحدة هو تحية؟ إذن اسمح لي أن أحاول ذلك أيضا. هذا النوع من التحية.”
“إنطباعك الأول هو الأسوأ يا ساحر البداية.”
ابتسمت سيدي بشراسة، وبدأت في رفع هالتها، لكنها لم تطلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، حول ساحر البداية نظرته نحوه.
“آه… هاه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك تلميح من التسلية ممزوجًا بصوت ساحر البداية.
الصوت المفاجئ جعل سيدي يتجمد. استدارت.
“كاساجين.”
الآن.
“أليس من المنعش دائمًا سماع صوت الفرقعة هذا؟”
كان الرسول الأفعى، الذي تناثر لحمه ودمه الممزق، يقف هناك الآن.
بشكل غريزي تقريبًا، نشأ سؤال بداخله.
سليم تماما.
نظر لوكاس إلى كاساجين.
“كما قلت. هدئ من انفعالاتك.”
“…لقد اعتقدت ذلك من قبل، ولكن اللورد مختلف حقًا في شخصه.”
تحدث ساحر البداية بنبرة ناعمة.
“سعيد بلقائك. الشيطان 0 الجديد، سيدي ترومان.”
“إن الانفعال يضيق رؤيتك، ويجعلها مظلمة. في مثل هذه الأوقات، أخذ نفس عميق يجعلك تشعر بالتحسن. قد يبدو الأمر بسيطا، لكنه فعال حقا.”
“إن الاتصال بي باسمي الكامل في التحية الأولى أمر مزعج للغاية بالنسبة لي. يبدو الأمر وكأنك فهمت شيئًا عني، وهو أمر مزعج.”
“…أنت… ماذا فعلت؟”
ترجمة : [ Yama ]
“بدلاً من تحية بسيطة، أظهرت لك القليل من السحر. هل استمتعت بها؟”
أومأ كاساجين برأسه قليلاً وقال.
سحر.
كان الأمر كما لو أن إيماءة رأسه كانت إشارة.
قبضت قبضتي لوكاس دون وعي على تلك الكلمة. كان لا يزال يحدق في ساحر البداية بعيون واسعة بينما كان ضائعًا في أفكاره.
“لماذا أتيت هنا؟ هل تريد حرباً؟”
الآن.
والمثير للدهشة أن ساحر البداية لم يأت إلى الحفرة مع أي شخص آخر. كما أنه لا يبدو أنه يفرج عن أي ضغط. حتى عندما كان أمامه، شعر وكأنه ينظر إلى شبح. إذا أغمض عينيه ولم يركز حواسه، فلن يتمكن من الشعور بوجوده على الإطلاق.
وقد أكد وفاة ذلك الرسول. لم يكن الوهم. لقد مات الرسول الأفعى دون أدنى شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أعرف.’
ومع ذلك فقد تم إحياؤه… لا، هل تم إحياؤه؟
“ساحر البداية. لقد رأيت ذلك من مسافة بعيدة، لكن يمكنني أن أقول ذلك. فهو لم يتغير.”
‘لا أعرف.’
“حسنا. دعنا نذهب إلى مكتبي. لن أسمح للآخرين بالدخول أنا وأنت سنتحدث طويلاً بمفردنا.”
ولم يكن يعرف حتى الطريقة التي استخدمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ أنا… هل أعرف هذا الشخص؟’ (ماذا لو كان بيران من عالم آخر أو لوكاس؟؟؟ من يدري)
كل ما كان يعرفه هو أن شيئًا يتجاوز قدرته المعرفية قد حدث.
عند مقابلته شخصيًا للمرة الأولى، تذكر لوكاس الوصف الذي قدمه له كاساجين.
“تعبيرك لا يزال لا يبدو جيدًا. مم. إذن، ربما كنت حقًا غير محترم كما قلت. أعتذر. ومع ذلك، كان ذلك ضروريًا للغاية بالنسبة لي.
“إن الاتصال بي باسمي الكامل في التحية الأولى أمر مزعج للغاية بالنسبة لي. يبدو الأمر وكأنك فهمت شيئًا عني، وهو أمر مزعج.”
“هاه. وأتساءل ما هي الصفقة وراء ذلك.”
“إنطباعك الأول هو الأسوأ يا ساحر البداية.”
نظر ساحر البداية حوله قبل أن يتحدث.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 441
“ليس من الصعب أن أخبرك، ولكن هناك الكثير من الآذان حولك.”
في غمضة عين، هبطت العشرات من الضربات المتتالية. رفرف جسد ساحر البداية مثل فزاعة اجتاحها إعصار.
“حسنا. دعنا نذهب إلى مكتبي. لن أسمح للآخرين بالدخول أنا وأنت سنتحدث طويلاً بمفردنا.”
كان الرسول الأفعى، الذي تناثر لحمه ودمه الممزق، يقف هناك الآن.
“أنا أحب مزاجك الحار.”
قبل المغادرة، غمزت سيدي لوكاس. وهذا يعني بالنسبة له أن يترك الأمر لها. بعد التردد للحظة، أومأ لوكاس برأسه.
لقد جاء إلى الحفرة ليجد طريقة للوصول إلى كوكب السحر، وكان لديه لقاء شبه إجباري مع سيد هذا المكان، سيدي. في ذلك الوقت، كان لوكاس مترددًا في مقابلتها.
فجأة، حول ساحر البداية نظرته نحوه.
قبضت قبضتي لوكاس دون وعي على تلك الكلمة. كان لا يزال يحدق في ساحر البداية بعيون واسعة بينما كان ضائعًا في أفكاره.
“أنت مرتاح أيها الشاب.”
ربما لم يكن هناك من يستطيع توقع هذا الوضع. على أقل تقدير، لوكاس لم يفعل ذلك. لم يستطع التنبؤ بالخدعة التي قام بها ساحر البداية. وكان سبب تأخره في الرد هو أنه كان يفكر في السبب. وربما لم يكن هذا هو السبب الوحيد…
عندما تحول انتباهه إليه، شعر وكأنه يستطيع سماع صوته عن كثب.
قبل المغادرة، غمزت سيدي لوكاس. وهذا يعني بالنسبة له أن يترك الأمر لها. بعد التردد للحظة، أومأ لوكاس برأسه.
مرة أخرى، شعر لوكاس بشعور غريب لا يوصف.
“هاه. وأتساءل ما هي الصفقة وراء ذلك.”
“الحياة عبارة عن سلسلة من الصراعات. طالما كنت على قيد الحياة، لن يكون لديك خيار سوى الاستمرار في القتال. كل ما يتغير هو موضوع القتال.”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 441
“…عن ماذا تتحدث؟”
“…”
“اعتقدت أنك بحاجة إلى بعض النصائح، هل كنت مخطئا؟”
تحدثت سيدي بابتسامة استفزازية، ولكن من وجهة نظرها، ربما لم يكن هذا شيئًا فكرت فيه حقًا قبل أن تقوله.
“هاي. لا تتحدث بالتراهات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت راضٍ عن الوضع الحالي؟”
بينما كانت سيدي تزمجر بصوت تهديد، انفجر ساحر البداية بالضحك ومشى بجانبه. وبعد فترة من الوقت، اختفت شخصيته، التي كانت تبتعد أكثر، في نهاية المطاف.
ارتفع صوته تدريجيا. ربما أدرك لوكاس نفسه ذلك قبل كاساجين.
ولكن حتى بعد مغادرته، لم يتمكن لوكاس من التحرك من هذا المكان لفترة من الوقت.
“…!”
* * *
أصبحت نظرة سيدي باردة. ولم يكن لأي من هجماتها السابقة أي تأثير.
عاد لوكاس إلى غرفته. لكنه لم يستطع التوقف عن التفكير في ساحر البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن إذا كان الأمر كذلك، فلماذا؟
كان أكبر سؤال لديه هو الوجه خلف القناع. ظل يشعر وكأنه قد يعرف ذلك.
تحدثت سيدي بابتسامة استفزازية، ولكن من وجهة نظرها، ربما لم يكن هذا شيئًا فكرت فيه حقًا قبل أن تقوله.
كانت غريبة. كلما فكر في الأمر أكثر، كلما شعر بعقله أكثر غيومًا.
“لماذا أتيت هنا؟ هل تريد حرباً؟”
فجأة، انفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن إذا كان الأمر كذلك، فلماذا؟
عندما كان وحده في غرفته، لم يكن هناك سوى كائنين يفتحان بابه كما يحلو لهما. وربما كان أحدهم لا يزال يتحدث إلى ساحر البداية في تلك اللحظة.
“اذا كان لديك ما تريد قوله، قله.”
نظر لوكاس إلى الرجل الذي ظهر من الباب المفتوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت. هدئ من انفعالاتك.”
“كاساجين.”
“توقف عن تجاهل ذلك. هذا كل ما أريد قوله.”
أومأ كاساجين برأسه قليلاً وقال.
“…”
“لقد وصل ضيف مهم.”
ما الفرق بينه وبين الطفل الذي كان ينفعل بسبب ضميره؟
“…”
“ساحر البداية. لقد رأيت ذلك من مسافة بعيدة، لكن يمكنني أن أقول ذلك. فهو لم يتغير.”
“ساحر البداية. لقد رأيت ذلك من مسافة بعيدة، لكن يمكنني أن أقول ذلك. فهو لم يتغير.”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 441
لم يكن يقول أنه لم يتغير.
“أنت…، هل تنظر إلي بازدراء؟”
كان كاساجين يقول أن الكائن الذي رآه في الماضي وساحر البداية الحالي هو نفسه.
مرة أخرى، شعر لوكاس بشعور غريب لا يوصف.
نظر كاساجين في عيون لوكاس كما لو كان يحاول رؤية ما بداخلها، ثم سأل فجأة.
“أنت مرتاح أيها الشاب.”
“هل أنت راضٍ عن الوضع الحالي؟”
“لماذا أتيت هنا؟ هل تريد حرباً؟”
…لم تكن هذه هي المرة الأولى.
“…”
لقد طرح كاساجين هذا السؤال على لوكاس عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
حتى عندما لم يكن لديه ما يتحدث عنه، كان يظهر فجأة ويسأل تلك الكلمات القليلة التي لم يتمكن أبدًا من معرفة سببها.
وقد أكد وفاة ذلك الرسول. لم يكن الوهم. لقد مات الرسول الأفعى دون أدنى شك.
“اذا كان لديك ما تريد قوله، قله.”
أو على الأقل هذا ما شعرت به.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أعرف.’
“أنت…، هل تنظر إلي بازدراء؟”
وعندما كانت لديه مثل هذه الشكوك، كان يعرف كيفية العثور على دليل.
نظر لوكاس إلى كاساجين.
“الحياة عبارة عن سلسلة من الصراعات. طالما كنت على قيد الحياة، لن يكون لديك خيار سوى الاستمرار في القتال. كل ما يتغير هو موضوع القتال.”
“لأن “لوكاس ترومان” الذي تعرفه لم يكن هكذا؟ لأنني نقلت مسؤولياتي إلى شخص آخر وأخذت قسطًا من الراحة في غرفتي على مهل؟
“توقف عن تجاهل ذلك. هذا كل ما أريد قوله.”
ارتفع صوته تدريجيا. ربما أدرك لوكاس نفسه ذلك قبل كاساجين.
لماذا كان يأتي إليه هذا الرجل الجاد كثيرًا؟
“هل أنت غير راضٍ عني لأن لوكاس الذي تعرفه لم يكن هكذا؟”
“الحياة عبارة عن سلسلة من الصراعات. طالما كنت على قيد الحياة، لن يكون لديك خيار سوى الاستمرار في القتال. كل ما يتغير هو موضوع القتال.”
لم يقل كاساجين أي شيء. لقد استمر في النظر إليه بعينيه الداكنتين. في تلك اللحظة، لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – منذ اليوم الأول الذي وصل فيه إلى القلعة، قام كاساجين بزيارة لوكاس دون توقف. وفي أغلب الأحيان، لا يبدو أن هناك أي سبب لذلك.
ما الفرق بينه وبين الطفل الذي كان ينفعل بسبب ضميره؟
والمثير للدهشة أن ساحر البداية لم يأت إلى الحفرة مع أي شخص آخر. كما أنه لا يبدو أنه يفرج عن أي ضغط. حتى عندما كان أمامه، شعر وكأنه ينظر إلى شبح. إذا أغمض عينيه ولم يركز حواسه، فلن يتمكن من الشعور بوجوده على الإطلاق.
“الأمر ليس كذلك يا لوكاس. ليس لدي ما أقوله لك لأنني لا أستحق ذلك. أنا فقط… أريدك أن تدرك.”
وقد أكد وفاة ذلك الرسول. لم يكن الوهم. لقد مات الرسول الأفعى دون أدنى شك.
“هل تريد مني أن أدرك؟ أدرك ماذا؟”
لقد أدرك أخيرًا ما كان مفقودًا، وما تجاهله.
“إنه ليس دوري لأخبرك. ومع ذلك، لديك بالفعل فكرة. أنت فقط لا تريد أن تفكر في الأمر بعمق.”
“…”
“…”
ولكن، بدلاً من إنكار ذلك، أومأ ساحر البداية.
“توقف عن تجاهل ذلك. هذا كل ما أريد قوله.”
“…”
بعد أن قال ذلك، فتح كاساجين الباب وغادر.
لم يكن أبدًا رجلاً يرتكب فعلًا لا معنى له.
فكر لوكاس، الذي ترك بمفرده، في مطاردته ولكن فجأة شعر بشعور عميق بالتناقض.
“اعتقدت أنك بحاجة إلى بعض النصائح، هل كنت مخطئا؟”
– منذ اليوم الأول الذي وصل فيه إلى القلعة، قام كاساجين بزيارة لوكاس دون توقف. وفي أغلب الأحيان، لا يبدو أن هناك أي سبب لذلك.
سيدي لم تنس لوكاس.
بالطبع، لا يحتاج المرء إلى سبب لمقابلة صديق، ولكن هذا كان كاساجين. حتى لو تم إفراغه بالكامل وإعادة ملئه بشيء آخر، فإن ذلك لم يغير حقيقة أنه كان، في جوهره، كاساجين.
ولم يكن يعرف حتى الطريقة التي استخدمها.
لم يكن أبدًا رجلاً يرتكب فعلًا لا معنى له.
كان أكبر سؤال لديه هو الوجه خلف القناع. ظل يشعر وكأنه قد يعرف ذلك.
ثم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – منذ اليوم الأول الذي وصل فيه إلى القلعة، قام كاساجين بزيارة لوكاس دون توقف. وفي أغلب الأحيان، لا يبدو أن هناك أي سبب لذلك.
لماذا كان يأتي إليه هذا الرجل الجاد كثيرًا؟
ثم؟
‘…لإخباري.’
أومأ كاساجين برأسه قليلاً وقال.
لإخباره بشيء ما.
بعد أن قال ذلك، فتح كاساجين الباب وغادر.
شعر بالدفء على أطراف أصابعه يتلاشى تدريجياً. بالطبع، كان مجرد وهم، لكن قلب لوكاس كان باردًا بالفعل.
لم يكن يقول أنه لم يتغير.
…شعر وكأنه يفتقد شيئًا ما، شيئًا حاسمًا.
“تعبيرك لا يزال لا يبدو جيدًا. مم. إذن، ربما كنت حقًا غير محترم كما قلت. أعتذر. ومع ذلك، كان ذلك ضروريًا للغاية بالنسبة لي.
وعندما كانت لديه مثل هذه الشكوك، كان يعرف كيفية العثور على دليل.
“…لقد اعتقدت ذلك من قبل، ولكن اللورد مختلف حقًا في شخصه.”
عاد لوكاس بهدوء إلى لوحة الرسم.
منذ اللحظة الأولى التي رآه فيها لوكاس، كان يشعر بالغرابة. كان بإمكانه رؤية العيون الزرقاء خلف القناع، وفي كل مرة يراها، يرفرف صدره.
لقد جاء إلى الحفرة ليجد طريقة للوصول إلى كوكب السحر، وكان لديه لقاء شبه إجباري مع سيد هذا المكان، سيدي. في ذلك الوقت، كان لوكاس مترددًا في مقابلتها.
“…أنت… ماذا فعلت؟”
وفي نفس الوقت حاول كاساجين منعه من مقابلتها.
ولكن حتى بعد مغادرته، لم يتمكن لوكاس من التحرك من هذا المكان لفترة من الوقت.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
في تلك اللحظة، كان هناك وميض من الرعد في ذهنه. بدا وكأنه قد تذكر أخيراً شيئاً كان قد نسيه.
تحدثت سيدي بابتسامة استفزازية، ولكن من وجهة نظرها، ربما لم يكن هذا شيئًا فكرت فيه حقًا قبل أن تقوله.
سيدي لم تنسى أمر لوكاس. بدلاً من ذلك، حققت النصر في معركتها الأولى مع كاساجين، الذي كان [الشيطان رقم 0] في ذلك الوقت، وبالتالي نجحت في الحفاظ تمامًا على “سيدي ترومان” التي عرفها لوكاس.
لإخباره بشيء ما.
“…”
ومع ذلك، كانت سيدي مختلفة. كانت مثل لوكاس من حيث أنها لم تكن قادرة على التنبؤ بالموقف، لكنها استعادت رباطة جأشها بشكل أسرع من أي شخص آخر هناك.
لقد أدرك أخيرًا ما كان مفقودًا، وما تجاهله.
فجأة، انفتح الباب.
سيدي لم تنس لوكاس.
“…!”
وبطبيعة الحال، هذا يعني أن لم الشمل معها لن يكون له أي آثار سلبية. وكان هذا هو الحال بالفعل.
تحدثت سيدي بابتسامة استفزازية، ولكن من وجهة نظرها، ربما لم يكن هذا شيئًا فكرت فيه حقًا قبل أن تقوله.
ولكن إذا كان الأمر كذلك، فلماذا؟
انفجر جسد الرسول الثعبان الذي كان يقف بجانب سيدي الذي أرشدهما إلى هذه الغرفة. وتناثر اللحم والدم في كل اتجاه.
لماذا حاول كاساجين منعه من مقابلة سيدي؟
ترجمة : [ Yama ]
سيدي لم تنس لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…عن ماذا تتحدث؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات