ترجمة : [ Yama ]
“… سيدي.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 443
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعثرت سيدي مرة أخرى إلى الغرفة.
“سوف تصبح ضعيفًا؟ ما الخطأ فى ذلك؟ إذا كان هناك أي شيء لا يمكنك حله لأنك ضعيف، فسوف أحله من أجلك! لا يهم ما هو، أو من هو! كل ما علي فعله هو تدميرهم وقتلهم جميعًا!”
“أنا ، لا أعتقد أن هذا كان أنا.”
تلك الكلمة الواحدة كانت كافية.
حتى قدرتها الأساسية على التفكير شعرت وكأنها مشلولة. شعرت بقلبها يضيق ورأسها ينبض. كانت تلهث كما لو كانت تركض ، وكان جسدها ممتلئًا بالحرارة.
“لا. لا ، لا ، لا ، ليس هذا.”
أرادت أن تنام. وإلا ، فإنها شعرت أنها سوف تفقد الوعي في أي لحظة.
“لقد عدت.”
لم تستطع فعل ذلك. لم تستطع إظهار أي ضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الانفجار ، امتدت موجة الصدمة عبر الهواء. انقلبت الطاولة والسرير رأسًا على عقب ، وتحطمت المزهريات.
استندت على الحائط وأخذت تتنفس بقوة وهدأت جسدها.
…لكنها ارتكبت خطأً كبيراً منذ وقت ليس ببعيد. لقد فشلت بغباء في إدارة حالتها وسكبت الدماء أمام لوكاس.
وتذكرت.
لم تستطع فعل ذلك. لم تستطع إظهار أي ضعف.
… لوكاس.
“أنا لست “الآخرين”. نحن عائلة.”
يمكنها أن تشعر بذلك بمجرد النظر إلى عينيه. كم اعتمد لوكاس عليها.
لقد وصل هذا الوغد في أسوأ وقت.
كانت سعيدة. بعد كل شيء ، لم يكن سوى لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة.
وحقيقة أنه يعتبرها ابنته ، ويحبها ، ويعتمد عليها ، ملأها شعور لا يمكن تعويضه بالإنجاز.
“…لـ-لا. أ-أبي لا يعتقد ذلك.”
لكنها لم تكن راضية. نما عطشها وجشعها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“أنا ، هل أشعر بالاشمئزاز منك؟ هاه؟ هل تشعر بالخيانة والخداع والازدراء لأنني قبلت قوة الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء مرة أخرى…؟”
اكثر اكثر اكثر.
“سوف تصبح ضعيفًا؟ ما الخطأ فى ذلك؟ إذا كان هناك أي شيء لا يمكنك حله لأنك ضعيف، فسوف أحله من أجلك! لا يهم ما هو، أو من هو! كل ما علي فعله هو تدميرهم وقتلهم جميعًا!”
أرادت منه أن يعتمد عليها أكثر ، ويعتمد عليها أكثر ، ويتكئ عليها أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تقول أن كل…”
حتى لا يهتم بغيرها ، بل ينظر إليها فقط.
“…هاه. تحتاج فقط إلى التفكير أكثر قليلا. معي.”
ومن أجل القيام بذلك ، لم تتمكن من إظهار أي ضعف. كان عليها أن تظهر مظهرًا مثاليًا وقويًا.
“كف عن الكذب! لن ترغب في المغادرة إذا كنت لا تعتقد أنني مثيرة للاشمئزاز!”
…لكنها ارتكبت خطأً كبيراً منذ وقت ليس ببعيد. لقد فشلت بغباء في إدارة حالتها وسكبت الدماء أمام لوكاس.
كما لو كان لها صدى معها ، بدأت المساحة المحيطة ترتعش أيضًا.
لقد تمكنت من إخفاء الأمر بطريقتها الخاصة ، لكن الجانب الآخر كان لوكاس. ربما لاحظ بالفعل شيئًا غريبًا.
تلك الكلمة الواحدة كانت كافية.
لذلك ، في الوقت الحالي ، كانت تنوي أن تلعب دور الابنة البريئة المثالية دون ارتكاب أدنى خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبوكبوك ، بوكبوك ، بدأت في حك رأسها حتى بدأ جلدها ينزف.
“… ساحر البداية.”
كان حقا.
لقد وصل هذا الوغد في أسوأ وقت.
وحقيقة أنه يعتبرها ابنته ، ويحبها ، ويعتمد عليها ، ملأها شعور لا يمكن تعويضه بالإنجاز.
بالطبع ، نظرًا لأنه كان يزعج لوكاس ، فقد كانت تنوي قتله في النهاية ، لكن كان الوقت مبكرًا جدًا.
وحقيقة أنه يعتبرها ابنته ، ويحبها ، ويعتمد عليها ، ملأها شعور لا يمكن تعويضه بالإنجاز.
“… هوو.”
قبض علي. قبض علي.
تمكنت من تحقيق الاستقرار في نفسها.
“أنا لست “الآخرين”. نحن عائلة.”
لقد ذهب صداعها ، وتوقف وجع قلبها.
“ما الخطأ فى ذلك؟ ليس بالأمر السيئ الاعتماد على شخص ما.”
أثناء سيرها عبر الممرات الطويلة للقلعة ، مسحت سيدي العرق البارد من وجهها.
“ابق معي حتى يوم وفاتك.”
ثم فتحت باب الغرفة المخصصة للوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مـ-مغادرة؟”
“لقد عدت.”
قاطع لوكاس سيدي. ربما كان مجرد شعور ، ولكن كان هناك تلميح من البرد في صوته.
ولحسن الحظ أن صوتها لم يتعثر.
ومن أجل القيام بذلك ، لم تتمكن من إظهار أي ضعف. كان عليها أن تظهر مظهرًا مثاليًا وقويًا.
“…أب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة.
كان لوكاس في الغرفة.
“… سيدي؟”
لكنها لم تتلق إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنها أن تشعر بذلك بمجرد النظر إلى عينيه. كم اعتمد لوكاس عليها.
لم يكن يجلس على السرير ، بل كان واقفاً في منتصف الغرفة ، ينظر إليها.
“بعد مجيئي إلى هنا ، تمكنت من قضاء أكثر الأوقات سلمية في حياتي. كل الشكر لك. لذا أشكرك جزيل الشكر على ذلك.”
“ماذا يحدث يا أبـ-”
لكن الآن… كان الأمر مختلفاً.
“ماذا عن ساحر البداية؟”
لقد ذهب صداعها ، وتوقف وجع قلبها.
قاطع لوكاس سيدي. ربما كان مجرد شعور ، ولكن كان هناك تلميح من البرد في صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنت من تحقيق الاستقرار في نفسها.
أجابت سيدي وهي ترتجف من البرد.
أجابت سيدي وهي ترتجف من البرد.
“لقد غادر للتو بعد التحدث.”
بدأت سيدي تهتز وتمتم لنفسها.
لماذا كذبت؟ تلك كذبة كان من المحتم أن تُكتشف ذات يوم.
لكن الآن… كان الأمر مختلفاً.
على الرغم من أنها شككت في نفسها داخليًا ، استمرت سيدي في النظر إلى وجه لوكاس.
اكثر اكثر اكثر.
كان هناك خطأ ما.
ثم ظهر صوت أضاف إلى الفوضى في أذنيها.
موقف لوكاس ، صوته ، تعبيره. والجو في الغرفة…
…لكنها ارتكبت خطأً كبيراً منذ وقت ليس ببعيد. لقد فشلت بغباء في إدارة حالتها وسكبت الدماء أمام لوكاس.
“كنت مرتاحا.”
قبض علي. قبض علي.
“هاه؟”
قاطع لوكاس سيدي. ربما كان مجرد شعور ، ولكن كان هناك تلميح من البرد في صوته.
“بعد مجيئي إلى هنا ، تمكنت من قضاء أكثر الأوقات سلمية في حياتي. كل الشكر لك. لذا أشكرك جزيل الشكر على ذلك.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 443
في الأصل ، كانت ستكون سعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبوكبوك ، بوكبوك ، بدأت في حك رأسها حتى بدأ جلدها ينزف.
لقد خفف لوكاس كثيرًا ، لكنه لم يتحدث بهذه البساطة من قبل. ربما كان هذا شيئًا لم يخبر به أحدًا من قبل. مجرد وجود هذه الفكرة كان من شأنه أن يملأ سيدي بسعادة غامرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنها أن تشعر بذلك بمجرد النظر إلى عينيه. كم اعتمد لوكاس عليها.
لكن الآن… كان الأمر مختلفاً.
“سيدي…؟”
“لماذا تقول أن كل…”
كانت سعيدة. بعد كل شيء ، لم يكن سوى لوكاس.
توقف سيدي عن الحديث.
لقد ذهب صداعها ، وتوقف وجع قلبها.
ثم تحدثت بصوت قاس.
“…أنت تعرف.”
“…أنت تعرف.”
“بعد مجيئي إلى هنا ، تمكنت من قضاء أكثر الأوقات سلمية في حياتي. كل الشكر لك. لذا أشكرك جزيل الشكر على ذلك.”
“…”
“…لـ-لا. أ-أبي لا يعتقد ذلك.”
كان صمت لوكاس بمثابة تأكيد.
ثم ظهر صوت أضاف إلى الفوضى في أذنيها.
“كيف؟ لا. ماذا رأيت؟ هل كانت الشوكة؟ أو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة.
“القاع.”
لم تستطع فعل ذلك. لم تستطع إظهار أي ضعف.
تلك الكلمة الواحدة كانت كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
قبض علي. قبض علي.
تحدث لوكاس بنبرة هادئة.
أمسك بي أبي.
بدأت سيدي تهتز وتمتم لنفسها.
هل كان يعرف كل شيء؟ ثم ماذا كان يعتقد بي؟ ثم ماذا يفترض بي أن أفعل؟
“كنت مرتاحا.”
مذهولة ، فتحت سيدي فمها. عشرات الآلاف من الأفكار تدور في ذهنها.
موقف لوكاس ، صوته ، تعبيره. والجو في الغرفة…
ثم ظهر صوت أضاف إلى الفوضى في أذنيها.
“أنا ، هل أشعر بالاشمئزاز منك؟ هاه؟ هل تشعر بالخيانة والخداع والازدراء لأنني قبلت قوة الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء مرة أخرى…؟”
“سيدي ، سأغادر هذا المكان اليوم.”
“صحيح.”
“مـ-مغادرة؟”
صرخت سيدي وكأنها أصيبت بنوبة صرع.
“صحيح.”
“…هاه. تحتاج فقط إلى التفكير أكثر قليلا. معي.”
تحدث لوكاس بنبرة هادئة.
لقد خفف لوكاس كثيرًا ، لكنه لم يتحدث بهذه البساطة من قبل. ربما كان هذا شيئًا لم يخبر به أحدًا من قبل. مجرد وجود هذه الفكرة كان من شأنه أن يملأ سيدي بسعادة غامرة.
“لا أستطيع الاستمرار على هذا النحو. أستطيع أن أشعر بنفسي يزداد ضعفا. وهذا أمر طبيعي لأنني كنت أعتمد عليك في كل شيء. ”
حتى لا يهتم بغيرها ، بل ينظر إليها فقط.
“ما الخطأ فى ذلك؟ ليس بالأمر السيئ الاعتماد على شخص ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تقول أن كل…”
“في يوم من الأيام ، سوف يصبح الأمر سيئًا للغاية. بعد كل شيء ، هناك بعض الأشياء التي لا يمكن أن يعهد بها إلى الآخرين. هناك أشياء لا يمكنك القيام بها إلا بمفردك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بي أبي.
“أنا لست “الآخرين”. نحن عائلة.”
“لقد عدت.”
“أعرف. وما زلت أشعر بهذه الطريقة.”
تعثرت سيدي مرة أخرى إلى الغرفة.
“…لـ-لا. أ-أبي لا يعتقد ذلك.”
لقد وصل هذا الوغد في أسوأ وقت.
بدأ صوت سيدي يرتجف.
ثم تحدثت بصوت قاس.
قعقعة.
أجابت سيدي وهي ترتجف من البرد.
كما لو كان لها صدى معها ، بدأت المساحة المحيطة ترتعش أيضًا.
“بعد مجيئي إلى هنا ، تمكنت من قضاء أكثر الأوقات سلمية في حياتي. كل الشكر لك. لذا أشكرك جزيل الشكر على ذلك.”
“… سيدي؟”
“…هاه. تحتاج فقط إلى التفكير أكثر قليلا. معي.”
“لا. لا ، لا ، لا ، ليس هذا.”
“لقد عدت.”
بدأت سيدي تهتز وتمتم لنفسها.
كما لو كان لها صدى معها ، بدأت المساحة المحيطة ترتعش أيضًا.
وبوكبوك ، بوكبوك ، بدأت في حك رأسها حتى بدأ جلدها ينزف.
ثم تحدثت بصوت قاس.
“سيدي…؟”
“سيدي ، سأغادر هذا المكان اليوم.”
“أنا ، هل أشعر بالاشمئزاز منك؟ هاه؟ هل تشعر بالخيانة والخداع والازدراء لأنني قبلت قوة الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء مرة أخرى…؟”
“أعرف. وما زلت أشعر بهذه الطريقة.”
“ليس هذا .”
كان هناك خطأ ما.
كان حقا.
“كيف؟ لا. ماذا رأيت؟ هل كانت الشوكة؟ أو…”
كما لو كان لإثبات ذلك ، لم يذكر لوكاس بشكل مباشر الحاكم الشيطاني ولو مرة واحدة.
تحدث لوكاس بنبرة هادئة.
“أعلم أن كل هذا كان لمقابلتي. سأكون كاذبًا إذا لم أقل أنني لم أشعر بالقليل من الندم ، لكنني ممتن أكثر من ذلك بكثير…”
لكنها لم تتلق إجابة.
“كاذب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنها أن تشعر بذلك بمجرد النظر إلى عينيه. كم اعتمد لوكاس عليها.
صرخت سيدي وكأنها أصيبت بنوبة صرع.
بوم.
بوم.
اكثر اكثر اكثر.
مثل الانفجار ، امتدت موجة الصدمة عبر الهواء. انقلبت الطاولة والسرير رأسًا على عقب ، وتحطمت المزهريات.
تعثرت سيدي مرة أخرى إلى الغرفة.
“كف عن الكذب! لن ترغب في المغادرة إذا كنت لا تعتقد أنني مثيرة للاشمئزاز!”
“لقد عدت.”
“إذا بقيت بجانبك…”
“سوف تكون بخير. لن تنزف ولن تموت قد يكون الأمر مؤلمًا قليلًا ، لكن أبي يستطيع أن يتحمل هذا القدر ، أليس كذلك؟ حتى لو كنت تبدو هكذا ، أنا متأكد من أنك ستكون أكثر سعادة بجانبي. لذا…”
“سوف تصبح ضعيفًا؟ ما الخطأ فى ذلك؟ إذا كان هناك أي شيء لا يمكنك حله لأنك ضعيف، فسوف أحله من أجلك! لا يهم ما هو، أو من هو! كل ما علي فعله هو تدميرهم وقتلهم جميعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الانفجار ، امتدت موجة الصدمة عبر الهواء. انقلبت الطاولة والسرير رأسًا على عقب ، وتحطمت المزهريات.
“… سيدي.”
“لقد عدت.”
“لا. ليس هذا يا أبي. أفكارك الآن غير دقيقة. لذا…”
لم يكن يجلس على السرير ، بل كان واقفاً في منتصف الغرفة ، ينظر إليها.
هزت سيدي رأسها بقوة وتوقفت.
صرخت سيدي وكأنها أصيبت بنوبة صرع.
“…هاه. تحتاج فقط إلى التفكير أكثر قليلا. معي.”
“سيدي ، سأغادر هذا المكان اليوم.”
رفعت وجهها وأظهرت ابتسامة مشرقة.
كان لوكاس في الغرفة.
“عندي فكرة جيدة. ابق معي حتى تغير رأيك. ليس لدي ما أخفيه بعد الآن ، لذا سأكون بجانبك دائمًا. اه ، ولكن ما زلت لا أستطيع السماح لك بالهرب ، لذا من الأفضل أن أقطع أطرافك.”
“سوف تكون بخير. لن تنزف ولن تموت قد يكون الأمر مؤلمًا قليلًا ، لكن أبي يستطيع أن يتحمل هذا القدر ، أليس كذلك؟ حتى لو كنت تبدو هكذا ، أنا متأكد من أنك ستكون أكثر سعادة بجانبي. لذا…”
“…”
استندت على الحائط وأخذت تتنفس بقوة وهدأت جسدها.
“سوف تكون بخير. لن تنزف ولن تموت قد يكون الأمر مؤلمًا قليلًا ، لكن أبي يستطيع أن يتحمل هذا القدر ، أليس كذلك؟ حتى لو كنت تبدو هكذا ، أنا متأكد من أنك ستكون أكثر سعادة بجانبي. لذا…”
“…أنت تعرف.”
ثم تحولت تلك الابتسامة المشرقة إلى شيء ابتسامة خطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مـ-مغادرة؟”
“ابق معي حتى يوم وفاتك.”
أثناء سيرها عبر الممرات الطويلة للقلعة ، مسحت سيدي العرق البارد من وجهها.
ترجمة : [ Yama ]
هل كان يعرف كل شيء؟ ثم ماذا كان يعتقد بي؟ ثم ماذا يفترض بي أن أفعل؟
كانت سعيدة. بعد كل شيء ، لم يكن سوى لوكاس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
