ترجمة : [ Yama ]
كان بإمكانها أن تستدير في أي وقت. كان هذا المستوى من الاختيار والإرادة موجودًا دائمًا. ومع ذلك، تجاهلهم سيدي واستمر في المشي. في الواقع، على الرغم من معرفتها بأنها كانت تسير في الطريق الخطأ، إلا أنها كانت مليئة بالجشع. تهيمن عليها الرغبة.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 451
ابتسمت سيدي بضعف.
ومع ذلك، سيدي لم تقبل ذلك بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في أحد الأيام، علمت أن المرأة التي كنت أعتبرها أمي، صوفيا، كانت ترتكب جرائم فظيعة”.
اندفعت نحو لوكاس دون أن تكلف نفسها عناء مسح الدم الأسود من فمها. لقد سمع صوت المنجل وهو يقطع الهواء، لكنه لم يكن يشكل تهديدًا. في المقام الأول، الهجوم الذي كان أبطأ من سرعة الصوت لم يكن شيئًا بالنسبة للوكاس الحالي.
“ماذا علي ان افعل؟”
لم يكن يعتقد أن سيدي لم تعرف ذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وداعا يا أبي.”
لقد أمال رأسه قليلاً لتفادي الهجوم. في الأصل، مع مستوى مهارة سيدي، لم يكن المراوغة بحركة صغيرة أمرًا ممكنًا. وفي الوقت نفسه، كان هذا دليلا على مدى ضعفها حاليا.
“هل قتلتِ كاساجين للحظة كهذه؟”
لم تتوقف سيدي حتى بعد تفادي هجومها. لقد تأرجحت بمنجلها مثل المجنون. كان هناك الكثير من المشاعر المعنية. لم يكن عرض المهارة الذي تقشعر له الأبدان والذي أظهرته سابقًا أثناء صدها للتعاويذ العديدة في الأفق.
لن يحتاج سوى إلى إصبع واحد لإخضاعها أو قتلها.
قبل بضع دقائق فقط، كان المنجل يتحرك مثل أحد أطرافها، ولكن الآن، يبدو أنها تواجه مشاكل في دعم وزنه. شعرت وكأن جسدها الصغير تم جره بواسطة السلاح.
تأوهت سيدي. ويمكن رؤية الدم يقطر من فمها. قطع لوكاس أصابعه، مما تسبب في تحرك الأرض من حولها مثل الطين وربط جسدها بالكامل.
كان جسدها مليئا بالثغرات.
وبينما استمر في الحديث، شعر لوكاس كما لو أن الوضع في ذلك الوقت يتداخل مع الحاضر.
لن يحتاج سوى إلى إصبع واحد لإخضاعها أو قتلها.
وبالنسبة لسيدي، كان هذا الصمت بمثابة رد فعل جعلها تشعر بعدم الارتياح.
باك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يرتكب الطفل خطأ، لا يدرك الطفل أنه كان خطأ. لقد أدركوا أن ما فعلوه كان خطأً فقط بعد أن وبخهم آباؤهم.
اختار لوكاس الأول. أمسك المنجل بيديه العاريتين قبل أن يرميه في المسافة. لقد كان شيئًا لم يكن بإمكانه فعله إلا لأنه لم تكن هناك قوة وراء تأرجحها.
…كان يوبخها. وتعليمها.
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان لدي شخصية تشبه الأم. مثلك. يا سيدي. أنا وهي لم نكن مرتبطين بالدم.”
على الرغم من فقدان سلاحها، لا تزال سيدي تندفع إلى الأمام بقبضتيها العاريتين. لم يكن هناك أي تردد في تصرفاتها، وكان العواء الشبيه بالحيوان بمثابة مكافأة.
وبينما استمر في الحديث، شعر لوكاس كما لو أن الوضع في ذلك الوقت يتداخل مع الحاضر.
شعر لوكاس أنه لم يعد بحاجة إلى استخدام السحر أو القوة الإلهية أو القوة الخارجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في أحد الأيام، علمت أن المرأة التي كنت أعتبرها أمي، صوفيا، كانت ترتكب جرائم فظيعة”.
لقد استخدم فنون الدفاع للرد على هجمات سيدي، وإعادة توجيه القوة، ووضعها على الأرض.
ولكن عندما سمع الصوت الذي تسرب أجاب بهدوء.
“كوهوك…”
اندفعت نحو لوكاس دون أن تكلف نفسها عناء مسح الدم الأسود من فمها. لقد سمع صوت المنجل وهو يقطع الهواء، لكنه لم يكن يشكل تهديدًا. في المقام الأول، الهجوم الذي كان أبطأ من سرعة الصوت لم يكن شيئًا بالنسبة للوكاس الحالي.
تأوهت سيدي. ويمكن رؤية الدم يقطر من فمها. قطع لوكاس أصابعه، مما تسبب في تحرك الأرض من حولها مثل الطين وربط جسدها بالكامل.
لم تتوقف سيدي حتى بعد تفادي هجومها. لقد تأرجحت بمنجلها مثل المجنون. كان هناك الكثير من المشاعر المعنية. لم يكن عرض المهارة الذي تقشعر له الأبدان والذي أظهرته سابقًا أثناء صدها للتعاويذ العديدة في الأفق.
“كوك، إيك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن خطأ والدها، لوكاس.
كافحت سيدي للتحرر من قيودها والوقوف على قدميها، لكن الأرض استعادت صلابتها بالفعل.
وبعد فترة توقف سيدي عن النضال. يمكن القول أنها استسلمت بسرعة كبيرة، ولكن في هذه الحالة، كان الأمر معقولًا تمامًا. لقد فهمت حقيقة أنها لا تستطيع التحرر بقوتها الخاصة.
وقد انعكس الوضع تماما. لم يعد لوكسا هو المسجون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يرتكب الطفل خطأ، لا يدرك الطفل أنه كان خطأ. لقد أدركوا أن ما فعلوه كان خطأً فقط بعد أن وبخهم آباؤهم.
“…”
تلك الكلمات الأخيرة لم تخرج من فمها. لقد كان الأمر مخزيًا جدًا.
وبعد فترة توقف سيدي عن النضال. يمكن القول أنها استسلمت بسرعة كبيرة، ولكن في هذه الحالة، كان الأمر معقولًا تمامًا. لقد فهمت حقيقة أنها لا تستطيع التحرر بقوتها الخاصة.
“في حال خسرت. لقد قطعت رأس كاساجين حتى أقتلك دون تردد. هل كانت هذه خطتك؟”
“لقد قمت بعمل جيد حقًا.”
“اعتقدت أنه إذا ارتكب شخص ما جريمة، فمن الطبيعي أن يعاقب عليه. ما زلت لا أعتقد أن هذا خطأ. ومع ذلك… من الواضح أنه كان هناك شيء مفقود في هذا الفكر. لقد تمكنت من إدراك ذلك في هذا العالم.
كان صوتها يتألف من مزيج غريب من العواطف.
سورك-
لقد بدا الأمر حادًا، ولكن كانت هناك أيضًا نبرة واضحة من الاستنكار العميق للذات. كانت هناك العديد من المشاعر الأخرى مختلطة، لكن لوكاس لم يتمكن من التعرف عليها جميعًا.
“…شكرًا.”
“هذه ليست النهاية. على أقل تقدير، لا يمكنك إنهاء الأمر بتقييد أطرافي والنظر إليّ باحتقار.”
“توقف.”
“…”
“من الذي قطع أطرافك يا أبي؟ من اقتلع عينك؟ من الذي قطع رأس أعز أصدقائك؟”
“أنت تعرف ما عليك القيام به.”
تتك.
“ماذا علي ان افعل؟”
لن يحتاج سوى إلى إصبع واحد لإخضاعها أو قتلها.
ابتسمت سيدي بذقنها نحو السلاح الذي طار خلفها.
لقد كان يوبخ سيدي لأنها اتخذ القرار الخاطئ بناءً على تجربته الخاصة.
“أليس المنجل سلاحًا مصنوعًا خصيصًا للإعدام؟ لذا…”
ربما كان ذلك بسبب أنها فقدت الكثير من الدماء، لكنها شعرت أن عقلها أصبح أكثر وضوحًا قليلاً. كما تلاشت قليلاً ظاهرة حواف رؤيتها التي أصبحت مظلمة. ربما كانت سيدي الحالية هي الأكثر عقلانية منذ قدومها إلى عالم الفراغ.
كان لوكاس صامتا.
ومع ذلك، سيدي لم تقبل ذلك بسهولة.
“لا تبقى صامتا.”
“ومع ذلك، اعتقدت أن علاقتنا كانت من شيء أعمق. كنت أعرف. إن مجرد كونك مرتبطًا بالدم لا يجعلك عائلة “.
وبالنسبة لسيدي، كان هذا الصمت بمثابة رد فعل جعلها تشعر بعدم الارتياح.
كافحت سيدي للتحرر من قيودها والوقوف على قدميها، لكن الأرض استعادت صلابتها بالفعل.
لأنه يعني أنه كان يفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يرتكب الطفل خطأ، لا يدرك الطفل أنه كان خطأ. لقد أدركوا أن ما فعلوه كان خطأً فقط بعد أن وبخهم آباؤهم.
“فكر بعناية. تذكر ما فعلته بك.”
“أنت تعرف ما عليك القيام به.”
يبدو أن صوت سيدي مليئ بمشاعر غير مفهومة.
أولاً، لأنها تعلم أن لوكاس لا يحب التحدث عن ماضيه، وثانيًا، لأنها لم تستطع إلا أن تكون مهتمة بشدة بما كان يقوله.
“من الذي قطع أطرافك يا أبي؟ من اقتلع عينك؟ من الذي قطع رأس أعز أصدقائك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه يعني أنه كان يفكر.
“…”
غرق قلب سيدي عندما سمعت كلمة قلق.
“أجبني!”
“كوهوك…”
كان صوت سيدي مليئا باليأس.
“أنا آسفة. هوب. أبي. هوك…”
لم يجب لوكاس، وبدلاً من ذلك، استمر في النظر إلى سيدي بنظرة مهيبة.
وبالنسبة لسيدي، كان هذا الصمت بمثابة رد فعل جعلها تشعر بعدم الارتياح.
ثم قال شيئا غير معقول.
“… لا تنجرف بالاعترافات التافهة. أبي ليس هكذا.”
“هل قتلتِ كاساجين للحظة كهذه؟”
وكانت على علم تام بأخطائها. لقد كانت دائمًا على علم بحقيقة أن الطريق الذي كانت تسير فيه كان خاطئًا. كان الأمر أشبه بكتلة من الرصاص استقرت على صدرها ولم تستطع التخلص منها.
أدرك سيدي أن تلك الكلمات لم تكن سخيفة تماما.
لم يجب لوكاس، وبدلاً من ذلك، استمر في النظر إلى سيدي بنظرة مهيبة.
“في حال خسرت. لقد قطعت رأس كاساجين حتى أقتلك دون تردد. هل كانت هذه خطتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك، عندما أكل جثة لوكاس آخر في موقع تفريغ النفايات وواجه ذكرى مماثلة نتيجة لذلك، قتل لوكاس صوفيا دون تردد.
“توقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في أحد الأيام، علمت أن المرأة التي كنت أعتبرها أمي، صوفيا، كانت ترتكب جرائم فظيعة”.
أصبح صوت سيدي باردا مرة أخرى.
وأخيرا، لم تتمكن من منع دموعها من الانفجار. لم يكونوا من السود.
ربما كان ذلك بسبب أنها فقدت الكثير من الدماء، لكنها شعرت أن عقلها أصبح أكثر وضوحًا قليلاً. كما تلاشت قليلاً ظاهرة حواف رؤيتها التي أصبحت مظلمة. ربما كانت سيدي الحالية هي الأكثر عقلانية منذ قدومها إلى عالم الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما مثل الوالد الحقيقي.
“يبدو أنك تعتقد أن هناك شيئا خاطئا معي، ولكن لا يوجد شيء من هذا القبيل. لقد تم تضخيمه للتو. لقد فعلت ما أردت دائمًا أن أفعله.”
سمعت صوتا غريبا. لقد جاء من حلقها.
حتى لو كان الدافع وراء ذلك، فإن حقيقة أنها تصرفت بهذه الطريقة لن تتغير.
خرج صوت حزين من فمها.
توقفت سيدي مؤقتًا قبل أن يتمتم بصوت مكسور.
“هذه ليست النهاية. على أقل تقدير، لا يمكنك إنهاء الأمر بتقييد أطرافي والنظر إليّ باحتقار.”
“…لذا فإن كل ما فعلته، كان خياري. قراري. لذا يرجى وضع تعاطفك الرخيص جانبًا وافعل ما يجب القيام به. وإلا فإن كل شيء سوف يتكرر بعد أن يغادر أبي هذا المكان. أنت تعرف ذلك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك، سأل لوكاس مرة أخرى. واستمر قبل أن يتمكن سيدي من الإجابة.
“هل التعاطف خطأ؟”
ولكن الآن، هذا العزم… قد تلاشى.
بدلا من ذلك، سأل لوكاس مرة أخرى. واستمر قبل أن يتمكن سيدي من الإجابة.
“…عائلة.”
“أنا لا أحاول التغطية عليك. ليس لدي أي نية لراحتك. بالطبع، لن أسامحك على الأفعال الفظيعة التي ارتكبتها. ومع ذلك، القلق عليك هو حريتي. حتى لو فعلت أشياء أسوأ، سأظل أقلق عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه يعني أنه كان يفكر.
غرق قلب سيدي عندما سمعت كلمة قلق.
ثم سقط المنجل مثل المقصلة.
وقالت إنها تحاول ألا تظهر مدى إزعاجها.
ومع ذلك، سيدي لم تقبل ذلك بسهولة.
“… لا تنجرف بالاعترافات التافهة. أبي ليس هكذا.”
…كان يوبخها. وتعليمها.
“الاعتراف لن يكون تافهاً أبداً. و…كنت هكذا. منذ وقت طويل. قبل ان اقابلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، هذا ليس هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله. لكنني أعتقد أن هذا النقص ضروري. بالنسبة لك وبالنسبة لي.”
لقد كان هكذا في الماضي، عندما كان يُدعى بالساحر العظيم.
لم يكن يعتقد أن سيدي لم تعرف ذلك أيضًا.
“اعتقدت أنه إذا ارتكب شخص ما جريمة، فمن الطبيعي أن يعاقب عليه. ما زلت لا أعتقد أن هذا خطأ. ومع ذلك… من الواضح أنه كان هناك شيء مفقود في هذا الفكر. لقد تمكنت من إدراك ذلك في هذا العالم.
“هت، هوو…”
لقد تذكر الماضي الذي رآه، ودار أيتام ترومان.
لقد تذكر الماضي الذي رآه، ودار أيتام ترومان.
وصوفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك، عندما أكل جثة لوكاس آخر في موقع تفريغ النفايات وواجه ذكرى مماثلة نتيجة لذلك، قتل لوكاس صوفيا دون تردد.
“كان لدي شخصية تشبه الأم. مثلك. يا سيدي. أنا وهي لم نكن مرتبطين بالدم.”
توقفت سيدي مؤقتًا قبل أن يتمتم بصوت مكسور.
كانت سيدي لا تزال تلهث، لكنها لم توقفه أو تفعل أي شيء.
غرق قلب سيدي عندما سمعت كلمة قلق.
أولاً، لأنها تعلم أن لوكاس لا يحب التحدث عن ماضيه، وثانيًا، لأنها لم تستطع إلا أن تكون مهتمة بشدة بما كان يقوله.
ولكن ما شعرت به سريعًا هو لمسة الأصابع التي تمشط شعرها بلطف.
“ومع ذلك، اعتقدت أن علاقتنا كانت من شيء أعمق. كنت أعرف. إن مجرد كونك مرتبطًا بالدم لا يجعلك عائلة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمال رأسه قليلاً لتفادي الهجوم. في الأصل، مع مستوى مهارة سيدي، لم يكن المراوغة بحركة صغيرة أمرًا ممكنًا. وفي الوقت نفسه، كان هذا دليلا على مدى ضعفها حاليا.
“…عائلة.”
قبل بضع دقائق فقط، كان المنجل يتحرك مثل أحد أطرافها، ولكن الآن، يبدو أنها تواجه مشاكل في دعم وزنه. شعرت وكأن جسدها الصغير تم جره بواسطة السلاح.
“في أحد الأيام، علمت أن المرأة التي كنت أعتبرها أمي، صوفيا، كانت ترتكب جرائم فظيعة”.
أولاً، لأنها تعلم أن لوكاس لا يحب التحدث عن ماضيه، وثانيًا، لأنها لم تستطع إلا أن تكون مهتمة بشدة بما كان يقوله.
وبينما استمر في الحديث، شعر لوكاس كما لو أن الوضع في ذلك الوقت يتداخل مع الحاضر.
[…]
“كان الأمر لا يغتفر. لقد كان الأمر فظيعًا لدرجة أنني لا أستطيع حتى أن أقول ذلك. لقد شهدت ذلك بنفسي… وقتلتها بيدي”.
“…لذا فإن كل ما فعلته، كان خياري. قراري. لذا يرجى وضع تعاطفك الرخيص جانبًا وافعل ما يجب القيام به. وإلا فإن كل شيء سوف يتكرر بعد أن يغادر أبي هذا المكان. أنت تعرف ذلك، أليس كذلك؟”
لقد كانت مذبحة من جانب واحد أكثر من القتل.
لقد كانت مذبحة من جانب واحد أكثر من القتل.
بالطبع، لم يكن هذا ما فعله بالفعل في الماضي.
أولاً، لأنها تعلم أن لوكاس لا يحب التحدث عن ماضيه، وثانيًا، لأنها لم تستطع إلا أن تكون مهتمة بشدة بما كان يقوله.
بدلاً من ذلك، عندما أكل جثة لوكاس آخر في موقع تفريغ النفايات وواجه ذكرى مماثلة نتيجة لذلك، قتل لوكاس صوفيا دون تردد.
“ومع ذلك، اعتقدت أن علاقتنا كانت من شيء أعمق. كنت أعرف. إن مجرد كونك مرتبطًا بالدم لا يجعلك عائلة “.
لقد ماتت صوفيا دون أن تتمكن حتى من قول كلماتها الأخيرة. لقد كانت نهاية مناسبة لقاتل تخلى عن إنسانيته، لكنها لم تكن النهاية التي كانت مظهرًا نهائيًا مناسبًا للمرأة التي اعتبرها أمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يرتكب الطفل خطأ، لا يدرك الطفل أنه كان خطأ. لقد أدركوا أن ما فعلوه كان خطأً فقط بعد أن وبخهم آباؤهم.
“إن من الطبيعة البشرية أن تتأثر بالمشاعر حتى عندما نعلم أنها خاطئة من الناحية الأخلاقية.”
هل اعتقدت حقًا أنه ليس أمامها خيار سوى مواصلة المشي رغم أنه كان الطريق الخطأ؟ يا للسخافة. كانت سيدي تخجل من نفسها لدرجة أنها لم تستطع تحمل ذلك.
[…]
على الرغم من فقدان سلاحها، لا تزال سيدي تندفع إلى الأمام بقبضتيها العاريتين. لم يكن هناك أي تردد في تصرفاتها، وكان العواء الشبيه بالحيوان بمثابة مكافأة.
عندما اقتبس ما سمعه من “لوكاس”، سمع ضحكة مكتومة في رأسه.
ذكرت سيدي وفاتها لأول مرة.
“بالطبع، هذا ليس هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله. لكنني أعتقد أن هذا النقص ضروري. بالنسبة لك وبالنسبة لي.”
“لم يكن عليك فعل ذلك.”
شعر لوكاس كما لو أن الضوء قد أضاء في رأسه. ربما كان ذلك لأنه ظل يفكر في الأمر. الطريقة التي يجب أن يعاملها بها، والطريقة التي يجب أن تعامله بها. وكان الجواب واضحا الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيدي، التي كان تسكب السائل الأسود فقط حتى الآن، أخيرًا أخرج شيئًا آخر للمرة الأولى.
سار نحو سيدي. تم اتخاذ كل خطوة دون تردد، وعندما مد يدها إليها، التي كان جسدها بالكامل مقيدًا، جفلت سيدي بشكل غريزي وأغلقت عينيها بإحكام.
ابتسمت سيدي بصوت ضعيف.
سورك-
تسبب صوته الصارم في موجات في قلبها.
ولكن ما شعرت به سريعًا هو لمسة الأصابع التي تمشط شعرها بلطف.
لقد سئمت سيدي من وقاحتها حتى في هذا الوقت.
تماما كما كان سيدي على وشك فتح عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الاعتراف لن يكون تافهاً أبداً. و…كنت هكذا. منذ وقت طويل. قبل ان اقابلك.”
تتك.
كان جسدها مليئا بالثغرات.
شعرت بألم حاد في جبهتها.
كافحت سيدي للتحرر من قيودها والوقوف على قدميها، لكن الأرض استعادت صلابتها بالفعل.
كانت هذه هي المرة الأولى في حياتها التي شعرت فيها سيدي بهذا النوع من الألم… لا. هل كان هذا ألم أصلاً؟ عندما أصبحت في حيرة من هذا الشعور الغامض، تحدث لوكاس.
وكانت على علم تام بأخطائها. لقد كانت دائمًا على علم بحقيقة أن الطريق الذي كانت تسير فيه كان خاطئًا. كان الأمر أشبه بكتلة من الرصاص استقرت على صدرها ولم تستطع التخلص منها.
“لماذا فعلت ذلك؟”
لقد سئمت سيدي من وقاحتها حتى في هذا الوقت.
“…!”
تلك الكلمات الأخيرة لم تخرج من فمها. لقد كان الأمر مخزيًا جدًا.
تسبب صوته الصارم في موجات في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما مثل الوالد الحقيقي.
“لم يكن عليك فعل ذلك.”
ولكن عندما سمع الصوت الذي تسرب أجاب بهدوء.
…كان يوبخها. وتعليمها.
“ماذا علي ان افعل؟”
لقد كان يوبخ سيدي لأنها اتخذ القرار الخاطئ بناءً على تجربته الخاصة.
ابتسمت سيدي بضعف.
تماما مثل الوالد الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن خطأ والدها، لوكاس.
أولكوك.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 451
“… أورب.”
“هذه ليست النهاية. على أقل تقدير، لا يمكنك إنهاء الأمر بتقييد أطرافي والنظر إليّ باحتقار.”
ارتفع شيء ساخن من صدرها.
…كان يوبخها. وتعليمها.
ادعت سيدي أنها ابنة لوكاس، لكنها لم تكن طفلة. كانت تعرف كيف تستخدم حسها السليم وكانت شخصيتها أكثر تقدمًا من معظم الكائنات الذكية.
تأوهت سيدي. ويمكن رؤية الدم يقطر من فمها. قطع لوكاس أصابعه، مما تسبب في تحرك الأرض من حولها مثل الطين وربط جسدها بالكامل.
عندما يرتكب الطفل خطأ، لا يدرك الطفل أنه كان خطأ. لقد أدركوا أن ما فعلوه كان خطأً فقط بعد أن وبخهم آباؤهم.
ثم قال شيئا غير معقول.
كان هذا هو الفرق الحاسم بين سيدي والطفلة. (ليس مئات الآلاف من السنين؟)
ولكن الآن، هذا العزم… قد تلاشى.
وكانت على علم تام بأخطائها. لقد كانت دائمًا على علم بحقيقة أن الطريق الذي كانت تسير فيه كان خاطئًا. كان الأمر أشبه بكتلة من الرصاص استقرت على صدرها ولم تستطع التخلص منها.
“ماذا علي ان افعل؟”
تم تحديد سيدي. لقد قررت أنها ستتحمل هذا العبء لبقية حياتها.
وبالنسبة لسيدي، كان هذا الصمت بمثابة رد فعل جعلها تشعر بعدم الارتياح.
ولكن الآن، هذا العزم… قد تلاشى.
“أنت تعرف ما عليك القيام به.”
لأن صوت لوكاس الصارم قد أزال الصدارة.
شعرت بألم حاد في جبهتها.
لا، لم يقم بإزالته. لقد خففها. أزال نصف العيب عن سيدي وأخذه على عاتقه.
ترجمة : [ Yama ]
هذا الرجل الأحمق.
تسبب صوته الصارم في موجات في قلبها.
“… هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
سمعت صوتا غريبا. لقد جاء من حلقها.
“…لذا فإن كل ما فعلته، كان خياري. قراري. لذا يرجى وضع تعاطفك الرخيص جانبًا وافعل ما يجب القيام به. وإلا فإن كل شيء سوف يتكرر بعد أن يغادر أبي هذا المكان. أنت تعرف ذلك، أليس كذلك؟”
أصبحت رؤيتها ضبابية، لكنها لم تعد مظلمة كما كانت من قبل. بدلا من ذلك، بدا وجه لوكاس محاطا بالضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، هذا ليس هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله. لكنني أعتقد أن هذا النقص ضروري. بالنسبة لك وبالنسبة لي.”
“هت، هوو…”
“…”
خرج صوت حزين من فمها.
لقد سئمت سيدي من وقاحتها حتى في هذا الوقت.
أظهر الصوت الشبيه بالوحش أن سيدي كانت تحاول بكل قوتها قمع النحيب الذي كان يريد بالخروج.
“أليس المنجل سلاحًا مصنوعًا خصيصًا للإعدام؟ لذا…”
لوكاس لم يقل أي شيء.
شعر لوكاس كما لو أن الضوء قد أضاء في رأسه. ربما كان ذلك لأنه ظل يفكر في الأمر. الطريقة التي يجب أن يعاملها بها، والطريقة التي يجب أن تعامله بها. وكان الجواب واضحا الآن.
“…آسفة.”
لقد كانت مذبحة من جانب واحد أكثر من القتل.
ولكن عندما سمع الصوت الذي تسرب أجاب بهدوء.
كان صوتها يتألف من مزيج غريب من العواطف.
“لا بأس.”
“لا تبقى صامتا.”
“أنا آسفة. هوب. أبي. هوك…”
لقد ماتت صوفيا دون أن تتمكن حتى من قول كلماتها الأخيرة. لقد كانت نهاية مناسبة لقاتل تخلى عن إنسانيته، لكنها لم تكن النهاية التي كانت مظهرًا نهائيًا مناسبًا للمرأة التي اعتبرها أمه.
وأخيرا، لم تتمكن من منع دموعها من الانفجار. لم يكونوا من السود.
توقفت سيدي مؤقتًا قبل أن يتمتم بصوت مكسور.
سيدي، التي كان تسكب السائل الأسود فقط حتى الآن، أخيرًا أخرج شيئًا آخر للمرة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمال رأسه قليلاً لتفادي الهجوم. في الأصل، مع مستوى مهارة سيدي، لم يكن المراوغة بحركة صغيرة أمرًا ممكنًا. وفي الوقت نفسه، كان هذا دليلا على مدى ضعفها حاليا.
“أنا آسف… يا أبي. لشكك. لكوني مهووسة. لمحاولة إجبارك. الأمر ليس كذلك… العلاقة التي كنت أفكر فيها ليست كذلك”.
“…”
هل اعتقدت حقًا أنه ليس أمامها خيار سوى مواصلة المشي رغم أنه كان الطريق الخطأ؟ يا للسخافة. كانت سيدي تخجل من نفسها لدرجة أنها لم تستطع تحمل ذلك.
ابتسمت سيدي بضعف.
كان بإمكانها أن تستدير في أي وقت. كان هذا المستوى من الاختيار والإرادة موجودًا دائمًا. ومع ذلك، تجاهلهم سيدي واستمر في المشي. في الواقع، على الرغم من معرفتها بأنها كانت تسير في الطريق الخطأ، إلا أنها كانت مليئة بالجشع. تهيمن عليها الرغبة.
شعر لوكاس أنه لم يعد بحاجة إلى استخدام السحر أو القوة الإلهية أو القوة الخارجية.
وكانت هذه هي النتيجة.
تتك.
لم يكن خطأ والدها، لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك تعتقد أن هناك شيئا خاطئا معي، ولكن لا يوجد شيء من هذا القبيل. لقد تم تضخيمه للتو. لقد فعلت ما أردت دائمًا أن أفعله.”
“…شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيدي، التي كان تسكب السائل الأسود فقط حتى الآن، أخيرًا أخرج شيئًا آخر للمرة الأولى.
ابتسمت سيدي بصوت ضعيف.
غرق قلب سيدي عندما سمعت كلمة قلق.
“هذه هي. هذا يكفى. لذا اقتلني.”
تم تحديد سيدي. لقد قررت أنها ستتحمل هذا العبء لبقية حياتها.
ذكرت سيدي وفاتها لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الاعتراف لن يكون تافهاً أبداً. و…كنت هكذا. منذ وقت طويل. قبل ان اقابلك.”
“هذا يختلف عن السابق. أستطيع الآن أن أموت بابتسامة. أنا أتظاهر، هذا هو الحال حقًا. وفكرة الموت لشخص آخر غير أبي… أنا أكرهها”.
“لا بأس.”
بعد كل شيء، كان هذا أيضا جشعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمال رأسه قليلاً لتفادي الهجوم. في الأصل، مع مستوى مهارة سيدي، لم يكن المراوغة بحركة صغيرة أمرًا ممكنًا. وفي الوقت نفسه، كان هذا دليلا على مدى ضعفها حاليا.
لقد سئمت سيدي من وقاحتها حتى في هذا الوقت.
اهتز المنجل الذي كان عالقًا في الأرض على بعد مسافة قصيرة قبل أن يطفو من تلقاء نفسه، وفي النهاية استقر في راحة يد لوكاس.
وفي الوقت نفسه، كانت تأمل ألا يمانع لوكاس في هذه الطفولية.
سار نحو سيدي. تم اتخاذ كل خطوة دون تردد، وعندما مد يدها إليها، التي كان جسدها بالكامل مقيدًا، جفلت سيدي بشكل غريزي وأغلقت عينيها بإحكام.
“…هل هذا حقا ما تريدينه؟”
“اعتقدت أنه إذا ارتكب شخص ما جريمة، فمن الطبيعي أن يعاقب عليه. ما زلت لا أعتقد أن هذا خطأ. ومع ذلك… من الواضح أنه كان هناك شيء مفقود في هذا الفكر. لقد تمكنت من إدراك ذلك في هذا العالم.
“آسفة. لفعل أشياء خاطئة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يختلف عن السابق. أستطيع الآن أن أموت بابتسامة. أنا أتظاهر، هذا هو الحال حقًا. وفكرة الموت لشخص آخر غير أبي… أنا أكرهها”.
“…”
“…”
نظر لوكاس إلى سيدي بنظرة جوفاء. ثم مد يده.
تأوهت سيدي. ويمكن رؤية الدم يقطر من فمها. قطع لوكاس أصابعه، مما تسبب في تحرك الأرض من حولها مثل الطين وربط جسدها بالكامل.
اهتز المنجل الذي كان عالقًا في الأرض على بعد مسافة قصيرة قبل أن يطفو من تلقاء نفسه، وفي النهاية استقر في راحة يد لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باك!
ابتسمت سيدي بضعف.
وكانت على علم تام بأخطائها. لقد كانت دائمًا على علم بحقيقة أن الطريق الذي كانت تسير فيه كان خاطئًا. كان الأمر أشبه بكتلة من الرصاص استقرت على صدرها ولم تستطع التخلص منها.
“وداعا يا أبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في أحد الأيام، علمت أن المرأة التي كنت أعتبرها أمي، صوفيا، كانت ترتكب جرائم فظيعة”.
‘كان لطيف ان اراك مرة اخرى.’
لن يحتاج سوى إلى إصبع واحد لإخضاعها أو قتلها.
تلك الكلمات الأخيرة لم تخرج من فمها. لقد كان الأمر مخزيًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجبني!”
ثم سقط المنجل مثل المقصلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن صوت لوكاس الصارم قد أزال الصدارة.
ترجمة : [ Yama ]
كان هذا هو الفرق الحاسم بين سيدي والطفلة. (ليس مئات الآلاف من السنين؟)
“كان الأمر لا يغتفر. لقد كان الأمر فظيعًا لدرجة أنني لا أستطيع حتى أن أقول ذلك. لقد شهدت ذلك بنفسي… وقتلتها بيدي”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
