ترجمة : [ Yama ]
[اذهب… ألقِ نظرة و… احكم بنفسك…]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 464
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقتصر الأمر على أصدقائه في موطنه فحسب،
ظهرت عدة أفكار في ذهنه في نفس الوقت. ويبدو أن هذا هو الحال. لكن الكلمات التي خرجت من شفتي لوكاس كانت أبسط بكثير من تلك الأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لو كنت أنت الأصلي… لم تكن لتتمكن من الرد… ومع ذلك، أنت الحالي… ربما تكون قادرًا على… فعل ما عليك فعله هناك…]
“هل تقول أنك تستطيع أن تفعل ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عن ماذا تتحدث؟”
التأكد.
بدلاً من الإجابة، ابتسم حاكم البرق بتجهم. وكأنه يقول أن إجابته كانت صحيحة.
لقد سمع صوت حاكم البرق وهو ينقر بلسانه في رأسه. لم يكن يعرف السبب لكنه بدا محبطًا في لوكاس لسبب ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اليد الغامضة… يمكن القول أن معرفتك بالفضاء جيدة جدًا أيضًا. لذلك أستطيع أن أتحدث بحزم. الآن بعد أن مات السيد الأعلى، لا يوجد كائن آخر في الوجود أكثر مهارة في التلاعب بالفضاء من المنفي.]
لم يهتم بذلك. دون أن يدرك، تركزت حواس لوكاس وانتباهه على المنفي.
بطريقة أو بأخرى، كانت هذه الأكوان تواجه أزمة غير مسبوقة.
“كيف يعقل ذلك؟”
حتى لو لم يكن الأمر كذلك، لم يكن شيئًا يجب أن يفكر فيه في تلك اللحظة.
التلاعب بالفضاء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جوك-
أصبح لوكاس أيضًا قادرًا على استخدام هذه القوة بمهارة. ونظرًا للزيادة الهائلة في كفاءته، يمكنه زيارة أي مكان زاره من قبل. وينطبق الشيء نفسه حتى على المناطق المحظورة مثل “موقع المكب” و”المناطق” الأخرى.
“ليست كل الصراعات خاطئة.”
ومع ذلك، كان نطاق تلك الحركة يقتصر على عالم الفراغ. لم يتمكن من الذهاب إلى العوالم الثلاثة آلاف بالخارج. ولم يتمكن من العثور على الطريق. في كل مرة حاول فيها ذلك، كان يشعر وكأنه عالق في شيء ما.
“الملك الشيطاني.”
[ليس لدي سبب… لأكذب عليك…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [وبالمثل… تركوا كما هم…]
“قد تكون هذه مجرد أفكارك. الشقوق نفسها يمكن أن تكون فخاخًا.”
لكن الأمر كان مختلفاً الآن.
حتى عندما قال ذلك، كان لوكاس مدركًا لمدى ضآلة فرصة ذلك. ثم أدرك أن سبب إنكاره في المقام الأول هو أنه أراد أن يكون كلام المنفي صحيحا.
“لماذا أنت هنا؟”
لقد كان رداً سخيفاً ومثيراً للشفقة.
وكان هناك شيء واحد واضح. لم يتغيروا. على الرغم من أن أساليبهم كانت مختلفة، كان من الواضح أن أفكارهم كانت هي نفسها كما كانت من قبل.
في موطنه، تعرض لوكاس للخيانة مرات عديدة. لذلك، على الرغم من أن الملاحظات المفعمة بالأمل جاءت في ذهنه، إلا أنه هز رأسه نافيًا ذلك.
“إنهم لا يحتاجون لي بعد الآن.”
“آلية دفاع ضعيفة.”
“هل هدفك هو الاستماع إلى رغباتي القديمة؟”
لقد هدأ من هياجه، ولم يرغب في إظهار مظهر قبيح.
[لا يزال بإمكانك التغيير… أولئك الذين يمكنهم التغيير… بمكان يمكنهم العودة إليه… كائنات كهذه… أنا أساعدهم دائمًا.]
حتى لو لم يعد “لوكاسيس” أنفسهم موجودين للمشاهدة، فإن لوكاس لن يسمح لنفسه باتخاذ القرار الخاطئ مرة أخرى.
في الماضي، كان هذا الفكر وحده سيملأه بالقلق. ربما شعر بالعجز لأنه لا يستطيع فعل أي شيء بمفرده.
نظر إليه المنفي بصمت. كان من الصعب التنبؤ بما كان يفكر فيه.
‘لكن…’
هذا الفكر جعله يشعر بعدم الارتياح أكثر في مواجهة هذا الكائن.
“إنهم لا يحتاجون لي بعد الآن.”
هل ينبغي عليه أن يضع حدًا لهذه المهزلة ويطلب منه أن يدله على الطريق إلى كوكب السحر؟
فوش.
ولكن ماذا لو كانت تصريحاته صحيحة حقا؟
“…”
[انها حقيقة.]
في الماضي، كان هذا الفكر وحده سيملأه بالقلق. ربما شعر بالعجز لأنه لا يستطيع فعل أي شيء بمفرده.
وأكد صوت البرق الإله هذا الاحتمال.
[اذهب… ألقِ نظرة و… احكم بنفسك…]
‘ماذا؟’
* * *
[هذا الكائن هو الوحيد عبر الزمان والمكان الذي يمكنه السفر بين عالم الفراغ والعوالم الثلاثة آلاف.]
ثم ألقي به.
‘كيف يعقل ذلك؟’
اختار حاكم البرق هذه اللحظة لينفجر فجأة في حالة من الجنون.
[كل أنواع المعجزات ممكنة بيده اليمنى تلك…]
حتى لو لم يعد “لوكاسيس” أنفسهم موجودين للمشاهدة، فإن لوكاس لن يسمح لنفسه باتخاذ القرار الخاطئ مرة أخرى.
حول حاكم البرق انتباهه إلى اليد اليمنى للمنفي. كانت يده، التي كانت ضخمة وسميكة كما لو كانت هناك صفائح حديدية تحت جلده، لا تزال تنبعث منها طاقة زرقاء غير معروفة، ومع ذلك، لم يتمكن لوكاس من تحديد نوع الطاقة بالضبط.
* * *
[اليد الغامضة… يمكن القول أن معرفتك بالفضاء جيدة جدًا أيضًا. لذلك أستطيع أن أتحدث بحزم. الآن بعد أن مات السيد الأعلى، لا يوجد كائن آخر في الوجود أكثر مهارة في التلاعب بالفضاء من المنفي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقتصر الأمر على أصدقائه في موطنه فحسب،
منذ البداية، تحدث حاكم البرق كما لو كان يعرف المنفي.
“ما هي اليد الغامضة؟”
وبعبارة أخرى، كان هناك احتمال كبير أن تكون كلماته صحيحة.
[انها حقيقة.]
“ما هي اليد الغامضة؟”
لقد شعر بقوة شفط قوية. لقد كان ضغطًا كما لو تم سحب جسده بالكامل إلى مكان ما. لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً جدًا لمعرفة ما كان يحدث.
[كوكو. حسنًا… لقد تم مسح جميع السجلات المتعلقة بالمنفي. لا توجد حتى أي معلومات عنه في سجلات اكاشيك، لكن المنفي كان قادرًا على محو 17 كونًا عظيمًا بمفرده. هل فهمت ماذا نعني؟]
حتى لو لم يكن الأمر كذلك، لم يكن شيئًا يجب أن يفكر فيه في تلك اللحظة.
قال لوكاس وهو يأخذ نفساً عميقاً.
…المنفي. العالمان، وعرضه، ورفضه، وتدخل حاكم البرق، الطفو، السقوط…
“هل يستطيع السفر بين الأكوان دون مساعدة السيد الأعلى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عن ماذا تتحدث؟”
بدلاً من الإجابة، ابتسم حاكم البرق بتجهم. وكأنه يقول أن إجابته كانت صحيحة.
“يجب عليك الاستلقاء لفترة أطول.”
… أصبحت الأفكار في رأسه أكثر تعقيدًا عدة مرات.
دمار.
وكان كلام المنفي صحيحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمع صوت حاكم البرق وهو ينقر بلسانه في رأسه. لم يكن يعرف السبب لكنه بدا محبطًا في لوكاس لسبب ما.
ولم يكن سوى حاكم البرق نفسه هو الذي أكد كلماته. الحكام لم يكذبوا على الرغم من أنهم قد يخفون بعض الحقائق لخداع شخص ما، إلا أنهم لن يكذبوا أبدًا.
لم يهتم بذلك. دون أن يدرك، تركزت حواس لوكاس وانتباهه على المنفي.
وبعبارة أخرى، هذا يعني أنه كان من الممكن حقاً للمنفي أن يرسله إلى هذين العالمين.
پيل أمالت رأسها إلى الجانب.
“ماذا تريد مني؟”
استطاع أن يرى پيل وظهرها نحو الشمس. عندما نظرت إلى لوكاس، ابتسمت وأظهرت أسنانها البيضاء النقية.
[…]
لقد كان يانغ إن هيون.
“هل هدفك هو الاستماع إلى رغباتي القديمة؟”
كان يقف على مسافة غير بعيدة، وجه مألوف آخر.
ضحك لوكاس.
“هل تقول أنك تستطيع أن تفعل ذلك؟”
“حتى لو كانت هذه هي الحقيقة، سأطلب منك التوقف عند هذا الحد. أُفضل ذلك لو كان لديك دافع خفي. ربما حتى لاستخدامي في بعض المخططات الكبرى.”
[هوه…]
[لوكاس ترومان… ألا تعلم… أن مثل هذه النوايا النقية موجودة أيضًا…؟]
[…]
“لذا؟ لأنني شخص صالح، فأنا أظهر الرحمة لرجل لم أره من قبل. هل هذا ما تحاول قوله؟”
هل كان هناك معنى خفي داخل الكلمات التي قالها للتو؟
[أنا… حليف… لكل منفي…]
التأكد.
وبينما كان على وشك إطلاق النار على شيء ما، أغلق فمه. الحدة التي كان يعرضها من قبل تضاءلت قليلاً. كان هذا لأنه، لأول مرة، يمكن أن يشعر بلمحة من العاطفة في صوت المنفي.
استطاع أن يرى پيل وظهرها نحو الشمس. عندما نظرت إلى لوكاس، ابتسمت وأظهرت أسنانها البيضاء النقية.
[لا يزال بإمكانك التغيير… أولئك الذين يمكنهم التغيير… بمكان يمكنهم العودة إليه… كائنات كهذه… أنا أساعدهم دائمًا.]
“أنا أعرف الحقيقة الآن. في البداية، اعتقدت أن الناس بحاجة لي لقيادتهم. ربما اعتقدت أنني الوحيد الذي يمكنه القيام بهذا الدور. لست متأكدًا مما إذا كان ذلك بمثابة غطرسة. ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك.”
“…”
لم يهتم بذلك. دون أن يدرك، تركزت حواس لوكاس وانتباهه على المنفي.
[هذه الشقوق… ألق نظرة فاحصة… ليس على لم الشمل مع الأشخاص الأعزاء عليك… ولكن على التهديدات الحقيقية…]
… كاساجين، لا.
تحولت نظرة لوكاس إلى الصدع في الفضاء مرة أخرى.
التأكد.
[لو كنت أنت الأصلي… لم تكن لتتمكن من الرد… ومع ذلك، أنت الحالي… ربما تكون قادرًا على… فعل ما عليك فعله هناك…]
بدلاً من الإجابة، ابتسم حاكم البرق بتجهم. وكأنه يقول أن إجابته كانت صحيحة.
نظر لوكاس إلى الكائن المتوهج خارج عالم موطنه.
تحولت نظرة لوكاس إلى الصدع في الفضاء مرة أخرى.
عظام بيضاء نقية بدون أي أثر من اللحم، محاطة برداء أسود يشبه القماش، أوندد.
بطريقة أو بأخرى، كانت هذه الأكوان تواجه أزمة غير مسبوقة.
كان يعرف اسم هذا الكائن جيدًا.
[هذان العالمان… سيتم تدميرهما قريبًا…]
“ديابلو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [دمارهم… سيأتي دون إعلان…]
هذه المرة، تحولت نظرته إلى عالم الأرض حيث كانت مين ها رين.
“ديابلو.”
هناك، كان يجلس على العرش محاطًا بعدد لا يحصى من الشياطين، شيطان ضخم.
“كيف يعقل ذلك؟”
كائن متعدد القرون، وجسم ضخم، وبشرة رمادية، وتعبير ممل.
… أصبحت الأفكار في رأسه أكثر تعقيدًا عدة مرات.
… كاساجين، لا.
حتى لو لم يكن الأمر كذلك، لم يكن شيئًا يجب أن يفكر فيه في تلك اللحظة.
“الملك الشيطاني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم لا يحتاجون إلى وصي بعد الآن.”
[وبالمثل… تركوا كما هم…]
“ماذا؟”
غمغم المنفي بصوت منخفض.
وبطبيعة الحال، في المستقبل الذي أظهره السيد الأعلى له، انتهى الأمر بكل شخص يعرفه إلى حالة بائسة أو ميت. قال السيد الأعلى داونز أيضًا أن لوكاس هو الوحيد الذي يمكنه تغيير تلك النهاية.
[هذان العالمان… سيتم تدميرهما قريبًا…]
“أنا أعرف الحقيقة الآن. في البداية، اعتقدت أن الناس بحاجة لي لقيادتهم. ربما اعتقدت أنني الوحيد الذي يمكنه القيام بهذا الدور. لست متأكدًا مما إذا كان ذلك بمثابة غطرسة. ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك.”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم. لا أعرف. أعتقد أننا ربما وقعنا في هذا الأمر، لكنني لست متأكدا”.
فكر لوكاس فجأة في پيل التي كانت خارج هذا الفضاء. وكان آخر شيء رآه منها هو تعبيرها المشوه. ربما كانت تعرف ما ينوي المنفي فعله.
فوش.
“…”
تحولت نظرة لوكاس إلى الصدع في الفضاء مرة أخرى.
فكرة عديمة الفائدة.
المشهد من عالم وطنه.
حتى لو لم يكن الأمر كذلك، لم يكن شيئًا يجب أن يفكر فيه في تلك اللحظة.
أو على الأقل كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال لو لم يكن هناك أي تدخل.
أدرك لوكاس، إذن، أن حقيقة أنه كان يفكر في پيل في تلك اللحظة أظهرت أن الصراع قد نشأ بالفعل في ذهنه.
أو على الأقل كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال لو لم يكن هناك أي تدخل.
“ديابلو وملك الشياطين. هل تقول أن تلك الأكوان سيتم تدميرها من قبل هؤلاء؟”
وكان هناك شيء واحد واضح. لم يتغيروا. على الرغم من أن أساليبهم كانت مختلفة، كان من الواضح أن أفكارهم كانت هي نفسها كما كانت من قبل.
[دمارهم… سيأتي دون إعلان…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : [ Yama ]
[هوه…]
كان رأسه يرتكز على شيء ناعم، لكنه كان يعاني من صداع شديد لدرجة أنه لم يتمكن من التعرف على الملمس بشكل صحيح.
كان رد فعل حاكم البرق على تلك الكلمات. نظر إلى المنفي بموقف من الفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يكونوا ليتشاجروا لو كان لوكاس لا يزال هناك، لأنه كان سيمنعهم من ذلك، ويقودهم في الاتجاه الصحيح.
هل كان هناك معنى خفي داخل الكلمات التي قالها للتو؟
“ما هي اليد الغامضة؟”
كان لا يزال لغزا بالنسبة للوكاس.
فتح عينيه.
ولكن كانت هناك كلمة واحدة يمكن أن يفهمها على وجه اليقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف حالك؟”
دمار.
[…]
بطريقة أو بأخرى، كانت هذه الأكوان تواجه أزمة غير مسبوقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم. لا أعرف. أعتقد أننا ربما وقعنا في هذا الأمر، لكنني لست متأكدا”.
في الماضي، كان هذا الفكر وحده سيملأه بالقلق. ربما شعر بالعجز لأنه لا يستطيع فعل أي شيء بمفرده.
فوش.
لكن الأمر كان مختلفاً الآن.
“كيف يعقل ذلك؟”
“إنهم لا يحتاجون إلى وصي بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الفكر جعله يشعر بعدم الارتياح أكثر في مواجهة هذا الكائن.
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟’
“أنا أعرف الحقيقة الآن. في البداية، اعتقدت أن الناس بحاجة لي لقيادتهم. ربما اعتقدت أنني الوحيد الذي يمكنه القيام بهذا الدور. لست متأكدًا مما إذا كان ذلك بمثابة غطرسة. ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك.”
وأكد صوت البرق الإله هذا الاحتمال.
المشهد من عالم وطنه.
غمغم المنفي بصوت منخفض.
المواجهة بين الكائنات التي كان لوكاس يعتنقها غالياً.
حول حاكم البرق انتباهه إلى اليد اليمنى للمنفي. كانت يده، التي كانت ضخمة وسميكة كما لو كانت هناك صفائح حديدية تحت جلده، لا تزال تنبعث منها طاقة زرقاء غير معروفة، ومع ذلك، لم يتمكن لوكاس من تحديد نوع الطاقة بالضبط.
في البداية، أثار سلوكهم غضبه. لم يستطع تحمل ذلك. لقد خاطر بحياته لطرد الأنصاف بعيدًا، وقتل اللورد، وترك موطنه بالأمل.
كان هناك أشياء كثيرة في العالم لا يمكن تقسيمها خطيًا إلى خير وشر.
ومع ذلك، فإن الصراعات لم تختف. وبدلا من ذلك، زادت المواجهات. كان الأمر شديدًا لدرجة أنهم جعلوا بعضهم البعض ينزف.
[اذهب… ألقِ نظرة و… احكم بنفسك…]
ومع ذلك، في النهاية، تلك كانت الطبيعة البشرية.
تحولت نظرة لوكاس إلى الصدع في الفضاء مرة أخرى.
“ليست كل الصراعات خاطئة.”
“أجل.”
[…]
هناك، كان يجلس على العرش محاطًا بعدد لا يحصى من الشياطين، شيطان ضخم.
“في بعض الأحيان، لا يمكن العثور على الإجابات الأكثر حكمة إلا من خلال الصراع، وأعظم الاحتمالات، تزدهر في خضم المصاعب الشديدة.”
“أنا سعيد لأنني غادرت.”
كان هناك أشياء كثيرة في العالم لا يمكن تقسيمها خطيًا إلى خير وشر.
[أود أن… أعتذر مقدمًا… ولكن لا خيار آخر… آسف… هناك كائن… لا يريدك أن تمتلكه… وأنا… مدين له…]
كان الأمر نفسه بالنسبة لهم. كانوا جميعا يعيشون كما أرادت قلوبهم. لم يكن ذلك خطأ.
اختار حاكم البرق هذه اللحظة لينفجر فجأة في حالة من الجنون.
آيريس، وإيفان، وسنو، كل منهم كان لديه أفكاره.
تماما كما كان على وشك محاولة النهوض من حيث كان يرقد.
وكان هناك شيء واحد واضح. لم يتغيروا. على الرغم من أن أساليبهم كانت مختلفة، كان من الواضح أن أفكارهم كانت هي نفسها كما كانت من قبل.
[لا يزال بإمكانك التغيير… أولئك الذين يمكنهم التغيير… بمكان يمكنهم العودة إليه… كائنات كهذه… أنا أساعدهم دائمًا.]
بالطبع، لم يكونوا ليتشاجروا لو كان لوكاس لا يزال هناك، لأنه كان سيمنعهم من ذلك، ويقودهم في الاتجاه الصحيح.
حتى لو لم يعد “لوكاسيس” أنفسهم موجودين للمشاهدة، فإن لوكاس لن يسمح لنفسه باتخاذ القرار الخاطئ مرة أخرى.
…صحيح. والآن بعد أن فكر في الأمر، كان لوكاس سيستخدم الإكراه تحت ستار الخير ليقودهم إلى ما يعتبره الاتجاه الصحيح.
اختار حاكم البرق هذه اللحظة لينفجر فجأة في حالة من الجنون.
“أنا سعيد لأنني غادرت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فهمت…]
لقد عبّر أخيرًا عن الكلمات التي كان يكره الاعتراف بها أكثر من غيرها.
كان رد فعل حاكم البرق على تلك الكلمات. نظر إلى المنفي بموقف من الفضول.
“إنهم لا يحتاجون لي بعد الآن.”
* * *
لم يقتصر الأمر على أصدقائه في موطنه فحسب،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها… أيها اللعين…”
ولكن أيضًا تلاميذه على الأرض.
لم تكن القوة قوية، ولكن الغريب أنه لم يستطع المقاومة.
وبطبيعة الحال، في المستقبل الذي أظهره السيد الأعلى له، انتهى الأمر بكل شخص يعرفه إلى حالة بائسة أو ميت. قال السيد الأعلى داونز أيضًا أن لوكاس هو الوحيد الذي يمكنه تغيير تلك النهاية.
للحظة، فقد لوكاس السيطرة على قوة الفراغ وتم جر جسده بلا حول ولا قوة إلى يد المنفي.
‘لكن…’
[…]
يمكنه إيقافه حتى لو لم يذهب مباشرة إلى هذا العالم. لم يكن ديابلو في العوالم الثلاثة آلاف، بل في عالم الفراغ.
“أنا أعرف الحقيقة الآن. في البداية، اعتقدت أن الناس بحاجة لي لقيادتهم. ربما اعتقدت أنني الوحيد الذي يمكنه القيام بهذا الدور. لست متأكدًا مما إذا كان ذلك بمثابة غطرسة. ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك.”
ربما لو قتل ذلك الرجل في موقع النفايات، فهذا من شأنه أن يحل كل شيء.
سقط جسد لوكاس في الفضاء الأسود.
[هل هذا… اختيارك…؟]
تحولت نظرة لوكاس إلى الصدع في الفضاء مرة أخرى.
“أجل.”
“ديابلو.”
عندما أجاب، استدار لوكاس.
[هذه الشقوق… ألق نظرة فاحصة… ليس على لم الشمل مع الأشخاص الأعزاء عليك… ولكن على التهديدات الحقيقية…]
ولم يهتم إذا كان المنفي راضيا عن إجابته أم لا. كان لدى لوكاس القدرة على الهروب من هذه المساحة التي خلقها.
ومع ذلك، فإن الصراعات لم تختف. وبدلا من ذلك، زادت المواجهات. كان الأمر شديدًا لدرجة أنهم جعلوا بعضهم البعض ينزف.
[فهمت…]
“هل هدفك هو الاستماع إلى رغباتي القديمة؟”
وفي اللحظة التالية بالضبط، اتخذ المنفي إجراءاته فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، أثار سلوكهم غضبه. لم يستطع تحمل ذلك. لقد خاطر بحياته لطرد الأنصاف بعيدًا، وقتل اللورد، وترك موطنه بالأمل.
[أنا لا أحب…الإكراه، ولكن…لست واثقا…من قدرتي على إقناعك…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطفو، وتهبط.
“ماذا؟”
‘كيف يعقل ذلك؟’
[أود أن… أعتذر مقدمًا… ولكن لا خيار آخر… آسف… هناك كائن… لا يريدك أن تمتلكه… وأنا… مدين له…]
“أجل.”
“عن ماذا تتحدث؟”
إذن؟
[اذهب… ألقِ نظرة و… احكم بنفسك…]
“ليست كل الصراعات خاطئة.”
فوش.
“-آه.”
لقد شعر بقوة شفط قوية. لقد كان ضغطًا كما لو تم سحب جسده بالكامل إلى مكان ما. لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً جدًا لمعرفة ما كان يحدث.
‘لكن…’
كان المنفي يحاول إجباره على الانضمام إلى إحدى القوات.
التلاعب بالفضاء
لقد صر أسنانه.
[أنا لا أحب…الإكراه، ولكن…لست واثقا…من قدرتي على إقناعك…]
لقد تظاهر بأنه يمنحه الخيار، ليتصرف بشكل منافق في النهاية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمع صوت حاكم البرق وهو ينقر بلسانه في رأسه. لم يكن يعرف السبب لكنه بدا محبطًا في لوكاس لسبب ما.
“اقطعها…”
ثم ألقي به.
صرخ لوكاس بعنف وهو يؤرجح ذراعه. لن يكون من الصعب جدًا التعامل مع قوة الشفط هذه.
وأكد صوت البرق الإله هذا الاحتمال.
أو على الأقل كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال لو لم يكن هناك أي تدخل.
“ديابلو.”
[كوكو… كوهاها!]
للحظة، فقد لوكاس السيطرة على قوة الفراغ وتم جر جسده بلا حول ولا قوة إلى يد المنفي.
اختار حاكم البرق هذه اللحظة لينفجر فجأة في حالة من الجنون.
بطريقة أو بأخرى، كانت هذه الأكوان تواجه أزمة غير مسبوقة.
بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [وبالمثل… تركوا كما هم…]
“كوك!”
لقد كان رداً سخيفاً ومثيراً للشفقة.
تحطمت صاعقة ضخمة من البرق في ذهنه. للحظة، أصبحت رؤيته سوداء وشعر وكأن دماغه يحترق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن سوى حاكم البرق نفسه هو الذي أكد كلماته. الحكام لم يكذبوا على الرغم من أنهم قد يخفون بعض الحقائق لخداع شخص ما، إلا أنهم لن يكذبوا أبدًا.
“أيها… أيها اللعين…”
وبعبارة أخرى، كان هناك احتمال كبير أن تكون كلماته صحيحة.
كان يعلم أن حاكم البرق لا يزال لديه بعض القوة، لكنه لم يخطر بباله أبدًا أنه سيتدخل في تلك اللحظة.
[هذا الكائن هو الوحيد عبر الزمان والمكان الذي يمكنه السفر بين عالم الفراغ والعوالم الثلاثة آلاف.]
للحظة، فقد لوكاس السيطرة على قوة الفراغ وتم جر جسده بلا حول ولا قوة إلى يد المنفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : [ Yama ]
“-آه.”
كان الأمر نفسه بالنسبة لهم. كانوا جميعا يعيشون كما أرادت قلوبهم. لم يكن ذلك خطأ.
ثم ألقي به.
كائن متعدد القرون، وجسم ضخم، وبشرة رمادية، وتعبير ممل.
تطفو، وتهبط.
في الماضي، كان هذا الفكر وحده سيملأه بالقلق. ربما شعر بالعجز لأنه لا يستطيع فعل أي شيء بمفرده.
سقط جسد لوكاس في الفضاء الأسود.
“أنا أعرف الحقيقة الآن. في البداية، اعتقدت أن الناس بحاجة لي لقيادتهم. ربما اعتقدت أنني الوحيد الذي يمكنه القيام بهذا الدور. لست متأكدًا مما إذا كان ذلك بمثابة غطرسة. ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك.”
* * *
منذ البداية، تحدث حاكم البرق كما لو كان يعرف المنفي.
… شعر بأشعة الشمس الدافئة.
“ما هي اليد الغامضة؟”
كان رأسه يرتكز على شيء ناعم، لكنه كان يعاني من صداع شديد لدرجة أنه لم يتمكن من التعرف على الملمس بشكل صحيح.
حتى عندما قال ذلك، كان لوكاس مدركًا لمدى ضآلة فرصة ذلك. ثم أدرك أن سبب إنكاره في المقام الأول هو أنه أراد أن يكون كلام المنفي صحيحا.
لقد جمعوا؛ الدفء والنعومة والألم.
“نعم.”
عندما شعر بهذه الأحاسيس الثلاثة في نفس الوقت، عبس لوكاس.
* * *
“كوك…”
لقد شعر بقوة شفط قوية. لقد كان ضغطًا كما لو تم سحب جسده بالكامل إلى مكان ما. لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً جدًا لمعرفة ما كان يحدث.
كان رأسه يؤلمه ويشعر بالغثيان. بشكل عام، حالته لم تكن جيدة جدًا. كان هذا الأمر يتعلق بعقله أكثر من جسده، لذلك كان من الحكمة الانتظار لفترة من الوقت، لكنه لم يستطع تحمل ذلك.
كائن متعدد القرون، وجسم ضخم، وبشرة رمادية، وتعبير ممل.
تماما كما كان على وشك محاولة النهوض من حيث كان يرقد.
“أنا أعرف الحقيقة الآن. في البداية، اعتقدت أن الناس بحاجة لي لقيادتهم. ربما اعتقدت أنني الوحيد الذي يمكنه القيام بهذا الدور. لست متأكدًا مما إذا كان ذلك بمثابة غطرسة. ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك.”
جوك-
وبعبارة أخرى، هذا يعني أنه كان من الممكن حقاً للمنفي أن يرسله إلى هذين العالمين.
شعر بأصابع تضغط على جبهته.
“اقطعها…”
لم تكن القوة قوية، ولكن الغريب أنه لم يستطع المقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جمعوا؛ الدفء والنعومة والألم.
“يجب عليك الاستلقاء لفترة أطول.”
تحولت نظرة لوكاس إلى الصدع في الفضاء مرة أخرى.
فسمع صوتاً أقرب إلى الهمس.
“أنا أعرف الحقيقة الآن. في البداية، اعتقدت أن الناس بحاجة لي لقيادتهم. ربما اعتقدت أنني الوحيد الذي يمكنه القيام بهذا الدور. لست متأكدًا مما إذا كان ذلك بمثابة غطرسة. ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك.”
صوت مألوف.
“…”
“پيل …؟”
بدلاً من الإجابة، ابتسم حاكم البرق بتجهم. وكأنه يقول أن إجابته كانت صحيحة.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟’
فتح عينيه.
المشهد من عالم وطنه.
استطاع أن يرى پيل وظهرها نحو الشمس. عندما نظرت إلى لوكاس، ابتسمت وأظهرت أسنانها البيضاء النقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقتصر الأمر على أصدقائه في موطنه فحسب،
“كيف حالك؟”
[هذان العالمان… سيتم تدميرهما قريبًا…]
“…”
لقد كان رداً سخيفاً ومثيراً للشفقة.
وبدلا من الإجابة، أغمض عينيه مرة أخرى.
[أنا لا أحب…الإكراه، ولكن…لست واثقا…من قدرتي على إقناعك…]
ثم قام بتجميع ذكرياته الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك لوكاس.
…المنفي. العالمان، وعرضه، ورفضه، وتدخل حاكم البرق، الطفو، السقوط…
“أجل.”
و…
ثم ألقي به.
“…أين نحن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و…
كان من الواضح أنه قد جرفته قوة المنفي. ومن خلال عدم وجود الفراغ، تمكن من معرفة أن هذا المكان لم يكن عالم الفراغ.
[اذهب… ألقِ نظرة و… احكم بنفسك…]
إذن؟
“كوك…”
هل كان هذا هو عالم موطن؟ أو الأرض؟
“لماذا أنت هنا؟”
“ألا تعلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت مألوف.
پيل أمالت رأسها إلى الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، تحولت نظرته إلى عالم الأرض حيث كانت مين ها رين.
عندما نظر إليها، سأل أكبر سؤال لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في بعض الأحيان، لا يمكن العثور على الإجابات الأكثر حكمة إلا من خلال الصراع، وأعظم الاحتمالات، تزدهر في خضم المصاعب الشديدة.”
“لماذا أنت هنا؟”
بوم!
هذه المرة أجابت بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تعلم؟”
“همم. لا أعرف. أعتقد أننا ربما وقعنا في هذا الأمر، لكنني لست متأكدا”.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 464
“نحن؟”
[…]
أشارت پيل إلى الجانب.
“هل هدفك هو الاستماع إلى رغباتي القديمة؟”
كان يقف على مسافة غير بعيدة، وجه مألوف آخر.
[هذان العالمان… سيتم تدميرهما قريبًا…]
لقد كان يانغ إن هيون.
كائن متعدد القرون، وجسم ضخم، وبشرة رمادية، وتعبير ممل.
ترجمة : [ Yama ]
وفي اللحظة التالية بالضبط، اتخذ المنفي إجراءاته فجأة.
[لا يزال بإمكانك التغيير… أولئك الذين يمكنهم التغيير… بمكان يمكنهم العودة إليه… كائنات كهذه… أنا أساعدهم دائمًا.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات