ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ب-بحاجة إلى مشاعر سلبية…”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 485
“لذا فإن جمعهم هو غرض “شيطان المنجم”؟”
لقد نزلوا أكثر قليلاً.
لقد كانوا مثل أسماك أعماق البحار، التي كان لها مظهر غريب أكثر فأكثر كلما تعمقت.
أول ما شعر به هو حقيقة أن الأضواء المتفرقة اختفت تدريجيا. ونتيجة لذلك، أصبحت المناطق المحيطة أكثر قتامة تدريجيا. ربما كانت الشمس لا تزال مرتفعة في السماء، لكن الجزء الداخلي من المنجم كان محاطًا بالكامل بالضباب الأسود الذي حجب تمامًا أي نوع من الضوء الخارجي.
“…هذا المكان.”
ولهذا السبب، لم يستطع لوكاس إلا أن يقارن هذا المكان بأعماق المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تبدو لذيذة.”
وذلك لأنه كلما تعمقوا أكثر، كلما تلاشى الضوء.
بالطبع، لم يكن هذا هو السبب وراء تعبير لوكاس الحازم.
…كلانغ-…كلانغ-…
ربما لن يموتوا حتى لو انهار المنجم. ومن المحتمل جدًا أنهم قد حصلوا بالفعل على وسيلة للخروج. وبعبارة أخرى، لم يكن لديهم حقًا أي شيء يمكنهم فعله بشأن حياة وموت البشر الذين يعملون في هذا المكان.
كما ذكّرته الصورة العاجزة للكائنات الحية التي تقوم بالتنقيب عن المعادن بالأسماك التي تسبح في البحر الأسود.
* * *
لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل عما إذا كان لا يزال بإمكانه الإشارة إليهم كبشر.
ترجمة : [ Yama ]
“كائنات متحولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد بدوا وكأنهم مزيج بين البشر والوحوش.
ثم كان لديه فكرة.
كانت أطرافهم منتفخة كما لو كانت هناك أورام ملتصقة بهم، وحتى لو لم تكن لديهم، فإن الأصوات التي يصدرونها أثناء التحرك بمشية غريبة غير مفهومة كانت مرعبة، كما لو كانوا يعانون من تشوهات عقلية كبيرة.
كما ذكّرته الصورة العاجزة للكائنات الحية التي تقوم بالتنقيب عن المعادن بالأسماك التي تسبح في البحر الأسود.
كلما تعمقوا أكثر، بدا أن مظهرهم يميل نحو الوحوش بدلاً من البشر. وفي مرحلة ما، لم يعد بإمكانه رؤية أي كائنات بين العمال لها شخصيات تشبه البشر.
أدرك لوكاس أن مظهر الكائن الحي في الأنبوب الزجاجي كان مشابهًا لمظهر البشر المتحورين أو البشر* الذين قاموا بأدوار المشرفين. (*: بافتراض أن هذا يجب أن يكون وحوشًا، أو حتى “وحوشًا تشبه الإنسان”)
وهذا أيضًا جعل تفكيره الأولي، حول هذا المكان الذي يبدو وكأنه أعماق البحر، أقوى.
لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل عما إذا كان لا يزال بإمكانه الإشارة إليهم كبشر.
لقد كانوا مثل أسماك أعماق البحار، التي كان لها مظهر غريب أكثر فأكثر كلما تعمقت.
كانت أطرافهم منتفخة كما لو كانت هناك أورام ملتصقة بهم، وحتى لو لم تكن لديهم، فإن الأصوات التي يصدرونها أثناء التحرك بمشية غريبة غير مفهومة كانت مرعبة، كما لو كانوا يعانون من تشوهات عقلية كبيرة.
“لا تبدو لذيذة.”
هل هذا يعني أن سبب اختطافهم للبشر ونصب المناجم وإجبارهم على القيام بأعمال لا معنى لها هو ببساطة جمع المشاعر السلبية؟
همس پيل بصوت ناعم.
“هاف! هوف…! أيها الوغد…! حتى لو فعلت هذا…”
إن حقيقة أنها يمكن أن تثير مثل هذا الشعور من شخص مثلها، التي يمكنها حتى أكل الحديد دون أي صعوبة، كانت دليلاً واضحًا على مدى اشمئزاز البشر المتحولين.
“آه…”
بدلاً من الرد أو النظر إلى البشر المتحولين أكثر، تحول لوكاس بدلاً من ذلك إلى الوحش الواقف في المنتصف والذي بدا أنه يلعب دور المشرف.
ومرة أخرى، تعالت الصراخات في كل اتجاه.
لم يكن لهذا المظهر مظهر غريب مثل “عين الثور” الذي رآه أعلاه.
ولهذا السبب، لم يستطع لوكاس إلا أن يقارن هذا المكان بأعماق المحيط.
على العكس من ذلك، كان له مظهر قريب من مظهر الإنسان.
كان عقل توهاند مكسورًا تقريبًا. لقد نطق بكلمات غير واضحة بعيون مذهولة وتعبير يسيل لعابه.
وكان له ذراعان وساقان ووجه واحد، وكان ارتفاعه أقل من المترين.
برزت مقلتا عينيه وترددت أصداء صرخة يائسة للغاية كما لو أن اللهاة سوف تمزق.
وبالنظر إليه مرة أخرى، كان حقا مشهدا غريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم توسيع المنطقة تدريجياً، ولم يتم بناء المرافق تحت الأرض بعناية. بدلا من ذلك، كان الأمر كما لو أنهم قد حفروا ببساطة ثقوبًا كبيرة.
كان للبشر أشكال الوحوش، وكان للوحوش أشكال البشر.
حدق لوكاس فيه بصراحة للحظة قبل إيقاف حقن المانا مؤقتًا.
لكن الطريقة التي تم بها تشغيل مساحة العمل لم تتغير على الإطلاق عن مساحة العمل أعلاه، حيث ظل كلا الجانبين يحتفظان بنفس الأدوار.
وفي اللحظة التالية، ظهر جسد لوكاس فجأة أمام الوحش.
نظر لوكاس إلى الوحش الصغير مرة أخرى.
“…هذا المكان.”
لقد كانت قويا.
أطلق الوحش صوتًا فارغًا للحظة قبل أن يطلق صرخة مفجعة. تدفق الدم الأزرق الداكن مثل الشمع من المقطع العرضي للقطع.
تقريبًا بنفس القدر مثل دوك غو يون.
ثم كان لديه فكرة.
وبعبارة أخرى، فهذا يعني أن هذا الوحش، الذي كان يلعب فقط دور المشرف، كان كائنًا هائلاً وصل إلى ذروة ما يمكن أن يحققه الإنسان.
لقد كان وجهاً مألوفاً.
‘…بدون أدنى شك.’
بعد الوصول إلى هذه النقطة، كان الأمر قد انتهى بالفعل.
على أقل تقدير، كان هناك عدد قليل من الوحوش مثل هذا الذين لعبوا دور المشرف في مساحة العمل هذه. وكان من الواضح أن معظم البشر لا يستطيعون حتى أن يحلموا بالهروب.
[…وبالتالي يمكن استنتاج أن أساس علم السحر ينبع من العقل. هناك العديد من الأنواع التي لا يمكنها قبول المانا إلا في أجسادها ولكنها تطلقها بمرور الوقت.
“انتظري هنا لحظة.”
‘…اكتشفته.’
“حسنا.”
لقد كان وجهاً مألوفاً.
“…”
وهو الاسم الذي نطق به بالصراخ بمجرد وصول مدة التعذيب إلى 11 ثانية بالضبط.
لم يستطع لوكاس إلا أن يحدق في پيل للحظة عندما أجابت بهذه الطريقة المطيعة الغريبة. لكنها ابتسمت له فقط بتعبير غير مبال. يبدو أنها تسأل “ما هذا؟” مع تعبيرها. بعد أن فكر في ذلك بنفسه، هز لوكاس رأسه.
نظر الوحش إلى لوكاس بتعبير يصعب فهمه. يبدو أن تعبيرها عبارة عن مزيج من الغضب والكراهية والنية القاتلة.
ربما كان هو فقط.
بدلاً من الرد أو النظر إلى البشر المتحولين أكثر، تحول لوكاس بدلاً من ذلك إلى الوحش الواقف في المنتصف والذي بدا أنه يلعب دور المشرف.
وفي اللحظة التالية، ظهر جسد لوكاس فجأة أمام الوحش.
وهذا أيضًا جعل تفكيره الأولي، حول هذا المكان الذي يبدو وكأنه أعماق البحر، أقوى.
“اه؟”
أطلق الوحش صوتًا فارغًا للحظة قبل أن يطلق صرخة مفجعة. تدفق الدم الأزرق الداكن مثل الشمع من المقطع العرضي للقطع.
أطلق الوحش صوتًا غبيًا وهو يتراجع، لكنه كان قادرًا على فهم الوضع في غمضة عين. في لحظة، ضاقت عيونه الصفراء الزاهية. لقد حكم على لوكاس كعدو، وهدف يجب قتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدوا وكأنهم مزيج بين البشر والوحوش.
انكسرت، وأخذت كلتا يديها أشكالًا شريرة مثل الخطافات. على أطراف أصابعه، بدا أن شيئًا مشابهًا للسم يتشكل.
“كيف وجدته؟ هل كانت تلك أطول 5 ثواني في حياتك؟”
لكن من وجهة نظر لوكاس، كان الأمر بطيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوه، آه… ماذا ستفعل؟”
لقد كان بطيئا بما فيه الكفاية لجعله يتثاءب. عند تلك النقطة، كان من الممكن أن يكون لوكاس قد قتل الوحش 20 مرة دون استخدام قوة الفراغ.
“من الآن فصاعدا، سأقوم بصب المانا مباشرة في رأسك. سيكون مثل التيار الكهربائي. وبطبيعة الحال، فإن الألم الذي ستشعر به لن يقارن بالتعذيب الكهربائي. لكن لا تقلق. أستطيع أن أخمن تقريبًا مستوى قوتك العقلية. ”
كلانغ!
انفجر رأس توهاند.
طار جسد الوحش إلى الخلف كما لو أنه قد أصيب بشيء ما واصطدم بالحائط. بعد فترة وجيزة، تمايل الجدار كما لو كان على قيد الحياة، وقيد جسده بالكامل بقوة.
“إذا قتلت شيطان المنجم، فلن يكونوا ضحايا بعد الآن. لكنهم لن يكونوا قادرين على استعادة أجسادهم الأصلية.
“كيوك…!”
لقد كانت قويا.
وبعد ذلك، بصق الوحش الدم. بعد أن أدرك على ما يبدو أن حركاته كانت مقيدة، بدأ في النضال ولف جسده بالكامل، لكن مقاومته كانت عديمة الجدوى. نظر حوله، مشى لوكاس نحو جسده.
انكسرت، وأخذت كلتا يديها أشكالًا شريرة مثل الخطافات. على أطراف أصابعه، بدا أن شيئًا مشابهًا للسم يتشكل.
يبدو أن البشر المتحولين ليس لديهم أي اهتمام بسلسلة الاضطرابات. مثل الآلات، كرسوا أنفسهم للتعدين.
لقد كان وجهاً مألوفاً.
“اسمك؟”
“أعني. أستطيع السيطرة عليك.”
“م-، من أنت بحق الجحيم؟”
“هاف! هوف…! أيها الوغد…! حتى لو فعلت هذا…”
لم يحب لوكاس الإجابة على أسئلة كهذه. ورسم خطا بإصبعه. لقد فعل ذلك ببطء حتى يتمكن الوحش من رؤيته بوضوح.
وضع لوكاس يده على رأس الوحش مرة أخرى، ثم رفع إصبع السبابة بيده الأخرى.
شوك. مع صوت تقشعر له الأبدان، سقطت الذراع اليمنى للوحش على الأرض.
أعمق مساحة تحت الأرض.
“آه…”
‘…اكتشفته.’
أطلق الوحش صوتًا فارغًا للحظة قبل أن يطلق صرخة مفجعة. تدفق الدم الأزرق الداكن مثل الشمع من المقطع العرضي للقطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوك. مع صوت تقشعر له الأبدان، سقطت الذراع اليمنى للوحش على الأرض.
بدا الأمر مؤلمًا جدًا، لكنه لم يكن كافيًا.
وهو الاسم الذي نطق به بالصراخ بمجرد وصول مدة التعذيب إلى 11 ثانية بالضبط.
وضع لوكاس يده على رأس الوحش.
وهو الاسم الذي نطق به بالصراخ بمجرد وصول مدة التعذيب إلى 11 ثانية بالضبط.
“كوه، آه… ماذا ستفعل؟”
“المشاعر؟”
نظر الوحش إلى لوكاس بتعبير يصعب فهمه. يبدو أن تعبيرها عبارة عن مزيج من الغضب والكراهية والنية القاتلة.
“أين هو مطلوب؟”
“من الآن فصاعدا، سأقوم بصب المانا مباشرة في رأسك. سيكون مثل التيار الكهربائي. وبطبيعة الحال، فإن الألم الذي ستشعر به لن يقارن بالتعذيب الكهربائي. لكن لا تقلق. أستطيع أن أخمن تقريبًا مستوى قوتك العقلية. ”
أعمق مساحة تحت الأرض.
“ماذا تقصد…”
حدق لوكاس فيه بصراحة للحظة قبل إيقاف حقن المانا مؤقتًا.
“أعني. أستطيع السيطرة عليك.”
لم تكن هناك أي علامات للحياة في هذا المكان، ولم يكن من الممكن سماع أصوات المعاول. كان المكان هادئا بشكل غريب.
لم يكن الوحش قادرًا على قول أكثر من ذلك. وذلك لأن تلك الكلمات أعقبتها موجة من الألم، على عكس أي شيء شهدته على الإطلاق.
وهو الاسم الذي نطق به بالصراخ بمجرد وصول مدة التعذيب إلى 11 ثانية بالضبط.
برزت مقلتا عينيه وترددت أصداء صرخة يائسة للغاية كما لو أن اللهاة سوف تمزق.
المشاعر السلبية.
حدق لوكاس فيه بصراحة للحظة قبل إيقاف حقن المانا مؤقتًا.
على الرغم من أن الوحش الذي كان يلعب دور المشرف قد مات، فإن البشر في ذلك المكان لم يتصرفوا وكأنهم قد تم تحريرهم للتو. وبدلاً من ذلك، استمروا في استخراج المعادن بحركات غير منتظمة.
“كيف وجدته؟ هل كانت تلك أطول 5 ثواني في حياتك؟”
أول ما شعر به هو حقيقة أن الأضواء المتفرقة اختفت تدريجيا. ونتيجة لذلك، أصبحت المناطق المحيطة أكثر قتامة تدريجيا. ربما كانت الشمس لا تزال مرتفعة في السماء، لكن الجزء الداخلي من المنجم كان محاطًا بالكامل بالضباب الأسود الذي حجب تمامًا أي نوع من الضوء الخارجي.
“هاف! هوف…! أيها الوغد…! حتى لو فعلت هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان لوكاس، لم يتمكن من إعادة الكائنات الحية التي تغيرت بالفعل إلى هذا الحد إلى أشكالها الأصلية. البشر الذين تحورت أجسادهم أصبحوا بالفعل مخلوقات مختلفة تمامًا.
الحقد في عيون الوحش لم يتلاشى على الإطلاق.
حدق لوكاس فيه بصراحة للحظة قبل إيقاف حقن المانا مؤقتًا.
سيكون من الصعب الحصول على ما يريد إذا استمر الأمر على هذا النحو.
تبين أن اسم الوحش هو “توهاند”.
وضع لوكاس يده على رأس الوحش مرة أخرى، ثم رفع إصبع السبابة بيده الأخرى.
“نعم…”
“1 ثانية. سأستمر في زيادة المدة بمقدار ثانية واحدة فقط، لا أكثر ولا أقل. ليس لدي الكثير من الوقت لأضيعه، ولكني لست في عجلة من أمري. بطبيعة الحال، ليس لدي أي نية للاستعجال معك. لذلك عندما ترغب في الإجابة على أسئلتي، فقط أخبرني. سأكون بالانتظار.”
“انتظري هنا لحظة.”
لم تكن هناك حاجة لانتظار الجواب.
ثم كان لديه فكرة.
مرة أخرى، ضخ لوكاس المانا بعنف في رأسه.
هل هذا يعني أن سبب اختطافهم للبشر ونصب المناجم وإجبارهم على القيام بأعمال لا معنى لها هو ببساطة جمع المشاعر السلبية؟
ومرة أخرى، تعالت الصراخات في كل اتجاه.
“تافهة جدا.”
* * *
حدق لوكاس فيه بصراحة للحظة قبل إيقاف حقن المانا مؤقتًا.
تبين أن اسم الوحش هو “توهاند”.
“لذا فإن جمعهم هو غرض “شيطان المنجم”؟”
وهو الاسم الذي نطق به بالصراخ بمجرد وصول مدة التعذيب إلى 11 ثانية بالضبط.
[…وبالتالي يمكن استنتاج أن أساس علم السحر ينبع من العقل. هناك العديد من الأنواع التي لا يمكنها قبول المانا إلا في أجسادها ولكنها تطلقها بمرور الوقت.
وسارت الأمور بسلاسة بعد ذلك.
حدق لوكاس فيه بصراحة للحظة قبل إيقاف حقن المانا مؤقتًا.
“ما هو سبب إنشاء هذا السيرك؟ لا يبدو أن هذا مخصص لتعدين المعادن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم توسيع المنطقة تدريجياً، ولم يتم بناء المرافق تحت الأرض بعناية. بدلا من ذلك، كان الأمر كما لو أنهم قد حفروا ببساطة ثقوبًا كبيرة.
“آ-آه، ا-المشاعر…”
“1 ثانية. سأستمر في زيادة المدة بمقدار ثانية واحدة فقط، لا أكثر ولا أقل. ليس لدي الكثير من الوقت لأضيعه، ولكني لست في عجلة من أمري. بطبيعة الحال، ليس لدي أي نية للاستعجال معك. لذلك عندما ترغب في الإجابة على أسئلتي، فقط أخبرني. سأكون بالانتظار.”
كان عقل توهاند مكسورًا تقريبًا. لقد نطق بكلمات غير واضحة بعيون مذهولة وتعبير يسيل لعابه.
كان الجدار على الجانب الآخر مليئًا بعدد لا يحصى من الكتب. وبعد أن اقترب منه، التقط كتابًا وفتحه.
“المشاعر؟”
بدلاً من الرد أو النظر إلى البشر المتحولين أكثر، تحول لوكاس بدلاً من ذلك إلى الوحش الواقف في المنتصف والذي بدا أنه يلعب دور المشرف.
“ب-بحاجة إلى مشاعر سلبية…”
“ماذا تقصد…”
“أين هو مطلوب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ب-بحاجة إلى مشاعر سلبية…”
“لا أعرف…”
ربما لن يموتوا حتى لو انهار المنجم. ومن المحتمل جدًا أنهم قد حصلوا بالفعل على وسيلة للخروج. وبعبارة أخرى، لم يكن لديهم حقًا أي شيء يمكنهم فعله بشأن حياة وموت البشر الذين يعملون في هذا المكان.
“…”
“…”
المشاعر السلبية.
بدا هذا المكان وكأنه ورشة عمل للساحر أكثر من كونه مخبأ للشيطان.
بالتأكيد، إذا كان هذا هو الهدف، فيمكنه أن يفهم تمامًا سبب إجبارهم على استخدام الفؤوس بلا معنى، لكنه كان سخيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد تم بناء هذه المنشأة خصيصًا لهذا الغرض. لقد كانت في الأساس أكبر غرفة تعذيب في العالم.
“لذا فإن جمعهم هو غرض “شيطان المنجم”؟”
…كلانغ-…كلانغ-…
“نعم…”
لقد كانت قويا.
ولم تكن هوية ضئيلة.
وأكثر من ذلك، كان الأمر مقرفًا وقاسيًا.
اختفى فضول لوكاس، وتم استبداله بالغضب.
“هاف! هوف…! أيها الوغد…! حتى لو فعلت هذا…”
في هذه الحالة.
“اه؟”
هل هذا يعني أن سبب اختطافهم للبشر ونصب المناجم وإجبارهم على القيام بأعمال لا معنى لها هو ببساطة جمع المشاعر السلبية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقد في عيون الوحش لم يتلاشى على الإطلاق.
“تافهة جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الحالة.
وأكثر من ذلك، كان الأمر مقرفًا وقاسيًا.
بالطبع، لم يكن هذا هو السبب وراء تعبير لوكاس الحازم.
أسوأ شيء يمكن أن يفعله المرء في العالم هو إجبار شخص آخر على الشعور بمشاعر غير مرغوب فيها.
“آه…”
وقد تم بناء هذه المنشأة خصيصًا لهذا الغرض. لقد كانت في الأساس أكبر غرفة تعذيب في العالم.
“…”
انفجر رأس توهاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، بصق الوحش الدم. بعد أن أدرك على ما يبدو أن حركاته كانت مقيدة، بدأ في النضال ولف جسده بالكامل، لكن مقاومته كانت عديمة الجدوى. نظر حوله، مشى لوكاس نحو جسده.
تناثرت مادة دماغه في كل مكان. كان لون دمه أزرق غامق، لكن لون مادة دماغه لم يكن مختلفًا عن لون الإنسان.
“…”
على الرغم من أن الوحش الذي كان يلعب دور المشرف قد مات، فإن البشر في ذلك المكان لم يتصرفوا وكأنهم قد تم تحريرهم للتو. وبدلاً من ذلك، استمروا في استخراج المعادن بحركات غير منتظمة.
أراح لوكاس يديه على الأرض وأغلق عينيه للحظة. في ذهنه، تكشفت شخصية المنجم بأكمله مثل مخطط.
بعد الوصول إلى هذه النقطة، كان الأمر قد انتهى بالفعل.
طار جسد الوحش إلى الخلف كما لو أنه قد أصيب بشيء ما واصطدم بالحائط. بعد فترة وجيزة، تمايل الجدار كما لو كان على قيد الحياة، وقيد جسده بالكامل بقوة.
لقد تدهورت بنيتهم العقلية بالفعل إلى درجة أنهم لم يختلفوا عن الحشرات.
لقد كانت قويا.
“ماذا سنفعل الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفسير قيم الإحداثيات.
“إذا قتلت شيطان المنجم، فلن يكونوا ضحايا بعد الآن. لكنهم لن يكونوا قادرين على استعادة أجسادهم الأصلية.
كانت المناطق المحيطة مليئة بجميع أنواع الكواشف وأدوات البحث وأجزاء من الكائنات الحية غير المعروفة مثل أنسجة الجلد أو شظايا الخلايا. ومن بينها، شيء كبير بما يكفي ليتم تسميته بالجثة الكاملة تم تخزينه في أنبوب زجاجي مع ما يبدو أنه سائل استزراع*. (*:السائل المستخدم كوسيلة لنمو الكائنات الحية الدقيقة.)
تنهد لوكاس بفارغ الصبر.
“ماذا سنفعل الآن؟”
“هذا كل ما يمكننا القيام به.”
“1 ثانية. سأستمر في زيادة المدة بمقدار ثانية واحدة فقط، لا أكثر ولا أقل. ليس لدي الكثير من الوقت لأضيعه، ولكني لست في عجلة من أمري. بطبيعة الحال، ليس لدي أي نية للاستعجال معك. لذلك عندما ترغب في الإجابة على أسئلتي، فقط أخبرني. سأكون بالانتظار.”
حتى لو كان لوكاس، لم يتمكن من إعادة الكائنات الحية التي تغيرت بالفعل إلى هذا الحد إلى أشكالها الأصلية. البشر الذين تحورت أجسادهم أصبحوا بالفعل مخلوقات مختلفة تمامًا.
“اسمك؟”
… شيطان المنجم.
“آ-آه، ا-المشاعر…”
والآن بعد أن عرف هدفه، ليست هناك حاجة لإضاعة المزيد من الوقت.
ترجمة : [ Yama ]
أراح لوكاس يديه على الأرض وأغلق عينيه للحظة. في ذهنه، تكشفت شخصية المنجم بأكمله مثل مخطط.
سيكون من الصعب الحصول على ما يريد إذا استمر الأمر على هذا النحو.
كان موقعهم الحالي في منتصف الطريق تقريبًا عبر المنجم. لقد كانوا ينزلون لفترة من الوقت، لكنهم كانوا لا يزالون في المنتصف. كان ذلك عندما أدرك أن المنجم كان غير مستقر للغاية.
وهو الاسم الذي نطق به بالصراخ بمجرد وصول مدة التعذيب إلى 11 ثانية بالضبط.
لم يتم توسيع المنطقة تدريجياً، ولم يتم بناء المرافق تحت الأرض بعناية. بدلا من ذلك، كان الأمر كما لو أنهم قد حفروا ببساطة ثقوبًا كبيرة.
تنهد لوكاس بفارغ الصبر.
وببساطة، لم يكن اللغم قويا بما يكفي لتحمل الصدمات الداخلية أو الخارجية. لن يكون غريبًا أن تنهار هذه الكومة من الأرض في أي لحظة بسبب هزة مفاجئة.
لكن الطريقة التي تم بها تشغيل مساحة العمل لم تتغير على الإطلاق عن مساحة العمل أعلاه، حيث ظل كلا الجانبين يحتفظان بنفس الأدوار.
لا يمكن للوحوش في هذا المكان، و”شيطان المنجم”، أن يجهلوا هذه الحقيقة أيضًا.
“لا أعرف…”
ربما لن يموتوا حتى لو انهار المنجم. ومن المحتمل جدًا أنهم قد حصلوا بالفعل على وسيلة للخروج. وبعبارة أخرى، لم يكن لديهم حقًا أي شيء يمكنهم فعله بشأن حياة وموت البشر الذين يعملون في هذا المكان.
انفجر رأس توهاند.
‘…اكتشفته.’
“لا أعرف…”
تفسير قيم الإحداثيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، نحن الوحيدون القادرون على إعادة تفسيرها والتحكم فيها كما نحن —]
كان النقل الآني لمسافات طويلة لا يزال مستحيلاً، ولكن كان من الممكن له السفر إلى الطابق السفلي من المنجم. كان هذا لأنه تمكن من فهم هذا الكون الملتوي بشكل يبعث على السخرية.
لقد نزلوا أكثر قليلاً.
وبدون تأخير، اختفت شخصيات پيل ولوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مسكن شيطان المنجم مظلمًا. وبدلاً من ذلك، كان أكثر سطوعًا من أي مكان آخر رآه في المنجم.
* * *
تناثرت مادة دماغه في كل مكان. كان لون دمه أزرق غامق، لكن لون مادة دماغه لم يكن مختلفًا عن لون الإنسان.
أعمق مساحة تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدوا وكأنهم مزيج بين البشر والوحوش.
لم يكن مسكن شيطان المنجم مظلمًا. وبدلاً من ذلك، كان أكثر سطوعًا من أي مكان آخر رآه في المنجم.
“آ-آه، ا-المشاعر…”
كانت المناطق المحيطة مضاءة فقط بالضوء الناعم، ولكن على الرغم من أن المناطق المحيطة المضيئة تتمتع بزخم واضح، لم تكن هناك علامات خطر.
لا يمكن للوحوش في هذا المكان، و”شيطان المنجم”، أن يجهلوا هذه الحقيقة أيضًا.
لم تكن هناك أي علامات للحياة في هذا المكان، ولم يكن من الممكن سماع أصوات المعاول. كان المكان هادئا بشكل غريب.
كان النقل الآني لمسافات طويلة لا يزال مستحيلاً، ولكن كان من الممكن له السفر إلى الطابق السفلي من المنجم. كان هذا لأنه تمكن من فهم هذا الكون الملتوي بشكل يبعث على السخرية.
بالطبع، لم يكن هذا هو السبب وراء تعبير لوكاس الحازم.
تردد صوت هادئ في أذنه. ولم يتفاجأ بهذه الحقيقة. لقد لاحظ أن شخصًا ما كان يراقبه سرًا من الظل منذ لحظة وصوله.
“…هذا المكان.”
ربما لن يموتوا حتى لو انهار المنجم. ومن المحتمل جدًا أنهم قد حصلوا بالفعل على وسيلة للخروج. وبعبارة أخرى، لم يكن لديهم حقًا أي شيء يمكنهم فعله بشأن حياة وموت البشر الذين يعملون في هذا المكان.
لا يبدو وكأنه مكان أقام فيه الشيطان.
كان عقل توهاند مكسورًا تقريبًا. لقد نطق بكلمات غير واضحة بعيون مذهولة وتعبير يسيل لعابه.
كانت المناطق المحيطة مليئة بجميع أنواع الكواشف وأدوات البحث وأجزاء من الكائنات الحية غير المعروفة مثل أنسجة الجلد أو شظايا الخلايا. ومن بينها، شيء كبير بما يكفي ليتم تسميته بالجثة الكاملة تم تخزينه في أنبوب زجاجي مع ما يبدو أنه سائل استزراع*. (*:السائل المستخدم كوسيلة لنمو الكائنات الحية الدقيقة.)
كان عقل توهاند مكسورًا تقريبًا. لقد نطق بكلمات غير واضحة بعيون مذهولة وتعبير يسيل لعابه.
أدرك لوكاس أن مظهر الكائن الحي في الأنبوب الزجاجي كان مشابهًا لمظهر البشر المتحورين أو البشر* الذين قاموا بأدوار المشرفين. (*: بافتراض أن هذا يجب أن يكون وحوشًا، أو حتى “وحوشًا تشبه الإنسان”)
وكان له ذراعان وساقان ووجه واحد، وكان ارتفاعه أقل من المترين.
كان الجدار على الجانب الآخر مليئًا بعدد لا يحصى من الكتب. وبعد أن اقترب منه، التقط كتابًا وفتحه.
أراح لوكاس يديه على الأرض وأغلق عينيه للحظة. في ذهنه، تكشفت شخصية المنجم بأكمله مثل مخطط.
[…وبالتالي يمكن استنتاج أن أساس علم السحر ينبع من العقل. هناك العديد من الأنواع التي لا يمكنها قبول المانا إلا في أجسادها ولكنها تطلقها بمرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوكاس إلى الوحش الصغير مرة أخرى.
ومع ذلك، نحن الوحيدون القادرون على إعادة تفسيرها والتحكم فيها كما نحن —]
“آ-آه، ا-المشاعر…”
“…”
“1 ثانية. سأستمر في زيادة المدة بمقدار ثانية واحدة فقط، لا أكثر ولا أقل. ليس لدي الكثير من الوقت لأضيعه، ولكني لست في عجلة من أمري. بطبيعة الحال، ليس لدي أي نية للاستعجال معك. لذلك عندما ترغب في الإجابة على أسئلتي، فقط أخبرني. سأكون بالانتظار.”
وأغلق الكتاب دون أن يكمله.
أطلق الوحش صوتًا فارغًا للحظة قبل أن يطلق صرخة مفجعة. تدفق الدم الأزرق الداكن مثل الشمع من المقطع العرضي للقطع.
ثم كان لديه فكرة.
“هذا كل ما يمكننا القيام به.”
بدا هذا المكان وكأنه ورشة عمل للساحر أكثر من كونه مخبأ للشيطان.
“أين هو مطلوب؟”
“- لم أعتقد أبدًا أنك ستظهر بهذه السهولة.”
“المشاعر؟”
تردد صوت هادئ في أذنه. ولم يتفاجأ بهذه الحقيقة. لقد لاحظ أن شخصًا ما كان يراقبه سرًا من الظل منذ لحظة وصوله.
كان النقل الآني لمسافات طويلة لا يزال مستحيلاً، ولكن كان من الممكن له السفر إلى الطابق السفلي من المنجم. كان هذا لأنه تمكن من فهم هذا الكون الملتوي بشكل يبعث على السخرية.
لكن تعبير لوكاس لم يستطع إلا أن يصبح أكثر تشددًا عندما أكد بصريًا وجه “شيطان المنجم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من وجهة نظر لوكاس، كان الأمر بطيئًا.
لقد كان وجهاً مألوفاً.
وكان له ذراعان وساقان ووجه واحد، وكان ارتفاعه أقل من المترين.
ترجمة : [ Yama ]
“تافهة جدا.”
أطلق الوحش صوتًا غبيًا وهو يتراجع، لكنه كان قادرًا على فهم الوضع في غمضة عين. في لحظة، ضاقت عيونه الصفراء الزاهية. لقد حكم على لوكاس كعدو، وهدف يجب قتله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات