ترجمة : [ Yama ]
حياة محمومة.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 505
متى حدث ذلك؟ في اللحظة التي تغير فيها موقفها.
شواااااا.
“ما-، ماذا كان ذلك؟ هل سمحت لشخص ما بالهجوم؟”
السائل المتدفق من السماء لم يكن مختلفا عن مياه الأمطار. لم يمض وقت طويل حتى أصبح جسد لوكاس بالكامل مبتلًا.
كان الحاكم الشيطاني لا يزال واقفاً هناك مبتسماً.
كان الحاكم الشيطاني لا يزال واقفاً هناك مبتسماً.
[… لم يكن لدي أي نية للتسبب في أي ضرر مباشر لك. على الرغم من أنني لن أنكر أنني لم أنوي استخدامك.]
وبقي صامتا دون أن يقول أي شيء. كان الأمر كما لو كان يمنح لوكاس وقتًا ليحدد ما إذا كان يقول الحقيقة أم لا.
[ماذا تحاول أن تفعل؟]
“…”
في تلك اللحظة فقط فهم ما يعنيه اقتراح الحاكم الشيطان.
وقع المطر، والملمس البارد لملابسه الملتصقة بجلده.
“…حسنا. دعنا نتظاهر بأن كلامك صحيح. ثم ما هو الهدف من مجيئنا إلى هنا؟ إذا لم تكن تلك المعركة الوحشية مجرد إحماء، فلن تغير شيئًا إذا قمنا جميعًا بالهجوم مرة واحدة. ”
ومع ذلك، فإن الشيء الذي أزعج لوكاس أكثر من غيره هو الوجود الذي يمكن أن يشعر به في زاوية عقله.
“لن تفهم حتى لو شرحت لك، لذا في الوقت الحالي، فقط انتبه أكثر لحركات الفارس الأزرق. فرصتنا في الفوز سترتفع إذا قمت بذلك”.
“هل هذا صحيح؟”
كان هذا هو التقييم الذي أعطته أناستازيا لحياتها.
[…….]
“اي عرض؟”
“يا حاكم البرق، هل كل ما قاله الحاكم الشيطان صحيح؟”
كان هذا لأن هذا سؤال لم يتوقع أن يخرج من فم الحاكم الشيطان.
[أجل. انها حقيقة.]
[بعد ذلك، عندما تموت أنت وكل من تذكرتهم، ولا يعد هناك أي أثر لهم، فسوف أسمح لـ “طاقة نهاية العالم” بالانتشار في جميع أنحاء الكون المتعدد.]
أكد حاكم البرق بموقف صبور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بالضبط.]
“هل خسرت عمدا من أجل الدخول إلى جسدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمات اناستازيا كانت صحيحة.
[بالضبط.]
“…”
“إذن كان هذا هو هدفك؟”
[صحيح. ربما من وجهة نظرك، فإن مجرد السماح بحدوث نهاية العالم هو أمر خاطئ. ومع ذلك، أليس هذا فكر المطلق؟]
[كان أحد أهدافي.]
“ثم لا تقل أي شيء في المقام الأول.”
“ما هي أهدافك الأخرى؟”
وفجأة وقع انفجار ضخم. ضغط الرياح الذي يمكن أن يجعل حتى الإعصار يبدو وكأنه نسيم الصيف، متموجًا إلى الخارج في كل اتجاه. للحظة، لم تكن أناستازيا قادرة على السيطرة على جسدها.
[…]
بوم!
كلما لم يرغب في الإجابة، ظل حاكم البرق صامتًا. لم يكن أمام لوكاس خيار سوى قبول هذا الموقف.
“…”
صر لوكاس على أسنانه، وسرعان ما رسم على الفراغ. بدأ الهواء المحيط يهتز.
عند ذلك، ابتسم الحاكم الشيطان كما لو كان هذا ما كان ينتظره.
هوه، أطلق الحاكم الشيطان تعجبًا ناعمًا. كانت هناك نظرة مفاجأة حقيقية في عينيه.
بعد ذلك، عندما ظهر بيران جون-
تحدث حاكم البرق.
[كان أحد أهدافي.]
[ماذا تحاول أن تفعل؟]
قالت أناستازيا إنها تقاوم الرغبة في ضرب آيريس رأسًا على عقب بأقصى ما تستطيع.
“…”
[أعتقد أنه كان ينبغي على حاكم البرق أن يكشف قليلاً عن أهدافه. هدفي لا يختلف كثيرا عن هدفه. أريد أيضًا تجربة نهاية العالم. إذا كان هناك فرق بيني وبينه… أعتقد أنه سيكون بإمكاني تقديم عرض جذاب لأجعلك تحقق هدفي.]
[هل تحاول إجباري على الخروج؟ بغض النظر عن التكلفة؟ ولكي نفعل ذلك، علينا أن نتنافس في العالم الخيالي مرة أخرى. استسلم. حاكم الشياطين يراقب. هل تعتقد أنه لن يفعل أي شيء لك وأنت أعزل؟]
“ما هذا”
’’وجودك المختبئ بداخلي أكثر إزعاجًا بكثير من وجود الحاكم الشيطان الذي أمامي.‘‘
“إنه ليس الشخص الذي أحضرناه.”
صمت حاكم البرق عند تلك الكلمات الصادقة قبل أن يتحدث.
[… لم يكن لدي أي نية للتسبب في أي ضرر مباشر لك. على الرغم من أنني لن أنكر أنني لم أنوي استخدامك.]
[… لم يكن لدي أي نية للتسبب في أي ضرر مباشر لك. على الرغم من أنني لن أنكر أنني لم أنوي استخدامك.]
تحدث حاكم البرق.
‘وماذا في ذلك؟ أيجب أن نستمر كما كن من قبل؟ ها. هراء.’
“إنه ليس الشخص الذي أحضرناه.”
[سأخبرك عن أهدافي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…من الجميل أن تبدو مثيرًا للإعجاب، ولكن ما الذي يفترض بنا أن نفعله هنا بالضبط؟ إذا دخلنا في معركة كهذه، فسنسحق مثل الجمبري”.
“…”
فقط لوسيد، الذي كان في مكان قريب، وإيريس، التي كانت تولي أكبر قدر من الاهتمام لمحادثتهما، لاحظتا ذلك.
[ومع ذلك، قبل ذلك، استمع إلى عرض الحاكم الشيطاني. ألم تسأل إذا كان السبب وراء إرسالي لك إلى العوالم الثلاثة آلاف لأجعلك تستمع إلى اقتراح ديابلو؟ وكان ذلك نصف الحقيقة. أما النصف الآخر، فكان الاستماع إلى ما يقوله الحاكم الشيطان.]
سيكون من الكذب القول أنه لم يشعر بذلك .
‘…وبعد ذلك؟’
[…]
[بعد ذلك سأوضح أهدافي وأطلب تعاونك. إذا كنت تريد، سأزيل إسقاط أفكاري من هذا الجسد. أعدك’.]
…هل سمع حاكم البرق يقول “الوعد” من قبل؟
يعد.
لم تكن مسألة الوعي الذاتي أمرًا يمكن التغاضي عنه بسهولة. لقد عرفت ذلك لأنها صنعت الكثير من الغولم في الماضي.
لقد كانت كلمة لا تناسب الحاكم أكثر من غيرها، ولكن بسببها أصبح لوكاس عاجزًا عن الكلام.
فتحت أناستازيا عينيها بالقوة ونظرت إلى الأمام.
…هل سمع حاكم البرق يقول “الوعد” من قبل؟
“لوسيد، هذا الوغد. هل تدرب حتى وهو ميت؟ يبدو الأمر وكأنه أسرع بآلاف المرات من ذي قبل. ”
[-هل انتهت المحادثة؟]
يعد.
سمع صوت تُقشعر له الأبدان.
إذا كان الأمر كذلك، فكما قال، كان من الصعب على لوكاس رفض العرض.
الحاكم الشيطاني، الذي جلس بخشونة، حول نظره فجأة في اتجاه معين. كان هذا هو الاتجاه الذي ذهب إليه ديابلو. وربما كان المكان الذي تدور فيه أعنف معركة في العالم.
“ما هي أهدافك الأخرى؟”
[يبدو أن المعركة بين الفارسين قد بدأت بشكل جدي. أنا متأكد أنك لاحظت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بعد ذلك سأوضح أهدافي وأطلب تعاونك. إذا كنت تريد، سأزيل إسقاط أفكاري من هذا الجسد. أعدك’.]
“…”
في النهاية، لم يتمكنوا من المشاهدة إلا من مسافة عشرات الخطوات، مما أدى إلى عار مظهرهم الكريم الأولي.
[لا أعتقد أن هناك الكثير من الوقت لذا سأصل إلى هذه النقطة. ألا تريد أن تكون سعيدًا، لوكاس ترومان؟]
[هذا ما أود أن أسأله بدلاً من ذلك. الفارس الأزرق، لماذا لا تبذلين قصارى جهدك؟]
توقف لوكاس للحظة.
توقفت هجمات سيف پيل للمرة الأولى.
كان هذا لأن هذا سؤال لم يتوقع أن يخرج من فم الحاكم الشيطان.
ومع ذلك، فإن الشيء الذي أزعج لوكاس أكثر من غيره هو الوجود الذي يمكن أن يشعر به في زاوية عقله.
“أنت تتحدث كما لو كنت تعرف ما هي السعادة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشددت تعبيرات لوكاس.
[بالطبع أعرف. والحقيقة أن كائنات مثل البشر لا يمكنها العيش بدون السعادة والمتعة. ومع ذلك، ماذا عنك؟ إذا نظرت إلى الوراء، كيف كانت حياتك؟ ألم يكن الألم في الغالب؟ بالمقارنة مع عدد السنوات التي عشتها، فإن مقدار السعادة التي شعرت بها صغير بشكل يبعث على السخرية… ألم تشعر بذلك من قبل؟]
إذا كان الأمر كذلك، فكما قال، كان من الصعب على لوكاس رفض العرض.
سيكون من الكذب القول أنه لم يشعر بذلك .
حياة محمومة.
وخاصة في الآونة الأخيرة.
[…إذا بذلت قصارى جهدي، فسيتم تدمير هذا العالم.]
بل كانت هناك أوقات عندما لعن مصيره.
هوه، أطلق الحاكم الشيطان تعجبًا ناعمًا. كانت هناك نظرة مفاجأة حقيقية في عينيه.
[أعتقد أنه كان ينبغي على حاكم البرق أن يكشف قليلاً عن أهدافه. هدفي لا يختلف كثيرا عن هدفه. أريد أيضًا تجربة نهاية العالم. إذا كان هناك فرق بيني وبينه… أعتقد أنه سيكون بإمكاني تقديم عرض جذاب لأجعلك تحقق هدفي.]
وبطبيعة الحال، لم تتمكن من الحصول على أي إجابات مهمة حول هويتها.
“اي عرض؟”
[سأسمح لك بتجربة السعادة كإنسان. سأعيدك إلى موطنك. ليس فقط العودة. ذكريات وإنجازات وتاريخ “لوكاس ترومان” التي اختفت من هذا الكون. سأعيد كل ذلك.]
“…”
“…أنت، ما الذي تتحدث عنه.”
قالت أناستازيا إنها تقاوم الرغبة في ضرب آيريس رأسًا على عقب بأقصى ما تستطيع.
[هل لا تعتقد أنه من الممكن؟ أم تظن أنها خدعة؟ أستطيع أن أعلن ذلك باسمي. كل ما أقوله الآن صحيح.]
[أنا متأكد من أنه نفس الشيء بالنسبة لك.]
“…”
ولكن في وقت لاحق، كان الاسترخاء كلمة بعيدة تماما عن أناستازيا. منذ يوم ولادتها وحتى الآن، لم يكن لديها الوقت الكافي للاسترخاء والتفكير.
[سيكون لفترة طويلة. سأمنحك أنت وكل من تحب وقتًا كافيًا حتى لا تشعر بالسعادة. ليس فقط أولئك من عالم منزلك. العلاقات التي قمت بها في الأكوان الأخرى… ربما يمكنني أيضًا إحضار سيدي أيضًا. يمكنك أن تعيش معهم بما يرضي قلبك، وعندما تتعب منهم، فكر في الموت. لن يكون هناك أي اندفاع. حتى لو استغرق الأمر مئات الملايين من السنين، سأنتظر.]
استمرت نظرة آيريس في الإشارة إلى الأمام. لنفكر في الأمر، فهي لم ترفع عينيها عن القتال للحظة واحدة منذ أن بدأ. كأنها كانت تنتظر شيئاً ما.
مئات الملايين من السنين من السعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دور؟ أي دور؟”
لضمان السعادة التي اشتاق إليها لوكاس لمئات الملايين من السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بالضبط.]
[بعد ذلك، عندما تموت أنت وكل من تذكرتهم، ولا يعد هناك أي أثر لهم، فسوف أسمح لـ “طاقة نهاية العالم” بالانتشار في جميع أنحاء الكون المتعدد.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبقي صامتا دون أن يقول أي شيء. كان الأمر كما لو كان يمنح لوكاس وقتًا ليحدد ما إذا كان يقول الحقيقة أم لا.
“يقال أنه لا أحد يعرف متى ستحدث نهاية العالم. ناهيك عن تعديل التوقيت… ”
الكائن الذي كان لوكاس يكرهه كثيرًا في الماضي، أصبح لديه الآن فهم أفضل للسلوك البشري من أي شخص آخر.
ابتسم الحاكم الشيطاني الزاهية.
كان من غير المجدي القول إن السبب في ذلك هو أنها أصبحت واحدة من الفرسان الأربعة الذين سبقوه، أو لأنه كان “مستقرًا للغاية” كما قالت پيل.
[انه ممكن. إذا أصبحت ملك الفراغ، وحصلت على جثة الحاكم في ذلك المكان، سيكون من الممكن تأجيل نهاية العالم لمئات الملايين من السنين.]
“…”
“…”
“…”
[يمكننا التحدث عن الكيفية والسبب لاحقًا. في الوقت الحالي، لوكاس ترومان، ركز على العرض. لا أستطيع التفكير في أي سبب يجعلك ترفض.]
متى حدث ذلك؟ في اللحظة التي تغير فيها موقفها.
– كل ما قاله الحاكم الشيطاني كان صحيحًا.
عند ذلك، التفتت آيريس لتنظر إليها للمرة الأولى وابتسمت.
إذا كان الأمر كذلك، فكما قال، كان من الصعب على لوكاس رفض العرض.
“…”
لكن.
وقع المطر، والملمس البارد لملابسه الملتصقة بجلده.
“ومع ذلك… هذا خطأ.”
[أجل. انها حقيقة.]
عند ذلك، ابتسم الحاكم الشيطان كما لو كان هذا ما كان ينتظره.
[أجل. انها حقيقة.]
[صحيح. ربما من وجهة نظرك، فإن مجرد السماح بحدوث نهاية العالم هو أمر خاطئ. ومع ذلك، أليس هذا فكر المطلق؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما اشتبك الفارس الأزرق والفارس الأسود، بدا أن هناك شعورًا قويًا يثقل كاهلها.
“ماذا؟”
فجأة، تدفقت العشرات من التعاويذ بقوة على جسد پيل من السماء. التهمت العاصفة السحرية جسد پيل الصغير بسرعة واختفت.
[لا تعلم؟ مئات الملايين من السنين… وبعبارة أخرى، فقط بعد فترة أطول من دورة حياة النجم سوف أحمل نهاية العالم إلى العالم. فترة زمنية لا يستطيع الإنسان تجربتها أو حتى فهمها. فقط بعد ذلك سوف تحدث نهاية العالم… أخبرني. هل تعرف أي بشر يمكنه القتال لمئات الملايين من السنين؟ وحتى لو فعلت ذلك، هل يمكن أن يطلق على طريقة تفكيرهم اسم الإنسان؟]
[…]
“…!”
هل كان ذلك عندما أخبرهم الوسيطة العظيمة عن لوكاس ترومان؟
[إذا لم تقتل ملك الشياطين، فسيعاني العالم. لو كان هذا كل شيء، لكان معظم البشر يعانون. ومع ذلك، ماذا عن هذه الحالة؟ الاستيلاء على أحد المارة واسأل. اطلب منهم القتال معك لمئات الملايين من السنين لمنع تدمير العالم. من الواضح نوع الإجابة التي ستتلقاها.]
ومع ذلك، فإن الشيء الذي أزعج لوكاس أكثر من غيره هو الوجود الذي يمكن أن يشعر به في زاوية عقله.
… لم يكن هناك أي خطأ في كلمات الإله الشيطان.
شواااااا.
الكائن الذي كان لوكاس يكرهه كثيرًا في الماضي، أصبح لديه الآن فهم أفضل للسلوك البشري من أي شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنت، ما الذي تتحدث عنه.”
[هل من الصواب أن تتخلى عن سعادتك مقابل خطر سيأتي بعد مئات الملايين من السنين؟ هل تعتقد أن هذا أيضًا يحول اللوم؟ ليست كذلك. إنها خلافة الإرادة أو المسؤولية التي يطالب بها البشر.]
“هذا ليس تدريبًا، بل لأنه ورث دورًا خاصًا”.
تشددت تعبيرات لوكاس.
“ثم لا تقل أي شيء في المقام الأول.”
في تلك اللحظة فقط فهم ما يعنيه اقتراح الحاكم الشيطان.
وقع المطر، والملمس البارد لملابسه الملتصقة بجلده.
[ماذا ستفعل، لوكاس ترومان؟ هل سترفض؟ ومع ذلك، إذا رفضت…]
“…”
اتسعت ابتسامة الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء.
الأشخاص الذين جلبتهم آيريس لم يكونوا فقط أشخاصًا من عالمهم. كان هناك أشخاص أقوياء آخرون من جميع الأكوان الأخرى الذين وافقوا على مُثُل ديابلو. لكن لم يجرؤ أحد منهم على التدخل في القتال.
[هل هذا يعني أنك تنكر أنك إنسان؟]
“كيف نفعل ذلك؟”
* * *
“هذا ليس وقت التعاطف.”
حياة محمومة.
“ماذا؟”
كان هذا هو التقييم الذي أعطته أناستازيا لحياتها.
[أعتقد أنه كان ينبغي على حاكم البرق أن يكشف قليلاً عن أهدافه. هدفي لا يختلف كثيرا عن هدفه. أريد أيضًا تجربة نهاية العالم. إذا كان هناك فرق بيني وبينه… أعتقد أنه سيكون بإمكاني تقديم عرض جذاب لأجعلك تحقق هدفي.]
بوم!
عند ذلك، التفتت آيريس لتنظر إليها للمرة الأولى وابتسمت.
وفجأة وقع انفجار ضخم. ضغط الرياح الذي يمكن أن يجعل حتى الإعصار يبدو وكأنه نسيم الصيف، متموجًا إلى الخارج في كل اتجاه. للحظة، لم تكن أناستازيا قادرة على السيطرة على جسدها.
توقفت هجمات سيف پيل للمرة الأولى.
“سحقا أعطني بعض الوقت للتفكير..”
“ليس هناك وقت للشرح.”
ولكن في وقت لاحق، كان الاسترخاء كلمة بعيدة تماما عن أناستازيا. منذ يوم ولادتها وحتى الآن، لم يكن لديها الوقت الكافي للاسترخاء والتفكير.
[لا أعتقد أنك دعوت الكثير من الناس ليكونوا متفرجين.]
وبطبيعة الحال، لم تتمكن من الحصول على أي إجابات مهمة حول هويتها.
لم يكن هناك شيء أكثر إزعاجًا من عدم التأكد من هويتك.
“لم أظهر ذلك، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ماذا؟]
على الأقل ظاهريًا، تظاهرت بأنها لا تهتم كثيرًا بهذه الأشياء. ومع ذلك، فهي ليست مشكلة يمكن تجاهلها تماما. وعلى المستوى النفسي، شعرت بالقلق.
[لا أعتقد أن هناك الكثير من الوقت لذا سأصل إلى هذه النقطة. ألا تريد أن تكون سعيدًا، لوكاس ترومان؟]
هل كانت شفايزر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمات اناستازيا كانت صحيحة.
أم أنها كائن فرد ورث ذكريات الرجل وشخصيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمات اناستازيا كانت صحيحة.
إذا كانت الأخيرة، فما هو الفرق بينها وبين شفايتزر.
…هل سمع حاكم البرق يقول “الوعد” من قبل؟
لم يكن هناك شيء أكثر إزعاجًا من عدم التأكد من هويتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …او كانت…
لم تكن مسألة الوعي الذاتي أمرًا يمكن التغاضي عنه بسهولة. لقد عرفت ذلك لأنها صنعت الكثير من الغولم في الماضي.
ضاقت عيون أناستازيا، ثم بعد التدقيق في وجه الرجل، نطقت.
أول شيء يجب فعله للغولم ذو الوعي الذاتي هو إعطائه اسمًا. عليك أن تجعلهم على علم بمن هم. كان إدخال بقية المعلومات أمرًا ثانويًا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ولكن وفقا لهذه النظرية، لم تكن أنستازيا قد اتخذت الخطوة الأولى بعد.
مئات الملايين من السنين من السعادة.
بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما اشتبك الفارس الأزرق والفارس الأسود، بدا أن هناك شعورًا قويًا يثقل كاهلها.
كان هناك انفجار آخر.
كان يعلم ذلك، ولكن كان من الصعب عليه أن يفهم.
فتحت أناستازيا عينيها بالقوة ونظرت إلى الأمام.
“إذن كان هذا هو هدفك؟”
كلما اشتبك الفارس الأزرق والفارس الأسود، بدا أن هناك شعورًا قويًا يثقل كاهلها.
“ثم لا تقل أي شيء في المقام الأول.”
“لوسيد، هذا الوغد. هل تدرب حتى وهو ميت؟ يبدو الأمر وكأنه أسرع بآلاف المرات من ذي قبل. ”
بوم!
“هذا ليس تدريبًا، بل لأنه ورث دورًا خاصًا”.
[انه ممكن. إذا أصبحت ملك الفراغ، وحصلت على جثة الحاكم في ذلك المكان، سيكون من الممكن تأجيل نهاية العالم لمئات الملايين من السنين.]
بصوت ناعم، ظهرت آيريس.
عند ذلك، ابتسم الحاكم الشيطان كما لو كان هذا ما كان ينتظره.
نظرت إليها أناستازيا بنظرة غير ودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…من الجميل أن تبدو مثيرًا للإعجاب، ولكن ما الذي يفترض بنا أن نفعله هنا بالضبط؟ إذا دخلنا في معركة كهذه، فسنسحق مثل الجمبري”.
“دور؟ أي دور؟”
ولكن وفقا لهذه النظرية، لم تكن أنستازيا قد اتخذت الخطوة الأولى بعد.
“ليس هناك وقت للشرح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ماذا؟]
“ثم لا تقل أي شيء في المقام الأول.”
[بعد ذلك، عندما تموت أنت وكل من تذكرتهم، ولا يعد هناك أي أثر لهم، فسوف أسمح لـ “طاقة نهاية العالم” بالانتشار في جميع أنحاء الكون المتعدد.]
“سأفعل ذلك من الآن فصاعدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك… هذا خطأ.”
قالت أناستازيا إنها تقاوم الرغبة في ضرب آيريس رأسًا على عقب بأقصى ما تستطيع.
للوهلة الأولى، بدا الأمر وكأنه معركة متكافئة، ولكن الواقع كان مختلفا.
“…من الجميل أن تبدو مثيرًا للإعجاب، ولكن ما الذي يفترض بنا أن نفعله هنا بالضبط؟ إذا دخلنا في معركة كهذه، فسنسحق مثل الجمبري”.
كان هذا لأن هذا سؤال لم يتوقع أن يخرج من فم الحاكم الشيطان.
“هذا… لا ينبغي أن يكون العرض الحقيقي بعد. ربما لم يستخدم الفارس الأزرق 10% من قوته الحقيقية بعد.”
’’وجودك المختبئ بداخلي أكثر إزعاجًا بكثير من وجود الحاكم الشيطان الذي أمامي.‘‘
“ماذا؟”
“لوسيد، هذا الوغد. هل تدرب حتى وهو ميت؟ يبدو الأمر وكأنه أسرع بآلاف المرات من ذي قبل. ”
استمرت نظرة آيريس في الإشارة إلى الأمام. لنفكر في الأمر، فهي لم ترفع عينيها عن القتال للحظة واحدة منذ أن بدأ. كأنها كانت تنتظر شيئاً ما.
[لا أعتقد أن هناك الكثير من الوقت لذا سأصل إلى هذه النقطة. ألا تريد أن تكون سعيدًا، لوكاس ترومان؟]
“…حسنا. دعنا نتظاهر بأن كلامك صحيح. ثم ما هو الهدف من مجيئنا إلى هنا؟ إذا لم تكن تلك المعركة الوحشية مجرد إحماء، فلن تغير شيئًا إذا قمنا جميعًا بالهجوم مرة واحدة. ”
بوم!
كلمات اناستازيا كانت صحيحة.
اتسعت ابتسامة الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء.
الأشخاص الذين جلبتهم آيريس لم يكونوا فقط أشخاصًا من عالمهم. كان هناك أشخاص أقوياء آخرون من جميع الأكوان الأخرى الذين وافقوا على مُثُل ديابلو. لكن لم يجرؤ أحد منهم على التدخل في القتال.
“…”
في النهاية، لم يتمكنوا من المشاهدة إلا من مسافة عشرات الخطوات، مما أدى إلى عار مظهرهم الكريم الأولي.
“هذا ليس تدريبًا، بل لأنه ورث دورًا خاصًا”.
“…الحد الأدنى للمنطقة الزمنية.”
“هذا ليس تدريبًا، بل لأنه ورث دورًا خاصًا”.
“ما هذا”
[لا أعتقد أن هناك الكثير من الوقت لذا سأصل إلى هذه النقطة. ألا تريد أن تكون سعيدًا، لوكاس ترومان؟]
“إنه مكان في الزمكان ربما لا يستطيع دخوله سوى أقل من 20 شخصًا في هذا الكون بأكمله. ومن أجل التأثير على هذه المعركة، نحن بحاجة إلى دخول هذا المكان أيضا. ”
ومع ذلك، فإن الشيء الذي أزعج لوكاس أكثر من غيره هو الوجود الذي يمكن أن يشعر به في زاوية عقله.
“كيف نفعل ذلك؟”
“ماذا؟”
عند ذلك، التفتت آيريس لتنظر إليها للمرة الأولى وابتسمت.
إذا كانت الأخيرة، فما هو الفرق بينها وبين شفايتزر.
“لن تفهم حتى لو شرحت لك، لذا في الوقت الحالي، فقط انتبه أكثر لحركات الفارس الأزرق. فرصتنا في الفوز سترتفع إذا قمت بذلك”.
اتسعت ابتسامة الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء.
…إنها حقاً لا تستطيع التعامل معها.
لم يكن هناك شيء أكثر إزعاجًا من عدم التأكد من هويتك.
نظرت أناستازيا إلى جانب آيريس لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا…”
متى حدث ذلك؟ في اللحظة التي تغير فيها موقفها.
…هل سمع حاكم البرق يقول “الوعد” من قبل؟
هل كان ذلك عندما أخبرهم الوسيطة العظيمة عن لوكاس ترومان؟
لم يفز لوسيد بأي من تلك المواجهات. لولا القدرة الدفاعية للدرع الأسود الذي يغطيه، لكان كل عظم في جسده قد تحطم منذ فترة طويلة.
هل كان ذلك بعد ذلك عندما اختفى لوكاس تمامًا من القارة؟
[ماذا ستفعل، لوكاس ترومان؟ هل سترفض؟ ومع ذلك، إذا رفضت…]
هل كان ذلك عندما كشف ديابلو الذي ظهر فجأة عن هدفه وطلب تعاونهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا…”
…او كانت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت أناستازيا إلى جانب آيريس لفترة من الوقت.
بعد ذلك، عندما ظهر بيران جون-
[لا أعتقد أنك دعوت الكثير من الناس ليكونوا متفرجين.]
بوم!
[صحيح. ربما من وجهة نظرك، فإن مجرد السماح بحدوث نهاية العالم هو أمر خاطئ. ومع ذلك، أليس هذا فكر المطلق؟]
كان هناك انفجار آخر. كانت المعركة تشتد.
استمرت نظرة آيريس في الإشارة إلى الأمام. لنفكر في الأمر، فهي لم ترفع عينيها عن القتال للحظة واحدة منذ أن بدأ. كأنها كانت تنتظر شيئاً ما.
للوهلة الأولى، بدا الأمر وكأنه معركة متكافئة، ولكن الواقع كان مختلفا.
[ماذا تحاول أن تفعل؟]
الشخص الذي عرف أن الأفضل هو لوسيد، الذي كان يتبادل السيوف مباشرة مع پيل.
استمرت نظرة آيريس في الإشارة إلى الأمام. لنفكر في الأمر، فهي لم ترفع عينيها عن القتال للحظة واحدة منذ أن بدأ. كأنها كانت تنتظر شيئاً ما.
“منذ أن بدأ القتال، عشرات من معارك الأعصاب، ومئات من الخدع، وآلاف من مسابقات القوة.”
هوه، أطلق الحاكم الشيطان تعجبًا ناعمًا. كانت هناك نظرة مفاجأة حقيقية في عينيه.
لم يفز لوسيد بأي من تلك المواجهات. لولا القدرة الدفاعية للدرع الأسود الذي يغطيه، لكان كل عظم في جسده قد تحطم منذ فترة طويلة.
“إذن كان هذا هو هدفك؟”
كان يعلم ذلك، ولكن كان من الصعب عليه أن يفهم.
[…]
كان من غير المجدي القول إن السبب في ذلك هو أنها أصبحت واحدة من الفرسان الأربعة الذين سبقوه، أو لأنه كان “مستقرًا للغاية” كما قالت پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ماذا تحاول أن تفعل؟]
شعر لوسيد بالخجل من دفعه بسيف لا يحمل أي قناعات. ويمكن ملاحظة أنه على الرغم من امتلاكها الكثير من القوة، إلا أن قدرة پيل على استخدام السيف كانت مثيرة للشفقة بشكل لا يطاق.
كان هناك انفجار آخر.
“هذا ليس وقت التعاطف.”
“لن تفهم حتى لو شرحت لك، لذا في الوقت الحالي، فقط انتبه أكثر لحركات الفارس الأزرق. فرصتنا في الفوز سترتفع إذا قمت بذلك”.
عندما تحطم درع كتفه، قرر لوسيد التوقف عن التفكير في أشياء أخرى.
بوم!
[لا أعتقد أنك دعوت الكثير من الناس ليكونوا متفرجين.]
عند ذلك، ابتسم الحاكم الشيطان كما لو كان هذا ما كان ينتظره.
تحدثت پيل الفارس الأزرق وهي تلوح بسيفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مكان في الزمكان ربما لا يستطيع دخوله سوى أقل من 20 شخصًا في هذا الكون بأكمله. ومن أجل التأثير على هذه المعركة، نحن بحاجة إلى دخول هذا المكان أيضا. ”
[ماذا تحاول أن تفعل؟]
[لا أعتقد أنك دعوت الكثير من الناس ليكونوا متفرجين.]
[هذا ما أود أن أسأله بدلاً من ذلك. الفارس الأزرق، لماذا لا تبذلين قصارى جهدك؟]
“يقال أنه لا أحد يعرف متى ستحدث نهاية العالم. ناهيك عن تعديل التوقيت… ”
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخاصة في الآونة الأخيرة.
[إذا أظهرت قوتك الحقيقية، ناهيك عني، فإن من ورائي سوف يكتسحون ببساطة في أعقاب ذلك. ومع ذلك، فأنت لا تكشف عن أكثر من 10٪ من قوتك الآن.]
لكن.
[أنا متأكد من أنه نفس الشيء بالنسبة لك.]
“منذ أن بدأ القتال، عشرات من معارك الأعصاب، ومئات من الخدع، وآلاف من مسابقات القوة.”
[أنا في وضع سلبي. إذا استخدمت قوتي الكاملة، يمكنك الرد عليها. ومع ذلك، أنت مختلف.]
[إذا أظهرت قوتك الحقيقية، ناهيك عني، فإن من ورائي سوف يكتسحون ببساطة في أعقاب ذلك. ومع ذلك، فأنت لا تكشف عن أكثر من 10٪ من قوتك الآن.]
[…]
بوم!
توقفت هجمات سيف پيل للمرة الأولى.
… تغيرت طريقة كلامها.
نظرت إلى لوسيد المذهل، ثم إلى أولئك الذين يقفون خلفه، ويشاهدون القتال، ثم إلى المناطق المحيطة.
ولكن وفقا لهذه النظرية، لم تكن أنستازيا قد اتخذت الخطوة الأولى بعد.
[…إذا بذلت قصارى جهدي، فسيتم تدمير هذا العالم.]
“لوسيد، هذا الوغد. هل تدرب حتى وهو ميت؟ يبدو الأمر وكأنه أسرع بآلاف المرات من ذي قبل. ”
[ماذا؟]
لم تكن مسألة الوعي الذاتي أمرًا يمكن التغاضي عنه بسهولة. لقد عرفت ذلك لأنها صنعت الكثير من الغولم في الماضي.
[أي نوع من الأشخاص تعتقد أنني؟ هل تعتقد أنني أريد ذلك؟]
للوهلة الأولى، بدا الأمر وكأنه معركة متكافئة، ولكن الواقع كان مختلفا.
… تغيرت طريقة كلامها.
“كيف نفعل ذلك؟”
لأول مرة، اختلطت المشاعر الناعمة بصوت پيل.
“إذن كان هذا هو هدفك؟”
فقط لوسيد، الذي كان في مكان قريب، وإيريس، التي كانت تولي أكبر قدر من الاهتمام لمحادثتهما، لاحظتا ذلك.
كان هناك انفجار آخر. كانت المعركة تشتد.
تماما كما تحركت شفاه آيريس قليلا.
اتسعت ابتسامة الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء.
بوم بوم بوم!
الأشخاص الذين جلبتهم آيريس لم يكونوا فقط أشخاصًا من عالمهم. كان هناك أشخاص أقوياء آخرون من جميع الأكوان الأخرى الذين وافقوا على مُثُل ديابلو. لكن لم يجرؤ أحد منهم على التدخل في القتال.
فجأة، تدفقت العشرات من التعاويذ بقوة على جسد پيل من السماء. التهمت العاصفة السحرية جسد پيل الصغير بسرعة واختفت.
[سأسمح لك بتجربة السعادة كإنسان. سأعيدك إلى موطنك. ليس فقط العودة. ذكريات وإنجازات وتاريخ “لوكاس ترومان” التي اختفت من هذا الكون. سأعيد كل ذلك.]
“ما-، ماذا كان ذلك؟ هل سمحت لشخص ما بالهجوم؟”
“إنه ليس الشخص الذي أحضرناه.”
سألت أنستازيا آيريس على عجل، لكن تعبير آيريس كان مختلفًا عن ذي قبل.
“هل خسرت عمدا من أجل الدخول إلى جسدي؟”
“…لا.”
“هل هذا صحيح؟”
“ماذا؟”
شواااااا.
“إنه ليس الشخص الذي أحضرناه.”
كان هذا هو التقييم الذي أعطته أناستازيا لحياتها.
نظر الاثنان نحو السماء في نفس الوقت.
إذا كان الأمر كذلك، فكما قال، كان من الصعب على لوكاس رفض العرض.
وهناك رأوا رجلاً واقفاً تحت المطر الغزير.
[سيكون لفترة طويلة. سأمنحك أنت وكل من تحب وقتًا كافيًا حتى لا تشعر بالسعادة. ليس فقط أولئك من عالم منزلك. العلاقات التي قمت بها في الأكوان الأخرى… ربما يمكنني أيضًا إحضار سيدي أيضًا. يمكنك أن تعيش معهم بما يرضي قلبك، وعندما تتعب منهم، فكر في الموت. لن يكون هناك أي اندفاع. حتى لو استغرق الأمر مئات الملايين من السنين، سأنتظر.]
“أليس هذا…”
الأشخاص الذين جلبتهم آيريس لم يكونوا فقط أشخاصًا من عالمهم. كان هناك أشخاص أقوياء آخرون من جميع الأكوان الأخرى الذين وافقوا على مُثُل ديابلو. لكن لم يجرؤ أحد منهم على التدخل في القتال.
ضاقت عيون أناستازيا، ثم بعد التدقيق في وجه الرجل، نطقت.
توقفت هجمات سيف پيل للمرة الأولى.
“… لوكاس، ترومان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سحقا أعطني بعض الوقت للتفكير..”
ترجمة : [ Yama ]
ابتسم الحاكم الشيطاني الزاهية.
لم تكن مسألة الوعي الذاتي أمرًا يمكن التغاضي عنه بسهولة. لقد عرفت ذلك لأنها صنعت الكثير من الغولم في الماضي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات