ترجمة : [ Yama ]
كانت هناك حياة قليلة على الجزيرة الاصطناعية التابعة لاتحاد المجرة العظيم، المرحلة التالية.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 508
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المتغير الوحيد هو أن پيل كانت أقوى بكثير مما توقعوه.
كانت هناك حياة قليلة على الجزيرة الاصطناعية التابعة لاتحاد المجرة العظيم، المرحلة التالية.
وبعد ذلك، عندما ظهر شخص ما عبر الفضاء، لم يكن بوسع عيون آيريس إلا أن تهتز مثل صوت پيل.
أو على الأقل في هذا المجال.
لم يعرف لوكاس هذه الحقيقة إلا لأنه هو الذي رأى أشكال پيل الأكثر تنوعًا.
الأشياء الوحيدة التي تتحرك حول المباني الطويلة الوامضة بلا هدف مع الإضاءة الاصطناعية ذات الألوان المختلفة التي تبهر العيون هي الآلات التي تتنقل مشغولة على الأرض أو في الهواء.
ثم خلعت خوذتها، وكشفت عن وجه مغطى بالدم والعرق. لم يكن تعبير پيل شيئًا يمكن وصفه ببضع كلمات.
[…….]
حاولت أناستازيا الانضمام متأخرًا، لكن سلسلة هجمات پيل استمرت قبل أن تتمكن من ذلك. بدلاً من سحب سيفها الذي كان يرسم خطاً مستقيماً إلى السماء بشكل متفجر، مددت ساقها اليمنى ودفعت صدر لوسيد.
سحبت پيل يدها الممدودة ونظرت حولها.
[أندم؟ هذا ليس شيئًا واجهته من قبل.]
العالم الذي رأته كان مصبوغًا باللون الأحمر. في اللحظة التي تقبلت فيها الموت الذي لم تكن تريد قبوله، أصبحت رؤيتها هكذا.
بالطبع، لم يكن حليفًا لپيل، ولكن في مواجهة قصفه العشوائي، لم يتعرض الفارس الأزرق لأي ضرر. وبدلا من ذلك، يمكن القول أن أفعاله أدت إلى تفاقم الوضع لأنها أثارت غضبها فقط.
لم تستطع تنفيس بشكل كامل عن الغضب المكبوت في صدرها. والدليل على ذلك هو حقيقة أن هذا الكوكب كان لا يزال سليما.
في تلك اللحظة اختفت شخصية پيل.
لكن صبرها كان يصل تدريجياً إلى نهايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم، ما هي فرصي للبقاء على قيد الحياة؟”
وذلك لأنها لم تستطع التخلص من أسباب ذلك الغضب.
وتساءل عمن كانت پيل تنظر إليه وتتحدث إليه، لكنه لم يستطع أن يستدير في تلك اللحظة. في المقام الأول، يمكن أن يكون كذبة.
خصوصا واحد منهم. كائن سيظهر فجأة، ويغير وضع المعركة، وسرعان ما يختفي مرة أخرى.
“حقا؟ من النظرة التي على وجهك، لا أعتقد ذلك.”
عرفت پيل من هو.
آخر شيء لاحظته هو اختفاء پيل. منذ البداية، لم تتمكن الأعضاء الحسية لدى آيريس من مواكبة حركات پيل.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضربت صاعقة العالم الذي توقف تمامًا.
أولاً، التفتت إلى المرأة التي كانت تنظر إليها أيضًا.
اختفى.
بسبب تلك المرأة.
‘سحقا. لقد فشلت خطة آيريس.’
وبسبب قدرتها المزعجة، فشلت پيل في تحقيق هدفها حتى الآن.
ضحك حاكم البرق.
مع ذلك.
أو على الأقل في هذا المجال.
[هذا هو الحد.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجل. الوسائل والأساليب…
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم لوكاس الفراغ لشفاء جرحه في لحظة.
[صحيح. هذه القوة تتجاوز بكثير قدرة البشر.]
كان بإمكانهم إيقاف القتال عندما طاردت پيل “لوكاس الثاني”. ولكن بدلاً من ذلك، اختاروا متابعة پيل حتى النهاية.
“حسنًا. لا أعتقد أن هذه القوة مذهلة.”
واصلت پيل تمتم بصوت غير مستقر.
على الرغم من أن آيريس قالت هذا بابتسامة، إلا أن الأمر بدا بالنسبة لأناستازيا وكأنه مجرد خدعة مثيرة للشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى الظهور المفاجئ لـ “لوكاس ترومان” إلى تدمير العملية التي صممتها آيريس.
“آيريس، ما هو نوع القوة التي تستخدمينها…؟”
“فهمت.”
كانت الأوردة على جبهتها بارزة بشكل واضح، وكانت عيناها محتقنتين بالدماء لدرجة أنها كانت ستبكي دموعًا من الدم في أي لحظة.
“أعرني قوتك.”
باستثناء لوسيد، كل من كان لا يزال على قيد الحياة كان يفعل ذلك تحت حماية آيريس.
كان الألم الذي تركته پيل وراءها شديدًا لدرجة أن لوكاس كاد أن يصرخ للحظة.
وبطبيعة الحال، لم تكن اناستازيا استثناء.
كان غياب لوسيد عن خط المواجهة يعادل انهيار خط المواجهة.
‘سحقا. لقد فشلت خطة آيريس.’
الآن، كانت المسافة من پيل حوالي 20 خطوة، ولا يزال لديه الوقت لـ-
بالطبع، لم تكن تعرف ما هي الخطة بالضبط. منذ البداية، لم تشارك آيريس أبدًا الخطط أو الاستراتيجيات التي أعدتها. لقد كانت مقيتة حقًا.
تعاويذ لا حصر لها خدشت درع پيل. لكن، في أحسن الأحوال، لم تكن جميع الخدوش تستحق أن تسمى خدوشًا.
لا. لم يكن هذا هو الهدف.
كان عليه أن يتغلب على ذلك؟ له؟
أدى الظهور المفاجئ لـ “لوكاس ترومان” إلى تدمير العملية التي صممتها آيريس.
وبعد ذلك مباشرة، شعر لوكاس بألم حارق في معدته. بدلاً من الصراخ، استخدم قفزة الفضاء لتوسيع المسافة قدر الإمكان.
بالطبع، لم يكن حليفًا لپيل، ولكن في مواجهة قصفه العشوائي، لم يتعرض الفارس الأزرق لأي ضرر. وبدلا من ذلك، يمكن القول أن أفعاله أدت إلى تفاقم الوضع لأنها أثارت غضبها فقط.
كانت اللمسة الباردة للشفرة لا تزال حية.
وعانى تشكيل معركتهم.
“أنا أعرفك. أنتِ لست بحاكما. لا يمكنك أن تكون هكذا.”
تم تقسيم جثة ديابلو، الذي انضم إليهم للتو، إلى قسمين.
توقفت حركات پيل فجأة.
“ألم يكن من الأفضل الهروب عندما كان الفارس الأزرق يلاحق [لوكاس]؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في النهاية، لوكاس يحاول خداعي أيضًا. هاها. أهاها.”
ومع ذلك، اتبعت لوسيد وإيريس الفارس الأزرق كما لو لم يكن عليهما التفكير في الأمر. واضطر الباقون إلى اتباعه، ووصل الوضع في النهاية إلى هذه النقطة.
كلماته لپيل لم تكن أكاذيب. آيريس… لم يعد من الممكن أن يكون لها ارتباط بلوكاس. لم يكن خطأ أحد. لقد حدث الأمر هكذا. وكان من الصعب جدًا إحياء العلاقة المكسورة.
“…سحقاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا. ليس هذا. ليس هذا ما أردت…]
كانت أنستازيا واحدة من الكائنات القليلة التي لا تزال على قيد الحياة، ولكن من المدهش أن تأثيرها على الوضع كان ضئيلًا. وجودها هناك أو عدمه لا يشكل أي فرق في الوضع.
في تلك اللحظة اختفت شخصية پيل.
لقد أرادت أن تقول إن القتال لم يكن تخصصها في المقام الأول، ولكن مثل هذا العذر لا يمكن اعتباره إلا جبانًا عند النظر في حقيقة أنها تمتلك جسد غولم المعركة.
شوك.
“حتى الفارس الأزرق لم يسلم تمامًا.”
وعانى تشكيل معركتهم.
كان لدرعها عدد لا بأس به من الندوب. كانت جروح لوسيد أكثر خطورة بكثير لذا لم يتمكنوا من التباهي حقًا، ولكن لا يزال…
وبسبب قدرتها المزعجة، فشلت پيل في تحقيق هدفها حتى الآن.
شوك.
فإذا كان الأمر كذلك، حتى لو ندمت، فلن يكون ذلك حتى لحظة وفاتها.
فجأة، تم قطع صدر لوسيد بعمق. لم يكن هناك صوت قطع درعه فحسب، بل أيضًا صوت قطع اللحم بداخله.
[ماذا؟]
على الرغم من عدم وجود بقع دم، إلا أن جسد لوسيد ترنح على الفور. اهتز سيفه كما لو أنه سيسقط على الأرض في أي لحظة. هل وصل إلى النقطة التي لم يتمكن فيها حتى من الحفاظ على قبضته؟
كانت هناك حياة قليلة على الجزيرة الاصطناعية التابعة لاتحاد المجرة العظيم، المرحلة التالية.
حاولت أناستازيا الانضمام متأخرًا، لكن سلسلة هجمات پيل استمرت قبل أن تتمكن من ذلك. بدلاً من سحب سيفها الذي كان يرسم خطاً مستقيماً إلى السماء بشكل متفجر، مددت ساقها اليمنى ودفعت صدر لوسيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب تلك المرأة.
رنة!
“آيريس، ما هو نوع القوة التي تستخدمينها…؟”
بالنظر إليها مرة أخرى، بدلًا من الدفع، كان من الأفضل القول إنها أطلقته. طار جسد لوسيد مثل قذيفة مدفع، واصطدم بالحائط بقوة لدرجة أنه أحدث صوتًا هدد بتمزيق طبلة الأذن.
بدا الأمر كما لو أنها كانت على وشك البكاء والغضب وعدم التعبير عنها في نفس الوقت.
تصلب تعبير آيريس.
في تلك اللحظة اختفت شخصية پيل.
كان غياب لوسيد عن خط المواجهة يعادل انهيار خط المواجهة.
[كهاهاهاها! جيد! سأسمح لك بتذوق القليل من القوة المطلقة!]
تومض مصطلح “الوضع اليائس” في ذهنها.
في العالم حيث يتحرك كل شيء ببطء، أدرك لوكاس حركات پيل. والمثير للدهشة، على الرغم من كونها في المنطقة الزمنية الدنيا، أنها كانت لا تزال تتحرك بوتيرة مثيرة للقلق.
شوك.
لم تنظر إلى لوكاس عندما قالت هذا.
آخر شيء لاحظته هو اختفاء پيل. منذ البداية، لم تتمكن الأعضاء الحسية لدى آيريس من مواكبة حركات پيل.
[…]
وينطبق الشيء نفسه على أناستازيا والناجين القلائل الذين بقوا.
“پيل. سأوقفك هنا، من أجلك.”
كان لوسيد هو الشخص الوحيد الذي يمكنه الرد عليها، ولكن الآن، تم زرعه في الحائط بإصابات لا يمكن تجاهلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك صحيحا.
عندما لاحظت وجود پيل مرة أخرى
انفجر حاكم البرق في الضحك.
“-آه.”
بوك!
الشيء الذي دخل على مرأى آيريس كان شفرة شاحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجل. الوسائل والأساليب…
متوهجة تحت الإضاءة الاصطناعية، سقطت الشفرة ببطء. وبينما حدث ذلك، أصبح عقلها فارغًا، وكان جسدها بأكمله ساكنًا كما لو كانت متجمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [صحيح. هذه القوة تتجاوز بكثير قدرة البشر.]
لكن النصل توقف قبل قطع آيريس.
[بعبارة بسيطة، لقد فقدت عقلها بالفعل.]
“…”
[لماذا منعته؟]
اندلع العرق البارد.
في العالم حيث يتحرك كل شيء ببطء، أدرك لوكاس حركات پيل. والمثير للدهشة، على الرغم من كونها في المنطقة الزمنية الدنيا، أنها كانت لا تزال تتحرك بوتيرة مثيرة للقلق.
الآن، كادت آيريس أن تموت دون أن تدرك.
كان رأسه يؤلمه. هل كان هذا رد فعل عنيف من استخدام الحركة المكانية بالقوة؟ ومع ذلك، لو تردد ولو للحظة، لكان قد فات الأوان.
ولكن قبل ذلك بقليل، أوقفت پيل خطها المائل.
أولاً، التفتت إلى المرأة التي كانت تنظر إليها أيضًا.
[…لماذا؟]
[صحيح. في أحسن الأحوال، لا يمكن القول إلا أننا التقينا في مكب للقمامة*.](*: بالنظر إلى أنهما لم يذهبا مكب الجثث في هذه الحياة، أفترض أنها تشير إلى عالم الفراغ بشكل عام)
وبعد فترة وجيزة، تسرب صوت عاجز.
كراك، كراك…
اهتزت العيون الزرقاء داخل الخوذة بعنف.
أو على الأقل في هذا المجال.
[لماذا منعته؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المتغير الوحيد هو أن پيل كانت أقوى بكثير مما توقعوه.
ووش─
“ما هي فرصي للفوز؟”
وبعد ذلك، عندما ظهر شخص ما عبر الفضاء، لم يكن بوسع عيون آيريس إلا أن تهتز مثل صوت پيل.
لا. لم يكن هذا هو الهدف.
“…يكفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذلك لأنها لم تستطع التخلص من أسباب ذلك الغضب.
تحدث لوكاس وهو يلهث.
“حتى لو كان سوء فهم، فهذا لا يغير شيئا.”
كان رأسه يؤلمه. هل كان هذا رد فعل عنيف من استخدام الحركة المكانية بالقوة؟ ومع ذلك، لو تردد ولو للحظة، لكان قد فات الأوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم، ما هي فرصي للبقاء على قيد الحياة؟”
“تراجعي.”
قال هذا دون النظر إلى الوراء.
قال هذا دون النظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت العيون الزرقاء داخل الخوذة بعنف.
يمكن أن يشعر بالاستنشاق الطفيف خلفه.
انخفض صوت پيل.
[…]
وقبل مغادرتها تركت كلمة.
نظرت پيل إلى هذا الرقم قبل أن تتراجع بضع خطوات إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا. ليس هذا. ليس هذا ما أردت…]
ثم خلعت خوذتها، وكشفت عن وجه مغطى بالدم والعرق. لم يكن تعبير پيل شيئًا يمكن وصفه ببضع كلمات.
“…”
بدا الأمر كما لو أنها كانت على وشك البكاء والغضب وعدم التعبير عنها في نفس الوقت.
لقد تجاوز مستوى القوة الذي كشفت عنه الفرسان الأربعة توقعاته بكثير.
“لماذا قمت بحظر سيفي؟”
يمكن أن يشعر بمفاجأة حاكم البرق.
وجاء نفس السؤال مرة أخرى.
كراك، كراك…
“لماذا تقف معهم؟”
كانت الأوردة على جبهتها بارزة بشكل واضح، وكانت عيناها محتقنتين بالدماء لدرجة أنها كانت ستبكي دموعًا من الدم في أي لحظة.
“…پيل.”
نظرت پيل إلى هذا الرقم قبل أن تتراجع بضع خطوات إلى الوراء.
پيل: “هل تعرف ماذا فعل هؤلاء؟”
“هذا سوء فهم. Vip هو —“
“إنهم لم يقتلوا الفراشة.”
[ما تقصد بـ…؟]
پيل: “إنهم نفس المجموعة.”
“غادروا.”
“هذا سوء فهم. Vip هو —“
الآن، كانت المسافة من پيل حوالي 20 خطوة، ولا يزال لديه الوقت لـ-
“حتى لو كان سوء فهم، فهذا لا يغير شيئا.”
الآن، كانت المسافة من پيل حوالي 20 خطوة، ولا يزال لديه الوقت لـ-
رفعت پيل سيفها.
وبسبب قدرتها المزعجة، فشلت پيل في تحقيق هدفها حتى الآن.
“منذ البداية، هم الذين أرادوا قتالي. لقد أتيحت لهم الفرصة لإنهاء القتال لكنهم استمروا في الإصرار”.
كان ذلك صحيحا.
[صحيح. في أحسن الأحوال، لا يمكن القول إلا أننا التقينا في مكب للقمامة*.](*: بالنظر إلى أنهما لم يذهبا مكب الجثث في هذه الحياة، أفترض أنها تشير إلى عالم الفراغ بشكل عام)
كان بإمكانهم إيقاف القتال عندما طاردت پيل “لوكاس الثاني”. ولكن بدلاً من ذلك، اختاروا متابعة پيل حتى النهاية.
لكن صبرها كان يصل تدريجياً إلى نهايته.
كما أبقى لوكاس فمه مغلقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [صحيح. هذه القوة تتجاوز بكثير قدرة البشر.]
كان إخضاع الفارس الأزرق أحد الركائز الأساسية لخطة ديابلو ليصبح ملك الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المتغير الوحيد هو أن پيل كانت أقوى بكثير مما توقعوه.
وهؤلاء الأشخاص… هم أولئك الذين وافقوا على مُثُل ديابلو.
ثم، للحظة، شعر أيضًا بفرحته الهائلة.
المتغير الوحيد هو أن پيل كانت أقوى بكثير مما توقعوه.
ثم نظر لوكاس إلى پيل مرة أخرى، وقال في داخله.
“فهمت.”
“…”
ضحكت پيل فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كنت أنتظر هذه الكلمات يا لوكاس ترومان!]
“لوكاس يضعهم أمامي أيضًا. تريد قتلي لحمايتهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيت.
“لا. هؤلاء الأشخاص الذين تحاول قتلهم لم يعد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم، ما هي فرصي للبقاء على قيد الحياة؟”
استغرق الأمر بعض الوقت والشجاعة لبصق بقية الجملة.
لا. لم يكن هذا هو الهدف.
“… يربطني بهم شيء.”
ضحك حاكم البرق.
“حقا؟ من النظرة التي على وجهك، لا أعتقد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في النهاية، لوكاس يحاول خداعي أيضًا. هاها. أهاها.”
لم تنظر إلى لوكاس عندما قالت هذا.
مع ذلك.
وتساءل عمن كانت پيل تنظر إليه وتتحدث إليه، لكنه لم يستطع أن يستدير في تلك اللحظة. في المقام الأول، يمكن أن يكون كذبة.
كانت هناك حياة قليلة على الجزيرة الاصطناعية التابعة لاتحاد المجرة العظيم، المرحلة التالية.
“في النهاية، لوكاس يحاول خداعي أيضًا. هاها. أهاها.”
“… يربطني بهم شيء.”
أمسكت پيل وجهها، وانفجرت في الضحك لفترة من الوقت.
—الحد الأدنى للمنطقة الزمنية.
ثم أعادت ارتداء خوذتها ببطء، كما لو كانت ترتدي تاجًا ثقيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنة!
[صحيح. في أحسن الأحوال، لا يمكن القول إلا أننا التقينا في مكب للقمامة*.](*: بالنظر إلى أنهما لم يذهبا مكب الجثث في هذه الحياة، أفترض أنها تشير إلى عالم الفراغ بشكل عام)
وبعد فترة وجيزة، تسرب صوت عاجز.
“أنت مخطئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
[ما هي اذا؟]
“أستطيع أن أفعل ذلك.”
“من أجلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستثناء لوسيد، كل من كان لا يزال على قيد الحياة كان يفعل ذلك تحت حماية آيريس.
توقفت حركات پيل فجأة.
الآن، كادت آيريس أن تموت دون أن تدرك.
“پيل. سأوقفك هنا، من أجلك.”
“حتى الفارس الأزرق لم يسلم تمامًا.”
[ما تقصد بـ…؟]
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 508
“لم ينووا أبدًا قتلك منذ البداية. لم يكن هدف ديابلو هو القتل بل الإخضاع.”
بالنظر إليها مرة أخرى، بدلًا من الدفع، كان من الأفضل القول إنها أطلقته. طار جسد لوسيد مثل قذيفة مدفع، واصطدم بالحائط بقوة لدرجة أنه أحدث صوتًا هدد بتمزيق طبلة الأذن.
[…]
ثم أعادت ارتداء خوذتها ببطء، كما لو كانت ترتدي تاجًا ثقيلًا.
“إنهم يزعجونك فقط. شيء عنهم أساء إليك. وإذا كان هذا هو السبب الوحيد لقتلهم… فسوف تدمرين نفسك. قد لا تدرك ذلك على الفور، لكنه سوف يأكل عقلك ببطء. ثم، في يوم من الأيام، ستفكر في هذه اللحظة، وسوف تندم عليها بشدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب تلك المرأة.
[أندم؟ هذا ليس شيئًا واجهته من قبل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […!]
“سمعت شيئًا مشابهًا قبل مجيئي إلى هنا. اذا فأنا أعلم. هذا كذب.”
“…پيل.”
قال لوكاس بابتسامة.
العالم الذي رأته كان مصبوغًا باللون الأحمر. في اللحظة التي تقبلت فيها الموت الذي لم تكن تريد قبوله، أصبحت رؤيتها هكذا.
“أنا أعرفك. أنتِ لست بحاكما. لا يمكنك أن تكون هكذا.”
ثم أعادت ارتداء خوذتها ببطء، كما لو كانت ترتدي تاجًا ثقيلًا.
فإذا كان الأمر كذلك، حتى لو ندمت، فلن يكون ذلك حتى لحظة وفاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت العيون الزرقاء داخل الخوذة بعنف.
لم يعرف لوكاس هذه الحقيقة إلا لأنه هو الذي رأى أشكال پيل الأكثر تنوعًا.
“پيل. سأوقفك هنا، من أجلك.”
[…هراء. لا تتظاهر وكأنك تعرفني.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك صحيحا.
تحدثت پيل بصوت خطير.
ضحكت پيل فجأة.
[إذا كان هذا صحيحًا حقًا، فاقتلهم. أستطيع أن أقتلهم بيد لوكاس بدلاً من يدي. ثم لن يكون هناك سبب لأي شيء يأكلني.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيت.
“هذا بعيد المنال.”
كان لوسيد هو الشخص الوحيد الذي يمكنه الرد عليها، ولكن الآن، تم زرعه في الحائط بإصابات لا يمكن تجاهلها.
[هاها. صحيح. كنت أعلم أنك ستجيب بهذه الطريقة. إذن أنا…أنا…]
شوك.
انخفض صوت پيل.
كان رأسه يؤلمه. هل كان هذا رد فعل عنيف من استخدام الحركة المكانية بالقوة؟ ومع ذلك، لو تردد ولو للحظة، لكان قد فات الأوان.
اهتز الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في النهاية، لوكاس يحاول خداعي أيضًا. هاها. أهاها.”
كان هذا خطيرا. عرف لوكاس. كانت پيل غير مستقرة للغاية. بالمقارنة مع الفرسان الآخرين، كان أكثر هشاشة من الزجاج.
لقد تجاوز مستوى القوة الذي كشفت عنه الفرسان الأربعة توقعاته بكثير.
ولهذا السبب لم يتم إخبارها بعد بـ “حقيقة العالم” التي أخبره بها ديابلو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت العيون الزرقاء داخل الخوذة بعنف.
كراك، كراك…
“ما هي فرصي للفوز؟”
وبدأت الشقوق تظهر على الأرض والمباني المحيطة.
“فهمت.”
[لا. ليس هذا. ليس هذا ما أردت…]
[احتمال ذلك منخفض أيضًا. عقل الفارس الأزرق غير مستقر للغاية. يبدو أنك تمكنت بطريقة أو بأخرى من بناء علاقة معها، ولكن ربما لا يعني ذلك الكثير في الوضع الحالي. انظر. أليست غير قادرة بالفعل على تمييز محيطها؟]
واصلت پيل تمتم بصوت غير مستقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم، ما هي فرصي للبقاء على قيد الحياة؟”
قال لوكاس، إنه ما زال يحدق في پيل من خلال أنقاض المباني المنهارة.
“تراجعي.”
“غادروا.”
[…لماذا؟]
قالت لآيريس.
أمسكت پيل وجهها، وانفجرت في الضحك لفترة من الوقت.
“ولا تفعلوا أي شيء غبي مثل محاولة إخضاع الفارس الأزرق مرة أخرى.”
وتساءل عمن كانت پيل تنظر إليه وتتحدث إليه، لكنه لم يستطع أن يستدير في تلك اللحظة. في المقام الأول، يمكن أن يكون كذبة.
“… لماذا تحمينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المتغير الوحيد هو أن پيل كانت أقوى بكثير مما توقعوه.
“بما أنني أنا من جلبت پيل إلى هذا العالم، فأنا ملزم بإعادتها إلى عالمها الأصلي.”
“فهمت.”
“…”
“غادروا.”
“آسف، ولكنني لا أعتقد أنني أستطيع تحمل تكاليف رعاية الآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يا له من كائن متناقض. مثل هذه القوة، ولكن مثل هذا الأنا غير المستقر… حسنًا. من المفهوم لماذا تكره الحكام أكثر من أي شخص آخر.]
لحظة تردد.
“إنهم لم يقتلوا الفراشة.”
“أستطيع أن أفعل ذلك.”
أو على الأقل في هذا المجال.
في هذا الوقت، كانت آيريس سريعة. وسرعان ما اتخذت قرارها وبدأت في رعاية من حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى الظهور المفاجئ لـ “لوكاس ترومان” إلى تدمير العملية التي صممتها آيريس.
وقبل مغادرتها تركت كلمة.
“آيريس، ما هو نوع القوة التي تستخدمينها…؟”
“… لا تمت”.
وقد ثبت ذلك من خلال حقيقة أن سرعة اقتراب پيل لم تنخفض على الإطلاق.
تظاهر لوكاس بعدم ملاحظة العاطفة في صوتها.
ضحك لوكاس على هذا الفكر.
كلماته لپيل لم تكن أكاذيب. آيريس… لم يعد من الممكن أن يكون لها ارتباط بلوكاس. لم يكن خطأ أحد. لقد حدث الأمر هكذا. وكان من الصعب جدًا إحياء العلاقة المكسورة.
[لماذا منعته؟]
لم يمض وقت طويل قبل أن يختفي وجود آيريس تمامًا. وينطبق الشيء نفسه على الوجود الآخر في المنطقة المحيطة.
“سمعت شيئًا مشابهًا قبل مجيئي إلى هنا. اذا فأنا أعلم. هذا كذب.”
ثم نظر لوكاس إلى پيل مرة أخرى، وقال في داخله.
ولكن قبل ذلك بقليل، أوقفت پيل خطها المائل.
“حاكم البرق.”
وبعد ذلك، عندما ظهر شخص ما عبر الفضاء، لم يكن بوسع عيون آيريس إلا أن تهتز مثل صوت پيل.
[ما هذا؟]
“لماذا قمت بحظر سيفي؟”
“ما هي فرصي للفوز؟”
[إنه ليس شيئًا عظيمًا. إنه مجرد تسارع لحظي.]
[صفر.]
قالت لآيريس.
وكان يقينه مزعجا بعض الشيء. على الرغم من أنه وافق.
[أهاهاها!]
ضحك لوكاس على هذا الفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحظة تردد.
“ثم، ما هي فرصي للبقاء على قيد الحياة؟”
وقبل مغادرتها تركت كلمة.
[احتمال ذلك منخفض أيضًا. عقل الفارس الأزرق غير مستقر للغاية. يبدو أنك تمكنت بطريقة أو بأخرى من بناء علاقة معها، ولكن ربما لا يعني ذلك الكثير في الوضع الحالي. انظر. أليست غير قادرة بالفعل على تمييز محيطها؟]
إذا ترك پيل كما هي، فسيتم تدمير الكون نفسه.
بعد لحظة من الصمت، واصل حاكم البرق.
كان إخضاع الفارس الأزرق أحد الركائز الأساسية لخطة ديابلو ليصبح ملك الفراغ.
[بعبارة بسيطة، لقد فقدت عقلها بالفعل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز الهواء.
“…”
“… لماذا تحمينا؟”
[يا له من كائن متناقض. مثل هذه القوة، ولكن مثل هذا الأنا غير المستقر… حسنًا. من المفهوم لماذا تكره الحكام أكثر من أي شخص آخر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا. ليس هذا. ليس هذا ما أردت…]
في تلك اللحظة اختفت شخصية پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-آه.”
اتسعت عيون لوكاس ورفع تركيزه إلى الحد الأقصى.
“حاكم البرق.”
—الحد الأدنى للمنطقة الزمنية.
حاولت أناستازيا الانضمام متأخرًا، لكن سلسلة هجمات پيل استمرت قبل أن تتمكن من ذلك. بدلاً من سحب سيفها الذي كان يرسم خطاً مستقيماً إلى السماء بشكل متفجر، مددت ساقها اليمنى ودفعت صدر لوسيد.
في العالم حيث يتحرك كل شيء ببطء، أدرك لوكاس حركات پيل. والمثير للدهشة، على الرغم من كونها في المنطقة الزمنية الدنيا، أنها كانت لا تزال تتحرك بوتيرة مثيرة للقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت العيون الزرقاء داخل الخوذة بعنف.
لقد كان مشهدا مرعبا. لولا الأجسام التي تتحرك ببطء في المناطق المحيطة، ربما كان لوكاس قد اعتقد خطأً أنه لم يدخل بالفعل إلى الحد الأدنى من المنطقة الزمنية.
آخر شيء لاحظته هو اختفاء پيل. منذ البداية، لم تتمكن الأعضاء الحسية لدى آيريس من مواكبة حركات پيل.
‘القرف.’
“أنا أعرفك. أنتِ لست بحاكما. لا يمكنك أن تكون هكذا.”
كان عليه أن يتغلب على ذلك؟ له؟
“تراجعي.”
لقد بدأ بالفعل يشعر بالدوار.
كان عليه أن يتغلب على ذلك؟ له؟
كانت حركات پيل مدمرة.
[هاها. صحيح. كنت أعلم أنك ستجيب بهذه الطريقة. إذن أنا…أنا…]
مع كل خطوة تخطوها، كانت الأرض تتشقق، وكان يرى موجة صادمة تحول المباني المحيطة إلى غبار ينتشر في كل اتجاه. لقد كانت هذه فوضى كانت تخلقها ببساطة من زخمها.
ثم خلعت خوذتها، وكشفت عن وجه مغطى بالدم والعرق. لم يكن تعبير پيل شيئًا يمكن وصفه ببضع كلمات.
عدم السماح بالاقتراب.
الآن، كانت المسافة من پيل حوالي 20 خطوة، ولا يزال لديه الوقت لـ-
كان هذا أسلوب معركة اعتمده لوكاس منذ بعض الوقت، لكن هذه المرة، كان ضرورة.
كان رأسه يؤلمه. هل كان هذا رد فعل عنيف من استخدام الحركة المكانية بالقوة؟ ومع ذلك، لو تردد ولو للحظة، لكان قد فات الأوان.
لم يستطع السماح لپيل بالاقتراب من مسافة خمس خطوات منه.
“….”
بات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجاء نفس السؤال مرة أخرى.
اندلعت عاصفة من السحر من يده الممدودة.
انفجر حاكم البرق في الضحك.
“هذا ليس الوقت المناسب للقلق بشأن محيطه.”
[إذا كان هذا صحيحًا حقًا، فاقتلهم. أستطيع أن أقتلهم بيد لوكاس بدلاً من يدي. ثم لن يكون هناك سبب لأي شيء يأكلني.]
إذا ترك پيل كما هي، فسيتم تدمير الكون نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كنت أنتظر هذه الكلمات يا لوكاس ترومان!]
تعاويذ لا حصر لها خدشت درع پيل. لكن، في أحسن الأحوال، لم تكن جميع الخدوش تستحق أن تسمى خدوشًا.
[بعبارة بسيطة، لقد فقدت عقلها بالفعل.]
وقد ثبت ذلك من خلال حقيقة أن سرعة اقتراب پيل لم تنخفض على الإطلاق.
في هذا الوقت، كانت آيريس سريعة. وسرعان ما اتخذت قرارها وبدأت في رعاية من حولها.
“ماذا يجب أن أستخدم؟”
وبطبيعة الحال، لم تكن اناستازيا استثناء.
فكر لوكاس في كل الوسائل المتاحة له، لكن لم يؤد أي منها إلى تصوره وهو يهزم پيل.
“أنا أعرفك. أنتِ لست بحاكما. لا يمكنك أن تكون هكذا.”
احترقت حنجرته بالقلق.
“أستطيع أن أفعل ذلك.”
الآن، كانت المسافة من پيل حوالي 20 خطوة، ولا يزال لديه الوقت لـ-
[إنه ليس شيئًا عظيمًا. إنه مجرد تسارع لحظي.]
-فكر.
نظرت پيل إلى هذا الرقم قبل أن تتراجع بضع خطوات إلى الوراء.
بيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث لوكاس وهو يلهث.
اختفى.
“لوكاس يضعهم أمامي أيضًا. تريد قتلي لحمايتهم “.
اختفت پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث لوكاس وهو يلهث.
بوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز الهواء.
وبعد ذلك مباشرة، شعر لوكاس بألم حارق في معدته. بدلاً من الصراخ، استخدم قفزة الفضاء لتوسيع المسافة قدر الإمكان.
يمكن أن يشعر بالاستنشاق الطفيف خلفه.
‘ماذا حدث…’
كما أبقى لوكاس فمه مغلقا.
كانت اللمسة الباردة للشفرة لا تزال حية.
على الرغم من أن آيريس قالت هذا بابتسامة، إلا أن الأمر بدا بالنسبة لأناستازيا وكأنه مجرد خدعة مثيرة للشفقة.
كان الألم الذي تركته پيل وراءها شديدًا لدرجة أن لوكاس كاد أن يصرخ للحظة.
[صفر.]
علق حاكم البرق بهدوء.
“منذ البداية، هم الذين أرادوا قتالي. لقد أتيحت لهم الفرصة لإنهاء القتال لكنهم استمروا في الإصرار”.
[إنه ليس شيئًا عظيمًا. إنه مجرد تسارع لحظي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر بعض الوقت والشجاعة لبصق بقية الجملة.
“لقد تحركت بسرعة لم أتمكن من إدراكها، في المنطقة الزمنية الدنيا؟”
وبعد فترة وجيزة، تسرب صوت عاجز.
[كوكو. لوكاس ترومان…. لا تقلل من شأن الموجود أمامك.]
“حاكم البرق.”
ضحك حاكم البرق.
[هذا هو الحد.]
[إنها وحش.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت العيون الزرقاء داخل الخوذة بعنف.
وكان هذا أثقل بالنظر إلى حقيقة أنه جاء من الحاكم.
[هاها. صحيح. كنت أعلم أنك ستجيب بهذه الطريقة. إذن أنا…أنا…]
استخدم لوكاس الفراغ لشفاء جرحه في لحظة.
بات.
غير قادر على إدراك حركتها حتى في المنطقة الزمنية الدنيا، أدرك لوكاس أنه كان مخطئًا تمامًا.
لقد بدأ بالفعل يشعر بالدوار.
لقد تجاوز مستوى القوة الذي كشفت عنه الفرسان الأربعة توقعاته بكثير.
قال لوكاس، إنه ما زال يحدق في پيل من خلال أنقاض المباني المنهارة.
وحوش مماثلة للجسد الرئيسي للحاكم.
وقد ثبت ذلك من خلال حقيقة أن سرعة اقتراب پيل لم تنخفض على الإطلاق.
إذا كان الأمر كذلك، فلن يكون لدى لوكاس الوقت للاختيار بين الوسائل والأساليب.
سحبت پيل يدها الممدودة ونظرت حولها.
أجل. الوسائل والأساليب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا حدث…’
“حاكم البرق.”
قال لوكاس وهو يصر على أسنانه.
[ماذا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […!]
قال لوكاس وهو يصر على أسنانه.
“سمعت شيئًا مشابهًا قبل مجيئي إلى هنا. اذا فأنا أعلم. هذا كذب.”
“أعرني قوتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت العيون الزرقاء داخل الخوذة بعنف.
[…!]
بالطبع، لم يكن حليفًا لپيل، ولكن في مواجهة قصفه العشوائي، لم يتعرض الفارس الأزرق لأي ضرر. وبدلا من ذلك، يمكن القول أن أفعاله أدت إلى تفاقم الوضع لأنها أثارت غضبها فقط.
يمكن أن يشعر بمفاجأة حاكم البرق.
مع ذلك.
ثم، للحظة، شعر أيضًا بفرحته الهائلة.
مع ذلك.
[أهاهاها!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […….]
انفجر حاكم البرق في الضحك.
تم تقسيم جثة ديابلو، الذي انضم إليهم للتو، إلى قسمين.
[كنت أنتظر هذه الكلمات يا لوكاس ترومان!]
في هذا الوقت، كانت آيريس سريعة. وسرعان ما اتخذت قرارها وبدأت في رعاية من حولها.
“لا وقت لدينا، أسرع!”
[أندم؟ هذا ليس شيئًا واجهته من قبل.]
[كهاهاهاها! جيد! سأسمح لك بتذوق القليل من القوة المطلقة!]
توقفت حركات پيل فجأة.
وفي اللحظة التالية، اختفت شخصية پيل.
مع ذلك.
قعقعة!
وبطبيعة الحال، لم تكن اناستازيا استثناء.
وضربت صاعقة العالم الذي توقف تمامًا.
الأشياء الوحيدة التي تتحرك حول المباني الطويلة الوامضة بلا هدف مع الإضاءة الاصطناعية ذات الألوان المختلفة التي تبهر العيون هي الآلات التي تتنقل مشغولة على الأرض أو في الهواء.
ترجمة : [ Yama ]
كما أبقى لوكاس فمه مغلقا.
“أنا أعرفك. أنتِ لست بحاكما. لا يمكنك أن تكون هكذا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات