الملك تشي الغاضب
الفصل 37: الملك تشي الغاضب
“بنت عمي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم ياو غوانغ يي بلا روح. تحطمت موجة بعد موجة من الأفكار في ذهنه، وكانت جميعها مرتبطة بهذا الحادث.
“عليك اللعنة! كل هذا مقابل لا شيء!… “
“امي!”
بغض النظر عن مدى روعة وانغ يان، كان من المستحيل عليه أن يدرك أن هذه المناوشات على الحدود هي خدعة ضده.
في الوقت نفسه، في مسكن الملك تشي الذهبي المهيب، اخترق هدير غاضب السماء إلى جانب العديد من الأعمدة الذهبية.
“أمي!”
…
في تلك اللحظة، ومض البرق واندفع الرعد في السماء فوق مسكن الملك تشي. من الغريب أن وميض البرق هذا اقتصر فقط على المنطقة في مئات تشانغ فوق مسكن الملك تشي، ولم تتأثر المناطق المحيطة به على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ياو جوانغ يي! لقد أزعجتني! —— “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظات وفاتهم، كان بإمكان ياو غوانغ يي أن يرى بوضوح عدم الفهم على وجوههم.
كان من الصعب التعبير عن خيبة أمل الملك تشي وغضبه من خلال الكلمات فقط. قبل مغادرته، طمأنه ياو غوانغ يي مرارًا وتكرارًا أنه لن يحدث أي خطأ في الخطة.
بالنظر إلى سمعة النتائج السابقة للسيد العجوز ياو وياو جوانغ يي، قمع الملك تشي غضبه وتجاهل الفشل في جناح الكركي الواسع، ومع ذلك، للاعتقاد أن هذا سيكون التفسير الذي قدمه ياو غوانغ يي له.
ومع ذلك، لم يكن أحد يعلم أنه في هذه اللحظة، بصفته الشخص المتورط في الحادث، كان ياو غوانغ يي يشعر بتأثير الحادث بشكل أعمق بكثير من أي شخص آخر.
لم يفشل ياو غوانغ يي فقط في تقسيم عشيرة وانغ وعشقرة سونغ، تمامًا كما ادعى أنه سيفعل، بل جعلت أفعاله السخيفة الملك تشي أحد أضحوكة العاصمة أيضًا.
الفصل 37: الملك تشي الغاضب
“امي!”
كان ياو غوانغ يي تابعًا له و اعتبره دائمًا أحد أطرافه ومساعده الموثوق به. كان فشل ياو غوانغ يي مثل فشله. في الوقت الحالي، ربما الآن في العاصمة ينظر إليه على أنه مزحة.
بغض النظر عما إذا كان راغبًا أم لا، فعندما ظهر جيش هوو أمامه، علم ياو غوانغ يي أنه ليس لديه أي خيار آخر. كان بإمكانه فقط ضرب الأجانب بجيشه، وبالتالي حل مكان وانغ يان.
كان الملك تشي شخصًا متعجرفًا لا يقبل الفشل. فكيف يتسامح مع هذا الإذلال؟
لم يكن هذا ما وعدوا به!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هؤلاء الكشافة من ذوي الخبرة وكانوا مساعديه المخلصين لعقود. وبسبب هذه الأخبار أكد أن خطته ستنجح.
“أين ياو جوانغ يي؟ أحضروه! “
تردد صدى صوت الملك تشي الغاضب في جميع أنحاء المسكن.
لا يمكن تهدئة غضب الملك تشي. لم يجرؤ مئات الأشخاص في مسكن الملك تشي على قول كلمة واحدة أمام الملك تشي.
خفق قلب وانغ تشونغ بشدة. تمامًا كما كان يشعر بالقلق من مثل هذا التشكيل الضخم أمامه، أظلم المشهد أمامه فجأة. شعر بجسده يحتضنه بقوة من قبل شخص اندفع نحوه فجأة.
‘إنه بخط يد أبي!…’
“استخدم الرمز المميز الخاص بي لاستدعاء ياو غوانغ يي! أريد أن أمزق رأسه! —— “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد صدى صوت الملك تشي الغاضب في جميع أنحاء المسكن.
“تشونغ إر، قال والدك كل شيء في الرسالة. طفلي، لقد كبرت أخيرًا. أمي ظلمتك في الماضي…”
بعد لحظة، غادر جواد المقر باتجاه الحدود.
…
في إقامة الدوق وي، إقامة الدوق سو، إقامة الدوق لين، إقامة الدوق تشنغ، مسكن الملك هان، مسكن الملك تشو، مقر إقامة رئيس الوزراء… تسبب الأمر في تموج هائل بين المستويات العليا من تانغ العظمى و النبلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يكن أحد يعلم أنه في هذه اللحظة، بصفته الشخص المتورط في الحادث، كان ياو غوانغ يي يشعر بتأثير الحادث بشكل أعمق بكثير من أي شخص آخر.
‘هل يمكن أن تكون هناك بعض التطورات مع التقرير الذي أرسله السيد العجوز لعشيرة ياو إلى الإمبراطور!’
“غير ممكن! هذا مستحيل…”
لقد كان منتصرًا في المعركة ضد الهوو. هزم الأجانب دون وقوع إصابات كثيرة.
عند الحدود، كان ياو غوانغ يي يركب ظهر جبل. في طريق عودته إلى العاصمة، اجتاز الغابة بعد الغابة، لكن عينيه كانتا بلا روح.
لقد كان منتصرًا في المعركة ضد الهوو. هزم الأجانب دون وقوع إصابات كثيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان منتصرًا في المعركة ضد الهوو. هزم الأجانب دون وقوع إصابات كثيرة.
في لحظات وفاتهم، كان بإمكان ياو غوانغ يي أن يرى بوضوح عدم الفهم على وجوههم.
كان هناك الكثير من الناس، لكن المكان كان هادئًا للغاية.
خفق قلب وانغ تشونغ بشدة. تمامًا كما كان يشعر بالقلق من مثل هذا التشكيل الضخم أمامه، أظلم المشهد أمامه فجأة. شعر بجسده يحتضنه بقوة من قبل شخص اندفع نحوه فجأة.
لا ينبغي أن يكون هو الشخص الذي يواجههم!
لولا تذكير ابنه الثالث وانغ تشونغ وراقب الموقف، لكان قد وقع في حيلة ياو غوانغ يي.
ومع ذلك، بصفته المنتصر، لم يشعر ياو غوانغ يي بأدنى قدر من الفرح على الإطلاق.
لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك!
كان الملك تشي شخصًا متعجرفًا لا يقبل الفشل. فكيف يتسامح مع هذا الإذلال؟
لم يكن هذا ما وعدوا به!
…
كان بإمكان ياو غوانغ يي أن يرى بوضوح التعبيرات التي تمر في أذهانهم من خلال أعينهم. إذا كان في أي وقت آخر، فإن ياو غوانغ يي سيستمتع بدهشتهم.
لم يكن وانغ يان قادرًا على فهم كيف أن طفلًا صغيرًا مثل وانغ تشونغ سيعرف مثل هذا السر العسكري السري. إذا لم يأمره العسكري بالبقاء في المعسكر، فقد رغب وانغ يان حقًا في العودة إلى العاصمة لاستجواب وانغ تشونغ.
في اللحظة التي اعتقد فيها أن هناك مثل هذا الإستراتيجي الذكي، الذي لم يكن أدنى منه بأي حال من الأحوال، مختبئًا في الظل لمساعدة عشيرة وانغ، شعر ياو غوانغ يي بالخوف، كما لو كان هناك خنجر خلف ظهره في هذه اللحظة بالذات. مما يجعل تناول الطعام أو النوم بسلام أمرًا صعبًا.
ومع ذلك، بصفته المنتصر، لم يشعر ياو غوانغ يي بأدنى قدر من الفرح على الإطلاق.
في اللحظة التي اعتقد فيها أن هناك مثل هذا الإستراتيجي الذكي، الذي لم يكن أدنى منه بأي حال من الأحوال، مختبئًا في الظل لمساعدة عشيرة وانغ، شعر ياو غوانغ يي بالخوف، كما لو كان هناك خنجر خلف ظهره في هذه اللحظة بالذات. مما يجعل تناول الطعام أو النوم بسلام أمرًا صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجزء العلوي من القمة، رفرف رداء وانغ يان مع الريح. عندما كان يحدق في السماء المظلمة، ومضت عيناه بعدم اليقين. قبل أيام قليلة، أرسل رسالة إلى العاصمة، والآن، كان من المفترض أن يستلمها وانغ تشونغ.
هذا لأن ياو غوانغ يي علم أنه في ساحة معركة أخرى، في المعركة ضد وانغ يان و عشيرة وانغ، فقد خسر بالفعل تمامًا!
عند الحدود، كان ياو غوانغ يي يركب ظهر جبل. في طريق عودته إلى العاصمة، اجتاز الغابة بعد الغابة، لكن عينيه كانتا بلا روح.
هذا لأن ياو غوانغ يي علم أنه في ساحة معركة أخرى، في المعركة ضد وانغ يان و عشيرة وانغ، فقد خسر بالفعل تمامًا!
علاوة على ذلك، كان ياو غوانغ يي يفخر عادةً باستراتيجياته الخالية من العيوب، لكن هذه المرة، لم يكن يعرف حتى كيف خسر.
لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك!
“هذا لا ينبغي أن يكون، هذا لا ينبغي أن يكون… كيف فشلت؟”
أصدر وانغ يان أوامر لمكافأة الرجال!
تمتم ياو غوانغ يي بلا روح. تحطمت موجة بعد موجة من الأفكار في ذهنه، وكانت جميعها مرتبطة بهذا الحادث.
كان ياو غوانغ يي تابعًا له و اعتبره دائمًا أحد أطرافه ومساعده الموثوق به. كان فشل ياو غوانغ يي مثل فشله. في الوقت الحالي، ربما الآن في العاصمة ينظر إليه على أنه مزحة.
ببساطة، كان هناك الكثير من الشكوك في عقل وانغ يان الآن.
قبل تنفيذ الخطة، كان يتخيل الوضع مرات لا تحصى، ونظر في كل الاحتمالات وأكد مرتين كل التفاصيل حتى لا يكون هناك عيوب على الإطلاق في خططه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عن مدى روعة وانغ يان، كان من المستحيل عليه أن يدرك أن هذه المناوشات على الحدود هي خدعة ضده.
تذكر ياو غوانغ يي التقرير الذي أبلغه به الكشافة قبل أن يقود جيشه نحو موقع انتشار وانغ يان عندما كان على بعد نصف يوم من الرحلة:
…
كل شيئ طبيعي! لا يزال جيش وانغ يان في المخيم ولا توجد أي تحركات غريبة!
لقد فهم وانغ تشونغ أخيرًا سبب تجمع الكثير من الناس هنا اليوم. بعد هذا الوقت الطويل، هل وصلت الأخبار أخيرًا من جانب أبي؟
كان هؤلاء الكشافة من ذوي الخبرة وكانوا مساعديه المخلصين لعقود. وبسبب هذه الأخبار أكد أن خطته ستنجح.
أصبح ياو غوانغ يي مضطربًا للغاية.
ومع ذلك، لم يتوقع ياو غوانغ يي أبدًا أن كل ما كان ينتظره هي أرضًفارغة للتخييم عندما ظهر في موقع انتشار وانغ يان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظات وفاتهم، كان بإمكان ياو غوانغ يي أن يرى بوضوح عدم الفهم على وجوههم.
لسبب ما لا يمكن تصوره بالنسبة له، كان الشخص المعني، وانغ يان، ينظر إليه من مسافة 50 لي!
لم يكن ياو غوانغ يي شخصًا عاديًا!
صار ياو غوانغ يي مذهولاً حينها!
لم يكن أي من هؤلاء الناس يقول أي شيء. عند سماع صوت وانغ تشونغ، قلب كل منهم نظراتهم نحوه.
بغض النظر عما إذا كان راغبًا أم لا، فعندما ظهر جيش هوو أمامه، علم ياو غوانغ يي أنه ليس لديه أي خيار آخر. كان بإمكانه فقط ضرب الأجانب بجيشه، وبالتالي حل مكان وانغ يان.
في هذه المعركة، لقد خسر تمامًا!
لقد فشلت خطة تقسيم عشيرة سونغ و عشيرة وانغ من خلال إنشاء واجهة شراكة بين عشيرة ياو و عشيرة وانغ تمامًا! كان من الصعب عليه تخيل غضب الملك تشي.
نزلت دموع أمه وانغ من خديها على صدر وانغ تشونغ. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها وانغ تشونغ أمه عاطفية هكذا منذ تناسخه.
من هو الذي أعد له هذا الفخ؟
قال ابنه الثالث وانغ تشونغ إن ياو غوانغ يي قد تعمد دعوته إلى جناح الكركي الواسع لإيذائه في ذلك الوقت، لكن وانغ يان لم يصدقه. ومع ذلك، بعد هذا الحادث، لم يكن لديه أدنى شك تجاه كلماته.
كل شيئ طبيعي! لا يزال جيش وانغ يان في المخيم ولا توجد أي تحركات غريبة!
أصبح ياو غوانغ يي مضطربًا للغاية.
لقد كان منتصرًا في المعركة ضد الهوو. هزم الأجانب دون وقوع إصابات كثيرة.
تردد صدى صوت الملك تشي الغاضب في جميع أنحاء المسكن.
وانغ يان؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خالي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ابنه الثالث وانغ تشونغ طفلًا يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا فقط. وهو متمرد وفاسق! لم يغتصب سيدة بريئة فحسب، بل كان هناك أيضًا العديد من الأفعال التي تركته محبطًا.
مستحيل! إذا كانت لديه مثل هذه القدرات، فلن يقنع الملك تشي بالسماح له بالقيام بهذه السلسلة من الإجراءات لحفر فخ لفصيل الملك سونغ! ثم من يمكن أن يكون؟ من هو الشخص المختبئ في الخلف الذي رأى خطته، وأرشد وانغ يان، ونصب له هذا الفخ سراً؟
كان ياو غوانغ يي تابعًا له و اعتبره دائمًا أحد أطرافه ومساعده الموثوق به. كان فشل ياو غوانغ يي مثل فشله. في الوقت الحالي، ربما الآن في العاصمة ينظر إليه على أنه مزحة.
في تلك اللحظة، غرق العرق البارد ظهر ياو غوانغ يي. بعد سنوات من المعارك السياسية في البلاط الملكي، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بعدم الارتياح الشديد.
“عمي الكبير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي اعتقد فيها أن هناك مثل هذا الإستراتيجي الذكي، الذي لم يكن أدنى منه بأي حال من الأحوال، مختبئًا في الظل لمساعدة عشيرة وانغ، شعر ياو غوانغ يي بالخوف، كما لو كان هناك خنجر خلف ظهره في هذه اللحظة بالذات. مما يجعل تناول الطعام أو النوم بسلام أمرًا صعبًا.
ومع ذلك، بصفته المنتصر، لم يشعر ياو غوانغ يي بأدنى قدر من الفرح على الإطلاق.
…
ومع ذلك، لم يكن أحد يعلم أنه في هذه اللحظة، بصفته الشخص المتورط في الحادث، كان ياو غوانغ يي يشعر بتأثير الحادث بشكل أعمق بكثير من أي شخص آخر.
“ها ها ها ها! ياو غوانغ يي، لقد أخطأت في التقدير! “
من ناحية أخرى، في هذه اللحظة كان وانغ يان يشعر بسعادة بالغة. كان معسكر وانغ يان قد ذبح الماشية وأعد نبيذًا رائعًا للاحتفال.
أصدر وانغ يان أوامر لمكافأة الرجال!
هذا لأن ياو غوانغ يي علم أنه في ساحة معركة أخرى، في المعركة ضد وانغ يان و عشيرة وانغ، فقد خسر بالفعل تمامًا!
“عليك اللعنة! كل هذا مقابل لا شيء!… “
على الرغم من أن المعركة قد خاضها ياو غوانغ يي، إلا أن وانغ يان كان متحمسًا أكثر من ياو غوانغ يي نفسه. اعتقد الجميع أنه نظرًا لأن وانغ يان وياو جوانغ يي كانا مسئولين في البلاط الملكي، سيكون وانغ يان سعيدًا لياو جوانغ يي. ومع ذلك، لم يكن هذا ما كان يفكر فيه وانغ يان على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ابنه الثالث وانغ تشونغ طفلًا يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا فقط. وهو متمرد وفاسق! لم يغتصب سيدة بريئة فحسب، بل كان هناك أيضًا العديد من الأفعال التي تركته محبطًا.
لم يكن لدى وانغ يان موهبة في السياسة والحكم. لهذا السبب كان وانغ يان غافلاً تمامًا عندما خطط ياو غوانغ يي ضده في جناح الكركي الواسع، وكذلك عندما غادر العاصمة سراً إلى الحدود للتعامل معه.
عند الحدود، كان ياو غوانغ يي يركب ظهر جبل. في طريق عودته إلى العاصمة، اجتاز الغابة بعد الغابة، لكن عينيه كانتا بلا روح.
“عمتي الكبيرة!”
ومع ذلك، هذا لا يعني أنه عندما عبر جيش الهوو الحدود واكتشف الكشافة أن ياو غوانغ يي قد عصى الأوامر العسكرية لتحريك جيشه نحو موقع انتشاره، كان لا يزال غافلاً عما كان يحاول القيام به!
كان قانونًا عسكريًا لجيوش إمبراطورية تانغ العظمى ألا يتراجعوا عند مواجهة غزو قبيلة أجنبية. وعليهم أن يتحملوا مسؤولية تدمير وإعادة الأعداء الغازيين من أجل حماية أراضي تانغ العظمى.
في اللحظة التي اعتقد فيها أن هناك مثل هذا الإستراتيجي الذكي، الذي لم يكن أدنى منه بأي حال من الأحوال، مختبئًا في الظل لمساعدة عشيرة وانغ، شعر ياو غوانغ يي بالخوف، كما لو كان هناك خنجر خلف ظهره في هذه اللحظة بالذات. مما يجعل تناول الطعام أو النوم بسلام أمرًا صعبًا.
“ها ها ها ها! ياو غوانغ يي، لقد أخطأت في التقدير! “
من خالف هذه الأوامر سيحكم عليه بالإعدام!
بغض النظر عما إذا كان راغبًا أم لا، إذا ظهر جيش ياو غوانغ يي هنا خلال غزو الهو، فسيتعين على وانغ يان التعاون مع ياو غوانغ يي لطرد الغزاة من أراضي تانغ العظمى.
—— لم يكن لديه ضغينة مع ياو جوانغ يي، لكنهما لم يكونا قريبين أيضًا. كانت تصرفات ياو غوانغ يي مقصودة للغاية!
بغض النظر عما إذا كان راغبًا أم لا، فعندما ظهر جيش هوو أمامه، علم ياو غوانغ يي أنه ليس لديه أي خيار آخر. كان بإمكانه فقط ضرب الأجانب بجيشه، وبالتالي حل مكان وانغ يان.
لولا تذكير ابنه الثالث وانغ تشونغ وراقب الموقف، لكان قد وقع في حيلة ياو غوانغ يي.
في تلك اللحظة، ومض البرق واندفع الرعد في السماء فوق مسكن الملك تشي. من الغريب أن وميض البرق هذا اقتصر فقط على المنطقة في مئات تشانغ فوق مسكن الملك تشي، ولم تتأثر المناطق المحيطة به على الإطلاق.
أصدر وانغ يان أوامر لمكافأة الرجال!
“عشيرة ياو و عشيرة وانغ يضعان جانبًا ضغائنهما السابقة للعمل معًا.” في اللحظة التي فكر فيها في إمكانية انتشار مثل هذه الإشاعة داخل العاصمة والضجة التي ستسببها، لم يستطع وانغ يان إلا التعرق بغزارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خالي!”
قال ابنه الثالث وانغ تشونغ إن ياو غوانغ يي قد تعمد دعوته إلى جناح الكركي الواسع لإيذائه في ذلك الوقت، لكن وانغ يان لم يصدقه. ومع ذلك، بعد هذا الحادث، لم يكن لديه أدنى شك تجاه كلماته.
كان هناك الكثير من الناس، لكن المكان كان هادئًا للغاية.
لم يكن أي من هؤلاء الناس يقول أي شيء. عند سماع صوت وانغ تشونغ، قلب كل منهم نظراتهم نحوه.
“تشونغ إير… كيف عرف كل هذا…”
بعد لحظة، غادر جواد المقر باتجاه الحدود.
مرتديًا درع المعركة، استدار وانغ يان لينظر إلى الشمال. الإثارة التي شعر بها في وقت سابق تلاشت تمامًا وما حل محلها هو هذا الفكر الفردي.
ببساطة، كان هناك الكثير من الشكوك في عقل وانغ يان الآن.
كان هناك الكثير من الناس، لكن المكان كان هادئًا للغاية.
كان ابنه الثالث وانغ تشونغ طفلًا يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا فقط. وهو متمرد وفاسق! لم يغتصب سيدة بريئة فحسب، بل كان هناك أيضًا العديد من الأفعال التي تركته محبطًا.
“عليك اللعنة! كل هذا مقابل لا شيء!… “
لم يكن وانغ يان قادرًا على فهم كيف أن وانغ تشونغ، وهو صبي يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا فقط، كان قادرًا على معرفة أن ياو جوانغ يي يتآمر ضده، والأكثر من ذلك، الشكل الذي ستتخذه حيلة ياو جوانغ يي.
لم يكن ياو غوانغ يي شخصًا عاديًا!
في الوقت نفسه، في مسكن الملك تشي الذهبي المهيب، اخترق هدير غاضب السماء إلى جانب العديد من الأعمدة الذهبية.
لم يكن وانغ يان قادرًا على فهم كيف أن طفلًا صغيرًا مثل وانغ تشونغ سيعرف مثل هذا السر العسكري السري. إذا لم يأمره العسكري بالبقاء في المعسكر، فقد رغب وانغ يان حقًا في العودة إلى العاصمة لاستجواب وانغ تشونغ.
—— لم يكن لديه ضغينة مع ياو جوانغ يي، لكنهما لم يكونا قريبين أيضًا. كانت تصرفات ياو غوانغ يي مقصودة للغاية!
من رد فعل والدته، بدا أن جهوده لم تذهب سدى. قرر الأب أخيرًا الاستماع إلى نصيحته.
“يجب أن يكون الخطاب الذي أرسلته قد وصل بالفعل إلى العاصمة…”
تدفقت موجة من الدفء في قلبه. تم إطلاق الضغط الساحق الشديد الذي كان على قلبه طوال هذا الوقت أخيرًا!
في الجزء العلوي من القمة، رفرف رداء وانغ يان مع الريح. عندما كان يحدق في السماء المظلمة، ومضت عيناه بعدم اليقين. قبل أيام قليلة، أرسل رسالة إلى العاصمة، والآن، كان من المفترض أن يستلمها وانغ تشونغ.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خفق قلب وانغ تشونغ بشدة. تمامًا كما كان يشعر بالقلق من مثل هذا التشكيل الضخم أمامه، أظلم المشهد أمامه فجأة. شعر بجسده يحتضنه بقوة من قبل شخص اندفع نحوه فجأة.
كانت صياغة أسلحة الفولاذ الهندي لا تزال مستمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
تمامًا كما كان من قبل، عاد وانغ تشونغ إلى منزله مباشرة بعد التغاضي عن عملية الصياغة على البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع وانغ تشونغ الأبواب المفتوحة ورحب بوالدته مباشرة بعد دخول المنزل. ومع ذلك، في اللحظة التالية، فوجئ بالمنظر أمامه. كانت القاعة الرئيسية الفارغة عادة مليئة الآن بالعديد من الشخصيات المختلفة.
“أمي!… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم ياو غوانغ يي بلا روح. تحطمت موجة بعد موجة من الأفكار في ذهنه، وكانت جميعها مرتبطة بهذا الحادث.
دفع وانغ تشونغ الأبواب المفتوحة ورحب بوالدته مباشرة بعد دخول المنزل. ومع ذلك، في اللحظة التالية، فوجئ بالمنظر أمامه. كانت القاعة الرئيسية الفارغة عادة مليئة الآن بالعديد من الشخصيات المختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع وانغ تشونغ الأبواب المفتوحة ورحب بوالدته مباشرة بعد دخول المنزل. ومع ذلك، في اللحظة التالية، فوجئ بالمنظر أمامه. كانت القاعة الرئيسية الفارغة عادة مليئة الآن بالعديد من الشخصيات المختلفة.
لم يكن أي من هؤلاء الناس يقول أي شيء. عند سماع صوت وانغ تشونغ، قلب كل منهم نظراتهم نحوه.
لم يكن أي من هؤلاء الناس يقول أي شيء. عند سماع صوت وانغ تشونغ، قلب كل منهم نظراتهم نحوه.
“امي!”
هذا لأن ياو غوانغ يي علم أنه في ساحة معركة أخرى، في المعركة ضد وانغ يان و عشيرة وانغ، فقد خسر بالفعل تمامًا!
لم يكن لدى وانغ يان موهبة في السياسة والحكم. لهذا السبب كان وانغ يان غافلاً تمامًا عندما خطط ياو غوانغ يي ضده في جناح الكركي الواسع، وكذلك عندما غادر العاصمة سراً إلى الحدود للتعامل معه.
“عمي الكبير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظات وفاتهم، كان بإمكان ياو غوانغ يي أن يرى بوضوح عدم الفهم على وجوههم.
ومع ذلك، هذا لا يعني أنه عندما عبر جيش الهوو الحدود واكتشف الكشافة أن ياو غوانغ يي قد عصى الأوامر العسكرية لتحريك جيشه نحو موقع انتشاره، كان لا يزال غافلاً عما كان يحاول القيام به!
“عمتي الكبيرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشيرة ياو و عشيرة وانغ يضعان جانبًا ضغائنهما السابقة للعمل معًا.” في اللحظة التي فكر فيها في إمكانية انتشار مثل هذه الإشاعة داخل العاصمة والضجة التي ستسببها، لم يستطع وانغ يان إلا التعرق بغزارة.
“خالي!”
لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك!
“بنت عمي!”
في تلك اللحظة، ومض البرق واندفع الرعد في السماء فوق مسكن الملك تشي. من الغريب أن وميض البرق هذا اقتصر فقط على المنطقة في مئات تشانغ فوق مسكن الملك تشي، ولم تتأثر المناطق المحيطة به على الإطلاق.
…
بالنظر إلى تلك الوجوه التي لا تظهر عادة هنا، توقف قلب وانغ تشونغ للحظة. وفجأة ملأه شعور بالخوف.
بالنظر إلى تلك الوجوه التي لا تظهر عادة هنا، توقف قلب وانغ تشونغ للحظة. وفجأة ملأه شعور بالخوف.
كان هناك الكثير من الناس، لكن المكان كان هادئًا للغاية.
لولا تذكير ابنه الثالث وانغ تشونغ وراقب الموقف، لكان قد وقع في حيلة ياو غوانغ يي.
بخلاف عيد ميلاد جده، لم ير وانغ تشونغ هذا العدد الكبير من الأشخاص يتجمعون في منزل عائلته من قبل.
الفصل 37: الملك تشي الغاضب
خاصة بالنسبة لعمه الكبير، فقد كان جالسًا في المقعد الرئيسي في القاعة بتعبير غير مقروء.
“عليك اللعنة! كل هذا مقابل لا شيء!… “
‘هل يمكن أن تكون هناك بعض التطورات مع التقرير الذي أرسله السيد العجوز لعشيرة ياو إلى الإمبراطور!’
خفق قلب وانغ تشونغ بشدة. تمامًا كما كان يشعر بالقلق من مثل هذا التشكيل الضخم أمامه، أظلم المشهد أمامه فجأة. شعر بجسده يحتضنه بقوة من قبل شخص اندفع نحوه فجأة.
“تشونغ إير!”
“ياو جوانغ يي! لقد أزعجتني! —— “
أراد وانغ تشونغ الكفاح، ولكن عند سماع هذا الصوت اللطيف من أذنه، استرخى جسده. كانت والدته!
في الوقت نفسه، في مسكن الملك تشي الذهبي المهيب، اخترق هدير غاضب السماء إلى جانب العديد من الأعمدة الذهبية.
“تشونغ إر، قال والدك كل شيء في الرسالة. طفلي، لقد كبرت أخيرًا. أمي ظلمتك في الماضي…”
تمامًا كما كان من قبل، عاد وانغ تشونغ إلى منزله مباشرة بعد التغاضي عن عملية الصياغة على البارد.
فوجئ وانغ تشونغ. نظر من فوق كتف والدته، ورأى رسالة على المنضدة ليست بعيدة جدًا، وكان عليها خطًا مألوفًا للغاية.
نزلت دموع أمه وانغ من خديها على صدر وانغ تشونغ. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها وانغ تشونغ أمه عاطفية هكذا منذ تناسخه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _________
فوجئ وانغ تشونغ. نظر من فوق كتف والدته، ورأى رسالة على المنضدة ليست بعيدة جدًا، وكان عليها خطًا مألوفًا للغاية.
عند الحدود، كان ياو غوانغ يي يركب ظهر جبل. في طريق عودته إلى العاصمة، اجتاز الغابة بعد الغابة، لكن عينيه كانتا بلا روح.
‘إنه بخط يد أبي!…’
نزلت دموع أمه وانغ من خديها على صدر وانغ تشونغ. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها وانغ تشونغ أمه عاطفية هكذا منذ تناسخه.
ومضت العديد من الأفكار في عقل وانغ تشونغ. كان قد خمّن شيئًا تقريبًا، ومد يديه لعناق والدته في المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المعركة، لقد خسر تمامًا!
“أمي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب التعبير عن خيبة أمل الملك تشي وغضبه من خلال الكلمات فقط. قبل مغادرته، طمأنه ياو غوانغ يي مرارًا وتكرارًا أنه لن يحدث أي خطأ في الخطة.
لقد فهم وانغ تشونغ أخيرًا سبب تجمع الكثير من الناس هنا اليوم. بعد هذا الوقت الطويل، هل وصلت الأخبار أخيرًا من جانب أبي؟
“تشونغ إر، قال والدك كل شيء في الرسالة. طفلي، لقد كبرت أخيرًا. أمي ظلمتك في الماضي…”
من رد فعل والدته، بدا أن جهوده لم تذهب سدى. قرر الأب أخيرًا الاستماع إلى نصيحته.
بغض النظر عما إذا كان راغبًا أم لا، إذا ظهر جيش ياو غوانغ يي هنا خلال غزو الهو، فسيتعين على وانغ يان التعاون مع ياو غوانغ يي لطرد الغزاة من أراضي تانغ العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تدفقت موجة من الدفء في قلبه. تم إطلاق الضغط الساحق الشديد الذي كان على قلبه طوال هذا الوقت أخيرًا!
“هذا لا ينبغي أن يكون، هذا لا ينبغي أن يكون… كيف فشلت؟”
‘إنه بخط يد أبي!…’
_________
من رد فعل والدته، بدا أن جهوده لم تذهب سدى. قرر الأب أخيرًا الاستماع إلى نصيحته.
ترجمة: Scrub
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات