قلق تشانغ كونغ و تشانغ جيان
الفصل 49: قلق تشانغ كونغ و تشانغ جيان
كان هذا شيئًا لا يمكن تصوره للثنائي!
“لكنهم يقودون بالفعل المارة المحيطين بعيدًا، هل يمكنك تحمل ذلك أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آمل ألا يكون الأمر كما اعتقدت!…’
وسع وي هاو عينيه بشدة لأنه وجد هذه المسألة لا تطاق. كان انتقادهم شيئًا، لكنهم الآن يطردون المارة. كان السبب في قيام وانغ تشونغ بتعليق السيف في الجزء العلوي من جناح القنينة الزرقاء هو جذب نظرات الآخرين.
“لقد تمكنا من معرفة أن جناح القنينة الزرقاء هي إحدى الشركات التابعة لدوق عشيرة وي. أما بالنسبة للمسألة المتعلقة بالسيف المعلق في الجناح، فيبدو أنه طلب من جانب السيد الشاب لعشيرة وي.”
إذا تم طرد الآخرين، فكيف يمكن أن يكون هناك أي زبائن لسيفه؟
“تشانغ كونغ، تشانغ جيان، أنتما هنا.”
ألن يتم إحباط خطة وانغ تشونغ إذن؟
“لقد قلتها لنفسك. إنهم فقط من المارة، إنهم هنا فقط لتجميع الضجة. هل تعتقد أنهم سيشترون السيف؟”
هذا فقط، لم يتوقع وانغ تشونغ أنه سيكون كل من تشانغ كونغ وتشانغ جيان للتحقق من الوضع.
“لقد قلتها لنفسك. إنهم فقط من المارة، إنهم هنا فقط لتجميع الضجة. هل تعتقد أنهم سيشترون السيف؟”
أعاد وانغ تشونغ السؤال إليه.
“كيف هذا؟ هل وجدت أي شيء حتى الآن؟”
“هذا…”
شيء ما لفت انتباه وانغ تشونغ فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وي هاو في حيرة من أمره.
…
“كن مطمئنًا، هذه ليست مسألة كبيرة. لدي خطتي الخاصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربت وانغ تشونغ على أكتاف وي هاو وضحك. لم يكن منزعجًا من تصرفات عشائر صناعة السيوف. كان من المستحيل على عشائر صانعي السيوف أن تكون غير متأثرة بالنظر إلى السعر الذي يبيع به أسلحة الفولاذ الهندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مجرد طالب لجذب الانتباه من أي مكان. أخبر رئيس عشيرتك ألا تقلق بشأن هذا الأمر. دعونا نعود جميعا!”
“يمكنك المغادرة أولاً.”
توقع وانغ تشونغ رد فعلهم.
أجاب تشانغ جيان. بشكل غير متوقع، لم يقل أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شد وانغ تشونغ جسده، وانتقل إلى وضع أكثر راحة. ثم انحنى للخلف ليلقي نظرة. وبهذه الطريقة، يمكنه رؤية مسافة أبعد بوضوح أكبر.
“ما الأمر؟”
“امم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شيء ما لفت انتباه وانغ تشونغ فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الأمر؟”
هذا فقط، لم يتوقع وانغ تشونغ أنه سيكون كل من تشانغ كونغ وتشانغ جيان للتحقق من الوضع.
ما مدى جرأة هذا الشخص لفعل مثل هذا الشيء؟
سأل وي هاو.
كما كان حاضرًا في المسيرة إلى جناح القنينة الزرقاء أمس. حتى لو أراد صاحب السيف جذب الانتباه، يجب أن يكون هناك حد لذلك! ما تركه في حيرة من أمره هو موقف جناح القنينة الزرقاء. كان جناح القنينة الزرقاء لا يزال موقعًا شهيرًا في العاصمة. كيف سيديرون أعمالهم بعد هذه الفوضى؟
“رأيت اثنين من المعارف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك وانغ تشونغ وهو يحدق في المسافة. وسط الحشد في الشارع، رأى وانغ تشونغ تشانغ كونغ وتشانغ جيان من عشيرة تشانغ. نظرًا لأن الأمر في جناح القنينة الزرقاء قد أثار قلق عشيرة تشنغ و هوانغ و لو فقد كان من المستحيل على عشيرة تشانغ أن تظل غافلة عنها.
“مهما كان الأمر، علينا أن نتقدم بحذر. على الرغم من أنني لا أعتقد أن الطفل الصغير يمكن أن يكون هائلاً، فإن خام حيدر أباد له أهمية بالغة بالنسبة لنا. علينا أن نبلغ زعيم عشيرتنا بهذه المسألة بسرعة!”
لم يصدق الثنائي أن عشيرة وانغ اشتروا خامات حيدر أباد لأنهم أرادوا المغامرة في الحدادة.
هذا فقط، لم يتوقع وانغ تشونغ أنه سيكون كل من تشانغ كونغ وتشانغ جيان للتحقق من الوضع.
كان المتفرجون يتزايدون بسرعة. كان هناك عدد أكبر بكثير من الناس اليوم مقارنة باليومين الأولين. في الواقع، كانت هناك علامات على أنها لا تزال تتزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آمل ألا يكون الأمر كما اعتقدت!…’
“معارف؟ اذن، هل تريد النزول لمقابلتهم؟”
سأل وي هاو عرضًا.
عند سماع هذا الاسم، تبادل تشانغ كونغ و تشانغ جيان نظراتهما وكان من الواضح أن اندهاشهما بدا واضحًا.
استدار الاثنان وغادرا. لم يلاحظ أحد قائدًا من الجيش الإمبراطوري يقف أمام الجناح، وهو يداعب أطراف لحيته. نظر إلى السيف المعلق عند مدخل الجناح، وظهرت تعبيرات مثيرة للاهتمام على وجهه.
“ليست هناك حاجة لذلك. سألتقي بهم عندما يحين الوقت لذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعاد وانغ تشونغ السؤال إليه.
لم يكن هذا هو الوقت المناسب لمقابلة تشانغ كونغ و تشانغ جيان بعد. قبل أن يلاحظوا وجوده، سحب وانغ تشونغ وي هاو وغادر على عجل.
“امم؟”
…………
“ماذا يحدث هنا؟ لماذا هو هنا؟”
في النهاية، كسر تشانغ تسونغ الصمت أولاً. يمكن رؤية التجاعيد العميقة على جبهته، وكان قلقه واضحًا. نظرًا للمشكلة المتعلقة بخامات حيدر أباد، فقد ولوا اهتمامًا وثيقًا لوانغ تشونغ، وبالطبع الأشخاص الذين كان على اتصال بهم أيضًا.
سأل وي هاو عرضًا.
غافلاً عن وانغ تشونغ، عندما وقف ليغادر، لاحظاه تشانغ كونغ و تشانغ جيان.
كان هذا أحدث سعر للسيف المعلق في جناح القنينة الزرقاء!
وقفوا وسط الحشد، تسللت نظرة مصدومة على وجوههم.
على الرغم من أنهم قالوا ذلك، فلسبب ما، بدا الاثنان منهم في حالة ذهول. تذكر كلاهما على الفور مشهد ظهور وانغ تشونغ في جناح الزجاجة الزرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم، ايها الشيخ!”
على الرغم من أن وانغ تشونغ غادر على عجل، إلا أن الثنائي كان لديهما انطباع عميق جدًا عن ذلك الابن الأصغر من عشيرة وانغ. كانت الكلمات التي قالها أمام الاثنين في ذلك اليوم محفورة بعمق في أذهانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة لذلك. سألتقي بهم عندما يحين الوقت لذلك.”
على الرغم من أنها كانت مجرد لمحة سريعة، إلا أن الثنائي لا يزال يتعرف على وانغ تشونغ بين العديد من العملاء على الفور.
…
كان عضو العشيرة خائفًا من رد فعل الشيخ. سارع بخفض رأسه ولم يقل المزيد.
لقد تلقوا فقط أخبارًا تفيد بأن شخصًا ما يبيع السيوف في جناح القنينة الزرقاء ؛ لم يتوقعوا رؤية وانغ تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آمل ألا يكون الأمر كما اعتقدت!…’
كان هذا شيئًا لا يمكن تصوره للثنائي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسع وي هاو عينيه بشدة لأنه وجد هذه المسألة لا تطاق. كان انتقادهم شيئًا، لكنهم الآن يطردون المارة. كان السبب في قيام وانغ تشونغ بتعليق السيف في الجزء العلوي من جناح القنينة الزرقاء هو جذب نظرات الآخرين.
…
“أيمكن أن يكون صاحب هذا السيف؟”
إذا تم طرد الآخرين، فكيف يمكن أن يكون هناك أي زبائن لسيفه؟
تمتم تشانغ جيان لا شعوريًا.
في آلاف محلات الأسلحة بالعاصمة، لم يجرؤ منزل واحد على تعليق مثل هذا السعر! ومع ذلك، فإن هذا المالك المجهول للسيف المعلق من قبل جناح القنينة الزرقاء فعل ما لا يمكن تصوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“غير ممكن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنه السيد الشاب وي هاو.”
خارج جناح القنينة الزرقاء، أشار الحشد إلى السيف وضحكوا. على أي حال، فإن مشاهدة الضجة لا تكلف شيئًا على الإطلاق. علاوة على ذلك، كان جناح القنينة الزرقاء يوزع وجبات خفيفة لذيذة على المتفرجين.
رد تشانغ كونغ دون حتى التفكير في الأمر. في اللحظة التي خرجت فيها الكلمات من أفواهه، أدرك أن أفعاله كانت غير لائقة وسرعان ما أضاف:
“أعني، قد يكون هذا مجرد صدفة. بعد كل شيء، يمكن أن يكون هنا فقط لشرب الشاي.”
“امم.”
ليس الأمر كذلك.
أجاب تشانغ جيان. بشكل غير متوقع، لم يقل أي شيء آخر.
“تشانغ كونغ، تشانغ جيان، أنتما هنا.”
كان هذا هو موقف عشيرة تشنغ و هوانغ و لو بشأن هذه المسألة.
استداروا على الفور للسير نحو مجموعة عشيرة تشنغ و هوانغ و لو.
ألن يتم إحباط خطة وانغ تشونغ إذن؟
“تشانغ كونغ، تشانغ جيان، أنتما هنا.”
بغض النظر عما إذا كان وانغ تشونغ قد نجح أو مدى سخافة الأمور التي ارتكبها من قبل، إذا كان حقًا قد صنع سيفًا، فإن هذه المسألة كانت كافية لترك الاثنين مضطربين. في الواقع، لن يكون الذعر كثيرًا بالنسبة لهم.
عند رؤية الثنائي، سارع أولئك الذين تعرفوا عليهم وسط العشائر الثلاث إلى الأمام للترحيب بهم:
في النهاية، كسر تشانغ تسونغ الصمت أولاً. يمكن رؤية التجاعيد العميقة على جبهته، وكان قلقه واضحًا. نظرًا للمشكلة المتعلقة بخامات حيدر أباد، فقد ولوا اهتمامًا وثيقًا لوانغ تشونغ، وبالطبع الأشخاص الذين كان على اتصال بهم أيضًا.
“إنه مجرد طالب لجذب الانتباه من أي مكان. أخبر رئيس عشيرتك ألا تقلق بشأن هذا الأمر. دعونا نعود جميعا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفوا وسط الحشد، تسللت نظرة مصدومة على وجوههم.
“اها، هذا هو الحال إذن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آمل ألا يكون الأمر كما اعتقدت!…’
بعد سؤالهم عن مجريات الأمر، تنفسوا الصعداء. شعروا بالعبء الواقع على قلبهم. “سنعود لإبلاغ زعيم عشيرتنا بالمسألة”.
على الرغم من أنهم قالوا ذلك، فلسبب ما، بدا الاثنان منهم في حالة ذهول. تذكر كلاهما على الفور مشهد ظهور وانغ تشونغ في جناح الزجاجة الزرقاء.
على الرغم من أنها كانت مجرد لمحة سريعة، إلا أن الثنائي لا يزال يتعرف على وانغ تشونغ بين العديد من العملاء على الفور.
تسبب ظهور وانغ تشونغ في عدم ارتياحهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم الثالث 2400 تايل ذهب!
‘آمل ألا يكون الأمر كما اعتقدت!…’
“معارف؟ اذن، هل تريد النزول لمقابلتهم؟”
استدار الاثنان وغادرا. لم يلاحظ أحد قائدًا من الجيش الإمبراطوري يقف أمام الجناح، وهو يداعب أطراف لحيته. نظر إلى السيف المعلق عند مدخل الجناح، وظهرت تعبيرات مثيرة للاهتمام على وجهه.
“هذا مجنون. هذا الشخص مجنون حقًا!”
…………
“معارف؟ اذن، هل تريد النزول لمقابلتهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد المشاجرة من قبل العشائر الثلاث الكبرى في صناعة السيوف، لم يعد هناك أي شخص يتزاحم حول المدخل الأمامي لجناح القنينة الزرقاء. في نظر مختلف العشائر المرموقة، تمت تسوية الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم، ايها الشيخ!”
“من يعتقد ذلك اللقيط هو؟ كم يمكن أن يكلف السلاح؟ ومع ذلك، يجرؤ على بيعه مقابل 1200 تايل ذهب! حتى عشيرتنا تشنغ، التي خلفنا قرون من التاريخ، لا تجرؤ على بيعه بمثل هذا السعر الباهظ! إنه يفكر بشدة في نفسه! هل يعتقد أن كل من في العاصمة أغبياء؟ ما الذي يفكر فيه جناح القنينة الزرقاء ليتماشى مع هراء ذلك الشخص!”
ومع ذلك، فإن ما لم يفكر فيه الكثير من الناس هو أنه بعد يوم من الهدوء الذي شهده جناح القنينة الزرقاء، ظهر شيء في اليوم التالي، مما جذب انتباه المزيد من الأشخاص.
“ماذا يحدث هنا؟ لماذا هو هنا؟”
1200 تايل ذهبي!
الفصل 49: قلق تشانغ كونغ و تشانغ جيان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ جيان مضطربًا أيضًا.
كان هذا أحدث سعر للسيف المعلق في جناح القنينة الزرقاء!
يبدو أن صاحب جناح القنينة الزرقاء مصر على هذه المسألة. يبدو أنه لا يوجد شيء مثل سعر ثابت أو سعر احتياطي. عندما تم الإبلاغ عن أحدث سعر، اندلعت الاضطرابات في سوق السلاح في العاصمة بأكملها.
لقد أصبح السعر ضعف سعر اليوم الأول! علاوة على ذلك، ترك صاحب السيف رسالة عبر جناح القنينة الزرقاء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيتم بيع السلاح الموجود في الجناح لمدة ساعتين فقط في اليوم. بعد ذلك، ستتوقف جميع المبيعات. علاوة على ذلك، كما في السابق، لا يُسمح لأحد برؤية السيف أو لمسه!
…
“1200 تايل من الذهب؟ هل هو مجنون؟”
لقد أصبح السعر ضعف سعر اليوم الأول! علاوة على ذلك، ترك صاحب السيف رسالة عبر جناح القنينة الزرقاء:
عند سماع هذا السعر، اتسعت عيون أحد الكبار من عشيرة تشنغ، وشعر كما لو أن عينيه على وشك الخروج في أي لحظة:
“تشانغ كونغ، تشانغ جيان، أنتما هنا.”
غافلاً عن وانغ تشونغ، عندما وقف ليغادر، لاحظاه تشانغ كونغ و تشانغ جيان.
“من يعتقد ذلك اللقيط هو؟ كم يمكن أن يكلف السلاح؟ ومع ذلك، يجرؤ على بيعه مقابل 1200 تايل ذهب! حتى عشيرتنا تشنغ، التي خلفنا قرون من التاريخ، لا تجرؤ على بيعه بمثل هذا السعر الباهظ! إنه يفكر بشدة في نفسه! هل يعتقد أن كل من في العاصمة أغبياء؟ ما الذي يفكر فيه جناح القنينة الزرقاء ليتماشى مع هراء ذلك الشخص!”
“تشانغ كونغ، تشانغ جيان، أنتما هنا.”
كما كان حاضرًا في المسيرة إلى جناح القنينة الزرقاء أمس. حتى لو أراد صاحب السيف جذب الانتباه، يجب أن يكون هناك حد لذلك! ما تركه في حيرة من أمره هو موقف جناح القنينة الزرقاء. كان جناح القنينة الزرقاء لا يزال موقعًا شهيرًا في العاصمة. كيف سيديرون أعمالهم بعد هذه الفوضى؟
كان المتفرجون يتزايدون بسرعة. كان هناك عدد أكبر بكثير من الناس اليوم مقارنة باليومين الأولين. في الواقع، كانت هناك علامات على أنها لا تزال تتزايد.
“كيف حال الأمر؟ هل تلقيت أي أخبار بشأن الأمر الذي كنت قد بحثت فيه؟”
يبدو أن صاحب جناح القنينة الزرقاء مصر على هذه المسألة. يبدو أنه لا يوجد شيء مثل سعر ثابت أو سعر احتياطي. عندما تم الإبلاغ عن أحدث سعر، اندلعت الاضطرابات في سوق السلاح في العاصمة بأكملها.
“ماذا يحدث هنا؟ لماذا هو هنا؟”
وضع تشنغ يو تشينغ، شيخ عشيرة تشنغ، الرسالة في يديه ونظر فجأة إلى عضو عشيرة تشنغ، الذي سلم الرسالة في يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفوا وسط الحشد، تسللت نظرة مصدومة على وجوههم.
“تقديم التقارير إلى الكبير، لقد تحققت من ذلك. بناءً على المعلومات الاستخباراتية التي تم جمعها، فإن من يبيع السيف هو صديق لمالك جناح القنينة الزرقاء. بسبب علاقاتهم الوثيقة، سمح له بوضع سيفه هناك للبيع. ماذا نفعل الان؟ إنهم يدمرون أعمالنا. هل يجب أن نتوجه إلى هناك لإلقاء نظرة، وربما ننبهه؟”
سيتم بيع السلاح الموجود في الجناح لمدة ساعتين فقط في اليوم. بعد ذلك، ستتوقف جميع المبيعات. علاوة على ذلك، كما في السابق، لا يُسمح لأحد برؤية السيف أو لمسه!
رد عضو عشيرة تشنغ.
“غريب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
نظر إليه شيخ عشيرة تشنغ، تشنغ يو تشينغ ووبخه:
“فقط لأن مجموعة من الأطفال تسبب ضجة، فهل نسير معهم؟ ما الأمر؟ سيف بـ 1200 تايل من الذهب، هل تعتقد أنه سيتمكن من بيعه؟ اسمح له أن يفعل ما يشاء. بعد فترة من الوقت، سيلاحظ في النهاية عدم جدوى أفعاله ويتوقف.”
لقد تلقوا فقط أخبارًا تفيد بأن شخصًا ما يبيع السيوف في جناح القنينة الزرقاء ؛ لم يتوقعوا رؤية وانغ تشونغ.
“مفهوم، ايها الشيخ!”
في ظل حالة عدم علم أحد بحالة السيف، كان إنفاق 1200 تيل ذهبي على السيف يتجاوز بكثير ما تسمح به ظروف السوق!
كان عضو العشيرة خائفًا من رد فعل الشيخ. سارع بخفض رأسه ولم يقل المزيد.
“اها، هذا هو الحال إذن!”
ترجمة: Scrub
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى عشيرة وانغ مثل هذه الخبرة. وهكذا، لم يعتقد الثنائي أبدًا أن وانغ تشونغ كان جادًا واستهانوا به.
في ظل حالة عدم علم أحد بحالة السيف، كان إنفاق 1200 تيل ذهبي على السيف يتجاوز بكثير ما تسمح به ظروف السوق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آمل ألا يكون الأمر كما اعتقدت!…’
أي رجل عقلاني بالتأكيد لن يشتريه!
في آلاف محلات الأسلحة بالعاصمة، لم يجرؤ منزل واحد على تعليق مثل هذا السعر! ومع ذلك، فإن هذا المالك المجهول للسيف المعلق من قبل جناح القنينة الزرقاء فعل ما لا يمكن تصوره.
شيء ما لفت انتباه وانغ تشونغ فجأة.
طالما لم يشتريه أحد، فسيصبح مجرد مهزلة وينتهي عند ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيمكن أن يكون صاحب هذا السيف؟”
كان هذا هو موقف عشيرة تشنغ و هوانغ و لو بشأن هذه المسألة.
“غريب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________
بالنسبة لهم، كانت المسألة في جناح القنينة الزرقاء مجرد ضجة صغيرة ولم تتطلب اهتمامهم. وبالتالي، لم يكونوا بحاجة إلى خفض وضعهم للتدخل في الأمر.
كان المتفرجون يتزايدون بسرعة. كان هناك عدد أكبر بكثير من الناس اليوم مقارنة باليومين الأولين. في الواقع، كانت هناك علامات على أنها لا تزال تتزايد.
ومع ذلك، في العاصمة، أصبح الجو مختلفًا تمامًا في عشيرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما لم يشتريه أحد، فسيصبح مجرد مهزلة وينتهي عند ذلك.
“كيف هذا؟ هل وجدت أي شيء حتى الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم الثالث 2400 تايل ذهب!
“يمكنك المغادرة أولاً.”
في مقر إقامة عشيرة تشانغ، كان لدى تشانغ كونغ و تشانغ جيان تعبير قاتم على وجهيهما. كان الجو في السكن مختلفًا تمامًا عن العشائر الأخرى.
“ما الأمر؟”
“لقد تمكنا من معرفة أن جناح القنينة الزرقاء هي إحدى الشركات التابعة لدوق عشيرة وي. أما بالنسبة للمسألة المتعلقة بالسيف المعلق في الجناح، فيبدو أنه طلب من جانب السيد الشاب لعشيرة وي.”
عند استجوابه، أنزل عضو عشيرة تشانغ رأسه، وشبك يديه، وأجاب باحترام.
“السيد الشاب لعشيرة وي؟ هل تعرف من هو؟”
فقط عندما اندهش الجميع من هذا “الثمن الباهظ” الذي لا يمكن تصوره، دمرت تصرفات مالك السيف في جناح القنينة الزرقاء تصورهم للعالم:
شددت تعبيرات تشانغ جيان عندما سأل على عجل.
“يبدو أنه السيد الشاب وي هاو.”
رد عضو عشيرة تشانغ.
ترجمة: Scrub
ونغ!
عند سماع هذا الاسم، تبادل تشانغ كونغ و تشانغ جيان نظراتهما وكان من الواضح أن اندهاشهما بدا واضحًا.
نهض الثنائي واندفعوا إلى المسكن الداخلي.
“يمكنك المغادرة أولاً.”
“ما الأمر؟”
لوح تشانغ جيان بعيدًا. بعد أن رحل عضو عشيرة تشانغ، حدق الثنائي في بعضهما البعض لفترة طويلة جدًا. استقر جو قاسي ولم يقل أحد شيئًا.
كان المتفرجون يتزايدون بسرعة. كان هناك عدد أكبر بكثير من الناس اليوم مقارنة باليومين الأولين. في الواقع، كانت هناك علامات على أنها لا تزال تتزايد.
…………
”هذا ليس جيدًا! أليس وي هاو هو الزميل المقرب للغاية من وانغ تشونغ؟”
في النهاية، كسر تشانغ تسونغ الصمت أولاً. يمكن رؤية التجاعيد العميقة على جبهته، وكان قلقه واضحًا. نظرًا للمشكلة المتعلقة بخامات حيدر أباد، فقد ولوا اهتمامًا وثيقًا لوانغ تشونغ، وبالطبع الأشخاص الذين كان على اتصال بهم أيضًا.
رد عضو عشيرة تشنغ.
“السيد الشاب لعشيرة وي؟ هل تعرف من هو؟”
كان وي هاو أحد الأشخاص الذين غالبًا ما كان وانغ تشونغ يتسكع معهم.
في النهاية، كسر تشانغ تسونغ الصمت أولاً. يمكن رؤية التجاعيد العميقة على جبهته، وكان قلقه واضحًا. نظرًا للمشكلة المتعلقة بخامات حيدر أباد، فقد ولوا اهتمامًا وثيقًا لوانغ تشونغ، وبالطبع الأشخاص الذين كان على اتصال بهم أيضًا.
لم يصدق الثنائي أن عشيرة وانغ اشتروا خامات حيدر أباد لأنهم أرادوا المغامرة في الحدادة.
تسبب ظهور وانغ تشونغ في عدم ارتياحهم.
لم يكن لدى عشيرة وانغ مثل هذه الخبرة. وهكذا، لم يعتقد الثنائي أبدًا أن وانغ تشونغ كان جادًا واستهانوا به.
اليوم الثاني 1200 تيل ذهبي!
ومع ذلك، إذا كان وانغ تشونغ هو من وضع السيف في جناح القنينة الزرقاء، فإن المعنى الكامل للحادث سيتغير.
“مهما كان الأمر، علينا أن نتقدم بحذر. على الرغم من أنني لا أعتقد أن الطفل الصغير يمكن أن يكون هائلاً، فإن خام حيدر أباد له أهمية بالغة بالنسبة لنا. علينا أن نبلغ زعيم عشيرتنا بهذه المسألة بسرعة!”
استدار الاثنان وغادرا. لم يلاحظ أحد قائدًا من الجيش الإمبراطوري يقف أمام الجناح، وهو يداعب أطراف لحيته. نظر إلى السيف المعلق عند مدخل الجناح، وظهرت تعبيرات مثيرة للاهتمام على وجهه.
بغض النظر عما إذا كان وانغ تشونغ قد نجح أو مدى سخافة الأمور التي ارتكبها من قبل، إذا كان حقًا قد صنع سيفًا، فإن هذه المسألة كانت كافية لترك الاثنين مضطربين. في الواقع، لن يكون الذعر كثيرًا بالنسبة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيت اثنين من المعارف.”
“لقد تمكنا من معرفة أن جناح القنينة الزرقاء هي إحدى الشركات التابعة لدوق عشيرة وي. أما بالنسبة للمسألة المتعلقة بالسيف المعلق في الجناح، فيبدو أنه طلب من جانب السيد الشاب لعشيرة وي.”
لا أحد يحب المواقف المفاجئة. لا شك أن شيئًا تركهم غير مستقر قد حدث في مسألة خامات حيدر أباد.
“من يعتقد ذلك اللقيط هو؟ كم يمكن أن يكلف السلاح؟ ومع ذلك، يجرؤ على بيعه مقابل 1200 تايل ذهب! حتى عشيرتنا تشنغ، التي خلفنا قرون من التاريخ، لا تجرؤ على بيعه بمثل هذا السعر الباهظ! إنه يفكر بشدة في نفسه! هل يعتقد أن كل من في العاصمة أغبياء؟ ما الذي يفكر فيه جناح القنينة الزرقاء ليتماشى مع هراء ذلك الشخص!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عمن كان الشخص في جناح القنينة الزرقاء، فحتى لو كانت مزحة، فقد جذبت أفعاله انتباه الجميع!
“هذا ليس جيدًا حقًا. لا يمكن أن يكون حقاً سيوفاً مصاغة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السهول الوسطى، كان هذا مبلغًا هائلًا يمكن أن يعيش الشخص العادي دون العمل لعدة سنوات. ومع ذلك، في هذه اللحظة بالذات، كان هذا ثمن مجرد سيف.
كان تشانغ جيان مضطربًا أيضًا.
غافلاً عن وانغ تشونغ، عندما وقف ليغادر، لاحظاه تشانغ كونغ و تشانغ جيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السهول الوسطى، كان هذا مبلغًا هائلًا يمكن أن يعيش الشخص العادي دون العمل لعدة سنوات. ومع ذلك، في هذه اللحظة بالذات، كان هذا ثمن مجرد سيف.
“مهما كان الأمر، علينا أن نتقدم بحذر. على الرغم من أنني لا أعتقد أن الطفل الصغير يمكن أن يكون هائلاً، فإن خام حيدر أباد له أهمية بالغة بالنسبة لنا. علينا أن نبلغ زعيم عشيرتنا بهذه المسألة بسرعة!”
“مهما كان الأمر، علينا أن نتقدم بحذر. على الرغم من أنني لا أعتقد أن الطفل الصغير يمكن أن يكون هائلاً، فإن خام حيدر أباد له أهمية بالغة بالنسبة لنا. علينا أن نبلغ زعيم عشيرتنا بهذه المسألة بسرعة!”
بعد سؤالهم عن مجريات الأمر، تنفسوا الصعداء. شعروا بالعبء الواقع على قلبهم. “سنعود لإبلاغ زعيم عشيرتنا بالمسألة”.
نهض الثنائي واندفعوا إلى المسكن الداخلي.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مقر إقامة عشيرة تشانغ، كان لدى تشانغ كونغ و تشانغ جيان تعبير قاتم على وجهيهما. كان الجو في السكن مختلفًا تمامًا عن العشائر الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسع وي هاو عينيه بشدة لأنه وجد هذه المسألة لا تطاق. كان انتقادهم شيئًا، لكنهم الآن يطردون المارة. كان السبب في قيام وانغ تشونغ بتعليق السيف في الجزء العلوي من جناح القنينة الزرقاء هو جذب نظرات الآخرين.
1200 تايل ذهبي!
في ظل حالة عدم علم أحد بحالة السيف، كان إنفاق 1200 تيل ذهبي على السيف يتجاوز بكثير ما تسمح به ظروف السوق!
لقد أصبح السعر ضعف سعر اليوم الأول! علاوة على ذلك، ترك صاحب السيف رسالة عبر جناح القنينة الزرقاء:
في السهول الوسطى، كان هذا مبلغًا هائلًا يمكن أن يعيش الشخص العادي دون العمل لعدة سنوات. ومع ذلك، في هذه اللحظة بالذات، كان هذا ثمن مجرد سيف.
“بالتأكيد. أي نوع من السيف يمكن أن يستحق 2400 تيل ذهبي؟ هذا شيء لا يمكن أن يفعله سوى مجنون.”
“غير ممكن!”
فقط عندما اندهش الجميع من هذا “الثمن الباهظ” الذي لا يمكن تصوره، دمرت تصرفات مالك السيف في جناح القنينة الزرقاء تصورهم للعالم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
2400 تايل ذهب!
على الرغم من أنها كانت مجرد لمحة سريعة، إلا أن الثنائي لا يزال يتعرف على وانغ تشونغ بين العديد من العملاء على الفور.
نظر إليه شيخ عشيرة تشنغ، تشنغ يو تشينغ ووبخه:
كان هذا هو أحدث سعر مكتوب على اللافتة على جناح القنينة الزرقاء.
غافلاً عن وانغ تشونغ، عندما وقف ليغادر، لاحظاه تشانغ كونغ و تشانغ جيان.
يبدو أن صاحب جناح القنينة الزرقاء مصر على هذه المسألة. يبدو أنه لا يوجد شيء مثل سعر ثابت أو سعر احتياطي. عندما تم الإبلاغ عن أحدث سعر، اندلعت الاضطرابات في سوق السلاح في العاصمة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
خارج جناح القنينة الزرقاء، أشار الحشد إلى السيف وضحكوا. على أي حال، فإن مشاهدة الضجة لا تكلف شيئًا على الإطلاق. علاوة على ذلك، كان جناح القنينة الزرقاء يوزع وجبات خفيفة لذيذة على المتفرجين.
بغض النظر عمن كان الشخص في جناح القنينة الزرقاء، فحتى لو كانت مزحة، فقد جذبت أفعاله انتباه الجميع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في آلاف محلات الأسلحة بالعاصمة، لم يجرؤ منزل واحد على تعليق مثل هذا السعر! ومع ذلك، فإن هذا المالك المجهول للسيف المعلق من قبل جناح القنينة الزرقاء فعل ما لا يمكن تصوره.
ليس الأمر كذلك.
“اها، هذا هو الحال إذن!”
“اها، هذا هو الحال إذن!”
اليوم الأول: 600 تايل من الذهب!
رد عضو عشيرة تشنغ.
اليوم الثاني 1200 تيل ذهبي!
سيتم بيع السلاح الموجود في الجناح لمدة ساعتين فقط في اليوم. بعد ذلك، ستتوقف جميع المبيعات. علاوة على ذلك، كما في السابق، لا يُسمح لأحد برؤية السيف أو لمسه!
اليوم الثالث 2400 تايل ذهب!
لقد تلقوا فقط أخبارًا تفيد بأن شخصًا ما يبيع السيوف في جناح القنينة الزرقاء ؛ لم يتوقعوا رؤية وانغ تشونغ.
يمكن للعديد من الناس معرفة النمط في ارتفاع سعره ؛ إنه يتزايد بمقدار ضعف كل يوم!
ما مدى جرأة هذا الشخص لفعل مثل هذا الشيء؟
“هذا مجنون. هذا الشخص مجنون حقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آمل ألا يكون الأمر كما اعتقدت!…’
“بالتأكيد. أي نوع من السيف يمكن أن يستحق 2400 تيل ذهبي؟ هذا شيء لا يمكن أن يفعله سوى مجنون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنه السيد الشاب وي هاو.”
“والأهم من ذلك أنه لا يسمح لأي شخص بمشاهدته أو لمسه. من في العالم يبيع سيفا كهذا؟”
على الرغم من أنها كانت مجرد لمحة سريعة، إلا أن الثنائي لا يزال يتعرف على وانغ تشونغ بين العديد من العملاء على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا لولا هذا، فكيف يمكن أن يعرف بأنه مجنون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خارج جناح القنينة الزرقاء، أشار الحشد إلى السيف وضحكوا. على أي حال، فإن مشاهدة الضجة لا تكلف شيئًا على الإطلاق. علاوة على ذلك، كان جناح القنينة الزرقاء يوزع وجبات خفيفة لذيذة على المتفرجين.
اليوم الأول: 600 تايل من الذهب!
1200 تايل ذهبي!
كان المتفرجون يتزايدون بسرعة. كان هناك عدد أكبر بكثير من الناس اليوم مقارنة باليومين الأولين. في الواقع، كانت هناك علامات على أنها لا تزال تتزايد.
____________
ترجمة: Scrub
سأل وي هاو عرضًا.
“من يعتقد ذلك اللقيط هو؟ كم يمكن أن يكلف السلاح؟ ومع ذلك، يجرؤ على بيعه مقابل 1200 تايل ذهب! حتى عشيرتنا تشنغ، التي خلفنا قرون من التاريخ، لا تجرؤ على بيعه بمثل هذا السعر الباهظ! إنه يفكر بشدة في نفسه! هل يعتقد أن كل من في العاصمة أغبياء؟ ما الذي يفكر فيه جناح القنينة الزرقاء ليتماشى مع هراء ذلك الشخص!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
