524 هيلا
كانت بيئة الحياة البرية قاسية ، حيث اختار بعض اللاجئين البقاء في منازلهم. كان لديهم عقلية ترك كل شيء للمصير ، واختيار تحمل المشاكل المحتملة الناجمة عن فيروس الطفرة بدلا من ترك سلامة منازلهم. أما بالنسبة للاجئين الآخرين ، فهم لا يرغبون في الجلوس وينتظرون الموت ، ويختارون تحدي خطر عبور الحياة البرية المقفرة المليئة بالوحوش للوصول إلى الملجأ الوحيد المتبقي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انت مخطئ. لدينا بالفعل وسيلة لإنقاذ هؤلاء المصابين. لا تكن طفحًا! “صعد القائد فورًا لتهدئة الرجل بينما كان يشير بعينيه تجاه مسلحيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند نقطة تفتيش معينة للملجأ ، كان هناك أكثر من ألف لاجئ قذر أشعث ينتظرون فحص الفيروس. كان الجنود المسلحون بالكامل حاضرين في كل مكان للحفاظ على النظام العام ، وخانت أعين اللاجئين قلقهم وذعرهم. وقد امتدت هذه الكارثة بأعصابهم إلى نقطة الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما قالت ذلك ، دخل هان شياو بالفعل حالة جديدة ، مع تغيير كبير في الوضع. عندما التقيا لأول مرة ، كان هان شياو مجرد موضوع ضعيف ، شاحب اختبار يتلقى التدريب. ومع ذلك ، فقد حقق الآن هذا النوع من الإنجاز ، مما جعل هيلا تتساءل عما إذا كان كل هذا حقيقة واقعة. كانت الحياة حقا متقلبة جدا.
مع مزاج بينيت ، بطبيعة الحال لن يكون قادرًا على تجاهلهم. حتى لو كان الملجأ ممتلئا، فإن إنقاذ واحد آخر سيكون مكسبًا آخر. وهكذا ، فإن اللاجئين الحاليين الذين قبلهم الملجأ قد تجاوزوا بالفعل عشرات الآلاف. كانت المدينة بأكملها مكتظة بالحدود ، حيث تم تطهير الأرض خارج الجدران الأصلية لإنشاء ساحة أكبر لتسهيل بحر اللاجئين.
قبل أن يتدفقوا إلى ما لا نهاية ، حتى مع زيادة إنتاج المثبطات ، كان لا يزال هناك نقص في المؤن. لحسن الحظ ، كان هناك لاعبون حاضرون للحفاظ على القانون والنظام. إنهم يتحملون عن طيب خاطر العبء ، ويتمتعون بأنفسهم في هذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخت ، لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انصرف!”
نظرًا للعدد الكبير من الناس ، كانت أورورا مشغولة دائمًا لأنها اضطرت للعب دور جهاز الكشف عن الفيروسات البشري. كانت تفحص باستمرار كل موجة من المصابين ، عمليا دون أي راحة مناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انصرف!”
عند نقطة تفتيش معينة للملجأ ، كان هناك أكثر من ألف لاجئ قذر أشعث ينتظرون فحص الفيروس. كان الجنود المسلحون بالكامل حاضرين في كل مكان للحفاظ على النظام العام ، وخانت أعين اللاجئين قلقهم وذعرهم. وقد امتدت هذه الكارثة بأعصابهم إلى نقطة الانهيار.
“متى سيتم السماح لنا بالدخول؟”
“هل تعلم أنه من أجل الوصول إلى الملجأ ، تحديت مخاطر لا حصر لها على طول الطريق! يمكن شرح البحث المادي ، ولكن لماذا لا نزال هنا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة ، سارت أورورا أمام الحشد وأغلقت عينيها وشعرت بآثار حياة جميع اللاجئين الحاضرين.
كان الكثير من اللاجئين يشعرون بالعاطفة.
“كل شخص ، قبل السماح له بالدخول إلى الملجأ ، يحتاج إلى إجراء فحص للفيروسات. من فضلك تعاون “، صرخ قائد. بينما بدا اللاجئون غير راضين ، لم يتمكنوا من تحمل القلق.
عند هذه النقطة ، سارت أورورا أمام الحشد وأغلقت عينيها وشعرت بآثار حياة جميع اللاجئين الحاضرين.
بعد فترة طويلة ، فتحت عينيها أخيرًا وتحدثت بتعبير عن الاعتذار ، “هناك مصاب بينكم. يرجى اتباع الجنود في منطقة الحجر الصحي عندما أشير إليكم. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مثل هذه الفترة القصوى ، كانت الأساليب المستخدمة من قبل الحراس متطرفة بشكل طبيعي. لقد استخدموا الركلات واللكمات ، وسحبوا المصابين بقوة لتقييدهم ورميهم في زاوية. تم اختطاف عدد قليل من الأطفال المصابين من أيدي آبائهم بالقوة ، مما تسبب في البكاء دون توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت تعبيرات الجنود بشكل كبير ، مع وجود أكثر من عشرة بنادق موجهة على الفور إلى الرجل.
وبينما سار الجنود في الحشد لسحب المصابين ، أثارت تصرفاتهم قلق جميع اللاجئين الحاضرين.
“ماذا تفعل! اتركني! أنا لست مصابًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت ، صرخت إحدى الجرحى التي تم انتشالها بصوت خارق للأذن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف … كيف يمكنك إنقاذهم!” صاح اللاجئ المسلح في المقابل.
“اتركوا ابني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في بدلتها القتالية السوداء الفائقة ، مكنتها أرجل هيلا الطويلة من الوصول بسرعة إلى الرجل المعتقل. نظرت إلى الأسفل من حيث وقفت ، ردت ببرود ، “إذا كنت لا تثق بنا ولا ترغب في عزل ابنك ، اترك هذا المكان. نحن نفتقر إلى كل شيء باستثناء اللاجئين. لن يمنعك أحد من المغادرة. حراس ، اطلقوا سراحه والطفل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل جندي حاضر فقد لونه في وجوههم لأن أصابعهم كادت أن تضغط الزناد على بنادقهم.
“انصرف!”
كانت عواطف اللاجئين أقرب إلى براميل المسحوق ، التي اشتعلت بسهولة بمجرد شرارة صغيرة. حتى لو كانت الأغلبية تنوي في البداية أن تظل مطيعة ، مع وجود جزء صغير من المتمردين ، سرعان ما تحول الجميع إلى فوضوية لمقاومة ومهاجمة الجنود.
يمكن سماع أصوات الصراخ والمرافعات والتذمر وحتى صوت الأشياء التي يتم إلقاؤها على الأرض. كان المكان بأكمله فوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني! أريد الدواء! “كانت عيون الرجل مصيدة للدماء ، وعواطفه غير مستقرة إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند نقطة تفتيش معينة للملجأ ، كان هناك أكثر من ألف لاجئ قذر أشعث ينتظرون فحص الفيروس. كان الجنود المسلحون بالكامل حاضرين في كل مكان للحفاظ على النظام العام ، وخانت أعين اللاجئين قلقهم وذعرهم. وقد امتدت هذه الكارثة بأعصابهم إلى نقطة الانهيار.
في مثل هذه الفترة القصوى ، كانت الأساليب المستخدمة من قبل الحراس متطرفة بشكل طبيعي. لقد استخدموا الركلات واللكمات ، وسحبوا المصابين بقوة لتقييدهم ورميهم في زاوية. تم اختطاف عدد قليل من الأطفال المصابين من أيدي آبائهم بالقوة ، مما تسبب في البكاء دون توقف.
انفجار!
سمعت طلقة نارية.
سقط الحقل بأكمله في صمت . شاهد الجميع لاجئاً ذكراً له وجه مجنون ، متمسكا بمسدس مع فوهة ينبعث منها الدخان. تم تعليق البندقية باتجاه السماء ، مما تسبب في فرار اللاجئين من حوله. في لحظة ، كان محيط الرجل خاليا من حياة الإنسان.
تحولت تعبيرات الجنود بشكل كبير ، مع وجود أكثر من عشرة بنادق موجهة على الفور إلى الرجل.
“اللعنة ، كيف قام هؤلاء الباحثون في الجبهة بأداء وظائفهم؟ كيف تسلل هذا السلاح إلى المدينة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يرجى النظر لطفلك وإلقاء سلاحك. يمكننا أن نشهد على حقيقة أن لدينا الوسائل لإنقاذ المصابين! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة ، سارت أورورا أمام الحشد وأغلقت عينيها وشعرت بآثار حياة جميع اللاجئين الحاضرين.
“اخمد سلاحك ، وإلا أطلقنا النار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” في كل مرة تطرقوا فيها إلى هذا الموضوع ، تصبح هيلا عاجزة عن الكلام. “على أي حال ، يتم سداد هذا الإحسان لإرادته ذات يوم. لا أحب أن أدين للآخرين “.
كان الرجل الذي يمسك بالسلاح يرتجف في ساقيه ، لكنه حشد شجاعته للرد ، “لا … لا تنخدع بهم! سمعت أن أولئك الذين يخضعون للحجر الصحي قد تم إعدامهم بالفعل. لا يمكن تصديقهم! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في بعض الأحيان ، ليس لدي أي فكرة عن كيفية الدردشة معك”. تظاهرت أورورا بأنها كبيرة السن وتنهدت. “إذا كان من الممكن أن تتوقف عن كونك غريبة الأطوار ، فسيكون عدد الأشخاص الذين يعترفون بك أكبر ألف مرة من الرقم الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعد جبين هيلا ، وغيّر شعاع الطاقة الذي كان في طريقه لتفجير رأس الرجل مساره ، مما أدى إلى تحطيم السلاح الناري في يده بدلاً من ذلك. احتشد الحراس على الفور لإلقاء القبض على الرجل أثناء تحديقه للطفل الذي كان لا يزال يحتضن ساق والده إلى جانبه.
“انت مخطئ. لدينا بالفعل وسيلة لإنقاذ هؤلاء المصابين. لا تكن طفحًا! “صعد القائد فورًا لتهدئة الرجل بينما كان يشير بعينيه تجاه مسلحيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتدفقوا إلى ما لا نهاية ، حتى مع زيادة إنتاج المثبطات ، كان لا يزال هناك نقص في المؤن. لحسن الحظ ، كان هناك لاعبون حاضرون للحفاظ على القانون والنظام. إنهم يتحملون عن طيب خاطر العبء ، ويتمتعون بأنفسهم في هذه العملية.
في اللحظة التي تحول فيها انتباه الرجل المسلح ، أطلقوا النار على الفور وأردوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق اللاجئ المسلح النار على الفور ، لكن جميع الرصاصات انحرفت بواسطة الدرع الأحمر الداكن. ولوحت هيلا بيدها ، وتحولت الطاقة إلى شعاع ، فأطلقت النار مباشرة باتجاه جبهة المهاجم.
في هذا الوقت ، صرخت إحدى الجرحى التي تم انتشالها بصوت خارق للأذن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت هيلا ببرود قائلة: “تعتبر مساعدة الآخرين شأنًا نبيلًا ، لكن مساعدة نفسك تعتبر أمرًا منفرا”. هذا النوع من النفاق يجعلني أشعر بالاشمئزاز. غالبية الأخلاق هي مجرد خدع لخداع أولئك الأغبياء “.
“بابا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مزاج بينيت ، بطبيعة الحال لن يكون قادرًا على تجاهلهم. حتى لو كان الملجأ ممتلئا، فإن إنقاذ واحد آخر سيكون مكسبًا آخر. وهكذا ، فإن اللاجئين الحاليين الذين قبلهم الملجأ قد تجاوزوا بالفعل عشرات الآلاف. كانت المدينة بأكملها مكتظة بالحدود ، حيث تم تطهير الأرض خارج الجدران الأصلية لإنشاء ساحة أكبر لتسهيل بحر اللاجئين.
طفل يبلغ من العمر ثماني سنوات ناضل متحرراً من يدي الحارس وهو يتعثر وهو يشق طريقه أمام الرجل. عانق بإحكام في ساق الرجل ، وعيناه مفتوحة على مصراعيها في خوف وهو يحدق حوله في حالة صدمة ، يرتجف بجسده الصغير.
لعن القائد على الفور داخليا ، وغطى على عجل فوهة سلاح الجندي القريب منه. لم يكن أحد على استعداد لقتل الأب أمام طفله. لو كان الطفل فقط غير موجود!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أحضر العلاج على الفور وساعد ابني!” عند سماع كلماتها ، تدخل الرجل على الفور.
“يرجى النظر لطفلك وإلقاء سلاحك. يمكننا أن نشهد على حقيقة أن لدينا الوسائل لإنقاذ المصابين! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم أنه من أجل الوصول إلى الملجأ ، تحديت مخاطر لا حصر لها على طول الطريق! يمكن شرح البحث المادي ، ولكن لماذا لا نزال هنا! “
“كيف … كيف يمكنك إنقاذهم!” صاح اللاجئ المسلح في المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنهد ، أختي الصغيرة السخيفة …” ضاقت عيون هيلا ، حيث تومض كل تلك الذكريات الدموية في عقلها. هزت رأسها لمسحها. “لا تحجم عن مشاهدة الناس من أسوأ جوانبهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد القى نظرة على الناس الباقين ، وعانق طفله بإحكام وهو يتخذ خطوات ثقيلة نحو الخارج. لم يرغب في الانفصال عن ابنه ، لذلك لم يكن على استعداد للبقاء.
حافظ القائد على صبره وأوضح: “لقد أنتجنا دواء يمكنه كبح الفيروس. السبب في عزلنا للمصابين هو التأكد من سهولة التعرف عليهم حتى نتمكن من إعطائهم الدواء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت أورورا بصوت صادق: “بينما لن نمنعك من المغادرة ، أناشدك أن تبقى. الحياة البرية خطيرة للغاية وأنت فقط من خلال البقاء في الملجأ يمكنك الحصول على السلامة. يرجى الإيمان بصدقي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما قالت ذلك ، دخل هان شياو بالفعل حالة جديدة ، مع تغيير كبير في الوضع. عندما التقيا لأول مرة ، كان هان شياو مجرد موضوع ضعيف ، شاحب اختبار يتلقى التدريب. ومع ذلك ، فقد حقق الآن هذا النوع من الإنجاز ، مما جعل هيلا تتساءل عما إذا كان كل هذا حقيقة واقعة. كانت الحياة حقا متقلبة جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدم هيرلوس. ” اللعنة على أمك ، أنت لم تسأل! هل يمكن أن تلعب دورًا عمليًا أكثر “
إذن أحضر الدواء فوراً لطفلي. أريد أن أشهد العملية برمتها! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلبت كلماتها شعور القوة والاعتماد ، ويبدو أن الرجل يتردد. عند هذه النقطة ، قام ابنه بمسح دموعه فجأة وتحدث ، “يا أبي ، أنا أصدقها. اسمح لي أن أذهب إلى منطقة الحجر الصحي. سأحمي نفسي جيدًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يرجى النظر لطفلك وإلقاء سلاحك. يمكننا أن نشهد على حقيقة أن لدينا الوسائل لإنقاذ المصابين! “
“هذا …” تردد القائد. “معدل إنتاج القامع منخفض للغاية. لا يزال هناك العديد من الأشخاص داخل منطقة الحجر الصحي ينتظرون الدواء. الانتظار حتى دورك سيكون حوالي ثلاثة أيام. ليس لدي أي سلطة … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، أحاطت فقاعة طاقة حمراء داكنة فجأة أورورا. خرجت هيلا من الجانب ، حيث كان تعبيرها فاتراً مع الغضب.
تذمر المسلح على الفور ، غير متفق مع شرح القائد ، “لا يهمني! كان من الأفضل إحضار الدواء على الفور ، أو … أو غير ذلك ، أنا سأطلق النار! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخمد سلاحك ، وإلا أطلقنا النار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتدفقوا إلى ما لا نهاية ، حتى مع زيادة إنتاج المثبطات ، كان لا يزال هناك نقص في المؤن. لحسن الحظ ، كان هناك لاعبون حاضرون للحفاظ على القانون والنظام. إنهم يتحملون عن طيب خاطر العبء ، ويتمتعون بأنفسهم في هذه العملية.
وأثناء حديثه ، أشار المسلح بفوهته الى أورورا القلقة ، التي كانت تقف على مسافة وتراقب المشهد. كان قد لاحظ من قبل أن أورورا هي الشخص المسؤول عن التعرف على الفيروس ويجب أن تكون شخصًا مهمًا. فقط من خلال تهديدها يمكن تلبية مطالبه.
كل جندي حاضر فقد لونه في وجوههم لأن أصابعهم كادت أن تضغط الزناد على بنادقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر الرجل أسنانه ، وأخيراً ترك الطفل. تقدم القائد متمسكًا بأيدي الطفل ، وبينما بدا الرجل وكأنه يريد التدخل عدة مرات ، امتنع في النهاية عن أي حركات طائشة.
“لا تطلق النار! إنها الشخص الوحيد الذي يمكنه التعرف على الفيروس الآن. العالم كله يحتاجها! “
“لا يهمني! أريد الدواء! “كانت عيون الرجل مصيدة للدماء ، وعواطفه غير مستقرة إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد القى نظرة على الناس الباقين ، وعانق طفله بإحكام وهو يتخذ خطوات ثقيلة نحو الخارج. لم يرغب في الانفصال عن ابنه ، لذلك لم يكن على استعداد للبقاء.
في تلك اللحظة ، أحاطت فقاعة طاقة حمراء داكنة فجأة أورورا. خرجت هيلا من الجانب ، حيث كان تعبيرها فاتراً مع الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعن القائد على الفور داخليا ، وغطى على عجل فوهة سلاح الجندي القريب منه. لم يكن أحد على استعداد لقتل الأب أمام طفله. لو كان الطفل فقط غير موجود!
أطلق اللاجئ المسلح النار على الفور ، لكن جميع الرصاصات انحرفت بواسطة الدرع الأحمر الداكن. ولوحت هيلا بيدها ، وتحولت الطاقة إلى شعاع ، فأطلقت النار مباشرة باتجاه جبهة المهاجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مثل هذه الفترة القصوى ، كانت الأساليب المستخدمة من قبل الحراس متطرفة بشكل طبيعي. لقد استخدموا الركلات واللكمات ، وسحبوا المصابين بقوة لتقييدهم ورميهم في زاوية. تم اختطاف عدد قليل من الأطفال المصابين من أيدي آبائهم بالقوة ، مما تسبب في البكاء دون توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يرجى النظر لطفلك وإلقاء سلاحك. يمكننا أن نشهد على حقيقة أن لدينا الوسائل لإنقاذ المصابين! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في بعض الأحيان ، ليس لدي أي فكرة عن كيفية الدردشة معك”. تظاهرت أورورا بأنها كبيرة السن وتنهدت. “إذا كان من الممكن أن تتوقف عن كونك غريبة الأطوار ، فسيكون عدد الأشخاص الذين يعترفون بك أكبر ألف مرة من الرقم الحالي.”
عندما عملت أورورا ، كانت هيلا تتأكد دائمًا من مرافقتها كحارسها الشخصي لمنع أي مصيبة من السقوط على أختها الصغيرة. حركتها هذه كانت بهدف القتل. لن تكون متساهلة عند إزالة أي تهديدات لحياة أختها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه الحلقة القصيرة ، هدأت عواطف اللاجئين أيضًا. قبلوا طاعة الحجر الصحي ، وتم استعادة النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شخص ، قبل السماح له بالدخول إلى الملجأ ، يحتاج إلى إجراء فحص للفيروسات. من فضلك تعاون “، صرخ قائد. بينما بدا اللاجئون غير راضين ، لم يتمكنوا من تحمل القلق.
“أخت ، لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعن القائد على الفور داخليا ، وغطى على عجل فوهة سلاح الجندي القريب منه. لم يكن أحد على استعداد لقتل الأب أمام طفله. لو كان الطفل فقط غير موجود!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني! أريد الدواء! “كانت عيون الرجل مصيدة للدماء ، وعواطفه غير مستقرة إلى حد كبير.
تجعد جبين هيلا ، وغيّر شعاع الطاقة الذي كان في طريقه لتفجير رأس الرجل مساره ، مما أدى إلى تحطيم السلاح الناري في يده بدلاً من ذلك. احتشد الحراس على الفور لإلقاء القبض على الرجل أثناء تحديقه للطفل الذي كان لا يزال يحتضن ساق والده إلى جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مثل هذه الفترة القصوى ، كانت الأساليب المستخدمة من قبل الحراس متطرفة بشكل طبيعي. لقد استخدموا الركلات واللكمات ، وسحبوا المصابين بقوة لتقييدهم ورميهم في زاوية. تم اختطاف عدد قليل من الأطفال المصابين من أيدي آبائهم بالقوة ، مما تسبب في البكاء دون توقف.
“عليك أن تدعيني أقتله” ، قالت هيلا بفارغ الصبر. اللطف هو العدو الطبيعي للبقاء. أنت بحاجة إلى التغيير – توقف عن السذاجة. “
ولكن أورورا ابتسمت وأجابت: “هذا ليس هو الحال. أعلم أنه بوجود أختي ، لا يمكن أن يؤذيني. لقد كان متهورًا فقط ، ويجب ألا نجرده من حياته من أجل ذلك. يجب أن نعمل على إنقاذ اللاجئين بدلاً من ذلك. “
“تنهد ، أختي الصغيرة السخيفة …” ضاقت عيون هيلا ، حيث تومض كل تلك الذكريات الدموية في عقلها. هزت رأسها لمسحها. “لا تحجم عن مشاهدة الناس من أسوأ جوانبهم”.
في بدلتها القتالية السوداء الفائقة ، مكنتها أرجل هيلا الطويلة من الوصول بسرعة إلى الرجل المعتقل. نظرت إلى الأسفل من حيث وقفت ، ردت ببرود ، “إذا كنت لا تثق بنا ولا ترغب في عزل ابنك ، اترك هذا المكان. نحن نفتقر إلى كل شيء باستثناء اللاجئين. لن يمنعك أحد من المغادرة. حراس ، اطلقوا سراحه والطفل “.
فعل الحراس حسب التعليمات وتركوا الرجل. قام الأخير بملاحقة طفله ، يحدق بغضب في هيلا. ومع ذلك ، بدلا من ذلك كان يحدق بشراسة في طريق العودة. من وهجها الذي كان مليئًا بنية القتل ، ظهر شعور بارد في قلب الرجل ، وكان بإمكانه التراجع ببطء في الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفل يبلغ من العمر ثماني سنوات ناضل متحرراً من يدي الحارس وهو يتعثر وهو يشق طريقه أمام الرجل. عانق بإحكام في ساق الرجل ، وعيناه مفتوحة على مصراعيها في خوف وهو يحدق حوله في حالة صدمة ، يرتجف بجسده الصغير.
لقد القى نظرة على الناس الباقين ، وعانق طفله بإحكام وهو يتخذ خطوات ثقيلة نحو الخارج. لم يرغب في الانفصال عن ابنه ، لذلك لم يكن على استعداد للبقاء.
في هذا الوقت ، فتحت أورورا فمها فجأة.
“من فضلك لا تغادر”.
توقف الرجل مؤقتًا ، ورجع رأسه إلى الوراء لينظر إلى أورورا الصغيرة ، ووجهه يحمل تعبيرًا عن الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت أورورا بصوت صادق: “بينما لن نمنعك من المغادرة ، أناشدك أن تبقى. الحياة البرية خطيرة للغاية وأنت فقط من خلال البقاء في الملجأ يمكنك الحصول على السلامة. يرجى الإيمان بصدقي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، كانت هيلا ممزقة دائمًا بكيفية مواجهة هان شياو الحالي. وبدا أنه لم يعد بحاجة إلى قوتها ، ولم تكن تعرف كيف يمكنها أن ترد هذا الإحسان.
قالت أورورا بصوت صادق: “بينما لن نمنعك من المغادرة ، أناشدك أن تبقى. الحياة البرية خطيرة للغاية وأنت فقط من خلال البقاء في الملجأ يمكنك الحصول على السلامة. يرجى الإيمان بصدقي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه الحلقة القصيرة ، هدأت عواطف اللاجئين أيضًا. قبلوا طاعة الحجر الصحي ، وتم استعادة النظام.
“إذن أحضر العلاج على الفور وساعد ابني!” عند سماع كلماتها ، تدخل الرجل على الفور.
ومع ذلك ، هزت أورورا رأسها ردا على ذلك. “المقاومة والانتقام لمجرد حماية أقاربك بغض النظر عن الخطر ، ثق بي ، كما أنني أدرك تمام الإدراك مثل هذا الدافع. أنا آسف ، لن نقدم لك مثبطات مقدما. سيكون هذا غير عادل للآخرين ، وبالتأكيد لن يتم استبدال المتاعب لمعاملة خاصة. ولكني آمل أن تثق بنا. مع الصبر ، يمكن لطفلك بالتأكيد التعافي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أحضر العلاج على الفور وساعد ابني!” عند سماع كلماتها ، تدخل الرجل على الفور.
حتى لو كانت تؤمن بلطف ، فإنها لن تدع نفسها تتأثر بمبادئها. بعد أن عاشت فترة طويلة من الظلام ، اختفت السذاجة فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تطلق النار! إنها الشخص الوحيد الذي يمكنه التعرف على الفيروس الآن. العالم كله يحتاجها! “
جلبت كلماتها شعور القوة والاعتماد ، ويبدو أن الرجل يتردد. عند هذه النقطة ، قام ابنه بمسح دموعه فجأة وتحدث ، “يا أبي ، أنا أصدقها. اسمح لي أن أذهب إلى منطقة الحجر الصحي. سأحمي نفسي جيدًا “.
صر الرجل أسنانه ، وأخيراً ترك الطفل. تقدم القائد متمسكًا بأيدي الطفل ، وبينما بدا الرجل وكأنه يريد التدخل عدة مرات ، امتنع في النهاية عن أي حركات طائشة.
بعد هذه الحلقة القصيرة ، هدأت عواطف اللاجئين أيضًا. قبلوا طاعة الحجر الصحي ، وتم استعادة النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتركوا ابني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت أورورا بصوت صادق: “بينما لن نمنعك من المغادرة ، أناشدك أن تبقى. الحياة البرية خطيرة للغاية وأنت فقط من خلال البقاء في الملجأ يمكنك الحصول على السلامة. يرجى الإيمان بصدقي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليك أن تدعيني أقتله” ، قالت هيلا بفارغ الصبر. اللطف هو العدو الطبيعي للبقاء. أنت بحاجة إلى التغيير – توقف عن السذاجة. “
غادرت الشقيقتان الموقع بسبب الحجم الضخم للدب الذي يميز خلف أورورا ، المعتدل والمنصاع.
ضربت هيلا رأس أورورا وهي تعبس قائلة: “هل نسيت ما قلته؟ لا يوجد معنى في مساعدة الآخرين. أن تكون غير أناني للآخرين هو السماح لهم بأن يكونوا أنانيين لأنفسهم – لا فائدة من مد نواياك الحسنة إلى الغرباء لأنهم لا يملكون المؤهلات للحصول على مساعدتك. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عملت أورورا ، كانت هيلا تتأكد دائمًا من مرافقتها كحارسها الشخصي لمنع أي مصيبة من السقوط على أختها الصغيرة. حركتها هذه كانت بهدف القتل. لن تكون متساهلة عند إزالة أي تهديدات لحياة أختها.
شدّت أورورا على يد هيلا وهي تجيب بهدوء ، “بما أننا نملك القوة لمساعدة الآخرين ، إذا أبقيناها مخفية ولم نساعدهم ، ألا نكون أنانيين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، هزت أورورا رأسها ردا على ذلك. “المقاومة والانتقام لمجرد حماية أقاربك بغض النظر عن الخطر ، ثق بي ، كما أنني أدرك تمام الإدراك مثل هذا الدافع. أنا آسف ، لن نقدم لك مثبطات مقدما. سيكون هذا غير عادل للآخرين ، وبالتأكيد لن يتم استبدال المتاعب لمعاملة خاصة. ولكني آمل أن تثق بنا. مع الصبر ، يمكن لطفلك بالتأكيد التعافي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنهد ، أختي الصغيرة السخيفة …” ضاقت عيون هيلا ، حيث تومض كل تلك الذكريات الدموية في عقلها. هزت رأسها لمسحها. “لا تحجم عن مشاهدة الناس من أسوأ جوانبهم”.
ردت هيلا ببرود قائلة: “تعتبر مساعدة الآخرين شأنًا نبيلًا ، لكن مساعدة نفسك تعتبر أمرًا منفرا”. هذا النوع من النفاق يجعلني أشعر بالاشمئزاز. غالبية الأخلاق هي مجرد خدع لخداع أولئك الأغبياء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مزاج بينيت ، بطبيعة الحال لن يكون قادرًا على تجاهلهم. حتى لو كان الملجأ ممتلئا، فإن إنقاذ واحد آخر سيكون مكسبًا آخر. وهكذا ، فإن اللاجئين الحاليين الذين قبلهم الملجأ قد تجاوزوا بالفعل عشرات الآلاف. كانت المدينة بأكملها مكتظة بالحدود ، حيث تم تطهير الأرض خارج الجدران الأصلية لإنشاء ساحة أكبر لتسهيل بحر اللاجئين.
“لكن العم النجم الأسود أنقذني ذات مرة من النوايا الحسنة. نحن أشخاص حصلنا على المساعدة. لا تقول أنك لست سعيدة بسببه. “ضحكت أورورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني كنت دائمًا محمية من قِبل أختي الأكبر ، إلا أنني أشعر في بعض الأحيان وكأنها هي في الواقع الطفل بدلاً من ذلك!
“…” في كل مرة تطرقوا فيها إلى هذا الموضوع ، تصبح هيلا عاجزة عن الكلام. “على أي حال ، يتم سداد هذا الإحسان لإرادته ذات يوم. لا أحب أن أدين للآخرين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند نقطة تفتيش معينة للملجأ ، كان هناك أكثر من ألف لاجئ قذر أشعث ينتظرون فحص الفيروس. كان الجنود المسلحون بالكامل حاضرين في كل مكان للحفاظ على النظام العام ، وخانت أعين اللاجئين قلقهم وذعرهم. وقد امتدت هذه الكارثة بأعصابهم إلى نقطة الانهيار.
بينما قالت ذلك ، دخل هان شياو بالفعل حالة جديدة ، مع تغيير كبير في الوضع. عندما التقيا لأول مرة ، كان هان شياو مجرد موضوع ضعيف ، شاحب اختبار يتلقى التدريب. ومع ذلك ، فقد حقق الآن هذا النوع من الإنجاز ، مما جعل هيلا تتساءل عما إذا كان كل هذا حقيقة واقعة. كانت الحياة حقا متقلبة جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء حديثه ، أشار المسلح بفوهته الى أورورا القلقة ، التي كانت تقف على مسافة وتراقب المشهد. كان قد لاحظ من قبل أن أورورا هي الشخص المسؤول عن التعرف على الفيروس ويجب أن تكون شخصًا مهمًا. فقط من خلال تهديدها يمكن تلبية مطالبه.
وهكذا ، كانت هيلا ممزقة دائمًا بكيفية مواجهة هان شياو الحالي. وبدا أنه لم يعد بحاجة إلى قوتها ، ولم تكن تعرف كيف يمكنها أن ترد هذا الإحسان.
“في بعض الأحيان ، ليس لدي أي فكرة عن كيفية الدردشة معك”. تظاهرت أورورا بأنها كبيرة السن وتنهدت. “إذا كان من الممكن أن تتوقف عن كونك غريبة الأطوار ، فسيكون عدد الأشخاص الذين يعترفون بك أكبر ألف مرة من الرقم الحالي.”
“همف ، الشخص الذي يتطلب موافقة الآخرين هو مجرد ضائع.” هيلا عبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعن القائد على الفور داخليا ، وغطى على عجل فوهة سلاح الجندي القريب منه. لم يكن أحد على استعداد لقتل الأب أمام طفله. لو كان الطفل فقط غير موجود!
أورورا يمكن أن تهز رأسها فقط ردا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتركوا ابني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مزاج بينيت ، بطبيعة الحال لن يكون قادرًا على تجاهلهم. حتى لو كان الملجأ ممتلئا، فإن إنقاذ واحد آخر سيكون مكسبًا آخر. وهكذا ، فإن اللاجئين الحاليين الذين قبلهم الملجأ قد تجاوزوا بالفعل عشرات الآلاف. كانت المدينة بأكملها مكتظة بالحدود ، حيث تم تطهير الأرض خارج الجدران الأصلية لإنشاء ساحة أكبر لتسهيل بحر اللاجئين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نعود ، أشعر أنه لا يوجد شيء يمكن القيام به من أجلك”. ضاقت عينا هان شياو .
على الرغم من أنني كنت دائمًا محمية من قِبل أختي الأكبر ، إلا أنني أشعر في بعض الأحيان وكأنها هي في الواقع الطفل بدلاً من ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بابا!”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة طويلة ، فتحت عينيها أخيرًا وتحدثت بتعبير عن الاعتذار ، “هناك مصاب بينكم. يرجى اتباع الجنود في منطقة الحجر الصحي عندما أشير إليكم. “
ليس بعيدًا ، لقد وصل هيرلوس وهان شياو لتوه ، وبعد الاستماع إلى الحديث بين الشقيقتين ، نظروا إلى بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت تعبيرات الجنود بشكل كبير ، مع وجود أكثر من عشرة بنادق موجهة على الفور إلى الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت هيلا رأس أورورا وهي تعبس قائلة: “هل نسيت ما قلته؟ لا يوجد معنى في مساعدة الآخرين. أن تكون غير أناني للآخرين هو السماح لهم بأن يكونوا أنانيين لأنفسهم – لا فائدة من مد نواياك الحسنة إلى الغرباء لأنهم لا يملكون المؤهلات للحصول على مساعدتك. “
“دعنا نعود ، أشعر أنه لا يوجد شيء يمكن القيام به من أجلك”. ضاقت عينا هان شياو .
صدم هيرلوس. ” اللعنة على أمك ، أنت لم تسأل! هل يمكن أن تلعب دورًا عمليًا أكثر “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يرجى النظر لطفلك وإلقاء سلاحك. يمكننا أن نشهد على حقيقة أن لدينا الوسائل لإنقاذ المصابين! “
إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في بدلتها القتالية السوداء الفائقة ، مكنتها أرجل هيلا الطويلة من الوصول بسرعة إلى الرجل المعتقل. نظرت إلى الأسفل من حيث وقفت ، ردت ببرود ، “إذا كنت لا تثق بنا ولا ترغب في عزل ابنك ، اترك هذا المكان. نحن نفتقر إلى كل شيء باستثناء اللاجئين. لن يمنعك أحد من المغادرة. حراس ، اطلقوا سراحه والطفل “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات