You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legend of the Northern Blade 8

لا توجد غرف كافية لجميع الضيوف [2]

لا توجد غرف كافية لجميع الضيوف [2]

حل الشتاء.

الفصل 8: لا توجد غرف كافية لجميع الضيوف [2]

“لقد تسممت؟”

كانت السماء ملبدة بالغيوم وبدأ الثلج يتساقط فوق قلعة جيش الشمال. في البداية ، كانت مجرد بضع رقاقات ثلجية ، لكنها سرعان ما تطورت إلى عاصفة ثلجية كاملة حيث لا يمكن للمرء أن يرى حتى أمامهم شبرًا واحدًا. بعد ثلاثة أيام من تساقط الثلوج ، تحول كل شيء إلى اللون الأبيض وجمد البرد المصاحب العالم كله صلبًا.

التباين بين بشرتها الشاحبة وشعرها الداكن المزرق المائل إلى الأسود ساعد فقط في إبراز جمالها. لقد كانت بالفعل برعم زهرة مغرية للغاية الآن ، ولكن في غضون سنوات قليلة ، ستصبح زهرة مزهرة بالكامل.

حل الشتاء.

ظهرت هذه العبارة في منتصف فن العشرة آلاف ظل. كانت معاني العديد من العبارات الشعرية غامضة ، لكن هذه العبارة على وجه الخصوص لها صدى قوي لدى جين مو-وون.

قام جانغ باي-سان والرجال الآخرون في السرية الثالثة بإلغاء جميع أنشطتهم الخارجية تمامًا. ومع ذلك ، واصل جين مو-وون مسيرته اليومية على الرغم من برودة الرياح وغالبًا ما كان يقضي الليل بطوله على سطح برج الظلال. يعود إلى غرفته فقط بعد شروق الشمس. ثم ينام قليلًا ويقرأ الكتب التي أعطاه إياه هوانغ تشيول.

من حجم الجرح ، يمكن لجين مو-وون معرفة أنه ربما تم صنعه بواسطة سهم أو خنجر صغير.

جعل استمرار التزام جين مو-وون بروتينه اليومي سيو مو-سانغ عابساً. بغض النظر عن مدى عناد الشخص ، سيحتاج المرء إلى مثابرة لا تصدق حتى يتمكن من تحمل عيش مثل هذا كل يوم لسنوات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لدي أي فكرة عما يعنيه أن يكون لديك قلب قوي. عرف جين مو-وون أنه لا بأس في تخطي هذا الجزء في الوقت الحالي والمضي قدمًا ، لكنه لم يستطع دفع نفسه للقيام بذلك. استمرت العبارة في العودة لتطارده كما لو أن شيئًا ما في قلبه مفقود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا أن الوقت يزحف إلى طريق مسدود في هذا المكان المقفر ، وكان الزوار نادرون. كلما طالت مدة بقاء المرء هنا ، كلما زادت سرعة الشعور بالعزلة والاكتئاب في العقل ، مما أدى إلى تصاعده إلى أعماق الجنون. لم يُستثن حتى المرتزقة من هذه المشاعر.

“لقد تسممت؟”

منذ وقت ليس ببعيد ، أظهر عدد قليل من الرجال في السرية الثالثة بالفعل علامات الجنون. إذا لم يدرك جانغ باي-سان وتدخل في الوقت المناسب ، لكانوا قد فقدوا عقولهم تمامًا.

 

على عكس جين مو-وون ، كان لدى هؤلاء الرجال على الأقل ما يتطلعون إليه. كان عليهم فقط تحمل عامين آخرين من هذه العزلة ، وبعد ذلك سيتمكنون من العودة إلى منازلهم. كانت هذه هي النقطة التي تثير قلق سيو مو-سانغ. كيف بحق السماء تمكن جين مو-وون من البقاء هادئًا وعقلانيًا مع العلم أنه ربما سيقضي بقية أيامه في العيش بلا هدف هكذا؟

حاول قراءة الفن في مرات عديدة ، لكن الأمر بدا كما لو كان محاصرًا في ضباب يعمى.

دون علم سيو مو-سانغ ، كان لدى جين مو-وون شيئًا يعيش من أجله. فن العشرة آلاف ظل. بدون شعاع الأمل هذا ، من المحتمل أن ينتهي به الأمر بالجنون تمامًا كما توقع سيو مو-سانغ.

“يجب أن أسألك هذا السؤال.”

بدأت أيام جين مو-وون بفن العشرة آلاف ظل ، وانتهت بفن العشرة آلاف ظل. بمجرد أن بدأت الشمس تشرق في الأفق ، كان يصعد إلى سطح برج الظلال ويقرأ الكتيبات. حتى عندما تجول بلا هدف في وقت لاحق من اليوم ، كان لا يزال يفكر في الفن في رأسه.

“صاحب؟ هل سيجعلك هذا وريثًا لجيش الشمال؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم قضاء كل لحظة يقظة بما في ذلك كل نفس وحركة وحتى وجبات الطعام في التفكير في فن العشرة آلاف ظل.

“لماذا اصطحبت هذه الضيفة على الرغم من عدم وجود غرفة لها للبقاء فيها؟”

على الرغم من ذلك ، كان جين مو-وون يشعر بالاكتئاب. لقد واجه عقبة في فهمه للفن وتوقف عن التحسن.

دون علم سيو مو-سانغ ، كان لدى جين مو-وون شيئًا يعيش من أجله. فن العشرة آلاف ظل. بدون شعاع الأمل هذا ، من المحتمل أن ينتهي به الأمر بالجنون تمامًا كما توقع سيو مو-سانغ.


العالم ديناميكي. قلب قوي سيفي بالغرض.

فجأة ، قام جين مو-وون بتجعيد حواجبه. تحطمت نافذة إلى الداخل ، وانتشر الثلج على الأرض. دخل شخص آخر إلى المكتبة الكبرى.

يتغير العالم باستمرار ، لكن يكفي أن يكون لديك دائمًا قلب قوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه ،” تنهد جين مو-وون بارتياح. لقد فعل بالفعل كل ما في وسعه.


ظهرت هذه العبارة في منتصف فن العشرة آلاف ظل. كانت معاني العديد من العبارات الشعرية غامضة ، لكن هذه العبارة على وجه الخصوص لها صدى قوي لدى جين مو-وون.

“لقد تسممت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليس لدي أي فكرة عما يعنيه أن يكون لديك قلب قوي. عرف جين مو-وون أنه لا بأس في تخطي هذا الجزء في الوقت الحالي والمضي قدمًا ، لكنه لم يستطع دفع نفسه للقيام بذلك. استمرت العبارة في العودة لتطارده كما لو أن شيئًا ما في قلبه مفقود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : الخال

حاول قراءة الفن في مرات عديدة ، لكن الأمر بدا كما لو كان محاصرًا في ضباب يعمى.

كان أحد الأدوية الجديدة التي طوروها “حبوب إزالة السموم حامية القلب” ، والتي كانت فعالة جدًا في إزالة السموم من الجسم. لسوء الحظ ، فُقدت وصفة هذه الحبة والحبوب نفسها خلال سقوط جيش الشمال. كان الحبة الذي يمتلكه جين مو-وون هي الوحيدة المتبقية في الوجود.

“يكفي القلب القوي” ، هل يكفي أن يكون لديك قلب قوي وسليم؟ آه ، أنا فقط لا أفهم! أنا لا أفهم على الإطلاق! ”

“لقد تسممت؟”

تخلى جين مو-وون عن التفكير وذهب إلى المكتبة الكبرى. ربما يكون قادرًا على إيجاد حل لمشاكله في الكتب الموجودة هناك.

حفر الخنجر في جلده وجعله يتساءل عما إذا كان سيُقتل في اللحظة التالية ، لكن لم يكن هناك خوف في صوت جين مو-وون الثابت.

سحق! (كرانش!) ، سحق! (كرانش!).

سحق! (كرانش!) ، سحق! (كرانش!).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دوى صدى خطواته في الثلج حول القلعة الخالية. وصل البرد إلى أصابع قدميه وأيقظه. رفع رأسه ورأى أن الثلج بدأ يتساقط مرة أخرى بعد فترة راحة قصيرة.

من حجم الجرح ، يمكن لجين مو-وون معرفة أنه ربما تم صنعه بواسطة سهم أو خنجر صغير.

كان لدى جين مو-وون هاجس بأن شتاء هذا العام سيبدو أطول بكثير من ذي قبل. الأهم من ذلك ، أنه لن يكون شتاءً بلا معنى.(يعني سيحقق شيئا مهم في الشتاء هذا)

فتح درج خزانة بجانب سريره وأخرج زجاجة صغيرة.

كان هناك كومة كبيرة من الكتب الجديدة على طول أحد جدران المكتبة. كانت هذه الكتب هدايا من هوانغ تشيول ، الذي غالبًا ما كان يشتري كتبًا مستعملة لجين مو-وون كلما مر بمحل لبيع الكتب أثناء عمليات التسليم المنتظمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!” ، صرخ جين مو-وون عابسًا ، وهو يفحص جرح الفتاة. كان هناك ثقب بحجم العملة المعدنية ، وقد تحول الجلد المحيط بالثقب إلى اللون الأسود.

“همم؟”

يتغير العالم باستمرار ، لكن يكفي أن يكون لديك دائمًا قلب قوي.

فجأة ، قام جين مو-وون بتجعيد حواجبه. تحطمت نافذة إلى الداخل ، وانتشر الثلج على الأرض. دخل شخص آخر إلى المكتبة الكبرى.

سحق! (كرانش!) ، سحق! (كرانش!).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا الشخص قد ترك آثار أقدامه في الثلج على الأرض ، لذلك اتبع آثار أقدامه إلى ركن من أركان المكتبة.

الفصل 8: لا توجد غرف كافية لجميع الضيوف [2]

وووش!

وووش!

عندما كان على وشك الالتفاف حول الزاوية ، شعر بلمسة المعدن الباردة على رقبته.

“!!!”

وووش!

أصيب جين مو-وون بالصدمة. تسلل شخص ما وراءه ووضع خنجرًا أبيض متوهجًا على رقبته. من زاوية عينه ، يمكن أن يرى الشكل المتعرج والصغير للقاتل.

“لماذا اصطحبت هذه الضيفة على الرغم من عدم وجود غرفة لها للبقاء فيها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فتاة؟”

 

بدت الفتاة صغيرة جدًا ، ربما لا تزيد عن أربعة عشر عامًا. تركت انطباعًا قويًا عليه بجلدها الشاحب بشكل غير عادي ، وعيناها المتألقتان مثل البلورات السوداء ، وشفاها الحمراء مثل الدم ، وشعرها الأسود مع لمسة من اللون الأزرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : الخال

همست الفتاة من ورائه: “من أنت؟”

كانت السماء ملبدة بالغيوم وبدأ الثلج يتساقط فوق قلعة جيش الشمال. في البداية ، كانت مجرد بضع رقاقات ثلجية ، لكنها سرعان ما تطورت إلى عاصفة ثلجية كاملة حيث لا يمكن للمرء أن يرى حتى أمامهم شبرًا واحدًا. بعد ثلاثة أيام من تساقط الثلوج ، تحول كل شيء إلى اللون الأبيض وجمد البرد المصاحب العالم كله صلبًا.

“يجب أن أسألك هذا السؤال.”

تلاشى صوت الفتاة وهي تنهار فجأة ، وأسقطت الخنجر على الأرض. استدار جين مو-وون. لطخ كتف الفتاة وحتى الأرضية بالدماء.

شددت قبضتها على الخنجر قائلة: “أجبني”.

لم يرغب جين مو-وون في المخاطرة بالفشل ، لذلك قرر استخدام هذه الحبة دون تردد. فتح الزجاجة وظهر ضباب أسود ، تبعه رائحة باردة ولكنها لطيفة. لقد أكل جميع الحبوب الأخرى باستثناء هذا لأنه كان الوحيد الذي لم يكن له تأثير في زيادة قوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا صاحب هذا المكان.”

“يجب أن أسألك هذا السؤال.”

“صاحب؟ هل سيجعلك هذا وريثًا لجيش الشمال؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدام! (كرااش!)

“لم يعد جيش الشمال موجودًا ، لكن نعم ، أنا الوريث. الان حان دورك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فتاة؟”

حفر الخنجر في جلده وجعله يتساءل عما إذا كان سيُقتل في اللحظة التالية ، لكن لم يكن هناك خوف في صوت جين مو-وون الثابت.

فتح درج خزانة بجانب سريره وأخرج زجاجة صغيرة.

“أنا…”

حفر الخنجر في جلده وجعله يتساءل عما إذا كان سيُقتل في اللحظة التالية ، لكن لم يكن هناك خوف في صوت جين مو-وون الثابت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اصطدام! (كرااش!)

دون علم سيو مو-سانغ ، كان لدى جين مو-وون شيئًا يعيش من أجله. فن العشرة آلاف ظل. بدون شعاع الأمل هذا ، من المحتمل أن ينتهي به الأمر بالجنون تمامًا كما توقع سيو مو-سانغ.

تلاشى صوت الفتاة وهي تنهار فجأة ، وأسقطت الخنجر على الأرض. استدار جين مو-وون. لطخ كتف الفتاة وحتى الأرضية بالدماء.

كانت السماء ملبدة بالغيوم وبدأ الثلج يتساقط فوق قلعة جيش الشمال. في البداية ، كانت مجرد بضع رقاقات ثلجية ، لكنها سرعان ما تطورت إلى عاصفة ثلجية كاملة حيث لا يمكن للمرء أن يرى حتى أمامهم شبرًا واحدًا. بعد ثلاثة أيام من تساقط الثلوج ، تحول كل شيء إلى اللون الأبيض وجمد البرد المصاحب العالم كله صلبًا.

 

 

وضع جين مو-وون أذنه على صدر الفتاة على عجل. كان قلبها غير منتظم للغاية ، وبدا وكأنه يمكن أن يتوقف في أي وقت. لم يكن لديه أي فكرة عن هويتها أو ما كانت تفعله هنا ، لكنه لم يستطع تركها تموت أمامه مباشرة.

“!!!”

حمل الفتاة بين ذراعيه وأخذها إلى غرفته. بعد أن وضعها على سريره ، نزع بعناية عباءتها الطويلة ، كاشفاً عن ملابسها الملطخة بالدماء. ثم نزع القماش ببطء حول جرح كتفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم قضاء كل لحظة يقظة بما في ذلك كل نفس وحركة وحتى وجبات الطعام في التفكير في فن العشرة آلاف ظل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه!” ، صرخ جين مو-وون عابسًا ، وهو يفحص جرح الفتاة. كان هناك ثقب بحجم العملة المعدنية ، وقد تحول الجلد المحيط بالثقب إلى اللون الأسود.

حمل الفتاة بين ذراعيه وأخذها إلى غرفته. بعد أن وضعها على سريره ، نزع بعناية عباءتها الطويلة ، كاشفاً عن ملابسها الملطخة بالدماء. ثم نزع القماش ببطء حول جرح كتفها.

“لقد تسممت؟”

“همم؟”

من حجم الجرح ، يمكن لجين مو-وون معرفة أنه ربما تم صنعه بواسطة سهم أو خنجر صغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الوقت يزحف إلى طريق مسدود في هذا المكان المقفر ، وكان الزوار نادرون. كلما طالت مدة بقاء المرء هنا ، كلما زادت سرعة الشعور بالعزلة والاكتئاب في العقل ، مما أدى إلى تصاعده إلى أعماق الجنون. لم يُستثن حتى المرتزقة من هذه المشاعر.

فتح درج خزانة بجانب سريره وأخرج زجاجة صغيرة.

قام جانغ باي-سان والرجال الآخرون في السرية الثالثة بإلغاء جميع أنشطتهم الخارجية تمامًا. ومع ذلك ، واصل جين مو-وون مسيرته اليومية على الرغم من برودة الرياح وغالبًا ما كان يقضي الليل بطوله على سطح برج الظلال. يعود إلى غرفته فقط بعد شروق الشمس. ثم ينام قليلًا ويقرأ الكتب التي أعطاه إياه هوانغ تشيول.

“آمل أن يعمل هذا.”

“صاحب؟ هل سيجعلك هذا وريثًا لجيش الشمال؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إلى جانب فنون الدفاع عن النفس ، استثمر جيش الشمال بشكل كبير في تطوير أدوية جديدة. كان ذلك طبيعي لأنهم كانوا يخوضون حربًا مع الليل الصامت لأكثر من مائة عام.

فتش من خلال الدرج مرة أخرى. هذه المرة ، أخرج صندوقًا خشبيًا مليئًا بإبر الوخز بالإبر. أدخل واحدة بالقرب من جرح الفتاة وسرعان ما توقف الدم عن التدفق.

كان أحد الأدوية الجديدة التي طوروها “حبوب إزالة السموم حامية القلب” ، والتي كانت فعالة جدًا في إزالة السموم من الجسم. لسوء الحظ ، فُقدت وصفة هذه الحبة والحبوب نفسها خلال سقوط جيش الشمال. كان الحبة الذي يمتلكه جين مو-وون هي الوحيدة المتبقية في الوجود.

كانت السماء ملبدة بالغيوم وبدأ الثلج يتساقط فوق قلعة جيش الشمال. في البداية ، كانت مجرد بضع رقاقات ثلجية ، لكنها سرعان ما تطورت إلى عاصفة ثلجية كاملة حيث لا يمكن للمرء أن يرى حتى أمامهم شبرًا واحدًا. بعد ثلاثة أيام من تساقط الثلوج ، تحول كل شيء إلى اللون الأبيض وجمد البرد المصاحب العالم كله صلبًا.

لم يرغب جين مو-وون في المخاطرة بالفشل ، لذلك قرر استخدام هذه الحبة دون تردد. فتح الزجاجة وظهر ضباب أسود ، تبعه رائحة باردة ولكنها لطيفة. لقد أكل جميع الحبوب الأخرى باستثناء هذا لأنه كان الوحيد الذي لم يكن له تأثير في زيادة قوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فتاة؟”

ضغط جين مو-وون برفق على حلق الفتاة وانفصلت شفتيها قليلاً. ثم وضع الحبة في فمها حيث ذابت على الفور وابتلعتها.

من حجم الجرح ، يمكن لجين مو-وون معرفة أنه ربما تم صنعه بواسطة سهم أو خنجر صغير.

فتش من خلال الدرج مرة أخرى. هذه المرة ، أخرج صندوقًا خشبيًا مليئًا بإبر الوخز بالإبر. أدخل واحدة بالقرب من جرح الفتاة وسرعان ما توقف الدم عن التدفق.

الفصل 8: لا توجد غرف كافية لجميع الضيوف [2]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه ،” تنهد جين مو-وون بارتياح. لقد فعل بالفعل كل ما في وسعه.

الآن بعد أن حصل على بعض وقت الفراغ ، ألقى نظرة فاحصة على وجه الفتاة. بدت وكأنها أصغر منه بسنة أو سنتين ، وكانت جميلة جدًا. كانت لديها رموش طويلة ، وجسر أنف مرتفع ، وشفاه حمراء وردية. كان الأمر كما لو أنها خرجت من لوحة.

الآن بعد أن حصل على بعض وقت الفراغ ، ألقى نظرة فاحصة على وجه الفتاة. بدت وكأنها أصغر منه بسنة أو سنتين ، وكانت جميلة جدًا. كانت لديها رموش طويلة ، وجسر أنف مرتفع ، وشفاه حمراء وردية. كان الأمر كما لو أنها خرجت من لوحة.

“يجب أن أسألك هذا السؤال.”

التباين بين بشرتها الشاحبة وشعرها الداكن المزرق المائل إلى الأسود ساعد فقط في إبراز جمالها. لقد كانت بالفعل برعم زهرة مغرية للغاية الآن ، ولكن في غضون سنوات قليلة ، ستصبح زهرة مزهرة بالكامل.

سحق! (كرانش!) ، سحق! (كرانش!).

“لماذا اصطحبت هذه الضيفة على الرغم من عدم وجود غرفة لها للبقاء فيها؟”

وضع جين مو-وون أذنه على صدر الفتاة على عجل. كان قلبها غير منتظم للغاية ، وبدا وكأنه يمكن أن يتوقف في أي وقت. لم يكن لديه أي فكرة عن هويتها أو ما كانت تفعله هنا ، لكنه لم يستطع تركها تموت أمامه مباشرة.

جلس جين مو-وون على كرسيه وهو يتنهد.

“صاحب؟ هل سيجعلك هذا وريثًا لجيش الشمال؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : الخال

شددت قبضتها على الخنجر قائلة: “أجبني”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الوقت يزحف إلى طريق مسدود في هذا المكان المقفر ، وكان الزوار نادرون. كلما طالت مدة بقاء المرء هنا ، كلما زادت سرعة الشعور بالعزلة والاكتئاب في العقل ، مما أدى إلى تصاعده إلى أعماق الجنون. لم يُستثن حتى المرتزقة من هذه المشاعر.

“!!!”

 

الفصل 8: لا توجد غرف كافية لجميع الضيوف [2]

لم يرغب جين مو-وون في المخاطرة بالفشل ، لذلك قرر استخدام هذه الحبة دون تردد. فتح الزجاجة وظهر ضباب أسود ، تبعه رائحة باردة ولكنها لطيفة. لقد أكل جميع الحبوب الأخرى باستثناء هذا لأنه كان الوحيد الذي لم يكن له تأثير في زيادة قوته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط