ألف ميل بسرعة حلزون [1]
عندما أصبح الأرز جاهزًا وكان لحم الضأن جاهزًا تقريبًا ، فُتح باب الغرفة ودخل أحدهم. كانت يون ها-سيول ، التي دخلت الغرفة وكأنه شيء طبيعي فقط. جلست دون أن تنبس ببنت شفة وسلمها جين مو-وون تلقائيًا طبقًا من الأرز وملعقة.
الفصل 13: ألف ميل بسرعة حلزون [1]
نظر جين مو-وون إلى يديه. كانت مغطاة ببثور قبيحة وجروح. تسببت الحرارة في تقشر جلده ، واحترقت عدة أجزاء بشدة. ومع ذلك ، فقد شعر أنه اكتسب شيئًا من التجربة.
في الطابق الرابع من البرج ، في غرفة مغلقة تمامًا ، أرجح جين مو-وون مطرقة. كان العرق على جسده العلوي العاري يتلألأ ، مضاءً بفرن في زاوية الغرفة.
لم يتردد جين مو-وون في إخبار يون ها-سيول الحقيقة. الغريب أنه في كل مرة يراها ، كان يشعر براحة شديدة ، حتى أنه يخبر أسرار لن يكشفها لأي شخص آخر.
كلانج! كلانج!
كان بإمكان جين مو-وون أن يطلب من هوانغ تشيول شراء سيف له ، لكنه اختار عدم القيام بذلك. أراد زيادة فهمه للسيوف عن طريق صنعها بنفسه.
بيده الأخرى ، أمسك قضيبًا فولاذيًا ساخنًا في مكانه باستخدام زوج من الملقط المعدني. في كل مرة يقوم فيها بتأرجح المطرقة لأسفل ، يزداد طول العمود قليلاً.
“إرم ، أعتقد أنه يمكنك أن تقولي لأنني عنيد؟ إذا استسلمت الآن ، فستذهب كل جهودي هباءً.”
قام جين مو-وون بضرب قضيب فولاذي حتى تبددت الحرارة ، ثم أعاده إلى الفرن. عندما يتحول إلى اللون الأحمر ، كان يخرجها ويستأنف طرقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : الخال
طار الشرر في كل مكان مع كل ضربة له ، وصدى صدى المعدن الذي يضربه على الجدران. تجاهل جين مو-وون هؤلاء وضرب المعدن بهدوء مرارًا وتكرارًا. كان هدفه صنع سيف.
نظر جين مو-وون إلى يديه. كانت مغطاة ببثور قبيحة وجروح. تسببت الحرارة في تقشر جلده ، واحترقت عدة أجزاء بشدة. ومع ذلك ، فقد شعر أنه اكتسب شيئًا من التجربة.
سيكون السيف عبارة عن قطعتين من التشوك ذو سبعة تشون في الطول ومنحنية قليلاً ، على غرار السيف الخشبي الذي كان قد نحته من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : الخال
كان بإمكان جين مو-وون أن يطلب من هوانغ تشيول شراء سيف له ، لكنه اختار عدم القيام بذلك. أراد زيادة فهمه للسيوف عن طريق صنعها بنفسه.
“هذا غبي جدا!”
لم يكن يعتقد أن السيوف كانت مجرد أسلحة للقتل. كان السيف أفضل صديق لفناني الدفاع عن النفس ، ويتزامن تمامًا مع أنفاس العامل ، تمامًا مثل طرف إضافي. لقد شعر أنه إذا لم يصنع السيف بنفسه ، فلن يكون قادرًا على فهم الطبيعة الحقيقية للسيف ، لذلك قرر البدء في تعلم صناعة السيوف.
لم يكن يعتقد أن السيوف كانت مجرد أسلحة للقتل. كان السيف أفضل صديق لفناني الدفاع عن النفس ، ويتزامن تمامًا مع أنفاس العامل ، تمامًا مثل طرف إضافي. لقد شعر أنه إذا لم يصنع السيف بنفسه ، فلن يكون قادرًا على فهم الطبيعة الحقيقية للسيف ، لذلك قرر البدء في تعلم صناعة السيوف.
جاء جين مو-وون بهذه الفكرة بسبب ما قرأه في كتاب بعنوان “سجل ألف سلاح”. كانت سيرة ذاتية كتبها إم يون-سو ، أفضل حداد في عصره منذ أكثر من مائة عام. سجل كل ما أنجزه خلال حياته في الكتاب. حصل هوانغ تشيول على هذا الكتاب بالصدفة وأعطاه لجين مو-وون.
اعتقدت أنني كنت بارعًا جدًا ، لذلك اعتقدت أنه طالما بذلت جهدي ، يمكنني إتقان الحدادة بسرعة كبيرة.
وصف سجل الألف سلاح بالتفصيل طرق تكرير الفولاذ بالإضافة إلى عملية حدادة الأسلحة المختلفة. وفقًا لإم يون-سو ، اختارت أفضل الأسلحة سيدها ، لكن أفضل الأسلحة على الإطلاق صُنعت بواسطة سيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت يون ها-سيول على عجل من شرب الشاي ووقفت. لقد حان وقت رحيلها.
لحسن حظ جين مو-وون ، كان هناك حدادة مهجورة في قلعة الجيش الشمالي. كان المكان الذي تم فيه تصنيع الأسلحة وإصلاحها خلال ذروة الجيش الشمالي ، ولكن الآن لم يتبق سوى الأفران.
بام!
فكك أحد الأفران ونقله إلى برج الظلال. عندما لاحظ جانغ باي-سان تحركاته ، أطلق على جين مو-وون نظرة مريبة.
قبل مغادرتها مباشرة ، استدارت فجأة وقالت ، “أراك لاحقًا.”
“طفل ، ما معنى هذا؟”
“أعلم أن لحم الضأن هو طعام فاخر.”
“لا يمكنني الاستمرار في أخذ المال من العم هوانج إلى الأبد ، لذلك كنت أفكر في الاستعداد للمستقبل.”
فكك أحد الأفران ونقله إلى برج الظلال. عندما لاحظ جانغ باي-سان تحركاته ، أطلق على جين مو-وون نظرة مريبة.
“المستقبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وريث جيش الشمال يريد أن يكسب رزقه من الحدادة. هاهاهاها!
“أريد أن أصبح مستقلاً. لهذا السبب ، من الآن فصاعدًا ، سأتعلم الحدادة لكسب لقمة العيش.”
لم يتردد جين مو-وون في إخبار يون ها-سيول الحقيقة. الغريب أنه في كل مرة يراها ، كان يشعر براحة شديدة ، حتى أنه يخبر أسرار لن يكشفها لأي شخص آخر.
“همم…”
عندما أصبح الأرز جاهزًا وكان لحم الضأن جاهزًا تقريبًا ، فُتح باب الغرفة ودخل أحدهم. كانت يون ها-سيول ، التي دخلت الغرفة وكأنه شيء طبيعي فقط. جلست دون أن تنبس ببنت شفة وسلمها جين مو-وون تلقائيًا طبقًا من الأرز وملعقة.
لم يخفف عذر جين مو-وون من شكوك جانغ باي-سان. ومع ذلك ، لم يستطع التفكير في سبب لإيقاف الشاب لأن الحدادة لم تكن مثل فنون الدفاع عن النفس.
عندما أحضرت فنجان السيراميك الرخيص إلى شفتيها ، ابتسمت باقتناع.
في الواقع ، مجرد فكرة ذلك كانت سخيفة.
إنه بطيء ، لكنني بالتأكيد تحسنت. جين مو-وون ، يجب أن تستمر في بذل قصارى جهدك ، قال لنفسه.
وريث جيش الشمال يريد أن يكسب رزقه من الحدادة. هاهاهاها!
“لا ، لا يوجد شيء من هذا القبيل.”
قرر جانغ باي-سان أنه يجب عليه الجلوس والاسترخاء ومشاهدة الأسطورة تغرق إلى مستويات جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وريث جيش الشمال يريد أن يكسب رزقه من الحدادة. هاهاهاها!
الآن بعد أن تم إزالة شكوك جانغ باي-سان ، بدأت مشاكل أخرى في الظهور.
عندما أحضرت فنجان السيراميك الرخيص إلى شفتيها ، ابتسمت باقتناع.
لقد أعطاه هوانغ تشيول بالفعل أهم مادة ، وهي سبائك الصلب. ومع ذلك ، لم يكن هناك وقود للفرن. كان على جين مو-وون أن يجد طريقة للحصول على الوقود بنفسه. غادر القلعة حاملاً مجرفة وفأسًا ، وقطع البلوط والصنوبر من أجل الخشب. ثم صنع الفحم من الخشب.
الهوامش:
ضحك جانغ باي-سان ورفاقه عندما رأوا جين مو-وون يعمل بجد ، لكن تجاهلهم الشاب وذهب بهدوء في مهامه.
“ما هو شعورك؟ هل يستحق وقتك؟”
كانت أول الأشياء التي صنعها هي أدوات مثل المطارق والملقط. عندها فقط بدأ في التعامل بجدية مع الحدادة. باستخدام نوعين مختلفين من الفحم المصنوع من أخشاب مختلفة ، تمكن من التحكم في درجة حرارة الفرن. ثم قام بتسخين السبائك وطرقها. على الرغم من أن جين مو-وون قد حفظ بالفعل محتويات سجل ألف سلاح ، فإن القراءة عن شيء ما لم تكن مثل فعل ذلك في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لماذا لا تتوقف؟”
ولأول مرة في حياته أصيب بجروح بالغة أثناء قيامه بالطرق على المعدن. لقد اختبر أيضًا ما يشبه الاحتراق بالمعدن المنصهر. كانت يداه تؤلمان كثيرًا من الطرق لدرجو أنه لم يستطع حمل زوج من عيدان الطعام في الأيام القليلة الأولى. ومع ذلك ، لم يستسلم جين مو-وون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط مطرقة قريبة واستمر في ضرب السيف.
كان يعلم أن أعظم نقاط قوته تكمن في صموده وعزمه. ربما كان يتحرك للأمام بوتيرة بطيئة ، لكن طالما أنه لم يستسلم أبدًا ، فسوف يسافر في النهاية ألف ميل إلى قمة التميز.
كلما طالت مدة حياة شخص ما في مكان معين ، زاد اندماجهم مع محيطهم. ومع ذلك ، كانت يون ها-سيول استثناءً. رفضت الاندماج. وهذا يعني أنها مستعدة للمغادرة في أي وقت.
قام بضرب المطرقة مرارًا وتكرارًا وبحلول الوقت الذي تعلم فيه كيفية الطرق بشكل صحيح ، كان هناك قشور على يديه. عندها فقط تمكن أخيرًا من تشكيل قطعة معدنية بالشكل المطلوب بنجاح. ومع ذلك ، كان الشكل فقط هو الصحيح. كان عمله لا يزال أدنى بكثير من الحرفي الحقيقي.
قامت يون ها-سيول بتجعيد حواجبها عند رد جين مو-وون وبدأت في وضع الطعام في فمها. نظر جين مو-وون إلى تعبير إيون ها سول وضحك.
لاحظ جين مو-وون السيف الذي صنعه عن كثب. لأنه لم يقم بإخماد الفولاذ بشكل صحيح ، فقد ترك وراءه علامات قبيحة على سطح السيف. كان سمك وعرض السيف متفاوتين لدرجة أنه شعر بالسوء حتى أنه وصفه بالسيف.
التقط مطرقة قريبة واستمر في ضرب السيف.
“هل حدث شئ؟”
بام!
قرر جانغ باي-سان أنه يجب عليه الجلوس والاسترخاء ومشاهدة الأسطورة تغرق إلى مستويات جديدة.
انقسم السيف الذي بذل الكثير من الجهد في صنعه فجأة إلى نصفين. ألقى السيف المكسور جانبًا دون تردد.
“مم.”
“هيو …” تنهد جين مو-وون وجلس على كرسي قريب.
“هل تريدين المزيد من الشاي؟”
كانت جهوده في الأيام القليلة الماضية من أجل لا شيء. بطبيعة الحال ، كان مكتئبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أول الأشياء التي صنعها هي أدوات مثل المطارق والملقط. عندها فقط بدأ في التعامل بجدية مع الحدادة. باستخدام نوعين مختلفين من الفحم المصنوع من أخشاب مختلفة ، تمكن من التحكم في درجة حرارة الفرن. ثم قام بتسخين السبائك وطرقها. على الرغم من أن جين مو-وون قد حفظ بالفعل محتويات سجل ألف سلاح ، فإن القراءة عن شيء ما لم تكن مثل فعل ذلك في الواقع.
منذ البداية ، لم يكن يتوقع أن يصنع سلاحًا لائقًا. ومع ذلك ، كان تقدمه أبطأ بكثير مما كان يعتقد أنه سيكون. شعر أن كبريائه قد أصيب.
لقد أعطاه هوانغ تشيول بالفعل أهم مادة ، وهي سبائك الصلب. ومع ذلك ، لم يكن هناك وقود للفرن. كان على جين مو-وون أن يجد طريقة للحصول على الوقود بنفسه. غادر القلعة حاملاً مجرفة وفأسًا ، وقطع البلوط والصنوبر من أجل الخشب. ثم صنع الفحم من الخشب.
اعتقدت أنني كنت بارعًا جدًا ، لذلك اعتقدت أنه طالما بذلت جهدي ، يمكنني إتقان الحدادة بسرعة كبيرة.
“هل حدث شئ؟”
نظر جين مو-وون إلى يديه. كانت مغطاة ببثور قبيحة وجروح. تسببت الحرارة في تقشر جلده ، واحترقت عدة أجزاء بشدة. ومع ذلك ، فقد شعر أنه اكتسب شيئًا من التجربة.
الآن بعد أن تم إزالة شكوك جانغ باي-سان ، بدأت مشاكل أخرى في الظهور.
إنه بطيء ، لكنني بالتأكيد تحسنت. جين مو-وون ، يجب أن تستمر في بذل قصارى جهدك ، قال لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، جاء دور جين مو-وون لطرح الأسئلة.
وقف من على الكرسي.
الهوامش:
صعد درجات برج الظلال وذهب إلى مسكنه في الطابق العلوي. على الرغم من أنه كان مرهقًا ، إلا أنه لم يرتاح. بدلا من ذلك ، بدأ في الطبخ.
لم يكن يعتقد أن السيوف كانت مجرد أسلحة للقتل. كان السيف أفضل صديق لفناني الدفاع عن النفس ، ويتزامن تمامًا مع أنفاس العامل ، تمامًا مثل طرف إضافي. لقد شعر أنه إذا لم يصنع السيف بنفسه ، فلن يكون قادرًا على فهم الطبيعة الحقيقية للسيف ، لذلك قرر البدء في تعلم صناعة السيوف.
عندما أصبح الأرز جاهزًا وكان لحم الضأن جاهزًا تقريبًا ، فُتح باب الغرفة ودخل أحدهم. كانت يون ها-سيول ، التي دخلت الغرفة وكأنه شيء طبيعي فقط. جلست دون أن تنبس ببنت شفة وسلمها جين مو-وون تلقائيًا طبقًا من الأرز وملعقة.
“إرم ، أعتقد أنه يمكنك أن تقولي لأنني عنيد؟ إذا استسلمت الآن ، فستذهب كل جهودي هباءً.”
“لماذا هو لحم الضأن مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مدار الأشهر الثلاثة الماضية ، كانت يون ها-سيول تحضر إلى غرفته كل يوم أثناء وجبات الطعام. كان الأمر كما لو كان قد وعدها بمواصلة إطعامها. لم يقل جين مو-وون أي شيء عن سلوكها ، كان يطبخ لها فقط في كل مرة تأتي. الآن وقد أصبح هذا مشهدًا مألوفًا ، شعر أنهما قد اقتربا كثيرًا.
“إيه ، لدينا أنواع أخرى من الطعام أيضًا …”
الهوامش:
“أعلم أن لحم الضأن هو طعام فاخر.”
“من فضلكِ انتظري قليلا.”
“ثم؟”
“ماذا هناك؟”
“لقد سئمت من أكله طوال الوقت.”
اثنان من تشيوك سبعة تشون: تشيوك وتشون هما وحدتان قديمتان للقياس ، يبلغ 1 تشيوك حوالي 30 سم و 1 تشون حوالي 3 سم. من شأن ذلك أن يجعل سيف مو-وون يبلغ طوله حوالي 80 سم ، أو 2’7 بوصة ، وهو أطول قليلاً من متوسط السيف الصيني البالغ 70 سم ولكنه أقصر من السيوف ذات اليدين ( 1 م). ( احم )
بوزّت يون ها-سيول.(عبست)
“إرم ، أعتقد أنه يمكنك أن تقولي لأنني عنيد؟ إذا استسلمت الآن ، فستذهب كل جهودي هباءً.”
“لا يوجد شيء يمكنني القيام به حيال ذلك. الربيع قد اقترب. إذا كان بإمكانك الانتظار بعض الوقت ، فسأعد لك الكثير من الأطباق اللذيذة “.
“همم…”
قامت يون ها-سيول بتجعيد حواجبها عند رد جين مو-وون وبدأت في وضع الطعام في فمها. نظر جين مو-وون إلى تعبير إيون ها سول وضحك.
نظر جين مو-وون إلى يديه. كانت مغطاة ببثور قبيحة وجروح. تسببت الحرارة في تقشر جلده ، واحترقت عدة أجزاء بشدة. ومع ذلك ، فقد شعر أنه اكتسب شيئًا من التجربة.
على مدار الأشهر الثلاثة الماضية ، كانت يون ها-سيول تحضر إلى غرفته كل يوم أثناء وجبات الطعام. كان الأمر كما لو كان قد وعدها بمواصلة إطعامها. لم يقل جين مو-وون أي شيء عن سلوكها ، كان يطبخ لها فقط في كل مرة تأتي. الآن وقد أصبح هذا مشهدًا مألوفًا ، شعر أنهما قد اقتربا كثيرًا.
ضحك جانغ باي-سان ورفاقه عندما رأوا جين مو-وون يعمل بجد ، لكن تجاهلهم الشاب وذهب بهدوء في مهامه.
ومع ذلك ، كان يعلم أن هناك جدارًا لا يمكن التغلب عليه بين الاثنين. طوال هذا الوقت ، لم تقل يون ها-سيول أي شيء عن نفسها ، ولم يسألها جين مو-وون عن ذلك.
اثنان من تشيوك سبعة تشون: تشيوك وتشون هما وحدتان قديمتان للقياس ، يبلغ 1 تشيوك حوالي 30 سم و 1 تشون حوالي 3 سم. من شأن ذلك أن يجعل سيف مو-وون يبلغ طوله حوالي 80 سم ، أو 2’7 بوصة ، وهو أطول قليلاً من متوسط السيف الصيني البالغ 70 سم ولكنه أقصر من السيوف ذات اليدين ( 1 م). ( احم )
استمرت هذه العلاقة الغريبة بالفعل لمدة ثلاثة أشهر كاملة. لقد اعتادوا على رؤية بعضهم البعض كل يوم.
فكك أحد الأفران ونقله إلى برج الظلال. عندما لاحظ جانغ باي-سان تحركاته ، أطلق على جين مو-وون نظرة مريبة.
حدق جين مو-وون في يون ها-سيول وهو يأكل. كانت تأكل بشكل أفضل الآن ، وبدت أكثر صحة من ذي قبل أيضًا. تركت كمية اللحوم التي تستهلكها كل يوم أثراً قوياً عليه.
لم يرد جين مو-وون وأومأ فقط بالرد.
“لقد سئمت وتعبت من أكل يخنة لحم الضأن.”
“ربما.”
قد انتهى فصل الشتاء الآن. عندما يحل الربيع ، سيزور هوانغ تشيول القلعة ، ويحضر معه ما يكفي من الأشياء لملء المخزن حتى أخره. سأكون قادرًا على طهي أطباق ألطف كثيرًا لها قريبًا. إذا كانت لا تزال هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ البداية ، لم يكن يتوقع أن يصنع سلاحًا لائقًا. ومع ذلك ، كان تقدمه أبطأ بكثير مما كان يعتقد أنه سيكون. شعر أن كبريائه قد أصيب.
لم يعتقد جين مو-وون أن يون ها-سيول ستبقى في القلعة لفترة أطول. لم تكن مناسبة للعيش في هذا المكان المقفر.
كان بإمكان جين مو-وون أن يطلب من هوانغ تشيول شراء سيف له ، لكنه اختار عدم القيام بذلك. أراد زيادة فهمه للسيوف عن طريق صنعها بنفسه.
كلما طالت مدة حياة شخص ما في مكان معين ، زاد اندماجهم مع محيطهم. ومع ذلك ، كانت يون ها-سيول استثناءً. رفضت الاندماج. وهذا يعني أنها مستعدة للمغادرة في أي وقت.
فجأة ، رفعت إيون ها سول رأسها ونظرت إلى جين مو-وون.
بام!
“ماذا هناك؟”
لحسن حظ جين مو-وون ، كان هناك حدادة مهجورة في قلعة الجيش الشمالي. كان المكان الذي تم فيه تصنيع الأسلحة وإصلاحها خلال ذروة الجيش الشمالي ، ولكن الآن لم يتبق سوى الأفران.
“هل مازلت تصنع السيوف؟”
قرر جانغ باي-سان أنه يجب عليه الجلوس والاسترخاء ومشاهدة الأسطورة تغرق إلى مستويات جديدة.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل مازلت تصنع السيوف؟”
“ما هو شعورك؟ هل يستحق وقتك؟”
“من فضلكِ انتظري قليلا.”
“أنا متعب للغاية لدرجة أنني قد أموت.”
“لماذا هو لحم الضأن مرة أخرى؟”
لم يتردد جين مو-وون في إخبار يون ها-سيول الحقيقة. الغريب أنه في كل مرة يراها ، كان يشعر براحة شديدة ، حتى أنه يخبر أسرار لن يكشفها لأي شخص آخر.
“هذا غبي جدا!”
“إذن لماذا لا تتوقف؟”
حدق جين مو-وون في يون ها-سيول وهو يأكل. كانت تأكل بشكل أفضل الآن ، وبدت أكثر صحة من ذي قبل أيضًا. تركت كمية اللحوم التي تستهلكها كل يوم أثراً قوياً عليه.
“إرم ، أعتقد أنه يمكنك أن تقولي لأنني عنيد؟ إذا استسلمت الآن ، فستذهب كل جهودي هباءً.”
“لقد سئمت وتعبت من أكل يخنة لحم الضأن.”
“هذا غبي جدا!”
كان بإمكان جين مو-وون أن يطلب من هوانغ تشيول شراء سيف له ، لكنه اختار عدم القيام بذلك. أراد زيادة فهمه للسيوف عن طريق صنعها بنفسه.
“ربما.”
“أريد أن أصبح مستقلاً. لهذا السبب ، من الآن فصاعدًا ، سأتعلم الحدادة لكسب لقمة العيش.”
“ولكن اعجبتني.”
لم يتردد جين مو-وون في إخبار يون ها-سيول الحقيقة. الغريب أنه في كل مرة يراها ، كان يشعر براحة شديدة ، حتى أنه يخبر أسرار لن يكشفها لأي شخص آخر.
“هاه؟”
“لقد سئمت وتعبت من أكل يخنة لحم الضأن.”
“هذا النوع من الأشياء.”
بام!
“هل تريدين المزيد من الشاي؟”
الهوامش:
“نعم.”
عندما أحضرت فنجان السيراميك الرخيص إلى شفتيها ، ابتسمت باقتناع.
“من فضلكِ انتظري قليلا.”
في الواقع ، مجرد فكرة ذلك كانت سخيفة.
وقف جين مو-وون مبتسمًا. ظلت يون ها-سيول جالسة وراقبته على مهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف جين مو-وون مبتسمًا. ظلت يون ها-سيول جالسة وراقبته على مهل.
كان يخمر لها الشاي كل يوم بعد تناول الوجبة خلال الأشهر الثلاثة الماضية. كان وقت هو الوقت الذي تتطلع إليه كثيرًا لأن شايه كان لذيذًا جدًا. بعد فترة وجيزة ، أعد جين مو-وون كوبين من الشاي.
“ما هو شعورك؟ هل يستحق وقتك؟”
“ها أنت ذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مدار الأشهر الثلاثة الماضية ، كانت يون ها-سيول تحضر إلى غرفته كل يوم أثناء وجبات الطعام. كان الأمر كما لو كان قد وعدها بمواصلة إطعامها. لم يقل جين مو-وون أي شيء عن سلوكها ، كان يطبخ لها فقط في كل مرة تأتي. الآن وقد أصبح هذا مشهدًا مألوفًا ، شعر أنهما قد اقتربا كثيرًا.
“مم.”
“من فضلكِ انتظري قليلا.”
عندما أحضرت فنجان السيراميك الرخيص إلى شفتيها ، ابتسمت باقتناع.
استمرت هذه العلاقة الغريبة بالفعل لمدة ثلاثة أشهر كاملة. لقد اعتادوا على رؤية بعضهم البعض كل يوم.
هذه المرة ، جاء دور جين مو-وون لطرح الأسئلة.
“نعم.”
“هل حدث شئ؟”
اعتقدت أنني كنت بارعًا جدًا ، لذلك اعتقدت أنه طالما بذلت جهدي ، يمكنني إتقان الحدادة بسرعة كبيرة.
“ماذا؟”
“ماذا هناك؟”
“تبدين مختلفة قليلاً عن المعتاد.”
بام!
“لا ، لا يوجد شيء من هذا القبيل.”
“أنا متعب للغاية لدرجة أنني قد أموت.”
أنهت يون ها-سيول على عجل من شرب الشاي ووقفت. لقد حان وقت رحيلها.
كلانج! كلانج!
قبل مغادرتها مباشرة ، استدارت فجأة وقالت ، “أراك لاحقًا.”
“نعم.”
لم يرد جين مو-وون وأومأ فقط بالرد.
انقسم السيف الذي بذل الكثير من الجهد في صنعه فجأة إلى نصفين. ألقى السيف المكسور جانبًا دون تردد.
الهوامش:
“لقد سئمت من أكله طوال الوقت.”
- اثنان من تشيوك سبعة تشون: تشيوك وتشون هما وحدتان قديمتان للقياس ، يبلغ 1 تشيوك حوالي 30 سم و 1 تشون حوالي 3 سم. من شأن ذلك أن يجعل سيف مو-وون يبلغ طوله حوالي 80 سم ، أو 2’7 بوصة ، وهو أطول قليلاً من متوسط السيف الصيني البالغ 70 سم ولكنه أقصر من السيوف ذات اليدين ( 1 م).
( احم )
لم يعتقد جين مو-وون أن يون ها-سيول ستبقى في القلعة لفترة أطول. لم تكن مناسبة للعيش في هذا المكان المقفر.
ترجمة : الخال
“ولكن اعجبتني.”
مقدمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد انتهى فصل الشتاء الآن. عندما يحل الربيع ، سيزور هوانغ تشيول القلعة ، ويحضر معه ما يكفي من الأشياء لملء المخزن حتى أخره. سأكون قادرًا على طهي أطباق ألطف كثيرًا لها قريبًا. إذا كانت لا تزال هنا.
ولأول مرة في حياته أصيب بجروح بالغة أثناء قيامه بالطرق على المعدن. لقد اختبر أيضًا ما يشبه الاحتراق بالمعدن المنصهر. كانت يداه تؤلمان كثيرًا من الطرق لدرجو أنه لم يستطع حمل زوج من عيدان الطعام في الأيام القليلة الأولى. ومع ذلك ، لم يستسلم جين مو-وون.
الفصل 13: ألف ميل بسرعة حلزون [1]
لم يكن يعتقد أن السيوف كانت مجرد أسلحة للقتل. كان السيف أفضل صديق لفناني الدفاع عن النفس ، ويتزامن تمامًا مع أنفاس العامل ، تمامًا مثل طرف إضافي. لقد شعر أنه إذا لم يصنع السيف بنفسه ، فلن يكون قادرًا على فهم الطبيعة الحقيقية للسيف ، لذلك قرر البدء في تعلم صناعة السيوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات