الفجر المصيري لعصر جديد [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشش!
الفجر المصيري لعصر جديد [2]
في الفناء الخلفي لقلعة جيش الشمال ، كان هناك رجل يتأرجح بسيفه بشكل محموم. كان سيو موسانغ.
الآن بعد أن نظم أفكاره ، فتح جين مو وون عينيه. وقف ومشى إلى ركن من الحدادة. هناك ، على الأرض ، وضعت كومة ضخمة من السيوف المكسورة. لم يكن لديه ما يكفي من خام الفولاذ الخام للعمل به ، لذلك اضطر إلى إعادة تدوير الفولاذ القديم من السيوف المكسورة عدة مرات قدر استطاعته. وهكذا التقط عدة شظايا معدنية وألقى بها في الفرن.
أعيد فتح جروح سيو مو-سانغ ، التي كانت قد جرفت ، بينما كان يتحرك بقوة ، وسفك الدماء في كل مكان. ومع ذلك ، فقد تجاهلهم واستمر في تأرجح سيفه كما لو أنه لا يشعر بأي ألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل طرق قطعة من الصلب في السيف ، كان يصقل نفسه للمستقبل. كانت هذه مهمة مملة مرهقة تستغرق وقتًا طويلاً. بالإضافة إلى ذلك ، من أجل تجنب جذب انتباه قمة السماء ، كان عليه إبطاء سرعة تدريبه عن قصد.
تحركت زوبعة بقوة نصله ، ودمرت كل شيء في طريقها.
أخرج قطعة الصلب التي تكونت من شظايا السيف المكسور من الفرن. لقد وصلت إلى درجة الحرارة الصحيحة للتشكيل. ثم بدأ في دق المعدن ، مما أدى إلى تطاير الشرارات في كل مكان أثناء تشكيل الفولاذ.
انها كذبة. يجب أن تكون كذبة ، فكر سيو مو-سانغ بعيون محتقنة بالدم.
كل يوم دون أن يفشل يقوم بتدريب المبارزة في قبو برج الظلال ، ثم يصنع سيفًا جديدًا في الحدادة. أصبحت يديه الآن مغطاة بحبوب ، وكانت مفاصل أصابعه سميكة مثل عُقد نباتات الخيزران. نتيجة لجميع التدريبات والحدادة ، أصبح لديه الآن أيدي مناسبة لاستخدام النصل.
كان آخر سطر ليوب وول يعيد نفسه مرارًا وتكرارًا في رأسه ، ويعذبه ليلًا ونهارًا. الشيء الوحيد الذي يمكن لسيو مو-سانغ فعله للتنفيس عن غضبه هو أرجحة سيفه بكل ما لديه.
ومع ذلك ، في مرحلة ما ، اكتشف عن غير قصد كيفية التنفس من خلال جلده. لقد كانت مهارة تعلمها بشكل طبيعي حيث اعتاد على الحرارة الحارقة.
كان جسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه وبدا أوعيته الدموية وكأنها ستنفجر ، لكن مازال لم يتوقف سيو مو-سانغ. إذا لم يخرج كل إحباطاته في الوقت الحالي ، فسيصاب بالجنون.
تدفقت نية قتل هائلة من جسده كله.
كان يوب وول موهوبًا بالفعل في فنون الدفاع عن النفس ، لكن لم يعتقد سيو مو-سانغ أنه كان أقل شأناً من يوب وول.
قتل! يجب أن أقتلهم على حد سواء!
إذا كنت قد تعلمت نفس فنون الدفاع عن النفس مثله ، وُمنحت نفس الفرص ، فلن أخسره أبدًا.
كان ذلك بسبب معركته مع يوب وول ، كان يتم تعذيبه باستمرار من قبل شياطينه الداخلية.[1]
غلى دم سيو مو-سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت طبقة من تشي السيف النصل المكسور ، لكن لم يلاحظ سيو مو-سانغ ذلك. لقد دخل في نشوة وهو يأرجح سيفه مرارًا وتكرارًا.
بشش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل طرق قطعة من الصلب في السيف ، كان يصقل نفسه للمستقبل. كانت هذه مهمة مملة مرهقة تستغرق وقتًا طويلاً. بالإضافة إلى ذلك ، من أجل تجنب جذب انتباه قمة السماء ، كان عليه إبطاء سرعة تدريبه عن قصد.
خفت التشي المنبعث من السيف المكسور ببطء. إذا أصر على الاستمرار ، كان هناك احتمال أن يتضرر مركز تشي الخاص به ، مما يؤدي إلى مقتله. ومع ذلك ، لم يتوقف.
مرت ساعات ، حتى بدأت الشمس أخيرًا تشرق ، إيذانا بزوال النهار. عندها فقط توقف سيو مو-سانغ عن أرجحة سيفه لأخذ قسط من الراحة.
كان ذلك بسبب معركته مع يوب وول ، كان يتم تعذيبه باستمرار من قبل شياطينه الداخلية.[1]
تمامًا مثل هذا الكرسي ، يجب ألا يكون السيف الذي أريده طويلًا جدًا أو قصيرًا جدًا ، أو ثقيلًا جدًا أو خفيفًا جدًا. يجب أن تكون مناسبة لي فقط.
قتل! يجب أن أقتلهم على حد سواء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف سيو مو-سانغ. منذ متى وانا انتظر فقط لسماع هذه الكلمات؟
تدفقت نية قتل هائلة من جسده كله.
لا أصدق أن الأمر استغرق مني كل هذا الوقت لأدركه.
طالما يمكنني قتل يوب وول ، لا يهم إذا مت. تلك المرأة التي خانتني يجب أن تموت أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان آخر سطر ليوب وول يعيد نفسه مرارًا وتكرارًا في رأسه ، ويعذبه ليلًا ونهارًا. الشيء الوحيد الذي يمكن لسيو مو-سانغ فعله للتنفيس عن غضبه هو أرجحة سيفه بكل ما لديه.
“جراااه!” عوى مثل الوحش المجنون.(صعب علي والله ، الخيانة شيء صعب !_!)
انغمس سيو مو-سانغ في كلمات الغريب. شيئًا فشيئًا ، استقر التشي الهائج وعاد إلى مركز التشي.
عندما كان على وشك أن يخرج من الفناء الخلفي ويبحث عن يوب وول ، سمع صوتًا لطيفًا يقول ، “جنون العظمة يولد الأوهام[2]. عندما تكون مصابًا بجنون العظمة ، تصبح مخاوفك غير المبررة طعامًا للظلام في قلبك. لن يؤدي الانتقاد الغاضب إلا إلى تدميرك الخاص ، وحتى ذلك الحين ، لن يتم حل أي من مشاكلك. إن خوفك وغضبك ليس سوى جانب واحد من مظهرك ، فهي لا تحدد هويتك. هدّئ قلبك ، وسيصبح مرآة تعكس ذاتك الحقيقية.”
كان يشك في أن تقنية تنفس الجلد هذه لها علاقة ما بفن العشرة آلاف ظل. ربما كانت إحدى القدرات التي لم تكن معروفة حتى الآن والتي سيكتسبها المرء بعد ممارسة فنون الدفاع عن النفس. تم ابتكار هذا الفن من خلال الجهود المشتركة للوردات السابقين في جيش الشمال ، لكنهم لم يعرفوا سوى القليل جدًا عن الآثار الجانبية لممارسته.
توقفت خطوات سيو مو-سانغ بشكل صارخ. ظهرت تموجات في قلبه الذي التهمه محيط من الظلام. ببطء ، بدأ الضوء في العودة إلى عينيه اللامعتين.
“جراااه!” عوى مثل الوحش المجنون.(صعب علي والله ، الخيانة شيء صعب !_!)
استمر الصوت الغامض: “حتى عندما يتدفق التيار إلى أدنى نقطة له ، فإن ضوء الشمس سوف يتسبب في تبخر الماء ويرتفع إلى السماء. وينطبق الشيء نفسه على القلب. عندما تهب الرياح الهادئة ، ستنتشر غيوم همومك في العدم.”
كان جين مو-وون في الأساس رائدًا كان يستشعر طريقه عبر متاهة شديدة السواد بدون مصباح واحد. ومع ذلك ، طالما استمر في المضي قدمًا ولم يستسلم أبدًا ، فقد اعتقد أنه سيكون قادرًا على إيجاد طريقة للخروج من المتاهة إلى عالم جديد مشرق يومًا ما.
ارتجف سيو مو-سانغ. منذ متى وانا انتظر فقط لسماع هذه الكلمات؟
غلى دم سيو مو-سانغ.
بالنسبة للبعض ، لم تكن هذه الكلمات ذات مغزى أكثر من ضوضاء. ومع ذلك ، بالنسبة إلى سيو مو-سانغ ، كانوا بمثابة واحة صحراوية ، ينورونه إلى الحقيقة الأساسية وراء أسلوب سيف الغيمة الزرقاء ويوجهون مهارته في المبارزة إلى آفاق جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الحدادة ، كان جين مو وون جالسًا على كرسي وعيناه مغمضتان. لقد صنع هذا الكرسي بنفسه ، وعلى الرغم من أنه كان بسيطًا جدًا ، إلا أنه كان مريحًا جدًا أيضًا لأنه كان بحجم مثالي بالنسبة له.
انغمس سيو مو-سانغ في كلمات الغريب. شيئًا فشيئًا ، استقر التشي الهائج وعاد إلى مركز التشي.
فعل سيو مو-سانغ كما أمره الصوت.
“اربط جسدك بشجرة. دع التشي يكون الماء ، وقصر الروح الخاص بك الجذور ، والعمود العلوي الجذع ، والاجتماعات المائة الفروع والأوراق. “[3]
كان صوت دق جين مو وون إيقاعيًا ممتعًا ، مثل الموسيقى. لقد انغمس في الإيقاع وفقد الوقت في النهاية. منذ متى وأنا أفعل هذا؟
فعل سيو مو-سانغ كما أمره الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا؟ هل يوجد أحد هناك؟ ”
ووش!
فجأة ، توقف تركيزه بصوت مفاجيء: “واو! لم أكن أعلم أبدًا أن صوت الطرق يمكن أن يكون منعشًا. إنه يحدث تأثيرًا كبيرًا عليّ أيضًا! ”
فتحت الأوعية الدموية المسدودة في جسده الواحدة تلو الأخرى بينما تدفق التشب مثل سيل مستعر. ومع ذلك ، على عكس ما سبق ، كان تعبير سيو مو-سانغ هادئًا ومتماسكًا بشكل لا يصدق. أغمض عينيه وركز على توجيه التشي.
بدا الصوت الغامض مألوفًا وغير مألوف في نفس الوقت. فكر سيو مو-سانغ بجدية في الأمر لفترة طويلة ، محاولًا أن يتذكر ما إذا كان هناك أي شخص من حوله يتمتع بصوت كهذا.
إن تشي الذي لم يتزحزح أبدًا بغض النظر عن مدى ممارسته لتقنية تأمل الغيمة الزرقاء كان يتقدم الآن مثل حصان محارب بدون مقاليد. لقد شق طريقه عبر القنوات الضيقة والمحجوبة ، وخلق مسارات جديدة وأوسع للتشي.
همسة!
هذه هي القوة الحقيقية لتقنية تأمل الغيمة الزرقاء ، فضلاً عن الطريقة المثلى لاستخدام أسلوب سيف الغيمة الزرقاء.
الفجر المصيري لعصر جديد [2]
لا أصدق أن الأمر استغرق مني كل هذا الوقت لأدركه.
بعد إتقان أسلوب سيف الغيمة الزرقاء وتقنية تأمل الغيمة الزرقاء ، اعتقدت أنني وصلت إلى ذروة فنون الدفاع عن النفس هذه ، لأنني لم أعد أستطيع رؤية طريق إلى الأمام. لكن الآن ، كل ذلك تغير. أظهر لي هذا الصوت الغامض أفضل طريقة لمواصلة التسلق أعلى نحو السماء!
عندما كان على وشك أن يخرج من الفناء الخلفي ويبحث عن يوب وول ، سمع صوتًا لطيفًا يقول ، “جنون العظمة يولد الأوهام[2]. عندما تكون مصابًا بجنون العظمة ، تصبح مخاوفك غير المبررة طعامًا للظلام في قلبك. لن يؤدي الانتقاد الغاضب إلا إلى تدميرك الخاص ، وحتى ذلك الحين ، لن يتم حل أي من مشاكلك. إن خوفك وغضبك ليس سوى جانب واحد من مظهرك ، فهي لا تحدد هويتك. هدّئ قلبك ، وسيصبح مرآة تعكس ذاتك الحقيقية.”
استمر سيو مو-سانغ في تعميم التشي ، حتى بدأ في النهاية في التراكم ، مثل اندماج الروافد في نهر واسع. عندما أكمل ثلاث دورات من الدورة الدموية ، فتح عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إتقان أسلوب سيف الغيمة الزرقاء وتقنية تأمل الغيمة الزرقاء ، اعتقدت أنني وصلت إلى ذروة فنون الدفاع عن النفس هذه ، لأنني لم أعد أستطيع رؤية طريق إلى الأمام. لكن الآن ، كل ذلك تغير. أظهر لي هذا الصوت الغامض أفضل طريقة لمواصلة التسلق أعلى نحو السماء!
للحظة ، بدت عيناه متوهجتين بنور خافت ، لكنهما عادا إلى طبيعتهما بسرعة كبيرة بحيث أصبح غير محسوس تمامًا.
أخرج قطعة الصلب التي تكونت من شظايا السيف المكسور من الفرن. لقد وصلت إلى درجة الحرارة الصحيحة للتشكيل. ثم بدأ في دق المعدن ، مما أدى إلى تطاير الشرارات في كل مكان أثناء تشكيل الفولاذ.
قام سيو مو-سانغ بأرجحة سيفه المكسور مرة أخرى. على عكس المرة الأخيرة ، لم يكن يلوح بسيفه بشكل أعمى. لقد تحرك مع تدفق التشي.
ومع ذلك ، في مرحلة ما ، اكتشف عن غير قصد كيفية التنفس من خلال جلده. لقد كانت مهارة تعلمها بشكل طبيعي حيث اعتاد على الحرارة الحارقة.
همسة!
مرت ساعات ، حتى بدأت الشمس أخيرًا تشرق ، إيذانا بزوال النهار. عندها فقط توقف سيو مو-سانغ عن أرجحة سيفه لأخذ قسط من الراحة.
غطت طبقة من تشي السيف النصل المكسور ، لكن لم يلاحظ سيو مو-سانغ ذلك. لقد دخل في نشوة وهو يأرجح سيفه مرارًا وتكرارًا.
قتل! يجب أن أقتلهم على حد سواء!
مرت ساعات ، حتى بدأت الشمس أخيرًا تشرق ، إيذانا بزوال النهار. عندها فقط توقف سيو مو-سانغ عن أرجحة سيفه لأخذ قسط من الراحة.
قتل! يجب أن أقتلهم على حد سواء!
يمكن أن يشعر بأن تشي قوي مثل المعدن المنصهر يتدفق عبر جسده. كانت مبهجة. لم يشعر بهذا من قبل.
فجأة ، برز سؤال في ذهنه. فقط من هو صاحب الصوت الغامض؟
لا أصدق أن الأمر استغرق مني كل هذا الوقت لأدركه.
نظر إلى الأعلى واستطلع ما يحيط به ، لكن لم يكن هناك أحد من حوله. كل من ساعده ذهب منذ زمن بعيد.
انغمس سيو مو-سانغ في كلمات الغريب. شيئًا فشيئًا ، استقر التشي الهائج وعاد إلى مركز التشي.
“مرحبًا؟ هل يوجد أحد هناك؟ ”
تحركت زوبعة بقوة نصله ، ودمرت كل شيء في طريقها.
بدا الصوت الغامض مألوفًا وغير مألوف في نفس الوقت. فكر سيو مو-سانغ بجدية في الأمر لفترة طويلة ، محاولًا أن يتذكر ما إذا كان هناك أي شخص من حوله يتمتع بصوت كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف سيو مو-سانغ. منذ متى وانا انتظر فقط لسماع هذه الكلمات؟
“لا يمكن أن يكون … بأي حال من الأحوال هذا صحيح ، أليس كذلك؟”
الشياطين الداخلية: المصطلح المستخدم هنا هو (心 魔) ، حرفياً “قلب شيطان” أو “شيطان داخلي”. في الواقع ، إنه مجرد اضطراب ما بعد الصدمة. جنون العظمة يولد الأوهام (疑心生暗鬼): لغة صينية / كورية. الترجمة الحرفية – يلد قلب مشبوه أشباح قاتمة. ↩ قصر الروح (神 闕) ، العمود العلوي (天柱) ، مائة اجتماع (百 會): هذه هي أسماء نقاط الوخز بالإبر . يقع قصر الروح عند زر البطن ، ويقع العمود العلوي في مؤخرة العنق أسفل خط الشعر مباشرة ، وتكون الاجتماعات المائة في أعلى الرأس. (فصل قصير لكن جميل)
توقفت خطوات سيو مو-سانغ بشكل صارخ. ظهرت تموجات في قلبه الذي التهمه محيط من الظلام. ببطء ، بدأ الضوء في العودة إلى عينيه اللامعتين.
كان جسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه وبدا أوعيته الدموية وكأنها ستنفجر ، لكن مازال لم يتوقف سيو مو-سانغ. إذا لم يخرج كل إحباطاته في الوقت الحالي ، فسيصاب بالجنون.
داخل الحدادة ، كان جين مو وون جالسًا على كرسي وعيناه مغمضتان. لقد صنع هذا الكرسي بنفسه ، وعلى الرغم من أنه كان بسيطًا جدًا ، إلا أنه كان مريحًا جدًا أيضًا لأنه كان بحجم مثالي بالنسبة له.
غلى دم سيو مو-سانغ.
تمامًا مثل هذا الكرسي ، يجب ألا يكون السيف الذي أريده طويلًا جدًا أو قصيرًا جدًا ، أو ثقيلًا جدًا أو خفيفًا جدًا. يجب أن تكون مناسبة لي فقط.
كل يوم دون أن يفشل يقوم بتدريب المبارزة في قبو برج الظلال ، ثم يصنع سيفًا جديدًا في الحدادة. أصبحت يديه الآن مغطاة بحبوب ، وكانت مفاصل أصابعه سميكة مثل عُقد نباتات الخيزران. نتيجة لجميع التدريبات والحدادة ، أصبح لديه الآن أيدي مناسبة لاستخدام النصل.
في الفناء الخلفي لقلعة جيش الشمال ، كان هناك رجل يتأرجح بسيفه بشكل محموم. كان سيو موسانغ.
كان الأمر نفسه بالنسبة لبقية جسده. وبينما كان يمارس مهارته في استخدام المبارزة ، كانت عضلاته تتكيف مع تحركاته. لم تكن التغييرات التي طرأت على جسده واضحة على الفور تحت ملابسه ، لكن أي شخص انتبه له عن كثب كان سيلاحظ أنه يمتلك الآن بنية رياضية.
استمر سيو مو-سانغ في تعميم التشي ، حتى بدأ في النهاية في التراكم ، مثل اندماج الروافد في نهر واسع. عندما أكمل ثلاث دورات من الدورة الدموية ، فتح عينيه.
من أجل تكوين جسم مناسب للمبارزة ، قام جين مو-وون بتدريب عضلاته وخشونة يديه بطريقة محددة للغاية ، خطوة واحدة في كل مرة.
همسة!
تمامًا مثل طرق قطعة من الصلب في السيف ، كان يصقل نفسه للمستقبل. كانت هذه مهمة مملة مرهقة تستغرق وقتًا طويلاً. بالإضافة إلى ذلك ، من أجل تجنب جذب انتباه قمة السماء ، كان عليه إبطاء سرعة تدريبه عن قصد.
منذ أن كان لا يزال ينمو ، كان صنع السيف لنفسه مضيعة لوقته. كان بحاجة إلى الانتظار حتى يكبر تمامًا ليصنع النصل المثالي. ومع ذلك ، كان عليه الاستمرار في ممارسة صناعة السيوف استعدادًا للمستقبل.
في الفناء الخلفي لقلعة جيش الشمال ، كان هناك رجل يتأرجح بسيفه بشكل محموم. كان سيو موسانغ.
“هذه معركة صبر ، بعد كل شيء.”
كان ذلك بسبب معركته مع يوب وول ، كان يتم تعذيبه باستمرار من قبل شياطينه الداخلية.[1]
يجب أن أتحلى بالصبر حتى تصل اللحظة المحددة للرد. قبل ذلك ، عليّ أن أفعل كل ما بوسعي لإعداد نفسي لتلك اللحظة. يجب أن أصقل ذهني وجسدي ومهاراتي إلى الكمال. الانتظار هو الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن ، وأنا جيد جدًا فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا؟ هل يوجد أحد هناك؟ ”
الآن بعد أن نظم أفكاره ، فتح جين مو وون عينيه. وقف ومشى إلى ركن من الحدادة. هناك ، على الأرض ، وضعت كومة ضخمة من السيوف المكسورة. لم يكن لديه ما يكفي من خام الفولاذ الخام للعمل به ، لذلك اضطر إلى إعادة تدوير الفولاذ القديم من السيوف المكسورة عدة مرات قدر استطاعته. وهكذا التقط عدة شظايا معدنية وألقى بها في الفرن.
كان صوت دق جين مو وون إيقاعيًا ممتعًا ، مثل الموسيقى. لقد انغمس في الإيقاع وفقد الوقت في النهاية. منذ متى وأنا أفعل هذا؟
تحولت ألسنة اللهب إلى اللون الأزرق ووخز جلده مع ارتفاع درجة الحرارة داخل الفرن. في السابق ، كلما فعل ذلك ، شعر جين مو وون أن رئتيه مشتعلة ، وبالتالي سيفقد أنفسها.
لا أصدق أن الأمر استغرق مني كل هذا الوقت لأدركه.
ومع ذلك ، في مرحلة ما ، اكتشف عن غير قصد كيفية التنفس من خلال جلده. لقد كانت مهارة تعلمها بشكل طبيعي حيث اعتاد على الحرارة الحارقة.
بدا الصوت الغامض مألوفًا وغير مألوف في نفس الوقت. فكر سيو مو-سانغ بجدية في الأمر لفترة طويلة ، محاولًا أن يتذكر ما إذا كان هناك أي شخص من حوله يتمتع بصوت كهذا.
كان يشك في أن تقنية تنفس الجلد هذه لها علاقة ما بفن العشرة آلاف ظل. ربما كانت إحدى القدرات التي لم تكن معروفة حتى الآن والتي سيكتسبها المرء بعد ممارسة فنون الدفاع عن النفس. تم ابتكار هذا الفن من خلال الجهود المشتركة للوردات السابقين في جيش الشمال ، لكنهم لم يعرفوا سوى القليل جدًا عن الآثار الجانبية لممارسته.
بدا الصوت الغامض مألوفًا وغير مألوف في نفس الوقت. فكر سيو مو-سانغ بجدية في الأمر لفترة طويلة ، محاولًا أن يتذكر ما إذا كان هناك أي شخص من حوله يتمتع بصوت كهذا.
كان جين مو-وون في الأساس رائدًا كان يستشعر طريقه عبر متاهة شديدة السواد بدون مصباح واحد. ومع ذلك ، طالما استمر في المضي قدمًا ولم يستسلم أبدًا ، فقد اعتقد أنه سيكون قادرًا على إيجاد طريقة للخروج من المتاهة إلى عالم جديد مشرق يومًا ما.
“جراااه!” عوى مثل الوحش المجنون.(صعب علي والله ، الخيانة شيء صعب !_!)
أخرج قطعة الصلب التي تكونت من شظايا السيف المكسور من الفرن. لقد وصلت إلى درجة الحرارة الصحيحة للتشكيل. ثم بدأ في دق المعدن ، مما أدى إلى تطاير الشرارات في كل مكان أثناء تشكيل الفولاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت طبقة من تشي السيف النصل المكسور ، لكن لم يلاحظ سيو مو-سانغ ذلك. لقد دخل في نشوة وهو يأرجح سيفه مرارًا وتكرارًا.
كلانج! كلانج!
الهوامش:
كان صوت دق جين مو وون إيقاعيًا ممتعًا ، مثل الموسيقى. لقد انغمس في الإيقاع وفقد الوقت في النهاية. منذ متى وأنا أفعل هذا؟
هذه هي القوة الحقيقية لتقنية تأمل الغيمة الزرقاء ، فضلاً عن الطريقة المثلى لاستخدام أسلوب سيف الغيمة الزرقاء.
فجأة ، توقف تركيزه بصوت مفاجيء: “واو! لم أكن أعلم أبدًا أن صوت الطرق يمكن أن يكون منعشًا. إنه يحدث تأثيرًا كبيرًا عليّ أيضًا! ”
تحركت زوبعة بقوة نصله ، ودمرت كل شيء في طريقها.
الهوامش:
من أجل تكوين جسم مناسب للمبارزة ، قام جين مو-وون بتدريب عضلاته وخشونة يديه بطريقة محددة للغاية ، خطوة واحدة في كل مرة.
- الشياطين الداخلية: المصطلح المستخدم هنا هو (心 魔) ، حرفياً “قلب شيطان” أو “شيطان داخلي”. في الواقع ، إنه مجرد اضطراب ما بعد الصدمة.
- جنون العظمة يولد الأوهام (疑心生暗鬼): لغة صينية / كورية. الترجمة الحرفية – يلد قلب مشبوه أشباح قاتمة. ↩
- قصر الروح (神 闕) ، العمود العلوي (天柱) ، مائة اجتماع (百 會): هذه هي أسماء نقاط الوخز بالإبر . يقع قصر الروح عند زر البطن ، ويقع العمود العلوي في مؤخرة العنق أسفل خط الشعر مباشرة ، وتكون الاجتماعات المائة في أعلى الرأس.
(فصل قصير لكن جميل)
توقفت خطوات سيو مو-سانغ بشكل صارخ. ظهرت تموجات في قلبه الذي التهمه محيط من الظلام. ببطء ، بدأ الضوء في العودة إلى عينيه اللامعتين.
ترجمة : الخال
فعل سيو مو-سانغ كما أمره الصوت.
ومع ذلك ، في مرحلة ما ، اكتشف عن غير قصد كيفية التنفس من خلال جلده. لقد كانت مهارة تعلمها بشكل طبيعي حيث اعتاد على الحرارة الحارقة.
أخرج قطعة الصلب التي تكونت من شظايا السيف المكسور من الفرن. لقد وصلت إلى درجة الحرارة الصحيحة للتشكيل. ثم بدأ في دق المعدن ، مما أدى إلى تطاير الشرارات في كل مكان أثناء تشكيل الفولاذ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات