أولئك المقيّدون بخيوط القدر الملعونة [3]
“كوهوهو!” ضحك الرجل المجنون وهو يضرب رأسه بشكل متكرر بالقضبان المعدنية في زنزانته على الرغم من جمجمته المتصدعة والنازفة بالفعل. إن عيناه محتقنة بالدماء، ولعابه يسيل من فمه.
“بالطبع بكل تأكيد. هناك ثلاثة أنواع رئيسية من السموم: السموم الحيوانية، والسموم النباتية، والسموم المعدنية. يمكن بعد ذلك تقسيم كل نوع من أنواع السم إلى فئات فرعية، على سبيل المثال، تشمل السموم الحيوانية سم الحشرات، وسم الأفعى وما إلى ذلك. يستفيد هذا المسحوق الأبيض على وجه الخصوص من خاصية مشتركة في جميع السموم الحيوانية لتمييزها عن الأنواع الأخرى من السموم.”
صرخ تانغ جي-مون في حيرة: “ماذا بحق الجحيم …؟”
سيف ملعون لا يلمسه غيره.
أظهرت تانغ مي-ريو بجانبه تعبيرًا مشوشًا مماثلًا وهي تتمتم: ” هذا هو المجنون القاتل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد رد، أليس كذلك؟ يبدو أن هذا ليس سمًا مشتقًا من الحيوانات.”
“نعم، وقد تطلب الأمر عمل العديد من خبراء طائفتنا معًا فقط للقبض عليه حياً.” ردت إم سو-كوانغ. في الواقع، من بين أسياد طائفة القبضة الطاغية الخمسة الذين تم حشدهم للقبض على المجنون، أصيب اثنان.
علاوة على ذلك، إن جين مو-وون يأمل في أن يكون مجرد بجنون العظمة، ولكن يبدو أن هالة زهرة الثلج الملعونة أصبحت أقوى منذ أن وطأت قدمه إلى يونان.
في الوقت الحالي، لا يزال المجنون يحاول يائسًا الهروب من زنزانته بضرب جسده المكسور بالقضبان المعدنية، وفي كل مرة يضربها، يسمعون صوت تكسير ينذر بالسوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، حدث شيء ما …” هز تانغ جي-مون رأسه. في حالة التسمم المعدني، فإن التفاعل الطبيعي لمسحوق الفضة هو الطفح الجلدي وليس التشنجات.
راقب تانغ جي-مون الرجل المجنون عن كثب، قائلاً: “هذا ليس نوعًا عاديًا من الجنون. ربما أصيب بداء الكلب من لدغه من قبل كلب … ”
“لحسن الحظ، لا يبدو أنها إصابة خطيرة، لكن …” وجه تانغ جي-مون نظرته نحو الرجل المجنون.
توقف تانغ جي-مون وهز رأسه. لم يكن داء الكلب مرضًا يمكن أن يزيد من قوة البشر العاديين عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، ظهرت فكرة في ذهن جين مو-وون، وقفز من السطح.
“بغض النظر، سأحتاج إلى إجراء فحص جسدي له. هل يمكنك جعله نائماً؟”
“بعد هذا، سأحتاج إلى تخصيص وقت لزيارة تلك القبيلة.”
“حاولنا تجفيف دمه لإيقاعه فاقدًا للوعي، لكن ذلك لم ينجح.”
صرخ تانغ جي-مون في حيرة: “ماذا بحق الجحيم …؟”
“همم! إذا لم يهدأ حتى بتجفيف دمه، فهذا يعني فقط أن هناك مشكلة في جهاز الدورة الدموية. هل سببها السم بعد كل شيء؟”
أظهرت تانغ مي-ريو بجانبه تعبيرًا مشوشًا مماثلًا وهي تتمتم: ” هذا هو المجنون القاتل؟”
منذ أن تم القضاء على كل خيار آخر، فإن السبب الوحيد للجنون المتبقي هو السم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب تانغ جي-مون الإبرة الفضية ونظر إليها قائلاً: “حسنًا، هذا ليس نوعًا طبيعيًا من السم.”
أخرج تانغ جي-مون زجاجة خزفية صغيرة من جيب صدره وألقى بها في زنزانة الرجل المجنون.
“الرجاء مساعدتي في حمل الجثة إلى الداخل حتى أتمكن من إلقاء نظرة فاحصة. سأكتشف سبب جنونه حتى لو اضطررت إلى قضاء الليل كله.”
كسر!
لاحظ تانغ جي-مون القتال بعناية، وهو يغمغم: “هل يمكن حقًا أن يكون نوعًا من السموم المعدنية؟ لا، كان رد فعله تجاه عنصر الاختبار متطرفًا للغاية، وهو نشيط للغاية.”
تحطمت الزجاجة إلى قطع، وأُطلق دخان أبيض من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقب تانغ جي-مون الرجل المجنون عن كثب، قائلاً: “هذا ليس نوعًا عاديًا من الجنون. ربما أصيب بداء الكلب من لدغه من قبل كلب … ”
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه سم عشب نسيان الدم، وهي نبات لا ينمو إلا في جنوب إفريقيا. إنها ليست قاتلة بشكل خاص، لكنها فعالة للغاية في تقليل نشاط الدماغ، وبالتالي تحفيز النوم.”
“إنه سم عشب نسيان الدم، وهي نبات لا ينمو إلا في جنوب إفريقيا. إنها ليست قاتلة بشكل خاص، لكنها فعالة للغاية في تقليل نشاط الدماغ، وبالتالي تحفيز النوم.”
“بغض النظر، سأحتاج إلى إجراء فحص جسدي له. هل يمكنك جعله نائماً؟”
عندما بدأ إم سو-كوانغ في التساؤل عما إذا تانغ جي-مون على دراية بكل أنواع السموم الموجودة، راقب تانغ جي-مون الرجل المجنون عن كثب لمعرفة ما إذا سمه قد نجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا الان؟”
في البداية، لم يكن هناك أي تغيير في سلوك المجنون، ولكن فجأة، كما بدأ الجميع يعتقد أن السم لم يعمل بعد كل شيء، تعثر الرجل المجنون مثل سكير وانهار على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، حدث شيء ما …” هز تانغ جي-مون رأسه. في حالة التسمم المعدني، فإن التفاعل الطبيعي لمسحوق الفضة هو الطفح الجلدي وليس التشنجات.
فتح تانغ جي-مون وتانغ مي-ريو باب الزنزانة بسرعة وفحصوا الرجل المجنون فاقدًا للوعي. أخرج تانغ جي-مون صندوقًا خشبيًا من جيب صدره وفتحه، وكشف عن عشرات الإبر الفضية. أخرج أطول إبرة وأسمكها وطعنها بثلاث بوصات في صدر الرجل المجنون، مما تسبب في إصابته بالتشنج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت زهرة الثلج مرة أخرى، كما لو تخبره ألا يقلق. إن صوتها حلوًا ومريحًا، مثل صوت العاشق الهامس.
توتر تانغ جي-مون وتانغ مي-ريو على الفور، ولكن لحسن الحظ، لم يستيقظ المجنون.
“حاولنا تجفيف دمه لإيقاعه فاقدًا للوعي، لكن ذلك لم ينجح.”
سحب تانغ جي-مون الإبرة الفضية ونظر إليها قائلاً: “حسنًا، هذا ليس نوعًا طبيعيًا من السم.”
“اللعنة!” اندفع إم سو-كوانغ إلى الأمام لحماية تانغ جي-مون، وسجل عقله أخيرًا الهجوم غير المتوقع.
قد تتسبب معظم السموم في تحول الإبرة الفضية إلى اللون الأسود، ولكن كان هناك البعض الآخر الذي لم يكن كذلك، لذلك قرر تانغ جي-مون تجربة بعض الطرق الأخرى للكشف. أخرج ورقة مطوية مليئة بالمسحوق الأبيض، وفتحها، ثم وضع الورقة تحت أنف المجنون حتى يتنفس المسحوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا الان؟”
بعيدًا في الجانب، نظر إم سو-كوانغ باهتمام، متسائلة كيف تانغ جي-مون، رئيس جناح السم في عشيرة تانغ، يشخص حالة الرجل المجنون. لم يكن مألوفًا تمامًا للسموم، مثل العديد من الفنانين القتاليين الآخرين، فقد تجنب في الغالب الأشخاص الذين يستخدمون السموم، معتقدًا أنهم مخادعون. ومع ذلك، إن عشيرة تانغ استثناءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غاااه!” انقض المجنون مرة أخرى على تانغ جي-مون، لكن هذه المرة، وقف إم سو-كوانغ في طريقه.
على الرغم من أن عشيرة تانغ مشهورة بأشكالها العنيفة للعدالة، إلا أنه نادرًا ما سمع عنهم يستخدمون السم ضد أعدائهم. إن ذلك لأن استخدام السم منظمًا للغاية داخل عشيرة تانغ، بحيث لا يتم إساءة استخدامه.
بمجرد أن بدأ جين مو-وون يتنهد، صرخت زهرة الثلج، مما جعله يشدد قبضته على السيف. على الرغم من أنه كان الشخص الذي صنعها، إلا أنه شعر أحيانًا أن السيف على قيد الحياة، ولكن في نفس الوقت، لم يستطع ببساطة فهم سبب وجود مثل هذا التفكير غير العقلاني.
لسوء الحظ، استنشاق المسحوق الأبيض لم يسبب ردة فعل لدى المجنون.
أخرج تانغ جي-مون زجاجة خزفية صغيرة من جيب صدره وألقى بها في زنزانة الرجل المجنون.
“لا يوجد رد، أليس كذلك؟ يبدو أن هذا ليس سمًا مشتقًا من الحيوانات.”
في ذلك الوقت، بشرت السماء الشرقية المصبوغة باللون الأحمر بزوغ الفجر، وفي الشوارع أدناه، بدأ العديد من الأشخاص في شق طريقهم إلى العمل.
“كبف عرفت ذلك؟”
صرير!
“يستخدم هذا المسحوق للكشف عن السموم الحيوانية فقط.”
لم يعتقد جين مو-وون أن تشيونغ-إن شخصاً ضعيف الذهن. ومع ذلك، حتى ذلك الحين، انتهى به الأمر إلى سحر زهرة الثلج ليكشف عن أشياء لم يقصدها أبدًا. لجعل الأمور أسوأ، إن تشيونغ-إن فنان قتال خبير. لم يرغب جين مو-وون حتى في التفكير فيما سيحدث إذا اتصل شخص عادي بزهرة الثلج.
“هل هذا يعني أنه يتم استخدام تقنيات مختلفة للكشف عن أنواع مختلفة من السموم؟”
“هل هذا ما يفعله السم المعدني للإنسان؟”
“بالطبع بكل تأكيد. هناك ثلاثة أنواع رئيسية من السموم: السموم الحيوانية، والسموم النباتية، والسموم المعدنية. يمكن بعد ذلك تقسيم كل نوع من أنواع السم إلى فئات فرعية، على سبيل المثال، تشمل السموم الحيوانية سم الحشرات، وسم الأفعى وما إلى ذلك. يستفيد هذا المسحوق الأبيض على وجه الخصوص من خاصية مشتركة في جميع السموم الحيوانية لتمييزها عن الأنواع الأخرى من السموم.”
جلس جين مو-وون على سطح النزل، ينظر إلى مدينة يوكس. لا، بفضل تشيونغ-إن، إنه الآن مستيقظًا تمامًا وغير قادر على النوم مرة أخرى. بدت الليلة في يوكسي هادئة وسلمية على السطح، لكن جين مو-وون شعر أن هذا مجرد هدوء قبل العاصفة.
“رائع!” هتف إم سو-كوانغ، مندهشاً من تفسير تانغ جي-مون.
أخرج تانغ جي-مون علبة مسحوق أخرى، لكن هذه المرة، إن المسحوق أحمر. بالمثل ترك المجنون يستنشق المسحوق، لكن مرة أخرى، لم يكن هناك رد.
لم يعتقد جين مو-وون أن تشيونغ-إن شخصاً ضعيف الذهن. ومع ذلك، حتى ذلك الحين، انتهى به الأمر إلى سحر زهرة الثلج ليكشف عن أشياء لم يقصدها أبدًا. لجعل الأمور أسوأ، إن تشيونغ-إن فنان قتال خبير. لم يرغب جين مو-وون حتى في التفكير فيما سيحدث إذا اتصل شخص عادي بزهرة الثلج.
“الآن للاختبار النهائي.”
تميل السموم المعدنية إلى تجريد الشخص من حيويته واستنزاف حياته ببطء. إن أعراض الرجل المجنون هي عكس ذلك تمامًا، حيث أطلقت إمكاناته الجسدية ودفعته إلى الجنون. حتى تانغ جي-مون لم يسمع عن سم معدني كهذا من قبل.
إن آخر نوع من المسحوق الذي صنعه تانغ جي-مون لاستنشاق المجنون هو الفضة. لفترة من الوقت، لم يكن هناك أي تغيير في المجنون، ولكن بمجرد ظهور تعبير محبط على وجه إم سو-كوانغ، فتح المجنون عينيه وبدأ في التشنج.
“هل هذا ما يفعله السم المعدني للإنسان؟”
أضاءت عيون إم سو-كوانغ عندما سأل: “هناك إجابة! هل هذا يعني أن السم المعدني هو سبب جنونه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقاعة!
“لا، حدث شيء ما …” هز تانغ جي-مون رأسه. في حالة التسمم المعدني، فإن التفاعل الطبيعي لمسحوق الفضة هو الطفح الجلدي وليس التشنجات.
صرخ تانغ جي-مون في حيرة: “ماذا بحق الجحيم …؟”
“كواك!”
“هوو!”
فجأة، اندفع الرجل المجنون بقدميه واتجه نحو تانغ جي-مون. حدث كل شيء بسرعة حتى أن إم سو-كوانغ، الذي يقف بجوار تانغ جي-مون مباشرة، لم يكن لديها الوقت للرد.
على الرغم من أن جين مو-وون يمكنه كبح جماح زهرة الثلج في الوقت الحالي، إذا استمرت هالة السيف الملعونة في التعزيز، لم يكن يعرف ما إذا سيفقد السيطرة ويتسبب في كارثة مروعة.
أمسك الرجل المجنون بأكتاف تانغ جي-مون بقوة لدرجة أنه شعر بتمزق عضلاته بشكل مؤلم.
صرير!
كسر!
“يستخدم هذا المسحوق للكشف عن السموم الحيوانية فقط.”
“أهه!” صرخ تانغ جي-مون بينما خلع كتفيه وفتحت عيناه على مصراعيهما في حالة صدمة.
على الرغم من أن جين مو-وون يمكنه كبح جماح زهرة الثلج في الوقت الحالي، إذا استمرت هالة السيف الملعونة في التعزيز، لم يكن يعرف ما إذا سيفقد السيطرة ويتسبب في كارثة مروعة.
“اللعنة!” اندفع إم سو-كوانغ إلى الأمام لحماية تانغ جي-مون، وسجل عقله أخيرًا الهجوم غير المتوقع.
“هوو!”
“ل- لا تقتله …!” صرخ تانغ جي-مون.
أظهرت تانغ مي-ريو بجانبه تعبيرًا مشوشًا مماثلًا وهي تتمتم: ” هذا هو المجنون القاتل؟”
في لحظة، قام إم سو-كوانغ بتعديل هجومه للتعطيل بدلاً من القتل، مرسلاً ضربة كف مباشرة إلى الضفيرة الشمسية** للرجل المجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهه!” صرخ تانغ جي-مون بينما خلع كتفيه وفتحت عيناه على مصراعيهما في حالة صدمة.
[*] الضفيرة الشمسية هي منطقة بين السرة والصدر، فوق المعدة بقليل]
جلس جين مو-وون على سطح النزل، ينظر إلى مدينة يوكس. لا، بفضل تشيونغ-إن، إنه الآن مستيقظًا تمامًا وغير قادر على النوم مرة أخرى. بدت الليلة في يوكسي هادئة وسلمية على السطح، لكن جين مو-وون شعر أن هذا مجرد هدوء قبل العاصفة.
فقاعة!
على الرغم من أن عشيرة تانغ مشهورة بأشكالها العنيفة للعدالة، إلا أنه نادرًا ما سمع عنهم يستخدمون السم ضد أعدائهم. إن ذلك لأن استخدام السم منظمًا للغاية داخل عشيرة تانغ، بحيث لا يتم إساءة استخدامه.
بعد أن أصابه كف إم سو-كوانغ بحجم غطاء الوعاء، طار الرجل المجنون إلى الخلف وهبط على مؤخرته.
“فيوو …” تنفّس تانغ جي-مون الصعداء. إذا تصرف إم سو-كوانغ في وقت لاحق، فمن المحتمل أن يكون قد تم قطع ذراعيه. كما هم، انهما منتفخان فقط.
“ماذا…؟” حدق إم سو-كوانغ بحيرة في جسد المجنون. إنه على يقين أن كل ما فعله هو ختم حركات المجنون وليس قتله!
“عمي! هل انت بخير؟” سألت تانغ مي-ريو، واندفعت بسرعة للاطمئنان على تانغ جي-مون.
في ذلك الوقت، بشرت السماء الشرقية المصبوغة باللون الأحمر بزوغ الفجر، وفي الشوارع أدناه، بدأ العديد من الأشخاص في شق طريقهم إلى العمل.
“لحسن الحظ، لا يبدو أنها إصابة خطيرة، لكن …” وجه تانغ جي-مون نظرته نحو الرجل المجنون.
على الرغم من اقتصاد يوكسي الراكد، لا يزال يتعين على الناس العمل من أجل وضع الطعام على المائدة.
“غاااه!” انقض المجنون مرة أخرى على تانغ جي-مون، لكن هذه المرة، وقف إم سو-كوانغ في طريقه.
“تسك، كيف تجرؤ!” نقر إم سو-كوانغ على لسانه.
تميل السموم المعدنية إلى تجريد الشخص من حيويته واستنزاف حياته ببطء. إن أعراض الرجل المجنون هي عكس ذلك تمامًا، حيث أطلقت إمكاناته الجسدية ودفعته إلى الجنون. حتى تانغ جي-مون لم يسمع عن سم معدني كهذا من قبل.
استمر المجنون في محاولته مهاجمة تانغ جي-مون، لكنه لم يستطع تجاوز الجدار الذي هو إم سو-كوانغ. على الرغم من أنه أقوى بكثير من الشخص العادي، إلا أنه لم يكن هناك طريقة يمكنه من خلالها إسقاط سيد فنون القتال من خلال الضرب بشكل عشوائي دون أي تقنيات لائقة.
بعيدًا في الجانب، نظر إم سو-كوانغ باهتمام، متسائلة كيف تانغ جي-مون، رئيس جناح السم في عشيرة تانغ، يشخص حالة الرجل المجنون. لم يكن مألوفًا تمامًا للسموم، مثل العديد من الفنانين القتاليين الآخرين، فقد تجنب في الغالب الأشخاص الذين يستخدمون السموم، معتقدًا أنهم مخادعون. ومع ذلك، إن عشيرة تانغ استثناءً.
لاحظ تانغ جي-مون القتال بعناية، وهو يغمغم: “هل يمكن حقًا أن يكون نوعًا من السموم المعدنية؟ لا، كان رد فعله تجاه عنصر الاختبار متطرفًا للغاية، وهو نشيط للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد رد، أليس كذلك؟ يبدو أن هذا ليس سمًا مشتقًا من الحيوانات.”
تميل السموم المعدنية إلى تجريد الشخص من حيويته واستنزاف حياته ببطء. إن أعراض الرجل المجنون هي عكس ذلك تمامًا، حيث أطلقت إمكاناته الجسدية ودفعته إلى الجنون. حتى تانغ جي-مون لم يسمع عن سم معدني كهذا من قبل.
[*] الضفيرة الشمسية هي منطقة بين السرة والصدر، فوق المعدة بقليل]
قمع إم سو-كوانغ بسرعة الرجل المجنون بإغلاق خطوط الطول، مما تسبب في تصلب جسده مثل التمثال. ثم ابتسم لتانغ جي-مون وقال: “يمكنك الاسترخاء الآن.”
“كوهوهو!” ضحك الرجل المجنون وهو يضرب رأسه بشكل متكرر بالقضبان المعدنية في زنزانته على الرغم من جمجمته المتصدعة والنازفة بالفعل. إن عيناه محتقنة بالدماء، ولعابه يسيل من فمه.
“ه- هذا…؟” “فجأة، أطلق كل من تانغ جي-مون و تانغ مي-ريو صرخة تحذير.
في ذلك الوقت، بشرت السماء الشرقية المصبوغة باللون الأحمر بزوغ الفجر، وفي الشوارع أدناه، بدأ العديد من الأشخاص في شق طريقهم إلى العمل.
تدفق الدم الأسود من فتحات الرجل المجنون، تبعه تشنجات شديدة، ثم تصلب.
تحطمت الزجاجة إلى قطع، وأُطلق دخان أبيض من الداخل.
“ماذا…؟” حدق إم سو-كوانغ بحيرة في جسد المجنون. إنه على يقين أن كل ما فعله هو ختم حركات المجنون وليس قتله!
“بعد هذا، سأحتاج إلى تخصيص وقت لزيارة تلك القبيلة.”
قام تانغ جي-مون بفحص الرجل المجنون على عجل، ثم خلص: “لقد مات.”
صرخ تانغ جي-مون في حيرة: “ماذا بحق الجحيم …؟”
“ماذا الان؟”
“همم! إذا لم يهدأ حتى بتجفيف دمه، فهذا يعني فقط أن هناك مشكلة في جهاز الدورة الدموية. هل سببها السم بعد كل شيء؟”
“لا تقلق، لا أعتقد أن هذا خطأك. يبدو أنه مات بسبب فشل في أحد أعضاء الجسم بسبب مجهود مفرط وغير طبيعي.”
توتر تانغ جي-مون وتانغ مي-ريو على الفور، ولكن لحسن الحظ، لم يستيقظ المجنون.
“هل هذا ما يفعله السم المعدني للإنسان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، حدث شيء ما …” هز تانغ جي-مون رأسه. في حالة التسمم المعدني، فإن التفاعل الطبيعي لمسحوق الفضة هو الطفح الجلدي وليس التشنجات.
“لست متأكدًا أيضًا،” تنهد تانغ جي-مون. لقد كان واثقًا تمامًا من أنه يعرف كل ما يمكن معرفته عن السموم، لكن الأحداث هذه المرة تركته يستجوب نفسه.
عندما بدأ إم سو-كوانغ في التساؤل عما إذا تانغ جي-مون على دراية بكل أنواع السموم الموجودة، راقب تانغ جي-مون الرجل المجنون عن كثب لمعرفة ما إذا سمه قد نجح.
“الرجاء مساعدتي في حمل الجثة إلى الداخل حتى أتمكن من إلقاء نظرة فاحصة. سأكتشف سبب جنونه حتى لو اضطررت إلى قضاء الليل كله.”
“كوهوهو!” ضحك الرجل المجنون وهو يضرب رأسه بشكل متكرر بالقضبان المعدنية في زنزانته على الرغم من جمجمته المتصدعة والنازفة بالفعل. إن عيناه محتقنة بالدماء، ولعابه يسيل من فمه.
“على ما يرام.” استدعى إم سو-كوانغ العديد من الخدم وأمرهم بنقل الجثة إلى غرفة الفحص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب تانغ جي-مون الإبرة الفضية ونظر إليها قائلاً: “حسنًا، هذا ليس نوعًا طبيعيًا من السم.”
تساءلت تانغ مي-ريو بعصبية: “ماذا يحدث بحق الجحيم هنا؟”
في البداية، لم يكن هناك أي تغيير في سلوك المجنون، ولكن فجأة، كما بدأ الجميع يعتقد أن السم لم يعمل بعد كل شيء، تعثر الرجل المجنون مثل سكير وانهار على الأرض.
“لا أعرف، ولكن مهما كان ما يحدث، فهو أكثر خطورة مما كان يتخيله أي منا.”
“هل هذا يعني أنه يتم استخدام تقنيات مختلفة للكشف عن أنواع مختلفة من السموم؟”
عذرا، لا فصل للغد. سيرجع النشر يوم السبت باذن الله. السبت سيكون فصلين.
* * *
فتح تانغ جي-مون وتانغ مي-ريو باب الزنزانة بسرعة وفحصوا الرجل المجنون فاقدًا للوعي. أخرج تانغ جي-مون صندوقًا خشبيًا من جيب صدره وفتحه، وكشف عن عشرات الإبر الفضية. أخرج أطول إبرة وأسمكها وطعنها بثلاث بوصات في صدر الرجل المجنون، مما تسبب في إصابته بالتشنج.
“حاولنا تجفيف دمه لإيقاعه فاقدًا للوعي، لكن ذلك لم ينجح.”
جلس جين مو-وون على سطح النزل، ينظر إلى مدينة يوكس. لا، بفضل تشيونغ-إن، إنه الآن مستيقظًا تمامًا وغير قادر على النوم مرة أخرى. بدت الليلة في يوكسي هادئة وسلمية على السطح، لكن جين مو-وون شعر أن هذا مجرد هدوء قبل العاصفة.
صرير!
“هوو!”
على الرغم من أن عشيرة تانغ مشهورة بأشكالها العنيفة للعدالة، إلا أنه نادرًا ما سمع عنهم يستخدمون السم ضد أعدائهم. إن ذلك لأن استخدام السم منظمًا للغاية داخل عشيرة تانغ، بحيث لا يتم إساءة استخدامه.
صرير!
“بالطبع بكل تأكيد. هناك ثلاثة أنواع رئيسية من السموم: السموم الحيوانية، والسموم النباتية، والسموم المعدنية. يمكن بعد ذلك تقسيم كل نوع من أنواع السم إلى فئات فرعية، على سبيل المثال، تشمل السموم الحيوانية سم الحشرات، وسم الأفعى وما إلى ذلك. يستفيد هذا المسحوق الأبيض على وجه الخصوص من خاصية مشتركة في جميع السموم الحيوانية لتمييزها عن الأنواع الأخرى من السموم.”
بمجرد أن بدأ جين مو-وون يتنهد، صرخت زهرة الثلج، مما جعله يشدد قبضته على السيف. على الرغم من أنه كان الشخص الذي صنعها، إلا أنه شعر أحيانًا أن السيف على قيد الحياة، ولكن في نفس الوقت، لم يستطع ببساطة فهم سبب وجود مثل هذا التفكير غير العقلاني.
“بغض النظر، سأحتاج إلى إجراء فحص جسدي له. هل يمكنك جعله نائماً؟”
“ماذا بحق الجحيم، حقًا …؟”
“التجار؟”
سيف ملعون لا يلمسه غيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، ظهرت فكرة في ذهن جين مو-وون، وقفز من السطح.
هل أنا بخير حقًا مع ذلك؟
“كبف عرفت ذلك؟”
لم يعتقد جين مو-وون أن تشيونغ-إن شخصاً ضعيف الذهن. ومع ذلك، حتى ذلك الحين، انتهى به الأمر إلى سحر زهرة الثلج ليكشف عن أشياء لم يقصدها أبدًا. لجعل الأمور أسوأ، إن تشيونغ-إن فنان قتال خبير. لم يرغب جين مو-وون حتى في التفكير فيما سيحدث إذا اتصل شخص عادي بزهرة الثلج.
“الآن للاختبار النهائي.”
علاوة على ذلك، إن جين مو-وون يأمل في أن يكون مجرد بجنون العظمة، ولكن يبدو أن هالة زهرة الثلج الملعونة أصبحت أقوى منذ أن وطأت قدمه إلى يونان.
تميل السموم المعدنية إلى تجريد الشخص من حيويته واستنزاف حياته ببطء. إن أعراض الرجل المجنون هي عكس ذلك تمامًا، حيث أطلقت إمكاناته الجسدية ودفعته إلى الجنون. حتى تانغ جي-مون لم يسمع عن سم معدني كهذا من قبل.
“هل هذا لأنكِ قريبة من منزلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غاااه!” انقض المجنون مرة أخرى على تانغ جي-مون، لكن هذه المرة، وقف إم سو-كوانغ في طريقه.
منذ زمن بعيد، أخبره هوانغ تشيول أن قبيلة كانت تعبد الصخرة السوداء، لكن قبيلة القبضة الطاغية أبيدت تلك القبيلة بالفعل.
في البداية، لم يكن هناك أي تغيير في سلوك المجنون، ولكن فجأة، كما بدأ الجميع يعتقد أن السم لم يعمل بعد كل شيء، تعثر الرجل المجنون مثل سكير وانهار على الأرض.
“بعد هذا، سأحتاج إلى تخصيص وقت لزيارة تلك القبيلة.”
“لا تقلق، لا أعتقد أن هذا خطأك. يبدو أنه مات بسبب فشل في أحد أعضاء الجسم بسبب مجهود مفرط وغير طبيعي.”
على الرغم من أن جين مو-وون يمكنه كبح جماح زهرة الثلج في الوقت الحالي، إذا استمرت هالة السيف الملعونة في التعزيز، لم يكن يعرف ما إذا سيفقد السيطرة ويتسبب في كارثة مروعة.
قام تانغ جي-مون بفحص الرجل المجنون على عجل، ثم خلص: “لقد مات.”
صرير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، حدث شيء ما …” هز تانغ جي-مون رأسه. في حالة التسمم المعدني، فإن التفاعل الطبيعي لمسحوق الفضة هو الطفح الجلدي وليس التشنجات.
صرخت زهرة الثلج مرة أخرى، كما لو تخبره ألا يقلق. إن صوتها حلوًا ومريحًا، مثل صوت العاشق الهامس.
“ه- هذا…؟” “فجأة، أطلق كل من تانغ جي-مون و تانغ مي-ريو صرخة تحذير.
في ذلك الوقت، بشرت السماء الشرقية المصبوغة باللون الأحمر بزوغ الفجر، وفي الشوارع أدناه، بدأ العديد من الأشخاص في شق طريقهم إلى العمل.
علاوة على ذلك، إن جين مو-وون يأمل في أن يكون مجرد بجنون العظمة، ولكن يبدو أن هالة زهرة الثلج الملعونة أصبحت أقوى منذ أن وطأت قدمه إلى يونان.
“التجار؟”
أظهرت تانغ مي-ريو بجانبه تعبيرًا مشوشًا مماثلًا وهي تتمتم: ” هذا هو المجنون القاتل؟”
على الرغم من اقتصاد يوكسي الراكد، لا يزال يتعين على الناس العمل من أجل وضع الطعام على المائدة.
هل أنا بخير حقًا مع ذلك؟
“آه!”
أمسك الرجل المجنون بأكتاف تانغ جي-مون بقوة لدرجة أنه شعر بتمزق عضلاته بشكل مؤلم.
فجأة، ظهرت فكرة في ذهن جين مو-وون، وقفز من السطح.
“ماذا…؟” حدق إم سو-كوانغ بحيرة في جسد المجنون. إنه على يقين أن كل ما فعله هو ختم حركات المجنون وليس قتله!
عذرا، لا فصل للغد.
سيرجع النشر يوم السبت باذن الله.
السبت سيكون فصلين.
لاحظ تانغ جي-مون القتال بعناية، وهو يغمغم: “هل يمكن حقًا أن يكون نوعًا من السموم المعدنية؟ لا، كان رد فعله تجاه عنصر الاختبار متطرفًا للغاية، وهو نشيط للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، ظهرت فكرة في ذهن جين مو-وون، وقفز من السطح.
جلس جين مو-وون على سطح النزل، ينظر إلى مدينة يوكس. لا، بفضل تشيونغ-إن، إنه الآن مستيقظًا تمامًا وغير قادر على النوم مرة أخرى. بدت الليلة في يوكسي هادئة وسلمية على السطح، لكن جين مو-وون شعر أن هذا مجرد هدوء قبل العاصفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات