أولئك ذوي الطموح لا يهتمون بإراقة الدماء [3]
توجد معظم المؤسسات الدينية في أعماق الجبال أو بعيدًا عن المدن والبلدات المأهولة بالسكان، مما يسهل على الزاهدون الامتناع عن الإغراءات الدنيوية. ومع ذلك، فإن معبد التنانين التسع يقع في وسط مدينة يوكسي، وهو مشهورًا بمعبدهم الحجري الكبير المكون من ثلاثة عشر طابقًا والمعروف باسم معبد التانين التسع.
وفقًا للأمر، بدأ يوب بيونغ في النظر في جميع الأنشطة المشبوهة التي تحدث داخل يوكسي، ومثل جين مو-وون، سرعان ما لاحظ نشاط السوق السوداء المتكرر بشكل غير عادي. وكشف مزيد من التحقيق أن البضائع المباعة في السوق السوداء تتطابق مع البضائع التي كان التجار المفقودون ينقلونها.
إذا صعد المرء إلى قمة معبد التنانين التسع، فسيكون قادرًا على الاستمتاع بمشاهد يوكسي بأكملها. لهذا السبب، هو من المعالم السياحية التي يجب زيارتها لأي زائر جديد للمدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس إم سو-كوانغ مقرفصاً، يعمل على سلاحه المفضل، الصيانة الدورية للقفاز الفضي. كما هو مقترح من اسمه، صُنعت القفازات ذات الحراشف الفضية عن طريق تشكيل الصلب الداكن المقسى في سلسلة بريدية، مما أدى إلى متانة مماثلة لسيف مشهور وفي الوقت نفسه تعزيز قوة تقنيات قبضته.
في العادة، سيكون معبد التنانين التسع مزدحمًا بالحجاج المسافرين والسائحين الفضوليين، ولكن في الوقت الحالي، تم استبدال الحشود المعتادة بمجموعة كبيرة من فناني القتال.
إذا صعد المرء إلى قمة معبد التنانين التسع، فسيكون قادرًا على الاستمتاع بمشاهد يوكسي بأكملها. لهذا السبب، هو من المعالم السياحية التي يجب زيارتها لأي زائر جديد للمدينة.
وقف أحد هؤلاء الفنانين القتاليين على السطح، ناظرًا إلى يوكسي. إنه رجل قصير، محدب قليلا، بوجه عام غير ملحوظ. ومع ذلك، فإن أي شخص يعرف من هو حقًا لن يصفه أبدًا بأنه عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس من المستغرب أن يكون جو تشيون-وو غاضبًا.
إنه يوب بيونغ، قائد عين السماء وأقرب مساعد لجو تشيون-وو، زعيم طائفة القبضة الطاغية.
“نعم سيدي!” رد سونغ كيونغ بحزم.
إن النشاز في المدينة يهاجم أذنيه باستمرار، تتخللها صرخات صاخبة من الناس الذين يمزقون صمت الليل المميت. مصابيح الشوارع مضاءة على الرغم من مرور وقت طويل على وقت النوم، والبحث عن الأشخاص وراء السوق السوداء على قدم وساق.
حطم إم سو-كوانغ سيف المحارب، وضربه في بطنه، وأرسله طائراً.
بدأ كل شيء عندما تعقبت فرقة العاصفة الثلجية يون مون-تشيون. ثم لم تدخر تلك المجموعة القاسية أي جهد في ملاحقته وتدمير كل ما كان يقف في طريقها. لسوء الحظ، لم يكن من الممكن الاستهانة بعدوهم.
لماذا ما زلت أشعر بهذا الضيق في صدري؟
بدأ قتلة عشوائيون يرتدون زي المدنيين بالظهور في جميع أنحاء المدينة. في إحدى اللحظات، ستلقي سيدة عجوز سلاحًا مخفيًا، وفي اللحظة التالية، تشن ربة منزل هجومًا مفاجئًا بسكين مطبخ. غير قادر على التمييز بين الأشخاص العاديين والقتلة، أعاقت تصرفات فرقة العاصفة الثلجية بشكل كبير، ووقع العديد من أعضائها فريسة للقتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما أكد جو تشيون-وو، فقد أراد القبض على الجناة “بأي ثمن”. بعبارة أخرى، طالما تم الفعل، لم يهتم بعدد الأبرياء الذين ماتوا في هذه العملية.
ومع ذلك، هذا لم يوقف فرقة العاصفة الثلجية. لقد اعتبروا ببساطة أي شخص يرونهم عدوًا، وقتلوا حتى المدنيين الأبرياء في مطاردتهم المحتدمة. لقد حطموا أي مبنى في طريقهم وقتلوا الناس في أسرتهم.
“هل يمكن أن يكون على صلة بالمجانين؟ إذا الأمر كذلك، فنحن بحاجة إلى الذهاب لإلقاء نظرة.”
نتيجة لذلك، لم يمض وقت طويل قبل أن تنحدر كل يوكسي إلى الفوضى.
قام المحارب ذو الرداء الأسود بأرجحة نصله في محاولة لعرقلة أسلوب كف إم سو-كوانغ، لكن ذلك لم يكن كافيًا.
شاهد يوب بيونغ بلا عاطفة كل ذلك يحدث من سطح معبد التنانين التسع. يموت الأبرياء بالمئات، لكنه لم يهتم بهم. إن معاقبة أولئك الذين تجرأوا على التخطيط ضد طائفة قبضة الطاغية أكثر أهمية بكثير.
في ذلك اليوم، سقط مطر من الدم على يوكسي.
بعد كل شيء، إن طائفة القبضة الطاغية هي الطرف الذي عانى أكثر من غيره من اختفاء القوافل التجارية، ولم يقتصر الأمر على الضرر الاقتصادي فحسب. سيؤدي فقدان الثقة والسمعة بين عملائهم إلى التأثير عليهم لسنوات عديدة قادمة.
قام إم سو-كوانغ بتنشيط تقنية قدمه وانطلق وراء القتلة، متتبعًا الآثار التي تركوها وراءهم. بينما يطير عبر الشوارع، تشدد وجهه في قسوة ووحشية كل ذلك.
ومما زاد الطين بلة، أن الوضع الحالي قد أعطى قمة السماء ذريعة للتدخل في شؤون يونان، الأرض التي حصلوا عليها مقابل خيانة الجيش الشمالي. على الرغم من أنهم عملوا بالفعل مع قمة السماء من قبل، إلا أن الحقيقة بقيت هي أن كل فصيل يعمل فقط وفقًا لمصالحه الخاصة، وسوف ينشأ صراع لا محالة في يوم من الأيام.
ثم نظر إلى السماء، وهو يأسف: “زعيم الطائفة، فقط ما الذي تفكر فيه؟ هل هذا ماتريده حقا؟”
لهذا السبب، حتى الآن، بذل جو تشيون-وو قصارى جهده لمنع تدخل قمة السماء. ومع ذلك، مع اختفاء المزيد والمزيد من القوافل التجارية وفشل في تحقيق أي نتائج في التحقيق، تحول كل عمله الشاق إلى عبث.
قال: “اقضوا على جميع المتورطين في الأنشطة المشبوهة والمتواطئين معهم، حتى لو عليكم محو يوكسي من الخريطة.”
لذلك، عندما سمع أن قمة السماء ترسل فريق تحقيق إلى يونان، أمر على الفور يوب بيونغ: “تعقب الجناة واقضي عليهم بأي ثمن. نحن بحاجة إلى حل هذه المشكلة برمتها قبل ظهور قمة السماء.”
بدأ كل شيء عندما تعقبت فرقة العاصفة الثلجية يون مون-تشيون. ثم لم تدخر تلك المجموعة القاسية أي جهد في ملاحقته وتدمير كل ما كان يقف في طريقها. لسوء الحظ، لم يكن من الممكن الاستهانة بعدوهم.
وكما أكد جو تشيون-وو، فقد أراد القبض على الجناة “بأي ثمن”. بعبارة أخرى، طالما تم الفعل، لم يهتم بعدد الأبرياء الذين ماتوا في هذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كثف يوب بيونغ جهوده على الفور، لكن البحث عن عدو مخفي لم يكن مهمة مباشرة، ويبدو أن هذا العدو، على وجه الخصوص، لديه خبرة كبيرة في محو آثاره. نتيجة لذلك، على الرغم من أنه حدد بسهولة يوكسي كقاعدة عمليات العدو، منذ تلك النقطة فصاعدًا، توقف تقدم تحقيقه تمامًا.
“نعم. يرجى الخروج الآن وإلقاء نظرة.”
بالنسبة له، قد يعني ذلك شيئًا واحدًا فقط.
بالنسبة له، قد يعني ذلك شيئًا واحدًا فقط.
لديهم الكثير من المتواطئين في يوكسي يساعدونهم في التستر على تحركاتهم.
حدق إم سو-كوانغ بشدة في وجه المحارب. إنه مغطى بالدم، لكن ملامح الوجه لا تزال واضحة. اتسعت عيون إم سو-كوانغ ببطء متعرفاً عليها.
لسوء الحظ، لم يتمكن حتى يوب بيونغ من تقدير عدد المتواطئين معهم. يمكن أن يكون مجرد عدد قليل من الناس، أو قد يكون المئات. في النهاية، استقر على إبلاغ النتائج والتخمينات التي توصل إليها إلى جو تشيون-وو والسماح لسيده باتخاذ القرارات النهائية.
وقف أحد هؤلاء الفنانين القتاليين على السطح، ناظرًا إلى يوكسي. إنه رجل قصير، محدب قليلا، بوجه عام غير ملحوظ. ومع ذلك، فإن أي شخص يعرف من هو حقًا لن يصفه أبدًا بأنه عادي.
ليس من المستغرب أن يكون جو تشيون-وو غاضبًا.
قام إم سو-كوانغ بتنشيط تقنية قدمه وانطلق وراء القتلة، متتبعًا الآثار التي تركوها وراءهم. بينما يطير عبر الشوارع، تشدد وجهه في قسوة ووحشية كل ذلك.
قال: “اقضوا على جميع المتورطين في الأنشطة المشبوهة والمتواطئين معهم، حتى لو عليكم محو يوكسي من الخريطة.”
فجأة، رأى محاربًا يرتدي رداءاً أسود يقطع رجلاً آخر.
وفقًا للأمر، بدأ يوب بيونغ في النظر في جميع الأنشطة المشبوهة التي تحدث داخل يوكسي، ومثل جين مو-وون، سرعان ما لاحظ نشاط السوق السوداء المتكرر بشكل غير عادي. وكشف مزيد من التحقيق أن البضائع المباعة في السوق السوداء تتطابق مع البضائع التي كان التجار المفقودون ينقلونها.
عندما غادر الجيش الشمالي إلى السهول الوسطى لأول مرة، لم يندم على قراره على الإطلاق. بدلاً من ذلك، شعر وكأنه قد تحرر من قيوده ويمكنه الآن مطاردة طموحاته البطولية.
الآن وقد حصل على زمام المبادرة، يمكن أن تبدأ عملية البحث في النهاية. كل ما تبقى له هو معاقبة أولئك الذين تجرأوا على تحدي سلطة طائفة قبضة الطاغية.
“هل يمكن أن يكون على صلة بالمجانين؟ إذا الأمر كذلك، فنحن بحاجة إلى الذهاب لإلقاء نظرة.”
استدار يوب بيونغ لمواجهة مجموعة من المحاربين يرتدون ملابس سوداء. إنهم المحاربين السريين الذين جلبتهم طائفة قبضة الطاغية سرا إلى يوكسي وتجمعوا في معبد التنانين التسع. من أجل الحفاظ على وجودهم طي الكتمان، لم يتم إبلاغ جو أون-كيونغ، السيد الشاب لطائفة قبضة الطاغية، عنهم.
“لا يمكن أن يكون. هو ميت. حتى قمة السماء خلصت إلى أنه مات. اذا لماذا…”
“هيا بنا نبدأ.”
“من هذا؟”
“نعم سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن النشاز في المدينة يهاجم أذنيه باستمرار، تتخللها صرخات صاخبة من الناس الذين يمزقون صمت الليل المميت. مصابيح الشوارع مضاءة على الرغم من مرور وقت طويل على وقت النوم، والبحث عن الأشخاص وراء السوق السوداء على قدم وساق.
انقسم المحاربون إلى فرق صغيرة وانتشروا بسرعة في جميع أنحاء يوكسي.
“هل هو حقا؟ على الأقل، أتمنى أن يكون هو.”
شاهدهم يوب بيونغ يذهبون، وتمتم في نفسه: “كل شيء سيكون كما يرغب واليي.”
إن هذا مناسبًا تمامًا لإم سو-كوانغ. حتى أنه تطوع بنفسه لمرافقة تانغ جي-مون فقط حتى يتمكن من الابتعاد عن جو تشيون-وو لفترة قصيرة.
في ذلك اليوم، سقط مطر من الدم على يوكسي.
فجأة، صرخ صوت مألوف من خارج الغرفة: “كبير!”
جلس إم سو-كوانغ مقرفصاً، يعمل على سلاحه المفضل، الصيانة الدورية للقفاز الفضي. كما هو مقترح من اسمه، صُنعت القفازات ذات الحراشف الفضية عن طريق تشكيل الصلب الداكن المقسى في سلسلة بريدية، مما أدى إلى متانة مماثلة لسيف مشهور وفي الوقت نفسه تعزيز قوة تقنيات قبضته.
متى بدأ هذا القلق؟ هل كان ذلك عندما دخلت يوكسي؟ لا… لقد بدأت مباشرة بعد أن قابلت الرجل المسمى جين مو-وون!
بمجرد أن يرتدي إم سو-كوانغ القفازات، فإنه يثق من أنه باستثناء جو تشيون-وو، يمكن لعدد قليل من الأشخاص في طائفة قبضة الطاغية هزيمته. ومع ذلك، نادرًا ما يرتدي القفازات، لأنه حتى بدونها، لم يكن معظم الناس مناسبين له.
“انخرط العديد من المحاربين المجهولين في معركة مطاردة في وسط المدينة، وقد قتلوا بالفعل العديد من المدنيين الأبرياء.”
عادة، سيكون أكثر راحة عند الحفاظ على القفازات ذات الحراشف الفضية. العمل له مثل التأمل؛ وسيلة للتواصل وتحسين تآزره مع سلاحه. في الوقت الحالي، على الرغم من ذلك، لم يستطع التخلص من الشعور بأنه فاته شيء مهم حقًا.
إن سونغ كيونغ هو محارب شاب من طائفة القبضة الطاغية تم إرساله معه.
“تنهد! أنا فقط لا أستطيع أن أهدأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق عينيه متأملاً. أراد أن يعرف الحقيقة. كان الشعور بالذنب والقلق يمزقانه ويؤذي رأسه.
متى بدأ هذا القلق؟ هل كان ذلك عندما دخلت يوكسي؟ لا… لقد بدأت مباشرة بعد أن قابلت الرجل المسمى جين مو-وون!
بالنسبة له، قد يعني ذلك شيئًا واحدًا فقط.
“جين مو-وون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، لماذا تقتلون الأبرياء أيضًا؟”
إن هذا اسمًا مرتبطًا بشدة بشياطينه الداخلية.
ومع ذلك، فقد تردد. قد تفكك الجيش الشمالي منذ أكثر من عقد، وتلاشت ذكرياته عن الناس في ذلك الوقت مع مرور الوقت.
في البداية، حاول إم سو-كوانغ ألا يفكر بشدة لأن “جين مو-وون” لم يكن اسمًا غير مألوف. ومع ذلك، كلما حاول بشدة تجاهله، زاد إزعاجه.
“نعم سيدي!”
“لا يمكن أن يكون. هو ميت. حتى قمة السماء خلصت إلى أنه مات. اذا لماذا…”
اشتكى المحارب: “الشيخ إم …”
لماذا ما زلت أشعر بهذا الضيق في صدري؟
“أنا سأطارد القتلة. تذكر، يجب ألا يواجه السيد تانغ أي ضرر حتى على حساب حياتك.”
تذكر إم سو-كوانغ وجه جين مو-وون. لم تكن عيون الشاب العميقة، وشفاهه المضمومة، وملامح وجهه المحفورة مثل الصبي في ذكرياته.
استدار يوب بيونغ لمواجهة مجموعة من المحاربين يرتدون ملابس سوداء. إنهم المحاربين السريين الذين جلبتهم طائفة قبضة الطاغية سرا إلى يوكسي وتجمعوا في معبد التنانين التسع. من أجل الحفاظ على وجودهم طي الكتمان، لم يتم إبلاغ جو أون-كيونغ، السيد الشاب لطائفة قبضة الطاغية، عنهم.
ومع ذلك، فقد تردد. قد تفكك الجيش الشمالي منذ أكثر من عقد، وتلاشت ذكرياته عن الناس في ذلك الوقت مع مرور الوقت.
“إنه بعيد عن عقله اللعين!”
هذا جعله أكثر إحباطًا.
وقف أحد هؤلاء الفنانين القتاليين على السطح، ناظرًا إلى يوكسي. إنه رجل قصير، محدب قليلا، بوجه عام غير ملحوظ. ومع ذلك، فإن أي شخص يعرف من هو حقًا لن يصفه أبدًا بأنه عادي.
“هوو …” تنهد مرة أخرى.
هذه هي الفرق الثلاث تحت قيادة جو تشيون-وو مباشرة. أنا أعرف العديد من أعضائها، ولكن حتى أنا لست على دراية بأنشطتهم، فكر إم سو-كوانغ، قبل أن تسأل: “لماذا يفعل هذا؟”
عندما غادر الجيش الشمالي إلى السهول الوسطى لأول مرة، لم يندم على قراره على الإطلاق. بدلاً من ذلك، شعر وكأنه قد تحرر من قيوده ويمكنه الآن مطاردة طموحاته البطولية.
بمجرد أن يرتدي إم سو-كوانغ القفازات، فإنه يثق من أنه باستثناء جو تشيون-وو، يمكن لعدد قليل من الأشخاص في طائفة قبضة الطاغية هزيمته. ومع ذلك، نادرًا ما يرتدي القفازات، لأنه حتى بدونها، لم يكن معظم الناس مناسبين له.
ومع ذلك، بعد عشر سنوات من ذلك الوقت، ذهب هذا الشعور بالحرية بعيدًا، وحل محله ثقل ثقيل على ضميره. لقد تغير جو تشيون-وو، اللورد الذي تبعه، كثيرًا منذ ذلك الحين. حيث كان ملكه يتمتع في يوم من الأيام بحس العدالة وروح الأخوة، فإن كل ما يتمناه الآن هو السلطة والقوة.
“وااعه! ماما، ماما، من فضلك استيقظي!” صرخ طفل متشبثًا بوالدته التي سقطت.
شعر إم سو-كوانغ بالاشمئزاز بشكل متزايد من سلوك جو تشيون-وو، وهذا لم يفلت من ملاحظة جو تشيون-وو. نتيجة لذلك، عيّنه جو تشون-وو في وظيفة غير مهمة لإبقائه على مسافة ذراع.
نتيجة لذلك، لم يمض وقت طويل قبل أن تنحدر كل يوكسي إلى الفوضى.
إن هذا مناسبًا تمامًا لإم سو-كوانغ. حتى أنه تطوع بنفسه لمرافقة تانغ جي-مون فقط حتى يتمكن من الابتعاد عن جو تشيون-وو لفترة قصيرة.
“وماذا عنك أيها الكبير؟”
فكر إم سو-كوانغ في لقائه مع جين مو-وون مرة أخرى، ولكن بقدر ما يستطيع أن يستنتج، لم تظهر عيون الشاب أي عاطفة على الإطلاق، لا الاستياء ولا فضول شخص غريب. هذا جعله أكثر حيرة.
قام إم سو-كوانغ بتنشيط تقنية قدمه وانطلق وراء القتلة، متتبعًا الآثار التي تركوها وراءهم. بينما يطير عبر الشوارع، تشدد وجهه في قسوة ووحشية كل ذلك.
“هل هو حقا؟ على الأقل، أتمنى أن يكون هو.”
لديهم الكثير من المتواطئين في يوكسي يساعدونهم في التستر على تحركاتهم.
أغلق عينيه متأملاً. أراد أن يعرف الحقيقة. كان الشعور بالذنب والقلق يمزقانه ويؤذي رأسه.
لماذا ما زلت أشعر بهذا الضيق في صدري؟
فجأة، صرخ صوت مألوف من خارج الغرفة: “كبير!”
بعد كل شيء، إن طائفة القبضة الطاغية هي الطرف الذي عانى أكثر من غيره من اختفاء القوافل التجارية، ولم يقتصر الأمر على الضرر الاقتصادي فحسب. سيؤدي فقدان الثقة والسمعة بين عملائهم إلى التأثير عليهم لسنوات عديدة قادمة.
“من هذا؟”
“نعم سيدي!”
“أنا سونغ كيونغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، لماذا تقتلون الأبرياء أيضًا؟”
إن سونغ كيونغ هو محارب شاب من طائفة القبضة الطاغية تم إرساله معه.
“تنهد! أنا فقط لا أستطيع أن أهدأ.”
“هل حدث شئ؟”
فجأة، صرخ صوت مألوف من خارج الغرفة: “كبير!”
“نعم. يرجى الخروج الآن وإلقاء نظرة.”
هرع الرجلان بسرعة من فيلا القمر الواضح إلى شوارع يوكسي.
بعد أن شعر بإلحاح صوت سونغ كيونغ، نهض إم سو-كوانغ من مقعده وغادر غرفته. في اللحظة التي فتح فيها الباب، استقبله وجه المحارب الشاب المذعور.
“كيوك!” سعل المحارب دما.
“ماذا يحدث هنا؟” سأل.
إن هذا اسمًا مرتبطًا بشدة بشياطينه الداخلية.
“حادثة كبيرة!”
بالنسبة له، قد يعني ذلك شيئًا واحدًا فقط.
“أي نوع من الحادث؟” رفع إم سو-كوانغ حاجبًا.
“ماذا تقصد،” المحاربون المجهولون”؟
“انخرط العديد من المحاربين المجهولين في معركة مطاردة في وسط المدينة، وقد قتلوا بالفعل العديد من المدنيين الأبرياء.”
في العادة، سيكون معبد التنانين التسع مزدحمًا بالحجاج المسافرين والسائحين الفضوليين، ولكن في الوقت الحالي، تم استبدال الحشود المعتادة بمجموعة كبيرة من فناني القتال.
“ماذا تقصد،” المحاربون المجهولون”؟
متى بدأ هذا القلق؟ هل كان ذلك عندما دخلت يوكسي؟ لا… لقد بدأت مباشرة بعد أن قابلت الرجل المسمى جين مو-وون!
على حد علم إم سو-كوانغ، لم تكن هناك فصائل أو طوائف موريم لم تكن طائفة القبضة الطاغية على علم بها في يوكسي، والتي هي جزءًا من أراضيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد يوب بيونغ بلا عاطفة كل ذلك يحدث من سطح معبد التنانين التسع. يموت الأبرياء بالمئات، لكنه لم يهتم بهم. إن معاقبة أولئك الذين تجرأوا على التخطيط ضد طائفة قبضة الطاغية أكثر أهمية بكثير.
“هل يمكن أن يكون على صلة بالمجانين؟ إذا الأمر كذلك، فنحن بحاجة إلى الذهاب لإلقاء نظرة.”
“تنهد! أنا فقط لا أستطيع أن أهدأ.”
“نعم سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بعد عشر سنوات من ذلك الوقت، ذهب هذا الشعور بالحرية بعيدًا، وحل محله ثقل ثقيل على ضميره. لقد تغير جو تشيون-وو، اللورد الذي تبعه، كثيرًا منذ ذلك الحين. حيث كان ملكه يتمتع في يوم من الأيام بحس العدالة وروح الأخوة، فإن كل ما يتمناه الآن هو السلطة والقوة.
هرع الرجلان بسرعة من فيلا القمر الواضح إلى شوارع يوكسي.
على حد علم إم سو-كوانغ، لم تكن هناك فصائل أو طوائف موريم لم تكن طائفة القبضة الطاغية على علم بها في يوكسي، والتي هي جزءًا من أراضيها.
“إيه؟!” شعر إم سو-كوانغ بالصدمة والرعب.
في البداية، حاول إم سو-كوانغ ألا يفكر بشدة لأن “جين مو-وون” لم يكن اسمًا غير مألوف. ومع ذلك، كلما حاول بشدة تجاهله، زاد إزعاجه.
الشارع، الذي كان في حالة طبيبعة قبل يوم واحد فقط، أصبح الآن في حالة خراب. انهارت المباني في كل مكان، وامتلأت الأرض بالجثث. عند الفحص الدقيق، يمكن يرى أن الدم لا يزال يتدفق من الجروح المقطوعة على الجثث، وهو دليل على أنهم قُتلوا قبل لحظات فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من الحادث؟” رفع إم سو-كوانغ حاجبًا.
“فقط من سيفعل هذا… ؟”
حدق إم سو-كوانغ بشدة في وجه المحارب. إنه مغطى بالدم، لكن ملامح الوجه لا تزال واضحة. اتسعت عيون إم سو-كوانغ ببطء متعرفاً عليها.
غمر وجه إم سو-كوانغ بالغضب القاتل. ارتدى القفازات ذات الحراشف الفضية، والتفت إلى سونغ كيونغ، وأمر: “احمي السيد تانغ من أجلي.”
“وااعه! ماما، ماما، من فضلك استيقظي!” صرخ طفل متشبثًا بوالدته التي سقطت.
“وماذا عنك أيها الكبير؟”
إن هذا اسمًا مرتبطًا بشدة بشياطينه الداخلية.
“أنا سأطارد القتلة. تذكر، يجب ألا يواجه السيد تانغ أي ضرر حتى على حساب حياتك.”
“كفى، اللعنة عليك!” تردد صدى هدير إم سو-كوانغ الذي يصم الآذان في أنحاء المدينة، مما تسبب في جعل وجه جانغ أوه شاحبًا.
“نعم سيدي!” رد سونغ كيونغ بحزم.
إن هذا مناسبًا تمامًا لإم سو-كوانغ. حتى أنه تطوع بنفسه لمرافقة تانغ جي-مون فقط حتى يتمكن من الابتعاد عن جو تشيون-وو لفترة قصيرة.
قام إم سو-كوانغ بتنشيط تقنية قدمه وانطلق وراء القتلة، متتبعًا الآثار التي تركوها وراءهم. بينما يطير عبر الشوارع، تشدد وجهه في قسوة ووحشية كل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جين مو-وون.”
أينما ذهب، فإن الشوارع لوحة من الجحيم. ورقد عدد لا يحصى من الناس على الأرض، قتلى أو مصابين بجروح خطيرة. على الرغم من وجود العديد من المحاربين المسلحين بين الضحايا، بدا أن معظمهم من المدنيين الأبرياء.
“وااعه! ماما، ماما، من فضلك استيقظي!” صرخ طفل متشبثًا بوالدته التي سقطت.
لذلك، عندما سمع أن قمة السماء ترسل فريق تحقيق إلى يونان، أمر على الفور يوب بيونغ: “تعقب الجناة واقضي عليهم بأي ثمن. نحن بحاجة إلى حل هذه المشكلة برمتها قبل ظهور قمة السماء.”
أخترقت صرخة مؤلمة للقلب آذان إم سو-كوانغ مثل خنجر طعن في قلبه. قام على الفور برفع الوتيرة، وصرخ: “لا يغتفر. لا يغتفر على الإطلاق!”
اشتكى المحارب: “الشيخ إم …”
فجأة، رأى محاربًا يرتدي رداءاً أسود يقطع رجلاً آخر.
لديهم الكثير من المتواطئين في يوكسي يساعدونهم في التستر على تحركاتهم.
“قف!” صرخ، وأندفع نحو المحارب ذو الرداء الأسود.
هرع الرجلان بسرعة من فيلا القمر الواضح إلى شوارع يوكسي.
متفاجئًا، حاول المحارب ذو الرداء الأسود التراجع، لكنه بطيء جدًا.
اقترب إم سو-كوانغ من المحارب باللون الأسود وأطلق الكف غير المرئي للتنين الفضي، وهي إحدى التقنيات التي أكسبته الاسم المستعار: “الجنرال السماوي ذو الثمانية أذرع”.
لسوء الحظ، لم يتمكن حتى يوب بيونغ من تقدير عدد المتواطئين معهم. يمكن أن يكون مجرد عدد قليل من الناس، أو قد يكون المئات. في النهاية، استقر على إبلاغ النتائج والتخمينات التي توصل إليها إلى جو تشيون-وو والسماح لسيده باتخاذ القرارات النهائية.
قام المحارب ذو الرداء الأسود بأرجحة نصله في محاولة لعرقلة أسلوب كف إم سو-كوانغ، لكن ذلك لم يكن كافيًا.
“أنا سأطارد القتلة. تذكر، يجب ألا يواجه السيد تانغ أي ضرر حتى على حساب حياتك.”
كسر! اصطدام!
“أنا سونغ كيونغ.”
حطم إم سو-كوانغ سيف المحارب، وضربه في بطنه، وأرسله طائراً.
“نعم سيدي!”
“من انتم ايها الناس؟” صرخت إم سو-كوانغ، ممسكة بياقة المحارب الذي لا يزال يكافح.
بعد أن شعر بإلحاح صوت سونغ كيونغ، نهض إم سو-كوانغ من مقعده وغادر غرفته. في اللحظة التي فتح فيها الباب، استقبله وجه المحارب الشاب المذعور.
“كيوك!” سعل المحارب دما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن النشاز في المدينة يهاجم أذنيه باستمرار، تتخللها صرخات صاخبة من الناس الذين يمزقون صمت الليل المميت. مصابيح الشوارع مضاءة على الرغم من مرور وقت طويل على وقت النوم، والبحث عن الأشخاص وراء السوق السوداء على قدم وساق.
حدق إم سو-كوانغ بشدة في وجه المحارب. إنه مغطى بالدم، لكن ملامح الوجه لا تزال واضحة. اتسعت عيون إم سو-كوانغ ببطء متعرفاً عليها.
متى بدأ هذا القلق؟ هل كان ذلك عندما دخلت يوكسي؟ لا… لقد بدأت مباشرة بعد أن قابلت الرجل المسمى جين مو-وون!
اشتكى المحارب: “الشيخ إم …”
شاهدهم يوب بيونغ يذهبون، وتمتم في نفسه: “كل شيء سيكون كما يرغب واليي.”
“أنت … جانغ أوه من فرقة الروح الحديدية؟ ما الذي تفعله هنا؟”
وفقًا للأمر، بدأ يوب بيونغ في النظر في جميع الأنشطة المشبوهة التي تحدث داخل يوكسي، ومثل جين مو-وون، سرعان ما لاحظ نشاط السوق السوداء المتكرر بشكل غير عادي. وكشف مزيد من التحقيق أن البضائع المباعة في السوق السوداء تتطابق مع البضائع التي كان التجار المفقودون ينقلونها.
شحب وجه جانغ أوه. أجاب: “كنت فقط أطيع أوامر زعيم الطائفة.”
لسوء الحظ، لم يتمكن حتى يوب بيونغ من تقدير عدد المتواطئين معهم. يمكن أن يكون مجرد عدد قليل من الناس، أو قد يكون المئات. في النهاية، استقر على إبلاغ النتائج والتخمينات التي توصل إليها إلى جو تشيون-وو والسماح لسيده باتخاذ القرارات النهائية.
“زعيم الطائفة؟ هل تخبرني أن زعيم الطائفة أمر فرقة الروح الحديدية بارتكاب مجزرة؟”
بدأ كل شيء عندما تعقبت فرقة العاصفة الثلجية يون مون-تشيون. ثم لم تدخر تلك المجموعة القاسية أي جهد في ملاحقته وتدمير كل ما كان يقف في طريقها. لسوء الحظ، لم يكن من الممكن الاستهانة بعدوهم.
”ليس فقط نحن. كما تم حشد فرق العاصفة الثلجية ومتعجرف.”
حطم إم سو-كوانغ سيف المحارب، وضربه في بطنه، وأرسله طائراً.
هذه هي الفرق الثلاث تحت قيادة جو تشيون-وو مباشرة. أنا أعرف العديد من أعضائها، ولكن حتى أنا لست على دراية بأنشطتهم، فكر إم سو-كوانغ، قبل أن تسأل: “لماذا يفعل هذا؟”
”ليس فقط نحن. كما تم حشد فرق العاصفة الثلجية ومتعجرف.”
“لقد أكدنا أن أعداءنا يختبئون في هذه المدينة، متنكرين في شكل مدنيين، لذلك أرسلنا إلى هنا لقتلهم جميعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أينما ذهب، فإن الشوارع لوحة من الجحيم. ورقد عدد لا يحصى من الناس على الأرض، قتلى أو مصابين بجروح خطيرة. على الرغم من وجود العديد من المحاربين المسلحين بين الضحايا، بدا أن معظمهم من المدنيين الأبرياء.
“إذن، لماذا تقتلون الأبرياء أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من الحادث؟” رفع إم سو-كوانغ حاجبًا.
“أولويتنا القصوى هي قتل كل الأعداء. لضمان حصولنا عليهم جميعًا وإرسال تحذير صارم لهم بعدم العبث بطائفة قبضة الطاغية، أمرنا زعيم الطائفة بذبح كل ما يتحرك في يوكسي.”
ومع ذلك، هذا لم يوقف فرقة العاصفة الثلجية. لقد اعتبروا ببساطة أي شخص يرونهم عدوًا، وقتلوا حتى المدنيين الأبرياء في مطاردتهم المحتدمة. لقد حطموا أي مبنى في طريقهم وقتلوا الناس في أسرتهم.
“إنه بعيد عن عقله اللعين!”
تصلب إم سو-كوانغ. لقد فهم أكثر من أي شخص آخر سلوك جو تشيون-وو الهمجي غير المهذب. ومع ذلك، لم يعتقد أبدًا أن الرجل سيدتنى إلى هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من الحادث؟” رفع إم سو-كوانغ حاجبًا.
على الرغم من أنه لا يزال ينزف بغزارة، إلا أن جانغ أوه ناشد فجأة: “كبير، من فضلك لا تدخل نفسك في هذا. طائفتنا تخاطر بمستقبلنا من أجل نجاح هذه العملية.”
“ماذا يحدث هنا؟” سأل.
“الأبرياء يموتون! بأيديكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا بنا نبدأ.”
“كل ما أفعله هو من أجل طائفتنا.”
بعد كل شيء، إن طائفة القبضة الطاغية هي الطرف الذي عانى أكثر من غيره من اختفاء القوافل التجارية، ولم يقتصر الأمر على الضرر الاقتصادي فحسب. سيؤدي فقدان الثقة والسمعة بين عملائهم إلى التأثير عليهم لسنوات عديدة قادمة.
“كفى، اللعنة عليك!” تردد صدى هدير إم سو-كوانغ الذي يصم الآذان في أنحاء المدينة، مما تسبب في جعل وجه جانغ أوه شاحبًا.
لسوء الحظ، لم يتمكن حتى يوب بيونغ من تقدير عدد المتواطئين معهم. يمكن أن يكون مجرد عدد قليل من الناس، أو قد يكون المئات. في النهاية، استقر على إبلاغ النتائج والتخمينات التي توصل إليها إلى جو تشيون-وو والسماح لسيده باتخاذ القرارات النهائية.
ثم نظر إلى السماء، وهو يأسف: “زعيم الطائفة، فقط ما الذي تفكر فيه؟ هل هذا ماتريده حقا؟”
“إيه؟!” شعر إم سو-كوانغ بالصدمة والرعب.
بعد كل شيء، إن طائفة القبضة الطاغية هي الطرف الذي عانى أكثر من غيره من اختفاء القوافل التجارية، ولم يقتصر الأمر على الضرر الاقتصادي فحسب. سيؤدي فقدان الثقة والسمعة بين عملائهم إلى التأثير عليهم لسنوات عديدة قادمة.
كسر! اصطدام!
عندما غادر الجيش الشمالي إلى السهول الوسطى لأول مرة، لم يندم على قراره على الإطلاق. بدلاً من ذلك، شعر وكأنه قد تحرر من قيوده ويمكنه الآن مطاردة طموحاته البطولية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات