تمت المهمة بنجاح
الفصل 5: تمت المهمة بنجاح
فأجابوا بصاروخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة آمون
ولكن فعل ريان ببساطة قدرة إيقاف الزمن وتفادى الضربة مجددًا. ومع ذلك، فقد سئم من المطاردة واستغل الفرصة المتاحة له ليأخذ سكينين من سكاكين الرمي الخاصة به؛ أطلق واحدة باتجاه عين الغول المتبقية، والأخرى باتجاه سارين.
كان يعلم أنها مليئة بالهواء الساخن.
وقدمها ريان إلى الأخوين المشاكسين، وبالتحديد قدم وجهها أولًا.
باغز باني.
حسنًا. هذا يعني أن ريان يمكنه التركيز على الأرض.
كان هذا الأرنب هو شخصية ريان المفضلة في كل الأعمال الخيالية، وقد شاهد جميع الرسوم المتحركة الخاصة به أثناء تجواله الذي لا ينتهي. ولطالما ضحك المرسال على فشل الصيادين في الإمساك بالحيوان الماكر، وغضبهم المتزايد مع كل طلقة تفوت هدفها.
“لست متأكدًا,” قال ريان وهو يهز كتفيه، قبل أن يدرك أنه لم يستطيع رؤية مفضله اللاميت بين بقايا رجل الثلج. “هل الغول؟…”
في النهاية، غادر الثنائي الميناء المدمر، وكادوا أن يتقاطعوا مع ثلاث سيارات مدرعة تابعة للأمن الخاص.
لذا لابد أن الأمر كان محبطًا للغاية لهذين الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توقف عن ذلك!” بحلول هذا الوقت، غضب الغول للغاية لدرجة أن الرؤية أصبحت صعبة بسبب الضباب الأبيض الذي أحاط به. وتجمد الميناء بأكمله ببطء، بينما قام المختل بإلقاء كتلٍ جليدية بحجم السيارات على ريان. “وتوقف عن المراوغة!”
“لست متأكدًا,” قال ريان وهو يهز كتفيه، قبل أن يدرك أنه لم يستطيع رؤية مفضله اللاميت بين بقايا رجل الثلج. “هل الغول؟…”
أوقف ريان الزمن بلا مبالاة، وتحرك بعيدًا عن مسار المقذوفات، ثم ألغى قدرته. بينما ازداد المختل سوءًا في التصويب كلما زاد غضبه. لسوء الحظ، جعل الضباب الأبيض الذي أحاط بالسيد العظمي من المستحيل على ريان الاقتراب دون أن يتجمد في مكانه.
وعلم الأن أنه كان عليه بالفعل أن يستثمر في سترة أكثر سمكًا.
“أيها الغول، إنه سريعُ الحركة!” زمجرت سارين، واقفةً على سطح مبنى لتحافظ على موقعها المرتفع. ولكنها لم تكن أفضل حالًا باستهداف ريان من زميلها، الذي كان يسخر منها بتفعيل قدرة إيقاف الزمن في اللحظة التي كانت انفجاراتها على بعد بوصة واحدة من الوصول إليه. وفي إحدى اللحظات، أخذ المرسال وقتًا ليُرسل لها قبلةً في الهواء. “فقط جمّده الآن!”
“أنا لستُ سريعُ الحركة، بل سريعُ الحفظ!” صاح ريان، قبل لحظة من أن يكشف لهم عن سره الأعظم. “أنا خالد، ولكن لا تخبروا أحدًا!”
لم يجد ريان فقط خيطًا يقوده إلى لين – لين – بل صنع أيضًا صديقًا جديدًا!، زميلٌ عبارة عن رجل عصابة لطيف وودود. بالطبع، كان ذلك قد ألزمه على اتباع مسار أوغسط، ولكن بدت الأمور على ما يرام حتى الآن. مهمات أخرى قليلة وسيحصل على المعلومات الحاسمة التي يحتاجها للعثور على صديقته المفضلة.
“لا تقلق، عما قريب لن تكون سوى بقعةٍ من الدماء على الرصيف!”
“ماذا، ستعاملني ببرود؟” ضحك ريان، غير قادر على المقاومة.
أي رصيف حتى؟، بحلول الآن، كان المختلان قد دمّرا الواجهة البحرية بأكملها، محولين إياها إلى أرض جليدية قاحلة مليئة بالثلوج والثقوب. كان على ريان أن يواصل التحرك شمالاً بحثًا عن أرضية ليقف عليها، حيث استدرج الثنائي في النهاية إلى مواقف سيارات فارغة.
“نعم، قلتُ لك من قبــ…” توقف زانباتو، “فهمت. سأعرفك عليها يومًا ما، أنا متأكد أنك ستنسجمان. فلديكما نفس حس الفكاهة.”
بينما طارده الغول سيرًا على الأقدام، انزلقت رفيقته الأنثى على قمة عمود إنارة، بطريقة غريبة جعلتها تبدو وكأنها عديمة الوزن. كان هناك شيء خاطئ في طريقة تحركها، وكأنها لا تخضع للجاذبية. وكان كلا المختلين عقليًا متحولين، لذا لابد أن لديها فيسيولوجيا غير طبيعية تحت بدلة الوقاية.
“آسف لإخبارك بهذا، ولكنك تصنع المثلجات وتنفخ الهواء لا غير”، أشار ريان إليه. “وبإمكان الأدوات المنزلية فعل ذلك. بينما أنا أتحكم في محور كل الواقع. أنا أحاول حقًا ألا أبدو متعجرفًا ولكن…”
أطلق الغول انفجارًا واسعًا من الضباب الأبيض مع زئير غاضب، مجمدًا كل شيء في طريقه.
“هل يمكن لسيارتك أن تتحرك من تلقاء نفسها؟” سأل زانباتو، منبهرًا.
ولكن فعل ريان ببساطة قدرة إيقاف الزمن وتفادى الضربة مجددًا. ومع ذلك، فقد سئم من المطاردة واستغل الفرصة المتاحة له ليأخذ سكينين من سكاكين الرمي الخاصة به؛ أطلق واحدة باتجاه عين الغول المتبقية، والأخرى باتجاه سارين.
“توقف عن ذلك!” بحلول هذا الوقت، غضب الغول للغاية لدرجة أن الرؤية أصبحت صعبة بسبب الضباب الأبيض الذي أحاط به. وتجمد الميناء بأكمله ببطء، بينما قام المختل بإلقاء كتلٍ جليدية بحجم السيارات على ريان. “وتوقف عن المراوغة!”
دوى صوت طائرة فوقهم، فرفع ريان عينيه ليشاهد مروحية هجومية تمر فوق مواقف السيارات. تعرف عليها كطراز أغوستا A129 مانغوستا معدلة، يقودها اثنين من حراس الأمن.
ولكن توقف ريان عن الحديث عندما خرج غاز أخضر من بدلة سارين الواقية. وتسببت المادة الغريبة فورًا في تآكل عمود الإنارة تحت المختلة، مما أدى إلى تعطل الأجزاء الكهربائية وانحناء المعدن ببطء. وضعت سارين يدها على الفتحة، محاولةً إبقاء الغاز بالداخل.
عندما استأنف الزمن، فقد الغول عينه المتبقية، وتلقت سارين سكينًا في صدرها.
“أنتما لا تجعلان الأمور سهلة”.
“سأقتلك…” تأوه الغول، بينما بدا ووجهه الآن وكأنه مثلجات بالفراولة مع كل الدم المتجمد الذي يتدفق من جمجمته. بدا المشهد مرعبًا بعض الشيء، ولكن رأى ريان بالفعل ما هو أسوأ. “سأقتلك…”
ولكن توقف ريان عن الحديث عندما خرج غاز أخضر من بدلة سارين الواقية. وتسببت المادة الغريبة فورًا في تآكل عمود الإنارة تحت المختلة، مما أدى إلى تعطل الأجزاء الكهربائية وانحناء المعدن ببطء. وضعت سارين يدها على الفتحة، محاولةً إبقاء الغاز بالداخل.
لم يجد ريان فقط خيطًا يقوده إلى لين – لين – بل صنع أيضًا صديقًا جديدًا!، زميلٌ عبارة عن رجل عصابة لطيف وودود. بالطبع، كان ذلك قد ألزمه على اتباع مسار أوغسط، ولكن بدت الأمور على ما يرام حتى الآن. مهمات أخرى قليلة وسيحصل على المعلومات الحاسمة التي يحتاجها للعثور على صديقته المفضلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعلم أنها مليئة بالهواء الساخن.
لم يجد ريان فقط خيطًا يقوده إلى لين – لين – بل صنع أيضًا صديقًا جديدًا!، زميلٌ عبارة عن رجل عصابة لطيف وودود. بالطبع، كان ذلك قد ألزمه على اتباع مسار أوغسط، ولكن بدت الأمور على ما يرام حتى الآن. مهمات أخرى قليلة وسيحصل على المعلومات الحاسمة التي يحتاجها للعثور على صديقته المفضلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأقتلك…” تأوه الغول، بينما بدا ووجهه الآن وكأنه مثلجات بالفراولة مع كل الدم المتجمد الذي يتدفق من جمجمته. بدا المشهد مرعبًا بعض الشيء، ولكن رأى ريان بالفعل ما هو أسوأ. “سأقتلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الغول، أعلم أن رؤية زيي الجذاب ومضربي الطويل الملطخ بالدماء جعلك تقع في غرامي من النظرة الأولى”، سخر ريان. “ولكن صدقني، هذا يحدث لي كثيرًا. لكنني لا أراك بهذه الطريقة.”
وقبل أن يدرك ريان ما أصابه، انفجرت الأرضية بالغاز والنار.
“أقسم، أقسم لك…”،هسهس رجس المثلجات، واضعًا يديه على وجهه، “إذا ألقيت نكتة أخرى، سأ—”
وتساءل عما إذا كانت النزلات مؤمّنة ضد الهجمات الإرهابية.
“ماذا، ستعاملني ببرود؟” ضحك ريان، غير قادر على المقاومة.
كان هذا الأرنب هو شخصية ريان المفضلة في كل الأعمال الخيالية، وقد شاهد جميع الرسوم المتحركة الخاصة به أثناء تجواله الذي لا ينتهي. ولطالما ضحك المرسال على فشل الصيادين في الإمساك بالحيوان الماكر، وغضبهم المتزايد مع كل طلقة تفوت هدفها.
فجأة، أدركت سارين ما حدث، وبالكاد كان لديها الوقت لتلتفت وتنظر إلى الخلف.
انفجر الغول في نوبةٍ من الغضب، وابتلع جسده الضباب الأبيض. وبدت المادة الغريبة وكأنها تدور حوله، مكونةً طبقاتٍ من الهوابط الجليدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في أي وقت,” أجاب ريان وهو يصفر.كان بإمكانه بالفعل سماع سيارة بليموث فيوري ذاتية القيادة خاصته تدور حول ساحة المعركة لتصل إليهم.
عندما تبدد الضباب، اختفى الغول، وحل محله عملاق من الجليد والثلج بارتفاع أربعة أمتار. أمتلك هذا الكيان الغريب، الذي بدا وكأنه مزيجٌ بين رجل ثلج وقنفذ، هراوات بدلاً من الأيدي، ودفاعًا سميكًا من المسامير الجليدية.
ولكن على ذلك أن ينتظر لما بعد ليلةٍ من النوم الهادئ واللطيف. كان عليه إصلاح قفازات المشاكسين الصدئة صباح الغد، وقد أنهكه تفادي الهجمات طوال الليل.
“أوه.”
لم يكن لدى ريان سوى الوقت الكافي للقفز إلى الجانب، حيث حاول رجل الثلج العملاق سحقه مثل حشرة. وحطمت قوة الكيان الهائلة الخرسانة وهزت الأرض. أما سارين، فبدت منشغلةً للغاية بمحاولة تغطية الثقب في بدلتها لتكون متفرغة للمساعدة.
عندما استأنف الزمن، فقد الغول عينه المتبقية، وتلقت سارين سكينًا في صدرها.
كيف تمكن الغول من جعل ذلك الجسد يعمل حتى؟، فلا يفترض أن يعمل الجليد بهذه الطريقة، ولم يكن حتى ليستطيع التمدد! ،اتهمه ريان بالغش!.
“نعم، قلتُ لك من قبــ…” توقف زانباتو، “فهمت. سأعرفك عليها يومًا ما، أنا متأكد أنك ستنسجمان. فلديكما نفس حس الفكاهة.”
ترددت أصوات مدوية عبر مواقف السيارات، تزداد ارتفاعًا مع كل خطوة جديدة. فقد أندفع شيءٌ ثقيل نحو ساحة المعركة، ليأخذ جزءًا من المجد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجر الغول في نوبةٍ من الغضب، وابتلع جسده الضباب الأبيض. وبدت المادة الغريبة وكأنها تدور حوله، مكونةً طبقاتٍ من الهوابط الجليدية.
“الحفظ السريع!” دخل زانباتو مواقف السيارات، ويده تجسّد سيفًا من ضوء قرمزي. “إن الأمن الخاص قادمون!”
الفصل 5: تمت المهمة بنجاح
“ظننت أنكم دفعتم لهم؟” سأل ريان، متجنبًا ضربة أخرى من الغول. كان يتساءل كيف يمكن للمختل تحديد موقعه دون عينيه، مفترضًا أن ذلك ربما يتعلق بالحرارة.
“سأقتلك…” تأوه الغول، بينما بدا ووجهه الآن وكأنه مثلجات بالفراولة مع كل الدم المتجمد الذي يتدفق من جمجمته. بدا المشهد مرعبًا بعض الشيء، ولكن رأى ريان بالفعل ما هو أسوأ. “سأقتلك…”
“دفعنا لهم لتجاهل عملية توصيل، وليس لتدمير الميناء!” ألقى زانباتو نظرة على المختلين الحاضرين، ثم قطع أولًا عمود الإنارة الذي كانت سارين تقف عليه. انزلقت الآنسة تشيرنوبل إلى الطرف الآخر من المواقف، مؤكدة شكوك ريان بأنها مكونة من غاز.
عندما تبدد الضباب، اختفى الغول، وحل محله عملاق من الجليد والثلج بارتفاع أربعة أمتار. أمتلك هذا الكيان الغريب، الذي بدا وكأنه مزيجٌ بين رجل ثلج وقنفذ، هراوات بدلاً من الأيدي، ودفاعًا سميكًا من المسامير الجليدية.
غير زانباتو هدفه من سارين إلى رفيقها الأقرب؛ وعلى الرغم من ثقل درعه، كان يتحرك بسرعة كبيرة، وقطع ساق الرجل الثلجي الضخم كما لو كان ديكًا روميًا، فاصلًا إياها إلى نصفين. ولكن أعاد الطرف الاتصال بالجسد بسرعة، مما جعل زانباتو يضطر للتراجع لتجنب أن يتم تجميده من الضباب. استمر رجل المافيا الأغسطسي بمحاولة قطع العملاق، مؤكدًا إزعاجه إلى درجة أن الغول تخلى عن ملاحقة ريان ليتفرغ لمهاجمه الجديد.
ولكن على ذلك أن ينتظر لما بعد ليلةٍ من النوم الهادئ واللطيف. كان عليه إصلاح قفازات المشاكسين الصدئة صباح الغد، وقد أنهكه تفادي الهجمات طوال الليل.
دوى صوت طائرة فوقهم، فرفع ريان عينيه ليشاهد مروحية هجومية تمر فوق مواقف السيارات. تعرف عليها كطراز أغوستا A129 مانغوستا معدلة، يقودها اثنين من حراس الأمن.
“أنا لستُ سريعُ الحركة، بل سريعُ الحفظ!” صاح ريان، قبل لحظة من أن يكشف لهم عن سره الأعظم. “أنا خالد، ولكن لا تخبروا أحدًا!”
لوّح ريان لهما بكومة من الأوراق النقدية كإشارة صداقة.
فأجابوا بصاروخ.
حسنًا. هذا يعني أن ريان يمكنه التركيز على الأرض.
ترددت أصوات مدوية عبر مواقف السيارات، تزداد ارتفاعًا مع كل خطوة جديدة. فقد أندفع شيءٌ ثقيل نحو ساحة المعركة، ليأخذ جزءًا من المجد.
أوقف ريان الزمن للحظة كافية ليبتعد عن طريق القنبلة، شاكراً أنهم لم يستخدموا أسلحة ليزرية؛ كان سريعًا، ولكن ليس بسرعة الضوء. وعندما استؤنف الزمن، أدرك بسرعة أن الأمن الخاص استهدف الجميع، حيث أرتطم الصاروخ بوسط ساحة المعركة.
حسنًا. هذا يعني أن ريان يمكنه التركيز على الأرض.
حمى زانباتو وجهه بيده وتجنب أن يُدفع للخلف، حيث صد درعه الحطام؛ بينما تلقى شكل رجل الثلج الخاص بالغول المقذوفات دون إظهار أي شكل من أشكال الانزعاج. أما سارين، فقد تراجعت إلى الخلف بفعل الانفجار، وسرعان ما نهضت بسرعة وبغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دفعنا لهم لتجاهل عملية توصيل، وليس لتدمير الميناء!” ألقى زانباتو نظرة على المختلين الحاضرين، ثم قطع أولًا عمود الإنارة الذي كانت سارين تقف عليه. انزلقت الآنسة تشيرنوبل إلى الطرف الآخر من المواقف، مؤكدة شكوك ريان بأنها مكونة من غاز.
“بلا تواضعٍ زائف، أنا لا اُضاهى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انقلعوا!” حركت فتاة المواد الخطرة يدها لتغطي الفتحة في بدلتها، بينما مدت اليد الأخرى نحو السماء. وبعد لحظة، أطلقت قذيفة نحو المروحية، مدمرةً ذيلها ومرسلةً إياها في مسار سقوط نحو الأرض للتحطم.
حسنًا، طال الأمر بما فيه الكفاية. وانتهى وقت اللعب.
بالطبع، أطلق العديد من السائقين أبواق سياراتهم تجاهه مهددين الجينوم بالأذى الجسدي إذا لم يتحرك. ولكن تجاهلهم المرسال، متأملًا فيما حدث للتو، قبل أن يتخذ قرارًا.
حسنًا، طال الأمر بما فيه الكفاية. وانتهى وقت اللعب.
حسنًا، طال الأمر بما فيه الكفاية. وانتهى وقت اللعب.
عندما استأنف الزمن، فقد الغول عينه المتبقية، وتلقت سارين سكينًا في صدرها.
عندما وجهت سارين قفازها نحو ريان، أوقف المرسال الزمن للمرة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى نظرة على المروحية، ليتأكد إذا كان عليه إنقاذ الحراس، ليلاحظ شكلاً طائرًا بالقرب من الطائرة. كان شكل إنسانٍ آلي، بالكاد مرئي في الظلام، وظاهر فقط بسبب الدخان الذي يطمس ملامحه. ربما كان جينومًا يعمل تحت رواتب دايناميس، أتى لينقذ الحراس.
“لا، هذه هي قوته الأخرى. إنه لا يموت أبدًا، حتى عندما تنقصه الأعضاء الحيوية.”
“لا تقلق، عما قريب لن تكون سوى بقعةٍ من الدماء على الرصيف!”
“سأغير الفندق،” وعد ريان نفسه، وهو يقود عائدًا إلى رينييسكو. “هذه المدينة ليست آمنة على الإطلاق.”
حسنًا. هذا يعني أن ريان يمكنه التركيز على الأرض.
“أيها الغول، أعلم أن رؤية زيي الجذاب ومضربي الطويل الملطخ بالدماء جعلك تقع في غرامي من النظرة الأولى”، سخر ريان. “ولكن صدقني، هذا يحدث لي كثيرًا. لكنني لا أراك بهذه الطريقة.”
راقبه ريان مغادرًا أثناء شعوره برضًا عظيم. يا لها من ليلة رائعة.
تحرك المتلاعب بالزمن خلف سارين، متجنبًا السحب السامة التي تجمعت في الهواء من جرحها، ومد يده نحو الغول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استؤنف الزمن، وتلقى الرجل الثلجي ضربة كاملة من الهواء المضغوط بشكل مباشر. وبما أن الفيزياء هي الفيزياء، فقد انفجر التكوين الجليدي في وابلٍ من القطرات والشظايا، وارتطم الغول العاجز بالأرض على وجهه أولاً. وقطع زانباتو جسده إلى نصفين كما لو كان تنفيذًا للأعدام، بينما تحطمت المروحية في الشاطئ المتجمد غربًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى نظرة على المروحية، ليتأكد إذا كان عليه إنقاذ الحراس، ليلاحظ شكلاً طائرًا بالقرب من الطائرة. كان شكل إنسانٍ آلي، بالكاد مرئي في الظلام، وظاهر فقط بسبب الدخان الذي يطمس ملامحه. ربما كان جينومًا يعمل تحت رواتب دايناميس، أتى لينقذ الحراس.
لم يجد ريان فقط خيطًا يقوده إلى لين – لين – بل صنع أيضًا صديقًا جديدًا!، زميلٌ عبارة عن رجل عصابة لطيف وودود. بالطبع، كان ذلك قد ألزمه على اتباع مسار أوغسط، ولكن بدت الأمور على ما يرام حتى الآن. مهمات أخرى قليلة وسيحصل على المعلومات الحاسمة التي يحتاجها للعثور على صديقته المفضلة.
فجأة، أدركت سارين ما حدث، وبالكاد كان لديها الوقت لتلتفت وتنظر إلى الخلف.
ولكن على ذلك أن ينتظر لما بعد ليلةٍ من النوم الهادئ واللطيف. كان عليه إصلاح قفازات المشاكسين الصدئة صباح الغد، وقد أنهكه تفادي الهجمات طوال الليل.
“جربي تفجير هذه.”
وقدمها ريان إلى الأخوين المشاكسين، وبالتحديد قدم وجهها أولًا.
“هذا مؤكد!” أجاب زانباتو وهو يضحك، نازلًا من السيارة وواقفًا على الرصيف، بينما مر بجانبه رجلان سكرانين. “انظر، بشأن فتاتك… إذا كانت تكنولوجيا الغواصات لها حقًا، فسأسأل فولكان من أجلك. وسنحل هذا اللغز في لمح البصر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحطم زجاج قناعها بفعل ضربة القفازات بينما طارت للخلف. وبالكاد كان لدى ريان الوقت للقفز جانبًا ليتجنب الغاز المتسرب من قناعها، الذي بدا كالبالون، حلّقت الآنسة ‘مواد خطرة’ بسرعة نحو الأفق، غير قادرة على السيطرة على مسارها. واستمرت لفترة، قبل أن تصطدم في النهاية بحطام ناقلة النفط العملاقة البعيدة.
ألقى ريان نظرة على القفازات، مشوهًا وجهه بينما يراقب الغاز يصبغ المكابس بالصدأ في ثوانٍ. نعم، بالتأكيد، كان بإمكانه إنهاء الأمر في وقت أقرب بكثير من خلال أزالت أحشائها في الزمن المتوقف…
“لا، هذه هي قوته الأخرى. إنه لا يموت أبدًا، حتى عندما تنقصه الأعضاء الحيوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة آمون
ولكن لم تكن الحياة بالانتصار دائمًا. في بعض الأحيان تكون تتعلق بالاستمتاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هي ميتة؟” سأل زانباتو، عند وصوله إلى الحفظ السريع.
“هل هي ميتة؟” سأل زانباتو، عند وصوله إلى الحفظ السريع.
“لست متأكدًا,” قال ريان وهو يهز كتفيه، قبل أن يدرك أنه لم يستطيع رؤية مفضله اللاميت بين بقايا رجل الثلج. “هل الغول؟…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن يستمتع بذلك كثيرًا. فقد قطعتُه إلى قطع أكثر من كعكة عيد ميلاد وألقيت الرأس في البحر.” نظر زانباتو إلى المكان الذي دمرت فيه سارين مروحية الأمن الخاص. وكانت المروحية قد تحطمت في البحر الأبيض المتوسط، واختفى البطل الخارق الغامض. “غادر فريق لويجي بالفعل، ويجب علينا أن نهرب قبل وصول المزيد من حراس الأمن. هل يمكنكَ أن تعطيني توصيلة؟”
“لا، هذه هي قوته الأخرى. إنه لا يموت أبدًا، حتى عندما تنقصه الأعضاء الحيوية.”
كيف تمكن الغول من جعل ذلك الجسد يعمل حتى؟، فلا يفترض أن يعمل الجليد بهذه الطريقة، ولم يكن حتى ليستطيع التمدد! ،اتهمه ريان بالغش!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذًا هو خالدٌ أيضًا؟” شهق ريان، مصدومًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن يستمتع بذلك كثيرًا. فقد قطعتُه إلى قطع أكثر من كعكة عيد ميلاد وألقيت الرأس في البحر.” نظر زانباتو إلى المكان الذي دمرت فيه سارين مروحية الأمن الخاص. وكانت المروحية قد تحطمت في البحر الأبيض المتوسط، واختفى البطل الخارق الغامض. “غادر فريق لويجي بالفعل، ويجب علينا أن نهرب قبل وصول المزيد من حراس الأمن. هل يمكنكَ أن تعطيني توصيلة؟”
الفصل 5: تمت المهمة بنجاح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في أي وقت,” أجاب ريان وهو يصفر.كان بإمكانه بالفعل سماع سيارة بليموث فيوري ذاتية القيادة خاصته تدور حول ساحة المعركة لتصل إليهم.
“هل يمكن لسيارتك أن تتحرك من تلقاء نفسها؟” سأل زانباتو، منبهرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باغز باني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في أي وقت,” أجاب ريان وهو يصفر.كان بإمكانه بالفعل سماع سيارة بليموث فيوري ذاتية القيادة خاصته تدور حول ساحة المعركة لتصل إليهم.
“إذا كنت حقًا ترغب في معرفة ذلك،” اعترف ريان، “فأنا لا أملك رخصة قيادة.”
في النهاية، غادر الثنائي الميناء المدمر، وكادوا أن يتقاطعوا مع ثلاث سيارات مدرعة تابعة للأمن الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل مغادرة المنطقة، ألقى ريان نظرة أخيرة على المروحية المدمرة، وقد غاصت بقاياها في البحر. كان يأمل أن يكون الحراس بخير؛ فلم يكونوا إلا فقط يؤدون عملهم – وإن كان بحماسٍ مفرط بعض الشيء – وإذا كانوا قد ماتوا، فسيفكر في إنشاء حلقة جديدة لإنقاذ حياتهم.
“يمكنك أن تتركني في هذا الزاوية” أشار زانباتو إلى محطة قطار. “ستقلني حبيبتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انقلعوا!” حركت فتاة المواد الخطرة يدها لتغطي الفتحة في بدلتها، بينما مدت اليد الأخرى نحو السماء. وبعد لحظة، أطلقت قذيفة نحو المروحية، مدمرةً ذيلها ومرسلةً إياها في مسار سقوط نحو الأرض للتحطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دفعنا لهم لتجاهل عملية توصيل، وليس لتدمير الميناء!” ألقى زانباتو نظرة على المختلين الحاضرين، ثم قطع أولًا عمود الإنارة الذي كانت سارين تقف عليه. انزلقت الآنسة تشيرنوبل إلى الطرف الآخر من المواقف، مؤكدة شكوك ريان بأنها مكونة من غاز.
“هل لديك حبيبة؟” سأل ريان. “هذا رائع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى نظرة على المروحية، ليتأكد إذا كان عليه إنقاذ الحراس، ليلاحظ شكلاً طائرًا بالقرب من الطائرة. كان شكل إنسانٍ آلي، بالكاد مرئي في الظلام، وظاهر فقط بسبب الدخان الذي يطمس ملامحه. ربما كان جينومًا يعمل تحت رواتب دايناميس، أتى لينقذ الحراس.
“نعم، قلتُ لك من قبــ…” توقف زانباتو، “فهمت. سأعرفك عليها يومًا ما، أنا متأكد أنك ستنسجمان. فلديكما نفس حس الفكاهة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن على ذلك أن ينتظر لما بعد ليلةٍ من النوم الهادئ واللطيف. كان عليه إصلاح قفازات المشاكسين الصدئة صباح الغد، وقد أنهكه تفادي الهجمات طوال الليل.
“بلا تواضعٍ زائف، أنا لا اُضاهى”.
“هذا مؤكد!” أجاب زانباتو وهو يضحك، نازلًا من السيارة وواقفًا على الرصيف، بينما مر بجانبه رجلان سكرانين. “انظر، بشأن فتاتك… إذا كانت تكنولوجيا الغواصات لها حقًا، فسأسأل فولكان من أجلك. وسنحل هذا اللغز في لمح البصر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأكون ممتنًا، زان! هل يمكنني مناداتك بزان؟، أو زاني؟”
أطلق الغول انفجارًا واسعًا من الضباب الأبيض مع زئير غاضب، مجمدًا كل شيء في طريقه.
تحطم زجاج قناعها بفعل ضربة القفازات بينما طارت للخلف. وبالكاد كان لدى ريان الوقت للقفز جانبًا ليتجنب الغاز المتسرب من قناعها، الذي بدا كالبالون، حلّقت الآنسة ‘مواد خطرة’ بسرعة نحو الأفق، غير قادرة على السيطرة على مسارها. واستمرت لفترة، قبل أن تصطدم في النهاية بحطام ناقلة النفط العملاقة البعيدة.
“جيمي،” أجاب الساموراي مصافحًا يد ريان قبل أن يغادر. “يمكنك مناداتي بجيمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تبدد الضباب، اختفى الغول، وحل محله عملاق من الجليد والثلج بارتفاع أربعة أمتار. أمتلك هذا الكيان الغريب، الذي بدا وكأنه مزيجٌ بين رجل ثلج وقنفذ، هراوات بدلاً من الأيدي، ودفاعًا سميكًا من المسامير الجليدية.
راقبه ريان مغادرًا أثناء شعوره برضًا عظيم. يا لها من ليلة رائعة.
فجأة، أدركت سارين ما حدث، وبالكاد كان لديها الوقت لتلتفت وتنظر إلى الخلف.
لم يجد ريان فقط خيطًا يقوده إلى لين – لين – بل صنع أيضًا صديقًا جديدًا!، زميلٌ عبارة عن رجل عصابة لطيف وودود. بالطبع، كان ذلك قد ألزمه على اتباع مسار أوغسط، ولكن بدت الأمور على ما يرام حتى الآن. مهمات أخرى قليلة وسيحصل على المعلومات الحاسمة التي يحتاجها للعثور على صديقته المفضلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن على ذلك أن ينتظر لما بعد ليلةٍ من النوم الهادئ واللطيف. كان عليه إصلاح قفازات المشاكسين الصدئة صباح الغد، وقد أنهكه تفادي الهجمات طوال الليل.
بعد ساعة من القيادة، وصل ريان أخيرًا إلى باب غرفة فندقه، مستعدًا للانهيار على السرير.
نقرة.
لمست يده مقبض الباب، مع شعور بضغط بسيط يقاوم دفعه.
أي رصيف حتى؟، بحلول الآن، كان المختلان قد دمّرا الواجهة البحرية بأكملها، محولين إياها إلى أرض جليدية قاحلة مليئة بالثلوج والثقوب. كان على ريان أن يواصل التحرك شمالاً بحثًا عن أرضية ليقف عليها، حيث استدرج الثنائي في النهاية إلى مواقف سيارات فارغة.
ألقى ريان نظرة على القفازات، مشوهًا وجهه بينما يراقب الغاز يصبغ المكابس بالصدأ في ثوانٍ. نعم، بالتأكيد، كان بإمكانه إنهاء الأمر في وقت أقرب بكثير من خلال أزالت أحشائها في الزمن المتوقف…
كان يعلم أنها مليئة بالهواء الساخن.
نقرة.
“إذًا هو خالدٌ أيضًا؟” شهق ريان، مصدومًا.
“ممم؟”
في النهاية، غادر الثنائي الميناء المدمر، وكادوا أن يتقاطعوا مع ثلاث سيارات مدرعة تابعة للأمن الخاص.
وقبل أن يدرك ريان ما أصابه، انفجرت الأرضية بالغاز والنار.
——————————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اليوم هو الثامن من مايو عام 2020 للمرة الخامسة، لذا أوقف ريان سيارته من نوع بليموث فيوري في منتصف الطريق.
“ظننت أنكم دفعتم لهم؟” سأل ريان، متجنبًا ضربة أخرى من الغول. كان يتساءل كيف يمكن للمختل تحديد موقعه دون عينيه، مفترضًا أن ذلك ربما يتعلق بالحرارة.
بالطبع، أطلق العديد من السائقين أبواق سياراتهم تجاهه مهددين الجينوم بالأذى الجسدي إذا لم يتحرك. ولكن تجاهلهم المرسال، متأملًا فيما حدث للتو، قبل أن يتخذ قرارًا.
أوقف ريان الزمن بلا مبالاة، وتحرك بعيدًا عن مسار المقذوفات، ثم ألغى قدرته. بينما ازداد المختل سوءًا في التصويب كلما زاد غضبه. لسوء الحظ، جعل الضباب الأبيض الذي أحاط بالسيد العظمي من المستحيل على ريان الاقتراب دون أن يتجمد في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم هو الثامن من مايو عام 2020 للمرة الخامسة، لذا أوقف ريان سيارته من نوع بليموث فيوري في منتصف الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأغير الفندق،” وعد ريان نفسه، وهو يقود عائدًا إلى رينييسكو. “هذه المدينة ليست آمنة على الإطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وتساءل عما إذا كانت النزلات مؤمّنة ضد الهجمات الإرهابية.
في النهاية، غادر الثنائي الميناء المدمر، وكادوا أن يتقاطعوا مع ثلاث سيارات مدرعة تابعة للأمن الخاص.
ولكن توقف ريان عن الحديث عندما خرج غاز أخضر من بدلة سارين الواقية. وتسببت المادة الغريبة فورًا في تآكل عمود الإنارة تحت المختلة، مما أدى إلى تعطل الأجزاء الكهربائية وانحناء المعدن ببطء. وضعت سارين يدها على الفتحة، محاولةً إبقاء الغاز بالداخل.
***
ترجمة آمون
“جيمي،” أجاب الساموراي مصافحًا يد ريان قبل أن يغادر. “يمكنك مناداتي بجيمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت أصوات مدوية عبر مواقف السيارات، تزداد ارتفاعًا مع كل خطوة جديدة. فقد أندفع شيءٌ ثقيل نحو ساحة المعركة، ليأخذ جزءًا من المجد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات