الإدمان
الفصل 92. الإدمان
“من أنتِ؟”(سيول)
▪
ولكن بعد أن خدم بجانب سيو يوهي لفترة طويلة ، علم الأسقف أن هذا لم يكن كل ما في الأمر. على الرغم من أن سيو يوهي كانت كريمة ، إلا أنها لم تقترب من أي شخص بخلاف ما هو ضروري ولم تسمح لأي شخص بالاقتراب منها بما يتجاوز ما هو ضروري.
▪
“ألن تلوميني؟”(الأسقف)
يمكن للمرء أن يقول إن المنظمة هي مجموعة مجتمعية يتجمع فيها الناس تحت راية تحقيق هدف مشترك. فهم أعضاء المنظمة بعضهم البعض من خلال التفاعلات المتكررة وبذلوا جهودهم في تحقيق هدف مشترك. أعطت هذه المنظمات الأولوية للربح أكثر من غيرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ، لست متأكدًا. كل شيء مجرد فوضى في عقلي…. “(سيول)
شيء واحد يجب ملاحظته هو أن اسم المنظمة لا يعكس قوتها بأي شكل من الأشكال. عادة ، يحدد عدد أعضاء المنظمة عنوانها. كانت تسمى المنظمات الصغيرة أو المستقلة فرقًا أو مجموعات أو أطقمًا أو جمعيات ، بينما كانت تسمى المنظمات متوسطة وكبيرة الحجم تحالفات أو نقابات أو شركات.
لم تفقد سيو يوهي ابتسامتها اللطيفة من بداية هذه المحادثة إلى نهايتها. في النهاية ، تنهد الأسقف باكتئاب واستدار ليغادر. ولكن في تلك اللحظة.
بعبارة أخرى ، كان معابد الفردوس منظمات أيضًا. كان معبد لوكسوريا منظمة للكهنة الذين خدموا إلهة الشهوة. كان لهذه المنظمة ذات مرة التأثير الأكبر في كل الفردوس.
بعد الصمت لفترة طويلة ، فتحت سيو يوهي فمها أخيرًا.
بالطبع ، كان هذا كله مجد الماضي. كان ذلك عندما كان كل من سيو يوهي و سونغ شي-هيون نشطين. على وجه الدقة ، كان معبد لوكسوريا في ذروة مجده قبل أن ينفصل هذين المنفذين.
صرخت بغضب ولكن صوتها كان يرتجف. بدأ قلبها ينبض مع إحساس بعدم الارتياح تسلل إلى داخلها. الطريقة التي دلك بها سيول رقبته جعلته يبدو وكأنه مرتبك.
(م.م: المنفذ هو الشخص الذي يختاره احد الألهة الخطايا السبع ليكون طفل له، لتنفيذ إرادته في الفردوس)
تحولت حواف عينيها إلى اللون الأحمر ، ولهثت تشوهونغ بهدوء.
غادر سونغ شي-هيون إلى منظمة سين-يونغ، وأعلنت سيو يوهي توقف نشاطها في الفردوس . بطبيعة الحال ، انخفض تأثير معبد لوكسوريا .
“وبالتالي.” .(سيو يوهي)
ولكن تمامًا مثل القول المأثور ، “نسر عجوز أفضل من نسر صغير” ، لا يزال من غير الممكن النظر إلى معبد لوكسوريا بازدراء. نظرًا لطبيعته كمعبد أيضاً ، فلا داعي للقلق .
بهذه الكلمة فقط ، علم الأسقف أن الخيط الرفيع للاتصال الذي ما زالوا يتشاركونه قد انقطع. لم يكن لديه ما يقوله ولم يكن بإمكانه سوى الوقوف بلا حول ولا قوة.
كان الأمر مجرد أن نفوذه الحالي كان مفقودًا مقارنةً بالفترة التي كان يقودها اثنان من التنفيذيين. بطبيعة الحال ، سعى الكهنة الذين لم ينسوا مجد الماضي باستمرار إلى تنشيط اعمال المعبد.
“ما تقصد ب لماذا؟ نحن هنا لنطمئن عليه”.(ماريا)
على سبيل المثال ، اليوم. أسقف من المستوى 6 زار معبد لوكسوريا الموجود في هارمارك لهذا السبب بالتحديد.
أعطت ابتسامة منعشة. بفف! ومض ضوء من الجوهرة الإتصال.
(م.م: أسقف تعني رئيس الكهنة، او رتبة عالية من الكهنة)
“لقد تركت المعبد بالفعل. بطريقة ما ، أعتقد أنني أيضًا شخص غريب “.(سيو يوهي)
“الرجاء المساعدة.”(الأسقف)
“لن أقولها مرة أخرى ، أيها الوغد.”(تشوهونغ)
جثا على الأرض. كان يعلم جيدًا أن الشخص الذي يتحدث إليه سيشعر بالضيق من أفعاله. لم تكن مكانة الأسقف منخفضة لدرجة أن يركع بشكل تافه ، وبالتأكيد لم يكن من النوع الذي يستمتع بمثل هذه الأفعال السخطية.
(م.م: يون سيوهي دمرت بلورة الإتصال السرية بعد أن تم إكتشافها.)
في الواقع ، كان شخصًا يحب التباهي بسلطته. ومع ذلك ، كانت المرأة التي أمامه أكثر من جديرة بما يكفي لتحمل الإذلال البسيط مثل هذا.
“أنا هنا … لأرى تلميذي.”(اغنيس)
“نظام طبقات في معابد لوكسوريا ينهار. يرجى العودة لإرشادنا ،ايتها المنفذة. “(الأسقف)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “؟”(تشوهونغ)
“لا.”(سيو يوهي)
“هاه؟ ماذا تفعلان أنتما تعانقان بعضكما البعض؟ “(ماريا)
قطعه صوت لطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهه مليئا بالنعاس. كانت عيناه مفتوحتين بالكاد ، وبالنظر إلى الطريقة التي نظر بها حوله في حالة ذهول ، بدا أن الشاب قد استيقظ منذ لحظة واحدة فقط. كان الشاب يمشي نصف نائم ، لكنه لم يكن يبدو أنه يمشي نائماً.
“لن أعود لإرشاد معابد لوكسوريا .”(سيو يوهي)
لم تفقد سيو يوهي ابتسامتها اللطيفة من بداية هذه المحادثة إلى نهايتها. في النهاية ، تنهد الأسقف باكتئاب واستدار ليغادر. ولكن في تلك اللحظة.
بدت حازمة كما لو لم يكن هناك مجال للمفاوضات. ومع ذلك ، فإن الرجل الذي كان جاثماً لم يتراجع.
“هل ترغب في بعض الفواكه؟”(اغنيس)
“ألم تقطعي وعد؟ أنك ستعودين إذا قمنا برحلة استكشافية إلى مختبر دوقية ديفليبين “.(الأسقف)
“ما تقصد ب لماذا؟ نحن هنا لنطمئن عليه”.(ماريا)
“لقد فعلت ذلك بالتأكيد.”(سيو يوهي)
‘مستحيل!’
ردت المرأة بوضوح.
“بدلاً من التهامهم شيئًا فشيئًا ، قد يكون من الأفضل بالفعل التعاون مع سين-يونغ .”(سيو يوهي)
” لكن الرحلة الاستكشافية لم تعد ضرورية. تم تدمير المختبر بالكامل وعاد جميع أعضاء فريق الإنقاذ أحياء. الأمر قد انتهى بالفعل، ومع ذلك فأنت تطلب مني أن أفي بجانبي من الوعد؟ “(سيو يوهي)
تجعدت حواجب تشوهونغ .
استجابتها المنطقية وضعت الرجل في حيرة من الكلام. كانت المرأة مشهورة بالوفاء بكل وعد قطعته. كشخص راقبها لفترة طويلة ، عرف الأسقف ذلك أفضل من أي شخص آخر. لقد حثها فقط للتأكد ، فقط لينتهي به الأمر في وضع محرج.
“كل ما تحدثنا عنه اليوم.. يمكنك جعلها عامة “.(سيو يوهي)
“آنسة سيو يوهي ، ربما تكوني قد استقلت من منصبك كمنفذة ، لكنك تعلمين أن الإلهة لوكسوريا لم تسمح بذلك.”(الأسقف)
سأل الأسقف في وقت متأخر ، لكن كلمته توقفت على الفور.
“انت مخطئ. لقد سمحت لي.”(سيو يوهي)
على سبيل المثال ، اليوم. أسقف من المستوى 6 زار معبد لوكسوريا الموجود في هارمارك لهذا السبب بالتحديد.
“لكن لا زلت تملكين سلطات المنفذ؟ أنا متأكد من أنك تعرفي ماذا يعني ذلك “.(الأسقف)
على سبيل المثال ، اليوم. أسقف من المستوى 6 زار معبد لوكسوريا الموجود في هارمارك لهذا السبب بالتحديد.
“لقد أوضحت نواياي. من الأفضل أن تسأل لوكسوريا شخصيًا إذا كنتَ تشعر بالفضول لماذا لم تأخذ السلطات مني “.(سيو يوهي)
“لقد تعرضت مؤخرًا لحادث ضخم. لا أستطيع تذكر أي شيء بسبب ذلك … “(سيول)
“… من فضلكِ ، سيفرح كل الكهنة في الفردوس وحتى والإلهة لوكسوريا بخبر عودتك.”(الأسقف)
“هاها.”(سيول)
“إذا كنتَ من سكان الأرض ، فأنا متأكدة من أنك تعرف كيف يتم إبرام العقود داخل الفردوس. وأنا أيضًا مجرد شخص من الأرض “(سيو يوهي).
“لن أقولها مرة أخرى ، أيها الوغد.”(تشوهونغ)
عند سماع موقف سيو يوهي الذي لا يتزعزع بشأن هذه المسألة ، حدق الأسقف في الأرض وعض شفته السفلية.
يمكن للمرء أن يقول إن المنظمة هي مجموعة مجتمعية يتجمع فيها الناس تحت راية تحقيق هدف مشترك. فهم أعضاء المنظمة بعضهم البعض من خلال التفاعلات المتكررة وبذلوا جهودهم في تحقيق هدف مشترك. أعطت هذه المنظمات الأولوية للربح أكثر من غيرها .
لقد مر وقت طويل منذ أن عانى من جمودها. عُرفت سيو يوهي باسم ملكة الجليد داخل الفردوس على وجه التحديد لأنه لم ينجح أي رجل في جذبها ، بما في ذلك سونغ شي-هيون الشهيرة.
‘ماذا؟’
ولكن بعد أن خدم بجانب سيو يوهي لفترة طويلة ، علم الأسقف أن هذا لم يكن كل ما في الأمر. على الرغم من أن سيو يوهي كانت كريمة ، إلا أنها لم تقترب من أي شخص بخلاف ما هو ضروري ولم تسمح لأي شخص بالاقتراب منها بما يتجاوز ما هو ضروري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عفوًا ، هل تأخرنا؟”(إيان)
هذا لا ينطبق فقط على حياتها الرومانسية ولكن كل جوانب حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ، بعد أن تمكن بالكاد من جر تشوهونغ إلى السرير ، فرك كفيه معًا وتوسل لتسامحه. لم يكن لديه أي عذر ليقدمه ، وبعد أن وضع نفسه مكانها ، شعر حقًا بأن ذلك كان صعباً عليها.
على الرغم من أن معظم الرجال يعرفون أنهم لا يتمتعون بفرصة كبيرة ، إلا أنهم ظلوا يأملون في أن يذوبوا قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهه مليئا بالنعاس. كانت عيناه مفتوحتين بالكاد ، وبالنظر إلى الطريقة التي نظر بها حوله في حالة ذهول ، بدا أن الشاب قد استيقظ منذ لحظة واحدة فقط. كان الشاب يمشي نصف نائم ، لكنه لم يكن يبدو أنه يمشي نائماً.
“لقد خرجنا منذ فترة طويلة من علاقتنا مع معبد جولا. الآن بعد أن لم تعودي معنا ، يتزايد عدد الهاربين يومًا بعد يوم “.(الأسقف)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ، لست متأكدًا. كل شيء مجرد فوضى في عقلي…. “(سيول)
“لا أعتقد أنه من المناسب تسميتهم” بالهاربين “. لم أكن سعيدًا أبدًا بالطريقة التي مارست بها الكاهنية تأثيرها على المنظمات الأخرى باستخدام قدرات الشفاء النادرة للكهنة ووضعها الفريد كمعبد “.(سيو يوهي)
‘رائع….’
“لكن~ لكن يجب أن تعرفي لماذا كان ذلك ضروريًا. حتى الآن ، تحاول المنظمات الخارجية سرقة كهنتنا عن طريق العروض المغرية و الحديث اللطيف. بل إن البعض يستخدمهم للتدخل في شؤوننا الداخلية “.(الأسقف)
“انتظر ، لا أستطيع التنفس.”(سيول)
لم تقل سيو يوهي أي شيء ردًا. انخفضت درجة حرارة الغرفة فجأة. يجب أن يكون الأسقف قد تعرض للضغط من قبل نظرة سيو يوهي الباردة .
أطلق الأسقف ضحكة مكتومة .
بعد الصمت لفترة طويلة ، فتحت سيو يوهي فمها أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ أه نعم.”(سيول)
“هل هذه مشكلة كبيرة ؟”(سيو يوهي)
“ألن تلوميني؟”(الأسقف)
ارتجف الرجل. ‘هل من الممكن ذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”(سيول)
سرعان ما وضعت سيو يوهي أي أفكار مفعمة بالأمل في رأس الأسقف.
ارتجفت بشرة تشوهونغ في حالة ذهول.
“لكن هذا لا علاقة لي به.”(سيو يوهي)
“أرى.”(الأسقف)
“لقد تركت المعبد بالفعل. بطريقة ما ، أعتقد أنني أيضًا شخص غريب “.(سيو يوهي)
“كنتَ عضوًا في فريقي ، على الرغم من أنها كانت مهمة واحدة فقط. وأريد أن أشكرك أيضًا…. آه ، خذ هذا “.(كازوكي)
“عفو؟”(الأسقف)
“تمزح؟”(تشوهونغ)
“لذلك ليس من شأني ما هو عليه معبد لوكسوريا أو كيف يسير”.(سيو يوهي)
“المكان صاخب للغاية هنا.”(اغنيس)
“هل أنتِ … هل تقولي حقًا أنكِ ستتخلين عن الأمر وتظلي متفرجة؟”(الأسقف)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لا ينطبق فقط على حياتها الرومانسية ولكن كل جوانب حياتها.
“نعم ، وشيء آخر.”(سيو يوهي)
“ابتعد عني.”(تشوهونغ)
أجابت سيو يوهي بدون لحظة من التردد.
“تعال ، دعنا نعود إلى غرفتك. هيا.”(سيو يوهي)
“كل ما تحدثنا عنه اليوم.. يمكنك جعلها عامة “.(سيو يوهي)
‘ماذا ؟’
تسببت كلماتها في أن يرمش الأسقف عينيه في حالة صدمة.
“لكن~ لكن يجب أن تعرفي لماذا كان ذلك ضروريًا. حتى الآن ، تحاول المنظمات الخارجية سرقة كهنتنا عن طريق العروض المغرية و الحديث اللطيف. بل إن البعض يستخدمهم للتدخل في شؤوننا الداخلية “.(الأسقف)
“سأكرر مرة أخرى. ما تحدثنا عنه اليوم ، يمكنك استخدامه كيفما تشاء. لا مانع لدي.”(سيو يوهي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكِ ، لا تزعجيني أكثر من هذا ، آنسة يون سيوهي.”(سيو يوهي)
“ماذا تقصدين…؟”(الأسقف)
“أنا أمزح.”(سيول)
كان الأسقف على وشك أن يرفع رأسه ويسأل لكنه تجمد على الفور.
بعد الوقوف للحظة والنظر في جميع أنحاء الغرفة ، هبطت نظرة الشاب فجأة في مكان واحد.
‘ماذا؟’
‘مستحيل!’
تدفق العرق البارد على ظهره. كانت المرأة التي كانت جالسة بشكل متواضع على الأريكة أمامه الآن. مدت سيو يوهي ذراعها على مهل ، وخلعت قبعة/تاج الأسقف ، وأخذتها بعناية بالقرب من عينيها.
“…أنا آسف….”(سيول)
“وبالتالي.” .(سيو يوهي)
“أنا هنا … لأرى تلميذي.”(اغنيس)
“من فضلكِ ، لا تزعجيني أكثر من هذا ، آنسة يون سيوهي.”(سيو يوهي)
”ماذا عن كارب ديم؟ صموئيل؟ أليكس؟ ايان؟ ماذا عن تيريزا؟ وغابة الإنكار؟ قرية رامان؟ “(تشوهونغ)
(م.م: يون سيوهي هي السيدة الأولى لمنظمة سين-يونغ…. الأسماء متشابهة )
غادر سونغ شي-هيون إلى منظمة سين-يونغ، وأعلنت سيو يوهي توقف نشاطها في الفردوس . بطبيعة الحال ، انخفض تأثير معبد لوكسوريا .
أعطت ابتسامة منعشة. بفف! ومض ضوء من الجوهرة الإتصال.
سألت تشوهونغ بتعبير مشوش.
كان هذا يعني أحد أمرين – الجانب الآخر إما أنه قطع الاتصال أو دمر البلورة. بالطبع ، علم كل من سيو يوهي والأسقف أنه كان الأخير.
“…نعم.”(سيول)
(م.م: يون سيوهي دمرت بلورة الإتصال السرية بعد أن تم إكتشافها.)
“تشو ، تشوهونغ ، أنا آسف حقًا. لقد كانت مجرد مزحة”.(سيول)
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصدين…؟”(الأسقف)
بعد دقيقة صمت ، فتح الأسقف فمه .
“آه.”(سيول)
“…كنت تعرفين.”(الأسقف)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “؟”(تشوهونغ)
“لقد لاحظت أنك غيرت جوهرة قبعة الأسقف. أعلم أنك لست من النوع الذي يغير شيئًا كهذا بسهولة “.(سيو يوهي)
“يا إلهي… مرة اخرى ؟”(سيو يوهي)
“هاه ، هذا فقط؟”(الأسقف)
“قلت لكَ أن تنام بهدوء … إيهه.”(سيو يوهي)
“سواء كان ذلك من المشروبات الكحولية أو الملابس أو الأصدقاء ، فأنت تقول دائمًا أنك تفضل الأشياء القديمة”(سيو يوهي)
“…أنتَ….”(تشوهونغ)
وضعت سيو يوهي القبعة على رأس الأسقف قبل أن تعود إلى أريكتها. ثم واصلت.
“أنا ، آه ….”(سيول)
“اذهب.”(سيو يوهي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” قلتَ “من أنتِ؟” انتَ … هل انتَ مجنون؟ هل هناك مشكلة في دماغك؟ “(تشوهونغ)
بهذه الكلمة فقط ، علم الأسقف أن الخيط الرفيع للاتصال الذي ما زالوا يتشاركونه قد انقطع. لم يكن لديه ما يقوله ولم يكن بإمكانه سوى الوقوف بلا حول ولا قوة.
قطعه صوت لطيف.
“ألن تلوميني؟”(الأسقف)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجابتها المنطقية وضعت الرجل في حيرة من الكلام. كانت المرأة مشهورة بالوفاء بكل وعد قطعته. كشخص راقبها لفترة طويلة ، عرف الأسقف ذلك أفضل من أي شخص آخر. لقد حثها فقط للتأكد ، فقط لينتهي به الأمر في وضع محرج.
“لا أريد ذلك. أنا أفهم لما فعلت ذلك “.(سيو يوهي)
مثل طفل الذي يبحث عن امه، زحف الشاب سريعًا إلى هدفه. بمجرد وصوله إلى الأريكة ، دفن وجهه في أحضان سيو يوهي.
“أرى.”(الأسقف)
عند سماع موقف سيو يوهي الذي لا يتزعزع بشأن هذه المسألة ، حدق الأسقف في الأرض وعض شفته السفلية.
“بدلاً من التهامهم شيئًا فشيئًا ، قد يكون من الأفضل بالفعل التعاون مع سين-يونغ .”(سيو يوهي)
أومأت ماريا برأسها في صراخ تشوهونغ.
“لذلك كانتِ تعرفين كل شيء.”(الأسقف)
▪
أطلق الأسقف ضحكة مكتومة .
لقد تحدثت باقتضاب بدافع الإحراج ، لكن سيول ظهر عليه علامات التشويش والذهول.
“أعلم أنني لست في وضع يسمح لي بقول هذا ، لكن من فضلكِ ، سأكون ممتنًا إلى الأبد إذا رجعتي إلى معبد لوكسوريا.”(الأسقف)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوغو؟”(سيول)
“إجابتي هي نفسها بغض النظر عن عدد المرات التي تسألني فيها.”(سيو يوهي)
إذا لم تفعل هذا على الأقل ، شعرت أنها ستندم على ذلك لبقية حياتها. ومع ذلك ، فقد تلقت أخبارًا عن عودة سيول بعد أقل من يوم من رحيلها. على الفور ، عادت إلى هارمارك.
لم تفقد سيو يوهي ابتسامتها اللطيفة من بداية هذه المحادثة إلى نهايتها. في النهاية ، تنهد الأسقف باكتئاب واستدار ليغادر. ولكن في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد أن يصرخ ، “هذا كفر!” بدأ يشك فيما إذا كانت المرأة التي أمامه هي ملكة الجليد التي يعرفها.
فُتح الباب. نظر الأسقف بشكل انعكاسي ورأى شابًا يمشي في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”(سيول)
“همم؟”(الأسقف)
“بأي فرصة … هل تعرفيني؟”(سيول)
كان وجهه مليئا بالنعاس. كانت عيناه مفتوحتين بالكاد ، وبالنظر إلى الطريقة التي نظر بها حوله في حالة ذهول ، بدا أن الشاب قد استيقظ منذ لحظة واحدة فقط. كان الشاب يمشي نصف نائم ، لكنه لم يكن يبدو أنه يمشي نائماً.
“سأكرر مرة أخرى. ما تحدثنا عنه اليوم ، يمكنك استخدامه كيفما تشاء. لا مانع لدي.”(سيو يوهي)
بعد الوقوف للحظة والنظر في جميع أنحاء الغرفة ، هبطت نظرة الشاب فجأة في مكان واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سعيدة وحزينة. حتى أن جزءًا منها أراد أن يضربه حتى يصبح عجينة من اللحم. لقد كان شعورًا غريبًا ومربكًا.
“هذا هو…؟”(الأسقف)
“- ماذا؟”(تشوهونغ)
سأل الأسقف في وقت متأخر ، لكن كلمته توقفت على الفور.
لا بد أن سيو يوهي قد رأت وجه الأسقف الذي صدم وهي تتنهد بعمق.
مثل طفل الذي يبحث عن امه، زحف الشاب سريعًا إلى هدفه. بمجرد وصوله إلى الأريكة ، دفن وجهه في أحضان سيو يوهي.
بعد دقيقة صمت ، فتح الأسقف فمه .
“أوه؟”(سيو يوهي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سألها هذا بعناية ، كادت تشوهونغ تسقط على ركبتيها.
تمتمت سيو يوهي ، التي كانت تشاهد الشاب في حالة ذهول ، في مفاجأة.
فاجأ الضيوف غير المتوقعين سيول، لكنه رحب بهم بسرعة.
‘ماذا ؟’
“مهلا! سيول! “(ميخائيل)
حتى أن الأسقف أصيب بصدمة أكبر. لم يرَ سيو يوهي مطلقًا وهي تسمح لأي شخص بالاقتراب منها بهذه السهولة. ولا حتى مرة.
بعد تبادل النظرات لفترة طويلة ، تحدثت تشوهونغ أخيرًا.
“يا إلهي… مرة اخرى ؟”(سيو يوهي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد ذلك. أنا أفهم لما فعلت ذلك “.(سيو يوهي)
قدمت سيو يوهي تعبيرًا مضطربًا ، ثم….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” قلتَ “من أنتِ؟” انتَ … هل انتَ مجنون؟ هل هناك مشكلة في دماغك؟ “(تشوهونغ)
“قلت لكَ أن تنام بهدوء … إيهه.”(سيو يوهي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لا ينطبق فقط على حياتها الرومانسية ولكن كل جوانب حياتها.
نقرت على لسانها وربتت بلطف على شعر الشاب. بدت وكأنها في حيرة مما يجب أن تفعله ، لكن من الواضح أنها كانت تربت عليه عن طيب خاطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سيول بشكل مؤذ وأضاف ، “هذا يسمى خداع تشوهونغ مرة أخرى.”
عندما رأى الشاب يفرك خده على فخذيها بابتسامة سعيدة ، صُدم الأسقف مرة أخرى. لم تسمح له سيو يوهي بالاقتراب منها فحسب ، بل سمحت له حتى بلمسها ؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
‘مستحيل!’
“المكان صاخب للغاية هنا.”(اغنيس)
كاد أن يصرخ ، “هذا كفر!” بدأ يشك فيما إذا كانت المرأة التي أمامه هي ملكة الجليد التي يعرفها.
“لن أعود لإرشاد معابد لوكسوريا .”(سيو يوهي)
“آه ، هذا خطأي.”(سيو يوهي)
قامت من على الأريكة و بدأت في جر الشاب.
لا بد أن سيو يوهي قد رأت وجه الأسقف الذي صدم وهي تتنهد بعمق.
على سبيل المثال ، اليوم. أسقف من المستوى 6 زار معبد لوكسوريا الموجود في هارمارك لهذا السبب بالتحديد.
“هل انتِ حقاً الآنسة سيو يوهي؟”(الأسقف)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدمت سيو يوهي تعبيرًا مضطربًا ، ثم….
” لقد أفسدته كثيرًا وطور عادة ….”(سيو يوهي)
(م.م: يون سيوهي هي السيدة الأولى لمنظمة سين-يونغ…. الأسماء متشابهة )
تمتمت سيو يوهي في حرج.
“هل انتِ مجنونة؟ هل تحاولين إقناع مريض بشرب الخمور القوية؟ “(تشوهونغ)
“اعذرنا.”(سيو يوهي)
بصقت تشوهونغ لعنة واستدارت بغضب. عانق سيول ظهرها بسرعة.
قامت من على الأريكة و بدأت في جر الشاب.
عندما رأت سيول يعتذر عن ارتكاب أي خطأ ، غرق قلبها.
“تعال ، دعنا نعود إلى غرفتك. هيا.”(سيو يوهي)
بدءاً من هوغو….
تم سحب الشاب من الغرفة ، وذراعيه لا تزالان متشابكتان حول خصر سيو يوهي وهو يخرج.
ولكن تمامًا مثل القول المأثور ، “نسر عجوز أفضل من نسر صغير” ، لا يزال من غير الممكن النظر إلى معبد لوكسوريا بازدراء. نظرًا لطبيعته كمعبد أيضاً ، فلا داعي للقلق .
وقف الأسقف ساكنًا لفترة طويلة دون تحريك عضلة واحدة.
“أ~أنتَ لست سوى قمامة! أنت فقط تعبث معي مرة أخرى ، أليس كذلك؟ “(تشوهونغ)
*
بووم!!
كانت تشوهونغ قد توجهت إلى المنطقة الحدودية من أجل سيول. تجاهلت كل من كان ينصحها بنسيان الأمر وركضت إلى الحدود ، لكنها لم تكن تنوي القفز بتهور.
“بأي فرصة … هل تعرفيني؟”(سيول)
كان الأمر مجرد أن تشوهونغ كانت لديها ثقة لا أساس لها من أن سيول كان على قيد الحياة. كانت تخطط للقيام بدوريات في المنطقة الحدودية في حال كانت ستساعده في هروبه.
كان هذا يعني أحد أمرين – الجانب الآخر إما أنه قطع الاتصال أو دمر البلورة. بالطبع ، علم كل من سيو يوهي والأسقف أنه كان الأخير.
إذا لم تفعل هذا على الأقل ، شعرت أنها ستندم على ذلك لبقية حياتها. ومع ذلك ، فقد تلقت أخبارًا عن عودة سيول بعد أقل من يوم من رحيلها. على الفور ، عادت إلى هارمارك.
نراكم مع الفصل القادم
بمجرد وصولها إلى هارمارك ، ركضت إلى معبد لوكسوريا. أمسكت سيدة الاستقبال من طوقها لتسألها عن مكان سيول جيهو. بمجرد أن فتحت الباب ودخلت الغرفة التي كان يقيم فيها….
(م.م: أسقف تعني رئيس الكهنة، او رتبة عالية من الكهنة)
“؟”(تشوهونغ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء ميخائيل وفيرونيكا …
كانت ترى الشاب جالسًا على السرير. لقد درسته بعناية ، وبالفعل كان هو، لقد نجا حقاً. كانت تلهث لالتقاط أنفاسها …
(م.م: يون سيوهي دمرت بلورة الإتصال السرية بعد أن تم إكتشافها.)
“أنت….”(تشوهونغ)
عندما رأت سيول يعتذر عن ارتكاب أي خطأ ، غرق قلبها.
كان لديها الكثير من الأشياء التي تريد أن تقولها له ، لكن فمها رفض أن يفتح الآن لأنه كان أمامها.
“اللعنة!”(تشوهونغ)
كانت سعيدة وحزينة. حتى أن جزءًا منها أراد أن يضربه حتى يصبح عجينة من اللحم. لقد كان شعورًا غريبًا ومربكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الواضح لأننا سمعنا أنه يمكننا زيارته الآن. يبدو أنه استعاد وعيه بالكامل اليوم “.(ماريا)
“قل شيئاً.”(تشوهونغ)
“بدلاً من التهامهم شيئًا فشيئًا ، قد يكون من الأفضل بالفعل التعاون مع سين-يونغ .”(سيو يوهي)
بعد تبادل النظرات لفترة طويلة ، تحدثت تشوهونغ أخيرًا.
ارتجفت بشرة تشوهونغ في حالة ذهول.
“الى ماذا تنظر؟ هل نسيت وجهي في أسبوع واحد فقط؟ “(تشوهونغ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ، بعد أن تمكن بالكاد من جر تشوهونغ إلى السرير ، فرك كفيه معًا وتوسل لتسامحه. لم يكن لديه أي عذر ليقدمه ، وبعد أن وضع نفسه مكانها ، شعر حقًا بأن ذلك كان صعباً عليها.
لقد تحدثت باقتضاب بدافع الإحراج ، لكن سيول ظهر عليه علامات التشويش والذهول.
“ألم تقطعي وعد؟ أنك ستعودين إذا قمنا برحلة استكشافية إلى مختبر دوقية ديفليبين “.(الأسقف)
“أوه….”(سيول)
تشوهونغ ، التي لم تستطع السماح لنفسها بضربه ولم تستطع إلا الصراخ عليه بغضب ، جعدت حاجبيها.
تلعثم قليلا قبل أن يتمتم بهدوء.
‘رائع….’
“من أنتِ؟”(سيول)
سأل الأسقف في وقت متأخر ، لكن كلمته توقفت على الفور.
“ماذا ؟”(تشوهونغ)
“قلت لكَ أن تنام بهدوء … إيهه.”(سيو يوهي)
تجعدت حواجب تشوهونغ .
كان الأسقف على وشك أن يرفع رأسه ويسأل لكنه تجمد على الفور.
” قلتَ “من أنتِ؟” انتَ … هل انتَ مجنون؟ هل هناك مشكلة في دماغك؟ “(تشوهونغ)
“لن أعود لإرشاد معابد لوكسوريا .”(سيو يوهي)
ثم وضع سيول جيهو نظرة حزينة.
أجابت سيو يوهي بدون لحظة من التردد.
“…نعم.”(سيول)
“وبالتالي.” .(سيو يوهي)
“- ماذا؟”(تشوهونغ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الأسقف ساكنًا لفترة طويلة دون تحريك عضلة واحدة.
“لقد تعرضت مؤخرًا لحادث ضخم. لا أستطيع تذكر أي شيء بسبب ذلك … “(سيول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا ؟”(تشوهونغ)
“لا تستطيع تذكر أي شيء؟”(تشوهونغ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصدين…؟”(الأسقف)
ارتجفت عيون تشوهونغ بشكل ملحوظ.
ولكن تمامًا مثل القول المأثور ، “نسر عجوز أفضل من نسر صغير” ، لا يزال من غير الممكن النظر إلى معبد لوكسوريا بازدراء. نظرًا لطبيعته كمعبد أيضاً ، فلا داعي للقلق .
“أ~أنتَ لست سوى قمامة! أنت فقط تعبث معي مرة أخرى ، أليس كذلك؟ “(تشوهونغ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سألها هذا بعناية ، كادت تشوهونغ تسقط على ركبتيها.
صرخت بغضب ولكن صوتها كان يرتجف. بدأ قلبها ينبض مع إحساس بعدم الارتياح تسلل إلى داخلها. الطريقة التي دلك بها سيول رقبته جعلته يبدو وكأنه مرتبك.
“كنتَ عضوًا في فريقي ، على الرغم من أنها كانت مهمة واحدة فقط. وأريد أن أشكرك أيضًا…. آه ، خذ هذا “.(كازوكي)
“بأي فرصة … هل تعرفيني؟”(سيول)
أومأت ماريا برأسها في صراخ تشوهونغ.
عندما سألها هذا بعناية ، كادت تشوهونغ تسقط على ركبتيها.
“بأي فرصة … هل تعرفيني؟”(سيول)
“…أنتَ….”(تشوهونغ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تستطيع تذكر أي شيء؟”(تشوهونغ)
تذكرت فجأة اللحظة التي سبقت محاولتهم الفرار. كان سيول يائسًا، مد يده حتى بعد سقوطه على الأرض. تلك اللحظة كانت تطاردها كل ليلة. لماذا لم تستطع أن تمسك يده؟
كان الأمر مجرد أن تشوهونغ كانت لديها ثقة لا أساس لها من أن سيول كان على قيد الحياة. كانت تخطط للقيام بدوريات في المنطقة الحدودية في حال كانت ستساعده في هروبه.
لم تستطع أن تتذكر كيف شعرت بالذنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سألها هذا بعناية ، كادت تشوهونغ تسقط على ركبتيها.
“أنت حقاً … لا تتذكر؟”(تشوهونغ)
بووم!!
“أنا ، لست متأكدًا. كل شيء مجرد فوضى في عقلي…. “(سيول)
“إذا كنتَ من سكان الأرض ، فأنا متأكدة من أنك تعرف كيف يتم إبرام العقود داخل الفردوس. وأنا أيضًا مجرد شخص من الأرض “(سيو يوهي).
حاولت تشوهونغ تنظيم أنفاسها. لم تصدق ذلك. لا ، لم تكن تريد تصديق ذلك. سارت إليه خطوة بخطوة.
” لكن الرحلة الاستكشافية لم تعد ضرورية. تم تدمير المختبر بالكامل وعاد جميع أعضاء فريق الإنقاذ أحياء. الأمر قد انتهى بالفعل، ومع ذلك فأنت تطلب مني أن أفي بجانبي من الوعد؟ “(سيو يوهي)
“ماذا عن ديلان؟”(تشوهونغ)
يمكن للمرء أن يقول إن المنظمة هي مجموعة مجتمعية يتجمع فيها الناس تحت راية تحقيق هدف مشترك. فهم أعضاء المنظمة بعضهم البعض من خلال التفاعلات المتكررة وبذلوا جهودهم في تحقيق هدف مشترك. أعطت هذه المنظمات الأولوية للربح أكثر من غيرها .
“ديلان …؟”(سيول)
تمتمت سيو يوهي ، التي كانت تشاهد الشاب في حالة ذهول ، في مفاجأة.
“وهوغو؟”(تشوهونغ)
“هذا هو…؟”(الأسقف)
“هوغو؟”(سيول)
“لا.”(سيو يوهي)
”ماذا عن كارب ديم؟ صموئيل؟ أليكس؟ ايان؟ ماذا عن تيريزا؟ وغابة الإنكار؟ قرية رامان؟ “(تشوهونغ)
(م.م: يون سيوهي دمرت بلورة الإتصال السرية بعد أن تم إكتشافها.)
“أنا ، آه ….”(سيول)
“لذلك كانتِ تعرفين كل شيء.”(الأسقف)
قامت تشوهونغ بقول كل كلمة رئيسية يمكن أن تفكر فيها ، لكن صدمتها ازدادت بشكل أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصدين…؟”(الأسقف)
“لقد نسيت حقًا … كل شيء؟”(تشوهونغ)
“سيول! سيوووول! “(هوغو)
“….”(سيول)
“آه.”(سيول)
“لا تتذكر حتى اسمًا واحدًا؟ هذا لا يمكن أن يكون صحيحاً، أليس كذلك؟ حقاً؟”(تشوهونغ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد وصولها إلى هارمارك ، ركضت إلى معبد لوكسوريا. أمسكت سيدة الاستقبال من طوقها لتسألها عن مكان سيول جيهو. بمجرد أن فتحت الباب ودخلت الغرفة التي كان يقيم فيها….
كانت تتوسل إليه عمليا الآن. عند سماعه كيف بدت يائسة ، أخفض سيول رأسه.
“ديلان …؟”(سيول)
“…أنا آسف….”(سيول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سألها هذا بعناية ، كادت تشوهونغ تسقط على ركبتيها.
عندما رأت سيول يعتذر عن ارتكاب أي خطأ ، غرق قلبها.
“لقد نسيت حقًا … كل شيء؟”(تشوهونغ)
“لماذا تعتذر … أيها الأحمق ….”(تشوهونغ)
عندما رأى الشاب يفرك خده على فخذيها بابتسامة سعيدة ، صُدم الأسقف مرة أخرى. لم تسمح له سيو يوهي بالاقتراب منها فحسب ، بل سمحت له حتى بلمسها ؟!
تحولت حواف عينيها إلى اللون الأحمر ، ولهثت تشوهونغ بهدوء.
‘رائع….’
“يجب أن أكون … الشخص الذي يشعر بالأسف …”(تشوهونغ)
“…كنت تعرفين.”(الأسقف)
في تلك اللحظة ، فجأة قرب الشاب رأسه من تشوهونغ.
“قلت لكَ أن تنام بهدوء … إيهه.”(سيو يوهي)
“آه.”(سيول)
كان الأمر مجرد أن تشوهونغ كانت لديها ثقة لا أساس لها من أن سيول كان على قيد الحياة. كانت تخطط للقيام بدوريات في المنطقة الحدودية في حال كانت ستساعده في هروبه.
“؟”(تشوهونغ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ، بعد أن تمكن بالكاد من جر تشوهونغ إلى السرير ، فرك كفيه معًا وتوسل لتسامحه. لم يكن لديه أي عذر ليقدمه ، وبعد أن وضع نفسه مكانها ، شعر حقًا بأن ذلك كان صعباً عليها.
“الآن أتذكر ذلك-“(سيول)
(م.م: يون سيوهي هي السيدة الأولى لمنظمة سين-يونغ…. الأسماء متشابهة )
“تتذ-تتذكر؟”(تشوهونغ)
لقد مر وقت طويل منذ أن عانى من جمودها. عُرفت سيو يوهي باسم ملكة الجليد داخل الفردوس على وجه التحديد لأنه لم ينجح أي رجل في جذبها ، بما في ذلك سونغ شي-هيون الشهيرة.
حدق سيول في وجهها باهتمام وقام بتجعيد حواجبه. ثم تحدث.
“لكن~ لكن يجب أن تعرفي لماذا كان ذلك ضروريًا. حتى الآن ، تحاول المنظمات الخارجية سرقة كهنتنا عن طريق العروض المغرية و الحديث اللطيف. بل إن البعض يستخدمهم للتدخل في شؤوننا الداخلية “.(الأسقف)
“لقد كنت أمزح.”(سيول)
“أ~أنتَ لست سوى قمامة! أنت فقط تعبث معي مرة أخرى ، أليس كذلك؟ “(تشوهونغ)
“…ماذا ؟”(تشوهونغ)
بعد دقيقة صمت ، فتح الأسقف فمه .
“أنا أمزح.”(سيول)
“لكن~ لكن يجب أن تعرفي لماذا كان ذلك ضروريًا. حتى الآن ، تحاول المنظمات الخارجية سرقة كهنتنا عن طريق العروض المغرية و الحديث اللطيف. بل إن البعض يستخدمهم للتدخل في شؤوننا الداخلية “.(الأسقف)
“تمزح؟”(تشوهونغ)
بووم!!
ارتجفت بشرة تشوهونغ في حالة ذهول.
وحتى إيان وتيريزا .
“أجل.”(سيول)
“بأي فرصة … هل تعرفيني؟”(سيول)
ابتسم سيول بشكل مؤذ وأضاف ، “هذا يسمى خداع تشوهونغ مرة أخرى.”
“أنت حقاً … لا تتذكر؟”(تشوهونغ)
في ذلك الحين.
“انتظر ، لا أستطيع التنفس.”(سيول)
بومم!
“؟”(تشوهونغ)
اندلع صوت متفجر مفاجئ في غرفة العلاج. سقط فك سيول. لقد كسرت لكمة تشوهونغ الدرج المجاور للسرير.
لم يسأل أحد ، لكن أغنيس ذكرت أيضًا عذرها الرهيب لمجيئها للزيارته.
“أنت… أنت….”(تشوهونغ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت امرأتان الغرفة ، تحمل كل منهما سلة في يديها. ارتدت الأولى زي خادمة ، بينما ارتدت الأخرى قميصًا أبيض بسيطًا.
ارتجف حلقها كما تومض عيناها ببريق بارد. حتى أن سيول يمكنه أن يشعر بوجود نية قاتلة في الهواء. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى توصل إلى نتيجة مفادها أنه قد يموت اليوم.
ردت المرأة بوضوح.
“آسف!”(سيول)
” جئتِ لتطمئني عليه؟ أنتِ ماريا يريل؟ “(تشوهونغ)
جمع يديه على الفور واعتذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدمت سيو يوهي تعبيرًا مضطربًا ، ثم….
“أنت ابن العاهرة … هل تلعبت معي …؟”(تشوهونغ)
“هاه ، هذا فقط؟”(الأسقف)
“آسف ، آسف ، لن أفعل ذلك مرة أخرى. صدقيني.”(سيول)
قامت من على الأريكة و بدأت في جر الشاب.
“أيها اللعين ابن العاهرة…. هل تعرف كم كنتُ… قلقة … كيك! “(تشوهونغ)
بالطبع ، كان هذا كله مجد الماضي. كان ذلك عندما كان كل من سيو يوهي و سونغ شي-هيون نشطين. على وجه الدقة ، كان معبد لوكسوريا في ذروة مجده قبل أن ينفصل هذين المنفذين.
عندما انفجرت الدموع من عيني تشوهونغ الحمراوان ، شعر سيول بأن قلبه ينبض برعب.
ردت ماريا كما لو تشوهونغ سئلت أغبى سؤال في العالم.
“تشو ، تشوهونغ ، أنا آسف حقًا. لقد كانت مجرد مزحة”.(سيول)
“سأكرر مرة أخرى. ما تحدثنا عنه اليوم ، يمكنك استخدامه كيفما تشاء. لا مانع لدي.”(سيو يوهي)
“اللعنة!”(تشوهونغ)
“لا.”(سيو يوهي)
بصقت تشوهونغ لعنة واستدارت بغضب. عانق سيول ظهرها بسرعة.
“لقد أوضحت نواياي. من الأفضل أن تسأل لوكسوريا شخصيًا إذا كنتَ تشعر بالفضول لماذا لم تأخذ السلطات مني “.(سيو يوهي)
” لا~لا تذهبي.”(سيول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا~لا تذهبي.”(سيول)
“ابتعد عني.”(تشوهونغ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”(سيول)
“أنا آسف! سامحنيي!”(سيول)
“اعذرنا.”(سيو يوهي)
“لن أقولها مرة أخرى ، أيها الوغد.”(تشوهونغ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوغو؟”(سيول)
قاومت تشوهونغ لتحرير نفسها ، لكن سيول تشبث بها كما لو أن حياته تعتمد على ذلك. في الحقيقة ، كان بإمكان تشوهونغ التخلص منه بسهولة ، لكنها لم تستطع فعل ذلك لأنها علمت أنه مصاب.
لقد تحدثت باقتضاب بدافع الإحراج ، لكن سيول ظهر عليه علامات التشويش والذهول.
بعد فترة وجيزة ، بعد أن تمكن بالكاد من جر تشوهونغ إلى السرير ، فرك كفيه معًا وتوسل لتسامحه. لم يكن لديه أي عذر ليقدمه ، وبعد أن وضع نفسه مكانها ، شعر حقًا بأن ذلك كان صعباً عليها.
“انتظر ، لا أستطيع التنفس.”(سيول)
بينما كان يستمع إلى لعنات تشوهونغ التي لا تنتهي ، رن صوت فتح الباب.
بدءاً من هوغو….
تشوهونغ ، التي لم تستطع السماح لنفسها بضربه ولم تستطع إلا الصراخ عليه بغضب ، جعدت حاجبيها.
“أ~أنتَ لست سوى قمامة! أنت فقط تعبث معي مرة أخرى ، أليس كذلك؟ “(تشوهونغ)
“المكان صاخب للغاية هنا.”(اغنيس)
“الآن أتذكر ذلك-“(سيول)
“هاه؟ ماذا تفعلان أنتما تعانقان بعضكما البعض؟ “(ماريا)
نراكم مع الفصل القادم
دخلت امرأتان الغرفة ، تحمل كل منهما سلة في يديها. ارتدت الأولى زي خادمة ، بينما ارتدت الأخرى قميصًا أبيض بسيطًا.
عند سماع موقف سيو يوهي الذي لا يتزعزع بشأن هذه المسألة ، حدق الأسقف في الأرض وعض شفته السفلية.
”آنسة ماريا؟ آنسة أغنيس! “(سيول)
“اعذرنا.”(سيو يوهي)
فاجأ الضيوف غير المتوقعين سيول، لكنه رحب بهم بسرعة.
“إذا كنتَ من سكان الأرض ، فأنا متأكدة من أنك تعرف كيف يتم إبرام العقود داخل الفردوس. وأنا أيضًا مجرد شخص من الأرض “(سيو يوهي).
“ماذا؟ لماذا أنتما هنا؟”(تشوهونغ)
“عقلكِ الغبي يبدو منطقيًا لمرة واحدة ، لكن مع ذلك ، أنا متأكدة من أنه بخير إذا …. آه ، ارفعي يديك عن السلة! أنا لم أحضره لك لكي تشربيه انت “.(ماريا)
سألت تشوهونغ بتعبير مشوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” قلتَ “من أنتِ؟” انتَ … هل انتَ مجنون؟ هل هناك مشكلة في دماغك؟ “(تشوهونغ)
“من الواضح لأننا سمعنا أنه يمكننا زيارته الآن. يبدو أنه استعاد وعيه بالكامل اليوم “.(ماريا)
“اعذرنا.”(سيو يوهي)
“اليوم؟ لا ، لماذا أنتما هنا؟ “(تشوهونغ)
حتى أن الأسقف أصيب بصدمة أكبر. لم يرَ سيو يوهي مطلقًا وهي تسمح لأي شخص بالاقتراب منها بهذه السهولة. ولا حتى مرة.
“ما تقصد ب لماذا؟ نحن هنا لنطمئن عليه”.(ماريا)
لم يكن يعرف السبب، كان سعيدًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يتوقف الوقت. كانت للإشارة إلى أنه … لا يريد العودة إلى الأرض.
ردت ماريا كما لو تشوهونغ سئلت أغبى سؤال في العالم.
“انتظر ، لا أستطيع التنفس.”(سيول)
” جئتِ لتطمئني عليه؟ أنتِ ماريا يريل؟ “(تشوهونغ)
سألت تشوهونغ بتعبير مشوش.
“لقد جاء ليطمئن عليّ عندما لم أكن على ما يرام. أنا فقط أسدد الدين “.(ماريا)
‘مستحيل!’
ردت ماريا بإجابة موجزة ووضعت السلة برفق.
كان الأسقف على وشك أن يرفع رأسه ويسأل لكنه تجمد على الفور.
“أنا هنا … لأرى تلميذي.”(اغنيس)
“أنت….”(تشوهونغ)
لم يسأل أحد ، لكن أغنيس ذكرت أيضًا عذرها الرهيب لمجيئها للزيارته.
في ذلك الحين.
“هل ترغب في بعض الفواكه؟”(اغنيس)
“ماذا ؟”(تشوهونغ)
“هاه؟ أه نعم.”(سيول)
اندلع صوت متفجر مفاجئ في غرفة العلاج. سقط فك سيول. لقد كسرت لكمة تشوهونغ الدرج المجاور للسرير.
“من بالجحيم يهتم بالفواكه؟ أحضرت بعض المشروبات الكحولية ، لذلك دعونا نقيم حفلة “(ماريا).
أومأت ماريا برأسها في صراخ تشوهونغ.
“هل انتِ مجنونة؟ هل تحاولين إقناع مريض بشرب الخمور القوية؟ “(تشوهونغ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الأسقف ساكنًا لفترة طويلة دون تحريك عضلة واحدة.
أومأت ماريا برأسها في صراخ تشوهونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”(سيول)
“عقلكِ الغبي يبدو منطقيًا لمرة واحدة ، لكن مع ذلك ، أنا متأكدة من أنه بخير إذا …. آه ، ارفعي يديك عن السلة! أنا لم أحضره لك لكي تشربيه انت “.(ماريا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟”(سيو يوهي)
“دعني أرجوكِ! أحتاج إلى بعض الخمور الآن. سوف أنفجر من الغضب بسبب هذا اللقيط! “(تشوهونغ)
حتى أن الأسقف أصيب بصدمة أكبر. لم يرَ سيو يوهي مطلقًا وهي تسمح لأي شخص بالاقتراب منها بهذه السهولة. ولا حتى مرة.
تشاجر كل من ماريا وتشوهونج كالمعتاد ، وقامت أغنيس بهدوء بتقشير الفاكهة على الجانب. لم يتوقع سيول أن تأتي ماريا وأغنيس لزيارته. ومع ذلك ، لم يكن هذان الشخصان الضيفين الوحيدين. في الواقع ، كانوا مجرد البداية.
“لا تتذكر حتى اسمًا واحدًا؟ هذا لا يمكن أن يكون صحيحاً، أليس كذلك؟ حقاً؟”(تشوهونغ)
بووم!!
لقد تحدثت باقتضاب بدافع الإحراج ، لكن سيول ظهر عليه علامات التشويش والذهول.
فتح رجل أسود البشرة الباب مثل ما فعلت تشوهونج. لقد داس في الغرفة واحتضن سيول على الفور.
“ألن تلوميني؟”(الأسقف)
“سيول! سيوووول! “(هوغو)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ، بعد أن تمكن بالكاد من جر تشوهونغ إلى السرير ، فرك كفيه معًا وتوسل لتسامحه. لم يكن لديه أي عذر ليقدمه ، وبعد أن وضع نفسه مكانها ، شعر حقًا بأن ذلك كان صعباً عليها.
“هو ، هوغو؟”(سيول)
تجعدت حواجب تشوهونغ .
“آآآآآآه! أنت حي! أنت حي!”(هوغو)
شيء واحد يجب ملاحظته هو أن اسم المنظمة لا يعكس قوتها بأي شكل من الأشكال. عادة ، يحدد عدد أعضاء المنظمة عنوانها. كانت تسمى المنظمات الصغيرة أو المستقلة فرقًا أو مجموعات أو أطقمًا أو جمعيات ، بينما كانت تسمى المنظمات متوسطة وكبيرة الحجم تحالفات أو نقابات أو شركات.
“انتظر ، لا أستطيع التنفس.”(سيول)
بعد دقيقة صمت ، فتح الأسقف فمه .
بدءاً من هوغو….
“ديلان …؟”(سيول)
“مهلا! سيول! “(ميخائيل)
وحتى إيان وتيريزا .
جاء ميخائيل وفيرونيكا …
“لا تتذكر حتى اسمًا واحدًا؟ هذا لا يمكن أن يكون صحيحاً، أليس كذلك؟ حقاً؟”(تشوهونغ)
“كنت حقاً على قيد الحياة.”(كازوكي)
“آسف ، آسف ، لن أفعل ذلك مرة أخرى. صدقيني.”(سيول)
“السيد كازوكي؟ هل أنت هنا أيضًا؟ “(سيول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… من فضلكِ ، سيفرح كل الكهنة في الفردوس وحتى والإلهة لوكسوريا بخبر عودتك.”(الأسقف)
“كنتَ عضوًا في فريقي ، على الرغم من أنها كانت مهمة واحدة فقط. وأريد أن أشكرك أيضًا…. آه ، خذ هذا “.(كازوكي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد أن يصرخ ، “هذا كفر!” بدأ يشك فيما إذا كانت المرأة التي أمامه هي ملكة الجليد التي يعرفها.
جاء أياسه كازوكي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“عفوًا ، هل تأخرنا؟”(إيان)
“لكن~ لكن يجب أن تعرفي لماذا كان ذلك ضروريًا. حتى الآن ، تحاول المنظمات الخارجية سرقة كهنتنا عن طريق العروض المغرية و الحديث اللطيف. بل إن البعض يستخدمهم للتدخل في شؤوننا الداخلية “.(الأسقف)
“لماذا تبدو متفاجئًا جدًا؟ كنت افتقدك كثيرا.”(تيريزا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه….”(سيول)
وحتى إيان وتيريزا .
لم تفقد سيو يوهي ابتسامتها اللطيفة من بداية هذه المحادثة إلى نهايتها. في النهاية ، تنهد الأسقف باكتئاب واستدار ليغادر. ولكن في تلك اللحظة.
سرعان ما أصبحت غرفة العلاج صاخبة. كانت الغرفة صغيرة بالفعل. الآن بعد أن احتوت على عشرة أشخاص فيها ، امتلأت حتى كادت تنفجر.
“انتظر ، لا أستطيع التنفس.”(سيول)
‘رائع….’
” جئتِ لتطمئني عليه؟ أنتِ ماريا يريل؟ “(تشوهونغ)
شعر سيول جيهو بدوخة خفيفة.
بعد الصمت لفترة طويلة ، فتحت سيو يوهي فمها أخيرًا.
‘هل أستحق هذا حقًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوغو؟”(سيول)
بصراحة ، كان مذهولاً. في الوقت نفسه ، ظهرت ابتسامة كبيرة على وجهه عندما اعتقد أنهم جميعًا جاؤوا لرؤيته. حاول كبح فرحته ، لكن فمه رفض الاستماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “؟”(تشوهونغ)
“هاها.”(سيول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت امرأتان الغرفة ، تحمل كل منهما سلة في يديها. ارتدت الأولى زي خادمة ، بينما ارتدت الأخرى قميصًا أبيض بسيطًا.
في النهاية هربت من فمه ضحكة فرح. تذمرت تشوهونغ ، وسألته عن الجحيم الذي كان يضحك عليه ، لكن ضحكته استمرت دون توقف.
نقرت على لسانها وربتت بلطف على شعر الشاب. بدت وكأنها في حيرة مما يجب أن تفعله ، لكن من الواضح أنها كانت تربت عليه عن طيب خاطر.
“هذا ممتع.”(سيول)
بدءاً من هوغو….
لم يكن يعرف السبب، كان سعيدًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يتوقف الوقت. كانت للإشارة إلى أنه … لا يريد العودة إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهه مليئا بالنعاس. كانت عيناه مفتوحتين بالكاد ، وبالنظر إلى الطريقة التي نظر بها حوله في حالة ذهول ، بدا أن الشاب قد استيقظ منذ لحظة واحدة فقط. كان الشاب يمشي نصف نائم ، لكنه لم يكن يبدو أنه يمشي نائماً.
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
وحتى إيان وتيريزا .
هنا ينتهي ارك مهمة الإنقاذ و يبدا واحد جديد .. ಠ_ಠ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”(سيول)
نراكم مع الفصل القادم
مثل طفل الذي يبحث عن امه، زحف الشاب سريعًا إلى هدفه. بمجرد وصوله إلى الأريكة ، دفن وجهه في أحضان سيو يوهي.
اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات
بعد الصمت لفترة طويلة ، فتحت سيو يوهي فمها أخيرًا.
“أ~أنتَ لست سوى قمامة! أنت فقط تعبث معي مرة أخرى ، أليس كذلك؟ “(تشوهونغ)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات