فوكسي ،ورابيت (2)
الفصل 228
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار!
كان من المحتمل ألا ينتهوا من أعمالهم بعد يوم واحد، لذلك قرر (سيول جيهو) أولاً العثور على مكان للإقامة.
كانت هذه المرة الأولى له في قاعة المزادات، لكن الغريب أنه لم يشعر بأي إثارة.
تمامًا كما أرادت (تشوهونج)، وجدوا غرفة في نزل فاخر لخلع معداتهم قبل تناول الطعام في مطعم باهظ الثمن.
وهكذا، غادرت (تشوهونج) والمجموعة بشكل صاخب ا.
ثم اتجهوا مباشرة إلى دار المزاد.
توقفوا عن طلب المزيد من الطعام بحلول الوقت الذي حل فيه الظلام في الخارج، لكنها لم تكن قد انتهت بعد.
تحدث زملاؤه بحماس وضحكوا طوال الطريق إلى هناك، لكن (سيول جيهو) شعر بعدم الارتياح. لم يكن يعرف السبب، ولكن منذ أن دخل شهرزاد، بدأ حدسه ينبض.
“شخص ما يأكل جيدا.” ابتسم (سيول جيهو) وهو ينظر إلى (كيم هانا)، التي كانت تمزق شريحة لحم ساخنة إلى نصفين.
حاول الاتصال عبر البلورة عدة مرات أخرى، لكن المكالمات لم تتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مكان اللقاء في وسط المدينة. كان في الشارع حيث التقى (سيو يوهوي) لأول مرة.
“هل يجب أن أزور مبنى شركة سين يونغ…؟”
لقد شعر (سيول جيهو) نفسه بنفس الشعور عندما أُجبر على العودة إلى الأرض بعد الحرب.
وصلوا إلى وجهتهم بينما اشتد صراعه الداخلي.
“لقد جئت من أجلك”. رد (سيول جيهو).
كانت هذه المرة الأولى له في قاعة المزادات، لكن الغريب أنه لم يشعر بأي إثارة.
“إيه، لا بأس إذن. فقط اتصل بنا عندما تنتهي “.
كانت مزدحمة للغاية. كان هناك العديد من الأشخاص الحاضرين مثل عدد العناصر إلى النقطة التي لم يستطع فيها معرفة ما إذا كان في قاعة مزاد أو سوق.
“ستشربون طوال الليل على أي حال. سأنتهي في الصباح الباكر على أبعد تقدير. ربما في وقت أقرب “.
لكن بقية زملاء (سيول جيهو) تجولوا بحرية، وكانوا على دراية بالمكان. بحلول الوقت الذي عادوا فيه من قاعة المزاد، كانت الشمس قد غربت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لكن…]
بدا أن الثلاثي (تشوهونج) و(فاي سورا) و(ماريا) يتجولون فقط لأنهم لم يعودوا بأي شيء على الرغم من أنهم انطقوا بنشاط في جميع أنحاء المنطقة.
ومع ذلك، أظهر لهم (هوغو) ما هو الإنفاق الباهظ.
حتى (مارسيل غيونيا) لم يشترِ سوى بضع قطع من المعادن الخاصة والسهام.
‘جحيم…’
ومع ذلك، أظهر لهم (هوغو) ما هو الإنفاق الباهظ.
في النهاية ضربت رأسها بعنف في الطاولة.
كان من الأفضل لو أنه اشترى أشياء بعد مقارنتها على مدار بضعة أيام، لكنه ببساطة انتزع كل ما جذب انتباهه.
كان من المحتمل ألا ينتهوا من أعمالهم بعد يوم واحد، لذلك قرر (سيول جيهو) أولاً العثور على مكان للإقامة.
في المزادات، قدم العروض الساحقة وأهدر أموالًا غير ضرورية.
“لم آكل بشكل صحيح خلال الأسابيع القليلة الماضية، ورؤيتك فجأة جعلتني أشعر بالجوع. آه، ولا تنسي الخمور أيضا. هل اتفقنا؟”
حاضرته (تشوهونج) لاستخدام أمواله بحكمة أكبر، لكن (هوغو) ابتسم وهو يرتدي الدرع الجديد الذي اشتراه للتو.
لقد رأى حالات تغير فيها الاتجاه من اليسار إلى اليمين، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها شيئًا من هذا القبيل.
كما اشتري (سيول جيهو) شيئًا ما. كلفته فقط مائة عملة فضية، كانت عباءة بغطاء من الفراء تحميه إلى حد ما من البرد بميزة العزل الحراري.
[أنت تعرف أنها كانت ملكيتي الخاصة.]
صفقت (تشوهونج) بيديها.
توقفوا عن طلب المزيد من الطعام بحلول الوقت الذي حل فيه الظلام في الخارج، لكنها لم تكن قد انتهت بعد.
“حسنًا، لننهي الأمر هنا اليوم. هل نذهب لتذوق بعض خمور شهرزاد الآن؟”
في النهاية ضربت رأسها بعنف في الطاولة.
“أعرف حانة تحتوي على خمور جيدة حقًا ~” أومأت (تشوهونج) برأسها عندما سمعت (فاي سورا) تقترح مكانًا.
[أنت تعرف. أن الختم الذهبي لم يكن ختم شركة سين يونغ.]
“خذينا الي هناك. على حسابي اليوم. دعونا نفرغ كل ما لديهم “.
فقط…
“أسرعووووووووووا!” هتفت (ماريا)، وهي تصفق كلتا يديها. ضحكت (تشوهونج) واستدارت.
لم يتمكن من رؤية وجهها لأن رأسها كان على الطاولة، لكنه كان يستطيع أن يعرف من ارتجافه كتفيها النحيلتان.
“سيول ؟ ماذا ستفعل؟ دعنا نسرع ونذهب!”
“…”
“هاه؟ آه، أنا… “. تلعثم (سيول جيهو).
“لا أحد يعرف…”
أن يذهب أو لا يذهب. شعر بالتضارب، لكنه لم يكن بحاجة إلى التفكير لفترة طويلة.
تمامًا كما أرادت (تشوهونج)، وجدوا غرفة في نزل فاخر لخلع معداتهم قبل تناول الطعام في مطعم باهظ الثمن.
تسلل الغروب تدريجيًا حولهم. إذا تأخر لفترة أطول، فسيضطر إلى التأجيل إلى الغد. لن يشعر بتحسن إلا إذا قام بتسوية الأمور اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ال….’
“اذهبوا قبلي لا يزال لدي شيء لأفعله، لذلك سأنضم إليكم بمجرد أن أنتهي “.
[أنت تعرف. أن الختم الذهبي لم يكن ختم شركة سين يونغ.]
“ماذا؟ إلى أين أنت ذاهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا، اشتر لي شيئا لأكله أولاً؟”
“لدي شخص يجب أن أقابله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سم سريع المفعول. يقتل بدون أي ألم. يمكن أن ينظر إليه على أنه اعطاها مخرجاً إلى حد ما.
“-تعال معنا هل هو أمر ملح؟”
أغلق (سيول جيهو) فمه. كان تعبير (كيم هانا) جادا. بدت بلا حياة لدرجة أنها بدت كأنها ستختفي تقريبا. تماما مثل ضباب على وشك التشتت والاختفاء في مهب الريح.
“ستشربون طوال الليل على أي حال. سأنتهي في الصباح الباكر على أبعد تقدير. ربما في وقت أقرب “.
“لا أحد يعرف…”
“إيه، لا بأس إذن. فقط اتصل بنا عندما تنتهي “.
“هاه؟ آه، أنا… “. تلعثم (سيول جيهو).
وهكذا، غادرت (تشوهونج) والمجموعة بشكل صاخب ا.
EgY RaMoS
عندما كان (سيول جيهو) بمفرده، أخرج بلورة الاتصال من جيبه. كان الاتجاه الذي كان يسير فيه نحو مبنى شركة سين يونغ، ولكن قبل أن يخطو عشر خطوات، توقف في طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سم سريع المفعول. يقتل بدون أي ألم. يمكن أن ينظر إليه على أنه اعطاها مخرجاً إلى حد ما.
أي صدفة هذه! كانت البلورة تبعث الضوء فجأة.
حتى عندما كان جسدها يرتجف، لم تنظر (كيم هانا) إلى الوراء أبدًا. لأنها إذا فعلت ذلك، شعرت أنها ستعود. شعرت وكأنها ستعود الي السم …
“حسنا، نعم، إنه خطأك جزئيا.”
******************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف كيف أخذ (هاو وين) كلماته، لكنها أثرت بالتأكيد على مستقبله.
[…]
بعد الانتهاء من المكالمة، تحرك (سيول جيهو) على عجل.
لقد شعر (سيول جيهو) نفسه بنفس الشعور عندما أُجبر على العودة إلى الأرض بعد الحرب.
كان مكان اللقاء في وسط المدينة. كان في الشارع حيث التقى (سيو يوهوي) لأول مرة.
بعد العثور على سيدة تنتظر تحت مصباح شارع ساطع، خفض (سيول جيهو) سرعته تدريجياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لكن…]
وصلت (كيم هانا) قبله.
يمكن للناس رؤيتها والتفكير، “إنها ليست مشكلة كبيرة”.
تنورة على شكل حرف H وبدلة رمادية وحقيبة جلدية صغيرة.
أزرق. اختيار المصير.
لطالما انتظرت (سيول جيهو) في نفس الزي.
‘ماذا…’
هل شعرت بحضوره؟ أدارت (كيم هانا)، التي كانت تحدق بلا تعبير في الشارع، رأسها فجأة.
بدأ (سيول جيهو) في اختيار كلماته بحرص أكثر.
“…. لقد أتيت!”
“…”
أوقف (سيول جيهو) خطواته.
“….”
“لم أكن أعرف أنك ستكون في شهرزاد من بين جميع الأماكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بمعنى أن كيفية استخدامه أمر متروك لك تمامًا؟]
“لقد جئت من أجلك”. رد (سيول جيهو).
فجأة، ومضت الكلمات التي سمعتها عندما ذهبت للعثور على مدير الموارد البشرية في ذهنها.
“مكالماتك لم تصل أبدا. ما الذي حدث بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن (سيول جيهو) شخصا سيخسر أمام أي شخص في التهام الطعام، لكنه ضبط نفسه اليوم.
“….”
ثم اتجهوا مباشرة إلى دار المزاد.
“لماذا لم تقولي شيئا؟ لا بد أن شيئا ما قد حدث لك، أليس كذلك؟”
“لقد جئت من أجلك”. رد (سيول جيهو).
“أنا آسف”.
[…]
اعتذرت (كيم هانا). سحبت شعرها من على جبهتها وأطلقت تنهيدة عميقة كانت تحبسها.
لقد تغير لون (هاو وين) في اللحظة التي أجاب فيها بأنه سيصبح ملكًا.
“حدثت أشياء كثيرة … لم يكن لدي حتى الوقت للتفكير في الاتصال “.
كان من المحتمل ألا ينتهوا من أعمالهم بعد يوم واحد، لذلك قرر (سيول جيهو) أولاً العثور على مكان للإقامة.
أغلق (سيول جيهو) فمه. كان تعبير (كيم هانا) جادا. بدت بلا حياة لدرجة أنها بدت كأنها ستختفي تقريبا. تماما مثل ضباب على وشك التشتت والاختفاء في مهب الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مكان اللقاء في وسط المدينة. كان في الشارع حيث التقى (سيو يوهوي) لأول مرة.
“حسنا ما خطبك؟”
“لقد جئت من أجلك”. رد (سيول جيهو).
بدأ (سيول جيهو) في اختيار كلماته بحرص أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ابتسمت (كيم هانا) ابتسامة باهتة.
“اللقيط اللعين…” لقد تمتمت بصمت لنفسها وهي تشهق بشدة.
“مهلا، اشتر لي شيئا لأكله أولاً؟”
رفعت (كيم هانا) دون وعي يدها لتشرب السم قبل أن تخفضها بالقوة وتغادر هاربة.
قام (سيول جيهو) بعقد حاجبيه وهو يتعجب من الطلب المفاجئ.
ومع ذلك، أظهر لهم (هوغو) ما هو الإنفاق الباهظ.
“لم آكل بشكل صحيح خلال الأسابيع القليلة الماضية، ورؤيتك فجأة جعلتني أشعر بالجوع. آه، ولا تنسي الخمور أيضا. هل اتفقنا؟”
[…]
ليس بضعة أيام، ولكن بضعة أسابيع.
نهض (سيول جيهو) من مقعده وغطى جسدها بعباءته. عندما رأى قطرات الدموع التي لا تنتهي تسقط تحت الطاولة، جلس بصمت في مقعده.
عند رؤية (كيم هانا) تنظر إليه بوجه بدا وكأنه سينهار في أي وقت، لم يستطع (سيول جيهو) إلا أن يومئ برأسه موافقاً.
“هذا اللون هو…؟”
دخل الاثنان مطعما قريبا.
‘ماذا…’
أكلت (كيم هانا). دون أن تقول أي شيء، قامت بمسح كل الطعام بسرعة مخيفة بمجرد وصول الأطباق.
“شخص ما يأكل جيدا.” ابتسم (سيول جيهو) وهو ينظر إلى (كيم هانا)، التي كانت تمزق شريحة لحم ساخنة إلى نصفين.
“شخص ما يأكل جيدا.” ابتسم (سيول جيهو) وهو ينظر إلى (كيم هانا)، التي كانت تمزق شريحة لحم ساخنة إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن يذهب أو لا يذهب. شعر بالتضارب، لكنه لم يكن بحاجة إلى التفكير لفترة طويلة.
“أكون أحيانا هكذا.” هزت (كيم هانا) رأسها وخديها منتفختان من الطعام.
حدقت (كيم هانا) في الزجاجة الذي كانت تحملها بعيون غير مركزة. انطلاقا من خديها المتوهجين، كانت بالفعل في حالة سكر شديد.
“عندما كنت صغيرة، كنت أتناول الطعام بنهم كلما شعرت بالتوتر. عادة ما أتسوق الآن، لكن هذا غير ممكن هنا”.
أوقف (سيول جيهو) خطواته.
لم يكن (سيول جيهو) شخصا سيخسر أمام أي شخص في التهام الطعام، لكنه ضبط نفسه اليوم.
بدا أن الثلاثي (تشوهونج) و(فاي سورا) و(ماريا) يتجولون فقط لأنهم لم يعودوا بأي شيء على الرغم من أنهم انطقوا بنشاط في جميع أنحاء المنطقة.
كان يسأل أحيانا “هل يجب أن أطلب المزيد؟” وهو يطلب مزيداً من الطلبات عندما أومأت (كيم هانا) برأسها.
أكلت (كيم هانا). دون أن تقول أي شيء، قامت بمسح كل الطعام بسرعة مخيفة بمجرد وصول الأطباق.
تباطأت سرعتها كلما قام العاملين برفع الأطباق المكدسة، لكن (كيم هانا) لم تتوقف عن الأكل. سرعان ما بدا الأمر وكأنها كانت تحشو الطعام بالقوة في حلقها كما لو كانت تريد خنق نفسها والموت من الإفراط في تناول الطعام.
ومع ذلك، أظهر لهم (هوغو) ما هو الإنفاق الباهظ.
استمرت (كيم هانا) في تناول الطعام دون توقف لمدة أربع ساعات.
تمامًا كما أرادت (تشوهونج)، وجدوا غرفة في نزل فاخر لخلع معداتهم قبل تناول الطعام في مطعم باهظ الثمن.
توقفوا عن طلب المزيد من الطعام بحلول الوقت الذي حل فيه الظلام في الخارج، لكنها لم تكن قد انتهت بعد.
أدرك (سيول جيهو) أخيرًا سبب شعوره بالديجا فو طوال الوقت.
“ستشتري لي الخمور أيضا، أليس كذلك؟”
EgY RaMoS
كان الخمور بعد العشاء. طلبت (كيم هانا) كمية مجنونة من الخمور من شأنها أن تجعل حتى (تشوهونج) و(ماريا) يتعجبون، وبدأت في الامساك بالزجاجات بشكل عشوائي لتصب في حلقها.
هذا كل ما هنالك.
وبعد الأكل والشرب حتى الثمالة، بدأت (كيم هانا) في التحدث وتمكن (سيول جيهو) من فهم وضعها تقريبا.
“هذا اللون هو…؟”
“اعتقدت أن الاحتمال كان … مناصفة”.
“إيه، لا بأس إذن. فقط اتصل بنا عندما تنتهي “.
حدقت (كيم هانا) في الزجاجة الذي كانت تحملها بعيون غير مركزة. انطلاقا من خديها المتوهجين، كانت بالفعل في حالة سكر شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكشفت رؤيا أمام عينيه.
“كان ذلك لأنك نموت إلى الحد الذي لم يعد بإمكانهم تجاهلك بعد الآن. على أي حال، كان من الواضح بالفعل أنه كان من المستحيل إخفاءك بعد الحرب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف كيف أخذ (هاو وين) كلماته، لكنها أثرت بالتأكيد على مستقبله.
“…”
“في النهاية، لم يتبق لهم سوى خيارين. ليحتفظوا بي كحلقة وصل لك، أو يطردوني ويأخذوا الأمر بأيديهم.”
[مدير الموارد البشرية. من فضلك، حاول أن تفهمني لمرة واحدة فقط -]
توقفت (كيم هانا) عن الكلام وأنهت الزجاجة بالكامل. ضربت الزجاجة على الطاولة بقوة لدرجة أن الطاولة الخشبية اهتزت، وبدأت تضحك بلا سبب.
لكن تذكر هذا الموقف جعل قلبها يتجمد مرة أخرى.
“الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو انتظار قرار رؤسائي. اعتقدت بصراحة أن هناك فرصة كبيرة لأن يكون الأول، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المزادات، قدم العروض الساحقة وأهدر أموالًا غير ضرورية.
بعد أن أنهت جملتها، أشارت (كيم هانا) إلى كأسها بعينيها. ملأ (سيول جيهو) الكأس الفارغ بصمت.
“….”
عند رؤية (كيم هانا) تضع الكأس على شفتيها وتميل رأسها للخلف بشدة، تحدث (سيول جيهو) بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مكالماتك لم تصل أبدا. ما الذي حدث بالضبط؟”
“أنا آسف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان ذلك لأنك نموت إلى الحد الذي لم يعد بإمكانهم تجاهلك بعد الآن. على أي حال، كان من الواضح بالفعل أنه كان من المستحيل إخفاءك بعد الحرب “.
“ماذا؟” اجبرت (كيم هانا) نفسها على الابتسام.
[اه، مرحبا؟ كيم؟ وماذا في ذلك؟ من فضلك، استمر.]
“حسنا، نعم، إنه خطأك جزئيا.”
“أسرعووووووووووا!” هتفت (ماريا)، وهي تصفق كلتا يديها. ضحكت (تشوهونج) واستدارت.
“…”
على الأقل بالنسبة له، كانت (كيم هانا).
“من كان يعرف ~ مدمن قمار أنه حتى العلامة الحمراء كانت ستكون مضيعة للتطور إلى هذا الحد في باراديس … من كان سيعرف …”
“…”
كانت كلماتها الأخيرة غير مفهومة وهي تهز رأسها. بدأ جسدها يتمايل يمينا ويسارا. بدت وكأنها ستنهار عند أدنى لمسة.
وقبل أن يهدأ من المفاجأة…
“لا أحد يعرف…”
أكلت (كيم هانا). دون أن تقول أي شيء، قامت بمسح كل الطعام بسرعة مخيفة بمجرد وصول الأطباق.
صبغ الضوء الوامض للشمعة الموضوعة في منتصف الطاولة عيني (كيم هانا) في ضوء ضارب إلى الحمرة. حتى وهي في حالة سكر، كانت عيناها مشتعلتين بالنار.
“حسنا، نعم، إنه خطأك جزئيا.”
حدقت كيم هانا باهتمام في الشمعة ورأسها لا يزال يهتز.
ولكن قبل ظهور نافذة الحالة الخاصة بها، قام (سيول جيهو) بعقد حاجبيه عندما رأى لون (كيم هانا).
فجأة، ومضت الكلمات التي سمعتها عندما ذهبت للعثور على مدير الموارد البشرية في ذهنها.
باااااااات!
[لماذا اتصلت لرؤيتي بشكل منفرد؟ لقد بدت واثقة إلى حد ما في الردهة.]
[أنت تعرف. أن الختم الذهبي لم يكن ختم شركة سين يونغ.]
[أرسلني إلى فريق المعلومات. سأنسحب بهدوء من فريق التوظيف.]
بعد الانتهاء من المكالمة، تحرك (سيول جيهو) على عجل.
[فريق المعلومات؟ لماذا أفعل ذلك؟ كل شيء تقرر بالفعل. وماذا في ذلك؟ لا أحتاج منك أن تنسحب بهدوء.]
أكلت (كيم هانا). دون أن تقول أي شيء، قامت بمسح كل الطعام بسرعة مخيفة بمجرد وصول الأطباق.
[…هذا غير عادل.]
حدقت (كيم هانا) في الزجاجة الذي كانت تحملها بعيون غير مركزة. انطلاقا من خديها المتوهجين، كانت بالفعل في حالة سكر شديد.
[غير منصف؟ ما هو؟]
أوقف (سيول جيهو) خطواته.
[أنت تعرف. أن الختم الذهبي لم يكن ختم شركة سين يونغ.]
بعد الانتهاء من المكالمة، تحرك (سيول جيهو) على عجل.
[اه، مرحبا؟ كيم؟ وماذا في ذلك؟ من فضلك، استمر.]
“كيوك … كيوك …” تمتمت بهدوء من خلال أسنانها المشدودة.
[أنت تعرف أنها كانت ملكيتي الخاصة.]
كما اشتري (سيول جيهو) شيئًا ما. كلفته فقط مائة عملة فضية، كانت عباءة بغطاء من الفراء تحميه إلى حد ما من البرد بميزة العزل الحراري.
[بمعنى أن كيفية استخدامه أمر متروك لك تمامًا؟]
الفصل 228
[هذا ليس ما قصدته … قصدت أنه لم يكن الأمر متروكا لي لأقرر كيفية استخدامه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مكان اللقاء في وسط المدينة. كان في الشارع حيث التقى (سيو يوهوي) لأول مرة.
[هانا.] رن صوت مدير الموارد البشرية بوضوح في رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد كان ينبغي أن تكون ذهبية.
[كم سنة عملت في الشركة؟ ثم مرة أخرى، ألم تمر حتى عشر سنوات؟ هل هذا هو السبب في أنك هكذا؟]
‘آه.’
[ليس الأمر كما لو كنتي لا تعرفين كيفية قراءة الوضع. حسنًا، ليس الأمر كما لو كنت لا تعرف هذا أيضًا.]
[ومن المفترض أن تكوني أعظم محتالة على الإطلاق… همف.]
[لا يهم كيف حصلت عليها. سواء كان ذلك مفيدًا أم لا للشركة، فهذا هو المهم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لكن…]
[وإذا أردت أن تعترف بحقوقك الشخصية، كان ينبغي لك أن تتصرف بشكل أفضل. إذا كنت تظهر أنيابك بشكل صارخ، فهل تعتقد أن المدير سيقف هناك وينظر فقط؟]
لقد تغير لون (هاو وين) في اللحظة التي أجاب فيها بأنه سيصبح ملكًا.
صرت (كيم هانا) على أسنانها.
كان يسأل أحيانا “هل يجب أن أطلب المزيد؟” وهو يطلب مزيداً من الطلبات عندما أومأت (كيم هانا) برأسها.
[مدير الموارد البشرية. من فضلك، حاول أن تفهمني لمرة واحدة فقط -]
يمكن للناس رؤيتها والتفكير، “إنها ليست مشكلة كبيرة”.
[حسنًا، ألستي مثابرة جداً. اعتقدت أنك على الأقل ستحافظين على آخر جزء من احترام الذات. رؤيتك هكذا تخيب أملي حقًا.]
وصلوا إلى وجهتهم بينما اشتد صراعه الداخلي.
[لكن…]
[إذا كان الأمر كذلك، ألن يكون الأمر أكثر ربحية بالنسبة لي إذا لم تنضم وتنمو بشكل أقوى خارج الشركة؟ أكثر، أليس كذلك؟ أنت تصبح قويًا أكثر وتبدأ في دعمي، ثم سيكون لي رأي مسموع داخل شركة سين يونغ، هل تعرف ما أعنيه؟ اهوهوهوه.]
[لقد أخبرتك عدة مرات من قبل. لا تضعي نفسك في أي موقف. لقد خسرتي في اللحظة التي أتيت فيها إلى هنا للتشكي. لقد ألقيت كرامتك بعيدًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الاتصال عبر البلورة عدة مرات أخرى، لكن المكالمات لم تتم.
[…]
على الأقل بالنسبة له، كانت (كيم هانا).
[ومن المفترض أن تكوني أعظم محتالة على الإطلاق… همف.]
“سيول ؟ ماذا ستفعل؟ دعنا نسرع ونذهب!”
بعد قول ذلك، قدم لها مدير الموارد البشرية زجاجة صغيرة قائلاً إنها هدية وداع ثم غادر.
“لقد جئت من أجلك”. رد (سيول جيهو).
كان سم سريع المفعول. يقتل بدون أي ألم. يمكن أن ينظر إليه على أنه اعطاها مخرجاً إلى حد ما.
أغلق (سيول جيهو) فمه. كان تعبير (كيم هانا) جادا. بدت بلا حياة لدرجة أنها بدت كأنها ستختفي تقريبا. تماما مثل ضباب على وشك التشتت والاختفاء في مهب الريح.
لكن تذكر هذا الموقف جعل قلبها يتجمد مرة أخرى.
بدأ (سيول جيهو) في اختيار كلماته بحرص أكثر.
رفعت (كيم هانا) دون وعي يدها لتشرب السم قبل أن تخفضها بالقوة وتغادر هاربة.
[غير منصف؟ ما هو؟]
ارتعدت يديها. حتى فخذيها كانا يرتجفان، مما جعلها تصطدم بالحائط بشكل متكرر.
حتى عندما كان جسدها يرتجف، لم تنظر (كيم هانا) إلى الوراء أبدًا. لأنها إذا فعلت ذلك، شعرت أنها ستعود. شعرت وكأنها ستعود الي السم …
حتى عندما كان جسدها يرتجف، لم تنظر (كيم هانا) إلى الوراء أبدًا. لأنها إذا فعلت ذلك، شعرت أنها ستعود. شعرت وكأنها ستعود الي السم …
حتى عندما كان جسدها يرتجف، لم تنظر (كيم هانا) إلى الوراء أبدًا. لأنها إذا فعلت ذلك، شعرت أنها ستعود. شعرت وكأنها ستعود الي السم …
انفجار!
“سيول ؟ ماذا ستفعل؟ دعنا نسرع ونذهب!”
في النهاية ضربت رأسها بعنف في الطاولة.
كان الأمر نفسه بالنسبة ل (كيم هانا)، لذلك لم يستطع التفكير إلا في احتمال واحد.
“…ابن العاهرة.” تم شدت يديها فوق الطاولة بإحكام إلى أن أمكن رؤية بياض مفاصلها.
“اللقيط اللعين…” لقد تمتمت بصمت لنفسها وهي تشهق بشدة.
هذا كل ما هنالك.
حبس (سيول جيهو) أنفاسه وصمت تماماً.
رفعت (كيم هانا) دون وعي يدها لتشرب السم قبل أن تخفضها بالقوة وتغادر هاربة.
كانت تبكي كانت (كيم هانا) تبكي.
“…”
لم يتمكن من رؤية وجهها لأن رأسها كان على الطاولة، لكنه كان يستطيع أن يعرف من ارتجافه كتفيها النحيلتان.
لكن تذكر هذا الموقف جعل قلبها يتجمد مرة أخرى.
“كيوك … كيوك …” تمتمت بهدوء من خلال أسنانها المشدودة.
“هل يجب أن أزور مبنى شركة سين يونغ…؟”
شعر (سيول جيهو) بالعجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكشفت رؤيا أمام عينيه.
يمكن للناس رؤيتها والتفكير، “إنها ليست مشكلة كبيرة”.
أوقف (سيول جيهو) خطواته.
لكن (كيم هانا) شيء آخر …
كما اشتري (سيول جيهو) شيئًا ما. كلفته فقط مائة عملة فضية، كانت عباءة بغطاء من الفراء تحميه إلى حد ما من البرد بميزة العزل الحراري.
[حسنًا، يمكنك انتقادي لكوني مادية إذا أردت. كان ذلك الختم الذهبي ملكي الخاص. وإلى جانب ذلك، لم أكن أريد أن يسرقونك مني.]
حتى عندما كان جسدها يرتجف، لم تنظر (كيم هانا) إلى الوراء أبدًا. لأنها إذا فعلت ذلك، شعرت أنها ستعود. شعرت وكأنها ستعود الي السم …
على الأقل بالنسبة له، كانت (كيم هانا).
[أرسلني إلى فريق المعلومات. سأنسحب بهدوء من فريق التوظيف.]
[إذا كان الأمر كذلك، ألن يكون الأمر أكثر ربحية بالنسبة لي إذا لم تنضم وتنمو بشكل أقوى خارج الشركة؟ أكثر، أليس كذلك؟ أنت تصبح قويًا أكثر وتبدأ في دعمي، ثم سيكون لي رأي مسموع داخل شركة سين يونغ، هل تعرف ما أعنيه؟ اهوهوهوه.]
“حسنًا، لننهي الأمر هنا اليوم. هل نذهب لتذوق بعض خمور شهرزاد الآن؟”
كانت (كيم هانا) من أبناء الأرض الذين شرعوا في حياة جديدة في باراديس، ووضعت هدف حياتها بالعمل مدة طويلة في شركة سين يونغ والترقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لكن…]
لكن هذا الهدف اختفى فجأة من أمامها.
لقد تغير لون (هاو وين) في اللحظة التي أجاب فيها بأنه سيصبح ملكًا.
‘آه.’
وبعد الأكل والشرب حتى الثمالة، بدأت (كيم هانا) في التحدث وتمكن (سيول جيهو) من فهم وضعها تقريبا.
أدرك (سيول جيهو) أخيرًا سبب شعوره بالديجا فو طوال الوقت.
كانت (كيم هانا) تبتسم بتعبير متغطرس…
<<<<<ت م وديجا فو هي الشعور الذي يشعر به الفرد بأنه رأى أو عاش الموقف الحاضر من قبل>>>>
لقد رأى حالات تغير فيها الاتجاه من اليسار إلى اليمين، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها شيئًا من هذا القبيل.
لقد شعر (سيول جيهو) نفسه بنفس الشعور عندما أُجبر على العودة إلى الأرض بعد الحرب.
“هذا اللون هو…؟”
بعد التجول هنا وهناك بدون وجهة، دخل إلى مطعم قد أوصى به (جانغ مالدونج) من قبل والتهم الطعام لأنه شعر أنه فقد المكان الذي ينتمي اليه.
لأنه كان يعتقد أن ملء نفسه بشيء ما سيجعل الفراغ الذي يشعر به في الداخل محتملاً بعض الشيء.
كان الأمر نفسه بالنسبة ل (كيم هانا)، لذلك لم يستطع التفكير إلا في احتمال واحد.
تنهد (سيول جيهو).
كانت كلماتها الأخيرة غير مفهومة وهي تهز رأسها. بدأ جسدها يتمايل يمينا ويسارا. بدت وكأنها ستنهار عند أدنى لمسة.
في الواقع، لم يكن آسف. بعد دخوله باراديس، مر بالمصاعب المتعددة، وحاول بذل قصارى جهده في كل مرة.
أدرك (سيول جيهو) أخيرًا سبب شعوره بالديجا فو طوال الوقت.
هذا كل ما هنالك.
[وإذا أردت أن تعترف بحقوقك الشخصية، كان ينبغي لك أن تتصرف بشكل أفضل. إذا كنت تظهر أنيابك بشكل صارخ، فهل تعتقد أن المدير سيقف هناك وينظر فقط؟]
كانت (كيم هانا) نفس الشيء. لقد حصلت على الختم الذهبي من خلال الصدفة وحاولت استخدام (سيول جيهو) لتحقيق أهدافها في وقت قصير. من وجهة نظر معينة، لقد راهنت ضد شركة سين يونغ، لكنها خسرت في النهاية.
هذا كل ما هنالك.
شعر (سيول جيهو) بالعجز.
صحيح، كان هذا كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن يذهب أو لا يذهب. شعر بالتضارب، لكنه لم يكن بحاجة إلى التفكير لفترة طويلة.
فقط…
“أنا آسف”.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المزادات، قدم العروض الساحقة وأهدر أموالًا غير ضرورية.
بغض النظر عن الحالة، لم يشعر بالارتياح عندما رأى المرأة التي حاولت حمايته تبكي أمامه بلا حول ولا قوة.
“من كان يعرف ~ مدمن قمار أنه حتى العلامة الحمراء كانت ستكون مضيعة للتطور إلى هذا الحد في باراديس … من كان سيعرف …”
نهض (سيول جيهو) من مقعده وغطى جسدها بعباءته. عندما رأى قطرات الدموع التي لا تنتهي تسقط تحت الطاولة، جلس بصمت في مقعده.
[هانا.] رن صوت مدير الموارد البشرية بوضوح في رأسها.
بعد التزام الصمت لفترة من الوقت، قام (سيول جيهو) فجأة بتنشيط قدرة العيون التسع. لم يكن هناك أي سبب خاص سوى التحقق من حالتها العاطفية.
كان من الأفضل لو أنه اشترى أشياء بعد مقارنتها على مدار بضعة أيام، لكنه ببساطة انتزع كل ما جذب انتباهه.
عند الحديث عن ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها نافذة حالة (كيم هانا).
“ماذا؟ إلى أين أنت ذاهب؟”
ولكن قبل ظهور نافذة الحالة الخاصة بها، قام (سيول جيهو) بعقد حاجبيه عندما رأى لون (كيم هانا).
“الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو انتظار قرار رؤسائي. اعتقدت بصراحة أن هناك فرصة كبيرة لأن يكون الأول، ولكن…”
بالتأكيد كان ينبغي أن تكون ذهبية.
أدرك (سيول جيهو) أخيرًا سبب شعوره بالديجا فو طوال الوقت.
“هذا اللون هو…؟”
[…]
أزرق. اختيار المصير.
[أنت تعرف. أن الختم الذهبي لم يكن ختم شركة سين يونغ.]
لقد رأى حالات تغير فيها الاتجاه من اليسار إلى اليمين، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها شيئًا من هذا القبيل.
رفعت (كيم هانا) دون وعي يدها لتشرب السم قبل أن تخفضها بالقوة وتغادر هاربة.
لقد تغير لون (هاو وين) في اللحظة التي أجاب فيها بأنه سيصبح ملكًا.
أدرك (سيول جيهو) أخيرًا سبب شعوره بالديجا فو طوال الوقت.
لم يكن يعرف كيف أخذ (هاو وين) كلماته، لكنها أثرت بالتأكيد على مستقبله.
[كم سنة عملت في الشركة؟ ثم مرة أخرى، ألم تمر حتى عشر سنوات؟ هل هذا هو السبب في أنك هكذا؟]
كان الأمر نفسه بالنسبة ل (كيم هانا)، لذلك لم يستطع التفكير إلا في احتمال واحد.
نهض (سيول جيهو) من مقعده وغطى جسدها بعباءته. عندما رأى قطرات الدموع التي لا تنتهي تسقط تحت الطاولة، جلس بصمت في مقعده.
لقد أثرت أفعاله الأخيرة عليها بشكل كبير، مما تسبب في تحديد مصيرها.
“أنا آسف”.
وقبل أن يهدأ من المفاجأة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مكالماتك لم تصل أبدا. ما الذي حدث بالضبط؟”
باااااااات!
ولكن قبل ظهور نافذة الحالة الخاصة بها، قام (سيول جيهو) بعقد حاجبيه عندما رأى لون (كيم هانا).
تكشفت رؤيا أمام عينيه.
“لم أكن أعرف أنك ستكون في شهرزاد من بين جميع الأماكن.”
بعد رؤيتها، ارتجفت عينا (سيول جيهو) بشدة.
“الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو انتظار قرار رؤسائي. اعتقدت بصراحة أن هناك فرصة كبيرة لأن يكون الأول، ولكن…”
‘ماذا…’
في الرؤيا.
“…”
“بحق……”
[مدير الموارد البشرية. من فضلك، حاول أن تفهمني لمرة واحدة فقط -]
‘ال….’
[أنت تعرف أنها كانت ملكيتي الخاصة.]
كانت (كيم هانا) تبتسم بتعبير متغطرس…
‘جحيم…’
“لدي شخص يجب أن أقابله.”
…كان يحدق في شهرزاد المحترقة والمدمرة تمامًا.
ولكن قبل ظهور نافذة الحالة الخاصة بها، قام (سيول جيهو) بعقد حاجبيه عندما رأى لون (كيم هانا).
[حسنًا، يمكنك انتقادي لكوني مادية إذا أردت. كان ذلك الختم الذهبي ملكي الخاص. وإلى جانب ذلك، لم أكن أريد أن يسرقونك مني.]
***********************************
صبغ الضوء الوامض للشمعة الموضوعة في منتصف الطاولة عيني (كيم هانا) في ضوء ضارب إلى الحمرة. حتى وهي في حالة سكر، كانت عيناها مشتعلتين بالنار.
ترجمة
حتى عندما كان جسدها يرتجف، لم تنظر (كيم هانا) إلى الوراء أبدًا. لأنها إذا فعلت ذلك، شعرت أنها ستعود. شعرت وكأنها ستعود الي السم …
EgY RaMoS
توقفت (كيم هانا) عن الكلام وأنهت الزجاجة بالكامل. ضربت الزجاجة على الطاولة بقوة لدرجة أن الطاولة الخشبية اهتزت، وبدأت تضحك بلا سبب.
“في النهاية، لم يتبق لهم سوى خيارين. ليحتفظوا بي كحلقة وصل لك، أو يطردوني ويأخذوا الأمر بأيديهم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات