ماذا يعني التغيير (1)
>>>>>>>>> ماذا يعني التغيير (1) <<<<<<<<
لم يفتح باب غرفة النوم الرئيسية لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى الشرفة وهز علبة السجائر في يده.
الأشخاص الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر في الخارج، يتساءلون عن المحادثة التي تجري في الداخل، غادروا غرفة المعيشة واحدا تلو الآخر.
“لا، لست بحاجة إلى الاعتذار … أعلم أنك تفكر في مصلحتي الفضلى “.
ذهبت الأم إلى المطبخ قائلة إنها تحتاج إلى كوب من الماء لتهدأ، وصعدت (يو سونهوا) الدرج قائلة إنها ستذهب للتحدث مع (سيول جينهي). كما تبعت (يو سونغهاي) أختها إلى الطابق العلوي.
وبذلك، انتهت المكالمة.
تركوا (سيول ووسوك) بمفرده، وهو يحدق بعصبية في باب غرفة النوم.
كان هناك ثلاثة أشخاص يجلسون في الداخل.
كان عدم وجود أي أخبار في بعض الأحيان يعتبر أخباراً جيدة، لكنها كانت هادئة للغاية.
“يجب أن تكون جائعًا. أتساءل عما إذا كان هناك أي طعام متبقي على الإطلاق … حزمت الأم كل شيء من أجل (جيهو) “.
كان يتوقع أن تصبح الأمور صاخبة للغاية في الداخل وكان مستعدا للركض إلى الداخل لإيقاف والده، لذلك لم يستطع إلا أن يتساءل عما يجري.
“كان ذلك قريبًا …”
نظر إلى الخارج، لاحظ أن السماء قد أصبحت مظلمة. كانت مصابيح الشوارع تضيء الطرق المظلمة.
كانت على ركبتيها، تطوي ملابس (سيول جيهو) بدقة.
كانت الساعة حاليًا 9:47 مساءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق صوت (جانغ مالدونج).
انتهى العشاء حوالي الساعة 7:30، ودخل (جيهو) غرفة النوم حوالي الساعة 8، لذلك مرت ساعتان تقريبا منذ ذلك الحين.
“كان كل ذلك بفضلك، هيونغ، أنني تمكنت من الوصول إلى هذا الحد.”
“هل يجب أن أذهب للتدخين؟”
“يعيش كمجرم لبقية حياته…”
فتح (سيول ووسوك)، الذي سئم من الانتظار، باب الشرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت (سيول جيهو) وعضت شفتيها.
كليك!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم (سيول جيهو).
لقد سمع الصوت الذي كان ينتظره أخيرًا.
“…آسف.”
استدار (سيول ووسوك) بسرعة مثل صاعقة البرق.
“هذا.”
كان (جيهو) يخرج من غرفة النوم الرئيسية، ويغلق الباب خلفه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقف عند النافذة، وينظر إلى الفناء الأمامي من خلال فجوة صغيرة بين الستائر.
كانت عيناه فارغتين كما لو كان ضائعا في أحلام اليقظة.
نادت (يي سيول اه) على (سيول جيهو) وهي تبكي.
سأله (سيول ووسوك) على الفور.
– سأكون بخير. لا تقولي أي شيء وضعيه فقط على الهاتف.
“لذا؟”
“نعم، سأضع ذلك في الاعتبار.”
هز (سيول جيهو) رأسه.
انتهى العشاء حوالي الساعة 7:30، ودخل (جيهو) غرفة النوم حوالي الساعة 8، لذلك مرت ساعتان تقريبا منذ ذلك الحين.
“ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سقطت على ركبتيها وهي تتأوه، أدار (سيول جيهو) نظرته مثل الشيطان.
عندما سأل (سيول ووسوك) للمرة الثانية، هز (سيول جيهو) رأسه مرة أخرى. بدلا من القول إن الأمر لم ينجح، بدا أنه يعني أنه لا يعرف.
رنت سخرية.
“لم يقل أي شيء.”
استمرت نظرته على طول الطريق حتى اختفى وسط أزقتها المضاءة بواسطة مصابيح الشوارع.
“هل أعطيته تفسيرا؟”
– آه، ليس الأمر أنه لا يملكه. هو فقط لا يعرف أين هو. يجب أن تكوني قادرة على ايجاده في المقصورة الثانية من درجه.
“كنت سأفعل ذلك … لكنني اعتقدت أنني يجب أن أعتذر أولاً.”
بعد مواساة والدته الباكية، قائلا إنه سيتصل بها كثيرا، انحنى مرة واحدة ثم غادر المنزل. قالت (سونهوا) إنها ستغادر معه.
“صحيح. هذا جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لم أصرخ. حسنا، لن أصرخ “.
“أعتقد أنني كنت راكعًا لمدة ساعة أو ساعتين… ثم قال إنه فهم الأمر وطلب مني المغادرة، لذا…”
اتصلت به (كيم هانا) في النهاية. لقد اعتقدت أن ذلك أفضل من التحدث معه وجهاً لوجه.
خدش (سيول جيهو) رأسه.
“بالطبع.”
“همم.” شبك (سيول ووسوك) ذراعيه.
“اسف جدا…”
بعد إلقاء نظرة خاطفة على باب غرفة النوم …
“إنه مجرد وعاء من الرامين…” لقد تناولت العشاء بالفعل، أليس كذلك؟ لماذا تريد أن تأكل واحدة أخرى؟ ”
“حسنا، هيا.”
“……”.
أشار إلى الشرفة وهز علبة السجائر في يده.
ربما لم يكن السبب هو أنه لا يمكن كبح جماح (سيول جيهو)، ولكن يتم كبح جماحه بالفعل من قبل شخص آخر.
لم يرفض (سيول جيهو). —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق صوت مسن من الجانب الآخر من الهاتف.
وبعد فترة وجيزة، وقف الأخوان جنبًا إلى جنب وقاما بتدخين السجائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسسسففهه ….”
“لا تكن محبطًا جدًا.”
– ربما لا.
تحدث (سيول ووسوك).
بعد استعارة هاتف (يون يوري)، توجهت بحذر إلى (سيول جيهو) ووضعت هاتفها على أذنه.
“أنت تعرف شخصية الأب النارية، أليس كذلك؟”
ومع ذلك، كان هذا خطأ فادحا.
“بالطبع.”
بسبب خوفها الشديد، انهمرت الدموع من عيني (يي سيول اه).
“حقيقة أنه لم يقل أي شيء لمدة ساعتين ربما تعني أن لديه الكثير مما يدور في ذهنه. هذا ليس شيئًا يمكن حله على الفور على أي حال.”
استدار (سيول ووسوك) بسرعة مثل صاعقة البرق.
أومأ (جيهو) برأسه دون الرد.
ذهبت الأم إلى المطبخ قائلة إنها تحتاج إلى كوب من الماء لتهدأ، وصعدت (يو سونهوا) الدرج قائلة إنها ستذهب للتحدث مع (سيول جينهي). كما تبعت (يو سونغهاي) أختها إلى الطابق العلوي.
“عليك إصلاح العلاقة خطوة بخطوة. آخر مرة قال لك أن تأخذ المال وترحل. هذه المرة قال لك فقط أن تغادر، أليس كذلك؟
“أنت لا تعرفين حتى لماذا أنا غاضب، أليس كذلك؟” قاطعها (سيول جيهو).
ابتسم (سيول جيهو) بمرارة.
ألن يكون الشيء الصحيح هو الانتظار حتى الغد والاتصال بوالدته قبل العودة؟
كان عليه أن ينتظر ليرى ما إذا كان (سيول ووسوك) على حق أم أن والده قرر محوه من حياته.
“احصلوا عليه! اعثروا عليه بسرعة!”
ومع ذلك، كان على ما يرام مع أي من النتيجتين.
ثم حدق في وعاء الرامين وسقط في التفكير.
لا، لم يكن الأمر أنه بخير، لكنه قد عزز عقله بالفعل.
“والد (جينا)، مؤخرتي. أنت (جينا) الفعلية، يا ابن العاهرة “.
“حتى لو لم يغفر لي أبدا …”
عادت الأذن إلى الداخل.
تمتم (جيهو) بهدوء.
“لم أكن أعتقد أنه سيكون بهذا الجنون …”
“سأستمر في التوسل من أجل المغفرة لبقية حياتي.”
“ماذا نفعل هنا؟”
نظر (سيول ووسوك) إلى (سيول جيهو) بعيون متسعة.
-نعم إنه كذلك. تركه في المنزل. اسم المتصل يقول المديرة (كيم هانا). هل أنت ربما من العمل؟
ثم ابتسم ابتسامة عريضة.
مدت (كيم هانا) يدها وتحدثت.
“أنا فخور بك … لكن القيام بذلك لبقية حياتك أكثر من اللازم “.
عندما ذهب إلى المطبخ، رأى ابنه الأكبر يتذوق كل قضمه من الرامين.
“….”
“والد (جينا)، تقول! يا له من اسم! كاكاكا!”
“بغض النظر عما فعلته في الماضي، فأنت لا تزال ابن الأب. أشك في أنه سيعاملك كمجرم إلى الأبد عندما تعتذر بصدق وتتوسل من أجل المغفرة “.
لم يقل (سيول جيهو) أي شيء.
لم يقل (سيول جيهو) أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحضرهم لي. أو يمكنك تركهم على الطاولة صباح الغد “.
سيكون من الرائع لو كان الأمر كما قال شقيقه الأكبر، لكنه لم يرغب في نسيان النذر الذي قطعه اليوم.
دينغ دونغ!
“أشكرك. للإيمان بي “.
“أوه نعم.”
ومع ذلك، لم ينس (جيهو) أن يشكره.
“لم يقل أي شيء.”
“كان كل ذلك بفضلك، هيونغ، أنني تمكنت من الوصول إلى هذا الحد.”
كانت عيناه مثبتتين على ظهر (سيول جيهو) عندما فتح الباب وغادر مع (يو سونهوا).
“لا عليكِ”.
خدش (سيول جيهو) رأسه.
أجاب (سيول ووسوك) بلا مبالاة، ثم سأل بطريقة غير رسمية.
“حسنا، هيا.”
“تتذكر ما قلته في المقهى في المرة الأخيرة، أليس كذلك؟ إذا خنتنا مرة أخرى… فلن يتمكن كل فرد في العائلة من التعامل مع الأمر مرة أخرى. ”
يبدو أن صديقة الطفولة ل(سيول جيهو) تعرفه أفضل من نفسه.
“نعم، أتذكر ذلك.”
كان (سيول ووسوك)، الذي اعتقد أنه غادر، يطل مع أذنه من الشرفة.
“… حسنًا، لا بأس طالما أنك تتذكره.”
كان هذا هو السبب في أنه ثار عليهم.
أطفأ (سيول ووسوك) السيجارة في منفضة السجائر ثم ربت على كتف (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جد عجوز في مكان عمله، أليس كذلك؟ من المؤكد أنه بدا وكأنه يعرف بعض الأشياء، ربما بسبب عمره.
“حسنا … إذا كنت ممتنا إلى هذا الحد، اصنع لي بعض الرامين “.
عادت الأذن إلى الداخل.
“رامين؟”
“هذا.”
التفت (سيول جيهو) إلى الجانب، وفوجئ بطلب (سيول ووسوك) المفاجئ.
“ههه”.
لعق (سيول ووسوك) شفتيه وفرك معدته.
عندما ذهب إلى المطبخ، رأى ابنه الأكبر يتذوق كل قضمه من الرامين.
“أشعر بالاختناق قليلاً لأنني كنت متوتراً عندما كنت آكل من قبل… أعتقد أنني سأشعر بتحسن إذا أكلت الرامين الخاص بك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون تلك القطعة من الورق، لن يتمكن من الذهاب إلى باراديس.
“بالتأكيد … هذا سهل جدا.”
“…كيف يمكنك أن تأكل كل ذلك؟”
“نعم؟ ثم اجعلهم اثنين.”
صر (سيول جيهو) على أسنانه.
قال (سيول ووسوك) في فرحة.
ألقت (كيم هانا) نظرة جانبية وهي تشاهد (سيول جيهو) يمشي.
وفي ذلك اليوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت (سيول جيهو) وعضت شفتيها.
بزز! اهتز جيب (سيول جيهو).
“همم.” شبك (سيول ووسوك) ذراعيه.
أخرج هاتفه على عجل ورأى اسم (كيم هانا) على الشاشة.
“عفوا؟”
“دعني أعتني بهذا أولا.”
استدار (سيول ووسوك) بسرعة مثل صاعقة البرق.
التقط (سيول جيهو) الهاتف.
لكنه لم يكن كذلك هذه المرة.
غادر (سيول ووسوك)، قائلا إنه سيخرج عبوات الرامين.
“واااااه”.
“مرحبًا؟”
“والد (جينا)، تقول! يا له من اسم! كاكاكا!”
—مم، الموظف (سيول جيهو). هل أنت بخير؟
كان دائمًا مليئًا بالأعذار.
رن صوت مألوف عبر الهاتف.
تجمد (سيول جيهو) في حالة ذهول قبل أن يشعر بيد تصل إلى جيوبه ويدرك ما كانوا يحاولون القيام به.
ابتسم (سيول جيهو).
استدار (سيول ووسوك) بسرعة مثل صاعقة البرق.
“نعم. ماذا عنك أيها المدير (كيم هانا)؟”
ألقى (سيول جيهو) (يون يوري) و (فاي سورا) جانباً واتجه نحو (يي سيول اه).
– أنا بخير أيضًا.
“سيكون ناجحًا إذا افتتح متجرًا للرامين.” قال والده بسعال جاف ثم نهض.
“أنا سعيد لسماع ذلك…ولكن ما الأمر؟ لكي تتصلي في هذه الساعة…”
توقف قبل أن يفتح باب غرفة النوم.
-أوه؟ لقد أصبحت جريئا، هاه. هل لأنك انتقلت إلى فريق مختلف؟
“إنه مجرد وعاء من الرامين…” لقد تناولت العشاء بالفعل، أليس كذلك؟ لماذا تريد أن تأكل واحدة أخرى؟ ”
“إي، لا تكوني متوترة جدا.”
كان عليه أن ينتظر ليرى ما إذا كان (سيول ووسوك) على حق أم أن والده قرر محوه من حياته.
—كيف لا أستطيع؟ (جينا) تموت لرؤية والدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتقد أن (كيم هانا) كانت تمزح معه فقط، لكن اتضح أنها كانت تراعي مكانه.
رمش (سيول جيهو).
قال (جانغ مالدونج) بوضوح بمجرد أن أظهرت (كيم هانا) ترددا.
– سيكون من الرائع الذهاب في رحلة عائلية، لكن والد (جينا) لن يعود حتى إلى المنزل. إنه مشغول للغاية، ويعمل.
>>>>>>>>> ماذا يعني التغيير (1) <<<<<<<< لم يفتح باب غرفة النوم الرئيسية لفترة من الوقت.
“آه، نعم …”
“كنت سأفعل ذلك … لكنني اعتقدت أنني يجب أن أعتذر أولاً.”
فوجئ (سيول جيهو).
“ماذا نفعل هنا؟”
—هل أنت في المنزل؟
للحظة، لم يتعرف عليهم (جيهو) لأنهم كانوا إما يرتدون أو يجرون حقيبة أمتعة ويرتدون ملابسهم غير الرسمية.
“نعم.”
“من أنت؟”
– هل قابلت والديك؟
– سيكون من الرائع الذهاب في رحلة عائلية، لكن والد (جينا) لن يعود حتى إلى المنزل. إنه مشغول للغاية، ويعمل.
“نعم فعلت.”
“هذا.”
– ليس هناك تردد في صوتك. أحسنت. العمل مهم، لكن لا يجب أن تنسى قضاء بعض الوقت مع عائلتك. هل لديك أي فكرة عن مدى قلق مستشارنا التنفيذي عليك؟
بعد مواساة والدته الباكية، قائلا إنه سيتصل بها كثيرا، انحنى مرة واحدة ثم غادر المنزل. قالت (سونهوا) إنها ستغادر معه.
“نعم، نعم.”
“هل أعطيته تفسيرا؟”
– حسنا، سأراك قريبا.
تمتم (سيول ووسوك) وكأن عالمه قد انهار.
تك. أغلقت المكالمة.
كان بالفعل في عمق الليل.
حدق (جيهو) في هاتفه بلا مبالاة قبل أن يستدير.
الطريقة التي توسل بها (سيول جيهو) للمغفرة عادة ما تتبع نمطا محددا.
رأى أذنا عشوائية.
“لماذا هذا صعب جدا …”
كان (سيول ووسوك)، الذي اعتقد أنه غادر، يطل مع أذنه من الشرفة.
“ماذا نفعل هنا؟”
“… هيونغ؟”
بمجرد أن حدق فيها (سيول جيهو) بثبات، توقفت عن الصفير وتحدثت بهدوء.
عادت الأذن إلى الداخل.
– الآن أنت تفكر في أنك يجب أن تذهب في وقت مبكر، أليس كذلك؟
“ماذا تفعل؟”
جلس بجانب طاولة في متجر قريب ودخن سيجارة تلو الأخرى.
“أتنصت”.
“…آسف.”
“تتنصت؟”
“إنه نفس الشيء كما في باراديس.”
“أنا رجل فضولي. على أية حال، والد (جينا) هذا ليس أبًا جيدًا، هاه. لا يبدو أنه يفكر في زوجته وطفله…”
-هذا أنا.
خرج (سيول ووسوك) وهو يتذمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتوقع أن تصبح الأمور صاخبة للغاية في الداخل وكان مستعدا للركض إلى الداخل لإيقاف والده، لذلك لم يستطع إلا أن يتساءل عما يجري.
وقف (جيهو) في ذهول قبل أن يسقط على كرسي في الشرفة.
“لذلك لديك على الأقل بعض الضمير المتبقي …” قال (سيول ووسوك) بنبرة انتقادية نادرة.
كان يعتقد أن (كيم هانا) كانت تمزح معه فقط، لكن اتضح أنها كانت تراعي مكانه.
“(سونهوا)؟ ل-لماذا أنت…”
“كان ذلك قريبًا …”
تذمرت وهي تضع يديها على خصرها.
كان على جميع أبناء الأرض واجب خلق والحفاظ على بيئة آمنة لدخول باراديس.
أجاب (سيول ووسوك) بلا مبالاة، ثم سأل بطريقة غير رسمية.
علم (سيول جيهو) الآن فقط أن هذا لم يكن سهلاً كما بدا.
كان على جميع أبناء الأرض واجب خلق والحفاظ على بيئة آمنة لدخول باراديس.
“……”.
“واااااه”.
ابتسم (سيول جيهو) بلطف قبل أن يضع هاتفه على الطاولة بالقرب منه وينهي سيجارته.
“آسفة. أنا أعتذر.”
هب نسيم بارد أمامه.
لم يكونوا الوحيدين.
لم يكن الأمر سيئا.
“سيكون ناجحًا إذا افتتح متجرًا للرامين.” قال والده بسعال جاف ثم نهض.
لم يكن الاستمتاع برياح الليل الباردة على الأرض، في المنزل، سيئا على الإطلاق.
-هذا أنا.
*** ***********************************
على الرغم من أن الوقت كان متأخرًا، قرر (سيول جيهو) العودة إلى غرفته في شقته.
“لقد ناديتني بوالدة (جينا)، ولكن ما هذا؟ لديك بالفعل طفلان آخران؟ ”
حاولت والدته أن تجعله يبقى الليلة، لكنه لم يشعر أنه كان مناسبا بعد.
“آه ، اللعنة!”
بعد مواساة والدته الباكية، قائلا إنه سيتصل بها كثيرا، انحنى مرة واحدة ثم غادر المنزل. قالت (سونهوا) إنها ستغادر معه.
وعندما أدرك أنه قد سُرق، اشتعلت النيران بداخله.
بالطبع، لم ينس صنع الرامين لأخيه الأكبر قبل مغادرته.
خفض (سيول جيهو) رأسه على الفور.
تم إيقاف تشغيل تلفزيون غرفة النوم الرئيسية، الذي كان يشغل فيلما لعدة ساعات.
كان الثلاثي (كيم هانا) و(أوه راهي) و(يون يوري) يطلون برؤوسهم من زاوية الزقاق يحدقون فيه.
لم يعد الأب مستلقيا على السرير.
“… حسنًا، لا بأس طالما أنك تتذكره.”
كان يقف عند النافذة، وينظر إلى الفناء الأمامي من خلال فجوة صغيرة بين الستائر.
توقف قبل أن يفتح باب غرفة النوم.
كانت عيناه مثبتتين على ظهر (سيول جيهو) عندما فتح الباب وغادر مع (يو سونهوا).
“ماذا تفعلون يا رفاق هنا؟”
استمرت نظرته على طول الطريق حتى اختفى وسط أزقتها المضاءة بواسطة مصابيح الشوارع.
“لذلك لديك على الأقل بعض الضمير المتبقي …” قال (سيول ووسوك) بنبرة انتقادية نادرة.
أطلق تنهيدة عميقة وعاد إلى الوراء.
ركبت المجموعة المكونة من (سيول جيهو) وستة آخرين رحلة بالطائرة إلى هاواي.
حدق في المكان الذي كان فيه (سيول جيهو) ينحني.
“هل يجب أن أذهب للتدخين؟”
[لأقول لك الحقيقة، لقد تأثرت. حتى أنني تعرضت للضرب.]
“إنه مجرد وعاء من الرامين…” لقد تناولت العشاء بالفعل، أليس كذلك؟ لماذا تريد أن تأكل واحدة أخرى؟ ”
[قال إنه لا ينبغي أن أتخذ القرار بلا خجل عندما كدت أدمر حياة الآخرين …]
“هنا. سأذهب للبحث في الثلاجة. إذا لم يكن هناك شيء، فسوف أحضر وعاءًا جديدًا وزوج من عيدان تناول الطعام. ”
[الغريب أنه قال نفس الشيء الذي فعلته. لا ينبغي لي أن أعتقد أن هذا الأمر قد انتهى لمجرد أنني أعدت الأموال المستحقة لي.]
—النعمة المنقذة هي أن (جيهو) اتخذ الخطوة الأولى الصحيحة. لكن لا يزال أمامه الكثير حتى الإقلاع عن التدخين أمر صعب للغاية. الهروب من متعة المقامرة سيكون أكثر صعوبة.
[يجب أن أضع نفسي في مكانك …]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى الشرفة وهز علبة السجائر في يده.
هربت ضحكة مكتومة لطيفة من فمه.
جلس بجانب طاولة في متجر قريب ودخن سيجارة تلو الأخرى.
جد عجوز في مكان عمله، أليس كذلك؟ من المؤكد أنه بدا وكأنه يعرف بعض الأشياء، ربما بسبب عمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر، لقد جعلتها تبكي! هل كان هذا شيء يغضب منه؟ ”
ومع ذلك، فإن أكثر ما بقي في ذهن الأب هو شيء آخر.
“بالتأكيد … هذا سهل جدا.”
[لذلك أنا مستعد أخيرًا.]
“نعم. ماذا عنك أيها المدير (كيم هانا)؟”
[أمام عائلتي… أنا مستعد للعيش كمجرم لبقية حياتي.]
لم يكن الاستمتاع برياح الليل الباردة على الأرض، في المنزل، سيئا على الإطلاق.
الطريقة التي توسل بها (سيول جيهو) للمغفرة عادة ما تتبع نمطا محددا.
“آه، لماذا تصرخ!؟ أنت تخيفها! ”
كان سيقول إنه كان حقيقيا هذه المرة، وأنه يجب أن يثق به مرة أخرى فقط.
“بالتأكيد … هذا سهل جدا.”
كان دائمًا مليئًا بالأعذار.
“رامين؟”
لكنه لم يكن كذلك هذه المرة.
حدق (سيول جيهو) في (كيم هانا) بحدة بينما ضغطت (كيم هانا) على أزرار هاتف (يون يوري).
لم يطلب مغفرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت (سيول جيهو) وعضت شفتيها.
[أنا آسف.]
—هل أنت في المنزل؟
يمكن الشعور بصدقه من هاتين الكلمتين فقط.
عادت الأذن إلى الداخل.
أكثر من أي وقت آخر.
استدار رأس (فاي سورا) إلى كلمات (كيم هانا).
“يعيش كمجرم لبقية حياته…”
>>>>>>>>> ماذا يعني التغيير (1) <<<<<<<< لم يفتح باب غرفة النوم الرئيسية لفترة من الوقت.
كان الأب يحدق بلا حول ولا قوة في المكان الذي ركع فيه ابنه الثاني قبل أن يفتح باب غرفة النوم أخيرًا.
عندما ذهب إلى المطبخ، رأى ابنه الأكبر يتذوق كل قضمه من الرامين.
عندما ذهب إلى المطبخ، رأى ابنه الأكبر يتذوق كل قضمه من الرامين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا اللقيط.” أغلقت (كيم هانا) عينيها وتمتمت، لكنها تحدثت بسرعة.
“هل خرجت أخيرا؟”
“(سونهوا)؟ ل-لماذا أنت…”
تظاهر (سيول ووسوك) بأنه يلاحظه.
“ماذا تفعلون يا رفاق هنا؟”
“يجب أن تكون جائعًا. أتساءل عما إذا كان هناك أي طعام متبقي على الإطلاق … حزمت الأم كل شيء من أجل (جيهو) “.
حدق (جيهو) في هاتفه بلا مبالاة قبل أن يستدير.
“حقًا….”
بعد أن وعده بالاجتماع في المطار، أطلق (سيول جيهو) تنهيدة عميقة بينما كان يحمل الهاتف في يده.
“هل تريد بعض الرامين؟”
كان الثلاثي (كيم هانا) و(أوه راهي) و(يون يوري) يطلون برؤوسهم من زاوية الزقاق يحدقون فيه.
سعل والده وجلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم (سيول جيهو) بمرارة.
دفع (سيول ووسوك) وعاءه نحوه.
“كان كل ذلك بفضلك، هيونغ، أنني تمكنت من الوصول إلى هذا الحد.”
“هنا. سأذهب للبحث في الثلاجة. إذا لم يكن هناك شيء، فسوف أحضر وعاءًا جديدًا وزوج من عيدان تناول الطعام. ”
“تتذكر ما قلته في المقهى في المرة الأخيرة، أليس كذلك؟ إذا خنتنا مرة أخرى… فلن يتمكن كل فرد في العائلة من التعامل مع الأمر مرة أخرى. ”
نهض كما لو كان كريما للغاية.
“اسف جدا…”
ومع ذلك، كان هذا خطأ فادحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سقطت على ركبتيها وهي تتأوه، أدار (سيول جيهو) نظرته مثل الشيطان.
عندما عاد مع عدد قليل من بقايا الطعام المعبأة، ووعاء جديد، وزوج من عيدان تناول الطعام، تجمد بشدة.
حدق في المكان الذي كان فيه (سيول جيهو) ينحني.
لم تمر بضع دقائق منذ مغادرته، لكن المعكرونة اختفت تماما.
مستشعرة أن الجو يتحول إلى الكآبة، صرخت (فاي سورا) مرة أخرى وتدخلت بينهما.
“يبدو الأمر كما يقولون، الجوع هو أفضل صلصة. لقد كان جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتنصت”.
وضع الأب عيدان تناول الطعام جانباً في رضا.
“هاك!”
ثم رأى (سيول ووسوك) يحدق فيه بذهول ويجعد حاجبيه.
*** *********************************** مشى (سيول جيهو) لفترة طويلة بعد فراق (يو سونهوا).
“ما المشكلة؟”
علاوة على ذلك، فإن الشخص الذي رفع سماعة الهاتف كان امرأة.
“…كيف يمكنك أن تأكل كل ذلك؟”
-لا تنسى. (جيهو) الآن فقط في خط البداية. هذا هو المكان الذي يبدأ فيه كل شيء.
“إنه مجرد وعاء من الرامين…” لقد تناولت العشاء بالفعل، أليس كذلك؟ لماذا تريد أن تأكل واحدة أخرى؟ ”
“… حسنًا، لا بأس طالما أنك تتذكره.”
“هذا… لقد صنعه (جيهو) من أجلي.
ثم ابتسم ابتسامة عريضة.
تمتم (سيول ووسوك) وكأن عالمه قد انهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل خرجت أخيرا؟”
جفل والده.
تظاهر (سيول ووسوك) بأنه يلاحظه.
“اعتقدت أنك صنعتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“لقد مرت سنوات منذ أن حصلت عليها …”
تحدث (سيول ووسوك).
“كنت أتساءل لماذا كانت جيدة للغاية.”
“هنا. سأذهب للبحث في الثلاجة. إذا لم يكن هناك شيء، فسوف أحضر وعاءًا جديدًا وزوج من عيدان تناول الطعام. ”
“حتى أنني أقنعته بعمل جزأين … كنت آكل بشكل ضئيل أيضًا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“… تركت الحساء.”.
“هذا.”
“لذلك لديك على الأقل بعض الضمير المتبقي …” قال (سيول ووسوك) بنبرة انتقادية نادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت إن لديك منهم؟”
“سيكون ناجحًا إذا افتتح متجرًا للرامين.” قال والده بسعال جاف ثم نهض.
“كان يجب أن أفعل ذلك…”
“أوه نعم.”
هربت ضحكة مكتومة لطيفة من فمه.
توقف قبل أن يفتح باب غرفة النوم.
تك. أغلقت المكالمة.
“قلت إن لديك منهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مط (سيول جيهو) شفتيه عندما فكر فجأة في والدته.
“من ماذا؟”
“من أنت؟”
“بياناته المصرفية وتفاصيل راتبه”.
بعد إلقاء نظرة خاطفة على باب غرفة النوم …
أدار (سيول ووسوك)، الذي كان يضع الأرز في وعاء الرامين بتعبير كئيب، رأسه.
لم يعد الأب مستلقيا على السرير.
“أبي؟”
“لذلك لديك على الأقل بعض الضمير المتبقي …” قال (سيول ووسوك) بنبرة انتقادية نادرة.
“أحضرهم لي. أو يمكنك تركهم على الطاولة صباح الغد “.
لقد كان يشعر بالارتياح بعد عودته إلى المنزل، لكن كل شيء تحطم بفضل شخص معين.
تانغ.
ابتسمت (كيم هانا) بمرارة.
اغلق الباب ببساطة بعد قول هذه الكلمات.
– ربما لا.
حدق (سيول ووسوك) في باب غرفة النوم لفترة طويلة.
“بالتأكيد … هذا سهل جدا.”
ثم حدق في وعاء الرامين وسقط في التفكير.
—النعمة المنقذة هي أن (جيهو) اتخذ الخطوة الأولى الصحيحة. لكن لا يزال أمامه الكثير حتى الإقلاع عن التدخين أمر صعب للغاية. الهروب من متعة المقامرة سيكون أكثر صعوبة.
ربما كان يتوقع الكثير من ذلك، لكنه لم يكن متأكدا مما إذا كان تغيير موقف والده يرجع إلى صدق (سيول جيهو) أو هذا الرامين اللذيذ بشكل سخيف.
لم يطلب مغفرته.
*** ***********************************
في نفس الوقت
—آه… هذا ليس سيئًا جدًا إذن.
كانت (كيم هانا) تمسك بهاتفها.
لم يعد الأب مستلقيا على السرير.
“يبدو أنه ذهب حقا. من السهل معرفة متى يكذب. كان صوته جيدًا “.
– على أية حال، أنا سعيدة. تحدث المتوسطة مرة واحدة كل عام أو عامين، ولكن من السهل التعامل معها باستخدام مفتاح الغش الخاص.
– كنت قلقة، لذلك أنا سعيدة لسماع ذلك.
قام (سيول جيهو) بتجعيد حواجبه.
تدفق صوت مسن من الجانب الآخر من الهاتف.
كان بالفعل في عمق الليل.
-ممتاز. دعونا لا نتأخر أكثر من ذلك ونمضي قدما على الفور.
علاوة على ذلك، فإن الشخص الذي رفع سماعة الهاتف كان امرأة.
“آه… هل سيكون الأمر على ما يرام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما شعر (سيول جيهو) أن شيئًا ما كان معطلاً—
– ربما لا.
حدق في المكان الذي كان فيه (سيول جيهو) ينحني.
قال (جانغ مالدونج) بوضوح بمجرد أن أظهرت (كيم هانا) ترددا.
أخرجت (كيم هانا) بطاعة قطعة من الورق من حقيبة يدها ثم سلمتها.
– استبدل (جيهو) إدمانه على القمار بهذا المكان. إن المتعة التي تأتي من القمار تشبه متعة المخدرات. حقيقة أنه ترك القمار دون ظهور أي أعراض انسحاب يعني أن (جيهو) يشعر بمزيد من المتعة من هذا الجانب. لا توجد طريقة سيكون على ما يرام إذا استمر هكذا.
كانت (كيم هانا) تمسك بهاتفها.
“ثم سنحتاج إلى الاستعداد الكامل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما شعر (سيول جيهو) أن شيئًا ما كان معطلاً—
—النعمة المنقذة هي أن (جيهو) اتخذ الخطوة الأولى الصحيحة. لكن لا يزال أمامه الكثير حتى الإقلاع عن التدخين أمر صعب للغاية. الهروب من متعة المقامرة سيكون أكثر صعوبة.
هز (سيول جيهو) رأسه.
“كان لدى (جيهو) حالة شديدة من الإدمان …”
“… هيونغ؟”
تنهدت (كيم هانا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدثت (فاي سورا) وكأن شيئًا لم يحدث، شعر (سيول جيهو) بمزيد من الاسف.
“أفهم. ثم سأراك في المطار.”
على أي حال، فإن مجرد مشاهدته على هذا النحو لن يحقق أي مكاسب.
-لا تنسى. (جيهو) الآن فقط في خط البداية. هذا هو المكان الذي يبدأ فيه كل شيء.
“آه، نعم! الأمر كذلك. ويجب أن تكوني … ”
“نعم، سأضع ذلك في الاعتبار.”
ملأ الصمت المفاجئ غرفة الشقة التي غادرها (سيول جيهو).
– ولا تنسى ما قلته لك حينها.
“أبي؟”
“بالطبع لا.”
“…متوسط العبوس؟”
-عظيم. سأراك في المطار.
نظرت (فاي سورا) نحو الباب الأمامي وهي تحزم ملابس (سيول جيهو) الداخلية في الأمتعة.
وبذلك، انتهت المكالمة.
نهض كما لو كان كريما للغاية.
*** ***********************************
مشى (سيول جيهو) لفترة طويلة بعد فراق (يو سونهوا).
“دعونا نسرع ونعود. يجب أن أعتذر للآخرين أيضًا.”
لسبب ما، شعر بالارتياح من كل مخاوفه.
كانت على ركبتيها، تطوي ملابس (سيول جيهو) بدقة.
أصبحت قدماه ساخنتين بعد المشي لعشرات الدقائق، لذلك استقل على الفور سيارة أجرة.
*** *********************************** فتح (سيول جيهو) باب شقته بسعال.
“شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلألأت عيناه عندما انزلقت قطعة صغيرة من الورق.
بعد النزول ودخول شقته، انهار (سيول جيهو) على سريره.
لم يكن الأمر سيئا.
في الماضي، كان يعود إلى المنزل بوجه حزين في كل مرة يذهب فيها لرؤية عائلته. لكن الآن، كان حرا وغير مقيد وهو يحدق في السقف.
-نعم. هل هناك أي شخص قريب يثق به (جيهو)؟
ومع ذلك، فقد تذمر في اللحظة التالية وهو يضع يده في جيبه.
“لماذا تفاجأت؟” أعطت (كيم هانا) الهاتف نظرة غريبة.
“آه، سحقا.”
“أنا أفهم نيتك، ولكن إذا كنت قلقة إلى هذا الحد، لكان بإمكانك طلب ذلك فقط. لماذا تحاولين سرقتها؟”
لم يستطع الإمساك بهاتفه.
توقف قبل أن يفتح باب غرفة النوم.
لم يتركه في سيارة الأجرة.
“حسنًا، حسنًا، لقد كنت قاسيًا بعض الشيء. أعدك. لا، حقا.”
بالتفكير في الأمر بعناية، يبدو أنه تركه على طاولة الشرفة.
“أشكرك. للإيمان بي “.
“يا لي من أحمق!”
قام (سيول جيهو) بتجعيد حواجبه.
سخر من نفسه وتدحرج في السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت ثلاثون دقيقة بالفعل.
تلألأت عيناه عندما انزلقت قطعة صغيرة من الورق.
-؟
على الرغم من أنه لم يقصد ذلك، إلا أنه لم يكن لديه أي وسيلة للاتصال بالناس في الوقت الحالي.
“لا عليكِ”.
كانت هناك فرصة أن يكون هناك شخص من المنطقة 1.
“بالتأكيد … هذا سهل جدا.”
منذ أن ذهب لرؤية عائلته، ألن يكون من المقبول أن يعود بسرعة؟
لم يكن الاستمتاع برياح الليل الباردة على الأرض، في المنزل، سيئا على الإطلاق.
“أو ربما يجب أن أنتظر حتى الغد…”
– هل هذا أنت يا (جيهو)؟
مط (سيول جيهو) شفتيه عندما فكر فجأة في والدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن وصلت أفكارها إلى هذه النقطة، سألت فقط في حالة.
كان بالفعل في عمق الليل.
“واو، إنه نظيف.”
ألن يكون الشيء الصحيح هو الانتظار حتى الغد والاتصال بوالدته قبل العودة؟
“…آسف.”
دينغ دونغ!
“نعم.”
رن الجرس فجأة بينما كان (جيهو) مترددا بشدة.
– هل قابلت والديك؟
ولكن من يمكن أن يكون في هذا الوقت المتأخر من الليل؟
“….”
“من هذا؟”
دفع (سيول ووسوك) وعاءه نحوه.
-هذا أنا.
“آسفة. أنا أعتذر.”
“من أنت؟”
حدق (جيهو) في هاتفه بلا مبالاة قبل أن يستدير.
—500 وون إذا كنت فضوليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم (سيول جيهو).
“… أي شخص مجنون هذا؟”
بعد استعارة هاتف (يون يوري)، توجهت بحذر إلى (سيول جيهو) ووضعت هاتفها على أذنه.
أخرج (جيهو) عملة معدنية بقيمة 500 وون وفتح الباب بوجه مرتبك.
لكنه لم يكن كذلك هذه المرة.
“من…”
“آه، نعم …”
تم إيقافه عندما دخلت مجموعة من الأشخاص بمجرد فتح الباب.
كانت (كيم هانا) تمسك بهاتفها.
“واو، إنه نظيف.”
استدار رأس (فاي سورا) إلى كلمات (كيم هانا).
“هننج، الأمر أبسط مما كنت أعتقد.”
لم تكن هي وحدها التي فوجئت. كان الجميع أيضًا.
علق (يون يوري) و(أوه راهي) بينما كانا ينظران حول غرفة شقته.
بالطبع، لم ينس صنع الرامين لأخيه الأكبر قبل مغادرته.
لم يكونوا الوحيدين.
أنهى (سيول جيهو) المكالمة بالكاد ثم أدار رأسه.
جاء (يي سيول اه) و (يي سونغ جين) أيضا، وكانت والدة (جينا)، التي بدت وكأنها زعيمة المجموعة، هنا أيضا.
– حسنا، سأراك قريبا.
“توقف عن سد الطريق وتنحى جانبا. لماذا تعيش في مثل هذا المكان الصغير على أي حال؟ ألست غنياً؟”
أخرجت (كيم هانا) بطاعة قطعة من الورق من حقيبة يدها ثم سلمتها.
حتى (فاي سورا) دخلت بحقيبتي أمتعة.
– على أي حال، سمعت أن هناك مشكلة؟
للحظة، لم يتعرف عليهم (جيهو) لأنهم كانوا إما يرتدون أو يجرون حقيبة أمتعة ويرتدون ملابسهم غير الرسمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متأكدة؟”
“ماذا تفعلون يا رفاق هنا؟”
“لا عليكِ”.
خرج (سيول جيهو) من ذهوله وسأل.
“حسنا … إذا كنت ممتنا إلى هذا الحد، اصنع لي بعض الرامين “.
“ماذا نفعل هنا؟”
توقف قبل أن يفتح باب غرفة النوم.
قالت (كيم هانا) بوجه مريح.
“ومع ذلك، كيف يمكنك الصراخ على هؤلاء الأطفال فجأة؟ كقائد للمنظمة، لا أقل. أنت مثل والد المجموعة أيضًا. نظرا لأنك عادة لا تكون هكذا، فقد أخفتها أكثر. فقط انظر إليها “.
“هذا.”
“سيكون ناجحًا إذا افتتح متجرًا للرامين.” قال والده بسعال جاف ثم نهض.
تشاك ، تشاك.
—500 وون إذا كنت فضوليًا.
فجأة صفقت مرتين.
صرخت (فاي سورا) بصوت متجهم.
التفت جميع المتسللين الخمسة المتبقين نحوها ونظروا إلى بعضهم البعض بشكل غريب.
علم (سيول جيهو) الآن فقط أن هذا لم يكن سهلاً كما بدا.
تمامًا كما شعر (سيول جيهو) أن شيئًا ما كان معطلاً—
– على أي حال، سمعت أن هناك مشكلة؟
“احصلوا عليه! اعثروا عليه بسرعة!”
*** *********************************** فتح (سيول جيهو) باب شقته بسعال.
“واااااه”.
بمجرد أن حدق فيها (سيول جيهو) بثبات، توقفت عن الصفير وتحدثت بهدوء.
“اخرجيني من هذا. لا أريده أن يغضب مني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت (يون يوري) وهي تمط شفتيها.
“آه، مهلا!” على الأقل امسكي به!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان يتوقع الكثير من ذلك، لكنه لم يكن متأكدا مما إذا كان تغيير موقف والده يرجع إلى صدق (سيول جيهو) أو هذا الرامين اللذيذ بشكل سخيف.
هرع إليه أربعة أشخاص من بينهم (فاي سورا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم (سيول جيهو).
“ياب!” عانقت (يون يوري) (سيول جيهو) من الخلف، وأمسكت (فاي سورا) بذراعيه.
“هل أعطيته تفسيرا؟”
تجمد (سيول جيهو) في حالة ذهول قبل أن يشعر بيد تصل إلى جيوبه ويدرك ما كانوا يحاولون القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر. هناك شيء أريد أن أقوله لك “.
“آه ، اللعنة!”
“واااااه”.
حاول أن يتلوى، لكن يد (يي سيول اه) كانت قد سحبت بالفعل قطعة الورق الصغيرة من جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى الشرفة وهز علبة السجائر في يده.
“وجدتها!”
“كنت أتساءل لماذا كانت جيدة للغاية.”
صرخت بابتسامة مبتهجة.
“يعيش كمجرم لبقية حياته…”
“أحسنت. الآن أحضريها إلى هنا.”
“… هوو.”
مدت (كيم هانا) يدها وتحدثت.
صر (سيول جيهو) على أسنانه.
اتسعت عيون (سيول جيهو) بسرعة.
-أنا سعيدة. اعتقدت أنه انفجر بالغضب الشديد لأول مرة منذ أربعة عشر عامًا … استغرق آخر واحد سنة وشهرين لحلها …
بدون تلك القطعة من الورق، لن يتمكن من الذهاب إلى باراديس.
“رامين؟”
وعندما أدرك أنه قد سُرق، اشتعلت النيران بداخله.
ركبت المجموعة المكونة من (سيول جيهو) وستة آخرين رحلة بالطائرة إلى هاواي.
“بحق الجحيم كان ذلك من أجل……!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل خرجت أخيرا؟”
انفجر هدير ودوى في غرفة الشقة الصغيرة. لقد كان صاخبًا جدًا لدرجة أن (يي سيول اه)، التي كانت على وشك تسليم الورقة إلى (كيم هانا)، تقلصت.
“آه، مهلا!” على الأقل امسكي به!
لم تكن هي وحدها التي فوجئت. كان الجميع أيضًا.
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : ماذا يعني التغيير (2) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
كانت عيون (سيول جيهو) تومض باللون الأزرق من الغضب. لم يكن يبدو وكأنه كان يمزح في هذا الوقت.
“يعيش كمجرم لبقية حياته…”
“آه.”
لم تمر بضع دقائق منذ مغادرته، لكن المعكرونة اختفت تماما.
“يا إلهي.”
نهض كما لو كان كريما للغاية.
ألقى (سيول جيهو) (يون يوري) و (فاي سورا) جانباً واتجه نحو (يي سيول اه).
– حقا لم يقل شيئا؟ كيف كان تعبيره؟ هل كان الجو باردا؟
“هاتيها”.
“لماذا هذا صعب جدا …”
“انتظر. هناك شيء أريد أن أقوله لك “.
“بالتأكيد … هذا سهل جدا.”
“لا أهتم. سلميها بينما ما أزال لطيفا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم. ثم سأراك في المطار.”
“استمع… آآآآه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن الشعور بصدقه من هاتين الكلمتين فقط.
تدخلت (كيم هانا) بسرعة وأخرجت ذراعها، لكنها جعدت حواجبها في اللحظة التالية.
كانت (كيم هانا) تصفر ببساطة وهي تحدق في المسافة البعيدة.
أمسك (سيول جيهو) بذراعها بقوة.
أومأت (يي سيول اه) برأسها ومسحت عينيها.
عندما سقطت على ركبتيها وهي تتأوه، أدار (سيول جيهو) نظرته مثل الشيطان.
“صحيح. هذا جيد.”
بسبب خوفها الشديد، انهمرت الدموع من عيني (يي سيول اه).
[الغريب أنه قال نفس الشيء الذي فعلته. لا ينبغي لي أن أعتقد أن هذا الأمر قد انتهى لمجرد أنني أعدت الأموال المستحقة لي.]
“اسف جدا…”
أخرج هاتفه على عجل ورأى اسم (كيم هانا) على الشاشة.
“آه، لماذا تصرخ!؟ أنت تخيفها! ”
-هذه هي المرة الأولى التي نتحدث فيها على الأرض، أليس كذلك؟
مستشعرة أن الجو يتحول إلى الكآبة، صرخت (فاي سورا) مرة أخرى وتدخلت بينهما.
*** *********************************** على الرغم من أن الوقت كان متأخرًا، قرر (سيول جيهو) العودة إلى غرفته في شقته.
“انظر، لقد جعلتها تبكي! هل كان هذا شيء يغضب منه؟ ”
“هنا. سأذهب للبحث في الثلاجة. إذا لم يكن هناك شيء، فسوف أحضر وعاءًا جديدًا وزوج من عيدان تناول الطعام. ”
“يو-أوني، إنه خطأي. “أنا آسفة، أنا آسفة …
كليك!.
بمجرد أن رفعت (فاي سورا) صوتها، بدأت (يي سيول اه) في البكاء.
“لم أكن أعتقد أنه سيكون بهذا الجنون …”
قام (سيول جيهو) بتجعيد حواجبه.
مدت (كيم هانا) يدها وتحدثت.
لقد كان يشعر بالارتياح بعد عودته إلى المنزل، لكن كل شيء تحطم بفضل شخص معين.
“لم أكن أعتقد أنه سيكون بهذا الجنون …”
حدق (سيول جيهو) في (كيم هانا)، التي كانت تعض على شفتها السفلى.
“نعم، هاها …”
“أيا كان، أنا خارج هنا.”
“اسف جدا…”
كوانغ!
“… لقد عدت؟”
أغلق الباب.
—ستعرف بمجرد وصولك إلى هناك. هناك شيء أريد أن أريك إياه وشخص أريد أن أقدمه لك أيضا.
ملأ الصمت المفاجئ غرفة الشقة التي غادرها (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدتها!”
“كنت أعلم أن هذا سيحدث.”
“أنا فخور بك … لكن القيام بذلك لبقية حياتك أكثر من اللازم “.
(أوه راهي) هزت رأسها.
أجاب (سيول ووسوك) بلا مبالاة، ثم سأل بطريقة غير رسمية.
“أعني، أفهم سبب غضبه، لكن كيف يمكنه فعل ذلك بنا !؟ لقد قام بالمزح علينا عددا لا يحصى من المرات!
بعد مواساة والدته الباكية، قائلا إنه سيتصل بها كثيرا، انحنى مرة واحدة ثم غادر المنزل. قالت (سونهوا) إنها ستغادر معه.
صرخت (فاي سورا) بصوت متجهم.
“يبدو الأمر كما يقولون، الجوع هو أفضل صلصة. لقد كان جيدًا.”
“…ماذا على أن أفعل؟ لم يسبق لي أن رأيت أوبا غاضبًا إلى هذه الدرجة.”
“ماذا نفعل هنا؟”
سألت (يون يوري) وهي تمط شفتيها.
-لا مشكلة. قد يفتقر إلى بعض الأشياء، ولكن يرجى الاهتمام بـ(جيهو).
“… هوو.”
“والد (جينا)، مؤخرتي. أنت (جينا) الفعلية، يا ابن العاهرة “.
ابتسمت (كيم هانا) بمرارة.
“أشعر بالاختناق قليلاً لأنني كنت متوتراً عندما كنت آكل من قبل… أعتقد أنني سأشعر بتحسن إذا أكلت الرامين الخاص بك “.
“لماذا هذا صعب جدا …”
“…فهمت. أنا آسف للتسبب في المتاعب “.
تذمرت وهي تضع يديها على خصرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – استبدل (جيهو) إدمانه على القمار بهذا المكان. إن المتعة التي تأتي من القمار تشبه متعة المخدرات. حقيقة أنه ترك القمار دون ظهور أي أعراض انسحاب يعني أن (جيهو) يشعر بمزيد من المتعة من هذا الجانب. لا توجد طريقة سيكون على ما يرام إذا استمر هكذا.
تذكرت (سيول جيهو) وعضت شفتيها.
كانت على ركبتيها، تطوي ملابس (سيول جيهو) بدقة.
“والد (جينا)، مؤخرتي. أنت (جينا) الفعلية، يا ابن العاهرة “.
بمجرد انتهاء التفسير، رن صوت مرتبك.
*** ***********************************
لم يذهب (سيول جيهو) بعيدا.
“إنه مجرد وعاء من الرامين…” لقد تناولت العشاء بالفعل، أليس كذلك؟ لماذا تريد أن تأكل واحدة أخرى؟ ”
جلس بجانب طاولة في متجر قريب ودخن سيجارة تلو الأخرى.
مدت (كيم هانا) يدها وتحدثت.
كان الثلاثي (كيم هانا) و(أوه راهي) و(يون يوري) يطلون برؤوسهم من زاوية الزقاق يحدقون فيه.
خدش (سيول جيهو) رأسه.
لقد مرت ثلاثون دقيقة بالفعل.
—مم، الموظف (سيول جيهو). هل أنت بخير؟
“لم أكن أعتقد أنه سيكون بهذا الجنون …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد الفعل الذي أظهره (سيول جيهو) للتو كان على الأرجح هو نفسه الذي حدث عندما منعه شخص ما من الذهاب إلى الكازينو.
هزت (يون يوري) رأسها، وهي لا تعرف القصة الكاملة.
قال (جانغ مالدونج) بوضوح بمجرد أن أظهرت (كيم هانا) ترددا.
نقرت (كيم هانا) على لسانها.
بعد إلقاء نظرة خاطفة على باب غرفة النوم …
كان توقع (جانغ مالدونج) في محله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن من يمكن أن يكون في هذا الوقت المتأخر من الليل؟
رد الفعل الذي أظهره (سيول جيهو) للتو كان على الأرجح هو نفسه الذي حدث عندما منعه شخص ما من الذهاب إلى الكازينو.
كانت الساعة حاليًا 9:47 مساءً.
كان هذا هو السبب في أنه ثار عليهم.
-؟
على أي حال، فإن مجرد مشاهدته على هذا النحو لن يحقق أي مكاسب.
*** *********************************** على الرغم من أن الوقت كان متأخرًا، قرر (سيول جيهو) العودة إلى غرفته في شقته.
اتصلت به (كيم هانا) في النهاية. لقد اعتقدت أن ذلك أفضل من التحدث معه وجهاً لوجه.
ذهبت الأم إلى المطبخ قائلة إنها تحتاج إلى كوب من الماء لتهدأ، وصعدت (يو سونهوا) الدرج قائلة إنها ستذهب للتحدث مع (سيول جينهي). كما تبعت (يو سونغهاي) أختها إلى الطابق العلوي.
-مرحبًا؟
“هاك!”
اتسعت عيون (كيم هانا).
—آه… هذا ليس سيئًا جدًا إذن.
لم يرد (سيول جيهو).
ألن يكون الشيء الصحيح هو الانتظار حتى الغد والاتصال بوالدته قبل العودة؟
علاوة على ذلك، فإن الشخص الذي رفع سماعة الهاتف كان امرأة.
“بغض النظر عما فعلته في الماضي، فأنت لا تزال ابن الأب. أشك في أنه سيعاملك كمجرم إلى الأبد عندما تعتذر بصدق وتتوسل من أجل المغفرة “.
“عفوا، أليس هذا هاتف (جيهو)؟”
ثم ابتسم ابتسامة عريضة.
-نعم إنه كذلك. تركه في المنزل. اسم المتصل يقول المديرة (كيم هانا). هل أنت ربما من العمل؟
[قال إنه لا ينبغي أن أتخذ القرار بلا خجل عندما كدت أدمر حياة الآخرين …]
“هذا اللقيط.” أغلقت (كيم هانا) عينيها وتمتمت، لكنها تحدثت بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت (كيم هانا) بتجعيد حواجبها. ثم أظهرت تعبيرًا مذهولًا في التفسير التالي.
“آه، نعم! الأمر كذلك. ويجب أن تكوني … ”
“ههه”.
– أنا صديقة طفولته. لقد اتصلت به في وقت متأخر جدًا. هل حدث شيء ما؟
مدت (كيم هانا) يدها وتحدثت.
“لا لا. لقد التقيت بالفعل مع (جيهو) “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سأل (سيول ووسوك) للمرة الثانية، هز (سيول جيهو) رأسه مرة أخرى. بدلا من القول إن الأمر لم ينجح، بدا أنه يعني أنه لا يعرف.
– في هذه الساعة؟
كان الأب يحدق بلا حول ولا قوة في المكان الذي ركع فيه ابنه الثاني قبل أن يفتح باب غرفة النوم أخيرًا.
“هناك ورشة عمل في الخارج، لذلك يتعين علينا الحصول على تذكرة طائرة، لكن (جيهو) يقول إنه لا يملك جواز سفره”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – على أي حال، يجب أن تذهب معنا. ستكون فرصة جيدة للحصول على قسط من الراحة. علاوة على ذلك، هل تعتقد حقًا أنني سأستمتع فقط؟
– آه، ليس الأمر أنه لا يملكه. هو فقط لا يعرف أين هو. يجب أن تكوني قادرة على ايجاده في المقصورة الثانية من درجه.
كان (جيهو) يخرج من غرفة النوم الرئيسية، ويغلق الباب خلفه ببطء.
يبدو أن صديقة الطفولة ل(سيول جيهو) تعرفه أفضل من نفسه.
– في هذه الساعة؟
قامت (كيم هانا) بتجعيد حواجبها قبل أن تتذكر خلفية عائلة (سيول جيهو) وتفهمها.
“آه ، اللعنة!”
صديقة طفولة يجب أن تكون صديقته السابقة.
“آه، لماذا تصرخ!؟ أنت تخيفها! ”
بمجرد أن وصلت أفكارها إلى هذه النقطة، سألت فقط في حالة.
“ومع ذلك، كيف يمكنك الصراخ على هؤلاء الأطفال فجأة؟ كقائد للمنظمة، لا أقل. أنت مثل والد المجموعة أيضًا. نظرا لأنك عادة لا تكون هكذا، فقد أخفتها أكثر. فقط انظر إليها “.
“شكرًا لك. سأخبره بذلك على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى (فاي سورا) دخلت بحقيبتي أمتعة.
-لا مشكلة. قد يفتقر إلى بعض الأشياء، ولكن يرجى الاهتمام بـ(جيهو).
[يجب أن أضع نفسي في مكانك …]
“بالطبع. آه بالمناسبة … ”
“من ماذا؟”
-؟
-؟
“هناك شيء أود أن أسأله عما إذا كان هذا على ما يرام معك. لقد كانت هناك مشكلة صغيرة، كما ترى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هننج، الأمر أبسط مما كنت أعتقد.”
أخذت (كيم هانا) موقف (سيول جيهو) ووجهه في الاعتبار وابتكرت قصة بشكل مناسب.
لم يرفض (سيول جيهو). —
بمجرد انتهاء التفسير، رن صوت مرتبك.
وفي ذلك اليوم
– (جيهو) عابس؟
انتهى العشاء حوالي الساعة 7:30، ودخل (جيهو) غرفة النوم حوالي الساعة 8، لذلك مرت ساعتان تقريبا منذ ذلك الحين.
“ن-نعم.”
صر (سيول جيهو) على أسنانه.
-إنه طفولي بعض الشيء، لكنه لا يصبح عابسًا في كثير من الأحيان… هل هو عابس كثيرا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، انفجرت (فاي سورا) في الضحك.
“لقد اقتحم. آه، لا تسيء الفهم بالرغم من ذلك. من الواضح أنه كان خطأنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني كنت راكعًا لمدة ساعة أو ساعتين… ثم قال إنه فهم الأمر وطلب مني المغادرة، لذا…”
—ل…لقد خرج؟ دون أن يقول أي شيء؟
تنهدت (كيم هانا).
“لماذا تفاجأت؟” أعطت (كيم هانا) الهاتف نظرة غريبة.
أخذت (كيم هانا) موقف (سيول جيهو) ووجهه في الاعتبار وابتكرت قصة بشكل مناسب.
– حقا لم يقل شيئا؟ كيف كان تعبيره؟ هل كان الجو باردا؟
“هنا. سأذهب للبحث في الثلاجة. إذا لم يكن هناك شيء، فسوف أحضر وعاءًا جديدًا وزوج من عيدان تناول الطعام. ”
“لست متأكدا، لكنه لم يكن صامتا تماما. صرخ قليلاً وبدا غاضبًا بشكل واضح جدًا. كان بإمكان أي شخص معرفة ذلك بنظرة واحدة فقط”.
– ربما لا.
—آه… هذا ليس سيئًا جدًا إذن.
وقف (جيهو) في ذهول قبل أن يسقط على كرسي في الشرفة.
تنفست الصعداء، على الرغم من أن (كيم هانا) كانت لا تزال في حيرة من أمرها.
“لقد اقتحم. آه، لا تسيء الفهم بالرغم من ذلك. من الواضح أنه كان خطأنا”.
– إنه متوسط العبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هننج، الأمر أبسط مما كنت أعتقد.”
“…متوسط العبوس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق صوت (جانغ مالدونج).
قامت (كيم هانا) بتجعيد حواجبها. ثم أظهرت تعبيرًا مذهولًا في التفسير التالي.
“هنا. سأذهب للبحث في الثلاجة. إذا لم يكن هناك شيء، فسوف أحضر وعاءًا جديدًا وزوج من عيدان تناول الطعام. ”
يبدو أن (سيول جيهو) كان لديه خمس مراحل من العبوس: صغير، فوق الصغير، متوسط، كبير، سوبر.
كليك!.
-أنا سعيدة. اعتقدت أنه انفجر بالغضب الشديد لأول مرة منذ أربعة عشر عامًا … استغرق آخر واحد سنة وشهرين لحلها …
صرخت (فاي سورا) بصوت متجهم.
أرادت (كيم هانا) أن تسأل عما إذا كان عليها أن تفصل مستوى العبوس لدى (سيول جيهو) إلى مراحل لكنها احتفظت بالسؤال داخلها.
—500 وون إذا كنت فضوليًا.
– على أية حال، أنا سعيدة. تحدث المتوسطة مرة واحدة كل عام أو عامين، ولكن من السهل التعامل معها باستخدام مفتاح الغش الخاص.
انفجر هدير ودوى في غرفة الشقة الصغيرة. لقد كان صاخبًا جدًا لدرجة أن (يي سيول اه)، التي كانت على وشك تسليم الورقة إلى (كيم هانا)، تقلصت.
“مفتاح الغش؟”
اتصلت به (كيم هانا) في النهاية. لقد اعتقدت أن ذلك أفضل من التحدث معه وجهاً لوجه.
-نعم. هل هناك أي شخص قريب يثق به (جيهو)؟
-؟
سقطت عيون (كيم هانا) على (أوه راهي) و(يون يوري).
“من…”
“…لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدا، لكنه لم يكن صامتا تماما. صرخ قليلاً وبدا غاضبًا بشكل واضح جدًا. كان بإمكان أي شخص معرفة ذلك بنظرة واحدة فقط”.
—أعتقد أنه لا يوجد خيار. دعيني أتحدث معه.
*** *********************************** في نفس الوقت
“هل أنت متأكدة؟”
ألقت (كيم هانا) نظرة جانبية وهي تشاهد (سيول جيهو) يمشي.
– سأكون بخير. لا تقولي أي شيء وضعيه فقط على الهاتف.
“من ماذا؟”
فعلت (كيم هانا) كما قالت.
—ل…لقد خرج؟ دون أن يقول أي شيء؟
بعد استعارة هاتف (يون يوري)، توجهت بحذر إلى (سيول جيهو) ووضعت هاتفها على أذنه.
هب نسيم بارد أمامه.
“ماذا تفعلين-”
“آسفة على العبث بغرفتك دون إذن، ولكن ليس لدينا وقت كافٍ، لذا قررت أن أحزم أمتعتك مسبقًا.”
قفز (سيول جيهو)، الذي كان على وشك الهجوم مرة أخرى، في ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سأل (سيول ووسوك) للمرة الثانية، هز (سيول جيهو) رأسه مرة أخرى. بدلا من القول إن الأمر لم ينجح، بدا أنه يعني أنه لا يعرف.
“(سونهوا)؟ ل-لماذا أنت…”
“آه… هل سيكون الأمر على ما يرام؟”
حدق (سيول جيهو) في (كيم هانا) بحدة بينما ضغطت (كيم هانا) على أزرار هاتف (يون يوري).
تظاهر (سيول ووسوك) بأنه يلاحظه.
“حسنًا، حسنًا، لقد كنت قاسيًا بعض الشيء. أعدك. لا، حقا.”
“…فهمت. أنا آسف للتسبب في المتاعب “.
– هل صرخت في وجهي للتو؟
تحدث (سيول ووسوك).
“لا، لم أصرخ. حسنا، لن أصرخ “.
يبدو أن (سيول جيهو) كان لديه خمس مراحل من العبوس: صغير، فوق الصغير، متوسط، كبير، سوبر.
أنهى (سيول جيهو) المكالمة بالكاد ثم أدار رأسه.
“هذا… لقد صنعه (جيهو) من أجلي.
“آرغ … مرحبًا (كيم هانا).
كان عدم وجود أي أخبار في بعض الأحيان يعتبر أخباراً جيدة، لكنها كانت هادئة للغاية.
قبل أن يتمكن من قول أي شيء، وضعت (كيم هانا) هاتفًا آخر على أذنه.
ابتسمت (كيم هانا) بمرارة.
– هل هذا أنت يا (جيهو)؟
(أوه راهي) هزت رأسها.
تدفق صوت (جانغ مالدونج).
“نعم فعلت.”
صر (سيول جيهو) على أسنانه.
“لقد مرت سنوات منذ أن حصلت عليها …”
“… نعم يا سيدي.”
مدت (كيم هانا) يدها وتحدثت.
-هذه هي المرة الأولى التي نتحدث فيها على الأرض، أليس كذلك؟
كان (جيهو) يخرج من غرفة النوم الرئيسية، ويغلق الباب خلفه ببطء.
“إنه نفس الشيء كما في باراديس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما المشكلة؟”
– سمعت أنك ذهبت لزيارة والديك.
ألقى (سيول جيهو) (يون يوري) و (فاي سورا) جانباً واتجه نحو (يي سيول اه).
“نعم، لقد عدت منذ وقت ليس ببعيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم (سيول جيهو).
-ووالديك؟
كان على جميع أبناء الأرض واجب خلق والحفاظ على بيئة آمنة لدخول باراديس.
“لقد التقيت بهما على حد سواء.”
سخر من نفسه وتدحرج في السرير.
-أحسنت. حقا، عمل جيد.
“… هيونغ؟”
هدأ مزاج (سيول جيهو) السيئ قليلا مع مجاملة (جانغ مالدونج).
“حتى أنني أقنعته بعمل جزأين … كنت آكل بشكل ضئيل أيضًا … ”
– الآن أنت تفكر في أنك يجب أن تذهب في وقت مبكر، أليس كذلك؟
التفت جميع المتسللين الخمسة المتبقين نحوها ونظروا إلى بعضهم البعض بشكل غريب.
“نعم، هاها …”
كان توقع (جانغ مالدونج) في محله.
– على أي حال، سمعت أن هناك مشكلة؟
“أنا سعيد لسماع ذلك…ولكن ما الأمر؟ لكي تتصلي في هذه الساعة…”
“لا، هؤلاء الرفاق فقط …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -عظيم. سأراك في المطار.
– لا تكن قاسيا جدا عليهم. قلت لهم أن يفعلوا ذلك.
– أنا صديقة طفولته. لقد اتصلت به في وقت متأخر جدًا. هل حدث شيء ما؟
“انت فعلت؟”
سأله (سيول ووسوك) على الفور.
– بشخصيتك، اعتقدت أنك ستعود الي باراديس على الفور. لكن الآن بعد أن فكرت في الأمر، كان الأمر قاسيًا بعض الشيء. أنا آسف.
“نعم، نعم.”
“لا، لست بحاجة إلى الاعتذار … أعلم أنك تفكر في مصلحتي الفضلى “.
“ماذا نفعل هنا؟”
أطلق (جانغ مالدونج) ضحكة مكتومة خافتة.
أخذت (كيم هانا) موقف (سيول جيهو) ووجهه في الاعتبار وابتكرت قصة بشكل مناسب.
– على أي حال، يجب أن تذهب معنا. ستكون فرصة جيدة للحصول على قسط من الراحة. علاوة على ذلك، هل تعتقد حقًا أنني سأستمتع فقط؟
“أليس هذا واضحا؟”
“عفوا؟”
تجمد (سيول جيهو) في حالة ذهول قبل أن يشعر بيد تصل إلى جيوبه ويدرك ما كانوا يحاولون القيام به.
—ستعرف بمجرد وصولك إلى هناك. هناك شيء أريد أن أريك إياه وشخص أريد أن أقدمه لك أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل خرجت أخيرا؟”
لم يستطع (سيول جيهو) الرفض مع وضع (جانغ مالدونج) الأمر بهذه الطريقة. ألم يكن هو الذي نصحه بزيارة عائلته أيضًا؟
“همم.” شبك (سيول ووسوك) ذراعيه.
“…فهمت. أنا آسف للتسبب في المتاعب “.
“ماذا تفعلون يا رفاق هنا؟”
– أنت فاسق، لقد تغيرت في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن؟
هربت ضحكة مكتومة لطيفة من فمه.
ضحك (جانغ مالدونج).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني كنت راكعًا لمدة ساعة أو ساعتين… ثم قال إنه فهم الأمر وطلب مني المغادرة، لذا…”
بعد أن وعده بالاجتماع في المطار، أطلق (سيول جيهو) تنهيدة عميقة بينما كان يحمل الهاتف في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر، لقد جعلتها تبكي! هل كان هذا شيء يغضب منه؟ ”
كانت (كيم هانا) تصفر ببساطة وهي تحدق في المسافة البعيدة.
تشاك ، تشاك.
بمجرد أن حدق فيها (سيول جيهو) بثبات، توقفت عن الصفير وتحدثت بهدوء.
غادر (سيول ووسوك)، قائلا إنه سيخرج عبوات الرامين.
“…آسفة.”
توقف قبل أن يفتح باب غرفة النوم.
“آسفة على ماذا؟”
قال (جانغ مالدونج) بوضوح بمجرد أن أظهرت (كيم هانا) ترددا.
“آسفة. أنا أعتذر.”
تنفست الصعداء، على الرغم من أن (كيم هانا) كانت لا تزال في حيرة من أمرها.
“أنت لا تعرفين حتى لماذا أنا غاضب، أليس كذلك؟” قاطعها (سيول جيهو).
“…فهمت. أنا آسف للتسبب في المتاعب “.
“أنا أفهم نيتك، ولكن إذا كنت قلقة إلى هذا الحد، لكان بإمكانك طلب ذلك فقط. لماذا تحاولين سرقتها؟”
نظر (سيول ووسوك) إلى (سيول جيهو) بعيون متسعة.
“حسنًا، أنا آسفة. لن أفعل ذلك مرة أخرى. ”
سقطت عيون (كيم هانا) على (أوه راهي) و(يون يوري).
عندما اعتذرت (كيم هانا) مرارا وتكرارا، توقف (سيول جيهو) عن المراوغة ومد يده.
“لم أكن أعتقد أنه سيكون بهذا الجنون …”
أخرجت (كيم هانا) بطاعة قطعة من الورق من حقيبة يدها ثم سلمتها.
قبل أن يتمكن من قول أي شيء، وضعت (كيم هانا) هاتفًا آخر على أذنه.
“سأعيد هذا … لكن هل يمكنني أن أسأل شيئًا؟”
تانغ.
“ماذا؟”
—كيف لا أستطيع؟ (جينا) تموت لرؤية والدها.
رد (جيهو) باختصار وهو يعيد قطعة الورق إلى جيبه.
حاول أن يتلوى، لكن يد (يي سيول اه) كانت قد سحبت بالفعل قطعة الورق الصغيرة من جيبه.
“إذا كنت قد شرحت الموقف وطلبت منك ذلك، فهل كنت ستعطيه لي؟”
“حتى لو لم يغفر لي أبدا …”
“أليس هذا واضحا؟”
—كيف لا أستطيع؟ (جينا) تموت لرؤية والدها.
“هل يمكنك أن تقسم على ذلك؟”
بعد مواساة والدته الباكية، قائلا إنه سيتصل بها كثيرا، انحنى مرة واحدة ثم غادر المنزل. قالت (سونهوا) إنها ستغادر معه.
“….”
رنت سخرية.
لم يرد (سيول جيهو).
سأله (سيول ووسوك) على الفور.
“دعونا نسرع ونعود. يجب أن أعتذر للآخرين أيضًا.”
“كنت أتساءل لماذا كانت جيدة للغاية.”
ألقت (كيم هانا) نظرة جانبية وهي تشاهد (سيول جيهو) يمشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدثت (فاي سورا) وكأن شيئًا لم يحدث، شعر (سيول جيهو) بمزيد من الاسف.
وفي الوقت نفسه، ظهر شك في ذهنها. لقد توقعت منه أن يسبب ضجة مثل الثور الجامح. ومع ذلك، تم كبح جماحه بسهولة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
‘صديقة الطفولة … (يو سونهوا)، هل كانت هي؟
“آه.”
يبدو أن صديقة الطفولة هذه تعرف الكثير عن (سيول جيهو). بتفصيل كبير، لا أقل.
كان هناك ثلاثة أشخاص يجلسون في الداخل.
ربما لم يكن السبب هو أنه لا يمكن كبح جماح (سيول جيهو)، ولكن يتم كبح جماحه بالفعل من قبل شخص آخر.
رنت سخرية.
لم تستطع (كيم هانا) إلا أن تفكر، ربما لهذا السبب لم تتمكن من السيطرة عليه.
“من…”
*** ***********************************
فتح (سيول جيهو) باب شقته بسعال.
(أوه راهي) هزت رأسها.
كان هناك ثلاثة أشخاص يجلسون في الداخل.
حدق (جيهو) في هاتفه بلا مبالاة قبل أن يستدير.
كانت (يي سيول اه) ما زالت جالسة على الأرض تبكي، وكان (يي سونغ جين) يعزي أخته الباكية.
ابتسم (سيول جيهو) بمرارة عندما رأى (فاي سورا) تضحك بشكل هستيري.
أما بالنسبة ل(فاي سورا)…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.”
تاك! تاك!
حدق في المكان الذي كان فيه (سيول جيهو) ينحني.
كانت على ركبتيها، تطوي ملابس (سيول جيهو) بدقة.
أخذت (كيم هانا) موقف (سيول جيهو) ووجهه في الاعتبار وابتكرت قصة بشكل مناسب.
بالحديث عن ذلك، كانت خزانته وأدراجه مفتوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا اللقيط.” أغلقت (كيم هانا) عينيها وتمتمت، لكنها تحدثت بسرعة.
حتى الأدوية الطارئة وفرشاة الأسنان ومعجون الأسنان كانت محشوة في أكياس ووضعها في حقيبة أمتعة.
“سيكون ناجحًا إذا افتتح متجرًا للرامين.” قال والده بسعال جاف ثم نهض.
بدت وكأنها تحزم حقيبته له.
لقد سمع الصوت الذي كان ينتظره أخيرًا.
نظرت (فاي سورا) نحو الباب الأمامي وهي تحزم ملابس (سيول جيهو) الداخلية في الأمتعة.
“أوه نعم.”
“… لقد عدت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون تلك القطعة من الورق، لن يتمكن من الذهاب إلى باراديس.
بدت وديعة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون تلك القطعة من الورق، لن يتمكن من الذهاب إلى باراديس.
“هل أنت أقل غضبا الآن؟”
تانغ.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون تلك القطعة من الورق، لن يتمكن من الذهاب إلى باراديس.
“آسفة على العبث بغرفتك دون إذن، ولكن ليس لدينا وقت كافٍ، لذا قررت أن أحزم أمتعتك مسبقًا.”
هز (سيول جيهو) رأسه.
“كان يجب أن أفعل ذلك…”
“هذا.”
“لقد فوجئت في الواقع. لديك تقريبا كل الضروريات المعيشية الأساسية فقط. كل شيء آخر غير ملابسك كان معبأ بدقة أيضا. أنت لم تفعل هذا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان يتوقع الكثير من ذلك، لكنه لم يكن متأكدا مما إذا كان تغيير موقف والده يرجع إلى صدق (سيول جيهو) أو هذا الرامين اللذيذ بشكل سخيف.
عندما تحدثت (فاي سورا) وكأن شيئًا لم يحدث، شعر (سيول جيهو) بمزيد من الاسف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيقول إنه كان حقيقيا هذه المرة، وأنه يجب أن يثق به مرة أخرى فقط.
“…آسف.”
لم يتركه في سيارة الأجرة.
خدش رأسه.
“حسنا … إذا كنت ممتنا إلى هذا الحد، اصنع لي بعض الرامين “.
همهمت (فاي سورا).
نظرت (فاي سورا) نحو الباب الأمامي وهي تحزم ملابس (سيول جيهو) الداخلية في الأمتعة.
“حسنًا… وأنا آسفة أيضاً لم أكن أعتقد أنك سترد بهذه القوة”.
أغلق الباب.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – سمعت أنك ذهبت لزيارة والديك.
“ومع ذلك، كيف يمكنك الصراخ على هؤلاء الأطفال فجأة؟ كقائد للمنظمة، لا أقل. أنت مثل والد المجموعة أيضًا. نظرا لأنك عادة لا تكون هكذا، فقد أخفتها أكثر. فقط انظر إليها “.
حاول أن يتلوى، لكن يد (يي سيول اه) كانت قد سحبت بالفعل قطعة الورق الصغيرة من جيبه.
تذمرت (فاي سورا) مرارًا وتكرارًا.
على أي حال، فإن مجرد مشاهدته على هذا النحو لن يحقق أي مكاسب.
“يا أورابيو …”
وفي الوقت نفسه، ظهر شك في ذهنها. لقد توقعت منه أن يسبب ضجة مثل الثور الجامح. ومع ذلك، تم كبح جماحه بسهولة إلى حد ما.
نادت (يي سيول اه) على (سيول جيهو) وهي تبكي.
“أبي؟”
“أنا آسسسففهه ….”
– أنا صديقة طفولته. لقد اتصلت به في وقت متأخر جدًا. هل حدث شيء ما؟
خفض (سيول جيهو) رأسه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت (سيول جيهو) وعضت شفتيها.
“أنا آسف حقًا. لقد اندمجت نوعًا ما في حرارة اللحظة …. ”
“هذا.”
“الأب يقول إنه آسف. يجب أن تتوقفي عن البكاء أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سقطت على ركبتيها وهي تتأوه، أدار (سيول جيهو) نظرته مثل الشيطان.
أومأت (يي سيول اه) برأسها ومسحت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت (كيم هانا) بتجعيد حواجبها. ثم أظهرت تعبيرًا مذهولًا في التفسير التالي.
بمجرد أن واساها (سيول جيهو)، أشرقت بشرتها قليلاً.
أدار (سيول ووسوك)، الذي كان يضع الأرز في وعاء الرامين بتعبير كئيب، رأسه.
“ههه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت (سيول جيهو) وعضت شفتيها.
رنت سخرية.
خرج (سيول جيهو) من ذهوله وسأل.
كانت (كيم هانا) تتكئ على الباب الأمامي وذراعاها متقاطعتان.
“لم يقل أي شيء.”
“متى قمت بتكوين عائلة أخرى؟”
“آرغ … مرحبًا (كيم هانا).
ما المقصود من ذلك؟
تركوا (سيول ووسوك) بمفرده، وهو يحدق بعصبية في باب غرفة النوم.
“لقد ناديتني بوالدة (جينا)، ولكن ما هذا؟ لديك بالفعل طفلان آخران؟ ”
“أبي؟”
استدار رأس (فاي سورا) إلى كلمات (كيم هانا).
“…لا.”
“والد (جينا)، أوضح ما إذا كنت لا تريد تسليم ورقة طلاق إلى عتبة داركم. هل هي أنا أم تلك العاهرة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“هاك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق صوت (جانغ مالدونج).
في النهاية، انفجرت (فاي سورا) في الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت (يون يوري) وهي تمط شفتيها.
“والد (جينا)، تقول! يا له من اسم! كاكاكا!”
“توقف عن سد الطريق وتنحى جانبا. لماذا تعيش في مثل هذا المكان الصغير على أي حال؟ ألست غنياً؟”
ابتسم (سيول جيهو) بمرارة عندما رأى (فاي سورا) تضحك بشكل هستيري.
ابتسمت (كيم هانا) بمرارة.
في وقت مبكر من صباح ذلك اليوم، وصلت شاحنة تحمل (سيول جيهو) إلى مطار إنتشون الدولي.
فجأة صفقت مرتين.
ركبت المجموعة المكونة من (سيول جيهو) وستة آخرين رحلة بالطائرة إلى هاواي.
“آه، لماذا تصرخ!؟ أنت تخيفها! ”
وبعد حوالي ثماني ساعات ونصف من الطيران، وصلت الطائرة إلى وجهتها.
في الماضي، كان يعود إلى المنزل بوجه حزين في كل مرة يذهب فيها لرؤية عائلته. لكن الآن، كان حرا وغير مقيد وهو يحدق في السقف.
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : ماذا يعني التغيير (2)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
بعد النزول ودخول شقته، انهار (سيول جيهو) على سريره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات