>>>>>>>>> الي العالم أجمع (2) <<<<<<<<
حركت المرأة أصابعها المرتجفة. يمكن أن تشعر بسطح أملس وزلق على أطراف أصابعها.
مجموعة من الرجال الذين هرعوا إلى الساحة تفاجأوا بعد رؤية مجموعة أخرى من الرجال يرتدون بدلات سوداء.
” زلق نوعًا ما، أليس كذلك؟”
وقريباً، مع توقف الشاشة، أظهرت المرأة تنهار بلا حول ولا قوة على الأرض.
قال (سيول جيهو) بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت الفتاة أثناء الركض في الهواء.
“لم يكن لدي خيار. إنها شفافة. ربما كنتم ستلاحظوه يا رفاق ما إذا كان يعكس ضوء القمر، لذلك قمت بتغطيته طلاء خاص يقلل من الضوء المنعكس “.
لم يكن أودور فقط هو المكان الذي ظهرت فيه سلسلة الأحداث هذه.
ومع ذلك، لم تدخل أي من كلماته آذان المرأة.
تحركت كاهنة وحثت الرجل العجوز المتجمد بشدة.
كان عقلها ما زال في حالة من الفوضى من إدراك ما فعلته.
عندها فقط عاد الأسقف (روبرتو سيرفلو) أخيرا إلى رشده.
بعد أن مسحت يدها بلا معنى على الأرض، تمكنت من الإمساك بشيء ما.
شعر الأسقف الذي يركض بجنون فجأة أنه يفقد السيطرة على جسده.
لا، لا، لا يمكن أن يكون… تمتمت بداخلها بينما كانت ترفع الشيء ببطء إلى عينيها.
[بالتأكيد، تابعوا.]
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفيلم يقترب من النهاية.
عندما رأت الجرم السماوي البلوري الشفاف المغطي بالطين ومياه الأمطار، حبست أنفاسها. كان الجرم الأزرق الكريستالي ساطعًا بضعف في يدها المرتجفة …
– هل لاحظت للتو؟
“… آه …!”
هرع إلى الطابق الأول وأسرع باتجاه بوابة الانتقال، لكن بوابة المعبد التي كانت مغلقة بإحكام فتحت.
… لم يكن سوى بلورة اتصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لا تلومنا إذا انتهى بك الأمر على هذا النحو، حسنًا؟”
*** ***********************************
بالعودة بالزمن إلى الوقت الذي نصبت فيه المجموعة كمينًا لفريق فالهالا الرئيسي، كان (فيليب مولر) ينتظر بفارغ الصبر في الساحة المركزية لـ أودور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع…”
ثم فتح عينيه بمجرد أن انبعث من الجرم السماوي ضوء خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه، لماذا أحتاج حتى إلى الرد على مثل هذا الهراء؟”
قام على الفور بغرس المانا الخاصة به فيه، وربط المكالمة ثنائية الاتجاه وعرض مشهد معين على الجرم السماوي.
كلانج!
“التقرير …” جميع الأعضاء المنتظرين عند كل بوابة من البوابات تلقوا المكالمة.
بضربة حادة، رن صراخ قصير واهتزت الشاشة بجنون.
جاء تقرير في الوقت المناسب.
لقد سارت الأمور بشكل خاطئ. خطأ كبير.
“ماذا يجب أن نفعل؟”
حدق الأسقف في (يي سيول اه) بينما كان يبدو كما لو أنه كان يبلغ من العمر 10 سنوات على الفور.
“… ابدأ على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد القبض على العدو، فإن الشيء الطبيعي هو تحييده أو تقييده. لكن…
تأخر (فيليب مولر) في الرد بسبب تركيزه المفرط على مشاهدة ما يحدث.
كانت (ماريا) مشغولة بسرقة العديد من الملحقات بما في ذلك صليبه وقطعه الاثرية.
أومأ الساحر في منتصف العمر الذي جاء للإبلاغ عن الوضع برأسه بتعبير عصبي إلى حد ما.
صرخت الكاهنة، التي تبعت الأسقف على عجل، بعد رؤية المتسللين.
“——. ———. ——. ———.”
“… ماذا ستفعل؟”
وسرعان ما ردد تعويذة قبل أن يرفع يديه عالياً.
وهكذا.
“آك · كي · (أكيديا)!”
“… ماذا ستفعل؟”
في لحظة، تشكل جرم سماوي بلا شكل من بين يديه وانطلق بسرعة إلى سماء الليل.
“هل يمكنها فعل ذلك الآن … ايهو. لماذا لا يوجد شخص عادي واحد في فريقي؟ ”
كوانغ!
لم تنته التعويذة باستخدام واحد فقط.
دوى انفجار مرعب في المدينة بأكملها.
سار حوالي خمسة أشخاص أو نحو ذلك بخطوات كبيرة.
كريبتوس — تعويذة تخلق ضوضاء صاخبة.
طفا الجرم السماوي البلوري إلى السماء وظهر المشهد الذي يتم في الداخل بشكل أكبر.
كوانغ! كوانغ!
بالنظر إلى مدى الصدمة التي شعرت بها ككاهنة زميلة في (لوكسوريا)، كان من المفهوم أن تكون غاضبة إلى درجة البكاء، ولكن لماذا بدا الأمر وكأنها كانت تبكي بدموع الفرح؟
لم تنته التعويذة باستخدام واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفيلم يقترب من النهاية.
عندما هز الانفجار مدينة أودور بأكملها، قام الأشخاص الذين يشربون الخمور في الحانة، وهرع الأشخاص الذين كانوا نائمين يستمتعون بأحلامهم جميعًا في الخارج.
نظر (فيليب مولر) حول محيطه قبل أن يفتح راحة يده نحو بلورة التواصل في يده اليسرى.
تحولت المدينة إلى صاخبة في لحظة.
خلعت (ماريا) ملابس الأسقف في لمح البصر قبل أن تمسكه من شعره.
نظر (فيليب مولر) حول محيطه قبل أن يفتح راحة يده نحو بلورة التواصل في يده اليسرى.
تشوينج!
ثم تمتم بهدوء.
هل يجب أن يقول إن الهواء المحيط أصبح أثقل؟ يبدو أن الجاذبية المحيطة أصبحت أقوى فجأة.
“توسع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم نصل إلى الجزء الأكثر أهمية، لذلك يجب أن نبقى.”
على الفور، حدث شيء مفاجئ.
تحولت المدينة إلى صاخبة في لحظة.
طفا الجرم السماوي البلوري إلى السماء وظهر المشهد الذي يتم في الداخل بشكل أكبر.
“نحن بحاجة إلى شخص واحد فقط ليأتي معنا، لذلك يمكن لبقيتكم مواصلة مشاهدة الفيلم. بالطبع، مرحب بكم لتعترضوا طريقنا “.
كالموجة، انتشر المشهد وتحول إلى شاشة سينما ضخمة كأنها من صالة عرض سينمائي.
بدأ عرض الفيلم أخيرًا.
تباطأ الناس، الذين كانوا يركضون إلى الساحة، عندما شاهدوا هذه الشاشة وحركوا رؤوسهم.
بعد أن مسحت يدها بلا معنى على الأرض، تمكنت من الإمساك بشيء ما.
هذا لم يحدث فقط في الساحة. ظهرت شاشات كبيرة واحدة تلو الأخرى في شرق المدينة وغربها وشمالها وجنوبها.
عندما سقطت الكاهنة على الأرض في حالة يرثى لها، اتخذ الكهنة المحدقون بذهول خطوات إلى الوراء دون وعي.
أظهرت الشاشة في الساحة التخطيط الكامل لموقع المخيم بينما أظهرت الشاشة الشرقية (سيول جيهو) وأظهرت الشاشة الغربية المرأة ومجموعة المهاجمين الغامضين.
بعد سماع السطر الأخير لـ(سيول جيهو)، أمالت (سينزيا) رأسها إلى الخلف.
كانت كل شاشة تعرض زوايا مختلفة لنفس المكان.
“بالنسبة إلى سبب وجودنا هنا -حسنًا، أنا متأكدة من أننا لسنا بحاجة إلى إخبارك”.
وهكذا.
تحدث بينما كان يمسك بكأس من النبيذ الأحمر.
“ك..كيف …؟”
“بيك، بيك…!”
بدأت المدينة الصامتة في الحركة.
هزت رأسها قبل أن تنفض الدماء من سيفها الطويل وتركض وراء (ماريا).
“بلغ أن شاشات أودور قد بدأت في العمل وأخبر الرجل الموجود على البوابة الشرقية بتكبير وجه البطل الذكر.”
في لحظة، تشكل جرم سماوي بلا شكل من بين يديه وانطلق بسرعة إلى سماء الليل.
عندما تمتم (فيليب مولر) بهدوء، قام الساحر في منتصف العمر على الفور بإخراج بلورة اتصال جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما لم يكن يتخيل الأشياء، فقد خلق السهم حفرة عميقة تشبه الدوامة حول نقطة هبوطه.
جلس (فيليب مولر) ببطء عند النافورة في ساحة أودور مع الحفاظ على استمرار تدفق المانا.
حدق الأسقف في الفتاة بعيون متشككة قبل أن يمسك بشكل تلقائي بالصليب المعلق على رقبته.
-كيف؟ ألا تفهمين ما يحدث؟
كراش!
بدأ عرض الفيلم أخيرًا.
– ألف سيف … إذن شركة سين يونغ متورطة في هذا أيضا؟
دراما ساخرة، باستخدام كل مدن البشرية كمسارح، والجمهور هو كل البارداسيين والأرضيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا تخبرني.
لم يكن أودور فقط هو المكان الذي ظهرت فيه سلسلة الأحداث هذه.
عندما حاول الأسقف النهوض بعد سقوطه بطريقة قبيحة …
كوانغ!
عندما سقطت الكاهنة على الأرض في حالة يرثى لها، اتخذ الكهنة المحدقون بذهول خطوات إلى الوراء دون وعي.
في إيفا.
عندما تمتم (فيليب مولر) بهدوء، قام الساحر في منتصف العمر على الفور بإخراج بلورة اتصال جديدة.
كوانغ!
بوك!
في هارامارك.
“أطفئ هذه الشاشة هذه اللحظة!”
كوانغ!
عندما رأت الجرم السماوي البلوري الشفاف المغطي بالطين ومياه الأمطار، حبست أنفاسها. كان الجرم الأزرق الكريستالي ساطعًا بضعف في يدها المرتجفة …
وفي شهرزاد.
وقريباً، مع توقف الشاشة، أظهرت المرأة تنهار بلا حول ولا قوة على الأرض.
بدأ في جميع المدن السبع الخاضعة لولاية البشر بدوي متفجر قبل ظهور خمس شاشات في المركز والاتجاهات الأربعة الأساسية.
مع ذلك، ركض (مارسيل غيونيا) بسرعة إلى الأمام.
-ماذا تقصدين؟ أليس جوراد بوغا هو ما تريدينه؟ أليس هذا سبب وجودك هنا؟ لسرقتها منا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانغ!
– هذا ليس جوراد بوغا.
دوى انفجار مرعب في المدينة بأكملها.
– ماذا … قال الأسقف إنه أكد ذلك شخصيًا …!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأنه استطاع رؤية أحد زملائه في الفريق يركض وراء الأسقف.
“هل يمكنك أن تكون أكثر غباءً من هذا؟ وهنا كنت أفكر أنه سيكون لديك دماغ على الأقل “.
كرانش!، كرانش.
في إيفا، كانت (شارلوت اريا) تشاهد الفيلم، وهي تتناول وجبة خفيفة من الحلويات التي جلبتها خادمتها. وفي الوقت نفسه، كانت (أوديليت دلفين) تجلس بجوارها، وهي تحافظ على شاشة كبيرة.
“….”
<<<<ت م مشغلاها شاشة سمارت>>>>
تحركت الشاشة، تدور ببطء حتى أظهرت المرأة عن قرب. اهتز المشهد بصوت خافت من اليد المرتعشة للمرأة التي تحمل الجرم السماوي البلوري.
وفي هارامارك.
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : النيه (1) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
“ماذا حدث!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هارامارك.
ركضت (تيريزا) في ذهول، معتقدة أن الطفيليات قد بدأت هجوما، ثم أصيبت بالذهول.
[بالتأكيد، تابعوا.]
ولكن حتى ذلك لم يدم سوى لحظة.
حدق الأسقف في الفتاة بعيون متشككة قبل أن يمسك بشكل تلقائي بالصليب المعلق على رقبته.
– نحن ننتظر هنا في كمين منذ عدة أيام حتى الآن. بعبارة أخرى، كنا نعلم أنك ستأتي إلى هنا.
ولكن حتى ذلك لم يدم سوى لحظة.
– لا تخبرني.
صاح الرجل على رأس المجموعة.
-أخيراً! هذا صحيح. لقد كنت تدور في دوائر على راحة الأسقف طوال الوقت “.
وفي دقائق معدودة، كانت (تيريزا) تتكئ على الشرفة، وتسند ذقنها على ظهر يديها وتشاهد الفيلم بنظرة عميقة.
وفي دقائق معدودة، كانت (تيريزا) تتكئ على الشرفة، وتسند ذقنها على ظهر يديها وتشاهد الفيلم بنظرة عميقة.
“أنت لست مخطئا.”
– دعني أسألك شيئًا.
أطلق (يي سونغ جين) تنهيدة بهدوء.
كانت (سينزيا) و(أغنيس) تشاهدان أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقول ذلك مرة أخرى. اهلا وسهلا بكم لتعترضوا طريقنا “.
“مهاجمة (يوهوي) نونا في هارامارك… في محاولة لتشويه اسمي… هل كنتم مسؤولين عن هذه الأشياء أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآك…!”
– آه، ذلك؟
لم تنته التعويذة باستخدام واحد فقط.
– هل أمركم الأسقف يا رفاق بفعل ذلك أيضا؟
تم ذكر اسمه مباشرة، وتم تقديم أدلة واضحة، وحتى الطفيليات قد ظهرت.
“هل اكتشفت ذلك للتو؟ حسنًا، أسقفنا دقيق جدًا في كيفية قيامه بالأشياء “.
“يا له من تطور! هل هذا فيلم وثائقي ساخر؟ كوميديا تحت ستار فيلم وثائقي خطير؟ كيف كوميديا. إن لعبة هذا الفيلم هو علامة واضحة على أنه فيلم من الدرجة الثانية. ”
لقد حدقوا في الشاشة لفترة طويلة. ثم…
جاء تقرير في الوقت المناسب.
“أنتم يا رفاق… هاه؟
كونغ! رن صوت شيء يسقط.
– آه … آسف. لا بد أنني انغمست كثيرًا في دوري.
– نعم، يمكنك المجيء إلى هنا الآن. يبدو أننا حصلنا بالفعل على معظم المعلومات المهمة منها.
– نعم، يمكنك المجيء إلى هنا الآن. يبدو أننا حصلنا بالفعل على معظم المعلومات المهمة منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت المرأة ذات الشعر الأحمر التي تقود الطريق بصوت عال.
-حسنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هارامارك.
بعد سماع السطر الأخير لـ(سيول جيهو)، أمالت (سينزيا) رأسها إلى الخلف.
“هاه. هذا كرم كبير من هؤلاء الرجال. على أي حال….”
“أهاهاهاهاها!”
عقدت (يي سيول اه)، التي كانت تركض بجوار الأسقف بابتسامة بريئة، حواجبها.
انفجرت في الضحك، وصفقت بصوت عال.
“أنت لست مخطئا.”
حتى (أغنيس) كانت تكبح ضحكتها بالكاد ورأسها منخفض.
هبطت على الأرض، وطعنت سيفها الطويل في ظهر الكاهنة بينما كانت تقف ببطء مرة أخرى.
“يا له من تطور! هل هذا فيلم وثائقي ساخر؟ كوميديا تحت ستار فيلم وثائقي خطير؟ كيف كوميديا. إن لعبة هذا الفيلم هو علامة واضحة على أنه فيلم من الدرجة الثانية. ”
عندما تمتم (فيليب مولر) بهدوء، قام الساحر في منتصف العمر على الفور بإخراج بلورة اتصال جديدة.
بعد الضحك كما ترغب، قامت (سينزيا) بتقييم الفيلم أثناء مسح دموعها.
– ماذا … قال الأسقف إنه أكد ذلك شخصيًا …!
“إنه ممتاز جدا لفيلم مستقل منخفض الميزانية.”
كان الرجال الذين يرتدون بدلات سوداء يسخرون من التهديد المضحك.
وافقتها (أغنيس) أيضا.
بعد أن مسحت يدها بلا معنى على الأرض، تمكنت من الإمساك بشيء ما.
*** ***********************************
في نفس الوقت
– نحن ننتظر هنا في كمين منذ عدة أيام حتى الآن. بعبارة أخرى، كنا نعلم أنك ستأتي إلى هنا.
– ألف سيف … إذن شركة سين يونغ متورطة في هذا أيضا؟
>>>>>>>>> الي العالم أجمع (2) <<<<<<<< حركت المرأة أصابعها المرتجفة. يمكن أن تشعر بسطح أملس وزلق على أطراف أصابعها.
استيقظت (يون سوهوي) من نومها وكانت تشاهد الفيلم أيضًا.
جاء تقرير في الوقت المناسب.
وقفت بجوار نافذتها، وحدقت في الشاشة العملاقة التي ظهرت بسماء الليل. بدت عيناها المذهولتان مجوفتين لسبب ما.
“ولكن إذا كنت رجلاً، عليك أن تتعلم التعبير عن رأيك أمام الشخص المعني.”
كم من الوقت مضى؟
[بالتأكيد، تابعوا.]
– يا رفاق… تعاونتم مع الطفيليات؟
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : النيه (1) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
– كانت لدي شكوكي. من كان يظن أنهم سيأتون بالفعل؟ لذلك كان الأسقف على حق!
” زلق نوعًا ما، أليس كذلك؟”
بعد ذلك، عندما تم استدعاء أشباح الفانتوم الشريرة من خلال نداء المرأة الذي استهدف أعضاء فالهالا، حولت (يون سوهوي) نظرتها إلى الأسفل.
“من المفترض أن ترد إذا طرح شخص ما سؤالا!”
كانت مجموعة كبيرة من الرجال يركضون نحو الساحة.
صرخت الكاهنة، التي تبعت الأسقف على عجل، بعد رؤية المتسللين.
ومع ذلك، كان مئات الأشخاص يحتلون الساحة بالفعل.
هل يجب أن يقول إن الهواء المحيط أصبح أثقل؟ يبدو أن الجاذبية المحيطة أصبحت أقوى فجأة.
مجموعة من الرجال الذين هرعوا إلى الساحة تفاجأوا بعد رؤية مجموعة أخرى من الرجال يرتدون بدلات سوداء.
“… ابدأ على الفور.”
“أطفئ هذه الشاشة هذه اللحظة!”
عندما تمتم (فيليب مولر) بهدوء، قام الساحر في منتصف العمر على الفور بإخراج بلورة اتصال جديدة.
صاح الرجل على رأس المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآك…!”
“من يجرؤ على أن يكون جريئا جدا في شهرزاد! أطفئها الآن! هل تريد أن تموت!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم يا رفاق… هاه؟
كان الرجال الذين يرتدون بدلات سوداء يسخرون من التهديد المضحك.
“….”
تحول الرجل في الأمام إلى اللون الأحمر مع الغضب.
“بيك، بيك…!”
“أيّها السفلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما هز الانفجار مدينة أودور بأكملها، قام الأشخاص الذين يشربون الخمور في الحانة، وهرع الأشخاص الذين كانوا نائمين يستمتعون بأحلامهم جميعًا في الخارج.
“الآن، الآن، لماذا لا تهدأ قليلاً؟”
سقطت الكاهنة على الدرج وهي تصرخ.
في تلك اللحظة، رن صوت هادئ.
وافقتها (أغنيس) أيضا.
وفي وسط الساحة، رفع رجل يده، وهو جالس أمام طاولة مغطاة بقطعة قماش بيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، رن صوت هادئ.
“أحاول الاستمتاع بهذا الفيلم. لماذا تثيرون هذه الضجة؟ أين تعلمت أخلاقك في النباح في منتصف الفيلم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (بيك هايجو)، المرأة التي ترتدي رداء أبيض، حدقت في الرجل بثبات ثم مسحت بقعة الكراميل حول فمها.
تحدث بينما كان يمسك بكأس من النبيذ الأحمر.
– يا رفاق… تعاونتم مع الطفيليات؟
“ناهيك عن أن لدينا سيدة هنا أيضا.”
“هل يمكنها فعل ذلك الآن … ايهو. لماذا لا يوجد شخص عادي واحد في فريقي؟ ”
قام رئيس الثالوث، (هاو وين)، بإمالة جسده بمهارة إلى الجانب وابتسم للمرأة الجالسة بجانبه.
“أنت الأسقف! أنت من المستوى السادس! همم!؟”
“عفوا، مادموزيل. أفكر في تنظيف هؤلاء المتسللين … “.
بعد ذلك، عندما تم استدعاء أشباح الفانتوم الشريرة من خلال نداء المرأة الذي استهدف أعضاء فالهالا، حولت (يون سوهوي) نظرتها إلى الأسفل.
كرانش!، كرانش.
“مرحبًا!؟”
توقفت يد المرأة التي تشاهد الفيلم أثناء مضغ الفشار. التفتت إلى الجانب مع يدها لا تزال داخل صندوق الفشار، والتوى وجه الرجل من الصدمة.
وكما هو متوقع من شخص ارتقى إلى منصب أسقف، فإن حكمه السريع ورد فعله الفوري كانا يستحقان الثناء.
“بيك، بيك…!”
– يا رفاق… تعاونتم مع الطفيليات؟
(بيك هايجو)، المرأة التي ترتدي رداء أبيض، حدقت في الرجل بثبات ثم مسحت بقعة الكراميل حول فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه …!”
ثم أمسكت بالرمح ذو لون اليشم الذي يستند على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لا تلومنا إذا انتهى بك الأمر على هذا النحو، حسنًا؟”
ابتسم (هاو وين)، ورأى الرجل يتراجع بتردد. اتكأ على كرسيه وعاد بهدوء لمشاهدة الفيلم.
جاء تقرير في الوقت المناسب.
“ابـ..ابتعد عني …. لا تأتي….
كيريك! قام (مارسيل غيونيا)، الذي كان يستعد لإطلاق سهمه، بخفض قوسه.
– هل لاحظت للتو؟
كم من الوقت مضى؟
كان الفيلم يقترب من النهاية.
تحركت الشاشة، تدور ببطء حتى أظهرت المرأة عن قرب. اهتز المشهد بصوت خافت من اليد المرتعشة للمرأة التي تحمل الجرم السماوي البلوري.
تحركت الشاشة، تدور ببطء حتى أظهرت المرأة عن قرب. اهتز المشهد بصوت خافت من اليد المرتعشة للمرأة التي تحمل الجرم السماوي البلوري.
-ماذا تقصدين؟ أليس جوراد بوغا هو ما تريدينه؟ أليس هذا سبب وجودك هنا؟ لسرقتها منا؟
– …
عندما رأت الجرم السماوي البلوري الشفاف المغطي بالطين ومياه الأمطار، حبست أنفاسها. كان الجرم الأزرق الكريستالي ساطعًا بضعف في يدها المرتجفة …
كبر وجه المرأة المذهول ببطء عندما قربت الجرم السماوي البلوري من عينيها. ثم، بينما كان وجهها يملأ ما يقرب من نصف الشاشة …
“هذا اللقيط!”
بوك!
سقطت الكاهنة على الدرج وهي تصرخ.
“آآآك…!”
قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها، انفجر وميض من الضوء تجاهها.
بضربة حادة، رن صراخ قصير واهتزت الشاشة بجنون.
بعد أن أدرك أنه لا توجد حيل تسمح له بالهروب، ارتخت أطرافه.
تكرر المشهد داخل الشاشة ثلاث أو أربع مرات. يبدو أن المرأة قد أسقطت الجرم السماوي البلوري.
– كانت لدي شكوكي. من كان يظن أنهم سيأتون بالفعل؟ لذلك كان الأسقف على حق!
وقريباً، مع توقف الشاشة، أظهرت المرأة تنهار بلا حول ولا قوة على الأرض.
*** *********************************** في نفس الوقت
داخل المطر الغزير، اختلط الدم المتدفق من قناع المرأة بالطين وانتشر.
جلس (فيليب مولر) ببطء عند النافورة في ساحة أودور مع الحفاظ على استمرار تدفق المانا.
ربما لأن المياه الموحلة وصلت الي البلورة، بدت الشاشة مظلمة بشكل عام.
– آه، ذلك؟
تقريبا المشهد كان يتلاشى.
قبل أن تلاحظ، كان (يي سونغ جين) يقف أمامها مع درعه.
كان الفيلم على وشك الانتهاء، لكن (هاو وين) لم ينهض من مقعده.
عندما تعثر الأسقف، جاءت (ماريا) راكضة ثم انقضت على الأسقف.
“… ماذا ستفعل؟”
في إيفا، كانت (شارلوت اريا) تشاهد الفيلم، وهي تتناول وجبة خفيفة من الحلويات التي جلبتها خادمتها. وفي الوقت نفسه، كانت (أوديليت دلفين) تجلس بجوارها، وهي تحافظ على شاشة كبيرة.
عندما سار (مينغ جي) وسأل، لوح (هاو وين) بيده باستخفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور، حدث شيء مفاجئ.
“لم نصل إلى الجزء الأكثر أهمية، لذلك يجب أن نبقى.”
استلت (فاي سورا) سيفها الطويل ووجهته نحو الأسقف المصاب بالصدمة.
بعد مشاهدة فيلم ملهم، كان من المناسب البقاء جالسا حتى النهاية. على هذا النحو، خطط (هاو وين) لرؤية تتر النهاية، والتي ستظهر أسماء الممثلين والطاقم، بغض النظر عن السبب.
حتى (أغنيس) كانت تكبح ضحكتها بالكاد ورأسها منخفض.
*** ***********************************
من ناحية أخرى، كان معبد (لوكسوريا) وسط الفوضى في وقت متأخر من الليل.
“حسنًا، حتى لو قلت ذلك …”
لا، لكي تكون أكثر دقة، كان غارقًا في صمت محرج.
– كانت لدي شكوكي. من كان يظن أنهم سيأتون بالفعل؟ لذلك كان الأسقف على حق!
كان التوتر يصل بسرعة إلى نقطة الانهيار.
قام على الفور بغرس المانا الخاصة به فيه، وربط المكالمة ثنائية الاتجاه وعرض مشهد معين على الجرم السماوي.
“ال…الأسقف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التقرير …” جميع الأعضاء المنتظرين عند كل بوابة من البوابات تلقوا المكالمة.
تحركت كاهنة وحثت الرجل العجوز المتجمد بشدة.
مع ذلك، ركض (مارسيل غيونيا) بسرعة إلى الأمام.
عندها فقط عاد الأسقف (روبرتو سيرفلو) أخيرا إلى رشده.
“كوهوك-!”
كان لا يزال غير قادر على فهم ما يحدث بالضبط. ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد.
– يا رفاق… تعاونتم مع الطفيليات؟
لقد سارت الأمور بشكل خاطئ. خطأ كبير.
ثم فتح عينيه بمجرد أن انبعث من الجرم السماوي ضوء خافت.
“لقد أغلقنا المدخل. دعنا نسرع …! ”
“أيّها السفلة!”
في اللحظة التالية، دفع الأسقف الكاهنة جانبا وركض خارج الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشكلة أن أعداءه كانوا يسبقونه ببضع خطوات.
تم ذكر اسمه مباشرة، وتم تقديم أدلة واضحة، وحتى الطفيليات قد ظهرت.
وكما هو متوقع من شخص ارتقى إلى منصب أسقف، فإن حكمه السريع ورد فعله الفوري كانا يستحقان الثناء.
لم يستطع التفكير في طريقة للخروج من هذا الموقف، لذلك خطط للهروب إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لا تلومنا إذا انتهى بك الأمر على هذا النحو، حسنًا؟”
وكما هو متوقع من شخص ارتقى إلى منصب أسقف، فإن حكمه السريع ورد فعله الفوري كانا يستحقان الثناء.
كان التوتر يصل بسرعة إلى نقطة الانهيار.
كانت المشكلة أن أعداءه كانوا يسبقونه ببضع خطوات.
بوك!
كوانغ!
بعد مشاهدة فيلم ملهم، كان من المناسب البقاء جالسا حتى النهاية. على هذا النحو، خطط (هاو وين) لرؤية تتر النهاية، والتي ستظهر أسماء الممثلين والطاقم، بغض النظر عن السبب.
هرع إلى الطابق الأول وأسرع باتجاه بوابة الانتقال، لكن بوابة المعبد التي كانت مغلقة بإحكام فتحت.
وبينما كان يرفع عيونه خلسة، رأى سهمًا متذبذبًا مغروس عميقًا في جدار المعبد.
سار حوالي خمسة أشخاص أو نحو ذلك بخطوات كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مجموعة كبيرة من الرجال يركضون نحو الساحة.
“مرحبا ~! هذا هو فريق فالهالا الأول!”
لقد حدقوا في الشاشة لفترة طويلة. ثم…
صرخت المرأة ذات الشعر الأحمر التي تقود الطريق بصوت عال.
“اين تظنين نفسك! هذا هو المعبد المقدس للإلهة (لوكسوريا)! أنت لا تنتمي الي هنا! ”
“بالنسبة إلى سبب وجودنا هنا -حسنًا، أنا متأكدة من أننا لسنا بحاجة إلى إخبارك”.
وسرعان ما ردد تعويذة قبل أن يرفع يديه عالياً.
تشوينج!
تباطأ الناس، الذين كانوا يركضون إلى الساحة، عندما شاهدوا هذه الشاشة وحركوا رؤوسهم.
استلت (فاي سورا) سيفها الطويل ووجهته نحو الأسقف المصاب بالصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه، لماذا أحتاج حتى إلى الرد على مثل هذا الهراء؟”
“نحن بحاجة إلى شخص واحد فقط ليأتي معنا، لذلك يمكن لبقيتكم مواصلة مشاهدة الفيلم. بالطبع، مرحب بكم لتعترضوا طريقنا “.
بعد ذلك، عندما تم استدعاء أشباح الفانتوم الشريرة من خلال نداء المرأة الذي استهدف أعضاء فالهالا، حولت (يون سوهوي) نظرتها إلى الأسفل.
“ماذا تفعلين!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأنه استطاع رؤية أحد زملائه في الفريق يركض وراء الأسقف.
صرخت الكاهنة، التي تبعت الأسقف على عجل، بعد رؤية المتسللين.
خلعت (ماريا) ملابس الأسقف في لمح البصر قبل أن تمسكه من شعره.
“اين تظنين نفسك! هذا هو المعبد المقدس للإلهة (لوكسوريا)! أنت لا تنتمي الي هنا! ”
“هذا هو…؟ “يا ابن العاهرة!”
“حسنًا، حتى لو قلت ذلك …”
تمتم (يي سونغ جين) بهدوء بعد أن تذكر كيف قتلت (فاي سورا) الكاهنة.
“لن يتم التحكم في المعبد من الغرباء! سنهتم بمشاكلنا الخاصة، لذا اتركي هذا المكان في هذه اللحظة!”
وفي وسط الساحة، رفع رجل يده، وهو جالس أمام طاولة مغطاة بقطعة قماش بيضاء.
“… آه، لماذا أحتاج حتى إلى الرد على مثل هذا الهراء؟”
مجموعة من الرجال الذين هرعوا إلى الساحة تفاجأوا بعد رؤية مجموعة أخرى من الرجال يرتدون بدلات سوداء.
شخرت (فاي سورا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هذا ليس جوراد بوغا.
“حسنا، أعتقد أن الإلهة قد لا تكون سعيدة للغاية. سأصلي إلى (لوكسوريا) نيم لاحقًا وأقوم بحل هذا الأمر. هل هذا جيد، (لوكسوريا) نيم؟ ”
– آه … آسف. لا بد أنني انغمست كثيرًا في دوري.
“يا لك من سخيفة، هل تظنين أن الآلهة بنفسها سترد عل…..!”
كان الفيلم على وشك الانتهاء، لكن (هاو وين) لم ينهض من مقعده.
[بالتأكيد، تابعوا.]
بدأت المدينة الصامتة في الحركة.
قبل أن تتمكن الكاهنة من قول أي شيء، دوى صوت حسي مسموع في المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تتمكن الكاهنة من قول أي شيء، دوى صوت حسي مسموع في المعبد.
ارتعشت الكاهنة من الصدمة. حتى (فاي سورا) بدت مرتبكة لأنها لم تتوقع أن ترد (لوكسوريا) بنفسها.
هبطت على الأرض، وطعنت سيفها الطويل في ظهر الكاهنة بينما كانت تقف ببطء مرة أخرى.
“هاه، أعتقد أنها سئمت من الخونة الذين يتنكرون ككهنة ويديرون معبدها …”
“عفوا، مادموزيل. أفكر في تنظيف هؤلاء المتسللين … “.
فلاش!
جاء تقرير في الوقت المناسب.
قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها، انفجر وميض من الضوء تجاهها.
“حسنًا، حتى لو قلت ذلك …”
ظهرت مجموعة من الضوء من ناحية الدرج قبل أن تعود إلى موقعها الأصلي وتضرب الكاهنة التي تحمل صليبا.
استلت (فاي سورا) سيفها الطويل ووجهته نحو الأسقف المصاب بالصدمة.
سقطت الكاهنة على الدرج وهي تصرخ.
“هاه. هذا كرم كبير من هؤلاء الرجال. على أي حال….”
رمشت (فاي سورا)
حتى (أغنيس) كانت تكبح ضحكتها بالكاد ورأسها منخفض.
قبل أن تلاحظ، كان (يي سونغ جين) يقف أمامها مع درعه.
“لن يتم التحكم في المعبد من الغرباء! سنهتم بمشاكلنا الخاصة، لذا اتركي هذا المكان في هذه اللحظة!”
“… هذا درع جيد. هل كانت هذه قدرة انعكاس؟ ”
رمشت (فاي سورا)
سألت (فاي سورا) وهي ترى البخار يتصاعد من الدرع.
مجموعة من الرجال الذين هرعوا إلى الساحة تفاجأوا بعد رؤية مجموعة أخرى من الرجال يرتدون بدلات سوداء.
“نعم، لقد حصلت عليه من آخر رحلة استكشافية.”
“مرحبا ~! هذا هو فريق فالهالا الأول!”
أجاب (يي سونغ جين) وهو يعدل نظارته.
تأخر (فيليب مولر) في الرد بسبب تركيزه المفرط على مشاهدة ما يحدث.
“هاه. هذا كرم كبير من هؤلاء الرجال. على أي حال….”
“توسع.”
ارتكزت (فاي سورا) على كتف (يي سونغ جين) وأطلقت نفسها للأمام، وقفزت.
كانت علامات الدولار تدور في عيون (ماريا).
“سأقول ذلك مرة أخرى. اهلا وسهلا بكم لتعترضوا طريقنا “.
” زلق نوعًا ما، أليس كذلك؟”
هبطت على الأرض، وطعنت سيفها الطويل في ظهر الكاهنة بينما كانت تقف ببطء مرة أخرى.
جاء تقرير في الوقت المناسب.
انفجرت صرخة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد القبض على العدو، فإن الشيء الطبيعي هو تحييده أو تقييده. لكن…
“هوي!”
لم تلاحظ أن (يي سونغ جين) ينظر إليها بشكل غير مريح.
رفعت (فاي سورا) السيف بالكاهنة كأنها قطعه لحم على السيخ ثم لوحت لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهاهاهاهاها!”
“لكن لا تلومنا إذا انتهى بك الأمر على هذا النحو، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما لم يكن يتخيل الأشياء، فقد خلق السهم حفرة عميقة تشبه الدوامة حول نقطة هبوطه.
“كييك! كااااااك!”
حدق الأسقف في الفتاة بعيون متشككة قبل أن يمسك بشكل تلقائي بالصليب المعلق على رقبته.
شفرة السيف، التي اخترقت خلال معدة الكاهنة، التوت لليسار واليمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام رئيس الثالوث، (هاو وين)، بإمالة جسده بمهارة إلى الجانب وابتسم للمرأة الجالسة بجانبه.
ثم أرجحت (فاي سورا) الكاهنة ورمتها، قائلة إنها كانت صاخبة جدًا.
ابتسم (هاو وين)، ورأى الرجل يتراجع بتردد. اتكأ على كرسيه وعاد بهدوء لمشاهدة الفيلم.
عندما سقطت الكاهنة على الأرض في حالة يرثى لها، اتخذ الكهنة المحدقون بذهول خطوات إلى الوراء دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما لم يكن يتخيل الأشياء، فقد خلق السهم حفرة عميقة تشبه الدوامة حول نقطة هبوطه.
وفي ذلك اليوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام رئيس الثالوث، (هاو وين)، بإمالة جسده بمهارة إلى الجانب وابتسم للمرأة الجالسة بجانبه.
كونغ! رن صوت شيء يسقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أنت تجرؤ على التخطيط ضدنا، ضد فالهالا!؟ هل تجرؤ على أن تسمي نفسك أسقف معبد (لوكسوريا)؟ أيها الخائن الملعون!”
تم إغلاق الطريق إلى بوابة الانتقال من قبل (مارسيل غيونيا) قبل أن يلاحظ أي شخص. ومع ذلك، استدار الأسقف وركض.
“مرحبًا!؟”
كان في اتجاه مخزن المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد القبض على العدو، فإن الشيء الطبيعي هو تحييده أو تقييده. لكن…
كيريك! قام (مارسيل غيونيا)، الذي كان يستعد لإطلاق سهمه، بخفض قوسه.
“بالنسبة إلى سبب وجودنا هنا -حسنًا، أنا متأكدة من أننا لسنا بحاجة إلى إخبارك”.
كان ذلك لأنه استطاع رؤية أحد زملائه في الفريق يركض وراء الأسقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا تخبرني.
“كيوك!”
– هل لاحظت للتو؟
شعر الأسقف الذي يركض بجنون فجأة أنه يفقد السيطرة على جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما لم يكن يتخيل الأشياء، فقد خلق السهم حفرة عميقة تشبه الدوامة حول نقطة هبوطه.
هل يجب أن يقول إن الهواء المحيط أصبح أثقل؟ يبدو أن الجاذبية المحيطة أصبحت أقوى فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأنه استطاع رؤية أحد زملائه في الفريق يركض وراء الأسقف.
لم يكن وهما. تشكلت حبات العرق على جبينه، وكانت ذراعاه وساقاه ترفرف ضد إرادته.
كبر وجه المرأة المذهول ببطء عندما قربت الجرم السماوي البلوري من عينيها. ثم، بينما كان وجهها يملأ ما يقرب من نصف الشاشة …
على الرغم من هذا، لم يتوقف الأسقف عن الركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، رن صوت هادئ.
“مرحبا! إنه يوم جميل، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هذا ليس جوراد بوغا.
لكن في اللحظة التالية، قفز في ذهول.
“آه، لقد أخطأته… هاه؟ ما كان ذلك؟ نحن لا نتعامل مع طفيلي لذا سيموت إذا أصبنا وجهه؟ آه، أعتقد أنك على حق، (اورا). لكن ألا ينبغي أن نعامل الخونة مثل الطفيليات؟ ”
كان هناك فتاة تركض في الهواء بجانبه. رغم ذلك، سيكون من الأصح القول إنها كانت تطير.
بدأ عرض الفيلم أخيرًا.
“لكن إلى أين أنت ذاهب؟ هذا ليس الطريق إلى بوابة الانتقال. هل هناك شيء في غرفة التخزين؟ ”
بضربة حادة، رن صراخ قصير واهتزت الشاشة بجنون.
سألت الفتاة أثناء الركض في الهواء.
“حسنا، أعتقد أن الإلهة قد لا تكون سعيدة للغاية. سأصلي إلى (لوكسوريا) نيم لاحقًا وأقوم بحل هذا الأمر. هل هذا جيد، (لوكسوريا) نيم؟ ”
حدق الأسقف في الفتاة بعيون متشككة قبل أن يمسك بشكل تلقائي بالصليب المعلق على رقبته.
“يا لك من سخيفة، هل تظنين أن الآلهة بنفسها سترد عل…..!”
“مرحبًا!؟”
أطلق (يي سونغ جين) تنهيدة بهدوء.
عقدت (يي سيول اه)، التي كانت تركض بجوار الأسقف بابتسامة بريئة، حواجبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام رئيس الثالوث، (هاو وين)، بإمالة جسده بمهارة إلى الجانب وابتسم للمرأة الجالسة بجانبه.
“من المفترض أن ترد إذا طرح شخص ما سؤالا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانغ!
صرخت بغضب، ولوت جسدها في الهواء. ضربت ساقها الدوارة حلق الأسقف تماما.
كانت كل شاشة تعرض زوايا مختلفة لنفس المكان.
“كوهوك-!”
كان الرجال الذين يرتدون بدلات سوداء يسخرون من التهديد المضحك.
كراش!
– آه … آسف. لا بد أنني انغمست كثيرًا في دوري.
عندما حاول الأسقف النهوض بعد سقوطه بطريقة قبيحة …
لم تنته التعويذة باستخدام واحد فقط.
كلانج!
صرخت الكاهنة، التي تبعت الأسقف على عجل، بعد رؤية المتسللين.
لقد أُجبر على التجمد بسبب صوت كسر الزجاج.
“نعم، لقد حصلت عليه من آخر رحلة استكشافية.”
كان يشعر بشيء يهتز فوق رأسه.
وسرعان ما ردد تعويذة قبل أن يرفع يديه عالياً.
وبينما كان يرفع عيونه خلسة، رأى سهمًا متذبذبًا مغروس عميقًا في جدار المعبد.
أسقطت (فاي سورا) فكها وهي تحدق في (ماريا) وهي تمشي على عجل.
“آه، لقد أخطأته… هاه؟ ما كان ذلك؟ نحن لا نتعامل مع طفيلي لذا سيموت إذا أصبنا وجهه؟ آه، أعتقد أنك على حق، (اورا). لكن ألا ينبغي أن نعامل الخونة مثل الطفيليات؟ ”
كوانغ! كوانغ!
حدق الأسقف في (يي سيول اه) بينما كان يبدو كما لو أنه كان يبلغ من العمر 10 سنوات على الفور.
– ألف سيف … إذن شركة سين يونغ متورطة في هذا أيضا؟
ما لم يكن يتخيل الأشياء، فقد خلق السهم حفرة عميقة تشبه الدوامة حول نقطة هبوطه.
وفي وسط الساحة، رفع رجل يده، وهو جالس أمام طاولة مغطاة بقطعة قماش بيضاء.
“….”
تكرر المشهد داخل الشاشة ثلاث أو أربع مرات. يبدو أن المرأة قد أسقطت الجرم السماوي البلوري.
بعد أن أدرك أنه لا توجد حيل تسمح له بالهروب، ارتخت أطرافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دراما ساخرة، باستخدام كل مدن البشرية كمسارح، والجمهور هو كل البارداسيين والأرضيين.
“هذا اللقيط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم يا رفاق… هاه؟
عندما تعثر الأسقف، جاءت (ماريا) راكضة ثم انقضت على الأسقف.
كوانغ!
«أنت تجرؤ على التخطيط ضدنا، ضد فالهالا!؟ هل تجرؤ على أن تسمي نفسك أسقف معبد (لوكسوريا)؟ أيها الخائن الملعون!”
نظر (فيليب مولر) حول محيطه قبل أن يفتح راحة يده نحو بلورة التواصل في يده اليسرى.
صفعته على وجهه مرارا وتكرارا والدموع تنهمر على وجهها.
دوى انفجار مرعب في المدينة بأكملها.
بالنظر إلى مدى الصدمة التي شعرت بها ككاهنة زميلة في (لوكسوريا)، كان من المفهوم أن تكون غاضبة إلى درجة البكاء، ولكن لماذا بدا الأمر وكأنها كانت تبكي بدموع الفرح؟
شفرة السيف، التي اخترقت خلال معدة الكاهنة، التوت لليسار واليمين.
بغض النظر، ما قالته كان على ما يرام تماما.
عندما رأت الجرم السماوي البلوري الشفاف المغطي بالطين ومياه الأمطار، حبست أنفاسها. كان الجرم الأزرق الكريستالي ساطعًا بضعف في يدها المرتجفة …
كانت المشكلة في حركات يدها.
“حسنا، أعتقد أن الإلهة قد لا تكون سعيدة للغاية. سأصلي إلى (لوكسوريا) نيم لاحقًا وأقوم بحل هذا الأمر. هل هذا جيد، (لوكسوريا) نيم؟ ”
بعد القبض على العدو، فإن الشيء الطبيعي هو تحييده أو تقييده. لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من هذا، لم يتوقف الأسقف عن الركض.
“أنت الأسقف! أنت من المستوى السادس! همم!؟”
جاء تقرير في الوقت المناسب.
كانت (ماريا) مشغولة بسرقة العديد من الملحقات بما في ذلك صليبه وقطعه الاثرية.
قام على الفور بغرس المانا الخاصة به فيه، وربط المكالمة ثنائية الاتجاه وعرض مشهد معين على الجرم السماوي.
“هذا هو…؟ “يا ابن العاهرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا تخبرني.
خلعت (ماريا) ملابس الأسقف في لمح البصر قبل أن تمسكه من شعره.
“هل يمكنها فعل ذلك الآن … ايهو. لماذا لا يوجد شخص عادي واحد في فريقي؟ ”
“يا ابن العاهرة، يجب أن أتحقق منك تمامًا! من يدري ما تخفيه!؟ افتح صندوق التخزين الشخصي الخاص بك! من الأفضل أن تستمع إذا كنت لا تريد أن تموت! هل فهمت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما هز الانفجار مدينة أودور بأكملها، قام الأشخاص الذين يشربون الخمور في الحانة، وهرع الأشخاص الذين كانوا نائمين يستمتعون بأحلامهم جميعًا في الخارج.
تعثرت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لا تلومنا إذا انتهى بك الأمر على هذا النحو، حسنًا؟”
(ماريا) ثم جرت الأسقف عبر الممر من شعره.
تكرر المشهد داخل الشاشة ثلاث أو أربع مرات. يبدو أن المرأة قد أسقطت الجرم السماوي البلوري.
كانت (يي سيول اه) على وشك أن تسأل إلى أين ستذهب لكنها ارتجفت من الخوف.
تحركت الشاشة، تدور ببطء حتى أظهرت المرأة عن قرب. اهتز المشهد بصوت خافت من اليد المرتعشة للمرأة التي تحمل الجرم السماوي البلوري.
كانت علامات الدولار تدور في عيون (ماريا).
كبر وجه المرأة المذهول ببطء عندما قربت الجرم السماوي البلوري من عينيها. ثم، بينما كان وجهها يملأ ما يقرب من نصف الشاشة …
“رائع…”
بالنظر إلى مدى الصدمة التي شعرت بها ككاهنة زميلة في (لوكسوريا)، كان من المفهوم أن تكون غاضبة إلى درجة البكاء، ولكن لماذا بدا الأمر وكأنها كانت تبكي بدموع الفرح؟
أسقطت (فاي سورا) فكها وهي تحدق في (ماريا) وهي تمشي على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآك…!”
“هل يمكنها فعل ذلك الآن … ايهو. لماذا لا يوجد شخص عادي واحد في فريقي؟ ”
حدق الأسقف في الفتاة بعيون متشككة قبل أن يمسك بشكل تلقائي بالصليب المعلق على رقبته.
هزت رأسها قبل أن تنفض الدماء من سيفها الطويل وتركض وراء (ماريا).
-كيف؟ ألا تفهمين ما يحدث؟
لم تلاحظ أن (يي سونغ جين) ينظر إليها بشكل غير مريح.
“هل اكتشفت ذلك للتو؟ حسنًا، أسقفنا دقيق جدًا في كيفية قيامه بالأشياء “.
“أنت الشخص الذي يقول ذلك، قائدة الفريق ….”
بوك!
تمتم (يي سونغ جين) بهدوء بعد أن تذكر كيف قتلت (فاي سورا) الكاهنة.
ثم تمتم بهدوء.
“أنت لست مخطئا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت مجموعة من الضوء من ناحية الدرج قبل أن تعود إلى موقعها الأصلي وتضرب الكاهنة التي تحمل صليبا.
مشى (مارسيل غيونيا) ووضع يده على كتف (يي سونغ جين).
كوانغ!
“ولكن إذا كنت رجلاً، عليك أن تتعلم التعبير عن رأيك أمام الشخص المعني.”
كان التوتر يصل بسرعة إلى نقطة الانهيار.
“…لا أعرف. لماذا لا تثبت ذلك بالنسبة لي، هيونج؟ ”
“آك · كي · (أكيديا)!”
“عدم تمرير مسؤولياتك إلى الآخرين هو أيضًا ما يجب على الرجل فعله.”
هبطت على الأرض، وطعنت سيفها الطويل في ظهر الكاهنة بينما كانت تقف ببطء مرة أخرى.
مع ذلك، ركض (مارسيل غيونيا) بسرعة إلى الأمام.
رفعت (فاي سورا) السيف بالكاهنة كأنها قطعه لحم على السيخ ثم لوحت لها.
أطلق (يي سونغ جين) تنهيدة بهدوء.
عندما رأت الجرم السماوي البلوري الشفاف المغطي بالطين ومياه الأمطار، حبست أنفاسها. كان الجرم الأزرق الكريستالي ساطعًا بضعف في يدها المرتجفة …
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : النيه (1)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
“عفوا، مادموزيل. أفكر في تنظيف هؤلاء المتسللين … “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات