النجم يغيب في الوادي (2)
>>>>>>>>> النجم يغيب في الوادي (2) <<<<<<<<
بعد عبور سلسلة جبال هيرال، كانت قوات الفيدرالية في وسط معركة شرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** *********************************** الشمس التي كانت معلقة في منتصف السماء غربت في النهاية في الأفق. في هذا الوقت تقريبا استيقظت (سيو يوهوي) فجأة.
كانوا يتقدمون أثناء القتال موجة بعد موجة من جيش الطفيليات، لكن الوضع لم يكن جيدًا. لم يكن من الصعب القتال داخل أراضي ملكة الطفيليات فحسب، بل كان ذلك أيضًا لأن قوات العدو كانت تركز على المماطلة وتعطيل مسيرتهم.
وهي تنشط المانا في بلورة الاتصال، اجتازت (بيك هايجو) المنطقة بسرعة مخيفة.
ثم، بعد نقطة معينة، بدأوا في الاندفاع إلى الأمام كما يفعلون عادة. وفقا لتقرير قدمه الكشافة، فإن مجموعة كبيرة من جيش الطفيليات في عمق أراضيهم قد بدأت للتو في الانتشار مرة أخرى.
كما رأت الفرخ الصغير بجانبه. صرخت (فلون) في حالة صدمة في اللحظة التي رأت فيها (سيول جيهو). اقتربت منه بسرعة بينما كانت تمسك بالقلادة بإحكام.
“سنتراجع.”
كانوا يتقدمون أثناء القتال موجة بعد موجة من جيش الطفيليات، لكن الوضع لم يكن جيدًا. لم يكن من الصعب القتال داخل أراضي ملكة الطفيليات فحسب، بل كان ذلك أيضًا لأن قوات العدو كانت تركز على المماطلة وتعطيل مسيرتهم.
بعد أن أدركت (غابريلا) أن الأمر سينتهي بهم الأمر محاصرين، قررت دون تردد.
ظهرت ابتسامة على وجه (يي سيول اه) المنهك بشدة.
“سنتراجع.”
“إيو…. واآه…. هواا….”
اعترض شاب يرتدي نظارة طبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد السقوط، لم تتحرك (سيو يوهوي) على الإطلاق، مثل شخص أصيب بالجنون بعد تلقيه لصدمة كبيرة.
كان (فيليب مولر). لقد اصطدم بقوات الفيدرالية عن طريق الصدفة البحتة وأدرك أن هناك خطأ ما في الموقف.
ـــ مع الأسف…
نظرًا لأن (يون يوري) كانت في حالة حرجة، فقد طلب من (مارسيل غيونيا) إعادتها بينما بدأ في الانتقال مع قوات الفيدرالية.
“النجم …”.
“مستحيل. لقد مرت بضعة أيام فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… آه، لا وقت لدي بالفعل.]
“إنها ليست مجرد بضعة أيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنتراجع.”
وبصوت حزين، تجاهلت (غابريلا) اعتراض (فيليب مولر).
ثم عادت والتقطت البيضة.
“لقد كان ذلك منذ أن غزت أراضي الإمبراطورية… للتفكير في أن ملكة الطفيليات ستذهب إلى هذا الحد …”
كان الخبر أن الجيش الذي يسير في اتجاههم لم يكن من الطفيليات بل من البشر.
تمتمت بهدوء لنفسها، وأمالت رأسها إلى الوراء.
فتح فم (سيو يوهوي) ببطء كما لو كانت تريد أن تنادي شخصا ما.
“النجم …”.
[دعنا نذهب!]
بعد أن نظرت إلى السماء لفترة من الوقت، رفعت تنهيدة عميقة وخفضت رأسها.
وهذا العقد … كان يحترق بمعدل شرس.
“لقد فات الأوان…”
قامت (سيو يوهوي) بإمالة رأسها للخلف دون وعي، وكانت حدقاتها ترتجفان. أصبحت السماء المصبوغة في غروب الشمس الداكن مشرقة للحظة.
مع رثاء حداد، استدارت.
في النهاية، صرخت باستياء وانفجرت في البكاء.
*** ***********************************
“ألم تقل إننا سنكون آمنين بمجرد عبورنا هذا الجبل؟”
عانقت جسده البارد، وحثت الفرخ الصغير.
عبرت جبلًا وعرًا، وتكلمت (فاي سورا) وهي تمسح العرق من جبينها.
“سنكون على حدود دوقية دلفينيون في غضون أيام قليلة.”
“يجب أن نكون على بعد ثلاثة أو أربعة أيام فقط من المنطقة الحدودية.”
كان التوتر مرتفعًا في الأسبوع الأول. اصطدموا بقوات الطفيليات عدة مرات في اليوم. وفي بعض الأحيان، كانوا يصادفونهم مرة كل ساعتين أو ثلاث ساعات. كانت العودة لمسافة يوم واحد أمرًا طبيعيًا، بل كانت هناك أوقات اضطروا فيها إلى البقاء مختبئين لمدة يوم كامل.
أجابت (أوشينو اورارا) دون حماس.
انتهي بهذا ارك بعثة الإمبراطورية ويليه ارك الزيارة الخامسة للأرض
“كان الأسبوع الأول ممتعًا إلى حدٍ ما، لكننا لم نواجه أي أعداء منذ فترة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين تعتقدين؟ فالهالا، التأكيد. ”
“هل تشتكي من أنك لم تكوني قادرة على استخدامنا كطعم؟”
كانوا يتقدمون أثناء القتال موجة بعد موجة من جيش الطفيليات، لكن الوضع لم يكن جيدًا. لم يكن من الصعب القتال داخل أراضي ملكة الطفيليات فحسب، بل كان ذلك أيضًا لأن قوات العدو كانت تركز على المماطلة وتعطيل مسيرتهم.
ردت (فاي سورا).
هزت رأسها يمينًا ويسارًا قبل أن تجد شرفة وتفتح الباب. ثم رأت مدينة مألوفة للغاية.
“فقط تجاهليها.”
استمر هذا طوال الليل حتى جاء الملك (بريهي) لرؤيتها في صباح اليوم التالي.
ضحكت (تشوهونج) وهي تتبعهم من الخلف.
في تلك اللحظة، هبت رياح باردة على يد (تيريزا). وتناثرت كومة الرماد في يدها المشدودة في الهواء.
“ما الذي يدعو للغضب؟ فقط كوني سعيدة لأننا جميعًا على قيد الحياة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنتراجع.”
“لكن مازال…”
قامت (سيو يوهوي) بإمالة رأسها للخلف دون وعي، وكانت حدقاتها ترتجفان. أصبحت السماء المصبوغة في غروب الشمس الداكن مشرقة للحظة.
“لم أكن أعتقد أننا سنخرج من هناك أحياء. لقد حالفنا الحظ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** *********************************** في نفس الوقت
تحدثت (تشوهونج) كما لو أنها لا تستطيع أن تصدق أنهم هربوا من الجحيم أحياء.
*** *********************************** “ألم تقل إننا سنكون آمنين بمجرد عبورنا هذا الجبل؟”
“محظوظين، هاه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت (تشوهونج) كما لو أنها لا تستطيع أن تصدق أنهم هربوا من الجحيم أحياء.
أمالت (فاي سورا) رأسها بشك.
وهي تنشط المانا في بلورة الاتصال، اجتازت (بيك هايجو) المنطقة بسرعة مخيفة.
“حسنًا، ربما كنا محظوظين … لكنني أتساءل عما إذا كان الأمر هو نفسه بالنسبة للمجموعات الأخرى …”
ترددت (فاي سورا) بينما كانت تعبث ببلورة الاتصال. ثم، مع نفس عميق، غرست المانا بها.
أصبح تعبير (تشوهونج) جادًا من تذمر (فاي سورا). كانت سعيدة للغاية ببقائها على قيد الحياة لدرجة أنها لم تفكر في رفاقها.
تركت القوة جسدها حيث ملأها شعور لا يوصف بالفراغ. ارتجفت ساقيها، وسقطت وسط الرماد المرفرف.
“هل لديك بلورة اتصال؟”
ركض ثلاثة منهم إلى الأمام، نصفهم في شك، وسرعان ما أكدوا الحقيقة. كان هناك جيش بشري كبير يعبر دوقية دلفينيون ويتقدم إلى الإمبراطورية.
تجاهلت (أوشينو اورارا) سؤال (تشوهونج).
تحدثت (تيريزا) وهي تقود الطريق.
“لدي واحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت (تيريزا)، بعد أن لاحظت بعض النقاط المشبوهة أثناء هروبها.
أخرجت (فاي سورا) كرة بلورية شفافة من جيبها.
عندها فقط، ضربت فكرة معينة رأس (تيريزا) مثل صاعقة البرق.
“أين تتصل؟”
كانت المجموعة التي تتألف من (تيريزا) و(يي سيول اه)، بقيادة (وو لي)، على وشك الهروب من الإمبراطورية.
“أين تعتقدين؟ فالهالا، التأكيد. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم الفرخ الصغير بهدوء فقط وجسده ملتف في شكل كرة.
“لا أرى ضوءًا أزرقًا… ولم نتلق أي مكالمات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (بيك هايجو) و(فيليب مولر) والنمر الأبيض و(أوشينو اورارا) … تشويه وجه (تيريزا) عندما ذكرت (أغنيس) الفرق التي عادت.
“من سيتصل بنا؟ إنهم لا يعرفون الوضع الذي قد نكون فيه نحن أو أي من الأطراف الأخرى. ما لم تتصل بهم إحدى المجموعات الهاربة أولاً، فلن يجرؤوا على الاتصال بنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد سبعة أيام، انخفض معدل ظهور الطفيليات. وبعد يوم أو يومين من ذلك، لم يتم رؤيتهم في أي مكان.
كانت بعض أنواع الطفيليات حساسة للمانا. إذا تم اكتشافهم من قبل العدو بسبب مكالمة غير متوقعة، فكم سيكون ذلك مأساويًا؟
نظرًا لأن (يون يوري) كانت في حالة حرجة، فقد طلب من (مارسيل غيونيا) إعادتها بينما بدأ في الانتقال مع قوات الفيدرالية.
لذلك حتى لو اكتشفت قوات الاحتياط وضعهم، فلن يتصلوا بفريق البعثة بشكل متهور.
“لا أرى ضوءًا أزرقًا… ولم نتلق أي مكالمات؟”
“لماذا لا تجربيها؟ كما قالت، لم نصادف أي طفيليات لبضعة أيام “.
[أنا، أنا هنا…]
“أعتقد أن هذا صحيح …”.
بات! ومض ضوء.
ترددت (فاي سورا) بينما كانت تعبث ببلورة الاتصال. ثم، مع نفس عميق، غرست المانا بها.
“من فضلك، من فضلك …!”
وونج!
كان التوتر مرتفعًا في الأسبوع الأول. اصطدموا بقوات الطفيليات عدة مرات في اليوم. وفي بعض الأحيان، كانوا يصادفونهم مرة كل ساعتين أو ثلاث ساعات. كانت العودة لمسافة يوم واحد أمرًا طبيعيًا، بل كانت هناك أوقات اضطروا فيها إلى البقاء مختبئين لمدة يوم كامل.
أضاءت بلورة الاتصال بضوء ساطع في أقل من ثانية.
بات! مع انفجار الضوء الشديد واختفائه، استعادت السماء لونها الأصلي.
*** ***********************************
في نفس الوقت
لم تر الفرخ الصغير. لم تر سوى بيضة صغيرة.
كانت المجموعة التي تتألف من (تيريزا) و(يي سيول اه)، بقيادة (وو لي)، على وشك الهروب من الإمبراطورية.
عندها فقط، ضربت فكرة معينة رأس (تيريزا) مثل صاعقة البرق.
كان الثلاثة في موقف مماثل لمجموعة (فاي سورا).
هارامارك.
كان التوتر مرتفعًا في الأسبوع الأول. اصطدموا بقوات الطفيليات عدة مرات في اليوم. وفي بعض الأحيان، كانوا يصادفونهم مرة كل ساعتين أو ثلاث ساعات. كانت العودة لمسافة يوم واحد أمرًا طبيعيًا، بل كانت هناك أوقات اضطروا فيها إلى البقاء مختبئين لمدة يوم كامل.
“آه….”
لولا غريزة (وو لي) الشبيهة بالحدس وقدرة (اورا) على استشعار الخطر، لكان قد تم اكتشافهم عدة مرات على الأقل.
[هل أنت بخير؟ همم؟ أنا هنا. أنا هناااااا!]
وبعد سبعة أيام، انخفض معدل ظهور الطفيليات. وبعد يوم أو يومين من ذلك، لم يتم رؤيتهم في أي مكان.
بعد ذلك، عندما انحنت لالتقاط رمح النقاء الملطخ بالدماء، أسقطت رأسها فجأة.
في هذا الوقت تقريبًا، بدأت (تيريزا)، التي عقدت العزم على الموت بفرصة 99.9 في المائة، في تطوير الأمل. سواء كان ذلك من خلال الحظ الذي يتحدى السماء أو صدفة خالصة، فقد عبروا عشرات المواقف الخطرة وكانوا على وشك الوصول إلى المنزل.
كان النجم قد غاب.
“سنكون على حدود دوقية دلفينيون في غضون أيام قليلة.”
“آه….”
تحدثت (تيريزا) وهي تقود الطريق.
“آه….”
“بمجرد أن نعبر الحدود، سنكون قادرين على التنفس بسهولة. على الرغم من أننا سنظل في منطقة الطفيليات، إلا أنه لن يكون تحت سيطرة ملكة الطفيليات. ”
“من سيتصل بنا؟ إنهم لا يعرفون الوضع الذي قد نكون فيه نحن أو أي من الأطراف الأخرى. ما لم تتصل بهم إحدى المجموعات الهاربة أولاً، فلن يجرؤوا على الاتصال بنا “.
على الرغم من أن صوتها كان مثقلاً بالإرهاق العميق، إلا أن نبرتها المشرقة أعطت لمحة عن أملها في إعادته على قيد الحياة.
“أنا أقدر التحذير، ولكن …”
“بمجرد أن نعبر الحدود، سنكون قادرين على الابتعاد عن ظاهرة استنزاف الطاقة هذه أيضًا…. لكن لا تخفضوا حذركم حتى ذلك الحين “.
*** ***********************************
ظهرت ابتسامة على وجه (يي سيول اه) المنهك بشدة.
كان الخبر أن الجيش الذي يسير في اتجاههم لم يكن من الطفيليات بل من البشر.
“صحيح، الطفيليات جيدة في الظهور من العدم فقط عندما تعتقد أنك آمن…”.
بعد أن نظرت في جميع أنحاء الغرفة لبضع ثوان، اتسعت عينيها فجأة وقفزت من السرير كأن هناك نحلة لدغت مؤخرتها.
“أنا أقدر التحذير، ولكن …”
“ما الذي يدعو للغضب؟ فقط كوني سعيدة لأننا جميعًا على قيد الحياة “.
في تلك اللحظة، كسر (وو لي) صمته.
لم تر الفرخ الصغير. لم تر سوى بيضة صغيرة.
“أعتقد أنكى جلبتي لنا النحس”.
“صحيح، الطفيليات جيدة في الظهور من العدم فقط عندما تعتقد أنك آمن…”.
توقفت (تيريزا) و(يي سيول اه) عن المشي في وقت واحد.
“كان الأسبوع الأول ممتعًا إلى حدٍ ما، لكننا لم نواجه أي أعداء منذ فترة!”
“تباً. كنت أعرف أنه كان يجب أن أبقي فمي مغلقًا! (اورا)!”
كان الخبر أن الجيش الذي يسير في اتجاههم لم يكن من الطفيليات بل من البشر.
بصقت (يي سيول اه) لعنة كما لو كانت معتادة عليها الآن. ثم أرسلت (اورا) وهي تطير وهي تنظر حولها في عجلة من أمرها.
“… دعنا نقول فقط أننا ملتزمون. لقد عقدنا العزم على القتال إذا لزم الأمر».
على الرغم من أنهم لم يتمكنوا بعد من تقدير حجم قوة العدو، إلا أنه ربما كان من الأفضل الاختباء بدلاً من القتال في وضعهم الحالي.
ركض ثلاثة منهم إلى الأمام، نصفهم في شك، وسرعان ما أكدوا الحقيقة. كان هناك جيش بشري كبير يعبر دوقية دلفينيون ويتقدم إلى الإمبراطورية.
ومع ذلك، فإن المعلومات التي أعادتها (اورا) بعد فترة وجيزة لم تكن ما توقعه أي منهم.
ولكن عندما رأت الورقة البيضاء تحترق و(تيريزا) تبكي بجنون، تسلل في قلبها شعور لا يمكن تفسيره بالشؤم.
“…إنها ليست الطفيليات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا يعني بطبيعة الحال أن قطعة الأثر الإلهي كانت آمنة.
كان الخبر أن الجيش الذي يسير في اتجاههم لم يكن من الطفيليات بل من البشر.
كان التوتر مرتفعًا في الأسبوع الأول. اصطدموا بقوات الطفيليات عدة مرات في اليوم. وفي بعض الأحيان، كانوا يصادفونهم مرة كل ساعتين أو ثلاث ساعات. كانت العودة لمسافة يوم واحد أمرًا طبيعيًا، بل كانت هناك أوقات اضطروا فيها إلى البقاء مختبئين لمدة يوم كامل.
ركض ثلاثة منهم إلى الأمام، نصفهم في شك، وسرعان ما أكدوا الحقيقة. كان هناك جيش بشري كبير يعبر دوقية دلفينيون ويتقدم إلى الإمبراطورية.
كما رأت الفرخ الصغير بجانبه. صرخت (فلون) في حالة صدمة في اللحظة التي رأت فيها (سيول جيهو). اقتربت منه بسرعة بينما كانت تمسك بالقلادة بإحكام.
كما بدا أنهم لاحظوا الثلاثي عندما تحولت قوات الخطوط الأمامية على الفور في اتجاههم. وفي الوقت نفسه، تشكلت دائرة سحرية أمامهم، وظهرت شخصية.
[أ -ألن تأتي؟]
“أنتم على قيد الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست مجرد بضعة أيام.”
تحدثت الشخصية التي ظهرت، (تاسيانا سينزيا)، بنظرة كئيبة إلى حد ما.
نظرًا لأن (يون يوري) كانت في حالة حرجة، فقد طلب من (مارسيل غيونيا) إعادتها بينما بدأ في الانتقال مع قوات الفيدرالية.
“وهذا يؤكد العودة الآمنة لطرف آخر… أتمنى أن تتفهموا. لا يمكننا الاتصال بالطرفين أولا لأننا لا نعرف الوضع الذي هم فيه”.
وبصوت حزين، تجاهلت (غابريلا) اعتراض (فيليب مولر).
اعتذرت (سينزيا) بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيون (تيريزا). بالطبع، كان من الجيد أن يعود الكثير من الناس أحياء، لكن … كان هناك الكثير جدا.
ومع ذلك، لم يكن (وو لي)، و(تيريزا)، ولا (يي سيول اه) يستمعون. هم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كنت قد أتيت في وقت سابق …! إذا لم تكن قد استغرقت وقتا طويلا …!”
لم يفكروا بشكل صحيح منذ أن اكتشفوا القوة المتحالفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [….]
لقد توقعوا أن يتحملوا لبضعة أيام أخرى على الأقل. لم يسبق لهم أن أعتقد أن فريق الإنقاذ سيأتي ويحيونهم.
أغلقت (أغنيس) فمها.
لا، كان الجيش أكبر من أن يعتبر فريق إنقاذ. كان الأمر مفهومًا نظرًا لأن فريق البعثة قد دخل قلب الإمبراطورية، لكن الجيش لا يزال يبدو كبيرًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كنت قد أتيت في وقت سابق …! إذا لم تكن قد استغرقت وقتا طويلا …!”
“يا إلهي، هل أتيتم إلى هنا لشن حرب؟”
“ماذا عن… المجموعة المتبقية؟”
سألت (تيريزا)، بعد أن لاحظت بعض النقاط المشبوهة أثناء هروبها.
“سنتراجع.”
“… دعنا نقول فقط أننا ملتزمون. لقد عقدنا العزم على القتال إذا لزم الأمر».
كما رأت الفرخ الصغير بجانبه. صرخت (فلون) في حالة صدمة في اللحظة التي رأت فيها (سيول جيهو). اقتربت منه بسرعة بينما كانت تمسك بالقلادة بإحكام.
ردت (سينزيا) بعد لحظة.
ومع ذلك، لم يرد الفرخ الصغير.
“لقد انطلقنا في أقرب وقت ممكن بعد اكتشاف الأمر … ولكن بعد فوات الأوان. كان الذهاب إلى وادي أردن لا يزال مستحيلًا مع فريق إنقاذ تم تشكيله بسرعة، لذلك جمعنا قواتنا وأعددناهم للإمدادات … “.
[إنه لم يمت، أليس كذلك؟ أليس كذلك؟]
تنهدت تنهيدة عميقة في منتصف جملتها.
بعد أن نظرت في جميع أنحاء الغرفة لبضع ثوان، اتسعت عينيها فجأة وقفزت من السرير كأن هناك نحلة لدغت مؤخرتها.
“… ولكن بعد فوات الأوان. قالت الفيدرالية إنهم سوف يتراجعون أيضًا. أنا آسفة.”
“آه….”
اعتذرت (سينزيا) مرة أخرى.
أصبح تعبير (تشوهونج) جادًا من تذمر (فاي سورا). كانت سعيدة للغاية ببقائها على قيد الحياة لدرجة أنها لم تفكر في رفاقها.
غرقت بشرة (تيريزا)، التي كانت غاضبة بفرح، بسرعة. بقولها إنهم كانوا ملتزمون ومصممون في زمن الماضي… وقولها إن الفيدرالية كانت تتراجع… سرعان ما لاحظت (تيريزا) الأمر الغريب وسألت بعناية.
[أوه نعم، لا أستطيع أن أنسى هذا.]
“”ماذا عن المجموعات الأخرى…””
*** *********************************** عثرت (فلون) على (سيول جيهو) بينما كانت تشق طريقها إلى حيث انفصلا. اكتشفت أثرا من الدم واتبعته، وها هي التي تمكنت من العثور على جثة (سيول جيهو) منهارة عند سفح تل بالقرب من وادي.
لم ترد (سينزيا). لقد قامت فقط بتنشيط بلورة الاتصال وسلمتها بصمت.
“سنكون على حدود دوقية دلفينيون في غضون أيام قليلة.”
-رئيس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهمت سبب اعتذار (سينزيا).
رن صوت عندما أخذت (تيريزا) البلورة على عجل. ظهر وجه (أغنيس) على البلورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… آه، لا وقت لدي بالفعل.]
“الآنسة (أغنيس)؟”
[آسفة….]
—أنت….
“آنسة (بيك هايجو)؟”
اتسعت عيون (أغنيس) قبل أن تومأ برأسها.
توقفت (أغنيس) قبل أن تمط شفتيها.
– حقيقة أنك تتصلين بي على بلورة الاتصال هذه يجب أن تعني أنك قابلت التعزيزات. تهانينا على عودتك سالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ولكن بعد فوات الأوان. قالت الفيدرالية إنهم سوف يتراجعون أيضًا. أنا آسفة.”
“شكرًا لك. نحن جميعا بأمان. ماذا عن مجموعتك؟ ”
“حسنًا، ربما كنا محظوظين … لكنني أتساءل عما إذا كان الأمر هو نفسه بالنسبة للمجموعات الأخرى …”
– انضممنا إلى مجموعة الآنسة (بيك هايجو) في المنتصف. نحن متوجهين لأرض الانسانية حاليًا.
“”ماذا عن المجموعات الأخرى…””
“حقًا؟”
في تلك اللحظة، هبت رياح باردة على يد (تيريزا). وتناثرت كومة الرماد في يدها المشدودة في الهواء.
بدلا من الرد، حركت (أغنيس) بلورة الاتصال الخاصة بها لإظهار مجموعة (بيك هايجو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كنت قد أتيت في وقت سابق …! إذا لم تكن قد استغرقت وقتا طويلا …!”
وهذا يعني بطبيعة الحال أن قطعة الأثر الإلهي كانت آمنة.
عندما نظرت ببطء إلى الوراء …
ـــ مع الأسف…
و….
توقفت (أغنيس) قبل أن تمط شفتيها.
كان صوت (تيريزا) يرتجف قبل أن تلاحظ ذلك. اعتقدت أن الأمور سارت على ما يرام، ولكن الآن بعد أن نظرت إليها من جديد، بدا أنه قد فاتها شيء مهم.
—على أي حال، مع هذا، خمسة… لا، تم تأكيد العودة الآمنة لستة من المجموعات السبع. لقد تلقينا للتو أخبارًا عن العودة الآمنة لمجموعة الآنسة (أوشينو اورارا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [….]
“ست مجموعات …؟”
وبصوت حزين، تجاهلت (غابريلا) اعتراض (فيليب مولر).
ضاقت عيون (تيريزا). بالطبع، كان من الجيد أن يعود الكثير من الناس أحياء، لكن … كان هناك الكثير جدا.
“لقد انطلقنا في أقرب وقت ممكن بعد اكتشاف الأمر … ولكن بعد فوات الأوان. كان الذهاب إلى وادي أردن لا يزال مستحيلًا مع فريق إنقاذ تم تشكيله بسرعة، لذلك جمعنا قواتنا وأعددناهم للإمدادات … “.
ألم تتشكل خطة الهروب على أساس إبادة خمسة فرق مع وجود فرصة للفريقين الآخرين فقط للهروب؟
تحدثت الشخصية التي ظهرت، (تاسيانا سينزيا)، بنظرة كئيبة إلى حد ما.
“هل يمكن ان تروى لى ماذا حدث؟”
لم تر الفرخ الصغير. لم تر سوى بيضة صغيرة.
ــــ بالطبع.
لا، كان الجيش أكبر من أن يعتبر فريق إنقاذ. كان الأمر مفهومًا نظرًا لأن فريق البعثة قد دخل قلب الإمبراطورية، لكن الجيش لا يزال يبدو كبيرًا جدًا.
تحدثت (أغنيس) بتردد طفيف في صوتها.
لماذا جئتِ متأخرة جداً؟
(بيك هايجو) و(فيليب مولر) والنمر الأبيض و(أوشينو اورارا) … تشويه وجه (تيريزا) عندما ذكرت (أغنيس) الفرق التي عادت.
“إيو…. واآه…. هواا….”
“ماذا عن… المجموعة المتبقية؟”
بسرعة وبعجلة، قبل أن يتمكن أي شخص من فعل أي شيء حيال ذلك.
أغلقت (أغنيس) فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”سجل الملاحظة.””
“هل…، ألم تسمعي أي شيء منهم؟”
وأطلقت أنين ناعم.
كان صوت (تيريزا) يرتجف قبل أن تلاحظ ذلك. اعتقدت أن الأمور سارت على ما يرام، ولكن الآن بعد أن نظرت إليها من جديد، بدا أنه قد فاتها شيء مهم.
*** *********************************** – هيوااا
“مع مجموعة (أغنيس)… انفصلت (سيو يوهوي) في منتصف الطريق.”
“هل تشتكي من أنك لم تكوني قادرة على استخدامنا كطعم؟”
في تلك اللحظة، كسرت (سينزيا) صمتها وتحدثت.
“النجم …”.
“من المفترض أنها شعرت أن شيئا ما قد حدث وذهبت في طريقها المنفصل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك بلورة اتصال؟”
نظرت (تيريزا) إلى (سينزيا) بوجه مذهول.
استمر هذا طوال الليل حتى جاء الملك (بريهي) لرؤيتها في صباح اليوم التالي.
“بعد ذلك، يبدو أن طائر العنقاء وشبح على ما يبدو، قد سلموا (سيو يوهوي) الفاقدة للوعي إلى القصر الملكي قبل أن يغادروا بسرعة. وهذا كل ما نعرفه».
كانت تعتذر بينما تتمسك بإحكام بجثة (سيول جيهو) الباردة …
كان من المفترض أن يكون الفرخ الصغير و(فلون) ضمن مجموعة (سيول جيهو).
*** *********************************** “ألم تقل إننا سنكون آمنين بمجرد عبورنا هذا الجبل؟”
عندها فقط، ضربت فكرة معينة رأس (تيريزا) مثل صاعقة البرق.
ومع ذلك، على عكس أمنيات (تيريزا)، دمر الحريق العقد تماما.
“… لا تخبريني.”
توقفت (تيريزا) و(يي سيول اه) عن المشي في وقت واحد.
دفعت (تيريزا) يدها على الفور في حقيبتها وبحثت فيها. كانت الحقيبة تنبعث منها الحرارة دون أن تدرك ذلك.
“لم أكن أعتقد أننا سنخرج من هناك أحياء. لقد حالفنا الحظ.”
ثم، بمجرد أن أخرجت شيئًا من حقيبتها، اتسعت عيناها وسقط فكها.
انتهي بهذا ارك بعثة الإمبراطورية ويليه ارك الزيارة الخامسة للأرض
“”سجل الملاحظة.””
ولكن عندما رأت الورقة البيضاء تحترق و(تيريزا) تبكي بجنون، تسلل في قلبها شعور لا يمكن تفسيره بالشؤم.
لقد كان عقدًا يسمح للمرء برؤية قوة حياة المتعاقد معه. طلبت (تيريزا) ذات مرة من (سيول جيهو) التوقيع على واحد كوسيلة لتأكيد سلامته قبل مغادرته إلى رحلة استكشافية في عالم الروح بمهمة انقاذ شجرة العالم.
– انضممنا إلى مجموعة الآنسة (بيك هايجو) في المنتصف. نحن متوجهين لأرض الانسانية حاليًا.
وهذا العقد … كان يحترق بمعدل شرس.
“أنتم على قيد الحياة.”
“آه….”
“هل يمكن ان تروى لى ماذا حدث؟”
انهارت (تيريزا) وحركت الورقة لمحاولة إطفاء الحريق. لكن لم يؤثر أي شيء فعلته على الحريق. في الواقع، أصبح أقوى بمرور الوقت وأكل الورقة.
بات! ومض ضوء.
“لا….”
“أنا بخير…. أنا بخير تمامًا…. لقد مررت بوفاة شريكي عدة مرات بالفعل … “.
رفضت تصديق ما كان يحدث. أليس، ألم يحدث نفس الشيء في الماضي؟ احترق سجل الملاحظة حتى لم يبق منها سوى قطعة صغيرة في مناسبات عديدة. لذا، اعتقدت (تيريزا) أنها ستستعيد شكلها الأصلي قريبًا، تمامًا كما فعلت دائمًا.
“كان الأسبوع الأول ممتعًا إلى حدٍ ما، لكننا لم نواجه أي أعداء منذ فترة!”
ومع ذلك، على عكس أمنيات (تيريزا)، دمر الحريق العقد تماما.
عندما فتحت عينيها، رأت سريرًا ناعمًا داخل غرفة فاخرة.
“لا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ما الذي يدعو إلى الاكتئاب الشديد؟ علينا فقط أن نشفيه! لذلك دعنا نعود بسرعة …]
بسرعة وبعجلة، قبل أن يتمكن أي شخص من فعل أي شيء حيال ذلك.
كانت تعتذر بينما تتمسك بإحكام بجثة (سيول جيهو) الباردة …
عندما احترق حتى الركن الصغير من العقد وتحول إلى رماد، اهتزت حدقات (تيريزا) بشكل ملحوظ. بعد ذلك، غرق تعبيرها في اليأس، وأصبح تنفسها خشنًا.
في النهاية، صرخت باستياء وانفجرت في البكاء.
لقد اعتقدت أن شيئًا ما قد توقف لفترة من الوقت الآن. ببساطة لم يكن الحظ كافيًا لشرح ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما بدا أنهم لاحظوا الثلاثي عندما تحولت قوات الخطوط الأمامية على الفور في اتجاههم. وفي الوقت نفسه، تشكلت دائرة سحرية أمامهم، وظهرت شخصية.
كان هذا ما فكرت به، لكن …
“سنكون على حدود دوقية دلفينيون في غضون أيام قليلة.”
“….”
بعد أن أدركت (غابريلا) أن الأمر سينتهي بهم الأمر محاصرين، قررت دون تردد.
لقد أدركت الآن أنه أمكن للجميع الهروب بأمان لأن شخصًا واحدًا كان يتحمل كل الوزن بمفرده.
وأطلقت أنين ناعم.
لقد فهمت سبب اعتذار (سينزيا).
ومع ذلك، على عكس أمنيات (تيريزا)، دمر الحريق العقد تماما.
في تلك اللحظة، هبت رياح باردة على يد (تيريزا). وتناثرت كومة الرماد في يدها المشدودة في الهواء.
كان الثلاثة في موقف مماثل لمجموعة (فاي سورا).
“اي … آه …”
ظهرت ابتسامة على وجه (يي سيول اه) المنهك بشدة.
تركت القوة جسدها حيث ملأها شعور لا يوصف بالفراغ. ارتجفت ساقيها، وسقطت وسط الرماد المرفرف.
غير قادرة على التغلب على موجة مفاجئة من الدوار، ارتجف جسم (سيو يوهوي) بقوة. فقدت توازنها، واصطدمت ركبتيها بأرضية الشرفة. سقطت يديها، التي وضعتها على سور الشرفة، أيضا إلى الأمام بلا حول ولا قوة.
“إيو…. واآه…. هواا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ولكن بعد فوات الأوان. قالت الفيدرالية إنهم سوف يتراجعون أيضًا. أنا آسفة.”
تدفق صوت مخنوق من فمها، وانهمرت الدموع من عينيها.
لماذا، لماذا؟
لماذا، لماذا؟
—على أي حال، مع هذا، خمسة… لا، تم تأكيد العودة الآمنة لستة من المجموعات السبع. لقد تلقينا للتو أخبارًا عن العودة الآمنة لمجموعة الآنسة (أوشينو اورارا).
تدفق تياران من الدموع على وجهها تدريجيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** *********************************** في نفس الوقت
لماذا جئتِ متأخرة جداً؟
لذلك حتى لو اكتشفت قوات الاحتياط وضعهم، فلن يتصلوا بفريق البعثة بشكل متهور.
في النهاية، صرخت باستياء وانفجرت في البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت (أغنيس) ما حدث ونادت عليها، لكن (بيك هايجو) أصبحت بالفعل نقطة صغيرة في الأفق.
“لو كنت قد أتيت في وقت سابق …! إذا لم تكن قد استغرقت وقتا طويلا …!”
تجاهلت (أوشينو اورارا) سؤال (تشوهونج).
رفعت (تيريزا) رأسها لأعلى وبكت بصوت عال. كان (وو لي) و(يي سيول اه)، اللذان لم يفهما الموقف بعد، يحدقان في (تيريزا) الباكية بذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (بيك هايجو) و(فيليب مولر) والنمر الأبيض و(أوشينو اورارا) … تشويه وجه (تيريزا) عندما ذكرت (أغنيس) الفرق التي عادت.
ومع ذلك، كان تعبير (سينزيا) مختلفا حيث كانت تعلم بوجود سجل الملاحظة مرة واحدة من قبل خلال حرب قلعة تيغول.
في تلك اللحظة، كسرت (سينزيا) صمتها وتحدثت.
“كم مرة كان…. فعل ذلك بمفرده…!”
*** *********************************** “ألم تقل إننا سنكون آمنين بمجرد عبورنا هذا الجبل؟”
دوى عويل حزين في جميع الاتجاهات.
*** *********************************** – هيوااا
أغمضت (سينزيا) عينيها.
[لماذا لا تقول أي شيء …]
و….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن نظرت إلى السماء لفترة من الوقت، رفعت تنهيدة عميقة وخفضت رأسها.
*** ***********************************
– هيوااا
شحب تعبير (فلون) وهي تنظر إلى الأسفل بثبات إلى (سيول جيهو). بعد أن عانت من الموت مرة واحدة، لم تكن هناك طريقة لم تفهم بها ما حدث. كان الأمر مجرد أنها لم تستطع قبول الأمر بهذه السهولة.
تردد صدى صرخة حزينة من بلورة الاتصال. استدارت (بيك هايجو)، التي كانت تحدق عن كثب في (تيريزا)، فجأة وبدأت في الركض.
لقد اعتقدت أن شيئًا ما قد توقف لفترة من الوقت الآن. ببساطة لم يكن الحظ كافيًا لشرح ما حدث.
“آنسة (بيك هايجو)؟”
أمالت (فاي سورا) رأسها بشك.
لاحظت (أغنيس) ما حدث ونادت عليها، لكن (بيك هايجو) أصبحت بالفعل نقطة صغيرة في الأفق.
*** *********************************** “ألم تقل إننا سنكون آمنين بمجرد عبورنا هذا الجبل؟”
لا تزال (بيك هايجو) غير متأكدة. رفضت التوصل إلى نتيجة متسرعة حتى تتأكد من وفاة (سيول جيهو) بأم عينيها.
وقفت (فلون) في مكانها لفترة طويلة …
ولكن عندما رأت الورقة البيضاء تحترق و(تيريزا) تبكي بجنون، تسلل في قلبها شعور لا يمكن تفسيره بالشؤم.
صرخت بارتباك، لكن (سيول جيهو) لم يرد. حتى عندما هزته، كان يتأرجح مثل دمية مقطوعة الخيوط. بغض النظر عما يشبه قوة الحياة، لم تستطع (فلون) حتى الشعور بروحه.
“على هذا الحال…”
نظرت (فلون) إلى الفرخ الصغير.
سيكون الأوان قد فات.
“وهذا يؤكد العودة الآمنة لطرف آخر… أتمنى أن تتفهموا. لا يمكننا الاتصال بالطرفين أولا لأننا لا نعرف الوضع الذي هم فيه”.
عضت (بيك هايجو) شفتها السفلية. أثناء الجري بشكل عاجل، أخرجت بلورة الاتصال، على أمل ألا يكون السيناريو الأسوأ الذي كانت تتخيله صحيحا.
“الآنسة (أغنيس)؟”
“من فضلك، من فضلك …!”
“شكرًا لك. نحن جميعا بأمان. ماذا عن مجموعتك؟ ”
وهي تنشط المانا في بلورة الاتصال، اجتازت (بيك هايجو) المنطقة بسرعة مخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن (وو لي)، و(تيريزا)، ولا (يي سيول اه) يستمعون. هم
*** ***********************************
عثرت (فلون) على (سيول جيهو) بينما كانت تشق طريقها إلى حيث انفصلا. اكتشفت أثرا من الدم واتبعته، وها هي التي تمكنت من العثور على جثة (سيول جيهو) منهارة عند سفح تل بالقرب من وادي.
“آنسة (بيك هايجو)؟”
كما رأت الفرخ الصغير بجانبه. صرخت (فلون) في حالة صدمة في اللحظة التي رأت فيها (سيول جيهو). اقتربت منه بسرعة بينما كانت تمسك بالقلادة بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيون (تيريزا). بالطبع، كان من الجيد أن يعود الكثير من الناس أحياء، لكن … كان هناك الكثير جدا.
بالنظر عن كثب، كان في حالة أسوأ بكثير مما كانت تتوقع.
عبرت جبلًا وعرًا، وتكلمت (فاي سورا) وهي تمسح العرق من جبينها.
[هل أنت بخير؟ همم؟ أنا هنا. أنا هناااااا!]
“أنا بخير…. أنا بخير تمامًا…. لقد مررت بوفاة شريكي عدة مرات بالفعل … “.
صرخت بارتباك، لكن (سيول جيهو) لم يرد. حتى عندما هزته، كان يتأرجح مثل دمية مقطوعة الخيوط. بغض النظر عما يشبه قوة الحياة، لم تستطع (فلون) حتى الشعور بروحه.
وونج!
[أنا، أنا هنا…]
“… دعنا نقول فقط أننا ملتزمون. لقد عقدنا العزم على القتال إذا لزم الأمر».
شحب تعبير (فلون) وهي تنظر إلى الأسفل بثبات إلى (سيول جيهو). بعد أن عانت من الموت مرة واحدة، لم تكن هناك طريقة لم تفهم بها ما حدث. كان الأمر مجرد أنها لم تستطع قبول الأمر بهذه السهولة.
تجاهلت (أوشينو اورارا) سؤال (تشوهونج).
[ما-ماذا حدث؟]
ردت (سينزيا) بعد لحظة.
نظرت (فلون) إلى الفرخ الصغير.
“من فضلك، من فضلك …!”
[إنه لم يمت، أليس كذلك؟ أليس كذلك؟]
كانوا يتقدمون أثناء القتال موجة بعد موجة من جيش الطفيليات، لكن الوضع لم يكن جيدًا. لم يكن من الصعب القتال داخل أراضي ملكة الطفيليات فحسب، بل كان ذلك أيضًا لأن قوات العدو كانت تركز على المماطلة وتعطيل مسيرتهم.
ومع ذلك، لم يرد الفرخ الصغير.
لماذا، لماذا؟
“أنا بخير…. أنا بخير تمامًا…. لقد مررت بوفاة شريكي عدة مرات بالفعل … “.
“وهذا يؤكد العودة الآمنة لطرف آخر… أتمنى أن تتفهموا. لا يمكننا الاتصال بالطرفين أولا لأننا لا نعرف الوضع الذي هم فيه”.
تمتم الفرخ الصغير بهدوء فقط وجسده ملتف في شكل كرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن نظرت إلى السماء لفترة من الوقت، رفعت تنهيدة عميقة وخفضت رأسها.
[أنا، لقد جئت بعد فوات الأوان، أليس كذلك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نكون على بعد ثلاثة أو أربعة أيام فقط من المنطقة الحدودية.”
لم تكن تعرف ما يجب فعله، قامت (فلون) أولاً بسحب (سيول جيهو) للأعلى.
[أنا، أنا هنا…]
[دعنا نذهب!]
“هل يمكن ان تروى لى ماذا حدث؟”
عانقت جسده البارد، وحثت الفرخ الصغير.
بصقت (يي سيول اه) لعنة كما لو كانت معتادة عليها الآن. ثم أرسلت (اورا) وهي تطير وهي تنظر حولها في عجلة من أمرها.
[ما الذي يدعو إلى الاكتئاب الشديد؟ علينا فقط أن نشفيه! لذلك دعنا نعود بسرعة …]
“أنا أقدر التحذير، ولكن …”
بات! ومض ضوء.
“يا إلهي، هل أتيتم إلى هنا لشن حرب؟”
توقفت (فلون)، التي كانت على وشك تسلق التل مع جسد (سيول جيهو)، مؤقتا.
“هل تشتكي من أنك لم تكوني قادرة على استخدامنا كطعم؟”
[أ -ألن تأتي؟]
توقفت (أغنيس) قبل أن تمط شفتيها.
عندما نظرت ببطء إلى الوراء …
أجابت (أوشينو اورارا) دون حماس.
[….]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه هي….’
لم تر الفرخ الصغير. لم تر سوى بيضة صغيرة.
ومع ذلك، لم يرد الفرخ الصغير.
في مواجهة الواقع القاسي وجها لوجه، قامت (فلون) بالظر حولها ببطء.
كان النجم قد غاب.
جثة باردة ثلجية، ورمح قرمزي غارق في الدم، وبيضة حمراء تجلس في وسط اللامكان….
لم تكن تعرف ما يجب فعله، قامت (فلون) أولاً بسحب (سيول جيهو) للأعلى.
وقفت (فلون) في مكانها لفترة طويلة …
اتسعت عيون (أغنيس) قبل أن تومأ برأسها.
[… آه، لا وقت لدي بالفعل.]
“سنكون على حدود دوقية دلفينيون في غضون أيام قليلة.”
ثم عادت والتقطت البيضة.
ومع ذلك، لم يرد الفرخ الصغير.
[أوه نعم، لا أستطيع أن أنسى هذا.]
“….”
بعد ذلك، عندما انحنت لالتقاط رمح النقاء الملطخ بالدماء، أسقطت رأسها فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم لم يتمكنوا بعد من تقدير حجم قوة العدو، إلا أنه ربما كان من الأفضل الاختباء بدلاً من القتال في وضعهم الحالي.
[لماذا لا تقول أي شيء …]
كان الخبر أن الجيش الذي يسير في اتجاههم لم يكن من الطفيليات بل من البشر.
هيك. شهقت. ارتجفت (فلون)، وسقطت قطرات من الدم من عينيها المغلقتين بإحكام.
“سنتراجع.”
[آسفة….]
“سنكون على حدود دوقية دلفينيون في غضون أيام قليلة.”
كانت تعتذر بينما تتمسك بإحكام بجثة (سيول جيهو) الباردة …
“لقد فات الأوان…”
[آسفة…. آسفة….]
لقد أصبح مشرقًا ومظلمًا بشكل متكرر. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما كان ينفجر بعيدًا عن الغلاف الجوي بعيدًا عن متناول أعين البشر.
تسلقت التل وهي تبكي.
“أين تتصل؟”
*** ***********************************
الشمس التي كانت معلقة في منتصف السماء غربت في النهاية في الأفق. في هذا الوقت تقريبا استيقظت (سيو يوهوي) فجأة.
بسرعة وبعجلة، قبل أن يتمكن أي شخص من فعل أي شيء حيال ذلك.
عندما فتحت عينيها، رأت سريرًا ناعمًا داخل غرفة فاخرة.
أغلقت (أغنيس) فمها.
ماذا حدث؟
“من المفترض أنها شعرت أن شيئا ما قد حدث وذهبت في طريقها المنفصل.”
بعد أن نظرت في جميع أنحاء الغرفة لبضع ثوان، اتسعت عينيها فجأة وقفزت من السرير كأن هناك نحلة لدغت مؤخرتها.
وبصوت حزين، تجاهلت (غابريلا) اعتراض (فيليب مولر).
هزت رأسها يمينًا ويسارًا قبل أن تجد شرفة وتفتح الباب. ثم رأت مدينة مألوفة للغاية.
رفضت تصديق ما كان يحدث. أليس، ألم يحدث نفس الشيء في الماضي؟ احترق سجل الملاحظة حتى لم يبق منها سوى قطعة صغيرة في مناسبات عديدة. لذا، اعتقدت (تيريزا) أنها ستستعيد شكلها الأصلي قريبًا، تمامًا كما فعلت دائمًا.
‘هذه هي….’
لقد أدركت الآن أنه أمكن للجميع الهروب بأمان لأن شخصًا واحدًا كان يتحمل كل الوزن بمفرده.
هارامارك.
مع رثاء حداد، استدارت.
غمضت سيو يوهوي عينيها وهي تحدق بهدوء في المدينة التي غسلها غروب الشمس. إذا لم تكن ترى خطأ، فإن المدينة بأكملها كانت قد تومض بالضوء الآن.
كان الثلاثة في موقف مماثل لمجموعة (فاي سورا).
قامت (سيو يوهوي) بإمالة رأسها للخلف دون وعي، وكانت حدقاتها ترتجفان. أصبحت السماء المصبوغة في غروب الشمس الداكن مشرقة للحظة.
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : عندما رحل (1) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
لقد أصبح مشرقًا ومظلمًا بشكل متكرر. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما كان ينفجر بعيدًا عن الغلاف الجوي بعيدًا عن متناول أعين البشر.
عندما فتحت عينيها، رأت سريرًا ناعمًا داخل غرفة فاخرة.
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين تعتقدين؟ فالهالا، التأكيد. ”
بات! مع انفجار الضوء الشديد واختفائه، استعادت السماء لونها الأصلي.
عندما فتحت عينيها، رأت سريرًا ناعمًا داخل غرفة فاخرة.
استمرت (سيو يوهوي) في التحديق في السماء على الرغم من عودتها إلى طبيعتها …
“”ماذا عن المجموعات الأخرى…””
“آه….”
ردت (فاي سورا).
وأطلقت أنين ناعم.
وهي تنشط المانا في بلورة الاتصال، اجتازت (بيك هايجو) المنطقة بسرعة مخيفة.
سقط جسم لامع من السماء الحمراء. كان له ذيلًا طويلًا مثل المذنب، وسرعان ما اختفى في الأفق حيث التقت السماء بالأرض.
أصبح تعبير (تشوهونج) جادًا من تذمر (فاي سورا). كانت سعيدة للغاية ببقائها على قيد الحياة لدرجة أنها لم تفكر في رفاقها.
كان النجم قد غاب.
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : عندما رحل (1) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
“….”
بعد أن أدركت (غابريلا) أن الأمر سينتهي بهم الأمر محاصرين، قررت دون تردد.
فتح فم (سيو يوهوي) ببطء كما لو كانت تريد أن تنادي شخصا ما.
كان النجم قد غاب.
غير قادرة على التغلب على موجة مفاجئة من الدوار، ارتجف جسم (سيو يوهوي) بقوة. فقدت توازنها، واصطدمت ركبتيها بأرضية الشرفة. سقطت يديها، التي وضعتها على سور الشرفة، أيضا إلى الأمام بلا حول ولا قوة.
عبرت جبلًا وعرًا، وتكلمت (فاي سورا) وهي تمسح العرق من جبينها.
بعد السقوط، لم تتحرك (سيو يوهوي) على الإطلاق، مثل شخص أصيب بالجنون بعد تلقيه لصدمة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… آه، لا وقت لدي بالفعل.]
ظلت تحدق فقط في السماء حيث غاب النجم بوجه فارغ.
لذلك حتى لو اكتشفت قوات الاحتياط وضعهم، فلن يتصلوا بفريق البعثة بشكل متهور.
استمر هذا طوال الليل حتى جاء الملك (بريهي) لرؤيتها في صباح اليوم التالي.
اعترض شاب يرتدي نظارة طبية.
*** ***********************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهمت سبب اعتذار (سينزيا).
انتهي بهذا ارك بعثة الإمبراطورية ويليه ارك الزيارة الخامسة للأرض
كانت بعض أنواع الطفيليات حساسة للمانا. إذا تم اكتشافهم من قبل العدو بسبب مكالمة غير متوقعة، فكم سيكون ذلك مأساويًا؟
متبقي علي نهاية الرواية حوالي 45 فصل تقريبًا
هزت رأسها يمينًا ويسارًا قبل أن تجد شرفة وتفتح الباب. ثم رأت مدينة مألوفة للغاية.
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : عندما رحل (1)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
*** *********************************** “ألم تقل إننا سنكون آمنين بمجرد عبورنا هذا الجبل؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات