اللبن المسكوب (2)
استمر سول جيهو في التجول بلا هدف في شارع معين.
“…آه.”
لم يكن الأمر أنه لا يعرف ماذا يفعل كان فقط … متردد. استحوذ عليه التردد بشدة ومنعه من اتخاذ تلك الخطوة الأخيرة.
استمر سول جيهو في التجول بلا هدف في شارع معين.
لفترة من الوقت ، سار في نفس الشارع مرارًا وتكرارًا. في النهاية ، تباطأت خطواته بحذر حتى توقفت كما لو كان يقف على الجليد الزلق. وبينما كان واقفًا ، ألقى نظرة داخل مقهى معين من خلال النافذة الأمامية.
توقف سول جيهو عن إضاعة الوقت وحبس أنفاسه للحظات.
كانت نظرته موجهة إلى ما وراء الطاولات والكراسي ، إلى امرأة شابة تعد القهوة خارج المنضدة.
كان هناك ست خطوات فقط ، وربما سبع خطوات بينه وبينها. ومع ذلك ، فقد شعر بهذا الضغط الصامت الذي منعه من الاقتراب.
كانت يو سيونهوا.
استمر سول جيهو في التجول بلا هدف في شارع معين.
كانت جميلة حقا.
تركت يو سيونهوا تنهيدة ناعمة وفي النهاية ، وضعت المال بعناية في جيبه.
بدت عيناها الواضحة وكأنها تدل على مدى صدقها ؛ كان الضوء الساطع من تلك العيون هادئًا ولكنه عاطفي ، تعاملت يداها النحيفتان بحذر مع الماء الساخن ، تألقها الناعم والدافئ كلما ابتسمت….
“أنا أقول لك الحقيقة، أرجوك صدقيني.”
هل كان ذلك الرجل يعترف لها؟ رجل تلقى منها قدح من القهوة دفع هاتفه إلى الأمام بتردد. إتَّسعت عينا يو سيونهوا على نطاق أوسع قليلاً ، لكنها تمكنت من هز رأسها برفق بما يكفي لكشف رقبتها برفق.
“هل أتيت حقًا إلى هنا لتعتذر لي؟”
لا يزال الرجل يحاول أن يقدم لها هاتفه ، ولكن فقط بعد أن ثنت خصرها إعتذاراً سحب يده بخيبت أمل. على الرغم من أنها بدت مضطربة بعض الشيء ، إلا أن يو سيونهوا لم تفقد ابتسامتها الساحرة أبدًا.
لقد تظاهروا فقط بالاستماع إليها ولم يحاولوا أبدًا الاستجابة لتحذيراتها.
خرج من باب المحل الرجل الذي رفض للتو.
“ووسوك أوبا؟ نعم ، نعم… بأي فرصة…. هل جاء؟ متي؟”
عندما رأى سول جيهو ظهر ذلك الرجل يمشي بعيدًا ، شعر بقدر معين من الديجافو غير المبرر.
صوتها الممتلئ بالاستياء والغضب اقتحم جسده وبدأ يطعن أحشائه مثل خنجر.
أخذ عدة أنفاس ومد يده نحو مقبض الباب ، ثم تجمد على الفور مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سول جيهو بسرعة، حواجب يو سيونهوا مرفوعة من الصدمة.
كان سيصل إلى الباب إذا جعل يده تتحرك قليلاً للأمام. ومع ذلك ، فجأة شعر أن المسافة بينه وبين باب المحل واسعة جدًا ويستحيل إغلاقها ، وتمسك به بإحكام.
كانت يو سيونهوا غارقة في ارتباك شديد لفترة من الوقت قبل أن تشغل هاتفها على عجل.
“….”
لم يعد يو سيونهوا تستمع إلى صوت سول ووسوك.
في النهاية سحب يده ووضعها على صدره، كان ذلك عندما شعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيماءة، إيماءة، إيماءة.
قلبه النابض.
نسي سول جيهو ما أراد قوله.
وخوفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*
شعر وكأنه يعض لسانه بينما يستمر بسماع صوتها الهادئ، أراد أن يصرخ ويقول إن كل ذلك كان خطأه.
سوف تمتلئ الطاولات بالزوار بعد ساعة الغداء مباشرة. ولكن ، بعد الرابعة عصراً ، يصبح المتجر أقل ازدحاماً في العادة.
“هل أتيت حقًا إلى هنا لتعتذر لي؟”
بعد أن غادر الرجل الذي كان يحتل طاولة معينة لفترة طويلة أخيرًا ، انتهت النادلة من ترتيب طاولته ، وعادت إلى المنضدة ،
وبدأت في التحدث إلى زملائها في العمل.
لسوء الحظ ، لم يعد بالإمكان رؤية ظهر سول جيهو.
“الجسد ، ست نقاط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجسد ، ست نقاط.”
بعد ذلك ، بدأت نادلة أخرى كانت مشغولة بمسح أحد أرفف العرض تضحك كثيراً.
أصبح صوت يو سيونهوا ثقيلًا. كان هناك حد لصمتها وتجاهلها. قررت أخيرًا تعليم هؤلاء الفتيات درسًا لا يُنسى اليوم.
“واو ، كم هذا كرم منك. الوجه ، ثلاث نقاط “.
مع تلعثم كلماته ، بدأت زوايا عينيه تتأرجح، صرَّ سول جيهو على أسنانه وتحمل.
“حس الموضة ، خمس نقاط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت عينيها بسرعة ورطبت شفتيها الجافتين.
أخيرًا ، توقفت نادلة أخرى عن تنظيم الأجراس وأخذت تتناغم كما لو كانت تنتظر هذه الفرصة. ثم نقرت على لسانها.
ببطء.
“ما مجموعه 14 نقطة. كم هو مؤسف ، لكنه مرفوض! ”
في اللحظة التي سيفعلها ، سينتهي الأمر إلى الأبد.
“الفتيات؟!”
نسي سول جيهو ما أراد قوله.
توقفت يو سيونهوا عن تشغيل نقطة البيع واستدارت لمواجهة النادلات. أوقفوا الدردشة ثم بدأوا يضحكون بلا توقف.
“أنا ، يجب أن أذهب.”
عندا رأت يو سونهوا هذ هزت رأسها ببطء.
كان هناك ست خطوات فقط ، وربما سبع خطوات بينه وبينها. ومع ذلك ، فقد شعر بهذا الضغط الصامت الذي منعه من الاقتراب.
“هل هذا ممتع حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت عينيها بسرعة ورطبت شفتيها الجافتين.
“إي ، توقفِ عن أن تكونكِ خجولتاً ، أوني نعلم جميعًا أنك تستمتعين بهذا سرًا “.
انخفض رأس سول جيهو ببطء كما لو كان مجرمًا يعرف جرائمه. لسبب ما … وجد صعوبة في النظر إليها في عينيها.
“ماذا تقصدين بذلك؟ استمتع بماذا؟ أنا فقط أجد الأمر مزعجًا بعض الشيء ، هذا كل ما في الأمر. إذا واصلت … ”
لسوء الحظ ، لم يعد بالإمكان رؤية ظهر سول جيهو.
“هذا فقط لأنك مثل هذا الجدار الحجري. بالمناسبة ، المديرة يو ، ألم يكن ذلك الشخص الثاني الذي يعترف اليوم؟ ”
اعتادت أن تكون صديقة لطيفة ومحبة ذات مرة.
“كان عشرة أشخاص الأسبوع الماضي…. بهذا المعدل ، قد يكون لدينا رقم قياسي جديد! ”
برؤية ثلاث نادلات يتحدثن فيما بينهم بإثارة واضحة ، لم تستطع يو سونهوا إلا أن تتنهد بهدوء لنفسها.
“سيونهوا.”
كانت الحقيقة أنها كانت تنعم بجمال رائع ، لذلك كان هناك عدد غير قليل من الرجال الذين يقتربون منها ويطلبون منها الخروج خلال النهار.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، تريد هذا المال بعد كل شيء ، هل هذا هو؟ ماذا؟ هل يجب أن أعطيها لك إذن؟ ”
أيضًا ، لن يكون هناك رجل على قيد الحياة يمشي ببساطة بلا مبالاة بعد سماع صوتها المريح ورؤية الطريقة التي حملت بها نفسها برشاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، كل هذا يتوقف على كيفية ارتدائها ، حسنًا؟ الأمر يختلف معك عندما تشتري أغلى الأشياء هناك حتى تتمكن من التباهي ، ويختار شخص ما بعناية التشكيلة المناسبة مثله “.
استمرت مثل هذه الأحداث في الحدوث كل يوم ، لذلك بدأت الفتيات الثلاث العاملات كنادلات بدوام جزئي هنا في تخصيص نقاط لجميع الخاطبين المحتملين الذين يطلبون منها الخروج.
في غضون ذلك ، درست إحدى الفتيات ذات التعابير المتغطرسة الشاب في الخارج ، قبل أن تلهث فجأة وتغمض عينيها عدة مرات.
تم تكليف أحداهن بالجسم ، والأخرى للوجه ، والأخيرة بحس الموضة. بدأوا في النقد دون إذن أحد. حتى أنهم قرروا بشكل تعسفي أن أعلى النقاط المجمعة يجب أن تكون 30.
في اللحظة التي رآها فيها تدفع رزم المال إليه ، تمكن سول جيهو من اكتشاف طعم اليأس.
بالطبع ، أخبرتهم يو سيونهوا بالتوقف والإهتمام بأنفسهم ، ولكن في التطور الغريب من المنطق ، بدأت الفتيات في القول بأن أي شخص يرغب في مواعدة مديرتهم المحترمة يجب أن يسجل 24 نقطة على الأقل.
في النهاية سحب يده ووضعها على صدره، كان ذلك عندما شعر به.
لتسجيل النقاط ، من بين مئات الرجال الذين جربوا حظهم ، كان 25 منهم أعلى درجة حتى الآن. بالنسبة لشيء بدأته هؤلاء الفتيات على أنه مزحة ، كان الثلاثة منهم صارمين إلى حد ما في معايير التحكيم الخاصة بهم.
كان اليوم هو اليوم الأخير.
على أي حال ، أرادت يو سيونهوا بنفسها أن تتفكك لوحة النقد هذه على الفور. بعد كل شيء ، بغض النظر عن مدى حرص هؤلاء الفتيات ، لا بد أن يكون هناك زلة عاجلاً أم آجلاً ، وقد يسمعهم العميل ، مما سيؤدي بطبيعة الحال إلى صداع كبير.
لفترة من الوقت ، سار في نفس الشارع مرارًا وتكرارًا. في النهاية ، تباطأت خطواته بحذر حتى توقفت كما لو كان يقف على الجليد الزلق. وبينما كان واقفًا ، ألقى نظرة داخل مقهى معين من خلال النافذة الأمامية.
“أوهه! قد يكون لدينا مرشحنا الثالث لهذا اليوم! ”
كانت هذه هي الفرصة الأخيرة ، ولم يكن لديه مرة أخرى حاول سول جيهو استعادت شجاعته.
“أين؟”
“شكرًا لك على التقدم بطلب الحظر. أنا متأكدة من أن والديك سيكونان سعداء لسماع ذلك. و يووسوك أوبا و جينهي أيضًا … ”
“أنظرن في خارج ها هو. لقد كان يقف هناك طوال الساعة الماضية أو نحو ذلك ، مترددًا هكذا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو ، هو … لا ، لا تنتظر، ماذا….؟”
“أنت على حق، هل يجب أن نلقي نظرة فاحصة؟ ”
“ماذا تقصدين بذلك؟ استمتع بماذا؟ أنا فقط أجد الأمر مزعجًا بعض الشيء ، هذا كل ما في الأمر. إذا واصلت … ”
لقد تظاهروا فقط بالاستماع إليها ولم يحاولوا أبدًا الاستجابة لتحذيراتها.
بعد فترة وجيزة ، توقفت يو سيونهوا عن السير في الأمام واستدارت في مواجهته. توقف سول جيهو بشكل انعكاسي للغاية.
عند رؤية الفتيات الثلاث يتجمعن ويبدأن بالهمس فيما بين بعضهن البعض ، قررت يو سيونهوا تجاهلهن تمامًا. غالبًا ما كانت صاحبة المتجر تطلق على الفتيات اسم “المضحكين الثلاثة الذين لا يجيبون” وفي هذه اللحظة بالذات ، فهمت نوعًا ما من أين يأتي هذا الشعور.
برؤية ثلاث نادلات يتحدثن فيما بينهم بإثارة واضحة ، لم تستطع يو سونهوا إلا أن تتنهد بهدوء لنفسها.
في غضون ذلك ، درست إحدى الفتيات ذات التعابير المتغطرسة الشاب في الخارج ، قبل أن تلهث فجأة وتغمض عينيها عدة مرات.
بدت العواطف المنعكسة في عينيها معقدة بعض الشيء ، لكن هذا هو الحال.
كان الرجل في الخارج طويل القامة، كان صدره والعضلة ذات الرأسين متينتين، كان يمتلك نوع الجسد الذي تفضله هذه الفتاة ، الجسم الذي كانت عضلاته قوية ولكن رشيقة وسلسة دون أن تبدو وكأنها لاعب كمال أجسام، خففت شفتا الفتاة بابتسامة حمقاء.
سقط المغلف على الأرض ، وتناثر المال.
“اوه ~ يا، مؤخرته وخصره مثالية جدا! الجسد ، عشر نقاط! ”
كانت يو سيونهوا غارقة في ارتباك شديد لفترة من الوقت قبل أن تشغل هاتفها على عجل.
ثم أدارت رأسها نحو فتاة أخرى تحك ذقنها مثل رجل عجوز متعجرف. كانت هذه الفتاة تتمتع بمستوى عالٍ حقًا وحتى الآن ، لم تصدر مطلقًا مؤشرًا واحدًا ، ناهيك عن العشرة المثالية. لم يكن من أجل لا شيء تم تكليفها بالحكم على الوجه.
أدرك بعد ذلك ،كانت هناك فجوة عاطفية عميقة بينهما لا يمكن شفاؤها مرة أخرى.
“… حسنًا ، إنه بخير. ثماني نقاط “.
“ولكن….”
“كنت أعلم أنك ستفعلين ذلك!”
عندا رأت يو سونهوا هذ هزت رأسها ببطء.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، كل هذا يتوقف على كيفية ارتدائها ، حسنًا؟ الأمر يختلف معك عندما تشتري أغلى الأشياء هناك حتى تتمكن من التباهي ، ويختار شخص ما بعناية التشكيلة المناسبة مثله “.
“كنت أعلم أنك تحبين الرجال الذين يتمتعون بمظهر أكثر نعومة ورقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو الحال دائمًا ، كانت يو سيونهوا شخصًا لطيفًا. لقد عاملته بطريقة ألطف بما لا يقاس مع ما كانت عليه عندما ذهب لرؤية أسرته.
“ماذا تقصد بذلك؟ انظر ، وجه هذا الرجل رجولي بما فيه الكفاية ، ألا تعتقدين ذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا متعبة جدا، أنا مستاءة قليلاً ، حسنا ، ولكي أكون صادقتًا ، لا أعتقد أنني أستطيع أن أسامحك بصدق في الحالة التي أنا فيها “.
أومأت برأسها وابتسمت بارتياح.
“حسنًا ، قد يكون لدينا أعلى نقطة في كل الأوقات إذا استمر هذا الأمر. لذا ، ماذا عن إحساسه بالموضة؟ ”
“….عشر نقاط…. لا تسعة. أحذيته غير متطابقة إلى حد ما “.
تم إجراء تقييم يقترب من المديح الزائد.
“أوهه؟ لقد حصلت عليها ، لكن ما الأمر معك؟ ”
صوتها الممتلئ بالاستياء والغضب اقتحم جسده وبدأ يطعن أحشائه مثل خنجر.
“أتعلم ، ذلك القميص الذي يرتديه؟ هذا وحده يجب أن يكلف بضع مئات من الآلاف “.
“لكن هذا غير منطقي، من أين حصل على هذا المال؟ ”
“هيك.”
مع تلعثم كلماته ، بدأت زوايا عينيه تتأرجح، صرَّ سول جيهو على أسنانه وتحمل.
شهقت الفتيات مندهشة قبل أن تميل إحداهن رأسها.
هل كان ذلك الرجل يعترف لها؟ رجل تلقى منها قدح من القهوة دفع هاتفه إلى الأمام بتردد. إتَّسعت عينا يو سيونهوا على نطاق أوسع قليلاً ، لكنها تمكنت من هز رأسها برفق بما يكفي لكشف رقبتها برفق.
“انتظر لحظة ، ألم تقولٍ من قبل أنك تكرهين العلامات التجارية ذات الأسماء التجارية؟”
….يوما ما.
“لا ، كل هذا يتوقف على كيفية ارتدائها ، حسنًا؟ الأمر يختلف معك عندما تشتري أغلى الأشياء هناك حتى تتمكن من التباهي ، ويختار شخص ما بعناية التشكيلة المناسبة مثله “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يفعلها ببطء.
“ح ، حقًا؟ لا أستطيع أن أقول “.
ببطء.
“معه ، حسنًا ، أعتقد إما أن المنسق المحترف جعله يرتديها ، أو يمكن أن يكون شخصًا مهتمًا حقًا بالموضة. على الرغم من أنه يبدو بسيطًا وواضحًا من الخارج ، إلا أنه لا يستطيع أن يخدع عيني. لديه إحساس قاتل بالموضة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أقف أمامك مرة أخرى، لذا…. اعتني بنفسك. ”
تم إجراء تقييم يقترب من المديح الزائد.
“….الفتيات.”
“لنرى. 10 نقاط و 8 و 9 …. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا متعبة جدا، أنا مستاءة قليلاً ، حسنا ، ولكي أكون صادقتًا ، لا أعتقد أنني أستطيع أن أسامحك بصدق في الحالة التي أنا فيها “.
“27 نقطة! تمت إعادة كتابة التاريخ! ”
اتخذ سول جيهو قراره مرة أخرى، عندها فقط عاد بعض الهدوء إلى قلبه.
صفقت الفتيات بأيديهن ، وتنازلت إحداهن لتنظر إلى يو سونهوا ، في منتصف التركيز على وظيفتها وعدم الاهتمام بما إذا كانت ستقيم حفلة أم لا.
مع تلعثم كلماته ، بدأت زوايا عينيه تتأرجح، صرَّ سول جيهو على أسنانه وتحمل.
”أوني! مديرة! إنها 27! أخيرًا ، لدينا رجل يمكنه هدم الحائط الذي لا يتزعزع! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتسجيل النقاط ، من بين مئات الرجال الذين جربوا حظهم ، كان 25 منهم أعلى درجة حتى الآن. بالنسبة لشيء بدأته هؤلاء الفتيات على أنه مزحة ، كان الثلاثة منهم صارمين إلى حد ما في معايير التحكيم الخاصة بهم.
“….الفتيات.”
كانت نظرته موجهة إلى ما وراء الطاولات والكراسي ، إلى امرأة شابة تعد القهوة خارج المنضدة.
أصبح صوت يو سيونهوا ثقيلًا. كان هناك حد لصمتها وتجاهلها. قررت أخيرًا تعليم هؤلاء الفتيات درسًا لا يُنسى اليوم.
“أعلم أنكِ مشغولة حقًا ، لكن هل من الممكن أن نتحدث؟ عشر دقائق ، خمس لا ، حتى ثلاث دقائق ستكون على ما يرام “.
“قلت لكم يا فتيات التوقف عن هذا ، أليس كذلك؟ كيف سيكون شعوره إذا سمعكن … ”
تركت يو سيونهوا تنهيدة ناعمة وفي النهاية ، وضعت المال بعناية في جيبه.
كانت كلماتها غير واضحة وارتفعت النغمة في اللحظة التي انجرفت فيها عيناها إلى خارج المحل. تجمدت يو سيونهوا في منتصف حديثها.
“لكن هذا غير منطقي، من أين حصل على هذا المال؟ ”
ولكن هذا كان متوقعا. تحدثت الفتيات عن رجل يمكنه أن يهدم جدارها ، لكن تبين أن هذا الشخص كان قد فعل ذلك بالفعل مرة واحدة من قبل.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، تريد هذا المال بعد كل شيء ، هل هذا هو؟ ماذا؟ هل يجب أن أعطيها لك إذن؟ ”
“….أنا…. انتظرن. سأعود قريبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا متعبة جدا، أنا مستاءة قليلاً ، حسنا ، ولكي أكون صادقتًا ، لا أعتقد أنني أستطيع أن أسامحك بصدق في الحالة التي أنا فيها “.
خلعت يو سيونهوا قبعتها ، وأمسك بحقيبة يدها ، وخرجت مسرعتاً من خلف المنضدة.
“من فضلك خذها ، إذا كنت صادقًا حقًا.”
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا متعبة جدا، أنا مستاءة قليلاً ، حسنا ، ولكي أكون صادقتًا ، لا أعتقد أنني أستطيع أن أسامحك بصدق في الحالة التي أنا فيها “.
أصدر جرس الباب رنيناً مرة أخرى.
“أوهه! قد يكون لدينا مرشحنا الثالث لهذا اليوم! ”
توقف سول جيهو عن إضاعة الوقت وحبس أنفاسه للحظات.
أمسك بيده اليسرى مغلف المال بإحكام شديد.
كانت يو سيونهوا ، التي كانت لا تزال ترتدي زي المتجر ، تقف الآن أمامه.
برؤية ثلاث نادلات يتحدثن فيما بينهم بإثارة واضحة ، لم تستطع يو سونهوا إلا أن تتنهد بهدوء لنفسها.
شعر بجسده كله ، بدءًا من أطراف الأصابع ، متجمدًا بعد تعرضه لعينيها الباردتين.
على الرغم من أنه كان قليلاً فقط ، إلا أن صوتها بدا أقل برودة من ذي قبل.
“… حتى أنك قررت الحضور إلى مكان عملي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت توبخه وتوجه الشتائم له مثل أخته ، فربما كان بإمكانه تحمل كلماتها وقبولها. ولكن بعد أن سمع صوتًا هادئًا ومألوفًا ، لم يعد يعرف ما يجب فعله بعد الآن.
“سيونهوا.”
“مرحبا؟ هل هذا مكتب استشارات سيوراك لاند؟ آه ، مرحبًا بكم، أتصل بك اليوم لأطلب منك معروفًا ، لأسأل ما إذا كان أحدهم ممنوعًا من اادخول، اسمه سول جيهو …. ”
“اتبعني، لا أريد إثارة ضجة هنا “.
تركت يو سيونهوا تنهيدة ناعمة وفي النهاية ، وضعت المال بعناية في جيبه.
أعلنت يو سيونهوا ذلك وبدأت بالسير نحو الشارع الخلفي دون انتظار موافقته. لم يكن لديه خيار سوى أن يتبعها.
بعد ذلك ، اتسعت عيناها التي ظلت ثابتة حتى الآن.
بعد فترة وجيزة ، توقفت يو سيونهوا عن السير في الأمام واستدارت في مواجهته. توقف سول جيهو بشكل انعكاسي للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو ، هو … لا ، لا تنتظر، ماذا….؟”
“….”
“هل أتيت حقًا إلى هنا لتعتذر لي؟”
حدقت به لفترة طويلة دون أن تنبس ببنت شفة.
“كنت آمل أن يحدث يوم مثل هذا اليوم.”
انخفض رأس سول جيهو ببطء كما لو كان مجرمًا يعرف جرائمه. لسبب ما … وجد صعوبة في النظر إليها في عينيها.
وقف هناك ، شفتيه ترفرف بلا حول ولا قوة لفترة قبل أن يتمكن من إخراج بعض الكلمات بصعوبة كبيرة.
كان هناك ست خطوات فقط ، وربما سبع خطوات بينه وبينها. ومع ذلك ، فقد شعر بهذا الضغط الصامت الذي منعه من الاقتراب.
سارت يو سيونهوا بهدوء إلى حيث كان ومدت يدها.
أول شخص كسر حاجز الصمت كان يو سيونهوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو الحال دائمًا ، كانت يو سيونهوا شخصًا لطيفًا. لقد عاملته بطريقة ألطف بما لا يقاس مع ما كانت عليه عندما ذهب لرؤية أسرته.
“بادئ ذي بدء ، خذ هذه.”
سألته يو سيونهوا بحذر.
تلقى سول جيهو بطاقته المصرفية القديمة وهاتفه المحمول وأصبح تعبيره مذهولًا بعض الشيء.
استمرت مثل هذه الأحداث في الحدوث كل يوم ، لذلك بدأت الفتيات الثلاث العاملات كنادلات بدوام جزئي هنا في تخصيص نقاط لجميع الخاطبين المحتملين الذين يطلبون منها الخروج.
“ش ، شكرًا. لقد نسيت أمرهم….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتسجيل النقاط ، من بين مئات الرجال الذين جربوا حظهم ، كان 25 منهم أعلى درجة حتى الآن. بالنسبة لشيء بدأته هؤلاء الفتيات على أنه مزحة ، كان الثلاثة منهم صارمين إلى حد ما في معايير التحكيم الخاصة بهم.
“أنت نسيت؟ لا ، كنت تحاول فقط خلق عذر لنفسك. لقد كنت ذكيًا لأنني قلت إنني سأتصل بالشرطة “.
“كنت آمل أن يحدث يوم مثل هذا اليوم.”
“لا حقا، لقد نسيتهم “.
“أنت ولكن … كيف؟”
“توقف،حسنا لماذا أنت هنا اليوم؟ ”
“ولكن….”
ظل صوتها باردًا.
أجبر سول جيهو رأسه أخيرًا على النهوض. ومع ذلك ، ظلت عيناه مثبتتين على الأرض.
“لقد تركت وراءك 2 مليون وون في تلك الليلة.”
… لكن قلبه يتألم أكثر من ذي قبل.
“….نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سول جيهو!”
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، تريد هذا المال بعد كل شيء ، هل هذا هو؟ ماذا؟ هل يجب أن أعطيها لك إذن؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا اسف…. لمجيئي لرؤيتك أثناء عملك “.
“لا، هذا ليس هو الشيء الذي….”
“أنا … أعلم … أنني تصرفت مثل ابن العاهرة …. لكن ، ولكن مع ذلك ، أنا … أردت أن أطلب مسامحتك … ”
“حسنا سأعطيك، سأعطيك إياه ، لذا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهه؟ لقد حصلت عليها ، لكن ما الأمر معك؟ ”
سحبت يو سيونهوا مليوني وون نقدًا ، من حقيبة يدها وطردتها كما لو كانت على وشك التخلص منها. يبدو أن لديها المال جاهزًا فقط في حال جاء سول جيهو لزيارتها يومًا ما.
“ووسوك أوبا؟ نعم ، نعم… بأي فرصة…. هل جاء؟ متي؟”
“خذها ورجاء غادر الآن، أحتاج إلى العودة إلى العمل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحقيقة أنها كانت تنعم بجمال رائع ، لذلك كان هناك عدد غير قليل من الرجال الذين يقتربون منها ويطلبون منها الخروج خلال النهار.
صوتها الممتلئ بالاستياء والغضب اقتحم جسده وبدأ يطعن أحشائه مثل خنجر.
“هذه هي المرة الأخيرة التي سأغض فيها الطرف عنك. لا تعتقد أبدًا أن حيلة رخيصة أخرى مثل هذه ستنجح في المستقبل “.
“خذ هذا ، ولا تظهر أمامي مرة أخرى أبدًا.”
سحبت يو سيونهوا مليوني وون نقدًا ، من حقيبة يدها وطردتها كما لو كانت على وشك التخلص منها. يبدو أن لديها المال جاهزًا فقط في حال جاء سول جيهو لزيارتها يومًا ما.
اعتادت أن تكون صديقة لطيفة ومحبة ذات مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت توبخه وتوجه الشتائم له مثل أخته ، فربما كان بإمكانه تحمل كلماتها وقبولها. ولكن بعد أن سمع صوتًا هادئًا ومألوفًا ، لم يعد يعرف ما يجب فعله بعد الآن.
“هذه هي المرة الأخيرة التي سأغض فيها الطرف عنك. لا تعتقد أبدًا أن حيلة رخيصة أخرى مثل هذه ستنجح في المستقبل “.
“؟”
شعر أنها تجاوزت حد ازدرائه ودخلت عالم كرهه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حنى خصره قدر استطاعته، امتلأت نظرتها على الفور بالصدمة.
وقف هناك ، شفتيه ترفرف بلا حول ولا قوة لفترة قبل أن يتمكن من إخراج بعض الكلمات بصعوبة كبيرة.
تركت يو سيونهوا تنهيدة ناعمة وفي النهاية ، وضعت المال بعناية في جيبه.
“أنا اسف…. لمجيئي لرؤيتك أثناء عملك “.
لفترة من الوقت ، سار في نفس الشارع مرارًا وتكرارًا. في النهاية ، تباطأت خطواته بحذر حتى توقفت كما لو كان يقف على الجليد الزلق. وبينما كان واقفًا ، ألقى نظرة داخل مقهى معين من خلال النافذة الأمامية.
“؟”
“شكرا لك على تصديقي.”
“كان هناك شيء يجب أن أقوله لكِ…. لكنني اعتقدت أنه إذا لم يكن اليوم ، فلن أكون قادرًا على … ل ، لذا مثل ، أنا … ”
“كان هناك شيء يجب أن أقوله لكِ…. لكنني اعتقدت أنه إذا لم يكن اليوم ، فلن أكون قادرًا على … ل ، لذا مثل ، أنا … ”
بدأ سول جيهو في عض شفتيه، لم يكن هذا هو ما أراد قوله كان هذا خطأ، حتى هو يمكن أن يقول أن هذا كان هراء. كان هناك الكثير من الأشياء التي يريد أن يقولها لها ، لكن رأسه أصبح في حالة من الفوضى غير المرتبة والتي كان من المستحيل كشفها.
“اتبعني، لا أريد إثارة ضجة هنا “.
ببطء.
بدأ سول جيهو في عض شفتيه، لم يكن هذا هو ما أراد قوله كان هذا خطأ، حتى هو يمكن أن يقول أن هذا كان هراء. كان هناك الكثير من الأشياء التي يريد أن يقولها لها ، لكن رأسه أصبح في حالة من الفوضى غير المرتبة والتي كان من المستحيل كشفها.
كان عليه أن يفعلها ببطء.
“هيك.”
كان اليوم هو اليوم الأخير.
“ش ، شكرًا. لقد نسيت أمرهم….”
على عكس عائلته ، كان عليه إنهاء الأمر مع يو سيونهوا اليوم.
“ماذا تقصد بذلك؟ انظر ، وجه هذا الرجل رجولي بما فيه الكفاية ، ألا تعتقدين ذلك؟ ”
اتخذ سول جيهو قراره مرة أخرى، عندها فقط عاد بعض الهدوء إلى قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت على حق، هل يجب أن نلقي نظرة فاحصة؟ ”
“أعلم أنكِ مشغولة حقًا ، لكن هل من الممكن أن نتحدث؟ عشر دقائق ، خمس لا ، حتى ثلاث دقائق ستكون على ما يرام “.
“….”
بعد فترة قصيرة من الصمت ، تركت يو سيونهوا يده التي تحمل النقود. رفع بصره ، أكثر تفاؤلاً بقليل ، لكن عينيها ظلت باردة وانتقادية.
ليس ذلك فحسب ، من خلال عدم استخدام أي لغة قاسية وإخباره بالأشياء بطريقة ملتوية ، كانت تراعي مشاعره أيضًا.
“هل تريد التحدث؟”
“أنا أقول لك الحقيقة، أرجوك صدقيني.”
“نعم….”
*
“فقط كم مرة يجب أن أخبرك؟ إذا كنت تريد التحدث معي ، فانتقل إلى الكازينو واطلب حظرًا هناك! أخبرتك أنني سأفكر في التحدث إليك بعد ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت عينيها ونقرت على لسانها. كان الأمر كما لو كانت تتعامل مع شخص لا يؤتمن. على الرغم من أنها لم تقل صراحة “أنت تكذب ، أليس كذلك؟” اعتقد سول جيهو أنه لا يزال بإمكانه سماع هذه الكلمات.
“أنا فعلت ذلك بالفعل.”
كان في ذلك الحين.
أجاب سول جيهو بسرعة، حواجب يو سيونهوا مرفوعة من الصدمة.
“لنرى. 10 نقاط و 8 و 9 …. ”
“ماذا قلت؟”
في غضون ذلك ، درست إحدى الفتيات ذات التعابير المتغطرسة الشاب في الخارج ، قبل أن تلهث فجأة وتغمض عينيها عدة مرات.
“لقد تقدمت بالفعل بطلب للحصول على حظر مدى الحياة، فعلت ذلك في الصباح قبل المجيء إلى هنا “.
بعد أن غادر الرجل الذي كان يحتل طاولة معينة لفترة طويلة أخيرًا ، انتهت النادلة من ترتيب طاولته ، وعادت إلى المنضدة ، وبدأت في التحدث إلى زملائها في العمل.
“……هاااااه.”
“أنا أقول لك الحقيقة، أرجوك صدقيني.”
تركت تنهيدة طويلة وحدقت في السماء.
“….أنتِ على حق.”
أغمضت عينيها ونقرت على لسانها. كان الأمر كما لو كانت تتعامل مع شخص لا يؤتمن. على الرغم من أنها لم تقل صراحة “أنت تكذب ، أليس كذلك؟” اعتقد سول جيهو أنه لا يزال بإمكانه سماع هذه الكلمات.
ولكن هذا كان متوقعا. تحدثت الفتيات عن رجل يمكنه أن يهدم جدارها ، لكن تبين أن هذا الشخص كان قد فعل ذلك بالفعل مرة واحدة من قبل.
“أنا أقول لك الحقيقة، أرجوك صدقيني.”
يو سيونهوا عضت شفتها السفلى بعد سماعه يتوسل، ثم قامت بسحب هاتفها وتشغيله.
ليس ذلك فحسب ، من خلال عدم استخدام أي لغة قاسية وإخباره بالأشياء بطريقة ملتوية ، كانت تراعي مشاعره أيضًا.
“مرحبا؟ هل هذا مكتب استشارات سيوراك لاند؟ آه ، مرحبًا بكم، أتصل بك اليوم لأطلب منك معروفًا ، لأسأل ما إذا كان أحدهم ممنوعًا من اادخول، اسمه سول جيهو …. ”
خرج من باب المحل الرجل الذي رفض للتو.
عندما رآها تؤكد الحقيقة من خلال الاتصال بالكازينو ، شعر بشيء مرير يتصاعد في مؤخرة حلقه. ما مقدار الألم والبؤس الذي تسبب فيه في الماضي لـيو سيونهوا وعائلته لحفظ رقم الكازينو؟
“كان عشرة أشخاص الأسبوع الماضي…. بهذا المعدل ، قد يكون لدينا رقم قياسي جديد! ”
“هو بالفعل في القائمة؟ اليوم ، هو نفسه …؟ ”
شهقت الفتيات مندهشة قبل أن تميل إحداهن رأسها.
انهارت تعبير يو سيونهوا المتصلب قليلاً.
“….”
“ش ، شكرا لك.”
ببطء.
أنهت المكالمة وحدقت فيه بعيون ممتلئة بعدم الثقة.
….يوما ما.
“أنت….”
كانت يو سيونهوا ، التي كانت لا تزال ترتدي زي المتجر ، تقف الآن أمامه.
رمشت عينيها بسرعة ورطبت شفتيها الجافتين.
خرج من باب المحل الرجل الذي رفض للتو.
“….عمَ أردت التحدث؟”
“أنا اسف….”
على الرغم من أنه كان قليلاً فقط ، إلا أن صوتها بدا أقل برودة من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا ليس هو الشيء الذي….”
كانت هذه هي الفرصة الأخيرة ، ولم يكن لديه مرة أخرى حاول سول جيهو استعادت شجاعته.
“ماذا؟”
“أنا اسف!”
بدت العواطف المنعكسة في عينيها معقدة بعض الشيء ، لكن هذا هو الحال.
حنى خصره قدر استطاعته، امتلأت نظرتها على الفور بالصدمة.
سقط المغلف على الأرض ، وتناثر المال.
“ماذا قلت؟”
“انا حقا حقا أسف.”
كانت نظرته موجهة إلى ما وراء الطاولات والكراسي ، إلى امرأة شابة تعد القهوة خارج المنضدة.
أمسك بيده اليسرى مغلف المال بإحكام شديد.
لفترة من الوقت ، سار في نفس الشارع مرارًا وتكرارًا. في النهاية ، تباطأت خطواته بحذر حتى توقفت كما لو كان يقف على الجليد الزلق. وبينما كان واقفًا ، ألقى نظرة داخل مقهى معين من خلال النافذة الأمامية.
“أنا … أعلم … أنني تصرفت مثل ابن العاهرة …. لكن ، ولكن مع ذلك ، أنا … أردت أن أطلب مسامحتك … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أقف أمامك مرة أخرى، لذا…. اعتني بنفسك. ”
“….”
“؟”
“كل تلك الأوقات التي كذبت فيها عليك … خيبت أملك … جعلتك تمرين بالجحيم … لقد آذيتك بالقرف قلت … أردت أن … أعتذر لك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما مجموعه 14 نقطة. كم هو مؤسف ، لكنه مرفوض! ”
مع تلعثم كلماته ، بدأت زوايا عينيه تتأرجح، صرَّ سول جيهو على أسنانه وتحمل.
“….أنا…. انتظرن. سأعود قريبا.”
“أنا اسف….”
“تلك الأشياء التي قلتها…. هل كلهم صحيحون؟ ”
استمر في التسول لها طلباً للمغفرة.
“أنا فعلت ذلك بالفعل.”
لم يستطع تقديم اعتذارات مؤثرة وبسيطة ولكنها موجزة. لا ، هذا سيكون أشبه بإهانة كرامتها.
كان اليوم هو اليوم الأخير.
كلما طالت فترة هدوءها وكلما تحدث ، شعر بحلقه يتصاعد.
“؟”
“انا اعتدت على….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “س ،سيونهوا …”
كان في ذلك الحين.
“كان عشرة أشخاص الأسبوع الماضي…. بهذا المعدل ، قد يكون لدينا رقم قياسي جديد! ”
“كنت آمل أن يحدث يوم مثل هذا اليوم.”
“أنا ، يجب أن أذهب.”
دخل صوتها الهادئ ولكن الثقيل إلى دماغه. ركز كل كيانه واستمع.
“….نعم….”
“بالطبع ، فكرت كثيرًا أيضًا.أنا أتحمل جزئيًا اللوم على هذه الأمور لتسير على هذا النحو. لم يكن يجب أن أعطيك أي نقود عندما طلبت مني لأول مرة. كان يجب أن أستمع إلى والدتك وأبيك في ذلك الوقت “.
“أين؟”
نسي سول جيهو ما أراد قوله.
“….”
“أنا … اعتقدت أنك ستعود إلى ما كنت عليه يومًا ما. لذلك انتظرتك بشعاع أمل واحد حتى الآن. لا إنتظار، ربما بهذا أنا أقدم المزيد من الأعذار “.
أمسك بيده اليسرى مغلف المال بإحكام شديد.
شعر وكأنه يعض لسانه بينما يستمر بسماع صوتها الهادئ، أراد أن يصرخ ويقول إن كل ذلك كان خطأه.
“….”
إذا كانت توبخه وتوجه الشتائم له مثل أخته ، فربما كان بإمكانه تحمل كلماتها وقبولها. ولكن بعد أن سمع صوتًا هادئًا ومألوفًا ، لم يعد يعرف ما يجب فعله بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حنى خصره قدر استطاعته، امتلأت نظرتها على الفور بالصدمة.
سألته يو سيونهوا بحذر.
في الواقع ، كان يدرك ذلك جيدًا ، لكن …
“تلك الأشياء التي قلتها…. هل كلهم صحيحون؟ ”
عندما رآها تؤكد الحقيقة من خلال الاتصال بالكازينو ، شعر بشيء مرير يتصاعد في مؤخرة حلقه. ما مقدار الألم والبؤس الذي تسبب فيه في الماضي لـيو سيونهوا وعائلته لحفظ رقم الكازينو؟
“….نعم….”
“….عمَ أردت التحدث؟”
“هل أتيت حقًا إلى هنا لتعتذر لي؟”
بدأت رقبة سول جيهو ترتجف مع حلول اللحظة الأخيرة.
إيماءة، إيماءة، إيماءة.
”أوني! مديرة! إنها 27! أخيرًا ، لدينا رجل يمكنه هدم الحائط الذي لا يتزعزع! ”
“حسنا اذن.”
لسوء الحظ ، لم يعد بالإمكان رؤية ظهر سول جيهو.
سارت يو سيونهوا بهدوء إلى حيث كان ومدت يدها.
“….أنتِ على حق.”
“ثم … خذ هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يفعلها ببطء.
في اللحظة التي رآها فيها تدفع رزم المال إليه ، تمكن سول جيهو من اكتشاف طعم اليأس.
“….الفتيات.”
“س ،سيونهوا …”
بعد ذلك ، اتسعت عيناها التي ظلت ثابتة حتى الآن.
“من فضلك خذها ، إذا كنت صادقًا حقًا.”
كانت يو سيونهوا.
بدت العواطف المنعكسة في عينيها معقدة بعض الشيء ، لكن هذا هو الحال.
لم يعد يو سيونهوا تستمع إلى صوت سول ووسوك.
كان سبب تقديمها هذا المال له واضحًا تمامًا لقطع الخيط الأخير من الاتصال المشترك بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م ، ما هو التاريخ مرة أخرى؟”
“إذا كنت صادقا حقًا بهذا ، إذن … بدلاً من الكلمات ، من فضلك أرني بأفعالك.”
أخيرًا ، توقفت نادلة أخرى عن تنظيم الأجراس وأخذت تتناغم كما لو كانت تنتظر هذه الفرصة. ثم نقرت على لسانها.
الآن ، تغير المعنى وراء عملها، لم يعد الأمر “خذ هذا واختف عن عيني” ولكن الآن ، “من فضلك ، لا تجعل حياتي أكثر صعوبة.”
هل كان ذلك الرجل يعترف لها؟ رجل تلقى منها قدح من القهوة دفع هاتفه إلى الأمام بتردد. إتَّسعت عينا يو سيونهوا على نطاق أوسع قليلاً ، لكنها تمكنت من هز رأسها برفق بما يكفي لكشف رقبتها برفق.
أدرك بعد ذلك ،كانت هناك فجوة عاطفية عميقة بينهما لا يمكن شفاؤها مرة أخرى.
يبدو أن كل شيء يحدث بسرعة كبيرة، استعادت يو سيونهوا ذكاءها متأخرًا وأكدت بشكل غريزي محتويات الظرف. كانت مليئة بالمال، لهثت مصدومة مرة أخرى.
بدأت رقبة سول جيهو ترتجف مع حلول اللحظة الأخيرة.
ظل صوتها باردًا.
لم يستطع قبول هذه الأموال.
“أتعلم ، ذلك القميص الذي يرتديه؟ هذا وحده يجب أن يكلف بضع مئات من الآلاف “.
في اللحظة التي سيفعلها ، سينتهي الأمر إلى الأبد.
على عكس عائلته ، كان عليه إنهاء الأمر مع يو سيونهوا اليوم.
لا ، لقد انتهى بالفعل.
“….نعم.”
كان يعلم ذلك ، لكنه لا يزال لا يستطيع قبول المال بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، هو كان يعلم ، وهي كانت تعرف أيضًا – ما قالته لم يكن يعني ضمنيًا أنه يمكنهم المحاولة مرة أخرى.
تركت يو سيونهوا تنهيدة ناعمة وفي النهاية ، وضعت المال بعناية في جيبه.
نظرت حولها وصرخت بيأس.
“شكرًا لك على التقدم بطلب الحظر. أنا متأكدة من أن والديك سيكونان سعداء لسماع ذلك. و يووسوك أوبا و جينهي أيضًا … ”
“هل تريد التحدث؟”
خفضت يو سيونهوا عينيها بهدوء بعد مشاهدته وهو يحدق في الأرض طوال هذا الوقت.
بدت العواطف المنعكسة في عينيها معقدة بعض الشيء ، لكن هذا هو الحال.
“انا متعبة جدا، أنا مستاءة قليلاً ، حسنا ، ولكي أكون صادقتًا ، لا أعتقد أنني أستطيع أن أسامحك بصدق في الحالة التي أنا فيها “.
لقد تظاهروا فقط بالاستماع إليها ولم يحاولوا أبدًا الاستجابة لتحذيراتها.
“….”
“ثم … خذ هذا.”
“ومع ذلك ، إذا كنت قد تغيرت حقًا ، إذن…. أريدك أن تضغط للأمام وتعمل بجد وتعيش بشكل جيد كما لو كنت تحاول أن تريني كل التقدم الذي أحرزته. إذا كان الأمر كذلك ، ألا تعتقد أنه في يوم من الأيام ، سنتمكن من التحدث مع بعضنا البعض بابتسامات على وجوهنا؟ ”
لقد كونت يو سيونهوا علاقة قوية مع عائلة سول عندما كانت لا تزال طفلة صغيرة. لذلك ، كان من الواضح أنه سيصادفها خلال لم شمل الأسرة والأعياد الوطنية في المستقبل.
….يوما ما.
بدت العواطف المنعكسة في عينيها معقدة بعض الشيء ، لكن هذا هو الحال.
لقد كونت يو سيونهوا علاقة قوية مع عائلة سول عندما كانت لا تزال طفلة صغيرة. لذلك ، كان من الواضح أنه سيصادفها خلال لم شمل الأسرة والأعياد الوطنية في المستقبل.
“أوهه! قد يكون لدينا مرشحنا الثالث لهذا اليوم! ”
ومع ذلك ، هو كان يعلم ، وهي كانت تعرف أيضًا – ما قالته لم يكن يعني ضمنيًا أنه يمكنهم المحاولة مرة أخرى.
“….”
مر وقت غير معروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
“….أنتِ على حق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “س ،سيونهوا …”
أجبر سول جيهو رأسه أخيرًا على النهوض. ومع ذلك ، ظلت عيناه مثبتتين على الأرض.
انخفض رأس سول جيهو ببطء كما لو كان مجرمًا يعرف جرائمه. لسبب ما … وجد صعوبة في النظر إليها في عينيها.
“شكرا لك على تصديقي.”
استنشق سول جيهو بعمق وبدأ في التململ بيده اليمنى بالأموال التي أعطته إياه. كان لا يزال يتعين عليه أن يعيد ما كان لها.
كما هو الحال دائمًا ، كانت يو سيونهوا شخصًا لطيفًا. لقد عاملته بطريقة ألطف بما لا يقاس مع ما كانت عليه عندما ذهب لرؤية أسرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الصعب عليها تصديقه بعد أن كذب عليها مرات عديدة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م ، ما هو التاريخ مرة أخرى؟”
ومع ذلك ، صدقته مرة أخرى.
“55 مليون وون ؟!”
ليس ذلك فحسب ، من خلال عدم استخدام أي لغة قاسية وإخباره بالأشياء بطريقة ملتوية ، كانت تراعي مشاعره أيضًا.
بهذا المعدل ، بدت وكأنها سترفض المال ، تمامًا كما فعل إخوته. لذلك ، مد يدها وأمسك يدها لوضع المغلف هناك. شعر بنعومة بشرتها لدرجة أنه لم يرغب أبدًا في تركها.
في الواقع ، كان يدرك ذلك جيدًا ، لكن …
بعد ذلك ، اتسعت عيناها التي ظلت ثابتة حتى الآن.
“هذه ال2 مليون…. انا أفهم سأخذها أفهم ما تحاولين قوله “.
استمر صوتها في الارتفاع.
… لكن قلبه يتألم أكثر من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
استنشق سول جيهو بعمق وبدأ في التململ بيده اليمنى بالأموال التي أعطته إياه. كان لا يزال يتعين عليه أن يعيد ما كان لها.
بعد أن غادر الرجل الذي كان يحتل طاولة معينة لفترة طويلة أخيرًا ، انتهت النادلة من ترتيب طاولته ، وعادت إلى المنضدة ، وبدأت في التحدث إلى زملائها في العمل.
“لكن … على الأقل خذي هذه.”
ثم أدارت رأسها نحو فتاة أخرى تحك ذقنها مثل رجل عجوز متعجرف. كانت هذه الفتاة تتمتع بمستوى عالٍ حقًا وحتى الآن ، لم تصدر مطلقًا مؤشرًا واحدًا ، ناهيك عن العشرة المثالية. لم يكن من أجل لا شيء تم تكليفها بالحكم على الوجه.
رفع ذراعه اليسرى حاملاً مغلف المال وفتح راحة يده اليسرى.
“أنظرن في خارج ها هو. لقد كان يقف هناك طوال الساعة الماضية أو نحو ذلك ، مترددًا هكذا “.
ثم…
كانت يو سيونهوا.
“هاه؟”
أصبح صوت يو سيونهوا ثقيلًا. كان هناك حد لصمتها وتجاهلها. قررت أخيرًا تعليم هؤلاء الفتيات درسًا لا يُنسى اليوم.
شكلت تعبيرا عن الارتباك ونظرت إلى يده.
“هل هذا ممتع حقًا؟”
“….ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت لكم يا فتيات التوقف عن هذا ، أليس كذلك؟ كيف سيكون شعوره إذا سمعكن … ”
بعد ذلك ، اتسعت عيناها التي ظلت ثابتة حتى الآن.
برؤية ثلاث نادلات يتحدثن فيما بينهم بإثارة واضحة ، لم تستطع يو سونهوا إلا أن تتنهد بهدوء لنفسها.
انفتح فمها في حالة ذهول. استطاع أن يقول على الفور أنها لا تصدق ما كان يحدث. حتى أنها تراجعت خطوة إلى الوراء في حالة صدمة.
انخفض رأس سول جيهو ببطء كما لو كان مجرمًا يعرف جرائمه. لسبب ما … وجد صعوبة في النظر إليها في عينيها.
بهذا المعدل ، بدت وكأنها سترفض المال ، تمامًا كما فعل إخوته. لذلك ، مد يدها وأمسك يدها لوضع المغلف هناك. شعر بنعومة بشرتها لدرجة أنه لم يرغب أبدًا في تركها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سول جيهو!”
“أنا ، يجب أن أذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، هو كان يعلم ، وهي كانت تعرف أيضًا – ما قالته لم يكن يعني ضمنيًا أنه يمكنهم المحاولة مرة أخرى.
ومع ذلك ، كان راضياً فقط بإمساك يدها لهذه اللحظة القصيرة. لقد بذل قصارى جهده لإخراج الابتسامة، في هذه الأثناء لا تزال يو سونهوا تبدو مذهولة.
خفضت يو سيونهوا عينيها بهدوء بعد مشاهدته وهو يحدق في الأرض طوال هذا الوقت.
“أنت ولكن … كيف؟”
أصبح صوت يو سيونهوا ثقيلًا. كان هناك حد لصمتها وتجاهلها. قررت أخيرًا تعليم هؤلاء الفتيات درسًا لا يُنسى اليوم.
“لن أقف أمامك مرة أخرى، لذا…. اعتني بنفسك. ”
تركت يو سيونهوا تنهيدة ناعمة وفي النهاية ، وضعت المال بعناية في جيبه.
استدار سول جيهو وهرب خارجًا من الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو بالفعل في القائمة؟ اليوم ، هو نفسه …؟ ”
بدأ يركض بقوة لأن هذا الشعور الذي لا يطاق ملأه.
لقد كونت يو سيونهوا علاقة قوية مع عائلة سول عندما كانت لا تزال طفلة صغيرة. لذلك ، كان من الواضح أنه سيصادفها خلال لم شمل الأسرة والأعياد الوطنية في المستقبل.
“…آه.”
“بالطبع ، فكرت كثيرًا أيضًا.أنا أتحمل جزئيًا اللوم على هذه الأمور لتسير على هذا النحو. لم يكن يجب أن أعطيك أي نقود عندما طلبت مني لأول مرة. كان يجب أن أستمع إلى والدتك وأبيك في ذلك الوقت “.
يبدو أن كل شيء يحدث بسرعة كبيرة، استعادت يو سيونهوا ذكاءها متأخرًا وأكدت بشكل غريزي محتويات الظرف. كانت مليئة بالمال، لهثت مصدومة مرة أخرى.
ومع ذلك ، صدقته مرة أخرى.
“هو ، هو … لا ، لا تنتظر، ماذا….؟”
“شكرًا لك على التقدم بطلب الحظر. أنا متأكدة من أن والديك سيكونان سعداء لسماع ذلك. و يووسوك أوبا و جينهي أيضًا … ”
كانت يو سيونهوا غارقة في ارتباك شديد لفترة من الوقت قبل أن تشغل هاتفها على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهه؟ لقد حصلت عليها ، لكن ما الأمر معك؟ ”
“ووسوك أوبا؟ نعم ، نعم… بأي فرصة…. هل جاء؟ متي؟”
“….”
استمر صوتها في الارتفاع.
بعد فترة وجيزة ، توقفت يو سيونهوا عن السير في الأمام واستدارت في مواجهته. توقف سول جيهو بشكل انعكاسي للغاية.
“55 مليون وون ؟!”
شعر بجسده كله ، بدءًا من أطراف الأصابع ، متجمدًا بعد تعرضه لعينيها الباردتين.
-نعم. ليس ذلك فحسب ، فقد أعاد سيارة جينهي واشترى لها جهاز كمبيوتر محمول جديدًا.
“؟”
“لكن هذا غير منطقي، من أين حصل على هذا المال؟ ”
“حسنا سأعطيك، سأعطيك إياه ، لذا … ”
-لا أعلم. أكد لي أنه لم يكسبها من القمار …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“ولكن….”
أمسك بيده اليسرى مغلف المال بإحكام شديد.
-حقا أنا لا أعرف تذكر ذلك اليوم عندما جاء ليقترض منك المال؟ اتصلت بـ سيوراك لاند للتأكيد وقالوا إن آخر مرة كان هناك كان يوم الخميس ، 16 مارس. هذا يعني أنه لم يحصل حقًا على هذه الأموال من خلال المقامرة …
“لنرى. 10 نقاط و 8 و 9 …. ”
“م ، ما هو التاريخ مرة أخرى؟”
ثم أدارت رأسها نحو فتاة أخرى تحك ذقنها مثل رجل عجوز متعجرف. كانت هذه الفتاة تتمتع بمستوى عالٍ حقًا وحتى الآن ، لم تصدر مطلقًا مؤشرًا واحدًا ، ناهيك عن العشرة المثالية. لم يكن من أجل لا شيء تم تكليفها بالحكم على الوجه.
– 16 مارس. على أي حال ، قال إن الأموال جاءت من مصدر أمين. لكنه قال إنه مشغول وعليه أن يذهب. أعتقد أنه ذهب لرؤيتك….
مر وقت غير معروف.
16 مارس.
-لا أعلم. أكد لي أنه لم يكسبها من القمار …
“لا ، لا يمكن أن يكون.”
“….عمَ أردت التحدث؟”
لم يعد يو سيونهوا تستمع إلى صوت سول ووسوك.
“شكرا لك على تصديقي.”
“لا ، انتظر. هذا ، لا يمكن أن يكون … ”
“أعلم أنكِ مشغولة حقًا ، لكن هل من الممكن أن نتحدث؟ عشر دقائق ، خمس لا ، حتى ثلاث دقائق ستكون على ما يرام “.
سقط المغلف على الأرض ، وتناثر المال.
“أتعلم ، ذلك القميص الذي يرتديه؟ هذا وحده يجب أن يكلف بضع مئات من الآلاف “.
ومع ذلك ،يو سيونهوا لم تلقي نظرة ثانية على ذلك وهربت من الشارع بنفسها.
“نعم….”
“جيهو!”
“ماذا؟”
نظرت حولها وصرخت بيأس.
“أتعلم ، ذلك القميص الذي يرتديه؟ هذا وحده يجب أن يكلف بضع مئات من الآلاف “.
“سول جيهو!”
“شكرا لك على تصديقي.”
لسوء الحظ ، لم يعد بالإمكان رؤية ظهر سول جيهو.
أدرك بعد ذلك ،كانت هناك فجوة عاطفية عميقة بينهما لا يمكن شفاؤها مرة أخرى.
أول شخص كسر حاجز الصمت كان يو سيونهوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى سول جيهو ظهر ذلك الرجل يمشي بعيدًا ، شعر بقدر معين من الديجافو غير المبرر.
كان هناك ست خطوات فقط ، وربما سبع خطوات بينه وبينها. ومع ذلك ، فقد شعر بهذا الضغط الصامت الذي منعه من الاقتراب.
كانت يو سيونهوا ، التي كانت لا تزال ترتدي زي المتجر ، تقف الآن أمامه.
“كنت أعلم أنك ستفعلين ذلك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات