فرز الأشياء (1)
الفصل 67: فرز الأشياء (1)
“انت سوف تعلم. العدالة التي تبدأ من الأسفل لا تنفع.
كانت سيلفيا نائمة. ولحسن الحظ أنها كانت تتنفس بشكل طبيعي.فوضعتها في مكان آمن ثم نظرت إلى العدو.
أغمض عينيه وصحح نفسه.
بارون الرماد.
“إن يوكلين لا تتخلي ابدا عن شخص اختارت ضمه.”
كان يحدق بي بأعين مشوهة، لكنه لم يكن شديد التهديد.
“تسك. المغفل.”
في الواقع، كان تطفله على جسد ماكوين أمرًا انا ممتن له.
“… فرصة؟”
“غبي.”
“هذه هي نعمة يوكلين.”
“لماذا تطفلت علي شخص لا يناسبك حتى؟”
إذا كان الأمر كذلك، فهل كانت هناك أي أحداث صادمة خلال ذلك الأسبوع؟
لقد كان غير مكتمل. يبدو أنه سيطر على حوالي 70% من الجسد، لكن الـ 30% المتبقية كانت لا تزال تحت سيطرة لوينا، كل ذلك لأنه ابتلع شخصية مسماة كانت قوية جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نائب المدير بريمين. هناك شيء أود أن أخبرك به.”
“أنت تعرف بالفعل، أليس كذلك؟ لا يمكنك أن تتحداني بهذا الجسد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ديكولين لم يهتم.
لقد أصبحت فضولية حقًا.
العقد الذي كان متشابكًا في جسد لوينا لا يزال موجودًا.
… في تلك اللحظة، تومض كلمة واحدة في ذهن لوينا.
اختلطت جزيئاته مع الريح وتطايرت.
ومن ثم، فهو لا يستطيع أن يسبب لي أي ضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه هي النهاية بالنسبة لك، أيها الطفيلي.” بدا صوتي مزدريا، مما أثار غضب هذا اللقيط. أصبح التحديق الوحشي لعيونه السود أكثر قتامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الأستاذ هو شخص يصعب التعامل معه، حتى بالنسبة لك. أليس لديك أيضًا بعض الديون لسدادها؟ ”
وفي اللحظة التالية، قام بخطوة لم أكن أتوقعها حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لم تكن هناك محاكمة.
ووش —!
كنت فضوليا.
[موعد نهائي؟]
هرب البارون من جسد لوينا، مما تسبب في ارتفاع تيار من الهواء يغمره الرماد في كل الاتجاهات. التفتت حولي كعاصفة عظيمة، وكشفت عن وجه غريب بداخلها.
قام البيروقراطيون الأربعة بزيارة مكتب ليليا بريمين، نائبة مدير مكتب الأمن العام.
“صحيح. لقد كنت غبيًا. قال بارون الرماد في الجو وهو يضحك ويضحك. “ولكن إذا كنت أنت، فسيكون الأمر مختلفًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يوجد شيء ضد القانون.
لقد تسرب إليّ، وامتص جسدي جزيئاته. وبعد فترة من الوقت، رن صوت خشن من أسفل صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ديكولين لم يهتم.
‘كيف تجرؤ على مناداتي بالطفيلي؟ ليس لديك حتى أي شيء مميز بداخلك.
كانت لوينا في كابوس.
“هل كان كيم ووجين؟ أم أنه كان ديكولين؟
لقد كان شعورًا غير سار جدًا. لقد لامس جوهره عقلي الباطن، واستخرج العديد من ذكرياتي وأخرجها إلى السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت وقح جدًا.”
أجبت بهدوء. “… سأعطيك الوقت للتفكير في قرارك.”
خمس سنوات تتبادر إلى ذهني.
“أنت مجرد كائن عادي!” يمكنني السيطرة عليك بسهولة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلقت عيني.
“بالطبع، لا أستطيع أن أقول إن يديك نظيفتان من هذا الحادث، ولكن كما تعلم، فإن إلقاء اللوم على نفسك لن يغير العالم. حتى لو خرجت الدموع من عينيك، فلن تهتم حقًا. ولن يعترف بهم حتى. الأحزان التي حملوها سوف تُنسى ببساطة.
ذكريات الماضي، المليئة بالحقد المعتوه والمشاعر المظلمة، كانت تجري في عروقي جنبًا إلى جنب مع كبرياء ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… لقد تحملت كل ذلك، سألت بهدوء. “هل يمكنك تولي الامر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… نعم. أنا أعرف.” أحنت لوينا رأسها وتنهدت. “انا أعرف كل شيء…”
ولم يرد بارون الرماد. ومع ذلك، فقد شعرت بحيرته.
لقد ابتسمت للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع لوينا فهم ما كان يقصده.
“مشاعر الهزيمة والغيرة والحسد والغضب والكراهية …”
هرب البارون من جسد لوينا، مما تسبب في ارتفاع تيار من الهواء يغمره الرماد في كل الاتجاهات. التفتت حولي كعاصفة عظيمة، وكشفت عن وجه غريب بداخلها.
كان بداخلي الفخر بأن الأوهام أو الدوافع لا يمكن أن تؤثر أبدًا علي.
بصمت، أمسكت لوينا بيده. غرائزها جعلت يدها تتحرك من تلقاء نفسها.
“هذا تقرير عن رماد البرج.”
“صرخة كهذه أنيقة إلى حد ما، وتكاد تكون كلاسيكية.”
“حسنًا.” أومأ ديكولين.
لم يكن ديكولين بأي حال من الأحوال شخصًا “يهزم نفسه بنفسه”.
وهي تتأمل، أومأت برأسها.
“… آآآآآه!” ناضل بارون الرماد بداخلي للخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أسمح له.
“إذا رفضت، سيأتي البروفيسور إليك مباشرة.”
سمعت صوت يناديها. مندهشة، نظرت لوينا إلى الوراء، لتجد مفترس عائلتها.
“البارون. أخبرني.”
ترددت شائعات عن أنه كان مستقيماً في المحكمة، ولكن كان من الصعب بشكل غريب رؤية عيون هذا البروفيسور.
أرادت قفازاته يديها المغطاة بالرماد.
‘افتح-! افتح!’
“من هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوينا فون شلوت ماكوين”.
كنت فضوليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونظر بشكل لا إرادي إلى باب غرفة نومه، حيث كانت زوجته وأطفاله ينتظرون.
من الذي واجهه بارون الرماد تحت وعيي؟
“همم…”
“هل كان كيم ووجين؟ أم أنه كان ديكولين؟
“هل كان كيم ووجين؟ أم أنه كان ديكولين؟
لم يعد موجودا.
تحولت صرخة البارون ببطء إلى صرخة وحش. لقد تم تحطيمه إلى أشلاء، وجرفه غرور ديكولين.
الآن، تم استنفاد عقلها وجسدها.
“هل هذا خطأك؟” ثم ابتسم ديكولين. لقد كانت سخرية قريبة من الذل. ومع ذلك، لم يكن هدفها لوينا.
“انتبه لمن بداخلي.”
وعلى الرغم من كفاحه، ظل ذهني هادئًا مثل البحيرة.
عندما ناداها باسمها ، نظرت للأعلى.
“حفرة الجحيم هذه هي قبرك.”
الصمت سيطر على ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للحظة، أصبح تعبير الأستاذ متصلبًا. أخذ نفسًا عميقًا وعقد ساقيه، وهذه السلسلة من الإيماءات تضغط على فريسته.
لم يعد موجودا.
“هذه هي نعمة يوكلين.”
“قرف…”
لقد تم تدمير بارون الرماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي النهاية بالنسبة لك، أيها الطفيلي.” بدا صوتي مزدريا، مما أثار غضب هذا اللقيط. أصبح التحديق الوحشي لعيونه السود أكثر قتامة.
“أرى.” أعطى جوزيف المحتويات بنظرة سريعة.
لم أستوعبه ولم أندمج معه.
[موعد نهائي؟]
لقد سحقه ببساطة “الغرور” الذي ملأني.
كان تألق [الرجل ذو الثروة العظيمة] الذي قدمه مميزًا للغاية.
“تسك. المغفل.”
“آه، ثم انه سوف يقبل ذلك.”
لقد ندمت على ذلك.
الكائن الذي لم يكن أنا لا يمكن أن يوجد بداخلي.
هكذا كان ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأيت لوينا منهارة على الأرض.
هكذا كان ديكولين.
كان الجسد الذي تركه بارون الرماد نائماً ومرهقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ديكولين لم يهتم.
كانت لوينا في كابوس.
“ها ها ها ها. صحيح. نعم نعم.”
لقد حلمت بالغيرة الشديدة والكراهية تجاه شخص ما لدرجة أنها أصبحت وحشًا لديه شعور بالنقص والهزيمة. كان الأمر كما لو أنها أصبحت نفس الشخص الذي احتقرته.
“… هاها.”
كانت هناك أيام كانت لوينا أيضًا منتفخة بموهبتها الخاصة، أيام كانت فيها فخورة بإيمانها بأنها ستعيد إحياء عائلة ماكوين.
[الطابق 47: مكتب البروفيسور لوينا]
قطعت ديكولين كلماتها.
كان لديها هذا الشغف الذي جعلها ترغب في ترك بصمتها في عالم السحر. لقد جعلها ذلك تريد أن تصبح أستاذة سحر تحترمها الإمبراطورية وترغب في إنشاء مدرستها الخاصة وإضاءة القارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عيني.
ومع ذلك، تم تحطيمه كل ذلك من قبل رجل واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت لوينا عينيها.
“وفقًا للعديد من الشائعات، فقد تغير منذ ذلك الحين.”
نظرت حولها، وأمسكت برأسها.
وفي اللحظة التالية، قام بخطوة لم أكن أتوقعها حتى.
“قرف…”
لقد ندمت على ذلك.
كانت الأرضية بأكملها مغطاة بالرماد، واحترق كل شيء من حولها كما لو أن حريقًا أحرق المنطقة المجاورة لها مؤخرًا.
أجبت بهدوء. “… سأعطيك الوقت للتفكير في قرارك.”
“آه، ثم انه سوف يقبل ذلك.”
تم دفن لوحة في مكان ما بالقرب منها.
“وفقًا للعديد من الشائعات، فقد تغير منذ ذلك الحين.”
“ليس لدي أي نية للهروب. سأسلم نفسي. هذا خطأي”. قالت لوينا بضعف وهي تمسح دموعها.
“هذا هو….”
عكست عيناه الزرقاوان، مما سمح لها برؤية مدى قذارتها، الأمر الذي جلب لها إحراجًا لا نهاية له.
[الطابق الثالث والعشرون: الأستاذة الخارجية لوينا]
*****
وعندها فقط أدركت أنه لم يكن حلما.
“أنت تعرف بالفعل، أليس كذلك؟ لا يمكنك أن تتحداني بهذا الجسد.”
جائت ذكريات غامضة عما كانت عليها أن تمر به من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الذي واجهه بارون الرماد تحت وعيي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، بالتأكيد. ليس لدي أي شك حول هذا التقرير. لوينا، بعد كل شيء، شخص طيب القلب. أوه، بالمناسبة، هذا هو الفيكونت ديرين.”
“لوينا فون شلوت ماكوين”.
ومن ثم قدم للطفل هدية بدلاً من ذلك.
ألبيرج، جيرون، لوبيز، جيفرسون.
سمعت صوت يناديها. مندهشة، نظرت لوينا إلى الوراء، لتجد مفترس عائلتها.
“يبدو أنها مسألة وقت فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… ديكولين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عيناه الزرقاء تحدق بها، وكانت نظراته ثابتة، لا تتزعزع.
“هل كان يعمل بجد طوال هذا الوقت؟”
“هل كان كيم ووجين؟ أم أنه كان ديكولين؟
“هذا المشهد ليس حلما. هذا ما فعلته مع “هذا الرجل”.
“أنا من مكتب المحاماة. لديه موهبة، لكنه صفيق حقا. ويحتاج هذا التقرير أيضًا إلى تحقيق شامل”.
“… نعم. أنا أعرف.” أحنت لوينا رأسها وتنهدت. “انا أعرف كل شيء…”
“هل أخذها؟”
الآن، تم استنفاد عقلها وجسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطبيعة الحال، كان عدم وقوع وفيات عاملا رئيسيا.
“قرف…”
لم يعد لديها رغبة بعد الآن. لقد كانت في حيرة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ضحكت لوينا، معتقدة أنها كانت سخيفة.
بصمت، أمسكت لوينا بيده. غرائزها جعلت يدها تتحرك من تلقاء نفسها.
لقد ندمت على ذلك.
“آه، ثم انه سوف يقبل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كان عليها أن تحني رأسها منذ البداية؟
ووش —!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كان عليها أن تقاوم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون يوسف. دفن البروفيسور نفسه على الكرسي دون تعبير بينما كانت نظراته الملتوية تحدق به.
لو أنها تبعته كأي ساحر آخر، لما مرت بهذا الأمر.
نظرت إليه لوينا بعد ذلك وهو يستدير ويمشي وسط الرماد، مما تسبب في انتشاره مثل الضباب.
“ليس لدي أي نية للهروب. سأسلم نفسي. هذا خطأي”. قالت لوينا بضعف وهي تمسح دموعها.
─دعني أفكر في الأمر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجسد الذي تركه بارون الرماد نائماً ومرهقاً.
كان هذا هو الخيار الأفضل الذي يمكنها اتخاذه في هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.” ومع ذلك، هز ديكولين رأسه.
ظل فمه مغلقا بإحكام، لكنه كان قادرا على قراءة كل شيء من التجاعيد على وجهه.
نظر إليها كما لو أنه وجدها مثيرة للشفقة.
… لقد تحملت كل ذلك، سألت بهدوء. “هل يمكنك تولي الامر؟”
“هذا ليس في العقد. هل تستمتعين بكسر الوعود؟”
ظهر سؤال صغير في ذهن لوينا وهي تراقبه.
كانت سيلفيا نائمة. ولحسن الحظ أنها كانت تتنفس بشكل طبيعي.فوضعتها في مكان آمن ثم نظرت إلى العدو.
“إذا كان هذا هو الحال، فإن لديك مزاج مثير للاشمئزاز للغاية.”
“هل أخذها؟”
‘افتح-! افتح!’
غضبت لوينا.
تم ترتيب لقاء من قبل لوبيز.
ولم يرد بارون الرماد. ومع ذلك، فقد شعرت بحيرته.
“ماذا يفترض بي أن -”
في الواقع، كان تطفله على جسد ماكوين أمرًا انا ممتن له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تذكر ما قلته.”
“ولكن إذا قلت أن هذا ليس خطأك، فهو ليس خطأك.”
“مستحيل…؟”
قطعت ديكولين كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل جيفرسون ولوبيز هدية صغيرة من الأستاذ.
وبينما كانت أنفاسها ترتجف، واصل الحديث.
قاطعه الأستاذ.
“صحيح. لقد كنت غبيًا. قال بارون الرماد في الجو وهو يضحك ويضحك. “ولكن إذا كنت أنت، فسيكون الأمر مختلفًا.”
“يجب أن تصبح الأستاذ الرئيسي… لا.”
أغمض عينيه وصحح نفسه.
كان يوسف أحد كبار المسؤولين في المحكمة.
“قرف…”
“سوف تصبح البروفيسور الرئيسي. بغض النظر عما يحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لم تكن هناك محاكمة.
“لن أتخلى عنك أبدًا.”
“… في هذا الوضع-”
“لا.” ومع ذلك، هز ديكولين رأسه.
قام جيرون وألبيرج بتصحيح ذلك على عجل.
“هل هذا خطأك؟” ثم ابتسم ديكولين. لقد كانت سخرية قريبة من الذل. ومع ذلك، لم يكن هدفها لوينا.
“رين.”
“بالطبع، لا أستطيع أن أقول إن يديك نظيفتان من هذا الحادث، ولكن كما تعلم، فإن إلقاء اللوم على نفسك لن يغير العالم. حتى لو خرجت الدموع من عينيك، فلن تهتم حقًا. ولن يعترف بهم حتى. الأحزان التي حملوها سوف تُنسى ببساطة.
“إنه لشرف لي يا أستاذ. أنا “جيرون”، رئيس قسم الموارد البشرية في مكتب الشؤون القانونية.”
“ولكن إذا قلت أن هذا ليس خطأك، فهو ليس خطأك.”
“أنا أعرف. أنتم مختلفون ونزيهون، على عكس المسؤولين الفاسدين الآخرين.
لم تستطع لوينا فهم ما كان يقصده.
“وانا سأجعله كذلك.”
أرادت قفازاته يديها المغطاة بالرماد.
اضغط — اضغط —
مشى ديكولين نحوها.
“ليس لدينا ما نتحدث عنه.غادر.”
توقف حذائه بالقرب منها، وكاد أن يلمس ركبتيها.
“… في هذا الوضع-”
“لوينا.”
“سمعت أن ابنك بلغ للتو السادسة من عمره.”
“… صحيح! نحن أيضًا نريد أن نفعل ما يريده الأستاذ. ولكن هناك بعض المشاكل. سنتحدث إلى الشرطة بمفردنا!
عندما ناداها باسمها ، نظرت للأعلى.
“إن يوكلين لا تتخلي ابدا عن شخص اختارت ضمه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تطفلت علي شخص لا يناسبك حتى؟”
“إذا أمسكت بيدي.”
“اجلس.” لقد تصرف كما لو كان صاحب المنزل. قبل جوزيف موقفه الذي يشبه السيد بشكل طبيعي جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوينا فون شلوت ماكوين”.
عكست عيناه الزرقاوان، مما سمح لها برؤية مدى قذارتها، الأمر الذي جلب لها إحراجًا لا نهاية له.
لم يكن ديكولين بأي حال من الأحوال شخصًا “يهزم نفسه بنفسه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تم تحطيمه كل ذلك من قبل رجل واحد.
لكن ديكولين لم يهتم.
لقد كان بندًا في عقدهم مشكوكًا فيه منذ وقت إنشائه.
“حسنا، هذا هو عليه. نعم. وبطبيعة الحال، انتشرت الشائعات بالفعل. وبمجرد إجراء المحاكمة، فإنها ستنتهي دون أي مشاكل.
“لن أتخلى عنك أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لسبب ما، يبدو أن البروفيسور لم يعجبه حتى فكرة إجراء محاكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لسبب ما، يبدو أن البروفيسور لم يعجبه حتى فكرة إجراء محاكمة.
أرادت قفازاته يديها المغطاة بالرماد.
قاطعه الأستاذ.
لقد ابتسمت للتو.
“هذه هي نعمة يوكلين.”
ووش…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هو نوع الحادث الذي دفع ديكولين المهووس إلى أخذ إجازات متعددة، متجاهلاً جميع جداوله لمدة أسبوع؟
“شخص مثلك في مثل هذا المكان المتهالك …”
انبلج الفجر من وراء السماء المكشوفة من خلال نافذة البرج، وأضاء شعاع من الضوء الظلام من حولهم.
لم يقل يوسف شيئًا. أصبح تنفسه أكثر خشونة.
جائت ذكريات غامضة عما كانت عليها أن تمر به من قبل.
بصمت، أمسكت لوينا بيده. غرائزها جعلت يدها تتحرك من تلقاء نفسها.
“قرف…”
أومأ ديكولين برأسه وهو يساعدها على الوقوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إليه لوينا بعد ذلك وهو يستدير ويمشي وسط الرماد، مما تسبب في انتشاره مثل الضباب.
“… آآآآآه!” ناضل بارون الرماد بداخلي للخروج.
اختلطت جزيئاته مع الريح وتطايرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لم تكن هناك محاكمة.
حتى في منتصف كل ذلك، ظل بمنأى عن الأوساخ أثناء مغادرته.
نظرت حولها، وأمسكت برأسها.
ظهر سؤال صغير في ذهن لوينا وهي تراقبه.
“فرصة.”
“متى أصبح ظهر هذا الرجل واسعًا جدًا؟”
“انتبه لمن بداخلي.”
أغمض عينيه وصحح نفسه.
“هل كان يعمل بجد طوال هذا الوقت؟”
فتحت لوينا عينيها.
“يا إلهي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… ضحكت لوينا، معتقدة أنها كانت سخيفة.
─ ألا تعرف ما هو شعور دخول الأكاديمية الإمبراطورية؟! إنه مكان لا يمكننا الذهاب إليه حتى لو كان لدينا المال!
“… فرصة؟”
وفي اليوم التالي لما يسمى بـ “رعب الرماد”، كان البرج لا يزال مليئًا بالطفيليات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ها ها ها ها. صحيح. نعم نعم.”
انشغل ديكولين بسبب الزيارة المفاجئة لعائلة “جيفرسون” المرموقة. ومن المعروف أنهم عملوا كمديري لمكتب الشؤون القانونية ومكتب الشؤون الداخلية من جيل إلى جيل. كما شغل جدهم منصب وزير.
“كما هو متوقع منك يا أستاذ.”
جلست خلف مكتبها وأمسكت بقلم حبر للرد على رسالة العائلة الإمبراطورية.
“نعم، بالتأكيد. ليس لدي أي شك حول هذا التقرير. لوينا، بعد كل شيء، شخص طيب القلب. أوه، بالمناسبة، هذا هو الفيكونت ديرين.”
“هذا تقرير عن رماد البرج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يوجد شيء ضد القانون.
“إنه لشرف لي أن ألتقي بكم! أنا “لوبيز ديرين” وأعمل حاليًا كنائب مدير مكتب الشؤون القانونية”.
“إنه صديق موهوب للغاية. أيضًا، أعلم أن هذا تصرف وقح مني، لكن هذا الشخص أيضًا من معجبيك، لذا دعني أقدمك… يا إلهي، لم يكن عليك ذلك ~!”
قبل جيفرسون ولوبيز هدية صغيرة من الأستاذ.
أحنى يوسف رأسه بصمت، وارتجفت كتفاه لا إراديًا. لقد كانت غريزة تشبه الحيوان.
ومن الواضح أنها علامة على الإخلاص.
كانت هذه طريقتي لتغطية القضية أثناء إجراء الاتصالات أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الذي واجهه بارون الرماد تحت وعيي؟
لا يوجد شيء ضد القانون.
“إذا كان هذا هو الحال، فإن لديك مزاج مثير للاشمئزاز للغاية.”
لقد قمت بجميع الاستعدادات، لكنني التقيت بعقبة في مكان غير متوقع. أجرى جيفرسون مكالمة حذرة بالكرة البلورية.
ابتسم الاثنان بسعادة وسرعان ما سمعا نقطته الرئيسية.
عكست عيناه الزرقاوان، مما سمح لها برؤية مدى قذارتها، الأمر الذي جلب لها إحراجًا لا نهاية له.
وفي منزل لوبيز، أجرى نائب مدير العدل اتصالا هاتفيا بعد لقائه بالأستاذ.
“أوه، كيف حالك؟ لا شيء مهم. لدي شخص لأقدمه لك. احرص. تعال بهدوء.”
جمع نائب المدير لوبيز بعض الأشخاص لمساعدته في عمله الخفيف باستخدام كرة بلورية. ثم ابتسم في رضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس عليك أن تخطو خطوة إلى الأمام بمفردك. سنقوم قريباً… أوه، نعم. آسف. اسمه يوسف.”
لقد كان غير مكتمل. يبدو أنه سيطر على حوالي 70% من الجسد، لكن الـ 30% المتبقية كانت لا تزال تحت سيطرة لوينا، كل ذلك لأنه ابتلع شخصية مسماة كانت قوية جدًا.
“ها ها ها ها. أعتقد أنني يجب أن أقابل البروفيسور بهذه الطريقة. هل هذا وحي من الإله بأن منصب المدير أصبح وشيكاً… أنا حقاً محظوظ هذه الأيام!”
ختم مكتب العدل، ومكتب الشؤون الداخلية، ومكتب الأمن العام [اكتمل التحقيق] على التقرير الذي كتبه ديكولين، والأستاذ المساعد له، والمبتدئ، واتخذ جميع الشهود المعنيين موقفًا مؤيدًا للوينا. وانتهت بفعل الروح الطفيلية المسماة “بارون الرماد”.
“إنه لشرف لي يا أستاذ. أنا “جيرون”، رئيس قسم الموارد البشرية في مكتب الشؤون القانونية.”
كانت سيلفيا نائمة. ولحسن الحظ أنها كانت تتنفس بشكل طبيعي.فوضعتها في مكان آمن ثم نظرت إلى العدو.
“أنا ألبيرج، نائب مدير وزارة الشؤون الداخلية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطبيعة الحال، كان عدم وقوع وفيات عاملا رئيسيا.
كانت الأرضية بأكملها مغطاة بالرماد، واحترق كل شيء من حولها كما لو أن حريقًا أحرق المنطقة المجاورة لها مؤخرًا.
“هاها. الجميع، اجلسوا. أنت تجعل البروفيسور غير مرتاح.”
“لن أتخلى عنك أبدًا.”
بارون الرماد.
تم ترتيب لقاء من قبل لوبيز.
“أنا فقط شخص صادق-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنى جيرون وألبيرج بعمق وجلسا.
“انت سوف تعلم. العدالة التي تبدأ من الأسفل لا تنفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك، سأقول ذلك مرة أخرى. هذه فرصة وليست رشوة”.
سلمهم أستاذ مجهول تقريرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، بالتأكيد. ليس لدي أي شك حول هذا التقرير. لوينا، بعد كل شيء، شخص طيب القلب. أوه، بالمناسبة، هذا هو الفيكونت ديرين.”
“حسنا، هذا هو عليه. نعم. وبطبيعة الحال، انتشرت الشائعات بالفعل. وبمجرد إجراء المحاكمة، فإنها ستنتهي دون أي مشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن لسبب ما، يبدو أن البروفيسور لم يعجبه حتى فكرة إجراء محاكمة.
“إذا رفضت، سيأتي البروفيسور إليك مباشرة.”
قام جيرون وألبيرج بتصحيح ذلك على عجل.
ومع ذلك، لم يكن لديه أي أصدقاء يتواصل معهم. بالمقارنة مع قدراته، كانت شبكة اتصالاته ضعيفة.
“أنت مجرد كائن عادي!” يمكنني السيطرة عليك بسهولة!
“… صحيح! نحن أيضًا نريد أن نفعل ما يريده الأستاذ. ولكن هناك بعض المشاكل. سنتحدث إلى الشرطة بمفردنا!
ألبيرج، جيرون، لوبيز، جيفرسون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تذكر ما قلته.”
قام البيروقراطيون الأربعة بزيارة مكتب ليليا بريمين، نائبة مدير مكتب الأمن العام.
كانت عيناه تفحصانه لأعلى ولأسفل، وبرزت قبضتاه المشدودتان.
“نائب المدير بريمين. هناك شيء أود أن أخبرك به.”
[موعد نهائي؟]
“ليس لدينا ما نتحدث عنه.غادر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تعديل الحادث الذي وقع في برج الجامعة، ولكن تم أيضًا تضمين قوة عقلية لا تشوبها شائبة في مؤهلات المعلم السحري للإمبراطور. ومن ثم، تم تجريد لوينا فون شلوت ماكوين من منصبها…
“يا نائب المدير! على الأقل استمع إلى ما سنقوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الأرضية بأكملها مغطاة بالرماد، واحترق كل شيء من حولها كما لو أن حريقًا أحرق المنطقة المجاورة لها مؤخرًا.
بدت بريمين وكأنها تنظر إلى بعض الحثالة، لكن تعبيرها تغير شيئًا فشيئًا عندما استمعت إليهم.
“إذا رفضت، سيأتي البروفيسور إليك مباشرة.”
“بالطبع، لا أستطيع أن أقول إن يديك نظيفتان من هذا الحادث، ولكن كما تعلم، فإن إلقاء اللوم على نفسك لن يغير العالم. حتى لو خرجت الدموع من عينيك، فلن تهتم حقًا. ولن يعترف بهم حتى. الأحزان التي حملوها سوف تُنسى ببساطة.
“هذا الأستاذ هو شخص يصعب التعامل معه، حتى بالنسبة لك. أليس لديك أيضًا بعض الديون لسدادها؟ ”
وهي تتأمل، أومأت برأسها.
قام البيروقراطيون الأربعة بزيارة مكتب ليليا بريمين، نائبة مدير مكتب الأمن العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لماذا؟”
لقد قمت بجميع الاستعدادات، لكنني التقيت بعقبة في مكان غير متوقع. أجرى جيفرسون مكالمة حذرة بالكرة البلورية.
“إنه لشرف لي يا أستاذ. أنا “جيرون”، رئيس قسم الموارد البشرية في مكتب الشؤون القانونية.”
“هل هذا خطأك؟” ثم ابتسم ديكولين. لقد كانت سخرية قريبة من الذل. ومع ذلك، لم يكن هدفها لوينا.
“نعم. آسف. كانت هناك مشكلة واحدة. في هذه الأيام، بعض المسؤولين يحترقون بالشعور بالعدالة دون داعٍ.
وتابع الأستاذ.
بصمت، أمسكت لوينا بيده. غرائزها جعلت يدها تتحرك من تلقاء نفسها.
“أنا من مكتب المحاماة. لديه موهبة، لكنه صفيق حقا. ويحتاج هذا التقرير أيضًا إلى تحقيق شامل”.
“ليس عليك أن تخطو خطوة إلى الأمام بمفردك. سنقوم قريباً… أوه، نعم. آسف. اسمه يوسف.”
كانت عيناه تفحصانه لأعلى ولأسفل، وبرزت قبضتاه المشدودتان.
“قرف…”
كان يوسف أحد كبار المسؤولين في المحكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الذي واجهه بارون الرماد تحت وعيي؟
لقد كان ابنًا لأحد النبلاء المتواضعين وكان يتمتع بمكانة قريبة من مكانة عامة الناس، لكنه أصبح أصغر من اجتاز الاختبارات القانونية وأصبح مسؤولًا بالمحكمة بذكائه الفريد.
“ولكن إذا قلت أن هذا ليس خطأك، فهو ليس خطأك.”
ألبيرج، جيرون، لوبيز، جيفرسون.
ومع ذلك، لم يكن لديه أي أصدقاء يتواصل معهم. بالمقارنة مع قدراته، كانت شبكة اتصالاته ضعيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطبيعة الحال، كان عدم وقوع وفيات عاملا رئيسيا.
“شخص مثلك في مثل هذا المكان المتهالك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غضبت لوينا.
أستاذ جامعي زار منزله الصغير اليوم. لقد كان بعيدًا عن أن يكون عاديًا، وكانت فكرة مقابلته بمفرده أمرًا مخيفًا للغاية في حد ذاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اجلس.” لقد تصرف كما لو كان صاحب المنزل. قبل جوزيف موقفه الذي يشبه السيد بشكل طبيعي جدًا.
“يا إلهي…”
كان تألق [الرجل ذو الثروة العظيمة] الذي قدمه مميزًا للغاية.
وقدم تقريرا بمجرد أن فعل وفقا للتعليمات.
“هذا تقرير عن رماد البرج.”
“أرى.” أعطى جوزيف المحتويات بنظرة سريعة.
[منحة الأكاديمية الإمبراطورية مدى الحياة]
“لقد قرأته بالفعل. ومع ذلك، سيكون من السخف القول إن المشتبه به، لوينا، لم يكن مخطئا على الإطلاق. سيكون التحليل أكثر عدلا …”
كانت الأرضية بأكملها مغطاة بالرماد، واحترق كل شيء من حولها كما لو أن حريقًا أحرق المنطقة المجاورة لها مؤخرًا.
“رين.”
“حسنا، هذا هو عليه. نعم. وبطبيعة الحال، انتشرت الشائعات بالفعل. وبمجرد إجراء المحاكمة، فإنها ستنتهي دون أي مشاكل.
أشار الأستاذ إلى الموظف الذي يقف خلفه. اقترب رين خطوة ووضع صندوقًا طويلًا فاخرًا على المكتب الخشبي، ليغطي الخدوش و النتوء على سطحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل يوسف عابسًا: «هل هذه رشوة؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للحظة، أصبح تعبير الأستاذ متصلبًا. أخذ نفسًا عميقًا وعقد ساقيه، وهذه السلسلة من الإيماءات تضغط على فريسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، بالتأكيد. ليس لدي أي شك حول هذا التقرير. لوينا، بعد كل شيء، شخص طيب القلب. أوه، بالمناسبة، هذا هو الفيكونت ديرين.”
“أنت وقح جدًا.”
“أنا فقط شخص صادق-”
“ماذا يفترض بي أن -”
“يجب عليك التمييز بين كونك صريحًا وصادقًا، أليس كذلك؟”
كل هذا المأزق برمته لم يكلفها سوى منصبها كمعلمة سحرية واعتذارًا صادقًا للمبتدئين الذين عانوا بسببها.
أحنى يوسف رأسه بصمت، وارتجفت كتفاه لا إراديًا. لقد كانت غريزة تشبه الحيوان.
“هل كان يعمل بجد طوال هذا الوقت؟”
ترددت شائعات عن أنه كان مستقيماً في المحكمة، ولكن كان من الصعب بشكل غريب رؤية عيون هذا البروفيسور.
كانت لوينا في كابوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أعتذر. ولكن ما هذه إن لم تكن رشوة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فرصة.”
هكذا كان ديكولين.
“… فرصة؟”
“دعنا نذهب.”
“صحيح. فرصة لتكون واحدًا من شعبي.”
“لن أتخلى عنك أبدًا.”
“دعنا نذهب.”
نقر الأستاذ على التقرير.
أرادت قفازاته يديها المغطاة بالرماد.
“أتساءل عما إذا كان موقفك من النظر في هذا التقرير هو المشكلة.”
“لا. هناك حاجة إلى تحقيق أكثر تحديدا. لم يكن التحقيق في الموقع عادلاً، والأهم من ذلك، أنه لم يتم استجواب البروفيسور لوينا حتى…”
الكائن الذي لم يكن أنا لا يمكن أن يوجد بداخلي.
“لكي نكون منصفين جدًا …”
وبينما كانت أنفاسها ترتجف، واصل الحديث.
وبينما كانت أنفاسها ترتجف، واصل الحديث.
قاطعه الأستاذ.
كان يوسف أحد كبار المسؤولين في المحكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، بالتأكيد. ليس لدي أي شك حول هذا التقرير. لوينا، بعد كل شيء، شخص طيب القلب. أوه، بالمناسبة، هذا هو الفيكونت ديرين.”
“لم يكن عليك تكوين عائلة.”
ضحكت لوينا و وضعت الورقة في الدرج
اتسعت عيون يوسف. دفن البروفيسور نفسه على الكرسي دون تعبير بينما كانت نظراته الملتوية تحدق به.
“سمعت أن ابنك بلغ للتو السادسة من عمره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس عليك أن تخطو خطوة إلى الأمام بمفردك. سنقوم قريباً… أوه، نعم. آسف. اسمه يوسف.”
“إذن هل الحب ممتع؟”
لم يقل يوسف شيئًا. أصبح تنفسه أكثر خشونة.
“لا.” ومع ذلك، هز ديكولين رأسه.
“هل الرجل الصالح مثلك يحب أولادك وزوجتك والآخرين بالتساوي؟”
جمع نائب المدير لوبيز بعض الأشخاص لمساعدته في عمله الخفيف باستخدام كرة بلورية. ثم ابتسم في رضا.
“دعنا نذهب.”
ونظر بشكل لا إرادي إلى باب غرفة نومه، حيث كانت زوجته وأطفاله ينتظرون.
وتابع الأستاذ.
“لم يكن عليك تكوين عائلة.”
“أنا أعرف. أنتم مختلفون ونزيهون، على عكس المسؤولين الفاسدين الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذلك، سأقول ذلك مرة أخرى. هذه فرصة وليست رشوة”.
كانت عيناه الزرقاء تحدق بها، وكانت نظراته ثابتة، لا تتزعزع.
كانت عيناه تفحصانه لأعلى ولأسفل، وبرزت قبضتاه المشدودتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الذي واجهه بارون الرماد تحت وعيي؟
“انت سوف تعلم. العدالة التي تبدأ من الأسفل لا تنفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الأستاذ هو شخص يصعب التعامل معه، حتى بالنسبة لك. أليس لديك أيضًا بعض الديون لسدادها؟ ”
ظل فمه مغلقا بإحكام، لكنه كان قادرا على قراءة كل شيء من التجاعيد على وجهه.
ابتسم لهم ابتسامة باهتة وخرج من المنزل.
“ثم، أراك في المرة القادمة.”
ذكريات الماضي، المليئة بالحقد المعتوه والمشاعر المظلمة، كانت تجري في عروقي جنبًا إلى جنب مع كبرياء ديكولين.
“لا. هناك حاجة إلى تحقيق أكثر تحديدا. لم يكن التحقيق في الموقع عادلاً، والأهم من ذلك، أنه لم يتم استجواب البروفيسور لوينا حتى…”
ووقف الأستاذ. ولما سمعت زوجة يوسف وولده خرجت وودعته.
“… هاها.”
ابتسم لهم ابتسامة باهتة وخرج من المنزل.
“فرصة.”
بعد ذلك، ركب السيارة المتوقفة بالخارج.
Isngard
ابتسم لهم ابتسامة باهتة وخرج من المنزل.
“هل أخذها؟”
بالتفكير في كيفية البدء، وجدت فجأة الافتتاحية المثالية.
انتظر ديكولين لبعض الوقت قبل أن يسأل رين هذا السؤال.
لقد كان شعورًا غير سار جدًا. لقد لامس جوهره عقلي الباطن، واستخرج العديد من ذكرياتي وأخرجها إلى السطح.
“أرى.” أعطى جوزيف المحتويات بنظرة سريعة.
أغمض رن عينيه وأومأ برأسه، وحواسه الخمس تحدق في منزل جوزيف.
“حسنًا.” أومأ ديكولين.
“نعم. لقد فتح الصندوق ورأت زوجته محتوياته».
قام البيروقراطيون الأربعة بزيارة مكتب ليليا بريمين، نائبة مدير مكتب الأمن العام.
“آه، ثم انه سوف يقبل ذلك.”
“هل أخذها؟”
الناس مثله لن يقبلوا المال أبدًا. لا، حتى لو فعل ذلك، فلن يستخدمه.
قام البيروقراطيون الأربعة بزيارة مكتب ليليا بريمين، نائبة مدير مكتب الأمن العام.
“انتبه لمن بداخلي.”
ومن ثم قدم للطفل هدية بدلاً من ذلك.
لماذا لم تكن سنة واحدة، ولا عشر سنوات، ولا عمرا كاملا، بل خمس سنوات؟
“هل هذا خطأك؟” ثم ابتسم ديكولين. لقد كانت سخرية قريبة من الذل. ومع ذلك، لم يكن هدفها لوينا.
[تذكرة دخول الأكاديمية الإمبراطورية]
[منحة الأكاديمية الإمبراطورية مدى الحياة]
“تسك. المغفل.”
“الاثنان منهم يتجادلون الآن.”
─ ألا تعرف ما هو شعور دخول الأكاديمية الإمبراطورية؟! إنه مكان لا يمكننا الذهاب إليه حتى لو كان لدينا المال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
─دعني أفكر في الأمر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها. الجميع، اجلسوا. أنت تجعل البروفيسور غير مرتاح.”
─ ما هو هناك للتفكير! يمكن لطفلنا أن يكون هناك أيضًا …
رأيت لوينا منهارة على الأرض.
“يبدو أنها مسألة وقت فقط.”
ووش…
“حسنًا.” أومأ ديكولين.
“أرى.” أعطى جوزيف المحتويات بنظرة سريعة.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالمال أو المجوهرات، فقد وجد الناس أنه من السهل بشكل مدهش قبول “الهدايا”، خاصة إذا كانت “امتيازًا” متعلقًا بالأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس عليك أن تخطو خطوة إلى الأمام بمفردك. سنقوم قريباً… أوه، نعم. آسف. اسمه يوسف.”
كانت هذه طريقتي لتغطية القضية أثناء إجراء الاتصالات أيضًا.
“إنه صديق موهوب للغاية. أيضًا، أعلم أن هذا تصرف وقح مني، لكن هذا الشخص أيضًا من معجبيك، لذا دعني أقدمك… يا إلهي، لم يكن عليك ذلك ~!”
“هذا تقرير عن رماد البرج.”
كان يوسف كنزًا تم العثور عليه بالصدفة.
كل هذا المأزق برمته لم يكلفها سوى منصبها كمعلمة سحرية واعتذارًا صادقًا للمبتدئين الذين عانوا بسببها.
كان تألق [الرجل ذو الثروة العظيمة] الذي قدمه مميزًا للغاية.
“دعنا نذهب.”
“كما تتمنا.”
وتابع الأستاذ.
بدأت السيارة بسلاسة وتحركت وفقًا لقيادة رين.
ضحكت لوينا و وضعت الورقة في الدرج
“سمعت أن ابنك بلغ للتو السادسة من عمره.”
… لم تكن هناك محاكمة.
ذكريات الماضي، المليئة بالحقد المعتوه والمشاعر المظلمة، كانت تجري في عروقي جنبًا إلى جنب مع كبرياء ديكولين.
ختم مكتب العدل، ومكتب الشؤون الداخلية، ومكتب الأمن العام [اكتمل التحقيق] على التقرير الذي كتبه ديكولين، والأستاذ المساعد له، والمبتدئ، واتخذ جميع الشهود المعنيين موقفًا مؤيدًا للوينا. وانتهت بفعل الروح الطفيلية المسماة “بارون الرماد”.
“أنا أعرف. أنتم مختلفون ونزيهون، على عكس المسؤولين الفاسدين الآخرين.
─[تم القضاء على مدرب السحر الإمبراطوري]─
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تعديل الحادث الذي وقع في برج الجامعة، ولكن تم أيضًا تضمين قوة عقلية لا تشوبها شائبة في مؤهلات المعلم السحري للإمبراطور. ومن ثم، تم تجريد لوينا فون شلوت ماكوين من منصبها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يوجد شيء ضد القانون.
تحولت صرخة البارون ببطء إلى صرخة وحش. لقد تم تحطيمه إلى أشلاء، وجرفه غرور ديكولين.
كل هذا المأزق برمته لم يكلفها سوى منصبها كمعلمة سحرية واعتذارًا صادقًا للمبتدئين الذين عانوا بسببها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبطبيعة الحال، كان عدم وقوع وفيات عاملا رئيسيا.
ومن ثم، فهو لا يستطيع أن يسبب لي أي ضرر.
… لقد تحملت كل ذلك، سألت بهدوء. “هل يمكنك تولي الامر؟”
“… هاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قرأته بالفعل. ومع ذلك، سيكون من السخف القول إن المشتبه به، لوينا، لم يكن مخطئا على الإطلاق. سيكون التحليل أكثر عدلا …”
ضحكت لوينا بمرارة ونظرت إلى مكتبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[الطابق 47: مكتب البروفيسور لوينا]
كانت لوينا في كابوس.
أحنى يوسف رأسه بصمت، وارتجفت كتفاه لا إراديًا. لقد كانت غريزة تشبه الحيوان.
بطريقة ما، بعد القتال حتى النهاية مع بارون الرماد وابتلاعها في النهاية، أصبحت أستاذة تعمل بنفسها، وارتفع مكتبها 25 طابقًا.
“هل كان كيم ووجين؟ أم أنه كان ديكولين؟
“غبي.”
“لذا هذه هي السياسة.”
“من هناك؟”
مشى ديكولين نحوها.
ربما كان ذلك بفضل ديكولين.
غضبت لوينا.
“همم…”
لم يعد لديها رغبة بعد الآن. لقد كانت في حيرة فقط.
نظرت لوينا حول الطابق 47. لقد كان مكتبًا أكثر اتساعًا وأنيقًا مقارنةً بالمكتب الموجود في الطابق الثالث والعشرين.
نقرت على الكلمات المكتوبة على الورق بقلم الحبر في يدها.
تم تعديل الحادث الذي وقع في برج الجامعة، ولكن تم أيضًا تضمين قوة عقلية لا تشوبها شائبة في مؤهلات المعلم السحري للإمبراطور. ومن ثم، تم تجريد لوينا فون شلوت ماكوين من منصبها…
جلست خلف مكتبها وأمسكت بقلم حبر للرد على رسالة العائلة الإمبراطورية.
أي شخص…إذا لم يكن موته بعيدًا….
بالتفكير في كيفية البدء، وجدت فجأة الافتتاحية المثالية.
“تسك. المغفل.”
“خمس سنوات.”
كنت فضوليا.
خمس سنوات تتبادر إلى ذهني.
توقف حذائه بالقرب منها، وكاد أن يلمس ركبتيها.
“… لماذا؟”
الصمت سيطر على ذهني.
“إن يوكلين لا تتخلي ابدا عن شخص اختارت ضمه.”
لقد كان بندًا في عقدهم مشكوكًا فيه منذ وقت إنشائه.
─[تم القضاء على مدرب السحر الإمبراطوري]─
خمس سنوات.
*****
وفي اللحظة التالية، قام بخطوة لم أكن أتوقعها حتى.
لماذا لم تكن سنة واحدة، ولا عشر سنوات، ولا عمرا كاملا، بل خمس سنوات؟
ظل فمه مغلقا بإحكام، لكنه كان قادرا على قراءة كل شيء من التجاعيد على وجهه.
“… مكث في المنزل لمدة أسبوع.”
“هذا هو….”
انغمست لوينا في كتاباتها. كان بقاء ديكولين في المنزل حدثًا غير عادي إلى حدٍ ما، لذا علمت لوينا بذلك أيضًا.
أي شخص…إذا لم يكن موته بعيدًا….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوينا فون شلوت ماكوين”.
“وفقًا للعديد من الشائعات، فقد تغير منذ ذلك الحين.”
إذا كان الأمر كذلك، فهل كانت هناك أي أحداث صادمة خلال ذلك الأسبوع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، حتى لو لم يكن الأمر صادما، ماذا حدث طوال تلك المدة؟”
بطريقة ما، بعد القتال حتى النهاية مع بارون الرماد وابتلاعها في النهاية، أصبحت أستاذة تعمل بنفسها، وارتفع مكتبها 25 طابقًا.
لقد أصبحت فضولية حقًا.
ما هو نوع الحادث الذي دفع ديكولين المهووس إلى أخذ إجازات متعددة، متجاهلاً جميع جداوله لمدة أسبوع؟
لم يقل يوسف شيئًا. أصبح تنفسه أكثر خشونة.
… في تلك اللحظة، تومض كلمة واحدة في ذهن لوينا.
“ليس لدينا ما نتحدث عنه.غادر.”
“مستحيل…؟”
“أنت مجرد كائن عادي!” يمكنني السيطرة عليك بسهولة!
[موعد نهائي؟]
للحظة، أصبح تعبير الأستاذ متصلبًا. أخذ نفسًا عميقًا وعقد ساقيه، وهذه السلسلة من الإيماءات تضغط على فريسته.
نقرت على الكلمات المكتوبة على الورق بقلم الحبر في يدها.
“أنا فقط شخص صادق-”
لم يكن ديكولين بأي حال من الأحوال شخصًا “يهزم نفسه بنفسه”.
وإذا كان مرضاً عضالاً، كانت مدة الخمس سنوات معقولة. وهذا من شأنه أيضًا أن يفتح الباب أمام احتمالية تغير شخصية الشخص فجأة.
[الطابق الثالث والعشرون: الأستاذة الخارجية لوينا]
أي شخص…إذا لم يكن موته بعيدًا….
عندما ناداها باسمها ، نظرت للأعلى.
“… لا. هذا هراء.”
“هل الرجل الصالح مثلك يحب أولادك وزوجتك والآخرين بالتساوي؟”
ضحكت لوينا و وضعت الورقة في الدرج
“هذه هي نعمة يوكلين.”
*****
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شكرا للقراءة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتساءل عما إذا كان موقفك من النظر في هذا التقرير هو المشكلة.”
Isngard
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات