مستقبل كل واحد (2)
الفصل 86: مستقبل كل واحد (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆ بصمتك: [ ]
بعد الانتهاء من دروس الإمبراطورة، مشيت في أروقة القصر الإمبراطوري مع جولي، التي حافظت على يقظتها على الرغم من مكان وجودنا. و في طريقنا، ظهر جولانج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز كتفيه، وصحح نفسه.
“السيد يوكلين. لقد وقع حادث في الطابق السفلي.”
***** شكرًا للقراءة Isngard
وافقنا على القدوم معه، وتوجهنا تحت الأرض عبر الممر الوحيد المؤدي إلى [مرآة الشيطان]، سبب ظلام هذا المكان.
“دعينا نذهب.”
لكن…
“لا تتشبث بي أيتها الحمقاء.”
“إنه مغلق. تلك هي المشكلة.” عبس.
عندما غادر، حدقت بهدوء في كوبي المعكرونة قبل أن تطرق باب سيلفيا.
كان باب الطابق السفلي مغطى بنسيج جاف سميك مثل القطران.
نظرًا لأن صفيان كانت متراجعة، فقد كانت هناك العشرات من المهام التي توفر فرصًا لاستكشاف الماضي. من بينها، كان هذا الحدث مهمًا للغاية، ولكن من المدهش أنه لا حاجة إلى التعامل معه بشكل عاجل في الوقت الحالي.
“منذ متى كان على هذا الحال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر، بعد الانتهاء من شريحة اللحم بطريقة أو بأخرى، سألت بريمين بحذر: “لقد كانت تلك وجبة ممتازة. هل يمكنني أن أترك مقعدي للحظة؟”
“اليوم فقط. لقد كان بابًا عاديًا قبل أن يصبح هكذا.” أمسك بمقبض الباب وهزه بشكل عشوائي، لكنه لم يتزحزح. “حتى الفرسان لم يتمكنوا من فتحه، لذلك اضطررت إلى إعادتهم جميعًا.”
“يا للعجب…”
أومأت.
“على ما يرام.”
“إذن ربما لم يحن الوقت المناسب بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع! لا يوجد قدر من الامتنان أو الثناء يكفي لفكرتك الرائعة! أستاذ، إذا كنت بحاجة إلى القوى العاملة لبيوراد، من فضلك اسمح لي أن أعرف. أنا، بيتان، جنبًا إلى جنب مع عائلتي، سنكون دائمًا بجانب عائلة يوكلاينز.
“تقصد… سيدي يوكلين، هل تعرف ماذا يوجد هناك؟”
… التوت شفاه ديكولين في ابتسامة.
ما الذي يكمن في هذا الطابق السفلي، وماذا تعني مهمة “ظلام القصر الإمبراطوري”.
───[تأكيد اختبار ترويج سولدا]───
لم أشهد ذلك فقط. لقد قمت بانهائها أيضًا كلاعب.
“نعم. كان لدينا سوء فهم كبير في المرة الماضية. لم أدرك حتى نواياك! ” نظر بيتان حول معسكر اعتقال روهالاك بتعبير راضٍ.
في النهاية، أشار إلى الظلام الذي يحتضن صاحب القصر الإمبراطوري.
أومأت.
بمعنى آخر، كان «ماضي صفيان» ينتظرنا خلف هذا الباب، وكانت المرآة ممرًا إليه.
كان رأسها يؤلمها، كما لو كان دماغها قد تحطم إلى أجزاء، وكان قلبها يتسارع بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
كان الشيطان المتواجد أمرًا طبيعيًا. بعد كل شيء، ان موتها يعني نهاية هذا العالم.
“لا بأس.”
وكما قلت من قبل، إذا ماتت، فستكون [ نهاية اللعبة]. وكانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها النظام.
“كرة بلورية شخصية. يمكنك التواصل من خلاله، وفي الحالات الحرجة يرسل إشارة إلى كبير ضباط الأمن. وله العديد من الوظائف الأخرى، لذا يرجى الحرص على عدم فقدانها. وأوضح الساحر الذي يقف بجانب [فم غورو].
نظرًا لأن صفيان كانت متراجعة، فقد كانت هناك العشرات من المهام التي توفر فرصًا لاستكشاف الماضي. من بينها، كان هذا الحدث مهمًا للغاية، ولكن من المدهش أنه لا حاجة إلى التعامل معه بشكل عاجل في الوقت الحالي.
“أوه، بأي حال من الأحوال، هل ستذهب إلى جزيرة التدريب قريبًا؟”
“كيف أعرف إذا لم أذهب حتى؟ ساغادر الآن. أخبرني عندما يفتح.”
عندما غادر، حدقت بهدوء في كوبي المعكرونة قبل أن تطرق باب سيلفيا.
“نعم. سأفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ~؟ نعم، حسنًا~ هل كان الأمر ممتعًا~؟ لقد تظاهرت بالخداع عمدا لأجعلك تشعرين بالسعادة. تبدين مكتئبة هذه الأيام، كما تعلمين…”
وبينما كان جولانج يستدير بتعبير مرير، تمتمت جولي في شك، “هذا غريب. لماذا كان قبو القصر الإمبراطوري هكذا؟ ”
بصق [فم غورو] بلورتين بعد ان التهم وثائقهما، بلورة لكل منهما.
“ليس عليك أن تعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لم نتناول وجبات الطعام معًا كثيرا حتى الآن.”
“ماذا؟”
ارتجفت أطراف أصابع بريمين قليلاً.
“لا تفكر حتى في التدخل.”
“هاه؟”
ضاقت عيناها لكنني لم أهتم بها. لا ينبغي لها أن تعرف أبدًا ما الذي يكمن في هذا المكان.
“… هذا أفضل من منزلي.”
وفاة صفيان.
و لقد شارك والدها السابق فريدن هيد جزئيًا في ذلك.
مع التركيز على تفريغ أغراضها، قامت بتخزين الروهوك الخاص بها في الثلاجة وطعام الطوارئ الخاص بها، والذي يتضمن ألواح الشوكولاتة، في الجيب الداخلي لردائها.
“دعينا نذهب. لدي الكثير لأقوم به اليوم.”
لحسن الحظ، على الرغم من أن سيلفيا كانت هادئة، إلا أن المغامر كاريكسل كان واسع المعرفة وثرثارًا.
“… حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنة—!
غادرنا القصر الإمبراطوري معًا.
تقطر.
ألقى رين، الذي كان ينتظر في السيارة بالقرب من بوابة القلعة، نظرة على دفتر ملاحظاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأوضح عندما أمالت رأسها في ارتباك.
“موعدك التالي سيكون في روهالاك بمقاطعة يوكلين.” بدا صوته مختلفا عن المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك على نعمتك لنا وتشريفنا بحضورك يا سيدي.”
لكن لم تظهر أي علامات تشير إلى ذلك، فدخلت السيارة.
حول عملاء المطعم النبلاء تركيزهم إلى تناول الطعام مرة أخرى.
“دعينا نذهب.”
سقط وعاء حساء بريمين على الأرض وتحطم إلى قطع.
“حسنا.”
“همم.”
وصلت إيفرين وسيلفيا وكاريكسيل إلى جزيرة ثروة الساحر، ووجدوا مشهدها الغامض مألوفًا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أنه سيكون مثل سكن جامعي، لكنه كان أكبر من ذلك بكثير.
“يا للعجب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لم نتناول وجبات الطعام معًا كثيرا حتى الآن.”
شعرت إيفرين بالتوتر والإثارة في نفس الوقت. للوصول إلى جزيرة التدريب، موقع اختبار ترويج سولدا، كان عليهم ركوب طائرة تسمى المنطاد، ولهذا السبب كانوا يقفون على منصتها الآن. وبطبيعة الحال، لم يسبق لها أن رأت واحدة من قبل، ناهيك عن ركوب واحدة.
“حسنا.”
“هل ستذهبون جميعًا؟”
وفاة صفيان. و لقد شارك والدها السابق فريدن هيد جزئيًا في ذلك.
لحسن الحظ، على الرغم من أن سيلفيا كانت هادئة، إلا أن المغامر كاريكسل كان واسع المعرفة وثرثارًا.
أومأت برأسها وهي تتذكر ذلك اليوم.
“هل… هل أدخل فقط؟ أم يجب علي أن أفعل شيئًا مسبقًا؟ ”
“نعم. هذه هي وجهتنا.”
“لا لا. كل ما عليك فعله هو الصعود إلى الطائرة بهدوء، وكأنك تدخلين المنزل. سأذهب أولاً~”
كان يحدق بها، والصمت يتخلل عينيه الزرقاء الباردة . شعرت وكأن شبحاً كان ينظر إليها.
صعد الدرج العالي للمنصة أمامهم. تابعته بعينها وهي تحدق بهدوء في ظهره.
“حسنا.”
لكن سيلفيا أمسكت بغطاء رداءها قبل أن تتمكن من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقاطعة يوكلين، في الصباح الباكر.
“واا-! يا! ما هي مشكلتك؟”
ابتسمت إيفرين وهي تدرك ما تقصده.
“إيفيرين الغبية.”
“أوه~ حسنًا. شكرًا لك.”
“هاه؟”
وكما قلت من قبل، إذا ماتت، فستكون [ نهاية اللعبة]. وكانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها النظام.
ضاقت عيناها على سيلفيا التي كانت تنظر إلى حذائها في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقاطعة يوكلين، في الصباح الباكر.
“… أوه~”
“ماذا تفعلين؟”
ابتسمت إيفرين وهي تدرك ما تقصده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت.
“هل تقصدين حذائي؟ لقد كنت اعلم ذلك. هل تعتقدينني غبية؟”
“أستاذ.”
وبما أن كاريكسل قال: “كما لو كنت تدخل منزلاً”، فقد فكرت أن عليها أن تخلع حذائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تلك الفتاة! بجد!”
“سأصعد الآن ~”
أومأت برأسها وهي تتذكر ذلك اليوم.
صعدت إيفرين الدرجات برشاقة مثل النبلاء، ثم خلعت حذائها قبل ركوب المنطاد. ثم نظرت حولها بحثًا عن خزانة للأحذية.
“… لا تقلق بشأن هذا. كن حذرا في طريقك إلى المنزل. ”
“… هاه.”
فسألها بلا مبالاة: هل تقيأت؟
لم يكن هناك شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلبت بريمين في مكانها .
“هل علينا أن نعتني بالأمر بأنفسنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك على نعمتك لنا وتشريفنا بحضورك يا سيدي.”
وسرعان ما ضحك راكب آخر، ولاحظ قدميها. عندما وجدت رد الفعل هذا غريبًا، نظرت حولها.
“هل ستذهبون جميعًا؟”
… كان الجميع يرتدون الأحذية.
شعرت إيفرين بالتوتر والإثارة في نفس الوقت. للوصول إلى جزيرة التدريب، موقع اختبار ترويج سولدا، كان عليهم ركوب طائرة تسمى المنطاد، ولهذا السبب كانوا يقفون على منصتها الآن. وبطبيعة الحال، لم يسبق لها أن رأت واحدة من قبل، ناهيك عن ركوب واحدة.
“بفف.”
دخلت ضحكة سيلفيا المزدرية أذنيها عندما مرت بجوارها وهي ترتدي حذائها، مما تسبب في احمرار خجل إيفرين.
◆ لا يمكن تحميل جزيرة ثروة الساحر اي مسؤولية عن أي إصابات تحدث أثناء الاختبار.
“تلك الفتاة! بجد!”
“… ماذا؟”
ارتدت حذائها مرة أخرى وركضت حتى لفت انتباهها شخصية مألوفة.
“… حقًا؟” ضحك ديكولين وهو يتذكر كيف تصرف في بيرشت.
“… الأستاذ المساعد ألين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأوضح عندما أمالت رأسها في ارتباك.
“ايفرين. أرى أنك ارتديت حذائك مرة أخرى.»
دفعت نفسها عن غير قصد إلى حافة الهاوية، وبقيت ساكنة. لا ينبغي لها أن تظهر أي تغييرات جسدية.
جلست سيلفيا في مقعدها، وبدا أن خديها الكبيرين يمتلئان بالضحك.
توجهت إيفرين على الفور إلى الغرفة المخصصة لهم وفقًا لتعليمات الموظفين، وتفاجأت بمدى اتساع مكان إقامتهم.
“أوه ~؟ نعم، حسنًا~ هل كان الأمر ممتعًا~؟ لقد تظاهرت بالخداع عمدا لأجعلك تشعرين بالسعادة. تبدين مكتئبة هذه الأيام، كما تعلمين…”
“سيلفيا فعلت هذا.”
حاولت إيفرين الحفاظ على كبريائها وهي تجلس على مقعدها المخصص لها أيضًا، والذي كان بجوار سيلفيا.
—البروفيسور ديكولين هو الشخص الأكثر تأثيرًا في القارة هذه الأيام. إنه ليس مثل النبلاء العاديين الذين تتعامل معهم.
-الرجاء ربط أحزمة الأمان. سوف يفادر المنطاد 305D الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانها سماع ضحكات الأرستقراطيين النبيلة وهي تملأ المطعم.
فعلت كما أمر الصوت. سخرت منها سيلفيا، التي كانت تنتبه جيدًا لإيماءاتها.
قدم لهم النادل المقبلات بعد فترة وجيزة.
“أعتقد أنك تعرفين كيفية ارتداء حزام الأمان علي الاقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهه. إذن هذه هي الألوان الأساسية الثلاثة؟ إنها تتمتع بموهبة إبداعية حقيقية.”
“هامبف. كما قلت، لقد فعلت ذلك عمدا لتحسين مزاجك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه تم هجرتها مؤخرًا، ستحتاج سيلفيا إلى بعض الوقت بمفردها.
وووووو-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها هادئا، ولكن قلبها كان ينبض.
ارتفع المنطاد.
للحظة، تركز اهتمام المطعم عليهم. ومع ذلك، فإنها ابتلعت الصعداء.
“قرف!”
لقد انحني بكل سرور لمرافقيه.
“ماذا تفعلين؟”
تقطر.
أمسكت إيفرين بشكل غريزي بكتف سيلفيا، التي بذلت قصارى جهدها لعدم لكمها في وجهها .
حاولت إيفرين الحفاظ على كبريائها وهي تجلس على مقعدها المخصص لها أيضًا، والذي كان بجوار سيلفيا.
وونغ—
حول عملاء المطعم النبلاء تركيزهم إلى تناول الطعام مرة أخرى.
“واا، واا.”
“لقد أتيت.”
كلما اهتزت الطائرة، زادت قوة قبضتها عليها، فدفعتها سيلفيا بقوة أكبر بعيدًا عنها.
“كفي. فقط أحضر حساءًا آخر!
“اتركيني.”
“لقد التقينا في بيرشت من قبل وتناولنا الطعام في أحد المطاعم هناك.”
“واهاها، إنها تطفو. إنها تطفو، يا هاهوهو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تشغيل الموسيقى الكلاسيكية التي هدأت أذهان الجميع في الخلفية بينما واصلوا تناول وجباتهم في أجواء المؤسسة الأنيقة.
“هل أنت غبية. قلت لك أن تتركيني “.
نظرًا لأن صفيان كانت متراجعة، فقد كانت هناك العشرات من المهام التي توفر فرصًا لاستكشاف الماضي. من بينها، كان هذا الحدث مهمًا للغاية، ولكن من المدهش أنه لا حاجة إلى التعامل معه بشكل عاجل في الوقت الحالي.
تشبثت إيفرين بجسدها أكثر بدلاً من ذلك، مع التفاف ذراعيها الآن حول خصرها بإحكام وضغط جبهتها على ساعدها.
الفصل 86: مستقبل كل واحد (2)
“لا تتشبث بي أيتها الحمقاء.”
◆ لا يمكن تحميل جزيرة ثروة الساحر اي مسؤولية عن أي إصابات تحدث أثناء الاختبار.
“انتظر، دوار الهواء. أشعر بدوار الهواء.”
وكما قلت من قبل، إذا ماتت، فستكون [ نهاية اللعبة]. وكانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها النظام.
“آه… آه. ما خطبي؟ هل لدي حساسية؟
بعد كل شيء، استجابت دماءهم لتأثير تنقية روتايلي.
“لا يوجد شيء اسمه حساسية المنطاد، أيتها الغبية. أوه لا. لا تتقيأ. قاومي. إذا تقيأت، سأقتلك… آااه”.
– ضع في اعتبارك أن اليوم اجتماع مهم.
…لقد وصلوا إلى جزيرة التدريب ليلاً، الذي منع إيفرين وسيلفيا من النظر حولهم حيث كان الظلام بالفعل في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على ما يرام.”
“المبتدأ سيلفيا وإيفيرين. أنتم الإثنان في الغرفة 503. سيبدأ امتحانكم خلال 48 ساعة. من فضلك لا تتردد في الراحة حتى ذلك الحين. ومع ذلك، قبل ذلك، يجب عليك أولاً أن تعطي هذه الوثيقة ختمك وتضعها في [فم غورو] خارج الباب.
نقر-
توجهت إيفرين على الفور إلى الغرفة المخصصة لهم وفقًا لتعليمات الموظفين، وتفاجأت بمدى اتساع مكان إقامتهم.
“لا داعي للقلق بشأن رأيي في مجرد معسكر اعتقال. لا تتردد في القيام بما يجب القيام به.” قالت وهي تشعر بألم ثاقب يغلف قلبها. أصبحت شفتيها جافة عندما فكرت في موت عشيرتها في هذا المكان.
اعتقدت أنه سيكون مثل سكن جامعي، لكنه كان أكبر من ذلك بكثير.
“… حسنا.”
“… هذا أفضل من منزلي.”
“سأترك لكم أن تقررو. فأنتم ضيوفي.”
كان فيه سريرين ومكاتب وثلاجات. كان هناك أيضًا حمامان وأريكة واحدة.
بدت المرأة مثل آلن، لكن كان لديها صدر مثير، على عكس الأستاذ المساعد. حتى مع ارتداء الرداء، كانوا يتمايلون بشكل ملحوظ.
كل شيء كان متماثلا.
ضاقت عيناها على سيلفيا التي كانت تنظر إلى حذائها في صمت.
سارت إيفرين بهدوء نحو النافذة ونظرت إلى الخارج.
“أرى.” أومأت برأسها، والتقطت ملعقتها، وغمرتها في حساءها، ثم غرفتها ببطء،
“واه… هناك منحدر أمامنا مباشرة. أستطيع حتى أن أرى الغيوم.”
◆ المشرفون: روبال، وميميك، وريلين، وديكولين، وإيهلم، وكرانسيا، و13 آخرون.
غرر-!
“أوه، فهمت ~ شكرا لك. لقد بدأت أشعر بالجوع للتو.” “هاها. حسنًا، أراك غدًا!»
تردد صوت هدير مفاجئ بسبب سحر سيلفيا، الذي بنى جدارًا في منتصف غرفتهم الكبيرة، وقسمها إلى مساحتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. سأفعل ذلك.”
“… يا إلهي.”
“على ما يرام.”
اعتقدت إيفرين أن الأمر سخيف، لكنها سرعان ما فهمت.
لكن سيلفيا أمسكت بغطاء رداءها قبل أن تتمكن من ذلك.
نظرًا لأنه تم هجرتها مؤخرًا، ستحتاج سيلفيا إلى بعض الوقت بمفردها.
بإعجاب، نظر حول المسكن الذي قسمته سيلفيا بشكل مثالي إلى نصفين وقامت بتركيب باب فيه.
“على ما يرام.”
“اليوم أول مرة اسمع أنك تكرهين الفطر.”
مع التركيز على تفريغ أغراضها، قامت بتخزين الروهوك الخاص بها في الثلاجة وطعام الطوارئ الخاص بها، والذي يتضمن ألواح الشوكولاتة، في الجيب الداخلي لردائها.
سلمها حاويات أسطوانية.
وبعد ذلك، نظرت إلى المستندات التي سلمها لها طاقم الاختبار.
“انتظر، دوار الهواء. أشعر بدوار الهواء.”
───[تأكيد اختبار ترويج سولدا]───
أومأت برأسها وهي تتذكر ذلك اليوم.
◆ مدير الامتحان: روز ريو، جيندالف، أدريان.
“شكرًا لك.”
◆ المشرفون: روبال، وميميك، وريلين، وديكولين، وإيهلم، وكرانسيا، و13 آخرون.
“هل علينا أن نعتني بالأمر بأنفسنا؟”
◆ ضابط الأمن: ديكولين.
“… من الصعب حقًا التقرب منها. إنها مثل القطة الضالة.”
◆ يمكن شراء مقاطع الفيديو والتقارير المسجلة أثناء إجراء الاختبار بواسطة العديد من الأبراج السحرية وجزيرة ثروة الساحر والعائلات في القارة. سيتم استخدام هذا كمورد استكشافي.
◆ المشرفون: روبال، وميميك، وريلين، وديكولين، وإيهلم، وكرانسيا، و13 آخرون.
◆ لا يمكن تحميل جزيرة ثروة الساحر اي مسؤولية عن أي إصابات تحدث أثناء الاختبار.
قدم لهم النادل المقبلات بعد فترة وجيزة.
◆ بصمتك: [ ]
نظرًا لأن صفيان كانت متراجعة، فقد كانت هناك العشرات من المهام التي توفر فرصًا لاستكشاف الماضي. من بينها، كان هذا الحدث مهمًا للغاية، ولكن من المدهش أنه لا حاجة إلى التعامل معه بشكل عاجل في الوقت الحالي.
“… إنهم لا يتحملون أي مسؤولية على الإطلاق.”
“إنها تشبهه.”
لقد أخافها ذلك قليلاً.
“إيفيرين… غرفتك غير عادية بعض الشيء. خاصتي مختلفة.”
دق دق-
“أنا بخير الآن.”
أذهلت إيفرين بحذر، “من هناك…؟”
“… بالتأكيد.”
– هذا أنا كاريكسل. لدي شيء لأعطيك.
“… ما رأيك، نائبة المدير بريمين؟” سأل بيتان بمكر.
“أوه ~”
شعرت بالغثيان مرة أخرى.
فتحت الباب، وجدت المغامر يبتسم بهدوء.
كان الشيطان المتواجد أمرًا طبيعيًا. بعد كل شيء، ان موتها يعني نهاية هذا العالم.
“إيفيرين… غرفتك غير عادية بعض الشيء. خاصتي مختلفة.”
عندما سمح لها ديكولين، نهضت بريمين، وسارت دون وعي إلى الحمام، وأمسكت بالحوض، ونظرت في المرآة.
“سيلفيا فعلت هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مصدر إزعاج إيفرين كانت على دراية به.
“أوهه. إذن هذه هي الألوان الأساسية الثلاثة؟ إنها تتمتع بموهبة إبداعية حقيقية.”
“… ماذا؟”
بإعجاب، نظر حول المسكن الذي قسمته سيلفيا بشكل مثالي إلى نصفين وقامت بتركيب باب فيه.
– لا يا نائب المدير! إذا قلت شيئًا خاطئًا، فليس أنت وحدك بل مكتب السلامة العامة بأكمله
“ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انحنت لهم عدة مرات وطلبت المغفرة. وضع ديكولين ملعقته ونظر إلى بريمين. ابتسم بيتان وهو يلفت نظره وأومأ برأسه.
“آه. أنا هنا لأعطيك هذه.”
“… بالتأكيد.”
سلمها حاويات أسطوانية.
“نعم. هذا بسبب الصدمة التي تعرضت لها من تناول فطر سام في الريف عندما كنت طفلة. لقد جئت من قرية فقيرة، بعد كل شيء.
وأوضح عندما أمالت رأسها في ارتباك.
“انتظر، دوار الهواء. أشعر بدوار الهواء.”
“تُسمى هذه المعكرونة في الكوب، وهي طعام شائع جدًا في الجنوب. فقط قم بإذابة مسحوقه عن طريق سكب الماء المغلي فوقه. من فضلك أعط واحدة لسيلفيا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ربما لم يحن الوقت المناسب بعد.”
“أوه، فهمت ~ شكرا لك. لقد بدأت أشعر بالجوع للتو.”
“هاها. حسنًا، أراك غدًا!»
دق دق-
عندما غادر، حدقت بهدوء في كوبي المعكرونة قبل أن تطرق باب سيلفيا.
لحسن الحظ، على الرغم من أن سيلفيا كانت هادئة، إلا أن المغامر كاريكسل كان واسع المعرفة وثرثارًا.
ضربة عنيفة-
وبينما كان جولانج يستدير بتعبير مرير، تمتمت جولي في شك، “هذا غريب. لماذا كان قبو القصر الإمبراطوري هكذا؟ ”
فتحت.
وبعد ذلك، نظرت إلى المستندات التي سلمها لها طاقم الاختبار.
“هاي. ان هذه هدية. خذيها.”
“اليوم أول مرة اسمع أنك تكرهين الفطر.”
رفضت سيلفيا دون أن تنظر حتى إلى ما بين يديها.
“… الأستاذ المساعد ألين؟”
“إلى أين تذهبين؟”
مضغت بريمين اللحم أمامها لأنها شككت في ديكولين.
“فم غورو.”
───[تأكيد اختبار ترويج سولدا]───
“صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن هنا.”
كما اخرجت إيفرين الوثائق.
نقر-
كان [فم غورو] في مدخل المهجع. لقد كان أسودًا قدر الإمكان وكانت له شفاه ضخمة.
“اتركيني.”
وضعت سيلفيا مجموعتها من الأوراق أولًا، تليها إيفرين.
مرة واحدة.
قضم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت إيفرين وسيلفيا وكاريكسيل إلى جزيرة ثروة الساحر، ووجدوا مشهدها الغامض مألوفًا إلى حد ما.
“هذا مضحك. إنها تمضغهم.”
“… يا إلهي.”
بصق [فم غورو] بلورتين بعد ان التهم وثائقهما، بلورة لكل منهما.
بناءً على كلمات السائق، نظرت بريمين من النافذة.
“ما هذا؟”
“أنا أعرف. سوف اغلق المكالمة.”
“كرة بلورية شخصية. يمكنك التواصل من خلاله، وفي الحالات الحرجة يرسل إشارة إلى كبير ضباط الأمن. وله العديد من الوظائف الأخرى، لذا يرجى الحرص على عدم فقدانها. وأوضح الساحر الذي يقف بجانب [فم غورو].
سقطت قطرات سائلة سميكة صفراء على الوعاء.
“أوه~ حسنًا. شكرًا لك.”
“… صحيح. سأضطر للذهاب أولا، ثم. ”
وضعتها إيفرين في جيبها بينما كانت سيلفيا تحدق في البلورة لبعض الوقت أولاً. ربما كان ذلك لأن كبير ضباط الأمن كان “ذلك الأستاذ”.
تناوبت عيون بريمين بين ديكولين وبيتان والمخيم.
ضحكت بحزن، ولاحظت شخصًا مألوفًا على الجانب الآخر من الردهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقيأت كل ما أكلته، ولم يبدو أن أيًا منهم قد هضم، ثم عادت للخارج.
اعتقدت في البداية أنه الأستاذ المساعد ألين لكنها أدركت خلاف ذلك بعد الفحص الدقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واهاها، إنها تطفو. إنها تطفو، يا هاهوهو…”
“إنها تشبهه.”
كان فيه سريرين ومكاتب وثلاجات. كان هناك أيضًا حمامان وأريكة واحدة.
بدت المرأة مثل آلن، لكن كان لديها صدر مثير، على عكس الأستاذ المساعد. حتى مع ارتداء الرداء، كانوا يتمايلون بشكل ملحوظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واه… هناك منحدر أمامنا مباشرة. أستطيع حتى أن أرى الغيوم.”
كان هذا مصدر إزعاج إيفرين كانت على دراية به.
“من فضلك قدم لنا ثلاثة أنواع من حساء روتايلي كمقبلات.”
إن كون ملابسها دائمًا أكبر قليلاً من حجمها الفعلي لم يكن من قبيل الصدفة. لم تفعل ذلك فقط لتجنب نظرات الآخرين، ولكن ارتداء الملابس المناسبة جلب لها أيضًا عدم الراحة لأنها كانت ضيقة جدًا على صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ربما لم يحن الوقت المناسب بعد.”
“أوه. هل تعرفين شيئًا عن هذا الطعام المسمى كوب المعكرونة…؟” سألت، ولكن سيلفيا قد اختفت بالفعل.
– لا تقل أي شيء قد يسيء إلى الأستاذ. كن حذرا مع كلماتك.
“… من الصعب حقًا التقرب منها. إنها مثل القطة الضالة.”
لقد خفض بصره بشكل غير مباشر وأومأ برأسه بمجرد أن بزغت عيناه عليها.
أخذت نفسًا عميقًا وعادت إيفرين إلى غرفتها.
“أوه ~”
مقاطعة يوكلين، في الصباح الباكر.
“اتركيني.”
– ضع في اعتبارك أن اليوم اجتماع مهم.
وبينما كان جولانج يستدير بتعبير مرير، تمتمت جولي في شك، “هذا غريب. لماذا كان قبو القصر الإمبراطوري هكذا؟ ”
“سافعل.”
“كرة بلورية شخصية. يمكنك التواصل من خلاله، وفي الحالات الحرجة يرسل إشارة إلى كبير ضباط الأمن. وله العديد من الوظائف الأخرى، لذا يرجى الحرص على عدم فقدانها. وأوضح الساحر الذي يقف بجانب [فم غورو].
ردت ليليا بريمين، نائبة مدير مكتب السلامة العامة، على كرة المدير البلورية بتكاسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة، لقد أزعجه سلوك بيتان المتطفل.
– لا تقل أي شيء قد يسيء إلى الأستاذ. كن حذرا مع كلماتك.
◆ المشرفون: روبال، وميميك، وريلين، وديكولين، وإيهلم، وكرانسيا، و13 آخرون.
“على ما يرام.”
“أوه. هل تعرفين شيئًا عن هذا الطعام المسمى كوب المعكرونة…؟” سألت، ولكن سيلفيا قد اختفت بالفعل.
—البروفيسور ديكولين هو الشخص الأكثر تأثيرًا في القارة هذه الأيام. إنه ليس مثل النبلاء العاديين الذين تتعامل معهم.
“لا يوجد شيء اسمه حساسية المنطاد، أيتها الغبية. أوه لا. لا تتقيأ. قاومي. إذا تقيأت، سأقتلك… آااه”.
“أنا أعرف. سوف اغلق المكالمة.”
كل شيء كان متماثلا.
– لا يا نائب المدير! إذا قلت شيئًا خاطئًا، فليس أنت وحدك بل مكتب السلامة العامة بأكمله
هل كان القدوم إلى هذا المطعم بمثابة اختبار؟
نقر-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح.”
أقفلت الخط.
“ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
وكما قالت المديرة، فإن اجتماع اليوم قد يكون صعباً للغاية.
“دعينا نذهب.”
كان الموضوع الذي سيتم مناقشته هو قمع الدم الشيطاني، وكان الموقع هو معسكر اعتقال روهالاك. في الأساس، كان هذا اجتماعًا دعا إليه ديكولين تحت ستار تدقيق المعسكر.
“حسنا.”
“همم.”
“… صحيح. إنه مكان لطيف.” أجاب ديكولين بهدوء ونزل من برج المراقبة. ثم خاطبها.
لقد أخفت تمامًا هويتها الشيطانية، ولكن على الرغم من ذلك، لا تزال لا تستطيع إلا أن تشعر بالتوتر في كل مرة تقابله.
“نعم. هذا بسبب الصدمة التي تعرضت لها من تناول فطر سام في الريف عندما كنت طفلة. لقد جئت من قرية فقيرة، بعد كل شيء.
“نحن هناك تقريبا؟”
ارتدت حذائها مرة أخرى وركضت حتى لفت انتباهها شخصية مألوفة.
“نعم. هذه هي وجهتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لم نتناول وجبات الطعام معًا كثيرا حتى الآن.”
بناءً على كلمات السائق، نظرت بريمين من النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆ مدير الامتحان: روز ريو، جيندالف، أدريان.
[معسكر اعتقال روهالاك]
—البروفيسور ديكولين هو الشخص الأكثر تأثيرًا في القارة هذه الأيام. إنه ليس مثل النبلاء العاديين الذين تتعامل معهم.
وفي وسط هذه الأراضي القاحلة المقفرة، وجدوا بنية تحتية لا تزال قيد الإنشاء. وهي تحدق في ذلك، لوت بريمين شفتيها بسخرية.
“… إنهم لا يتحملون أي مسؤولية على الإطلاق.”
“نحن هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“حسنا.”
“… ما رأيك، نائبة المدير بريمين؟” سأل بيتان بمكر.
بمجرد خروجها من السيارة، نظرت حولها بحثًا عن ديكولين.
“أوه. هل تعرفين شيئًا عن هذا الطعام المسمى كوب المعكرونة…؟” سألت، ولكن سيلفيا قد اختفت بالفعل.
“إنه هنالك.”
لكن سيلفيا أمسكت بغطاء رداءها قبل أن تتمكن من ذلك.
في تلك اللحظة، اقتربت جولي الفارسة البيضاء وأرشدتها إلى برج مراقبة مرتفع، في قمته ديكولين المطل على المعسكر. حتى في هذه المساحة القاحلة والحارة، كان لا يزال يرتدي بدلة.
“نعم. هذا بسبب الصدمة التي تعرضت لها من تناول فطر سام في الريف عندما كنت طفلة. لقد جئت من قرية فقيرة، بعد كل شيء.
… وبغض النظر عن ذلك، فقد قتل سبعة أشخاص في ليلة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. سأفعل ذلك.”
شعرت بريمين بالغضب يغلي داخلها، لكنها ما زالت تقترب منه بهدوء.
كان يطلق عليه عبقري التفسير السحري.
“أستاذ.”
”كان الطعام آنذاك شريحة لحم مع الفطر.“
لقد خفض بصره بشكل غير مباشر وأومأ برأسه بمجرد أن بزغت عيناه عليها.
– لا يا نائب المدير! إذا قلت شيئًا خاطئًا، فليس أنت وحدك بل مكتب السلامة العامة بأكمله
“لقد أتيت.”
وضعت سيلفيا مجموعتها من الأوراق أولًا، تليها إيفرين.
“نعم. لدينا ضيف آخر. “يبدو أنك لم تدعوه.”
بمجرد خروجها من السيارة، نظرت حولها بحثًا عن ديكولين.
أشارت بريمين خلفها، حيث اقترب منهم الساحر الذي نزل للتو من السيارة.
“همم.”
“آه يا أستاذ!”
وسرعان ما ضحك راكب آخر، ولاحظ قدميها. عندما وجدت رد الفعل هذا غريبًا، نظرت حولها.
ابتسم الرجل ممتلئ الجسم والعضلي بشكل مشرق وهو ينظر إلى ديكولين.
“ماذا أكلت يومها ؟”
“هذا أنا، بيتان!”
“يا للعجب…”
على الرغم من كونه أحد الأشخاص الذين تشاجروا معه خلال مؤتمر بيرشت، إلا أنه منحه ابتسامة مشرقة اليوم.
“… بالتأكيد.”
“بيتان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر، بعد الانتهاء من شريحة اللحم بطريقة أو بأخرى، سألت بريمين بحذر: “لقد كانت تلك وجبة ممتازة. هل يمكنني أن أترك مقعدي للحظة؟”
“نعم. كان لدينا سوء فهم كبير في المرة الماضية. لم أدرك حتى نواياك! ”
نظر بيتان حول معسكر اعتقال روهالاك بتعبير راضٍ.
“هاي! ماذا تفعلين؟!”
“لذلك جئت إلى هنا للاعتذار شخصيا. على أية حال، هذا مكان جميل حقا. انه شيء مذهل.”
“كما هو متوقع. لنذهب معا. أخطط للبقاء هناك لفترة من الوقت حتى لا افوت فرصة رؤية السحرة وهم ينموون…”
ماذا بحق الجحيم كان يقول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهه. إذن هذه هي الألوان الأساسية الثلاثة؟ إنها تتمتع بموهبة إبداعية حقيقية.”
بالنظر إليهم، لم تستطع إلا أن تظهر العداء.
بدت المرأة مثل آلن، لكن كان لديها صدر مثير، على عكس الأستاذ المساعد. حتى مع ارتداء الرداء، كانوا يتمايلون بشكل ملحوظ.
“… صحيح. إنه مكان لطيف.” أجاب ديكولين بهدوء ونزل من برج المراقبة. ثم خاطبها.
لكن لم تظهر أي علامات تشير إلى ذلك، فدخلت السيارة.
“نائبة المدير بريمين. سمعت أن مكتب السلامة العامة يجري عمليات تدقيق للمعسكرات، فما رأيك؟ لم أضيع دعم المركز، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقاطعة يوكلين، في الصباح الباكر.
تناوبت عيون بريمين بين ديكولين وبيتان والمخيم.
… كان الجميع يرتدون الأحذية.
“لا داعي للقلق بشأن رأيي في مجرد معسكر اعتقال. لا تتردد في القيام بما يجب القيام به.” قالت وهي تشعر بألم ثاقب يغلف قلبها. أصبحت شفتيها جافة عندما فكرت في موت عشيرتها في هذا المكان.
ضاقت عيناها على سيلفيا التي كانت تنظر إلى حذائها في صمت.
“بالطبع! لا يوجد قدر من الامتنان أو الثناء يكفي لفكرتك الرائعة! أستاذ، إذا كنت بحاجة إلى القوى العاملة لبيوراد، من فضلك اسمح لي أن أعرف. أنا، بيتان، جنبًا إلى جنب مع عائلتي، سنكون دائمًا بجانب عائلة يوكلاينز.
بعد ذلك مباشرة…
“… حقًا؟” ضحك ديكولين وهو يتذكر كيف تصرف في بيرشت.
وبعد ذلك، نظرت إلى المستندات التي سلمها لها طاقم الاختبار.
“حسنًا، إذا لم يكن هناك ما يمكن قوله هنا، فلا داعي للبقاء هنا لفترة أطول. دعنا نذهب إلى أحد مطاعم هادكين.
وسرعان ما ضحك راكب آخر، ولاحظ قدميها. عندما وجدت رد الفعل هذا غريبًا، نظرت حولها.
“على ما يرام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيناها لكنني لم أهتم بها. لا ينبغي لها أن تعرف أبدًا ما الذي يكمن في هذا المكان.
“… بالتأكيد.”
غادرنا القصر الإمبراطوري معًا.
على عكس بيتان النشط، كانت بريمين مترددة .
نظر ديكولين إليه.
قادهم ديكولين إلى [ضوء و ملح]، أشهر مطعم في هاديكاين على الرغم من وجود مطاعم “ثلاث نجوم” كثيرة فيه.
اعتقدت إيفرين أن الأمر سخيف، لكنها سرعان ما فهمت.
“أنا الشخص الذي يجب أن يدعوك يا أستاذ. إذا قمت بزيارة بوراد، فسوف سأردها بكرامة.
“انه لا يزال فطر روتايلي، نائبة المدير. انه أغلى من الذهب. فهو ليس مفيدًا لصحتك فحسب، بل إن مذاقه رائع أيضًا. قد يعالج حتى الصدمة الخاصة بك.
نظرت بريمين إلى رؤساء العائلة بالتناوب.
أخذت نفسًا عميقًا وعادت إيفرين إلى غرفتها.
كلاهما كانا من الجحيم.
“أوه. هل تعرفين شيئًا عن هذا الطعام المسمى كوب المعكرونة…؟” سألت، ولكن سيلفيا قد اختفت بالفعل.
“شكرًا لك على نعمتك لنا وتشريفنا بحضورك يا سيدي.”
“سيلفيا فعلت هذا.”
سلم مدير المطعم ديكولين قائمة.
“بيتان؟”
“سأترك لكم أن تقررو. فأنتم ضيوفي.”
وفي وسط هذه الأراضي القاحلة المقفرة، وجدوا بنية تحتية لا تزال قيد الإنشاء. وهي تحدق في ذلك، لوت بريمين شفتيها بسخرية.
لقد انحني بكل سرور لمرافقيه.
وفي وسط هذه الأراضي القاحلة المقفرة، وجدوا بنية تحتية لا تزال قيد الإنشاء. وهي تحدق في ذلك، لوت بريمين شفتيها بسخرية.
كانت بريمين تفكر في تناول شريحة لحم، لكن بيتان ضحك كما لو أنه لاحظ شيئًا فاتها تمامًا.
“قرف!”
“ها ها ها ها. أرى. على ما يرام. كما هو متوقع منك يا أستاذ. بريمين؟”
“أوه~ حسنًا. شكرًا لك.”
“تفضل.”
لقد أخفت تمامًا هويتها الشيطانية، ولكن على الرغم من ذلك، لا تزال لا تستطيع إلا أن تشعر بالتوتر في كل مرة تقابله.
“من فضلك قدم لنا ثلاثة أنواع من حساء روتايلي كمقبلات.”
كما اخرجت إيفرين الوثائق.
ارتجفت أطراف أصابع بريمين قليلاً.
“… صحيح. سأضطر للذهاب أولا، ثم. ”
كان روتيللي فطرًا مشهورًا بتنقية الطاقة الشيطانية.
نظر ديكولين إليه.
وباعتباره مكونًا نادرًا عالي الجودة، لم يتم استخدامه في الوصفات فحسب، بل أيضًا كترياق. لن تموت إذا أكلتها، لكنها ستكشف عن هويتها الحقيقية بسبب ردود الفعل الخارجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأس البيورد ذيله لرئيس يوكاين دون توقف. كان جسده ثابتا، ولكن طوله كان مثل قزم. ومن ثم، عندما كان يتحدث مع الأستاذ طويل القامة والمنحوت، بدا وكأنه دوبيرمان قصير يتصرف بشكل لطيف مع الإنسان.
بعد كل شيء، استجابت دماءهم لتأثير تنقية روتايلي.
ربتت يده القفازية على كتفها عدة مرات، لتهنئتها على ما يبدو.
“… ما رأيك، نائبة المدير بريمين؟” سأل بيتان بمكر.
“لا.”
أومأت برأسها وبقي وجهها خاليًا من التعبير.
“واا-! يا! ما هي مشكلتك؟”
“الفطر، لسوء الحظ، هو أحد أكثر الأشياء التي لا أحبها، ولكن… بما أنه فطر روتايلي، وهو فطر عالي الجودة، يجب أن أكون قادرًا على تناوله. كما أنه يفيد صحة الفرد، أليس كذلك؟ ”
“بيتان؟”
كان صوتها هادئا، ولكن قلبها كان ينبض.
لكن…
“صحيح. انه جيد جدا.”
اعتقدت في البداية أنه الأستاذ المساعد ألين لكنها أدركت خلاف ذلك بعد الفحص الدقيق.
ابتسم بيتان، وظل ديكولين صامتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز كتفيه، وصحح نفسه.
هل كان القدوم إلى هذا المطعم بمثابة اختبار؟
فعلت كما أمر الصوت. سخرت منها سيلفيا، التي كانت تنتبه جيدًا لإيماءاتها.
دفعت نفسها عن غير قصد إلى حافة الهاوية، وبقيت ساكنة. لا ينبغي لها أن تظهر أي تغييرات جسدية.
أزعجها رد فعل ديكولين الخفي. سعلت وهي تتجه نحوه.
”حساء روتيلي مع فاسيلي.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتها إيفرين في جيبها بينما كانت سيلفيا تحدق في البلورة لبعض الوقت أولاً. ربما كان ذلك لأن كبير ضباط الأمن كان “ذلك الأستاذ”.
“شكرًا لك.”
“أوه ~”
قدم لهم النادل المقبلات بعد فترة وجيزة.
أذهلت إيفرين بحذر، “من هناك…؟”
وكانت تأمل ألا يعود.
“بيتان؟”
التقط بيتان ملعقته بمجرد وضع أحد الأطباق أمامه. فعل ديكولين الشيء نفسه بينما شربت بريمين كوبًا من الماء أولاً.
“نعم. هذا بسبب الصدمة التي تعرضت لها من تناول فطر سام في الريف عندما كنت طفلة. لقد جئت من قرية فقيرة، بعد كل شيء.
سألها الأستاذ وهو يراقبها: “هل تكرهين الفطر إلى هذه الدرجة؟”
“سيلفيا فعلت هذا.”
“نعم. هذا بسبب الصدمة التي تعرضت لها من تناول فطر سام في الريف عندما كنت طفلة. لقد جئت من قرية فقيرة، بعد كل شيء.
أزعجها رد فعل ديكولين الخفي. سعلت وهي تتجه نحوه.
تدخل بيتان.
“… هذا أفضل من منزلي.”
“انه لا يزال فطر روتايلي، نائبة المدير. انه أغلى من الذهب. فهو ليس مفيدًا لصحتك فحسب، بل إن مذاقه رائع أيضًا. قد يعالج حتى الصدمة الخاصة بك.
أخذت نفسًا عميقًا وعادت إيفرين إلى غرفتها.
“أرى.” أومأت برأسها، والتقطت ملعقتها، وغمرتها في حساءها، ثم غرفتها ببطء،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هذا أنا كاريكسل. لدي شيء لأعطيك.
في تلك اللحظة، شعرت بريمين أن الوقت يمتد إلى ما لا نهاية.
لحسن الحظ، على الرغم من أن سيلفيا كانت هادئة، إلا أن المغامر كاريكسل كان واسع المعرفة وثرثارًا.
تقطر.
صعدت إيفرين الدرجات برشاقة مثل النبلاء، ثم خلعت حذائها قبل ركوب المنطاد. ثم نظرت حولها بحثًا عن خزانة للأحذية.
تقطر.
“تقصد… سيدي يوكلين، هل تعرف ماذا يوجد هناك؟”
تقطر.
“أنا أمزح. كيف أستطيع أن أتذكر… شيئاً أكلته منذ زمن طويل؟”
سقطت قطرات سائلة سميكة صفراء على الوعاء.
توجهت إيفرين على الفور إلى الغرفة المخصصة لهم وفقًا لتعليمات الموظفين، وتفاجأت بمدى اتساع مكان إقامتهم.
كان بإمكانها سماع ضحكات الأرستقراطيين النبيلة وهي تملأ المطعم.
شعرت بنظرته كما لو كانت تخترق جلدها.
والأكثر من ذلك، كانت تسمع نبض قلبها وهي تحافظ بشدة على وجهها المستقيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل… هل أدخل فقط؟ أم يجب علي أن أفعل شيئًا مسبقًا؟ ”
… بمجرد أن اقتربت إحدى الموظفات من طاولتهم، قامت بريمين بسحبها إلى الأسفل باستخدام [التحريك النفسي].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وباعتباره مكونًا نادرًا عالي الجودة، لم يتم استخدامه في الوصفات فحسب، بل أيضًا كترياق. لن تموت إذا أكلتها، لكنها ستكشف عن هويتها الحقيقية بسبب ردود الفعل الخارجية.
“أههه!”
كل شيء كان متماثلا.
، أمسك الموظف بمفرش مائدة طاولتهم. وهي تسقط
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأوضح عندما أمالت رأسها في ارتباك.
رنة—!
”كان الطعام آنذاك شريحة لحم مع الفطر.“
سقط وعاء حساء بريمين على الأرض وتحطم إلى قطع.
“إنه هنالك.”
للحظة، تركز اهتمام المطعم عليهم. ومع ذلك، فإنها ابتلعت الصعداء.
غسلت وجهها بالماء البارد، وسرعان ما قررت ترك الماء جاريًا ووضع وجهها تحت الصنبور.
“هاي! ماذا تفعلين؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيناها لكنني لم أهتم بها. لا ينبغي لها أن تعرف أبدًا ما الذي يكمن في هذا المكان.
“آسفة آسفة! أنا آسفة!”
“على ما يرام.”
لقد انحنت لهم عدة مرات وطلبت المغفرة.
وضع ديكولين ملعقته ونظر إلى بريمين. ابتسم بيتان وهو يلفت نظره وأومأ برأسه.
ماذا بحق الجحيم كان يقول؟
“كفي. فقط أحضر حساءًا آخر!
… كان الجميع يرتدون الأحذية.
“نعم نعم. أنا أعتذر. سأدفع ثمن هذا-”
… كان الجميع يرتدون الأحذية.
“لا.”
“هاي! ماذا تفعلين؟!”
رفع الأستاذ يده وأوقفها.
“ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
وأضاف بيتان، الذي أساء فهم نيته، “صحيح. انسَ السداد، لذا أحضر حساءًا آخر —»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كونه أحد الأشخاص الذين تشاجروا معه خلال مؤتمر بيرشت، إلا أنه منحه ابتسامة مشرقة اليوم.
“لا بأس.”
“كما هو متوقع. لنذهب معا. أخطط للبقاء هناك لفترة من الوقت حتى لا افوت فرصة رؤية السحرة وهم ينموون…”
“… ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها ها ها. أرى. على ما يرام. كما هو متوقع منك يا أستاذ. بريمين؟”
“لا تفعل أي شيء عديم الفائدة.”
شعرت بريمين بالغضب يغلي داخلها، لكنها ما زالت تقترب منه بهدوء.
نظر ديكولين إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعنى آخر، كان «ماضي صفيان» ينتظرنا خلف هذا الباب، وكانت المرآة ممرًا إليه.
في الحقيقة، لقد أزعجه سلوك بيتان المتطفل.
“لذلك جئت إلى هنا للاعتذار شخصيا. على أية حال، هذا مكان جميل حقا. انه شيء مذهل.”
“نائب المدير بريمين هي ضيفي.”
…لقد وصلوا إلى جزيرة التدريب ليلاً، الذي منع إيفرين وسيلفيا من النظر حولهم حيث كان الظلام بالفعل في الخارج.
“آه… بالطبع.”
سلم مدير المطعم ديكولين قائمة.
بدا بيتان متشككًا، لكنه لم يقل المزيد. ربتط بريمين علي صدرها بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقصدين حذائي؟ لقد كنت اعلم ذلك. هل تعتقدينني غبية؟”
حول عملاء المطعم النبلاء تركيزهم إلى تناول الطعام مرة أخرى.
لكن…
تم تشغيل الموسيقى الكلاسيكية التي هدأت أذهان الجميع في الخلفية بينما واصلوا تناول وجباتهم في أجواء المؤسسة الأنيقة.
وافقنا على القدوم معه، وتوجهنا تحت الأرض عبر الممر الوحيد المؤدي إلى [مرآة الشيطان]، سبب ظلام هذا المكان.
وبعد المقبلات تم تقديم الطبق الرئيسي . قامت بريمين بتقطيع شريحة لحم الثوم، وتناول ديكولين وبيتان سمكة بارانيمان الفاخرة المطهية.
“آه… بالطبع.”
“أوه، بأي حال من الأحوال، هل ستذهب إلى جزيرة التدريب قريبًا؟”
“هل تتذكرين يا بريمين؟”
“نعم.”
في تلك اللحظة، اقتربت جولي الفارسة البيضاء وأرشدتها إلى برج مراقبة مرتفع، في قمته ديكولين المطل على المعسكر. حتى في هذه المساحة القاحلة والحارة، كان لا يزال يرتدي بدلة.
“كما هو متوقع. لنذهب معا. أخطط للبقاء هناك لفترة من الوقت حتى لا افوت فرصة رؤية السحرة وهم ينموون…”
-الرجاء ربط أحزمة الأمان. سوف يفادر المنطاد 305D الآن.
هز رأس البيورد ذيله لرئيس يوكاين دون توقف. كان جسده ثابتا، ولكن طوله كان مثل قزم. ومن ثم، عندما كان يتحدث مع الأستاذ طويل القامة والمنحوت، بدا وكأنه دوبيرمان قصير يتصرف بشكل لطيف مع الإنسان.
—البروفيسور ديكولين هو الشخص الأكثر تأثيرًا في القارة هذه الأيام. إنه ليس مثل النبلاء العاديين الذين تتعامل معهم.
مضغت بريمين اللحم أمامها لأنها شككت في ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقصدين حذائي؟ لقد كنت اعلم ذلك. هل تعتقدينني غبية؟”
كان يطلق عليه عبقري التفسير السحري.
“لا يوجد شيء اسمه حساسية المنطاد، أيتها الغبية. أوه لا. لا تتقيأ. قاومي. إذا تقيأت، سأقتلك… آااه”.
هل كان من الممكن له حتى ألا يلاحظ [التحريك النفسي]؟
فعلت كما أمر الصوت. سخرت منها سيلفيا، التي كانت تنتبه جيدًا لإيماءاتها.
… ظلت تفكر لبعض الوقت، وأصبحت غير متأكدة مما إذا كانت تأكل بأنفها أم بفمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… آه. ما خطبي؟ هل لدي حساسية؟
بغض النظر، بعد الانتهاء من شريحة اللحم بطريقة أو بأخرى، سألت بريمين بحذر: “لقد كانت تلك وجبة ممتازة. هل يمكنني أن أترك مقعدي للحظة؟”
“بيتان؟”
“خذ راحتك.”
“بفف.” دخلت ضحكة سيلفيا المزدرية أذنيها عندما مرت بجوارها وهي ترتدي حذائها، مما تسبب في احمرار خجل إيفرين.
عندما سمح لها ديكولين، نهضت بريمين، وسارت دون وعي إلى الحمام، وأمسكت بالحوض، ونظرت في المرآة.
أربع مرات.
“… أشعر بالمرض.” تمتمت. بعد أن أدركت حالة جسدها، توجهت إلى المرحاض ورفعت غطاءه.
“… حقًا؟” ضحك ديكولين وهو يتذكر كيف تصرف في بيرشت.
بعد ذلك مباشرة…
“آه. أنا هنا لأعطيك هذه.”
تقيأت كل ما أكلته، ولم يبدو أن أيًا منهم قد هضم، ثم عادت للخارج.
ضاقت عيناها على سيلفيا التي كانت تنظر إلى حذائها في صمت.
“نائبة المدير.”
كان روتيللي فطرًا مشهورًا بتنقية الطاقة الشيطانية.
… كان ديكولين أمام الحمام مباشرة.
سلم مدير المطعم ديكولين قائمة.
شعرت بالغثيان مرة أخرى.
“آه يا أستاذ!”
فسألها بلا مبالاة: هل تقيأت؟
“… صحيح. سأضطر للذهاب أولا، ثم. ”
“نعم. أعتقد أن العشاء أزعج معدتي. هل انتهيت من وجبتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“لقد انتهينا أنا وبيتان، لكن جولي لا تزال تأكل.”
“هذا أنا، بيتان!”
“… صحيح. سأضطر للذهاب أولا، ثم. ”
تردد صوت هدير مفاجئ بسبب سحر سيلفيا، الذي بنى جدارًا في منتصف غرفتهم الكبيرة، وقسمها إلى مساحتين.
حاولت بريمين المرور بجانبه، لكن كلماته التالية أوقفتها.
ابتسم بيتان، وظل ديكولين صامتا.
“اليوم أول مرة اسمع أنك تكرهين الفطر.”
“أرى.” أومأت برأسها، والتقطت ملعقتها، وغمرتها في حساءها، ثم غرفتها ببطء،
“حسنًا، لم نتناول وجبات الطعام معًا كثيرا حتى الآن.”
“لا يوجد شيء اسمه حساسية المنطاد، أيتها الغبية. أوه لا. لا تتقيأ. قاومي. إذا تقيأت، سأقتلك… آااه”.
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هذا أنا كاريكسل. لدي شيء لأعطيك.
أزعجها رد فعل ديكولين الخفي. سعلت وهي تتجه نحوه.
والأكثر من ذلك، كانت تسمع نبض قلبها وهي تحافظ بشدة على وجهها المستقيم.
شعرت بنظرته كما لو كانت تخترق جلدها.
بعد رفع غطاء المرحاض مرة أخرى..
“هل تتذكرين يا بريمين؟”
بعد ذلك مباشرة…
“ماذا؟”
بإعجاب، نظر حول المسكن الذي قسمته سيلفيا بشكل مثالي إلى نصفين وقامت بتركيب باب فيه.
“لقد التقينا في بيرشت من قبل وتناولنا الطعام في أحد المطاعم هناك.”
شعرت بنظرته كما لو كانت تخترق جلدها.
أومأت برأسها وهي تتذكر ذلك اليوم.
قادهم ديكولين إلى [ضوء و ملح]، أشهر مطعم في هاديكاين على الرغم من وجود مطاعم “ثلاث نجوم” كثيرة فيه.
ما أربكها هو سبب طرحها للأمر فجأة.
“واا، واا.”
”كان الطعام آنذاك شريحة لحم مع الفطر.“
توجهت إيفرين على الفور إلى الغرفة المخصصة لهم وفقًا لتعليمات الموظفين، وتفاجأت بمدى اتساع مكان إقامتهم.
تصلبت بريمين في مكانها .
“أوه ~”
كان يحدق بها، والصمت يتخلل عينيه الزرقاء الباردة . شعرت وكأن شبحاً كان ينظر إليها.
صعد الدرج العالي للمنصة أمامهم. تابعته بعينها وهي تحدق بهدوء في ظهره.
في مواجهة الشيطان، فكرت في الحياة والموت.
“لا تفعل أي شيء عديم الفائدة.”
كان رأسها يؤلمها، كما لو كان دماغها قد تحطم إلى أجزاء، وكان قلبها يتسارع بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
غادرنا القصر الإمبراطوري معًا.
… التوت شفاه ديكولين في ابتسامة.
“نعم. هذا بسبب الصدمة التي تعرضت لها من تناول فطر سام في الريف عندما كنت طفلة. لقد جئت من قرية فقيرة، بعد كل شيء.
هز كتفيه، وصحح نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… همم.”
“أنا أمزح. كيف أستطيع أن أتذكر… شيئاً أكلته منذ زمن طويل؟”
“لا لا. كل ما عليك فعله هو الصعود إلى الطائرة بهدوء، وكأنك تدخلين المنزل. سأذهب أولاً~”
ربتت يده القفازية على كتفها عدة مرات، لتهنئتها على ما يبدو.
ارتجفت أطراف أصابع بريمين قليلاً.
“لقد عملت بجد اليوم. أعتذر عن وقاحة بيتان.”
“انتظر، دوار الهواء. أشعر بدوار الهواء.”
“… لا تقلق بشأن هذا. كن حذرا في طريقك إلى المنزل. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح.”
خرجت جولي، التي أنهت وجبتها في الوقت المناسب، على عجل وغادرت المطعم مع ديكولين.
… التوت شفاه ديكولين في ابتسامة.
وقفت بريمين ساكنة للحظة، ثم سارت بضع خطوات في الردهة.
“… صحيح. سأضطر للذهاب أولا، ثم. ”
ومع ذلك، سرعان ما عادت إلى الحمام ببطء، متظاهرة أنه لم يحدث شيء.
“الفطر، لسوء الحظ، هو أحد أكثر الأشياء التي لا أحبها، ولكن… بما أنه فطر روتايلي، وهو فطر عالي الجودة، يجب أن أكون قادرًا على تناوله. كما أنه يفيد صحة الفرد، أليس كذلك؟ ”
بعد رفع غطاء المرحاض مرة أخرى..
بدا بيتان متشككًا، لكنه لم يقل المزيد. ربتط بريمين علي صدرها بهدوء.
مرة واحدة.
“بيتان؟”
مرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وباعتباره مكونًا نادرًا عالي الجودة، لم يتم استخدامه في الوصفات فحسب، بل أيضًا كترياق. لن تموت إذا أكلتها، لكنها ستكشف عن هويتها الحقيقية بسبب ردود الفعل الخارجية.
ثلاث مرات.
– ضع في اعتبارك أن اليوم اجتماع مهم.
أربع مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن هنا.”
خمس مرات.
“أوه، فهمت ~ شكرا لك. لقد بدأت أشعر بالجوع للتو.” “هاها. حسنًا، أراك غدًا!»
تذكرت حياتها عدة مرات و تقيأت حتى نفدت عصارات معدتها.
مع التركيز على تفريغ أغراضها، قامت بتخزين الروهوك الخاص بها في الثلاجة وطعام الطوارئ الخاص بها، والذي يتضمن ألواح الشوكولاتة، في الجيب الداخلي لردائها.
“… همم.”
أذهلت إيفرين بحذر، “من هناك…؟”
توجهت إلى الحوض مرة أخرى بعد ذلك.
شعرت بالغثيان مرة أخرى.
“أنا بخير الآن.”
وكانت تأمل ألا يعود.
بأصابعها المرتجفة، نظرت في المرآة وعدلت ربطة عنقها الفوضوية، ثم غيرت لون بشرتها الشاحب إلى لون صحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. سأفعل ذلك.”
“ماذا أكلت يومها ؟”
عندما غادر، حدقت بهدوء في كوبي المعكرونة قبل أن تطرق باب سيلفيا.
لم تستطع بريمين أن تتذكر، ولكن لا بد أن يكون هناك شخص ما يتذكر القائمة في ذلك اليوم.
شعرت بنظرته كما لو كانت تخترق جلدها.
لا، لم يعد يهم بعد الآن.
اعتقدت إيفرين أن الأمر سخيف، لكنها سرعان ما فهمت.
“… ان وجهي ساخن.”
“من فضلك قدم لنا ثلاثة أنواع من حساء روتايلي كمقبلات.”
غسلت وجهها بالماء البارد، وسرعان ما قررت ترك الماء جاريًا ووضع وجهها تحت الصنبور.
◆ يمكن شراء مقاطع الفيديو والتقارير المسجلة أثناء إجراء الاختبار بواسطة العديد من الأبراج السحرية وجزيرة ثروة الساحر والعائلات في القارة. سيتم استخدام هذا كمورد استكشافي.
*****
شكرًا للقراءة
Isngard
“ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى رين، الذي كان ينتظر في السيارة بالقرب من بوابة القلعة، نظرة على دفتر ملاحظاته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات