ترقية سولدا (2)
الفصل 88: ترقية سولدا (2)
حتى دوائرها الحمراء كانت تتحرك “بنفس الطريقة” التي كانت تتحرك بها من قبل.
سيلفيا أمسكت بقطعة الخريطة المتبقية في يدها. وهي تحدق في مجرد زاوية منها، وأغمضت عينيها.
ردت إيفرين ببرود.
السلسلة السحرية أو الخاصية. تلك الأمور لم تكن مهمة الآن.
ليل حالك.
تذكرت ملمس الخريطة التي لمستها. تذكرت نسيجها ووظيفتها.
لا، كانوا يتجهون بالضبط نحو مخبئهم.
وفعلت ألوانها الثلاثة الأساسية.
“كيف صنعت هذا؟ نحن لا نملك ماء.”
الخريطة التي سرقوها. الشيء التي شعرت بها سيلفيا بدأ يتجدد، ويهتز من الزاوية.
عندما خرجوا، وجدوا أشخاصاً يرتدون أردية سوداء. لم يكن بحوزتهم عصي سحرية ولا صولجانات. بل كانوا أشبه بوحوش مسلحة بالخناجر. قامت إيفرين بتدفئة سوارها على الفور.
لم تجرب ذلك من قبل، لكنها أعادتها إلى حالتها الأصلية تمامًا.
عند سماعهم كلماته، أخذوا تحذيره على محمل الجد وبقوا في مكانهم. كان العرق البارد يُرى بوضوح يتساقط من بعضهم.
الخريطة المرممة لم تكن مختلفة عن الأصلية.
“كيف لا تسأمين من القلق عليّ؟”
حتى دوائرها الحمراء كانت تتحرك “بنفس الطريقة” التي كانت تتحرك بها من قبل.
“هذه الدائرة تستمر في التحرك طوال الوقت. إنه أمر مزعج.”
همست سيلفيا ببرود وهي تقبض على قبضتيها الصغيرتين: “رايلي من مغامري العقيق الأحمر.”
“لا أعرف. حسنًا، يجب أن نذهب. أليس هذا من مسؤولية ‘ضابط الأمن’؟”
‘باستخدام الغضب كوقود، ينمو الإلياد. المحن التي لا تقتلنا تجعلنا أقوى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت صوت غليان الماء، نظرت نحو كاريكسيل، الذي وجدته يطهو الطعام.
هل هذا هو النمو الذي كان غليثيون يتحدث عنه؟
وعندما لعقت شفتيها، سألتها مايهو: “لكن من أين أنتِ، إيفرين؟”
رايلي. دوزمورا.
“هاه!”
كانت تصدق إنجازاتهم من الحكايات الخيالية بسذاجة.
… ومع ذلك، كان من الصحيح أيضًا أنها كانت تتلقى صفعات متواصلة من الواقع مؤخرًا. كان ديكولين وعائلة يوكلين مرهقين للغاية لدرجة أن إرادتها وغضبها كانا يضعفان أمام قوتهم.
ومع ذلك، اعتقدت أن عليهم البدء في الاستعداد للثمن الذي سيتعين عليهم دفعه لخيانتها. مع علمها بأنهم سيجتمعون مرة أخرى بالتأكيد خلال هذا الاختبار، قررت ألا تنسى أبدًا فعلتهم.
إذا كان الجميع على هذه الخريطة هدفًا…
“لن أخدع بعد الآن.”
لسوء الحظ، لم تتمكن من الوصول إلى جزيرة ثروة السحرة. لقد حضرت ذات مرة مكان إثبات في ندوتي، لكن الأمور أصبحت أكثر صرامة منذ ذلك الحين.
بعد أن اعترفت بأنها تفتقر إلى الخبرة وتعلمت من غبائها السابق، بدأت تدريجيًا في دمج الدروس التي اكتسبتها مما حدث للتو في ترسانتها.
نظرت إليها سيلفيا بصمت، نيران باردة تحترق بعمق داخل عينيها.
“…”
بينما كانت تفكر في ذلك، جاءت إلى ذهنها كلمات رئيس اللجنة من قبل الامتحان.
نظرت سيلفيا إلى السماء.
كان رد فعل لوينا صريحًا. كعبقرية، فهمت بسرعة. اكتفيت بهز كتفي.
الشمس كانت تغرب بالفعل.
—أوه، هل أنت بخير؟
أخرجت حجر مانا من جيبها، وحولته إلى خفاش طار بعد ذلك، مشاركًا رؤيته معها.
‘بغض النظر عن كيفية التفكير في الأمر، ألف شخص عدد كبير جدًا!’
بعد أن وضعت دورية حول محيطها، نظرت إلى خريطتها.
“هل سنقضي الليلة هنا؟”
لماذا قالت رايلي إن ثلاث خرائط كانت ضرورية؟
تذكرت ملمس الخريطة التي لمستها. تذكرت نسيجها ووظيفتها.
بينما كانت تفكر في ذلك، جاءت إلى ذهنها كلمات رئيس اللجنة من قبل الامتحان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ كان ذلك سريعًا جدًا، أيها المدير. لابد أنك قد خربشت بشكل عشوائي…”
‘بغض النظر عن كيفية التفكير في الأمر، ألف شخص عدد كبير جدًا!’
“…”
في تلك اللحظة، أدركت سيلفيا الحقيقة.
“نحن سحرة أيضًا.”
لم يكونوا يبحثون عن وجهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت؟”
كانوا يبحثون عن هدف.
حصلت سيلفيا على خريطتها الثالثة من أحد أهدافها، ثم جمعت الأوراق الثلاث معاً.
إذا كان الجميع على هذه الخريطة هدفًا…
بعد أن اعترفت بأنها تفتقر إلى الخبرة وتعلمت من غبائها السابق، بدأت تدريجيًا في دمج الدروس التي اكتسبتها مما حدث للتو في ترسانتها.
إذن، كان الأمر أسهل مما كانت تتخيل.
“صحيح~ جدًا~”
“رايلي من مغامري الياقوت الأحمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من السماء البعيدة، ظهر مشهد موقع الاختبار على الشاشة.
كانت عيناها قد أصبحتا باردتين بالفعل.
*****
*****
الأمر لا يتعلق بالبقاء، بل بالكفاءة.
بينما كان يمشي على أطراف شاطئ جزيرة التدريب، تمتم دوزمورا: “غليثيون رجل غريب جدًا. لماذا يمنحنا المال للتنمر على ابنته؟”
‘بغض النظر عن كيفية التفكير في الأمر، ألف شخص عدد كبير جدًا!’
ضحكت رايلي. بصفتهم جزءًا من فريق مغامري العقيق الأحمر، تلقوا طلبًا غير معقول من رئيس عائلة الإلياد بمجرد تقديمهم لاختبار سولدا.
“حسنًا. سأساعدك. لا ينبغي أن ترهق نفسك.”
“لا تحاول فهم السحرة. فلن نفهمهم أبدًا.”
─هل تسمعني؟
“نحن سحرة أيضًا.”
“إنه عملي جدًا. إذا كان سحرًا، ألا يمكنك أن تعلمني إياه أيضًا؟”
“هربنا لأننا لم نحب ذلك المجتمع، أليس كذلك؟ حسنًا، أعتقد أنني أستطيع على الأقل استنتاج نية غليثيون. سيلفيا صغيرة وساذجة. من المحتمل أنه يعتقد أن تعرضها للجروح الصغيرة منا أفضل من أن تُخدع بشكل قاتل دفعة واحدة بسبب قلة خبرتها.”
عندما خرجوا، وجدوا أشخاصاً يرتدون أردية سوداء. لم يكن بحوزتهم عصي سحرية ولا صولجانات. بل كانوا أشبه بوحوش مسلحة بالخناجر. قامت إيفرين بتدفئة سوارها على الفور.
الأسود تربي أشبالها بقسوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم بصدهم.”
سحبت رايلي أربع خرائط إجمالًا، بما في ذلك خريطة سيلفيا.
في هذه الأثناء، في غابة هادئة…
“الآن بعد أن أمسكت بهم جميعًا…”
نظرت سيلفيا إلى السماء.
بمجرد أن أعطى المشرف التعليمات، كانت تعرف بالفعل ما يقصده.
صفعة—!
الدوائر التسع على الخريطة تمثل أهدافًا. ومع ذلك، لم يكن من الضروري أخذ جميع الخرائط التسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مشكلة!”
يكفي تداخل ثلاث خرائط للكشف عن “جزء” من الدائرة السحرية المخفية داخلها. ومع مستوى بصيرتها، كان ذلك كافيًا لها لتخمين باقي الأمر بشكل مدروس.
“ه-ها هو. خذي هذا، سيلفيا. سأعطيه لك.”
“هيه!”
“إنها كلمة من لغة يورن تعني مريح.”
ووووووووووونغ—
*****
ظهرت [بوابة قصيرة المدى] على شكل دوامة زرقاء رأسية.
سيلفيا ووالدة تلك الطفلة.
“تم~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —رايلي من مغامري العقيق الأحمر. لن أسامحك.
صفعة—!
ظهر ممر أزرق في الهواء.
بعد أن صفقت كفها مع دوزمورا، توقفت وهي تحاول الدخول، حيث شعرت بشخص ما يقترب منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ كان ذلك سريعًا جدًا، أيها المدير. لابد أنك قد خربشت بشكل عشوائي…”
“هاه؟”
─هل تسمعني؟
للتحديد، رأت مجموعة من الأشخاص يرتدون أروابًا يقفزون من البحر الي جزيرة التدريب ويتقدمون نحو الأحراش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تحاول فهم السحرة. فلن نفهمهم أبدًا.”
“كيف وصلوا إلى هنا؟”
─هل تسمعني؟
“… هل هم المذبح؟” سأل، فأجابت بتذمر.
“سيكون من الأسهل فهمه باعتباره موهبتي. هاها.”
“لا أعرف. حسنًا، يجب أن نذهب. أليس هذا من مسؤولية ‘ضابط الأمن’؟”
ظهر ديكولين من بين الشجيرات.
“أتعني السابع الأقوى؟”
كان متعلقًا بكتاب [كتاب السحر المتقدم: مبادئ الحماية] الذي قرأته من قبل.
“نعم. ديكولين.”
الخريطة المرممة لم تكن مختلفة عن الأصلية.
ضحكا معًا، ودخلا [البوابة قصيرة المدى].
“حسنًا. سأساعدك. لا ينبغي أن ترهق نفسك.”
*****
“أنا؟ من برج جامعة الإمبراطورية.”
ليل حالك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رايلي من مغامري الياقوت الأحمر.”
—رايلي من مغامري العقيق الأحمر. لن أسامحك.
اندفعوا قبل أن يكمل حديثه.
أطفأت الزجاج في برج المراقبة، حيث انعكست سيلفيا علىه.
“… لماذا، أيها المدير؟ إنها الحقيقة.”
ظهر قمر كبير عليه. أخرجت [دفتر الملاحظات غير المعنون] من جيبي الداخلي، مضيئًا إياه بضوء خافت.
“تم~”
“…”
“تم~”
أداة تشبه المجلة تحتوي على ذكريات ديكولين.
حتى دوائرها الحمراء كانت تتحرك “بنفس الطريقة” التي كانت تتحرك بها من قبل.
كان هناك جزء منها لم أكن على علم به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — لكن تم رصد جسم طائر آخر على الرادار. يبدو أن شخصًا ما اقتحم جزيرة التدريب. بعد اعتبار الأمر حالة طارئة، سأتوجه إلى هناك الآن.
سيلفيا ووالدة تلك الطفلة.
اندفعوا قبل أن يكمل حديثه.
غليثيون وديكولين.
بينما كانت تفكر في ذلك، جاءت إلى ذهنها كلمات رئيس اللجنة من قبل الامتحان.
يوكلين والإلياد، وكذلك ديكولين ووالده.
“هاه!”
ومع ذلك، بصفتي كيم ووجين، كنت خائفًا منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ كان ذلك سريعًا جدًا، أيها المدير. لابد أنك قد خربشت بشكل عشوائي…”
إذا اختلطت ذكرياته في المذكرات مع ذكرياتي، فقد لا أعود كيم ووجين بعد الآن…
كانت متعاونة بشكل غريب في الآونة الأخيرة.
“… هذا مضحك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من السماء البعيدة، ظهر مشهد موقع الاختبار على الشاشة.
هذا الشعور لم يكن يناسبني. إنها مجرد مذكرات.
ثم هزت مايو رأسها، وملأت ملامحها بالحزن.
لا يمكن لأي ذاكرة أن تتغلب على القوة العقلية القوية لذاتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتعني السابع الأقوى؟”
─هل تسمعني؟
السلسلة السحرية أو الخاصية. تلك الأمور لم تكن مهمة الآن.
في اللحظة التي كنت على وشك استكشاف المذكرات، رنّت الكرة البلورية في جيبي الداخلي.
حصلت سيلفيا على خريطتها الثالثة من أحد أهدافها، ثم جمعت الأوراق الثلاث معاً.
كانت صوت جولي.
حتى بينما كانت إيفرين تعقد حاجبيها، كان الأعداء يقتربون منهم مع كل لحظة تمر وهالتهم القاتلة تزداد وضوحاً.
“نعم.”
“لا. لا. لابد أنه بسببي. لم يكن علي أن…”
—أوه، هل أنت بخير؟
“ه-ها هو. خذي هذا، سيلفيا. سأعطيه لك.”
لسوء الحظ، لم تتمكن من الوصول إلى جزيرة ثروة السحرة. لقد حضرت ذات مرة مكان إثبات في ندوتي، لكن الأمور أصبحت أكثر صرامة منذ ذلك الحين.
رايلي. دوزمورا.
“نعم.”
يكفي تداخل ثلاث خرائط للكشف عن “جزء” من الدائرة السحرية المخفية داخلها. ومع مستوى بصيرتها، كان ذلك كافيًا لها لتخمين باقي الأمر بشكل مدروس.
—هل هذا صحيح؟ هذا جيد.
قدم لهم كاريكسيل طبقًا لكل منهما. كان مصنوعًا من اليقطين وتوابل المغامرين التي جمعها من جميع أنحاء جزيرة التدريب.
كان صوتها جادًا جدًا. ضحكت بهدوء.
لعنت ريلي في داخلها.
“كيف لا تسأمين من القلق عليّ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، أدركت سيلفيا الحقيقة.
—الآن ليس وقت المزاح.
“…”
كان ذلك مفاجئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك مفاجئًا.
“… ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا تحت الأرض. كان هناك بعض المقاعد الكنسية الطويلة على الجانب الآخر من المكان الذي وقفت فيه.
—توقفت جميع المناطيد في الجزيرة العائمة عن العمل بسبب كارثة سحرية.
‘بغض النظر عن كيفية التفكير في الأمر، ألف شخص عدد كبير جدًا!’
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم بصدهم.”
كانت المناطيد الوسيلة الوحيدة للتنقل بين جزيرة التدريب وجزيرة ثروة الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً~ لماذا تتصرفين هكذا~ كنت أعلم أنك ستنجحين~”
— لكن تم رصد جسم طائر آخر على الرادار. يبدو أن شخصًا ما اقتحم جزيرة التدريب. بعد اعتبار الأمر حالة طارئة، سأتوجه إلى هناك الآن.
ظهرت [بوابة قصيرة المدى] على شكل دوامة زرقاء رأسية.
“لقد قلت إن المناطيد توقفت عن العمل.”
هوووونغ—
— هناك وسيلة. الرجاء الانتظار. سوف أ-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت إيفرين ومايهو ملعقة وتذوقتا.
انقطع الاتصال.
“هذه مشكلة!”
كان شئ ما على وشك الوقوع.
في هذه الأثناء، في غابة هادئة…
“هذه مشكلة!”
“أوه~ آنسة، لقد جئتِ في النهاية، أليس كذلك؟”
نزلت لوينا من الطابق العلوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم بصدهم.”
“هذه مشكلة!”
أما الذين لم يكن أمامهم سوى المشاهدة، فقد هربوا بسرعة في الاتجاه المعاكس، متخلين عن الهجوم على ما يبدو.
“تقصدين المناطيد؟”
أداة تشبه المجلة تحتوي على ذكريات ديكولين.
“… هل تعرف ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت لوينا رأسها ورمشت بارتباك، لكنها أطلقت زفرة صغيرة وأومأت.
تشوه وجهها بشكل غريب.
“آآآه… أشعر بالنعاس قليلاً، لكن لا ينبغي أن ننام حتى نفهم مهمتنا.”
“لقد تلقيت التقرير للتو.”
ومع ذلك، اعتقدت أن عليهم البدء في الاستعداد للثمن الذي سيتعين عليهم دفعه لخيانتها. مع علمها بأنهم سيجتمعون مرة أخرى بالتأكيد خلال هذا الاختبار، قررت ألا تنسى أبدًا فعلتهم.
“يا إلهي. المشروع يسير على قدم وساق… لماذا طلبت مني البقاء، أيها المدير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم بصدهم.”
“…”
عندما تقدم للأمام، انتشر إحساس بالرهبة بين أجساد أعدائهم. ثم أشعوا مانا واضحة، مشبكينها مع هالتهم الخبيثة.
كان ذلك بسبب الوضع، لكن حقيقة وجوده تعني وجود عامل خطر حولي.
— هناك وسيلة. الرجاء الانتظار. سوف أ-
لكنني لم أعتقد أنها ستبقى حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت صوت غليان الماء، نظرت نحو كاريكسيل، الذي وجدته يطهو الطعام.
كانت متعاونة بشكل غريب في الآونة الأخيرة.
وعندما لعقت شفتيها، سألتها مايهو: “لكن من أين أنتِ، إيفرين؟”
“… أنت لا تتكلم حتى.” عبست لوينا وسكبت فنجانًا من القهوة، ثم أعطتني ورقة مليئة بالمعادلات المعقدة.
ظهر ديكولين من بين الشجيرات.
يبدو أنها كانت مشروعها الحالي.
لم تجرب ذلك من قبل، لكنها أعادتها إلى حالتها الأصلية تمامًا.
“أنا عالقة هنا، لذا هل يمكنك إعطائي تلميحًا على الأقل، أيها المدير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مشكلة!”
“تلميح؟”
يوكلين والإلياد، وكذلك ديكولين ووالده.
نظرت إليها باستخدام [الفهم]، محددًا هيكلها السحري على أنه “درع عن بعد”، وهو اختراع قد يكون مفيدًا في الدفاع ضد الوحوش.
هذا الشعور لم يكن يناسبني. إنها مجرد مذكرات.
كان متعلقًا بكتاب [كتاب السحر المتقدم: مبادئ الحماية] الذي قرأته من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أخدع بعد الآن.”
“إنه درع، لكن دائرته غير فعالة للغاية، أيها المدير. يحتاج إلى 10 كيلوجرامات من أحجار المانا يوميًا للحفاظ عليه. لن يستخدمه أحد.”
“إنها كلمة من لغة يورن تعني مريح.”
“دعيني أتحقق منه.”
“تقصدين المناطيد؟”
أخذت قلم لوينا باستخدام [التحريك الذهني] وعدلت عملها حسب توجيه ذهني.
“هربنا لأننا لم نحب ذلك المجتمع، أليس كذلك؟ حسنًا، أعتقد أنني أستطيع على الأقل استنتاج نية غليثيون. سيلفيا صغيرة وساذجة. من المحتمل أنه يعتقد أن تعرضها للجروح الصغيرة منا أفضل من أن تُخدع بشكل قاتل دفعة واحدة بسبب قلة خبرتها.”
خشخشة – خشخشة –
حتى بينما كانت إيفرين تعقد حاجبيها، كان الأعداء يقتربون منهم مع كل لحظة تمر وهالتهم القاتلة تزداد وضوحاً.
مع عقلي في حالة من التركيز، تضاعفت قدرتي التحليلية. قمت بسرعة بإجراء جميع التصحيحات الضرورية على ورقتها.
عند سماعهم كلماته، أخذوا تحذيره على محمل الجد وبقوا في مكانهم. كان العرق البارد يُرى بوضوح يتساقط من بعضهم.
استهلكت حوالي 2000 وحدة من المانا، لكنني اعتبرتها مكافأة لها على البقاء.
إذا كان الجميع على هذه الخريطة هدفًا…
“… خذي.”
بعد أن اعترفت بأنها تفتقر إلى الخبرة وتعلمت من غبائها السابق، بدأت تدريجيًا في دمج الدروس التي اكتسبتها مما حدث للتو في ترسانتها.
“هاه؟ كان ذلك سريعًا جدًا، أيها المدير. لابد أنك قد خربشت بشكل عشوائي…”
عندما لاحظ دهشة إيفرين الكبيرة، قدم لها على الفور تفسيرًا.
اتسعت عيناها وهي تقرأ التصحيحات بوجه عابس.
قدم لهم كاريكسيل طبقًا لكل منهما. كان مصنوعًا من اليقطين وتوابل المغامرين التي جمعها من جميع أنحاء جزيرة التدريب.
“…؟ يا إلهي.”
نظرت سيلفيا إلى السماء.
كان رد فعل لوينا صريحًا. كعبقرية، فهمت بسرعة. اكتفيت بهز كتفي.
لا، كانوا يتجهون بالضبط نحو مخبئهم.
“قرأت مؤخرًا كتابًا يمكنه مساعدتك في مشروعك. سأعيره لك عندما نعود. في المقابل، يمكنك مساعدتي في عملي هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت إيفرين ومايهو ملعقة وتذوقتا.
“بالعمل… هل تقصد الأمن؟” سألت وهي تركز على التصحيحات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقوا في الظلام باتجاه مصدر الصوت.
“نعم.”
عندما لاحظ دهشة إيفرين الكبيرة، قدم لها على الفور تفسيرًا.
“لكن هل سأكون مفيدة؟ أنت السابع—”
“…؟ يا إلهي.”
“لا تقولي ‘الأقوى’ أمامي.”
استهلكت حوالي 2000 وحدة من المانا، لكنني اعتبرتها مكافأة لها على البقاء.
“… لماذا، أيها المدير؟ إنها الحقيقة.”
“أوه! إذن لا بد أنك تعرفين الأستاذ ديكولين!” سألت مايهو، وهي تصفق بيديها.
رفعت لوينا رأسها ورمشت بارتباك، لكنها أطلقت زفرة صغيرة وأومأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا تحت الأرض. كان هناك بعض المقاعد الكنسية الطويلة على الجانب الآخر من المكان الذي وقفت فيه.
“حسنًا… إنها ألقاب فارغة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مشكلة!”
لم أعرف لماذا، لكن نبرتها بدت حزينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السابع الاقوة على القارة.
“حسنًا. سأساعدك. لا ينبغي أن ترهق نفسك.”
هذا جعلها تدرك أن البوابة لم تكن مخصصة لشخص واحد فقط. ومع ذلك، شعرت بأنه لا داعي للقتال على الرغم من شعورها وكأنها تعرضت للخيانة مجدداً.
كانت في حالة مزاجية غريبة. قمت بتشغيل الزجاج السحري مرة أخرى دون أن أرد.
ضغط بإصبعه على شفتيه. استمر كل من إيفرين ومايو في تناول الحساء بصمت بينما ركز حواسه على محيطهم مغلقاً عينيه.
بدلاً من السماء البعيدة، ظهر مشهد موقع الاختبار على الشاشة.
“… خذي.”
و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبما أنهم لم يتمكنوا من لمس شعرة من رأس روهاكان، لم يكن هناك جدوى من افتراض أنهم يمكنهم مواجهة ديكولين.
حددت مجموعة مشبوهة.
ومع ذلك، اعتقدت أن عليهم البدء في الاستعداد للثمن الذي سيتعين عليهم دفعه لخيانتها. مع علمها بأنهم سيجتمعون مرة أخرى بالتأكيد خلال هذا الاختبار، قررت ألا تنسى أبدًا فعلتهم.
*****
كانت في حالة مزاجية غريبة. قمت بتشغيل الزجاج السحري مرة أخرى دون أن أرد.
مع حلول الليل وازدياد البرد، كانت إيفرين تحفر نفقًا. صنعت دعائم لتأمين داخله وغطت المدخل بالأوراق، معززة تمويهها.
—توقفت جميع المناطيد في الجزيرة العائمة عن العمل بسبب كارثة سحرية.
استخدمت خبرتها عندما كانت تلعب “ألعاب الحرب” في الريف، حيث استبدلت الأشياء التي كانت تصنعها بيديها بالسحر.
لم أعرف لماذا، لكن نبرتها بدت حزينة.
“هذا مذهل~ إنه مريح للغاية~ مريح~” صفقت مايهو معجبة بعملها.
بينما كانت على وشك التعبير عن خيبة أملها، أسكتهم جميعاً فوراً.
“ما معنى ‘مريح’؟”
Isngard: {استخدمت كلمة (comfy ) }
للتحديد، رأت مجموعة من الأشخاص يرتدون أروابًا يقفزون من البحر الي جزيرة التدريب ويتقدمون نحو الأحراش.
“إنها كلمة من لغة يورن تعني مريح.”
رايلي. دوزمورا.
“… لكنك قلتِ إنك من ريؤك.” سألتها إيفرين بريبة، مما جعل مايهو ترتبك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
ضحكت، ثم غيرت الموضوع.
سحبت رايلي أربع خرائط إجمالًا، بما في ذلك خريطة سيلفيا.
“هل سنقضي الليلة هنا؟”
الأسود تربي أشبالها بقسوة.
“آآآه… أشعر بالنعاس قليلاً، لكن لا ينبغي أن ننام حتى نفهم مهمتنا.”
تجاهلت الساحر المتعثر على الأرض، ونظرت حولها.
تثاءبت إيفرين وهي تضع خريطتها جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، نعم. أخذت دروسًا منه.”
“هذه الدائرة تستمر في التحرك طوال الوقت. إنه أمر مزعج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت حجر مانا من جيبها، وحولته إلى خفاش طار بعد ذلك، مشاركًا رؤيته معها.
عندما سمعت صوت غليان الماء، نظرت نحو كاريكسيل، الذي وجدته يطهو الطعام.
غليثيون وديكولين.
وعندما لعقت شفتيها، سألتها مايهو: “لكن من أين أنتِ، إيفرين؟”
“يا إلهي. المشروع يسير على قدم وساق… لماذا طلبت مني البقاء، أيها المدير؟”
“أنا؟ من برج جامعة الإمبراطورية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت خبرتها عندما كانت تلعب “ألعاب الحرب” في الريف، حيث استبدلت الأشياء التي كانت تصنعها بيديها بالسحر.
“أوه! إذن لا بد أنك تعرفين الأستاذ ديكولين!” سألت مايهو، وهي تصفق بيديها.
عض على شفته.
ردت إيفرين ببرود.
“…؟ يا إلهي.”
“أوه، نعم. أخذت دروسًا منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“واو، هذا رائع! هل هذا يعني أنه أستاذك؟”
“كيف لا تسأمين من القلق عليّ؟”
“… أستاذي؟ هراء. أشبه بالعدو.”
“أنا عالقة هنا، لذا هل يمكنك إعطائي تلميحًا على الأقل، أيها المدير؟”
“ماذا؟!” اتسعت عينا مايهو، ونظر كاريكسيل الذي كان يصنع الحساء إلى إيفرين بدهشة.
لم يكن الأمر يتعلق بالخوف من الموت. إذا كان التضحية بحياتهم سيكون بلا جدوى وعديم الفائدة، فلا خيار أمامهم إلا إعادة التفكير.
ابتسمت بمرارة وهزت كتفيها.
“لقد تلقيت التقرير للتو.”
“كنت أمزح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، مثل ريلي، استنتجت دائرة سحرية وفتحت [البوابة قصيرة المدى].
كما هو متوقع، لم يكن هذا شيئًا يمكنها الحديث عنه علنًا مع أي شخص.
رايلي. دوزمورا.
ما زالت إيفرين تنتظر اليوم الذي تستطيع فيه الانتقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمر بالفعل عدة قطع خشبية بمطاردتهم.
… ومع ذلك، كان من الصحيح أيضًا أنها كانت تتلقى صفعات متواصلة من الواقع مؤخرًا. كان ديكولين وعائلة يوكلين مرهقين للغاية لدرجة أن إرادتها وغضبها كانا يضعفان أمام قوتهم.
“…”
في البداية، كانت تتشاجر مع سيلفيا عن طريق شد شعرها، بل وقاومت الأساتذة الأرستقراطيين، ولكن في كل مرة كانت تفعل ذلك، كانت تجمع نقاط جزاء واحدة تلو الأخرى.
تثاءبت إيفرين وهي تضع خريطتها جانبًا.
علاوة على ذلك، أثناء تعرضها للتنمر والإهانة من قبل مجموعة من النبلاء… بدأت إيفرين تشعر بالخدر ببطء.
لم يكونوا يبحثون عن وجهة.
قليلاً قليلاً، كانت تستسلم.
يوكلين والإلياد، وكذلك ديكولين ووالده.
هل كان هذا مجرد دليل على النضوج؟
ريلي.
“حسنًا، الحساء جاهز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج كاريكسيل كوبًا فارغًا، وامتلأ الماء فيه بشكل طبيعي من العدم.
قدم لهم كاريكسيل طبقًا لكل منهما. كان مصنوعًا من اليقطين وتوابل المغامرين التي جمعها من جميع أنحاء جزيرة التدريب.
“شش.”
أخذت إيفرين ومايهو ملعقة وتذوقتا.
“نعم. ديكولين.”
“واو. هذا لذيذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخريطة التي سرقوها. الشيء التي شعرت بها سيلفيا بدأ يتجدد، ويهتز من الزاوية.
“صحيح~ جدًا~”
“هل سنقضي الليلة هنا؟”
“كيف صنعت هذا؟ نحن لا نملك ماء.”
“يا إلهي. المشروع يسير على قدم وساق… لماذا طلبت مني البقاء، أيها المدير؟”
“سيكون من الأسهل فهمه باعتباره موهبتي. هاها.”
بمجرد أن أعطى المشرف التعليمات، كانت تعرف بالفعل ما يقصده.
أخرج كاريكسيل كوبًا فارغًا، وامتلأ الماء فيه بشكل طبيعي من العدم.
“حسنًا… إنها ألقاب فارغة.”
“…؟!”
نظرت سيلفيا إلى السماء.
عندما لاحظ دهشة إيفرين الكبيرة، قدم لها على الفور تفسيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت قلم لوينا باستخدام [التحريك الذهني] وعدلت عملها حسب توجيه ذهني.
“من الصعب شرح ذلك بالتفصيل، لكنني أسميه [يد ميداس].”
كانت في حالة مزاجية غريبة. قمت بتشغيل الزجاج السحري مرة أخرى دون أن أرد.
“إنه عملي جدًا. إذا كان سحرًا، ألا يمكنك أن تعلمني إياه أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “للأسف، هذا النوع لا يمكن تعليمه أو تعلمه. إنه فطري. هاها.” ابتسم بخجل.
“للأسف، هذا النوع لا يمكن تعليمه أو تعلمه. إنه فطري. هاها.” ابتسم بخجل.
“… هل هم المذبح؟” سأل، فأجابت بتذمر.
بينما كانت على وشك التعبير عن خيبة أملها، أسكتهم جميعاً فوراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، نعم. أخذت دروسًا منه.”
“شش.”
“هل سنقضي الليلة هنا؟”
ضغط بإصبعه على شفتيه. استمر كل من إيفرين ومايو في تناول الحساء بصمت بينما ركز حواسه على محيطهم مغلقاً عينيه.
ابتسمت بمرارة وهزت كتفيها.
خشخشة- خشخشة-
“هذه الدائرة تستمر في التحرك طوال الوقت. إنه أمر مزعج.”
كانت عدة خطوات تقترب من موقع قريب منهم.
دوزمورا.
لا، كانوا يتجهون بالضبط نحو مخبئهم.
دوزمورا.
عض على شفته.
“يا إلهي. المشروع يسير على قدم وساق… لماذا طلبت مني البقاء، أيها المدير؟”
“علينا أن نصعد. هناك عدو قادم.”
ما زالت إيفرين تنتظر اليوم الذي تستطيع فيه الانتقام.
“ماذا؟ عدو؟”
“سيكون من الأسهل فهمه باعتباره موهبتي. هاها.”
بمعرفته أنهم سيُحاصرون قريباً إذا بقوا تحت الأرض، سارع بفتح السقف، فركض الاثنان معه.
… ومع ذلك، كان من الصحيح أيضًا أنها كانت تتلقى صفعات متواصلة من الواقع مؤخرًا. كان ديكولين وعائلة يوكلين مرهقين للغاية لدرجة أن إرادتها وغضبها كانا يضعفان أمام قوتهم.
“…”
ثم هزت مايو رأسها، وملأت ملامحها بالحزن.
عندما خرجوا، وجدوا أشخاصاً يرتدون أردية سوداء. لم يكن بحوزتهم عصي سحرية ولا صولجانات. بل كانوا أشبه بوحوش مسلحة بالخناجر. قامت إيفرين بتدفئة سوارها على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اختلطت ذكرياته في المذكرات مع ذكرياتي، فقد لا أعود كيم ووجين بعد الآن…
“… أنا آسفة. ربما يكون هذا بسببي.”
بمجرد أن أعطى المشرف التعليمات، كانت تعرف بالفعل ما يقصده.
تنهد كاركسيل نادماً. نظرت إليه.
“أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك جزء منها لم أكن على علم به.
ثم هزت مايو رأسها، وملأت ملامحها بالحزن.
“لا. لا. لابد أنه بسببي. لم يكن علي أن…”
“لا. لا. لابد أنه بسببي. لم يكن علي أن…”
كانوا يبحثون عن هدف.
‘من هما هذان الشخصان؟’
لا، كانوا يتجهون بالضبط نحو مخبئهم.
حتى بينما كانت إيفرين تعقد حاجبيها، كان الأعداء يقتربون منهم مع كل لحظة تمر وهالتهم القاتلة تزداد وضوحاً.
“ماذا؟ عدو؟”
“سأقوم بصدهم.”
عندما لاحظ دهشة إيفرين الكبيرة، قدم لها على الفور تفسيرًا.
عندما تقدم للأمام، انتشر إحساس بالرهبة بين أجساد أعدائهم. ثم أشعوا مانا واضحة، مشبكينها مع هالتهم الخبيثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أمزح.”
عض على شفته.
خشخشة…
“اذهبا، أنتما الاثنان—”
ظهرت [بوابة قصيرة المدى] على شكل دوامة زرقاء رأسية.
اندفعوا قبل أن يكمل حديثه.
هل كان هذا مجرد دليل على النضوج؟
لكن صوتاً تردد في اللحظة التي هجموا فيها. بدا بارداً لدرجة أنه بدا كأنه يجمد ليس فقط الأجواء بل أيضاً كل من سمعه.
“أنا؟ من برج جامعة الإمبراطورية.”
“دعوني أعطيكم تحذيراً عادلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا تحت الأرض. كان هناك بعض المقاعد الكنسية الطويلة على الجانب الآخر من المكان الذي وقفت فيه.
هوووونغ—
“هذه الدائرة تستمر في التحرك طوال الوقت. إنه أمر مزعج.”
ارتفع القتلة وتوقفوا في الهواء، معطِّلين غارتهم. ثم سقطوا على الأرض بوحشية.
لم تجرب ذلك من قبل، لكنها أعادتها إلى حالتها الأصلية تمامًا.
“لا يُسمح للغرباء بدخول جزيرة التدريب خلال اختبار الترقية إلى سولدا.”
نظرت إليها سيلفيا بصمت، نيران باردة تحترق بعمق داخل عينيها.
حدقوا في الظلام باتجاه مصدر الصوت.
“قرأت مؤخرًا كتابًا يمكنه مساعدتك في مشروعك. سأعيره لك عندما نعود. في المقابل، يمكنك مساعدتي في عملي هنا.”
خشخشة…
“… هل تعرف ذلك؟”
خشخشة…
تذكرت ملمس الخريطة التي لمستها. تذكرت نسيجها ووظيفتها.
“إذا خطوتم خطوة واحدة أو أذيتُم الطلاب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتعني السابع الأقوى؟”
ظهر ديكولين من بين الشجيرات.
“حسنًا، الحساء جاهز.”
هوووونغ—
الأسود تربي أشبالها بقسوة.
ارتفعت عشرون قطعة خشبية، واقفة بجانبه.
“دعيني أتحقق منه.”
“سأقتلكم.”
“قرأت مؤخرًا كتابًا يمكنه مساعدتك في مشروعك. سأعيره لك عندما نعود. في المقابل، يمكنك مساعدتي في عملي هنا.”
عند سماعهم كلماته، أخذوا تحذيره على محمل الجد وبقوا في مكانهم. كان العرق البارد يُرى بوضوح يتساقط من بعضهم.
الدوائر التسع على الخريطة تمثل أهدافًا. ومع ذلك، لم يكن من الضروري أخذ جميع الخرائط التسع.
استفاد ديكولين من شهرته في ذلك اليوم.
حصلت سيلفيا على خريطتها الثالثة من أحد أهدافها، ثم جمعت الأوراق الثلاث معاً.
السابع الاقوة على القارة.
الأسود تربي أشبالها بقسوة.
عدو معترف به من قبل روهاكان.
حتى دوائرها الحمراء كانت تتحرك “بنفس الطريقة” التي كانت تتحرك بها من قبل.
عند تذكرهم لتلك الألقاب، ارتجفوا.
لا يمكن لأي ذاكرة أن تتغلب على القوة العقلية القوية لذاتي.
لم يكن الأمر يتعلق بالخوف من الموت. إذا كان التضحية بحياتهم سيكون بلا جدوى وعديم الفائدة، فلا خيار أمامهم إلا إعادة التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوووونغ—
الأمر لا يتعلق بالبقاء، بل بالكفاءة.
قليلاً قليلاً، كانت تستسلم.
فبما أنهم لم يتمكنوا من لمس شعرة من رأس روهاكان، لم يكن هناك جدوى من افتراض أنهم يمكنهم مواجهة ديكولين.
وعندما لعقت شفتيها، سألتها مايهو: “لكن من أين أنتِ، إيفرين؟”
“لنذهب. هيا!”
همست سيلفيا ببرود وهي تقبض على قبضتيها الصغيرتين: “رايلي من مغامري العقيق الأحمر.”
استغل كاركسيل الفرصة وهرب مع إيفرين ومايو.
ردت إيفرين ببرود.
أما الذين لم يكن أمامهم سوى المشاهدة، فقد هربوا بسرعة في الاتجاه المعاكس، متخلين عن الهجوم على ما يبدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
قاموا بهروب ملحوظ، لكن من منظور ديكولين، كان ذلك عبثاً.
—توقفت جميع المناطيد في الجزيرة العائمة عن العمل بسبب كارثة سحرية.
لقد أمر بالفعل عدة قطع خشبية بمطاردتهم.
يبدو أنها كانت مشروعها الحالي.
*****
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اختلطت ذكرياته في المذكرات مع ذكرياتي، فقد لا أعود كيم ووجين بعد الآن…
في هذه الأثناء، في غابة هادئة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، أدركت سيلفيا الحقيقة.
“ه-ها هو. خذي هذا، سيلفيا. سأعطيه لك.”
خشخشة – خشخشة –
حصلت سيلفيا على خريطتها الثالثة من أحد أهدافها، ثم جمعت الأوراق الثلاث معاً.
“هيه!”
بعد ذلك، مثل ريلي، استنتجت دائرة سحرية وفتحت [البوابة قصيرة المدى].
—الآن ليس وقت المزاح.
هوووونغ—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذا الزميل المزعوم يمزح معي؟’
ظهر ممر أزرق في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — لكن تم رصد جسم طائر آخر على الرادار. يبدو أن شخصًا ما اقتحم جزيرة التدريب. بعد اعتبار الأمر حالة طارئة، سأتوجه إلى هناك الآن.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت الدوامة دون أن تنطق بكلمة.
نظرت سيلفيا إلى الساحر الذكر الذي فقد للتو خريطته لصالحها. ركع وبلع ريقه بصعوبة بينما كان ينظر إلى السحر الذي أظهرته.
“نعم.”
دخلت الدوامة دون أن تنطق بكلمة.
لم يكونوا يبحثون عن وجهة.
بعد ثلاث ثوانٍ فقط، بصراخ، مر الساحر الذكر أيضاً من خلالها.
سيلفيا أمسكت بقطعة الخريطة المتبقية في يدها. وهي تحدق في مجرد زاوية منها، وأغمضت عينيها.
هذا جعلها تدرك أن البوابة لم تكن مخصصة لشخص واحد فقط. ومع ذلك، شعرت بأنه لا داعي للقتال على الرغم من شعورها وكأنها تعرضت للخيانة مجدداً.
مع عقلي في حالة من التركيز، تضاعفت قدرتي التحليلية. قمت بسرعة بإجراء جميع التصحيحات الضرورية على ورقتها.
“هوف، هوف، هوف…”
“أوه~ آنسة، لقد جئتِ في النهاية، أليس كذلك؟”
تجاهلت الساحر المتعثر على الأرض، ونظرت حولها.
حصلت سيلفيا على خريطتها الثالثة من أحد أهدافها، ثم جمعت الأوراق الثلاث معاً.
كانوا تحت الأرض. كان هناك بعض المقاعد الكنسية الطويلة على الجانب الآخر من المكان الذي وقفت فيه.
“لا أعرف. حسنًا، يجب أن نذهب. أليس هذا من مسؤولية ‘ضابط الأمن’؟”
كان حوالي عشرين ساحراً قد اجتازوا الاختبار بالفعل. بعضهم نائم، والبعض الآخر يأكل، لكن الأهم من ذلك، وجدت أولئك “الاثنين” بينهم.
“أنا عالقة هنا، لذا هل يمكنك إعطائي تلميحًا على الأقل، أيها المدير؟”
ريلي.
وعندما لعقت شفتيها، سألتها مايهو: “لكن من أين أنتِ، إيفرين؟”
دوزمورا.
“هاه!”
“همم. حوالي عشرين، أليس كذلك؟”
تلاقت نظراتهم مما أدهشها، لكنها سرعان ما تقدمت بابتسامة مريرة.
“علينا أن نصعد. هناك عدو قادم.”
“أوه~ آنسة، لقد جئتِ في النهاية، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رايلي من مغامري الياقوت الأحمر.”
“…”
الخريطة المرممة لم تكن مختلفة عن الأصلية.
نظرت إليها سيلفيا بصمت، نيران باردة تحترق بعمق داخل عينيها.
“إنه درع، لكن دائرته غير فعالة للغاية، أيها المدير. يحتاج إلى 10 كيلوجرامات من أحجار المانا يوميًا للحفاظ عليه. لن يستخدمه أحد.”
مدت ريلي يدها نحوها.
“… هل تعرف ذلك؟”
“مرحباً~ لماذا تتصرفين هكذا~ كنت أعلم أنك ستنجحين~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت خبرتها عندما كانت تلعب “ألعاب الحرب” في الريف، حيث استبدلت الأشياء التي كانت تصنعها بيديها بالسحر.
“لا تلمسيني.”
“هربنا لأننا لم نحب ذلك المجتمع، أليس كذلك؟ حسنًا، أعتقد أنني أستطيع على الأقل استنتاج نية غليثيون. سيلفيا صغيرة وساذجة. من المحتمل أنه يعتقد أن تعرضها للجروح الصغيرة منا أفضل من أن تُخدع بشكل قاتل دفعة واحدة بسبب قلة خبرتها.”
“… هاها. هههههه. ههههههه… الأمر هو… كان لدينا سبب…”
—توقفت جميع المناطيد في الجزيرة العائمة عن العمل بسبب كارثة سحرية.
شعرت ريلي ببعض الخوف من الضغط الذي بدا وكأنه سينفجر في أي لحظة، فبحثت سراً عن دوزمورا، لكن الرجل كان قد اختفى بالفعل قبل أن تلاحظ.
هذا الشعور لم يكن يناسبني. إنها مجرد مذكرات.
لعنت ريلي في داخلها.
“لا تلمسيني.”
‘هل هذا الزميل المزعوم يمزح معي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت حجر مانا من جيبها، وحولته إلى خفاش طار بعد ذلك، مشاركًا رؤيته معها.
“همم. حوالي عشرين، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘باستخدام الغضب كوقود، ينمو الإلياد. المحن التي لا تقتلنا تجعلنا أقوى.’
ظهر الممتحن في الوقت المناسب. ركزت ريلي نظرها عليه، بينما نقرت سيلفيا لسانها.
لم أعرف لماذا، لكن نبرتها بدت حزينة.
“الكثير منهم لم يأتِ بعد، لكن سأقدم لكم المعلومات مسبقاً على أي حال. الجميع، انتبهوا لي من فضلكم.”
“ه-ها هو. خذي هذا، سيلفيا. سأعطيه لك.”
دعا المشرف ميميك الجميع.
“شش.”
“الاختبار الثاني هو ‘المعلم’ و ‘التلميذ.'”
نزلت لوينا من الطابق العلوي.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
“… هل هم المذبح؟” سأل، فأجابت بتذمر.
“هل سنقضي الليلة هنا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات