You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 100

العائلة (2)

العائلة (2)

الفصل 100: العائلة (2)

لم أكن أعرف ما هو هذا المفتاح، ولكن يبدو أنه يعني أنها آمنة. نظرت إلى اليسار.

فتحت يريل عينيها. وكان أول ما لاحظته هو الثلج الأبيض الذي يتساقط من السماء المظلمة ويهبط على وجهها. أغلقت يريل عينيها، ومسحت الثلج، وفتحتهما مرة أخرى. كل ما استطاعت رؤيته هو الثلج. كانت السماء والأرض والأفق مغطاة بالثلوج.

رمشت ييريل.

وقفت يريل ببطء ونظرت بعيدًا، إلى ما وراء تساقط الثلوج الذي تمايل أمامها مثل ستارة سميكة. كان هناك منزل قديم في هذا العالم الأبيض النقي، قصر ذو سقف وإطارات نوافذ مغطاة باللون الأبيض.

“… بالطبع، إنه ديكولين.”

رمشت ييريل.

على صوت الخطى، التفتت.

“أين ذهب أتباعي؟”

عبست ييريل علي هذا الهراء. ديكولين، لا، المذكرات التي تشبه ديكولين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا هو السؤال الأول الذي طرحته. ولم يتم رؤية الاتباع الأربعة الذين جاءوا معها في أي مكان. قررت يريل، القلقة، أن تقترب أولاً من المكان الوحيد الذي لم يكن مغطى بالثلج بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدأت تتحدث إلى نفسها.

حفيف … حفيف ….

عندما قرأت الصفحة، اتسعت عيون يريل في دهشة.

سارت إلى الأمام، وآثار أقدامها محفورة في الثلج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يعرف؟”

“…الجميع! هل أنتم هناك؟!”

تابعت اليوميات.

وصلت إلى باب القصر، وصرخت. لم يكن هناك جواب، والباب لم يفتح حتى بعد هز مقبضه.

ملاحظات بدون عنوان تحتوي على ذكريات، لكن هذه لم تكن مذكراتي. المعلومات الواردة في [الرؤية] تم تمييزها على أنها يوميات ييريل. مازلت لا أعرف لماذا سرقت مذكراتي، لكن الغلاف كان غريبًا. اهتزت الورقة كالسائل، وتموجت تحت لمستي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه.”

حركت إصبعي لإطفاء الضوء. أظلم المختبر. بعد وضع ملاحظة مدعومة ب 「يد ميداس」 تحت ضوء المنصة، عدت إلى [مكتب الأستاذ الرئيسي]. و…

أدركت ييريل ما كان عليها فعله وأخرجت المفتاح من جيبها. لقد غرسته في الباب المغلق. لم تكن هناك حاجة لثقب المفتاح. لقد وضعته ولفته – ففُتح الباب.

“كيف يمكنني ارجاعه ؟”

“هل هناك أحد… هنا؟”

أدركت ييريل ما كان عليها فعله وأخرجت المفتاح من جيبها. لقد غرسته في الباب المغلق. لم تكن هناك حاجة لثقب المفتاح. لقد وضعته ولفته – ففُتح الباب.

كان الداخل عاديًا، مثل أي منزل قديم يمكن لأي شخص أن يتخيله.

-فقط اذهب بعيدا.

تك-تك-

“إن الدخول بمفردك أمر خطير للغاية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صوت طقطقة النار في المدفأة ورائحة الشاي العطرة. تحركت يريل نحوها كما لو كانت ممسوسة.

لقد وضع قدحه جانباً.

توقفت بمجرد وصولها إلى غرفة المعيشة. بالقرب من المدفأة جلس شخص مألوف على الكرسي الهزاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أنا.”

“ديكولين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ديكولين وكأنه لا يريد سماع ذلك. انتهت الذاكرة الثانية هناك.

نظر إليها وهو يحمل فنجان شاي بيد ويضع اليد الأخرى على مسند ذراع الكرسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت بشرة الرجل.

“ييرييل.”

إيفرين، التي نامت وجبهتها مضغوطة على المكتب، فتحت عينيها ببطء. نظرت حولها بعناية ثم رفعت رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت ييريل متوترة. لو كان ديكولين هنا، فقد يكون هناك سبب واحد فقط.

“هناك طريقة. لا تقلق؛ لم يموتوا. إنها مجرد آلية أمنية”.

“… هل كنت تعلم بالفعل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مذكراتك.”

هز رأسه. لقد كان سؤالا خطيرا، ولكن الإجابة كانت غريبة.

وصلت إلى باب القصر، وصرخت. لم يكن هناك جواب، والباب لم يفتح حتى بعد هز مقبضه.

“أنا لست ديكولين.”

“… لم أكن أعتقد أنها ستكون قطعة أثرية عادية.”

“عن ماذا تتحدث؟”

سارت إلى الأمام، وآثار أقدامها محفورة في الثلج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا مذكراتك.”

“… بالطبع، إنه ديكولين.”

“…ماذا؟”

حملت اليوميات أربعة دفاتر. فاقتربت ييرييل بتردد وأخذتهم.

عبست ييريل علي هذا الهراء. ديكولين، لا، المذكرات التي تشبه ديكولين.

“… هل كنت تعلم بالفعل؟”

“إنه دليل للترحيب بالأشخاص الذين دخلوا هذا المكان، وذكاء صممه السحر، ووجود يجسد القطعة الأثرية.”

وييييك—!

لقد وضع قدحه جانباً.

“أنا لست ديكولين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا أنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أصبحت ساحرة لأن وجودي غيّر خط العالم؟ أو في القصة الأصلية، هل أصبحت ساحرة في المستقبل؟ تذكرت اثنين من السحرة الذين التقيت بهم كلاعب. الخالقة سيلفيا والجنية الأخيرة أدريان. يمكن أن يكون هناك ثلاثة سحرة فقط في العصر الواحد.

“…هاه؟”

وقفت ييريل أمام إطار معين. لقد كانت صورة مألوفة. ولكنها كانت محرجة. لقد أدركت أنه المقر الدائم لعائلة يوكلين، لكنها شعرت بالحرج لأن ترتيب الأثاث كان مختلفًا.

لقد ذهلت ييريل للحظة، لكنها لم تكن مفاجأة كاملة. لقد كانت قطعة أثرية صنعها والدها ديكالاين. لقد كان سحرًا للساحر العظيم بالطبع، لم يكن ديكالاين يقتصر على عالم [التحف] – لقدكان شيئًا لا يمكن لعقل الساحر العادي أن يجرؤ أبدًا على فهمه.

وقفت يريل ببطء ونظرت بعيدًا، إلى ما وراء تساقط الثلوج الذي تمايل أمامها مثل ستارة سميكة. كان هناك منزل قديم في هذا العالم الأبيض النقي، قصر ذو سقف وإطارات نوافذ مغطاة باللون الأبيض.

“ثم ماذا عن أتباعي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -لكن الدرجات فقط هي الجيدة. ان الدرجات الأكاديمية غير تلك التي من البرج هي لقمامة.

“أولئك الذين ليس لديهم مفتاح تم تسجيلهم لفترة وجيزة بواسطة آلية أمن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…تسجيل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت ييريل يدها على مؤخرة رقبتها. شعرت بالألم، وشعرت أن رأسها على وشك الانفجار.

حملت اليوميات أربعة دفاتر. فاقتربت ييرييل بتردد وأخذتهم.

نظرت إليها مع [الفهم]. تحتوي المذكرات نفسها على دوائر سحرية بشرية وبعض أجزاء الروح التي تتردد صداها معًا. ربما كان عمل ييريل.

“هذا….”

“آه … تنهد. أحتاج إلى إلقاء نظرة على الذكريات الأخيرة … ”

على غلاف أول دفتر عادي، تم إرفاق عنوان “رويل”. كان اسم خادمها الذي كان معها لفترة طويلة.

تحدثت معي المذكرات وأنا أقرأ مخطط المهمة، بوجه يتدفق بالحياة.

“اقرئيها وسوف تعرفين.”

حفيف … حفيف ….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتحت ييريل الصفحة الأولى.

“آه.”

خدش، خدش-

…بعد 10 دقائق.

تم تسجيل جملة جديدة أمام عينيها في دفتر الملاحظات.

“تبدين مذهولة.”

[لا أعرف أين هذا. ولكن عندما فتحت عيني، كنت في هذا العالم… لا، هل هذا عالم أصلاً؟]

“أين ييريل؟”

عندما قرأت الصفحة، اتسعت عيون يريل في دهشة.

“…اختبئ. لن آلية الأمن قادمة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[…أكثر من أي شيء آخر، أنا قلق بشأن الآنسة ييرييل. إذا كانت هذه المساحة موجودة في اليوميات، فليس لدي خيار سوى العثور عليها. ]

جلس الأب على كرسيه وهو يوبخ ديكولين، الذي كان يستمع ورأسه منحنيًا.

رفعت يريل رأسها. كانت القطعة الأثرية على شكل ديكولين لا تزال تحتسي فنجان الشاي بهدوء.

وقفت يريل ببطء ونظرت بعيدًا، إلى ما وراء تساقط الثلوج الذي تمايل أمامها مثل ستارة سميكة. كان هناك منزل قديم في هذا العالم الأبيض النقي، قصر ذو سقف وإطارات نوافذ مغطاة باللون الأبيض.

“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟”

لقد تم تسجيلهم في المذكرة بواسطة آلية أمني. وبما أنك تمتلكين المفتاح، فأنت محمية من تلك الآليات الأمنية.

لقد تم تسجيلهم في المذكرة بواسطة آلية أمني. وبما أنك تمتلكين المفتاح، فأنت محمية من تلك الآليات الأمنية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ييريل متوترة. لو كان ديكولين هنا، فقد يكون هناك سبب واحد فقط.

“هل تعني أن هذه الجمل هي أفكارهم؟”

ييريل، بعد مراقبة الإطارين، خرجت.و تنهدت من الإرهاق لكنها نظرت للأعلى فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم. كلهم “مسجلون”.

عندما قرأت الصفحة، اتسعت عيون يريل في دهشة.

“تبدين مذهولة.”

– ديكولين هذا هو اختيارك. سيكون الألم مفجعًا، لكنك لست خائفًا من ذلك، أليس كذلك؟

قرأت ييريل رسالة أخرى، وهي من الفارس المرافق ديفيد.

… هدأت العاصفة الثلجية . حدقت المذكرة في دفتر الملاحظات الملقى على الأرض بعينين باردتين وغائرتين.

[يجب أن أسرع. لا يمكنني مساعدة السيدة الشابة إلا عندما أكون مستعدًا وأتقدم للأمام…]

حركت إصبعي لإطفاء الضوء. أظلم المختبر. بعد وضع ملاحظة مدعومة ب 「يد ميداس」 تحت ضوء المنصة، عدت إلى [مكتب الأستاذ الرئيسي]. و…

التالية كانت الخادمة راشيل، والأخير كان الساحر ريجيلون. تحولت أفكارهم إلى مجرد رسائل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأشار إلى الردهة على اليمين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضعت ييريل يدها على مؤخرة رقبتها. شعرت بالألم، وشعرت أن رأسها على وشك الانفجار.

التقطت الرداء الذي كان متناثرًا بشكل عشوائي على الجانب ووضعته على ظهرها في تلك اللحظة.

تابعت اليوميات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يعرف؟”

“عندما يصل السحر إلى نقطة معينة، فإنه يعمل كالسحر الحقيقي. إنه يختلف عن التحريك النفسي أو الكرة النارية في هذا البعد. لقد اقترب مما يمكن تسميته بالحقيقة».

لقد كان توقيتًا رائعًا. مندهشة، قامت ييريل بتصحيح لهجتها دون أن تدرك ذلك.

“كيف يمكنني ارجاعه ؟”

“آه.”

“هناك طريقة. لا تقلق؛ لم يموتوا. إنها مجرد آلية أمنية”.

“كنت أعلم أنه في يوم من الأيام ستزورني أنتما الاثنان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هدأت يريل نفسها.
“ثم، سأبحث في ذكريات ديكولين.”

“هل هي خلافة خط يوكلين؟”

“لا تتردد في القيام بذلك.”

تحدثت معي المذكرات وأنا أقرأ مخطط المهمة، بوجه يتدفق بالحياة.

وقف من مقعده، وتبعته يريل. سار الاثنان من غرفة المعيشة إلى أسفل الممر على الجانب الأيمن. عدد لا يحصى من إطارات الصور معلقة على جدران الردهة الطويلة.

قرأت ييريل رسالة أخرى، وهي من الفارس المرافق ديفيد.

“هذا الأمر برمته هو ذاكرة ديكولين. يمكنك أن تنظر في أي شيء.”

توقفت ذاكرة الإطار الأول عند هذا الحد. نظرت ييريل إلى إطار الصورة المجاور له.

“…حقًا؟”

تثاءبت، وملأت نصف الدموع في عينيها، وهي تفتح الباب…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ومع ذلك، فإنه يستهلك مانا للقيام بذلك.”

“أم يا أستاذ. لقد استيقظت للتو منذ بضع دقائق. ما هذه المذكرة…؟”

وقفت ييريل أمام إطار معين. لقد كانت صورة مألوفة. ولكنها كانت محرجة. لقد أدركت أنه المقر الدائم لعائلة يوكلين، لكنها شعرت بالحرج لأن ترتيب الأثاث كان مختلفًا.

فرقعة-!

“هل يمكنني أن أغمض عيني؟”

─…سيد ديكولين.

“نعم.”

“أين ييريل؟”

“…نعم.”

لم تحمل المذكرات أي تعبير بينما أومأت برأسها بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أطلت ييريل علي الإطار.

—في هذه الحالة، بالأحرى ييريل-

-ان درجاتك جيدة.

“ييريل لديه المفتاح.”

في تلك اللحظة، رن صوت ما. التفت ييريل نحو مصدره.

“هل هي خلافة خط يوكلين؟”

“آه.”

– ديكولين هذا هو اختيارك. سيكون الألم مفجعًا، لكنك لست خائفًا من ذلك، أليس كذلك؟

أصدرت أنينا عن غير قصد. في المقر،لقد كان والدها وديكالين وديكولين يقفان معًا.

“ثم. أنت أيضًا لا يمكن إلا تسجيلك .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

-لكن الدرجات فقط هي الجيدة. ان الدرجات الأكاديمية غير تلك التي من البرج هي لقمامة.

“أنا لا اختبئ”.

جلس الأب على كرسيه وهو يوبخ ديكولين، الذي كان يستمع ورأسه منحنيًا.

“أنت مملوء بالموت”

– عندما كنت صغيرا، اعتقدت أنك معجزة.

فتحت يريل عينيها. وكان أول ما لاحظته هو الثلج الأبيض الذي يتساقط من السماء المظلمة ويهبط على وجهها. أغلقت يريل عينيها، ومسحت الثلج، وفتحتهما مرة أخرى. كل ما استطاعت رؤيته هو الثلج. كانت السماء والأرض والأفق مغطاة بالثلوج.

ديكولين لم يقل أي شيء. لقد ظل ساكنًا مثل الخاطئ التائب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، فإنه يستهلك مانا للقيام بذلك.”

—في هذه الحالة، بالأحرى ييريل-

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، فإنه يستهلك مانا للقيام بذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

─لا.

ألقيت نظرة خاطفة على المذكرات قبل أن أتحدث أخيرًا.

بمجرد أن ذكرها والده، اتسعت عيون ديكولين. ظلت يريل صامتة بينما ضحك والدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ─لا.

– إذا كنت تعرف ذلك، فيجب أن تكون أفضل.

“لك ولها. ذكرياتك مكتوبة علي.”

─سأفعل. أقسم.

-فقط اذهب بعيدا.

– لا داعي لذلك. فقط خذ هذا.

“ديكولين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أعطى والدها ديكولين شيئا.

بعد أن استنتجت ذلك، غادرت المكتب أولاً ووصلت إلى [مختبر التدريس] في الردهة المظلمة. كان لا يزال هناك ضوء ينعكس خلف الزجاج.

– ديكولين هذا هو اختيارك. سيكون الألم مفجعًا، لكنك لست خائفًا من ذلك، أليس كذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ─لا.

─…نعم. بالطبع.

على غلاف أول دفتر عادي، تم إرفاق عنوان “رويل”. كان اسم خادمها الذي كان معها لفترة طويلة.

توقفت ذاكرة الإطار الأول عند هذا الحد. نظرت ييريل إلى إطار الصورة المجاور له.

“عندما يصل السحر إلى نقطة معينة، فإنه يعمل كالسحر الحقيقي. إنه يختلف عن التحريك النفسي أو الكرة النارية في هذا البعد. لقد اقترب مما يمكن تسميته بالحقيقة».

هذه المرة، كان في الردهة، وليس في مكتب منزل يوكلين. كان ديكولين يقف بجانب النافذة وينظر إلى الخارج. تحت ضوء الشمس، وصلت نظرته إليها، وهو ينظر إلى ييريل الشابة.

هبت عاصفة ثلجية داكنة في وجهي بينما اجتاحت ريح شديدة جسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا تنظر إلي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى والدها ديكولين شيئا.

سألت ييريل بصراحة. ثم استدار ديكولين.

“… بالطبع، إنه ديكولين.”

“هل يمكنني ان اسألك؟”

“أين ييريل؟”

لقد كان توقيتًا رائعًا. مندهشة، قامت ييريل بتصحيح لهجتها دون أن تدرك ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت المذكرة، التي كانت تستمع إلي بهدوء، برأسها.

─…سيد ديكولين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت ييريل يدها على مؤخرة رقبتها. شعرت بالألم، وشعرت أن رأسها على وشك الانفجار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، تحدث صوت آخر. مندهشة، نظرت ييريل حولها، واجتاحتها موجة من الحنين. أديل، زوجة أبي ديكولين ووالدتها. كافحت ييريل لقمع صرختها.

تك-تك-

-هل أنت بخير؟

“لا تتردد في القيام بذلك.”

سألت أديل، ولكن ديكولين لم يجيب. ابتسمت أديل بمرارة وسارت لتقف بجانبه.

“نعم. أنا عمل السيد. شخصية سحرية خلقت لخلافته.”

─…إذا أصبحت ييريل جرحًا للسيد-

كان الباب مفتوحا بالفعل. نفضت الغبار عن الثلج الذي كان يغطيني ودخلت. كانت النار تشتعل في غرفة المعيشة الفارغة.

-فقط اذهب بعيدا.

التقطت الرداء الذي كان متناثرًا بشكل عشوائي على الجانب ووضعته على ظهرها في تلك اللحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدار ديكولين وكأنه لا يريد سماع ذلك. انتهت الذاكرة الثانية هناك.

“هل هي بخير؟”

“آه … تنهد. أحتاج إلى إلقاء نظرة على الذكريات الأخيرة … ”

“ديكولين؟”

على الرغم من أنها لم تر سوى ذكرياتين حتى الآن، إلا أن ييريل استندت إلى جدار في الردهة للحظة لتلتقط أنفاسها. الإرهاق العقلي والسحري دمر جسدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أجب.

“كنت أعلم أنه في يوم من الأيام ستزورني أنتما الاثنان.”

“أنا لا اختبئ”.

ثم جاء صوت من نهاية الردهة. نظرت ييريل للأعلى.

…قبل ساعة، في وقت متأخر من الفجر في البرج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل كنت تعلم؟”

لم أكن أعرف ما هو هذا المفتاح، ولكن يبدو أنه يعني أنها آمنة. نظرت إلى اليسار.

ثم نظرت إليها المذكرات المهذبة. كان واقفاً وحيداً في غرفة المعيشة. عبست ييريل عندما نظرت إليه.

“أوه… أوه…”

“انتظرا، أنتما الإثنان؟”

“لا حاجة الى ذالك.”

أومأ برأسه، وأعطى ييريل ملاحظة. جعلت عينيها تقريبا تبرزت من رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”

…قبل ساعة، في وقت متأخر من الفجر في البرج.

أومأ برأسه، وأعطى ييريل ملاحظة. جعلت عينيها تقريبا تبرزت من رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد التحضير للمحاضرة، والاهتمام بواجباتي الأخرى، أخرجت المذكرات من الدرج.

“اقرئيها وسوف تعرفين.”

ملاحظات بدون عنوان تحتوي على ذكريات، لكن هذه لم تكن مذكراتي. المعلومات الواردة في [الرؤية] تم تمييزها على أنها يوميات ييريل. مازلت لا أعرف لماذا سرقت مذكراتي، لكن الغلاف كان غريبًا. اهتزت الورقة كالسائل، وتموجت تحت لمستي.

على غلاف أول دفتر عادي، تم إرفاق عنوان “رويل”. كان اسم خادمها الذي كان معها لفترة طويلة.

“… لم أكن أعتقد أنها ستكون قطعة أثرية عادية.”

لقد قمت بإيقاف تشغيل مفتاح [الفهم]. فقط مع هذا التحليل الموجز، تم استهلاك 2000 وحدة من المانا الخاصة بي.

نظرت إليها مع [الفهم]. تحتوي المذكرات نفسها على دوائر سحرية بشرية وبعض أجزاء الروح التي تتردد صداها معًا. ربما كان عمل ييريل.

أصدرت أنينا عن غير قصد. في المقر،لقد كان والدها وديكالين وديكولين يقفان معًا.

“هل كانت قطعة أثرية مقترنة؟”

داخل [المذكرات] كان هناك عالم مليء بالثلوج. لم يكن هناك سوى الثلج الأبيض النقي والبيت القديم على الجانب الآخر. ولذلك، كانت الغريزة هي الاقتراب من هذا المبنى القديم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما لو كانت يومياتي ومذكرات ييريل مرتبطتين. إذا حكمنا من خلال الهيكل والتشغيل المتطابقين تقريبًا، فقد كانا عبارة عن قطع أثرية تم إنشاؤها كزوج من البداية.

سألت أديل، ولكن ديكولين لم يجيب. ابتسمت أديل بمرارة وسارت لتقف بجانبه.

“الوظيفة نفسها تشبه البوابة، ولكن…”

“أنت لا تزالين مليئة بالشكوك.”

لقد قمت بإيقاف تشغيل مفتاح [الفهم]. فقط مع هذا التحليل الموجز، تم استهلاك 2000 وحدة من المانا الخاصة بي.

“آه.”

“إن الدخول بمفردك أمر خطير للغاية.”

“…هاه؟”

بعد أن استنتجت ذلك، غادرت المكتب أولاً ووصلت إلى [مختبر التدريس] في الردهة المظلمة. كان لا يزال هناك ضوء ينعكس خلف الزجاج.

تم تسجيل جملة جديدة أمام عينيها في دفتر الملاحظات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقتربت ونظرت إلى الداخل. بقيت إيفرين فقط في المختبر الفسيح. كان مكتبها مليئًا بكتب نظريات السحر، لكن المالك كان قد نام مدفونًا في المجلدات الكبيرة. فتحت باب المختبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”

“أوه… أوه…”

وجه وصوت وأجواء اليوميات. في كل واحد منهم، تم تضخم متغيرات الموت مثل الفقاعة.

لقد استمعت إلى تنفسها الصاخب عندما أخرجت القلادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تنظر إلي؟”

“فيييو… فيييو…”

خدش، خدش-

رأيت إيفرين الصغيرة التي ابتسمت ابتسامة مشرقة ورجلاً ذو وجه متصلب في مخيلتي. في ذكرياتي عن لوكرالين التي لا تزال حية، كان ذلك الساحر المستقبلي هو إيفرين.
أوف… أوف…”

“إنه أمر طبيعي لأنها من صنعه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل أصبحت ساحرة لأن وجودي غيّر خط العالم؟ أو في القصة الأصلية، هل أصبحت ساحرة في المستقبل؟ تذكرت اثنين من السحرة الذين التقيت بهم كلاعب. الخالقة سيلفيا والجنية الأخيرة أدريان. يمكن أن يكون هناك ثلاثة سحرة فقط في العصر الواحد.

– إذا كنت تعرف ذلك، فيجب أن تكون أفضل.

“أنت…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدأت تتحدث إلى نفسها.

نظرت إلى إيفرين. خلعت رداءها عندما أصبحت الغرفة ساخنة وخانقة. ومع ذلك، نظرًا لطبيعة الطابق 77، سيصبح الجو أكثر برودة في الليل.

حملت اليوميات أربعة دفاتر. فاقتربت ييرييل بتردد وأخذتهم.

“أنت لا تزالين مليئة بالشكوك.”

فتحت يريل عينيها. وكان أول ما لاحظته هو الثلج الأبيض الذي يتساقط من السماء المظلمة ويهبط على وجهها. أغلقت يريل عينيها، ومسحت الثلج، وفتحتهما مرة أخرى. كل ما استطاعت رؤيته هو الثلج. كانت السماء والأرض والأفق مغطاة بالثلوج.

التقطت الرداء الذي كان متناثرًا بشكل عشوائي على الجانب ووضعته على ظهرها في تلك اللحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ديكولين”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان لدي فكرة جيدة. لو كانت هي، قد تكون ذات فائدة. نظرت بالتناوب بين المذكرات التي أحملها بيد واحدة وإفيرين.

“…حقًا؟”

فرقعة-!

“لك ولها. ذكرياتك مكتوبة علي.”

حركت إصبعي لإطفاء الضوء. أظلم المختبر. بعد وضع ملاحظة مدعومة ب 「يد ميداس」 تحت ضوء المنصة، عدت إلى [مكتب الأستاذ الرئيسي]. و…

على الرغم من أنها لم تر سوى ذكرياتين حتى الآن، إلا أن ييريل استندت إلى جدار في الردهة للحظة لتلتقط أنفاسها. الإرهاق العقلي والسحري دمر جسدها.

…بعد 10 دقائق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، تحدث صوت آخر. مندهشة، نظرت ييريل حولها، واجتاحتها موجة من الحنين. أديل، زوجة أبي ديكولين ووالدتها. كافحت ييريل لقمع صرختها.

إيفرين، التي نامت وجبهتها مضغوطة على المكتب، فتحت عينيها ببطء. نظرت حولها بعناية ثم رفعت رأسها.

بمجرد أن ذكرها والده، اتسعت عيون ديكولين. ظلت يريل صامتة بينما ضحك والدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…ماذا؟”

لم أكن أعرف ما هو هذا المفتاح، ولكن يبدو أنه يعني أنها آمنة. نظرت إلى اليسار.

استيقظت بمجرد أن فتح ديكولين الباب بسبب طاقته المتعجرفة.

لقد استمعت إلى تنفسها الصاخب عندما أخرجت القلادة.

“ما هذا؟ يغطيني برداء… آه.”

ثم نظرت إليها المذكرات المهذبة. كان واقفاً وحيداً في غرفة المعيشة. عبست ييريل عندما نظرت إليه.

شعرت بقشعريرة تسري في ظهرها. خدشت إيفرين رقبتها وتذكرت ما تمتم به.

تثاءبت، وملأت نصف الدموع في عينيها، وهي تفتح الباب…

-أنت… لا تزالين مليئة بالشكوك.

جلس الأب على كرسيه وهو يوبخ ديكولين، الذي كان يستمع ورأسه منحنيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“واا.”

“ثم. أنت أيضًا لا يمكن إلا تسجيلك .”

المزيد من قشعريرة. مليئة بالشكوك… حتى الطريقة التي قال بها الأمر كانت ناعمة.

لقد قمت بإيقاف تشغيل مفتاح [الفهم]. فقط مع هذا التحليل الموجز، تم استهلاك 2000 وحدة من المانا الخاصة بي.

“لماذا يفعل هذا الأستاذ هذا … ما هذا مرة أخرى؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”

عثرت إيفرين على ملاحظة صغيرة على المكتب. لقد كانت قطعة غريبة من الورق. أمالت رأسها وهي تقرأها وتسللت خارج المختبر. لقد أرسلتها مباشرة إلى [مكتب الأستاذ الرئيسي].

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ─لا.

“مهم.”

“هناك طريقة. لا تقلق؛ لم يموتوا. إنها مجرد آلية أمنية”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تظاهرت إيفرين بأنها استيقظت للتو عندما أمسكت بمقبض باب مكتب ديكولين، ولم تحمل سوى الرسالة في يدها.

“هل كانت قطعة أثرية مقترنة؟”

“آه ~.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”

تثاءبت، وملأت نصف الدموع في عينيها، وهي تفتح الباب…

فرقعة-!

“أم يا أستاذ. لقد استيقظت للتو منذ بضع دقائق. ما هذه المذكرة…؟”

“… بالطبع، إنه ديكولين.”

نظرت إلى الداخل، لكن ديكولين لم يكن في المكتب. ولم يكن هناك سوى دفتر ملاحظات واحد على مكتبه.

هز رأسه. لقد كان سؤالا خطيرا، ولكن الإجابة كانت غريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هذا؟”

” أنت تمثل ديكولين وليس انا، صحيح؟”

رمشت إيفرين عدة مرات، وكان تعبيرها مليئ بالبراءة.

داخل [المذكرات] كان هناك عالم مليء بالثلوج. لم يكن هناك سوى الثلج الأبيض النقي والبيت القديم على الجانب الآخر. ولذلك، كانت الغريزة هي الاقتراب من هذا المبنى القديم.

على غلاف أول دفتر عادي، تم إرفاق عنوان “رويل”. كان اسم خادمها الذي كان معها لفترة طويلة.

“… هل فتحته ييريل؟”

“أوه… أوه…”

كان الباب مفتوحا بالفعل. نفضت الغبار عن الثلج الذي كان يغطيني ودخلت. كانت النار تشتعل في غرفة المعيشة الفارغة.

“…ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مقبض-

إيفرين، التي نامت وجبهتها مضغوطة على المكتب، فتحت عينيها ببطء. نظرت حولها بعناية ثم رفعت رأسها.

على صوت الخطى، التفتت.

وييييك—!

“أنت… أنت تشبهني.”

يتشابك الظلام والثلج ليشكلا شكلاً. تحدثت اليوميات مرة أخرى.

كان الرجل الذي كان مستنسخًا لي يقف هناك. أومأ برأسه بلا تعبير وأجاب:

“اختبئ.”

“أنا مذكرات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأشار إلى الردهة على اليمين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…مذكرات من؟”

قرأت ييريل رسالة أخرى، وهي من الفارس المرافق ديفيد.

“لك ولها. ذكرياتك مكتوبة علي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو السؤال الأول الذي طرحته. ولم يتم رؤية الاتباع الأربعة الذين جاءوا معها في أي مكان. قررت يريل، القلقة، أن تقترب أولاً من المكان الوحيد الذي لم يكن مغطى بالثلج بالكامل.

فكرت للحظة قبل أن أسأله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التوت زوايا شفاه اليوميات وأنا أحدق باهتمام في عينيه.

“أين ييريل؟”

ضحكت قليلا. لقد كان يشبهني، لكنه لم يكن أنا. بتعبير أدق، حتى تفاعلاته لم تكن أنا. كان جسده الأصلي شخصًا يشبهني، لا، شخصًا يشبه ديكولين.

“إنها تنظر إلى ذكرياتك.”

ديكولين لم يقل أي شيء. لقد ظل ساكنًا مثل الخاطئ التائب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأشار إلى الردهة على اليمين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلت ييريل علي الإطار.

“هل هي بخير؟”

…بعد 10 دقائق.

“ييريل لديه المفتاح.”

“لا تتردد في القيام بذلك.”

لم أكن أعرف ما هو هذا المفتاح، ولكن يبدو أنه يعني أنها آمنة. نظرت إلى اليسار.

تابعت اليوميات.

“إذا كان الجانب الأيمن لي، فإن الجانب الأيسر لييرييل.”

-هل أنت بخير؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأت يريل نفسها. “ثم، سأبحث في ذكريات ديكولين.”

ثم تحولت النار إلى رماد. وصلت عاصفة ثلجية وأغرقتنا في الظلام. ومع ذلك، كانت النوافذ مغلقة. في تلك البيئة الغريبة، نظرت إلى الرجل المجنون الذي قدم نفسه على أنه مذكرات.

يتشابك الظلام والثلج ليشكلا شكلاً. تحدثت اليوميات مرة أخرى.

“أنت مملوء بالموت”

توقفت بمجرد وصولها إلى غرفة المعيشة. بالقرب من المدفأة جلس شخص مألوف على الكرسي الهزاز.

ألقيت نظرة خاطفة على المذكرات قبل أن أتحدث أخيرًا.

[لا أعرف أين هذا. ولكن عندما فتحت عيني، كنت في هذا العالم… لا، هل هذا عالم أصلاً؟]

“اختبئ.”

“فيييو… فيييو…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد توقفت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التوت زوايا شفاه اليوميات وأنا أحدق باهتمام في عينيه.

“أتعلم؟ ان الموت بجانبي. كل جسيم منه مرئي لعيني. لكن انت…”

“لا حاجة الى ذالك.”

وجه وصوت وأجواء اليوميات. في كل واحد منهم، تم تضخم متغيرات الموت مثل الفقاعة.

ملاحظات بدون عنوان تحتوي على ذكريات، لكن هذه لم تكن مذكراتي. المعلومات الواردة في [الرؤية] تم تمييزها على أنها يوميات ييريل. مازلت لا أعرف لماذا سرقت مذكراتي، لكن الغلاف كان غريبًا. اهتزت الورقة كالسائل، وتموجت تحت لمستي.

“أنت مليء بهالة القتل .”

– لا داعي لذلك. فقط خذ هذا.

لم تحمل المذكرات أي تعبير بينما أومأت برأسها بهدوء.

ييريل، بعد مراقبة الإطارين، خرجت.و تنهدت من الإرهاق لكنها نظرت للأعلى فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من يعرف؟”

توقفت بمجرد وصولها إلى غرفة المعيشة. بالقرب من المدفأة جلس شخص مألوف على الكرسي الهزاز.

ضحكت قليلا. لقد كان يشبهني، لكنه لم يكن أنا. بتعبير أدق، حتى تفاعلاته لم تكن أنا. كان جسده الأصلي شخصًا يشبهني، لا، شخصًا يشبه ديكولين.

داخل [المذكرات] كان هناك عالم مليء بالثلوج. لم يكن هناك سوى الثلج الأبيض النقي والبيت القديم على الجانب الآخر. ولذلك، كانت الغريزة هي الاقتراب من هذا المبنى القديم.

” أنت تمثل ديكولين وليس انا، صحيح؟”

“أين ذهب أتباعي؟”

ارتعشت حواجب اليوميات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحضير للمحاضرة، والاهتمام بواجباتي الأخرى، أخرجت المذكرات من الدرج.

“إنه أمر طبيعي لأنها من صنعه.”

“هناك طريقة. لا تقلق؛ لم يموتوا. إنها مجرد آلية أمنية”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأت المذكرة، التي كانت تستمع إلي بهدوء، برأسها.

رأيت إيفرين الصغيرة التي ابتسمت ابتسامة مشرقة ورجلاً ذو وجه متصلب في مخيلتي. في ذكرياتي عن لوكرالين التي لا تزال حية، كان ذلك الساحر المستقبلي هو إيفرين. أوف… أوف…”

“نعم. أنا عمل السيد. شخصية سحرية خلقت لخلافته.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -لكن الدرجات فقط هي الجيدة. ان الدرجات الأكاديمية غير تلك التي من البرج هي لقمامة.

“هل هي خلافة خط يوكلين؟”

” أنت تمثل ديكولين وليس انا، صحيح؟”

“نعم. لم يكن لدى السيد أي نية لاتخاذ قرار بشأن مسألة الخلافة بهذه السهولة. لأن السيد لم يثق بك.”

“إنه أمر طبيعي لأنها من صنعه.”

“… لم يثق بي.”

ملاحظات بدون عنوان تحتوي على ذكريات، لكن هذه لم تكن مذكراتي. المعلومات الواردة في [الرؤية] تم تمييزها على أنها يوميات ييريل. مازلت لا أعرف لماذا سرقت مذكراتي، لكن الغلاف كان غريبًا. اهتزت الورقة كالسائل، وتموجت تحت لمستي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم.”

“… لم يثق بي.”

“هذا محزن.”
في تلك اللحظة، ظهرت المهمة أمام عيني.

… هدأت العاصفة الثلجية . حدقت المذكرة في دفتر الملاحظات الملقى على الأرض بعينين باردتين وغائرتين.

[المهمة المستقلة: العائلة]

“اختبئ.”

تحدثت معي المذكرات وأنا أقرأ مخطط المهمة، بوجه يتدفق بالحياة.

لم تحمل المذكرات أي تعبير بينما أومأت برأسها بهدوء.

“اختبئ.”

التالية كانت الخادمة راشيل، والأخير كان الساحر ريجيلون. تحولت أفكارهم إلى مجرد رسائل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أجب.

أومأ برأسه، وأعطى ييريل ملاحظة. جعلت عينيها تقريبا تبرزت من رأسها.

وييييك—!

أدركت ييريل ما كان عليها فعله وأخرجت المفتاح من جيبها. لقد غرسته في الباب المغلق. لم تكن هناك حاجة لثقب المفتاح. لقد وضعته ولفته – ففُتح الباب.

يتشابك الظلام والثلج ليشكلا شكلاً. تحدثت اليوميات مرة أخرى.

“هذا محزن.” في تلك اللحظة، ظهرت المهمة أمام عيني.

“اختبئ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلت ييريل علي الإطار.

“أنا لا اختبئ”.

“كنت أعلم أنكم ستزوروني انتما الاثنين في يوم من الأيام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تغيرت بشرة الرجل.

حملت اليوميات أربعة دفاتر. فاقتربت ييرييل بتردد وأخذتهم.

“…اختبئ. لن آلية الأمن قادمة”.

وقفت ييريل أمام إطار معين. لقد كانت صورة مألوفة. ولكنها كانت محرجة. لقد أدركت أنه المقر الدائم لعائلة يوكلين، لكنها شعرت بالحرج لأن ترتيب الأثاث كان مختلفًا.

“لا حاجة الى ذالك.”

“إنه أمر طبيعي لأنها من صنعه.”

أغلقت المذكرات فمها. بالطبع، هذا لا يعني أن لدي طريقة خاصة للتعامل مع الأمر. كان هذا المنزل القديم بأكمله موتا بالفعل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت ييريل الصفحة الأولى.

“ثم. أنت أيضًا لا يمكن إلا تسجيلك .”

وييييك—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التوت زوايا شفاه اليوميات وأنا أحدق باهتمام في عينيه.

– لا داعي لذلك. فقط خذ هذا.

ويييييينغ-!

“ثم. أنت أيضًا لا يمكن إلا تسجيلك .”

هبت عاصفة ثلجية داكنة في وجهي بينما اجتاحت ريح شديدة جسدي.

“نعم.”

… هدأت العاصفة الثلجية . حدقت المذكرة في دفتر الملاحظات الملقى على الأرض بعينين باردتين وغائرتين.

استيقظت بمجرد أن فتح ديكولين الباب بسبب طاقته المتعجرفة.

“كنت أعلم أنكم ستزوروني انتما الاثنين في يوم من الأيام.”

حفيف … حفيف ….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبدأت تتحدث إلى نفسها.

هبت عاصفة ثلجية داكنة في وجهي بينما اجتاحت ريح شديدة جسدي.

“هل كنت تعلم؟”

…قبل ساعة، في وقت متأخر من الفجر في البرج.

ييريل، بعد مراقبة الإطارين، خرجت.و تنهدت من الإرهاق لكنها نظرت للأعلى فجأة.

“لا تتردد في القيام بذلك.”

“انتظر،” أنتما الاثنان “؟ من؟”

-ان درجاتك جيدة.

ردا على ذلك، سلمت “المذكرات” ييريل دفتر ملاحظات. اتسعت عيون ييريل عندما رأت الاسم مكتوبًا على دفتر الملاحظات.

المزيد من قشعريرة. مليئة بالشكوك… حتى الطريقة التي قال بها الأمر كانت ناعمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ديكولين”

“نعم. لم يكن لدى السيد أي نية لاتخاذ قرار بشأن مسألة الخلافة بهذه السهولة. لأن السيد لم يثق بك.”

“… بالطبع، إنه ديكولين.”

“إذا كان الجانب الأيمن لي، فإن الجانب الأيسر لييرييل.”

لقد أصبح الديكولين دفترًا.
*****
و اخيرا وصلت الرواية الي المئوية الاولي
لقد قطعنا شوطاً كبيراً من الرواية.
شكرا جزيلا لكم علي القراءة ، و التعليق لمن علق
استمتعوا جميعا
*****
Isngard

داخل [المذكرات] كان هناك عالم مليء بالثلوج. لم يكن هناك سوى الثلج الأبيض النقي والبيت القديم على الجانب الآخر. ولذلك، كانت الغريزة هي الاقتراب من هذا المبنى القديم.

“كيف يمكنني ارجاعه ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط