المفسد (1)
الفصل 103: المفسد (1)
كان استهلاك المانا أكثر من عشرة أضعاف استهلاك الفولاذ العادي. عندما تمت إضافة عملية التحريك النفسي، تم تضخيمها بما يقرب من خمس مرات أكثر. ولذلك، كان إجمالي استهلاك المانا، على الأقل، عشر مرات، وبحد أقصى خمسين مرة من الفولاذ الخشبي.
“دودة انا ؟ انا اكثر تفوقا منك ..”
كان قلب ديكولين صادقًا. ولم يكن كذباً عندما قال إنه سيتخلى عن منصبه كرئيس للأسرة.
أجابت شخصية ديكالان بشكل جاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ─…لقد وصلت للتو.
“مهجور كالقمامة، أنتما لا تعرف حتى مكانك.”
“هل لأنني متعبة؟”
ضحكت بازدراء وتفحصت الجيب الداخلي لبدلتي. لم أتمكن من إحضار العصا لأنها كانت كبيرة جدًا، ولكن كان هناك جزء من حجر سج ندفة الثلج الذي يمكنني [فهمه] إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت ييريل وابتعدت.
“سوف أساعد أيضًا.”
-هل تعتقد أنني سأعيش هكذا لبقية حياتي؟ لقد تركت الكلية بسببك! اللعنة، أنا لم أخرج في موعد قط!
اقتربت ييريل مني أكثر، لكنني دفعتها للخلف باستخدام التحريك النفسي.
انقطع صوته الأجش فجأة حيث تحطم جسده إلى رماد.
“انت اخرجِ.”
ببساطة، كان يموت.
“لماذا؟ انا مازلت بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆ المعلومات
ارتدت ييريل تعبيرًا واثقًا. ومع ذلك، فإن بشرتها قد تغيرت بالفعل. لقد كانت علي وشك التسمم بالطاقة المظلمة.
“ألم تسمعيني أطلب منك الرحيل؟”
“لدي ما يكفي من المانا للقيام بتعويذة واحدة على الأقل-”
“القمامة، إنها مناسبة.”
“كون هادئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أعرف حتى الآن.”
“لا تزعجيني واخرجِ”
لماذا قال ديكولين ذلك في ذلك الوقت؟ حاولت يريل، وهي تهز رأسها، الابتعاد عن هذه الذكرى. ومع ذلك، لم تنتهي ذكريات ديكولين عند هذا الحد.
أغلقت يريل فمها. كانت غاضبة ومنزعجة، وكان عدم رضاها واضحًا على وجهها، لكنني لم أستطع ابقائها. لا ينبغي أن يكون ييريل في هذه الحالة.
─إذا كانت هذه كذبة، فأنا لا أعرف ماذا سأفعل… إما كل شيء أو لا شيء. أنت تعرف؟ الجميع في أراضينا يعتبرونني بالفعل اللورد.
ووش-!
في ذلك الوقت، لم تكن تعلم أن الأمر سينتهي بهذه الطريقة. شاهدت ييريل ما تلا ذلك بإثارة.
أرسل ديكالاين مخالبه. كانت الطاقة الحمراء الداكنة تدور حول حوافهم، مما أدى إلى تلطيخ الهواء أثناء تحركهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تسعل بسبب الطاقة المظلمة، وشعرت بدوار متزايد.
‘شكرًا لك.’
“لماذا أنا…؟”
لقد حولت سحره إلى مانا خاصة بي. ارتفعت المانا التي ثم تم تنقيتها بدمي بمقدار مستوى واحد، وكانت الزيادة سريعة مثل السيل لم أتمكن حتى من التعامل معها بسهولة.
هذا كان رده.
لقد شعرت بألم في رأسي كما لو أنه قد ينفجر عندما قمت بتنشيط سج ندفة الثلج.
لقد رفعت النواة الاصطناعية بالتحريك النفسي. على الرغم من أن مظهرها مثير للاشمئزاز وااقذر، إلا أنها كانت تستحق الدراسة.
قطعة من المعدن بحجم كرة البينج بونج تمتد و تمتد. تتقاطع الخطوط الرفيعة والضيقة مع بعضها البعض لتشكل شبكة. في لمحة، بدا الأمر خطيرا بسبب سمكها المساوي 1 مم فقط. ومع ذلك، توقفت مخالب ديكالاين واحترقت لحظة ملامستها للشبكة.
“ألم تسمعيني أطلب منك الرحيل؟”
هذه الظاهرة المتناقضة سببها المعدن الغامض المسمى سج ندفة الثلج.
: مركب عضوي يتكون من الطاقة المظلمة.
واصلت مخالبه،اصدار طاقة مظلمة كثيفة. لقد كان تركيز الطاقة وحده مميتًا بالفعل. لو كان إنسانًا عاديًا، فسوف يذوب كما لو كان مغطسا في حمض الهيدروكلوريك لحظة تعرضه لها. ومع ذلك، فقد تحلت كل ذلك بسهولة أثناء حساب قيمة الاستهلاك لـسج ندفةالثلج، الذي كان لا يزال مجرد نموذج أولي.
همست له بهدوء.
كان استهلاك المانا أكثر من عشرة أضعاف استهلاك الفولاذ العادي. عندما تمت إضافة عملية التحريك النفسي، تم تضخيمها بما يقرب من خمس مرات أكثر. ولذلك، كان إجمالي استهلاك المانا، على الأقل، عشر مرات، وبحد أقصى خمسين مرة من الفولاذ الخشبي.
“قرف. قرف…”
كان استخدام سج ندفة الثلج الحالي غير عملي للغاية إلا إذا كنت في مساحة مليئة بالطاقة المظلمة. وكانت لا تزال خطوة خاصة غير مكتملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السعال، السعال. أوه، حلقي يؤلمني.”
“أنت تتعامل مع أشياء غريبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أنت ضيف غير مدعو، غانيشا.
توقفت هجمات ديكالاين. يبدو أنه أدرك أنه لا يستطيع اختراق حجر السج ندفة الثلج. لا، كان ذلك لأن القيام بذلك سيكون مكلفًا للغاية. عندما كنت أشاهده، شعرت بالفضول فجأة.
“دعنا نرى…”
“… هل أنت من صنع ديكالاين؟”
الفصل 103: المفسد (1)
لقد كان فضولًا خالصًا. كان وقوده الطاقة المظلمة. لا، لقد كان متطرفًا للغاية بحيث لا يمكن أن يتم إنتاجه بواسطة ساحر يوكلين الذي يكره الشياطين.
سارت ييريل في الممرات داخل الذكرى، وهي تلقي نظرة خاطفة على ذكريات ديكولين. الإطار الذي يحتوي على ذكرياته ليس له عناوين. خاصة ديكولين، كانت جميعها بدون علامات.
“أنا الذكاء الاصطناعي للسيد ديكالاين. لقد ولدت لأحل محلك.”
“ديكالان…”
هذا كان رده.
اقتربت ييريل مني أكثر، لكنني دفعتها للخلف باستخدام التحريك النفسي.
– في تلك اللحظة. ارتفع قطع أحمر من الخلف، ولفت انتباهي. لقد جاء من ييريل.
─…لا بد أنك جائعة بعد مجيئك إلى هنا، لذا تناول شيئًا قبل أن تغادر.
“ها!”
في هذه الأثناء، تذمرت يريل، التي غادرت أولاً، على نفسها أثناء انتظار ديكولين.
لقد أظهرت سحرها في تعويذة “خط اللعب” المدمرة، وهو سحر متقدم ينسق بين عنصر النار ومفهوم الفضاء. لقد كانت تقنية صعبة إلى حد ما، حيث تم تكثيف النيران شديدة السخونة في خط رفيع وتفجيرها حول الهدف في انفجار لا مفر منه. وصل خط النار إلى وجهه، وبعد لحظة، انفجرت النيران حول رأسه.
اهتزت يرييل الحالية، لكن يرييل في ذلك اليوم استمرت دون أن تلاحظ.
“… يمكنني المساعدة أيضًا.”
صوت بارد مملوء بنية القتل، يعبر هواء الليل البارد والمظلم. المساحة المعروضة كانت قصر يوكلين. كانت تزور ديكولين، الذي أنفق للتو 200 مليون إلنيس في مزاد. في ذلك الوقت، كانت ييريل تحمل سكينًا وبندقية. لقد كانت غاضبة إلى هذه الدرجة.
سعال-! سعال-!
ضحكت ييريل، لكن الذكرى استمرت.
على الرغم من سعالها القاسي، كانت تقول تعبيرًا مثل: “لقد قمت بعمل جيد، أليس كذلك؟”، لكنني شعرت بالغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أساعد أيضًا.”
“ماذا تعتقد؟ أنا-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… أنا الذكاء الاصطناعي للسيد ديكالاين…”
“ألم تسمعيني أطلب منك الرحيل؟”
تصلب تعبير ييريل. ابتلعت،كان فكها مشدود بقوة. أخذت نفسا عميقا قبل أن تضرب صدرها.
“أنت تتعامل مع أشياء غريبة.”
“… يا إلهي. كنت سأغادر على أي حال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ─…لقد وصلت للتو.
صرخت ييريل وابتعدت.
─…كذاب، أنت تكذب!
“لا تفكر حتى في الاتصال بي للحصول على المساعدة!”
سوووووو-!
سارت بذلك، وفتحت بابا بآخر المانا المتبقية لديها، واختفت بالمفتاح.
ضحكت بازدراء وتفحصت الجيب الداخلي لبدلتي. لم أتمكن من إحضار العصا لأنها كانت كبيرة جدًا، ولكن كان هناك جزء من حجر سج ندفة الثلج الذي يمكنني [فهمه] إلى حد ما.
سوووووو-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسل ديكالاين مخالبه. كانت الطاقة الحمراء الداكنة تدور حول حوافهم، مما أدى إلى تلطيخ الهواء أثناء تحركهم.
كان ديكالاين يحترق داخل النار السحرية. بعد كل شيء، كان خط النار تعويذة مميتة بشكل ملحوظ من السحر المدمر. كانت ييريل تعمل بجد على سحرها حتى الآن، مع إبقاء الأمر سرًا عني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ليس سيئًا.”
“…ليس سيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ─…اعتقد أنها ستكون أفضل مني.
لقد قمت بتشكيل سج ندفة الثلج في شكل مختلف. وبصوت معدني حاد، انقسمت الشبكة إلى عدة شظايا أصغر. غمرت جسيمات الهواء باتجاه ديكالان، وثقبت لهيب ييرييل لتقطيع ديكالان. حرق، تجمد، قطع، تم تمزيق ديكالاين.
تحول موقفه فجأة. كانت منزعجة في ذلك الوقت، لكنها الآن شعرت بالحرج. لقد كان رد فعل شفافا.
ومع ذلك، لم يصرخ ديكالاين. لقد مد مخالبه في كل الاتجاهات بغضب. بالنسبة له، لم يكن هناك ألم.
تحول موقفه فجأة. كانت منزعجة في ذلك الوقت، لكنها الآن شعرت بالحرج. لقد كان رد فعل شفافا.
همست له بهدوء.
سعال-! سعال-!
“ليس لديك أي شعور. إذن أنت فاشل.”
: منتج غير مكتمل.
“لا… أنا الذكاء الاصطناعي للسيد ديكالاين…”
اقتربت ييريل مني أكثر، لكنني دفعتها للخلف باستخدام التحريك النفسي.
وكرر نفس الشيء مرارا وتكرارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القصر الفارغ، بعد مغادرة ييريل، أطلق ديكولين نفسًا قصيرًا قبل أن يجلس مع كأس من النبيذ. في تلك اللحظة.
“لقد ولدت لأحل محلك…”
تدفقت الطاقة المظلمة منه. كان جسده يتحلل، والآن بدأ الوقود الذي بداخله يتسرب إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ─…لقد وصلت للتو.
“أنا…”
وأنا أحدق في النواة الاصطناعية، وتمتمت باسمه. لماذا خلق هذه الأشياء؟ ما هو سبب استخدامه للطاقة المظلمة على الرغم من كونه ساحر يوكلين؟ بغض النظر عن الطريقة التي فكرت بها في الأمر، الوحيدون الذين يمكنهم القيام بذلك هم…
ببساطة، كان يموت.
في ذلك الوقت، لم تكن تعلم أن الأمر سينتهي بهذه الطريقة. شاهدت ييريل ما تلا ذلك بإثارة.
“دي…كاليفورنيا… حارة… ماجستير…”
سعال-! سعال-!
انقطع صوته الأجش فجأة حيث تحطم جسده إلى رماد.
اهتزت يرييل الحالية، لكن يرييل في ذلك اليوم استمرت دون أن تلاحظ.
“القمامة، إنها مناسبة.”
اهتزت يرييل الحالية، لكن يرييل في ذلك اليوم استمرت دون أن تلاحظ.
مشيت ببطء نحو المكان الذي كان يقف فيه. بقي شيء صلب بين الرماد، جسم غريب ينبض مثل القلب. لقد فحصتها بالرؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا فعلت ذلك؟”
───「النواة الاصطناعية」───
“انتظر دقيقة.”
◆ المعلومات
“أنت تتعامل مع أشياء غريبة.”
: نواة مصطنعة.
“كون هادئة.”
: مركب عضوي يتكون من الطاقة المظلمة.
اهتزت يرييل الحالية، لكن يرييل في ذلك اليوم استمرت دون أن تلاحظ.
: منتج غير مكتمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القصر الفارغ، بعد مغادرة ييريل، أطلق ديكولين نفسًا قصيرًا قبل أن يجلس مع كأس من النبيذ. في تلك اللحظة.
“「النواة الاصطناعية」؟”
لقد كانت ذكرى لم تكن تعرف عنها. شاهدت ييريل بعينيها مفتوحتين على مصراعيهما.
عبست، وأنا أتحقق من بنية النواة الاصطناعية بـ [الفهم]. وبطبيعة الحال، تم دمج الكائنات الحية فيها. لقد كانت نواة مصنوعة من الطاقة المظلمة.
“لماذا؟ انا مازلت بخير.”
“ديكالان…”
“مهجور كالقمامة، أنتما لا تعرف حتى مكانك.”
وأنا أحدق في النواة الاصطناعية، وتمتمت باسمه. لماذا خلق هذه الأشياء؟ ما هو سبب استخدامه للطاقة المظلمة على الرغم من كونه ساحر يوكلين؟ بغض النظر عن الطريقة التي فكرت بها في الأمر، الوحيدون الذين يمكنهم القيام بذلك هم…
لقد كان فضولًا خالصًا. كان وقوده الطاقة المظلمة. لا، لقد كان متطرفًا للغاية بحيث لا يمكن أن يتم إنتاجه بواسطة ساحر يوكلين الذي يكره الشياطين.
“…المذبح.”
صوت بارد مملوء بنية القتل، يعبر هواء الليل البارد والمظلم. المساحة المعروضة كانت قصر يوكلين. كانت تزور ديكولين، الذي أنفق للتو 200 مليون إلنيس في مزاد. في ذلك الوقت، كانت ييريل تحمل سكينًا وبندقية. لقد كانت غاضبة إلى هذه الدرجة.
هل يمكن أن يكون لعائلة يوكلين علاقة بالمذبح؟ أم أن هذا كان نتيجة لعقيدة ديكالاين؟
“ماذا تعتقد؟ أنا-”
“أنا لا أعرف حتى الآن.”
– هوهو. حقًا؟ لا يزال… كما تعلم.
لقد رفعت النواة الاصطناعية بالتحريك النفسي. على الرغم من أن مظهرها مثير للاشمئزاز وااقذر، إلا أنها كانت تستحق الدراسة.
همست له بهدوء.
في هذه الأثناء، تذمرت يريل، التي غادرت أولاً، على نفسها أثناء انتظار ديكولين.
انقطع صوته الأجش فجأة حيث تحطم جسده إلى رماد.
“انه سخيف.”
…قائدة فريق مغامري العقيق الاحمر التي كانت ييريل تبحث عنها – غانيشا.
هل كلمة الثناء لا تكفي؟ لقد كانت تعرف كل شيء بالفعل، لذا إذا كنت أكثر صدقًا… فسيكون الأمر أكثر غرابة بالفعل. كان من الصحيح أن ديكولين لا يزال مثل ديكولين. قالوا إنك إذا تغيرت فجأة، فهذا يعني أنك ستموت قريباً.
التوت زوايا شفاه غانيشا. لقد كان تعبيرًا مزعجًا للغاية.
“السعال، السعال. أوه، حلقي يؤلمني.”
“انت اخرجِ.”
انحنت يريل على الحائط للحظة وتفحصت جسدها. كانت المانا الخاصة بها فارغة تقريبًا، وكان لديها بعض الأعراض البسيطة للتسمم بالطاقة المظلمة.
“… لن يُهزم بأي حال من الأحوال.”
“انتظر دقيقة.”
قطعة من المعدن بحجم كرة البينج بونج تمتد و تمتد. تتقاطع الخطوط الرفيعة والضيقة مع بعضها البعض لتشكل شبكة. في لمحة، بدا الأمر خطيرا بسبب سمكها المساوي 1 مم فقط. ومع ذلك، توقفت مخالب ديكالاين واحترقت لحظة ملامستها للشبكة.
فركت الجزء الخلفي من رقبتها وعبست. استخدمت سلالة يوكلين الطاقة المظلمة منذ زمن سحيق، أو هكذا قال التابعون دائمًا.
كان قلب ديكولين صادقًا. ولم يكن كذباً عندما قال إنه سيتخلى عن منصبه كرئيس للأسرة.
“لماذا أنا…؟”
لقد حولت سحره إلى مانا خاصة بي. ارتفعت المانا التي ثم تم تنقيتها بدمي بمقدار مستوى واحد، وكانت الزيادة سريعة مثل السيل لم أتمكن حتى من التعامل معها بسهولة.
كانت تسعل بسبب الطاقة المظلمة، وشعرت بدوار متزايد.
ببساطة، كان يموت.
“هل لأنني متعبة؟”
لقد شعرت بألم في رأسي كما لو أنه قد ينفجر عندما قمت بتنشيط سج ندفة الثلج.
أمالت ييريل رأسها وأخرجت مفتاح يوكلين. الآن حان الوقت لإنقاذ أتباعها. حسنًا، لقد تركت الباب مفتوحًا، حتى يتمكن ديكولين من اكتشاف الأمر في النهاية ويخرج من تلقاء نفسه.
فركت الجزء الخلفي من رقبتها وعبست. استخدمت سلالة يوكلين الطاقة المظلمة منذ زمن سحيق، أو هكذا قال التابعون دائمًا.
“… لن يُهزم بأي حال من الأحوال.”
ضحكت بازدراء وتفحصت الجيب الداخلي لبدلتي. لم أتمكن من إحضار العصا لأنها كانت كبيرة جدًا، ولكن كان هناك جزء من حجر سج ندفة الثلج الذي يمكنني [فهمه] إلى حد ما.
شعرت ييريل بومضة مؤقتة من القلق لكنها سرعان ما تذكرت وجه ديكولين وهو يحدق بها كما لو كان ينوي قتلها.
وأنا أحدق في النواة الاصطناعية، وتمتمت باسمه. لماذا خلق هذه الأشياء؟ ما هو سبب استخدامه للطاقة المظلمة على الرغم من كونه ساحر يوكلين؟ بغض النظر عن الطريقة التي فكرت بها في الأمر، الوحيدون الذين يمكنهم القيام بذلك هم…
“بالفعل. أريد أن أرى ما إذا كنت ستخسر.”
“انت اخرجِ.”
وكان واثقًا جدًا من نفسه حتى أنه وبخها قائلاً: “ألم تسمعيني أقول لك انصرفي؟” وبالطبع سيفوز ويعود. سيكون عارا علي العائلة. حتى أنها لن تقيم جنازة إذا خسر.
استمعت ييريل إلى محادثتهم. كان قلبها ينبض، وفمها جاف. كان صدغها ساخنا للغاية، وكان العرق البارد يتساقط على ظهرها.
“دعنا نرى…”
اهتزت يرييل الحالية، لكن يرييل في ذلك اليوم استمرت دون أن تلاحظ.
سارت ييريل في الممرات داخل الذكرى، وهي تلقي نظرة خاطفة على ذكريات ديكولين. الإطار الذي يحتوي على ذكرياته ليس له عناوين. خاصة ديكولين، كانت جميعها بدون علامات.
وكرر نفس الشيء مرارا وتكرارا.
“أين تابعيني…؟”
التوت زوايا شفاه غانيشا. لقد كان تعبيرًا مزعجًا للغاية.
ثم فجأة.
“「النواة الاصطناعية」؟”
“هاه؟”
“… لن يُهزم بأي حال من الأحوال.”
وجدت ييريل ذكرى يوم معين. ومن بين ذكريات ديكولين، كانت حديثة نسبيًا.
هدير غامض. وفي الوقت نفسه، وصل صوت هادئ وغير مألوف.
“أوه ~، هذا اليوم …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ─أنت… تعاملني مثل قطعة قمامة.
لا تزال ييريل تتذكر ما حدث في ذلك اليوم. ابتسمت بحزن ومشت. وما أن وضعت عينيها على إطار تلك الذكرى، حتى سمعت نبرة صوت واضحة.
-هل تعتقد أنني شخص موجود لتنظيف الفوضى الخاصة بك؟
─أنت… تعاملني مثل قطعة قمامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أنت ضيف غير مدعو، غانيشا.
صوت بارد مملوء بنية القتل، يعبر هواء الليل البارد والمظلم. المساحة المعروضة كانت قصر يوكلين. كانت تزور ديكولين، الذي أنفق للتو 200 مليون إلنيس في مزاد. في ذلك الوقت، كانت ييريل تحمل سكينًا وبندقية. لقد كانت غاضبة إلى هذه الدرجة.
كان ديكالاين يحترق داخل النار السحرية. بعد كل شيء، كان خط النار تعويذة مميتة بشكل ملحوظ من السحر المدمر. كانت ييريل تعمل بجد على سحرها حتى الآن، مع إبقاء الأمر سرًا عني.
-هل تعتقد أنني شخص موجود لتنظيف الفوضى الخاصة بك؟
“… لن يُهزم بأي حال من الأحوال.”
كانت غاضبة إلى درجة البكاء، لكن ديكولين بقي هادئا. كان يحدق بها كما لو كان يراقب كلبًا ينبح.
─أوه ~، أنا آسفة. أنا آسفة …
-هل تعتقد أنني سأعيش هكذا لبقية حياتي؟ لقد تركت الكلية بسببك! اللعنة، أنا لم أخرج في موعد قط!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دي…كاليفورنيا… حارة… ماجستير…”
على الرغم من أن ذلك جعلها أكثر غضبًا… إلا أن ديكولين تحدث أخيرًا.
-إنها ليست أختك الحقيقية.
– سأعطيك مقعد رئيس المنزل.
“ماذا تعتقد؟ أنا-”
─…كذاب، أنت تكذب!
لقد كانت ذكرى لم تكن تعرف عنها. شاهدت ييريل بعينيها مفتوحتين على مصراعيهما.
“بففت.”
“أوه ~، هذا اليوم …”
ضحكت ييريل، لكن الذكرى استمرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تسعل بسبب الطاقة المظلمة، وشعرت بدوار متزايد.
-لا، هذا ليس له معنى. لماذا؟ لماذا فجأة؟
كانت غاضبة إلى درجة البكاء، لكن ديكولين بقي هادئا. كان يحدق بها كما لو كان يراقب كلبًا ينبح.
─من الآن فصاعدا، أخطط للتركيز على بحثي في البرج السحري. لن يكون هناك وقت لعملي كرئيس للأسرة، ويجب أن تكون قد أتقنت بالفعل، إلى حد ما، عمل اللورد.
“انت اخرجِ.”
في ذلك الوقت، لم تكن تعلم أن الأمر سينتهي بهذه الطريقة. شاهدت ييريل ما تلا ذلك بإثارة.
وأنا أحدق في النواة الاصطناعية، وتمتمت باسمه. لماذا خلق هذه الأشياء؟ ما هو سبب استخدامه للطاقة المظلمة على الرغم من كونه ساحر يوكلين؟ بغض النظر عن الطريقة التي فكرت بها في الأمر، الوحيدون الذين يمكنهم القيام بذلك هم…
– إذن…متى ستقام مراسم الخلافة…؟
أجابت شخصية ديكالان بشكل جاف.
-يجب أن تعرف أفضل من أي شخص آخر في الوقت المناسب.
– إذن…متى ستقام مراسم الخلافة…؟
-في ثلاث سنوات. يوم الاستثناء.
“انه سخيف.”
تحول موقفه فجأة. كانت منزعجة في ذلك الوقت، لكنها الآن شعرت بالحرج. لقد كان رد فعل شفافا.
“قرف. قرف…”
“… يمكنني المساعدة أيضًا.”
اهتزت يرييل الحالية، لكن يرييل في ذلك اليوم استمرت دون أن تلاحظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -لا، هذا ليس له معنى. لماذا؟ لماذا فجأة؟
─إذا كانت هذه كذبة، فأنا لا أعرف ماذا سأفعل… إما كل شيء أو لا شيء. أنت تعرف؟ الجميع في أراضينا يعتبرونني بالفعل اللورد.
“… هل أنت من صنع ديكالاين؟”
-صدقها. انها ليست كذبة.
لقد كان فضولًا خالصًا. كان وقوده الطاقة المظلمة. لا، لقد كان متطرفًا للغاية بحيث لا يمكن أن يتم إنتاجه بواسطة ساحر يوكلين الذي يكره الشياطين.
─…همف!
كان قلب ديكولين صادقًا. ولم يكن كذباً عندما قال إنه سيتخلى عن منصبه كرئيس للأسرة.
بعد فترة وجيزة من انتهاء المحادثة، قامت ييريل بإخفاء خنجرها ومسدسها في حقيبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أساعد أيضًا.”
“رائع. حتى أنني أحضرت مسدسًا.
“لقد ولدت لأحل محلك…” تدفقت الطاقة المظلمة منه. كان جسده يتحلل، والآن بدأ الوقود الذي بداخله يتسرب إلى الخارج.
لقد كانت بندقية صغيرة، حيث كانت قد أمسكت بأي سلاح استطاعت امساكه في غضبها الأعمى.
─ تلك الطفلة لا تحتوي حتى على قطرة من دم يوكلين بها، أليس كذلك…؟
“لماذا فعلت ذلك؟”
لقد شعرت بألم في رأسي كما لو أنه قد ينفجر عندما قمت بتنشيط سج ندفة الثلج.
على أية حال، تمكنت من تحمل غضبها بهذه الطريقة وكانت على وشك المغادرة.
ضحكت ييريل، لكن الذكرى استمرت.
– ييرييل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ─أنت… تعاملني مثل قطعة قمامة.
أمسك بها ديكولين. ييريل، وهي تراقب تلك اللحظة من الخارج، جفلت.
“انت اخرجِ.”
─…لا بد أنك جائعة بعد مجيئك إلى هنا، لذا تناول شيئًا قبل أن تغادر.
‘شكرًا لك.’
“أوه، لا أستطيع مشاهدتها.”
“… هل أنت من صنع ديكالاين؟”
لقد كان الأمر محرجًا جدًا. سوف تصاب بالجنون.
عهد ديكولين إلى غانيشا بطلب معين يتعلق بييرييل. قد يكون الدليل على ما كان عليه في هذه الذاكرة.
-انسى ذلك! انسى ذلك! لا تقل أشياء غريبة فجأة! ماذا تقول بعد أن قلت أنني يجب أن أذهب بسرعة …
“لا تزعجيني واخرجِ”
لماذا قال ديكولين ذلك في ذلك الوقت؟ حاولت يريل، وهي تهز رأسها، الابتعاد عن هذه الذكرى. ومع ذلك، لم تنتهي ذكريات ديكولين عند هذا الحد.
“ليس لديك أي شعور. إذن أنت فاشل.”
─… حسنًا.
تصلب تعبير ييريل. ابتلعت،كان فكها مشدود بقوة. أخذت نفسا عميقا قبل أن تضرب صدرها.
في القصر الفارغ، بعد مغادرة ييريل، أطلق ديكولين نفسًا قصيرًا قبل أن يجلس مع كأس من النبيذ. في تلك اللحظة.
“ألم تسمعيني أطلب منك الرحيل؟”
يييينغ…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -صدقها. انها ليست كذبة.
هدير غامض. وفي الوقت نفسه، وصل صوت هادئ وغير مألوف.
“تلك العاهرة…”
─هذا مثير للاهتمام.
ضحكت بازدراء وتفحصت الجيب الداخلي لبدلتي. لم أتمكن من إحضار العصا لأنها كانت كبيرة جدًا، ولكن كان هناك جزء من حجر سج ندفة الثلج الذي يمكنني [فهمه] إلى حد ما.
لقد كانت ذكرى لم تكن تعرف عنها. شاهدت ييريل بعينيها مفتوحتين على مصراعيهما.
“القمامة، إنها مناسبة.”
─…لقد وصلت للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أعرف حتى الآن.”
صوت ساحر همس بلطف، شعر أحمر يتطاير في الريح. المرأة التي ظهرت فجأة جلست على حافة النافذة، ولوحت بساقيها في الهواء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الظاهرة المتناقضة سببها المعدن الغامض المسمى سج ندفة الثلج.
…قائدة فريق مغامري العقيق الاحمر التي كانت ييريل تبحث عنها – غانيشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست، وأنا أتحقق من بنية النواة الاصطناعية بـ [الفهم]. وبطبيعة الحال، تم دمج الكائنات الحية فيها. لقد كانت نواة مصنوعة من الطاقة المظلمة.
– هوهو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أعرف حتى الآن.”
ابتسمت لديكولين، لكنه رد بعبوس.
سوووووو-!
– أنت ضيف غير مدعو، غانيشا.
“لماذا؟ انا مازلت بخير.”
─أوه ~، أنا آسفة. أنا آسفة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، لا أستطيع مشاهدتها.”
استمعت ييريل إلى محادثتهم. كان قلبها ينبض، وفمها جاف. كان صدغها ساخنا للغاية، وكان العرق البارد يتساقط على ظهرها.
ووش-!
─هل تقوم بتسليم منصب الرئيس ؟ هل تحاول التغيير؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القصر الفارغ، بعد مغادرة ييريل، أطلق ديكولين نفسًا قصيرًا قبل أن يجلس مع كأس من النبيذ. في تلك اللحظة.
عهد ديكولين إلى غانيشا بطلب معين يتعلق بييرييل. قد يكون الدليل على ما كان عليه في هذه الذاكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من سعالها القاسي، كانت تقول تعبيرًا مثل: “لقد قمت بعمل جيد، أليس كذلك؟”، لكنني شعرت بالغضب.
─…اعتقد أنها ستكون أفضل مني.
– سأعطيك مقعد رئيس المنزل.
كان قلب ديكولين صادقًا. ولم يكن كذباً عندما قال إنه سيتخلى عن منصبه كرئيس للأسرة.
“ها!”
– هوهو. حقًا؟ لا يزال… كما تعلم.
: مركب عضوي يتكون من الطاقة المظلمة.
التوت زوايا شفاه غانيشا. لقد كان تعبيرًا مزعجًا للغاية.
وجدت ييريل ذكرى يوم معين. ومن بين ذكريات ديكولين، كانت حديثة نسبيًا.
“تلك العاهرة…”
ضحكت ييريل، لكن الذكرى استمرت.
لم تستطع ييريل منع اللعنة من الخروج. كيف تجرؤ على التنصت على محادثتهم المهمة؟ كانت ييريل تحدق في غانيشا ولكن في اللحظة التالية.
“… يا إلهي. كنت سأغادر على أي حال!
-إنها ليست أختك الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – في تلك اللحظة. ارتفع قطع أحمر من الخلف، ولفت انتباهي. لقد جاء من ييريل.
امالت رأسها. لم تستطع فهم ما سمعته للتو، لذلك تجمدت تعابير وجهها في نصف عبوس محرج. ومع ذلك، لم يكن هناك شيء مثل وظيفة الاعادة في هذا الإطار.
“انتظر دقيقة.”
واصلت غانيشا ببطء.
─…لا بد أنك جائعة بعد مجيئك إلى هنا، لذا تناول شيئًا قبل أن تغادر.
─ تلك الطفلة لا تحتوي حتى على قطرة من دم يوكلين بها، أليس كذلك…؟
─…كذاب، أنت تكذب!
*****
شكرا للقراءة
Isngard
“لقد ولدت لأحل محلك…” تدفقت الطاقة المظلمة منه. كان جسده يتحلل، والآن بدأ الوقود الذي بداخله يتسرب إلى الخارج.
صوت بارد مملوء بنية القتل، يعبر هواء الليل البارد والمظلم. المساحة المعروضة كانت قصر يوكلين. كانت تزور ديكولين، الذي أنفق للتو 200 مليون إلنيس في مزاد. في ذلك الوقت، كانت ييريل تحمل سكينًا وبندقية. لقد كانت غاضبة إلى هذه الدرجة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات