سجل التراجع (4)
الفصل 111: سجل التراجع (4)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … بينما كانت تشمر أكمامها بلهفة، مددت نفسها مرة أخرى.
في فجوة بين الجزر العائمة، في مكان فارغ حيث يطوف الغبار السحري عبثًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت صوفيان فيه بلا تعبير. وضعت يدها على وجهها، وأصابعها تلمس شاطئ البحيرة. كان هناك صوت دوي، وتناثر الماء.
جلست سيلفيا على كومة من الحجارة في تلك الأرض المظلمة الفارغة وحدقت في الفضاء.
“هناك محاكمة من قبل الرتب العليا الذين حصلوا على أحجار المانا من المذبح.”
“هل قمت بفرز كل أفكارك؟”
—إنه أمر جامح.
سالت إيدنيك ، واتخذت خطوة أقرب. أومأت سيلفيا برأسها بصمت. وهبط صقرها على كتفها، مألوفها الأكثر رشاقة وحِدة. وكانت دمية الباندا نائمًا، مستلقية على فخذيها.
“نعم. إذا خرج نسيوس من هذا الباب، فيرجى اتباعه بدلاً من قتله.”
“ثم ماذا ستفعلين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه!”
نظرت سيلفيا إلى الشظايا التي لا تعد ولا تحصى العائمة في الفضاء. المواد التي لم تشكل جزيرة قد اتخذت شكل شخص ما. كانوا ينحتون ذكرياتها.
في هذه المرآة، كان دوري الوحيد هو التصرف كشخص يمكنها التحدث معه. في غضون ذلك، كشفت صفيان عن أشياء كثيرة لي. كانت حياتها عبارة عن تاريخ من الجراحة والشفاء، في سلسلة من الرغبات والآمال الباطلة المعذبة. كانت في التاسعة من عمرها فقط، لكن وزن تلك السنوات كان أثقل من أي شيء آخر.
هل كان ديكولين فون جراهان يوكلين يشعر بالذنب أو الشفقة أو التعاطف معها؟ ولكن كيف يمكنه حتى بعد قتل والدتها،لماذا كان يساعدها؟ تذكرت سيلفيا عينيه الزرقاوين، المبهرتين كالبلور ولكنهما باردتين بلا حدود.
“لا يمكنك!”
… كان الدم يسيل من على ذلك الوجه الجميل، الدم أحمر اللون. دم والدتها.
“ومع ذلك.”
“سأكرهك حتى الموت. وحتى نهاية هذا العالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العنة.”
لم تجب إيدنيك. كانت تراقب المشهد الذي أحدثته سيلفيا، وتراقب سيل المانا الخاص بها.
─لو عدت إلى الحياة مرة أخرى… آه.
هوووش…
“هذا ممنوع. المحاكمة لم تنته بعد.”
─إيدنيك.
“ألا يمكنك أن تريه؟”
ثم، نادى صوت ما إيدنيك، بشكل غامض وكأنه قادم من السماء. نظرت إيدنيك وسيلفيا إلى الأعلى.
“ديكولين. أنا أتبع نيسيوس الآن.”
“لقد مر وقت طويل.”
“شيطان.”
كان هناك كائن أزرق. كان شكلًا جسمه بالكامل مكون من المانا، ويهتز مثل الوهم.
هل عادت؟ بعد نصف عام من وفاتها، لم يكن أمامها خيار سوى الاعتراف بهذه الحقيقة.
“رودران.”
… كان الدم يسيل من على ذلك الوجه الجميل، الدم أحمر اللون. دم والدتها.
رودران؛ كان وجودًا متساميًا في العالم السحري واكثر شخص مطلوب على الجزيرة العائمة. لقبه، جندي الآلهة، مشتق من ذلك المظهر الغريب.
ووووووووش-!
-أن الصوت يقترب
نظرت سيلفيا إلى الشظايا التي لا تعد ولا تحصى العائمة في الفضاء. المواد التي لم تشكل جزيرة قد اتخذت شكل شخص ما. كانوا ينحتون ذكرياتها.
“أعرف. ماذا عن الشيء الذي طلبته؟”
جلست صفيان على إطار السرير. كان شعرها يرفرف في النسيم اللطيف القادم من النافذة المفتوحة. كانت البتلات العطرة تتشبث بوجهها الأبيض النقي.
نظر رودران نحو سيلفيا.
كان لا يزال فرضية، لكنه ربما يندمج مع ذاكرة صفيان الحالية.
─أنت من قتله.
فتحت صفيان عينيها ببطء، وشعرت بالضغط بسبب شعورها بالحزن الذي لم تشعر به إلا نادرًا في هذه الحياة. من مكان ما، سمعت كيرون.
تحول وجه سيلفيا إلى البرودة حيث هاجمها الألم مثل سكين يطعن قلبها.
“نعم. شيطان قديم. سواء كان في هيئة إنسان أو وحش، من السهل التعامل مع الشياطين الحقيقية. “يمكنك قتلهم ببساطة. ومع ذلك، فإن أولئك الذين هم ظواهر أو مفاهيم، مثل الصوت، من الصعب جدًا التعامل معهم.”
—لقد التهم المخلوق الذي جسدته المانا الخاصة بك دون وعي شيطانًا يُدعى نيسيوس. تشابك المخلوق والشيطان وأصبحا طفرة واحدة.
“نعم. شيطان قديم. سواء كان في هيئة إنسان أو وحش، من السهل التعامل مع الشياطين الحقيقية. “يمكنك قتلهم ببساطة. ومع ذلك، فإن أولئك الذين هم ظواهر أو مفاهيم، مثل الصوت، من الصعب جدًا التعامل معهم.”
“فهل يعني هذا إلى حد ما أن الشيطان هو المسؤول عن ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر رودران نحو سيلفيا.
عند سماع كلمات إيدنيك، هزت سيلفيا رأسها. لم تكن هناك حاجة للدفاع عن نفسها.
─أنت لديك امكانية الخلود الأبدي.
“هذا يعني أيضًا أنني قاتلة. لا بد أن الشخص الذي قتلته كان لديه عائلة… أنا لست مختلفة كثيرًا عن الأستاذ.”
“شيطان.”
تنهدت إيدنيك قليلاً. لقد كانت ابنة سييرا، وولدت من دم إلياد، لم يكن هذا مزيجًا جيدًا.
بعد ذلك، طفت رسالة النظام أمام عيني.
“ومع ذلك.”
ماضٍ غارق حزين. صوتها الخافت بالكاد وصل إلى أذنيها.
التفتت سيلفيا إلى إيدنيك.
تضخمت الأوعية الدموية في صدغي، ربما بسبب هوسه. كنت غاضبًا وأنا أنظر إلى كيرون.
“ما هو “الصوت”؟”
“رودران.”
“…إنه شيطان.”
“لا، هذا يكفي.”
“شيطان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت صوفيان فيه بلا تعبير. وضعت يدها على وجهها، وأصابعها تلمس شاطئ البحيرة. كان هناك صوت دوي، وتناثر الماء.
“نعم. شيطان قديم. سواء كان في هيئة إنسان أو وحش، من السهل التعامل مع الشياطين الحقيقية. “يمكنك قتلهم ببساطة. ومع ذلك، فإن أولئك الذين هم ظواهر أو مفاهيم، مثل الصوت، من الصعب جدًا التعامل معهم.”
─إيدنيك.
وقفت سيلفيا، ثم سارت لتنظر إلى رودران.
“نعم.”
“ثم هل ستتعامل عائلة يوكلين مع هذا الشيطان؟ هل سيذهب ديكولين إليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم في المرة القادمة، لم يأت. لقد حنث بوعده. ومع ذلك…
نظر رودران مباشرة في عينيها دون أن يقول كلمة واحدة. كانت هناك جوهرة ذهبية جافة ومتشققة، ومحيط من المانا يتخبط في الداخل.
“هممم.”
─أنت لديك امكانية الخلود الأبدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —هل أنت بخير؟
في النهاية، قال رودران ذلك وغادر. كانت تحية من شخصية تاريخية في عالم السحر. لكن سيلفيا لم تظهر أدنى قدر من الإثارة وهي تحدق في السماء الفارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
“في الجزيرة العائمة، هناك قاعدة غير مكتوبة مفادها أن الشخص الذي يكتشف الجزيرة هو المالك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو “الصوت”؟”
مدت يدها. انفجرت المانا من جسدها النحيل مثل ثوران بركاني.
***** شكرت للقراءة Isngard
ووووووووش-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت صفيان إليه.
لقد جمعت المانا المتدفقة شظايا المنطقة وأعطت كل مادة لونًا جديدًا. ستعيد إنشاء الشيء بأكمله كجزيرة.
—لقد التهم المخلوق الذي جسدته المانا الخاصة بك دون وعي شيطانًا يُدعى نيسيوس. تشابك المخلوق والشيطان وأصبحا طفرة واحدة.
“إذن هذه الجزيرة ملكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى كيرون الواقف هنا وكييرون الذي يتبع نيسيوس نفس الروح ولكن بأجساد مختلفة. كانت هذه موهبة كيرون السحرية.
“هممم.”
خلف الباب، كان هناك إشعار يعلن استئنافي للمهمة.
عقدت إيدنيك ذراعيها. كانت هناك شجرة نمت بجوارها مباشرة، لذا استندت إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … بينما كانت تشمر أكمامها بلهفة، مددت نفسها مرة أخرى.
“إذن، ما اسم هذه الجزيرة؟ تحتاجين إلى اسم لإعلان ملكيتك.”
نظر رودران مباشرة في عينيها دون أن يقول كلمة واحدة. كانت هناك جوهرة ذهبية جافة ومتشققة، ومحيط من المانا يتخبط في الداخل.
التفتت سيلفيا إليها.
─سأكون معك دائمًا أثناء عملية شفائك.
“… الجزيرة المجهولة تكفي.”
من كان؟
وصلت إلى القصر الإمبراطوري، وسرت بسرعة في الردهة دون مقابلة أي شخص. كانت كلمات كيرون مكتوبة على الورقة التي ما زلت أحملها.
من كان؟
[فتح باب القبو.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … بينما كانت تشمر أكمامها بلهفة، مددت نفسها مرة أخرى.
“سيدي كيرون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو “الصوت”؟”
وصلت إلى الباب الخشبي المؤدي إلى قبو القصر الإمبراطوري. وقف كيرون بجانبه مثل تمثال.
“كيف حال جلالتها؟”
“نعم. إذا خرج نسيوس من هذا الباب، فيرجى اتباعه بدلاً من قتله.”
“إنها في السرير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه!”
كنت متأكدًا. لم يُفتح باب القبو إلا في اللحظة التي غمر
الكسل صفيان .
قالت صوفين إن وفاتها في الفراش ليست بعيدة.
“هل ستدخل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم في المرة القادمة، لم يأت. لقد حنث بوعده. ومع ذلك…
“وأنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو “الصوت”؟”
ظل كيرون بلا تعبير ووضع يده على سيفه. كان ينوي أن يخدم كحارس.
“لا بد أن نيسيوس احتفظ بروح جلالتها في مكان ما… ولكن كيرون.”
“نعم. إذا خرج نسيوس من هذا الباب، فيرجى اتباعه بدلاً من قتله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت صفيان للحظة وصكت أسنانها.
مشيت ببطء ودفعت الباب.
“نعم. شيطان قديم. سواء كان في هيئة إنسان أو وحش، من السهل التعامل مع الشياطين الحقيقية. “يمكنك قتلهم ببساطة. ومع ذلك، فإن أولئك الذين هم ظواهر أو مفاهيم، مثل الصوت، من الصعب جدًا التعامل معهم.”
“حسنًا.”
“أحتاج إلى شرح أكثر تفصيلاً.”
خلف الباب، كان هناك إشعار يعلن استئنافي للمهمة.
“هناك محاكمة من قبل الرتب العليا الذين حصلوا على أحجار المانا من المذبح.”
“ظلام القصر الإمبراطوري · مرآة الشيطان: الحلقة 2”
ماضٍ غارق حزين. صوتها الخافت بالكاد وصل إلى أذنيها.
…حدائق القصر الإمبراطوري.
“هذا يعني أيضًا أنني قاتلة. لا بد أن الشخص الذي قتلته كان لديه عائلة… أنا لست مختلفة كثيرًا عن الأستاذ.”
كانت صوفيان تمشي على طول شاطئ البحيرة، تخفف من آلامها. لقد عادت للحياة، لكن ألم القتل بفأس ظل يلازمها.
الفصل 111: سجل التراجع (4)
صو- صو-
من كان؟
كانت أصوات زقزقة الطيور مزعجة لأذنيها. التفتت صوفين إلى الخادمة بجانبها.
-أن الصوت يقترب
“ما هو تاريخ اليوم؟”
“…أنت.”
“إنه الثالث من يونيو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … بينما كانت تشمر أكمامها بلهفة، مددت نفسها مرة أخرى.
هل عادت؟ بعد نصف عام من وفاتها، لم يكن أمامها خيار سوى الاعتراف بهذه الحقيقة.
نظرت صفيان إلى الوراء غريزيًا.ولم يكن خلفها. أدارت وجهها نحو البحيرة.
“العنة.”
“هل أنت مستيقظة؟”
بالطبع، في البداية، تنهدت بارتياح، لكنها أدركت لاحقًا خطأها. لقد عاد الوقت فقط، لكن مرضها بقي.
تنهدت إيدنيك قليلاً. لقد كانت ابنة سييرا، وولدت من دم إلياد، لم يكن هذا مزيجًا جيدًا.
“ها…”
– ألم أخبرك؟
بينما تنهدت، جلست صفيان، التي كانت تتمشي في الحديقة، فجأة على شاطئ البحيرة.وألقت نظرة على السطح اللامع.
-أن الصوت يقترب
أضاءت نظرة دهشة في عينيها اللامعتين. اتخذت خطوة واحدة، ثم خطوتين، إلى الوراء، وسقطت على مؤخرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم في المرة القادمة، لم يأت. لقد حنث بوعده. ومع ذلك…
“أوه!”
“وأنت؟”
“صاحبة السمو! هل أنت بخير؟”
“هممم.”
“صاحبة السمو-!”
“نعم. فقد بعض السحرة أعصابهم، لكن الرئيس أوقفهم. والآن-”
هرع الخدم نحوها. دفعتهم صوفين، التي كانت تقف بدعمهم، بعيدًا.
“أرى.”
“هل أنت بخير-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
“أنا بخير. أنا بخير، لذا اذهبي. اذهبي. ابقي هناك.”
-أن الصوت يقترب
تراجع الخدم إلى الوراء، وبلعت صفيان ريقها.
هرع الخدم نحوها. دفعتهم صوفين، التي كانت تقف بدعمهم، بعيدًا.
بلع-
“…إنه شيطان.”
البحيرة الصافية في الحديقة، حدقت في سطح الماء الذي يلمع مثل المرآة.
“لقد حلمت بحلم غريب.”
“…أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المرة القادمة، سأكون بجانبك مرة أخرى.”
كان هناك رجل. كان هو الذي قدم نفسه كأستاذ في الماضي، وهو الوهم الناجم عن المرض قبل تراجعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت صفيان إليه.
—إذن، نلتقي مرة أخرى، صاحبة السمو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تجب إيدنيك. كانت تراقب المشهد الذي أحدثته سيلفيا، وتراقب سيل المانا الخاص بها.
نظرت صفيان إلى الوراء غريزيًا.ولم يكن خلفها. أدارت وجهها نحو البحيرة.
في النهاية، قال رودران ذلك وغادر. كانت تحية من شخصية تاريخية في عالم السحر. لكن سيلفيا لم تظهر أدنى قدر من الإثارة وهي تحدق في السماء الفارغة.
“أستاذ؟”
…في خلال الشهرين التاليين، قضيت وقتًا مع صفيان في الحلقة الثانية. كان هدف المهمة غامضًا، لذلك لم يكن لدي خيار سوى البقاء. ببساطة، كانت رحلة استكشافية. بالطبع، لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يمكن القيام بها مع صفيان في الماضي. لم يكن بإمكانها المغادرة لأنها كانت مريضة، وكانت في معظم الوقت محصورة في الحديقة أو القصر الإمبراطوري.
—نعم.
جلست صفيان على إطار السرير. كان شعرها يرفرف في النسيم اللطيف القادم من النافذة المفتوحة. كانت البتلات العطرة تتشبث بوجهها الأبيض النقي.
“كيف فعلت ذلك…؟”
هرع الخدم نحوها. دفعتهم صوفين، التي كانت تقف بدعمهم، بعيدًا.
حالما أدركت صوفين أنها تراجعت، رسمت صورة للأستاذ وأمرت بالبحث عنه. ولكن لم تجده في أي مكان في هذه القارة أستاذ يشبه الرجل الذي في ذاكرتها.فاعتقدت أنه مجرد هلوسة ناجمة عن مرضها.
“كل شيء.”
– ألم أخبرك؟
البحيرة الصافية في الحديقة، حدقت في سطح الماء الذي يلمع مثل المرآة.
تحدث الأستاذ الذي عاد الآن، كما كان من قبل، بتعبير متغطرس ووسيم.
كانت أصوات زقزقة الطيور مزعجة لأذنيها. التفتت صوفين إلى الخادمة بجانبها.
─سأكون معك دائمًا أثناء عملية شفائك.
ثم، نادى صوت ما إيدنيك، بشكل غامض وكأنه قادم من السماء. نظرت إيدنيك وسيلفيا إلى الأعلى.
حدقت صوفيان فيه بلا تعبير. وضعت يدها على وجهها، وأصابعها تلمس شاطئ البحيرة. كان هناك صوت دوي، وتناثر الماء.
“ديكولين. أنا أتبع نيسيوس الآن.”
“أوه! سموك! توقف!”
مشيت عبر ممرات القصر الإمبراطوري. ولكن توقفت عند نقطة ما، ونظرت إلى كيرون.
“لا يمكنك!”
كان جوابه فوريًا.
“بغض النظر عن مدى الألم الذي تشعرين به، فإن الانتحار أمر مؤلم…”
مشيت ببطء ودفعت الباب.
اندفع الخدم الذين أساءوا فهم سلوكها، وسرعان ما تم حبس صوفيان، التي تم جرها بعيدًا، في غرفتها. وحتى حينها، ظل عقلها مشوشًا.
كانت صوفيان تمشي على طول شاطئ البحيرة، تخفف من آلامها. لقد عادت للحياة، لكن ألم القتل بفأس ظل يلازمها.
—هل أنت بخير؟
هزت صفيان رأسها بحزم.
الأستاذ لم يختفي أبدًا، يقف كالخيال في المرآة. عندما لم يتحرك حتى، تنهدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت صوفيان فيه بلا تعبير. وضعت يدها على وجهها، وأصابعها تلمس شاطئ البحيرة. كان هناك صوت دوي، وتناثر الماء.
─أنا موجود. إذا كان من الصعب تصديق ذلك، فاحضر شخصًا موثوقًا به وصامتًا. وسأدعه يراني أيضًا-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
“لا، هذا يكفي.”
“لا بد أن نيسيوس احتفظ بروح جلالتها في مكان ما… ولكن كيرون.”
هزت صفيان رأسها بحزم.
─في المرة القادمة، سأكون هناك.
“أنا أصدقك، أستاذ. أنت الوحيد المرتبط بحياتي الأخيرة…”
كان الألم يهاجم كل شبر من جسدها.
…في خلال الشهرين التاليين، قضيت وقتًا مع صفيان في الحلقة الثانية. كان هدف المهمة غامضًا، لذلك لم يكن لدي خيار سوى البقاء. ببساطة، كانت رحلة استكشافية. بالطبع، لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يمكن القيام بها مع صفيان في الماضي. لم يكن بإمكانها المغادرة لأنها كانت مريضة، وكانت في معظم الوقت محصورة في الحديقة أو القصر الإمبراطوري.
هل كان ديكولين فون جراهان يوكلين يشعر بالذنب أو الشفقة أو التعاطف معها؟ ولكن كيف يمكنه حتى بعد قتل والدتها،لماذا كان يساعدها؟ تذكرت سيلفيا عينيه الزرقاوين، المبهرتين كالبلور ولكنهما باردتين بلا حدود.
في هذه المرآة، كان دوري الوحيد هو التصرف كشخص يمكنها التحدث معه. في غضون ذلك، كشفت صفيان عن أشياء كثيرة لي. كانت حياتها عبارة عن تاريخ من الجراحة والشفاء، في سلسلة من الرغبات والآمال الباطلة المعذبة. كانت في التاسعة من عمرها فقط، لكن وزن تلك السنوات كان أثقل من أي شيء آخر.
“نعم. شيطان قديم. سواء كان في هيئة إنسان أو وحش، من السهل التعامل مع الشياطين الحقيقية. “يمكنك قتلهم ببساطة. ومع ذلك، فإن أولئك الذين هم ظواهر أو مفاهيم، مثل الصوت، من الصعب جدًا التعامل معهم.”
كشفت صفيان عن كل شيء بهدوء.
“لا بد أن نيسيوس احتفظ بروح جلالتها في مكان ما… ولكن كيرون.”
—إنه أمر جامح.
─في المرة القادمة، سأكون هناك.
مر الوقت على هذا النحو… واليوم.
نظرت إلي كيرون دون أن انبس ببنت شفة.
—ما زلت أموت.
مواء~
قالت صوفين إن وفاتها في الفراش ليست بعيدة.
بلع-
─لقد مررت بمعجزة التراجع… أستاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لمدة شهرين، شهدت مسار هذا الطفل البطيء والمتعرج نحو الموت. بالطبع، لم يزعجني هذا النوع من الشفقة، لكن عدم الابتسام كان أكثر كرامة.
“نعم.”
التفتت سيلفيا إلى إيدنيك.
توقفت صفيان للحظة وصكت أسنانها.
“نعم.”
─لو عدت إلى الحياة مرة أخرى… آه.
─أنت من قتله.
كان الألم يهاجم كل شبر من جسدها.
بلع-
─هل يمكنني رؤيتك إذن…؟
“أحتاج إلى شرح أكثر تفصيلاً.”
“بالطبع.”
“سأكرهك حتى الموت. وحتى نهاية هذا العالم.”
أجبت على الفور، مما تسبب في ابتسامة مريرة لصفيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أصدقك، أستاذ. أنت الوحيد المرتبط بحياتي الأخيرة…”
─أنا سعيدة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أصدقك، أستاذ. أنت الوحيد المرتبط بحياتي الأخيرة…”
“لماذا أنت سعيدة؟”
─في المرة القادمة، سأكون هناك.
-أنت وسيم. إذا كنت تبدو مثل العديد من الخصيان هنا… كنت سأكسر المرآة عندما التقينا لأول مرة.
كانت أصوات زقزقة الطيور مزعجة لأذنيها. التفتت صوفين إلى الخادمة بجانبها.
كان سببًا حقيقيًا جدًا، لكن لم يخرج أي ضحك.
مشيت ببطء ودفعت الباب.
… لمدة شهرين، شهدت مسار هذا الطفل البطيء والمتعرج نحو الموت. بالطبع، لم يزعجني هذا النوع من الشفقة، لكن عدم الابتسام كان أكثر كرامة.
“سأكرهك حتى الموت. وحتى نهاية هذا العالم.”
-أستاذ. أنا لست خائفة من الموت، بل من الألم…
“نعم.”
كانت تلك اللحظة، بجانبها، ظهر النسيوس. الذي رأيته لقد كان هيكلًا عظميًا عاديًا بمنجل. الحاصد.
“هل أنت بخير-”
“لا تقلق، جلالتك.”
أومأت برأسها، ودفعت صفيان جسدها لأعلى واتكأت على النافذة. يمكن رؤية حدائق القصر الإمبراطوري في أوج ازدهارها بالخارج مباشرة.
كان هذا دليلاً على أنني لم أكن خائفًا، لكن كان دليلا علي ان صفيان ستموت قريبًا.
هوووش…
“في المرة القادمة، سأكون بجانبك مرة أخرى.”
-أن الصوت يقترب
─…نعم. أنا مرتاحة…
بلع-
لم أستطع قتل هؤلاء الشياطين. داخل هذه المرآة، لم أستطع تقديم أي يد مساعدة لصفيان على الجانب الآخر.
تحول وجه سيلفيا إلى البرودة حيث هاجمها الألم مثل سكين يطعن قلبها.
─آمل… أن أراك مرة أخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى كيرون الواقف هنا وكييرون الذي يتبع نيسيوس نفس الروح ولكن بأجساد مختلفة. كانت هذه موهبة كيرون السحرية.
أغمضت صفيان عينيها بهدوء. مد نسيوس يده إلى شكلها النائم وجمع جوهر تراجعها. لقد كان حقًا مثل النحلة.
طرقت على الباب الخشبي. بالطبع لم يكن هناك رد.
“الحلقة الثانية”
حالما أدركت صوفين أنها تراجعت، رسمت صورة للأستاذ وأمرت بالبحث عنه. ولكن لم تجده في أي مكان في هذه القارة أستاذ يشبه الرجل الذي في ذاكرتها.فاعتقدت أنه مجرد هلوسة ناجمة عن مرضها.
بعد ذلك، طفت رسالة النظام أمام عيني.
ماضٍ غارق حزين. صوتها الخافت بالكاد وصل إلى أذنيها.
تشيتشينك—
نظر رودران مباشرة في عينيها دون أن يقول كلمة واحدة. كانت هناك جوهرة ذهبية جافة ومتشققة، ومحيط من المانا يتخبط في الداخل.
ارتجف الرقم ” ٢ “، وكان الرقم المحفور حديثًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهى الدرس، لكن القطة لمست الحاجز في الطابق الثمانين، وتناثرت كتاباتهم بعيدًا.”
「الحلقة ٧」
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحلقة الثانية”
في تلك اللحظة، فتحت عيني لأسمع صوت كيرون.
“وأنت؟”
“ديكولين.”
─لو عدت إلى الحياة مرة أخرى… آه.
نظرت نحوه، ورفعت عيني. لقد أحاطت بي مرة أخرى مناظر القصر الإمبراطوري. لقد تفرق الشهرين اللذين قضيتهما مع صوفي مثل الحلم، وعدت إلى الواقع.
…حدائق القصر الإمبراطوري.
“ديكولين؟”
“أنت لا تعرف حتى الهدف؟”
الآن كان ذهني مليئًا بالأسئلة. لماذا قفز مباشرة من الثاني إلى السابع؟ إذا لم تستمر حلقة الانحدار بشكل خطي، فلن أتمكن من الوفاء بوعدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلمات إيدنيك، هزت سيلفيا رأسها. لم تكن هناك حاجة للدفاع عن نفسها.
“ديكولين. هل أنت بخير؟”
“فهل يعني هذا إلى حد ما أن الشيطان هو المسؤول عن ذلك؟”
تضخمت الأوعية الدموية في صدغي، ربما بسبب هوسه. كنت غاضبًا وأنا أنظر إلى كيرون.
“أعرف. ماذا عن الشيء الذي طلبته؟”
“… أنا بخير. كم عدد الأيام التي مرت؟”
—إنه أمر جامح.
“لم يمر حتى يوم واحد. هل اكتشفت أي شيء؟”
ووووووووش-!
هززت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك رجل. كان هو الذي قدم نفسه كأستاذ في الماضي، وهو الوهم الناجم عن المرض قبل تراجعها.
“أنا لا أعرف حتى الهدف بعد.”
“لا بد أن نيسيوس احتفظ بروح جلالتها في مكان ما… ولكن كيرون.”
دق، دق—
لقد جمعت المانا المتدفقة شظايا المنطقة وأعطت كل مادة لونًا جديدًا. ستعيد إنشاء الشيء بأكمله كجزيرة.
طرقت على الباب الخشبي. بالطبع لم يكن هناك رد.
“نعم.”
“أنت لا تعرف حتى الهدف؟”
…في خلال الشهرين التاليين، قضيت وقتًا مع صفيان في الحلقة الثانية. كان هدف المهمة غامضًا، لذلك لم يكن لدي خيار سوى البقاء. ببساطة، كانت رحلة استكشافية. بالطبع، لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يمكن القيام بها مع صفيان في الماضي. لم يكن بإمكانها المغادرة لأنها كانت مريضة، وكانت في معظم الوقت محصورة في الحديقة أو القصر الإمبراطوري.
“… في هذا العالم، هناك شياطين موجودة، وهناك شياطين ظواهر، وهناك شياطين مفاهيم. نيسيوس هو شيطان من الدرجة الثالثة موجود. من ناحية أخرى-”
“بغض النظر عن مدى الألم الذي تشعرين به، فإن الانتحار أمر مؤلم…”
“هل هذا الشيطان تحت الأرض ظاهرة؟”
“إذن، ما اسم هذه الجزيرة؟ تحتاجين إلى اسم لإعلان ملكيتك.”
“نعم. إنه ظاهرة ومفهوم.”
“نعم.”
… كان هذا الماضي تحت الأرض هو عالم صفيان. العالم قبل التراجع؛ كان ذلك عندما ماتت صوفين. لم تكن مرآة الشيطان إعادة عرض لماضيها. لقد تراجعت صفيان فخزنت العوالم المهجورة. لذلك، كان هذا العالم السفلي حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —هل أنت بخير؟
كان لا يزال فرضية، لكنه ربما يندمج مع ذاكرة صفيان الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبت على الفور، مما تسبب في ابتسامة مريرة لصفيان.
“ديكولين. أنا أتبع نيسيوس الآن.”
رودران؛ كان وجودًا متساميًا في العالم السحري واكثر شخص مطلوب على الجزيرة العائمة. لقبه، جندي الآلهة، مشتق من ذلك المظهر الغريب.
كان لدى كيرون الواقف هنا وكييرون الذي يتبع نيسيوس نفس الروح ولكن بأجساد مختلفة. كانت هذه موهبة كيرون السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المرة القادمة، سأكون بجانبك مرة أخرى.”
“أعلمني عندما يصل إلى وجهته.”
“ألا يمكنك أن تريه؟”
مشيت عبر ممرات القصر الإمبراطوري. ولكن توقفت عند نقطة ما، ونظرت إلى كيرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت صفيان إليه.
“لا بد أن نيسيوس احتفظ بروح جلالتها في مكان ما… ولكن كيرون.”
بعد ذلك، طفت رسالة النظام أمام عيني.
نظرت إلي كيرون دون أن انبس ببنت شفة.
“لا تقلق، جلالتك.”
“بكم يمكنك التضحية من أجل جلالتك؟”
“ديكولين؟”
“كل شيء.”
-أنت وسيم. إذا كنت تبدو مثل العديد من الخصيان هنا… كنت سأكسر المرآة عندما التقينا لأول مرة.
كان جوابه فوريًا.
الأستاذ لم يختفي أبدًا، يقف كالخيال في المرآة. عندما لم يتحرك حتى، تنهدت.
فتحت صفيان عينيها ببطء، وشعرت بالضغط بسبب شعورها بالحزن الذي لم تشعر به إلا نادرًا في هذه الحياة. من مكان ما، سمعت كيرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستدخل؟”
“هل أنت مستيقظة؟”
─لقد مررت بمعجزة التراجع… أستاذ.
نظرت صفيان إلى جانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهى الدرس، لكن القطة لمست الحاجز في الطابق الثمانين، وتناثرت كتاباتهم بعيدًا.”
“ألا يمكنك أن تريه؟”
“…كيرون.”
“كيف تشعر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااااه… هل لدي أي شيء آخر لأفعله اليوم؟”
“… ماذا حدث مع صف ديكولين؟”
كشفت صفيان عن كل شيء بهدوء.
استمعت لبضع ساعات ثم نامت.
“ها…”
“انتهى الدرس، لكن القطة لمست الحاجز في الطابق الثمانين، وتناثرت كتاباتهم بعيدًا.”
“أعرف. ماذا عن الشيء الذي طلبته؟”
“…هل القطة بخير؟”
كان ديكولين يراقبها من بعيد.
“نعم. فقد بعض السحرة أعصابهم، لكن الرئيس أوقفهم. والآن-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
مواء~
“ومع ذلك.”
صرخ مونشكين ذو الشعر الأحمر، الذي جلس فوق رأس كيرون.
“ديكولين.”
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بكم يمكنك التضحية من أجل جلالتك؟”
أومأت برأسها، ودفعت صفيان جسدها لأعلى واتكأت على النافذة. يمكن رؤية حدائق القصر الإمبراطوري في أوج ازدهارها بالخارج مباشرة.
هرع الخدم نحوها. دفعتهم صوفين، التي كانت تقف بدعمهم، بعيدًا.
“…كيرون.”
نظرت إلي كيرون دون أن انبس ببنت شفة.
“نعم.”
أضاءت نظرة دهشة في عينيها اللامعتين. اتخذت خطوة واحدة، ثم خطوتين، إلى الوراء، وسقطت على مؤخرتها.
“عندما كنت صغيره ..”
“نعم. إنه ظاهرة ومفهوم.”
سردت صوفين بعناية الأحداث والذكريات الغامضة للأيام التي اختفت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —هل أنت بخير؟
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت صوفيان فيه بلا تعبير. وضعت يدها على وجهها، وأصابعها تلمس شاطئ البحيرة. كان هناك صوت دوي، وتناثر الماء.
“… لا، لا شيء.”
“…هل القطة بخير؟”
ماضٍ غارق حزين. صوتها الخافت بالكاد وصل إلى أذنيها.
—ما زلت أموت.
─في المرة القادمة، سأكون هناك.
—لقد التهم المخلوق الذي جسدته المانا الخاصة بك دون وعي شيطانًا يُدعى نيسيوس. تشابك المخلوق والشيطان وأصبحا طفرة واحدة.
ثم في المرة القادمة، لم يأت. لقد حنث بوعده. ومع ذلك…
“كيف تشعر؟”
من كان؟
“لا يمكنك!”
“لقد حلمت بحلم غريب.”
بعد ذلك، طفت رسالة النظام أمام عيني.
جلست صفيان على إطار السرير. كان شعرها يرفرف في النسيم اللطيف القادم من النافذة المفتوحة. كانت البتلات العطرة تتشبث بوجهها الأبيض النقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك كائن أزرق. كان شكلًا جسمه بالكامل مكون من المانا، ويهتز مثل الوهم.
“أرى.”
“كيف تشعر؟”
نظرت صفيان إليه.
“إنه الثالث من يونيو.”
“…كيرون، هل كنت أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقدت إيدنيك ذراعيها. كانت هناك شجرة نمت بجوارها مباشرة، لذا استندت إليها.
“أحتاج إلى شرح أكثر تفصيلاً.”
“ظلام القصر الإمبراطوري · مرآة الشيطان: الحلقة 2”
“لا. انسي الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحلقة الثانية”
عادت الإمبراطورة إلى الواقع، وتثاءبت، تلك الذكريات غير المألوفة مدفونة عميقًا في داخلها.
“صاحبة السمو-!”
“هااااه… هل لدي أي شيء آخر لأفعله اليوم؟”
“لا، هذا يكفي.”
“هناك محاكمة من قبل الرتب العليا الذين حصلوا على أحجار المانا من المذبح.”
جلست صفيان على إطار السرير. كان شعرها يرفرف في النسيم اللطيف القادم من النافذة المفتوحة. كانت البتلات العطرة تتشبث بوجهها الأبيض النقي.
“أوه، هل أقطع حناجر هؤلاء الحمقى بنفسي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهى الدرس، لكن القطة لمست الحاجز في الطابق الثمانين، وتناثرت كتاباتهم بعيدًا.”
“هذا ممنوع. المحاكمة لم تنته بعد.”
“… ماذا حدث مع صف ديكولين؟”
“على أي حال. دعني أفعل شيئًا قبل أن أنام مرة أخرى. أنا بخير جسديًا اليوم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ديكولين. هل أنت بخير؟”
… بينما كانت تشمر أكمامها بلهفة، مددت نفسها مرة أخرى.
أومأت برأسها، ودفعت صفيان جسدها لأعلى واتكأت على النافذة. يمكن رؤية حدائق القصر الإمبراطوري في أوج ازدهارها بالخارج مباشرة.
كان ديكولين يراقبها من بعيد.
“إنه الثالث من يونيو.”
*****
شكرت للقراءة
Isngard
طرقت على الباب الخشبي. بالطبع لم يكن هناك رد.
“لا، هذا يكفي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات