جزيرة الشبح (1)
الفصل 124: جزيرة الشبح. (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —لكن… لا يوجد أستاذ في عالمي.
في مكتب الأستاذ الرئيسي.
أطلب منك أن تحافظي على الأستاذ في عالمك لأطول فترة ممكنة. في المستقبل غير البعيد، سيموت ديكولين.
كانت أشعة الشمس الدافئة تتدفق عبر النافذة، لكن أجواء ديكولين بقيت باردة كما كانت دائمًا. بخطوات مترددة، اقتربت إيفيرين ببطء من ديكولين.
“لقد قمتم بعمل رائع!”
بتردد، فتحت فمها.
بتردد، فتحت فمها.
حاولت نطق الكلمات. فجأة، طُردت من الغرفة في غمضة عين، ودُفعت إلى الخلف بقوة [التحريك الذهني]، وأُغلق الباب خلفها.
رمشت إيفيرين ونظرت إليها، متفاجئة من مدى مرارتها.
“…ماذا كان ذلك؟”
“يمكن أن يكون هكذا. بل، يعتقد الأستاذ ديكولين أن ذلك أمر طبيعي. كنت سأفعل نفس الشيء.”
نظرت إيفيرين إلى الباب المغلق بإحكام. حاولت تحريك المقبض، لكنه لم يفتح.
بحثت إيفيرين عن مصدره، فوجدت رئيس الأستاذة ديكولين، الذي كان يقرأ كتابًا قريبًا.
“ماذا… افتح! افتح! لدي شيء لأقوله-”
كان البحر مظلمًا مع اقتراب عاصفة ممطرة، وكانت الأمواج العاتية تضرب القارب. البرق كان يضرب ليس بعيدًا عنهم.
“آه، إيفيرين. أنتِ هنا؟”
“أنا متأكدة من أنكما درستما هذا عاي الأقل مرة واحدة في كتاب مدرسي!”
ثم ناداها ألين من خلفها. ابتسم لها بوجه مشرق.
هتف ألين بحماس، ودخل إلى المختبر.
.”آه، أنا… نعم. أنا هنا، ولكن…”
“… لا أريد حتى أن أقلب الطاولة.”
حكت إيفيرين مؤخرة عنقها، وقد شعرت بوجهها يشتعل خجلًا وحرجًا. ألين هز رأسه كما لو أنه يعلم كل شيء، وصوته كان مشرقًا كالعادة.
“هذا ليس حلمًا.”
“يمكن أن يكون هكذا. بل، يعتقد الأستاذ ديكولين أن ذلك أمر طبيعي. كنت سأفعل نفس الشيء.”
حالتها البدنية كانت لا تزال في تدهور، لكن بفضل هذا الربح، يمكن اعتبار فرسانها في حالة صحية جيدة.
“وكان من الشجاعة أن تكشفي عن تاريخ عائلتك. لذلك، يمكنكِ فقط أن تردي له من خلال بحثك~. الأمر ليس كبيرًا بالنسبة لنا.”
“نعم، من الجميل رؤيتك. ما زلت تبدين مرتبكة جدًا.”
هتف ألين بحماس، ودخل إلى المختبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مختبر أبحاث الأستاذ المساعد ألين]
[مختبر أبحاث الأستاذ المساعد ألين]
“آيهلِم هو سيد السحر الداعم، وديكولين من يوكلين هو الأكثر موثوقية في حال ظهور شياطين أو أشباح! إنه مزيج رائع!”
ربما بسبب التوسعة الأخيرة التي أضافها ديكولين، كانت خطواته متراقصة مثل الأرنب.
“بما أنكما حصلتما على تقدير عالٍ، سيتم الانتهاء من تقييم الأطروحة خلال شهر! ولكن قبل ذلك! لديكما امتحانات!”
مرت ذكرى في ذهن إيفيرين بينما كانت تراقبه يذهب: محادثة بين ديكولين وآيهلِم.
في هذه الأثناء، فتح ألين فمه على مصراعيه، كاشفًا عن عدة صفوف من الأسنان الشبيهة بأسنان القرش. حاولت إيفيرين استخدام السحر، لكن جسدها لم يكن يتحرك.
— هذا البحث لم يكتمل بعد.
“آه~، إنها أول مرة؟ إذن، من الممكن. لكن، هل من الجيد ألا تحضري الحصص الدراسية؟”
اكتماله يعتمد على إيفيرين، وليس عليّ.
تفاجأت إيفيرين، لكن ليس بسبب الصاعقة. بل بسبب موجة الذكريات التي أيقظتها.—لكن… لا يوجد أستاذ في عالمي.
ما تبقى لإيفيرين، ما ستفعله من أجل والدها، واكتمال أبحاثهم؟
مرت ذكرى في ذهن إيفيرين بينما كانت تراقبه يذهب: محادثة بين ديكولين وآيهلِم.
ركضت إيفيرين نحو [مختبر الأبحاث المساعد].
“هل تقصدين، المتطوعين المختارين.”
فتحت باب المختبر، متجاهلة الدكتور دِرنت المذعور، وجلست أمام مكتبها المكدس بأوراق البحث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن هناك العديد من النبلاء الذين كانوا يلعنونها، لكن لم يكن هناك أحد يقف بجانب ديكولين. شعرت إيفيرين ببعض…
“أستطيع فعل هذا. أستطيع فعل هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا صحيح. لقد تغير كثيرًا الآن. في الماضي، كان شخصًا سيئًا للغاية، بشكل لا يوصف… وهناك سبب يجعل الناس يتغيرون.”
لم تضيع إيفيرين المزيد من الوقت.
“أستطيع فعل هذا. أستطيع فعل هذا…”
شعرت بالدافع أكثر من أي وقت مضى حيث أصبحت غايتها أخيرًا واضحة. ولذلك، بدأت الدراسة على الفور.
“آه، ذلك، لم أكن أعرف الأستاذ ديكولين جيدًا في الماضي.”
***
“انسَ الأمر. انظر إلى هذا!”
…بعد جلسة الاستماع التي استمرت لأربع ليالٍ وخمسة أيام.
بذل فرسان فريهيم جهودًا كبيرة لاستعادة جثته، لكنهم فشلوا حتى بعد تكبد تكاليف باهظة.
“لقد قمتم بعمل رائع!”
تذمرت رئيسة المجلس بشكل مبالغ فيه. آيهلِم قاطع ذراعيه وشاهدها بعبوس.
في مكتب أدريان بالطابق المائة.
جلس شخص بجانبها. عندما استدارت لتنظر، اتسعت عينا إيفيرين.
تم استدعائي مع آيهلِم، وكنا نواجه أدريان.
“إيفيرين! ما الذي يجري؟ هل أنت بخير؟”
“بما أنكما حصلتما على تقدير عالٍ، سيتم الانتهاء من تقييم الأطروحة خلال شهر! ولكن قبل ذلك! لديكما امتحانات!”
هزت إيفيرين رأسها، واستفاقت من حالتها. “لا حتى أدنى فكرة؟”
رئيسة المجلس أدريان أحالت أطروحتي إلى الجزيرة العائمة. ربما سيوقف معظم المهووسين عملهم ويركزون على قراءة الأطروحة.
“لا! لا يمكن ذلك!”
“هذه المرة، لفهم مهارات القتال الفعلي!”
بحثت إيفيرين عن مصدره، فوجدت رئيس الأستاذة ديكولين، الذي كان يقرأ كتابًا قريبًا.
“هل يمكنني التنحي كمرشح؟”
“سيتم تقييم أدائك وتوزيع المكافآت وفقًا لمستوى مساهمتك. على سبيل المثال، إذا ساهم آيهلِم بنسبة 3٪، فسيحصل على 0.3٪ من تلك العشرة آلاف طن. سيتم توزيع خمسة عشر طنًا إجمالًا، باستثناء النصف الذي يخص العائلة الإمبراطورية!”
سأل آيهلِم بلامبالاة بينما كان يمرر يده عبر شعره.
تنهدت إيفيرين.
“لا يمكنك! لا تزال لديك فرصة لقلب الطاولة!”
“آه، إيفيرين. أنتِ هنا؟”
“… لا أريد حتى أن أقلب الطاولة.”
“رأسي يؤلمني، ربما بسبب هذا.”
“انسَ الأمر. انظر إلى هذا!”
“ماذا حدث للأستاذ؟”
أخرجت خريطة وكرة بلورية، وكلاهما مرتبط بجزيرة تُدعى غوريث.
نقر آيهلِم بلسانه.
في تلك اللحظة، انطلقت إشارة مهمة.
بدأ ألين ينفث الدم بينما كان يتحدث.
[مهمة رئيسية: المذبح والشبح]
“هذه المرة، لفهم مهارات القتال الفعلي!”
◆ قوة عقلية +1
“نعم. سأبلغ الباقين.”
تقريبًا جميع المهام الان كانت تُصنف على أنها رئيسية أو مستقلة.
تنهدت إيفيرين.
لم يكن هناك وقت للقيام بأي مهام جانبية بعد الآن.
“إيفيرين؟ ما الأمر؟”
“الوجهة هي جزيرة غوريث! تُعرف أيضًا بجزيرة الأشباح، وهناك أيضًا قلعة شبحية عليها!”
هز آيهلِم رأسه مباشرة بعد سؤاله.
عرضت الكرة البلورية لرئيسة المجلس صورة ثلاثية الأبعاد للجزيرة. ميناء تكسوه السفن المهجورة، قلعة ضخمة تقع خلفه، وأعشاب برية تغطي الأرض. كان من الواضح أنها كانت مهجورة لفترة طويلة.
“سحر المحيط يجذب الناس. الأحلام والأوهام تعمل كوسيط. الأشباح هي كائنات لها وجود أكبر في الأحلام والخيالات. الجزيرة التي نحن ذاهبون إليها هي مكان سحري حيث يتم تضخيم هذه الظاهرة. لذا، كلما اقتربنا، كلما ساءت هذه الظاهرة.”
“أنا متأكدة من أنكما درستما هذا عاي الأقل مرة واحدة في كتاب مدرسي!”
“هل ما زلت أبدو مثل ألين؟”
“نعم،.”
إيهيلم، الذي كان يستمتع بالنبيذ على الأريكة غير البعيدة، صفق بيديه. لم يرد ديكولين.
نقر آيهلِم بلسانه.
أم أن قوتها العقلية ضعفت؟
“غوريث، الفضاء السحري حيث اختفى ثلاثة آلاف من سكان الجزيرة في لحظة قبل 60 عامًا.”
لم يكن هناك وقت للقيام بأي مهام جانبية بعد الآن.
“نعم، هذا صحيح! في الماضي، كانوا ينتجون منتجات محلية بكثرة، وكان الكثير من السياح يزورونها، ولكن بعد ذلك الحادث، أصبحت جزيرة ميتة. ولكن، يا إلهي! تم اكتشاف منجم حجر مقدس على الجزيرة!”
“لا! لا يمكن ذلك!”
منجم الحجر المقدس، مورد طبيعي مرغوب فيه ليس فقط من قبل السحرة بل من قبل أي شخص في هذا العالم. كان هناك قول شائع يقول: “سأحفر حتى الجحيم للحصول على أفضل حجر مقدس.”
تذمرت رئيسة المجلس بشكل مبالغ فيه. آيهلِم قاطع ذراعيه وشاهدها بعبوس.
“هناك عشرة آلاف طن من الحجر المقدس مدفون هناك! إذا حُول إلى عملة إلنس… يا إلهي!”
“آه… هل هذا صحيح؟”
تذمرت رئيسة المجلس بشكل مبالغ فيه. آيهلِم قاطع ذراعيه وشاهدها بعبوس.
“بما أنكما حصلتما على تقدير عالٍ، سيتم الانتهاء من تقييم الأطروحة خلال شهر! ولكن قبل ذلك! لديكما امتحانات!”
“لذا، نحن نخطط حاليًا لتطهيرها! هذا هو امتحانكما! من يأتي بالخطة الأفضل لتطهير-”
ثم ناداها ألين من خلفها. ابتسم لها بوجه مشرق.
“هل تقصدين، المتطوعين المختارين.”
كان جسده لا يزال مواجهًا للنافذة، لكن رقبته كانت ملتوية لتواجهها.
“لا! لا يمكن ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت دموع دموية تتدفق من عينيه، مقلدة المشهد الذي حدث للتو.
هز آيهلِم رأسه مباشرة بعد سؤاله.
أمسك ألين بيدها وأمال وجهه نحوها.
“سيتم تقييم أدائك وتوزيع المكافآت وفقًا لمستوى مساهمتك. على سبيل المثال، إذا ساهم آيهلِم بنسبة 3٪، فسيحصل على 0.3٪ من تلك العشرة آلاف طن. سيتم توزيع خمسة عشر طنًا إجمالًا، باستثناء النصف الذي يخص العائلة الإمبراطورية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الدم يتدفق من عيني ألين.
على الرغم من أن الأمر يعتمد على الجودة، فإن تلك الكمية تعادل ميزانية لمدة عام لمعظم الأراضي المتوسطة والصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للقلق. أنا دليلك على الواقع.”
“آيهلِم هو سيد السحر الداعم، وديكولين من يوكلين هو الأكثر موثوقية في حال ظهور شياطين أو أشباح! إنه مزيج رائع!”
“أنا متأكدة من أنكما درستما هذا عاي الأقل مرة واحدة في كتاب مدرسي!”
ثم نظر آيهلِم إليّ، متسائلًا بعينيه إذا كنت أرغب في المشاركة في هذا الامتحان. وطالما كانت مهمة، لم يكن لدي سبب للرفض.
ركضت إيفيرين نحو [مختبر الأبحاث المساعد].
“نعم، سأشارك.”
ثم نظر آيهلِم إليّ، متسائلًا بعينيه إذا كنت أرغب في المشاركة في هذا الامتحان. وطالما كانت مهمة، لم يكن لدي سبب للرفض.
“…ماذا؟ إذن، أنا أيضًا. لم يعد بإمكاني الوصول إلى منصب رئيس المجلس، لكنني أريد أن أحصل على حصة في المنجم.”
“لا يمكنهم تقليدي. إذا لم أكن في عالمك، فاعتبريه حلمًا. المكان الذي أكون فيه هو الواقع.”
مكتب قائد فرسان فريهيم، غرفة خالية من الزخارف أو الفخامة التي قد تغطي هيكل الخشب البسيط. كانت القائدة جولي تراجع سجلات الفرسان.
لويينا قلبت شعرها الأخضر بابتسامة.
كانت تشعر بالسعادة.
***
حالتها البدنية كانت لا تزال في تدهور، لكن بفضل هذا الربح، يمكن اعتبار فرسانها في حالة صحية جيدة.
“نعم، على أي حال… الأمر سهل بالنسبة لي.”
أعادت السجل إلى الدرج وسرعان ما استجمعت قواها. ثم أمرتهم بالدخول. دخل نائب القائد روكفل، مرتديًا درعًا مزينًا برداء أسود. وما أن لاحظت تعابير وجهه الباردة، وقفت جولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —لكن… لا يوجد أستاذ في عالمي.
“ما الأمر، روكفل؟”
اكتماله يعتمد على إيفيرين، وليس عليّ.
“لقد استعدنا… جثة فيرون.”
إيهيلم، الذي كان يستمتع بالنبيذ على الأريكة غير البعيدة، صفق بيديه. لم يرد ديكولين.
اتسعت عينا جولي على مصراعيها وهرعت نحو روكفل.
“…ماذا؟ إذن، أنا أيضًا. لم يعد بإمكاني الوصول إلى منصب رئيس المجلس، لكنني أريد أن أحصل على حصة في المنجم.”
بذل فرسان فريهيم جهودًا كبيرة لاستعادة جثته، لكنهم فشلوا حتى بعد تكبد تكاليف باهظة.
عندما فتحت عينيها، كانت داخل قارب متجه نحو قلعة الأشباح في جزيرة غوريث. نظرت إيفيرين من النافذة.
كانوا على حافة اليأس. “نعم، لقد ساعدتنا السيدة جوزفين.”
“…ماذا؟ إذن، أنا أيضًا. لم يعد بإمكاني الوصول إلى منصب رئيس المجلس، لكنني أريد أن أحصل على حصة في المنجم.”
“آه… هل هذا صحيح؟”
ثم نظر آيهلِم إليّ، متسائلًا بعينيه إذا كنت أرغب في المشاركة في هذا الامتحان. وطالما كانت مهمة، لم يكن لدي سبب للرفض.
أومأت جولي برأسها. عادت بخطوات متثاقلة وتنهدت بارتياح. لقد كانت ممتنة حقًا لأختها هذه المرة. “…لقد عاد. ذلك الوغد.”
إيهيلم، الذي كان يستمتع بالنبيذ على الأريكة غير البعيدة، صفق بيديه. لم يرد ديكولين.
شعرت أن جزءًا من قلبها خف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***** شكرا للقراءة Isngard
نظرت جولي إلى روكفل؛ كانت عيناه تملؤهما الدموع بالفعل. “قائدة، ماذا ستفعلين الآن؟”
“…حلم! هذا حلم!”
“سنقيم جنازة أخرى.”
“أوه، نعم. سمعت عنها.”
“نعم. سأبلغ الباقين.”
“أوه، نعم. سمعت عنها.”
انحنى روكفل برأسه وغادر الغرفة. بتنهيدة عميقة، نظرت جولي من النافذة. كانت السماء صافية، والشمس مشرقة. ركزت على الابتسام بدلاً من البكاء.
نظرت إيفيرين إلى ديكولين. كان يتحدث بينما كانت عينيه لا تزالان مثبتتين على كتابه.
في هذه الأثناء، كانت إيفيرين تحتسي القهوة في المقهى.
حالتها البدنية كانت لا تزال في تدهور، لكن بفضل هذا الربح، يمكن اعتبار فرسانها في حالة صحية جيدة.
ومع ذلك، لم تسمح لها معدتها المضطربة بالاستمتاع بها. كان الكثير من الناس في الداخل ينظرون إليها.
— هذا البحث لم يكتمل بعد.
“آه، بطني تؤلمني.”
“رأسي يؤلمني، ربما بسبب هذا.”
هذه الأيام، كانت تحصل على الكثير من الاهتمام أينما ذهبت في الجامعة لأنها كانت المساعدة التي واجهت ديكولين. البعض كان داعمًا، والبعض الآخر كان قلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم استدعائي مع آيهلِم، وكنا نواجه أدريان.
حتى أن هناك العديد من النبلاء الذين كانوا يلعنونها، لكن لم يكن هناك أحد يقف بجانب ديكولين. شعرت إيفيرين ببعض…
كانت أشعة الشمس الدافئة تتدفق عبر النافذة، لكن أجواء ديكولين بقيت باردة كما كانت دائمًا. بخطوات مترددة، اقتربت إيفيرين ببطء من ديكولين.
“همم~، هناك شخصية مشهورة هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما تبقى لإيفيرين، ما ستفعله من أجل والدها، واكتمال أبحاثهم؟
جلس شخص بجانبها. عندما استدارت لتنظر، اتسعت عينا إيفيرين.
هزت إيفيرين رأسها، واستفاقت من حالتها. “لا حتى أدنى فكرة؟”
لويينا قلبت شعرها الأخضر بابتسامة.
ابتلعت إيفيرين ريقها. ثم نظرت إلى معصمها الذي كان قد أمسك به الشبح. كانت هناك بصمة واضحة ليد على جلدها.
“نعم، من الجميل رؤيتك. ما زلت تبدين مرتبكة جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوجهة هي جزيرة غوريث! تُعرف أيضًا بجزيرة الأشباح، وهناك أيضًا قلعة شبحية عليها!”
“آه… نعم. مرحبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***** شكرا للقراءة Isngard
ابتسمت إيفيرين بمرارة وانحنت برأسها بينما احتست لويينا قهوتها.
نظرت جولي إلى روكفل؛ كانت عيناه تملؤهما الدموع بالفعل. “قائدة، ماذا ستفعلين الآن؟”
“كيف كان؟ الأستاذ ديكولين، لقد تغير كثيرًا، أليس كذلك؟”
“نعم، هذا صحيح! في الماضي، كانوا ينتجون منتجات محلية بكثرة، وكان الكثير من السياح يزورونها، ولكن بعد ذلك الحادث، أصبحت جزيرة ميتة. ولكن، يا إلهي! تم اكتشاف منجم حجر مقدس على الجزيرة!”
“آه، ذلك، لم أكن أعرف الأستاذ ديكولين جيدًا في الماضي.”
“لا يمكنهم تقليدي. إذا لم أكن في عالمك، فاعتبريه حلمًا. المكان الذي أكون فيه هو الواقع.”
كانت قد قرأت عنه في الرسالة ولم تختبره بشكل مباشر. قررت إيفيرين الآن أن تصدق فقط ما تراه. لويينا أطلقت تنهيدة صغيرة.
“كيف كان؟ الأستاذ ديكولين، لقد تغير كثيرًا، أليس كذلك؟”
“نعم، هذا صحيح. لقد تغير كثيرًا الآن. في الماضي، كان شخصًا سيئًا للغاية، بشكل لا يوصف… وهناك سبب يجعل الناس يتغيرون.”
أمسك ألين بيدها وأمال وجهه نحوها.
رمشت إيفيرين ونظرت إليها، متفاجئة من مدى مرارتها.
أوقفت إيفيرين ألين، الذي كان قد اقترب للاطمئنان عليها.
“ماذا حدث للأستاذ؟”
“…إيفيرين؟ هل هناك شيء خطأ؟”
“همم… حسنًا. لا ينبغي لي أن أخبرك، أليس كذلك؟ قد أموت.”
“أستطيع فعل هذا. أستطيع فعل هذا…”
في تلك اللحظة، وبينما كانت تميل رأسها بتعجب، صعد صوت كان مدفونًا في أعماق وعيها.
“هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟”
—لكن… لا يوجد أستاذ في عالمي.
في مكتب أدريان بالطابق المائة.
صوت تلاشى كأنه سراب.
“ماذا حدث للأستاذ؟”
تكررت الجملة وبقيت ترن في أذنيها لبعض الوقت بينما كانت إيفيرين غارقة في التفكير. من قال هذا وأين؟ كيف سمعت ذلك؟
“هل تقصدين، المتطوعين المختارين.”
“إيفيرين؟ ما الأمر؟”
فجأة انفجر، مرشوشًا على جسد إيفيرين بالكامل. تجمدت إيفيرين في مكانها، مذهولة وغير قادرة على الرد.
هزت إيفيرين رأسها، واستفاقت من حالتها. “لا حتى أدنى فكرة؟”
“نعم، هذا صحيح! في الماضي، كانوا ينتجون منتجات محلية بكثرة، وكان الكثير من السياح يزورونها، ولكن بعد ذلك الحادث، أصبحت جزيرة ميتة. ولكن، يا إلهي! تم اكتشاف منجم حجر مقدس على الجزيرة!”
“أوه… لا. لا شيء من هذا القبيل.”
أطلب منك أن تحافظي على الأستاذ في عالمك لأطول فترة ممكنة. في المستقبل غير البعيد، سيموت ديكولين.
لم تكن تعرف سبب تغيره. لم تستطع أن تعرف. فقط…
“أستطيع فعل هذا. أستطيع فعل هذا…”
“رأسي يؤلمني، ربما بسبب هذا.”
هذه الأيام، كانت تحصل على الكثير من الاهتمام أينما ذهبت في الجامعة لأنها كانت المساعدة التي واجهت ديكولين. البعض كان داعمًا، والبعض الآخر كان قلقًا.
أخرجت إيفيرين قطعة من الورق.
ابتلعت إيفيرين ريقها. ثم نظرت إلى معصمها الذي كان قد أمسك به الشبح. كانت هناك بصمة واضحة ليد على جلدها.
“آه~، جزيرة غوريث. قلعة الأشباح؟ الأستاذ ديكولين سيذهب هذه المرة، أليس كذلك؟”
—وإذا كان ممكنًا…
“هل يجب على مساعدته المشاركة؟ هذا مكان خطير، لذلك ليس هناك حاجة للذهاب معًا.”
“أفكر في الذهاب لأنني مساعدة الأستاذ. يمكنني أيضًا متابعة بحثي هناك. بالطبع، إذا لم يرغب الأستاذ في ذلك، فلن-”
“ليس من الضروري، لكن مع ذلك…”
صوت تلاشى كأنه سراب.
حكت إيفيرين خدها.
“نعم، هذا صحيح! في الماضي، كانوا ينتجون منتجات محلية بكثرة، وكان الكثير من السياح يزورونها، ولكن بعد ذلك الحادث، أصبحت جزيرة ميتة. ولكن، يا إلهي! تم اكتشاف منجم حجر مقدس على الجزيرة!”
“أفكر في الذهاب لأنني مساعدة الأستاذ. يمكنني أيضًا متابعة بحثي هناك. بالطبع، إذا لم يرغب الأستاذ في ذلك، فلن-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا صحيح. لقد تغير كثيرًا الآن. في الماضي، كان شخصًا سيئًا للغاية، بشكل لا يوصف… وهناك سبب يجعل الناس يتغيرون.”
عندما فتحت عينيها، كانت داخل قارب متجه نحو قلعة الأشباح في جزيرة غوريث. نظرت إيفيرين من النافذة.
كانت الشمس مشرقة، والبحر هادئ. كان الوضع سلميًا لدرجة أنهم قد يكونون في رحلة بحرية. تمددت إيفيرين، وتثاءبت.
“آه~، إنها أول مرة؟ إذن، من الممكن. لكن، هل من الجيد ألا تحضري الحصص الدراسية؟”
“إيفيرين، هل استيقظتِ؟”
بذل فرسان فريهيم جهودًا كبيرة لاستعادة جثته، لكنهم فشلوا حتى بعد تكبد تكاليف باهظة.
ابتسم ألين بجانبها بوجه مشرق. مسحت إيفيرين دموع النوم وهي تتثاءب.
فيه، ظهر شكل يشبه الجمجمة بشكل خاطف.
“نعم. كانت هذه أول مرة أركب فيها قاربًا، لكني فجأة غفوت. هل هذا بسبب دوار البحر؟”
بذل فرسان فريهيم جهودًا كبيرة لاستعادة جثته، لكنهم فشلوا حتى بعد تكبد تكاليف باهظة.
“آه~، إنها أول مرة؟ إذن، من الممكن. لكن، هل من الجيد ألا تحضري الحصص الدراسية؟”
ما قاله المستقبل لذاتها الحالية. نظرت إيفيرين بسرعة إلى ديكولين.
تم استبعاد دِرنت من هذه الرحلة بسبب محاضراته وتكليفاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الدم يتدفق من عيني ألين.
“نعم، على أي حال… الأمر سهل بالنسبة لي.”
“…إيفيرين؟ هل هناك شيء خطأ؟”
نظر ألين من النافذة.
“هل يمكنني التنحي كمرشح؟”
“لكن هناك الكثير من الأشباح حيث نتجه! ستحصلين على فرصة للبحث كثيرًا~.”
ابتسمت إيفيرين بمرارة وانحنت برأسها بينما احتست لويينا قهوتها.
“نعم. أنا متحمسة بعض الشيء. الأشباح كائنات سحرية، في النهاية.”
ثم ناداها ألين من خلفها. ابتسم لها بوجه مشرق.
لم يرد ألين. بدلاً من ذلك، فجأة نظر إلى إيفيرين. كانت حركة غريبة، كأن رقبته كانت منحنية.
“وكان من الشجاعة أن تكشفي عن تاريخ عائلتك. لذلك، يمكنكِ فقط أن تردي له من خلال بحثك~. الأمر ليس كبيرًا بالنسبة لنا.”
“آه، مساعد الأستاذ ألين. جسدك…”
حالتها البدنية كانت لا تزال في تدهور، لكن بفضل هذا الربح، يمكن اعتبار فرسانها في حالة صحية جيدة.
كان جسده لا يزال مواجهًا للنافذة، لكن رقبته كانت ملتوية لتواجهها.
“نعم،.”
“هل ما زلت أبدو مثل ألين؟”
“نعم، على أي حال… الأمر سهل بالنسبة لي.”
“ماذا تقصد…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مختبر أبحاث الأستاذ المساعد ألين]
بدأ الدم يتدفق من عيني ألين.
نظرت إيفيرين إلى الباب المغلق بإحكام. حاولت تحريك المقبض، لكنه لم يفتح.
فجأة انفجر، مرشوشًا على جسد إيفيرين بالكامل. تجمدت إيفيرين في مكانها، مذهولة وغير قادرة على الرد.
“آه~، إنها أول مرة؟ إذن، من الممكن. لكن، هل من الجيد ألا تحضري الحصص الدراسية؟”
في هذه الأثناء، فتح ألين فمه على مصراعيه، كاشفًا عن عدة صفوف من الأسنان الشبيهة بأسنان القرش. حاولت إيفيرين استخدام السحر، لكن جسدها لم يكن يتحرك.
كانت أشعة الشمس الدافئة تتدفق عبر النافذة، لكن أجواء ديكولين بقيت باردة كما كانت دائمًا. بخطوات مترددة، اقتربت إيفيرين ببطء من ديكولين.
لم يكن هناك أي قوة في جسدها، تمامًا كما يحدث عندما تحاول اللكم في حلم…
…بعد جلسة الاستماع التي استمرت لأربع ليالٍ وخمسة أيام.
“…حلم! هذا حلم!”
أخرجت خريطة وكرة بلورية، وكلاهما مرتبط بجزيرة تُدعى غوريث.
أجبرت إيفيرين عينيها على الاستيقاظ. كان جسدها يرتجف، لكن الصورة المرعبة لألين تلاشت. كان يراقب البحر خارج النافذة بجانبها.
“آه، إيفيرين. أنتِ هنا؟”
تنهدت إيفيرين.
نقر آيهلِم بلسانه.
هل كان ذلك بسبب ضعف جسدها وعقلها في هذه الأيام؟
حاولت نطق الكلمات. فجأة، طُردت من الغرفة في غمضة عين، ودُفعت إلى الخلف بقوة [التحريك الذهني]، وأُغلق الباب خلفها.
أم أن قوتها العقلية ضعفت؟
لم يكن هناك أي قوة في جسدها، تمامًا كما يحدث عندما تحاول اللكم في حلم…
“…إيفيرين؟ هل هناك شيء خطأ؟”
“أوه، لقد حلمت قليلًا فقط…”
صوت ألين كان قلقًا، لكن إيفيرين ابتسمت بابتسامة حزينة وهزت رأسها.
“… لا أريد حتى أن أقلب الطاولة.”
“أوه، لقد حلمت قليلًا فقط…”
“انسَ الأمر. انظر إلى هذا!”
“ما نوع الحلم؟”
“آه~، إنها أول مرة؟ إذن، من الممكن. لكن، هل من الجيد ألا تحضري الحصص الدراسية؟”
“لا شيء. لا تقلق بشأنه.”
ركضت إيفيرين نحو [مختبر الأبحاث المساعد].
أمسك ألين بيدها وأمال وجهه نحوها.
◆ قوة عقلية +1
كانت دموع دموية تتدفق من عينيه، مقلدة المشهد الذي حدث للتو.
أجابت إيفيرين بخجل ونظرت من النافذة.
بدأ ألين ينفث الدم بينما كان يتحدث.
فتحت باب المختبر، متجاهلة الدكتور دِرنت المذعور، وجلست أمام مكتبها المكدس بأوراق البحث.
“هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟ هذا الحلم؟”
تذمرت رئيسة المجلس بشكل مبالغ فيه. آيهلِم قاطع ذراعيه وشاهدها بعبوس.
بدأت إيفيرين بالصراخ والمقاومة. في لحظة ما، استيقظت من حلمها مرة أخرى. نظرت حولها بسرعة. كما توقعت، كانت داخل القارب، لكن في الليل، وليس في الصباح. ثم ظهر ألين.
“إيفيرين! ما الذي يجري؟ هل أنت بخير؟”
“إيفيرين! ما الذي يجري؟ هل أنت بخير؟”
ابتسمت إيفيرين بمرارة وانحنت برأسها بينما احتست لويينا قهوتها.
“مرة أخرى، مرة أخرى! أنت تفعلها مرة أخرى! لا تقترب أكثر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .”آه، أنا… نعم. أنا هنا، ولكن…”
أوقفت إيفيرين ألين، الذي كان قد اقترب للاطمئنان عليها.
منجم الحجر المقدس، مورد طبيعي مرغوب فيه ليس فقط من قبل السحرة بل من قبل أي شخص في هذا العالم. كان هناك قول شائع يقول: “سأحفر حتى الجحيم للحصول على أفضل حجر مقدس.”
تجمد ألين، مجروحًا، لكن صوتًا مختلفًا تدخل.
“لقد تم أسرك من قبل شبح ثم تم تحريرك.”
“هذا ليس حلمًا.”
نظرت إيفيرين إلى ديكولين. كان يتحدث بينما كانت عينيه لا تزالان مثبتتين على كتابه.
بحثت إيفيرين عن مصدره، فوجدت رئيس الأستاذة ديكولين، الذي كان يقرأ كتابًا قريبًا.
“لا شيء. لا تقلق بشأنه.”
“إيفيرين، هل سمعتِ يومًا عن أسطورة صفارات الإنذار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***** شكرا للقراءة Isngard
“أوه، نعم. سمعت عنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالدافع أكثر من أي وقت مضى حيث أصبحت غايتها أخيرًا واضحة. ولذلك، بدأت الدراسة على الفور.
“سحر المحيط يجذب الناس. الأحلام والأوهام تعمل كوسيط. الأشباح هي كائنات لها وجود أكبر في الأحلام والخيالات. الجزيرة التي نحن ذاهبون إليها هي مكان سحري حيث يتم تضخيم هذه الظاهرة. لذا، كلما اقتربنا، كلما ساءت هذه الظاهرة.”
“لا! لا يمكن ذلك!”
“لقد تم أسرك من قبل شبح ثم تم تحريرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب على مساعدته المشاركة؟ هذا مكان خطير، لذلك ليس هناك حاجة للذهاب معًا.”
ابتلعت إيفيرين ريقها. ثم نظرت إلى معصمها الذي كان قد أمسك به الشبح. كانت هناك بصمة واضحة ليد على جلدها.
“هل تقصدين، المتطوعين المختارين.”
“لا داعي للقلق. أنا دليلك على الواقع.”
— هذا البحث لم يكتمل بعد.
نظرت إيفيرين إلى ديكولين. كان يتحدث بينما كانت عينيه لا تزالان مثبتتين على كتابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا صحيح. لقد تغير كثيرًا الآن. في الماضي، كان شخصًا سيئًا للغاية، بشكل لا يوصف… وهناك سبب يجعل الناس يتغيرون.”
“لا يمكنهم تقليدي. إذا لم أكن في عالمك، فاعتبريه حلمًا. المكان الذي أكون فيه هو الواقع.”
فجأة انفجر، مرشوشًا على جسد إيفيرين بالكامل. تجمدت إيفيرين في مكانها، مذهولة وغير قادرة على الرد.
“أوه~، أنت رائع جدًا، يا أستاذ ديكولين!”
لويينا قلبت شعرها الأخضر بابتسامة.
إيهيلم، الذي كان يستمتع بالنبيذ على الأريكة غير البعيدة، صفق بيديه. لم يرد ديكولين.
“…ماذا؟ إذن، أنا أيضًا. لم يعد بإمكاني الوصول إلى منصب رئيس المجلس، لكنني أريد أن أحصل على حصة في المنجم.”
“نعم، نعم. سأبقي ذلك في ذهني.”
شعرت أن جزءًا من قلبها خف.
أجابت إيفيرين بخجل ونظرت من النافذة.
كان البحر مظلمًا مع اقتراب عاصفة ممطرة، وكانت الأمواج العاتية تضرب القارب. البرق كان يضرب ليس بعيدًا عنهم.
هز آيهلِم رأسه مباشرة بعد سؤاله.
فيه، ظهر شكل يشبه الجمجمة بشكل خاطف.
“نعم، من الجميل رؤيتك. ما زلت تبدين مرتبكة جدًا.”
تفاجأت إيفيرين، لكن ليس بسبب الصاعقة. بل بسبب موجة الذكريات التي أيقظتها.—لكن… لا يوجد أستاذ في عالمي.
“أنا متأكدة من أنكما درستما هذا عاي الأقل مرة واحدة في كتاب مدرسي!”
صوت خافت اخترق وعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استعدنا… جثة فيرون.”
—لذا، لا تكرهيه كثيرًا.
“أوه، لقد حلمت قليلًا فقط…”
ما قاله المستقبل لذاتها الحالية. نظرت إيفيرين بسرعة إلى ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غوريث، الفضاء السحري حيث اختفى ثلاثة آلاف من سكان الجزيرة في لحظة قبل 60 عامًا.”
—وإذا كان ممكنًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غوريث، الفضاء السحري حيث اختفى ثلاثة آلاف من سكان الجزيرة في لحظة قبل 60 عامًا.”
أطلب منك أن تحافظي على الأستاذ في عالمك لأطول فترة ممكنة. في المستقبل غير البعيد، سيموت ديكولين.
“لا يمكنك! لا تزال لديك فرصة لقلب الطاولة!”
*****
شكرا للقراءة
Isngard
“أفكر في الذهاب لأنني مساعدة الأستاذ. يمكنني أيضًا متابعة بحثي هناك. بالطبع، إذا لم يرغب الأستاذ في ذلك، فلن-”
“نعم. أنا متحمسة بعض الشيء. الأشباح كائنات سحرية، في النهاية.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات