الغابة (3)
الفصل 158: الغابة. (3)
“لا، أنت فقط جادة جداً.”
السجن في أقصى الشمال، ريكوردك. منطقة شديدة البرودة حيث لا تتجاوز درجة الحرارة حتى 10 درجات في منتصف النهار، في مكان يُعرف بمعتقل أسوأ المجرمين على وجه الأرض.
“…همم.”
“آه. قلت لك، لا يمكنك~!”
أم—هم—أه—
أوقفت رايلي جولي من الخروج من المبنى الرئيسي. جولي، التي تم الإمساك بها من مؤخرة رقبتها، تم سحبها إلى الداخل بشكل فظ.
كان الشمال لا يزال هادئاً. كانت المهام الموكلة إليّ أكثر عملية قليلاً من تلك التي كانت تسند إليّ في البرج، مما يعني أنها كانت أكثر ملاءمة.
“لقد قلت أنني بخير. لماذا تستمرين في فعل هذا؟”
“نعم.”
“ماذا تعنين بخير؟”
“ماذا تقصدين؟”
دست رايلي أصابعها في ظهر جولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد. إذًا، أتطلع إلى ذلك.”
“…!”
“على ماذا؟ صنعت خوذة من الجلد المتبقي. ليس هناك مشكلة، أليس كذلك؟”
فتحت عينيها على مصراعيها، وسقطت على الأرض، وجسدها يؤلمها.
“شكراً لك، رايلي.”
“ماذا تعنين بخير؟ أنتِ تموتين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
“…همم.”
كانت الابتسامة عادة ينبغي على الفارس تجنبها. و… الابتسامة كانت تذكرها بنفسها البائسة من قبل.
حالت جولي ما زالت خطيرة؛ جروحها الجسدية كانت مصحوبة بإرهاق المانا.
هناك مقولة شهيرة، “المغامر الذي لا يمكنه الكذب هو محتال.”
“لكن لا يزال. يجب أن أشكره-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت الاثنتان المبنى الرئيسي وسارتا ببطء. كان الهواء البارد قاسياً، لكن فرو النمر أبقاهما دافئتين.
“ماذا؟ أنتِ لا تعرفين حتى من كان. أيضًا، قلت شكراً بالفعل. أعطيتهم لحم النمر.”
“…لا.”
من المثير للاهتمام أن جولي تذكرت بشكل غير واضح الهجوم الذي وقع قبل يومين. بالطبع، كانت فاقدة الوعي، لكن جسدها تذكر. كانت هذه سمة من سمات السيد. حتى لو كانت معركة لم تخوضها، تبقى آثار للمانا.
“…نعم. آمل أن يكون الأمر كذلك أيضاً.”
“لحم النمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، لم يكن هناك أي أثر لابتسامتها.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت سيلفيا على يدها عند تمتمة إيدنيك. لن يموت ديكولين هناك. لن يحدث شيء. الانتظار بفارغ الصبر لقتله يعني أنه لن يموت حتى يحدث ذلك.
الحقيقة هي أنه لم يتمكن من جمع جسد النمر لأنه كان يهرب، ولكن ديكولين كان سيأخذه خلاف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقاً؟”
“لهذا! إذا كنتِ تريدين الخروج بشدة، اذهبي في نزهة معي. ارتدي هذا. سمعت أن هذه الجلد يمكن أن يوقف حتى السيوف.”
“هل تشعرين بتحسن، فارس؟.”
وضعت رايلي معطف جلد النمر على كتف جولي. ثم، احمرت خديها الأبيضين، كما لو كانت محرجة.
“هذا…”
وضعت رايلي معطف جلد النمر على كتف جولي. ثم، احمرت خديها الأبيضين، كما لو كانت محرجة.
“صنعه حرفي ماهر.”
“إذًا، ما المشكلة؟”
“…”
“نعم… هناك حوالي ست ساعات متبقية.”
على الرغم من أنها لم تقله، كانت شفاه جولي ترتجف-
كانت صوفيان تخطط للذهاب إلى المستقبل مع إيفرين. بدا ذلك مثيرًا جدًا، لذا كانت تستعد بشكل صحيح.
أم—هم—أه—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقاً؟”
– وكانت الأصوات تتدفق منها كجرو متحمس.
سقط جسدي إلى قاع الشق.
“شكراً لك، رايلي.”
“لا، ما الأمر؟”
“على ماذا؟ صنعت خوذة من الجلد المتبقي. ليس هناك مشكلة، أليس كذلك؟”
“…هاه، هاه. جلالتك… ألا يمكنكِ إظهار نفسكِ أولاً…؟”
“بالطبع. لك الحق في ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآآه—!”
“هيهي. حسنًا، على أي حال، دعينا نذهب في نزهة.”
الفصل 158: الغابة. (3)
غادرت الاثنتان المبنى الرئيسي وسارتا ببطء. كان الهواء البارد قاسياً، لكن فرو النمر أبقاهما دافئتين.
إيفرين لونا، القمر الهابط. هل ذهبت هذه الفتاة إلى المستقبل عبر طريق النجم الشهاب لتتبع اسمها؟ وماذا سيكون في انتظارها في المستقبل عندما تصل؟
“لكن لا يزال، هناك أيضًا أشخاص يعيشون في هذا المكان. بصراحة، كنت خائفة عندما وصلنا.”
كانت صوفيان تخطط للذهاب إلى المستقبل مع إيفرين. بدا ذلك مثيرًا جدًا، لذا كانت تستعد بشكل صحيح.
كانت أرض ريكوردك مقسمة إلى المبنى الرئيسي، ومعسكر الاعتقال، وبرج المراقبة، وجدار القلعة، على الرغم من أنه يمكن رؤية حياة السجناء من المبنى الرئيسي. كانوا يتمرنون الآن، باستخدام أوزان مصنوعة من الحجر، على الرغم من أن بعضهم كان يتمرن بجسده فقط. كان كل شيء يبدو سخيفاً. كانوا، الذين يعرفون اهمية الحياة، هم برابرة أخذوا حياة الآخرين.
“…إذا كنتِ قلقة إلى هذا الحد، لماذا لا تذهبين وتساعدينه؟”
“هل تشعرين بتحسن، فارس؟.”
كنت على وشك المغادرة عندما ناداني المساعدون. ألين، إيفرين، وديرنت؛ كل منهم كان يحمل كرة ثلجية ضخمة ويبتسمون وكأنهم في عطلة. تقدمت إيفرين خطوة إلى الأمام.
“…أنا في تحسن.”
هناك مقولة شهيرة، “المغامر الذي لا يمكنه الكذب هو محتال.”
“هذا جيد. اشفي سريعاً وكوني مثالاً. لا تفرطي في جلد النمر؛ ستحتاجين إلى الحذر من اللصوص. لكن بذلك وحده، لن يتمكنوا من تجاهلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت سيلفيا على يدها عند تمتمة إيدنيك. لن يموت ديكولين هناك. لن يحدث شيء. الانتظار بفارغ الصبر لقتله يعني أنه لن يموت حتى يحدث ذلك.
أومأت جولي برأسها. ثم، سألت بهدوء.
قبل خمس دقائق تقريبًا، تمتمت سيلفيا بهذه الكلمات دون وعي.
“رايلي، قلت أن ديكولين في الشمال.”
كنت على وشك المغادرة عندما ناداني المساعدون. ألين، إيفرين، وديرنت؛ كل منهم كان يحمل كرة ثلجية ضخمة ويبتسمون وكأنهم في عطلة. تقدمت إيفرين خطوة إلى الأمام.
“…”
“…لماذا هي المهمة الرئيسية؟”
فوجئت رايلي تماماً، لكنها استعادت هدوءها بسرعة عندما تذكرت طلب ديكولين.
قبل خمس دقائق تقريبًا، تمتمت سيلفيا بهذه الكلمات دون وعي.
“نعم. تلقيت تقريراً من الكرة البلورية… لكننا لن نلتقي به.”
إيفرين لونا، القمر الهابط. هل ذهبت هذه الفتاة إلى المستقبل عبر طريق النجم الشهاب لتتبع اسمها؟ وماذا سيكون في انتظارها في المستقبل عندما تصل؟
هناك مقولة شهيرة، “المغامر الذي لا يمكنه الكذب هو محتال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، لم يكن هناك أي أثر لابتسامتها.
“…نعم. آمل أن يكون الأمر كذلك أيضاً.”
“…هاه، هاه. جلالتك… ألا يمكنكِ إظهار نفسكِ أولاً…؟”
تجمدت تعبيرات جولي. بلعت رايلي بقلق. كان غضبها المتجمد أخطر من أي غضب مشتعل…
كان الشمال لا يزال هادئاً. كانت المهام الموكلة إليّ أكثر عملية قليلاً من تلك التي كانت تسند إليّ في البرج، مما يعني أنها كانت أكثر ملاءمة.
“لا أعرف ماذا سأفعل أيضاً؛ لا أريد أن يتحكم غضبي بي.”
“…”
“بففت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المهمة الرئيسية: الوقت]
ابتسمت رايلي بمرارة. فعلت ذلك لتغيير الموضوع، وجولي امتثلت، وهي تشعر بالحرج.
قدت المركبة إلى الموقع المحدد على الخريطة. وفي الوقت نفسه، فعلت [رجل الثروة العظيمة]. هذا التركيز غير الطبيعي للمانا يعني أن هناك شيئًا جديرًا بالاهتمام في المنطقة.
“لماذا تضحكين؟”
ضغطت على دواسة الوقود.
“لا، أنت فقط جادة جداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، لم يكن هناك أي أثر لابتسامتها.
“ماذا تقصدين؟”
…بعد أن غادر ديكولين، عادت إيفرين إلى المنزل لتبديل ملابسها المبتلة.
ضيقت جولي عينيها. ومن المؤكد، كانت تللك هي الكلمة التي تكره سماعها أكثر. كانت مثل الشعور الذي يعيشه الشخص إذا أخبرته أنه قبيح.
هذا هو السبب الذي جعل سيلفيا قلقة.
“هل تعرفين تلك العبارة من رواية قديمة؟ لن أسمح للغضب أن يأكلني.”
“لهذا! إذا كنتِ تريدين الخروج بشدة، اذهبي في نزهة معي. ارتدي هذا. سمعت أن هذه الجلد يمكن أن يوقف حتى السيوف.”
“لا، ما الأمر؟”
أومأت جولي برأسها. ثم، سألت بهدوء.
“[إيبالنسيا، نموذج الفارس]. قرأته من قبل.”
“…”
“…لا.”
“لا أعرف ماذا سأفعل أيضاً؛ لا أريد أن يتحكم غضبي بي.”
“حقاً؟”
“لا، لم أفعل.”
“…قرأته عندما كنت صغيراً، وفكرت فيه بالصدفة.”
“نعم.”
ضحكت ريلي من عذر جولي الضعيف.
*****
“آه، بالمناسبة، حاولي الابتسام بشكل صحيح. لم تبتسمي مؤخراً. ليس ابتسامة زائفة لتطمئني الناس، بل ابتسامة حقيقية.”
هذا هو السبب الذي جعل سيلفيا قلقة.
لم تجب جولي. استمرت في السير عبر البرد دون أن تنطق بكلمة، تلتفت أحياناً إلى المنظر القاحل لريكورداك.
نظفت حنجرتها واستمرت في الحديث.
“…آنسة الفارس؟”
“ماذا؟ أنتِ لا تعرفين حتى من كان. أيضًا، قلت شكراً بالفعل. أعطيتهم لحم النمر.”
كانت الابتسامة عادة ينبغي على الفارس تجنبها. و… الابتسامة كانت تذكرها بنفسها البائسة من قبل.
“…إذا كنتِ قلقة إلى هذا الحد، لماذا لا تذهبين وتساعدينه؟”
—مرة في السنة كثيرة جداً، لذا مرة في الشهر… ابتسمي من أجلي. هذا كل ما أريده.
“لهذا! إذا كنتِ تريدين الخروج بشدة، اذهبي في نزهة معي. ارتدي هذا. سمعت أن هذه الجلد يمكن أن يوقف حتى السيوف.”
كلمات المدح التي طلبت منها أن تبتسم له مرة في الشهر. شعرت بالاستياء لأنها وقعت في فخ كلمات فارغة كهذه… وكانت محبطة من نفسها.
كلمات المدح التي طلبت منها أن تبتسم له مرة في الشهر. شعرت بالاستياء لأنها وقعت في فخ كلمات فارغة كهذه… وكانت محبطة من نفسها.
“ريلي، لا تطلبي من الفارس ابتسامة غير مجدية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلبت منهم استنتاج المناطق غير الطبيعية التي تركزت فيها المانا، وقد أدوا مهامهم بشكل مثالي. بعد التحقق من ثلاث أو أربع أماكن محددة، استخدمت المستوى الثاني من [يد ميداس]. ثم تمت إضافة وظائف ملاحة مفصلة مثل الموقع الحالي والمحيطات إلى الخريطة.
الآن، لم يكن هناك أي أثر لابتسامتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل هو زنزانة، كما توقعت؟”
*****
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد. اشفي سريعاً وكوني مثالاً. لا تفرطي في جلد النمر؛ ستحتاجين إلى الحذر من اللصوص. لكن بذلك وحده، لن يتمكنوا من تجاهلك.”
كان الشمال لا يزال هادئاً. كانت المهام الموكلة إليّ أكثر عملية قليلاً من تلك التي كانت تسند إليّ في البرج، مما يعني أنها كانت أكثر ملاءمة.
هناك مقولة شهيرة، “المغامر الذي لا يمكنه الكذب هو محتال.”
“كما طلبت، قمنا بإعداد خريطة جديدة للمنطقة القريبة. أيضاً، وصلتنا رسالة.”
“آه، أيها البروفيسور~” “إنه البروفيسور!”
اليوم، تلقيت خريطة ورسالة من حارس الحصن. كانت الرسالة من يرييل، وهو اسم مرحب به جداً. إذن، كانت هذه الطفلة تعرف كيف ترسل رسالة؟
ضحكت ريلي من عذر جولي الضعيف.
“عمل جيد. يمكنك العودة الآن.”
أوقفت رايلي جولي من الخروج من المبنى الرئيسي. جولي، التي تم الإمساك بها من مؤخرة رقبتها، تم سحبها إلى الداخل بشكل فظ.
“نعم.”
لم تجب جولي. استمرت في السير عبر البرد دون أن تنطق بكلمة، تلتفت أحياناً إلى المنظر القاحل لريكورداك.
وضعت الخريطة على مكتبي وفتحت الرسالة أولاً.
“انظري هنا.”
—مرحباً. كيف حالك؟
“أتجرؤين على أن تطلبي مني هذا الطلب الوقح…؟”
كنت أسمع صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآه—!”
—هيهيهي، هذه سحر جديد تعلمته. إنه صعب نوعاً ما. بالكاد أنجزته في ثلاثة أيام. ربما لأنه ليس مناسباً لي؟
سقط جسدي إلى قاع الشق.
كانت رسائل الصوت سحراً صعب الإتقان. كانت متحمسة جداً للسحر هذه الأيام، تعمل بجد لتعلم هذا وذاك.
“لكن لا يزال، هناك أيضًا أشخاص يعيشون في هذا المكان. بصراحة، كنت خائفة عندما وصلنا.”
—سمعت إشاعات أنك تعمل في الشمال… ماذا؟ ماذا؟ هل فعلت شيئاً خاطئاً؟ أليست هذه هي الطريقة؟ لكن الصوت محفوظ بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلبت منهم استنتاج المناطق غير الطبيعية التي تركزت فيها المانا، وقد أدوا مهامهم بشكل مثالي. بعد التحقق من ثلاث أو أربع أماكن محددة، استخدمت المستوى الثاني من [يد ميداس]. ثم تمت إضافة وظائف ملاحة مفصلة مثل الموقع الحالي والمحيطات إلى الخريطة.
سواء كانت تتعلم هذا السحر في الوقت الفعلي أو أن شخصاً ما كان يتدخل، بدأت يرييل فجأة تتجادل مع شخص ما.
“نعم.”
—ماذا قلت؟ لا، يمكنني القيام بذلك هكذا. مرحباً. ما المشكلة! صوتي محفوظ… فماذا إذا لم يكن ذلك وفقاً للإجراءات القياسية؟ إنه يعمل على أي حال. ألا تعرف أنه طالما يعمل، فهو جيد؟ …آه، لماذا تستخدم المزيد من الورق؟ إنها مضيعة للمال. فقط افعل ذلك. لا تتحدث إلي، بجدية. عليّ فعل ذلك مرة أخرى. واحدة أخرى.
“آه. قلت لك، لا يمكنك~!”
آهم- آهم-
أومأت جولي برأسها. ثم، سألت بهدوء.
نظفت حنجرتها واستمرت في الحديث.
“يا له من مشهد.”
—سمعت إشاعة أنك تعمل في الشمال. أنا أيضاً أعمل بجد هنا في هاديكين. من المؤسف أنني لا أستطيع إخبارك بالتطور الحالي للأرض. ستعرف عندما تزورها. لقد حسمت كل شيء طلبته، والآن العمل فقط بحاجة للنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرضت إيدنيك المشهد الذي رأته للتو؛ كانت عيناها قادرتين على إظهار ما شاهدته في أي وقت. كانت سيلفيا جالسة وتشاهد ديكولين في الفيديو.
هذا خبر جيد. سيصبح هاديكين الخط الرئيسي للمقاومة في المهمة الرئيسية في المستقبل. يجب ألا يؤخذ تطوره ودفاعه على محمل خفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت لها إيدنيك الدليل مرة أخرى.
—أيضاً، هناك العديد من القصص عن بعض “الصوت” أو شيء من هذا القبيل… التعامل مع الشياطين هو مهمة يوكلين. وأيضاً… ما أقوله هو…
“هيهي. حسنًا، على أي حال، دعينا نذهب في نزهة.”
توقفت لحظة، ثم أخرجت زفرة صغيرة. تلعثمت يرييل كما لو كانت تفكر – لكنها في النهاية أكملت الفكرة.
كانت رسائل الصوت سحراً صعب الإتقان. كانت متحمسة جداً للسحر هذه الأيام، تعمل بجد لتعلم هذا وذاك.
“لنتناول الطعام معًا عندما تزور قريبًا… آآآآه! أطفئه! أطفئه الآن! سأموت! ماذا؟ لا أستطيع إطفاءه؟ كيف أطفئه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، كانت الحماية السحرية للزنزانة صعبة الاختراق حتى بسحر سيلفيا. بمعنى آخر، كان من المستحيل المراقبة. وحتى لو كان ديكولين، فإنها لا تزال زنزانة في الشمال. بغض النظر عن مدى قوة الساحر، كان من غير المعقول دخول زنزانة وحده. قدرة الساحر على التعامل مع المتغيرات غير المتوقعة أقل بكثير من قدرة الفارس…
“يا له من مشهد.”
ارتديت معطفي وخرجت إلى المركبة الثلجية التي وضعتها بالقرب من الإسطبل في الطابق الأول.
ضحكت قليلاً ووقفت. كان الوقت قد حان للبدء في العمل أخيرًا. أخذت الخريطة التي صنعها الجنود.
وويييييييي…!
“…همم.”
“…!”
طلبت منهم استنتاج المناطق غير الطبيعية التي تركزت فيها المانا، وقد أدوا مهامهم بشكل مثالي. بعد التحقق من ثلاث أو أربع أماكن محددة، استخدمت المستوى الثاني من [يد ميداس]. ثم تمت إضافة وظائف ملاحة مفصلة مثل الموقع الحالي والمحيطات إلى الخريطة.
“لقد تمتمتِ مرة أخرى.”
“هذا يكفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرضت إيدنيك المشهد الذي رأته للتو؛ كانت عيناها قادرتين على إظهار ما شاهدته في أي وقت. كانت سيلفيا جالسة وتشاهد ديكولين في الفيديو.
ارتديت معطفي وخرجت إلى المركبة الثلجية التي وضعتها بالقرب من الإسطبل في الطابق الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد. اشفي سريعاً وكوني مثالاً. لا تفرطي في جلد النمر؛ ستحتاجين إلى الحذر من اللصوص. لكن بذلك وحده، لن يتمكنوا من تجاهلك.”
“آه، أيها البروفيسور~” “إنه البروفيسور!”
تمتمت بهذا الجواب وجلست بهدوء، وهي تحدق بعيدًا بينما كانت شفتيها ترتجفان. كانت تحدق في محيط المدخل، لكن السحر الذي يحيط بالزنزانة منعها من الدخول.
كنت على وشك المغادرة عندما ناداني المساعدون. ألين، إيفرين، وديرنت؛ كل منهم كان يحمل كرة ثلجية ضخمة ويبتسمون وكأنهم في عطلة. تقدمت إيفرين خطوة إلى الأمام.
“لا بأس.”
“هل تريد بناء رجل ثلج~؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت لحظة، ثم أخرجت زفرة صغيرة. تلعثمت يرييل كما لو كانت تفكر – لكنها في النهاية أكملت الفكرة.
“…”
“ماذا تقصدين؟”
ضغطت على دواسة الوقود.
“قد يموت قبل أن أقتله.”
فرووووم—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المهمة الرئيسية: الوقت]
انطلقت المركبة الثلجية وأثارت موجة من الثلج، غمرت المساعدين الذين كانوا يصنعون رجل الثلج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت لحظة، ثم أخرجت زفرة صغيرة. تلعثمت يرييل كما لو كانت تفكر – لكنها في النهاية أكملت الفكرة.
“آآآه—!”
—لا يمكنك أن تموت قبل أن أقتلك.
“آآآه!”
—لا يمكنك أن تموت قبل أن أقتلك.
“أوه، يا إلهي!”
“…أنا في تحسن.”
لم يكن ذلك عن قصد، لكنني لم أنظر إلى الوراء.
“أوه، يا إلهي!”
قدت المركبة إلى الموقع المحدد على الخريطة. وفي الوقت نفسه، فعلت [رجل الثروة العظيمة]. هذا التركيز غير الطبيعي للمانا يعني أن هناك شيئًا جديرًا بالاهتمام في المنطقة.
فرووووم—!
“…هل هو زنزانة، كما توقعت؟”
“ريلي، لا تطلبي من الفارس ابتسامة غير مجدية.”
قريبًا، وجدت شقًا مضيئًا يذكرني بكريبياس. يشار إلى هذا عمومًا كقطعة مخفية، وكانت هناك العديد من هذه الزنزانات من نوع الأحداث في جميع أنحاء الشمال. لم أكن متأكدًا مما يمكنني الحصول عليه من هذا، ولكن على الأقل كانت المكافأة واضحة مقارنة بالمناطق الوسطى والجنوبية.
برزت السماء الزرقاء البعيدة والجزيرة الصناعية الشهيرة بمناظرها الجميلة حتى من مسافة بعيدة. ومع ذلك، كانت حالة مالكة الجزيرة غريبة.
“همم.”
***** شكرا للقراءة Isngard
لكن قبل أن أندفع، تأكدت من [قدر الشرير]. لم يكن هناك متغير واضح للموت، لذا لم يكن هناك سبب للتردد. ضغطت جسدي من خلال الشقوق.
“ريلي، لا تطلبي من الفارس ابتسامة غير مجدية.”
…وفي اللحظة التالية، ظهرت جملة على شبكية عيني.
نظفت حنجرتها واستمرت في الحديث.
[المهمة الرئيسية: الوقت]
“…قرأته عندما كنت صغيراً، وفكرت فيه بالصدفة.”
“…لماذا هي المهمة الرئيسية؟”
“كما طلبت، قمنا بإعداد خريطة جديدة للمنطقة القريبة. أيضاً، وصلتنا رسالة.”
كانت تساؤلاً خرج بشكل طبيعي. لم تكن المهمة الرئيسية حدثًا يجب أن يظهر مثل الطفرة. ولكن لم يكن لدي وقت للتفكير.
الحقيقة هي أنه لم يتمكن من جمع جسد النمر لأنه كان يهرب، ولكن ديكولين كان سيأخذه خلاف ذلك.
وويييييييي…!
تمتمت مرة أخرى دون وعي.
سقط جسدي إلى قاع الشق.
…وفي اللحظة التالية، ظهرت جملة على شبكية عيني.
*****
كانت تتجول هنا وهناك عبر الجزيرة. لم يكن هناك تغيير في تعبيرها، لكنها كانت تمشي شرقًا وغربًا وشمالًا وجنوبًا.
برزت السماء الزرقاء البعيدة والجزيرة الصناعية الشهيرة بمناظرها الجميلة حتى من مسافة بعيدة. ومع ذلك، كانت حالة مالكة الجزيرة غريبة.
لم تجب جولي. استمرت في السير عبر البرد دون أن تنطق بكلمة، تلتفت أحياناً إلى المنظر القاحل لريكورداك.
“…”
كنت أسمع صوتها.
كانت تتجول هنا وهناك عبر الجزيرة. لم يكن هناك تغيير في تعبيرها، لكنها كانت تمشي شرقًا وغربًا وشمالًا وجنوبًا.
انفجعت وهي تبحث حولها. ظهرت صوفيان بابتسامة بينما كانت إيفرين تمسك بصدرها.
“…إذا كنتِ قلقة إلى هذا الحد، لماذا لا تذهبين وتساعدينه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرضت إيدنيك المشهد الذي رأته للتو؛ كانت عيناها قادرتين على إظهار ما شاهدته في أي وقت. كانت سيلفيا جالسة وتشاهد ديكولين في الفيديو.
إيدنيك، التي كانت تراقب هذا المشهد، تحدثت بدهشة. توقفت سيلفيا عن المشي، واستدارت لتنظر إلى إيدنيك.
“…”
“ماذا تعنين بقلقة؟”
لم تستطع تقديم عذر بسبب وجود الأدلة. لذا، أخذت سيلفيا بسرعة مسارًا آخر.
“لقد قلت للتو إن ديكولين دخل الزنزانة.”
“شكراً لك، رايلي.”
قبل خمس دقائق تقريبًا، تمتمت سيلفيا بهذه الكلمات دون وعي.
“آه. قلت لك، لا يمكنك~!”
—ديكولين دخل إلى الزنزانة.
كانت صوفيان تخطط للذهاب إلى المستقبل مع إيفرين. بدا ذلك مثيرًا جدًا، لذا كانت تستعد بشكل صحيح.
ولكن، كانت الحماية السحرية للزنزانة صعبة الاختراق حتى بسحر سيلفيا. بمعنى آخر، كان من المستحيل المراقبة. وحتى لو كان ديكولين، فإنها لا تزال زنزانة في الشمال. بغض النظر عن مدى قوة الساحر، كان من غير المعقول دخول زنزانة وحده. قدرة الساحر على التعامل مع المتغيرات غير المتوقعة أقل بكثير من قدرة الفارس…
لم تستطع تقديم عذر بسبب وجود الأدلة. لذا، أخذت سيلفيا بسرعة مسارًا آخر.
هذا هو السبب الذي جعل سيلفيا قلقة.
وويييييييي…!
“متى؟”
“آه، بالمناسبة، حاولي الابتسام بشكل صحيح. لم تبتسمي مؤخراً. ليس ابتسامة زائفة لتطمئني الناس، بل ابتسامة حقيقية.”
تظاهرت سيلفيا بالبراءة. لا، لم تتذكر حتى أنها قالت ذلك بصوت عالٍ.
السجن في أقصى الشمال، ريكوردك. منطقة شديدة البرودة حيث لا تتجاوز درجة الحرارة حتى 10 درجات في منتصف النهار، في مكان يُعرف بمعتقل أسوأ المجرمين على وجه الأرض.
“انظري هنا.”
“أكثر فارس موثوق به في هذه الكرة…”.
عرضت إيدنيك المشهد الذي رأته للتو؛ كانت عيناها قادرتين على إظهار ما شاهدته في أي وقت. كانت سيلفيا جالسة وتشاهد ديكولين في الفيديو.
“ريلي، لا تطلبي من الفارس ابتسامة غير مجدية.”
—ديكولين دخل إلى الزنزانة.
كانت تساؤلاً خرج بشكل طبيعي. لم تكن المهمة الرئيسية حدثًا يجب أن يظهر مثل الطفرة. ولكن لم يكن لدي وقت للتفكير.
ثم قفزت وبدأت تتجول في المكان. تجولت في جميع أنحاء الجزيرة…
كانت صوفيان تخطط للذهاب إلى المستقبل مع إيفرين. بدا ذلك مثيرًا جدًا، لذا كانت تستعد بشكل صحيح.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآه—!”
لم تستطع تقديم عذر بسبب وجود الأدلة. لذا، أخذت سيلفيا بسرعة مسارًا آخر.
تجمدت تعبيرات جولي. بلعت رايلي بقلق. كان غضبها المتجمد أخطر من أي غضب مشتعل…
“لست قلقة.”
أومأت جولي برأسها. ثم، سألت بهدوء.
“إذًا، ما المشكلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت لها إيدنيك الدليل مرة أخرى.
“قد يموت قبل أن أقتله.”
هذا هو السبب الذي جعل سيلفيا قلقة.
تمتمت بهذا الجواب وجلست بهدوء، وهي تحدق بعيدًا بينما كانت شفتيها ترتجفان. كانت تحدق في محيط المدخل، لكن السحر الذي يحيط بالزنزانة منعها من الدخول.
دست رايلي أصابعها في ظهر جولي.
“حقًا. هل تكرهينه، أم تحبينه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *****
قبضت سيلفيا على يدها عند تمتمة إيدنيك. لن يموت ديكولين هناك. لن يحدث شيء. الانتظار بفارغ الصبر لقتله يعني أنه لن يموت حتى يحدث ذلك.
كانت تتجول هنا وهناك عبر الجزيرة. لم يكن هناك تغيير في تعبيرها، لكنها كانت تمشي شرقًا وغربًا وشمالًا وجنوبًا.
“لقد تمتمتِ مرة أخرى.”
كانت الابتسامة عادة ينبغي على الفارس تجنبها. و… الابتسامة كانت تذكرها بنفسها البائسة من قبل.
نظرت سيلفيا إلى الوراء.
“بالمناسبة، ألا تحتاجين إلى فارس للحراسة؟”
“لا، لم أفعل.”
“بالطبع. لك الحق في ذلك.”
“انظري.”
الفصل 158: الغابة. (3)
أظهرت لها إيدنيك الدليل مرة أخرى.
***** شكرا للقراءة Isngard
—لا يمكنك أن تموت قبل أن أقتلك.
“لا، لم أفعل.”
تمتمت مرة أخرى دون وعي.
وضعت الخريطة على مكتبي وفتحت الرسالة أولاً.
“…”
قدت المركبة إلى الموقع المحدد على الخريطة. وفي الوقت نفسه، فعلت [رجل الثروة العظيمة]. هذا التركيز غير الطبيعي للمانا يعني أن هناك شيئًا جديرًا بالاهتمام في المنطقة.
رأت الآن أنه لا مفر، فقامت سيلفيا بصنع شريط لتغطية فمها.
“لهذا! إذا كنتِ تريدين الخروج بشدة، اذهبي في نزهة معي. ارتدي هذا. سمعت أن هذه الجلد يمكن أن يوقف حتى السيوف.”
*****
رأت الآن أنه لا مفر، فقامت سيلفيا بصنع شريط لتغطية فمها.
…بعد أن غادر ديكولين، عادت إيفرين إلى المنزل لتبديل ملابسها المبتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت لها إيدنيك الدليل مرة أخرى.
“ههه. كان ذلك ممتعًا، رغم ذلك. أن تتبلل بالثلج فجأة.”
لم تستطع تقديم عذر بسبب وجود الأدلة. لذا، أخذت سيلفيا بسرعة مسارًا آخر.
عندما كانت على وشك خلع رداءها لتبديل ملابسها إلى أخرى صوفية لتدفئة نفسها-
“هذا يكفي.”
“سيحدث عند الفجر غدًا.”
كانت صوفيان تتطلع إلى ذلك كثيرًا الآن.
“آآآآآه—!”
“ههه. كان ذلك ممتعًا، رغم ذلك. أن تتبلل بالثلج فجأة.”
انفجعت وهي تبحث حولها. ظهرت صوفيان بابتسامة بينما كانت إيفرين تمسك بصدرها.
“أكثر فارس موثوق به في هذه الكرة…”.
“…هاه، هاه. جلالتك… ألا يمكنكِ إظهار نفسكِ أولاً…؟”
الحقيقة هي أنه لم يتمكن من جمع جسد النمر لأنه كان يهرب، ولكن ديكولين كان سيأخذه خلاف ذلك.
“أتجرؤين على أن تطلبي مني هذا الطلب الوقح…؟”
“بالطبع. لك الحق في ذلك.”
“أوه، لا، الأمر فقط… هل القصر على ما يرام؟”
لم تجب جولي. استمرت في السير عبر البرد دون أن تنطق بكلمة، تلتفت أحياناً إلى المنظر القاحل لريكورداك.
“بخير. يمكنك رؤيته هنا.”
هذا هو السبب الذي جعل سيلفيا قلقة.
يمكنها استخدام قطة القصر الإمبراطوري لإصدار الأوامر. حتى في أقصى الشمال، يمكنها إدارة القارة بأكملها.
تجمدت تعبيرات جولي. بلعت رايلي بقلق. كان غضبها المتجمد أخطر من أي غضب مشتعل…
“على أي حال، هل سيحدث عند الفجر غدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد. إذًا، أتطلع إلى ذلك.”
“نعم… هناك حوالي ست ساعات متبقية.”
“ماذا تعنين بخير؟ أنتِ تموتين.”
كانت صوفيان تخطط للذهاب إلى المستقبل مع إيفرين. بدا ذلك مثيرًا جدًا، لذا كانت تستعد بشكل صحيح.
—سمعت إشاعات أنك تعمل في الشمال… ماذا؟ ماذا؟ هل فعلت شيئاً خاطئاً؟ أليست هذه هي الطريقة؟ لكن الصوت محفوظ بشكل صحيح.
“جيد. إذًا، أتطلع إلى ذلك.”
“حقًا. هل تكرهينه، أم تحبينه…؟”
إيفرين لونا، القمر الهابط. هل ذهبت هذه الفتاة إلى المستقبل عبر طريق النجم الشهاب لتتبع اسمها؟ وماذا سيكون في انتظارها في المستقبل عندما تصل؟
ثم قفزت وبدأت تتجول في المكان. تجولت في جميع أنحاء الجزيرة…
كانت صوفيان تتطلع إلى ذلك كثيرًا الآن.
“لكن لا يزال. يجب أن أشكره-”
“بالمناسبة، ألا تحتاجين إلى فارس للحراسة؟”
“ماذا؟ أنتِ لا تعرفين حتى من كان. أيضًا، قلت شكراً بالفعل. أعطيتهم لحم النمر.”
“لا بأس.”
“ريلي، لا تطلبي من الفارس ابتسامة غير مجدية.”
أخرجت صوفيان كرة ثلج.
“لنتناول الطعام معًا عندما تزور قريبًا… آآآآه! أطفئه! أطفئه الآن! سأموت! ماذا؟ لا أستطيع إطفاءه؟ كيف أطفئه؟”
“أكثر فارس موثوق به في هذه الكرة…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد. إذًا، أتطلع إلى ذلك.”
*****
شكرا للقراءة
Isngard
ضغطت على دواسة الوقود.
ابتسمت رايلي بمرارة. فعلت ذلك لتغيير الموضوع، وجولي امتثلت، وهي تشعر بالحرج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات