الظلام (2)
الفصل 175: الظلام (2)
ثم استدارت بريميين وأخرجت قطعة من رسالة. تم تسليمها بالكاد من معسكر عسكري بعيد، رسالة أرسلها كاركسيل، دليل روهالاك. كانت مكتوبة بشفرة لا يستطيع قراءتها سوى المسؤولون الكبار في القبيلة.
“أفهم.”
“…”
ألين أغلقت فمها، وهي تلعق الجوانب الداخلية لخدها. تحركت بعيداً بنظرة فارغة، وخطوت خطوة نحوها. في تلك اللحظة، تغير العالم تماماً.
: كنز ⊃ الحجر الثالث الخاص
كنا بالتأكيد داخل الحاجز، لكني عبرت حقلًا ثلجيًا. حبات الثلج سقطت على كتفيّ، والرياح الباردة. هل كانت المساحة حولنا تطوى، أم أن الأرض كانت تتحرك؟ أياً كان الأمر، تم دفعنا خارج الحاجز.
“كيييياااا!”
“أنتِ مذهلة كما هو متوقع.”
نظرت إليّ بذهول، باحثة عن سبب لهذا. كانت ترتدي تعبيرًا وكأنها تعرضت للخيانة من العالم.
تصفيق، تصفيق، تصفيق.
ما قالته لم يتطابق مع أفعالها. لم أكلف نفسي عناء البحث عن متغير موتها.
كانت ملامح وجهها مختلفة عن المعتاد.
“ربما كان ذلك بسبب رغبتي في ألا يتم الإمساك بي؟”
“أوه، انتظر، فقط اسمعني أولاً-”
نظرت إلى هذه الألين بشكل مختلف. لكن، حدسي أصر على أن هذه الألين الحالية كانت مثل قناع مهترئ أو طبقة سطحية.
“…”
“نعم، أنتِ طماعة.”
“هل كنتِ بجانبي فقط لمراقبتي؟”
“…”
…كانت المعادن الخاصة والذخيرة ضرورية لصيد النمر. كان المعدن هو الرمل الحديدي الأسود، والمواد المطلوبة للذخيرة هي قرن يونيكورن المطحون ولسعة ملكة النحل بلوا. نظرًا لأن المواد كانت صعبة الحصول عليها، لم يكن من الممكن إنتاجها بكميات كبيرة حتى لو تم نشر الوصفة. وحتى إذا كانت المواد جاهزة بالفعل، إذا لم يكن الخليط دقيقًا بالغرام، فهناك احتمال كبير للفشل.
في تلك اللحظة، اشتعل الثلج من حولنا. الآن، الهالة التي كانت ألين تصدرها لاشعورياً كانت تفوق مستوى السيد، تتمايل من حولها. حتى لو استخدمت كل مانتي، لما استطعت لمسها. شعرت بغريزتي أنها كانت متخصصة في القتل.
◆التأثير الخاص
“لكن لا تهتم بي كثيراً.”
“…ماذا تعتقدين؟”
تكلمت ألين، وكانت عيناها تزداد ظلاماً.
“ربما لا تعرفين، لكن هناك عدد قليل من الأشخاص في هذه القارة يجعلونني أشعر بأنني نفسي حقا.”
“على أي حال، هذا الأسبوع…”
ترددت ليا وأشارت إلى شيء على ظهرها: بندقية مربوطة بها بواسطة خيط طويل.
قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها، ظهرت مجموعة من الوحوش من الأرض.
“إذن، اذهبي وقابلي إليسول. لدي شيء لأفعله هنا.”
غروووو— غروووو—
ثم هزت ألين رأسها. ليس مرة واحدة، بل عدة مرات. اعتقدت أنها ستنكر تلك الإنجازات حتى في هذا الموقف.
الضباع زرقاء العيون تُعرف باسم الشتاء الداكن. لم تعطهم ألين سوى نظرة جانبية.
“…لا يُصدق.”
كراااااااك—!
“هل جننتِ؟ هل تريدين الموت؟”
التوت أجسادهم.
تكلمت ألين، وكانت عيناها تزداد ظلاماً.
كراااااااك—!
“…هذا الأسبوع، سيتم قتلك في معركة. لكن ذلك اليوم أصبح اليوم. أعلم أنك لم تهتم بي، لكن….”
كان صوتًا غريبًا. عظامهم انحنت، ولحمهم انكمش. ثم، كما لو أنهم انجذبوا إلى ثقب أسود، أصبح شكلهم غريب.
تحدثت ألين بصوت رسمي، وبدأ جسدي المتصلب يتراخى تدريجيًا، ربما بفضل مقاومة الرجل الحديدي.
“…هذا الأسبوع، سيتم قتلك في معركة. لكن ذلك اليوم أصبح اليوم. أعلم أنك لم تهتم بي، لكن….”
“…؟”
لوّحت ألين بأصابع قدميها في الثلج. ثم اقتربت. خطوة، خطوتين. كانت خطواتها ثقيلة، وانتابني شعور بالخوف والرهبة الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، عندما كانوا في خطر اكتشافهم، أخفى الحقيقة رغم أنه كان يعلم أنهم دماء شيطانية.
“أستاذ، دماء الشياطين يراقبونك.”
“ههه.”
كانت ألين تقف على بُعد بوصات قليلة مني.
“حقاً… كنت سأكون راضية لو علمت شيئاً أو شيئين، أوه حسناً. هذا مؤسف…”
“سأظل أراقبك أيضًا. هذا تحذير.”
الطفلة التي تُدعى ليا كانت تشبه يو آرا بشكل مدهش. اقتربت منها مع الخشب الفولاذي.
تحدثت ألين بصوت رسمي، وبدأ جسدي المتصلب يتراخى تدريجيًا، ربما بفضل مقاومة الرجل الحديدي.
“…هل هذا غير كافٍ لصنع هذا الشيء الصغير؟”
“إذا نفد صبر العشيرة، فلن أتردد في أخذ حياتك. لذلك…”
“…بالتأكيد.”
حدّقت ألين مباشرة في عيني. ذالك الخجل والشباب الذين كانت تظهرهما من قبل قد تلاشيّا.
لم تكن بريميين تعرف ديكولين. ماذا كان يفكر، وما هو سوء الفهم الذي كان لديه. هل كان مظهر النبلاء، أم مجرد نزوة من نوع ما؟
“…اهتم بنفسك.”
“آه…؟”
ما قالته لم يتطابق مع أفعالها. لم أكلف نفسي عناء البحث عن متغير موتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“هل كنتِ بجانبي فقط لمراقبتي؟”
◆التأثير الخاص
“…نعم، بالطبع. لم أفكر أبدًا أنني سأكتشف، لكن منذ متى كنت تعلم؟ هل كان بسبب التقرير؟”
كان هذا هو الحال أيضًا في اللعبة. لذلك، كنت أنوي الاستفادة بشكل صحيح من المانا الخاصة بي والفهم مع الإحساس الجمالي.
شعرت بالإحباط من أسئلتها. هززت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّت إيلي رأسها بسرعة وهي تضحك.
“من البداية إلى النهاية، لا تعرفين شيئاً عني.”
في اللحظة التي ابتسمت فيها ألين ببريق، شعرت بوجود فجوة صغيرة. في تلك اللحظة، حركت أصابعي.
“…من البداية إلى النهاية؟”
حدّقت ألين مباشرة في عيني. ذالك الخجل والشباب الذين كانت تظهرهما من قبل قد تلاشيّا.
تقدمت ألين بوجهها قليلاً.
البروفيسور مثل شعلة. يُضيء ظلام المستقبل القادم…
“حقاً… كنت سأكون راضية لو علمت شيئاً أو شيئين، أوه حسناً. هذا مؤسف…”
أغلقت فكي عندما رأيت وجهها.
بينما كنت أستمع إلى تذمر ألين، استعدت ذكرياتي. منذ متى كنت أعلم ما هي؟ كان ذلك منذ وقت طويل، لكن اللحظة التي تأكدت فيها كانت واضحة.
“حسنًا. يمكنني أن أسأل إليسول لاحقًا على أي حال.”
“القطار المتجه إلى بيرخت. كان ذلك حينها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً، أذوب الرمل الحديدي الأسود باستخدام درجة حرارة عالية جدًا. استخدم التحريك النفسي بدلاً من الأنابيب لتشكيل رصاصة تناسب المسدس-
“…؟”
إيلي. أحد الأسماء الشهيرة التي عرفتها، وواحدة من الأقوى في القارة. شخص ذو ماضٍ حزين وتاريخ مثير. في نفس الوقت، كانت مستخدمة لعنصر قوي ومهيمن يُدعى [الفضاء والحس]. هل كانت مثل هذه الشخصية تنظف ما خلفته ورائي؟
اتسعت عينا ألين.
“سيكون صيد النمر أسهل إذا استخدمت هذا. لذلك، معًا معنا… آه، ليس كارلوس. مع غانيشا ومعنا…”
“منذ القطار…؟”
“إيلي…”
“نعم.”
“…”
“إذًا، لماذا…؟”
قالت ذلك بصوت منخفض وخجول تحت السماء التي بلا نجوم.
هل كان ذلك أبكر مما توقعت؟ نظرت ألين إلى الأسفل. بعد لحظة من الصمت، ابتسمت قليلاً.
عضت الطفلة لسانها عن غير قصد، بينما-
“…هل هذا صحيح؟ على أي حال، كان الأمر ممتعاً، شكراً للأستاذ. كان شرفاً لي أن أكون مع اللورد يوكلين.”
ما زلت في حالة ذهول.
في اللحظة التي ابتسمت فيها ألين ببريق، شعرت بوجود فجوة صغيرة. في تلك اللحظة، حركت أصابعي.
كانت ضربة خفيفة، لكن ألين تراجعت خطوة إلى الوراء. لمست جبهتها بدهشة، وشعرت بالورم الأحمر الذي بدأ في الظهور.
“يبدو أن تجاربي مع الأستاذ ستصبح جزءاً من التاريخ….”
“…”
بدفع جمع أصابعي معًا… نقرت على جبهتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القطار المتجه إلى بيرخت. كان ذلك حينها.”
بام—!
خرجت إيلي بأمان، ولم يصب أي منهما بأذى، لذلك كانت بريميين تعرف تقريبًا. في ذلك الوقت، عندما كان يتناول الطعام مع بيتان، لماذا قال ديكولين مثل هذه الأشياء الغريبة؟
كانت ضربة خفيفة، لكن ألين تراجعت خطوة إلى الوراء. لمست جبهتها بدهشة، وشعرت بالورم الأحمر الذي بدأ في الظهور.
“من الذي ضربته للتو؟”
“أوه…؟”
“نعم، أنا إيلي.”
نظرت إليّ بذهول، باحثة عن سبب لهذا. كانت ترتدي تعبيرًا وكأنها تعرضت للخيانة من العالم.
“اسمي إيلي.”
“عقاب لخداعك. تقبليه بطيب خاطر.”
ألين أغلقت فمها، وهي تلعق الجوانب الداخلية لخدها. تحركت بعيداً بنظرة فارغة، وخطوت خطوة نحوها. في تلك اللحظة، تغير العالم تماماً.
“…”
تصلب وجهي للحظة، وشعرت ببرودة في قلبي. لحسن الحظ، كانت ألين تنظر إلى الأرض.
وقفت ألين صامتة، تاركة أطراف رداءها تتطاير مع الرياح الشتوية.
“أعلم.”
“ههه.”
“لا، جئت هنا لأطلب منك أن تقاتل معنا. نريد أيضًا مساعدتك في صيد النمر، آه-”
سرعان ما ضحكت.
اهتزت عينا ألين، لكني واصلت قول ما أردت قوله.
“…نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
أومأت برأسي. ثم توجهت نحو الحاجز. لم أعتقد أننا بحاجة إلى مزيد من الحديث. إذا كانت تنوي الرحيل منذ البداية، فلن أمسك بها.
“…؟”
“أوه، أستاذ.”
“لا، جئت هنا لأطلب منك أن تقاتل معنا. نريد أيضًا مساعدتك في صيد النمر، آه-”
لكن ألين أمسكت بي.
“كيييياااا!”
“وداعًا.”
خرجت إيلي بأمان، ولم يصب أي منهما بأذى، لذلك كانت بريميين تعرف تقريبًا. في ذلك الوقت، عندما كان يتناول الطعام مع بيتان، لماذا قال ديكولين مثل هذه الأشياء الغريبة؟
“…”
“هل كنتِ بجانبي فقط لمراقبتي؟”
تطايرت رقائق الثلج عبر كتفيها، مدفوعة بالرياح الباردة. ناديت باسم لم يكن حقيقيًا.
“لا، جئت هنا لأطلب منك أن تقاتل معنا. نريد أيضًا مساعدتك في صيد النمر، آه-”
“ألين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراااااااك—!
“…نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام—!
“ربما لا تعرفين، لكن هناك عدد قليل من الأشخاص في هذه القارة يجعلونني أشعر بأنني نفسي حقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
ربما كان ديكولين سيغادر الآن بدون ندم، راضيًا بترك متغير الموت الذي يدعى ألين.
نظرت إلى يدي.
“أحدهم أنت.”
“حقاً… كنت سأكون راضية لو علمت شيئاً أو شيئين، أوه حسناً. هذا مؤسف…”
لكنني لست ديكولين. أنا ما زلت كيم وو-جين، وهناك بالتأكيد أشخاص في هذا العالم يجعلونني أشعر بأنني كيم وو-جين.
“أوه، أستاذ.”
“ليس أنت في الماضي، بل أنتِ. هذه الحقيقة لن تتغير حتى لو رحلت.”
“ماذا قلتِ للبروفيسور ديكولين؟”
لم يكن لدى ألين كلمات، تحدق إلي بعينيها التي تشبه عيون الغزلان.
: كنز ⊃ الحجر الثالث الخاص
“لذلك، ألين.”
“ربما كان ذلك بسبب رغبتي في ألا يتم الإمساك بي؟”
“…”
فتحت العلبة وتفقدت محتوياتها، أحسب حجم الذخيرة المطلوبة.
ألين أومأت برأسها لتسمح لي بالاستمرار.
“لا، جئت هنا لأطلب منك أن تقاتل معنا. نريد أيضًا مساعدتك في صيد النمر، آه-”
“هل تعلمتِ الكثير خلال هذه الفترة؟”
كلانج -كلانج
أومأت ألين برأسها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إيلي.”
“هل استمتعتِ بكونك أستاذة مساعدة؟”
قالت ذلك بصوت منخفض وخجول تحت السماء التي بلا نجوم.
أومأت ألين. وضعت يدي على رأسها للحظة وجيزة.
التوت أجسادهم.
“إذن، أحسنتِ عملاً.”
لوّحت ألين بأصابع قدميها في الثلج. ثم اقتربت. خطوة، خطوتين. كانت خطواتها ثقيلة، وانتابني شعور بالخوف والرهبة الطبيعية.
“…”
“…نعم. لا تنسى.”
اهتزت عينا ألين، لكني واصلت قول ما أردت قوله.
“أوه، أستاذ.”
“لقد كنتِ أنتِ، ألين، التي أنقذتني من فيرون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها، ظهرت مجموعة من الوحوش من الأرض.
انحنت سريعاً برأسها، مخفية وجهها عني.
تطايرت رقائق الثلج عبر كتفيها، مدفوعة بالرياح الباردة. ناديت باسم لم يكن حقيقيًا.
“أخذ حياة من أنقذ حياتي لا يتناسب مع كرامة يوكلين. سواء كنتِ هنا لمراقبتي، سواء كنتِ تبحثين عن فرصة لقتلي، لا يهم حتى إذا كنتِ جزءًا من دماء الشياطين، ألين. أنا ممتن فقط.”
نظرت إلى هذه الألين بشكل مختلف. لكن، حدسي أصر على أن هذه الألين الحالية كانت مثل قناع مهترئ أو طبقة سطحية.
“…هذا ليس.”
في تلك اللحظة، اشتعل الثلج من حولنا. الآن، الهالة التي كانت ألين تصدرها لاشعورياً كانت تفوق مستوى السيد، تتمايل من حولها. حتى لو استخدمت كل مانتي، لما استطعت لمسها. شعرت بغريزتي أنها كانت متخصصة في القتل.
ثم هزت ألين رأسها. ليس مرة واحدة، بل عدة مرات. اعتقدت أنها ستنكر تلك الإنجازات حتى في هذا الموقف.
“…يؤلمني.”
“إيلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيلي.”
“…”
كلانج -كلانج
تصلب وجهي للحظة، وشعرت ببرودة في قلبي. لحسن الحظ، كانت ألين تنظر إلى الأرض.
لعبت بالبرميل اللامع لبندقية النمر واستخدمت [يد ميداس المستوى 4]. في اللحظة التي تأكدت فيها من إضافة تأثير خاص، أومأت برأسي.
“اسمي إيلي.”
أبكي قليلاً وأنا أكتب، لكنني لا أكذب. أنا سعيد هنا.
قالت ذلك بصوت منخفض وخجول تحت السماء التي بلا نجوم.
تمتمت بدون تعبير. ديكولين، الذي كان يُدعى الشيطان من قبل القبيلة، كان الشخص الذي تخشاه الدماء الشيطانية أكثر في الإمبراطورية. هو الذي طارد الدماء الشيطانية بقسوة وبدون رحمة. ولكن، كان أيضًا الساحر الوحيد الذي دافع عن الدماء الشيطانية في بيرخت.
“إيلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراااااااك—!
“نعم، أنا إيلي.”
لا يوجد مساحة كافية، لذا سأتركها هنا.
“سأتذكر ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من البداية إلى النهاية، لا تعرفين شيئاً عني.”
“…نعم. لا تنسى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، عندما كانوا في خطر اكتشافهم، أخفى الحقيقة رغم أنه كان يعلم أنهم دماء شيطانية.
بعد قولها ذلك، دفعتني إيلي من ظهري. كانت يداها قويتين. تعثرت بخطوات قليلة للأمام، ثم نظرت إلى الوراء مجددًا.
كانت ملامح وجهها مختلفة عن المعتاد.
“إذن، وداعًا.”
‘يؤلمني. رأسي يكاد ينفجر. ولكن ليس فقط بسبب الألم.’
اختفت إيلي.
الطفلة التي تُدعى ليا كانت تشبه يو آرا بشكل مدهش. اقتربت منها مع الخشب الفولاذي.
“إيلي…”
“حسنًا. يمكنني أن أسأل إليسول لاحقًا على أي حال.”
الميدان الذي تركته كان فارغًا. لم يكن ذلك مهمًا لأنني كنت أعرف مسبقًا أنها ستغادر يومًا ما. فقط نظرت إلى السماء. كانت الثلوج الداكنة تتساقط من حولي.
عذرًا، هاي— ذالك كنز حصلنا عليه بصعوبة—
نظرت إلى يدي.
◆التأثير الخاص
“…إيلي.”
تمتمت بدون تعبير. ديكولين، الذي كان يُدعى الشيطان من قبل القبيلة، كان الشخص الذي تخشاه الدماء الشيطانية أكثر في الإمبراطورية. هو الذي طارد الدماء الشيطانية بقسوة وبدون رحمة. ولكن، كان أيضًا الساحر الوحيد الذي دافع عن الدماء الشيطانية في بيرخت.
إيلي. أحد الأسماء الشهيرة التي عرفتها، وواحدة من الأقوى في القارة. شخص ذو ماضٍ حزين وتاريخ مثير. في نفس الوقت، كانت مستخدمة لعنصر قوي ومهيمن يُدعى [الفضاء والحس]. هل كانت مثل هذه الشخصية تنظف ما خلفته ورائي؟
بينما كنت أستمع إلى تذمر ألين، استعدت ذكرياتي. منذ متى كنت أعلم ما هي؟ كان ذلك منذ وقت طويل، لكن اللحظة التي تأكدت فيها كانت واضحة.
“من الذي ضربته للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصفيق، تصفيق، تصفيق.
ما زلت في حالة ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدفع جمع أصابعي معًا… نقرت على جبهتها.
*****
كان صوتًا غريبًا. عظامهم انحنت، ولحمهم انكمش. ثم، كما لو أنهم انجذبوا إلى ثقب أسود، أصبح شكلهم غريب.
سقط جذع شجرة في الغابة الكثيفة. جالسة عليه، كانت إيلي تفرك كفها ضد الورم على جبهتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
رررول، رررول- رررول، رررول-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك، ألين.”
“…يؤلمني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط جذع شجرة في الغابة الكثيفة. جالسة عليه، كانت إيلي تفرك كفها ضد الورم على جبهتها.
‘يؤلمني. رأسي يكاد ينفجر. ولكن ليس فقط بسبب الألم.’
“…نعم، بالطبع. لم أفكر أبدًا أنني سأكتشف، لكن منذ متى كنت تعلم؟ هل كان بسبب التقرير؟”
بشكل غريب، كان قلبها يؤلمها أيضًا.
كانت ضربة خفيفة، لكن ألين تراجعت خطوة إلى الوراء. لمست جبهتها بدهشة، وشعرت بالورم الأحمر الذي بدأ في الظهور.
“كان يجب أن أخبرك. ألا تقتربي منه كثيرًا.”
أبكي قليلاً وأنا أكتب، لكنني لا أكذب. أنا سعيد هنا.
جاء الصوت من خلف الشجرة. نظرت إيلي لترى بريميين.
“حقاً… كنت سأكون راضية لو علمت شيئاً أو شيئين، أوه حسناً. هذا مؤسف…”
“على أي حال، هذا جيد. لو استمر الأمر على هذا النحو، لكنت سحبتِ بعيدًا بواسطة إليسول. خذي هذا.”
بعد قراءة واقع روهالاك، الذي كان مختلفًا تمامًا عن التوقعات، شعرت بريميين بالراحة.
ألقت بريميين طردًا إلى إيلي. عند النظر داخله، وجدت إيلي بطاقة هوية وملابس جديدة. عدّلت مظهرها ليتناسب مع البطاقة. وهي تحتفظ بشكلها، غيّرت لون شعرها، وحجم أنفها، وحجم عينيها.
“كيييياااا!”
“ماذا قلتِ للبروفيسور ديكولين؟”
اتسعت عينا ألين.
“…إنه سر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عقاب لخداعك. تقبليه بطيب خاطر.”
“حسنًا. يمكنني أن أسأل إليسول لاحقًا على أي حال.”
جاء الصوت من خلف الشجرة. نظرت إيلي لترى بريميين.
رفعت إيلي عينيها لتنظر إلى بريميين. بريميين نظرت إليها بتمعن.
“ماذا قلتِ للبروفيسور ديكولين؟”
“أنتِ، هل تبكين؟”
الميدان الذي تركته كان فارغًا. لم يكن ذلك مهمًا لأنني كنت أعرف مسبقًا أنها ستغادر يومًا ما. فقط نظرت إلى السماء. كانت الثلوج الداكنة تتساقط من حولي.
“…ماذا؟ لا. عن ماذا تتحدثين؟ هاها!”
“اسمي إيلي.”
هزّت إيلي رأسها بسرعة وهي تضحك.
“على أي حال، هذا جيد. لو استمر الأمر على هذا النحو، لكنت سحبتِ بعيدًا بواسطة إليسول. خذي هذا.”
“لا أعتقد أنني أستطيع البكاء…”
سرعان ما ضحكت.
أومأت بريميين. كانت عيناها رطبتين، لكن لم يكن هناك حاجة للصدمة. كانت شخصًا لم يبكِ أبدًا في حياتها. لم تكن تعرف حتى كيف تتظاهر بالبكاء.
“إيلي…”
“إذن، اذهبي وقابلي إليسول. لدي شيء لأفعله هنا.”
وقفت ألين صامتة، تاركة أطراف رداءها تتطاير مع الرياح الشتوية.
“…”
ثم استدارت بريميين وأخرجت قطعة من رسالة. تم تسليمها بالكاد من معسكر عسكري بعيد، رسالة أرسلها كاركسيل، دليل روهالاك. كانت مكتوبة بشفرة لا يستطيع قراءتها سوى المسؤولون الكبار في القبيلة.
نظرت إيلي إلى بريميين بعدم رضا. شعرت بالغيرة والانزعاج لسبب ما.
ألقت بريميين طردًا إلى إيلي. عند النظر داخله، وجدت إيلي بطاقة هوية وملابس جديدة. عدّلت مظهرها ليتناسب مع البطاقة. وهي تحتفظ بشكلها، غيّرت لون شعرها، وحجم أنفها، وحجم عينيها.
“البروفيسور كان يعلم منذ فترة طويلة الآن. فترة طويلة جدًا…”
اهتزت عينا ألين، لكني واصلت قول ما أردت قوله.
“أعلم.”
ثم هزت ألين رأسها. ليس مرة واحدة، بل عدة مرات. اعتقدت أنها ستنكر تلك الإنجازات حتى في هذا الموقف.
“…؟”
خرجت إيلي بأمان، ولم يصب أي منهما بأذى، لذلك كانت بريميين تعرف تقريبًا. في ذلك الوقت، عندما كان يتناول الطعام مع بيتان، لماذا قال ديكولين مثل هذه الأشياء الغريبة؟
كنا بالتأكيد داخل الحاجز، لكني عبرت حقلًا ثلجيًا. حبات الثلج سقطت على كتفيّ، والرياح الباردة. هل كانت المساحة حولنا تطوى، أم أن الأرض كانت تتحرك؟ أياً كان الأمر، تم دفعنا خارج الحاجز.
“حساء الفطر اللعين.”
“أوه، أستاذ.”
هزت بريميين رأسها. إيلي، وهي تميل رأسها، تنفست بعمق.
: الرصاصات التي تُطلق بهذه البندقية تدمر تدريجيًا جلد وعضلات النمر.
“آه… ربما استخدمت هذا الجلد لفترة طويلة.”
“إيلي…”
رفعت المرآة ونظرت إلى نفسها. كانت رجلاً مرة أخرى، هذه المرة.
“…”
“يبدو أن جلدي القديم… آه. غيريه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
“…هذا لأن القديم كان وجهك الحقيقي. فلا تتفوهي ببعض الهراء.”
◆التصنيف
دفعت بريميين كتف إيلي. خطوتها التالية كانت أبعد. إيلي، التي أصبحت نقطة على الأفق، لوحت بيدها.
*****
-نعم… سأذهب أولاً…
“…؟”
“…لا يُصدق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيلي.”
كلما رأت قدرتها، ازداد إعجابها. كانت قدرة متعددة الاستخدامات، يمكنها الانتقال الفوري، استخدامها للتنكر، وكانت مثالية للقتل. مفهوم الفضاء الذي استخدمته إيلي بحرية كان قاتلاً للغاية، حيث كان بإمكانها قتل الناس بمجرد تغيير موضع عينهم أو أنفهم. وكان ذلك خاصةً بالنسبة للأشخاص العاديين الذين يفتقرون إلى مقاومة المانا.
هل كان ذلك أبكر مما توقعت؟ نظرت ألين إلى الأسفل. بعد لحظة من الصمت، ابتسمت قليلاً.
إذا أرادت، كان بإمكانها إبادة 98% من القارة بنفسها…
شوااااا—
“هممم.”
“هل جننتِ؟ هل تريدين الموت؟”
نظرت بريميين إلى السماء. القمر، الذي كان مغطى بالغيوم، كان الآن يظهر من بينها.
“…”
“…هذا مذهل.”
بشكل غريب، كان قلبها يؤلمها أيضًا.
تمتمت بدون تعبير. ديكولين، الذي كان يُدعى الشيطان من قبل القبيلة، كان الشخص الذي تخشاه الدماء الشيطانية أكثر في الإمبراطورية. هو الذي طارد الدماء الشيطانية بقسوة وبدون رحمة. ولكن، كان أيضًا الساحر الوحيد الذي دافع عن الدماء الشيطانية في بيرخت.
رررول، رررول- رررول، رررول-
علاوة على ذلك، عندما كانوا في خطر اكتشافهم، أخفى الحقيقة رغم أنه كان يعلم أنهم دماء شيطانية.
كنا بالتأكيد داخل الحاجز، لكني عبرت حقلًا ثلجيًا. حبات الثلج سقطت على كتفيّ، والرياح الباردة. هل كانت المساحة حولنا تطوى، أم أن الأرض كانت تتحرك؟ أياً كان الأمر، تم دفعنا خارج الحاجز.
“لا أعلم.”
أومأت بريميين. كانت عيناها رطبتين، لكن لم يكن هناك حاجة للصدمة. كانت شخصًا لم يبكِ أبدًا في حياتها. لم تكن تعرف حتى كيف تتظاهر بالبكاء.
لم تكن بريميين تعرف ديكولين. ماذا كان يفكر، وما هو سوء الفهم الذي كان لديه. هل كان مظهر النبلاء، أم مجرد نزوة من نوع ما؟
“ههه.”
“…بالتأكيد.”
“…”
ثم استدارت بريميين وأخرجت قطعة من رسالة. تم تسليمها بالكاد من معسكر عسكري بعيد، رسالة أرسلها كاركسيل، دليل روهالاك. كانت مكتوبة بشفرة لا يستطيع قراءتها سوى المسؤولون الكبار في القبيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً، أذوب الرمل الحديدي الأسود باستخدام درجة حرارة عالية جدًا. استخدم التحريك النفسي بدلاً من الأنابيب لتشكيل رصاصة تناسب المسدس-
[روهالاك ليس مكانًا صعبًا كما تظنين. البروفيسور ديكولين يحافظ على وعده معي. لن يتم تركيب غرف الغاز في روهالاك، ونحن نستعد لفصل الشتاء مع قوات هاديكين. هناك العديد من الأصدقاء للعب معهم. بالطبع، نحافظ على الخط والشكل، لكن أعتقد أننا يمكن أن نصبح قريبين بهذه الطريقة.
“…يؤلمني.”
أبكي قليلاً وأنا أكتب، لكنني لا أكذب. أنا سعيد هنا.
“ليس أنت في الماضي، بل أنتِ. هذه الحقيقة لن تتغير حتى لو رحلت.”
البروفيسور مثل شعلة. يُضيء ظلام المستقبل القادم…
ثم استدارت بريميين وأخرجت قطعة من رسالة. تم تسليمها بالكاد من معسكر عسكري بعيد، رسالة أرسلها كاركسيل، دليل روهالاك. كانت مكتوبة بشفرة لا يستطيع قراءتها سوى المسؤولون الكبار في القبيلة.
لا يوجد مساحة كافية، لذا سأتركها هنا.
“وااااه!”
ملحوظة: احرقي هذه الرسالة فور قراءتها. لا يجب أن تخبري أحداً بما فيها. الأمر نفسه ينطبق على القبيلة. تعلمين أن هناك العديد من الأشخاص من المذبح يتجسسون علينا، أليس كذلك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصفيق، تصفيق، تصفيق.
“…هممم.”
“…بالتأكيد.”
بعد قراءة واقع روهالاك، الذي كان مختلفًا تمامًا عن التوقعات، شعرت بريميين بالراحة.
“ربما لا تعرفين، لكن هناك عدد قليل من الأشخاص في هذه القارة يجعلونني أشعر بأنني نفسي حقا.”
*****
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هممم.”
…كانت المعادن الخاصة والذخيرة ضرورية لصيد النمر. كان المعدن هو الرمل الحديدي الأسود، والمواد المطلوبة للذخيرة هي قرن يونيكورن المطحون ولسعة ملكة النحل بلوا. نظرًا لأن المواد كانت صعبة الحصول عليها، لم يكن من الممكن إنتاجها بكميات كبيرة حتى لو تم نشر الوصفة. وحتى إذا كانت المواد جاهزة بالفعل، إذا لم يكن الخليط دقيقًا بالغرام، فهناك احتمال كبير للفشل.
لعبت بالبرميل اللامع لبندقية النمر واستخدمت [يد ميداس المستوى 4]. في اللحظة التي تأكدت فيها من إضافة تأثير خاص، أومأت برأسي.
كان هذا هو الحال أيضًا في اللعبة. لذلك، كنت أنوي الاستفادة بشكل صحيح من المانا الخاصة بي والفهم مع الإحساس الجمالي.
أومأت ألين برأسها مرة أخرى.
أولاً، أذوب الرمل الحديدي الأسود باستخدام درجة حرارة عالية جدًا. استخدم التحريك النفسي بدلاً من الأنابيب لتشكيل رصاصة تناسب المسدس-
“أستاذ، دماء الشياطين يراقبونك.”
“…هل هذا غير كافٍ لصنع هذا الشيء الصغير؟”
“أوه…؟”
ارتفع صوت رقيق. رفعت رأسي بهدوء، وأنا أشعر بشيء من الشعور بالتكرار، لأجد ضيفًا غير مدعو جديد ينتظر في النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [روهالاك ليس مكانًا صعبًا كما تظنين. البروفيسور ديكولين يحافظ على وعده معي. لن يتم تركيب غرف الغاز في روهالاك، ونحن نستعد لفصل الشتاء مع قوات هاديكين. هناك العديد من الأصدقاء للعب معهم. بالطبع، نحافظ على الخط والشكل، لكن أعتقد أننا يمكن أن نصبح قريبين بهذه الطريقة.
“…”
نظرت بريميين إلى السماء. القمر، الذي كان مغطى بالغيوم، كان الآن يظهر من بينها.
أغلقت فكي عندما رأيت وجهها.
: بندقية من الأرخبيل صنعت خصيصًا لصيد النمور.
“بروفيسور، آه، هذا المسدس…”
“لكن لا تهتم بي كثيراً.”
الطفلة التي تُدعى ليا كانت تشبه يو آرا بشكل مدهش. اقتربت منها مع الخشب الفولاذي.
ما قالته لم يتطابق مع أفعالها. لم أكلف نفسي عناء البحث عن متغير موتها.
“أوه، انتظر، فقط اسمعني أولاً-”
“حسنًا. يمكنني أن أسأل إليسول لاحقًا على أي حال.”
شوااااا—
الفصل 175: الظلام (2)
“كيييياااا!”
أومأت ألين برأسها مرة أخرى.
توقف العديد من قطع الخشب الفولاذي أمام وجه الطفلة. أحاطو بها دون أن ترك أي فتحات.
“…”
“آه…؟”
“هل تعلمتِ الكثير خلال هذه الفترة؟”
ارتجفت الطفلة.
“اسمي إيلي.”
“وااااه!”
“سيكون صيد النمر أسهل إذا استخدمت هذا. لذلك، معًا معنا… آه، ليس كارلوس. مع غانيشا ومعنا…”
“هل جننتِ؟ هل تريدين الموت؟”
هل كان ذلك أبكر مما توقعت؟ نظرت ألين إلى الأسفل. بعد لحظة من الصمت، ابتسمت قليلاً.
“…لا، لا. أنا فقط…”
“أعلم.”
ترددت ليا وأشارت إلى شيء على ظهرها: بندقية مربوطة بها بواسطة خيط طويل.
قالت ذلك بصوت منخفض وخجول تحت السماء التي بلا نجوم.
—— [بندقية النمر] ——
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط جذع شجرة في الغابة الكثيفة. جالسة عليه، كانت إيلي تفرك كفها ضد الورم على جبهتها.
◆المعلومات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حساء الفطر اللعين.”
: بندقية من الأرخبيل صنعت خصيصًا لصيد النمور.
“…”
: تمارس قوة مدمرة خاصة على النمور.
ارتجفت الطفلة.
◆التصنيف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بروفيسور، آه، هذا المسدس…”
: كنز ⊃ الحجر الثالث الخاص
ثم هزت ألين رأسها. ليس مرة واحدة، بل عدة مرات. اعتقدت أنها ستنكر تلك الإنجازات حتى في هذا الموقف.
◆التأثير الخاص
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بروفيسور، آه، هذا المسدس…”
: الرصاصات التي تُطلق بهذه البندقية تدمر تدريجيًا جلد وعضلات النمر.
لوّحت ألين بأصابع قدميها في الثلج. ثم اقتربت. خطوة، خطوتين. كانت خطواتها ثقيلة، وانتابني شعور بالخوف والرهبة الطبيعية.
بندقية نمر. كانت كنزًا يصعب العثور عليه، حتى بالنسبة للمغامرين.
“إيلي…”
“سيكون صيد النمر أسهل إذا استخدمت هذا. لذلك، معًا معنا… آه، ليس كارلوس. مع غانيشا ومعنا…”
“نعم.”
“…ماذا تعتقدين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [روهالاك ليس مكانًا صعبًا كما تظنين. البروفيسور ديكولين يحافظ على وعده معي. لن يتم تركيب غرف الغاز في روهالاك، ونحن نستعد لفصل الشتاء مع قوات هاديكين. هناك العديد من الأصدقاء للعب معهم. بالطبع، نحافظ على الخط والشكل، لكن أعتقد أننا يمكن أن نصبح قريبين بهذه الطريقة.
حدقت بها، وأخذت البندقية باستخدام التحريك النفسي.
“أوه، انتظر، فقط اسمعني أولاً-”
“هذه أداة خطرة لطفلة مثلك أن تتعاملي معها.”
*****
“…ماذا؟ طفلة…؟”
“وداعًا.”
“أنا بارعة في استخدام مثل هذه الأسلحة.”
أومأت بريميين. كانت عيناها رطبتين، لكن لم يكن هناك حاجة للصدمة. كانت شخصًا لم يبكِ أبدًا في حياتها. لم تكن تعرف حتى كيف تتظاهر بالبكاء.
فتحت العلبة وتفقدت محتوياتها، أحسب حجم الذخيرة المطلوبة.
في اللحظة التي ابتسمت فيها ألين ببريق، شعرت بوجود فجوة صغيرة. في تلك اللحظة، حركت أصابعي.
“لا، جئت هنا لأطلب منك أن تقاتل معنا. نريد أيضًا مساعدتك في صيد النمر، آه-”
“آه… ربما استخدمت هذا الجلد لفترة طويلة.”
عضت الطفلة لسانها عن غير قصد، بينما-
: الرصاصات التي تُطلق بهذه البندقية تدمر تدريجيًا جلد وعضلات النمر.
بام—!
“…”
أغلقت النافذة في وجهها.
“أوه…؟”
“بندقية النمر…”
أعدها إذا كنت لن تصيد معنا! سأبلغ الشرطة—
لعبت بالبرميل اللامع لبندقية النمر واستخدمت [يد ميداس المستوى 4]. في اللحظة التي تأكدت فيها من إضافة تأثير خاص، أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إنه سر.”
“…يجب أن يكون هذا كافيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إنه سر.”
إذا تم صنع الذخيرة بشكل صحيح، كانت فرصتي في الفوز مؤكدة حتى لو كنت أواجه نمراً عظيماً.
“…نعم؟”
كلانج —كلانج
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من البداية إلى النهاية، لا تعرفين شيئاً عني.”
عذرًا، هاي— ذالك كنز حصلنا عليه بصعوبة—
“هذه أداة خطرة لطفلة مثلك أن تتعاملي معها.”
كلانج -كلانج
ارتجفت الطفلة.
أعدها إذا كنت لن تصيد معنا! سأبلغ الشرطة—
“إذا نفد صبر العشيرة، فلن أتردد في أخذ حياتك. لذلك…”
استمرت الطفلة في النقر على زجاج النافذة بتعبير كما لو أنها تعرضت للخداع، لكنني تجاهلتها وأغلقت الستائر. كان وجهها أكثر مما يمكن تحمله لفترة طويلة.
ملحوظة: احرقي هذه الرسالة فور قراءتها. لا يجب أن تخبري أحداً بما فيها. الأمر نفسه ينطبق على القبيلة. تعلمين أن هناك العديد من الأشخاص من المذبح يتجسسون علينا، أليس كذلك؟]
*****
شكرا للقراءة
Isngard
“أستاذ، دماء الشياطين يراقبونك.”
نظرت بريميين إلى السماء. القمر، الذي كان مغطى بالغيوم، كان الآن يظهر من بينها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات