الصيد (1)
الفصل 176: الصيد (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه إحدى خصائص العادات الغذائية الصحية. في حالة المعدة الفارغة، تُخفض كل مواصفات الجسد مثل القوة البدنية والقدرة على التحمل وغيرها، باستثناء المانا. ولكن، يمكن أن تزيد بنسبة تصل إلى 1.5 مرة إذا كانت ممتلئة. لقد تعلمت أنه إذا تناولت ثلاث وجبات في الوقت المحدد، لن تكون هناك عقوبة.
ربطت بندقية النمر حول ظهري ووضعت المسدس في جانبي. تم تحميل الرصاصات التي صنعتها في مخزن كل منهما.
“هيه، إيلهلم، ألا تتذكر أوقاتنا في القصر الإمبراطوري؟”
*تكة—!*
[شيك عائلة يوكلين]
رصاصتان للبندقية وثلاث للمسدس، مشبعين بالمانا. خلال المعركة الحقيقية، كان الوقت اللازم لإعادة التحميل رفاهية نادرة.
“نعم، صحيح!”
نظرت إلى الساعة. لم تكن الساعة قد تجاوزت الرابعة صباحًا بعد، ولا يزال الظلام يلتهم العالم الثلجي في الخارج. فجأة، عبست عند ملاحظة ظل غير طبيعي حول الستائر. فسحبتها باستخدام التحريك الذهني.
كان مسترخيًا حتى في هذه اللحظة. بصوت منخفض، وضع ذراعه في فم النمر.
*صرير—!*
“ااعتقدت أنني لم أكن أعرف؟”
ظللت ثابتًا بابتسامة على شفتي بينما كنت أنظر عبر النافذة.
*****
—*شخير*…*شخير*.
عندما وجد إيلهلم آثار الأستاذ المساعد، فكر في ديكولين وهو يندفع خارجًا. فهم ما كان يشعر به.
كان هناك رجل ثلج. طفل نائم، مدفون تمامًا تحت الثلج، مستندًا على النافذة. فاقتربت منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت أن تنظر عن كثب إلى وجهه.
“…”
تراك—!
فحصت رجل الثلج ، ولاحظت وجهها الصغير وشعرها المتجمد، وعينيها، وأنفها، وشفتيها. هذه الطفلة التي لم أعد أتذكر اسمها.
صقيع—
“…إنها تبدو مشابهة.”
“…”
ومع ذلك، كان بإمكاني فهم الخلفية وراء ولادة هذه الطفلة. كنت متأكدًا من أنها كانت نوعًا من المفاجأة مصنوعة من مصممي اللعبة. إضافة شخصيات غير قابلة للعب مشابهة كان أمرًا شائعًا في هذا المجال.
“…”
—…
بدأت الطفلة تطرق على النافذة مرة أخرى.
بدأت الطفلة تتقلب، وفتحت جفونها المتجمدة بصوت صرير. رسمت شفتيها خطًا رفيعًا بينما امتلأت عيناها بالدموع الباردة.
“…”
—…بندقيتي.
*كلنك كلنك كلنك— كلنك كلنك كلنك—*
أغلقت الستائر.
ابتسامة ظهرت على وجه ديكولين. كانت ليا تحدق به بذهول. بدا وكأن الوقت قد تباطأ، وتحدث إلى النمر بتعبير وجهه.
*كلنك كلنك كلنك— كلنك كلنك كلنك—*
أضاءت ليا قطعة صغيرة من الورق بالمانا. كانت هناك أدلة هنا وهناك على أن هذه الورقة أصلية ولا يمكن أن تكون مزورة. الرقم الذي بدا أنه لا ينتهي لم يكن كذبة بالتأكيد.
بدأت الطفلة تطرق على النافذة مرة أخرى.
نظرت ليا إلى ديكولين أثناء سيرهما. للوهلة الأولى، بدا باردًا كالثلج وحادًا مثل السيف، زميل بارد القلب يمكنه أن يقطع شخصًا بكلماته فقط. لقد بدا مثل كيم وو-جين، لكنه كان شخصًا مختلفًا تمامًا… لم يكن شخصًا مألوفا.
*كلنك كلنك كلنك— كلنك كلنك كلنك—*
صقيع—
أعطني بندقيتي أيها الرجل السيء—
ظللت ثابتًا بابتسامة على شفتي بينما كنت أنظر عبر النافذة.
*****
“…”
خارج حاجز ريكروداك، في الغابة.
“…واو.”
“…واو.”
اتسعت عينا ديكولين قليلاً عندما شعر بالتوتر القاتل يملأ الهواء. ضغط على الزناد.
أضاءت ليا قطعة صغيرة من الورق بالمانا. كانت هناك أدلة هنا وهناك على أن هذه الورقة أصلية ولا يمكن أن تكون مزورة. الرقم الذي بدا أنه لا ينتهي لم يكن كذبة بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبعدت شعرها وهي تنظر إلى ديكولين.
كم عدد الشوكولاتة التي يمكن أن تشتريها بهذا؟ كم عدد الماكرون؟ شعرت بسعادة كبيرة لدرجة أنها دارت حول نفسها مثل راقصة باليه.
“أين أخفيت نصف الدم؟”
[شيك عائلة يوكلين]
“همم.”
[10,000,000]
“…هل تقول إنه لا يمكنني ضمان نصرك حتى لو استخدمت كل قوتي؟ بروفيسور، لا يجب أن تفعل هذا وحدك~.”
“هاهاها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آها…”
بالطبع، تم أخذ بندقية النمر، لا، لقد بيعت بالإكراه، لكنها لم تكن خسارة. بل كان من حسن الحظ أن ديكولين هو من أخذها. حتى لو كانت كنزًا، إذا لم يكن هناك طلب، فسيهبط سعرها. وحتى الكنز الذي كان بندقية النمر عادةً لا يباع بهذه الأسعار…
“…ماذا؟”
“هُهُهُه.”
“…إنها تبدو مشابهة.”
ختمت ليا الشيك بالمانا ووضعته في جيبها. ثم بدأت في الركض خلف ديكولين. كانت بندقية النمر مربوطة على ظهره بينما كان يتحرك بخطوة واسعة. كان صيد النمر العظيم هذه المرة بحاجة إلى أن يُنجز كلاعب. لان مكافأة ضخمة كانت تنتظر.
“تسك.”
لهذا السبب جاءت لتراقب ديكولين.
“…ماذا؟”
“…”
*****
نظرت ليا إلى ديكولين أثناء سيرهما. للوهلة الأولى، بدا باردًا كالثلج وحادًا مثل السيف، زميل بارد القلب يمكنه أن يقطع شخصًا بكلماته فقط. لقد بدا مثل كيم وو-جين، لكنه كان شخصًا مختلفًا تمامًا… لم يكن شخصًا مألوفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج——! بانج——!
أرادت أن تنظر عن كثب إلى وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه إحدى خصائص العادات الغذائية الصحية. في حالة المعدة الفارغة، تُخفض كل مواصفات الجسد مثل القوة البدنية والقدرة على التحمل وغيرها، باستثناء المانا. ولكن، يمكن أن تزيد بنسبة تصل إلى 1.5 مرة إذا كانت ممتلئة. لقد تعلمت أنه إذا تناولت ثلاث وجبات في الوقت المحدد، لن تكون هناك عقوبة.
“هس.”
عندما كانت على وشك دفع ديكولين جانبًا لتنفيذ مهمتها المخلصة—
ثم مد ديكولين يده. توقفت ليا بسرعة.
ذلك أن ديكولين فقد رباطة جأشه وكان غاضبًا جدًا لدرجة أنه تحرك دون أن يهتم لنفسه. كان هذا طبيعيًا لأنه كان مساعدًا له لعدة سنوات.
*غرررررررر—!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفى إيلهلم قطعة الرداء التي ستصبح قريبًا قطعة تذكارية ثمينة، رغم أن الوقت لا يزال مبكرًا على تسميتها كذلك، وعاد إلى السجن.
هدير النمر العظيم تردد من مكان قريب. وفي الوقت نفسه تقريبًا، اندفع الفولاذ الخشبي في هذا الاتجاه.
*تكة—!*
“أمم، هل لا بأس إذا لم تخبر المقر…؟”
“هل تريد أن تأكل، بروفيسور؟”
الآن، كان ديكولين في صيد بمفرده. دون أن يخبر أحدًا أو يطلب المساعدة. كانت ليا قلقة حيال ذلك. كان صحيحًا أن ديكولين أصبح أقوى مقارنة بالسيناريو الأصلي، لكنه لم يكن بطلًا ليرمي نفسه في فكي النمر وحده.
لكن هذه المرة، تحرك ديكولين.
“…”
ذلك أن ديكولين فقد رباطة جأشه وكان غاضبًا جدًا لدرجة أنه تحرك دون أن يهتم لنفسه. كان هذا طبيعيًا لأنه كان مساعدًا له لعدة سنوات.
فجأة، نظر ديكولين إليها، وكانت نظرته حادة بما يكفي لتجرح.
ظل ديكولين صامتًا. هبت الرياح بينهما، وابتلعت ليا توترها.
“…نعم؟”
“…واو.”
أجابت ليا بسرعة وأغلقت فمها.
في نفس الوقت، اندفعت الرصاصات نحو النمر العظيم. وقفز النمر فجأة، متجاوزًا مسافة 10 كيلومترات في لحظة. ألقى ديكولين بندقيته جانبًا وسحب مسدسه، مطلقًا ثلاث طلقات متتالية.
“مدى الطلقة يتجاوز 10 كيلومترات.”
*كلنك كلنك كلنك— كلنك كلنك كلنك—*
“…ماذا؟”
تراك—!
“إحدى خصائص التحريك الذهني هي التخصص في الرماية. إنه يحافظ على مسار الطلقة ثابتًا ويزيد من قوتها.”
ظللت ثابتًا بابتسامة على شفتي بينما كنت أنظر عبر النافذة.
في لحظة الإطلاق، يتم تطبيق التحريك الذهني على الرصاصة. كانت السرعة المتوقعة للتناغم تتجاوز سرعة الصوت بسهولة. لذلك، يجب أن تصيب الرصاصة النمر.
“بروفيسور~.”
“إذا تمكنا فقط من تحديد موقعه، يمكننا شن هجوم لا يمكنه تفاديه.”
“افتحوا الحاجز من فضلكم!”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا تمكنا فقط من تحديد موقعه، يمكننا شن هجوم لا يمكنه تفاديه.”
أومأت ليا. كان هذا الخطة جيدة إذا كان بإمكان النمر العظيم أن يُقتل بضربة واحدة.
*كلنك كلنك كلنك— كلنك كلنك كلنك—*
“…هل يمكن لرصاصة واحدة أن تقتل النمر العظيم؟”
فتحت ليا غطاء صندوق طعامها. غانيشا وليو كانا ضمن فريق التتبع، وديكولين وليا كانا في فريق الدورية.
“سأطلق خمس رصاصات متتالية.”
تحدث إيهيلم وهو يمرر يده في شعره. ركضت جولي بسرعة إليهما.
“آها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم، هل لا بأس إذا لم تخبر المقر…؟”
كانت ليا مقتنعة. بدأ ديكولين يصعد الجبل متأخرًا، باحثًا عن مكان مرتفع يمكنه الإطلاق منه بسهولة. ثم.
ذلك أن ديكولين فقد رباطة جأشه وكان غاضبًا جدًا لدرجة أنه تحرك دون أن يهتم لنفسه. كان هذا طبيعيًا لأنه كان مساعدًا له لعدة سنوات.
“بروفيسور~.”
“افتحوا الحاجز من فضلكم!”
صدر صوت من فوقهم من بين أغصان شجرة مظلمة. نظرت ليا وديكولين في نفس الوقت إلى الأعلى ليجدا غانيشا.
قضم—!
“سعيدة برؤيتك~؛ كم مضى من الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبعدت شعرها وهي تنظر إلى ديكولين.
أبعدت شعرها وهي تنظر إلى ديكولين.
“ااعتقدت أنني لم أكن أعرف؟”
“أين أخفيت نصف الدم؟”
في نفس الوقت، اندفعت الرصاصات نحو النمر العظيم. وقفز النمر فجأة، متجاوزًا مسافة 10 كيلومترات في لحظة. ألقى ديكولين بندقيته جانبًا وسحب مسدسه، مطلقًا ثلاث طلقات متتالية.
“أخفيته. هااه~.”
بدأت الطفلة تطرق على النافذة مرة أخرى.
قفزت غانيشا إلى الأرض، واقتربت ليا لتقف بجانبها.
كان مسترخيًا حتى في هذه اللحظة. بصوت منخفض، وضع ذراعه في فم النمر.
“لصيد النمر العظيم. سنساعدك أيضًا.”
نظرت جولي إلى يدي إيهيلم أكثر من أي شيء آخر، حيث كان يحمل قطعة ممزقة من رداء ملطخ بالدماء.
“ليست هناك حاجة.”
“إحدى خصائص التحريك الذهني هي التخصص في الرماية. إنه يحافظ على مسار الطلقة ثابتًا ويزيد من قوتها.”
“…هل تقول إنه لا يمكنني ضمان نصرك حتى لو استخدمت كل قوتي؟ بروفيسور، لا يجب أن تفعل هذا وحدك~.”
*كلنك كلنك كلنك— كلنك كلنك كلنك—*
لم يقل ديكولين أي شيء، موجهًا نظرة حادة نحو غانيشا.
نظرت جولي إلى يدي إيهيلم أكثر من أي شيء آخر، حيث كان يحمل قطعة ممزقة من رداء ملطخ بالدماء.
“بروفيسور، أنت تغطي. سأهاجم. ألا تعتقد أن هذا مثالي~؟”
“…”
ظل ديكولين صامتًا. هبت الرياح بينهما، وابتلعت ليا توترها.
“ستكونون عقبة حتى لو خرجتم، لذا اجلسوا هنا بهدوء.”
“…”
“…”
ثم فجأة، نظر ديكولين إليها. ابتسمت ليا بمجرد أن التقت عيناها به.
***** شكرا للقراءة Isngard
“هل هذه الفتاة جيدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعت رصاصات البندقية كتفَي النمر، ومرّت رصاصات المسدس فوق عينيه وجبهته. لكن النمر كان بالفعل أمامه. كانت سرعة اندفاعه المملوءة بالمانا أشبه بوميض برق. فتح فكاه، كاشفا عن أنيابه، بينما كانت ليا تتحرك نحو ديكولين.
“بالطبع. ليا موهبة رائعة~. قريبًا، ستكون أقوى مني~.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراك—
*****
الفصل 176: الصيد (1)
…من ناحية أخرى، تلقت جولي تقريرًا صادمًا بعد أداء تمارينها الصباحية في ريكروداك. كان الخبر أن ألين، مساعد البروفيسور لديكولين، تعرض لهجوم من النمر العظيم.
تراك—!
“هل هذا صحيح؟!”
لهذا السبب جاءت لتراقب ديكولين.
“نعم، صحيح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما كان يخطط لفعله منذ البداية.
تحدثت رايلي بلهفة. كان وجهها مليئًا بالصدمة والقلق.
“إذًا، أين ذهب البروفيسور ديكولين؟”
“سمعت أن النمر أمسك بمساعد البروفيسور ألين! ووجدوا أيضًا قطعة من ردائه الملطخة بالدماء!”
*****
التقطت جولي سيفها بمجرد أن سمعت الخبر، وربطت شعرها إلى الخلف. وضبطت درعها الجلدي. وفي اللحظة التي خرجت فيها واقتربت من الحاجز، وجدت سيريو وإيهيلم يتناقشان مع الكشافة.
“ستكونون عقبة حتى لو خرجتم، لذا اجلسوا هنا بهدوء.”
نظرت جولي إلى يدي إيهيلم أكثر من أي شيء آخر، حيث كان يحمل قطعة ممزقة من رداء ملطخ بالدماء.
في لحظة الإطلاق، يتم تطبيق التحريك الذهني على الرصاصة. كانت السرعة المتوقعة للتناغم تتجاوز سرعة الصوت بسهولة. لذلك، يجب أن تصيب الرصاصة النمر.
“…نعتقد أنها تخصه.”
“…”
تحدث إيهيلم وهو يمرر يده في شعره. ركضت جولي بسرعة إليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“اللورد إيهيلم، اللورد سيريو، ماذا حدث؟”
سمعت صوت إطلاق دبوس البندقية. قفزت ليا، التي كانت تتناول الغداء، على قدميها.
“أوه، وصلتِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعتقد أنه مجرد وغد بلا قلب.”
نقر إيلهلم بلسانه وهز رأسه.
“أراه. إنه مختبئ في الأدغال ويراقب غانيشا بحذر.”
“يبدو أن مساعد ديكولين قد هاجمه النمر.”
أومأت ليا. كان هذا الخطة جيدة إذا كان بإمكان النمر العظيم أن يُقتل بضربة واحدة.
قام إيلهلم بتخزين الرداء في حقيبة من المانا. إذا كان هذا صحيحًا، فسيكون من الصعب توقع عودته حيًا. لذلك، كان من الصواب الاحتفاظ بأغراضه لصالح ديكولين.
“…”
“إذًا، أين ذهب البروفيسور ديكولين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج——! بانج——!
“…”
نظرت إلى ديكولين، وهو صامت. كان الأفق مغطى بغيوم مظلمة تتساقط عليها عاصفة ثلجية، لكن بندقيته كانت موجهة نحو شيء بعيد وراء ذلك. كانت أصابعه على الزناد. هبّ ريح هادئة من حولهم، وابتلعت ليا ريقها.
“أوه، هذا هو.”
*غرررررررر—!*
أغلق إيلهلم فمه بوجه كئيب، وخدش سيريو مؤخرة رأسه.
“لقد أسقطت قنبلة يدوية في فمه. استعد.”
“أعتقد أنه غاضب حقًا. لقد اندفع خارجًا في الفجر دون أن يقول كلمة.”
“…”
توقف إيلهلم لحظة قبل أن يضيف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج——! بانج——!
“لم أكن أعلم أن شخصيته ستكون هكذا. يبدو أنه ذهب دون الكثير من التحضيرات. كما أنه ترك حصانه.”
“حاليًا!”
بدأت جولي بالصراخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“افتحوا الحاجز من فضلكم!”
“همم.”
“…نعم؟ آه-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سأعود.”
“حاليًا!”
“…إنها تبدو مشابهة.”
هزّ حارس السجن رأسه مرتبكًا وفتح باب الحاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
صقيع—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُهُهُه.”
“هيلم، أترك أصدقاء الأستاذ المساعد لك. السحرة سيكونون مستهدفين فقط إذا خرجوا، لذلك….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد إيلهلم، ما الذي يحدث؟”
“لا تناديني بهذا. لا تقلق بشأن هؤلاء الأشخاص، فقط اذهب.”
“نعم، سأخبرها.”
أثار إيلهلم أنفه، وضحك سيريو قليلًا.
“هل هذا صحيح؟!”
“نعم، سأعود.”
[شيك عائلة يوكلين]
استعد سيريو درعه، بينما كانت جولي تطرق قدميها بانتظار فتح الباب.
“هيلم، أترك أصدقاء الأستاذ المساعد لك. السحرة سيكونون مستهدفين فقط إذا خرجوا، لذلك….”
– هيه! ماذا يحدث!
استعد سيريو درعه، بينما كانت جولي تطرق قدميها بانتظار فتح الباب.
– البروفيسور ديكولين قد غادر!
“أين أخفيت نصف الدم؟”
وصل الفرسان الآخرون واحدًا تلو الآخر خلفهم. ركضت جولي وسيريو بأقصى سرعة بمجرد أن انفتح الباب قليلاً. بطبيعة الحال، تجمع جميع الفرسان حول إيلهلم بحثًا عن إجابات.
أخرجت ليا كرة كريستالية. على الفور، جاء رد غانيشا.
“سيد إيلهلم، ما الذي يحدث؟”
لم يقل ديكولين أي شيء، موجهًا نظرة حادة نحو غانيشا.
“يقولون إن البروفيسور ديكولين قد غضب؟ بسبب ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *صرير—!*
“…لماذا يهتم الفرسان بهذا النوع من الشائعات؟”
“…”
عبس إيلهلم وأخفى قطعة من رداء ألين.
“تسك.”
“ستكونون عقبة حتى لو خرجتم، لذا اجلسوا هنا بهدوء.”
“اللورد إيهيلم، اللورد سيريو، ماذا حدث؟”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُهُهُه.”
“هيه، إيلهلم، ألا تتذكر أوقاتنا في القصر الإمبراطوري؟”
“أوه، هذا هو.”
اندفع فرسان الإمبراطورية بأعينهم المتوهجة، لكن إيلهلم تجاهلهم ببساطة. ولكن عندما تذكر الأستاذ المساعد الذي رآه الليلة الماضية، تنهد بعمق. كان شخصًا دائم الابتسامة.
“…”
“…أوه.”
“اللورد إيهيلم، اللورد سيريو، ماذا حدث؟”
عندما وجد إيلهلم آثار الأستاذ المساعد، فكر في ديكولين وهو يندفع خارجًا. فهم ما كان يشعر به.
نظرت إلى الساعة. لم تكن الساعة قد تجاوزت الرابعة صباحًا بعد، ولا يزال الظلام يلتهم العالم الثلجي في الخارج. فجأة، عبست عند ملاحظة ظل غير طبيعي حول الستائر. فسحبتها باستخدام التحريك الذهني.
“كنت أعتقد أنه مجرد وغد بلا قلب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت ليا بسرعة وأغلقت فمها.
ذلك أن ديكولين فقد رباطة جأشه وكان غاضبًا جدًا لدرجة أنه تحرك دون أن يهتم لنفسه. كان هذا طبيعيًا لأنه كان مساعدًا له لعدة سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُهُهُه.”
“…إذن أنت شخص عادي أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج——! بانج——!
نظر إيلهلم إلى الحاجز وهمهم. فقدان التلميذ كان شعورًا قد مر به أيضًا.
“نعم، سأخبرها.”
“تسك.”
– البروفيسور ديكولين قد غادر!
أخفى إيلهلم قطعة الرداء التي ستصبح قريبًا قطعة تذكارية ثمينة، رغم أن الوقت لا يزال مبكرًا على تسميتها كذلك، وعاد إلى السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج——! بانج——!
“هيه! هل صحيح أن البروفيسور ديكولين خرج بمفرده؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
سأل عدة فرسان عن الحقيقة وهو يعود إلى المبنى الرئيسي، لكنه لم يجرؤ على الإجابة. السرية كانت أساسًا من أساسيات الساحر.
*****
كان مسترخيًا حتى في هذه اللحظة. بصوت منخفض، وضع ذراعه في فم النمر.
في أرض غير متطورة مغطاة بالظلام، وقف ديكولين على صخرة كبيرة، وسترته ترفرف حوله. كانت قطعة الخشب الفولاذي تتجول باحثة عن النمر العظيم، لكنه كان يحافظ على مسافة آمنة. حتى بالنسبة للنمر العظيم، سيستغرق 3 ثوانٍ على الأقل لعبور 10 كيلومترات، ورصاصته ستكون أسرع بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة.”
تراك—
في لحظة الإطلاق، يتم تطبيق التحريك الذهني على الرصاصة. كانت السرعة المتوقعة للتناغم تتجاوز سرعة الصوت بسهولة. لذلك، يجب أن تصيب الرصاصة النمر.
فتحت ليا غطاء صندوق طعامها. غانيشا وليو كانا ضمن فريق التتبع، وديكولين وليا كانا في فريق الدورية.
“…هل تقول إنه لا يمكنني ضمان نصرك حتى لو استخدمت كل قوتي؟ بروفيسور، لا يجب أن تفعل هذا وحدك~.”
“هل تريد أن تأكل، بروفيسور؟”
ظللت ثابتًا بابتسامة على شفتي بينما كنت أنظر عبر النافذة.
نظر ديكولين إلى ليا. كانت ترتبك وتفزع في كل مرة تتلقى تلك النظرة. كانت باردة جدًا لكنها كانت تشبه كيم وو-جين.
الآن، كان ديكولين في صيد بمفرده. دون أن يخبر أحدًا أو يطلب المساعدة. كانت ليا قلقة حيال ذلك. كان صحيحًا أن ديكولين أصبح أقوى مقارنة بالسيناريو الأصلي، لكنه لم يكن بطلًا ليرمي نفسه في فكي النمر وحده.
“أنا آسفة. أنا من النوع الذي لا يستطيع استخدام قوته إذا لم آكل…”
أومأ ديكولين برأسه. وفي اللحظة التي كان على وشك سحب الزناد—
كانت هذه إحدى خصائص العادات الغذائية الصحية. في حالة المعدة الفارغة، تُخفض كل مواصفات الجسد مثل القوة البدنية والقدرة على التحمل وغيرها، باستثناء المانا. ولكن، يمكن أن تزيد بنسبة تصل إلى 1.5 مرة إذا كانت ممتلئة. لقد تعلمت أنه إذا تناولت ثلاث وجبات في الوقت المحدد، لن تكون هناك عقوبة.
فجأة، نظر ديكولين إليها، وكانت نظرته حادة بما يكفي لتجرح.
تراك—!
“إحدى خصائص التحريك الذهني هي التخصص في الرماية. إنه يحافظ على مسار الطلقة ثابتًا ويزيد من قوتها.”
سمعت صوت إطلاق دبوس البندقية. قفزت ليا، التي كانت تتناول الغداء، على قدميها.
“…نعتقد أنها تخصه.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت ملامح وجه النمر العظيم حيث شعر بالخطر الجديد. انحنى في الهواء لتغيير اتجاهه نحو ليا بدلًا من ديكولين.
نظرت إلى ديكولين، وهو صامت. كان الأفق مغطى بغيوم مظلمة تتساقط عليها عاصفة ثلجية، لكن بندقيته كانت موجهة نحو شيء بعيد وراء ذلك. كانت أصابعه على الزناد. هبّ ريح هادئة من حولهم، وابتلعت ليا ريقها.
عندما كانت على وشك دفع ديكولين جانبًا لتنفيذ مهمتها المخلصة—
“أخبري غانيشا: سأهاجم أولاً.”
“آه!”
“هل ترى النمر العظيم؟”
نظرت إلى الساعة. لم تكن الساعة قد تجاوزت الرابعة صباحًا بعد، ولا يزال الظلام يلتهم العالم الثلجي في الخارج. فجأة، عبست عند ملاحظة ظل غير طبيعي حول الستائر. فسحبتها باستخدام التحريك الذهني.
“أراه. إنه مختبئ في الأدغال ويراقب غانيشا بحذر.”
“هيه! هل صحيح أن البروفيسور ديكولين خرج بمفرده؟!”
“نعم، سأخبرها.”
ثم فجأة، نظر ديكولين إليها. ابتسمت ليا بمجرد أن التقت عيناها به.
أخرجت ليا كرة كريستالية. على الفور، جاء رد غانيشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعتقد أنه مجرد وغد بلا قلب.”
– لقد سمعت ذلك. نحن نراقبه الآن.
صدر صوت من فوقهم من بين أغصان شجرة مظلمة. نظرت ليا وديكولين في نفس الوقت إلى الأعلى ليجدا غانيشا.
“حسنًا، هل سمعت ذلك، بروفيسور؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت جولي سيفها بمجرد أن سمعت الخبر، وربطت شعرها إلى الخلف. وضبطت درعها الجلدي. وفي اللحظة التي خرجت فيها واقتربت من الحاجز، وجدت سيريو وإيهيلم يتناقشان مع الكشافة.
أومأ ديكولين برأسه. وفي اللحظة التي كان على وشك سحب الزناد—
سأل عدة فرسان عن الحقيقة وهو يعود إلى المبنى الرئيسي، لكنه لم يجرؤ على الإجابة. السرية كانت أساسًا من أساسيات الساحر.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعت رصاصات البندقية كتفَي النمر، ومرّت رصاصات المسدس فوق عينيه وجبهته. لكن النمر كان بالفعل أمامه. كانت سرعة اندفاعه المملوءة بالمانا أشبه بوميض برق. فتح فكاه، كاشفا عن أنيابه، بينما كانت ليا تتحرك نحو ديكولين.
اتسعت عينا ديكولين قليلاً عندما شعر بالتوتر القاتل يملأ الهواء. ضغط على الزناد.
“افتحوا الحاجز من فضلكم!”
بانج——! بانج——!
“لا تناديني بهذا. لا تقلق بشأن هؤلاء الأشخاص، فقط اذهب.”
اهتزت السماء والأرض من قوة الصدمتين.
“أوه، هذا هو.”
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت ليا بسرعة وأغلقت فمها.
في نفس الوقت، اندفعت الرصاصات نحو النمر العظيم. وقفز النمر فجأة، متجاوزًا مسافة 10 كيلومترات في لحظة. ألقى ديكولين بندقيته جانبًا وسحب مسدسه، مطلقًا ثلاث طلقات متتالية.
ذلك أن ديكولين فقد رباطة جأشه وكان غاضبًا جدًا لدرجة أنه تحرك دون أن يهتم لنفسه. كان هذا طبيعيًا لأنه كان مساعدًا له لعدة سنوات.
بانج—!
“حاليًا!”
قطعت رصاصات البندقية كتفَي النمر، ومرّت رصاصات المسدس فوق عينيه وجبهته. لكن النمر كان بالفعل أمامه. كانت سرعة اندفاعه المملوءة بالمانا أشبه بوميض برق. فتح فكاه، كاشفا عن أنيابه، بينما كانت ليا تتحرك نحو ديكولين.
فجأة، نظر ديكولين إليها، وكانت نظرته حادة بما يكفي لتجرح.
عندما كانت على وشك دفع ديكولين جانبًا لتنفيذ مهمتها المخلصة—
قفزت غانيشا إلى الأرض، واقتربت ليا لتقف بجانبها.
“…”
“…واو.”
ابتسامة ظهرت على وجه ديكولين. كانت ليا تحدق به بذهول. بدا وكأن الوقت قد تباطأ، وتحدث إلى النمر بتعبير وجهه.
تحدث إيهيلم وهو يمرر يده في شعره. ركضت جولي بسرعة إليهما.
“ااعتقدت أنني لم أكن أعرف؟”
*تكة—!*
تحولت ملامح وجه النمر العظيم حيث شعر بالخطر الجديد. انحنى في الهواء لتغيير اتجاهه نحو ليا بدلًا من ديكولين.
“…هل تقول إنه لا يمكنني ضمان نصرك حتى لو استخدمت كل قوتي؟ بروفيسور، لا يجب أن تفعل هذا وحدك~.”
لكن هذه المرة، تحرك ديكولين.
“هيه! هل صحيح أن البروفيسور ديكولين خرج بمفرده؟!”
“همم.”
قفزت غانيشا إلى الأرض، واقتربت ليا لتقف بجانبها.
كان مسترخيًا حتى في هذه اللحظة. بصوت منخفض، وضع ذراعه في فم النمر.
“أوه، هذا هو.”
قضم—!
صدر صوت من فوقهم من بين أغصان شجرة مظلمة. نظرت ليا وديكولين في نفس الوقت إلى الأعلى ليجدا غانيشا.
عض النمر العظيم ذراع ديكولين. ثم سمع صوت سقوط دبوس.
“…”
“…”
سأل عدة فرسان عن الحقيقة وهو يعود إلى المبنى الرئيسي، لكنه لم يجرؤ على الإجابة. السرية كانت أساسًا من أساسيات الساحر.
—على الأرجح بعد حوالي ثانية .
“اللورد إيهيلم، اللورد سيريو، ماذا حدث؟”
نظرت ليا إلى ديكولين، الذي كان يحميها. لا، لم يكن بالضرورة يحاول حمايتها.
نظرت ليا إلى ديكولين أثناء سيرهما. للوهلة الأولى، بدا باردًا كالثلج وحادًا مثل السيف، زميل بارد القلب يمكنه أن يقطع شخصًا بكلماته فقط. لقد بدا مثل كيم وو-جين، لكنه كان شخصًا مختلفًا تمامًا… لم يكن شخصًا مألوفا.
“لقد أسقطت قنبلة يدوية في فمه. استعد.”
هدير النمر العظيم تردد من مكان قريب. وفي الوقت نفسه تقريبًا، اندفع الفولاذ الخشبي في هذا الاتجاه.
هذا ما كان يخطط لفعله منذ البداية.
“هس.”
*****
شكرا للقراءة
Isngard
—على الأرجح بعد حوالي ثانية .
كان هناك رجل ثلج. طفل نائم، مدفون تمامًا تحت الثلج، مستندًا على النافذة. فاقتربت منه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات