الأخت الصغرى (1)
الفصل 187: الأخت الصغرى (1)
“هل هذا تهديد؟ هل تعرفين من أنا؟”
الغارغويل وترول الغابة، الوحشان اللذان اشتهرا في طليعة المسيرة الجنوبية وموجات الوحوش التي أعلنت بداية الحرب . كانت ترول الغابة سريعة للغاية، بينما كانت الغارغويل وحوشًا طائرة عدوانية، مما جعلها مثالية لبدء الهجوم.
ربتت لويينا على كتفي. ألقيت الخشب الصلب مرة أخرى.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم بالفعل هذه الحقيقة. ومع ذلك، لا ينبغي أن يُكشف هذا الأمر للآخرين.
نظرت إليهم من فوق سور ريكورداك. إحدى المجموعات كانت تهز الأرض، بينما الأخرى تحلق في السماء. لم يكونوا خصومًا مميزين، لكن صفوفهم امتدت إلى الأفق.
“رئيس. ما الذي تنظر إليه؟”
“… استعدوا.”
“… استعدوا.”
رفعت يدي اليمنى. تطايرت تسع عشرة قطعة من الخشب الصلب خلفي، فيما تصوبت الأقواس الآلية للجنود. ارتفعت المانا من الفرسان على الطريق.
* * *
“أطلقوا.”
نظرت لأرى وحشًا يرتدي قناع ثعلب.
اخترقت الخطوط المستقيمة، التي كانت أشبه بالرماح منها بالسهام، الأرض والسماء متزامنة مع أمري. تتابعت سلسلة من الهجمات المشابهة بعد لحظة، ثم مرة أخرى. اخترقت السهام التورلات والغارغويل، ممزقة الأجنحة ومثقبة الأجساد.
ارتفع زئير بجانبي: إيفرين. لقد كثفت الرياح مثل شفرة وأطلقتها، مقسمة غارغويل إلى نصفين.
*سويش-!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
وفي هذه الأثناء، اخترق الخشب الصلب البقية. بدعمه بالمانا، تجاوزت سرعته بالفعل سرعة الصوت بينما كان يتحرك، مستهدفًا فقط الأجزاء الحيوية للوحوش.
“… أم. أستاذ. ماذا ستفعل بهم؟”
“… آآآه—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أم. أنا…”
ارتفع زئير بجانبي: إيفرين. لقد كثفت الرياح مثل شفرة وأطلقتها، مقسمة غارغويل إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أوه!”
أشارت ريلي إلى مجموعة من الغاغويل التي تحمل عصي خشبية. سحبت جولي سيفها وركضت لتقطيعها.
“سيريو هنا!”
—لا بأس.
بعد ذلك، تقدم الفرسان، بقيادة جولي وسيريو. قفزوا بسرور فوق الحاجز. تصدوا لجحافل الأعداء بمهاراتهم في المبارزة والمانا.
“تحدث.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طرق… شيخة. هل لي أن أسأل ماذا حدث للشيخ الأكبر؟”
من بين مئات الفرسان، انغلق بصري بشكل لا إرادي على جولي. كانت مهاراتها في المبارزة مثل زهرة ناعمة تتفتح وسط ساحة المعركة الدموية.
“…لا تفعلي ذلك. قد تندمان كلاكما.”
“رئيس. ما الذي تنظر إليه؟”
“أعرف كيف أحمي نفسي. هيه، ادخلي أنتِ.”
ربتت لويينا على كتفي. ألقيت الخشب الصلب مرة أخرى.
“هممم.”
*غوووووواه-!*
—لا بأس.
ارتفعت صيحات التورلات والغارغويل في الهواء. لكن، كانت قدراتهم في الضجيج فقط هي العظيمة، بينما ظل الحاجز صلبًا. لم يستطيعوا التعامل مع الفرسان المنتشرين، ومن لم تسقطه السيوف أبادته التعاويذ والسهام. كانت مجزرة.
أومأت لويينا برأسها بينما استدرت مبتعدًا.
“أترك هذا لك.”
أومأت جوين لها برأسها. الفرسان الذين قاتلوا لمدة ثماني ساعات لم يكونوا متعبين، لكنهم بدوا يشعرون بالملل.
أومأت لويينا برأسها بينما استدرت مبتعدًا.
دفعت خنجرًا تحت عنقه. تقلبت عينا جاكن ليرى خلفه. كانت الطفلة التي تُدعى ليا تحدق فيه بعينين أشد حدة من أي شفرة.
كان لدي أمر آخر لأفعله.
أغلق ديلكون فمه، وتذكرت إليسول اليوم الذي قابلت فيه الشيخ الأكبر. حتى في ذلك الحين، كانت إليسول مصرة على اغتيال ديكولين. بينما حاول الشيخ الأكبر منع إليسول، أعطاها في النهاية كتابًا عندما أدرك أنه لا يستطيع إيقافها.
* * *
“…!”
… في تلك اللحظة، عندما بلغت المعركة ذروتها، كان جاكن، من سلالة الدم الشيطاني، قد تسلل إلى الأجزاء العليا من السجن. جاء من قبيلة لم يكن لديها سوى الحقد تجاه الإمبراطورية، لذلك انضم بفخر إلى المذبح. منذ البداية، كان يهدف فقط لتدمير ريكورداك.
أخفى جاكن التعويذة بجسده.
“هممم.”
“هذه الحمقاء صلبة جدًا لدرجة أنها لا تستطيع الاستماع إلى كلماتنا.”
تظاهر بأنه يتفقد المكان وغادر المهاجع. أخبر عشيرته بمراقبة الخطوط الأمامية وتوجه نحو مستودع الطعام.
—لا. لقد أتينا لمعاقبتهم نيابة عنك.
“… ها هو.”
“هل يستحق هذا التقرير القراءة؟”
كان هذا هو شريان الحياة الذي يحمل الطعام والإمدادات لكامل ريكورداك. إذا دمره، فلن يتمكن ديكولين من النجاة طويلًا…
“قبل أن أمزق أطرافك وأقتلك.”
“لقد وضع حاجزًا قويًا.”
– هذا ليس تهديداً. إنه تبادل عادل.
كان المستودع يحتوي على حاجز أمني سحري ثلاثي، لكن بالطبع كان متوقعًا أن يكون كذلك. وضع تعويذة في المستودع، تعويذة تفجير متفوقة منحه إياها المذبح. ولكن في اللحظة التي كان على وشك أن يطبق المانا على التعويذة-
“ماذا تريدين؟ هل تطلبين مني إطلاق سراحهم؟”
“ماذا تفعل؟”
“هممم.”
“…!”
“…”
ارتعش جاكن، وشعر وكأن أمعاءه قد التوت.
– مهما كانوا سيئين، فهم من جنسنا. يجب أن نقتلهم. وعليك أن تتبع نصيحتي.
“… ماذا، ماذا تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أم. أنا…”
عندما هدأ أخيرًا واستدار، وجد طفلة وحيدة تقف هناك.
هز جاكن رأسه واسترخت قبضته على بطنه.
“لا يمكنك الخروج الآن. حدث شيء ما.”
الغارغويل وترول الغابة، الوحشان اللذان اشتهرا في طليعة المسيرة الجنوبية وموجات الوحوش التي أعلنت بداية الحرب . كانت ترول الغابة سريعة للغاية، بينما كانت الغارغويل وحوشًا طائرة عدوانية، مما جعلها مثالية لبدء الهجوم.
هز جاكن رأسه واسترخت قبضته على بطنه.
* * *
“أعرف كيف أحمي نفسي. هيه، ادخلي أنتِ.”
—لهذا، سأدخل وحدي. الليلة، إلى ديكولين.
“ما هذا؟ ما الذي وضعتِه للتو على المستودع.”
نظرت إليهم من فوق سور ريكورداك. إحدى المجموعات كانت تهز الأرض، بينما الأخرى تحلق في السماء. لم يكونوا خصومًا مميزين، لكن صفوفهم امتدت إلى الأفق.
“… لا تحتاجين إلى معرفة ذلك. هل أنتِ من القرويين؟”
“… أوغ!”
أخفى جاكن التعويذة بجسده.
“لا. أنا مغامرة.”
“لا. أنا مغامرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. اسمي ليا.”
“… مغامرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ستفعل؟”
“نعم. اسمي ليا.”
أغلق ديلكون فمه، وتذكرت إليسول اليوم الذي قابلت فيه الشيخ الأكبر. حتى في ذلك الحين، كانت إليسول مصرة على اغتيال ديكولين. بينما حاول الشيخ الأكبر منع إليسول، أعطاها في النهاية كتابًا عندما أدرك أنه لا يستطيع إيقافها.
هذه الطفلة، مغامرة؟ نظر جاكن إليها من أعلى إلى أسفل. كان طولها حوالي 150 سم، يكفي ليخطئها المرء كمراهقة، لكن أي شخص سيقول إن وجهها يبدو صغيرًا للغاية. عبس جاكن.
—هذه المرة، سيعرف. أنه لا يوجد خيار آخر…
“هذا سخيف. لا تكذبي، واذهبي-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، ليف. ما رأيك؟”
في تلك اللحظة، تحركت الطفلة. وصلت إلى المستودع في خطوة واحدة فقط وفحصت تعويذة التفجير على الجدار.
– وأيضاً، سلالة ييرييل…
“… هيه! ماذا تفعلين؟!”
كان المستودع يحتوي على حاجز أمني سحري ثلاثي، لكن بالطبع كان متوقعًا أن يكون كذلك. وضع تعويذة في المستودع، تعويذة تفجير متفوقة منحه إياها المذبح. ولكن في اللحظة التي كان على وشك أن يطبق المانا على التعويذة-
“هذه تعويذة تفجير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … في تلك اللحظة، عندما بلغت المعركة ذروتها، كان جاكن، من سلالة الدم الشيطاني، قد تسلل إلى الأجزاء العليا من السجن. جاء من قبيلة لم يكن لديها سوى الحقد تجاه الإمبراطورية، لذلك انضم بفخر إلى المذبح. منذ البداية، كان يهدف فقط لتدمير ريكورداك.
“ماذا، ماذا… اللعنة!”
“آه! غارغوييل، هناك!”
دفع جاكن الطفلة بعيدًا. لكن عندما حاول تفعيل التعويذة بالمانا الخاصة به…
—…
“إذا تحركت أدنى حركة، سأقتلك.”
* * *
دفعت خنجرًا تحت عنقه. تقلبت عينا جاكن ليرى خلفه. كانت الطفلة التي تُدعى ليا تحدق فيه بعينين أشد حدة من أي شفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —سنتعامل مع جاكن.
“… ابتلع ريقك.”
“ومع ذلك… أوه! هناك، !”
“لا تبتلع حتى.”
—لا يمكن للقصر الإمبراطوري أن يسمع بما فعلوه.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وضع حاجزًا قويًا.”
*خطوات—*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوين، ساذهب أولاً.”
اقتربت خطوات. نظر جاكن وليا كلاهما إلى القادم الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت ريلي وإيفرين. أجابت جولي بصوت منخفض.
“هل كنتِ هنا؟”
ضيقت جولي عينيها وهي تنظر إليه. رفع إيلهم حاجبيه.
كان ديكولين، لكنه لم يكن وحيدًا. كان معه جماعة جاكن. تسعة وثلاثون مرتزقًا، باستثناء جاكن، كانوا خلف الأستاذ، جميعهم مقيدون بحبال فولاذية.
وضعت ذراعيّ على صدري. نظرت إلي من أعلى لأسفل قبل أن ترد.
“… جاكن، أهذا اسمك؟”
– نعم.
عند سماع كلامه، اخفت ليا خنجرها. اقترب ديكولين من جاكن، يحدق فيه. كان جسد جاكن قد غرق بالفعل في العرق.
“… أم. أستاذ. ماذا ستفعل بهم؟”
“اركع.”
تدخلت إيفرين. متذمرة بنبرة مريرة، انسحبت مسرعةً.
“… أم. أنا…”
راقبت ليا ديكولين للحظة أطول؛ وجهه كان يشبه كيم وو جين لكن بشخصية أبرد بكثير. جاكن، ، الشجاعة التي أظهرها بدخوله عرين النمر كانت تستحق الثناء، لكنه لم يكن لديه فرصة للنجاة الآن بعد أن أمسك به ديكولين.
“قبل أن أمزق أطرافك وأقتلك.”
***** شكرا للقراءة Isngard
كانت قوة كلماته ثقيلة على جاكن. قبل أن يدرك الأمر، كان راكعًا. شعرت ساقاه وكأنهما مصنوعتان من المطاط. أزالت ليا تعويذة التفجير وقدمتها إلى ديكولين بابتسامة.
كان لدي أمر آخر لأفعله.
“لماذا، هل ستشكرني؟”
الغارغويل وترول الغابة، الوحشان اللذان اشتهرا في طليعة المسيرة الجنوبية وموجات الوحوش التي أعلنت بداية الحرب . كانت ترول الغابة سريعة للغاية، بينما كانت الغارغويل وحوشًا طائرة عدوانية، مما جعلها مثالية لبدء الهجوم.
“تم نقل الإمدادات بالفعل.”
“… استعدوا.”
مر ديكولين بجانب ليا، تاركًا إياها تبتسم وتتحرك شفتيها بصمت. أمسك جاكن وربطه بسلك فولاذي.
“هذا سخيف. لا تكذبي، واذهبي-”
“… أوغ!”
كان ديكولين، لكنه لم يكن وحيدًا. كان معه جماعة جاكن. تسعة وثلاثون مرتزقًا، باستثناء جاكن، كانوا خلف الأستاذ، جميعهم مقيدون بحبال فولاذية.
“أمثالك هم الذين يعيدون دماء الشياطين إلى الوراء.”
“قلت سابقًا سأمزق أطرافهم.”
راقبت ليا ديكولين للحظة أطول؛ وجهه كان يشبه كيم وو جين لكن بشخصية أبرد بكثير. جاكن، ، الشجاعة التي أظهرها بدخوله عرين النمر كانت تستحق الثناء، لكنه لم يكن لديه فرصة للنجاة الآن بعد أن أمسك به ديكولين.
وفي هذه الأثناء، اخترق الخشب الصلب البقية. بدعمه بالمانا، تجاوزت سرعته بالفعل سرعة الصوت بينما كان يتحرك، مستهدفًا فقط الأجزاء الحيوية للوحوش.
“… أم. أستاذ. ماذا ستفعل بهم؟”
– …نعم.
سألت ليا ببراءة، متظاهرة بالفضول. ثم، نظر إليها ديكولين وأجاب ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر ديكولين بجانب ليا، تاركًا إياها تبتسم وتتحرك شفتيها بصمت. أمسك جاكن وربطه بسلك فولاذي.
“قلت سابقًا سأمزق أطرافهم.”
“تبادل.”
* * *
“… أوغ!”
… كان سيمزق أطرافهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —سنتعامل مع جاكن.
عند وصولها إلى قمة ريكورداك، كانت إلسول تراقب المشهد بأكمله. احتضنت ركبتيها وهي تفكر.
دفع جاكن الطفلة بعيدًا. لكن عندما حاول تفعيل التعويذة بالمانا الخاصة به…
“ماذا ستفعل؟”
ابتسمت. نحن لسنا متشابهين – لم يكن ذلك خطأً، ولكن لسبب ما، شعرت بأن هناك شيئًا غير صحيح.
سألها ديلكون، حارس الصحراء، بحذر. أشارت إليسول بردها.
ارتعش جاكن، وشعر وكأن أمعاءه قد التوت.
—كيف حالها؟ ييرييل، الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، بعد حوالي خمس معارك قصيرة-
“تبدو وكأنها نائمة في برميل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟ ما الذي وضعتِه للتو على المستودع.”
أومأت إليسول برأسها.
– إنها من جنسنا، أي دم الشياطين.
—لقد قام بعمل أحمق. جاكن من قبيلة دم الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت المرأة بلغة الإشارة. لغة الإشارة. امرأة. مع هذين الدليلين، كنت لدي فكرة غامضة عمن تكون.
“نعم، هذا صحيح.”
– نعم.
—لا يمكن للقصر الإمبراطوري أن يسمع بما فعلوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وضع حاجزًا قويًا.”
عندما يسمعون أن دماء الشياطين قد هاجموا ديكولين، سيتم تفعيل غرف الغاز على الفور. لذلك، عندما يغتالون ديكولين، يجب أن يجعلوا من المستحيل تحديد هوية المشتبه به.
“…”
—لا يوجد خيار آخر. يجب أن نستخدم طرقنا.
“…لا تتحدث عن ذلك.”
“طرق… شيخة. هل لي أن أسأل ماذا حدث للشيخ الأكبر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وضع حاجزًا قويًا.”
—بمجرد أن تعرف، لن يكون لدي خيار آخر.
تطوعت جولي للوقوف على الحراسة. لا يزال هناك 500 وحش يتوافدون كل ساعة، لذا لم يكن الأمر بسيطًا.
“…نعم، حسنًا.”
“… استعدوا.”
أغلق ديلكون فمه، وتذكرت إليسول اليوم الذي قابلت فيه الشيخ الأكبر. حتى في ذلك الحين، كانت إليسول مصرة على اغتيال ديكولين. بينما حاول الشيخ الأكبر منع إليسول، أعطاها في النهاية كتابًا عندما أدرك أنه لا يستطيع إيقافها.
“…”
في ذلك الكتاب، كانت خصائص الشيخ الأكبر، وأسماء دماء الشياطين، مسجلة.
وفي هذه الأثناء، اخترق الخشب الصلب البقية. بدعمه بالمانا، تجاوزت سرعته بالفعل سرعة الصوت بينما كان يتحرك، مستهدفًا فقط الأجزاء الحيوية للوحوش.
—سنتعامل مع جاكن.
فبدأت مادة الخشب الفولاذي في ذراعي تنبعث منها هالة قتل.
أشارت إليسول.
– شقيقتك الصغرى ييرييل ليست من دم يوكلين.
—لهذا، سأدخل وحدي. الليلة، إلى ديكولين.
—لا يوجد خيار آخر. يجب أن نستخدم طرقنا.
“لكن، شيخة. الخصم هو ديكولين-”
“إيلهم. اصمت!”
—لا بأس.
*خطوات—*
نظرت خلفها إلى عربة انتقال الفضاء التي أُنشئت بموهبة إيلي. داخلها، كانت ييرييل نائمة.
ارتعش جاكن، وشعر وكأن أمعاءه قد التوت.
—هذه المرة، سيعرف. أنه لا يوجد خيار آخر…
“أنت تعرفين أنني على حق. كنت دائمًا صارمة لدرجة أنك قبلت بتلك الخطوبة مع ديكولين في ذلك الوقت.”
* * *
—لا بأس.
بووم-! بووم-! بووم-!
—بمجرد أن تعرف، لن يكون لدي خيار آخر.
كان الليل؛ قمر كبير ونجوم تلوح في الأفق، والصقيع يثقل الأجواء. لكن المعركة لم تنتهِ بعد. بالطبع، انخفض عدد الترول والغارغوييل، لكن جحافلهم ما زالت لا تحصى.
“… ها هو.”
“جوين، ساذهب أولاً.”
—لهذا، سأدخل وحدي. الليلة، إلى ديكولين.
أومأت جوين لها برأسها. الفرسان الذين قاتلوا لمدة ثماني ساعات لم يكونوا متعبين، لكنهم بدوا يشعرون بالملل.
* * *
“نعم. خذوا قسطًا من الراحة.”
“… أم. أستاذ. ماذا ستفعل بهم؟”
تطوعت جولي للوقوف على الحراسة. لا يزال هناك 500 وحش يتوافدون كل ساعة، لذا لم يكن الأمر بسيطًا.
***** شكرا للقراءة Isngard
“نعم، خذي الأمور ببساطة أيضًا~.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طرق… شيخة. هل لي أن أسأل ماذا حدث للشيخ الأكبر؟”
“…”
– وأيضاً، سلالة ييرييل…
اتكأت جولي على الحائط وقرأت تقرير ديكولين. ومع ذلك، لم تكن وحدها. ريلي كانت تقف بجانبها.
“سيريو هنا!”
“هل يستحق هذا التقرير القراءة؟”
عند وصولها إلى قمة ريكورداك، كانت إلسول تراقب المشهد بأكمله. احتضنت ركبتيها وهي تفكر.
“…هذه هي التعليمات .”
تدخلت إيفرين. متذمرة بنبرة مريرة، انسحبت مسرعةً.
“أعني. الفارس يعرف فنون القتال أفضل…”
—لا يمكن للقصر الإمبراطوري أن يسمع بما فعلوه.
“ظننت ذلك أيضًا. ولكن يجب الاعتراف بهذا. الأستاذ كفؤ من الناحية النظرية لتعليم أي شخص أي شيء.”
أومأت برأسي.
“ومع ذلك… أوه! هناك، !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
أشارت ريلي إلى مجموعة من الغاغويل التي تحمل عصي خشبية. سحبت جولي سيفها وركضت لتقطيعها.
“… جاكن، أهذا اسمك؟”
“آه! غارغوييل، هناك!”
“هل يستحق هذا التقرير القراءة؟”
كانوا في السماء هذه المرة. تم صد مجموعة الغارغوييل المتطايرة بواسطة ريح باردة.
“أعرف كيف أحمي نفسي. هيه، ادخلي أنتِ.”
وهكذا، بعد حوالي خمس معارك قصيرة-
—كيف حالها؟ ييرييل، الآن.
“…هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آآآه—!”
جاء صوت من فوق. رفعت جولي رأسها. كان فوقها مساعد ديكولين، إيفرين، وزميلها، إيلهم. الاثنان نظرا إلى جولي ولوحا لها.
كان إيلهم في حيرة، وجولي كانت تراقبها بصمت. لكن لم يكن لديهما وقت للاسترخاء.
“نعم. أنا بخير.”
جاء صوت من فوق. رفعت جولي رأسها. كان فوقها مساعد ديكولين، إيفرين، وزميلها، إيلهم. الاثنان نظرا إلى جولي ولوحا لها.
“لقد كنت مشغولة. نحن هنا أيضًا، لذا لا داعي لأن ترهقي نفسك.”
– نعم.
“…”
– لا أستطيع السماح بحدوث ذلك.
هزت جولي رأسها لتقول إنها بخير. تنهد إيلهم.
“ماذا تريدين؟ هل تطلبين مني إطلاق سراحهم؟”
“هذه الحمقاء صلبة جدًا لدرجة أنها لا تستطيع الاستماع إلى كلماتنا.”
“أطلقوا.”
ضيقت جولي عينيها وهي تنظر إليه. رفع إيلهم حاجبيه.
—لهذا، سأدخل وحدي. الليلة، إلى ديكولين.
“أنت تعرفين أنني على حق. كنت دائمًا صارمة لدرجة أنك قبلت بتلك الخطوبة مع ديكولين في ذلك الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت ليا ببراءة، متظاهرة بالفضول. ثم، نظر إليها ديكولين وأجاب ببرود.
ارتجفت ريلي وإيفرين. أجابت جولي بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
“…لا تتحدث عن ذلك.”
—…
“أعتقد أن شخصيتك هي سبب ذلك. حسنًا، كان يجب أن تختاريني. ولكن فات الأوان بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقصدين أنها كانت خدعة؟”
“إيلهم. اصمت!”
“…نعم، حسنًا.”
صرخت ريلي، لكن إيلهم ابتسم وهز رأسه.
دفع جاكن الطفلة بعيدًا. لكن عندما حاول تفعيل التعويذة بالمانا الخاصة به…
“مرحبًا، ليف. ما رأيك؟”
“قلت سابقًا سأمزق أطرافهم.”
“…بماذا.”
“… لا تحتاجين إلى معرفة ذلك. هل أنتِ من القرويين؟”
ردت إيفرين ببرود.
“… استعدوا.”
“ديكولين وتلك الفارسة العنيدة.”
“تحدث.”
تظاهرت جولي بعدم الاهتمام وهي تستمع إلى حديثهم. نظرت إيفرين بين إيلهم وجولي قبل أن تتحدث.
“… استعدوا.”
“…لا يبدو أن الأستاذ ديكولين يكرهها كثيرًا.”
عند وصولها إلى قمة ريكورداك، كانت إلسول تراقب المشهد بأكمله. احتضنت ركبتيها وهي تفكر.
“أوه. هل هذا صحيح؟ ولكن ما ذا الآن؟ تلك الفارسة ديا تكره ديكولين بما يكفي لقتله.”
“سيريو هنا!”
رفعت جولي رأسها مرة أخرى. ومع ذلك، ما قاله كان صحيحًا. لا تزال تكره ديكولين، وسترى يومًا ما أن الثأر لفيرون وروكفيل قد تحقق.
“…”
“…لا تفعلي ذلك. قد تندمان كلاكما.”
“… أوغ!”
تدخلت إيفرين. متذمرة بنبرة مريرة، انسحبت مسرعةً.
“أوه!”
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص يتسلل منذ فترة من مدخل القصر، ضيف غير مدعو لا ينوي إخفاء نفسه.
كان إيلهم في حيرة، وجولي كانت تراقبها بصمت. لكن لم يكن لديهما وقت للاسترخاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي اليمنى. تطايرت تسع عشرة قطعة من الخشب الصلب خلفي، فيما تصوبت الأقواس الآلية للجنود. ارتفعت المانا من الفرسان على الطريق.
غوااااه-!
أومأت إليسول برأسها.
في الأفق، ظهرت موجة أخرى من الترول والغارغوييل.
راقبت ليا ديكولين للحظة أطول؛ وجهه كان يشبه كيم وو جين لكن بشخصية أبرد بكثير. جاكن، ، الشجاعة التي أظهرها بدخوله عرين النمر كانت تستحق الثناء، لكنه لم يكن لديه فرصة للنجاة الآن بعد أن أمسك به ديكولين.
* * *
نظرت لأرى وحشًا يرتدي قناع ثعلب.
غوااااه-!
تطوعت جولي للوقوف على الحراسة. لا يزال هناك 500 وحش يتوافدون كل ساعة، لذا لم يكن الأمر بسيطًا.
في قصر ريكورداك. وقفت بجانب النافذة، ونظرت في اتجاه الصرخة. خلف الجدار، ظهرت موجة أخرى. من المحتمل أن يتكرر هذا مرات عديدة خلال فترة الهجرة. لن أتمكن من النوم أو الراحة بشكل مريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي اليمنى. تطايرت تسع عشرة قطعة من الخشب الصلب خلفي، فيما تصوبت الأقواس الآلية للجنود. ارتفعت المانا من الفرسان على الطريق.
“…”
“أوه. هل هذا صحيح؟ ولكن ما ذا الآن؟ تلك الفارسة ديا تكره ديكولين بما يكفي لقتله.”
أخذت رشفة من النبيذ قبل أن ألتفت إلى الشخص الواقف خلفي.
– هذا ليس تهديداً. إنه تبادل عادل.
“تحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت صيحات التورلات والغارغويل في الهواء. لكن، كانت قدراتهم في الضجيج فقط هي العظيمة، بينما ظل الحاجز صلبًا. لم يستطيعوا التعامل مع الفرسان المنتشرين، ومن لم تسقطه السيوف أبادته التعاويذ والسهام. كانت مجزرة.
كان هناك شخص يتسلل منذ فترة من مدخل القصر، ضيف غير مدعو لا ينوي إخفاء نفسه.
– …نعم.
—…
“…”
نظرت لأرى وحشًا يرتدي قناع ثعلب.
ارتفع زئير بجانبي: إيفرين. لقد كثفت الرياح مثل شفرة وأطلقتها، مقسمة غارغويل إلى نصفين.
“من انت؟”
“نعم. أنا بخير.”
—ليس عليك أن تعرف.
ضيقت جولي عينيها وهي تنظر إليه. رفع إيلهم حاجبيه.
ردت المرأة بلغة الإشارة. لغة الإشارة. امرأة. مع هذين الدليلين، كنت لدي فكرة غامضة عمن تكون.
– إنها من جنسنا، أي دم الشياطين.
“هل أنت من نفس العرق الذي حبستهم هناك؟”
نظرت إليها. تغيرت ملامحي لتبرد مع ارتفاع غضب داخلي. واصلت تحريك أصابعها.
أومأت المرأة برأسها.
“… أوغ!”
“هل أنتم جميعًا من نفس المجموعة؟”
نظرت إليهم من فوق سور ريكورداك. إحدى المجموعات كانت تهز الأرض، بينما الأخرى تحلق في السماء. لم يكونوا خصومًا مميزين، لكن صفوفهم امتدت إلى الأفق.
—لا. لقد أتينا لمعاقبتهم نيابة عنك.
—لا يمكن للقصر الإمبراطوري أن يسمع بما فعلوه.
“ألستِ من دماء الشياطين أيضًا؟”
“اركع.”
—إنهم يتعاونون مع المذبح. نحن مستقلون. لسنا متشابهين.
هزت جولي رأسها لتقول إنها بخير. تنهد إيلهم.
ابتسمت. نحن لسنا متشابهين – لم يكن ذلك خطأً، ولكن لسبب ما، شعرت بأن هناك شيئًا غير صحيح.
في تلك اللحظة، تحركت الطفلة. وصلت إلى المستودع في خطوة واحدة فقط وفحصت تعويذة التفجير على الجدار.
“ماذا تريدين؟ هل تطلبين مني إطلاق سراحهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت المرأة بلغة الإشارة. لغة الإشارة. امرأة. مع هذين الدليلين، كنت لدي فكرة غامضة عمن تكون.
—كان المذبح يعلم. أن دماء الشياطين سيفشلون في هذه المهمة.
– إنها من جنسنا، أي دم الشياطين.
“تقصدين أنها كانت خدعة؟”
ضيقت جولي عينيها وهي تنظر إليه. رفع إيلهم حاجبيه.
-نعم. إذا أبلغتِ عن حادثة اليوم إلى العائلة الإمبراطورية، فسيتم تفعيل غرفة الغاز على الفور، وسيتم ذبح دماء الشياطين الأبرياء، صغارًا وكبارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت صيحات التورلات والغارغويل في الهواء. لكن، كانت قدراتهم في الضجيج فقط هي العظيمة، بينما ظل الحاجز صلبًا. لم يستطيعوا التعامل مع الفرسان المنتشرين، ومن لم تسقطه السيوف أبادته التعاويذ والسهام. كانت مجزرة.
هل تطلب مني ألا أبلغ عن ذلك؟”
… كان سيمزق أطرافهم.
– …نعم.
“لكن، شيخة. الخصم هو ديكولين-”
أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“حسنًا. سأتأكد من صحة ما تقول، وإن كان صحيحًا، فلن أبلغ. ولكن الشخص الذي أمسكت به، سأقتله.”
“… أم. أستاذ. ماذا ستفعل بهم؟”
– لا أستطيع السماح بحدوث ذلك.
بووم-! بووم-! بووم-!
“لماذا؟”
هل تطلب مني ألا أبلغ عن ذلك؟”
– مهما كانوا سيئين، فهم من جنسنا. يجب أن نقتلهم. وعليك أن تتبع نصيحتي.
“…”
“…”
—بمجرد أن تعرف، لن يكون لدي خيار آخر.
صمتُ للحظة. كلامها أقلقني.
– مهما كانوا سيئين، فهم من جنسنا. يجب أن نقتلهم. وعليك أن تتبع نصيحتي.
“هل هذا تهديد؟ هل تعرفين من أنا؟”
– نعم.
– هذا ليس تهديداً. إنه تبادل عادل.
—هذه المرة، سيعرف. أنه لا يوجد خيار آخر…
“تبادل.”
“أعني. الفارس يعرف فنون القتال أفضل…”
– نعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ظننت ذلك أيضًا. ولكن يجب الاعتراف بهذا. الأستاذ كفؤ من الناحية النظرية لتعليم أي شخص أي شيء.”
ثم نقرت بأصابعها. ومع تدفق ماناها، ظهرت صورة معينة في الهواء. كانت صورة لـ ييرييل وهي مسجونة.
أومأت جوين لها برأسها. الفرسان الذين قاتلوا لمدة ثماني ساعات لم يكونوا متعبين، لكنهم بدوا يشعرون بالملل.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت خلفها إلى عربة انتقال الفضاء التي أُنشئت بموهبة إيلي. داخلها، كانت ييرييل نائمة.
– غدًا في هذا الوقت. في مكان بعيد عن أنظار ريكورداك، سنقوم بتبادل الرهائن.
كان المستودع يحتوي على حاجز أمني سحري ثلاثي، لكن بالطبع كان متوقعًا أن يكون كذلك. وضع تعويذة في المستودع، تعويذة تفجير متفوقة منحه إياها المذبح. ولكن في اللحظة التي كان على وشك أن يطبق المانا على التعويذة-
نظرت إليها. تغيرت ملامحي لتبرد مع ارتفاع غضب داخلي. واصلت تحريك أصابعها.
“ومع ذلك… أوه! هناك، !”
– إذا لم تقبل هذا التبادل، سنكشف للعالم ما لا تعرفه.
تظاهرت جولي بعدم الاهتمام وهي تستمع إلى حديثهم. نظرت إيفرين بين إيلهم وجولي قبل أن تتحدث.
“…ما لا أعرفه؟”
أومأت إليسول برأسها.
– نعم.
“ديكولين وتلك الفارسة العنيدة.”
وضعت ذراعيّ على صدري. نظرت إلي من أعلى لأسفل قبل أن ترد.
“نعم، خذي الأمور ببساطة أيضًا~.”
– شقيقتك الصغرى ييرييل ليست من دم يوكلين.
– نعم.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت صيحات التورلات والغارغويل في الهواء. لكن، كانت قدراتهم في الضجيج فقط هي العظيمة، بينما ظل الحاجز صلبًا. لم يستطيعوا التعامل مع الفرسان المنتشرين، ومن لم تسقطه السيوف أبادته التعاويذ والسهام. كانت مجزرة.
كنت أعلم بالفعل هذه الحقيقة. ومع ذلك، لا ينبغي أن يُكشف هذا الأمر للآخرين.
“ماذا تفعل؟”
فبدأت مادة الخشب الفولاذي في ذراعي تنبعث منها هالة قتل.
أغلق ديلكون فمه، وتذكرت إليسول اليوم الذي قابلت فيه الشيخ الأكبر. حتى في ذلك الحين، كانت إليسول مصرة على اغتيال ديكولين. بينما حاول الشيخ الأكبر منع إليسول، أعطاها في النهاية كتابًا عندما أدرك أنه لا يستطيع إيقافها.
– وأيضاً، سلالة ييرييل…
“ماذا تريدين؟ هل تطلبين مني إطلاق سراحهم؟”
في اللحظة التي أطلقت فيها الفولاذ بنية قتلها-
“أوه!”
– إنها من جنسنا، أي دم الشياطين.
وضعت ذراعيّ على صدري. نظرت إلي من أعلى لأسفل قبل أن ترد.
توقف الهواء في القصر.
هل تطلب مني ألا أبلغ عن ذلك؟”
*****
شكرا للقراءة
Isngard
“اركع.”
– غدًا في هذا الوقت. في مكان بعيد عن أنظار ريكورداك، سنقوم بتبادل الرهائن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
