العودة (3)
الفصل 203: العودة (3)
“…هاه!”
“حسنًا، لنعد الآن.”
“…”
عند كلمات بريميين، نظرت إلى ساعتي. كانت الساعة الثالثة صباحًا. بعد الانتظار لنصف يوم، قالت صوفيان إنه من المستحيل مقابلتها لأن الوقت كان متأخرًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إلى أولئك الذين ضحوا بأنفسهم لمواجهة الوحوش التي لا تعد ولا تحصى، وتحملوا ألم العظام المقطوعة والرياح الباردة القاسية، وأخيراً دافعوا عن ريكورداك لحماية شعب الشمال واستقرار الإمبراطورية…”
“…”
أسوأ هجرة في تاريخ الإمبراطورية قد محت مئات القرى، وحتى الآن كان لا يزال الكثيرون يموتون في أماكن أخرى، ولكن كان هذا عالمًا مختلفًا تمامًا عن هذا المكان.
لم أكن أتوقع شيئًا على أي حال. إذا كان هذا قرار صوفيان، فلن ينتهي اليوم أو غدًا. على الرغم من أنها عاشت في كسل وملل، كنت متأكدًا من عنادها.
نظر إلى الوراء، فرأى عيون ملازميه تتلألأ وهم ينظرون إليه.
“بريميين.”
في ذلك الوقت، اعتقدت أن الموت نفسه كان نوعًا من القدر.
كانت تفحص قطعة من رداء روهاكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت بريميين مجددًا. كان ذلك مزعجًا إلى حد ما، ولكن بمعنى واسع، كانت صوفيان في النهاية واجبنا.
“هل يمكنك تتبعه؟”
– أو إذا وقعتِ في حبه، أطلب منك. من فضلك، ابتعدي عنه.
كان روهاكان أحد أهم الأشخاص المسمين وجزءًا لا يتجزأ من المهمة الرئيسية. كان لقاؤه بصوفيان مباشرة حدثًا كبيرًا. في الوقت نفسه، كان من المهم أيضًا أن يتم تكليفي بمهمة تعقبه. لم أكن أستطيع قتله.
“أنت تكذب.”
تمتمت بريميين.
“اخرجي. لدينا مكان للذهاب إليه.”
“هذا الرداء هو رفاهية حقيقية. كل مهارة للمعلم محفورة فيه. كم يمكن أن يكون سعر هذا-”
“على أي حال. لم أحبها منذ الكلية.”
“أجيبي فقط.”
“من هي التي تقول عن الآخر فاسد؟ من الفاسد؟”
“يمكنني ذلك.”
الأستاذ الذي هدد بقتل عائلاتهم من قبل يشكرهم؟
وووونغ-
“هذا شيء آخر، لكن هذه ملفات تتعلق بسيلفيا. كانت وكالة الاستخبارات تراقب تصرفات سيلفيا مباشرة ورتبت الحالات بترتيب زمني. اقرأها عندما يكون لديك وقت.”
وضعت بريميين ماناها في رداء روهاكان. أخذت الجزيئات شكلاً محددًا لزوج من الأجنحة وهوائي منحني: فراشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“إذا طاردت هذه الفراشة، سأعرف مساره.”
“إذن؟”
كانت هذه إحدى خصائص نائب المدير العام للأمن، بريميين، المعروفة باسم الطابعة. كان بإمكانها تشكيل الأفكار غير الملموسة، المشاعر، المانا، الآثار، الخطط، وأكثر. كانت هذه موهبة ثمينة لمكتب الأمن ومهارة متخصصة في الاستخبارات والاستجواب.
اختفى الشتاء مع غطائه من الثلوج، ووصل الربيع المزهر الجميل. كانت أصوات الناس الذين يتحدثون بينما يستريحون على المروج الخضراء الداكنة والألحان الكلاسيكية الناعمة تنبض بالسلام.
“لكن.”
لم أكن أتوقع شيئًا على أي حال. إذا كان هذا قرار صوفيان، فلن ينتهي اليوم أو غدًا. على الرغم من أنها عاشت في كسل وملل، كنت متأكدًا من عنادها.
ركعت بريميين، ومررت يدها على الأرض.
الأستاذ الذي هدد بقتل عائلاتهم من قبل يشكرهم؟
“لقد ارتكب روهاكان الكثير من الأخطاء، وهذا ليس من طبعه. هناك آثار أقدام تركها.”
“…هل يناديني أحد؟”
“هل يمكنك رؤيتها؟ لا بد أنها من وقت طويل.”
“ما هذا؟”
“أستطيع رؤيتها.”
—لماذا لا؟
وقفت بريميين ونفضت الغبار عن نفسها، ثم أخرجت عدة وثائق.
* * *
“هذا شيء آخر، لكن هذه ملفات تتعلق بسيلفيا. كانت وكالة الاستخبارات تراقب تصرفات سيلفيا مباشرة ورتبت الحالات بترتيب زمني. اقرأها عندما يكون لديك وقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ هاها، هذا الرجل! ميدالية الشرف؟ هذا… آه!”
“…”
“هذا شيء آخر، لكن هذه ملفات تتعلق بسيلفيا. كانت وكالة الاستخبارات تراقب تصرفات سيلفيا مباشرة ورتبت الحالات بترتيب زمني. اقرأها عندما يكون لديك وقت.”
نظرت إلى الجدار الخارجي للقصر الإمبراطوري، ثم إلى الباب المغلق بإحكام. وضعت بريميين الأوراق جانبًا.
رجل شاركها كل موت لها وفي النهاية مات هو نفسه.
“هل تنوي زيارتها باستمرار؟”
“إذن؟”
كانت صوفيان سيدة هذا العالم. كانت شخصًا مهمًا جدًا، لكن شخصيتي لم تستطع قبول المجيء إلى هنا كل يوم. لم يكن هذا مناسبًا لأخلاقياتي. ومع ذلك، لم أكن قد انتهيت من تعليمها. لا تزال صوفيان لديها الكثير لتتعلمه. لقد أمضت سنواتها في الموت والمعاناة، وحتى أن كيرون لم يكن هنا الآن، لن يكون من الخطأ تسمية الوضع بمتغير الموت الهائل.
الأستاذ الذي هدد بقتل عائلاتهم من قبل يشكرهم؟
“التعليم هو تقليد القصر. المدة سنة بعد الصعود.”
اختفى الشتاء مع غطائه من الثلوج، ووصل الربيع المزهر الجميل. كانت أصوات الناس الذين يتحدثون بينما يستريحون على المروج الخضراء الداكنة والألحان الكلاسيكية الناعمة تنبض بالسلام.
كان دورة التعليم في الأصل مرة كل أسبوعين، لكنها أخذت قسطًا كبيرًا من الراحة خلال رحلتها إلى الشمال…
“…”
“لا أستطيع مخالفة هذا التقليد. يمكنني الزيارة مرة واحدة في الأسبوع حسب الجدول المحدد.”
“لا يهم.”
“يبدو أن هذا سيكون مرهقًا جدًا بالنسبة لك.”
الفصل 203: العودة (3)
“لا يهم.”
“يا للراحة!”
لحسن الحظ، كان هناك نقطة واحدة. كانت صوفيان تكره الأكاذيب وكانت تشمئز بشدة من الأعذار. كان هذا الانضباط ينطبق عليها بنفس القدر. لذا، على الأقل كان عذرها بأنها كانت تعمل هو أيضًا الحقيقة.
كانت هذه إحدى خصائص نائب المدير العام للأمن، بريميين، المعروفة باسم الطابعة. كان بإمكانها تشكيل الأفكار غير الملموسة، المشاعر، المانا، الآثار، الخطط، وأكثر. كانت هذه موهبة ثمينة لمكتب الأمن ومهارة متخصصة في الاستخبارات والاستجواب.
“همم… بروفيسور. هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعنت واستدارت بعيدًا عن النافذة. جلست مجددًا في كرسي مكتبها وأمسكت القلم.
نظرت إلى بريميين. كان تعبيرها جامدًا.
“…هاها. مساعدتك هنا أيضًا.”
“هل أنت مخلص، أم أن هذا من أجل الاعتراف؟”
كانت إيفرين تأكل الكعك بجانبي.
“…ماذا تقصدين؟”
“من هي التي تقول عن الآخر فاسد؟ من الفاسد؟”
“أتساءل لأنك تستمر في قول إنه تقليد. الجميع يعرف أن عائلة يوكلاين ليست عائلة قريبة تقليديًا من العائلة الإمبراطورية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —فارس ديلريك!
لم يكن ذلك خطأ. بالطبع، كانت العائلة الإمبراطورية حذرة من القوة المتنامية للأرستقراطيين المحليين، لكن يوكلاين كانت واحدة من أكبر العائلات.
“على أي حال. لم أحبها منذ الكلية.”
“…”
كان الكتاب هو [سحر الاحتمالات] الذي كُتب في ريكورداك و[مهارات الحياة والموت المتقدمة في لعبة جو].
نظرت حولي في القصر الإمبراطوري دون أن أقول شيئًا. كان القصر الإمبراطوري عند الفجر مظلمًا، لكن الناس كانوا يستيقظون ببطء بين الطوابق السفلى. أضاءت الأنوار وانتشرت عبر القاعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرداء هو رفاهية حقيقية. كل مهارة للمعلم محفورة فيه. كم يمكن أن يكون سعر هذا-”
“…لا هذا ولا ذاك.”
“…هل تستمتع بهذا؟”
بالقرب من الأعلى، كان هناك غرفة باهتة الضوء. كانت مغلقة بالسحر، لذا لا يمكن رؤيتها من الخارج، لكنها كانت غرفة نوم الإمبراطورة.
“هل تنوي زيارتها باستمرار؟”
“إذن؟”
لقد مر عشرة أيام منذ عودة ديكولين وجبهة ريكورداك. تم عقد حفل تكريم للاحتفاء بإنجازاتهم. تم وضع ميداليات ذهبية على صدور جوين، رافائيل، وسيريو، وكذلك فرسان القصر الإمبراطوري، بما في ذلك ديلريك.
سألت بريميين مجددًا. كان ذلك مزعجًا إلى حد ما، ولكن بمعنى واسع، كانت صوفيان في النهاية واجبنا.
لم يكن هذا مديحًا أو إطراءً. كانت مجرد جملة بلا معنى، لكن صدورهم ضاقت.
“أكثر من الواجب…”
* * *
لذلك، طالما كنت ديكولين. طالما كنت، على الأقل الآن، أعيش في هذه القارة.
“لكن.”
“القدر.”
دون الصحفيون الملاحظات، وبدت عيون ملازميه أيضًا راضية للغاية. بعد أن ابتلع تنهيدة ارتياح، شعر ديلريك بالرضا.
لم أستطع التخلي عن صوفيان. لم أستطع أن أدع صوفيان تتخلى عني.
-في تلك اللحظة.
“جلالتها هي مثل هذا الوجود بالنسبة لي.”
بالقرب من الأعلى، كان هناك غرفة باهتة الضوء. كانت مغلقة بالسحر، لذا لا يمكن رؤيتها من الخارج، لكنها كانت غرفة نوم الإمبراطورة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت إيفرين حقيبتها المخملية المليئة بالوجبات الخفيفة.
سعلت بريميين.
“ها؟ ماذا؟ خطيبته ركضت حتى الموت لإنقاذه، لكن ما الجيد في هذا النذل الفاسد الذي لا يعترف حتى بذلك؟”
“أعتقد أنك تؤمن بأشياء مثل القدر.”
“ها؟ ماذا؟ خطيبته ركضت حتى الموت لإنقاذه، لكن ما الجيد في هذا النذل الفاسد الذي لا يعترف حتى بذلك؟”
“لا أؤمن بذلك.”
لم أستطع التخلي عن صوفيان. لم أستطع أن أدع صوفيان تتخلى عني.
“ماذا؟”
كان الكتاب هو [سحر الاحتمالات] الذي كُتب في ريكورداك و[مهارات الحياة والموت المتقدمة في لعبة جو].
“لا أستطيع أن أقول إنني أؤمن به. إنه الموقف الأكثر أساسية للباحث والساحر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرداء هو رفاهية حقيقية. كل مهارة للمعلم محفورة فيه. كم يمكن أن يكون سعر هذا-”
أومأت بريميين وفكرت في ما قلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفضت صوفيان الزيارات اليوم أيضًا. بعد انتهاء الهجرة، أغلقت على نفسها في غرفتها بذريعة التعامل مع الموقف. بالطبع، بالنظر إلى السياسات الصادرة، بدا أن صوفيان تقوم بعملها بشكل صحيح. لا، بدا أنها تعمل أكثر مما تحتاج إليه، لذا لم يكن الأمر سيئًا تمامًا.
“…حسنًا. لنعد الآن.”
“إذن سأذهب.”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك رؤيتها؟ لا بد أنها من وقت طويل.”
في غرفة نوم الإمبراطورة، متكئة على تلك النافذة، كانت صوفيان تراقب ديكولين وهو يغادر.
“انظر لهذا!”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتها هي مثل هذا الوجود بالنسبة لي.”
غرقت في صمت، وهي تمسك بقلم حبر في يدها ووثيقة في اليد الأخرى. كانت تكرر ذلك الصوت المتعجرف الذي قال إنها قدره لسبب ما، مما جعلها ترغب في الضحك.
تغير العالم.
“…القدر.”
“نعم؟ أوه… هاهاها. يا إلهي. أنتِ مقتصدة جدًا.”
هل هناك شيء من هذا القبيل في هذا العالم؟ إذا ماتت، يبدأ من جديد. لكن في هذا العالم الهش حيث كل شيء يتحطم، شيء ثابت مثل القدر…
“الحلويات هنا لذيذة جدًا، لذلك أردت أن آخذ بعضها معي للمنزل.”
“هذا غريب.”
“…”
كانت صوفيان تشكك في أمور لم تكن تعرفها. لقد عاشت أكثر من مئة عام، لا، ماتت لأكثر من مئة عام، ومع ذلك، كانت الأشياء التي لم تفكر فيها ولو لمرة تحدث فجأة. لم تعرف صوفيان مثل هذه التجارب؛ كانت فقط تعاني من مرضها وتموت في عذاب.
“نعم. سنمرره لها.”
في ذلك الوقت، اعتقدت أن الموت نفسه كان نوعًا من القدر.
استدار ببطء وواجه الصحفيين.
“…أرى.”
“…هاها. مساعدتك هنا أيضًا.”
نظرت داخل عقلها للحظة. قبل وبعد رجوعها، استدعت إنسانًا معينًا بقي في ذاكرتها.
كان دورة التعليم في الأصل مرة كل أسبوعين، لكنها أخذت قسطًا كبيرًا من الراحة خلال رحلتها إلى الشمال…
“ديكولين. أيها الوغد…”
“همم. حسنًا، نعم، لقد عدت.”
رجل شاركها كل موت لها وفي النهاية مات هو نفسه.
“نعم!”
“حتى في ذلك الرجوع.”
“أجيبي فقط.”
عندما عادت مرة أخرى لإنقاذه، نسي كل الذكريات التي تشاركناها.
نظر إلى الوراء، فرأى عيون ملازميه تتلألأ وهم ينظرون إليه.
“لم يتغير شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفضت صوفيان الزيارات اليوم أيضًا. بعد انتهاء الهجرة، أغلقت على نفسها في غرفتها بذريعة التعامل مع الموقف. بالطبع، بالنظر إلى السياسات الصادرة، بدا أن صوفيان تقوم بعملها بشكل صحيح. لا، بدا أنها تعمل أكثر مما تحتاج إليه، لذا لم يكن الأمر سيئًا تمامًا.
ديكولين في ذلك الوقت وديكولين اليوم لم يختلفا. كان دائمًا ثابتًا وغير متغير، مثل مترونوم يعلن عن إيقاع، مثل ساعة تعلن عن الوقت. لذا، في يوم من الأيام، سيستعيد ذكرياته القديمة. سيشاركها في الرجوع.
الشخص الذي قابلناه فور خروجنا من الفندق كان…
كانت صوفيان متأكدة.
وقفت بريميين ونفضت الغبار عن نفسها، ثم أخرجت عدة وثائق.
“…”
كان روهاكان أحد أهم الأشخاص المسمين وجزءًا لا يتجزأ من المهمة الرئيسية. كان لقاؤه بصوفيان مباشرة حدثًا كبيرًا. في الوقت نفسه، كان من المهم أيضًا أن يتم تكليفي بمهمة تعقبه. لم أكن أستطيع قتله.
اتكأت بجبهتها على النافذة، وشعرت بدفء الربيع يتخللها. أثناء قيامها بذلك، أدركت صوفيان فجأة أن كلمات روهاكان يمكن أن تكون صحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه صحيح، أستاذ…”
“…هذا سخيف تمامًا.”
“ذلك… لأن الأمر حياة وموت بين الأستاذ وروهاكان.”
لعنت واستدارت بعيدًا عن النافذة. جلست مجددًا في كرسي مكتبها وأمسكت القلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، نعم. مرحبًا.”
– صوفيان. إذا كنتِ تقدرين ديكولين.
كانت ليا تحمل سيخًا من كعكة الأرز. نظرت إلي بعينين واسعتين، وتحركت نظراتي بشكل طبيعي إلى الطفل ذي الشعر الأزرق الواقف بجانب ليا. ارتعد الطفل الذي يحمل دماء نصف بشرية ونصف شيطانية وشحب وجهه.
في الظلام الهادئ، صدى صوت روهاكان في أفكارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، حسنًا!”
– أو إذا وقعتِ في حبه، أطلب منك. من فضلك، ابتعدي عنه.
“نعم؟ أوه… هاهاها. يا إلهي. أنتِ مقتصدة جدًا.”
صوفيان زفرت أنفاسًا خفيفة، مبعدةً ذلك الصوت. عزيمتها انخفضت بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بريميين.”
“إنه سهل. سيكون الأمر سهلًا…”
“اخرجي. لدينا مكان للذهاب إليه.”
* * *
في تلك اللحظة، لاحظ ديلريك شخصًا ما، فركض بعيدًا. تبعه الملازمون بسرعة.
في ساحة القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهم— اهم— اهم— اهم—
اختفى الشتاء مع غطائه من الثلوج، ووصل الربيع المزهر الجميل. كانت أصوات الناس الذين يتحدثون بينما يستريحون على المروج الخضراء الداكنة والألحان الكلاسيكية الناعمة تنبض بالسلام.
“الحمد لله أنني أخذتها! كل هذا طعام! بطريقة ما شعرت أننا سنأتي إلى هنا!”
أسوأ هجرة في تاريخ الإمبراطورية قد محت مئات القرى، وحتى الآن كان لا يزال الكثيرون يموتون في أماكن أخرى، ولكن كان هذا عالمًا مختلفًا تمامًا عن هذا المكان.
دون الصحفيون الملاحظات، وبدت عيون ملازميه أيضًا راضية للغاية. بعد أن ابتلع تنهيدة ارتياح، شعر ديلريك بالرضا.
“…إلى أولئك الذين ضحوا بأنفسهم لمواجهة الوحوش التي لا تعد ولا تحصى، وتحملوا ألم العظام المقطوعة والرياح الباردة القاسية، وأخيراً دافعوا عن ريكورداك لحماية شعب الشمال واستقرار الإمبراطورية…”
“…هذا سخيف تمامًا.”
لقد مر عشرة أيام منذ عودة ديكولين وجبهة ريكورداك. تم عقد حفل تكريم للاحتفاء بإنجازاتهم. تم وضع ميداليات ذهبية على صدور جوين، رافائيل، وسيريو، وكذلك فرسان القصر الإمبراطوري، بما في ذلك ديلريك.
كارلوس. في اللحظة التي أملت فيها رأسي مستغربًا من اللقاء غير المتوقع، دوى صراخ ليا في القاعة.
“هاهاها… الأمر الإمبراطوري… المركز الثالث… هاهاها… إنه ثمين جدًا لدرجة أنني لا أستطيع أخذه معي. سأضعه في إطار وأحتفظ به كإرث.”
“لكن.”
وضع ديلريك الميدالية في صندوق خشبي فاخر تم إعداده مسبقًا. تحدث إليه الملازم زيروك.
“يا ديلريك، يجب أن تحصل على المركز الثاني على الأقل. استخدم المركز الثالث حتى يتآكل، ثم ضع ميدالية الشرف الثانية في إطار!”
“يا ديلريك، يجب أن تحصل على المركز الثاني على الأقل. استخدم المركز الثالث حتى يتآكل، ثم ضع ميدالية الشرف الثانية في إطار!”
“…”
“ماذا؟ هاها، هذا الرجل! ميدالية الشرف؟ هذا… آه!”
لحسن الحظ، كان هناك نقطة واحدة. كانت صوفيان تكره الأكاذيب وكانت تشمئز بشدة من الأعذار. كان هذا الانضباط ينطبق عليها بنفس القدر. لذا، على الأقل كان عذرها بأنها كانت تعمل هو أيضًا الحقيقة.
في تلك اللحظة، لاحظ ديلريك شخصًا ما، فركض بعيدًا. تبعه الملازمون بسرعة.
“كارلوس. هذا أيضًا جيد جدًا. جربه…؟”
“أستاذ!”
“الحمد لله أنني أخذتها! كل هذا طعام! بطريقة ما شعرت أننا سنأتي إلى هنا!”
ديكولين، البطل الحقيقي لريكورداك، والحبل الذهبي الذي يتمسك به ديلريك ورجاله. رحب بهم بكأس من الشمبانيا في يده. كالعادة، كانت عيناه باردتين. لذلك، تحدث ديلريك أولاً إلى الساحرة الشابة بجانبه.
“اخرجي. لدينا مكان للذهاب إليه.”
“…هاها. مساعدتك هنا أيضًا.”
“ما هذا؟”
“أوه، نعم. مرحبًا.”
كان الكتاب هو [سحر الاحتمالات] الذي كُتب في ريكورداك و[مهارات الحياة والموت المتقدمة في لعبة جو].
مساعدة ديكولين، إيفرين، أومأت وهي تحمل كيسًا مخمليًا كبيرًا في ذراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —سمعنا أنك قمت بعمل رائع مع الأستاذ ديكولين. هل تنوي الانضمام إليهم في مطاردة روهاكان؟
“ما هذا؟”
غرقت في صمت، وهي تمسك بقلم حبر في يدها ووثيقة في اليد الأخرى. كانت تكرر ذلك الصوت المتعجرف الذي قال إنها قدره لسبب ما، مما جعلها ترغب في الضحك.
“الحلويات هنا لذيذة جدًا، لذلك أردت أن آخذ بعضها معي للمنزل.”
“التعليم هو تقليد القصر. المدة سنة بعد الصعود.”
“نعم؟ أوه… هاهاها. يا إلهي. أنتِ مقتصدة جدًا.”
نفخ ديلريك صدره، وقامت جوين بالنقر على لسانها وخرجت. همهم الفرسان أثناء مشاهدتها وهي تغادر.
“ديلريك.”
نظرت داخل عقلها للحظة. قبل وبعد رجوعها، استدعت إنسانًا معينًا بقي في ذاكرتها.
نادى ديكولين اسمه. وقف ديلريك مستقيمًا.
نفخ ديلريك صدره، وقامت جوين بالنقر على لسانها وخرجت. همهم الفرسان أثناء مشاهدتها وهي تغادر.
“نعم، أستاذ.”
“نعم؟ أوه… هاهاها. يا إلهي. أنتِ مقتصدة جدًا.”
“والفرسان.”
“…هاه!”
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غريب.”
ردّ ثلاثة عشر ملازمًا لديلريك بحماس. نظر حوله، ثم قال ديكولين:
قاطع جوين الأجواء العاطفية. نظر ديلريك وفرسانه إليها.
“شكرًا على جهودكم.”
“لم يتغير شيء.”
“…”
“…”
في تلك اللحظة، صمت الفرسان. البعض منهم حتى اغرورقت عيونهم. بالطبع، كان ديكولين قد استدار بالفعل وكأنه غير مهتم، لكنهم استمروا في التحديق فيه.
في ساحة القصر.
الأستاذ الذي هدد بقتل عائلاتهم من قبل يشكرهم؟
“أكثر من الواجب…”
── شكرًا على جهودكم.
“يا للراحة!”
لم يكن هذا مديحًا أو إطراءً. كانت مجرد جملة بلا معنى، لكن صدورهم ضاقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —سمعنا أنك قمت بعمل رائع مع الأستاذ ديكولين. هل تنوي الانضمام إليهم في مطاردة روهاكان؟
“…هل تستمتع بهذا؟”
“…هل يناديني أحد؟”
قاطع جوين الأجواء العاطفية. نظر ديلريك وفرسانه إليها.
اتكأت بجبهتها على النافذة، وشعرت بدفء الربيع يتخللها. أثناء قيامها بذلك، أدركت صوفيان فجأة أن كلمات روهاكان يمكن أن تكون صحيحة.
“ها؟ ماذا؟ خطيبته ركضت حتى الموت لإنقاذه، لكن ما الجيد في هذا النذل الفاسد الذي لا يعترف حتى بذلك؟”
“لا أستطيع أن أقول إنني أؤمن به. إنه الموقف الأكثر أساسية للباحث والساحر.”
“هيه! احترسي من كلامك. وهي ليست خطيبته، بل خطيبته السابقة. أيضًا، من الطبيعي لأي فارس أن ينقذ الأستاذ. لو كنت أنا، لكنت قد أنقذته أيضًا.”
“…”
“أنت تكذب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“ماذا؟ أكذب؟ ها! أنت لا تفهمين. فقط اخرجي من هنا!”
“يبدو أنها مشغولة جدًا اليوم.”
نفخ ديلريك صدره، وقامت جوين بالنقر على لسانها وخرجت. همهم الفرسان أثناء مشاهدتها وهي تغادر.
“الحمد لله أنني أخذتها! كل هذا طعام! بطريقة ما شعرت أننا سنأتي إلى هنا!”
“من هي التي تقول عن الآخر فاسد؟ من الفاسد؟”
—لماذا لا؟
“نعم. لقد أصبحت تتحدث كثيرًا هذه الأيام.”
“هل يمكنك تتبعه؟”
“على أي حال. لم أحبها منذ الكلية.”
اختفى الشتاء مع غطائه من الثلوج، ووصل الربيع المزهر الجميل. كانت أصوات الناس الذين يتحدثون بينما يستريحون على المروج الخضراء الداكنة والألحان الكلاسيكية الناعمة تنبض بالسلام.
أثناء الحديث خلف ظهرها مع ملازميه، لفت بعض الصحفيين انتباه ديلريك.
“اصمتي.”
اهم، اهم—
عند كلمات بريميين، نظرت إلى ساعتي. كانت الساعة الثالثة صباحًا. بعد الانتظار لنصف يوم، قالت صوفيان إنه من المستحيل مقابلتها لأن الوقت كان متأخرًا جدًا.
سار نحوهم متظاهراً بالاسترخاء.
“…لا هذا ولا ذاك.”
—فارس ديلريك!
غرقت في صمت، وهي تمسك بقلم حبر في يدها ووثيقة في اليد الأخرى. كانت تكرر ذلك الصوت المتعجرف الذي قال إنها قدره لسبب ما، مما جعلها ترغب في الضحك.
“…هل يناديني أحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غريب.”
استدار ببطء وواجه الصحفيين.
اختفى الشتاء مع غطائه من الثلوج، ووصل الربيع المزهر الجميل. كانت أصوات الناس الذين يتحدثون بينما يستريحون على المروج الخضراء الداكنة والألحان الكلاسيكية الناعمة تنبض بالسلام.
—فارس! تهانينا على عودتك من ريكورداك!
“نعم!”
“همم. حسنًا، نعم، لقد عدت.”
“أجيبي فقط.”
—سمعنا أنك قمت بعمل رائع مع الأستاذ ديكولين. هل تنوي الانضمام إليهم في مطاردة روهاكان؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
“…القدر.”
لم يكن لديه إجابة جاهزة على السؤال الأول. هجوم روهاكان، الذي تم إبقاؤه سرًا خلال الهجرة، بدأ ينتشر مع استقرار الأوضاع.
لقد مر عشرة أيام منذ عودة ديكولين وجبهة ريكورداك. تم عقد حفل تكريم للاحتفاء بإنجازاتهم. تم وضع ميداليات ذهبية على صدور جوين، رافائيل، وسيريو، وكذلك فرسان القصر الإمبراطوري، بما في ذلك ديلريك.
“اهم. ذلك…”
رجل شاركها كل موت لها وفي النهاية مات هو نفسه.
نظر إلى الوراء، فرأى عيون ملازميه تتلألأ وهم ينظرون إليه.
نظرت حولي في القصر الإمبراطوري دون أن أقول شيئًا. كان القصر الإمبراطوري عند الفجر مظلمًا، لكن الناس كانوا يستيقظون ببطء بين الطوابق السفلى. أضاءت الأنوار وانتشرت عبر القاعات.
اهم— اهم— اهم— اهم—
“…ماذا تقصدين؟”
بعد أن مسح حلقه عدة مرات، هز ديلريك رأسه بحزم.
“ماذا تقصدين؟”
“لا أستطيع.”
كانت صوفيان تشكك في أمور لم تكن تعرفها. لقد عاشت أكثر من مئة عام، لا، ماتت لأكثر من مئة عام، ومع ذلك، كانت الأشياء التي لم تفكر فيها ولو لمرة تحدث فجأة. لم تعرف صوفيان مثل هذه التجارب؛ كانت فقط تعاني من مرضها وتموت في عذاب.
—لماذا لا؟
أسوأ هجرة في تاريخ الإمبراطورية قد محت مئات القرى، وحتى الآن كان لا يزال الكثيرون يموتون في أماكن أخرى، ولكن كان هذا عالمًا مختلفًا تمامًا عن هذا المكان.
“ذلك… لأن الأمر حياة وموت بين الأستاذ وروهاكان.”
“…ماذا تقصدين؟”
—حياة وموت…
* * *
دون الصحفيون الملاحظات، وبدت عيون ملازميه أيضًا راضية للغاية. بعد أن ابتلع تنهيدة ارتياح، شعر ديلريك بالرضا.
“…هل يناديني أحد؟”
“نعم. حياة وموت. وضع كل ما لديهم على المحك. مثل الماس الذي يقاوم الماس. وعلى أي حال، هل تذكرون المعركة الأخيرة بين الأستاذ روهاكان التي انتهت بالتعادل؟ إذا كان الأستاذ سيحسم الأمر، كيف يمكن لهذا الفارس التافه أن يتدخل؟ كفارس، كيف لي ألا أعرف بروتوكول المبارزات…؟”
اتكأت بجبهتها على النافذة، وشعرت بدفء الربيع يتخللها. أثناء قيامها بذلك، أدركت صوفيان فجأة أن كلمات روهاكان يمكن أن تكون صحيحة.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بريميين.”
“…هل يمكنكِ تسليم هذا إلى جلالة الإمبراطورة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أقف في القصر الإمبراطوري، سلمت كتابًا إلى خادم صوفيان الحصري.
وأنا أقف في القصر الإمبراطوري، سلمت كتابًا إلى خادم صوفيان الحصري.
في تلك اللحظة، لاحظ ديلريك شخصًا ما، فركض بعيدًا. تبعه الملازمون بسرعة.
“يبدو أنها مشغولة جدًا اليوم.”
“نعم؟ أوه… هاهاها. يا إلهي. أنتِ مقتصدة جدًا.”
كان الكتاب هو [سحر الاحتمالات] الذي كُتب في ريكورداك و[مهارات الحياة والموت المتقدمة في لعبة جو].
لم يكن هذا مديحًا أو إطراءً. كانت مجرد جملة بلا معنى، لكن صدورهم ضاقت.
“بما أن مسائل الحياة والموت تتعامل فقط مع المشاكل الصعبة، ستتمكن جلالتها من الاستمتاع به.”
“الحمد لله أنني أخذتها! كل هذا طعام! بطريقة ما شعرت أننا سنأتي إلى هنا!”
“نعم. سنمرره لها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك رؤيتها؟ لا بد أنها من وقت طويل.”
رفضت صوفيان الزيارات اليوم أيضًا. بعد انتهاء الهجرة، أغلقت على نفسها في غرفتها بذريعة التعامل مع الموقف. بالطبع، بالنظر إلى السياسات الصادرة، بدا أن صوفيان تقوم بعملها بشكل صحيح. لا، بدا أنها تعمل أكثر مما تحتاج إليه، لذا لم يكن الأمر سيئًا تمامًا.
“كارلوس. هذا أيضًا جيد جدًا. جربه…؟”
“هذا أيضًا جيد.”
“…لا هذا ولا ذاك.”
كانت إيفرين تأكل الكعك بجانبي.
* * *
“إذن سأذهب.”
“…حسنًا. لنعد الآن.”
انحنى خادم القصر برأسه وغادر. حولت نظري إلى إيفرين. كانت وجنتاها ممتلئتين مثل السنجاب.
* * *
“أوه صحيح، أستاذ…”
“نعم!”
-في تلك اللحظة.
لم يكن هذا مديحًا أو إطراءً. كانت مجرد جملة بلا معنى، لكن صدورهم ضاقت.
تغير العالم.
“أكثر من الواجب…”
“…هاه!”
“أنت تكذب.”
صرير— صرير—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت بريميين مجددًا. كان ذلك مزعجًا إلى حد ما، ولكن بمعنى واسع، كانت صوفيان في النهاية واجبنا.
كانت السقف يصر، وكان يمكنني رؤية عالم مظلم من خلال النافذة. كان واضحًا أين نحن: كنا في عالم الصوت، في الغرفة الفندقية التي عدلتها بنفسي.
بالقرب من الأعلى، كان هناك غرفة باهتة الضوء. كانت مغلقة بالسحر، لذا لا يمكن رؤيتها من الخارج، لكنها كانت غرفة نوم الإمبراطورة.
“يا للراحة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لقد أصبحت تتحدث كثيرًا هذه الأيام.”
صرخت إيفرين.
“…”
“ماذا تقصدين؟”
“ها؟ ماذا؟ خطيبته ركضت حتى الموت لإنقاذه، لكن ما الجيد في هذا النذل الفاسد الذي لا يعترف حتى بذلك؟”
“انظر لهذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعنت واستدارت بعيدًا عن النافذة. جلست مجددًا في كرسي مكتبها وأمسكت القلم.
رفعت إيفرين حقيبتها المخملية المليئة بالوجبات الخفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ديكولين في ذلك الوقت وديكولين اليوم لم يختلفا. كان دائمًا ثابتًا وغير متغير، مثل مترونوم يعلن عن إيقاع، مثل ساعة تعلن عن الوقت. لذا، في يوم من الأيام، سيستعيد ذكرياته القديمة. سيشاركها في الرجوع.
“الحمد لله أنني أخذتها! كل هذا طعام! بطريقة ما شعرت أننا سنأتي إلى هنا!”
“أعتقد أنك تؤمن بأشياء مثل القدر.”
“اصمتي.”
مساعدة ديكولين، إيفرين، أومأت وهي تحمل كيسًا مخمليًا كبيرًا في ذراعيها.
وقفت وفتحت الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا طاردت هذه الفراشة، سأعرف مساره.”
“اخرجي. لدينا مكان للذهاب إليه.”
“اخرجي. لدينا مكان للذهاب إليه.”
“أوه، حسنًا!”
“ماذا تقصدين؟”
الشخص الذي قابلناه فور خروجنا من الفندق كان…
“من هي التي تقول عن الآخر فاسد؟ من الفاسد؟”
“كارلوس. هذا أيضًا جيد جدًا. جربه…؟”
لم أكن أتوقع شيئًا على أي حال. إذا كان هذا قرار صوفيان، فلن ينتهي اليوم أو غدًا. على الرغم من أنها عاشت في كسل وملل، كنت متأكدًا من عنادها.
كانت ليا تحمل سيخًا من كعكة الأرز. نظرت إلي بعينين واسعتين، وتحركت نظراتي بشكل طبيعي إلى الطفل ذي الشعر الأزرق الواقف بجانب ليا. ارتعد الطفل الذي يحمل دماء نصف بشرية ونصف شيطانية وشحب وجهه.
اتكأت بجبهتها على النافذة، وشعرت بدفء الربيع يتخللها. أثناء قيامها بذلك، أدركت صوفيان فجأة أن كلمات روهاكان يمكن أن تكون صحيحة.
كارلوس. في اللحظة التي أملت فيها رأسي مستغربًا من اللقاء غير المتوقع، دوى صراخ ليا في القاعة.
كان دورة التعليم في الأصل مرة كل أسبوعين، لكنها أخذت قسطًا كبيرًا من الراحة خلال رحلتها إلى الشمال…
“اهربوا، بسرعة—!”
“ماذا؟ أكذب؟ ها! أنت لا تفهمين. فقط اخرجي من هنا!”
*****
شكرا للقراءة
Isngard
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفضت صوفيان الزيارات اليوم أيضًا. بعد انتهاء الهجرة، أغلقت على نفسها في غرفتها بذريعة التعامل مع الموقف. بالطبع، بالنظر إلى السياسات الصادرة، بدا أن صوفيان تقوم بعملها بشكل صحيح. لا، بدا أنها تعمل أكثر مما تحتاج إليه، لذا لم يكن الأمر سيئًا تمامًا.
سعلت بريميين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات