الفصل 11 الجزء 3: الحماقة
الفصل 11 الجزء 3: الحماقة
“ماذا تقول يا ليون ؟!”
كان باركوس مشغولاً منذ الصباح.
“ماذا تقول يا ليون ؟!”
“لوس ، هل أنت بخير مع الوجبة؟“
FLASH
“نعم ، هذا جيد ، لكن … هل هناك شخص قادم حقًا؟ أنا لا أكرهه. لكن إنجاب ابنة منزل مرموق هو أمر كثير “.
آه ، فهمت. لم تكن معتادة على مناداتها بهذا الشكل ، وشعرت أنها كانت تُعامل على أنها غريبة.
كان السبب أن ليون عاد إلى المنزل في الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان باركوس ، والد ليون ، في نهاية ذكاءه.
“انجي ، لا يجب أن تنتقد نفسك حتى”
“هذا الأحمق ، لأعتقد أنه خاض معركة مع سمو ولي العهد ، وهو الآن يعيد ابنة عائلة دوق هذه المرة. يجب أن يكون أكثر مراعاة لقلبي. إذا مت من الصدمة ، فسيكون ذلك خطأه! “
“أنت تقول أشياء لطيفة لي … صاحب السمو لم يبدو بهذه الطريقة ، رغم ذلك.”
لم يكن من المتصور أن تأتي ابنة عائلة دوق ، لذلك كانوا في عجلة من أمرهم منذ الصباح للاستعداد.
“في هذا العالم ، أفضل طريقة للانتقام هي أن تجعل نفسك سعيدة.”
ظهر مضيف من منزل الدوق في المطبخ.
ربما كان ذلك أيضًا لأنهم لم يعجبهم وجود عامة في الأكاديمية ، وربما كانت هناك بعض الأسباب الأخرى ، لكنني لم أتذكر ذلك حقًا.
“اعذرني. نظرًا لأن الاستعدادات للغرفة التي ستعيرناها قد اكتملت ، ينتظر المساعدون هنا مزيدًا من التعليمات “.
“ما أنا هنا من أجله ، أنت تقول ؟ ! هل تعرف حتى ما فعله ابنك العاجز ؟ ! العاصمة الملكية في ضجة. كيف ستتحمل المسؤولية عن هذا؟ “
كانت المساعدة ترتدي ملابس خادمة سميكة.
“بشرتك لطيفة للغاية. أنا غيورة ، أوليفيا. “
لقد نشأت كخادمة من الدرجة العالية ، دون أدنى شك – وببساطة ، كان المساعدون من عائلات بارزة أتت للعمل في منزل الدوق.
“في المقام الأول ، يتطلب الأمر قدرًا هائلاً من الجهد لجعل الطرف الآخر غير سعيد. حتى لو انتقمت منهم ، فلن يتبقى لك شيء ، مما يؤدي إلى تدمير متبادل. بدلاً من بذل كل هذا الجهد هباءً ، من الأفضل أن تستخدمه للبحث عن سعادتك الخاصة “.
كانوا فرسانًا يعملون كخادمين أو تحت وصايتهم.
اهتزت زاوية فم زولا.
من وجهة نظر باركوس ، لم يكونوا أشخاصًا يمكن أن يعاملهم بوقاحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟“
“حسنًا ، نحن بخير هنا ، لذا يمكنك أخذ قسط من الراحة. الاستعدادات للغرفة قريبا── “
(لماذا يوجد الكثير من الزوار اليوم ؟ !)
“لقد انتهينا بالفعل من ذلك منذ بعض الوقت.”
“أنت تقول أشياء لطيفة لي … صاحب السمو لم يبدو بهذه الطريقة ، رغم ذلك.”
كان باركوس مشغولاً منذ الصباح.
صرحت أنجي على أسنانها.
سرعان ما ضربته كارثة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية هذين يبتسمان أثناء الانتقام جعلني أفكر.
سمع صراخًا عالي النبرة قادمًا إلى المطبخ.
“مرحبًا ، هؤلاء الأشخاص خدم ، ومع ذلك فهم لا يستمعون حتى إلى أوامري!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تريد الانتقام؟ عظيم! دعنا نكمل! “
غطى باركوس وجهه بكلتا يديه.
فاجتمعت الخادمات عند المدخل ووقفن في طابور لتحية سيدهن.
بعد أن اعتذر للخادمة في المطبخ ، أسرع نحو المدخل ، وكان هناك زولا. كان لوتارت و ميرس هناك أيضا ، وكان كل من خدام زولا و ميرس الحصريين يقفون بجانبهم.
“… أنا الأسوأ. قال سموه إنه سعيد ، ولكن عندما أفكر فيه لا أستطيع أن أغفر له. عندما أتساءل أين أخطأت ، لا يسعني إلا أن أكره ماري. لقد فكرت مرات عديدة في الانتقام. على الرغم من أنه من المفترض أن أحب سموه ، أجد أحيانًا أكرهه. الآن لا أعرف ما إذا كنت أحبه حقا. سيكون من الطبيعي أن يرفض امرأة مثلي. سأكره شخصا مثله أيضا “.
(لماذا يوجد الكثير من الزوار اليوم ؟ !)
يبدو أنهم استمتعوا بها. حسنًا ، التفكير في الأمر بطريقة أخرى ، فهذا يعني أن أرضي قد لا تُرى إلا من أجل ينبوعها الحار. نظرًا لعدم وجود مناطق جذب سياحي في منزل والديّ ، فمن المحتمل أن يشعر الاثنان بالملل هناك.
رأى باركوس زولا تقترب من الخادمات من منزل الدوق. ظهر أمام الخادمات ، قمعًا الرغبة في الصراخ.
“حسنًا ، عندما أفكر فيما فعلوه ، أعتقد أنني لن أسامحهم إلا إذا قمت بإطفاء الأنوار.”
“لقد مرت فترة من الوقت ، زولا! لماذا أنت هنا اليوم؟ “
رؤية أنجليكا تحدق ، كان هناك تجعد في جبين زولا.
ضربت زولا باركوس على خدها بمروحتها المطوية.
أوليفيا جعلت وجهًا غاضبًا قليلاً.
“ما أنا هنا من أجله ، أنت تقول ؟ ! هل تعرف حتى ما فعله ابنك العاجز ؟ ! العاصمة الملكية في ضجة. كيف ستتحمل المسؤولية عن هذا؟ “
تصرفت زولا بتواضع وسألت عما تفعله.
عبث الابن الأكبر ، لوتارت ، بشعره الطويل دون أن يبدي أي اهتمام. لم يكن ميرس مهتمًا بـ باركوس أيضًا.
“نعم ، أنت على حق ، لكن …”
“لا ، هذا …”
——
لم يعرف باركوس كيف يرد.
كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، كان من الغريب أن يكون الشرير لائقًا بشكل مدهش. بالتفكير في الأمر ، كان سبب تعرض البطل للتنمر في اللعبة هو أنها اقتربت من خطيبها … حسنًا ، سيغضب أي شخص من ذلك.
في الآونة الأخيرة ، أصبحت حياته اليومية محمومة حقًا ، ولم يستطع مواكبة الكثير من الأشياء.
“في هذه الحالة ، اتصل بي” أنجي “. الناس الذين يعرفونني جيدًا يدعونني بذلك “.
للهروب من الواقع ، فكر في أشياء مثل “ربما يجب أن يسرع نيكس ويتخرج حتى يتمكن من المساعدة ~”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نقوم به!”
فاجتمعت الخادمات عند المدخل ووقفن في طابور لتحية سيدهن.
الشرير لم يكن لديه عشاق ، وكان جادًا ، وكان جمالًا ثريًا … هل جوليان على ما يرام حقًا في التخلي عنها واختيار ماري؟
“مرحبا سيدتنا الجميلة.”
استدار زولا والآخرون ورأوا أنجليكا.
ذهبت لرؤية الاثنين ، اللذين أعجبهما الينابيع الساخنة. ذهبوا إلى هناك بشكل يومي تقريبًا.
كان ليون يختبئ وراءها.
المشهد المنعش لجميلتين تبتسمان معًا … لم يتناسب حقًا مع ما كانا يقولانه.
(يجب أن تتقدم للأمام!)
عندما نظرت إلى الاثنين ، نظرت أوليفيا إلي. كنت سعيدا لأنني لم أظهر أي علامة توتر. في مثل هذه الأوقات ، صنعت وجه لعبة البوكر. كنت رجل نبيل ، بعد كل شيء.
أراد أن ينتقد ابنه ، لكنه لم يستطع المقاطعة ، فظل صامتًا.
“أنت حقًا تحب التفكير فيما يتعلق بالمال.”
“كيف صاخبة. ماذا حدث؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان ذلك بسبب عدم وجود أي عشاق من العرق الفرعي يرافقها ، أو أنها لا تملك أي عناصر من الدرجة العالية؟
رؤية أنجليكا تحدق ، كان هناك تجعد في جبين زولا.
واجه الاثنان بعضهما البعض ، وجلسا على أرائك مع طاولة منخفضة بينهما.
“ومن أين أتيت ، أيتها الفتاة الصغيرة؟ على أي حال ، نظرًا لأن هذا الغباء المطلق وراءك ، فمن المحتمل أنك لست من أي أسرة كبيرة ، على الرغم من ذلك. لدي بعض الأعمال مع هذه المساحة الضائعة المختبئة خلفك. خطوة للخلف.”
“… أنا الأسوأ. قال سموه إنه سعيد ، ولكن عندما أفكر فيه لا أستطيع أن أغفر له. عندما أتساءل أين أخطأت ، لا يسعني إلا أن أكره ماري. لقد فكرت مرات عديدة في الانتقام. على الرغم من أنه من المفترض أن أحب سموه ، أجد أحيانًا أكرهه. الآن لا أعرف ما إذا كنت أحبه حقا. سيكون من الطبيعي أن يرفض امرأة مثلي. سأكره شخصا مثله أيضا “.
عندما كان ليون على وشك التقدم إلى الأمام عن غير قصد ، أعاقته أنجيليكا بيدها.
(لماذا يوجد الكثير من الزوار اليوم ؟ !)
كانت لديها نظرة شديدة عندما نظر إلى ليون بازدراء.
كانت لديها نظرة شديدة عندما نظر إلى ليون بازدراء.
“ألست متغطرسًا تمامًا؟ ماذا عن السماح لهذه الفتاة الصغيرة بتقديم نفسها؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مالت ليفيا رأسها.
اهتزت زاوية فم زولا.
يبدو أنهم استمتعوا بها. حسنًا ، التفكير في الأمر بطريقة أخرى ، فهذا يعني أن أرضي قد لا تُرى إلا من أجل ينبوعها الحار. نظرًا لعدم وجود مناطق جذب سياحي في منزل والديّ ، فمن المحتمل أن يشعر الاثنان بالملل هناك.
“انتظر ، زولا. دعونا نتحدث عن هذا. حسنا ، الجميع يدخلون. هيا. هيا! “
“لا ، هذا …”
أوقف باركوس المحادثة وأجبر الجميع بالداخل ، فكر كيف لن ينسى هذا اليوم طوال حياته ، وبكى.
◇
آه ، فهمت. لم تكن معتادة على مناداتها بهذا الشكل ، وشعرت أنها كانت تُعامل على أنها غريبة.
“حسنًا ، فهمت. لم أكن أعتقد أن ابنة عائلة ريدغريف ستأتي إلى منطقة ريفية كهذه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ا ، اترك هذا جانبًا ، ما هو عملك هنا؟“
زولا ، التي قام بالانعكاس التام ، كان مرتبكًة وبعرق بارد.
“أنجي ، لا تتأثر به!”
بينما كنت أفكر في كم كانت حمقاء ، استمعت إلى المحادثة بين أنجليكا وزولا.
“نعم ، سننتقم بالتأكيد! ضد ماري ، سموه ، والأربعة الآخرين! “
واجه الاثنان بعضهما البعض ، وجلسا على أرائك مع طاولة منخفضة بينهما.
عندما كان ليون على وشك التقدم إلى الأمام عن غير قصد ، أعاقته أنجيليكا بيدها.
“شكرا جزيلا. ومع ذلك ، فمن الغريب أن تسمع عن زوجة بعيدة عن السكن باستمرار. يصعب عليا أيضا أن أفهم لماذا لا يساعد الابن الأكبر في العمل. ماذا يفعل الابن البكر لوتارت حاليا؟ لا أراه جنديًا ، لذا ربما يقوم بخدمة مدنية؟ “
“اتصل بي ليفيا.”
لم يكن لوتارت هنا.
FLASH
ألقت زولا عينيها إلى أسفل.
“لقد مرت فترة من الوقت ، زولا! لماذا أنت هنا اليوم؟ “
“ا ، الآن يدرس من أجل مستقبل العاصمة الملكية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان باركوس ، والد ليون ، في نهاية ذكاءه.
“أرى.”
“لا بأس من … الانتقام؟“
كان لوتارت في التاسعة عشرة من عمره. كان ميرس عشرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع ذلك ، قالت زولا “بكل الوسائل ، اجعل نفسك مرتاحًا” ، لكنها … أعادت أطفالها إلى العاصمة الملكية في اليوم التالي.
كلاهما لم يكن متزوجًا ، وعاش في منزل عائلة بالتفو في العاصمة الملكية. على الرغم من أنه كان يطلق عليه اسم منزل بالتفو… كان يشبه إلى حد كبير منزل زولا. أعد والدي الإقامة في العاصمة الملكية حيث كان يعيش زولا والآخرون.
ترجمة
كان من الرائع أن أرى زولا تشعر بالحرج ، ولكن بعد ذلك ، قال لي والدي “افعل شيئًا” بعينيه.
أوليفيا جعلت وجهًا غاضبًا قليلاً.
“ا ، اترك هذا جانبًا ، ما هو عملك هنا؟“
أخبرتني أوليفيا أن أتصل بها باسم مستعار.
تصرفت زولا بتواضع وسألت عما تفعله.
كان لوتارت في التاسعة عشرة من عمره. كان ميرس عشرين.
ابتسم أنجيليكا ابتسامة صغيرة.
“لا يمكنك! ليون ، لا تغري أنجي! “
“أنا فقط أشاهد المعالم السياحية. ذهبت اليوم إلى جزيرة عائمة تم اكتشافها حديثًا. كان هناك ينبوع حار ، وكان مكانًا لطيفًا “.
ظهر مضيف من منزل الدوق في المطبخ.
قدم زولا تعبيرا عن البهجة.
فاجتمعت الخادمات عند المدخل ووقفن في طابور لتحية سيدهن.
“إذا كنتسعيدة ، فأنا سعيدة.”
“اعذرني. نظرًا لأن الاستعدادات للغرفة التي ستعيرناها قد اكتملت ، ينتظر المساعدون هنا مزيدًا من التعليمات “.
“نعم ، سأكون في رعايتك لفترة قصيرة.”
كانت لديها نظرة شديدة عندما نظر إلى ليون بازدراء.
تجمدت زولا بعد سماع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، انتهى الأمر بالنسبة لشخص ما عندما سخر من المجتمع النبيل. لم أكن متأكدًا مما إذا كان يمكن تسميته بالانتقام ، ولكن على أي حال ، كان منزل الدوق سيبدأ العمل في العديد من الأشياء الآن. كانوا يفكرون في التعامل مع العقوبات ، لكن هذا الأمر كان مختلفًا عن هذا. كانت هذه مسألة مشاعر أنجي.
“ك، كم عدد الأيام التي تخططي لقضاءها؟ “
شعرت بالإحباط بعد أن رفضت بشدة من قبل الشخص الذي أحبته. في الواقع ، كانت قدرتها على التصرف بهذه القوة أمرًا يستحق الثناء.
“ليس لدي خطة حقا. أفترض أنه سيستمر حتى تأتي أسرتي للاتصال بي. كني مرتاحًا ، سأدفع نفقات السكن لوجود أسرة بارون تسمح لي بالبقاء هنا. بالطبع ، سيذهب إلى البارونات “.
زولا ، التي قام بالانعكاس التام ، كان مرتبكًة وبعرق بارد.
عند سماع ذلك ، قالت زولا “بكل الوسائل ، اجعل نفسك مرتاحًا” ، لكنها … أعادت أطفالها إلى العاصمة الملكية في اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم هو جميل.”
لأكون صريحًا ، كان من دواعي سروري أن أرى زولا وهي تندفع إلى المنزل. عندما صفقت ل أنجيليكا ، كان لديها تعبير معقد. ذرفت دموعي عندما قالت “يبدو أنك واجهت بعض الصعوبات” ، لكن والدي وأمي نظر إلي بنظرة هادئة بينما لم يفهما الأمر.
كان باركوس مشغولاً منذ الصباح.
ألا يمكن أن يكونوا أكثر لطفًا معي؟
لقد نشأت كخادمة من الدرجة العالية ، دون أدنى شك – وببساطة ، كان المساعدون من عائلات بارزة أتت للعمل في منزل الدوق.
◇
بينما كنت مندهشة ، أومأت برأسها كما لو كانت طبيعية.
الجزيرة العائمة كانت أرضي.
——
“لا تحتاج إلى الخروج عن طريقك لاستخدام الينابيع الساخنة ، فبيتي به حمام.”
لم يكن من المتصور أن تأتي ابنة عائلة دوق ، لذلك كانوا في عجلة من أمرهم منذ الصباح للاستعداد.
ذهبت لرؤية الاثنين ، اللذين أعجبهما الينابيع الساخنة. ذهبوا إلى هناك بشكل يومي تقريبًا.
فاجتمعت الخادمات عند المدخل ووقفن في طابور لتحية سيدهن.
ابتسمت أنجيليكا.
“أم ، وهذا انتقم؟“
“أليس كذلك؟ هذا مكان نادرا ما يأتي إليه الناس. إلى جانب ذلك ، يبدو لطيفا بعض الشيء على البشرة “.
كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، كان من الغريب أن يكون الشرير لائقًا بشكل مدهش. بالتفكير في الأمر ، كان سبب تعرض البطل للتنمر في اللعبة هو أنها اقتربت من خطيبها … حسنًا ، سيغضب أي شخص من ذلك.
بالطبع. كان هذا هو عالم لعبة أوتومي حيث تهيمن النساء على الرجال. قلب ذلك ، إذا كان المرء قادرًا على كسب صالح النساء ، فسيكون قادرًا على تحقيق النجاح. والشخص الذي أعطى تأثيرات الجمال على الينابيع الساخنة كان … لوكسون!
واجه الاثنان بعضهما البعض ، وجلسا على أرائك مع طاولة منخفضة بينهما.
كان لوكسون مفيدًا حقًا.
“في هذا العالم ، أفضل طريقة للانتقام هي أن تجعل نفسك سعيدة.”
“تأثيرات الجمال رائعة للغاية ، أليس كذلك. حسنًا ، سأجني أموالًا سهلة من هذا في المستقبل “.
(لماذا يوجد الكثير من الزوار اليوم ؟ !)
“أنت حقًا تحب التفكير فيما يتعلق بالمال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية هذين يبتسمان أثناء الانتقام جعلني أفكر.
عندما اتخذت هذا القرار ، لمست أوليفيا خديها الدافئان.
“أم ، وهذا انتقم؟“
“أصبحت بشرتي ناعمة. علاوة على ذلك ، كان الحليب الذي شربناه بعد الخروج من الحمام لذيذًا “.
“حسنًا ، نحن بخير هنا ، لذا يمكنك أخذ قسط من الراحة. الاستعدادات للغرفة قريبا── “
“كم هو جميل.”
“مرحبا سيدتنا الجميلة.”
يبدو أنهم استمتعوا بها. حسنًا ، التفكير في الأمر بطريقة أخرى ، فهذا يعني أن أرضي قد لا تُرى إلا من أجل ينبوعها الحار. نظرًا لعدم وجود مناطق جذب سياحي في منزل والديّ ، فمن المحتمل أن يشعر الاثنان بالملل هناك.
قدم زولا تعبيرا عن البهجة.
نظرت أنجليكا إلى أوليفيا واقتربت منها. لمست جلدها العاري.
“كيف صاخبة. ماذا حدث؟ “
“بشرتك لطيفة للغاية. أنا غيورة ، أوليفيا. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ا ، اترك هذا جانبًا ، ما هو عملك هنا؟“
بدت أوليفيا مستمتعة ، وسمحت لها بفعل ما يحلو لها.
“حسنًا ، فهمت. لم أكن أعتقد أن ابنة عائلة ريدغريف ستأتي إلى منطقة ريفية كهذه “.
“ألست بنفسك جميلة جدا ، أنجليكا؟ أشعر بالغيرة من شعرك الجميل “.
“أنا فقط أشاهد المعالم السياحية. ذهبت اليوم إلى جزيرة عائمة تم اكتشافها حديثًا. كان هناك ينبوع حار ، وكان مكانًا لطيفًا “.
رؤية الاثنين يجرون محادثة ممتعة بينما يرتدون ملابس خفيفة من الخروج للتو من الحمام كان … مشهدًا كنت ممتنًا لكوني قادرًا على رؤيته. سأخزن هذا المشهد الذي كنت أراه اليوم في ذاكرتي. سأخزن هذا داخل القرص الصلب في رأسي.
فكرت أنجي في الأمر. ما زالت تشك في ذلك.
عندما نظرت إلى الاثنين ، نظرت أوليفيا إلي. كنت سعيدا لأنني لم أظهر أي علامة توتر. في مثل هذه الأوقات ، صنعت وجه لعبة البوكر. كنت رجل نبيل ، بعد كل شيء.
بعد أن اعتذر للخادمة في المطبخ ، أسرع نحو المدخل ، وكان هناك زولا. كان لوتارت و ميرس هناك أيضا ، وكان كل من خدام زولا و ميرس الحصريين يقفون بجانبهم.
“ما بك يا أوليفيا؟“
ابتسم أنجيليكا ابتسامة صغيرة.
“امم … انها ليفيا.”
نظرت أنجليكا إلى أوليفيا واقتربت منها. لمست جلدها العاري.
“هاه؟“
“هاه؟“
أخبرتني أوليفيا أن أتصل بها باسم مستعار.
شعرت بقليل من التعاطف مع ماري والآخرين.
“اتصل بي ليفيا.”
بغض النظر عن مدى تفضيل هذا العالم للمرأة ، فهذا غير مسموح به.
قالت ذلك بينما كانت تنظر إلى أنجليكا وأنا.
(لماذا يوجد الكثير من الزوار اليوم ؟ !)
جعلني أشعر بعدم الارتياح قليلا.
ربما كان ذلك أيضًا لأنهم لم يعجبهم وجود عامة في الأكاديمية ، وربما كانت هناك بعض الأسباب الأخرى ، لكنني لم أتذكر ذلك حقًا.
“أنا ، هل هذا سيء؟ بالعودة إلى المنزل ، اتصل بي الجميع بليفيا ، لذلك لم أكن متأكدًا من أن يتم الاتصال بي أوليفيا … “
“اعذرني. نظرًا لأن الاستعدادات للغرفة التي ستعيرناها قد اكتملت ، ينتظر المساعدون هنا مزيدًا من التعليمات “.
آه ، فهمت. لم تكن معتادة على مناداتها بهذا الشكل ، وشعرت أنها كانت تُعامل على أنها غريبة.
لم يكن من المتصور أن تأتي ابنة عائلة دوق ، لذلك كانوا في عجلة من أمرهم منذ الصباح للاستعداد.
ابتسم أنجيليكا.
إن تكوين أعداء لأسرة دوق لا يعني أن مؤيديهم سيجلسون بلا حراك ويفعلون الشيء نفسه.
“في هذه الحالة ، اتصل بي” أنجي “. الناس الذين يعرفونني جيدًا يدعونني بذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ا ، اترك هذا جانبًا ، ما هو عملك هنا؟“
سمحت لنا أنجيليكا باستخدام لقبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تحتاج إلى الخروج عن طريقك لاستخدام الينابيع الساخنة ، فبيتي به حمام.”
“اممم ، هل هذا جيد؟“
“ما بك يا أوليفيا؟“
بينما كنت مندهشة ، أومأت برأسها كما لو كانت طبيعية.
“نعم ، أنت على حق ، لكن …”
“لقد سببت لك المتاعب ، وفوق كل ذلك ، أنا مدينة لك. إذا كنت لا تريد أن تفعل ذلك ، يمكنك الاتصال بي مثل من قبل. حسنًا ، أفترض أنك لن ترغب في التعرف على مثل هذه المرأة غير السارة مثلي ، رغم ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى باركوس وجهه بكلتا يديه.
بدا الأمر كما لو أن أنجليكا ، التي كانت تستنكر نفسها بنفسها ، كانت تقف في مقدمة شجاعة بعد ضجة المبارزة.
لأكون صريحًا ، كان من دواعي سروري أن أرى زولا وهي تندفع إلى المنزل. عندما صفقت ل أنجيليكا ، كان لديها تعبير معقد. ذرفت دموعي عندما قالت “يبدو أنك واجهت بعض الصعوبات” ، لكن والدي وأمي نظر إلي بنظرة هادئة بينما لم يفهما الأمر.
أوليفيا جعلت وجهًا غاضبًا قليلاً.
ربما كان ذلك أيضًا لأنهم لم يعجبهم وجود عامة في الأكاديمية ، وربما كانت هناك بعض الأسباب الأخرى ، لكنني لم أتذكر ذلك حقًا.
“لا يمكنك قول ذلك عن نفسك. أنجيليكا──أنجي ، أنت سيدة رائعة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم هو جميل.”
“أنت تقول أشياء لطيفة لي … صاحب السمو لم يبدو بهذه الطريقة ، رغم ذلك.”
استدار زولا والآخرون ورأوا أنجليكا.
شعرت بالإحباط بعد أن رفضت بشدة من قبل الشخص الذي أحبته. في الواقع ، كانت قدرتها على التصرف بهذه القوة أمرًا يستحق الثناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت زولا باركوس على خدها بمروحتها المطوية.
كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، كان من الغريب أن يكون الشرير لائقًا بشكل مدهش. بالتفكير في الأمر ، كان سبب تعرض البطل للتنمر في اللعبة هو أنها اقتربت من خطيبها … حسنًا ، سيغضب أي شخص من ذلك.
للهروب من الواقع ، فكر في أشياء مثل “ربما يجب أن يسرع نيكس ويتخرج حتى يتمكن من المساعدة ~”.
ربما كان ذلك أيضًا لأنهم لم يعجبهم وجود عامة في الأكاديمية ، وربما كانت هناك بعض الأسباب الأخرى ، لكنني لم أتذكر ذلك حقًا.
“أعرف أفضل طريقة للانتقام.”
ربما كان ذلك بسبب عدم وجود أي عشاق من العرق الفرعي يرافقها ، أو أنها لا تملك أي عناصر من الدرجة العالية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سيكون انتقامًا إذا أصبحت سعيدًا؟ “
الشرير لم يكن لديه عشاق ، وكان جادًا ، وكان جمالًا ثريًا … هل جوليان على ما يرام حقًا في التخلي عنها واختيار ماري؟
ظهر مضيف من منزل الدوق في المطبخ.
“انجي ، لا يجب أن تنتقد نفسك حتى”
لقد نشأت كخادمة من الدرجة العالية ، دون أدنى شك – وببساطة ، كان المساعدون من عائلات بارزة أتت للعمل في منزل الدوق.
“… أنا الأسوأ. قال سموه إنه سعيد ، ولكن عندما أفكر فيه لا أستطيع أن أغفر له. عندما أتساءل أين أخطأت ، لا يسعني إلا أن أكره ماري. لقد فكرت مرات عديدة في الانتقام. على الرغم من أنه من المفترض أن أحب سموه ، أجد أحيانًا أكرهه. الآن لا أعرف ما إذا كنت أحبه حقا. سيكون من الطبيعي أن يرفض امرأة مثلي. سأكره شخصا مثله أيضا “.
“حسنًا ، عندما أفكر فيما فعلوه ، أعتقد أنني لن أسامحهم إلا إذا قمت بإطفاء الأنوار.”
كانت ليفيا قلقة ، لكنني ذهبت إلى العمل.
ابتسم أنجيليكا.
“أعتقد أنك بخير ، رغم ذلك.”
قالت ذلك بينما كانت تنظر إلى أنجليكا وأنا.
“هاه؟“
ابتسم أنجيليكا ابتسامة صغيرة.
“حسنًا ، عندما أفكر فيما فعلوه ، أعتقد أنني لن أسامحهم إلا إذا قمت بإطفاء الأنوار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر ، زولا. دعونا نتحدث عن هذا. حسنا ، الجميع يدخلون. هيا. هيا! “
كان الناس في الأكاديمية يستيقظون ويلقون باللوم بشكل تعسفي على أنجي ، ولكن عند التفكير في الأمر ، كانت ماري هي الشرير الحقيقي هنا. بالتأكيد لم يكن شيئًا جيدًا أنها خدعت الرجال الذين لديهم خطيب بالفعل.
بدت أوليفيا مستمتعة ، وسمحت لها بفعل ما يحلو لها.
بغض النظر عن مدى تفضيل هذا العالم للمرأة ، فهذا غير مسموح به.
آه ، فهمت. لم تكن معتادة على مناداتها بهذا الشكل ، وشعرت أنها كانت تُعامل على أنها غريبة.
“تريد الانتقام؟ عظيم! دعنا نكمل! “
“ح ، حقا؟ “
عندما كنت أؤيدها ، انتقدتني ليفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اممم ، هل هذا جيد؟“
“ماذا تقول يا ليون ؟!”
كل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، كان من الغريب أن يكون الشرير لائقًا بشكل مدهش. بالتفكير في الأمر ، كان سبب تعرض البطل للتنمر في اللعبة هو أنها اقتربت من خطيبها … حسنًا ، سيغضب أي شخص من ذلك.
كان انجي متفاجئًا بعض الشيء.
تجمدت زولا بعد سماع ذلك.
“لا بأس من … الانتقام؟“
أومأت.
“دعنا نقوم به!”
شعرت بقليل من التعاطف مع ماري والآخرين.
“لا يمكنك! ليون ، لا تغري أنجي! “
“حسنا! إذا كان هذا هو الانتقام ، فأنا أدعمك. أنجي ، دعونا نبذل قصارى جهدنا للانتقام! “
سألت ليفيا سؤالا.
“شكرا جزيلا. ومع ذلك ، فمن الغريب أن تسمع عن زوجة بعيدة عن السكن باستمرار. يصعب عليا أيضا أن أفهم لماذا لا يساعد الابن الأكبر في العمل. ماذا يفعل الابن البكر لوتارت حاليا؟ لا أراه جنديًا ، لذا ربما يقوم بخدمة مدنية؟ “
“ليس من الصواب مجرد الجلوس هنا وعدم القيام بأي شيء حيال ذلك ، أليس كذلك؟ “
◇
“نعم ، أنت على حق ، لكن …”
——
في الواقع ، انتهى الأمر بالنسبة لشخص ما عندما سخر من المجتمع النبيل. لم أكن متأكدًا مما إذا كان يمكن تسميته بالانتقام ، ولكن على أي حال ، كان منزل الدوق سيبدأ العمل في العديد من الأشياء الآن. كانوا يفكرون في التعامل مع العقوبات ، لكن هذا الأمر كان مختلفًا عن هذا. كانت هذه مسألة مشاعر أنجي.
الشرير لم يكن لديه عشاق ، وكان جادًا ، وكان جمالًا ثريًا … هل جوليان على ما يرام حقًا في التخلي عنها واختيار ماري؟
“أعرف أفضل طريقة للانتقام.”
للهروب من الواقع ، فكر في أشياء مثل “ربما يجب أن يسرع نيكس ويتخرج حتى يتمكن من المساعدة ~”.
صرحت أنجي على أسنانها.
كانت ليفيا قلقة ، لكنني ذهبت إلى العمل.
“ح ، حقا؟ “
إن تكوين أعداء لأسرة دوق لا يعني أن مؤيديهم سيجلسون بلا حراك ويفعلون الشيء نفسه.
“أنجي ، لا تتأثر به!”
أخبرتنا ليفيا أن الانتقام كان سيئًا ، لكنني أخبرتها أن تهدأ ثم شرحت لنا ذلك.
أومأت.
“في هذا العالم ، أفضل طريقة للانتقام هي أن تجعل نفسك سعيدة.”
——
“… هذا انتقام؟ “
شعرت بالإحباط بعد أن رفضت بشدة من قبل الشخص الذي أحبته. في الواقع ، كانت قدرتها على التصرف بهذه القوة أمرًا يستحق الثناء.
نظرت أنجي إلي بنظرة مشكوك فيها ، لذلك كشفت عن المعرفة الصغيرة بحياتي السابقة. كان هذا ما بلغت معرفتي ذروتها.
أوقف باركوس المحادثة وأجبر الجميع بالداخل ، فكر كيف لن ينسى هذا اليوم طوال حياته ، وبكى.
“في المقام الأول ، يتطلب الأمر قدرًا هائلاً من الجهد لجعل الطرف الآخر غير سعيد. حتى لو انتقمت منهم ، فلن يتبقى لك شيء ، مما يؤدي إلى تدمير متبادل. بدلاً من بذل كل هذا الجهد هباءً ، من الأفضل أن تستخدمه للبحث عن سعادتك الخاصة “.
(يجب أن تتقدم للأمام!)
مالت ليفيا رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألست بنفسك جميلة جدا ، أنجليكا؟ أشعر بالغيرة من شعرك الجميل “.
“أم ، وهذا انتقم؟“
عندما كنت أؤيدها ، انتقدتني ليفيا.
“في المجتمع ، هناك شيء يسمى الكرمة. جوليان والآخرون سيُعاقبون بالمثل ، وسيتعين عليهم مواجهة الواقع حتى لو لم يرغبوا في ذلك “.
“لقد سببت لك المتاعب ، وفوق كل ذلك ، أنا مدينة لك. إذا كنت لا تريد أن تفعل ذلك ، يمكنك الاتصال بي مثل من قبل. حسنًا ، أفترض أنك لن ترغب في التعرف على مثل هذه المرأة غير السارة مثلي ، رغم ذلك “.
إن تكوين أعداء لأسرة دوق لا يعني أن مؤيديهم سيجلسون بلا حراك ويفعلون الشيء نفسه.
“… أنا الأسوأ. قال سموه إنه سعيد ، ولكن عندما أفكر فيه لا أستطيع أن أغفر له. عندما أتساءل أين أخطأت ، لا يسعني إلا أن أكره ماري. لقد فكرت مرات عديدة في الانتقام. على الرغم من أنه من المفترض أن أحب سموه ، أجد أحيانًا أكرهه. الآن لا أعرف ما إذا كنت أحبه حقا. سيكون من الطبيعي أن يرفض امرأة مثلي. سأكره شخصا مثله أيضا “.
فكرت أنجي في الأمر. ما زالت تشك في ذلك.
سرعان ما ضربته كارثة مرة أخرى.
“… سيكون انتقامًا إذا أصبحت سعيدًا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان باركوس ، والد ليون ، في نهاية ذكاءه.
أومأت.
سمع صراخًا عالي النبرة قادمًا إلى المطبخ.
كان الأمر أكثر صحة من الركض في محاولة للانتقام. أو بالأحرى ، نظرًا لأن الأمور ستصبح جدية بالنسبة المجتمع ، هناك شيء يسمى الكرمة. جوليان والآخرون سيُعاقبون بالمثل ، وسيتعين عليهم مواجهة الواقع حتى لو لم يرغبوا في ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ا ، الآن يدرس من أجل مستقبل العاصمة الملكية.”
انجي إذا حاولت الانتقام ، فقد أردت منها أن تتخلى عن الأمر حتى لا أكون متورطًا فيه.
“نعم ، سأكون في رعايتك لفترة قصيرة.”
“لا تخطئ. بمجرد أن يفهموا الواقع ويكونوا في أسوأ حالاتهم ، تفاخر بسعادتك. إنه صراع حتى ينظر إليك جوليان وسوف يندم على تركك! إنه مشهد أكثر إنعاشًا للقلب المر مقارنة بإلحاق الألم والتعذيب! فقط تخيل أن جوليان يعاني من الألم ، وهو يتوسل للعودة معك! “
كان باركوس مشغولاً منذ الصباح.
ربما تخيلت أنجيليكا ، بدت حريصة.
“لوس ، هل أنت بخير مع الوجبة؟“
“ص ، صحيح. سأقوم بعرض مدى سعادتي! “
(لماذا يوجد الكثير من الزوار اليوم ؟ !)
ليفيا ، ربما بالاتفاق ، أيدت أنجليكا.
من وجهة نظر باركوس ، لم يكونوا أشخاصًا يمكن أن يعاملهم بوقاحة.
“حسنا! إذا كان هذا هو الانتقام ، فأنا أدعمك. أنجي ، دعونا نبذل قصارى جهدنا للانتقام! “
“مرحبًا ، هؤلاء الأشخاص خدم ، ومع ذلك فهم لا يستمعون حتى إلى أوامري!”
“نعم ، سننتقم بالتأكيد! ضد ماري ، سموه ، والأربعة الآخرين! “
بالطبع. كان هذا هو عالم لعبة أوتومي حيث تهيمن النساء على الرجال. قلب ذلك ، إذا كان المرء قادرًا على كسب صالح النساء ، فسيكون قادرًا على تحقيق النجاح. والشخص الذي أعطى تأثيرات الجمال على الينابيع الساخنة كان … لوكسون!
رؤية هذين يبتسمان أثناء الانتقام جعلني أفكر.
“ما بك يا أوليفيا؟“
المشهد المنعش لجميلتين تبتسمان معًا … لم يتناسب حقًا مع ما كانا يقولانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كنت سأتحدث بصدق … كان مشهد البطل والشرير يمسكان أيديهما بينما يبتسمان ويقسمان على الانتقام كان مخيفًا. هل يمكن أن تكون هذه ولادة أقوى فريق؟
كان من الرائع أن أرى زولا تشعر بالحرج ، ولكن بعد ذلك ، قال لي والدي “افعل شيئًا” بعينيه.
شعرت بقليل من التعاطف مع ماري والآخرين.
“لوس ، هل أنت بخير مع الوجبة؟“
… كنت أنا من بدأ هذا ، رغم ذلك.
“نعم ، سأكون في رعايتك لفترة قصيرة.”
تصرفت زولا بتواضع وسألت عما تفعله.
——
سمحت لنا أنجيليكا باستخدام لقبها.
ترجمة
“ح ، حقا؟ “
FLASH
فاجتمعت الخادمات عند المدخل ووقفن في طابور لتحية سيدهن.
——
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى باركوس وجهه بكلتا يديه.
“أرى.”
FLASH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لوكسون مفيدًا حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات