الفصل 8 الجزء 3: المغادرة
الفصل 8 الجزء 3: المغادرة
“انتظر ، هذه السفن ليست سفينة حربية! يوجد لاجئون بالداخل!”
في احد مواقع الاخلاء بالعاصمة.
“هذا ليس شيئا سيفعله الفارس!”
كانت كلاريس هي الشخص الذي يحمي الأشخاص الذين كانوا يحاولون ركوب المناطيد هناك.
كانت تكافح بشدة رغم أنها لم تكن قادرة على الابتعاد عن أروجانز حتى ذلك الحين.
كانت تعطي تعليمات للصعود إلى المنطاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. أيضا ، تذكر أن لا تكون مهملا؟”
كانت تساعد اللاجئين على الصعود إلى المناطيد التي يملكها أتلي هاوس للهروب من العاصمة.
بخلاف ذلك ، كان هناك أيضًا العديد من الأذرع التي تشبه مجسات تخترق الأرض من البحر.
“احمي اللاجئين مهما حدث”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تقول هذا لي أن أهرب؟ إذا هربت من هنا ، فلن أتمكن من إظهار وجهي تجاه أوتو-سما وأوني-سما اللذين يقاتلان لحماية أراضينا. “
كانوا يستقبلون اللاجئين على عجل ، لكن جيش الإمارة كان يضغط بضراوة.
“أنا لا أمانع لذا اذهب فقط. لا يسعني إلا أن أطلب هذا لك على أي حال. “
كان الفرسان والجنود يبنون حواجز على الأرض ويقاومون ، لكن تم دفعهم للخلف.
أعلنت ديريد للفرسان الذين يحرسونها.
كان الطلاب الذين يركبون الدراجات الهوائية يقاتلون في الهواء بقوة الدراجات الهوائية التابعة للإمارة. كانت الأرض والسماء صاخبة.
حتى هذا لوكسيون بدا صغيرًا مقارنة بهذا الوحش.
يمكن رؤية الدروع التي تحمي كلاريس على الأرض وهي تتدمر بواسطة دروع الإمارة.
ترجمة
اعتبر كلاريس الاستسلام ، لكن العدو شن هجومًا بلا رحمة على المناطيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدخان يتصاعد من كل مكان في العاصمة بسبب حرب المدن.
استخدمت مكبر الصوت في حالة ذعر لإبلاغ الخصم بوتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك شخصية أروجانز هناك.
“انتظر ، هذه السفن ليست سفينة حربية! يوجد لاجئون بالداخل!”
كان لوكسيون يواجه الوحش العملاق في الفضاء بين الأرض والبحر.
“لا يهم حتى لو كانوا لاجئين. ستموت لتعويض خطاياك يا شياطين الملكة “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين ساحة المعركة التالية؟”
صرخت كلاريس أسنانها بالإحباط من صوت العدو.
كانوا يستقبلون اللاجئين على عجل ، لكن جيش الإمارة كان يضغط بضراوة.
“أنتم جميعا تتصرفون أيضا بعنف كما يحلو لكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدتي ديدرا ، يرجى الهروب! “
ثم ظهر درع واحد أمام الجسر.
“أنا لا أمانع لذا اذهب فقط. لا يسعني إلا أن أطلب هذا لك على أي حال. “
كانت تتأرجح بالفأس التي كانت تمسكها وتسببت في جرح في السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إطلاق العنان لمستخدمي الصدمة من يد أروجان اليسرى. ساد الهدوء طيار الدرع بعد ذلك.
ثم قام الدرع بتوسيع الجرح بقوة ودخل إلى الداخل. ثم جاءت منه ضحكة فظة.
ركض اللاجئون متناثرين مثل العنكبوت الصغير. كان ديرد غاضبًا.
“هناك امرأة هنا! ما هي أكثر من كونها امرأة نبيلة!”
عندما رأت عيون الوجه الكبير لوكسيون ، خرجت المجسات واحدة تلو الأخرى من البحر وتشابكت حول لوكسيون.
اندلعت كلاريس بعرق بارد من الهواجس السيئة التي حصلت عليها.
—-
لأنها كانت تعرف ما سيحدث للمرأة التي تم أسرها في ساحة المعركة ، كان جسدها يرتجف من تخيل حدوث نفس الشيء لها بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا شويرت ، ستولد من جديد من أجل سيدك “
امتد الدرع نحو كلاريس. كانت الطواقم القريبة تطلق النار من بندقيتهم ، حتى في ذلك الحين أدى طلاء الدرع إلى انحراف الرصاص.
“أرسل المناطيد من منزلنا! لا يهم نوع المنطاد. إخلاء المواطنين على الفور “
“لا توجد طريقة سيعمل بها هذا النوع من قاذفات البازلاء. تكفير عن خطاياك بجسدك هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. أيضا ، تذكر أن لا تكون مهملا؟”
في اللحظة التي وصلت فيها يد الدرع إلى كلاريس تقريبًا ، انفصل الدرع عن الجسر بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق درع الإمارة دروع الحرس وسقط في حديقة القصر.
كانت هناك شخصية أروجانز هناك.
“التسول للحياة لا يناسب ابنة روزبليد هاوس. أنت تخطط لقتلي على أي حال ، أليس كذلك؟ ثم افعلها بالفعل!”
وجه البندقية التي كانت يمسكها بيده اليمنى باتجاه جيش العدو وضغط على الزناد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق الفارس الوصي تنهيدة طويلة ، ثم ألقى على كتفه وقادها إلى القصر.
اخترقت الرصاصة بطن الدرع وتوقفت حركة العدو ، ثم جاء صوت من الدرع الذي حمله أروجانز في قبضته.
الفصل 8 الجزء 3: المغادرة
كانت تكافح بشدة رغم أنها لم تكن قادرة على الابتعاد عن أروجانز حتى ذلك الحين.
“سيدتي أيضًا ستصعد على متن المنطاد أليس كذلك؟ “
“اتركه! أنت”
كان لوكسيون يواجه الوحش العملاق في الفضاء بين الأرض والبحر.
تم إطلاق العنان لمستخدمي الصدمة من يد أروجان اليسرى. ساد الهدوء طيار الدرع بعد ذلك.
ورد فارس الإمارة إلى الوراء.
تم إلقاء الدرع بعيدًا وغادر أروجانز على الفور باتجاه ساحة المعركة التالية. رأىت كلاريس ذلك قبل أن تطلق الصعداء. وسقطت الدروع التي تم رميها على الأرض.
ركض اللاجئون متناثرين مثل العنكبوت الصغير. كان ديرد غاضبًا.
تم إطلاق درع في معدته وأصبح غير متحرك – تلك الطريقة في القتال التي لم تكن تفكر في التراجع جعلت كلاريس ترى كيف كان ليون يجبر نفسه.
عندما أطلق مدفع لوكسيون الرئيسي الضوء ، تم قطع جميع الأذرع التي كانت تطعن الأرض وتحولت إلى دخان أسود.
“ليون-كون──لذلك لقد حللت بنفسك.”
انتفخ سطح البحر على نطاق واسع عندما أظهر الوحش الذي كان يشبه الحبار ذو الوجه البشري شكله أمام لوكسيون.
ثم همست بنظرة قلقة.
“أوه ، حتى لا يعطيني تحية هو؟ يا له من إنسان مكروه “
“سيدتي ديدرا ، يرجى الهروب! “
سقطت المناطيد والدروع الخاصة بالإمارة ودمرت المباني ، مما حول المحيط إلى بحر من النار.
كان اللاجئون يتدفقون على قصر روزبليد هاوس في العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض الفرسان نحو ديدرا للسماح لها بالفرار.
كان الفرسان يركبون الدروع ويقاتلون في السماء بينما كانت المناطيد تطلق المدافع على بعضها البعض.
“انتظر ، هذه السفن ليست سفينة حربية! يوجد لاجئون بالداخل!”
سقطت المناطيد التي تم إسقاطها على العاصمة. كانت الحرائق والدخان تتصاعد في كل مكان.
“هناك امرأة هنا! ما هي أكثر من كونها امرأة نبيلة!”
أعلنت ديريد للفرسان الذين يحرسونها.
كان الرفاهية بين الأرض العائمة والبحر.
“أنت تقول هذا لي أن أهرب؟ إذا هربت من هنا ، فلن أتمكن من إظهار وجهي تجاه أوتو-سما وأوني-سما اللذين يقاتلان لحماية أراضينا. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك شخصية أروجانز هناك.
“سيدتي ليست فارسة! لا يوجد من يدينك حتى لو هربت!”
كانت تكافح بشدة رغم أنها لم تكن قادرة على الابتعاد عن أروجانز حتى ذلك الحين.
أصبح الفرسان يائسين ، لكن ديدرا تجاهلهم وأصدرت أمرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشكلة هي الأخرى – الإله الحارس للسماء. لم يكن قادرا على مواجهة ذلك.
“أرسل المناطيد من منزلنا! لا يهم نوع المنطاد. إخلاء المواطنين على الفور “
“انتظر ، هذه السفن ليست سفينة حربية! يوجد لاجئون بالداخل!”
“سيدتي أيضًا ستصعد على متن المنطاد أليس كذلك؟ “
وجه درع الإمارة سلاحه إلى اللاجئين.
“نعم ، سأركبها. آخر منطاد.”
——
“سيدتي أنت حمقاء!”
عندما أطلق مدفع لوكسيون الرئيسي الضوء ، تم قطع جميع الأذرع التي كانت تطعن الأرض وتحولت إلى دخان أسود.
بكى الفارس وهو يهرب لينقل أمر ديرد.
“هناك امرأة هنا! ما هي أكثر من كونها امرأة نبيلة!”
كانت دروع روزبليد هاوس المبهرجة التي كانت تحمي السماء فوق القصر تتجه بعيدًا لأن بعض الأعداء كانوا يقتربون من هناك.
وجه البندقية التي كانت يمسكها بيده اليمنى باتجاه جيش العدو وضغط على الزناد.
كان جزء من دروع جيش الإمارة يضرب قصور النبلاء تمامًا.
في احد مواقع الاخلاء بالعاصمة.
اخترق درع الإمارة دروع الحرس وسقط في حديقة القصر.
الليزر الذي تم إطلاقه من فوهات البندقية أزال المجسات.
ركض اللاجئون متناثرين مثل العنكبوت الصغير. كان ديرد غاضبًا.
“── سيد ، يبدو أن الوقت قد حان. من هنا يمكنني تقديم الحد الأدنى من الدعم فقط. “
وجه درع الإمارة سلاحه إلى اللاجئين.
بدأ لوكسيون في تحسين دراجة شويرت── الهوائية في المصنع بداخله.
“هذا ليس شيئا سيفعله الفارس!”
تسبب في انفجار كبير عند الاصطدام الذي أدى إلى إبعاد الوحش العملاق.
“ماذا تفعلين سيدتي !؟ “
مسحت فمي ثم نظرت حولي.
ركض الفرسان نحو ديدرا للسماح لها بالفرار.
وجه درع الإمارة سلاحه إلى اللاجئين.
ورد فارس الإمارة إلى الوراء.
امتد الدرع نحو كلاريس. كانت الطواقم القريبة تطلق النار من بندقيتهم ، حتى في ذلك الحين أدى طلاء الدرع إلى انحراف الرصاص.
“ليس لك الحق في أن تقول ذلك لنا! سوف تغرق المملكة على أي حال. حتى لو قتلتكم جميعا الآن ، هذا يعني فقط أنك تموت قبل الآخرين!”
تم حجب ضوء الشمس من الأرض. كانت المساحة المحدودة مظلمة.
وجه درع الإمارة فوهة مسدسه إلى ديردري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا شويرت ، ستولد من جديد من أجل سيدك “
“ابدأ حياتك!”
“تم الانتهاء من إصلاح سفينة العائلة المالكة. لقد أرفقت ذكاءً اصطناعيًا مختلفًا عني للدعم. يرجى الرجوع إلى ذلك الذكاء الاصطناعي في حالة حدوث شيء ما. “
كانت ديردري خائفة وأصبحت غير قادرة على الحركة ، لكنها تصرفت بشجاعة.
استسلم جزء من جيش الإمارة ، لكن جيش المملكة لم يقبل ذلك وقتلهم بالرصاص.
“التسول للحياة لا يناسب ابنة روزبليد هاوس. أنت تخطط لقتلي على أي حال ، أليس كذلك؟ ثم افعلها بالفعل!”
كانت تعطي تعليمات للصعود إلى المنطاد.
“سيدتي ، أرجوك لا تستفز العدو!”
انتفخ سطح البحر على نطاق واسع عندما أظهر الوحش الذي كان يشبه الحبار ذو الوجه البشري شكله أمام لوكسيون.
كان درع الإمارة غاضبًا من موقف ديدرا العنيةد وعلى وشك سحب الزناد – تم إطلاق النار عليه من أعلى اليمين.
“لا توجد طريقة سيعمل بها هذا النوع من قاذفات البازلاء. تكفير عن خطاياك بجسدك هذا!”
انهار درع الإمارة بلا حول ولا قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو حقا بخير؟”
عندما نظرت ديدرا إلى السماء ، كانت دروع الحراس تندفع نحو موقعها – خلفهم درع بحاوية على ظهره تركوا بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدتي ديدرا ، يرجى الهروب! “
“أوه ، حتى لا يعطيني تحية هو؟ يا له من إنسان مكروه “
——
قام الفارس الوصي بضرب صدره في راحة وهو يقول.
حتى هذا لوكسيون بدا صغيرًا مقارنة بهذا الوحش.
“سيدتي ، من فضلك لا تضعي جبهة شجاعة بينما تهتز ساقيك. تعال ، دعنا نخلي بسرعة.”
ثم ظهرت كمامة لإطلاق الصاروخ من بدن السفينة. أطلقت صاروخاً واحداً.
“وا ، انتظر لحظة! لا أستطيع التحرك “
الليزر الذي تم إطلاقه من فوهات البندقية أزال المجسات.
أطلق الفارس الوصي تنهيدة طويلة ، ثم ألقى على كتفه وقادها إلى القصر.
كان حجم سفينة المنطاد أكثر من 700 متر.
.داخل قمرة القيادة.
“سيدتي أيضًا ستصعد على متن المنطاد أليس كذلك؟ “
تقيأت في كيس القيء لمن يعرف عدد المرات.
نظر إليّ الموقع بعينه الوحيدة ، ثم أومأ مرة وحرك عينه.
كانت الرائحة الثاقبة لعصير المعدة مثيرة للاشمئزاز.
تم إطلاق درع في معدته وأصبح غير متحرك – تلك الطريقة في القتال التي لم تكن تفكر في التراجع جعلت كلاريس ترى كيف كان ليون يجبر نفسه.
كان جيش الإمارة الهابط مستعجلاً داخل العاصمة.
امتد الدرع نحو كلاريس. كانت الطواقم القريبة تطلق النار من بندقيتهم ، حتى في ذلك الحين أدى طلاء الدرع إلى انحراف الرصاص.
“فقط استسلم. لماذا يا رفاق هياج؟ تم حسم المعركة بالفعل “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق درع الإمارة دروع الحرس وسقط في حديقة القصر.
لقد سحق الرائد.
الفصل 8 الجزء 3: المغادرة
على الرغم من أنه ضرب زعيمهم ، إلا أنهم استمروا في معارضتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلق تحت الأرض وحده وبقي أمام الوحش الذي كان يُدعى الإله الحارس للبحر. كان هادئا.
“يجب أن يعتقدوا أنهم سيُقتلون على أي حال حتى لو استسلموا”
عندما أطلق مدفع لوكسيون الرئيسي الضوء ، تم قطع جميع الأذرع التي كانت تطعن الأرض وتحولت إلى دخان أسود.
استسلم جزء من جيش الإمارة ، لكن جيش المملكة لم يقبل ذلك وقتلهم بالرصاص.
على الرغم من أنه يجب أن يكون نفس الصوت الإلكتروني ، إلا أنه بدا لي وكأنه شخص مختلف.
الدخان يتصاعد من كل مكان في العاصمة بسبب حرب المدن.
انتفخ سطح البحر على نطاق واسع عندما أظهر الوحش الذي كان يشبه الحبار ذو الوجه البشري شكله أمام لوكسيون.
سقطت المناطيد والدروع الخاصة بالإمارة ودمرت المباني ، مما حول المحيط إلى بحر من النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت ديدرا إلى السماء ، كانت دروع الحراس تندفع نحو موقعها – خلفهم درع بحاوية على ظهره تركوا بعيدًا.
“سنحتاج إلى إرسال فريق إنقاذ بعد الاهتمام بهذا الأمر. أولئك الذين لا يطيعونني ما زالوا بحاجة إلى العمل “
ثم قام الدرع بتوسيع الجرح بقوة ودخل إلى الداخل. ثم جاءت منه ضحكة فظة.
“حتى هم سيعملون إذا كان ذلك من أجل مكان ولادتهم.”
“ذكاء اصطناعي مختلف عنك؟”
مسحت فمي ثم نظرت حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com FLASH
“أين ساحة المعركة التالية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تقول هذا لي أن أهرب؟ إذا هربت من هنا ، فلن أتمكن من إظهار وجهي تجاه أوتو-سما وأوني-سما اللذين يقاتلان لحماية أراضينا. “
سألت لوكسيون ، لكن يبدو أن الوقت قد حان.
“── سيد ، يبدو أن الوقت قد حان. من هنا يمكنني تقديم الحد الأدنى من الدعم فقط. “
“ماذا تفعلين سيدتي !؟ “
كان صوته كالعادة لكنه بدا اعتذاريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدتي ديدرا ، يرجى الهروب! “
“أرى. اعمل بجد هناك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشكلة هي الأخرى – الإله الحارس للسماء. لم يكن قادرا على مواجهة ذلك.
“هل هو حقا بخير؟”
عندما أطلق مدفع لوكسيون الرئيسي الضوء ، تم قطع جميع الأذرع التي كانت تطعن الأرض وتحولت إلى دخان أسود.
“أنا لا أمانع لذا اذهب فقط. لا يسعني إلا أن أطلب هذا لك على أي حال. “
ترجمة
نظر إليّ الموقع بعينه الوحيدة ، ثم أومأ مرة وحرك عينه.
على الرغم من أنه يجب أن يكون نفس الصوت الإلكتروني ، إلا أنه بدا لي وكأنه شخص مختلف.
“تم الانتهاء من إصلاح سفينة العائلة المالكة. لقد أرفقت ذكاءً اصطناعيًا مختلفًا عني للدعم. يرجى الرجوع إلى ذلك الذكاء الاصطناعي في حالة حدوث شيء ما. “
كانت كلاريس هي الشخص الذي يحمي الأشخاص الذين كانوا يحاولون ركوب المناطيد هناك.
“ذكاء اصطناعي مختلف عنك؟”
كان الفرسان يركبون الدروع ويقاتلون في السماء بينما كانت المناطيد تطلق المدافع على بعضها البعض.
“نعم. أيضا ، تذكر أن لا تكون مهملا؟”
رؤية ذلك أطلق عليه لوكسيون من خلاله بمدفعه الرئيسي وتحول إلى دخان أسود مرة أخرى.
يختلط الصوت الإلكتروني بالضوضاء قبل أن ينهي حديثه. ثم تغير صوت لوكسيون قليلاً عن المعتاد.
ثم ظهرت كمامة لإطلاق الصاروخ من بدن السفينة. أطلقت صاروخاً واحداً.
على الرغم من أنه يجب أن يكون نفس الصوت الإلكتروني ، إلا أنه بدا لي وكأنه شخص مختلف.
نظر إليّ الموقع بعينه الوحيدة ، ثم أومأ مرة وحرك عينه.
انقطع الرابط بالجسم الرئيسي.
كان اللاجئون يتدفقون على قصر روزبليد هاوس في العاصمة.
شعرت بعدم الارتياح قليلاً عند سماع النغمة الميكانيكية ، حتى أنني وضعت ذراعي مرة أخرى على عصا التحكم.
ثم ظهرت كمامة لإطلاق الصاروخ من بدن السفينة. أطلقت صاروخاً واحداً.
“── أنا أعتمد عليك أيها الشريك”
.داخل قمرة القيادة.
كان الرفاهية بين الأرض العائمة والبحر.
يمكن رؤية الدروع التي تحمي كلاريس على الأرض وهي تتدمر بواسطة دروع الإمارة.
تم حجب ضوء الشمس من الأرض. كانت المساحة المحدودة مظلمة.
كانت تكافح بشدة رغم أنها لم تكن قادرة على الابتعاد عن أروجانز حتى ذلك الحين.
كان عمود الماء الممتد من البحر هو مياه البحر التي كانت الأرض ترسمها.
“انتظر ، هذه السفن ليست سفينة حربية! يوجد لاجئون بالداخل!”
بخلاف ذلك ، كان هناك أيضًا العديد من الأذرع التي تشبه مجسات تخترق الأرض من البحر.
——
برز وجه بشري كبير من سطح البحر.
امتد الدرع نحو كلاريس. كانت الطواقم القريبة تطلق النار من بندقيتهم ، حتى في ذلك الحين أدى طلاء الدرع إلى انحراف الرصاص.
كان هذا الوحش الذي بدا وكأنه جزيرة هو الوحش العملاق الذي كان يُدعى الإله الحارس للبحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، سأركبها. آخر منطاد.”
كان حجم سفينة المنطاد أكثر من 700 متر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “── أنا أعتمد عليك أيها الشريك”
حتى هذا لوكسيون بدا صغيرًا مقارنة بهذا الوحش.
نظر إليّ الموقع بعينه الوحيدة ، ثم أومأ مرة وحرك عينه.
“يا له من وحش كبير للغاية.”
اخترقت الرصاصة بطن الدرع وتوقفت حركة العدو ، ثم جاء صوت من الدرع الذي حمله أروجانز في قبضته.
انزلق تحت الأرض وحده وبقي أمام الوحش الذي كان يُدعى الإله الحارس للبحر. كان هادئا.
كان جيش الإمارة الهابط مستعجلاً داخل العاصمة.
“حسنًا ، لا مشكلة إطلاقاً في إلحاق الهزيمة به باستمرار.”
كان درع الإمارة غاضبًا من موقف ديدرا العنيةد وعلى وشك سحب الزناد – تم إطلاق النار عليه من أعلى اليمين.
عندما أطلق مدفع لوكسيون الرئيسي الضوء ، تم قطع جميع الأذرع التي كانت تطعن الأرض وتحولت إلى دخان أسود.
كان عمود الماء الممتد من البحر هو مياه البحر التي كانت الأرض ترسمها.
عندما رأت عيون الوجه الكبير لوكسيون ، خرجت المجسات واحدة تلو الأخرى من البحر وتشابكت حول لوكسيون.
استخدمت مكبر الصوت في حالة ذعر لإبلاغ الخصم بوتو.
“لا تلمسني.”
كانت تتأرجح بالفأس التي كانت تمسكها وتسببت في جرح في السقف.
بعد قول ذلك ، ظهرت كمامة بندقية الليزر من الهيكل الرمادي اللون الواحد تلو الآخر.
“حسنًا ، لا مشكلة إطلاقاً في إلحاق الهزيمة به باستمرار.”
الليزر الذي تم إطلاقه من فوهات البندقية أزال المجسات.
“يجب أن يعتقدوا أنهم سيُقتلون على أي حال حتى لو استسلموا”
ثم ظهرت كمامة لإطلاق الصاروخ من بدن السفينة. أطلقت صاروخاً واحداً.
عندما ظهرت المجسات من سطح البحر مرة أخرى ، أطلق عليها واحدة تلو الأخرى.
تسبب في انفجار كبير عند الاصطدام الذي أدى إلى إبعاد الوحش العملاق.
“لا يبدو أنك ستكون قادرا على تحقيق هدفك ما دمت هنا”
انتشر الدخان الأسود المنبعث من الوحش ليغطي المنظر المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط استسلم. لماذا يا رفاق هياج؟ تم حسم المعركة بالفعل “
“إنها تتجدد تدريجيا. لذا فإن معلومات السيد ليست خاطئة. “
“ليس لك الحق في أن تقول ذلك لنا! سوف تغرق المملكة على أي حال. حتى لو قتلتكم جميعا الآن ، هذا يعني فقط أنك تموت قبل الآخرين!”
عندما ظهرت المجسات من سطح البحر مرة أخرى ، أطلق عليها واحدة تلو الأخرى.
بكى الفارس وهو يهرب لينقل أمر ديرد.
انتفخ سطح البحر على نطاق واسع عندما أظهر الوحش الذي كان يشبه الحبار ذو الوجه البشري شكله أمام لوكسيون.
سقطت المناطيد التي تم إسقاطها على العاصمة. كانت الحرائق والدخان تتصاعد في كل مكان.
رؤية ذلك أطلق عليه لوكسيون من خلاله بمدفعه الرئيسي وتحول إلى دخان أسود مرة أخرى.
“سيدتي ، أرجوك لا تستفز العدو!”
“لا يبدو أنك ستكون قادرا على تحقيق هدفك ما دمت هنا”
ثم همست بنظرة قلقة.
كانت المشكلة هي الأخرى – الإله الحارس للسماء. لم يكن قادرا على مواجهة ذلك.
على الرغم من أنه ضرب زعيمهم ، إلا أنهم استمروا في معارضتهم.
كان بإمكانه فقط ترك ذلك لليون وشريكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احمي اللاجئين مهما حدث”
كرر هجومه على العدو الذي بدا وكأنه يتجدد أو ربما يقوم من جديد. كان لوكسيون يحكم حركة العدو تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين ساحة المعركة التالية؟”
“بالتأكيد لن أخسر ، لكن من المستحيل أيضا الفوز. المشكلة هي أن الوحش الآخر في الجانب الآخر – معدل البقاء على قيد الحياة للزعيم ستنخفض أكثر مما كان متوقعًا.”
كان هذا الوحش الذي بدا وكأنه جزيرة هو الوحش العملاق الذي كان يُدعى الإله الحارس للبحر.
بدأ لوكسيون في تحسين دراجة شويرت── الهوائية في المصنع بداخله.
كان جيش الإمارة الهابط مستعجلاً داخل العاصمة.
“يا شويرت ، ستولد من جديد من أجل سيدك “
تم حجب ضوء الشمس من الأرض. كانت المساحة المحدودة مظلمة.
كان لوكسيون يواجه الوحش العملاق في الفضاء بين الأرض والبحر.
قام الفارس الوصي بضرب صدره في راحة وهو يقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلق تحت الأرض وحده وبقي أمام الوحش الذي كان يُدعى الإله الحارس للبحر. كان هادئا.
——
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا شويرت ، ستولد من جديد من أجل سيدك “
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها تتجدد تدريجيا. لذا فإن معلومات السيد ليست خاطئة. “
FLASH
“هذا ليس شيئا سيفعله الفارس!”
—-
تم إلقاء الدرع بعيدًا وغادر أروجانز على الفور باتجاه ساحة المعركة التالية. رأىت كلاريس ذلك قبل أن تطلق الصعداء. وسقطت الدروع التي تم رميها على الأرض.
كرر هجومه على العدو الذي بدا وكأنه يتجدد أو ربما يقوم من جديد. كان لوكسيون يحكم حركة العدو تمامًا.
“هذا ليس شيئا سيفعله الفارس!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات