الفصل 3 الجزء2: الاخوة
الفصل 3 الجزء2: الاخوة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كايل ، أنا آسف.“
في بعض الأحيان ، أريد فقط أن أهز رأسي في الموقف. كان ذلك عندما حدث ذلك.
“ستؤذي نفسك ، لذا يجب أن نحضر الأدوات. سأذهب لأخذهم.“
بام! سمعت دويًا مدويًا ، فذهبت إلى المطبخ ورأيت أن يوميريا قد سقطت.
حاول ألبير منع سيرج من مغادرة الغرفة ، لكنه ترك الغرفة على أي حال. استدارت لويز وشعرت بأسنانها.
“مرحبًا ، هل أنت بخير؟“
في النهاية ، لم تتحقق هذه الرغبة.
عندما ركضت نحوها ، كانت يومريا على وشك البكاء.
“كايل ، أنا آسفة”
“-أنا آسف. لقد فكرت للتو في مساعدتك. يبدو أن الصفيحة قد سقطت وكسرت.”
عندما سمع سيرج هذه القصة ، ابتسم.
جوليان منع يوميريا من التقاطه بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“ستؤذي نفسك ، لذا يجب أن نحضر الأدوات. سأذهب لأخذهم.“
غادرت لويز الغرفة ، ومنع ألبير نفسه من مناداتها ومحاولة الوصول إليها.
نظرًا لأنه عمل بدوام جزئي في كشك لبيع الطعام ، لم يبدُ قلقًا بشأن حادث بهذا الحجم.
نظرت لويز إلى الأعلى ، وكانت نظرة كراهية في عينيها.
ومع ذلك ، لقد تأثرت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مزعج!” من سيتعايش معك ؟!“
“أعتقد أن جوليان أصبح عاقلًا جدًا.”
كانت ذكرى واحدة لهما ، وكان الخدم في حيرة من أمرهم ، وهم لا يعرفون الظروف.
كان يعتقد أنه عادي ، لكنه كان سعيدًا برؤيته يكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بعد الإعجاب ، قمت بفحص يوميريا لمعرفة ما إذا كانت مصابة.
– “قف! من فضلك أعدها لي!“
“لا يبدو أنك مجروحة.”
——
“-أنا آسف. أستمر في ارتكاب الأخطاء.”
بعد الإعجاب ، قمت بفحص يوميريا لمعرفة ما إذا كانت مصابة.
يوميرا المكتئبة لطيفة للغاية.
عندما أخذته إلى الخارج ، أبدى سيرج اهتمامًا به ، فأخبرته. شاهده سيرج وهو يحترق لفترة طويلة.
–“لا تقلق بشأن ذلك.“
“-أكرهك. … لن أسامحك أبدا!”
بعد ذلك ، جاء كايل إلى المطبخ.
فقط … لا يبدو سيرج سعيدًا.
يومريا هي والدة كايل ، رغم أنها تبدو صغيرة جدًا. لكن كايل هو الذي يتصرف بصرامة.
لقد بدأ كتجمع في رأس السنة الجديدة ، تجمع لشرب الكحول. من هناك ، أصبح الحفل أكثر صرامة.
“… هل كسرت لوحة أخرى مرة أخرى؟ ،كم عدد هناك بالفعل؟”
“-أكرهك. … لن أسامحك أبدا!”
“كايل ، أنا آسف.“
مرت ثلاث سنوات على وفاة أخيه. كان الجزء الداخلي من القلعة أقل حيوية من ذي قبل.
“يجب أن تعتذري لسيدك وليس لي=. من الجيد أنك تستطيع شراءه الآن ، لكن طبقه ليس رخيصًا أيضًا.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حبي الأول لن يتحقق أبدًا. لكن لمرة واحدة ، لن أتخلى عن هذا! إنه أمر سيء للغاية بالنسبة لإميل ، لكن سيرج لن يتخلى عن ليليا.“
نظرت إلى كايل وهو يواصل إلقاء محاضراته الصغيرة على والدته وأوقفه.
—-
–“هذا يكفى. تعال لتناول الطعام.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد سيرج إلى الغرفة وركل كرسيه في إحباط. جلس في السرير ونظر إلى السقف.
“لا ، سأساعد في التنظيف. في المقام الأول ، ليس من الصواب أن يأكل الخدم معكم جميعًا. اعتدنا أن نأكل معًا لأننا لم نتمكن من تحمل تكاليفها ، لكن من الآن فصاعدًا أعتقد أنه من الأفضل أن نكون منفصلين.“
استيقظت لويز ، التي كانت قد نامت قبل أن تعرف ذلك ، على الجزء العلوي من جسدها ، متذكّرة حادثة سيئة من طفولتها.
كان جادا جدا
“لا ، هذا يكفي!، يا كايل! كن لطيفا قليلا مع والدتك.”
ينبغي أن يكون ألطف مع والدته في كثير من الأحيان …
– “قف! من فضلك أعدها لي!“
… منذ أن جعلت أمي من حياتي السابقة حزينة حتى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – “عندما عدت اكتشفت أن ليليا كانت مخطوبة لإميل … ما هو الشيء الجيد الذي تراه فيه؟”
“كايل ، أنا آسفة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان ، ألقى سيرج الأشياء التي أعطاه ليون إياها في النار.
اعتذرت يومريا ، لكن موقف كايل كان باردًا عندما سمعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والسبب هو أنه إذا رآهم ، فإن سيرج سيدمرهم أو يحرقهم.
“لا تعتذر لي. اعتذر لسيدك. أو يجب أن تعتذر للكونت. حنت يومريا رأسها بعمق نحوي على عجل.”
لا يريد أن يأتي إلى منزلنا؟
“أنا – أنا آسفة جدا!”
جوليان منع يوميريا من التقاطه بيدها.
“لا ، هذا يكفي!، يا كايل! كن لطيفا قليلا مع والدتك.”
في بعض الأحيان ، أريد فقط أن أهز رأسي في الموقف. كان ذلك عندما حدث ذلك.
“-أنت أكبر مني. أصلح كوارثك.”
ينبغي أن يكون ألطف مع والدته في كثير من الأحيان …
تمتم كايل وهو يغادر المطبخ ، لكنه بدا حزينًا نوعًا ما.
–“القرف!“
***
غادرت لويز الغرفة ، ومنع ألبير نفسه من مناداتها ومحاولة الوصول إليها.
في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أقبله أبدًا.“
تم إبلاغ قصر عائلة راؤولت بشيء غير عادي حول الشجرة المقدسة.
عندما أخذته إلى الخارج ، أبدى سيرج اهتمامًا به ، فأخبرته. شاهده سيرج وهو يحترق لفترة طويلة.
تم استدعاء لويز وسيرج إلى المكتب داخل القصر. عقدت لويز ذراعيها ورفضت النظر إلى وجه سيرج.
عندما أخذته إلى الخارج ، أبدى سيرج اهتمامًا به ، فأخبرته. شاهده سيرج وهو يحترق لفترة طويلة.
كان سيرج يضع يديه في جيوبه ونظر بعيدًا عن لويز.
ذهب الأخ المزعج وبدا الأمر كما لو أن الحريق قد تم إخماده بطريقة ما.
في مواجهة الاثنين ، كان البير لا يزال مصدومًا من موقف الاثنين. ومع ذلك ، لا جدوى من التشكيك في ذلك الآن.
عندما ركضت نحوها ، كانت يومريا على وشك البكاء.
“- لقد ازدهرت الشجرة المقدسة. لقد تم فحص السجلات حتى الآن ، ولكن على الأقل هذه ظاهرة لم تحدث أبدًا في الثلاثمائة عام الماضية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن جوليان أصبح عاقلًا جدًا.”
عندما سمع سيرج هذه القصة ، ابتسم.
نظرًا لأنه عمل بدوام جزئي في كشك لبيع الطعام ، لم يبدُ قلقًا بشأن حادث بهذا الحجم.
–“هذا جيد. نحن محظوظون لكوننا قادرين على مشاهدة مشهد كهذا”. أعربت لويز عن انزعاجها من تعليق سيرج غير المنطقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – “ماذا قلت؟”
“-ليس لديك فكرة عما تتحدث عنه. ماذا عن فهم أفضل لموقفك؟”
“-… لا إنتظار. إذا كانت مخطوبة لإميل ، فهل ستذهب ليليا أيضًا؟” قرر حضور حفلة رأس السنة الجديدة.
– “ماذا قلت؟”
“عليك أن تسامحه ، لويز. سيرج هو –“
في مواجهة بعضهما البعض ، نظر كل منهما إلى الآخر.
“-أنا آسف. أستمر في ارتكاب الأخطاء.”
أخبرهم ألبير بالتوقف والاستمرار في الكلام.
الفصل 3 الجزء2: الاخوة
“سنرى كيف ستسير الامور لبعض الوقت ، لكن مهرجان العام الجديد سيستمر كما هو مخطط له. أنتما الاثنان ، تأكدوا من الحضور.“
–“ماذا؟”
أحنى سيرج رأسه بحدة وغادر الغرفة.
بدأت لويز في البكاء ، ثم صرخت في سيرج:
“ليلة رأس السنة هي مجرد لعبة أطفال. لا يجب أن أكون هناك.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يقلها بصوت عالٍ ، شعر سيرج بشعور من التقارب في الطريقة التي كانت تنظر بها ليليا إلى نويل.
“سيرج!“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أيضًا شعور بالتكفير عن عدم قدرته على تحقيق رغبته.
حاول ألبير منع سيرج من مغادرة الغرفة ، لكنه ترك الغرفة على أي حال. استدارت لويز وشعرت بأسنانها.
ثم يدخل الشبان والشابات الكهف ويقدمون حياتهم ويتعهدون بالنصب الحجري بداخله.
عندما رأى ظهور ابنته ، تحدث معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عليك أن تسامحه ، لويز. سيرج هو –“
عندما عادت لويز إلى المنزل ، رأت الصورة واللوحات – وذكرياتها – التي ألقى بها سيرج في النار.
“لماذا علي أن أقلق عليه ؟ !، أيضًا ، في ليلة رأس السنة الجديدة ، حتى لو أراد ليون الحضور ، فلن يتمكن من ذلك. هل تسمي مسرحية هذا الطفل؟ لن أسامحه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان والدا سيرج سعداء لأن ابنهما سيصبح الرئيس التالي لعائلة رولت.
في ذلك الوقت كان ليون يبلغ من العمر خمس سنوات.
شخّص الأطباء ليون بأنه يعاني من حالة منهكة وكان عمره أقل من عام. في ذلك الوقت ، أراد حضور مهرجان السنة الجديدة.
شخّص الأطباء ليون بأنه يعاني من حالة منهكة وكان عمره أقل من عام. في ذلك الوقت ، أراد حضور مهرجان السنة الجديدة.
ألبير ، الذي أراد وريثاً ، تبناه … ومع ذلك ، ألقى ذلك الصبي بمعظم لوحات وصور أخيه.
في النهاية ، لم تتحقق هذه الرغبة.
متى بدأ ذلك؟
وبسبب ذلك ، أرادت لويز أن يشارك ليون بدلاً من أخيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا علي أن أقلق عليه ؟ !، أيضًا ، في ليلة رأس السنة الجديدة ، حتى لو أراد ليون الحضور ، فلن يتمكن من ذلك. هل تسمي مسرحية هذا الطفل؟ لن أسامحه.”
كان هناك أيضًا شعور بالتكفير عن عدم قدرته على تحقيق رغبته.
– “قف! من فضلك أعدها لي!“
مع العلم بذلك ، ومعرفة أنه سيكون أمرًا مزعجًا ، سمح البير أيضًا ليون بالمشاركة.
كان لا مفر منه ، لكن لويز شعرت بالأسف تجاهه.
كان سيسمح بذلك ، على الرغم من أنه كان يعلم أن سيرج لن يكون سعيدًا بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أنني أتفهم كراهيتك لسيرج. لكننا كنا عائلة منذ أن تبنيناه كطفل بالتبني.“
يومريا هي والدة كايل ، رغم أنها تبدو صغيرة جدًا. لكن كايل هو الذي يتصرف بصرامة.
نظرت لويز إلى الأعلى ، وكانت نظرة كراهية في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والسبب هو أنه إذا رآهم ، فإن سيرج سيدمرهم أو يحرقهم.
“لن أقبله أبدًا.“
وسيرج ، الذي لم يلقي نظرة فاحصة عليها من قبل ، أطل على لويز للمرة الأولى.
غادرت لويز الغرفة ، ومنع ألبير نفسه من مناداتها ومحاولة الوصول إليها.
نظرت لويز إلى صورة شقيقها وتحدثت معه بلطف.
***
ومع ذلك ، إذا كان الوريث غائبًا ، فإن التابعين لفرع العائلة وعائلة راؤولت نفسها سيبدأون في إحداث ضوضاء.
بالعودة إلى الغرفة ، التقطت لويز صورة صغيرة من درج المكتب. في الصورة بالأبيض والأسود ، كان هناك ليون.
وهكذا مرت بضعة أشهر بعد وصول سيرج.
في الماضي ، كانت صور أخيها ولوحاته تُعرض في جميع أنحاء القلعة. لكن الآن لم يكن هناك شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان السبب سيرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حبي الأول لن يتحقق أبدًا. لكن لمرة واحدة ، لن أتخلى عن هذا! إنه أمر سيء للغاية بالنسبة لإميل ، لكن سيرج لن يتخلى عن ليليا.“
ألبير ، الذي أراد وريثاً ، تبناه … ومع ذلك ، ألقى ذلك الصبي بمعظم لوحات وصور أخيه.
كان سيرج يضع يديه في جيوبه ونظر بعيدًا عن لويز.
في ذلك الوقت ، أحرقت أيضًا الذكريات الثمينة مع شقيقه في غرفته.
“… هل كسرت لوحة أخرى مرة أخرى؟ ،كم عدد هناك بالفعل؟”
لهذا السبب كرهت لويز سيرج.
بينما كانت تبكي ، مدت يدها للحصول على الهدية التي قدمها لها ليون ، وهي خاتم مصنوع من الورق. سرعان ما احترق العنصر القبيح والضعيف الصنع دون أن يترك أثراً في اللهب.
“لماذا – هو جزء من العائلة؟، إنه ليس عائلة. أليس هذا صحيحًا يا ليون؟” تذكرت لويز ، وهي تتحدث إلى الصورة ، اليوم الذي اقترب منها سيرج.
“-أنت أكبر مني. أصلح كوارثك.”
***
لقد بدأ كتجمع في رأس السنة الجديدة ، تجمع لشرب الكحول. من هناك ، أصبح الحفل أكثر صرامة.
مرت ثلاث سنوات على وفاة أخيه. كان الجزء الداخلي من القلعة أقل حيوية من ذي قبل.
من هناك ، أصبح مهتمًا بـ ليليا ووقع في حبها.
ذهب الأخ المزعج وبدا الأمر كما لو أن الحريق قد تم إخماده بطريقة ما.
–“هذا جيد. نحن محظوظون لكوننا قادرين على مشاهدة مشهد كهذا”. أعربت لويز عن انزعاجها من تعليق سيرج غير المنطقي.
ومع ذلك ، إذا كان الوريث غائبًا ، فإن التابعين لفرع العائلة وعائلة راؤولت نفسها سيبدأون في إحداث ضوضاء.
ألبير ، الذي أراد وريثاً ، تبناه … ومع ذلك ، ألقى ذلك الصبي بمعظم لوحات وصور أخيه.
تم عقد اجتماع لمناقشة الحاجة إلى وريث على الفور ، ووصل سيرج إلى القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العائلات المتفرعة ، التابعون ، الوضع المنزلي … هذه هي أيضًا الأسباب التي دفعت إلى أن يكون سيرج وريثًا لعائلة رولت.
كان والدا سيرج سعداء لأن ابنهما سيصبح الرئيس التالي لعائلة رولت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – “عندما عدت اكتشفت أن ليليا كانت مخطوبة لإميل … ما هو الشيء الجيد الذي تراه فيه؟”
فقط … لا يبدو سيرج سعيدًا.
ترجمة
لا يريد أن يأتي إلى منزلنا؟
من هناك ، أصبح مهتمًا بـ ليليا ووقع في حبها.
كان لا مفر منه ، لكن لويز شعرت بالأسف تجاهه.
في النهاية ، لم تتحقق هذه الرغبة.
أتيحت لها فرصة أن تكون وحدها معه ، فنادت عليه.
ثم يدخل الشبان والشابات الكهف ويقدمون حياتهم ويتعهدون بالنصب الحجري بداخله.
– “أنا أختك من اليوم. سعدت بلقائك يا سيرج.“
أحنى سيرج رأسه بحدة وغادر الغرفة.
مدت يدها وقال سيرج شيئًا بهدوء ، لكنه لم يسمع ذلك.
–“القرف!“
–“ماذا يحدث؟”
–“هذا جيد. نحن محظوظون لكوننا قادرين على مشاهدة مشهد كهذا”. أعربت لويز عن انزعاجها من تعليق سيرج غير المنطقي.
–“هذا…“
“ليون ، إنها ليلة رأس السنة تقريبًا.“
–“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مزعج!” من سيتعايش معك ؟!“
“مزعج!” من سيتعايش معك ؟!“
“… كان هذا أسوأ حلم رأيته في حياتي. في ذلك اليوم … وبخ والداها سيرج.”
كما كان ، نفد سيرج من الغرفة.
نظرت لويز إلى صورة شقيقها وتحدثت معه بلطف.
كان الأمر بمثابة صدمة للويز ، التي كانت تتوقع نفس رد الفعل من شقيقها الساذج ، على الرغم من أنه كان طفلًا مؤذًا.
… لا يمكن للمرأة من عامة الناس أن تقيم علاقة عرضية مع أحد النبلاء الستة. بالنسبة لسيرج ، ليليا امرأة مهمة لا يمكن أن يحل محلها أي شخص آخر. إلى جانب ذلك … هي تكره أختها بنفس الطريقة التي يكره بها.
هل فعلت شيئا خاطئا؟
غادرت لويز الغرفة ، ومنع ألبير نفسه من مناداتها ومحاولة الوصول إليها.
كانت لويز تقاتل مع سيرج منذ أيام.
كانت مستلقية على السرير دون تغيير ملابسها.
بعد ذلك ، حاولت أن تتعايش معه ، لكن سيرج لم يتواصل بالعين مع لويز.
في ذلك الوقت ، أحرقت أيضًا الذكريات الثمينة مع شقيقه في غرفته.
وهكذا مرت بضعة أشهر بعد وصول سيرج.
“سيرج!“
“——-لاوو! سيرج ، توقف! من فضلك ، هذه هدية حصلت عليها من ليون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان والدا سيرج سعداء لأن ابنهما سيصبح الرئيس التالي لعائلة رولت.
عندما عادت لويز إلى المنزل ، رأت الصورة واللوحات – وذكرياتها – التي ألقى بها سيرج في النار.
ذهب الأخ المزعج وبدا الأمر كما لو أن الحريق قد تم إخماده بطريقة ما.
حاولت معانقة سيرج لمنعه ، لكنه دفعها بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أيضًا شعور بالتكفير عن عدم قدرته على تحقيق رغبته.
كما كان ، ألقى سيرج الأشياء التي أعطاه ليون إياها في النار.
وبسبب ذلك ، أرادت لويز أن يشارك ليون بدلاً من أخيها.
عندما حاولت لويز القفز إلى النار ، أمسكها الخدم وهرعوا لمساعدتها.
***
– “قف! من فضلك أعدها لي!“
“-… لا إنتظار. إذا كانت مخطوبة لإميل ، فهل ستذهب ليليا أيضًا؟” قرر حضور حفلة رأس السنة الجديدة.
بينما كانت تبكي ، مدت يدها للحصول على الهدية التي قدمها لها ليون ، وهي خاتم مصنوع من الورق. سرعان ما احترق العنصر القبيح والضعيف الصنع دون أن يترك أثراً في اللهب.
استيقظت لويز ، التي كانت قد نامت قبل أن تعرف ذلك ، على الجزء العلوي من جسدها ، متذكّرة حادثة سيئة من طفولتها.
كانت ذكرى واحدة لهما ، وكان الخدم في حيرة من أمرهم ، وهم لا يعرفون الظروف.
ومع ذلك ، إذا كان الوريث غائبًا ، فإن التابعين لفرع العائلة وعائلة راؤولت نفسها سيبدأون في إحداث ضوضاء.
فقط لويز أخبرت سيرج بالمقال مرة واحدة.
ℱℒ??ℋ
عندما أخذته إلى الخارج ، أبدى سيرج اهتمامًا به ، فأخبرته. شاهده سيرج وهو يحترق لفترة طويلة.
أحنى سيرج رأسه بحدة وغادر الغرفة.
بدأت لويز في البكاء ، ثم صرخت في سيرج:
عندما حاولت لويز القفز إلى النار ، أمسكها الخدم وهرعوا لمساعدتها.
“-أكرهك. … لن أسامحك أبدا!”
وهكذا مرت بضعة أشهر بعد وصول سيرج.
وسيرج ، الذي لم يلقي نظرة فاحصة عليها من قبل ، أطل على لويز للمرة الأولى.
كما كان ، نفد سيرج من الغرفة.
***
أحنى سيرج رأسه بحدة وغادر الغرفة.
استيقظت لويز ، التي كانت قد نامت قبل أن تعرف ذلك ، على الجزء العلوي من جسدها ، متذكّرة حادثة سيئة من طفولتها.
بينما كانت تبكي ، مدت يدها للحصول على الهدية التي قدمها لها ليون ، وهي خاتم مصنوع من الورق. سرعان ما احترق العنصر القبيح والضعيف الصنع دون أن يترك أثراً في اللهب.
كانت مستلقية على السرير دون تغيير ملابسها.
–“ماذا يحدث؟”
“… كان هذا أسوأ حلم رأيته في حياتي. في ذلك اليوم … وبخ والداها سيرج.”
فقط … لا يبدو سيرج سعيدًا.
ومع ذلك ، للنظر في مشاعر سيرج ، تقرر إزالة الصور واللوحات المتبقية ليون ، وترك بعضها وراءه.
“-ليس لديك فكرة عما تتحدث عنه. ماذا عن فهم أفضل لموقفك؟”
والسبب هو أنه إذا رآهم ، فإن سيرج سيدمرهم أو يحرقهم.
“سيرج!“
متى بدأ ذلك؟
بينما كانت تبكي ، مدت يدها للحصول على الهدية التي قدمها لها ليون ، وهي خاتم مصنوع من الورق. سرعان ما احترق العنصر القبيح والضعيف الصنع دون أن يترك أثراً في اللهب.
جاء سيرج ليكره أخيه. في العادة ، كان يفكر في إلغاء تبنيه.
“-ليس لديك فكرة عما تتحدث عنه. ماذا عن فهم أفضل لموقفك؟”
ومع ذلك ، تبنى ألبيرج سيرج وحصل على شعار النبلاء الستة العظماء.
“أعتقد أنني أتفهم كراهيتك لسيرج. لكننا كنا عائلة منذ أن تبنيناه كطفل بالتبني.“
لم يكن شيئًا يمكن القضاء عليه بسهولة ، وقبل كل شيء ، لم يكن شيئًا يمكن تغييره بسهولة.
– “قف! من فضلك أعدها لي!“
العائلات المتفرعة ، التابعون ، الوضع المنزلي … هذه هي أيضًا الأسباب التي دفعت إلى أن يكون سيرج وريثًا لعائلة رولت.
… لا يمكن للمرأة من عامة الناس أن تقيم علاقة عرضية مع أحد النبلاء الستة. بالنسبة لسيرج ، ليليا امرأة مهمة لا يمكن أن يحل محلها أي شخص آخر. إلى جانب ذلك … هي تكره أختها بنفس الطريقة التي يكره بها.
نظرت لويز إلى صورة شقيقها وتحدثت معه بلطف.
“سيرج!“
“ليون ، إنها ليلة رأس السنة تقريبًا.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط لويز أخبرت سيرج بالمقال مرة واحدة.
***
بينما كانت تبكي ، مدت يدها للحصول على الهدية التي قدمها لها ليون ، وهي خاتم مصنوع من الورق. سرعان ما احترق العنصر القبيح والضعيف الصنع دون أن يترك أثراً في اللهب.
–“القرف!“
كما كان ، نفد سيرج من الغرفة.
عاد سيرج إلى الغرفة وركل كرسيه في إحباط. جلس في السرير ونظر إلى السقف.
“عليك أن تسامحه ، لويز. سيرج هو –“
– “ما هذا من احتفالات العام الجديد؟ أليس هذا حدثًا يصلي من أجله مجموعة من المهووسين ؟”
كان سيرج يضع يديه في جيوبه ونظر بعيدًا عن لويز.
كان هذا من الطقوس التي قدم فيها النبلاء الشكر والصلاة إلى الشجرة المقدسة. كانت بداية الطقوس أكثر تدميراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد بدأ كتجمع في رأس السنة الجديدة ، تجمع لشرب الكحول. من هناك ، أصبح الحفل أكثر صرامة.
عندما سمع سيرج هذه القصة ، ابتسم.
لكن ذلك كان قبل مئات السنين. اليوم ، هو جزء من الحفل.
“لا ، سأساعد في التنظيف. في المقام الأول ، ليس من الصواب أن يأكل الخدم معكم جميعًا. اعتدنا أن نأكل معًا لأننا لم نتمكن من تحمل تكاليفها ، لكن من الآن فصاعدًا أعتقد أنه من الأفضل أن نكون منفصلين.“
ومع ذلك ، فإن محتوى هذا ليس مهمًا جدًا.
“-أنا آسف. أستمر في ارتكاب الأخطاء.”
في البداية تُقدَّم الصلوات والنذور ، وما يُتوقع بعد ذلك هو عيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط لويز أخبرت سيرج بالمقال مرة واحدة.
ثم يدخل الشبان والشابات الكهف ويقدمون حياتهم ويتعهدون بالنصب الحجري بداخله.
في بعض الأحيان كان يوجه نظره نحو مزيج معقد من الحب والكراهية الذي لا يوصف. رآها سيرج وأدرك أن ليليا كانت مثله تمامًا.
كان من المفترض أن تدخل العائلات والعشاق ، لكن لم يكن هناك جدوى من المشاركة بالنسبة لسيرج. ومع ذلك ، يتبادر إلى الذهن هنا وجه ليليا.
ℱℒ??ℋ
“-… لا إنتظار. إذا كانت مخطوبة لإميل ، فهل ستذهب ليليا أيضًا؟” قرر حضور حفلة رأس السنة الجديدة.
مدت يدها وقال سيرج شيئًا بهدوء ، لكنه لم يسمع ذلك.
– “عندما عدت اكتشفت أن ليليا كانت مخطوبة لإميل … ما هو الشيء الجيد الذي تراه فيه؟”
استيقظت لويز ، التي كانت قد نامت قبل أن تعرف ذلك ، على الجزء العلوي من جسدها ، متذكّرة حادثة سيئة من طفولتها.
أحب سيرج ليليا.
كان من المفترض أن تدخل العائلات والعشاق ، لكن لم يكن هناك جدوى من المشاركة بالنسبة لسيرج. ومع ذلك ، يتبادر إلى الذهن هنا وجه ليليا.
كان من السهل أن تتعايش معها ، ولهذا كانت تحبها.
نظرت لويز إلى الأعلى ، وكانت نظرة كراهية في عينيها.
لم تتصرف كأنها امرأة نبيلة ، وكانت مزاجها بعض الشيء لذوقها الخاص. لقد فهم جيدًا أيضًا إعجابه بالمغامرين.
بام! سمعت دويًا مدويًا ، فذهبت إلى المطبخ ورأيت أن يوميريا قد سقطت.
… لا يمكن للمرأة من عامة الناس أن تقيم علاقة عرضية مع أحد النبلاء الستة. بالنسبة لسيرج ، ليليا امرأة مهمة لا يمكن أن يحل محلها أي شخص آخر. إلى جانب ذلك … هي تكره أختها بنفس الطريقة التي يكره بها.
نظرت لويز إلى الأعلى ، وكانت نظرة كراهية في عينيها.
على الرغم من أنه لم يقلها بصوت عالٍ ، شعر سيرج بشعور من التقارب في الطريقة التي كانت تنظر بها ليليا إلى نويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا علي أن أقلق عليه ؟ !، أيضًا ، في ليلة رأس السنة الجديدة ، حتى لو أراد ليون الحضور ، فلن يتمكن من ذلك. هل تسمي مسرحية هذا الطفل؟ لن أسامحه.”
في بعض الأحيان كان يوجه نظره نحو مزيج معقد من الحب والكراهية الذي لا يوصف. رآها سيرج وأدرك أن ليليا كانت مثله تمامًا.
كان من السهل أن تتعايش معها ، ولهذا كانت تحبها.
من هناك ، أصبح مهتمًا بـ ليليا ووقع في حبها.
أحب سيرج ليليا.
لقد فاجأ نفسه عندما أدرك أنه كان يحب ليليا ، لأنها كانت تشبه شخصًا مختلفًا عن حبه الأول.
وسيرج ، الذي لم يلقي نظرة فاحصة عليها من قبل ، أطل على لويز للمرة الأولى.
تذكر ذلك ، خيمت تعبيرات سيرج.
مدت يدها وقال سيرج شيئًا بهدوء ، لكنه لم يسمع ذلك.
“حبي الأول لن يتحقق أبدًا. لكن لمرة واحدة ، لن أتخلى عن هذا! إنه أمر سيء للغاية بالنسبة لإميل ، لكن سيرج لن يتخلى عن ليليا.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط لويز أخبرت سيرج بالمقال مرة واحدة.
“لا يبدو أنك مجروحة.”
ترجمة
–“ماذا يحدث؟”
ℱℒ??ℋ
وهكذا مرت بضعة أشهر بعد وصول سيرج.
——
ألبير ، الذي أراد وريثاً ، تبناه … ومع ذلك ، ألقى ذلك الصبي بمعظم لوحات وصور أخيه.
كان من المفترض أن تدخل العائلات والعشاق ، لكن لم يكن هناك جدوى من المشاركة بالنسبة لسيرج. ومع ذلك ، يتبادر إلى الذهن هنا وجه ليليا.
لقد فاجأ نفسه عندما أدرك أنه كان يحب ليليا ، لأنها كانت تشبه شخصًا مختلفًا عن حبه الأول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات