الفصل 11 الجزء 2: السيد
الفصل 11 الجزء 2: السيد
بعد قطع الاتصال ، أخذت نفسًا عميقًا ، ثم نظرت إلى لوكسون. رفض لوكسون قبل أن أقول أي شيء. [أرفض.] “-هذا أمر. افعلها.” [أرفض. العبء الواقع على جسمك يتجاوز الحدود المسموح بها.] -“وانا موافق. افعلها.” [أنا لا أصرح بذلك. من الممكن مواجهتها كما هي.] “لقد أخبرتك أنه ليس لدينا وقت””. أريد أن أنهي هذا قريبًا … من فضلك افعل.”
بعد قطع الاتصال ، أخذت نفسًا عميقًا ، ثم نظرت إلى لوكسون. رفض لوكسون قبل أن أقول أي شيء.
[أرفض.]
“-هذا أمر. افعلها.”
[أرفض. العبء الواقع على جسمك يتجاوز الحدود المسموح بها.]
-“وانا موافق. افعلها.”
[أنا لا أصرح بذلك. من الممكن مواجهتها كما هي.]
“لقد أخبرتك أنه ليس لدينا وقت””. أريد أن أنهي هذا قريبًا … من فضلك افعل.”
وكان هناك شخص آخر تكرهه. كان خطيبها هو الذي تخلى عنها في حياتها السابقة واختار أختها. لا بد أنه كره ذلك الرجل ، لكنه أدركت أنها كانت تفعل شيئًا أسوأ مع إميل. عندما اختارت من يكون بجانبها ، كانت تزن إيميل وسيرج. كان الأمر كما لو كان خطيبها السابق يزنها هي وأختها الكبرى. لم تستطع ليليا أن تسامح نفسها. لهذا السبب … قررت إنهاء كل هذا. “أنا آسف إميل. يمكنك أن تفعل ما تريد معي … لذا من فضلك توقف عن هذا. دع أختي ترى ليون!” عندما كان القارب الصغير يتجه مباشرة إلى الشجرة المقدسة ، تم القبض عليه من خلال مخالبه الممدودة. في خضم الترنح العنيف ، رأت ليليا أروجانز يتجه نحوها. عندما رأت أن أروجانز يقترب ، اعتذرت ليون. “كنت على حق. … أنا آسفة.” عندما اعتذر ، سحق القارب الصغير من مخالبه وانفجر. ***
على الرغم من قلق لوكسون ، فقد نفذ أوامري. [… دواء لتقوية الجسم ، وإعطاء جرعة إضافية.]
على الفور ، علقت إبرة في ظهري ، تم إعطاء الدواء من هناك وشعرت وكأن سائلًا ساخنًا يتدفق عبر جسدي. بدأت أتعرق كثيرا.
-“القرف. لن أستخدمه مرة أخرى.”
[إنه قرار حكيم. أنا أيضًا لن أصرح به في المرة القادمة.]
***
داخل سفينة لوكسون.
تم تجهيز سرير على شكل كبسولة.
كانت هذه كبسولة طبية ، جهازًا يمكنك من خلاله تلقي رعاية طبية متقدمة. تم إحضار نويل إلى هنا وبدأت كلير العلاج.
نظرت ليفيا إلى نويل وبكت.
-“أنا آسف. لم يكن لديها ما يكفي من القوة.”
بدأت كلير في مواساة ليفيا ، التي كانت تندب قوتها.
[أعتقد أنك قمت بعمل جيد. إذا لم تكن أنت وماري هناك ، ستكون قد ماتت بالفعل.] أمسكت أنجي بذراع ليفيا إلى أسفل.
-“فعلت ما تستطيع.” كنت بخير.
“لكنني لم أستطع تقديم الكثير من المساعدة.”
بدأت ليفيا في البكاء وعانقت أنجي. عانقتها انجي برفق. لذلك سألت أنجي كلير سؤالاً.
“كلير ، هل قلت أن هذا هو الجسم الرئيسي لـ لوكسون؟ [نعم]
“ليون كان يخفي لوكسون منا طوال هذا الوقت ، أليس كذلك؟” […هل خاب أملك؟]
“-انا لم افهم. أنا متأكد من أنني كنت سأتخذ نفس القرار.”
بينما كانت أنجي تريح ليفيا … خرجت ليليا ، التي كانت تراقب هذا الوضع برمته ، من الغرفة وتوجهت إلى الخارج.
***
وصلت ليليا إلى حظيرة الطائرات في لوكسون.
كان هناك قارب صغير تم استخدامه عندما ذهب المرء إلى ليكورن ، وعندما رأته ، قفزت إليه.
صعدت ليليا وحاولت توجيه القارب الصغير للخارج.
“… في النهاية ، كنت الشخص المخطئ. انه مضحك.” لقد كنت جيدًا في التحرك كشخص متجسد لدرجة أن كل شيء حدث بشكل خاطئ.
عندما كانت طفلة ، استخدمت معرفتها وخبرتها كشخص متجسد للتحرك بشكل جيد. ومع ذلك ، بفضل ذلك ، لم يحب والديها نويل ، التي كان من المفترض أن تكون الشخصية الرئيسية.
أدركت ليليا ذلك.
“لا أصدق أني فعلت نفس الشيء مثل أختي الكبرى وجعلتها تعاني.”
“ها ها! أنا احمق.”
أختها الكبرى … في حياتها السابقة استطاعت أختها أن تفلت من احتكار حب والديها.
لقد اعتبرها أمرا مفروغا منه وسلب ليليا سعادتها.
لم تستطع ليليا إلا أن تكره أختًا أكبر منها مثلها.
عندما علمت أنها قد ولدت في عالم لعبة أوتومي كانت تعرفها ، حاولت أن تعمل بشكل جيد وعملت بجد لكسب حب والديها.
كانت ناجحة ، لكن هذه المرة حُرمت أختها نويل من حب والديها. لم تلاحظ ليليا واعتقدت أنهم لا يحبونها.
وبعد ذلك … اعتقدت أنه أمر جيد ، ودفعت بكل شيء مزعجًا ل نويل.
-“أنا الأسوأ. أنا حقا الأسوأ.”
رأت ليليا ، التي كانت تقود قاربها الصغير وهي تبكي ، صورة الشجرة المقدسة تقترب من لوكسون. رآها الشخص ذو العين الواحدة. ما كان الشكل ينظر إليه هو ليليا.
عندما وجدت الشجرة المقدسة ليليا ، تحركت مخالبها واتجهت نحوها بسرعة أكبر.
كان القارب الصغير متوجهاً إلى الشجرة المقدسة دون أن يحاول الهرب.
“كنت أفعل نفس الشيء””. كنت أفعل الشيء نفسه مع أختي الكبرى السابقة والخطيب الذي تركني … مع إميل وأختي.”
“ليليا ، أنا آسف لأنني لم ألاحظ ذلك.” “على العكس من ذلك ، أنا من يجب أن أعتذر”. اعتذرت ليليا ، ولكن عندما غادر إميل ، التقطت عبوة لعبة أوتومي الثانية ولمست رسمها. لقد تم رسمه أصغر من الشخصيات الأخرى ولا يمكنك أن تقول إنهم مغرمون به. مع ذلك ، كان إميل سعيدًا. – “إنه شعور غريب. بالنسبة لك ، كنت شخصية خيالية”. كانت ليليا مستعدة لتلقي غضبه ، لكن إميل ابتسم للتو. ليليا وداعا. يجب أن تستمر في العيش. -“ماذاا؟” “لقد كرهتك في البداية ، لكنني تمكنت من التعرف على ماضيك من خلال الاندماج معك. فتحت عيني وأنا أعلم أنك مررت بعدة أشياء.” قبل إميل ليليا رغم أنه كان يعرف حياتها السابقة. ومع ذلك ، ومن المفارقات ، أنهم قالوا وداعًا هنا ، على الرغم من أنهم يمكن أن يفهموا بعضهم البعض. “أريدك أن تعيشي. أنا أعيش وسأراقبك.” “اميل؟ أنا-أنا أرفض. أريد أن أكون بجانبك!” امتلأ قلبها بالعاطفة عند قبولها ، لكنها شعرت بالحزن عندما علمت أنها ستودعه قريبًا. ثم ظهر شعار الكاهنة على ظهر يد ليليا اليمنى. -“هذا هو…” “سأعطيك شعار الكاهنة. سأشاهدك دائما. كوني سعيدة يا ليليا”. اختفى إميل كما لو كان يندمج مع المناظر الطبيعية ، لكنه قال بعد ذلك ببضع كلمات. “هناك من يأتي لمساعدتك. تعال … تعال.” عندما مدت ليليا يدها ، ظهرت نويل شفافة. كان مظهر نويل الشفاف مثل الشبح. عانقت نويل ليليا بينما كانت مفتونة. “توقف عن كونك مصدر إزعاج حتى النهاية.” بدا صوت نويل غاضبًا ولكنه سعيد قليلاً في نفس الوقت. -” … أنا آسف يا أختي.” -“أجل هذا جيد. سوف أسامحك هذه المرة. لأن هذه آخر خدمة كبيرة لي بصفتي أختك الكبرى.”
وكان هناك شخص آخر تكرهه. كان خطيبها هو الذي تخلى عنها في حياتها السابقة واختار أختها. لا بد أنه كره ذلك الرجل ، لكنه أدركت أنها كانت تفعل شيئًا أسوأ مع إميل.
عندما اختارت من يكون بجانبها ، كانت تزن إيميل وسيرج. كان الأمر كما لو كان خطيبها السابق يزنها هي وأختها الكبرى.
لم تستطع ليليا أن تسامح نفسها.
لهذا السبب … قررت إنهاء كل هذا.
“أنا آسف إميل. يمكنك أن تفعل ما تريد معي … لذا من فضلك توقف عن هذا. دع أختي ترى ليون!”
عندما كان القارب الصغير يتجه مباشرة إلى الشجرة المقدسة ، تم القبض عليه من خلال مخالبه الممدودة.
في خضم الترنح العنيف ، رأت ليليا أروجانز يتجه نحوها. عندما رأت أن أروجانز يقترب ، اعتذرت ليون.
“كنت على حق. … أنا آسفة.”
عندما اعتذر ، سحق القارب الصغير من مخالبه وانفجر.
***
بعد قطع الاتصال ، أخذت نفسًا عميقًا ، ثم نظرت إلى لوكسون. رفض لوكسون قبل أن أقول أي شيء. [أرفض.] “-هذا أمر. افعلها.” [أرفض. العبء الواقع على جسمك يتجاوز الحدود المسموح بها.] -“وانا موافق. افعلها.” [أنا لا أصرح بذلك. من الممكن مواجهتها كما هي.] “لقد أخبرتك أنه ليس لدينا وقت””. أريد أن أنهي هذا قريبًا … من فضلك افعل.”
تحطم قارب صغير أمامي.
“لماذا خرجت إلى ساحة المعركة ؟!” كانت ليليا التي كانت على متن القارب الصغير.
عندما رأيت الانفجار أمامي ، بدأت في صرير أسناني.
ومع ذلك ، سرعان ما حدث تغيير على الشجرة المقدسة. [توقفت الشجرة المقدسة عن الحركة. سيدي ، كن حذرا.]
-“ماذا حدث؟”
كان الوضع يتغير بسرعة لدرجة أنه أراد التوقف عن التفكير في الأمر. أراد هزيمتهم جميعًا وإنهاء كل هذا بسرعة.
بالنظر إلى حركة الشجرة المقدسة ، بدا أنها كانت تعاني. [سيد ، هذه فرصتك.]
بدأ الجزء الخلفي من يدي اليمنى يتوهج بينما كنت أنظر إلى الشجرة المقدسة الثابتة.
ما ظهر على سطح القفاز كان شعار الوصي.
-“ماذا؟”
ما سمعته من هناك …
“من فضلك ليون. ساعد ليليا.”
… كان صوت نويل.
***
“ليليا ، أنا آسف لأنني لم ألاحظ ذلك.” “على العكس من ذلك ، أنا من يجب أن أعتذر”. اعتذرت ليليا ، ولكن عندما غادر إميل ، التقطت عبوة لعبة أوتومي الثانية ولمست رسمها. لقد تم رسمه أصغر من الشخصيات الأخرى ولا يمكنك أن تقول إنهم مغرمون به. مع ذلك ، كان إميل سعيدًا. – “إنه شعور غريب. بالنسبة لك ، كنت شخصية خيالية”. كانت ليليا مستعدة لتلقي غضبه ، لكن إميل ابتسم للتو. ليليا وداعا. يجب أن تستمر في العيش. -“ماذاا؟” “لقد كرهتك في البداية ، لكنني تمكنت من التعرف على ماضيك من خلال الاندماج معك. فتحت عيني وأنا أعلم أنك مررت بعدة أشياء.” قبل إميل ليليا رغم أنه كان يعرف حياتها السابقة. ومع ذلك ، ومن المفارقات ، أنهم قالوا وداعًا هنا ، على الرغم من أنهم يمكن أن يفهموا بعضهم البعض. “أريدك أن تعيشي. أنا أعيش وسأراقبك.” “اميل؟ أنا-أنا أرفض. أريد أن أكون بجانبك!” امتلأ قلبها بالعاطفة عند قبولها ، لكنها شعرت بالحزن عندما علمت أنها ستودعه قريبًا. ثم ظهر شعار الكاهنة على ظهر يد ليليا اليمنى. -“هذا هو…” “سأعطيك شعار الكاهنة. سأشاهدك دائما. كوني سعيدة يا ليليا”. اختفى إميل كما لو كان يندمج مع المناظر الطبيعية ، لكنه قال بعد ذلك ببضع كلمات. “هناك من يأتي لمساعدتك. تعال … تعال.” عندما مدت ليليا يدها ، ظهرت نويل شفافة. كان مظهر نويل الشفاف مثل الشبح. عانقت نويل ليليا بينما كانت مفتونة. “توقف عن كونك مصدر إزعاج حتى النهاية.” بدا صوت نويل غاضبًا ولكنه سعيد قليلاً في نفس الوقت. -” … أنا آسف يا أختي.” -“أجل هذا جيد. سوف أسامحك هذه المرة. لأن هذه آخر خدمة كبيرة لي بصفتي أختك الكبرى.”
عندما استيقظت ليليا ، كانت ترتدي الزي المدرسي المعتاد.
كانت في غرفة كلها بيضاء وغير واضحة ، لكن بطريقة ما لم تكن تبدو حقيقية. شعرت أنه كان يحلم.
ومع ذلك ، شعرت الغرفة بالحنين بشكل غريب.
“آه ، هذه غرفتي.”
كانت أيضًا غرفتها من حياتها السابقة. كان هناك شاشة ووحدة تحكم ألعاب في الغرفة. من بين الصناديق اللينة المبعثرة ، كانت هناك أيضًا لعبة أوتومي الثانية.
كنت أحلم بحلم حنين. وبينما كانت في حالة مزاجية ، قبل أن تعرف ذلك ، كان إميل بجانبها مرتديًا زيه الرسمي أيضًا.
“اميل؟”
تذكرت ليليا أنها شعرت بالسوء لما فعلته لإيميل واعتذرت عن غضبها.
-“أنا آسفة. أنا آسفة إميل. أنا … فعلت لك أشياء فظيعة كثيرة.”
ومع ذلك ، ضحك إميل وسامحها.
-“جيد. لم أفهمك بالطريقة التي يجب أن أفهمها أيضًا.”
-“ماذاا؟”
كان إيميل أكثر هدوءًا من مظهره الأخير.
شعرت ليليا بالارتياح لأنها بدت وكأنها عادت إلى مظهرها الأصلي. كان إميل ينظر حول الغرفة.
-“لم أكن أعرف. حقا كانت هناك حياة سابقة.”
ليليا ، التي كشفت لها حياتها السابقة ، أصيبت بالاكتئاب ونظرت إلى الأسفل.
-“أليس مقرف؟ فعلت نفس الشيء الذي لم يعجبني مع أختي ومعك. أنا فقط قلدت الناس الذين كرهتهم وأذيتهم.”
نادى إميل بلطف على ليليا ، التي أدركت قبحها الداخلي وأعزتها.
“لقد كنت تعاني من الكثير من الألم ، أليس كذلك؟”
عندما تغير مظهر الغرفة ، ظهر بعض الآباء الكسالى وأخت أكبر.
كانوا يشكون من ليليا من حياتها السابقة.
“لماذا لا تفعل مثل أختك ؟!”
“أنت حقا عديم الفائدة.”
وبينما كان والداها يوبخانها ، ضحكت أختها من ذلك.
“…هل أنت أبلهاء؟ يجب أن تفعل ما هو أفضل.”
حتى لا تتذكر وجه أختها الكبرى التي سخرت من ضحكها ووجه والديها ، تركتهم بلا وجه.
نهضت ليليا لترى هذا.
-“كافٍ. لا تظهر لي المزيد”
عانق إميل ليليا. معانقة ، شعرت ليليا بدفء إميل. اعتذر ليليا.
“ليليا ، أنا آسف لأنني لم ألاحظ ذلك.” “على العكس من ذلك ، أنا من يجب أن أعتذر”. اعتذرت ليليا ، ولكن عندما غادر إميل ، التقطت عبوة لعبة أوتومي الثانية ولمست رسمها. لقد تم رسمه أصغر من الشخصيات الأخرى ولا يمكنك أن تقول إنهم مغرمون به. مع ذلك ، كان إميل سعيدًا. – “إنه شعور غريب. بالنسبة لك ، كنت شخصية خيالية”. كانت ليليا مستعدة لتلقي غضبه ، لكن إميل ابتسم للتو. ليليا وداعا. يجب أن تستمر في العيش. -“ماذاا؟” “لقد كرهتك في البداية ، لكنني تمكنت من التعرف على ماضيك من خلال الاندماج معك. فتحت عيني وأنا أعلم أنك مررت بعدة أشياء.” قبل إميل ليليا رغم أنه كان يعرف حياتها السابقة. ومع ذلك ، ومن المفارقات ، أنهم قالوا وداعًا هنا ، على الرغم من أنهم يمكن أن يفهموا بعضهم البعض. “أريدك أن تعيشي. أنا أعيش وسأراقبك.” “اميل؟ أنا-أنا أرفض. أريد أن أكون بجانبك!” امتلأ قلبها بالعاطفة عند قبولها ، لكنها شعرت بالحزن عندما علمت أنها ستودعه قريبًا. ثم ظهر شعار الكاهنة على ظهر يد ليليا اليمنى. -“هذا هو…” “سأعطيك شعار الكاهنة. سأشاهدك دائما. كوني سعيدة يا ليليا”. اختفى إميل كما لو كان يندمج مع المناظر الطبيعية ، لكنه قال بعد ذلك ببضع كلمات. “هناك من يأتي لمساعدتك. تعال … تعال.” عندما مدت ليليا يدها ، ظهرت نويل شفافة. كان مظهر نويل الشفاف مثل الشبح. عانقت نويل ليليا بينما كانت مفتونة. “توقف عن كونك مصدر إزعاج حتى النهاية.” بدا صوت نويل غاضبًا ولكنه سعيد قليلاً في نفس الوقت. -” … أنا آسف يا أختي.” -“أجل هذا جيد. سوف أسامحك هذه المرة. لأن هذه آخر خدمة كبيرة لي بصفتي أختك الكبرى.”
“ليليا ، أنا آسف لأنني لم ألاحظ ذلك.”
“على العكس من ذلك ، أنا من يجب أن أعتذر”.
اعتذرت ليليا ، ولكن عندما غادر إميل ، التقطت عبوة لعبة أوتومي الثانية ولمست رسمها. لقد تم رسمه أصغر من الشخصيات الأخرى ولا يمكنك أن تقول إنهم مغرمون به.
مع ذلك ، كان إميل سعيدًا.
– “إنه شعور غريب. بالنسبة لك ، كنت شخصية خيالية”. كانت ليليا مستعدة لتلقي غضبه ، لكن إميل ابتسم للتو.
ليليا وداعا. يجب أن تستمر في العيش.
-“ماذاا؟”
“لقد كرهتك في البداية ، لكنني تمكنت من التعرف على ماضيك من خلال الاندماج معك. فتحت عيني وأنا أعلم أنك مررت بعدة أشياء.”
قبل إميل ليليا رغم أنه كان يعرف حياتها السابقة.
ومع ذلك ، ومن المفارقات ، أنهم قالوا وداعًا هنا ، على الرغم من أنهم يمكن أن يفهموا بعضهم البعض.
“أريدك أن تعيشي. أنا أعيش وسأراقبك.”
“اميل؟ أنا-أنا أرفض. أريد أن أكون بجانبك!”
امتلأ قلبها بالعاطفة عند قبولها ، لكنها شعرت بالحزن عندما علمت أنها ستودعه قريبًا. ثم ظهر شعار الكاهنة على ظهر يد ليليا اليمنى.
-“هذا هو…”
“سأعطيك شعار الكاهنة. سأشاهدك دائما. كوني سعيدة يا ليليا”.
اختفى إميل كما لو كان يندمج مع المناظر الطبيعية ، لكنه قال بعد ذلك ببضع كلمات.
“هناك من يأتي لمساعدتك. تعال … تعال.”
عندما مدت ليليا يدها ، ظهرت نويل شفافة. كان مظهر نويل الشفاف مثل الشبح.
عانقت نويل ليليا بينما كانت مفتونة.
“توقف عن كونك مصدر إزعاج حتى النهاية.”
بدا صوت نويل غاضبًا ولكنه سعيد قليلاً في نفس الوقت.
-” … أنا آسف يا أختي.”
-“أجل هذا جيد. سوف أسامحك هذه المرة. لأن هذه آخر خدمة كبيرة لي بصفتي أختك الكبرى.”
———– ترجمة ℱℒ??ℋ ———–
———–
ترجمة
ℱℒ??ℋ
———–
وكان هناك شخص آخر تكرهه. كان خطيبها هو الذي تخلى عنها في حياتها السابقة واختار أختها. لا بد أنه كره ذلك الرجل ، لكنه أدركت أنها كانت تفعل شيئًا أسوأ مع إميل. عندما اختارت من يكون بجانبها ، كانت تزن إيميل وسيرج. كان الأمر كما لو كان خطيبها السابق يزنها هي وأختها الكبرى. لم تستطع ليليا أن تسامح نفسها. لهذا السبب … قررت إنهاء كل هذا. “أنا آسف إميل. يمكنك أن تفعل ما تريد معي … لذا من فضلك توقف عن هذا. دع أختي ترى ليون!” عندما كان القارب الصغير يتجه مباشرة إلى الشجرة المقدسة ، تم القبض عليه من خلال مخالبه الممدودة. في خضم الترنح العنيف ، رأت ليليا أروجانز يتجه نحوها. عندما رأت أن أروجانز يقترب ، اعتذرت ليون. “كنت على حق. … أنا آسفة.” عندما اعتذر ، سحق القارب الصغير من مخالبه وانفجر. ***
على الرغم من قلق لوكسون ، فقد نفذ أوامري. [… دواء لتقوية الجسم ، وإعطاء جرعة إضافية.] على الفور ، علقت إبرة في ظهري ، تم إعطاء الدواء من هناك وشعرت وكأن سائلًا ساخنًا يتدفق عبر جسدي. بدأت أتعرق كثيرا. -“القرف. لن أستخدمه مرة أخرى.” [إنه قرار حكيم. أنا أيضًا لن أصرح به في المرة القادمة.] *** داخل سفينة لوكسون. تم تجهيز سرير على شكل كبسولة. كانت هذه كبسولة طبية ، جهازًا يمكنك من خلاله تلقي رعاية طبية متقدمة. تم إحضار نويل إلى هنا وبدأت كلير العلاج. نظرت ليفيا إلى نويل وبكت. -“أنا آسف. لم يكن لديها ما يكفي من القوة.” بدأت كلير في مواساة ليفيا ، التي كانت تندب قوتها. [أعتقد أنك قمت بعمل جيد. إذا لم تكن أنت وماري هناك ، ستكون قد ماتت بالفعل.] أمسكت أنجي بذراع ليفيا إلى أسفل. -“فعلت ما تستطيع.” كنت بخير. “لكنني لم أستطع تقديم الكثير من المساعدة.” بدأت ليفيا في البكاء وعانقت أنجي. عانقتها انجي برفق. لذلك سألت أنجي كلير سؤالاً. “كلير ، هل قلت أن هذا هو الجسم الرئيسي لـ لوكسون؟ [نعم] “ليون كان يخفي لوكسون منا طوال هذا الوقت ، أليس كذلك؟” […هل خاب أملك؟] “-انا لم افهم. أنا متأكد من أنني كنت سأتخذ نفس القرار.” بينما كانت أنجي تريح ليفيا … خرجت ليليا ، التي كانت تراقب هذا الوضع برمته ، من الغرفة وتوجهت إلى الخارج. *** وصلت ليليا إلى حظيرة الطائرات في لوكسون. كان هناك قارب صغير تم استخدامه عندما ذهب المرء إلى ليكورن ، وعندما رأته ، قفزت إليه. صعدت ليليا وحاولت توجيه القارب الصغير للخارج. “… في النهاية ، كنت الشخص المخطئ. انه مضحك.” لقد كنت جيدًا في التحرك كشخص متجسد لدرجة أن كل شيء حدث بشكل خاطئ. عندما كانت طفلة ، استخدمت معرفتها وخبرتها كشخص متجسد للتحرك بشكل جيد. ومع ذلك ، بفضل ذلك ، لم يحب والديها نويل ، التي كان من المفترض أن تكون الشخصية الرئيسية. أدركت ليليا ذلك. “لا أصدق أني فعلت نفس الشيء مثل أختي الكبرى وجعلتها تعاني.” “ها ها! أنا احمق.” أختها الكبرى … في حياتها السابقة استطاعت أختها أن تفلت من احتكار حب والديها. لقد اعتبرها أمرا مفروغا منه وسلب ليليا سعادتها. لم تستطع ليليا إلا أن تكره أختًا أكبر منها مثلها. عندما علمت أنها قد ولدت في عالم لعبة أوتومي كانت تعرفها ، حاولت أن تعمل بشكل جيد وعملت بجد لكسب حب والديها. كانت ناجحة ، لكن هذه المرة حُرمت أختها نويل من حب والديها. لم تلاحظ ليليا واعتقدت أنهم لا يحبونها. وبعد ذلك … اعتقدت أنه أمر جيد ، ودفعت بكل شيء مزعجًا ل نويل. -“أنا الأسوأ. أنا حقا الأسوأ.” رأت ليليا ، التي كانت تقود قاربها الصغير وهي تبكي ، صورة الشجرة المقدسة تقترب من لوكسون. رآها الشخص ذو العين الواحدة. ما كان الشكل ينظر إليه هو ليليا. عندما وجدت الشجرة المقدسة ليليا ، تحركت مخالبها واتجهت نحوها بسرعة أكبر. كان القارب الصغير متوجهاً إلى الشجرة المقدسة دون أن يحاول الهرب. “كنت أفعل نفس الشيء””. كنت أفعل الشيء نفسه مع أختي الكبرى السابقة والخطيب الذي تركني … مع إميل وأختي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات