إعجاب
الفصل 70: إعجاب
عندما غادر أويانغ شو حديقة فندق هوي فانغ ، سار إلى جانب الطريق وكان على وشك ركوب سيارة أجرة. فجأة ، صرخت سيارة فيراري حمراء لتوقف أمامه.
رفع رأسه لينظر ، كانت في الواقع سونغ جيا. فتحت الجميلة شفتيها قليلا ، مبتسمة كما قالت ، “إلى أين أنت ذاهب؟ سوف أوصلك! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد وصلنا.”
لم يستطع أويانغ شو حقًا فهم الفتاة التي أمامه. إذا كان ما حدث على طاولة المأدبة غامضًا ، فإن ما حدث الآن جعله متأكدًا من أن سونغ جيا قد اهتمت به. لكن لماذا؟ عندما كان في المدرسة الثانوية ، كان مجرد شخص مهووس غير جذاب ، أي جزء منه يستحق هذه الجوهرة الجذابة؟
“كيف كانت آخر مرة؟ لا أتذكر؟ ” سأل أويانغ شو بفضول.
“أصبحت أكثر وسامة؟”
عند رؤية تردده ، سألت سونغ جيا مازحة ، “لماذا؟ هل أنت خائف من أن اغتصبك؟ “
“ها؟ دعنا ننسى ذلك.”
عندما وصل إلى المنزل ، ركضت بينغ’ير بسعادة ، ومررت نعاله. ابتسم أويانغ شو وقال ، “عزيزتي ، اليوم لم أكن في المنزل ، هل كنت تحسنين التصرف؟”
لم يستطع أويانغ شو تحمل ذلك وبدون أن يقول أي شيء ، فتح الباب وجلس في مقعد السائق. “ها ، ما الذي أخاف منه؟ إذا كان هناك اغتصاب ، سأكون أنا من ساغتصابك “.
ضحكت سونغ جيا. لم تسأله حتى عن عنوانه ، سرعت السيارة الرياضية مباشرة وغاصت في حركة المرور المزدحمة.
“أصبحت أكثر وسامة؟”
في تلك اللحظة ، أصبح الجو في السيارة محرجًا للغاية. لم يلتقي الاثنان خلال 5-6 سنوات ، وكلاهما الآن في مثل هذا المكان الضيق ، وفجأة كان كلاهما في حيرة من الكلام.
“لا يزال بإمكانك اختلاقها الآن ، لن أمانع.” عرف أويانغ شو أن الحب الأول لمراهق بدا وكأنه ذكرى عظيمة ، لكنه لم يستطع الصمود أمام اختبار الزمن. مر الكثير من الوقت ، وما تبقى كان ذكرى حلوة. بالتالي ، تجرأ أويانغ شو على إلقاء مثل هذه النكات عديمة الضمير.
أمال أويانغ شو رأسه ، مقيسًا سونغ جيا ، وامتلأت عيناه بالشك والاستفسار.
نظرًا لأن أويانغ شو يحدق في ذلك بلا خجل ، حتى المرأة الأنيقة مثل سونغ جيا لم تستطع تحمل ذلك. احمر وجهها وهي تتذمر ، “ما الذي تنظر إليه ، أيها المنحرف الصغير.”
الفصل 70: إعجاب
ضحكت سونغ جيا. لم تسأله حتى عن عنوانه ، سرعت السيارة الرياضية مباشرة وغاصت في حركة المرور المزدحمة.
“أنا أنظر إلى الجمال ، هل تريدين أن ننظر معًا؟” واصل اويانغ شو بلا خجل. لم يعتقد أنه لن يكون قادرًا على اظهار طبيعتها الحقيقية.
أمال أويانغ شو رأسه ، مقيسًا سونغ جيا ، وامتلأت عيناه بالشك والاستفسار.
الترجمة: Hunter
“لقد تغيرت كثيرًا.” لم تهتم سونغ جيا بمضايقة أويانغ شو ، قائلة من فراغ.
“همم. كانت بينغ’ير حسنة التصرف “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساحفظ رقم هاتفك ، فأنت حقًا قطعة من الخشب.” تذمر الجمال.
“أصبحت أكثر وسامة؟”
“تسك ، حسنا أنت متعجرف. لم أرك منذ سنوات عديدة ، لم تنمو قدرتك ، لكن بشرة وجهك نمت بالتأكيد أكثر سمكا. أتذكر أنك لم تكن مثل هذه المرة الأخيرة “. غطت سونغ جيا فمها وضحكت بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تصرفت سونغ جيا بالتنسيق معه ، قائلة عاطفياً ، “إذا أعطتك السماء فرصة أخرى ، ماذا ستقول للفتاة؟”
“كيف كانت آخر مرة؟ لا أتذكر؟ ” سأل أويانغ شو بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت آه ، دعني أفكر. في انطباعي عنك خلال المدرسة الثانوية ، كنت فتى صغيرًا وسيمًا وهادئًا جدًا. لقد كنت رائعًا بعض الشيء ولا تحب التفاعل مع الناس “.
“همم. كانت بينغ’ير حسنة التصرف “.
“همم. كانت بينغ’ير حسنة التصرف “.
“أوه من فضلك ، من فضلك لا تستخدم اللطف لوصف الرجل الجيد؟” في مواجهة الإطراءات من الجمال ، بصدق ، شعر أويانغ شو بقليل من الجمال في الداخل. ومع ذلك ، لم يستطع إظهار ذلك في كلماته.
“حسنًا ، أعترف بالهزيمة. قول الحقيقة ، لقد أوليت لي الكثير من الاهتمام. هل كان ذلك بسبب إعجابك بي؟ ” قال اويانغ شو مازحا.
“أوه من فضلك ، من فضلك لا تستخدم اللطف لوصف الرجل الجيد؟” في مواجهة الإطراءات من الجمال ، بصدق ، شعر أويانغ شو بقليل من الجمال في الداخل. ومع ذلك ، لم يستطع إظهار ذلك في كلماته.
“هاها ، خلال تلك الفترة ، كان عمرك 13-14 عامًا فقط. في ذاكرتي ، كنت لطيفًا! “
“حسنًا ، أعترف بالهزيمة. قول الحقيقة ، لقد أوليت لي الكثير من الاهتمام. هل كان ذلك بسبب إعجابك بي؟ ” قال اويانغ شو مازحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، لقد أعجبت بك في ذلك الوقت.”
“حسنا.” أخذ أويانغ شو الهاتف ، ولمس دون قصد أطراف أصابع سونغ جيا الرقيقة. كان مثل لمس الكهرباء ، وسحب يده بسرعة.
رفع رأسه لينظر ، كانت في الواقع سونغ جيا. فتحت الجميلة شفتيها قليلا ، مبتسمة كما قالت ، “إلى أين أنت ذاهب؟ سوف أوصلك! “
“ها؟” فُتحت عيون أويانغ شو على مصراعيها ، وكان فمه يتأرجح بالصدمة. “توقف عن المزاح ، لقد كنت أميرة المدرسة حينها ، كنت فخورة مثل الطاووس. يمكن للشباب الذين طاردوك أن يشكلوا بضعة صفوف حول مسار المدرسة. لماذا قد يستحقك ولدًا صغيرًا غير جذاب؟ “
انتظر ، هذا ليس صحيحًا. هل كانت تضايقني للتو؟ ألا يجب أن أكون من يجب أن أقول هذه الكلمات؟ بينما كان يحدق في السيارة الرياضية المختفية ، كان قلب أويانغ شو غير مستقر ، غير قادر على تهدئة نفسه.
ابتسمت سونغ جيا قليلاً ، “الأميرة سوف تبحث أيضًا عن فارسها الأبيض. هؤلاء الرجال الذين طاردوني كانوا مليئين بالشهوة ، كانوا مزعجين للغاية. فقط عيناك كانتا صافيتين للغاية ، مما جعلني أسقط لك. هل تتذكر عيد الحب في ذلك العام عندما تلقيت الشوكولاتة؟ كانت تلك هديتي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. لن تدعوني؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ها ، كنت أقول ، أي فتاة ستهديني ولا تترك اسمها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما غادر أويانغ شو حديقة فندق هوي فانغ ، سار إلى جانب الطريق وكان على وشك ركوب سيارة أجرة. فجأة ، صرخت سيارة فيراري حمراء لتوقف أمامه.
“للأسف ، كنت متحفظة جدًا في ذلك الوقت وحتى وقت تخرجنا لم أجرؤ على الاعتراف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصل إلى المنزل ، ركضت بينغ’ير بسعادة ، ومررت نعاله. ابتسم أويانغ شو وقال ، “عزيزتي ، اليوم لم أكن في المنزل ، هل كنت تحسنين التصرف؟”
“لا يزال بإمكانك اختلاقها الآن ، لن أمانع.” عرف أويانغ شو أن الحب الأول لمراهق بدا وكأنه ذكرى عظيمة ، لكنه لم يستطع الصمود أمام اختبار الزمن. مر الكثير من الوقت ، وما تبقى كان ذكرى حلوة. بالتالي ، تجرأ أويانغ شو على إلقاء مثل هذه النكات عديمة الضمير.
لأكون صادقًا ، أي من الرجال من ذوي الدم الحار سيتوقون لغزو ساحة المعركة. حتى لو سقطوا في المعركة وماتوا ، فلن يشعروا بأي ندم. قوته الحالية ، مقارنة بالمستوى الأساسي لـ لين يي ، لم تكن كافية ، ولم تكن مناسبة لهويته كقائد للجيش بأكمله. بالتالي ، أراد الاستفادة من هذا الوقت والتدريب.
“أنت طفل متعجرف. لن أحب المنحرف الصغير ذو اللسان الزلق “. ضحكت سونغ جيا.
أمسك أويانغ شو قلبه بكلتا يديه بشكل مبالغ فيه ، مقلدًا لهجة ستيفن تشاو وقال بحزن ، “في الماضي ، كان هناك حب نقي أمام عيني ، لكنني لم أعتز به. فقط عندما فقدته بدأت أشعر بالندم ، هذا هو الشيء الأكثر إيلاما في العالم … “
عندما وصل إلى المنزل ، ركضت بينغ’ير بسعادة ، ومررت نعاله. ابتسم أويانغ شو وقال ، “عزيزتي ، اليوم لم أكن في المنزل ، هل كنت تحسنين التصرف؟”
تصرفت سونغ جيا بالتنسيق معه ، قائلة عاطفياً ، “إذا أعطتك السماء فرصة أخرى ، ماذا ستقول للفتاة؟”
ضحكت سونغ جيا. لم تسأله حتى عن عنوانه ، سرعت السيارة الرياضية مباشرة وغاصت في حركة المرور المزدحمة.
“لماذا؟ هل تحتفظ بحبيبتك في منزلك الذهبي؟ “
أدار أويانغ شو رأسه ونظر في عيني سونغ جيا ، قائلاً عمدًا بعاطفة عميقة ، “إذا أعطتني السماء فرصة أخرى ، فسأقول للفتاة ،” أحبك ، إذا أضفت تاريخ انتهاء حبنا ، أتمنى أن تكون 10000 سنة! “
عند رؤية تردده ، سألت سونغ جيا مازحة ، “لماذا؟ هل أنت خائف من أن اغتصبك؟ “
“حسنا.” أدارت سونغ جيا عجلة القيادة ومررت هاتفها إلى أويانغ شو في نفس الوقت.
نظر إليها بمثل هذه المشاعر العميقة ، احمرت سونغ جيا خجلاً. أدارت وجهها بعيدًا بشكل محرج ، وقلبها ينبض بغزارة. على الرغم من أنها كانت تعلم أن أويانغ شو كان يلعب دور الاحمق ، عندما خرجت الكلمات “أنا أحبك” من فمه ، لم تستطع إلا أن تتأثر عاطفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت آه ، دعني أفكر. في انطباعي عنك خلال المدرسة الثانوية ، كنت فتى صغيرًا وسيمًا وهادئًا جدًا. لقد كنت رائعًا بعض الشيء ولا تحب التفاعل مع الناس “.
إذا لم يكن كذلك ، فلماذا يقول الناس أن الحب الأول هو الأحلى. حتى بعد سنوات عديدة ، ستستمر هذه الحلاوة ولن تتلاشى.
أصبح الجو في السيارة غامضًا ، حتى أن أويانغ شو كان غير مستعدا. عندما قال هذه الكلمات الثلاث ، لم يكن يعرف السبب ولكن قلبه تباطأ بنصف نبضة ، مما جعله يتأكد من تأثره عاطفياً.
“ها ، كنت أقول ، أي فتاة ستهديني ولا تترك اسمها؟”
“سعال. إذا كان الأمر مناسبًا ، فهل يمكنك إرسالي إلى منطقة السحابة البيضاء في منطقة تيان يوان؟ أنا أعيش هناك.” هز أويانغ شو رأسه ، ونفض ذلك الشعور من عقله ، وغير الموضوع على الفور.
“حسنا.” أدارت سونغ جيا عجلة القيادة ومررت هاتفها إلى أويانغ شو في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها؟” فُتحت عيون أويانغ شو على مصراعيها ، وكان فمه يتأرجح بالصدمة. “توقف عن المزاح ، لقد كنت أميرة المدرسة حينها ، كنت فخورة مثل الطاووس. يمكن للشباب الذين طاردوك أن يشكلوا بضعة صفوف حول مسار المدرسة. لماذا قد يستحقك ولدًا صغيرًا غير جذاب؟ “
“ماذا تفعلين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ساحفظ رقم هاتفك ، فأنت حقًا قطعة من الخشب.” تذمر الجمال.
لأكون صادقًا ، أي من الرجال من ذوي الدم الحار سيتوقون لغزو ساحة المعركة. حتى لو سقطوا في المعركة وماتوا ، فلن يشعروا بأي ندم. قوته الحالية ، مقارنة بالمستوى الأساسي لـ لين يي ، لم تكن كافية ، ولم تكن مناسبة لهويته كقائد للجيش بأكمله. بالتالي ، أراد الاستفادة من هذا الوقت والتدريب.
“حسنا.” أخذ أويانغ شو الهاتف ، ولمس دون قصد أطراف أصابع سونغ جيا الرقيقة. كان مثل لمس الكهرباء ، وسحب يده بسرعة.
بعد الدخول على الإنترنت ، كان يمارس بشكل روتيني ساعة من الرماح على الدمى. بعد ذلك ، مارس تقنية باجي كوان التي كان قد تعلمها منذ وقت ليس ببعيد. الآن في بلدة شان هاي ، كان كل شيء منظمًا للغاية والأشياء التي تحتاج إلى اهتمامه كانت قليلة أو معدومة. اغتنم أويانغ شو فرصة هذه الأوقات الخالية من الهموم ، وأخذ المزيد من وقته لممارسة فنون القتال.
“كيف كانت آخر مرة؟ لا أتذكر؟ ” سأل أويانغ شو بفضول.
بعد حفظ رقمه بطريقة خرقاء ، أعاد الهاتف إلى سونغ جيا. لمست أصابعهم بشكل طبيعي مرة أخرى. ومع ذلك ، بدا هذه المرة أكثر طبيعية.
أمال أويانغ شو رأسه ، مقيسًا سونغ جيا ، وامتلأت عيناه بالشك والاستفسار.
في مدة لا تزيد عن نصف ساعة ، كانت السيارة الرياضية متوقفة بالفعل عند باب حي تيان يوان. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها أويانغ شو بكراهية للسيارات الرياضية. لماذا كان عليهم السفر بهذه السرعة؟
“نعم ، لقد أعجبت بك في ذلك الوقت.”
“لقد وصلنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه. لن تدعوني؟ “
“لا يزال بإمكانك اختلاقها الآن ، لن أمانع.” عرف أويانغ شو أن الحب الأول لمراهق بدا وكأنه ذكرى عظيمة ، لكنه لم يستطع الصمود أمام اختبار الزمن. مر الكثير من الوقت ، وما تبقى كان ذكرى حلوة. بالتالي ، تجرأ أويانغ شو على إلقاء مثل هذه النكات عديمة الضمير.
“ها؟ دعنا ننسى ذلك.”
في تلك اللحظة ، أصبح الجو في السيارة محرجًا للغاية. لم يلتقي الاثنان خلال 5-6 سنوات ، وكلاهما الآن في مثل هذا المكان الضيق ، وفجأة كان كلاهما في حيرة من الكلام.
“لماذا؟ هل تحتفظ بحبيبتك في منزلك الذهبي؟ “
عندما وصل إلى المنزل ، ركضت بينغ’ير بسعادة ، ومررت نعاله. ابتسم أويانغ شو وقال ، “عزيزتي ، اليوم لم أكن في المنزل ، هل كنت تحسنين التصرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف يمكنني ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أنظر إلى الجمال ، هل تريدين أن ننظر معًا؟” واصل اويانغ شو بلا خجل. لم يعتقد أنه لن يكون قادرًا على اظهار طبيعتها الحقيقية.
“أوه من فضلك ، من فضلك لا تستخدم اللطف لوصف الرجل الجيد؟” في مواجهة الإطراءات من الجمال ، بصدق ، شعر أويانغ شو بقليل من الجمال في الداخل. ومع ذلك ، لم يستطع إظهار ذلك في كلماته.
“ها ها ها ها. أنا فقط أمزح. لنبقى على تواصل. الى اللقاء.”
“ماذا تفعلين؟”
“الى اللقاء!”
“أصبحت أكثر وسامة؟”
انتظر ، هذا ليس صحيحًا. هل كانت تضايقني للتو؟ ألا يجب أن أكون من يجب أن أقول هذه الكلمات؟ بينما كان يحدق في السيارة الرياضية المختفية ، كان قلب أويانغ شو غير مستقر ، غير قادر على تهدئة نفسه.
“همم. كانت بينغ’ير حسنة التصرف “.
عندما وصل إلى المنزل ، ركضت بينغ’ير بسعادة ، ومررت نعاله. ابتسم أويانغ شو وقال ، “عزيزتي ، اليوم لم أكن في المنزل ، هل كنت تحسنين التصرف؟”
“همم. كانت بينغ’ير حسنة التصرف “.
“لقد وصلنا.”
ضحكت سونغ جيا. لم تسأله حتى عن عنوانه ، سرعت السيارة الرياضية مباشرة وغاصت في حركة المرور المزدحمة.
“هذا جيد ، تعال. دع الأخ يعطيك مكافأة”. خلع أويانغ شو الساعة الذكية من معصمه وساعد بينغ’ير على ارتدائها. في نظره ، كانت الساعة الذكية مناسبة فقط لتكون لعبة لـ بينغ’ير.
نظر إليها بمثل هذه المشاعر العميقة ، احمرت سونغ جيا خجلاً. أدارت وجهها بعيدًا بشكل محرج ، وقلبها ينبض بغزارة. على الرغم من أنها كانت تعلم أن أويانغ شو كان يلعب دور الاحمق ، عندما خرجت الكلمات “أنا أحبك” من فمه ، لم تستطع إلا أن تتأثر عاطفيا.
في الساعة 9 مساءً ، بعد إقناع بينغ’ير بالنوم ، عاد أويانغ شو إلى غرفته وسجل الدخول إلى اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تفعلين؟”
بعد الدخول على الإنترنت ، كان يمارس بشكل روتيني ساعة من الرماح على الدمى. بعد ذلك ، مارس تقنية باجي كوان التي كان قد تعلمها منذ وقت ليس ببعيد. الآن في بلدة شان هاي ، كان كل شيء منظمًا للغاية والأشياء التي تحتاج إلى اهتمامه كانت قليلة أو معدومة. اغتنم أويانغ شو فرصة هذه الأوقات الخالية من الهموم ، وأخذ المزيد من وقته لممارسة فنون القتال.
“ها ، كنت أقول ، أي فتاة ستهديني ولا تترك اسمها؟”
حتى لو بدا وكأنه ضابط مدني ، فقد وضع نفسه في القاعدة منذ البداية والاعتناء بعمليات القاعدة ، ولكن الحقيقة هي أنه لا يزال لديه فنون القتال في عظامه لأنه إذا لم يكن كذلك ، فلن يختار رتبة ضابط في حياته الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأكون صادقًا ، أي من الرجال من ذوي الدم الحار سيتوقون لغزو ساحة المعركة. حتى لو سقطوا في المعركة وماتوا ، فلن يشعروا بأي ندم. قوته الحالية ، مقارنة بالمستوى الأساسي لـ لين يي ، لم تكن كافية ، ولم تكن مناسبة لهويته كقائد للجيش بأكمله. بالتالي ، أراد الاستفادة من هذا الوقت والتدريب.
“كيف كانت آخر مرة؟ لا أتذكر؟ ” سأل أويانغ شو بفضول.
عند الظهر ، قام أويانغ شو برحلة إلى الجبال الخلفية لإلقاء نظرة على وحشي نيان الذين استقروا في موطنهم. وفقًا للأساطير ، أمضت وحوش نيان حياتها في قاع المحيط ، ولم تصل إلى الشاطئ إلا في ليلة رأس السنة الجديدة ، مما أدى إلى مقتل الحيوانات والبشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن أويانغ يعرف ما إذا كانت الأسطورة حقيقية أم لا ، ولكن كان من الصحيح أن وحوش نيان كانت تحب أكل أسماك المحيط. بالتالي ، كان على شعبة الموارد إعداد 50 وحدة من أسماك المحيط الطازجة كل يوم لوحشي نيان. لحسن الحظ كانت البلدة بجوار المحيط مباشرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن إطعام الوحشين سيكون مشكلة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما حدث في الماضي اندفع إلى ذهنه. هذا لم يقلل من إصراره لأنه لم يكن شخصًا يدعو للقلق دون داع. لقد حذرته التجارب المختلفة من أن هيمنة الإمبراطور ليس لديها أي مساحة للتراخي. البلد لي. الجمال أيضا ملك لي.
بعد عودته من الجبال الخلفية ، ركب أويانغ سو الاعصار الاسود حيث أحضر قوسه وركض خارج البلدة.
“حسنا.” أخذ أويانغ شو الهاتف ، ولمس دون قصد أطراف أصابع سونغ جيا الرقيقة. كان مثل لمس الكهرباء ، وسحب يده بسرعة.
كان للبرية في الشتاء صورة مهيبة. كان العشب البري أصفر ذابلاً ، في المشهد الواسع ، بينما كان أويانغ شو يركب حصانه ، شعر بالراحة والحرية. في العالم كله ، كان موجودًا فقط.
“هاها ، خلال تلك الفترة ، كان عمرك 13-14 عامًا فقط. في ذاكرتي ، كنت لطيفًا! “
أمال أويانغ شو رأسه ، مقيسًا سونغ جيا ، وامتلأت عيناه بالشك والاستفسار.
راكبًا حصانه ، امتلأ عقل أويانغ شو فجأة بشخصية سونغ جيا. استدارت وابتسمت ، وشبابها يوقظ قلبه. لأي سبب من الأسباب ، ظهرت صورة سون شياو يوي أيضًا ، مما جعله يشعر بالضيق. منذ متى تركت هذه الطفلة الصغيرة انطباعًا في ذهنه؟ كانت هذه فوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الى اللقاء!”
لأكون صادقًا ، أي من الرجال من ذوي الدم الحار سيتوقون لغزو ساحة المعركة. حتى لو سقطوا في المعركة وماتوا ، فلن يشعروا بأي ندم. قوته الحالية ، مقارنة بالمستوى الأساسي لـ لين يي ، لم تكن كافية ، ولم تكن مناسبة لهويته كقائد للجيش بأكمله. بالتالي ، أراد الاستفادة من هذا الوقت والتدريب.
إذا كان هناك شخص آخر هناك ، فيمكنهم أن يروا بنظرة واحدة أن ربيع أويانغ شو قد وصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع أويانغ شو حقًا فهم الفتاة التي أمامه. إذا كان ما حدث على طاولة المأدبة غامضًا ، فإن ما حدث الآن جعله متأكدًا من أن سونغ جيا قد اهتمت به. لكن لماذا؟ عندما كان في المدرسة الثانوية ، كان مجرد شخص مهووس غير جذاب ، أي جزء منه يستحق هذه الجوهرة الجذابة؟
في السنوات الخمس التي قضاها في حياته الماضية ، لم يكن لـ أويانغ شو علاقة مناسبة بسبب بينغ’ير. لم يكن الأمر أنه لم تطارده فتاة ، لكنه قام برفضهم. اذا لم يكن لذلك فكيف يمكن لمن كان يتجول من مكان لآخر ان يتحدث عن الوقوع في الحب؟
في هذه الحياة ، كان تطوير بلدة شان هاي سلسًا. بشكل غير متوقع ، دخلت بعض الفتيات الجميلات حياته أيضًا ، وأثاروا قلبه الهادئ.
لم يتذكر ما إذا كان أثناء اجتماع الطلاب في حياته الماضية ، قد أجرى مثل هذه المحادثة مع سونغ جيا. في الماضي كان رجلاً متعبًا ، حتى لو التقى بـ سونغ جيا ، فلن تكون لديه الشجاعة للمزاح. لقد تذكر فقط أنه بعد ذلك التجمع ، لم يكن على اتصال بأي زميل في الفصل ، بما في ذلك سونغ جيا.
ما حدث في الماضي اندفع إلى ذهنه. هذا لم يقلل من إصراره لأنه لم يكن شخصًا يدعو للقلق دون داع. لقد حذرته التجارب المختلفة من أن هيمنة الإمبراطور ليس لديها أي مساحة للتراخي. البلد لي. الجمال أيضا ملك لي.
ما حدث في الماضي اندفع إلى ذهنه. هذا لم يقلل من إصراره لأنه لم يكن شخصًا يدعو للقلق دون داع. لقد حذرته التجارب المختلفة من أن هيمنة الإمبراطور ليس لديها أي مساحة للتراخي. البلد لي. الجمال أيضا ملك لي.
“ماذا تفعلين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السنوات الخمس التي قضاها في حياته الماضية ، لم يكن لـ أويانغ شو علاقة مناسبة بسبب بينغ’ير. لم يكن الأمر أنه لم تطارده فتاة ، لكنه قام برفضهم. اذا لم يكن لذلك فكيف يمكن لمن كان يتجول من مكان لآخر ان يتحدث عن الوقوع في الحب؟
“سعال. إذا كان الأمر مناسبًا ، فهل يمكنك إرسالي إلى منطقة السحابة البيضاء في منطقة تيان يوان؟ أنا أعيش هناك.” هز أويانغ شو رأسه ، ونفض ذلك الشعور من عقله ، وغير الموضوع على الفور.
لأكون صادقًا ، أي من الرجال من ذوي الدم الحار سيتوقون لغزو ساحة المعركة. حتى لو سقطوا في المعركة وماتوا ، فلن يشعروا بأي ندم. قوته الحالية ، مقارنة بالمستوى الأساسي لـ لين يي ، لم تكن كافية ، ولم تكن مناسبة لهويته كقائد للجيش بأكمله. بالتالي ، أراد الاستفادة من هذا الوقت والتدريب.
هل تريدون ان اترجم NPC الى الشخصيات الغير قابلة للعب او اجعلها كما هي NPC؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. لن تدعوني؟ “
ايضا كترجمة لكلمة handbrain هل الأفضل لوح رقمي او جهاز رقمي او اذا كان لديكم اي اقتراحات افضل ، فلتخبروني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساحفظ رقم هاتفك ، فأنت حقًا قطعة من الخشب.” تذمر الجمال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات