مختص الأسلحة
الفصل 167 – مختص الأسلحة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يحدث أي خطأ ، سيعيش في الداخل ، بصرف النظر عن عدد قليل من إخوته وأخواته ، أحد أفضل أصدقائه في اللعبة.
في فترة ما بعد الظهر ، استغرق أويانغ شو بعض الوقت للقيام برحلة.
“مرحبًا ، اسمي أويانغ شو. هل أنت المدرس ليو مو؟”
لقد أراد زيارة شخص كان مهمًا للغاية للتنمية المستقبلية لمنطقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان عضوًا في الغرب ، فهذا يعني أنه نما وفقًا لشجرة التكنولوجيا الغربية. مما يعني أنه إذا عمل ماغنوس وليو مو جنبًا إلى جنب ، فيمكنهم تخطي كتيبات التصنيع وصياغة البنادق والمدافع عالية الضرر.
قام برحلة إلى أحد الأحياء القديمة في ضواحي ولاية جياو. كان هذا النوع من الأحياء يعتبر منطقة منسية ، على غرار المدن قبل 200 عام.
بالطبع ، على الرغم من أنه يمكن للمرء أن يقول إنها كانت منطقة مراقبة ميتة ، إلا أنه كان فقط لأنه لم يستخدم الأسلحة لإلحاق الأذى بالآخرين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان خط السماء قد اتصل بالشرطة لحبسه.
بسبب الانخفاض الهائل في عدد السكان وكذلك عروض الرعاية الاجتماعية الممتازة ، كان هذا الحي القديم يشبه مدينة الأشباح. أولئك الذين عاشوا هنا كانوا عادة أولئك الذين لا يستطيعون الاندماج بشكل جيد في المجتمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا رائع ، لا أطيق الانتظار.” كان ليو مو متحمسًا حقًا.
عندما نزل من السيارة ، تبع الذكرى في حياته الأخيرة وسار في شوارع الحي. على كل جانب كانت هناك متاجر قديمة مهدمة ومغلقة منذ فترة طويلة.
لقد ذهل وبدأ في قراءة المقالات.
عندما رأى علامة إعلان غريبة ، كان على يقين من أن الرجل من الحياة الأخيرة لم يكذب. مشى أويانغ شو إلى زقاق آخر وعلى السطح الموحل والقذر. كان للجانبين جدران عالية وعليها نباتات زاحفة ونباتات أخرى.
الأهم من ذلك ، أنه لم يكن لديه المعرفة فحسب ، بل كانت لديه القدرة العملية. فقط مثل هذا المكان بدون مراقبة يمكن أن يسمح لـ ليو مو باستكشاف اهتمامه.
بعد السير لمسافة 500 متر في الزقاق ، رأى أخيرًا لافتة إعلانية مماثلة معلقة على أحد المباني.
قال أويانغ شو ، “هذا صحيح ، نحن إخوة. نظرًا لأنك أكبر سنًا ، سأتصل بك بالأخ الأكبر. لأقول الحقيقة ، كنت ألعب الأرض اون لاين منذ البداية ولدي نتيجة صغيرة حتى الآن. ماذا عن ان تأتي وتساعدني في اللعبة ، وسنعمل نحن الإخوة بجد معًا “.
كانت لوحة الإعلان مصنوعة من لوح حديدي ، وبقع الصدأ في كل مكان حولها. تم رش الرصاص عليها. إذا لم ينتبه الناس فلن يتعرفوا على ذلك. توقفت مثل هذه الرصاصات عن الإنتاج منذ 50 عامًا ، وهذا يعني أن الأسلحة التي تستخدم البارود قد تركت مرحلة التاريخ واستبدلت بأسلحة عالية الجودة وأقوى مثل الليزر.
عند رؤية لوحة الإعلان تلك ، بدا الأمر وكأن أويانغ شو قد دخل في حالة سعادة تامة.
كان للنظام قيود صارمة على شجرة التكنولوجيا ، وكان من الصعب على اللاعبين كسر قيود دولهم.
إذا لم يحدث أي خطأ ، سيعيش في الداخل ، بصرف النظر عن عدد قليل من إخوته وأخواته ، أحد أفضل أصدقائه في اللعبة.
قال أويانغ شو ، “هذا صحيح ، نحن إخوة. نظرًا لأنك أكبر سنًا ، سأتصل بك بالأخ الأكبر. لأقول الحقيقة ، كنت ألعب الأرض اون لاين منذ البداية ولدي نتيجة صغيرة حتى الآن. ماذا عن ان تأتي وتساعدني في اللعبة ، وسنعمل نحن الإخوة بجد معًا “.
كان يُطلق عليه ليو مو ، وهو اسم أساسي للغاية ، وكانت هويته داخل اللعبة هي زي دان شو تانغ. كان هذا رجلاً لا يتناسب مع هذه الحقبة ، منغمسًا في الأسلحة التي تركت بالفعل التاريخ. من الهواية إلى الشغف ، كاد أن يذهب بعيداً.
كانت لوحة الإعلان مصنوعة من لوح حديدي ، وبقع الصدأ في كل مكان حولها. تم رش الرصاص عليها. إذا لم ينتبه الناس فلن يتعرفوا على ذلك. توقفت مثل هذه الرصاصات عن الإنتاج منذ 50 عامًا ، وهذا يعني أن الأسلحة التي تستخدم البارود قد تركت مرحلة التاريخ واستبدلت بأسلحة عالية الجودة وأقوى مثل الليزر.
لتحليل ودراسة الأسلحة الحرارية ، غادر المنزل ، وانفصل عن صديقته وعاش في الحي القديم.
“هذا صحيح!”
مكث لمدة 10 سنوات ولم يخرج من هذا المنزل الصغير إلا عندما حدثت الهجرة المجرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ما دمت لا تحتقرني.”
في ذلك الوقت ، كانت صديقته قد تزوجت وأنجبت بالفعل. ليو مو الذي كان محبطًا وكسولًا ، تجول في جميع أنحاء اللعبة ولم يفعل شيئًا. كان من الصعب استخدام موهبته في اللعبة.
“بالطبع ، ظهر الرئيس على شاشة التلفزيون بعد ظهر اليوم. هذا الفيديو يجب أن يكون على الموقع أيضا.” يمكن لأويانغ شو أن يتفهم شكوكه.
التقى أويانغ شو مع ليو مو بالصدفة خلال اجتماع. لقد كانت مصادفة ، وكلاهما كانا متشابهين ، لذلك أصبحوا صديقين بشكل طبيعي.
“اذهب إلى موقع الحكومة الفيدرالية لترى.” قال أويانغ شو بفارغ الصبر.
خلال محادثتهم الغير رسمية ، تحدث عن هذه التجربة في حياته التي تركت انطباعًا عميقًا في أويانغ شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقى أويانغ شو مع ليو مو بالصدفة خلال اجتماع. لقد كانت مصادفة ، وكلاهما كانا متشابهين ، لذلك أصبحوا صديقين بشكل طبيعي.
كان هذا صحيحًا. كان أويانغ شو قد أتى خصيصًا ليجده وليتعرف على هذا الصديق المفضل مرة أخرى ، وأيضًا دعوته إلى منطقته لدراسة الأسلحة الحرارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقل ذلك ، على الأقل لا يزال لديك عائلة ، صحيح؟”
في المراحل اللاحقة من اللعبة ، كانت البنادق والمدافع هي الأسلحة الرئيسية في الحرب. بعد أن دخل التاريخ في عهد سلالة مينغ ، كان على السفن الحربية أن تمتلك مدافع لتتمكن من حكم المحيطات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليو مو صريحًا ولم يكن خائفًا من أن أويانغ شو لديه أي نوايا سيئة ، لذلك دعاه.
كان للنظام قيود صارمة على شجرة التكنولوجيا ، وكان من الصعب على اللاعبين كسر قيود دولهم.
بعد السير لمسافة 500 متر في الزقاق ، رأى أخيرًا لافتة إعلانية مماثلة معلقة على أحد المباني.
أوروبا وأمريكا ، البلدان التي اعتمدت على الثورة الصناعية ، كانت ولادة الأسلحة جزءًا أساسيًا من شجرتهم التكنولوجية. كما هو الحال في دفاع البلدة الحرة ، كان سلاح القريبنة قد استخدم بالفعل.
لم يطارد لمعرفة كيف عرف أويانغ شو اسمه وبدلاً من ذلك قدم أويانغ شو بحرارة إلى أسلحته وإحصائياتهم.
ومع ذلك ، في الصين ، على الرغم من وجود أسلحة بالفعل خلال عهد سلالة مينغ ، بسبب القيود المفروضة عليها خلال عهد سلالة تشينغ ، لم يتم تطويرها وبدلاً من ذلك كان هناك انخفاض في التكنولوجيا.
في الحياة الأخيرة ، أضاع ليو مو الفرصة بسبب هذه الأفكار والاعتبارات. أصبح هذا أحد أكبر نوادمه ، ولم يرغب أويانغ شو في أن يعيد التاريخ نفسه.
بالتالي ، كان صنع بنادق ومدافع مدمرة أمرًا صعبًا في المنطقة الصينية.
مكث لمدة 10 سنوات ولم يخرج من هذا المنزل الصغير إلا عندما حدثت الهجرة المجرية.
لم يتم العثور على كتيبات تصنيع هذه العناصر في السوق أو المزاد. حتى باستخدام نظام الحرية في اللعبة لصياغة العناصر ، فلن يكون لها ضرر كبير وقوة قاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوروبا وأمريكا ، البلدان التي اعتمدت على الثورة الصناعية ، كانت ولادة الأسلحة جزءًا أساسيًا من شجرتهم التكنولوجية. كما هو الحال في دفاع البلدة الحرة ، كان سلاح القريبنة قد استخدم بالفعل.
فتح ظهور ماغنوس بابًا جديدًا نحو النجاح.
تركه أويانغ شو بمفرده لمدة 10 دقائق لجمع أفكاره قبل أن يقول ، “إذا لم يحدث أي خطأ ، سترسل الحكومة حجرات الالعاب غدًا. هل لديك أي خطط؟”
نظرًا لأنه كان عضوًا في الغرب ، فهذا يعني أنه نما وفقًا لشجرة التكنولوجيا الغربية. مما يعني أنه إذا عمل ماغنوس وليو مو جنبًا إلى جنب ، فيمكنهم تخطي كتيبات التصنيع وصياغة البنادق والمدافع عالية الضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد 5 دقائق كان قد انتهى ، ونظر إلى أويانغ شو بصدمة. “هل هذا حقيقي؟”
بالطبع ، كان هذا أصعب بكثير من استخدام الغربيين للكتيبات لصنع البنادق. ومع ذلك ، كان هذا على الأقل احتمالًا يستحق استثمار أويانغ شو فيه.
“شكرا لك يا اخي.” قال ليو مو بصدق لأويانغ شو.
لم يرغب أويانغ شو في التخلف عن الركب في معارك المحيط المستقبلية.
لتحليل ودراسة الأسلحة الحرارية ، غادر المنزل ، وانفصل عن صديقته وعاش في الحي القديم.
طرح هذه الأفكار جانبًا ، مشى إلى الأمام وطرق باب المنزل الصغير.
عندما دخل ، كان المنزل بأكمله مثل متحف من الأسلحة الحرارية. وتناثرت أنواع مختلفة من البنادق والمسدسات في كل مكان. بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك أدوات متخصصة لصنع البنادق والذخيرة.
“من ؟” قال الداخل بصوت مصدوم. بعد ذلك ، فتح رجل الباب مرتديًا زي العمل وشاربًا أشعثًا ، وشعره مثل عش الطائر.
لم يرد أويانغ شو وضحك. ” ألن تدعوني للدخول؟”
تجمد اويانغ شو. تم تحسين صورة الشخص وتغييرها في اللعبة ، بالإضافة إلى ملابسه ، لم يكن أويانغ شو متأكدًا مما إذا كان هذا هو الرجل المناسب.
تجمد ليو مو. “أي خطاب تلفزيوني؟”
“مرحبًا ، اسمي أويانغ شو. هل أنت المدرس ليو مو؟”
بالتالي كانت الأمور بين الناس غير عادية. مع بعض الأشخاص ، حتى بعد فترة طويلة ، لن تتمكن من إجراء محادثات متعمقة معهم. قد يبدو الآخرون ، حتى لو التقوا مرة واحدة ، مثل أصدقاء مدى الحياة.
كما تجمد الرجل في منتصف العمر. “نعم ، كيف وجدت هذا المكان؟”
طرح هذه الأفكار جانبًا ، مشى إلى الأمام وطرق باب المنزل الصغير.
كان أويانغ شو مرتاحًا. عندما رأى صديقه العزيز مثل هذا ، وجده مضحكًا. في اللعبة عندما تحدث ليو مو عن ماضيه ، كان أكثر ما أشار إليه هو لوحتا الإعلان وليس عن ملابسه. خمّن أويانغ شو أنه ربما لا يعرف الحالة التي كان فيها.
افتتح ليو مو موقع الحكومة الفيدرالية ووجد الفيديو. بعد مشاهدته ، صمت.
لم يرد أويانغ شو وضحك. ” ألن تدعوني للدخول؟”
كان ليو مو صريحًا ولم يكن خائفًا من أن أويانغ شو لديه أي نوايا سيئة ، لذلك دعاه.
لم يرغب أويانغ شو في التخلف عن الركب في معارك المحيط المستقبلية.
عندما دخل ، كان المنزل بأكمله مثل متحف من الأسلحة الحرارية. وتناثرت أنواع مختلفة من البنادق والمسدسات في كل مكان. بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك أدوات متخصصة لصنع البنادق والذخيرة.
برؤية أن أويانغ شو لديه مصلحة في مثل هذه الأسلحة ، أصبح ليو مو متحمسًا بعض الشيء.
لم يرد أويانغ شو وضحك. ” ألن تدعوني للدخول؟”
لم يطارد لمعرفة كيف عرف أويانغ شو اسمه وبدلاً من ذلك قدم أويانغ شو بحرارة إلى أسلحته وإحصائياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن لأويانغ شو أن يتفهم شعوره. كان هذا الاعتراف شيئًا مهمًا جدًا لـ ليو مو.
كما تجمد الرجل في منتصف العمر. “نعم ، كيف وجدت هذا المكان؟”
في المجتمع الحديث ، كان ليو مو الوحيد من أولئك الذين تخصصوا في تاريخ الأسلحة الذين لديهم مثل هذا الفهم العميق لهذه الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد اويانغ شو. تم تحسين صورة الشخص وتغييرها في اللعبة ، بالإضافة إلى ملابسه ، لم يكن أويانغ شو متأكدًا مما إذا كان هذا هو الرجل المناسب.
الأهم من ذلك ، أنه لم يكن لديه المعرفة فحسب ، بل كانت لديه القدرة العملية. فقط مثل هذا المكان بدون مراقبة يمكن أن يسمح لـ ليو مو باستكشاف اهتمامه.
“هذا صحيح!”
بالطبع ، على الرغم من أنه يمكن للمرء أن يقول إنها كانت منطقة مراقبة ميتة ، إلا أنه كان فقط لأنه لم يستخدم الأسلحة لإلحاق الأذى بالآخرين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان خط السماء قد اتصل بالشرطة لحبسه.
افتتح ليو مو موقع الحكومة الفيدرالية ووجد الفيديو. بعد مشاهدته ، صمت.
بعد مشاهدة متحف ليو مو للأسلحة النارية ، طرح أويانغ شو السبب الرئيسي لمجيئه. “كان يجب أن تشاهد خطاب الرئيس على شاشة التلفزيون اليوم ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان عضوًا في الغرب ، فهذا يعني أنه نما وفقًا لشجرة التكنولوجيا الغربية. مما يعني أنه إذا عمل ماغنوس وليو مو جنبًا إلى جنب ، فيمكنهم تخطي كتيبات التصنيع وصياغة البنادق والمدافع عالية الضرر.
تجمد ليو مو. “أي خطاب تلفزيوني؟”
“أنت تقول أنه لا يزال بإمكاني تحليل الأسلحة الحرارية في اللعبة؟” اشرقت عيناه.
أغمي على أويانغ شو تقريبًا ، لم يكن يعرف حقًا. كان هذا النوع من الناس عادة آخر من سيصعد على سفن الفضاء المجرية.
تجمد ليو مو. “أي خطاب تلفزيوني؟”
“يمكنك الوصول إلى الشبكة هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المجتمع الحديث ، كان ليو مو الوحيد من أولئك الذين تخصصوا في تاريخ الأسلحة الذين لديهم مثل هذا الفهم العميق لهذه الأشياء.
“بالطبع ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكيف سأبحث عن المعلومات؟”
بعد السير لمسافة 500 متر في الزقاق ، رأى أخيرًا لافتة إعلانية مماثلة معلقة على أحد المباني.
“اذهب إلى موقع الحكومة الفيدرالية لترى.” قال أويانغ شو بفارغ الصبر.
بالتالي ، كان صنع بنادق ومدافع مدمرة أمرًا صعبًا في المنطقة الصينية.
“انظر ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يحدث أي خطأ ، سيعيش في الداخل ، بصرف النظر عن عدد قليل من إخوته وأخواته ، أحد أفضل أصدقائه في اللعبة.
“انظر فقط ، إنه ذو أهمية قصوى.” بدأ أويانغ شو في استخدام نبرة الصديق للتحدث معه.
لم يهتم ليو مو. ربما كان ذلك لأنه لم يكن من السهل مقابلة شخص يتعرف عليه وعلى عمله. فتح لوحه الرقمي وذهب إلى موقع الحكومة الفيدرالية.
“شكرا لك يا اخي.” قال ليو مو بصدق لأويانغ شو.
على الموقع الرسمي ، تم وضع المنشورات والتفاصيل المتعلقة بالهجرة في أماكن يسهل رؤيتها. “الهجرة المجرية؟” نظر ليو مو إلى أويانغ شو بحيرة.
“شكرا لك يا اخي.” قال ليو مو بصدق لأويانغ شو.
أومأ أويانغ شو برأسه.
بسبب الانخفاض الهائل في عدد السكان وكذلك عروض الرعاية الاجتماعية الممتازة ، كان هذا الحي القديم يشبه مدينة الأشباح. أولئك الذين عاشوا هنا كانوا عادة أولئك الذين لا يستطيعون الاندماج بشكل جيد في المجتمع.
لقد ذهل وبدأ في قراءة المقالات.
لقد ذهل وبدأ في قراءة المقالات.
بعد 5 دقائق كان قد انتهى ، ونظر إلى أويانغ شو بصدمة. “هل هذا حقيقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد 5 دقائق كان قد انتهى ، ونظر إلى أويانغ شو بصدمة. “هل هذا حقيقي؟”
“بالطبع ، ظهر الرئيس على شاشة التلفزيون بعد ظهر اليوم. هذا الفيديو يجب أن يكون على الموقع أيضا.” يمكن لأويانغ شو أن يتفهم شكوكه.
بسبب الانخفاض الهائل في عدد السكان وكذلك عروض الرعاية الاجتماعية الممتازة ، كان هذا الحي القديم يشبه مدينة الأشباح. أولئك الذين عاشوا هنا كانوا عادة أولئك الذين لا يستطيعون الاندماج بشكل جيد في المجتمع.
افتتح ليو مو موقع الحكومة الفيدرالية ووجد الفيديو. بعد مشاهدته ، صمت.
لم يهتم ليو مو. ربما كان ذلك لأنه لم يكن من السهل مقابلة شخص يتعرف عليه وعلى عمله. فتح لوحه الرقمي وذهب إلى موقع الحكومة الفيدرالية.
تركه أويانغ شو بمفرده لمدة 10 دقائق لجمع أفكاره قبل أن يقول ، “إذا لم يحدث أي خطأ ، سترسل الحكومة حجرات الالعاب غدًا. هل لديك أي خطط؟”
لم يطارد لمعرفة كيف عرف أويانغ شو اسمه وبدلاً من ذلك قدم أويانغ شو بحرارة إلى أسلحته وإحصائياتهم.
ضحك بمرارة. “ما هي الخطط التي يمكنني أن أمتلكها؟ شخص مثلي لن يتقبله المجتمع ، هجرة أم لا ، ما الفرق الذي سيحدثه ذلك؟”
بقي ليو مو صامتًا لفترة طويلة قبل أن ينطق ، “نعم ، أنت على حق. أنا ابن عاق. يجب أن أذهب لزيارة والدي ، فقط لا أعرف ما إذا كانوا سيتعرفان علي”.
“لا تقل ذلك ، على الأقل لا يزال لديك عائلة ، صحيح؟”
كان أويانغ شو مرتاحًا. عندما رأى صديقه العزيز مثل هذا ، وجده مضحكًا. في اللعبة عندما تحدث ليو مو عن ماضيه ، كان أكثر ما أشار إليه هو لوحتا الإعلان وليس عن ملابسه. خمّن أويانغ شو أنه ربما لا يعرف الحالة التي كان فيها.
بقي ليو مو صامتًا لفترة طويلة قبل أن ينطق ، “نعم ، أنت على حق. أنا ابن عاق. يجب أن أذهب لزيارة والدي ، فقط لا أعرف ما إذا كانوا سيتعرفان علي”.
لقد ذهل وبدأ في قراءة المقالات.
في الحياة الأخيرة ، أضاع ليو مو الفرصة بسبب هذه الأفكار والاعتبارات. أصبح هذا أحد أكبر نوادمه ، ولم يرغب أويانغ شو في أن يعيد التاريخ نفسه.
يمكن لأويانغ شو أن يتفهم شعوره. كان هذا الاعتراف شيئًا مهمًا جدًا لـ ليو مو.
“شكرا لك يا اخي.” قال ليو مو بصدق لأويانغ شو.
لم يرغب أويانغ شو في التخلف عن الركب في معارك المحيط المستقبلية.
قال أويانغ شو ، “هذا صحيح ، نحن إخوة. نظرًا لأنك أكبر سنًا ، سأتصل بك بالأخ الأكبر. لأقول الحقيقة ، كنت ألعب الأرض اون لاين منذ البداية ولدي نتيجة صغيرة حتى الآن. ماذا عن ان تأتي وتساعدني في اللعبة ، وسنعمل نحن الإخوة بجد معًا “.
“انظر ماذا؟”
“حسنًا ما دمت لا تحتقرني.”
“من ؟” قال الداخل بصوت مصدوم. بعد ذلك ، فتح رجل الباب مرتديًا زي العمل وشاربًا أشعثًا ، وشعره مثل عش الطائر.
بالتالي كانت الأمور بين الناس غير عادية. مع بعض الأشخاص ، حتى بعد فترة طويلة ، لن تتمكن من إجراء محادثات متعمقة معهم. قد يبدو الآخرون ، حتى لو التقوا مرة واحدة ، مثل أصدقاء مدى الحياة.
بالطبع ، على الرغم من أنه يمكن للمرء أن يقول إنها كانت منطقة مراقبة ميتة ، إلا أنه كان فقط لأنه لم يستخدم الأسلحة لإلحاق الأذى بالآخرين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان خط السماء قد اتصل بالشرطة لحبسه.
“الأخ الأكبر ليو ، لا تحتقر نفسك ، أعتقد أن دراستك للأسلحة الحرارية يمكن أن تخترق السماء بالتأكيد في اللعبة.” قال اويانغ شو.
كانت لوحة الإعلان مصنوعة من لوح حديدي ، وبقع الصدأ في كل مكان حولها. تم رش الرصاص عليها. إذا لم ينتبه الناس فلن يتعرفوا على ذلك. توقفت مثل هذه الرصاصات عن الإنتاج منذ 50 عامًا ، وهذا يعني أن الأسلحة التي تستخدم البارود قد تركت مرحلة التاريخ واستبدلت بأسلحة عالية الجودة وأقوى مثل الليزر.
“أنت تقول أنه لا يزال بإمكاني تحليل الأسلحة الحرارية في اللعبة؟” اشرقت عيناه.
لم يرد أويانغ شو وضحك. ” ألن تدعوني للدخول؟”
“هذا صحيح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان عضوًا في الغرب ، فهذا يعني أنه نما وفقًا لشجرة التكنولوجيا الغربية. مما يعني أنه إذا عمل ماغنوس وليو مو جنبًا إلى جنب ، فيمكنهم تخطي كتيبات التصنيع وصياغة البنادق والمدافع عالية الضرر.
“هذا رائع ، لا أطيق الانتظار.” كان ليو مو متحمسًا حقًا.
قال أويانغ شو ، “هذا صحيح ، نحن إخوة. نظرًا لأنك أكبر سنًا ، سأتصل بك بالأخ الأكبر. لأقول الحقيقة ، كنت ألعب الأرض اون لاين منذ البداية ولدي نتيجة صغيرة حتى الآن. ماذا عن ان تأتي وتساعدني في اللعبة ، وسنعمل نحن الإخوة بجد معًا “.
أومأ أويانغ شو برأسه.
تجمد ليو مو. “أي خطاب تلفزيوني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نزل من السيارة ، تبع الذكرى في حياته الأخيرة وسار في شوارع الحي. على كل جانب كانت هناك متاجر قديمة مهدمة ومغلقة منذ فترة طويلة.
لتحليل ودراسة الأسلحة الحرارية ، غادر المنزل ، وانفصل عن صديقته وعاش في الحي القديم.
تجمد ليو مو. “أي خطاب تلفزيوني؟”
بعد السير لمسافة 500 متر في الزقاق ، رأى أخيرًا لافتة إعلانية مماثلة معلقة على أحد المباني.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمي على أويانغ شو تقريبًا ، لم يكن يعرف حقًا. كان هذا النوع من الناس عادة آخر من سيصعد على سفن الفضاء المجرية.
قام برحلة إلى أحد الأحياء القديمة في ضواحي ولاية جياو. كان هذا النوع من الأحياء يعتبر منطقة منسية ، على غرار المدن قبل 200 عام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
