ركوب سفينة الفضاء
الفصل 183- ركوب سفينة الفضاء
علاوة على ذلك ، فإن أفضل ما في الأمر هو أن بنائه في الكهوف سيخفيه جيدًا وسيكون بعيدًا عن جواسيس العدو.
بعد الظهر ، أرسل أويانغ شو العنصر والرسالة المكتوبة بخط اليد إلى سون شياو يوي.
أذهلت هذه الكلمات تشاو يو فانغ ، بدا وكأنه يشعر بالكثير من العواطف. كانت هذه الفترة بمثابة اختبار لحالته العاطفية ، وإذا تمكن من العبور ، فقد يصبح في الواقع شخصًا وقائدًا أفضل بكثير.
بعد ذلك ، خرج من قصر اللورد. تحت قيادة تشاو دي وانغ ، بدأ في فحص سور المدينة الثاني المكتمل.
في العاشرة صباحًا ، وصل أويانغ شو إلى شنغهاي والتقى بخالته الصغيرة.
استغرقهم الأمر حوالي 40 يومًا حتى يكملوا الجدار الثاني أخيرًا. شمل سور المدينة المكتمل بوابة المدينة ، وبرج المدينة ، وبرج الرماة ، وفتحة اختباء الجنود ، والعديد من المنشآت الأخرى. تم بناء جميع هذه الأجزاء ويمكن استخدامها.
لم يشكل السورين للمدينة المربع النموذجي الذي يكون داخل مربع. بدلاً من ذلك ، كان المربع الخارجي متجهًا نحو الأعلى قليلاً ، مما تسبب في انزلاق المربع الداخلي لأسفل. بالتالي ، كانت البوابات الشرقية والغربية للسور الثاني على نفس خط البوابة الشمالية للسور الأول. وهكذا ، لم يتم محاذاة البوابات الشرقية والغربية لكلا السورين ، مما زاد من القدرة الدفاعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المسؤولون والجنرالات مختلفين. إذا لم يكن لدى الشخص المعرفة واعتمد فقط على التدريب ، فسيكون من الصعب أن يصبح جيدًا.
كانت البوابة الجنوبية على نفس خط المنتصف. ومع ذلك ، كان هناك نهر داخلي في المدينة ، وكانت البوابتان الجنوبيتان تفصل بينهما 3 كيلومترات. دفاعياً ، لم يكن أضعف من الجانب الشرقي والغربي.
“عزيزتي ، هل تتذكرين ما أخبرك به الاخ ؟” أزعجها اويانغ شو.
في الشهر السابع ، عندما ينتقلون سون شياو يوي والآخرون انيا ، سيشاهدون مدينة شان هاي الجديدة وأكبر مدينة للاعبين في العالم.
في العاشرة صباحًا ، وصل أويانغ شو إلى شنغهاي والتقى بخالته الصغيرة.
عاد أويانغ شو إلى قصر اللورد وبقي في مكتبه. قرأ لفترة.
أومأ أويانغ شو برأسه وأخرجها مع كمية صغيرة من أمتعتهم من الباب. رتبت الحكومة الفيدرالية حافلات بدون طيار ذهبت مباشرة إلى شنغهاي. أما بالنسبة لحجرات العابهم ، فإن القناة المرسلة ستنقلها مباشرة إلى شنغهاي.
بعد هذه الترقية إلى مدينة من الدرجة الثانية ، كان لا يزال لدى أويانغ شو العديد من الأشياء التي خطط لها. ومع ذلك ، مع اقتراب الهجرة ، كان عليه أن يتعامل مع ذلك. لم يكن لدى أويانغ شو متسع من الوقت لبدء هذه المشاريع.
6 مساءً ، ذهب أويانغ شو إلى الساحة الخلفية وانطلق مع بينغ’ير.
لا يمكن أن يكون مهملاً للغاية ويترك هذه الموارد القيمة تذهب سدى. بالطبع ، بعد معرفة المزيد عن الكهوف ، يجب أن تكون هناك خطة منهجية لاستخدام الكهوف. لم يستطع استخدام كل منهم لنفس الغرض.
بعد خروجهم من حجرة اللعبة ، تناول الاثنان آخر وجبة إفطار.
نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الأشخاص ، لم ينتظروا حتى الشهر السابع ، اليوم الأول للصعود على متن الطائرة. من اليوم فصاعدًا ، سيبدأ الناس في التدفق على سفن الفضاء.
“عزيزتي ، هل تتذكرين ما أخبرك به الاخ ؟” أزعجها اويانغ شو.
بعد دخول تشاو يو فانغ ، بدا حذرا قليلا. قام أويانغ شو بتجميد هذا الامين لفترة طويلة. تم استدعائه لرؤية أويانغ شو في هذا الوقت ، لم يكن يعرف الغرض.
أومأت بينغ’ير برأسها ، “أتذكر. الا اخبر أي شخص ، بما في ذلك الخالة الصغيرة ، عن أي شيء في اللعبة. لا تقلق ايها الأخ ، إن بينغ’ير تتصرف بشكل جيد للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا ، يو فانغ. اقتراحك جيد ، وسأوافق عليه.”
أومأ أويانغ شو برأسه وأخرجها مع كمية صغيرة من أمتعتهم من الباب. رتبت الحكومة الفيدرالية حافلات بدون طيار ذهبت مباشرة إلى شنغهاي. أما بالنسبة لحجرات العابهم ، فإن القناة المرسلة ستنقلها مباشرة إلى شنغهاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا ، يو فانغ. اقتراحك جيد ، وسأوافق عليه.”
في العاشرة صباحًا ، وصل أويانغ شو إلى شنغهاي والتقى بخالته الصغيرة.
أصبح هذا النوع من الصباح هو القاعدة بالنسبة للاثنين.
بعد اللقاء ، تناولوا غداء بسيط في منزلها. ثم استقلوا الحافلة إلى ميناء الفضاء.
خرج أويانغ شو من غرفته ودخل غرفة بينغ’ير.
نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الأشخاص ، لم ينتظروا حتى الشهر السابع ، اليوم الأول للصعود على متن الطائرة. من اليوم فصاعدًا ، سيبدأ الناس في التدفق على سفن الفضاء.
خرج أويانغ شو من غرفته ودخل غرفة بينغ’ير.
لم يرغب أويانغ شو في البقاء لفترة طويلة في منزل الخالة الصغيرة ، لذلك قرر ركوب سفينة الفضاء اليوم.
قبل مغادرتهم ، كانوا قد تحولوا بالفعل إلى بدلات الفضاء الصادرة عن الحكومة الفيدرالية. كانت بدلات الفضاء خفيفة للغاية وشبيهة بالملابس الرياضية.
أومأت بينغ’ير برأسها ، “أتذكر. الا اخبر أي شخص ، بما في ذلك الخالة الصغيرة ، عن أي شيء في اللعبة. لا تقلق ايها الأخ ، إن بينغ’ير تتصرف بشكل جيد للغاية.”
أما بالنسبة للميناء الفضائي ، فقد كان ممتلئًا جدًا بالفعل. لحسن الحظ ، كان هناك أفراد عسكريون للحفاظ على النظام.
فكر تشاو يو فانغ في الأمر ، لكنه لم يجد مكانًا مناسبًا لبناء هذه الورشة. نظرًا لأن داخل المدينة لم يكن ممكنًا ، فقد حول عينيه إلى خارج المدينة. الشيء الوحيد الذي كان بحاجة للقلق بشأنه هو الأمان.
انضم أويانغ شو و بينغ’ير و لين جينغ و شي ساي يون إلى قائمة الانتظار واستعدوا للصعود. في الساعة 5:30 مساءً ، حان وقت الصعود على متن الطائرة.
أومأ أويانغ شو برأسه وأخرجها مع كمية صغيرة من أمتعتهم من الباب. رتبت الحكومة الفيدرالية حافلات بدون طيار ذهبت مباشرة إلى شنغهاي. أما بالنسبة لحجرات العابهم ، فإن القناة المرسلة ستنقلها مباشرة إلى شنغهاي.
وجهتهم الآلات للاستلقاء في حجرة اللعب الخاصة بهم. كانت هذه الآلات مسؤولة عن نقلهم إلى مواقع محددة.
في ذلك الوقت ، لم ينتبه لها كثيرًا.
بعد دخولهم إلى حجرة اللعبة ، قام أويانغ شو بتسجيل الدخول مباشرة إلى اللعبة. في المستقبل القريب ، لن يكون له مصير مع العالم الحقيقي وسيتعين عليه أن يعيش في اللعبة.
أومأ أويانغ شو برأسه. يبدو أنه لم ينتبه لهذه الثروة الصغيرة التي اختبأت في سلاسل الجبال. ربما كان أقرب استخدام لهذه الكهوف هو ورشة النبيذ التي تستخدم لتخزين نبيذ الثلاث زهرات.
خرج أويانغ شو من غرفته ودخل غرفة بينغ’ير.
إذا كانوا قادرين على بناء المصنع العسكري في الكهوف ، فسيكون هذا هو الخيار الأمثل. مع ذلك ، لم يكونوا بحاجة إلى الاهتمام بالأرض المحدودة وسلامة المصنع.
كانت زي سو في الغرفة المجاورة لـ بينغ’ير. ايقضها وصوله.
بعد ذلك ، كان هناك كهف لتخزين زيت النار الكيميائي. عندما تم تسليمه إلى شعبة اللوجستيات القتالية ، لم يذهب لتفقده. لم يكن يعلم أن مثل هذه الكهوف كانت شائعة جدًا.
“اللورد؟” شعرت زي سو ببعض الغرابة.
وجهتهم الآلات للاستلقاء في حجرة اللعب الخاصة بهم. كانت هذه الآلات مسؤولة عن نقلهم إلى مواقع محددة.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “أنا هنا لأرى ملكة الجمال الثالثة”.
خرج أويانغ شو من غرفته ودخل غرفة بينغ’ير.
في هذا الوقت ، قامت بينغ’ير من سريرها بمفردها وهربت ، “أخي!”
“عزيزتي ، هل تتذكرين ما أخبرك به الاخ ؟” أزعجها اويانغ شو.
كان أويانغ شو خائفا من أن بينغ’ير لم تكن قادرة على التكيف ولذلك جاء عمدا لمواساتها. عندما رأى أن عواطفها لا تزال مستقرة ، استطاع أخيرًا الاسترخاء والضحك ، “عزيزتي ، لفترة طويلة ، سنضطر إلى البقاء في عالم اللعبة ، هل أنت خائفة؟”
لا يمكن أن يكون مهملاً للغاية ويترك هذه الموارد القيمة تذهب سدى. بالطبع ، بعد معرفة المزيد عن الكهوف ، يجب أن تكون هناك خطة منهجية لاستخدام الكهوف. لم يستطع استخدام كل منهم لنفس الغرض.
“لست كذلك ، لدي الاخ هنا. على أي حال ، تعتقد بينغ’ير أن الأمر ممتع هنا.” هذه الشقية الصغيرة ليس لديها قلب حقًا ، ربما لأنها لم تستطع فهم ما تنطوي عليه الهجرة المجرية.
في الساعة 10 صباحًا ، ظهر أويانغ شو في الموعد المحدد في مكتب اللورد. طلب من باي نان بو الاتصال بامين شعبة اللوجستيات القتالية تشاو يو فانغ ، حيث كان لديه بعض الأشياء لترتيبها.
وبينما كان الاثنان يتجاذبان أطراف الحديث ، كانت زي سو قد ابتعدت بالفعل من الغرفة لإعداد الماء الساخن لتغتسل به بينغ’ير. كما طلبت من المطبخ تحضير وجبة الإفطار.
نظرًا لأن بينغ’ير كانت على ما يرام ، عاد أويانغ شو إلى غرفته الخاصة. مع خدمة بان شيا له ، قام بغسل بسيط. ثم أخذ الرمح الفولاذي الرائع وبدأ في التدريب.
نظرًا لأن بينغ’ير كانت على ما يرام ، عاد أويانغ شو إلى غرفته الخاصة. مع خدمة بان شيا له ، قام بغسل بسيط. ثم أخذ الرمح الفولاذي الرائع وبدأ في التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح هذا النوع من الصباح هو القاعدة بالنسبة للاثنين.
لم يشكل السورين للمدينة المربع النموذجي الذي يكون داخل مربع. بدلاً من ذلك ، كان المربع الخارجي متجهًا نحو الأعلى قليلاً ، مما تسبب في انزلاق المربع الداخلي لأسفل. بالتالي ، كانت البوابات الشرقية والغربية للسور الثاني على نفس خط البوابة الشمالية للسور الأول. وهكذا ، لم يتم محاذاة البوابات الشرقية والغربية لكلا السورين ، مما زاد من القدرة الدفاعية.
في الساعة 10 صباحًا ، ظهر أويانغ شو في الموعد المحدد في مكتب اللورد. طلب من باي نان بو الاتصال بامين شعبة اللوجستيات القتالية تشاو يو فانغ ، حيث كان لديه بعض الأشياء لترتيبها.
أومأ أويانغ شو برأسه. يبدو أنه لم ينتبه لهذه الثروة الصغيرة التي اختبأت في سلاسل الجبال. ربما كان أقرب استخدام لهذه الكهوف هو ورشة النبيذ التي تستخدم لتخزين نبيذ الثلاث زهرات.
بعد دخول تشاو يو فانغ ، بدا حذرا قليلا. قام أويانغ شو بتجميد هذا الامين لفترة طويلة. تم استدعائه لرؤية أويانغ شو في هذا الوقت ، لم يكن يعرف الغرض.
لا يمكن أن يكون مهملاً للغاية ويترك هذه الموارد القيمة تذهب سدى. بالطبع ، بعد معرفة المزيد عن الكهوف ، يجب أن تكون هناك خطة منهجية لاستخدام الكهوف. لم يستطع استخدام كل منهم لنفس الغرض.
جلس أويانغ شو في مقعد اللورد. لقد لاحظ كيف بدا تشاو يو فانغ خائفًا ودقيقًا ، مما جعل أويانغ شو يشعر بالعاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد اللقاء ، تناولوا غداء بسيط في منزلها. ثم استقلوا الحافلة إلى ميناء الفضاء.
لقد مر نصف عام ، ولم يكن تشاو يو فانغ الذكي والمرن قادرًا على تولي المهام المهمة. كان تشاو دي وانغ ذو المظهر القاسي في الأصل قادرًا على إدارة شعبة البناء جيدًا وقد كافأه أويانغ شو عدة مرات.
في الشهر السابع ، عندما ينتقلون سون شياو يوي والآخرون انيا ، سيشاهدون مدينة شان هاي الجديدة وأكبر مدينة للاعبين في العالم.
كانت الدفعة الأولى من الناس من قرية شان هاي قد شغلوا جميعًا مناصب مهمة ، لكنهم كانوا إلى حد كبير في أقصى حدودهم.
إذا كانوا قادرين على بناء المصنع العسكري في الكهوف ، فسيكون هذا هو الخيار الأمثل. مع ذلك ، لم يكونوا بحاجة إلى الاهتمام بالأرض المحدودة وسلامة المصنع.
كون تشاو دي كسيان حاكما مدينة كان بالفعل الحد الأقصى. بعد أن تصبح مدينة كي شوي ولاية ، لن يكون أمام أويانغ شو خيار سوى تغيير شخص ليصبح حاكما.
كون تشاو دي وانغ امينا كان أيضًا أعظم ما لديه. على الأكثر ، إذا كانت هناك فرصة ، يمكن إرساله ليصبح حاكما للمدينة. مع استمرار تطوير الأراضي ، سيكون من الصعب القول ما إذا كان تشاو يو فانغ سيتمكن من الاحتفاظ بمنصبه كأمين.
نظرًا لأن بينغ’ير كانت على ما يرام ، عاد أويانغ شو إلى غرفته الخاصة. مع خدمة بان شيا له ، قام بغسل بسيط. ثم أخذ الرمح الفولاذي الرائع وبدأ في التدريب.
كان المسؤولون والجنرالات مختلفين. إذا لم يكن لدى الشخص المعرفة واعتمد فقط على التدريب ، فسيكون من الصعب أن يصبح جيدًا.
نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الأشخاص ، لم ينتظروا حتى الشهر السابع ، اليوم الأول للصعود على متن الطائرة. من اليوم فصاعدًا ، سيبدأ الناس في التدفق على سفن الفضاء.
قال أويانغ شو ، “الامين تشاو ، سأقوم بتمرير إنتاج هذين إلى شعبتك. بالإضافة إلى السلالم ، تحتاج شعبة اللوجستيات القتالية إلى إنتاج عدد كبير من الموارد القتالية. يمكن لشعبة اللوجستيات العمل مع قسم احتياطيات الموارد لبناء ورشة عمل للتركيز على هذا الإنتاج “.
قال تشاو يو فانغ باحترام: “نعم ايها اللورد”.
قال تشاو يو فانغ باحترام: “نعم ايها اللورد”.
أما بالنسبة للميناء الفضائي ، فقد كان ممتلئًا جدًا بالفعل. لحسن الحظ ، كان هناك أفراد عسكريون للحفاظ على النظام.
هز أويانغ شو رأسه وقال بحرارة ، “يو فانغ ، لا يمكن ان تكون هكذا ، ليست لديك أي حماسة. أين الأمين الذي تجرأ على التعبير عن رأيه؟ اما بخصوص بناء الورشة اريد ان اسمع رأيك وليس موافقتك “.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “أنا هنا لأرى ملكة الجمال الثالثة”.
أذهلت هذه الكلمات تشاو يو فانغ ، بدا وكأنه يشعر بالكثير من العواطف. كانت هذه الفترة بمثابة اختبار لحالته العاطفية ، وإذا تمكن من العبور ، فقد يصبح في الواقع شخصًا وقائدًا أفضل بكثير.
علاوة على ذلك ، فإن أفضل ما في الأمر هو أن بنائه في الكهوف سيخفيه جيدًا وسيكون بعيدًا عن جواسيس العدو.
عرف تشاو يو فانغ أن لورده قد منحه فرصة أخيرة. إذا لم يأخذها ، فسوف يهبط من الرتب.
فكر تشاو يو فانغ في الأمر ، لكنه لم يجد مكانًا مناسبًا لبناء هذه الورشة. نظرًا لأن داخل المدينة لم يكن ممكنًا ، فقد حول عينيه إلى خارج المدينة. الشيء الوحيد الذي كان بحاجة للقلق بشأنه هو الأمان.
في الحقيقة ، بعد تلقيه ، كان لدى تشاو يو فانغ بعض الأفكار ، لأن الإنتاج سيتطلب ورشة عمل تشغل مساحة كبيرة. بعد التخطيطات الجديدة للمدينة ، سيكون لكل منطقة غرضها الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
فكر تشاو يو فانغ في الأمر ، لكنه لم يجد مكانًا مناسبًا لبناء هذه الورشة. نظرًا لأن داخل المدينة لم يكن ممكنًا ، فقد حول عينيه إلى خارج المدينة. الشيء الوحيد الذي كان بحاجة للقلق بشأنه هو الأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البوابة الجنوبية على نفس خط المنتصف. ومع ذلك ، كان هناك نهر داخلي في المدينة ، وكانت البوابتان الجنوبيتان تفصل بينهما 3 كيلومترات. دفاعياً ، لم يكن أضعف من الجانب الشرقي والغربي.
“لورد ، هل تتذكر الكهف الذي تم تخزين زيت النار الكيميائي فيه؟” سأل تشاو يو فانغ.
فكر تشاو يو فانغ في الأمر ، لكنه لم يجد مكانًا مناسبًا لبناء هذه الورشة. نظرًا لأن داخل المدينة لم يكن ممكنًا ، فقد حول عينيه إلى خارج المدينة. الشيء الوحيد الذي كان بحاجة للقلق بشأنه هو الأمان.
رد أويانغ شو بعدم اليقين ، “هل تقصد أنك تريد بناء مصنع عسكري في الكهف؟ هل وجدت كهفًا مناسبًا؟”
لقد مر نصف عام ، ولم يكن تشاو يو فانغ الذكي والمرن قادرًا على تولي المهام المهمة. كان تشاو دي وانغ ذو المظهر القاسي في الأصل قادرًا على إدارة شعبة البناء جيدًا وقد كافأه أويانغ شو عدة مرات.
نظرًا لأنه أثار اهتمام أويانغ شو ، كان لدى تشاو يو فانغ أخيرًا بعض الثقة ، “هذا صحيح. عندما كنا نخزن زيت النار الكيميائي ، وجدنا العديد من الكهوف الطبيعية. كانت هذه الكهوف ذات أحجام مختلفة وارتفاعات مختلفة. كانت أكبرها بحجم بلدة شان هاي ، التي يبلغ ارتفاعها 20 مترًا بينما كان المتوسط 5 أمتار. كان هناك أيضًا نهر يوفر المياه والتهوية المناسبة. بالتالي ، أشعر أن بناء مصنع عسكري بالداخل سيكون فكرة جيدة. نحتاج فقط إلى بعض التعديلات الطفيفة ، وسيكون مفيدًا للاستخدام “.
بعد مغادرة تشاو يو فانغ ، كان أويانغ شو لا يزال يفكر في الكهوف. بالطريقة التي رآها ، كانت هناك حاجة لترتيب شعبة البناء لفحص وتفتيش دواخل الكهوف في المنطقة.
أومأ أويانغ شو برأسه. يبدو أنه لم ينتبه لهذه الثروة الصغيرة التي اختبأت في سلاسل الجبال. ربما كان أقرب استخدام لهذه الكهوف هو ورشة النبيذ التي تستخدم لتخزين نبيذ الثلاث زهرات.
أذهلت هذه الكلمات تشاو يو فانغ ، بدا وكأنه يشعر بالكثير من العواطف. كانت هذه الفترة بمثابة اختبار لحالته العاطفية ، وإذا تمكن من العبور ، فقد يصبح في الواقع شخصًا وقائدًا أفضل بكثير.
في ذلك الوقت ، لم ينتبه لها كثيرًا.
كانت زي سو في الغرفة المجاورة لـ بينغ’ير. ايقضها وصوله.
بعد ذلك ، كان هناك كهف لتخزين زيت النار الكيميائي. عندما تم تسليمه إلى شعبة اللوجستيات القتالية ، لم يذهب لتفقده. لم يكن يعلم أن مثل هذه الكهوف كانت شائعة جدًا.
إذا كانوا قادرين على بناء المصنع العسكري في الكهوف ، فسيكون هذا هو الخيار الأمثل. مع ذلك ، لم يكونوا بحاجة إلى الاهتمام بالأرض المحدودة وسلامة المصنع.
كان تشاو يو فانغ حقًا شخصًا مخلصًا ، ووجدت حواسه الحادة استخدامًا استراتيجيًا للكهوف.
أومأ أويانغ شو برأسه وأخرجها مع كمية صغيرة من أمتعتهم من الباب. رتبت الحكومة الفيدرالية حافلات بدون طيار ذهبت مباشرة إلى شنغهاي. أما بالنسبة لحجرات العابهم ، فإن القناة المرسلة ستنقلها مباشرة إلى شنغهاي.
“ليس سيئًا ، يو فانغ. اقتراحك جيد ، وسأوافق عليه.”
في ذلك الوقت ، لم ينتبه لها كثيرًا.
إذا كانوا قادرين على بناء المصنع العسكري في الكهوف ، فسيكون هذا هو الخيار الأمثل. مع ذلك ، لم يكونوا بحاجة إلى الاهتمام بالأرض المحدودة وسلامة المصنع.
في الشهر السابع ، عندما ينتقلون سون شياو يوي والآخرون انيا ، سيشاهدون مدينة شان هاي الجديدة وأكبر مدينة للاعبين في العالم.
علاوة على ذلك ، فإن أفضل ما في الأمر هو أن بنائه في الكهوف سيخفيه جيدًا وسيكون بعيدًا عن جواسيس العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الكهوف في المجتمع الحديث ستكون بطبيعة الحال الملاجئ وأفضل القواعد العسكرية. كانت مناسبة جدًا من حيث الإنتاج العسكري وتصميم الأسلحة.
“نعم لورد!” رد تشاو يو فانغ بصوت عالٍ. هذه المرة ، كان أكثر ثقة.
استغرقهم الأمر حوالي 40 يومًا حتى يكملوا الجدار الثاني أخيرًا. شمل سور المدينة المكتمل بوابة المدينة ، وبرج المدينة ، وبرج الرماة ، وفتحة اختباء الجنود ، والعديد من المنشآت الأخرى. تم بناء جميع هذه الأجزاء ويمكن استخدامها.
بعد مغادرة تشاو يو فانغ ، كان أويانغ شو لا يزال يفكر في الكهوف. بالطريقة التي رآها ، كانت هناك حاجة لترتيب شعبة البناء لفحص وتفتيش دواخل الكهوف في المنطقة.
لم يشكل السورين للمدينة المربع النموذجي الذي يكون داخل مربع. بدلاً من ذلك ، كان المربع الخارجي متجهًا نحو الأعلى قليلاً ، مما تسبب في انزلاق المربع الداخلي لأسفل. بالتالي ، كانت البوابات الشرقية والغربية للسور الثاني على نفس خط البوابة الشمالية للسور الأول. وهكذا ، لم يتم محاذاة البوابات الشرقية والغربية لكلا السورين ، مما زاد من القدرة الدفاعية.
هذه الكهوف في المجتمع الحديث ستكون بطبيعة الحال الملاجئ وأفضل القواعد العسكرية. كانت مناسبة جدًا من حيث الإنتاج العسكري وتصميم الأسلحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يمكن أن يكون مهملاً للغاية ويترك هذه الموارد القيمة تذهب سدى. بالطبع ، بعد معرفة المزيد عن الكهوف ، يجب أن تكون هناك خطة منهجية لاستخدام الكهوف. لم يستطع استخدام كل منهم لنفس الغرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف تشاو يو فانغ أن لورده قد منحه فرصة أخيرة. إذا لم يأخذها ، فسوف يهبط من الرتب.
بعد أن فكر أويانغ شو في ذلك ، تصرف على الفور. لقد كتب رسالة ليخطط فيها كل أفكاره. طلب من الكاتب أن يمررها إلى أمين شعبة البناء تشاو دي وانغ.
6 مساءً ، ذهب أويانغ شو إلى الساحة الخلفية وانطلق مع بينغ’ير.
علاوة على ذلك ، فإن أفضل ما في الأمر هو أن بنائه في الكهوف سيخفيه جيدًا وسيكون بعيدًا عن جواسيس العدو.
قال تشاو يو فانغ باحترام: “نعم ايها اللورد”.
هز أويانغ شو رأسه وقال بحرارة ، “يو فانغ ، لا يمكن ان تكون هكذا ، ليست لديك أي حماسة. أين الأمين الذي تجرأ على التعبير عن رأيه؟ اما بخصوص بناء الورشة اريد ان اسمع رأيك وليس موافقتك “.
كانت زي سو في الغرفة المجاورة لـ بينغ’ير. ايقضها وصوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد؟” شعرت زي سو ببعض الغرابة.
“لست كذلك ، لدي الاخ هنا. على أي حال ، تعتقد بينغ’ير أن الأمر ممتع هنا.” هذه الشقية الصغيرة ليس لديها قلب حقًا ، ربما لأنها لم تستطع فهم ما تنطوي عليه الهجرة المجرية.
إذا كانوا قادرين على بناء المصنع العسكري في الكهوف ، فسيكون هذا هو الخيار الأمثل. مع ذلك ، لم يكونوا بحاجة إلى الاهتمام بالأرض المحدودة وسلامة المصنع.
الترجمة: Hunter
في الحقيقة ، بعد تلقيه ، كان لدى تشاو يو فانغ بعض الأفكار ، لأن الإنتاج سيتطلب ورشة عمل تشغل مساحة كبيرة. بعد التخطيطات الجديدة للمدينة ، سيكون لكل منطقة غرضها الخاص.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “أنا هنا لأرى ملكة الجمال الثالثة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات