فحم مجنون
الفصل 491: فحم مجنون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، برؤية أويانغ شو الحازمة للغاية ، أبقت كوي يينغ يو شكوكها لنفسها. قررت منحه الثقة والوقوف إلى جانبه.
ضحك أويانغ شو قليلاً ، وهو يضغط على يديه ليطلب من ليو مو أن يهدأ. ابتسم وقال ، “دعني أنتهي أولاً. إن بناء عشرة مصانع للفولاذ دفعة واحدة بالتأكيد ليس شيئًا قررتُه في خضم هذه اللحظة. إنه شيء قد خططت إليه منذ فترة طويلة “.
“الأخ ليو مو!”
كانت سرعة البحث في مدينة شان هاي للمحركات البخارية أقل بكثير من سرعة إنجلترا وحتى أوروبا بشكل عام.
رفع أويانغ شو رأسه ورأى ليو مو يقف بجانب الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تفضل!”
لقد تجاوز الجيل الجديد من سفن الأبراج الحربية في مدينة شان هاي معايير سلالة مينغ.
نهض أويانغ شو وأحضر ليو مو إلى مقعده. على الرغم من أن مختص الأسلحة الحرارية قد بدا متواضعًا ، إلا أنه في المستقبل سيكون بمثابة جوهر تكنولوجيا الأسلحة في المنطقة.
“هذه المرة ، اتصلت بالأخ الأكبر لمناقشة إنشاء مصنع للفولاذ.” لم يكن أويانغ شو بحاجة إلى تقديم أي مجاملة مزيفة مع ليو مو ، لذلك تعمق مباشرة في الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سييي!
“لورد ، هل تريد بناء مصنع آخر للفولاذ ؟” بدا ليو مو هادئًا. أجاب: “الأول استوعب التقنية بشكل أساسي ، ولديه القدرة على التوسع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أيضًا أنه لا يمكن للاعبين نقل أي عناصر في اللعبة من خلال النظام. يجب نقل جميع العناصر عبر محطات الترحيل أو البحر.
“لا.” هز أويانغ شو رأسه ، حيث تقاطعت أصابعه اليمنى واليسرى لتشكيل صليب ، “ليس واحد بل عشرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لإنتاج السفن الحربية المدرعة ، كان أكبر عنق الزجاجة لا يزال قائمًا على معهد الأبحاث رقم 7.
“عشرة؟”
الحديد والفحم!
أذهلت هذه الكلمات ليو مو ، ولم يستطع إلا القفز من مقعده. حتى عيون كوي يينغ يو ، التي كانت بجانبه ، اتسعت بعدم التصديق. نظرت نحو أويانغ شو ، متسائلة عما إذا كان قد أصيب بالجنون.
سيؤدي إخبارهم بوقف أبحاثهم لمدة شهرين بحياة هؤلاء الأشخاص. بدون شك ، في اللحظة التي يعود فيها ليو مو ليعلن ذلك ، سيُعطى أويانغ شو لقب “ممول بدم بارد”.
“بالنسبة للاستخدام الحالي للفولاذ في المنطقة ، فإن إضافة واحد أخر سيكفي. يبدو أن عشرة مبالغ فيه بعض الشيء “. نظر ليو مو إلى أويانغ شو ، مذكراً إياه بأنه لا ينبغي أن يتوسع بشكل أعمى.
أثناء التحديث الثالث للنظام ، ستقوم جايا بإزالة منصة التداول الفائقة تمامًا.
ضحك أويانغ شو قليلاً ، وهو يضغط على يديه ليطلب من ليو مو أن يهدأ. ابتسم وقال ، “دعني أنتهي أولاً. إن بناء عشرة مصانع للفولاذ دفعة واحدة بالتأكيد ليس شيئًا قررتُه في خضم هذه اللحظة. إنه شيء قد خططت إليه منذ فترة طويلة “.
بطبيعة الحال ، كان لدى أويانغ شو فكرة في قلبه عن حاجة المنطقة إلى الحديد. السبب وراء رغبته في بناء عشرة مصانع أخرى للفولاذ كان يتعلق بتحديث النظام التالي.
“الأخ الأكبر ، هل يمكنك أن تعطيني فكرة عن المبلغ ؟”
أثناء التحديث الثالث للنظام ، ستقوم جايا بإزالة منصة التداول الفائقة تمامًا.
إحدى سفن الأبراج الحربية ، تم تعديل إحدى السفن الحربية بالفعل لدرجة أنها بدت مختلفة تمامًا.
هذا يعني أيضًا أنه لا يمكن للاعبين نقل أي عناصر في اللعبة من خلال النظام. يجب نقل جميع العناصر عبر محطات الترحيل أو البحر.
“بعد ذلك ، سنحتاج إلى محاولة بيع جميع العناصر الكبيرة مثل الملح والحرير. يجب أن نحاول التخلص منهم قبل نهاية العام “.
ما هي العناصر التي يحتاجها مصنع الفولاذ أكثر من غيرها؟
إحدى سفن الأبراج الحربية ، تم تعديل إحدى السفن الحربية بالفعل لدرجة أنها بدت مختلفة تمامًا.
الحديد والفحم!
افتقرت شان هاي إلى هاتين المادتين أكثر من غيرها. خاصة الفحم. بالنسبة لهذا المورد المعين ، سيكون عليهم شرائه من مدينة العنقاء الساقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أذهلت هذه الكلمات ليو مو ، ولم يستطع إلا القفز من مقعده. حتى عيون كوي يينغ يو ، التي كانت بجانبه ، اتسعت بعدم التصديق. نظرت نحو أويانغ شو ، متسائلة عما إذا كان قد أصيب بالجنون.
في اللحظة التي يزيل فيها النظام منصة التداول الفائقة ، سيتطلب الأمر إلى حد كبير مجال واسع لنقل مئات وآلاف الفحم من مدينة العنقاء الساقطة إلى شان هاي.
في هذه المرحلة ، قال أويانغ شو كل ما أراد قوله.
على أقل تقدير ، لن يتمكنوا من إتمام مثل هذه المعاملات في فترة زمنية قصيرة.
لقد ثبت أن أي قرارات تتعلق بالمنطقة قد توصل إليها واتخذها كانت صحيحة تمامًا.
نتيجة لذلك ، قرر أويانغ شو الاستفادة من الشهرين الماضيين لبناء مصانع الفولاذ بجرأة. في الوقت نفسه ، سيستخدم الأموال لشراء الفحم وخامات الحديد بجنون.
“بالنسبة للاستخدام الحالي للفولاذ في المنطقة ، فإن إضافة واحد أخر سيكفي. يبدو أن عشرة مبالغ فيه بعض الشيء “. نظر ليو مو إلى أويانغ شو ، مذكراً إياه بأنه لا ينبغي أن يتوسع بشكل أعمى.
كان طموح أويانغ شو هو القيام بشراء الفحم لمرة واحدة والذي من شأنه أن يدعم المنطقة للسنوات القليلة القادمة.
كان الطريق في المستقبل طويلًا بشكل استثنائي.
كان هذا الفعل مشابهًا لعملية شرائه على نطاق واسع قبل تحديث النظام الأول. الآن فقط ، كان الأمر أكثر جنونًا.
“بعد ذلك ، سنحتاج إلى محاولة بيع جميع العناصر الكبيرة مثل الملح والحرير. يجب أن نحاول التخلص منهم قبل نهاية العام “.
ومع ذلك ، لم يستطع شرح مثل هذه الأمور لـ ليو مو و كوي يينغ يو. الآن ، يمكنه الاعتماد على المكانة والثقة التي بناها على مر العصور.
“هذه المرة ، اتصلت بالأخ الأكبر لمناقشة إنشاء مصنع للفولاذ.” لم يكن أويانغ شو بحاجة إلى تقديم أي مجاملة مزيفة مع ليو مو ، لذلك تعمق مباشرة في الموضوع.
خاصة في عيون كوي يينغ يو ، كان أويانغ شو بمثابة تناسخ لإله التبصر والمعرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ثبت أن أي قرارات تتعلق بالمنطقة قد توصل إليها واتخذها كانت صحيحة تمامًا.
بطبيعة الحال ، كان لدى أويانغ شو فكرة في قلبه عن حاجة المنطقة إلى الحديد. السبب وراء رغبته في بناء عشرة مصانع أخرى للفولاذ كان يتعلق بتحديث النظام التالي.
على سبيل المثال ، قبل أزمة الحبوب ، شرائه للحبوب على نطاق واسع. مثل شراء الجلد من أيدي لاعبي وضع المغامرة عندما لم يكن مطلوبًا.
نتيجة لذلك ، أراد بناء مصانع الفولاذ بالقرب من البحر.
مثال آخر هو عندما كان الجميع ينظر إلى البرية. في ذلك الوقت ، حول أويانغ شو انتباهه إلى البحر لجني الثروات من هناك بدلاً من ذلك.
في رأيه ، لم يكن إقراض المال أمرًا محرجًا أبدًا. لتكون قادرًا على إقراض الأموال واستخدام الأموال المقترضة لكسب المزيد من الأموال ، كان هذا بحد ذاته إنجازًا لا يصدق.
كان هناك العديد من الأمثلة المختلفة.
لقد تجاوز الجيل الجديد من سفن الأبراج الحربية في مدينة شان هاي معايير سلالة مينغ.
بالتالي ، برؤية أويانغ شو الحازمة للغاية ، أبقت كوي يينغ يو شكوكها لنفسها. قررت منحه الثقة والوقوف إلى جانبه.
في رأيه ، لم يكن إقراض المال أمرًا محرجًا أبدًا. لتكون قادرًا على إقراض الأموال واستخدام الأموال المقترضة لكسب المزيد من الأموال ، كان هذا بحد ذاته إنجازًا لا يصدق.
عندما رأى ليو مو هذا ، لم يستطع إلا أن يضحك بشكل محرج.
بطبيعة الحال ، كان لدى أويانغ شو فكرة في قلبه عن حاجة المنطقة إلى الحديد. السبب وراء رغبته في بناء عشرة مصانع أخرى للفولاذ كان يتعلق بتحديث النظام التالي.
“من المحتمل ، لكي تكون قادرًا على أن تصبح قائدًا مهمًا في العالم ، يجب أن يكون لدى المرء بعد نظر غير قابل للتفسير. على الرغم من أنني لا أفهم ذلك ، طالما كنت متأكدًا ، فإن معهد الأبحاث رقم 7 على استعداد للمضي قدمًا بشكل كامل “.
إذا كانوا يخططون لبناء مصانع للفولاذ ، فمن الطبيعي أن يشمل ذلك معهد الأبحاث رقم 7.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة في عيون كوي يينغ يو ، كان أويانغ شو بمثابة تناسخ لإله التبصر والمعرفة.
بدون شك ، إذا أرادوا بناء عشرة مصانع للفولاذ في وقت واحد ، فسيتعين على جميع الباحثين إيقاف عملهم خلال الشهرين المقبلين. سيحتاجون إلى التجول لتعليم الحرفيين كيفية بناء المصانع.
“الأخ الأكبر ، هل يمكنك أن تعطيني فكرة عن المبلغ ؟”
كانت مصانع الفولاذ عبارة عن مبانٍ احترافية للغاية ، وتضمنت كميات كبيرة من معدات ومرافق صناعة الفولاذ. بدون مخططات المبنى ، كان بإمكانهم فقط أن يحضروا أعضاء معهد الأبحاث للمساعدة.
سيؤدي إخبارهم بوقف أبحاثهم لمدة شهرين بحياة هؤلاء الأشخاص. بدون شك ، في اللحظة التي يعود فيها ليو مو ليعلن ذلك ، سيُعطى أويانغ شو لقب “ممول بدم بارد”.
سيؤدي إخبارهم بوقف أبحاثهم لمدة شهرين بحياة هؤلاء الأشخاص. بدون شك ، في اللحظة التي يعود فيها ليو مو ليعلن ذلك ، سيُعطى أويانغ شو لقب “ممول بدم بارد”.
يمثل بناء مصنع للفولاذ بالقرب من حوض بناء السفن طموحات أويانغ شو. في المستقبل ، إذا أراد البحث عن السفن الحربية المدرعة وإنتاجها ، فسيكون لديهم طلب هائل على الفولاذ.
ظهرت ذرة من الحرج على وجهه.
لبناء السفينة الحربية المدرعة ، يجب أن يقفز نظام الحركة للسفينة عبر الأشرعة باتجاه المحرك البخاري. علاوة على ذلك ، فإن المحرك البخاري لم يولد حتى في المكان الذي حدثت فيه الثورة الصناعية – إنجلترا.
لم يكن يمتلك أي بصيرة خاصة. لقد اعتمد فقط على حياته الأخيرة.
شعر اويانغ شو بالدفء في قلبه من دعم ليو مو. على الرغم من أنهم نادرا ما كانوا على اتصال ، إلا أن هذين الاثنين قد شكلا بالفعل علاقة لا تفسد.
“رائع ، مع كلا الدعمين ، فسنعمل بشكل جيد.” جمع أويانغ شو مشاعره وتابع ، “فيما يتعلق بمصانع الفولاذ العشرة ، أخطط لذلك على هذا النحو. في محافظة ليان تشو ، على طول نهر الصداقة ونهر كي شوي ، قم ببناء واحد في كل موقع. على غرار مصنع الفولاذ في مدينة شان هاي ، نحن بحاجة إلى تشكيل مؤسسة فولاذ قوية. “
في اللحظة التي يزيل فيها النظام منصة التداول الفائقة ، سيتطلب الأمر إلى حد كبير مجال واسع لنقل مئات وآلاف الفحم من مدينة العنقاء الساقطة إلى شان هاي.
بغض النظر عن كيفية تغير المنطقة ، ستظل محافظة ليان تشو دائمًا قلب المنطقة والمحافظة التي تحتاج إلى معظم الحديد. بناء ثلاثة مصانع للفولاذ هنا ، في المستقبل ، ستدخل جميعها حيز الاستخدام.
لقد ثبت أن أي قرارات تتعلق بالمنطقة قد توصل إليها واتخذها كانت صحيحة تمامًا.
يمكن أن يؤدي بناء مصانع الفولاذ على النهر إلى حل مشكلة مصدر المياه وتسهيل النقل البحري. خاصة بعد ترقية المنطقة ، توسعت الأنهار ، مما سمح للسفن التجارية الأكبر بالمرور.
في الآونة الأخيرة ، بدأ العجوز سون و تشينغ دا هاي في البحث عن سفينة شحن مصممة خصيصًا لنقل خام الحديد والمواد الخام الفولاذية.
في الآونة الأخيرة ، بدأ العجوز سون و تشينغ دا هاي في البحث عن سفينة شحن مصممة خصيصًا لنقل خام الحديد والمواد الخام الفولاذية.
في اللحظة التي ينجحوا فيها ، سيحلون مشكلة نقل خام الحديد.
بتعليمات العجوز سون ، تجاوزت أنواع السفن التي شيدها حوض بناء السفن تلك الموجودة في كتيب التقنية.
ضحك أويانغ شو قليلاً ، وهو يضغط على يديه ليطلب من ليو مو أن يهدأ. ابتسم وقال ، “دعني أنتهي أولاً. إن بناء عشرة مصانع للفولاذ دفعة واحدة بالتأكيد ليس شيئًا قررتُه في خضم هذه اللحظة. إنه شيء قد خططت إليه منذ فترة طويلة “.
لقد تجاوز الجيل الجديد من سفن الأبراج الحربية في مدينة شان هاي معايير سلالة مينغ.
افتقرت شان هاي إلى هاتين المادتين أكثر من غيرها. خاصة الفحم. بالنسبة لهذا المورد المعين ، سيكون عليهم شرائه من مدينة العنقاء الساقطة.
انفجرت بعض الافكار القديمة لـ العجوز سون تمامًا بعد حصوله على كتيب التقنية من سلالة مينغ.
إذا كانوا يخططون لبناء مصانع للفولاذ ، فمن الطبيعي أن يشمل ذلك معهد الأبحاث رقم 7.
إحدى سفن الأبراج الحربية ، تم تعديل إحدى السفن الحربية بالفعل لدرجة أنها بدت مختلفة تمامًا.
لم يكن يمتلك أي بصيرة خاصة. لقد اعتمد فقط على حياته الأخيرة.
بعد كل شيء ، يجب تجربة أي فكرة. أثبتت الحقيقة أن بعض أفكاره كانت ممكنة. كانت هناك أفكار أخرى قد اعتبرتها جايا متقدمة جدًا ، لذا لم تسمح بها.
“الأخ ليو مو!”
……
بطبيعة الحال ، كان لدى أويانغ شو فكرة في قلبه عن حاجة المنطقة إلى الحديد. السبب وراء رغبته في بناء عشرة مصانع أخرى للفولاذ كان يتعلق بتحديث النظام التالي.
“بصرف النظر عن ذلك ، سيكون لكل واحد من أحواض بناء السفن الثلاثة مصنع للفولاذ في مكان قريب. سيتواجد مصنع في مدينة بي هاي أيضًا. الأربعة الباقون سيكونون في محافظة تشاو تشينغ ومحافظة لي تشو ومحافظة تشيونغ تشو “.
“هذه المرة ، اتصلت بالأخ الأكبر لمناقشة إنشاء مصنع للفولاذ.” لم يكن أويانغ شو بحاجة إلى تقديم أي مجاملة مزيفة مع ليو مو ، لذلك تعمق مباشرة في الموضوع.
يمثل بناء مصنع للفولاذ بالقرب من حوض بناء السفن طموحات أويانغ شو. في المستقبل ، إذا أراد البحث عن السفن الحربية المدرعة وإنتاجها ، فسيكون لديهم طلب هائل على الفولاذ.
“لا.” هز أويانغ شو رأسه ، حيث تقاطعت أصابعه اليمنى واليسرى لتشكيل صليب ، “ليس واحد بل عشرة.”
نتيجة لذلك ، أراد بناء مصانع الفولاذ بالقرب من البحر.
في اللحظة التي ينجحوا فيها ، سيحلون مشكلة نقل خام الحديد.
كان ليو مو شديد الحساسية تجاه المشكلات الفنية ، لذلك كان بإمكانه قراءة نوايا أويانغ شو. بالتفكير حتى هذه النقطة ، شعر أن الإحساس بالمسؤولية في قلبه ثقيل للغاية.
“لا.” هز أويانغ شو رأسه ، حيث تقاطعت أصابعه اليمنى واليسرى لتشكيل صليب ، “ليس واحد بل عشرة.”
لإنتاج السفن الحربية المدرعة ، كان أكبر عنق الزجاجة لا يزال قائمًا على معهد الأبحاث رقم 7.
في رأيه ، لم يكن إقراض المال أمرًا محرجًا أبدًا. لتكون قادرًا على إقراض الأموال واستخدام الأموال المقترضة لكسب المزيد من الأموال ، كان هذا بحد ذاته إنجازًا لا يصدق.
لبناء السفينة الحربية المدرعة ، يجب أن يقفز نظام الحركة للسفينة عبر الأشرعة باتجاه المحرك البخاري. علاوة على ذلك ، فإن المحرك البخاري لم يولد حتى في المكان الذي حدثت فيه الثورة الصناعية – إنجلترا.
عندما رأى ليو مو هذا ، لم يستطع إلا أن يضحك بشكل محرج.
مجرد الاعتماد على ماغنوس ، هذا الأوروبي ، لن يكون كافياً.
ومع ذلك ، لم يستطع شرح مثل هذه الأمور لـ ليو مو و كوي يينغ يو. الآن ، يمكنه الاعتماد على المكانة والثقة التي بناها على مر العصور.
كانت سرعة البحث في مدينة شان هاي للمحركات البخارية أقل بكثير من سرعة إنجلترا وحتى أوروبا بشكل عام.
في رأيه ، لم يكن إقراض المال أمرًا محرجًا أبدًا. لتكون قادرًا على إقراض الأموال واستخدام الأموال المقترضة لكسب المزيد من الأموال ، كان هذا بحد ذاته إنجازًا لا يصدق.
كان الطريق في المستقبل طويلًا بشكل استثنائي.
يمكن أن يؤدي بناء مصانع الفولاذ على النهر إلى حل مشكلة مصدر المياه وتسهيل النقل البحري. خاصة بعد ترقية المنطقة ، توسعت الأنهار ، مما سمح للسفن التجارية الأكبر بالمرور.
نظر أويانغ شو نحو كوي يينغ يو وأصدر تعليماته ، “يجب على القسم المالي تعديل الميزانية للأشهر الثلاثة القادمة. يجب أن نأخذ الأموال لشراء خام الحديد والفحم. خاصة الفحم. من الإمدادات التي سنشتريها ، سنخزنها بشكل منفصل في عشرة مصانع للفولاذ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع ، مع كلا الدعمين ، فسنعمل بشكل جيد.” جمع أويانغ شو مشاعره وتابع ، “فيما يتعلق بمصانع الفولاذ العشرة ، أخطط لذلك على هذا النحو. في محافظة ليان تشو ، على طول نهر الصداقة ونهر كي شوي ، قم ببناء واحد في كل موقع. على غرار مصنع الفولاذ في مدينة شان هاي ، نحن بحاجة إلى تشكيل مؤسسة فولاذ قوية. “
عندما سمعت كوي يينغ يو هذا الأمر ، كشف وجهها عن ابتسامة مريرة.
انفجرت بعض الافكار القديمة لـ العجوز سون تمامًا بعد حصوله على كتيب التقنية من سلالة مينغ.
لقد أفسدت خطوة أويانغ شو الخطط السابقة للقسم المالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أذهلت هذه الكلمات ليو مو ، ولم يستطع إلا القفز من مقعده. حتى عيون كوي يينغ يو ، التي كانت بجانبه ، اتسعت بعدم التصديق. نظرت نحو أويانغ شو ، متسائلة عما إذا كان قد أصيب بالجنون.
“الأخ الأكبر ، هل يمكنك أن تعطيني فكرة عن المبلغ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لإنتاج السفن الحربية المدرعة ، كان أكبر عنق الزجاجة لا يزال قائمًا على معهد الأبحاث رقم 7.
قال أويانغ شو بحزم ، “مهما كانت الكمية المتوفرة في السوق. سنشتريها كلها “.
“عشرة؟”
سييي!
ما هي العناصر التي يحتاجها مصنع الفولاذ أكثر من غيرها؟
لم تستطع كوي يينغ يو إلا أن تخرج نفسًا باردًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع ، مع كلا الدعمين ، فسنعمل بشكل جيد.” جمع أويانغ شو مشاعره وتابع ، “فيما يتعلق بمصانع الفولاذ العشرة ، أخطط لذلك على هذا النحو. في محافظة ليان تشو ، على طول نهر الصداقة ونهر كي شوي ، قم ببناء واحد في كل موقع. على غرار مصنع الفولاذ في مدينة شان هاي ، نحن بحاجة إلى تشكيل مؤسسة فولاذ قوية. “
“إذا لزم الأمر ، يمكننا اقتراض الأموال من مختلف قاعات التجارة.” أضاف أويانغ شو ، موضحًا أن خطته يجب أن تُنفذ بالكامل.
لم تستطع كوي يينغ يو إلا أن تخرج نفسًا باردًا.
في رأيه ، لم يكن إقراض المال أمرًا محرجًا أبدًا. لتكون قادرًا على إقراض الأموال واستخدام الأموال المقترضة لكسب المزيد من الأموال ، كان هذا بحد ذاته إنجازًا لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة في عيون كوي يينغ يو ، كان أويانغ شو بمثابة تناسخ لإله التبصر والمعرفة.
“أفهم!”
يمثل بناء مصنع للفولاذ بالقرب من حوض بناء السفن طموحات أويانغ شو. في المستقبل ، إذا أراد البحث عن السفن الحربية المدرعة وإنتاجها ، فسيكون لديهم طلب هائل على الفولاذ.
أومأت كوي يينغ يو ؛ كانت بالفعل على استعداد لطحن الأشهر القليلة المقبلة. سوف يحتاجون إلى تقليل النفقات الأخرى للمنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مصانع الفولاذ عبارة عن مبانٍ احترافية للغاية ، وتضمنت كميات كبيرة من معدات ومرافق صناعة الفولاذ. بدون مخططات المبنى ، كان بإمكانهم فقط أن يحضروا أعضاء معهد الأبحاث للمساعدة.
“بعد ذلك ، سنحتاج إلى محاولة بيع جميع العناصر الكبيرة مثل الملح والحرير. يجب أن نحاول التخلص منهم قبل نهاية العام “.
سيؤدي إخبارهم بوقف أبحاثهم لمدة شهرين بحياة هؤلاء الأشخاص. بدون شك ، في اللحظة التي يعود فيها ليو مو ليعلن ذلك ، سيُعطى أويانغ شو لقب “ممول بدم بارد”.
بعد أن استولوا على محافظة تشيونغ تشو ومحافظة لي تشو ، أصبحت المنطقة بالفعل واحدة من أكبر منتجي ملح الطعام في منطقة الصين. كما أدى الحرير الملون إلى زيادة الإنتاج عشر مرات.
لا يمكن بيع هذين العنصرين إلا في تشوان تشو عبر الطرق البحرية.
كان الطريق في المستقبل طويلًا بشكل استثنائي.
المشكلة أن تشوان تشو كانت تقع أيضًا حول البحر ، لذلك كان سوق ملح البحر دائمًا مكتفيًا ذاتيًا. في المستقبل ، سيواجه الملح القادم من مدينة شان هاي مشكلة عدم القدرة على البيع.
ضحك أويانغ شو قليلاً ، وهو يضغط على يديه ليطلب من ليو مو أن يهدأ. ابتسم وقال ، “دعني أنتهي أولاً. إن بناء عشرة مصانع للفولاذ دفعة واحدة بالتأكيد ليس شيئًا قررتُه في خضم هذه اللحظة. إنه شيء قد خططت إليه منذ فترة طويلة “.
في بداية تطوير المنطقة ، اعتمدوا على أرباح حقول ملح بي مو للحفاظ على نموهم.
“تفضل!”
تجاه هذه المشكلة ، لم يستطع أويانغ شو مؤقتًا التفكير في أي حلول جيدة. يمكنه فقط أن يأخذ الأمر خطوة بخطوة. إذا لم يتمكنوا حقًا من بيعها ، فسيكون ذلك عبئًا كبيرًا على الموارد المالية للمنطقة.
لم يكن يمتلك أي بصيرة خاصة. لقد اعتمد فقط على حياته الأخيرة.
لم تكن كوي يينغ يو مستعدة للتحقيق ، لذا أومأت برأسها لتظهر أنها تفهم الأمر.
في رأيه ، لم يكن إقراض المال أمرًا محرجًا أبدًا. لتكون قادرًا على إقراض الأموال واستخدام الأموال المقترضة لكسب المزيد من الأموال ، كان هذا بحد ذاته إنجازًا لا يصدق.
في هذه المرحلة ، قال أويانغ شو كل ما أراد قوله.
يمكن أن يؤدي بناء مصانع الفولاذ على النهر إلى حل مشكلة مصدر المياه وتسهيل النقل البحري. خاصة بعد ترقية المنطقة ، توسعت الأنهار ، مما سمح للسفن التجارية الأكبر بالمرور.
يمكن أن يؤدي بناء مصانع الفولاذ على النهر إلى حل مشكلة مصدر المياه وتسهيل النقل البحري. خاصة بعد ترقية المنطقة ، توسعت الأنهار ، مما سمح للسفن التجارية الأكبر بالمرور.
لبناء السفينة الحربية المدرعة ، يجب أن يقفز نظام الحركة للسفينة عبر الأشرعة باتجاه المحرك البخاري. علاوة على ذلك ، فإن المحرك البخاري لم يولد حتى في المكان الذي حدثت فيه الثورة الصناعية – إنجلترا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحديد والفحم!
“من المحتمل ، لكي تكون قادرًا على أن تصبح قائدًا مهمًا في العالم ، يجب أن يكون لدى المرء بعد نظر غير قابل للتفسير. على الرغم من أنني لا أفهم ذلك ، طالما كنت متأكدًا ، فإن معهد الأبحاث رقم 7 على استعداد للمضي قدمًا بشكل كامل “.
في اللحظة التي يزيل فيها النظام منصة التداول الفائقة ، سيتطلب الأمر إلى حد كبير مجال واسع لنقل مئات وآلاف الفحم من مدينة العنقاء الساقطة إلى شان هاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مصانع الفولاذ عبارة عن مبانٍ احترافية للغاية ، وتضمنت كميات كبيرة من معدات ومرافق صناعة الفولاذ. بدون مخططات المبنى ، كان بإمكانهم فقط أن يحضروا أعضاء معهد الأبحاث للمساعدة.
بطبيعة الحال ، كان لدى أويانغ شو فكرة في قلبه عن حاجة المنطقة إلى الحديد. السبب وراء رغبته في بناء عشرة مصانع أخرى للفولاذ كان يتعلق بتحديث النظام التالي.
نتيجة لذلك ، قرر أويانغ شو الاستفادة من الشهرين الماضيين لبناء مصانع الفولاذ بجرأة. في الوقت نفسه ، سيستخدم الأموال لشراء الفحم وخامات الحديد بجنون.
في هذه المرحلة ، قال أويانغ شو كل ما أراد قوله.
الترجمة: Hunter
شعر اويانغ شو بالدفء في قلبه من دعم ليو مو. على الرغم من أنهم نادرا ما كانوا على اتصال ، إلا أن هذين الاثنين قد شكلا بالفعل علاقة لا تفسد.
كان الطريق في المستقبل طويلًا بشكل استثنائي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات