الرؤساء الثلاثة للمغرب
الفصل 858 – الرؤساء الثلاثة للمغرب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال حرب الدولة ، كان عدم التسرع في العودة أمرًا مقلقًا لكارولين. بصفتها اللورد الانثى الوحيدة في المغرب ، لم يكن لديها الكثير من الطموح ، حيث أحبت أرضها فقط.
كان حصار مدافع سرب البحر الأبيض المتوسط المفاجئ بمثابة صاعقة من البرق أثناء الليل ، حيث كسر سلام وهدوء الرباط تمامًا.
عاش أكثر من 200 ألف لاعب في الدار البيضاء ، حيث أصبحت السياحة أيضًا أحد أكبر مصادر الدخل.
مثلما أطلق سرب البحر الأبيض المتوسط المدفع الأول ، أيقظ إشعار النظام المغرب باكملها.
مثلما أطلق سرب البحر الأبيض المتوسط المدفع الأول ، أيقظ إشعار النظام المغرب باكملها.
“إشعار النظام: بدأ لورد منطقة الصين تشي يوي وو يي حرب الدولة ، ستدخل المغرب في وضع حرب الدولة. تعرضت مدينة الرباط الامبراطورية للهجوم ، وستدخل الى المستوى الأول من حالة التأهب “.
الفصل 858 – الرؤساء الثلاثة للمغرب
…
منذ دخولهم أطلانتس ، لم يفلت لوردات المغرب الثلاثة من مجال رؤيتها.
على النقيض من هجومهم على سنغافورة ، جاء الجيش الاستكشافي لسلالة شيا العظمى مواجها للمدينة الإمبراطورية هذه المرة. بالتالي ، أصبحت الرباط بالفعل في أعلى حالة طوارئ منذ البداية.
كتب اللوردات الثلاثة في الحديقة رسائلهم بأسرع ما يمكن. الأول كان إعطاء الحقوق للجيش لجنرالاتهم ، والرسالة الثانية كانت لنشر نتائج اجتماعهم الطارئ. بعد الانتهاء ، طلبوا من شخص ما إرسال الرسائل.
في البداية ، كان مصير حرب الدولة هذه أن تكون معركة مسدودة.
“إشعار النظام: بدأ لورد منطقة الصين تشي يوي وو يي حرب الدولة ، ستدخل المغرب في وضع حرب الدولة. تعرضت مدينة الرباط الامبراطورية للهجوم ، وستدخل الى المستوى الأول من حالة التأهب “.
يمكن أن يتقرر النصر في لحظة.
على حافة الحياة والموت ، ستكون صراعاتهم الصغيرة غير مهمة.
“إشعار النظام: ستدخل المغرب في وضع حرب الدولة ، استنادًا إلى قواعد حرب الدولة ، سيتم قطع تشكيلات النقل الآني للمدينة الإمبراطورية. لن يكون اللاعبون قادرين على الاحياء مجددا عندما يموتون “.
كانت الدار البيضاء في اللعبة أكثر جمالًا مما كانت عليه في الحياة الواقعية ؛ كانت مدينة حدائق حقيقية. لم يقتصر الأمر على حب اللاعبين المغربيين فقط ، حتى اللاعبين الآخرين في منطقة البحر الأبيض المتوسط قد جاءوا أيضًا.
…
عندما انطلق الإشعار ، اندهش جميع اللاعبين المغربيين بغض النظر عن منصبهم الحالي ، سواء كان ذلك في المدينة الإمبراطورية أو القمر الصناعي أو بعيدًا.
كانت هذه كارثة.
“حرب الدولة ، هل تمزح؟”
بالتفكير في ذلك ، ظهر الحسم في عيون رانير ، “على الأكثر ، يمكننا العودة بالانتحار”.
“إنه ليس يوم كذبة ابريل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لمن هم خارج المدينة الإمبراطورية ، فلم يتمكنوا من الانتقال مرة أخرى ، حيث كان بإمكانهم فقط الاندفاع إلى مناطق اللاعبين الثلاثة الآخرين والانتقال إلى الدار البيضاء من هناك.
سأل بعض الأشخاص ، “ماذا يحدث؟”
كان حصار مدافع سرب البحر الأبيض المتوسط المفاجئ بمثابة صاعقة من البرق أثناء الليل ، حيث كسر سلام وهدوء الرباط تمامًا.
بالطبع ، لم يكن أحد متأكدًا ، حتى هؤلاء اللاعبون في الرباط قد سمعوا فقط أصوات نيران المدافع على أسوار مدينتهم. لم يعرفوا أن سرب البحر الأبيض المتوسط الشهير لسلالة شيا العظمى قد وصل.
عاش أكثر من 200 ألف لاعب في الدار البيضاء ، حيث أصبحت السياحة أيضًا أحد أكبر مصادر الدخل.
كانت حرب الدولة هذه مفاجئة للغاية.
نظرًا لأن حرب الدولة قد بدأت ، يمكنهم القتال فقط.
“بسرعة! فلنعود إلى المدينة الإمبراطورية! “
“بسرعة! فلنعود إلى المدينة الإمبراطورية! “
بعد فترة قصيرة من الذهول ، رد اللاعبون الأذكياء وفكروا في العودة على الفور إلى المدينة الإمبراطورية.
“هذا هذا…”
لم يعد اللاعبون غافلين عن الحروب مثل سنغافورة. بناءً على القواعد ، في اللحظة التي تسقط فيها المدينة الإمبراطورية ، ستنتهي حرب الدولة.
كانت مدينة أطلانتس الواقعة في وسط البحر الأبيض المتوسط بمثابة لؤلؤة ملفتة للنظر. ومع ذلك ، مقارنة بما كانت عليه من قبل ، كانت المدينة تعج بمزيد من الإثارة.
في اللحظة التي تنتهي فيها حرب الدولة ، سيبدأ جميع اللاعبين المغربيين ، سواء أكانوا أحياء أم أمواتًا ، من الصفر على أرض مجهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن ، كان بالفعل في منتصف العام الرابع ، حيث كان البدء من نقطة الصفر ثمناً باهظاً للغاية.
بالتالي ، بالنسبة للاعبين المغربين ، كان عليهم الحفاظ على المدينة الإمبراطورية بغض النظر عن السعر. فجأة ، بدون أن يضطر أحد لإصدار الأوامر ، تصرفت المغرب باكملها.
بعد إرسال الرسائل ، أصبح اللوردات الثلاثة أكثر هدوءًا نسبيًا.
كانت النقابات في الرباط هي أول من تتفاعل ، حيث جمعت ما يقارب من 100 نقابة. بمساعدة المناصب العليا ، تم جمع لاعبي الفئة القتالية جميعهم ، حيث كانوا جاهزون للتوجه إلى ساحة المعركة.
“حرب الدولة ، هل تمزح؟”
لم يذهل لاعبو مدينة القمر الصناعي لفترة طويلة ، وسرعان ما انتقلوا إلى المدينة الإمبراطورية. كان الكثير منهم لا يزالون في العالم تحت الأرض يستكشفون ، حيث احتاجوا إلى إرسال أشخاص لإبلاغهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
أصبحت مدينة القمر الصناعي بأكملها مزدحمة.
منذ دخولهم أطلانتس ، لم يفلت لوردات المغرب الثلاثة من مجال رؤيتها.
أما بالنسبة لمن هم خارج المدينة الإمبراطورية ، فلم يتمكنوا من الانتقال مرة أخرى ، حيث كان بإمكانهم فقط الاندفاع إلى مناطق اللاعبين الثلاثة الآخرين والانتقال إلى الدار البيضاء من هناك.
“بسرعة! فلنعود إلى المدينة الإمبراطورية! “
حدث كل هذا في غضون ساعتين قصيرتين. في لحظة من الحياة والموت ، كان أداء المغاربة جيدًا ، حيث كان جديرًا بالثناء للغاية .
بينما كان الثلاثة يناقشون الأمور ، لم يكونوا على علم بأن كاليا كانت تنظر إليهم. من الواضح أن كاليا كانت تعلم أن هذا سيحدث اليوم.
الجزء المهم هو أن اللوردات الثلاثة للمغرب لم يكونوا في المغرب.
استنشقوا هواء الصباح المنعش واستمتعوا بالجو ، حيث انخرط الثلاثة في حديثهم ، لكن إشعار النظام قد أذهلهم للغاية.
كانت هذه كارثة.
منذ أن وصلوا إلى أطلانتس ، كان من الواضح أن الثلاثة بحاجة إلى الاتحاد.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل حرب الدولة ، لم تكن المناطق الثلاثة حلفاء ، لذلك لم تكن تشكيلات النقل الآني الخاصة بهم مرتبطة ببعضهم البعض.
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 19 ، مدينة أطلانتس.
عند رؤية ذلك ، استدعت كاليا خادمها المؤتمن وأعطته تعليمات. عندما سمع ذلك ، توترت عينيه. لم يعد يجرؤ على السؤال ، حيث استدار ليكمل المهمة.
كانت مدينة أطلانتس محاطة بالمياه مثل قلعة من المحيط. عندما أشرقت الشمس ، أشرقت لأول مرة على السطح المنحني للقصر.
بعد إرسال الرسائل ، أصبح اللوردات الثلاثة أكثر هدوءًا نسبيًا.
كان السقف مغمورًا بالضوء الذهبي. إلى جانب البريق الذهبي من المياه المتدفقة ، كان مثل الجنة.
في البداية ، كان مصير حرب الدولة هذه أن تكون معركة مسدودة.
كانت مدينة أطلانتس الواقعة في وسط البحر الأبيض المتوسط بمثابة لؤلؤة ملفتة للنظر. ومع ذلك ، مقارنة بما كانت عليه من قبل ، كانت المدينة تعج بمزيد من الإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما لم يعرفوه هو أن حرس أطلانتس سيوقف الرسول. لم يتم إرسال الرسائل الثلاثة بطبيعة الحال ، حيث كان الأمر كما لو لم تكن موجودة من قبل.
خلال هذه الفترة الزمنية ، بعد دعوة كاليا ، اجتمع المزيد من اللاعبين هنا لمناقشة كيفية البحث عن حضارة أطلانتس المفقودة والعثور على المزيد من التقنيات الخاصة بهم.
الترجمة: Hunter
كانت السماء مشرقة ، حيث كان اللوردات الذين أتوا إلى هنا قد استيقظوا بالفعل. في أزواج أو ثلاثة ، سيتجولون حول المباني القديمة أو في النهر للاستمتاع بالمناظر الطبيعية.
لم يهتم أندريه لأنه من الواضح أنه لن يهتم بمثل هذا الطفل. أوضح بصبر ، “حتى لو ذهبنا الآن ، فسوف يستغرق الأمر من أربعة إلى خمسة أيام للعودة”.
كان اللوردات الثلاثة للمغرب أيضًا في أطلانتس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل حرب الدولة ، لم تكن المناطق الثلاثة حلفاء ، لذلك لم تكن تشكيلات النقل الآني الخاصة بهم مرتبطة ببعضهم البعض.
منذ أن وصلوا إلى أطلانتس ، كان من الواضح أن الثلاثة بحاجة إلى الاتحاد.
منذ دخولهم أطلانتس ، لم يفلت لوردات المغرب الثلاثة من مجال رؤيتها.
استنشقوا هواء الصباح المنعش واستمتعوا بالجو ، حيث انخرط الثلاثة في حديثهم ، لكن إشعار النظام قد أذهلهم للغاية.
بالتفكير في ذلك ، ظهر الحسم في عيون رانير ، “على الأكثر ، يمكننا العودة بالانتحار”.
“هذا هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السماء مشرقة ، حيث كان اللوردات الذين أتوا إلى هنا قد استيقظوا بالفعل. في أزواج أو ثلاثة ، سيتجولون حول المباني القديمة أو في النهر للاستمتاع بالمناظر الطبيعية.
تبادل الثلاثة النظرات فيما بينهم ، حيث أصبحت وجوههم بيضاء شاحبة. كانت الضربة المفاجئة ضربة لن يتمكنوا من التعافي منها.
كان رانير صامتا ، حيث جعلته عواطفه ينسى تلك النقطة.
بعد الهدوء ، سأل الثلاثة منهم ، “ماذا نفعل الآن؟”
على حافة الحياة والموت ، ستكون صراعاتهم الصغيرة غير مهمة.
“ماذا نستطيع أن نفعل؟ سنكتب رسائل لنطلب من قواتنا التحرك “. الشخص الذي تحدث كان لورد أگادير أندريه ، أكبر الأعضاء وأول من هدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل كارولين شيئًا ، حيث كان من الواضح أن الشاب رانير كان غير سعيد.
نظرًا لأن حرب الدولة قد بدأت ، يمكنهم القتال فقط.
أومأت لورد الدار البيضاء كارولين برأسها ووافقت ، “هذا صحيح. نظرًا لقواعد حرب الدولة ، سننتقل إلى الدار البيضاء أولاً. سأفتح أيضا النقل الآني للجميع”.
قبل حرب الدولة ، لم تكن المناطق الثلاثة حلفاء ، لذلك لم تكن تشكيلات النقل الآني الخاصة بهم مرتبطة ببعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انطلق الإشعار ، اندهش جميع اللاعبين المغربيين بغض النظر عن منصبهم الحالي ، سواء كان ذلك في المدينة الإمبراطورية أو القمر الصناعي أو بعيدًا.
أندريه واللورد الآخر ، لورد طنجة رانير ، لم يعرفوا ماذا يفكرون عندما سمعوا ذلك ، حيث أومأوا ببساطة.
على حافة الحياة والموت ، ستكون صراعاتهم الصغيرة غير مهمة.
شكل الثلاثة منهم بسرعة تحالفًا وفتحوا تشكيل النقل الآني.
عاش أكثر من 200 ألف لاعب في الدار البيضاء ، حيث أصبحت السياحة أيضًا أحد أكبر مصادر الدخل.
كتب أندريه رسالته بينما قال ، “هذه المرة ، يجب أن نعمل معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على النقيض من هجومهم على سنغافورة ، جاء الجيش الاستكشافي لسلالة شيا العظمى مواجها للمدينة الإمبراطورية هذه المرة. بالتالي ، أصبحت الرباط بالفعل في أعلى حالة طوارئ منذ البداية.
أومأ كل من كارولين ورانير برؤوسهم.
هز أندريه رأسه وقال ، “الأمر ليس بهذه البساطة كما تعتقد. يجب ألا ننسى من يهاجم المغرب ومن يدافع عن مضيق جبل طارق “.
بينما كان الثلاثة يناقشون الأمور ، لم يكونوا على علم بأن كاليا كانت تنظر إليهم. من الواضح أن كاليا كانت تعلم أن هذا سيحدث اليوم.
سأل بعض الأشخاص ، “ماذا يحدث؟”
منذ دخولهم أطلانتس ، لم يفلت لوردات المغرب الثلاثة من مجال رؤيتها.
كان حصار مدافع سرب البحر الأبيض المتوسط المفاجئ بمثابة صاعقة من البرق أثناء الليل ، حيث كسر سلام وهدوء الرباط تمامًا.
عند رؤية ذلك ، استدعت كاليا خادمها المؤتمن وأعطته تعليمات. عندما سمع ذلك ، توترت عينيه. لم يعد يجرؤ على السؤال ، حيث استدار ليكمل المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لمن هم خارج المدينة الإمبراطورية ، فلم يتمكنوا من الانتقال مرة أخرى ، حيث كان بإمكانهم فقط الاندفاع إلى مناطق اللاعبين الثلاثة الآخرين والانتقال إلى الدار البيضاء من هناك.
كتب اللوردات الثلاثة في الحديقة رسائلهم بأسرع ما يمكن. الأول كان إعطاء الحقوق للجيش لجنرالاتهم ، والرسالة الثانية كانت لنشر نتائج اجتماعهم الطارئ. بعد الانتهاء ، طلبوا من شخص ما إرسال الرسائل.
كان اللوردات الثلاثة للمغرب أيضًا في أطلانتس.
ما لم يعرفوه هو أن حرس أطلانتس سيوقف الرسول. لم يتم إرسال الرسائل الثلاثة بطبيعة الحال ، حيث كان الأمر كما لو لم تكن موجودة من قبل.
سألت كارولين ، “ماذا علينا أن نفعل الآن؟ نعود؟ “
كان الأمر برمته مانعًا للتسرب ، حيث لم يلاحظ أندريه والآخرون أي شيء.
بعد إرسال الرسائل ، أصبح اللوردات الثلاثة أكثر هدوءًا نسبيًا.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لمن هم خارج المدينة الإمبراطورية ، فلم يتمكنوا من الانتقال مرة أخرى ، حيث كان بإمكانهم فقط الاندفاع إلى مناطق اللاعبين الثلاثة الآخرين والانتقال إلى الدار البيضاء من هناك.
بعد إرسال الرسائل ، أصبح اللوردات الثلاثة أكثر هدوءًا نسبيًا.
كانت مدينة أطلانتس محاطة بالمياه مثل قلعة من المحيط. عندما أشرقت الشمس ، أشرقت لأول مرة على السطح المنحني للقصر.
سألت كارولين ، “ماذا علينا أن نفعل الآن؟ نعود؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
خلال حرب الدولة ، كان عدم التسرع في العودة أمرًا مقلقًا لكارولين. بصفتها اللورد الانثى الوحيدة في المغرب ، لم يكن لديها الكثير من الطموح ، حيث أحبت أرضها فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل حرب الدولة ، لم تكن المناطق الثلاثة حلفاء ، لذلك لم تكن تشكيلات النقل الآني الخاصة بهم مرتبطة ببعضهم البعض.
كانت الدار البيضاء في اللعبة أكثر جمالًا مما كانت عليه في الحياة الواقعية ؛ كانت مدينة حدائق حقيقية. لم يقتصر الأمر على حب اللاعبين المغربيين فقط ، حتى اللاعبين الآخرين في منطقة البحر الأبيض المتوسط قد جاءوا أيضًا.
عاش أكثر من 200 ألف لاعب في الدار البيضاء ، حيث أصبحت السياحة أيضًا أحد أكبر مصادر الدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من كان يعلم أن أندريه سيهز رأسه بحزم ويقول ، “لا يمكننا العودة. “
كانت مدينة أطلانتس محاطة بالمياه مثل قلعة من المحيط. عندما أشرقت الشمس ، أشرقت لأول مرة على السطح المنحني للقصر.
“لماذا؟ هل أنت خائف من الموت؟”
على حافة الحياة والموت ، ستكون صراعاتهم الصغيرة غير مهمة.
لم تقل كارولين شيئًا ، حيث كان من الواضح أن الشاب رانير كان غير سعيد.
لم يهتم أندريه لأنه من الواضح أنه لن يهتم بمثل هذا الطفل. أوضح بصبر ، “حتى لو ذهبنا الآن ، فسوف يستغرق الأمر من أربعة إلى خمسة أيام للعودة”.
كان رانير واضحًا أن أسطوله البحري لم يكن شيئًا أمام سرب البحر الأبيض المتوسط.
“بغض النظر عن المدة التي سنستغرقها ، فلنعد أولاً.” قال رانير.
هز أندريه رأسه وقال ، “الأمر ليس بهذه البساطة كما تعتقد. يجب ألا ننسى من يهاجم المغرب ومن يدافع عن مضيق جبل طارق “.
“لماذا؟ هل أنت خائف من الموت؟”
لم يعرف رانير ماذا يقول.
كتب اللوردات الثلاثة في الحديقة رسائلهم بأسرع ما يمكن. الأول كان إعطاء الحقوق للجيش لجنرالاتهم ، والرسالة الثانية كانت لنشر نتائج اجتماعهم الطارئ. بعد الانتهاء ، طلبوا من شخص ما إرسال الرسائل.
هذا صحيح ، كانت سلالة شيا العظمى هي من هاجمتهم ، لذلك سيتم إغلاق مضيق جبل طارق بواسطتهم. العودة ستكون بمثابة مغازلة للموت.
على حافة الحياة والموت ، ستكون صراعاتهم الصغيرة غير مهمة.
في هذه المرحلة ، فكر رانير في أسطوله البحري الذي ربما يكون قد سقط بالفعل. على الرغم من أن رانير كان من ذوات الدم الحار ، إلا أنه لم يكن أحمق حقًا .
الجزء المهم هو أن اللوردات الثلاثة للمغرب لم يكونوا في المغرب.
كان رانير واضحًا أن أسطوله البحري لم يكن شيئًا أمام سرب البحر الأبيض المتوسط.
بعد إرسال الرسائل ، أصبح اللوردات الثلاثة أكثر هدوءًا نسبيًا.
بالتفكير في ذلك ، ظهر الحسم في عيون رانير ، “على الأكثر ، يمكننا العودة بالانتحار”.
كان الأمر برمته مانعًا للتسرب ، حيث لم يلاحظ أندريه والآخرون أي شيء.
“لن ينفع هذا.” هز أندريه رأسه وقال ، “هل نسيت أنه خلال حرب الدولة ، بمجرد أن تموت ، لا يمكنك الإحياء. إذا حدث ذلك ، فما الفرق بين البقاء هنا؟ “
استنشقوا هواء الصباح المنعش واستمتعوا بالجو ، حيث انخرط الثلاثة في حديثهم ، لكن إشعار النظام قد أذهلهم للغاية.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حرب الدولة هذه مفاجئة للغاية.
كان رانير صامتا ، حيث جعلته عواطفه ينسى تلك النقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
عندما رأت كارولين ذلك ، سألت ، “إذا ماذا يجب أن نفعل؟ نبقى هنا وننتظر؟ لماذا لا تطلب المساعدة من كاليا؟ “
“بغض النظر عن المدة التي سنستغرقها ، فلنعد أولاً.” قال رانير.
“هذا صحيح ؛ لن يجرؤ سرب البحر الأبيض المتوسط على إيقافهم. إذا حدث ذلك ، فسيكونون أعداء البحر الأبيض المتوسط بأكمله “. وافق رانير.
قال أندريه ، “هل نسيتم أن البحر الأبيض المتوسط به الكثير من اللوردات المشهورين والموجودين هنا؟ بدلاً من الإسراع بالعودة ، لماذا لا نقنعهم بإرسال قوات للمساعدة؟ “
لم يعارض أندريه الاقتراح بشكل مباشر وقال ، “طلب المساعدة منها هو أحد السبل ، ولكن بالمقارنة مع الاندفاع للرجوع ، أعتقد أنه يمكننا القيام بعمل أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، كان بالفعل في منتصف العام الرابع ، حيث كان البدء من نقطة الصفر ثمناً باهظاً للغاية.
“ما الذي تعنيه؟”
لم يهتم أندريه لأنه من الواضح أنه لن يهتم بمثل هذا الطفل. أوضح بصبر ، “حتى لو ذهبنا الآن ، فسوف يستغرق الأمر من أربعة إلى خمسة أيام للعودة”.
قال أندريه ، “هل نسيتم أن البحر الأبيض المتوسط به الكثير من اللوردات المشهورين والموجودين هنا؟ بدلاً من الإسراع بالعودة ، لماذا لا نقنعهم بإرسال قوات للمساعدة؟ “
كتب اللوردات الثلاثة في الحديقة رسائلهم بأسرع ما يمكن. الأول كان إعطاء الحقوق للجيش لجنرالاتهم ، والرسالة الثانية كانت لنشر نتائج اجتماعهم الطارئ. بعد الانتهاء ، طلبوا من شخص ما إرسال الرسائل.
“أعتقد أن هناك كثيرين هنا لا يريدون أن تقع المغرب في أيدي سلالة شيا العظمى.”
كان رانير واضحًا أن أسطوله البحري لم يكن شيئًا أمام سرب البحر الأبيض المتوسط.
…
بعد إرسال الرسائل ، أصبح اللوردات الثلاثة أكثر هدوءًا نسبيًا.
خلال هذه الفترة الزمنية ، بعد دعوة كاليا ، اجتمع المزيد من اللاعبين هنا لمناقشة كيفية البحث عن حضارة أطلانتس المفقودة والعثور على المزيد من التقنيات الخاصة بهم.
“ماذا نستطيع أن نفعل؟ سنكتب رسائل لنطلب من قواتنا التحرك “. الشخص الذي تحدث كان لورد أگادير أندريه ، أكبر الأعضاء وأول من هدأ.
…
في اللحظة التي تنتهي فيها حرب الدولة ، سيبدأ جميع اللاعبين المغربيين ، سواء أكانوا أحياء أم أمواتًا ، من الصفر على أرض مجهولة.
أندريه واللورد الآخر ، لورد طنجة رانير ، لم يعرفوا ماذا يفكرون عندما سمعوا ذلك ، حيث أومأوا ببساطة.
عاش أكثر من 200 ألف لاعب في الدار البيضاء ، حيث أصبحت السياحة أيضًا أحد أكبر مصادر الدخل.
عند رؤية ذلك ، استدعت كاليا خادمها المؤتمن وأعطته تعليمات. عندما سمع ذلك ، توترت عينيه. لم يعد يجرؤ على السؤال ، حيث استدار ليكمل المهمة.
الترجمة: Hunter
…
يمكن أن يتقرر النصر في لحظة.
بالتفكير في ذلك ، ظهر الحسم في عيون رانير ، “على الأكثر ، يمكننا العودة بالانتحار”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات