كوبلاي خان يقود شخصيًا
الفصل 1035 – كوبلاي خان يقود شخصيًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الاستماع إلى كلماته ، نظر جميع الجنود.
في الصباح ، عندما سطع أول ضوء على الضواحي الشمالية ، أصبح جيش المغول الشمالي مستعدًا لتوجيه الهجوم وتعليم سونغ الجنوبية درسًا.
خلال المعركة الليلة الماضية ، عانى معسكر سونغ الجنوبية من خسائر في الأرواح. كان سلاح الفرسان المغولي ضعيفًا بالنسبة لفيلق حرس شيا العظمى ولكن ليس للآخرين.
بمجرد خروجهم ، أدركوا أن جيش سونغ الجنوبية قد تراجع بالفعل مثل الفيضان ، تاركًا وراءه الساحة الممزقة.
من بين المدن الست المحيطة بمدينة لينان ، كان الدفاع عن مدينة “سان هي” هو الأعلى ، حيث كان الأكثر استعدادًا. من أصل 400 ألف جندي مغولي ، اصطف نصفهم حول مدينة سان هي لحماية إمبراطورهم.
بالنظر إلى الخارج ، لم يكن المغولين على قيد الحياة.
الفصل 1035 – كوبلاي خان يقود شخصيًا
كانت الثكنات الشرقية والغربية والجنوبية لا تزال مشتعلة. احترقت كل خيمة حتى تحولت إلى رماد ، حيث كانت الأرض متفحمة باللون الأسود. تلاشى الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان. شكلت مشهدا تقشعر له الأبدان.
ربما لم تتخلى السماء عن تشانغ هونغ فان ، حيث تم التخلص من الصعوبة الأولى في مقابلة كوبلاي خان على الفور بسبب وجه مألوف.
صهلت خيول الحرب التي لا مالك لها ، ودافعت عن جثث أصحابها ، حيث لم ترغب في المغادرة.
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، ألقى نظرة على الرجل ، وأظهر نظرة مفاجأة. كان هذا الحارس شخصًا قد عمل كحارس شخصي له لفترة طويلة من الزمن. على هذا النحو ، لا عجب أنه تعرف عليه بهذه السرعة.
نظر جنود المعسكر الشمالي إلى كل هذا ، حيث امتلأت أعينهم بالغضب والارتباك. ماذا يجب ان يفعلوا؟ مواصلة الحصار أم التراجع؟
عندها فقط رد الحارس ، “انتظر ، سأذهب للإبلاغ على الفور.”
في هذه اللحظة ، كان بإمكان إمبراطورهم فقط اتخاذ القرار.
أسعد وفاته المدنيين بطبيعة الحال ، حتى أن بعضهم قد أطلق الألعاب النارية للاحتفال.
“عودوا وانتظروا الاوامر!”
عندما رأت القوات المدافعة هؤلاء الأشخاص ، لم يتمكنوا من إخفاء تعبيرات الاحتقار والاستهزاء.
قاد نائب جنرال المعسكر الشمالي الرجال إلى الخلف. مع شخصيات المغول ، سيكون لدى الجانبين ديون الدم الآن ، مما يعني أن هذه الحرب لم تنتهي بعد. في اللحظة التي يخترقون فيها لينان ، سيذبحون المدينة بأكملها.
عندها فقط رد الحارس ، “انتظر ، سأذهب للإبلاغ على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، في العادة ، في مثل هذه الظروف ، إذا نجا النائب عن طريق الحظ ، فسيفضل الانتحار. من يعرف؟ قد يحصل على لقب لذلك من شأنه أن يساعد عائلته.
اليوم 17 لخريطة المعركة ، مدينة سان هي.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتل ألف منهم ، وخسرنا 800 في المقابل.”
في الصباح ، انتهت المذبحة التي استمرت ليلة كاملة أخيرًا. انهارت ثكنات الجيش الثلاثة للمغوليين ، وهرب الناجون إما عائدين إلى قواعدهم أو باتجاه الشمال.
الترجمة: Hunter
طاردت سونغ الجنوبية المغوليين وقتلتهم. بما أن عمليات القتل كانت متكررة للغاية ، فقد خسر العديد من الجنود أسلحتهم.
خلال هذه المعركة ، لم يقتلوا بيان ويسحقوا الجيش المغولي فحسب ، بل حصلوا أيضًا على كميات كبيرة من الحبوب وحلوا أزمة الحبوب.
كانت البرية بأكملها مليئة بجثث سلاح الفرسان المغولي. لم يكن هناك أسرى في هذه الحرب ، إما أن تعيش أو تموت. لم يكن هناك خيار ثالث.
بالطبع ، بعد ليلة من المعركة ، تحول وضع معسكر سونغ الجنوبية ببطء نحو الأفضل. نظر أويانغ شو إلى أرض الشمال ، حيث بدا أن مجال بصره قد عبر في الهواء باتجاه مدينة سان هي.
عندما عاد الجيش إلى المدينة ، اندلعت الضجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انتشرت أخبار قتل إيلاي لبيان ، اصبحت المدينة بأكملها تعج بالاثارة.
فوز!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليلة الماضية فقط ، لسوء الحظ ، تم التضحية بـ لو شيو فو. بعد أن علموا بمقتل بيان ، قتلت القوات المغولية لو شيو فو في نوبة غضب.
خلال هذه المعركة ، لم يقتلوا بيان ويسحقوا الجيش المغولي فحسب ، بل حصلوا أيضًا على كميات كبيرة من الحبوب وحلوا أزمة الحبوب.
سيضعون هؤلاء الهاربين في كيس ويرمونهم في قطعة أرض خالية.
كما تم تدمير نصف مدافع شيانغ يانغ في هذه المعركة.
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، ألقى نظرة على الرجل ، وأظهر نظرة مفاجأة. كان هذا الحارس شخصًا قد عمل كحارس شخصي له لفترة طويلة من الزمن. على هذا النحو ، لا عجب أنه تعرف عليه بهذه السرعة.
عندما انتشرت أخبار قتل إيلاي لبيان ، اصبحت المدينة بأكملها تعج بالاثارة.
كانت الثكنات الشرقية والغربية والجنوبية لا تزال مشتعلة. احترقت كل خيمة حتى تحولت إلى رماد ، حيث كانت الأرض متفحمة باللون الأسود. تلاشى الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان. شكلت مشهدا تقشعر له الأبدان.
بصفته الجنرال الرئيسي للهجوم المغولي على سونغ الجنوبية ، كانت يديه ملطخة بالدماء الصينية.
بصفته الجنرال الرئيسي للهجوم المغولي على سونغ الجنوبية ، كانت يديه ملطخة بالدماء الصينية.
في لينان فقط ، كان هناك العديد من العائلات التي لديها أفراد ماتوا على يديه بشكل مباشر وغير مباشر.
لم يكن أويانغ شو واثقًا بشكل أعمى ، ولم يكن المغولين مبتدئين. في الليلة الماضية ، تم مفاجأتهم. كان للجيش المغولي اسم جيش المليون ، حيث كانت القواعد الست تضم 400 ألف جندي. علاوة على ذلك ، في خضم الفوضى في الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات المغولية التي هربت.
أسعد وفاته المدنيين بطبيعة الحال ، حتى أن بعضهم قد أطلق الألعاب النارية للاحتفال.
الفصل 1035 – كوبلاي خان يقود شخصيًا
بالطبع ، كانت هناك أيضًا بعض الأخبار السيئة ضمن الأخبار السارة.
في لينان فقط ، كان هناك العديد من العائلات التي لديها أفراد ماتوا على يديه بشكل مباشر وغير مباشر.
في الليلة الماضية فقط ، لسوء الحظ ، تم التضحية بـ لو شيو فو. بعد أن علموا بمقتل بيان ، قتلت القوات المغولية لو شيو فو في نوبة غضب.
عندها فقط رد الحارس ، “انتظر ، سأذهب للإبلاغ على الفور.”
في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، اصبحت مدينة لينان سعيدة وحزينة في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط لرؤية إنسان بعيون تفتقر إلى الروح. كان جسده مغطى بالدماء ووجهه متسخ.
بصفته مستشارًا لسونغ الجنوبية ، كانت وفاته خسارة فادحة للبلاط الإمبراطوري. بكى الإمبراطور البالغ من العمر 8 اعوام وأحدث ضجة كبيرة لدرجة أنه أراد مقابلة السيد لو.
لقد ضحى لو شيو فو بنفسه من أجل الدولة ، حيث سيتذكر جميع الأحفاد ذلك.
بغض النظر عمن كان ، سيكونون حذرين وخائفين من إثارة غضب الإمبراطور.
…
كانت الثكنات الشرقية والغربية والجنوبية لا تزال مشتعلة. احترقت كل خيمة حتى تحولت إلى رماد ، حيث كانت الأرض متفحمة باللون الأسود. تلاشى الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان. شكلت مشهدا تقشعر له الأبدان.
مدينة لينان ، بوابة المدينة الشمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف؟ كان الأمر بسيطا.
على الرغم من أن وفاة لو شيو فو قد جلبت بعض المآسي إلى مدينة لينان ، إلا أنه كان يمثل انتصارًا كبيرًا. بسرعة كبيرة ، احتفل جميع المسؤولين في البلاط الإمبراطوري والمدنيين.
قاد نائب جنرال المعسكر الشمالي الرجال إلى الخلف. مع شخصيات المغول ، سيكون لدى الجانبين ديون الدم الآن ، مما يعني أن هذه الحرب لم تنتهي بعد. في اللحظة التي يخترقون فيها لينان ، سيذبحون المدينة بأكملها.
في نظرهم ، كان الدفاع عن مدينة لينان بالفعل مشكلة منتهية. حتى أن بعض المسؤولين قد فكروا في استعادة أراضيهم المفقودة.
من الواضح أن تشانغ هونغ فان أراد أن يموت. ومع ذلك ، بالعودة إلى المعركة ، لم يستطع الموت. لم يكن بسبب ولائه للوطن أو لعائلته.
بالطبع ، تحدثوا فقط. إذا طلب أحدهم منهم القيادة ، فمن الواضح أنه لن يكون لديهم الشجاعة للقيام بذلك.
داخل المدينة ، كانت هناك خيمة ذهبية رائعة . تم تدمير المباني المجاورة لبناء هذه الخيمة.
في الصباح الباكر ، تحت مرافقة جيا شو وشو تشو ، وصل أويانغ شو إلى السور الشمالي . كان كل تحرك يأتي من الثكنات الشمالية في عينيه.
بالطبع ، تحدثوا فقط. إذا طلب أحدهم منهم القيادة ، فمن الواضح أنه لن يكون لديهم الشجاعة للقيام بذلك.
عند رؤية العدو يعيد تنظيم أعلامه وطبوله ، أصبح تعبير أويانغ شو جادا أكثر فأكثر.
بصفته مستشارًا لسونغ الجنوبية ، كانت وفاته خسارة فادحة للبلاط الإمبراطوري. بكى الإمبراطور البالغ من العمر 8 اعوام وأحدث ضجة كبيرة لدرجة أنه أراد مقابلة السيد لو.
لم يكن أويانغ شو واثقًا بشكل أعمى ، ولم يكن المغولين مبتدئين. في الليلة الماضية ، تم مفاجأتهم. كان للجيش المغولي اسم جيش المليون ، حيث كانت القواعد الست تضم 400 ألف جندي. علاوة على ذلك ، في خضم الفوضى في الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات المغولية التي هربت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد تشانغ هونغ فان الصعداء. طالما كان الإمبراطور على استعداد لرؤيته ، فستظل لديه فرصة.
اجتمع كل هؤلاء الرجال معًا.
خلال المعركة الليلة الماضية ، عانى معسكر سونغ الجنوبية من خسائر في الأرواح. كان سلاح الفرسان المغولي ضعيفًا بالنسبة لفيلق حرس شيا العظمى ولكن ليس للآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعني هزيمة الجيش المغولي وموت بيان أنه حتى لو أراد كوبلاي خان القيادة شخصيًا ، فسيحتاج إلى جنرال لمساعدته. بالتالي ، أراد المخاطرة بأن كوبلاي خان لن يقتله في الوقت الحالي.
لم يكن لديهم الكثير من حيث التفاصيل ولكن من الناحية المقدرة ، مات ما لا يقل عن 30 ألف رجل.
في الساعة 9 صباحًا ، انتشر صوت حوافر الخيول فجأة من المسار الرسمي للبوابة الجنوبية. كانت مجموعة من سلاح الفرسان قد هربت من الخطوط الأمامية.
“قتل ألف منهم ، وخسرنا 800 في المقابل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع ، بعد ليلة من المعركة ، تحول وضع معسكر سونغ الجنوبية ببطء نحو الأفضل. نظر أويانغ شو إلى أرض الشمال ، حيث بدا أن مجال بصره قد عبر في الهواء باتجاه مدينة سان هي.
كان هذا هو المكان الذي كان فيه كوبلاي خان.
عندما رأت القوات المدافعة هؤلاء الأشخاص ، لم يتمكنوا من إخفاء تعبيرات الاحتقار والاستهزاء.
“حان وقت المعركة الأخيرة!” من يدري لماذا ، لكن أويانغ شو شعر فجأة بغليان دمائه. كان يتوق للذهاب للمحاربة بنفسه والقتال مع سلف يوان الأسطوري.
قال تشانغ هونغ فان بصوت خشن: “اجعلني ارى الإمبراطور ، لقد أخطأت”.
ربما كان الدم الصيني في جسده هو سبب كل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يكون المغول غاضبين ، من يدري ماذا سيفعلون بهم؟
…
من الواضح أن تشانغ هونغ فان أراد أن يموت. ومع ذلك ، بالعودة إلى المعركة ، لم يستطع الموت. لم يكن بسبب ولائه للوطن أو لعائلته.
اليوم 17 لخريطة المعركة ، مدينة سان هي.
داخل المدينة ، كانت هناك خيمة ذهبية رائعة . تم تدمير المباني المجاورة لبناء هذه الخيمة.
من بين المدن الست المحيطة بمدينة لينان ، كان الدفاع عن مدينة “سان هي” هو الأعلى ، حيث كان الأكثر استعدادًا. من أصل 400 ألف جندي مغولي ، اصطف نصفهم حول مدينة سان هي لحماية إمبراطورهم.
كانت رؤية امر مثل تشانغ هونغ فان وهو يظهر في مدينة سان هي ويريد مقابلة الإمبراطور أمرًا نادرًا.
داخل المدينة ، كانت هناك خيمة ذهبية رائعة . تم تدمير المباني المجاورة لبناء هذه الخيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل الخيمة الرائعة والمشرقة ، قضى كوبلاي خان ليلة بلا نوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البرية بأكملها مليئة بجثث سلاح الفرسان المغولي. لم يكن هناك أسرى في هذه الحرب ، إما أن تعيش أو تموت. لم يكن هناك خيار ثالث.
جعلته الأخبار السيئة المتتالية غاضبًا مثل الوحش الذي يبتلع كل شيء ، لذلك لم يجرؤ أي شخص على الاقتراب منه.
بصفته الجنرال الرئيسي للهجوم المغولي على سونغ الجنوبية ، كانت يديه ملطخة بالدماء الصينية.
من الليلة الماضية حتى اليوم ، تم قتل ثلاث خادمات على يده.
طاردت سونغ الجنوبية المغوليين وقتلتهم. بما أن عمليات القتل كانت متكررة للغاية ، فقد خسر العديد من الجنود أسلحتهم.
تمت تغطية مدينة سان هي بأكملها بجو مرعب.
…
بغض النظر عمن كان ، سيكونون حذرين وخائفين من إثارة غضب الإمبراطور.
بمجرد خروجهم ، أدركوا أن جيش سونغ الجنوبية قد تراجع بالفعل مثل الفيضان ، تاركًا وراءه الساحة الممزقة.
كان الصينيون في المدينة خائفين حقًا ، حيث اختبأوا في منازلهم.
لم يكن أويانغ شو واثقًا بشكل أعمى ، ولم يكن المغولين مبتدئين. في الليلة الماضية ، تم مفاجأتهم. كان للجيش المغولي اسم جيش المليون ، حيث كانت القواعد الست تضم 400 ألف جندي. علاوة على ذلك ، في خضم الفوضى في الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات المغولية التي هربت.
عندما يكون المغول غاضبين ، من يدري ماذا سيفعلون بهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية العدو يعيد تنظيم أعلامه وطبوله ، أصبح تعبير أويانغ شو جادا أكثر فأكثر.
في الساعة 9 صباحًا ، انتشر صوت حوافر الخيول فجأة من المسار الرسمي للبوابة الجنوبية. كانت مجموعة من سلاح الفرسان قد هربت من الخطوط الأمامية.
كان تشانغ هونغ فان شخصًا يعتز بحياته ، ولكن أكثر من ذلك ، كان شخصًا طموحا.
عندما رأى الجنود المدافعون ذلك ، لم يفكروا فيه كثيرًا. كان ذلك لأنه منذ الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات التي هربت عائدة من الخطوط الأمامية. لم تكن المجموعة التي أمامهم شيئًا مميزًا.
عندما رأت القوات المدافعة هؤلاء الأشخاص ، لم يتمكنوا من إخفاء تعبيرات الاحتقار والاستهزاء.
في نظر المغول ، كان الهرب عملاً مشينًا حقًا . كان لدى الجيش المغولي أيضًا قواعد مفادها أنه إذا هربت القوات دون قتال ، فسوف يتعرضون للتعذيب.
في نظر المغول ، كان الهرب عملاً مشينًا حقًا . كان لدى الجيش المغولي أيضًا قواعد مفادها أنه إذا هربت القوات دون قتال ، فسوف يتعرضون للتعذيب.
ثم سيقوم سلاح الفرسان بالاندفاع نحو هذه الأكياس ويدوسونها حتى لا يتمكن اي شخص من التحرك.
كيف؟ كان الأمر بسيطا.
سيضعون هؤلاء الهاربين في كيس ويرمونهم في قطعة أرض خالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلته الأخبار السيئة المتتالية غاضبًا مثل الوحش الذي يبتلع كل شيء ، لذلك لم يجرؤ أي شخص على الاقتراب منه.
ثم سيقوم سلاح الفرسان بالاندفاع نحو هذه الأكياس ويدوسونها حتى لا يتمكن اي شخص من التحرك.
لم تكن شهرة تشانغ هونغ فان عظيمة في سونغ الجنوبية فحسب ، بل كان مشهورًا في المغول أيضًا. إلى جانب كونه أحد الشخصيات الرئيسية في المعركة الضخمة بالأمس ، مما جذب بطبيعة الحال الكثير من الاهتمام.
كم كان المشهد دمويا وقاسيا. يمكن أن يتسبب ذلك في شعور المارة بالرعب حتى تتحول وجوههم إلى اللون الأبيض الشاحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية العدو يعيد تنظيم أعلامه وطبوله ، أصبح تعبير أويانغ شو جادا أكثر فأكثر.
في هذه اللحظة بالذات ، لاحظ الحارس وصرخ ، “الجنرال تشانغ؟”
في الساعة 9 صباحًا ، انتشر صوت حوافر الخيول فجأة من المسار الرسمي للبوابة الجنوبية. كانت مجموعة من سلاح الفرسان قد هربت من الخطوط الأمامية.
فقط لرؤية إنسان بعيون تفتقر إلى الروح. كان جسده مغطى بالدماء ووجهه متسخ.
من الواضح أن تشانغ هونغ فان أراد أن يموت. ومع ذلك ، بالعودة إلى المعركة ، لم يستطع الموت. لم يكن بسبب ولائه للوطن أو لعائلته.
من المؤكد أن الأشخاص الغير مألوفين معه لن يدركوا أنه كان تشانغ هونغ فان.
كانت رؤية امر مثل تشانغ هونغ فان وهو يظهر في مدينة سان هي ويريد مقابلة الإمبراطور أمرًا نادرًا.
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، ألقى نظرة على الرجل ، وأظهر نظرة مفاجأة. كان هذا الحارس شخصًا قد عمل كحارس شخصي له لفترة طويلة من الزمن. على هذا النحو ، لا عجب أنه تعرف عليه بهذه السرعة.
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، ألقى نظرة على الرجل ، وأظهر نظرة مفاجأة. كان هذا الحارس شخصًا قد عمل كحارس شخصي له لفترة طويلة من الزمن. على هذا النحو ، لا عجب أنه تعرف عليه بهذه السرعة.
مع هذه الطبقة من العلاقة ، شعر تشانغ هونغ فان بثقة أكبر قليلاً.
نظر جنود المعسكر الشمالي إلى كل هذا ، حيث امتلأت أعينهم بالغضب والارتباك. ماذا يجب ان يفعلوا؟ مواصلة الحصار أم التراجع؟
قال تشانغ هونغ فان بصوت خشن: “اجعلني ارى الإمبراطور ، لقد أخطأت”.
بمجرد خروجهم ، أدركوا أن جيش سونغ الجنوبية قد تراجع بالفعل مثل الفيضان ، تاركًا وراءه الساحة الممزقة.
عند الاستماع إلى كلماته ، نظر جميع الجنود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انتشرت أخبار قتل إيلاي لبيان ، اصبحت المدينة بأكملها تعج بالاثارة.
لم تكن شهرة تشانغ هونغ فان عظيمة في سونغ الجنوبية فحسب ، بل كان مشهورًا في المغول أيضًا. إلى جانب كونه أحد الشخصيات الرئيسية في المعركة الضخمة بالأمس ، مما جذب بطبيعة الحال الكثير من الاهتمام.
عندما رأى الجنود المدافعون ذلك ، لم يفكروا فيه كثيرًا. كان ذلك لأنه منذ الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات التي هربت عائدة من الخطوط الأمامية. لم تكن المجموعة التي أمامهم شيئًا مميزًا.
إما سينظرون إلى هذا الجنرال الساقط بتعاطف أو احتقار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد تشانغ هونغ فان الصعداء. طالما كان الإمبراطور على استعداد لرؤيته ، فستظل لديه فرصة.
بناءً على قواعد المغول ، يعني موت بيان أن تشانغ هونغ فان كان يجب أن يموت في المعركة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستزداد المشكلة سوءًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط لرؤية إنسان بعيون تفتقر إلى الروح. كان جسده مغطى بالدماء ووجهه متسخ.
لن يتم إعدام تشانغ هونغ فان فحسب ، بل سيقوم أيضًا بجر أفراد عائلته.
ثم سيقوم سلاح الفرسان بالاندفاع نحو هذه الأكياس ويدوسونها حتى لا يتمكن اي شخص من التحرك.
بالتالي ، في العادة ، في مثل هذه الظروف ، إذا نجا النائب عن طريق الحظ ، فسيفضل الانتحار. من يعرف؟ قد يحصل على لقب لذلك من شأنه أن يساعد عائلته.
أخذ تشانغ هونغ فان نفسا عميقا ، حيث كان على استعداد لدخول المدينة.
كانت رؤية امر مثل تشانغ هونغ فان وهو يظهر في مدينة سان هي ويريد مقابلة الإمبراطور أمرًا نادرًا.
كان هذا هو المكان الذي كان فيه كوبلاي خان.
بصفته جنرالًا مغوليًا ذا خبرة ، من الواضح أن تشانغ هونغ فان كان يعلم أنه قد لا يتمكن حتى من مقابلة الإمبراطور وسيتم تسوية الأمر بوفاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد تشانغ هونغ فان الصعداء. طالما كان الإمبراطور على استعداد لرؤيته ، فستظل لديه فرصة.
من الواضح أن تشانغ هونغ فان أراد أن يموت. ومع ذلك ، بالعودة إلى المعركة ، لم يستطع الموت. لم يكن بسبب ولائه للوطن أو لعائلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك بسبب أنه لا يزال لديه بعض الخطط والأفكار.
ربما كان الدم الصيني في جسده هو سبب كل هذا.
تعني هزيمة الجيش المغولي وموت بيان أنه حتى لو أراد كوبلاي خان القيادة شخصيًا ، فسيحتاج إلى جنرال لمساعدته. بالتالي ، أراد المخاطرة بأن كوبلاي خان لن يقتله في الوقت الحالي.
عندها فقط رد الحارس ، “انتظر ، سأذهب للإبلاغ على الفور.”
سيكون من الأفضل أن يحافظ على حياته.
إما سينظرون إلى هذا الجنرال الساقط بتعاطف أو احتقار.
علاوة على ذلك ، خلال معركة الليلة الماضية ، اتبع التعليمات فقط بصفته نائبًا للجنرال وحاول ما بوسعه لإنقاذ بيان. لم يفشل في وظيفته ولم يهرب من المعركة. بمجرد فهم كوبلاي خان للموقف ، يجب أن يتركه.
كان تشانغ هونغ فان شخصًا يعتز بحياته ، ولكن أكثر من ذلك ، كان شخصًا طموحا.
إذا لم يذهب اي شخص للإبلاغ ، فمن المحتمل ألا تتاح الفرصة لـ تشانغ هونغ فان.
بالتالي ، خلال الليلة السابقة ، عندما اخترق طريقه للخروج ، فكر في الأمر وقرر الاندفاع إلى مدينة سان هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يكون المغول غاضبين ، من يدري ماذا سيفعلون بهم؟
قال تشانغ هونغ فان مرة أخرى: “اجعلني ارى الإمبراطور”.
عندها فقط رد الحارس ، “انتظر ، سأذهب للإبلاغ على الفور.”
كان ذلك بسبب أنه لا يزال لديه بعض الخطط والأفكار.
ربما لم تتخلى السماء عن تشانغ هونغ فان ، حيث تم التخلص من الصعوبة الأولى في مقابلة كوبلاي خان على الفور بسبب وجه مألوف.
في لينان فقط ، كان هناك العديد من العائلات التي لديها أفراد ماتوا على يديه بشكل مباشر وغير مباشر.
إذا لم يذهب اي شخص للإبلاغ ، فمن المحتمل ألا تتاح الفرصة لـ تشانغ هونغ فان.
خلال هذه المعركة ، لم يقتلوا بيان ويسحقوا الجيش المغولي فحسب ، بل حصلوا أيضًا على كميات كبيرة من الحبوب وحلوا أزمة الحبوب.
بعد فترة وجيزة من مغادرة الحارس ، عاد بمرسوم من الإمبراطور ، “اربطوه وأرسلوه إلى الخيمة الذهبية”.
داخل الخيمة الرائعة والمشرقة ، قضى كوبلاي خان ليلة بلا نوم.
تنهد تشانغ هونغ فان الصعداء. طالما كان الإمبراطور على استعداد لرؤيته ، فستظل لديه فرصة.
في الصباح الباكر ، تحت مرافقة جيا شو وشو تشو ، وصل أويانغ شو إلى السور الشمالي . كان كل تحرك يأتي من الثكنات الشمالية في عينيه.
ما كان يخافه هو قطع رأسه دون أن تتاح له الفرصة.
عندما رأى الجنود المدافعون ذلك ، لم يفكروا فيه كثيرًا. كان ذلك لأنه منذ الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات التي هربت عائدة من الخطوط الأمامية. لم تكن المجموعة التي أمامهم شيئًا مميزًا.
ما لم يعرفه الغرباء هو أنه خلال تلك الفترة القصيرة ، كانت يدا تشانغ هونغ فان غارقتين في العرق البارد. لم يعلم اي شخص أن هذا الجنرال قد خرج من الجحيم.
بمجرد خروجهم ، أدركوا أن جيش سونغ الجنوبية قد تراجع بالفعل مثل الفيضان ، تاركًا وراءه الساحة الممزقة.
أخذ تشانغ هونغ فان نفسا عميقا ، حيث كان على استعداد لدخول المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الآن فصاعدًا ، سيكون عليه أن يفكر في كيفية مساعدة الإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البرية بأكملها مليئة بجثث سلاح الفرسان المغولي. لم يكن هناك أسرى في هذه الحرب ، إما أن تعيش أو تموت. لم يكن هناك خيار ثالث.
عندما رأى الجنود المدافعون ذلك ، لم يفكروا فيه كثيرًا. كان ذلك لأنه منذ الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات التي هربت عائدة من الخطوط الأمامية. لم تكن المجموعة التي أمامهم شيئًا مميزًا.
ما كان يخافه هو قطع رأسه دون أن تتاح له الفرصة.
في نظرهم ، كان الدفاع عن مدينة لينان بالفعل مشكلة منتهية. حتى أن بعض المسؤولين قد فكروا في استعادة أراضيهم المفقودة.
من بين المدن الست المحيطة بمدينة لينان ، كان الدفاع عن مدينة “سان هي” هو الأعلى ، حيث كان الأكثر استعدادًا. من أصل 400 ألف جندي مغولي ، اصطف نصفهم حول مدينة سان هي لحماية إمبراطورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليلة الماضية فقط ، لسوء الحظ ، تم التضحية بـ لو شيو فو. بعد أن علموا بمقتل بيان ، قتلت القوات المغولية لو شيو فو في نوبة غضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدينة لينان ، بوابة المدينة الشمالية.
كانت رؤية امر مثل تشانغ هونغ فان وهو يظهر في مدينة سان هي ويريد مقابلة الإمبراطور أمرًا نادرًا.
الترجمة: Hunter
بصفته الجنرال الرئيسي للهجوم المغولي على سونغ الجنوبية ، كانت يديه ملطخة بالدماء الصينية.
من بين المدن الست المحيطة بمدينة لينان ، كان الدفاع عن مدينة “سان هي” هو الأعلى ، حيث كان الأكثر استعدادًا. من أصل 400 ألف جندي مغولي ، اصطف نصفهم حول مدينة سان هي لحماية إمبراطورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
